Skip to main content

Full text of "noor islam1354v006"

See other formats




po^ T سم‎ Ae 
ah = 2 بصا ر مم‎ 


E كي‎ 


pe ودئيس‎ io إدارة‎ cyte 


"Pm. ery‏ ص 
jida d‏ القطر Pr sse aes omer are qpa‏ 
esc a [a + à‏ القطر ارق tos‏ مده Es ttt‏ 
شارع a£‏ مظلوم باشا رتم | | 0 a‏ 
IMP‏ ارس | 
ag cl‏ حور 
I TE PU‏ 


r 
۲۰ داغلالقطر‎ . i ۸۲۲۷۲ : oye 








ddl کون باسم مدير‎ ue JI 


205 : 








2 í و‎ Ad ماخ داخل‎ f ۳ ء الواحد‎ "P 





مطبعة المعاهد الدينية الاسلامية 
te‏ مس ۶۱۹۳۰ 


الطلاب را 2۶ الساجد ARE‏ .. خارج القطر + ١‏ 


]سس 


Posada Jd a 





تفتتح سنتنا امديدة محمد الله على ee iet‏ سا تون ره 
منه || guine dy‏ ری ی اس 
a tT‏ وتحلية cds‏ والدفاع عن أصول درنه الوم ؛ والنياد عن ماه » على أ كا 
الا ساليب وأجدرها AE‏ ۱ 

ولا كان ما ندب اليه این التحدث xU bea pna‏ کر أن مانا به فى سنتنا 
للاضية قد از ارئیاما عاما من قراء alode‏ اننا الارنیاح مشجما لنا على 
الفى فى خطتنا ؛ وممدا Ul‏ بفوى batur su‏ طريقناء وحافزا لنا على 
aab;‏ البذل من c‏ جبودناء TIT EET BV;‏ رولا مد هده افرص : "FSI‏ 
ل وال الى لا ار ele‏ من البحوث» ولا فضل من 
الوضوعات» حى نبلم بمون الله الى Jal‏ الا على الذى برجونه لنا وثرجوه ل .ذه ddl‏ 
اى هی معقد الا مل فى نشر فضائل الاسلام وحججه الدامغة 

فإن الجامع galas‏ قدر الله له أن يرقع عل الاسلام عاليا من نحو الف (din‏ 
قد قصد من لشر هذه MER‏ ينيم من ۸ ا adas‏ ااظ الاخراط فى سلك طابته ؛ 
i Qe Ad ao dad‏ هرا مه من ن شروح قیة لکتاب 
الله وسته رسوله » وحوث Ae‏ شرلعته » وحجح ساطمة فى الدفاع i pes‏ 


aL ll,‏ عن Ax i‏ ‘ و el Ail‏ الا تصال eal‏ بوا dhe‏ شید و Uv idl‏ الا زهر 
وبين السامين فى كثير من البلاد النائية على وجه pty‏ بقرب الوصول BAN!‏ 


aa لپا‎ 


تاه الستة السادسة 


وإتنا pa‏ أن کل ما نبذله من طیبات تفوسنا وعفوانا » قبو قليل فى wile‏ 
ما نتوخاه من إحسان الدفاع فى أ کرم موقف من مواقف aaah‏ الاسلامية . 

ی العمل على شر فضائل الاسلام بين اسامین وغيرم یقتضی أن بطلم 
من لا لعرف اللعة à yal)‏ على شىء من حوث هذه DAL‏ فقد cage‏ إدارة ا معاهد el‏ 
وجعلت طائفة صالة من مقالات الل saa el taste Vly‏ فبا Rl‏ الاتجليزية 
gl‏ هی أ كثر شیوعا ون السامین وغيرم . 

Ue نور الاسلام ترحب بكل بحث برد البها نی للوضوعات القررة شا من‎ des 
ee lel الي امي نكافة على اختلاف‎ ge ی‎ yo MI توثیفاللترادط‎ ar fas الا‎ 
Au Miel تاه‎ als وتحقيقا لوحدة الوجبة‎ cepto; 

SS ges‏ الا زهر des‏ الا X len)‏ كر من d‏ اليد البيضاء 
على الا زهر Do cle,‏ هو حمر تسانیک DL‏ مولانا لك « فؤاد الأول c‏ 
ملك مصر 6 adl, aisle‏ ورافم cal J‏ فبو celo‏ الفضل فى هذه Gael‏ المظيمة > 





فقد أغدق على هذا ell‏ من فيض يديه ما جعله يقوم بالأعباء اللقاة على عاتقه بهذا 
النحو من السداد a... dai P‏ الل خعلاه و nal‏ 5 وح من عنده وحفظه od‏ | للم 
بر ole‏ تحابته » ومحوطه بعنايته » قرير العين dy‏ عبده gah‏ الصعيد حضرة صاحب 
S es‏ دالا تروق ؛ بفضل الله وكرمه S‏ تمر قرير ومری 


إن فاحة کل عام من أعوام السنة القمرية ثثير فى نفوستا ذ کری المجرة العمدية 
RO o^‏ الى الديئة التوره ؛ ور معبا ذ کربات اک لا بات ney‏ تزداد عل هم 
الأحقاب عظمة ؛ وتسكسب على 3 تقدم الماوم pS y‏ الموادث جلالا وروعة . 

نا شرف الله jo laf‏ الله عليه وسا برسالته ANSI‏ کافة أخذ يدعو الى الاسلام 
yr‏ ۽ Ab‏ دار jl a DE‏ الارق مقر ge‏ فيه من بؤمن به » فکان daly‏ 
السابقون الى قبول دعوته » apka‏ ما dell do‏ مق الإحى . لبث b‏ تلك ا لمال 
مدةء ثم dle al‏ أن يدعو الى دینه عشپرنه الا B RA‏ بتوهائم وینو عبد الطاب 
وبنو By‏ وباو عبد شمس »> قدماع Fy yt ele oj. EX; NO‏ بکلام لين 
الا e] bile‏ قال pac say bak‏ عليه العرب» فإن أ sad‏ 
elo‏ ون منمتموه eld‏ . فقال تمه أبو o‏ : واه لقتمنه ما بقينا» والصرف e‏ 

نم sl‏ الله رسوله بأن يدعو النلس كافة el‏ إيأه بان يحفظه م AS‏ الكائدين 
فأنزل عليه قوله o : dU‏ اما الرسول 3 Jj‏ إليك من رباث» وان ل تفعل شا 
بلغت رسالته » ally‏ لعصماث من ااناسء إن الله لا دی القوم الكافرين 4 وقوله 
JU‏ « دحا توس واعرض عن الشركين . إنا 35 السم‌زئین الذين مجعاون 
مع الله إلا آخر فسوف يعلمون » » فاضطلم على dil‏ عليه وس sel aay del:‏ 
الرسالة ENa! ace‏ ۽ فلم يدث لخ وسيلة الا د pen leg’‏ ذلك قر شا وهی ahead‏ 
al‏ يستزى e hl‏ فشرعث فی صده عا هو فيه من طریق الحاسنة أولاء ثم بالاغراء 
gate GU JUL‏ #سولانهارآساء و يقر ها وزناء مدت الىالاستهزاء به 


B Al d)? 1‏ النبويه 





التشنيم عليه » ثم الى اضطپاده واضعلباد الذين انبموه » Digla‏ فى ذلك ll Le‏ 
ا 

U‏ اشتد على السامین ME‏ » وضاق عایهم GLEN‏ » أذن الل م فى اتفرق 
ل م ربا يديهم » وأشار عليهم نی do‏ الله عليه وسل بأشحرة الى اش 
"nr‏ لق مع رسول الله إلا القليل . 

ی هذه الأنناء أ اس تمر بن المطاب» وکان رجلا شدیدا t baga‏ فکسب السلمون 
| بإسلامه قوة . | 

شاف الشركون ان یفات الا من اتی P é‏ مرج عل أن لتمدوا عل 
ای الوسائل فى قم حرک هم » فرآوا آن تطلبوا ال عشبرة انې صلی الله عليه وسلء 
وم من ذ كرنا افا أن سوه »عفر مقاطتهم» اج 
op‏ وکتبوا عبدا بذاك e cbe ores‏ فرأی عشيرنه أن ينتقلوا الى 
— " طالب ؛ فدخلوه جیما » وبقوا فيه ثلاث سنین se‏ نفدت iE ls eris‏ 
ورق الشجر» فلما il Lal‏ عليه وسا ماحل aries dl‏ اسم بان اجروا 
الى الميشة ثانية » فهاجر منهم الما UH‏ وئمأنون رجلا ley‏ عشرة cat pl‏ فأرسات 
قراش وراه مرو بن العاص وتمارة بن الوليد ايكيدوا لى كيدا عند : نجائی » H‏ 
fe pe.‏ 22 

ولا كان رسول الله صل اف عليه Jas‏ بالشعب مع عشيرته؛ وصل الى Ka‏ وقد 
من نصارى تجران بين »فلا رأوا أمارات النبوة عليه وما يتح من الشدة فى Jae‏ 
الدعوة الى gana‏ ادرکوا لف ا Fate nena eee‏ عشرين CO)‏ 
ورجموا ال قومهم . 

"3 ی ای قرش ol‏ رجالا من E Jal‏ مرا بالنى d^‏ الله dale‏ وسل 


Ee‏ عل يده وا سذوا یدعون قومېم P.‏ كسان dls 3 a‏ السامین شرعوا بباجرون 





= mo mme ا‎ M سس‎ NA. L 


ا اتن ۷ 


ایهم زرافات ince ee bean TERRE‏ فاك له ونان امه الت يه 
ما أضمروه من قتل رسول الله وتفريق دمه فى قبائابم » فأوحى الله اليه Le‏ بیتود له 
من PE‏ الى الدینه . فصدم دع ell‏ صلى ان عليه يه وسال TT zi‏ 
وا فا nu‏ | 
Uni ga‏ ان الشر ان تعقو atlas bog:‏ الطلى خرعا منه TIU bay‏ 
وصلا الى المدينة » فاستفیاما أهلبا باحتفاء عظم » وكان الاسلام قد استبحر فيها ؛ 
lae‏ صا اا oed‏ ؛ وجمل ed Lait al‏ وقبلوا م أن يدافموا 


. عليه العام كله‎ Jt ولو‎ + gael adani وأرواحهم من‎ dE dig 


هذه Pad‏ فى تارتم الانانية ils BIET py‏ وشخاصة TOU‏ 
Bi iet ie Y.‏ باس ات ما ات بينات dated‏ عا d‏ 
w‏ ر حوادث c Esl‏ ولصیی * do Vogl aces‏ عل de‏ ال سل المحمدية . و2 
نبينهأ فى ثلاه فصول : 
ا دعوة مامة لا كافة 4 من Ly‏ تتضح بمد حتى أدعوة خاصة . 
(lut)‏ تطوع طاثفة لا vy‏ عسددها على بضعة ألوف ela‏ عنها حیال الال كاه 
وحاحپا فى ذلك . 
(Ll)‏ تحقق ما وعد به السكتاب السكريم هذه الطائفة من pall‏ ومن بوث خلافة ال 
فى الأرض . 
فيحسن بنا أن تنولى النظر فى هذه الا پات الثلاث » dois‏ : 
نمام دعوة le‏ فى بيك ل ته لرعرة اص : 
eer J‏ أن المجتسمات أول ما شا تکون على حالة فبائل» متعددة ighas‏ 
VIG‏ خلاق والعادات» فتبتی على ماغى عليه قرونا حتى يحدث Jai U‏ عوامل التطور 


ud A 





ما ada‏ الى التو حد» فتنشاً منم ساذجة » فلا تال تمركها | طوادث »ونم من 
ار را و تى لصير أمة مستحصدة العری » قوية 
البنية » تصلح pU‏ والغلب . وعلى هذا الترتیب التدرجى تظبر فا البادی؛ 
والا صول الا دة p‏ شاهد قط Ui‏ تنكو ن ن؟ EULE Lp,‏ کل mae‏ 
و وصلاة Baye BUY,‏ من البادی" والا صول » تمض (Pas‏ على الما 
أرفم را ل‌البادی »و تتجح فى ذلك تجاحا لاصری بعده فى سنين معدودة . 
ازا مام كله aa‏ أن العرب كانوا على us‏ ی de‏ الله عليه وسل على مثل مأ lye‏ 
عليه منذ أجيال كثيرة : قبائل متفر Wai‏ زاع متنافرة » لا یوعد كلنهم دين ؛ 
pesi,‏ جامعه ؛ وكانت يمم روي متتوارنة؛ وحن وثارات مه على اعتبارات 
جاهلية موبقة » عاشوا کل نلك الا جیال de‏ هدد امال معتبرين ما كانوا فيه من 
bp.‏ بم ee‏ من AIDE ye‏ کم > »ولا اتید و جهمم » ولمیین Cep)‏ 
و E‏ ن فى طبيعة بلادم » وقدولة ds P jam b gea‏ حاه هش e‏ جاسم 
كله. وم یسکونوا و وق أمية مق توبات عقلبة تد عم نطو عل 
لنفسكير » ثم تحفزم الى a‏ ما م فيه من sel‏ على zs ci ds‏ ضارة . 
TL‏ وم a£‏ صلى الله عليه وسل دی ودين oy gel‏ ولکن 
ST ISTIS sl‏ ا اوه بالافتراء والاختلاق: 
وبالسحر وقول الشعر ؛ بل باون . وقد حك الله نمض ما واجموا به الدعوةٌ الاسلامية 
ففال تمالى : « وبوا أن جام منذر مهم ؛ ول الكائرون هذا ساح ر IS‏ 
cde l5 LE) SYS el‏ از هذا اه gt‏ تجاب . وافطاق ll‏ شم آن وا رام 
a:‏ المت إن هذا لشی» براد . ما معنا بهذا فى الا خرة إن هذا إلا اختلاق ». 
وال تعالى : odi deis‏ کفرو | Gal‏ لما جاءم إن هذا إلا سحر مبين . els‏ 
eens‏ را pl]‏ قباك من شیر » . وقال تمالی : « ويقولون : 








pi وقال تمالی : « وقل الذين کفروا‎ » Opie لتارکو ۲ اهتنا لشاعر‎ ui 
كنا‎ ail le إن لی خلق جسدید ۶ آفتری‎ 3x كل‎ ei» إذا‎ § C hu Cha je d 
: بالا خرة فى المتاب والضلال البميد » وقال مال‎ as ؛ بل این لا‎ ad 
lad) إن کد‎ Y pueg لمث الله‎ ell أهذا‎ nS واذا راو‎ « 
. سبيلا»‎ el وسوف يعلمون حين يرون العذاب من‎ clle bye عن المتنا لولا أن‎ 
JAY الأ سواق» لو‎ tty وقالوا ما لهذا الرسول يأ کل الطعام‎ « : dli وقل‎ 
El اك‎ Wires تن‎ ec, 
. 4 الظالمون إن تتبعون الا رجلا مسدورا‎ 

فكان tl‏ جل وعلا وم فى موقفیم os‏ يداول لهم بين الترغيب والترهیت ؛ 
والوعد والوعيد ؛ cris‏ الا aae pony « Ye‏ والاعتبار ؛ # بزدادوا إلا 
sae‏ | واستکیارا » ونفورا من الق z ots‏ وكان الول á be‏ عليه jms‏ نكاد 
نذهب نفسه Dl pew‏ عليهم » iau‏ اللا ولا acc‏ لقلیّه» وتاسيه له Jo‏ 





من قبله » مر مثل قوله الى : « ما يقال لك إلا ماقد فيل للرسل من قباكت » 
ا ل من‌قباك جاءوا بالبينات والزير AS‏ 
E EL ce!‏ لا 
حتى et‏ نصرنا ولا مبدل لكات الله » ولقدجاءك من با للرسلین . وان كان A5‏ 
عليك إعراضهم OB‏ استطمت أن تبتغى نفقا فى الا رض أو سلما فى السماء فتأ يهم 
cx‏ ولو شاه الله مهم على المدى فلا تکوتن من الجاهلين » . 

هذه كانت حال البيئة الى أرسل فيا النى صلى الله عليه وسل » من الاستعصاء 
عن قبول دمونه » والهادى فى مناوأنه » حتی قررت AS‏ والتخلص مته ء فا طلمه ài‏ 
على ما یتوه له من الشر eal c‏ بالمجرة الى الدينة بعد أن ليث فیهم ثلاث عشرة سنة 
لا يألوع نصحاء وليس بمد هذا دلبل على أن تلك البيئة تكن مستمدة لاحداث 


cr) 


ذتری امجرة وی & 


7 ذ کری المجرة النبوية 


أى انقلاب فى حالما الاجماعية والا دبية dy.‏ هذا الاستعصاء أ كير رد عل الذين 
بقولون إن العرب كانوا على وشات تغيير مام عليه من ACE‏ النفسية ء فلا تام مد do‏ 
elas àl‏ الدعوة ogail el‏ ۱ 
تر ع zb‏ للرفاع عيرم الر عوةٌ الد سال عي 
"OTT‏ لعد E‏ يس من ۳ andi‏ 
عل القبائل التى كانت Y ei 3 d! Sh‏ م الوسم « فکانوا لا بابون Oye‏ 
gab‏ أن قابل یس مر زر T E‏ 
ووعدوه امرض al‏ على قومرم » ضر A banas‏ الدعوة في المام التالى محوسیعین 
رجلا مہم » فاجتمعوا فى جنم الظلام جوب من ME‏ مک » وقباوا أن يدخاوا 
DS 3‏ وأن بدافعوا عنه ولوأ داع ذلك لى HLS‏ اجم esc‏ ذلك الى فنائهم 
جیما . لم م لوا وماثنا de‏ هذا gil ps‏ صل لله عليووسل : PT Xs RH‏ 
c Euog‏ واتصرفواء عل آذ بپاجر الم هو 35 7 dan S we‏ من دارا ل gata‏ 
من ذهب الى اطبشة (aad er LI" at‏ 9 انفضوا de‏ ذلك . 
هن أريم OMT‏ من أ كبر ما استجلاه الناس من آيات الله فى خلقه : 
(Lg!)‏ قبول قبیلتین من قبائل المرب اليانية دعوة يقوم بها رجل من قبيلة 
عدنانية » على ما کان بين هاتتن الفثتين من التنأفس والتنافر فى تار m‏ كله » ومعبى 
Har E‏ ل E‏ 
للأخرى بصلة الفرابة » فكيف به بين فريقين متنأفسين t‏ 
( "انيما ) اعنطلاع Ao‏ من الناس لا بزيد عدد آحادها على نضعة آلاف os‏ 
خطير yy‏ لعاداة جيم قبائل المرب» بل شموب الا رض A‏ 
( ناما ) اطمتتان هذه AU‏ الى p‏ الى حد معاداة العام كله فى dae‏ 
و مش علبهم فيه حقبة من الدهر edi SY SS‏ نفسینهم 0 وحبب الم 
بدا ل أرواحهم فى لهس 4 . هذه طفرة م بشاهد لها مثيل AL s "m d‏ الا تساه . 


هد 


(رايمها) راء هذه الطائفة ELL‏ جزاء ءلىهذه التضحية ؛ فلا الماك ولاسلطانه: 
ولا دنا Lau‏ كانت ديهم cred dl gts‏ إجابممدعوة الرسول AM po‏ 
عليه dawg‏ . 

لا مشاحة فى أن هذه ابات يجب نا اها الئاس dus‏ ن فيهاء فإنها من Jol‏ 
لدلائل على التأبيد الالحى لرسوله» ومن أقوى الشواهد على أن النبوة مس تخرق له 
سنن الکون» ومخضع له قواه و وایسه . 

کف ما وعر الله م رسولر مي اللهم : 

إن شات أن تشہد T‏ هی | كبر وأجل AT‏ الله فى عباده » فاشہد أن تام رجل 
ی جامات ad‏ نی احط درکات OV leges delat‏ تم على دين لا مېد ما له 
(lit‏ من كثر عادامها » alc‏ عن cat]‏ مور واا روبقی ہا علی نوج جدید | میده 
فى جيم آدوار تاريخباء فینجح فى ذلك sl az TCU‏ اصاح كان قبله أو sas de‏ 

تقول دائرة معارف لارو xe‏ كلاميا عن الاصلاحات الاجماعية : 
د ان البادی Sab!‏ والا صول hall‏ هه لا oi‏ أن Deg od‏ نفسية أمة من الام 
عجره ثها da‏ وکن لا بد من صرور أجيأل متعاقبة lle‏ قبل آن ترسخ فى تفسیتم 
وأصبح حالالماء وتصدر lel‏ عنها » . 

تقول ؛ هذا ما قرره الملل » ودلت عليه التجارب الا صلاحية فى الا مم» ولكن 
الدعوة الاسلامية » على سمو اصوشا عن كل الأصول العروفة الى اليوم » قد leis‏ 
الطائفة التى انتدبت eU‏ وقامت على ساتها طفرة » فتأدت بها الى السيادة 
على الأرض c‏ وهذا وحده من | كبر العجزات فى JB‏ العم pled‏ لاه ينقض 
أ كبر ناموس فيه » وهو ناموس التطورات EC‏ 

ud SIG,‏ ال U‏ ال الى عض قدرة العزيزالملم 
] کارا لشأنهء وإعظاما co Jal‏ فقال تعلی : « واذ كروا إذ کت أعداء نألف بين 
a er‏ إخواناء وكثم على شفا حفرة من النار fl‏ مها » . 


ذ كرى الطحرة M gall‏ 


Y‏ ذ کری المحرة النبوية 


وقل caa Ja: dli‏ ما فى الا رض جیما ما ألفت بين قلوبهم ولکن ان 
الف بيهم ». 

pil هذه آخوادث الك ء کلاعنت فرصة لد کرها :لان‎ PT SL! 
كبر من أن تكن فيه البحوث الستفيضة والتحليلات الدفيقة » فنرایته وإعازه‎ | 
à واخد‎ e ؛ وتوالى العبر الملية . وسلام على لارسلین‎ e يتجددان بزيادة مادة الل‎ 
رت لس ر فر بر ومری‎ 


— a ee ee سس سس‎ 


: ملين فعال‎ dal | عا في معاوية وهو أمير‎ Goel! دم عبد الله ن زرارة‎ : T Jb 
الیل بعد أإنبار ؛‎ SIE ال زب شه‎ JI آهز ذوائب‎ di ۸ ی‎ 
ملك‎ Ma € hab ل » ولسوقنی باوى ؛ والتيد‎ bi تار » شودبی اليك‎ ^J piel 
. ) فقطنى ( آى سى‎ 
. معاوية : احطط عن راحاتك‎ d فتال‎ 


ودخل aS‏ بن زفر بن اآرث على يزيد بن المهاب JUS‏ : أصاح الله Vi‏ میر ! أنت e‏ 

من أن پستعان يك و ستمان al de‏ ولمت ت تفعل من اير دیا الا م the Las‏ وانت أ كبر 
مته ) ولا العجب أق تفعل ولسکی المجب آل لا تممل . 

. له يزيد بن المهلب : سل حاجتك‎ Ji 

قال كريز : حملت عن عشیرنی pte‏ ديات . 

قال يزيد : قد آسرت لك يبا وشفعتبا اما . 

al‏ رجل الى عاتم الطاق فقال : Lef‏ وقعت gay‏ وین قوم ديات فاحتملته! d‏ مال 
candi c als‏ مال وکنت انت E Lbs ab » m‏ قرب ثم قد فرجنه ) وني كفيته » 
ودين Anes‏ . وان حال دون ذلك حائل eii d‏ يومك ‏ و E TIT‏ 


شملها عام عنه , 


عد سن سوت ویس سیب iN‏ ی سيو روه و E‏ ويه تس س ريسي هه وهات برجب عدر يض Mak‏ 


ATA TRI HP Ie en m‏ جاه 


۳ 


dio; 
AB de 


مببة الد بن الاسلامى فى العام 
أغر اضه الاجتاعية س نظرة تمهيدية فى مقومات الاجماع 


oed‏ کالینا ‏ وا الفرق بینما آن الا ول مولف من احاد حباء» والتان 
من مواد حامدة . وکلاها حاجة الى ما ردط و حدانه ein‏ بیمض » وحعل la‏ جسما 
واحدا . فالبناء محاجة الى مادة Cu‏ هی الملاط » والثاى بستندعی وجود روا بط أدبية 
ERIT‏ 

فكل تمع Y‏ يصاح lien‏ » إلا إذا وجدت بين آحاده روابط من 
ضروب شتى » ot‏ يهم ووجم الى غرض واحد . 

وقد وجدت هذه dala Jl‏ فى lia iN‏ الاجماع Un T‏ من السذاجة على قدر 

ما کان عامه الا dle‏ الا Js‏ من البساطة . ولا كان الانسان لا EUN pde‏ 

إلا Case‏ بافراد من نوعه» کانت أولى تلك الروابط ال اجة ا معاشية . فكان الا فراد 
يترابطون على القيام بها حصيلا للقوت » ودفاعا عن الموزة ضد الميوانات ااضاریف 
وضد المخيرين pple‏ من الاعات المجاورة لله "E‏ “وكاو کل ارتقوا ق‌الاسیاب؛ زادت 
الزوابظ الى يشيع ESF‏ 6 وما زات i‏ ل الانسان شأوا بعيدا من call‏ 
lala JE cals‏ بيهم من التعقد حیث ات خبرة عظيمة oed Le‏ اليل من 
القيود والروائط . من هنا صارت انا اجه ماسه الى وجود عاماء للاجماع ليتعرفوا هذه 
الروابط e‏ ويقفوا على lC, es eli pol‏ ووس ال elg‏ حر bo‏ على بنية 
الاجماع من الاحلال . 





T‏ مبمة الدين aU‏ فى الما 


جاء الاسلام فوجد أمما قوية قد تراإطت als‏ على الياة والفتتح ول خير e‏ 
وكانت de‏ عقاند خرافية ls‏ فى الذب dob SV lee‏ ما يمكن تصوره من روادط 
الاجماع القائمة على gi‏ الاصول Asa ME‏ 

iJ call ad;‏ أن روابط ele VI‏ نفسها تتنازع المياة ما تتنازعما الا حیاء» 
فلا يقدر النصر والبقاء UM‏ كل منهاء ويتلائى الضعيف الملتاث Mea‏ دواء» حى 
لابيق إلا ele I‏ الحقق لناموس الارتقاء : « فأما لب فيذهب جفاء وأماما ينف 
الناس فیمکت فى الأرض » . | 

لقد أدهش الناس mS‏ أن تقوم v yi‏ الاسلامیه ی TEN‏ بقاع العمورة عن 
العمران » فتلق بنفسها فى معمعان الزاجات xe ee MI‏ وجول ف الا دض جولات 
ترث بها سيادة السام كله وتحتك بالا م العربقة فى الاجماع فتنتزع منها السسؤدد 
والسلطان ۽ آدهش الناس هذا فطفقوا a‏ پشروب من العلل » فنهم من زعم أن 
سات هذا candi Sod‏ ف أن الاسلام دفم ذويه للجهاد » وعدم عليه المنة » ومنهم 
من تخيل أن e‏ تفكك lil;‏ لام التى كانت معاصرة dad!‏ الا ولین» ولغيب 
عهم e‏ ان هذا التبسط الاسلا كان إصحبه ارثقاء يناسبه فىجيم العارف Ci gdh‏ 
و ختاف الصنائع والفنون 4 و لسابره وسم ق Sled!‏ » واستمحار فى الدنية الفاضلة » 
وکل هذا as‏ أن ليست الا سیاب التقدمة هى وحدها التى جعات الاسلام ينتشر 
d‏ بقاعالأرض e as‏ وط و يعن هویم sal Wa‏ 
نی | تصل الا UN‏ عقيدة أخرى . 

إذ لوكان الدافم Aap od‏ المظيمة هو حب الماد وحده » لكان قصارى مر 
لبتمم الاسلاى الأول أن ببلغ مداه ثم يتراجع gio‏ أثره »ككل نهضة حر بية 
فى الا رض » وليس تاريخ التوسع GBI‏ لبختنصر والاسکندر القدونی وجتكيزخان 


* 
5 ذهان‎ NI حر لعزب عن‎ P Aa dl ١ sany 








ااا ا ا لاا 


مبمة الدين الاسلامی فى الما qo‏ 


م إن الرومانيين قاموا جا يقرب من افتوح الاسلامية حتى دانت لهم MI‏ وش 
ولکن كان ذلك فى خلال مانية فرون لا فى انن سنة K‏ حدث لاسام بواسطة 
الالام » مع هذا الفارق العظيم » وهوأن الفتوح الرومانية كانت تمثل العسف eh‏ 
ولوب ev etl eC‏ حت نير ها لا نماك lad‏ صرفا ولا عدلاء 
وكا نت تعامل معاملة الأرقاء و KD‏ الفتوح الاسلامية كانت خيرا S us‏ للةبورين » 
Ce ee‏ قم shady‏ | معانيه ؛ حتى كان 
pe mi‏ فاهرد bape‏ كان عظما الى القائى فيقتص له منه » غير معتد منسته 

dena t ولا کر‎ 

le Uis‏ معلاو توسع السامين من أن السب فيه كان تفكك روابط e‏ على 
عبده a‏ معقول » فان الدولتين Sal‏ اصعطدم ما الاسلام فى أول cone‏ وها الدولة 
الرومانية والدولة الفأرسية » كانتا حاصلتون عل مقومام‌ما الاجماعية » وكثيرا ما دخلتا 
فى حروب dal‏ احداها مرد ال Aas‏ يور ذلك ق کیا نم ما . فاما S ub‏ الدولة 
الاسلامية etas,‏ الاجماعية الى الدخول معهما فىحربءقامت كل منهما بالدفاع 
عن de Lead‏ کل وجه . 

م ببق أمامنا إلا تعليل le‏ واحد يمكن أن تفسر به مناعة gazd‏ الاسلاى 
واستعصاؤه على جيم احللات التى Liako‏ فى اصطدامه با جتمعات العالية » وكثلببه 
عليهاء Wing‏ التعليل هو أن Jat JE‏ الاسلامية Gy‏ الا عاد كانت أرق وأقوى 
من جیم روابط اجامات الى نازعما ايأة » وأن لك الروابط کانت استمد وجودها 
D‏ أل «oui.‏ الاجماعية » تى جاء بها القرآن الکرع والسنة الطهرة . 

هذا التعليل وحده هو الذى يفسر ثبات طائفة إسلامية صنيرة أمام جاعات 
شوقبا عددا اضعافا مضاعفة . 


ej‏ بين هذه WU‏ وبين تلك اجماعات كان فى حقيقته تنازعا بين القوی 








5 مبمة الدين الاسلاى فى العالم 


الا Ayo‏ لكل laga‏ حقیقا لناموس الانتخاب AMI‏ الذى نتيجته أن يكون الفوز 
للا che‏ , 6 قال تمای : « ولقد ó lS‏ لم مد الد کر أن الارش us‏ 
عبادی الصاطون » : 

BI 5l «det علینا آن نستعرض الروالط الاجماء.ة للك‎ E 
وشمادة الموادث‎ » AI مصداق هذا الناموس‎ gale الاح امه سل الم‎ 
l : عل أنه الى الد بالاستمسالك و فتقول‎ 

كانت الروااط الاجماعية لام ae d‏ الاسلام تنحصر فى التعاون على حصيل 
مقومات الياة الدادية بإثارة os bl‏ على الجاورین وشن الغارات عایهم » فإذا کتب 
dele‏ مها paill‏ جعلت هپا حرید Q A‏ مه Allg‏ » واستمیاد رجاهم T ae‏ 
yl‏ خذ بسنة العسف فى معاما مأمهم € Laer‏ ساس هذه الروا بط الاس واللون CAR‏ 
وغارتم! سويد انس الغالب على جیم KO gu aedi‏ الروائط الاسلامية 
كانت أصولا Pol‏ أرفم ما يصل اليه العقل من معنى العدل (AM‏ فبى تقوم 
على هذه المبادى : 

. كلهم لا دم وادم من تراب‎ OY GE! الساواة بين جيم‎ (Las!) 

afa آن التفاضل ون لايق عل الفوارق من جنس ولوق ولنةاه‎ (Gal!) 
e faz على الکالات النفسية « إن أ 5 عند اله‎ 

lel الاضطلاع‎ 0 Oasis a ان القبائل والشعوب خلقت‎ (Lb) 
6v TUNE ا لم لا لتنا کر و تتناحر : « یایما‎ 
۳ MT وجمانا 5 شموبا وقبائل‎ 

.» إلا الضلال‎ ght یم الواقف على القوة : « فاذا بعد‎ Ballas (Lal) 

(خامسها ) العمل على إعلاء كلة الله فى الأ رض » وهی السدل الطاق لا الصاحة 
PEU‏ 





DRM a 2 2 <7 <7 7> 7 777‏ ز 2 2 2 2 2 1 11 أ ی a‏ 0 ی ۳ ۱۳ 


THEM c وموم‎ rh جل‎ tn Pt eat م جه‎ rire Ke nn 


مهمة الدين الاسلای فى العام ۷ 


هذه روالط حامعه لصا ca al‏ الاس owl‏ » ومو ما ees‏ من dl‏ 
حاهلية» ونارات قومية ؛ وتحمل العام كله أمة واحدة فى قال أ كل الا صول الا haa‏ 
ورعاية أ كرم البادی العلوية . 

فالفارق بين هذين النوعين من الروابط بعيد جداء أحدها قائ على Hall‏ 
dol‏ وو اعفار Vases‏ حر pe Ces LI sed‏ ول zd‏ 
M o ab Le db‏ رق pal‏ 

إذ الداخل فى الرابطة الاسلامية يشعر حلال الأصول call‏ تثلبا ويدافم عنماء 
و بستاز الاضطلاع بها والفناء فيا » وحس بروعة الق الذى یتجلی عليه ما ؛ فهو 


لا يتكافل وأخاه طلبا حطام الد نيا ورتوعا فى دماء ناس وأمواهم وأعراضهم a‏ 


مدفوعا لتحقيق | كل اأراى KAARE‏ لا رفم 57 EUN‏ 
ولست فى حاجة بعد هذا أن أذ کر لك أن الاجماع الذى dalys 55S‏ من 
هذا pall‏ یکون jl‏ اده كا مرلو کد الراحد تنح رك پروح KARAP‏ لشعور 
و الئاه طاوللا كس a TO aba aL es‏ 
هذا هو اتمایل dal}‏ العقول لنشوء ai‏ الاسلای» وظبوره على جميع 
cold‏ الى نازعته الوجود ؛ وحاوله ابا فى GU ale JI‏ الا دض . 

و هد اجتمم الاسلاى Sl poll ody.‏ لعتبر اول s‏ بى على “gold‏ الا دية 
c zal‏ والا صول اعالمية العامة glad‏ | ترث روابطه جيم الرو بط الاجماعية التى 
فرقت بين الشعوب وجملما شيعأ بتر اص لعفما الدوائر ببعض . 

عم إن الام م تنضي كلها بعد لا حلال هذه الوا بط الروحية محل الروا بط المادية 
قن s SLIDE s o ello ye ee‏ وى اما اول أن تسل dE‏ 
Sls‏ مساعى رحالما الا one‏ اسان کم wad‏ والنار ght Sm‏ وامدل 


وفى إحداث تكافل عام بين الشعوب يقوم مقام Ghd! ola‏ بنبا ؛ كل هذه 


(r) 











\A‏ مهمة الدين الاسلاى فى العالم 


امحاولات lea‏ وإنكانت بطيئة تعتبر تمشيا نحو الیادی الاسلامية » ولا بدمن وصولما 
ليها بعد قطم Mas)‏ که نو سكول ی یات و بو تایه 
والعاوم قد کشفت عن القلوب والعقول حجبا كان Ua T‏ عليها الت صب cal yy gall‏ 
pido‏ جال الاسلام ما كانت لا das‏ فيه فينم بذاك موعود الله فى قوله dU‏ 
« ساريهم آنا فى الا فاق و eel d‏ حتى a‏ أنه Gh‏ أو بكفر بربك 
N‏ عل كل agent‏ 

فالا مة العالمية call‏ أسسها OLY!‏ ف dy Vaal‏ من فومیات شتی » وعق 
ما lee‏ من الفوارق al‏ کانت تدعوها للتناحر ghastly‏ ؛ هذه Y‏ مة كانت وستکون 
الى أن تقوم الساعة مثالاحيا لمايحب أن کون عليه العام البشری فى تأسیس بنيانه» 
وتشیید تمرانه » ومتى تم له ذلك تکون الانسانية قد قامت على السنة الی تناسب 
mr‏ مكانتها . ولا بزال الاسلام يدعو الام الى القيام على هذه السنة» 
ولا مناص لما من القيام clle‏ مدفوعة نموامل ااتطور V‏ دفمتما الى الاخذ بأصول 
اٍسلامية كثيرة من فيل و6 قر فرير وعرى 


———— a ARAB rer 


بر آنداود تال له انیا اس eri no"‏ 

وروی أنه قال له Lol‏ : اجمل العم مالك والا دب حليتك . 

وقيل a‏ مرو بن الملاء : هل يكس ن بالشبخ آن ينع ۶ قال إن کان يحسن به أن uas‏ 
ob‏ گس ن به أن a‏ 

eb: T A‏ تی اطلبوا الم فان 7 تكونوا سغارا لا تاج الیک» فعسى 
أن تكونوا كبار قوم آخرين Tc cud‏ 

وروی عن and dao tol‏ آنه تال لولده وكان له أربمون 135 IDEM‏ 
فى المکتب وازدادوا فی کل يوم حرف فان Y OE‏ بستوحشون فى غر 5 nu‏ 
الشجاع » ALI,‏ اللسان الكثير gil cle‏ 

dis‏ المهلب بن al‏ صفرة لبنيه : إيا E‏ أن تجلسوا فى alas M‏ الاعند زراه مه« 








IE EEIN ی‎ E EA E A [1 [1 [ ی ی [ [ ی‎ | | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| | [| [| [| [| [| [| | [| a ا‎ 


My 2 حاتجا‎ M ری لام‎ amen rjr 


اعد« سوم وج —— 


۱۹ 





175 نع و سرام و‎ 292A 


de ۳ ps visos دمم‎ T. ات من‎ ili 315 ( قال الله تعالى:‎ 
J 


"E o Tat. ED. dus ماع‎ fey 
nas وابوم الس نا کناعن‎ A 2A isa الست ربكم 0 او | ۲ شود‎ er 
o ase s T Ae la to ur ug 75 A fy 3 1 r 
Ed el ی‎ "uA A 3i s S 8 نا‎ sl QS a ! | تقواو‎ al. cdile 
4 ^ 2 Mie po AS An wx P 0 

(So ت و امام‎ AEN Lad وکذ لك‎ . (SA jas 


ds تقدم فى الا یات السابقة ذکر قصة موسی وقومه مستوفاة مفصلّة ؛‎ ad 

a£ gl اخیار مضت‎ A a o rail ان‎ e KJ أن القصص ف القرآن‎ 
. أراد الله منهم وأمر م به‎ le d! ps امخاطيين‎ s ont dia عرد‎ Hr é £3 

فإزا حاء فى تضاعيف Aaa‏ حين ذ كر جل‌شانه عن موسی عليه يه السلام أنه اختار 

eem "m‏ جهرة ‏ فأخذتهم الرجفة حتى كانوا على شرف 

الوت» فلع عليه السلام I‏ ربه يستغيثه ويسترحه قائلا : « رب لو شت ec‏ 
A n i A‏ $ ‘ 

من قبل وإياى» أ LS‏ عا فعل السفباء من » وقال فى دعانه : فاغفر Ud‏ وار ue‏ وانت 

ab coy allo‏ عز وجل بانه مالك الا ع كله وبيده العذاب والرحمة يضعبما 

Ls -—‏ ؛ ووعده لیس 5 و 422 | àl GA jJ‏ ولعطف عل sale‏ با s‏ و لعدر 

E وأقام الا ر‎ cael j di v مأ‎ ee cS bale ابا‎ ls | ان باه‎ QM الاما‎ «ail dle Vl MU 


أنه من عنده لا فرق عنده بين YE‏ نيه أص الله عن طريق هذا أو ذاك »فإن هذا 








PES v. 





هو الؤمن clin‏ وهو Gall‏ صدق إيمانه Jars‏ هواه نیما AY‏ ؛ وم‌ضانه e‏ 
هی on Vota opt‏ ببعض ویکفر aaa‏ أو كن gi‏ « إن asl‏ هذا 
نشذوه Lol:‏ 5 وه فاحذروا» فثل‌هذا لا سمی موّمنا باه ولا ماما نفسه لله 6 رکف 
PRIM S les‏ مولاه ۶ فلا جرم قال فى سياق تلك القصة : 
Li»‏ كم للذبن 0922 ويؤتون الركاة والذين 3 C‏ | يؤمنون . call‏ تبون 
ارسول النى الا ی الذى حدونه مكتو d ael‏ التوراة » Sellos i H‏ 
PEOR esie bot‏ فلايك, ET Bonds‏ ا ان P‏ 
بك s yl‏ عا يفيك Eu par‏ فيمن اتبعه بقوله تمالی : « فالذن T‏ امنوا به وعر روه 
ولصروه وا نیعوا النور الذی ۳ das‏ 2283 الفاحون ob«‏ هذا الا سلوب مفید 
d ges‏ ما هو معلوم Y‏ هل البلاغة . 
stills‏ ال هذا oU‏ آن ردفه با با مره dls‏ شبیه تمد dus ate ài de‏ 

sol لا فرق بن م ن کان على دين سايق‎ : bee ناس‎ aan 5j 
بالكلية كامشركين» فقال عز وجل‎ ele والتصاری » ومن کان قد احرف عن دن الا‎ 
Sl قل يأممأ الناس إنى رسول الل‎ rail یهد سا عليه وسل فى‎ UL 
sos ài PUT ماك السموات 255 له إلا هو مب‎ -— 

€ da وكلأنه وأتبعوه‎ a eal ی‎ PT 

ثم عاد ال قصة موسی عليه الصلاة والسلام یکلا حتى وصل d‏ حادنة رفم Me‏ 
فوق رءوس قومه ببى إسرائيل pea‏ أله واقع m ee‏ ق هذه Ln‏ , | 
ما SX EP CET aT‏ وأحكام بفوة وإقبال» وان Lely SW‏ فيه من تکالیف 
وتمالم » فيعملوا ile‏ وا Dae edd‏ من غضب رم ویتقون عذابه. 

ens‏ وصل الى هذه الال من أخذ بى Lei pl‏ بالا یات ! العسوسة » ومن الرغب 
وا هب وأنه قد وصلالا pea‏ الى أن سد عليهم باب المكابرة بتاك ال بات الظاهر 3 


۲۱ sas 


MA 2»: تقول‎ ES y اله دا المد‎ | e, ALI 
1 ds Si LJ gl of دق طريق للشاك فى که هذا البرهان»‎ T i واستیان‎ ^ 
8 Je À mI ul . lus 2 " T هده الا بات ? 3 دشر‎ y هن‎ T 
 سوفن فلاحرج علينا إذالم نیم الرسل» . أقول : لا ببعد أن تتحرك‎ As € y 
\~ ) وف من الا بات ما به تدع الى الا مان رما و الا ذعان‎ jl للشغس » وتتامس‎ 
ror الذين أيدم‎ 

€ معاذيرم‎ el هذه الا ية اللكرعة التى سقنا الکلام اليوم لتفسيرهاء‎ cali 
قد ثعات جيم بی آدم‎ dui ء مبينة أن آیات الله‎ pent ودحض حجمم وإنطال‎ 
dani) 3 ail Bl ^r^ coe رمم ف لم لعب عن‎ Ew. TI eei pe من‎ 
ممم إلا‎ m من‎ ۳ 3 Alu وحالات‎ 82 4—2- 4 J ror azila Jel TE di 
» الرب العلى القدير‎ oy وقد بث الله فى نفسه ابات ناطقة ودلائل شاهدة عل أنه‎ 
نفص من طون‎ | ۳1 acl. o^ اال‎ azar y الى و‎ all بإحسانه‎ abl Ka ومشمول‎ 
اش‎ Jeans acs lo الری واره واه‎ ol راو ول‎ a diss | 
. اسان حاله 1 رنه هو الله الواحد‎ aibs EEG dlls ولاق اسان‎ Ae mp zl 1 


> 


قال d‏ : « واذ أخذ ريك من د نی آدم من ظبورم ذرینهم وأشهدم على آنفسمم 
PEN‏ 5 قالوا پل » : 
cy peal‏ فى تفسير هذه الا ية طريقان : طريق المتاخرين من اصاب النظر ؛ 
ba‏ ناف ان ار ase‏ ااانا de yes esce‏ 
elegy‏ وأن كلا منهما یی فى نظر المقل Vo‏ ينافيه Ja‏ وأن الا بة قابلة SY‏ 
كلا المنسسن » والله الستمان : 
الطریق الا ول ؛ وهو ما سا القدمة السابقة de‏ اعتباره ‏ أن هذا dl]‏ 
ما وضعه جل وعز فى تفوس بنی آدم من الدلائل الدالة على ربويبته «dU‏ والتى x‏ 








البها فى قوله نمی : « وف نفس أفلا نبصرون » وفصلت على عدة وجوه فى عدة آیات 
كقوله dei‏ : «فأينظر SLI M‏ م خاق ۶ خاق من ماء دافق . بخرج من بين الصلب 
HAs‏ » وكقوله عز وجل  :‏ ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين . ثم جعاناه 
نطفة فى قرار مكين . ثم خلقنا النطفة علقة kali alaa dale alis‏ الضفة عظاما 
کسونا العظام LUST Ue‏ خلفا خر فتبارك الله أحسن CME!‏ وكذاك فى قول 
جل وجه ple gi il l Tu alah:‏ محر lk‏ 5« 3 د عامهم فى تيسير 
غذامم : طعامهم ppl ts‏ »فى قوله تعالى : « آفر Duo 5 ear al‏ 
ام o£‏ الرارعون » « Ul ail‏ الذى تشربون. RD‏ آزلقوه مث hail‏ تحن 
زاون » وكقوله تمالى : « فلینظر الانسان إلى طمامه Ul‏ صيينا LW‏ صيا ثم شققنا 
الأرض bles‏ نيتنافيها حبا hos C es‏ ونلا وحدائق Cie‏ وفا i aS‏ 
متا لک ولا منک r‏ 

ثبل بعد هذه الا بات gl‏ با عز وجل فى تفوس eg‏ آدم من أصل eeu‏ 
وحالة استمرار وجودم ؛ ما فصله dii‏ فى كتابه d been a‏ أنظارم امد 
ما ge‏ على التأمل فى مجارى Ae‏ »ببق واحد بلا SP‏ دالة على أن ربه الذى خلقه 
حت أن بذعن له بالطاعة ويسامه جيم آصمه ۴ من ذا الذى بمده بالا تفاس التى لاغنى له 
abd le‏ من اللحظات ‏ من ذا Gall‏ يبق دقات قلبه منتظرات متواليات ترسل عنصر 
المياة الى جيم اعضانه على نظام لا يدرى کنهه ‏ ولا يعرف وجبه من ذا الذى 
يسعفه كل ظة بفدد تفرز له مادة لا بد منها فى صلاحية £e‏ للاغتذاء Ja‏ أن ببق 
كتلة فى ممدنه فلا تمقص أعضاره منه gale‏ له ؛ من ذا الذى ركب اه 
متقنة يقوم كل he She‏ ا هيء له مرن الا حساس والمركة والتنفس وغير ذلك 7 


من ذا الذى وهية العمل الغريزى ر ره ما dats‏ ومأ ms E é o pad‏ من e^‏ 








37بنب-ز0ز0ز 0 ز curve cam‏ 1 ااا ا Pct‏ ا ا یوم یپ ل و 


ye JE 


واتلبیث من الطيب ۶ من ذا الذى سخر له هذا العام رمکنه من الانتفاع بكنوزه 
ودفعه 1 gi p‏ ۳ مصاحته ? 
ui‏ إنه قد d uL‏ الا oL‏ من P o NI de‏ رو Je‏ ابات قوم موسی من 
نتق اليل وفلق البحر وغيرها؛ ولابتوقف على إحالة النظر و تبيه الفكر. وإن الانسان 
c‏ هذا من نفسه ولعترف به طوعا $ la‏ ۽ ومن تعأصى على النظر فى حال الرخاء 
فو البته شاعربه حال الشدة oly.‏ لوق سم فى هذه الياد من تداول حالى الشدة 
والرخاء é‏ والسعادة والشقاء ¢ a‏ الصیحه والرض ؛ “l‏ دامه والسفر؟ ېو i os‏ باجا الى )4 
الذى لشعر برو ته من al‏ قلبه حده فى قرارة نفسه » ان : i‏ اليه اختبارا فمو 
d OEE E : :‏ ع أ ko‏ 
لا بد لاجىء اليه اضطرارا « وإذا مس الا تسا الخ دمانا طنبه أو قاعدا او LES‏ 
6 الى إن الانسان شاهد عل aus‏ عم قطر عليه وما ودع فيه أن ريه A3 cel‏ 
أشهده T de ál‏ من نوم أن اد T‏ من ظبر | له واشعره وجود Owe‏ الس 
tái chy‏ وال : n‏ ,4,5 تعای : « bays‏ 4 من das‏ کلام الذریه» ای شهدنا عل 
oa bays gl icai‏ 1 و ا ما شهدنا ورا ذاه 
رأى pp‏ ا . وقوله dts‏ «آن تقولوا بوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلین» 
d‏ موضع التعليل لا شهدم على | نفسهم» ای أشهدم ap lle‏ واستخاص مهم eroe‏ 
على أنفسهم لسكيلا يقولوا بوم القيامة قد أخذنا على غرة وکنا فى غفلة من هذا . 


b 


ولقد اقتضت رحمته وهوأرح الراحمين أن لايدعوم وجرد عقوم ويؤاخذم جرد 
ما رکب فى فطرم » بل رجهم بإرسال سل oll‏ منيهين» مبشرين ومنذرين» معلبين 
وهادن ؛ م‌شدین coe ve‏ لکیلا رز ناس عل ddl‏ حجة A‏ اسل » وق 
عز وجل : ۱ uda G DN M‏ 0 ولوشاء أت يأخذم تجرد 
ما آودع فى فطرم » وأن هم بالعمل Le‏ تقضی به بصيرتهم وسليم عقوم »ما كان 
ى ذلك Ulb‏ ولا dae ade cub‏ » فکیف وقد قوي المقل » وأرشده بالا بات 











ví‏ التفسسير 








البينات على gal‏ الرسل علبهم الصلاة والسلام فدعوم الى سبيل ربهم SLY‏ 
abe ally‏ 2411 

Je de‏ طريق الاحتجاج. الغفلة فى Lil!‏ سد ede‏ طریق coll‏ بألا با 
jo Adel;‏ كانوا ذرية ضعفاء نشاوا فى حجر AT‏ مشركين dhe‏ ؛ فام السذر 
CERA eleet! ae ese!‏ اوجوهی هذا الطریق كا cule‏ من 
ان ایة کل ام ء* ممم فى نفسه» Y‏ حتاج الى أن پستمدها مر ن أبيه أوجده » فكل 
امری" على نفسه بصيرة e‏ وقد وهب Vaga‏ ل والقييز ما يستطيم a Jail J‏ والتفکیر» 
Lact dall, xad plas jut aqaa‏ 
y‏ اب ولا جد « و و کان ابا لا لعفلون شیا ولام‌تدون ۶ » فبذا هو قوله تمالى : 
« أو تقولوا o P £y. AUT sie‏ دم آقبلکنا بمافمل البطلون». 
أى جمل الله کل Gy!‏ من ذرية 2 dx elg‏ نفسه وأشیده على نفسه Ls‏ فطره 
علیه ا ریه اه فشهد واعترف go‏ تقوم ae‏ اطجة» فلا سبيل له أن بقول: لقدكنت 
فى غفلة من هذاء فقد کشت ال غطاءه Le‏ 4 به على GLI‏ رسله» ولا سبیل له أن 
بقول :0 م یکن الشرك منی ولا كان من dl‏ وجدى » فوم لین أشركو ا ولقد ثبت 
بين أيدمهم ذرية ضعيفة فلقنوا ما درجوا عليه فر م للبطلون ولاذنب لی ». نعم بيس له 
أن لعتل بهم» فإنه قد أوتى من البصر والبعديرة » ومن بث الا نات فی تف P‏ فاق 
حوله؛ ما يستغنى به عن اللجأ الى حد» فقد ترك Ge pal‏ السوی الزی صر به» واتبع 
طريق الغى الذى حذر منه » فقت عليه كلة المذاب الى استوجیاانفسه شفسه؛ 
کا حقت على A‏ من قبله فالنهچ وام » و الأعلام ct‏ والا بات c‏ وقد تبين 
الرشد هن الغى 

Ls] A EG‏ الحه e y‏ ومعناها أن الذين أشركوا ul‏ م الا باءء وأما نحن فقد قلرناء 


f 
ob git Jee, اء أمامهم » فلعيوا اعقو نا‎ Ane دربه‎ t$ المذرفى أننا ننا‎ Lily 








PESEE و‎ ai a OERLE E INEL I AON cert a HaT T TEENS 


PoE وت مت‎ TEMO. MEM جامد باج‎ M MAR ra 


Yo ap 


Li‏ عا فمل البطاون » حجة هم داحضة » فقد bd Le Slat‏ وأنمضوا 
oA sic Jat‏ عن y gil‏ الذی PY‏ اكت نیت ها diss‏ 

وأما الطريق aad GUI‏ هذه الا يةالكر ds‏ »وهوما عليه التقدمون منالفسرين 
وأهل "NI‏ فقد روى ابن جرير وغيره عن سعيد بن جبير عن ابن عياس رضی لله 
عنهما ال : أول ما أهبط الله آدم مس ظهره فا خرج من هكل نسمة هو dll d‏ أن تقوم 


الساعة» ثم أخذ ope‏ اليثاق وأعهدم علا نفسهم الست ريم قلوا بل . وكذلك روى 


عنه أنه قال : لما خلق الله آدم أخذ ذريته من ظبره مثل ll‏ فقبض قبضتين فقال 
لا ماب الهين: ادخاوا المنة بسلام » وقال للا خرين: ادخلوا النار ولا أبالى . وفى رواية 
عنه GILL:‏ آدم أخذ ميثافه أنه ربه » وكتب | de‏ ومصائبه» واستخرج ذريتهكالذر» 
TN dés‏ ‘ وكتب ne Abel‏ ام و ec ea‏ . وكذلك روى الطبرى عن الط حالك 
eal‏ أنه مات له ابن لستة أياممن ولادنه cali] elis ui‏ وضمت ای فی ده 
فارز وجبه وحل عنه عقده فان بى مجلس ومسئول» ففعلت الذى So‏ فاما فرغت 
قات :رمك الله é‏ سأل tls‏ قال : Ja‏ عن seiat‏ به فى صاب آدم ale‏ 
السلام . فقات: وما dl a‏ الذى أقر به فى صلب آدم gate: det‏ ابن عباس أن الله 
مسح صاب آدم فاستخرج منه کل نسمة هو خالقها الى بوم al‏ ؛ وأخذ منهم اليثاق 
أن يعبدوه ولا بشرکوا به شيا » فان تقوم الساعة حتى بولد من أعطى الميثاق يومئذ» 
فن أدرك منهم المثاق الا خر فوف به نفعه الميثاق الأول » ومن أدرك اليثاق الا خر 
فر يف به ل ينفعه العاف ول وجو نات e‏ اقل أن ورك VIE‏ خر بات 
على الیثاق الا ول على الفطرة . 

وروی أن تمر بن المطاب رضى الله عنه سثل عن هذه الا ية «وإذ أخذ ربك من 
فى آدم من zn‏ » فقال مر : معت رسول àl de dl‏ عليه وس يقول : « إن الله 
خلق آدم ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذرية فقال : خلقت هؤلاء للجنة وبعمل 
ELI Jal‏ يعماون » ثم مسح ظبره فاستخرج منه ذرية فقال : خلقت Jen il pa‏ 


(£) 





a " 





اهل d‏ مساوق نال را + ا ففم العمل dot‏ : إن الله إذا خلق اد 
لاحنه استعمله jal ea‏ اه حتی وت على ME‏ من fol Je‏ النة فيد خله (XLI‏ 
وإذا خلق العبد لانار استعمله Jen‏ أهل النار حتى يموت على عمل من Jal ud‏ النار 
فيد ذل الثار . 

وروی عن ألى بن کت قال : pet‏ بوم القيامة جيم ما هوكائن إلى بوم الق 
ثم Jl ele Lal, sala‏ اق وأشهدم على سیم ألست بريم توا بلي n‏ 
Klasi‏ اسموات السبع والأرضين سیم وأشهد de‏ م آدم FERT‏ 
بوم القيامة لم للم بهذا :اعدا أنه لا إله غيرى ولارب غيرى ولا تشركوابى clas‏ 

دل )< وسلايد $ )$3 عېدی وميثاق » وسأ ide Jy‏ كت ی » قالوا : 
شهدنا انك "T lay‏ لارب Sag‏ ولا ها غيرك » فأقروا له بوذ iL‏ 
Va. pls B‏ ادم فنظر ecl‏ فر اى at‏ ور ip tll spp‏ ةرودو ANS‏ 

فقال : رب لولاسويت بینہم» قال : فاني أحب أن أشكر . قال : وی Vi‏ نا لمم 
السلام يومئذ مثل السرج . وخص الا نیا ales‏ اخر : قال cal‏ « و إذ اهنا من 
النبيين ميثاقهم ومنك ومن من فوح وإبراهيم وموسی وعیسی بن مرم وأخذنامنهم مین 
غليظا » . وهو الذى ui‏ تعالى ذ کره : « فاقم وجرك لین حنيفا فطر EME‏ 
فطر الاس le‏ الا ge‏ . وق ذلك قال : « هذا yx‏ م ن التذر الا c do‏ 
سول : ped i‏ الأولى. . ومن ذلك قوله و ا Meo BS‏ 
وان Wars‏ 255 لفاسقين pepi‏ بمدم موسی LILY‏ الى فرعون atlas‏ 
فظاموا Ly‏ لكا فى de‏ باب به من بصسدق ومن یکذب . الى غير ذلك 
Ibis sco‏ ل فا ابن جرير وغسيره . ولقد سقنا La‏ طائفة كبيرة لنطلمك عل 
كثرة الروايات فى هذا المى »وق AS‏ تمأ ما Ae yb Apt‏ 

رها Jen‏ أن الاب تشر الى قصة سابقة على وجودناهذا للشاهد وأن القصود 


منها ند US‏ بعد أقررنا به ی یکون حجة علينا فى دار التتكليف » ولیکون beh‏ 


لنفوسنا على الانقیاد الى ما شرع الله e LA‏ ولاسما أنا قد سبق من الاقرار مفتضاه 
lide‏ هذا الا فرار من Js‏ للصدفی من الله . ۱ 

وقد اعرش ا ون على هذا الطريق » وم الذين ساسكوا الطريق الا ول» بمدة 
وجوه ؛ ما قوی وجيه » ومنها ضعيف سخيف » وه LIS‏ ضعيفها وقويها لا تيطل 
الطريق الما یکا سيظبر لك من سردها مم الواب عنباوردها . وا ن‌کان الطریق الاول 
واضح tel‏ الحجة کا رأيت فما سيق . لکن هذا لا يدل على بطلان غيره . 
v d‏ وقد درج عليه 1 25 متقدى Cr peill‏ و لا عتنع يدل الاه على عدة معان 
كلها c sl‏ 

)1( قلوا: إن نص ASI‏ «وإذأخذ ربك من بى آدم من‌ظرورم » وم يقل من آدم 
من ظبره » فلوكان BE ael‏ لكان الظاهر فى التعبير من ادم من ظهره . وجوابه أن 
الخد الذرية من آدم منه ما هومباشرة وهوأخذ ذريته لصلبه ؛ ومنه ما هو بواسطة بعضهم 
وهو اخذ أبناء ذريته . والآية لماسيقت Gly‏ قيام المجة على dy co‏ وقت نزولا 
وم من ذرية ال باه عبر با ينطبق عليهم انطباة ولا وا لدیت لما كان لتفصيل واقعة 
تشم الا الا یة فسير معلومة لهم تعرض لبيان ALI‏ بمامها . وعلى فلت یکون الا خذ 
قد حصل من ظهر آدم لأ ds‏ ¢ اسلسل منهم ال eel‏ وابنه er‏ وهل جرا . 

ومن هذا تأخذ جواب اعتراض آخرء وهوأهم قلوا فى اعتذار إما أشرك Ust‏ 
من قبل . وهذا القول لاينطبق على eol‏ عليه السلام فلم يكن منه شرك وحاشاه » وم يكن با 
بل أب واحد . فان هذا معلوم Gill‏ ماسبق» إذ الآية واردة أصالة حجة على الا خرین 
من أ بناء الذرية» وقد سبق من all‏ الشرك ؛ وهذا ilg ue] po Y‏ قصة نامة فصابا 
الحديث الروی ؛ ولیس بلازم أن لصدر هذا القول من جيع الخاطبین » V],‏ صدوره 
من كان مهم الغفلة والشرك . وإنك إذا عرفت أن طبيمة الشرك قد i‏ من عدم 
فہم الا خرین مقاصد آمهم التفدمین کا روى أن بعض من عبده التأخرو نكانوا قوما 





EN YA 


ible‏ ام من شأهدوم لهم حق التعظم خسبه مر تأخرمن أ el‏ عبادة» فبمت 
أن قوم + نا مر Uhl‏ من قبل » oF‏ من ظنهم هذا فى gle 3) « orth‏ | 
ما صدر من ابام على العبادة مع أنه يكن سوى eid‏ ودعاء لهم . 

(؟) وقلوا إن هذا الميثاق لا نعامه من 1" البو Ati e Y. t‏ 
حجة علينا فى هذه الدار دار التكليف t‏ وأيضا ل ركان قد حصل لكان منامن يذ كره 
ولا أحد يحد من نفسه ما بشهد بهذاء وقد أ ello‏ التناسع foe‏ هذا الدليل» إذ قلنا: 
لو کانت الأرواح سيق شا وجود ی jla‏ أخر ثم ناسخت وحلت فی هذه الا بدان 
Sa‏ اما كان متا فى تلك الدورات الماضية » فلو کانت هذه القصة صميحة لازم صمة 
القول بلتناسخ LL‏ علما . وایضا a pailt‏ من ذلك الیثاق إن كان إقامة المجة 
علیهم ف ذلك اليوم » eJ‏ أن تكن تات اال السايقة حال تمكليف ولا قائل به ؛ وإن 
كان إقامة المجة T‏ فى هذه الدارء jai‏ ذلك لو کانوا شهدوماولا شہود هم de‏ 
على أن JA‏ أن لمتسذروا 3b‏ الل منحنا شهودا عامنا به ومذ وساب منا ذلك الشهود 
فى هذه الدار B‏ نستطم الإقرار . 

sais o as‏ هد الكاق ان Sho‏ حجة aple‏ فى هذه الدار ؛ وتو 
gay)‏ أنفسنا ge‏ تقوم ca Ll al Je‏ ساقط فإنهم قد ر ركب فم م من الا دلة 
الناصمة والآيات الساطعة مالو تفكروا أقل Ne oscar‏ عن الفواية والعاية asd‏ 
الوم با شهدوا به يومئذ. وعد زادم على ذلك أن أرسل ایهم رسلا ینیئونهم s‏ کان 
مهم ens‏ الى طريق التفسكير المح والاستدلال النتج e‏ شاب 
أصابمے i‏ ۳ آذانهم واستنشوا eee‏ ور سك EN n Cee‏ 
pr (E‏ داحضة c‏ ومعذرمم ساقطة e‏ ول له اة NIN‏ از ۳ d a BF‏ 
pple‏ فلك op SSM‏ وأن هذا الیل هوالذى يبعال القول e‏ سیخ فساقط a‏ 
له لا يازم أن کل ما حصل ded‏ حيانه یکون مذ كورا له. وها نحن أولاء حری 
GU‏ عبد الطفولة الاو لى مالا sed‏ من Sal bl‏ السام ولا نکر منها شتا مع 


" UTOR ببببب--د--د--ذ---ذذ--ذذ-ذ-11-1-ذذذذ-ذ-ذ7ذز-ذذذز2120121ذ-ذ-ذ-ذ-بدذ-ب-ب--ب-ب-ب-ب-ب--ذزذ1‎ SAN PAR RUPUS a T ی‎ 


[AFIN بوي ومسو ی ی ووو مجه ع بجوو مسد‎ ips tang M p pete ceive Vr ER LR ب‎ M ANE AUR s عد‎ co c I bom يه‎ a مس وه م‎ 


UR يم‎ erm em repr m بير ليسي ون و‎ exin ent 


va التفسير‎ 


انصال المياة وقرب الزمان » GSS‏ ذا الحادث ead)‏ الزمان ؛ وبطلان fel‏ 
لبس هوقوفا على هذا ll‏ . وخلاصة ذلك أن هذا حصل و بق منه مافى Jai‏ الانسان 
من کال الندبير والصنم العجيب الذى ياحئه الى الاعتراف بربه » وقد تقوى بإرشاد 
الأ «La‏ والرسل الى طريق استعبال الفسکر 2 pel‏ وم مصدفون من رمم بوقوع 
هذه SLL‏ لمكون الانسان من نفسه على نفسه شاهد . 

Ay Lily (v)‏ إن الذر لو G58)‏ وقت واحد لضاق به الفضاء » فن الاعتراضات 
الواهية» فإن ملك لاإضيق lt‏ وكذاك Ap‏ انالعغل لا یکون الا محباة ولاحياة 
eol yb Aer‏ هذه الذراری کما فبو أوهى ماسبقه » فان Jil‏ 
abs veils‏ اله لا صفر الا شیاء أو لا" کرها وهوالقادر ell‏ . والمجيب أن مک 
مثل هذا على عقول a‏ القاصرين وم ian‏ أن فى النطفة التى يكون مما التخليق 
Lol‏ قد حمل معه Xo‏ وب SAR GU A‏ من الا باه الى الا lase‏ 
كان dsl‏ من الا جداد الى الا حفاد ولا uai‏ له أعراض ف الوسائط من الا باء ! 
فتبارك abl‏ مخاق ما شاء! . 

والملاصة أن VI‏ بة دالة صرحا على ما أودعه الله فى فطرة الاس من آيات ندل على 
Spree!‏ ارب علم e‏ تادر قاهر wr PT‏ له » lys ola‏ بد 4a‏ 
الذى أرسل الهم سل مبشرین ومنذرین e Moe‏ هایدل على تصديقه مم ؛ rcl‏ 
أن لطيعوم فم بلذوم عن ربهم « من لطم الرسول فقد أطاع الله » . 

وهی مم acsi uli‏ الی ما کان من zd as‏ البثاق المروف نی ألسنة لدان 
(f ias)‏ . ودلالتها على المنى الأول is‏ إشارتما الى المنى الثانى . وحیث 
جاز وكثرت الطرق فى روایته فلا وجه ارده . 

JL;‏ الل أن ES‏ قاو نا من ne (al‏ محملنا من الذين لستمعون القول فيتبعون 


آحسته ؛ وصلى الله على سید جمد Jes‏ آله وصعبه وسل S‏ ارشب d‏ 





احبة وآنواعبا و بعض آثارها | الجليلة 


و لا تدخلوا الله حن تومنوا ولا تومنوا حتی حابوا 4. 

لحبة : يبتك عنما قلبك ‏ کثر مما chess‏ عنم دود والرسوم والشىء xl]‏ 
Auk‏ واستتاره کی يظبر ويتبين ؛ فإذا كان اشیء ظاهرا by‏ يعرفه جيم المقلاء 
| تج الى حد الحبة : سر اله زون النى لشن به جيع الأدوا Bleed‏ 
انى ذهب به موم الأمراض الاجماعية CIE‏ و الشرور من 
النفوس » وإبادة آنواع التفئن فيها من ٠‏ العا البشرى ٠‏ وإذا نأ كر" بين قوم أحلمم 
pp‏ 
الواحدة » فكانوا كالجسم الواحد إذا تأ مته عضو تام له سا الجسد . 

لو مت الحبة بين الناس لمارا بت دما خاک ولا عرسا مبتك» ولا ماللا سرق » 
وار fui ea‏ ال هلية VS‏ سواق مز د هه «iaa ely ne‏ ولا وجدت 
qu me fu‏ الا قارب ed‏ والووجات لنفقاتهن 

لوقت الب ین سای کل iia‏ لآ ایکون لمن 
J peel 5 ls‏ من النعم ؛ ولکان عيش الناس فى Lidl‏ آشه شىء بعش Jal‏ 
النة فى الجنة . وأظنك كثيرا ما تحركت منك الغبطة عند ما تری ما ين اسر 
الفقيرة من الحبة التى eren‏ رتقلبون فى LB‏ ولا يحسون بالشقاء . 

vy eat!)‏ الى كثر فما الاجتهاد وشغف الناس فما بالانتقاد أن الواجب أن يقال هناءة 
لا هناء . ya láca,‏ ن قصور الاطلاع . فى كتاب | الحو a Y‏ زید الا تصاری الشوع يروت مقع ه ۲ 
ما بشید Ae?‏ ذلك ووروده . وكذلك ف كتاب الفاك الشحون ليوئس الک التوفى فى القرن الشامن صفحة 11۳ 
ما يفيد ذلاك d Lal‏ هذا قول الا ديب asl‏ ابن ثبانه : 


هناء عا HAMS‏ عزاء المقدمأ فا عبس ]317-8 حى تسا 
دفول إمام العربية عمد بن مالك فى حروف الیادة ذلك cal‏ الشبور ؛ 
هناء po‏ تلا es.‏ السه اة مسیول امان وتسهيل 


وهو الذى قال ای : o‏ ساح Sp gh!‏ كله فل آستفد منه غير كلتين فقعط . انظر الى هذا وال ذلك 
التشدق الذى ASG‏ منه أولئك المتفيرقون ! 


لو تمت الحية بين الناس لقت ar Nope‏ : فانتفع الضعيف بالقوى c‏ والفقير c andi‏ 
bra 1 ali;‏ دا í Pi‏ وامتلات الا و خبرأ T‏ : 
بجال القول فى الحبة aw‏ ذل ككله أنه ولا اب d AL‏ لمتنعم . وکین e‏ 


الانسان a‏ مامحب dy.‏ ترى الغنين لا مکادون بفنون إلا Le‏ يكون فيه ذ كر 


lll بقلبه إلا بتاك الذکریات‎ ed والحبين ب ولا جد الانسان سلوة لنفسه ولا‎ OL 
. قضاها في يحب ومع من بحب‎ SUL) والأوقات‎ 

» وسرور نفسه وبهجة روحه لا تكون إلا لذكر الى‎ SIV فراحة‎ AL, 
له سلطان فوق العقفل وس يدق‎ Le » ab! yal) وشرح السكامن فى الف واد الثير‎ 
. عن التعبير‎ 

لهذا كلهم برد فى الکتاب والسنة من الك على شىء مثل ما ورد فى امحبة » Ue‏ 
منه صل à‏ عليه وس ما MN‏ مير وجماع الفضائل حتی جماما شر طا فى الاعان» 
فقال : « والذی شی GEL BS Yada‏ حى منوا ولا تومنوا حتی اوا » . 
رواه dant‏ 

انظر كيف جعلپا شرطا فى SUV‏ وم یکتف بذاك go‏ آقسم عليه صلی الله 
ade‏ وسار 

وقد ورد فى !21 على Gel‏ والتحذير من التشاحن والتفرق ما لا یکاد محصى 
) وستسمم شيئا من ذلك ( ee EP T‏ 

وقد حاء فى الصحييم : « محاسدوا ولا تباغضو! ولا نداپروا وكونوا عباد الله 
إخوانا 5" 

وقال SLI‏ : « [عاللومنون e555]‏ . وقال : « واععصموا محیسل Salat abl‏ 
دقر نواد la‏ لحي ال ای 3l‏ 2 م أعداء فألف ين قاو بک فأصبحتم TN‏ 
إخوانا » . lo «x Lble Je,‏ الله is ode ol "n‏ فان 


- TH 





| 
| 
| 
۱ 
| 





۳ الحبة el gly‏ وبعض اثثارها الجليلة 


حسبك الله هوالزی cial J (re On ca ina Abs ۵ Aa EN‏ مأ PIU‏ 
جيعا ما ألغت بين قلوبهم ولكن الله ألف ينهم 4 IS‏ 

وقد ای de‏ قوم 4,2 عر وجل : » والذن fan ot mM‏ يقولون ربنا اغفر U‏ 
ولا خواننا الذين سبوا بالايمان ولا حمل فی قاوبنا غلا لاذين آمنوا ریا إنك رءوف 
رحم « D: Jes‏ لا خر ف كثير من وام إلا من be‏ لصدقة il‏ أو إصلاح 
بن الناس é‏ دمن haw,‏ ذلك dy sl‏ الله فسوف kis pur‏ . وقد » 
on‏ السكلام وإفشاء السلام » ونبينا عن الخصام فوق ثلاثة أيام . 

وقد جاء کل ذلك طليا المحبة ومحافظة على میادیها؛ رجاء أن تفتهی بالناس الى غیت 
cre dios‏ الشقاء ونم مم السعادة ; فإن أن ولعت jl‏ سيت و لهس 3 قليك Uam‏ 
لا حد e‏ . أزل ما ی قليك من aad!‏ لاس کافه » وود piad ecl]‏ عيشك 
E wes.‏ 

حبب الى جيرانك oaa fh ily‏ ماعکنات» وابذل الوسم فى ذلك. (وأصل المي 
التحابب ) . وقد قال صلی الله عليه وسل : د ما زال جبريل يوصينى LL‏ حتى Jb‏ 
وز : اخرجه البخارى ومسل : كران ا Y ally cae‏ كمع tye Y ails‏ 
قیل : من با رسول tall‏ قال : Gal‏ لات جاره بوائقه » . رواه الببخارى dens‏ وقال : 
«م ن کان یمن dh‏ واليوم الآ خرفلیحسن الى جاره ۽ ومنكان رومن dh‏ واليوم الا خر 
فلیکرم ضیفه ؛ ومنكان ya,‏ باه واليوم الآخرفليقل خيرا dea alay. eh‏ 

bus 4 بد بير السوء‎ V الفكر 5 وقليك‎ RIS وأرح نفسك من‎ é أعداءك‎ He 
. طرق اعنادواسمات الفساد‎ 4 pad فر العزز آن‎ 

lode tere n i 5 

وقد قال be‏ الله عله وم ۳ gol‏ من کن فيه کان منافقا خالا ) ومن كانت 


كذبء و ادا عاهد غدر ‏ وإذا خاصم جر » رواه البخارى وسل . 


a TN ۷ Ne [| | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| RE [| PRE AEE A Rao [|[|[|[|[|[|[|[ [| [| |[|[|[|[ [| [| [| [| [| | [| [| [| | | [| 0 7‏ 1[ 1 1 1 1 1 1[ 1 کچ ى 


bein el و‎ Mt فوته‎ Fn! CPUS ل‎ TE MWR TF PTT TLATTU TI جد و و‎ E ده ی‎ A nr ag Perm سیسوس سود معطي‎ PTT جر جوج سبج و‎ T و سور و‎ TIP 


اة Lely,‏ و بعض | ثارها LALI‏ سپ 


Hex cle! 
فى النذوس» ولا نم للقلوب إلا بهاء حتى إن من ليس له بوب‎ ES : الحبة‎ 
c حنینا» وریا‎ oh ين أنينا‎ e r2 النغیات أو‎ gu مخصوص راه عند‎ 

. الاستعداد رقيق الفؤاد‎ c آو سرورا إذا كان‎ Lgl 

وهذا نسم الذى يحده» وناك VSAM‏ بشعر بها ليس منشوها ناذا بالأصوات 
واستحسانا لیات » بل من أجل أن ذلك حرك من نفسه سا كنا وهی کامنا» وإن 
کات لا بدری ای آی ot ech‏ او داذا e c‏ ولکنه مقتضی ا الانسانية 
SCL,‏ الربانية . ولیس بلازم أن SE‏ ىكل ما فى 2M‏ من سر . فیسکنك 
5l‏ بيج نلك الغريزة من نفسك Be‏ ن أصل الب التجابب . وشذا نه جا ell‏ اليف 
لکل ماعسی ان يكون وسيلة لذلك من زنازة كعضنا بعضاء ومودة بعضنا بعضاء 
واهداء Una‏ بعضا » La‏ بعضنا lcs‏ غير ذلك ماجاء ی السنة . 

وقد تالا : إن العشق فى أول آهره یکون اختياريا ئم يصير ds sd col‏ 
الشراب تستطیم أن تشرب وألا تشرب» ولسكن لا ستطيع بعد ألا سكر . tly‏ 
واكم الاأسباب القن cael ls‏ بشن eodd‏ (یک‌ شا Jes‏ 

وأما الأأسباب الطبيمية للمحبة» فا قواها التناسي بين الا رواح» فا ها جنود مجندة 
ما تمارف منها ائتلف » وما تنا کر مما اختلف .جا ئى الحديث : وعلى قدر ذلك التناسب 
بکون الب وما e‏ ااره مع من wal‏ الاک cds olea‏ وف ای 
قد coe‏ من AE‏ لعض ااناس لبعض عل غير معنى فیه ؛ فافلا عن هذا التشا کل 
الروحانى الذى هو أقوى الا ساب وإنكان أخفاهاء وهوالسبب الذى لا يلحقه زوال 
ولا لعتریه اضمحلال ؛ وصاحبه هو الحبوب لذاته لا لعلة ولاغرض . 

وأما من أحبك لا حسانك إليه - والا حسان من أسباب الحبة - AB‏ تتنيرحببته 


(9) 





AALI to UT و بعض‎ lel sly LH vi 











إذا اتقطم إحسانك عنه . ورا عاداك وأضرك إذا bobus:‏ كبر وم hels,‏ 
le n cas OS i‏ تفس » لا نه ما آحراك الا [c da‏ زق خت ا 
ومحبة الا زواج ole Wy‏ تارة تکون من قبيل الحبة التى الا غراض وقضاء ارب 
وتبادل النافم وكثرة لغواند » وهی الحبة اتی لا ندوم ؛ ونارة کون امناسبة بين 
النفوس , فلا تزداد على مر ال ام وكثرة الحوادث إلا قوة ومتانة . وهذا pa Le‏ 
الالتفات إليه جدا فما بين الزوجین حتى تكون lega‏ ألفة طبيعية وعبة CAST‏ فلا 
بتطرق n‏ الصداع ولا aol‏ انقطا e‏ » ولا تعاملوا معاملة ا'تحار ea‏ 6 وذهبوا 
ای udi‏ > ۵ بمد قايل من ن الا یام 

» شرخناد ما تراه من ميل الصانع الى الصائم‎ mo اه‎ cast Gash ts 
ای‌الفاسق » ناتسا‎ ca إزالسارقثر ناح للسارق» والفاسق‎ ge » وازارع الىالزارع‎ 
. من الصفات الشتركة . (شبيه الثىء منجذب إليه )» بل ذلك فى غير | اد الاسان‎ 

وقد قلوا : « إن الطیور عل Ue‏ نقم » ils‏ کان كثيرا ما ارق بيهم تنازع 
البقاء» فيوقعوم فى الشحناء والبذضاء. وأ كثر الا باب الواقءة بين الناس ما دعا اليه 
الغرض واقتضته االماجة؛ حتى قال أبو حيان النحوى : 

لا رجون دوام a El‏ من xl‏ الشر طبع وفيه a‏ بالعسر 

ولا نظن اما اسدی اليك يدا من أجل ذاتك بل أسداه لاغرض 

وهذا لا تكاد تری Ge‏ صادقة ؛ غاية الا مس أن صاحب اانفس الشريفة لا ینسی 
و ى عبداء ولکنه كثيرا مایفمل ذلك a2 ic‏ حساسه pill‏ یف » dey‏ 
فاص لا عقتضى الا لفة ET‏ 

del;‏ تاك del‏ التى Lal‏ النفعة الشخصية أ AT‏ الحبين توددا لك وارددا 
cde‏ ومسارعة ای امتتال cl gh‏ ول وکام تقل الصخور أو نطل البحور» مادامت 
اليك dete‏ ولديك oe‏ حتى يخي لك فى لك الا یام أنلك ظفرت sl‏ ذل الناس تفع 





TAA ل‎ TYR E ها‎ ERATIS Vd OE ret hy THEFT ERT TERY E PT EE و ااا ااا‎ NP ni de di mm v qp mem gae PA 1 1 1 1 1 12 2 2 12 2 2 1 2 2 12 2 2 2 12 1 12 ل‎ 


idi‏ وانواعها وبعض | نارها HALT‏ وس 


وأدقهم طبعاء Dl‏ ظفروا با أرادوه »نلك وا یتوهوا لديك شيئا aga‏ عابهم» طاروا 
من حولك طيران ball‏ الى مرن J satu‏ عنده (opel‏ حتی اذا ES JU‏ 
فعلوا فع ممم . bead‏ من بريد اضاذ الا صدقاء jl‏ يبحث عن جوهر اللفوس ومالها 
منالصفات الذاتية والاستعدادات الطبيعية » ولایفتر بتلك الا لوا البراقة التى بطم رما 
الانسان de‏ حسب! الماجة» فإنه فى ذلك أبرع من الرباء وأروغ tl ye‏ (والانسان 
e‏ العجائى والفراف » ومظیر التضادات والتناقضات) . 
هذا ومن أسباب al‏ اجمالالظاهری l ange gold Jil‏ قد yi ye‏ زهار 
والاطبار ؛ والصور AL‏ واتقوش البديعة » فإن امال لا يختص بنوع الانسان 
أو جنس he ol sel‏ جمال كل ثىء فى أن صل الى Je‏ الذى sly‏ منه » وغايته 
المكنة له ۽ JUL,‏ عبوب بالطيم dy cud‏ السب بعينه قد أحبينا Le KCl‏ 
والفضلاء والعاماء . وإياك أن تکون من e E ag‏ امال المسى والمسن‌الظاهرى» 
Kis‏ محية ت الله du‏ حيا وجدانيا دوقت oai el‏ من العامة لا من الخاصة الذين فهموا 
قوله تمای : « s‏ وحبوه » حق Bes‏ اجا فنه الى جوز ولا تأويل . 
على أن ذلك غريزة فى الا نسان وإ ن كانت تحتاج الى پیج فى بعض الناس الذبن 
م تفسد bai]‏ نيهم AKO‏ وان الذى sa‏ من محبة العامة لعنترة وغيره من الشجعان » 
Urs‏ نعض الناس فى محبة تعض العاماء والعظاء » وارتياح النفس والتذاذها سباع 
أخبار سيدا مر بن الطاب فى عدله » أو سی دا على بن أنى طالب فى شجاعته وعامه 
وسرعة بليرته وقوة A E E‏ ر ااسموعل فى ونان » [ و cle‏ الطانی فى خان 
al‏ لا جقتضی تلك الفريزة الت تفص Jc‏ امعنوى على اللمال المسى . 
هذا as‏ نا أن نمك عض ماجاء ى ااسنة مایناسب هذا الوضوع» فنقول : 
Ji‏ سول a ail‏ ال عليه وسلم lga»:‏ برح الناس لابرجه اه . رواه البخاری 


ومسل . وعنه صلی dl‏ عليه وسل قال : ٠‏ ليس Ua‏ من ل يوقر الكبير » ویرحم الصغير» 





qt DIR v 








. بمعروف » وينه عن النسكر » . رواه أحد والترمذى وان حبان فى صحيحه‎ ils 
واضم فى غير منقصة » وذل فى نفسه من غير‎ D dab 4 Ta عليه‎ ál d^ Jis 
غير معصية » ورحم أهسل الذلة والسكنة ؛ وخالط أهل‎ Sot ا‎ 
. رواه الطبرانى‎ . » AKL, الفقه‎ 

د لا تزع الرحمة إلا من شق » . رواه gl‏ داود واللفظ له » والترمذى وان حبان 
فی کح ات 

اد لله عنه قال Ji:‏ رسول dl‏ صلی dl‏ عليه وسل TET‏ 
m‏ سل بها يحب o‏ السرو پدلاقاع سره Sell‏ وجل يوم القيامة » رواد ااطبرالی فى الصغير 
بإسناد حسن . | 

وعن Atl‏ رضی الله عنما قالت : edo‏ ركف ای دسول الله صل اله عليه وس 


ففال ge‏ تقبلون الصبيان وما mä‏ ل ا صل الله unte‏ أو أملك 


لك أن e y‏ اله e JI‏ من ols). CEB‏ الخ بغار ومسل" 
«دخلت Wal pl‏ فى هرة (ds‏ فل لط باوم ند Vlg‏ کل ir dois‏ 


رواه اليخارى 

وع وار ون ی اله عن عن سول اله صل ال عليه وس قال : « دنا رجل 
الى پترفتزل فشرب من وعلى الب کلب dede Px PE 42 Bend‏ لام كر 
اله له فأ دخله المنة » . رواه اين <يان فى بحه . 

فن مه مسل كرب من كرب الدنيانفس اله عنه كربة م نكرب يوم القيامة ؛ 
ومن سترعلى مم ستره الله فى الدنيا وال خرة ؛ والله فى عون العبد ما كان البعد فى عون 
أخيه » رواه مس 

لا يستر عبد عبدا فى Gall‏ إلا ستره الله يوم Cabal‏ رواه مر ۱ 


EE a ENT 





1ببب-ب-ب 101 1 1 1 1 21111111111 


Sore‏ چ 


5318 


eR e emm. tnt genere mme ten ب سج جا‎ : = 2 


هروس MÀ‏ ریس — 


۳۷ وأنواعها وبعض آثارها الجلياة‎ LA 





a MÀ سسا‎ 


بصوت رفيع فقال : «یامعشر مر ن aL Jal‏ وم يفض الا يمان الى قابه : لا تذوا 
pa eats ۳‏ ی 
E‏ نع وت وا 

ونظر ان مر پوما ای aK‏ فقال : « ما اعظمك وما أعظ حر veles‏ ور مك 
P oe res > del‏ 

وعن ابن عباس رضى الله lege‏ قال : قال رسول الله صل الله عليه وسار : « إن الله 
يعفر بالقوم دیا botellas Vi "EET‏ نظر الم منذ خلقهم vr pu ip‏ 
d‏ ارسول ail‏ ۶ قل : sra‏ رام oly,‏ الماک ولوان 

وعن ألى ذر رضى dl pa e d ess: UTE‏ له وس TET + dha‏ 
آوصانی الا آنظر الى من هو il AEE Gb‏ فق هو درق Gila‏ = 
السا كين والدنومنهم ؛ وأوصا ی أن اصل رج IM‏ برت ؛ وأوصاق ألا ناف فى ان 
اومة لاثم ؛ وأوصاق أن أقول الاق وان کل مرا ء وأوصاق أن أ SLT AS‏ 
eal viaa.‏ كر كور yobulds eu‏ سان ee‏ 
واللفظ له . 

وعن Made‏ رى Ji ze ail‏ ل: قال رسول اله صل اله عليه وس : « لا کونوا 
unc MUNERE TC‏ أسأناء ولتكن وطنو أ تسم 
ol me sies dd‏ نوا وا أساءوا لا نظامرا » رواه الترمذی وقال : 
حدیث حسن . 

وعن نی بكرة رضی الله عنه قال : قال رسول الله صلی الله عليه وسل : « مامن ذنب 
أجذر ان asi‏ الله لصاحبه المقوية فى الدنيا مم ما يدخر له فى الا خرة : من الیفی 
وقطیعه الرحم » . رواه ابن ماجه والترمذى وقال : حدیث حسن ep‏ 

وروی عن أبن تمر رضى الله عنهماء رفعه» قال : « الطايم معلق ars‏ العرش » ناذا 





۳۸ احبة وانواعها وبعض 5 ثارها Albi‏ 








اشتکت ت الرحم » وحمل بالمعاصى » واجترى” على ca «atl‏ الله الطاب فیط بع على القلب 
قلا [aad‏ نعد ذلك شا » . رواه sedi‏ والبزار ills‏ له . 

وعن معاذبن جبل رضى الله عنه قال :معت رسول dl‏ صلی الله عليه وسار قول : 
قال الله شارك lal‏ : « وجبت عبت لمتحا فى و امتحالسین فى ولامتزاورن à‏ 9 
واامتياذلين olay . © à‏ مالك بإسناد ‘ea‏ > وعن زید بن al‏ رضی أل عنه عن 
رسول اه صل الله عليه وس ال : « لا مزال الله ى حاجة العبد مادام فى حاجة أخيه » . 
رواه losa!‏ وروانه ثقات 

وعن واف ل : قال رسول الله jo‏ الله عليه وسل : « لا تقاطموا 
ولا داروا ولا باغضوا ولا تحاسدوا وکا بدا ees‏ لس أن يوجر 
أخاه فوق ثلاث » . رواه مالك والبشارق کاو کار ERE‏ 

وعن أنى موسی أن ال ې صلى الله عليه وس قال :دعل كل TN net‏ 
MM‏ ت ان ۸ مد de. Md el a db.‏ رات qe‏ 
قال : یمین ذا الماجة اللبوف . قال: ca old ji‏ إن م لستتطم .قل : يأص بالعروف» 
DON WEM‏ إن لم يفعل . قال : يمسلك عن الشر فانه له صدقة » . رواء 
البخارى ومسل . 


j ١ : .‏ 
وسلعود للموضوع aye‏ اخری » إن شاء الله S‏ لرسف الرهوى 
من Aa‏ کبار العاماء 





ApoU حسن‎ 


دخل المامون La,‏ ديوان الالشاء فلق غلاما صب بح الوجه ملي الطلعة قد وضع قامه فوق 
أذنه فتال : من Ai : JU tl‏ ء d‏ دولتك؛» المتقلب فى نعمتك» المؤمل فى خدمتك : 


. بن رحاء‎ tl 


فقال الامون : بحسن البديمة تتفاضل العقول e‏ ارفعوا هذا فوق مقامه . 


iia la aati alta ait al ee ad TO 


AERA ات‎ iR EE EEE E eren تیزم مسر سور‎ 


وج عو مده V————————‏ 


۳۹ 


حکم الع على الفلسفة المادية 

bud‏ مارا فى سقوط الذهب الادی وندهوره الى المضيض Vo eese‏ نمض 
المارك الى دات بینه وبين آرکان لمر فى العام الغرى» وتری أن الواجب yey‏ الى 
متابمة الكشف والا بضاح عن هذه العارك ALL‏ فان امین فى PALI paul‏ 
y‏ لخدم m‏ من دحش هذا اذهب الذى كان له بوما ما رواج لدی امض العقول 
فتخیاوه من ال وما هومئه فى كثير ولا قليل . 

راج اذهب المادى فى الثلاثة اقرون السابقة على القسرن العشرن رواجا عظا» 
وبلغ اوج سلطانه فى القرن التاسم pte‏ بمد ظیور مذهب لا مارگ ومذهب دارون 
فى تعليل وجود الا نواع ALI‏ . ولا دالت دولة هنين الذهبين بتوالى النقد pall‏ 
علم ما bay Ki‏ ذلك فى مقالات عديذة هتا آصیت الذهب المادى فى أ حصن cile‏ 
Bie Jl da peak ed‏ شيت آمامیم 5b.‏ صادفت له اليوم شيعة» UB‏ 
هى فلول تفرقت هنا وهناك» وذ تیا دولة فى أية بيثة من بيثات العر . 

واليوم Sb‏ على أقوال فى RG‏ الذهب للادی منقولة مرن كتاب ( قواعد 
الفاسقة الطبيمية ( yl ) Lz îl Les bases de Ja philosophie naturatiote‏ به 
کردسون ) André Cresson‏ مدرس Anal talal‏ ليون بغر L3‏ قال Seed‏ 
altl)‏ والعلم ) : 

د لتقا مل SOG‏ حى سواء أ كان نبآنا أم حيو انا يكون تركيبه على شىء من الدقة : 
فل ول شغ aul as‏ غل Gb‏ اه odios‏ ان رکه ادل عل غر 


هذاء بل يدل على أنه إبداع be‏ حكيم ف کر فيه وأوجده : + کذلات کل ظواهر اعباة 


| تلوح لرائيها من اول وق ابا كارا هر Care UG BRUTUS‏ 





£ حك الم على الفلسفة المادية 





« فتأمل فى الأعضاء الختلفة التى تعمل فى عضم الا غذيةلدی أحد الميوانات 
Qa‏ من الرتب CAU‏ ترها قد ركيت d‏ ب دقیق » وحساب مقسدر» حیت 
Us aes‏ فى إ تناج تماما لماص بها . 

شونا نظرنا الى acd‏ الميوانات yb BAP‏ انا جايا أنها وضعت ملائمة شرس 
الاعات dear‏ ما اه صالمة لالتقاطپا . وإذا استجلينا معدانها Vas‏ 
انرا Woe‏ خربة شزو رة ی يستطيع الميوان أن علا ها بالأغذية الى تكفيه» 
و يخترها منها AU‏ ليعيد مضغها فى وقت فراغه . وقد صنعت ها الا معاء d gb‏ 
لتنمكن من امتصاص التحصلات الغذائية الستخاصة من الواد النباتية . وعل هذا 
النحو من التناسب والتلاژم تقوم یم x‏ اء هذا الميوان ut pa lull DE‏ 
من Ul "PT‏ وصف yla‏ مایلیعه من yi‏ عضاء امضمیه . فبل هذا التدیر 
مما لمعقل أن يكون إذا لم تكن قد دعت اليه ali‏ نی وجدت هذه الأعضاء لا داش 

« وهذا القصد الظاهر فى تكوين SUK‏ يمد الى aud‏ ما ذكرناء فإن أعضاء 
GL ol‏ بعضها مناسبا للبعض الا خر سب » ولكن قصسد منها أيضا أن 
حقق حفظ الا فراد وأنواعها فى ييئة معينة أريد أن تكون على حالة مقصودة . 

« تأمل فى رکب طائر جارح : أفلا a2‏ ترکیبه شا على has IIH‏ فنان 
عالى الكەب فى K‏ ناعة t‏ إذ ad‏ أنه قد أوتى عظاما خفيفة وعل e‏ ب عظم من 
PDC MITT‏ أ نحة واسعة وريشا gel‏ بالطيران ea‏ 
و واه مهن وتا | بصم لذزيق jill ASS nal oS pos ni‏ 3.3 
من امد qu‏ ان يحم لكل عل الا Hiatal‏ لهذا الطار أن لعش 
على النحو الذى لعيش عليه منذ و جد ؟ انا لنشاهد هزه الا مور Lees‏ أوعنينا ul y‏ 
f‏ مغلطحة من جنس ( السول ) أو حيوانا يعيش ف LY‏ والبايسة كالفقمة أونيانا 
متسلقا OIE‏ 





Ag يخ لتو‎ V PAM s MSS dco يطاو‎ jor Qs زین عم ورس سي‎ mq URN CHI AGAM P citm وص‎ a سای‎ vs ی ع عي رم‎ eulx ا‎ ste th wom مسي ري وميا‎ cams ab 


AZT رورس‎ ignem m ng nnn Rn RA وج سس‎ E TENERE D a 


>< العم على الفلسفة المادية 4 





«وقصد البدع SCL‏ يظورف السكائنات على أجلى ما يكون إذادرست الأعضاء 
اتناسلية فإن ك لكان حى عرز بالا عضاء الضرورية التى تمكنه من | كثار LT‏ نوعه» 
ITUR E.‏ ف أعل درجات الا allele‏ . فترى الابن الصا لتخذية 
Jal‏ بتولد نی الوقت الناسب فى IL‏ فق من | یوانات aal‏ ویکون نی اول 
أمره خفیفا ثم بغلظ تدريجيا على سبة تقدم الد غار فى السن ولسية ele‏ لريادة 
الواد الغذية . 

د كذاك تری بعض ابوب محوطا بزواند قطنية بحيث Y plead‏ ن ابا LA‏ 
و يدفم مأ الى doll‏ لعيدة لقنت فها . 

« وهناك بات لا كو خصایهازلا بواسطة ell «cl aal‏ آبدع فی توکیب 
زهورها حیت إن الفراشة أو del‏ ان lox‏ على زهرة منها لا يمكنها أن dx‏ 
مخرطومہا bkdi‏ دون أن تتحمل بشی» من طلم أعضاء ذكورتهاء فإذا اتتقلت منها 
ال اشر ا alo‏ حتوی عل el‏ الا wy‏ » سقط ما على خرطومبا على 
نلك الا عضاه فاقها. وقد آودعت كملا زهار مادة عسلية ستلزها المشرات 
و xl. às er! lla‏ لعتبر هذا wadi‏ برهانا قاطما على أله à‏ وجد أى عضو من 
i‏ او Vua.‏ 

4b) OK آیستطیم عاقل بمد آن قعل كل هذه الشاهد ان زم أن‎ ١ 
۶ مخلوقات الية لطبيعة لا می ولا تبر‎ 

o‏ جل أن تتجنب الفلسفة الطبيمية أن تتهم حق NEL‏ خيالية ساذجة » يحب 
cule‏ بشرظ أن لا Labs‏ لنير أصوطها الاولية» أن تفسر ا AE‏ آمور : 

اما bid GS‏ الحياة وجو دهاو تسر ىم ر كل فر دالىأمثاله نالا radels‏ 

Soc eL‏ نت هذه امجأميم العضوية متناسبة ومترابطة M‏ مقصودة» 
حتی قد دعيت هذه ele‏ المميزات النوعية ؟ 


() 








f> £v‏ العلل على ses‏ المادية 


۳ ass el acs Gath لیام قت وات‎ 
لعليل‎ oM ل‎ 1 dans یا نسم‎ ^ r 
C24) gins da ولدها‎ 





الول oft‏ : إن إجابة الاديين على هذه السائل غير مننظرة e‏ وقد og‏ من 
قبل فكانت uel‏ مقكسكة الأو JL‏ متذاغلة فى الميال» وليسوا ثم اليوم بأحسن 
حالا ما كر علیه Aes. uet Yu‏ الأستاذ ( أندريه كريسون ) عنعلة تناس 
الأعضاء وتكافلها فى الميوانات e‏ وعر العامل فى وجودها على مقتضی Ael‏ 
لقررة » وبين PE‏ عن التعليل العلمی 6 رأ Ge Beca‏ علينا إلا أن يذ كر مناقشته 
م فى مسألة نشوء المياة » فإليك ما قال : 

« كان الفلاسفة ال" قدمون A13 ai o) Vo‏ اة شا من الإعضال » فق د كان 
ot‏ متهم يقبل نظرية التولد الذاتى للا حیاء لیا بدون تحفظ » فكان الفیاسوف 
Sal) e TUM‏ 71 ان کنات اه توادت من ME‏ رض نولا ذاتيا. 
ds‏ رأبه أن الذى نولد أولا ک؛ ode nes‏ تتواد الا نوا المعروفة 
الان إلا بعد هذا العبد. وكان الفيلسوف ( لو كريس ) الیونأنی يقول إن الديدان 
ا . وکان الرأی الشائع أن ala‏ کیبرها وصنی‌ها dus‏ نی عازن 
الا طعمة cls Wy‏ وان القمل والبراغیت تتواه على هذه القاعدة فى التراب . Ling‏ 
n‏ عينه هو ال کان سائدا فى القرن السام pte‏ . 

par‏ حدث gelo all‏ عشر نفسه أن اعتراضًا وجه الى نظرية الت ولد الاي 
فقد آثبت العام ( ريدى ) ob‏ اللحوم الى تحمى من النباب بواسطة قاش خفیف 
يوضم عليها لا d,‏ عايها ديدان قط ؛ولکن ally sll‏ يقم bale‏ لباب ويضع علا 
odis‏ ن تما لاك الديدان . قال ريدى : وهسذا an‏ أن نظرية d ga‏ الاق 
ليست إصحيحة » فن ایوانات لا تنود إلا حيث کون البويضات الى تقولد منها 


قد وضعت فيها . 





- مسي و‎ m Hen ps m NET Qe PIE وجب‎ STET FT بجت‎ eee Re PCT Sua ابي‎ TU Be PM Jc الاي بحب بها‎ Ll pert durer m SEES I HET I Pen A P ONES EER Te ee 7 7 TF TNT UR ES 
un nme: t : - : n ا‎ 
4 sn SEN Iya ور رو سیم روت رسپ وس پوس و زجب وی روپ وم و وی‎ EPP ETON COA لمجا‎ : m 


e -‏ على الفلسفة المادية £v‏ 








dés آن بتوله الا من حی‎ SEY ففرر آن ای‎ (d) العپد ظبر‎ da do 
من التراب تسبي على وجه الاستمرار فى المواء ؛ على کل ذرة ما‎ sae إن ذرات لا‎ 
عد د كير من بولضات اليكروبات . ومتى وجدت هذه البويضات البيئة لللائمة لها‎ 
اد . وقد برهن‎ n الا حیاء ف‎ ok فقست وتولدت مما‎ 
فيطبرها‎ ly هذا الرأى بالتجارب البالغة حسد الاتقان » فکان يانى بالا‎ de عل‎ 
للہواء‎ Lio a وکان‎ « eis لضع فما مواد ختلفة معقمة أبلغ‎ 3 near él على‎ 
بإحکام حتى‎ laa s urs VI doi فتتواد فيها البكروبات» والکنه م یکان‎ Al غير‎ 
كانت تلك الواد تمكث ماشاء الله أن عکث دون أن تتواد‎ «oly bl ا ارت اها‎ 
ضما للوواء الشوب بالغبار نولدت فما میکروبات على سبة‎ sad عاد‎ BB فما میکروبات‎ 
مقادر نك ابا . فظبر مرت ها ا ا( ا را‎ 
ولك ن من تولضات میکروبات كانت عالقة بذرات‎ Ub لا تتولد نولدا‎ ca C 
حدوث حى إلا من‎ JW ول بشاهد قط‎ cabl ذلك الغبار . والسألة باقية عند هذا‎ 
unitum 

وحن سوق هذا كله للقضاء على شبم4 من F‏ ب شبات الماحدين » وهی erf‏ 
ان c‏ الكائنات حدثت بغير قصد . 

|3 ليس أبعد فى الضلال bias‏ يفترض مفترض أن العين على دقة UYT‏ و تناس 
أجزائماء م تخلق فى السکاثنات المية لغرض مقصودء ولکنم| لما وجدت اتف بدون 
قصند آمکن النظر بها والاستفادة منهافى شون المياة . وهكذا يقولون فى سار 
الجوارح وأعضاء الحغم وال فراز والتناسل . فثلهذا المذر لا Xe‏ أن يعد فى باب 
الافتراضات العامية » ولكن old‏ يقذف به الى حضيض OLAV‏ العقلية . 
قال الفيلسوف GU MI‏ الشهور ( أدورد هارتمان ) خليفة ( شوبنهور) فى كتابه 
(المذهب الدارونی ) : « إن الرأى الذى مقتضاه عدم وفعي اقفن الكو م 
الدارونيين لا يقوم عليه دليل » وهو من لا وهام التى لا أساس لحا من ال . 











SS T‏ العلل على الفلسفة المادية 





وقال الا ستاذ ( فون بابر ) الا GU‏ كتابه ( دحض مذهب دارون ) : 

«إذا کانوا يعلنون الان دصو ت جپوری باه لابوجد قصد ف الطبيعة وأن Re‏ 
لا تقوده الا ضرورات میا » UG‏ أعتقد أن من dela‏ أن آعان dade‏ فى ذلك , 
dius‏ على المکس NUT of SA Shaan CI‏ ¢ 

هذا ولو شئنا الاستئناس Dls‏ من أقطاب الع والفلسفة على فساد رأى عدم 
وجود القصد فى المليقة لا كلفنا ذلك أ AS‏ من النقل . ومتى cat‏ وجود القصد 
فى الكون فقد ثبت وجود الدير SH‏ جل وعلا هن طریق #سوس لا سل 
اجدل فيه مصداقا لقوله تعالى : « أفى الله شك فاطر السموات والارض » . 


205 
Got) P گر‎ 


تا وا ER‏ تسس 


الشجاعة نی قول ادق 

دوك طوس أن اجاج بع رجلا من ی را سوت et‏ فى ارم الى CA dbi c‏ 
LG‏ مثل فى حضرته قال له : أنت من الهن ۶ فقال : نم . Splat 4 di‏ خلفت AF‏ 
إن دسف qa)!‏ ناه وكان امل تال ن ) فقال : خلفته عظما جسما خراجا ولاما . قال : 
ليس عن ع هذا سألتك » كيف خلفت سبرته فى الناس ۶ تال : خلفته ظلوما غشوما » Lal‏ 
للخالق مطيعا للمخلوق . #زور geb‏ من ذلك وقال : ما éle‏ على هذا وأنت تعل CAG‏ 
منى ۶ فقال له الااعر الى : أفتراه ككانته منك jel‏ منى كانتى من الله تبارك وتعالى و ناو افد 
ينه € وقاش دنه » ومصدق نبيه ( صلى الله عليه وسل ) 3! فوجم الحجاج ور جوابا حتی 
خرج god‏ بلا إذن . 

Jb‏ طاوس : فنبعته ge‏ آل فتعلق باستار اامکسة فقال : ab‏ آعوذ و اليك ]34 فاجعل 
cal dd‏ ال جسوارك والرضا بضمانك مندوحة عن منم الباخلین » و نی سا نی oul‏ 
e jd‏ . الم فرجك القریب » ومعروفك القدیم وعادتك المسنة ! 


I BOB ذا اا ل‎ os pieni ert jigs SR Pai UA pU tit 1 pi 2 DR ی <ز 2ز2 2 ز 2 [ز ز‎ ACA SRI 7 2 ز‎ Um UH A cU ی‎ MANI SER RU اب رس‎ di te M tg made ON Rd cmi EERE OOF ز‎ D و یس مه‎ i مت تست 7 7 ری‎ 


FORAY RSE AR EE TIRE MR I 


——— — —— 


ie 


(SUR EA جره‎ TA 


ورد الى isl‏ إرة idl‏ ما ملخصه : 

استفتی qum‏ د الأستاذ "Y eM‏ الروز الى الثرقای الدرس tl‏ قرية 
Obs‏ 2 لمراق € عن ج حادية وقعت» Lele‏ م à di‏ 

حرق ax Jae‏ بان انين شافعيين ادها و هو الزوج عن ael dand‏ عن 
أخته البالغة وكان التعاقدان قلدا مذهب ul‏ حنيفة فى هذا العقد ول يستأذن £M‏ 
أخته قبل العقد ول pad‏ هی المقد ولسكن UL‏ پلنا ابر سكت 

وقد Ji‏ أحد الماماء للاخ إن هذا التكاح لم يتعقد فزوج هذا الاح رجلا آخر 
بإذمها i‏ فای العقدن me‏ : أهو e d: NI‏ الثان ? 

یراب 

مذهب الا أن من كي تكلا ختلفا فیه ین ا »فان BUA‏ نصحته 
مه كان a‏ سيدا وها أرقيو للق UF‏ اسلا , لكانا قد قإدا الا مام 
d Ais M‏ هذا E‏ £ فى هذا الشکاح مذهب gl‏ حنيفة رحمه الله . 
ومعلوم أن مثل هذا العقد عند النفية موقوف على إجازة الروجة : فإن T" besa‏ 
Aas | yl.‏ وقد Dr a ill Je‏ زوج Ji al‏ ما cj 2e "M‏ م PW cl lah‏ 
إن كانت بكر | Pn et‏ احازة لأعقد 2 وال S‏ 3 | ولا I e y‏ إحازة ۰ 

فان كانت الزوجة فى هذه WoL‏ بكرا نفذ العقد الأول وكان المقد الثانى باطلاء 
وان كانت Lat‏ ينفذ العقد الا ول وکان العقد الثانى صرحا . وال الوفق الصواب S‏ 


عبد السلام العسکری » حسين البيوعى ٠‏ يوسفالمرصنى » المسينى سلطان . 
gu gt‏ الشافعی الشافعی 





m‏ الحصة العشمرية ‏ والسماد الكياوى 
Lad‏ العشر XS dls-‏ 








وورد الى إدارة SLL ddl‏ 

١‏ س كنت فى أحد اس فطرح على بساط البحث مسألة الحصة العششرية 
التى تتقاضاها الحكومة الا تكايزية عندنا هل حسب من الزكاة الواجبة فما أخرجت 
الأرض أم لا وما وجه ذلك 7 مم ال أ تفاس bese‏ رفن الا رض 
ed‏ 

۲ — لقد استعمل الناس الآن السیاد الكماوى وهذا يكلف أصماب الا lo‏ 

نفقات وافرة » قبل هذه الكلفة ترد نصاب ts 36 J)‏ سقت السماء الى تصاب مسق 
بالنواضم وما ماثلما أعنى لصف اشر يجامع التكلفة فى كل 7 أرجو أن تيلوا هذين 
السؤالين الى a‏ الفتاوى فى Fale‏ راجيا الا ege e‏ والسلام . 

توضیح السؤال لا ول أن اب الا رای عندناپزرعونها من GE‏ المبوب 

من حنطة وشعير H‏ وخضار وما ش شا كلبأ من dla‏ و بندورة ۱ واکومة الا نی 
[P « y‏ تیا Sb‏ من Da el‏ الاستعارية رسل مقدرن او oxi z‏ 
فیقدرون لاثم aleiro‏ ولا خی الاين الا تكايزية ليست 
من أصعاب الركاة المانية . 

وقد آراد البعض أن یقول عکن اعتبارم من SUI‏ لفة فلوبهم . ولکن شتان بين 
هلاء وهوّلاء AVE‏ على Ie‏ ومیزا نية ALL‏ — کا هو y ja‏ — 
n" du‏ اون وی سبیل الطرق H‏ . وعلی AA!‏ فقد اختلفت الا نظار 
d‏ ذلاك . وارجو أن تلاحظوا أن ضريبة الرقبة السروفة كع لفقه باطراج 
أو ria‏ م ( بالويركو ) ) تستوفيها المسكومة علاوة على المشر المذ كور ؛ وقد 
cA‏ عن ع ذلك 3l‏ و وال فى القرى لاوعظ والا رشاد فم أقطم برأى فى الوضوع 

حتى أقف على رأى XC‏ ال زهر المعمور. 


T—— IHRER سا ی و‎ VIRE EAIA SENE a EEE 9 


1118[ وی میرن مد او و نی مور 


- وس ی تیب او وین 


HIER UT ou UR UE E میب هدیپس‎ E BIA M یم‎ MT Ag Ae رس :ره‎ ent t وخ مت وس‎ Û 


RIL FEY ops kpang een opa pr IgE 


3 العقترية — والمیاد التکماوی‎ aii 


ح السؤال il‏ — لد ارت ق الناس فى شئونهم الزراعية كثيرا Luby.‏ 
A e‏ ا cilia‏ عليها . فثلا td a‏ هذه - الاد الكماوى - تکلت 
الفلاح a‏ یلا ا الذالية غير Gl al‏ محصول طيب» وبا آن الشارع 
S‏ فرض العشر فما سقت السماء لقلة CI‏ ونصف المشمر فما ست eal sth‏ 
nel gly‏ وغيرها من gall y Vi‏ الكلفة ؛ فبل جوز أن عتبر d.e AE‏ 


cua 4 T‏ العشر من الپوت وان Js CA‏ اأسماء 0 سعيك à Aac‏ صبری 


راب 

۱ — مذهت ا أن أرض مصر والشام ea E‏ 
بحب فيها إلا المراج فا 5 خذ مها خراج لاعشمرسواء كان بعض الخارج منها أوغيره ؛ 
وأن ما يؤخذ AL pats a‏ على نما جام GANG‏ الا ول من الاستفتاء E]‏ هو 
خراج LENS cela‏ قسمان : خراج dnb,‏ ویکون با شرت فى الذمة من الدنانير 
والدرام وغبرها من الکیلات والوزونات الى یقدرها الما ؟ على الأأرض فى کل 
عام ۽ وخراج مقاسمة وهو ما كان ببمض انار کاس والسدس والمشر ug,‏ ذلات . 

وإذَايمكون مايأ خذه e LL‏ من dee d pte‏ فى السؤال أو 5230( 
هو کل الواجب فى تاك الأرض» ولیس فیا واجب آخر لا عشر ولا غیره » لاه 
لاجتمع pte‏ وخراج » وليس فى الا رض وظيفة إلا المششر واظراج. 

v‏ — مذهب المئفية أن الدار فى وجوب العشر أو نصف العشر فى الا دض 
المشرية إنما هو على gall‏ وحده : فإن كانت الأ رض المشرية لستی عاء السماء أو سيحا 
بلاآلة وجب فبها العشر» وان كانت تسق PVG‏ فنيها نصف العشر بلا رفع مؤن 
الزرع وكلفه» وبلا إخراج لبذر »مریمب جوب العشر أو نصفه فى كل انمارج» 
فتمن الا Ya) SOc‏ بغیر شیتامن الواجب . وال di gall‏ سواء السبیل S‏ 

عبد السلام السکری المننى » حسين البیوی GE‏ 








| 
| 
| 
۱ 
| 
۱ 
| 
۱ 
| 


ag 


139 6 من أموال‎ L3 pall e 
do i nidi u 


نسل سس om‏ 


حضرات الا ناض ل كبار هيئة العلماء بالأأز هر الشریف حرسهم الله 

ecl‏ علیک s‏ الله ADDE iSpy‏ أق واقعة Sgr‏ الافتا 
dg‏ »لا زلم لمسترشدين أهلاء وهی : 

۱ س ان یی ء سدن مستشنى كبيرا RA NUN‏ نی الا هل لہ اج فيه seller‏ 
على اختلاف لغاتهم وأديامهم و sags MODA‏ والواقم أن se‏ 
لبود وامجوس وامندوس لا لعتمدون :افوا" e e‏ راحتهم على الستشنی » 
بل ان Lar‏ م الخاصة تواسيهم وتوفز م اقوت اللازم واللابس وغير ذاك من آسپاب 
eJ‏ ولشترى لهم حتى الأ jl dar FY glee‏ »مم أن السامين لا يواسيهم 
o LY ol‏ ولاالثياب ولاشىء غيره» بل لا مغر لمن استم‌ال ما يقدمه السنشى 
وهو قوت لا oed‏ ولا ga‏ . وهكذا يذهس أ كثر مرضى ا لمسامين Je ys‏ 

ومع هذا mE INT‏ الونى وغساهم ودفهم بصورة غير صرضية ؛ 
والكفن مث لا ill‏ يعطيه الستشنی يكون Els‏ شي ركاف استر اليث . وهكذا 
فضلا عن الغسل والدفن . 

؟ — النساء من أرباب العائلات الفقيرة يفضان اموت على المعالمة آولتطییب 
ف الستشن الا هل بحجة أن ارواقات العدة فى الستشنی لا تضمن لهم الراحة وحفظ 
a‏ وا لجاب اللازم » حيث بحشر سرب ركل ميض le‏ الا خر . ولمذا ولا 
ae pte‏ على فضيلتم يمسكن تطبيب النساء وأرباب العائلات على Ab gal‏ 
le jal‏ الماهرات بدلا عن تحمل الا لام » ؛ والبقاء من دون علاج فى بیونپن » وقد 
أودى بأرواح كثيرة وجعل النساء عرضة لدجل الدحالین والشعوذين . 


e PAPER RO IET RR ARA *‏ تا FER A c a‏ وس ی ula tr wee AC ae were > < ART‏ اس ی و جع و رو ااا یت اا بر و تس و ا 


لبج ورب ———( 


اجنو —————— 


a0 se Ji ال‎ rn ف من‎ pall حك‎ 


م — Y‏ يوجد فى عدن مدرسة عریبه إسلامية اينات لأسامين . ولهذا Dyl‏ 
الفرصة جعية التشیر الدياركة وفتعت لينات السسامين مدرسة يتعامن فيها القراءة 
والتطريز ELEN,‏ وهناك پتشرن البادی oe M‏ وخرجن عن alls‏ الاسلام . 
وشذا اعا ماسة ای تأسیس مدرسة لاینات d‏ عدن عاب طن A‏ الصالات 
السامات من امارج » ونتقذ أمبات الستقبل من حالة إذا استمرت تقفی على Saal‏ 
الاسلامية قضاء مبرما. 

ماذ کر )5 £- سادتی أن مسامی عدن يحاجة الى مالية إصرفون أو يواسون 
مما الرضى من الفقراء ی ااستشی y‏ هل تفر lea‏ باب 
العائلات حول gl‏ تضمن هم الراحة d B‏ تقاليدم الاسلامية ؛ 
وألضا يقومون يتأسيس مدرسة عر بية JAI LDL‏ هن الا ن حت 
االات 

Ages FT BRE YT, متسرة ؛‎ nd النشودة‎ WILL 
elus Eid] 

وهكذا صب o yall‏ والسامات TA‏ تب متفر ael‏ الا wile‏ مم أن 
الطوائف الاأخرىتةو م بكل هذه الشروعات وال عمال حو أبناء وبنات مام مكالإفر ج 
sells‏ دوا هوس والهندوس . بل اسکل طائفة مستشفاها ومدرستها وملاجما الخاصة . 

أمائحن وحن أهالى البلدة فلسنا إلا كالتشردين ومرضانافى الا زقة والاستشفيات 
بلاراع Ys‏ صسروءة ably ale « rela‏ ی Sal)‏ اد ESTO‏ 

لاوصلت LI‏ الی هذه الدرجة من RE‏ جاعة من هل الوق ین 
نة إسلامية تولف من elm asl laid!‏ وقصد اللجنة هه E‏ امراك 
ازز كاة للفر وضة على القتدرین من السامين حتی fm‏ الال ایصرف فى مما الفقراء 
والسا كين فى هذه البلاد فى حدود ااشروعات الثلانة SAU‏ آنفا ولوتدريجيا . 





- - الصرف St gal o^‏ ازكاة 








de Je‏ من هيئة الماماء الأعلام فى الا زهر الشريف أن يفتونا فى السألة . وهل 
ps‏ الركاة E‏ قسط ey A s‏ اض Ul‏ ? 

eo‏ ن تنشروا السؤال مع الجواب على صفحات )de‏ نور الاسلام ) ات ىكرام 
al‏ نور »لا کو فیها من الدرر اغالیات » واخواهر Aradi‏ 
اليالغات» وقد طبر lege‏ من | شو galls‏ واشذیان . جز ان خير اج زاء» ونفم $ 


cola‏ امن a£ az! SS‏ المدن 
Bp‏ 

إن حال nl‏ الیسوم يذيب الفؤاد ويفتت الا كياد على ما شرحه السائل : 
مخاذل وامحلال » وتا خر واض‌حلال» واختاول واعتلال ؛ وهبوط وسقوط ؛ وجود 
وجود + 

ولا غرو فقد اشةغل كل ممم بنفسه فلا لمنیه إلا منفعته الذاتية » ومصاحته 
الشخصية» Fe‏ ا ها )ولا یشکر نی مصاحة أمته ولامتفعة مواطنیه ولا 
مد بلاده . ضاقت الا نظار » واختلت E E‏ و فک 
اقاوب من الا خلاص والرءوس من التفكير . وما کان ینینی ذلك لة وم او 
أن 9% Ly‏ کالبنیان شد يمضه بعضاء وکاطسد الواحد إذا اشتى منه عضو ا له سا 
اطسد . وقدکنا أرقع Fe‏ على الاطلاق وأعزها ys‏ 
أفواحا Yo MTS‏ خلاق وحاس ن الشم ؛ ؛ ومایتجی فيه من ار تباط 
co dal‏ وبا لف النفوس » فقد آور* رمم الا عان at!‏ لتى جعلنهم إخوة يتراحمون عند 
الشدائد e‏ ويتعاطفون لدی الكوارث . 

و« لا انزع الرحمة الا منقلب شت »کا فى الخديث الصحيسمء فأصبعنا وقد اشتذل 
کل بنفسه وصار لا لعنيه الااشخصبه ؛ فتقطعت اروا بط بينه وبين إخوانه السامين» 


x ae ۱‏ * 
ام شري قا به مصاحة لعو د نفع ماعل الامه . وقد غلبت عليه عية الذات» فتفتت له 


acne لابج يودج رجه‎ ys مط !لطا‎ rM rere re MPSA RSE YO YES PER AIF FED AD جد‎ AD AT A PII AL ميوت‎ AA SR erre 


nonton mere t‏ ببح سوب سبج جحو يل 


A سيوج جع‎ cipe D HII Ja AE r Nar, 


حك الصرف من اموال الركاة ov‏ 


طرق الاحتيال فما نعود على شخصه بها يحب من الشووات مما بظنه سعادة وفلاحة» 
d‏ 4 آن ذلك استقلال dares‏ ورش وتقدم؛ lols‏ بذاك مصلحته ومصلحة أمته؛ 
وقفى عل az‏ ببى ide‏ أو نقول : كانت النتيجة AS‏ النزعة الجقاء استقلال 
الا فراد واستعياد الام وتا له سدور E‏ فما يريد السائل » فنقول : 

لا يسم العارف بروح الشريعة ونظرها البعيد وحكتها السامية إلا أن يفتى j£‏ 
صرف الركاة فى تلك الشروعات الليرية التى ذکرها السائل » فإن الشارع قد راعی 
فى مصارف الركاة مصلحة الدين » ومصاحة العياد »وحاجة الفقراء والضطرن واحتاجن . 

وم يفت ذلك علماء الا مة pet y‏ من السلف Gy‏ رضى الله e ppe‏ فقد ذهب 
كثير الى أنه جوز أن يصرف سهم سبيل الله الى المج وإعانة احجاج من السامين . 

پروی ذلك عن ابن عباس وهو قول اخسن «Ji.‏ ذهب اجد iade. asy‏ 
ان راهويه» e VIG Y‏ على ما قل ممضهم من أن lal‏ عام فلا جوز قصره على الغزاة 
فقط . وقد أجاز يعض الفقهاء صرف سهم سيل endi dl‏ وجوه امير من كفن SN‏ 
وبناء الجسور galls‏ وعمارة لاجد وير SOV calo‏ « ونی سبیل الله » عام 
فى الكل » فلا ختص إصنف دون غيره . 

على أن من ذ كرم السائل فى سؤاله داخلون فى الفقراء والسا «of‏ فإن أوانك 
الرسی الذین بل سوه Je‏ ولك السيدات GMI‏ يلحقين مرن الضرر ما د كر 
لستفتی م من dr‏ الفقراء بلاشك . واجماعة التى تأخذ 3631 لتقوم بتاك الصا 
وتنظمبا ونحملبا على قاعدة AE gh‏ وترسم لما خطة تضمن شا البقاء والنفعة؛ هذه 
ا جاعة كأنها وكيلة عن أولئك الفقراء تقوم ene‏ وإصلاح M erat‏ عم حيث 
تمذر قيامهم بذلك لا نفسهم . ولو فرضنا أن هناك فقيرا phd‏ تسايمه الركاة لمنونه 
مثلا أو انير ذلك نتوقف فى جواز إعطاء الزكاة لولیه والقائم على yal‏ فهكذا هنا . 
والعبرة فى الا مور GE‏ بمقاصدها وغااتها . 


(A) 





oA‏ & الصرف من اموال از کاة 





هذا ala la‏ .4 3( اشر 4a)‏ ورشدنا | اليه Aj "PE‏ تی محورها E‏ دور dake‏ 
lel‏ هو halls uL!‏ . ولا عکتی أن أفتى بغير هذا . غير أنى قبل n aba}‏ 
usb "m á‏ تلك "US‏ ۸ ن الخلصين Lia vi‏ الذن محافون ail‏ )$ براق وه a J‏ 
والعلانية مع النظر البعيد والتدبير SL‏ . وليكن القانون فى ذلك واضا جلا 
غير قابل bald‏ الؤولين ولا احتیال المحتالين . da ài,‏ هدى Ait ek‏ وكرمه . 
sig ;‏ الكلب على مذهي الالكية t‏ 
وورد ا سوال بقول فيه مرسله : إنه جاء y es‏ الاسلام صفحة (۷۳۳) 
أنعاماء الالكية رضی الله عم هم قولان فى أ كل " کلب : قول بالكراهة 
وقول NU 3. á da bl‏ جيل يحاون baaiz) 9 G NA PX‏ 4 قال : ان الها nb‏ 
بالكراهة لیس فم وجود adil‏ فل القول بالكراهة موجود بالذهت la se‏ له 
اعتبار بين alae‏ ? 
gl‏ امراب تيان يكون المبواب مرن حضرة الفاضل الشيخ 


نانب بالميش العربى . عهاون 
الجواب 

; gee! عباده الذبن‎ E لله » وسلام‎ A 

وبعد فالقولان المذ کوران مذكوران بالذهب بلا شا » بل القسول بالكراهة 
الا اق کتب التا خرن آشپر من القول باطرمة . وقد فقس ale‏ ااملامة 
sal! pz cya ۴۳ ^ YI‏ هو هن أعظم cie 3 niall A‏ وصاحبه هو ۳ 

ENS.‏ الان اللقانی وآشیاخه یفتون باطرمة لا بال‌کراهة . وأی غراة 
فى القول بالکراهة غير مارسخ فى النفوس من استقذار الکاب أو اعتقاد ta‏ 





TM pin If ei. renee Rove 
سوک موس‎ FT FTI و‎ TE PM A ی‎ SINT. i EEN AEAN 2 PAITANSA N opin a ATE یوسب سیب سیم وس ااا‎ e m A و‎ TH en MEDIUS ۲ " NERONE 


ا Meals‏ الزكاة 5۹ 


al Mr‏ ذالكلب saie‏ طاهر حتى فه »ما یکن 
glee‏ ا بالنداسة » le‏ عرضية لا ذانية . 


اماالقائلون بنجاسة السکاب فقد فهموا من الہ ء عن سوّره محاسة عينه . وليس 
ذلك بلازمء لان الهى له أسبا ب كثيرة . والنپی ء XO datas‏ عند 
الالکية . وكيف نستخرب القول بالكراهة بمد ما قرربعض الآ صوليين أ نكل مال 
برد حريه فى الكتاب والسنة فهو غير حرم لأن الا صل فى الا شیاه الاباحة ۲ وحن 
نستصحب الا صل حت برد اننص . dui eds‏ :« قل لا آجد فا وس إل Le‏ 
على eai ele‏ إلا أن یکون ميتة أو دما مسفوحا أو للم doo‏ 

ولمل الشافى رضى اله عنه قد فهم مرن الا مس بقتل الكلب فى ال والمرم 
ade‏ عن قتل اليو انات المباحة الا کل أن العلة فى ذلك ه وکونه محرما . 

آما مالك رضی ài‏ عنه فقد فرم ve je ol‏ بقتل الكلاب إنما 2 التمدى 
Ay Vy‏ لا التحريم ولا النحاسة . 

ولامجم‌دین ف المسائل الشرعية أنظار دقيقة ومدار ككثيرة . والأم فى الفروع 
هين والظن فما كاف E‏ بيناه فى مقالاتتا العديدة التى ANY th‏ . وماذا تربد مد 
أن جعل الله لكل age‏ أجرا أخطأ ام أصاب» وه لا يكلف الله نفسا إلا وسعبا » : 
ولا مى tool‏ فى مسألة oaa) Sok‏ 

وا کر ob‏ أن الستنکر Le]‏ یستمد استنکاره من النفور الطبیمی الزی دا 
عليه » والعقيدة all‏ رسخت فى نفسه عقتذى البيئة التى وجد فما . 

وقد بلغنی les‏ من د طون م الکلب غاية الاستطاية. وهو 
عندم d‏ الضأن Vaie‏ هذا ما تیسر فى الوقت » وه وكاف إن شاء الله Q‏ 


بوسف الر هوى 
من هيئة كبار العاساء 





AA‏ الفاضلة ف السلا 


إن عن Eit ad‏ المدنية الس y‏ أن X‏ ن بين الناس فى علاقات لەم (ate!‏ 
آداب ale‏ وعادات حسنة يتواضعون علیها TP eei‏ ادق للراعاة؛ فى لعأ ملم 
وتخاطبهم . هذه الصفات hp‏ تميز m‏ التحشرة عن القبائل التبدية . والاسلام 
CTRA‏ جميع مقومات yl‏ جساد والارواح والاجماع l‏ لعفل هذه الناحية من 
الا gallos‏ » فوفاه cate‏ فاء كن ما عرف فى ناریخ المدنيات الى اليوم . 

ومن El‏ ما یعرف عن ue Kal LAN‏ بإحداث أ كبر انقصلاب شمدنه 

de à, tl‏ والاجماع والعلوم والصنائم « oe‏ كذلك od‏ التاحية من الظاهرالدنة 
Gl‏ لشف عن كال الذوق » ورقة المواطف . فقد رغی فى تحسين المظهر : من إجادة 
اللبس والتعطر» وقص الشعر وال طافر» ومراعاة فواعد النظافة ‏ ولتظرف ف التعبير» 
والبشر والمشاشة » ودعوة الناس بأ om‏ لمهم » وعدم Li perle‏ یکرهون » 
ec ;‏ بالسلام وحسن الااصغاء ecl‏ وإنا لباسطو ن هنا يعض ماسنه الاسلام من 
هذه السمات المدنية » موردين ما جاء فى حقها من الأحاديث Y‏ الثبوية » وماتقل 

ن الصحابة والتأبمين فى المرى عليباء lE‏ معام للمدنية الفاضلة» و أعلام للا داب 
الكاملة فنقول : 

السرم و Jean‏ انی صلی الله عليه Jos‏ : من بدأ بالتكلام قبل السلام 
فلا opt‏ حتی یبدا o‏ ». وفى هذا إشارة الى أن الكلام قبل السلام سوء أدب 
ستحق فاعله أن مجازی عليه NE daeh‏ . وقد سن أل ی صلی pues dl‏ ده 
السنة إعمله » فقد قال بعضهم : دخات على رسول الله صلى dl‏ عله + وسل و i‏ 

وم أستأذن » فقال رسول àl‏ : ارجم وقل ااسلام ft‏ وادخل . 

وقد ندب النې صلی الله عليه وس الى العمل بهذا ۷ دب حتى مم الا هل» فقد روی 


EAA ی ی‎ ——m— 1 1 [1 [1 1 ی‎ EPEN ی‎ ea TROU IDEE diag has cha | | S 


—————— 


Magenn elt amenu aean AENEA EH E PETE A a ب‎ 


المدنية الفاضلة فى الاسلام T‏ 


سس ا بي اي ل سس تيبي سي ل ap‏ 


EIER TONER‏ فساموا على أهاءا ob‏ الشيطان إذا سل ا 


TN "T. T T x. s 
ببته » . وهذا ظاهر » فإن الانان إذا دخل ته مسا ان رن ذلك‎ Ji 





أوجب Vip oll gl‏ لقة بينه وبين أهله » فاذا عسى أن حد الشيطان ماینزخ به بين Jal‏ 
يت هذا شأنهم من الصفاء وصراعاة التكرامة ‏ 

وقد صرح رسول الله Je‏ الله عليه Jey‏ أن الحكة فى التوصية بإفشاء i‏ 
بن oa ll‏ هی GSE‏ آواصر التحاب Os‏ حادم ؛ والتحاب بين الا اد أ 
الاجماع الوثيق العرى » Gidl‏ لفائدة m‏ » فقد قل صل d!‏ عليه و " 
coa diga‏ فده لا كارن eat: o Lote CU‏ عاوام SUL‏ 
عل LF‏ إذا جملتموه wld‏ دم ۶ قلوا : بل پا رسول الله . قال : أفشوا السلام f‏ 

وقد أذاع ài " ín‏ عليه وس : مادة abhall‏ بين المرب وكاتوا legan‏ 
5 ن عادات الأعاجم . Ld as‏ بن عازب ری ele dl‏ دخل على النى وهو A‏ 
فل فل برد عليه حتى فرغ من وضوهه » فرد عليه ومد يده اليه فصاغه Jas e‏ البراء : 
NE MENT‏ الا ن iere Nase‏ فقال له : إن kails] all‏ 
فتصاغا محانت pgs‏ 

rg الله عليه وس : « إذا التق الؤمنان فتصافا قسمت‎ be انس قال‎ ges 
سبعول معفرة : نسم وستون لا حسنهما بشرا » . فانظر كيف ندب الى البشر عند‎ 
قیال القلى . فيعسر على اتم اين مد‎ y الصاه ¢ والشر علامة الصفاء النفسى و‎ 
من الا مور » فإن كان بنهماآص ذو بال‎ 9E هذا البشر وهذا الا قبال آنیتنازعا على‎ 
Audio Dele ماب‎ ioa لابرد‎ OR 

وكان نس رضی الله هنه يمر ee‏ الصبيان فيسل eds‏ ۰ ویروی عن ر-ول الله 
صلى الله عليه ME d‏ فعلى ذلك 

ob I فقال : « زذا نم ی اد الى‎ lal الاتصراف‎ dicus 
E فلیست الأ ولى بأحق من‎ La بدا له أن مجلس فليجاس » ثم إذا ام‎ 





Ww‏ الدنية dati‏ فى الاسلام 


وقد ye‏ النى صلى الله pb dite‏ السلام حتى سن له اما على حسب 
ما يسكون فيه الانسان من حال» فقال : « سل الرا کب على الماثى » ly‏ على 
القاعد « والقلیل على الكثير » والصغير على الكيير » . 

قد د کرالشرعرضا ۳ dl ga i f pla‏ له وس ial‏ 
فقد روی أبوهريرة أنه قال : « إن الله حب Je‏ الط ق الوجه » des‏ : « اتقوا النار 
ولو شق #رة» فن ل مد فبكامة طيبة » . وقال معاذ بن جبل قال لى رسول الله fe‏ الله 
عليه وس تراک وی oat‏ الد Muda alfa‏ ای رد 
الميانة وحفظ JULI‏ ورحمة اليتم ولين الكلام وبذل السلام وخفض الجناح » . فانظر 
تت وضع لين الکلام وخفض ال ناح في صف تاك اطصال العالية وجعسله Me‏ 

من أعلام الطريقة ال . 

وقد زاد النى صل الله عليه d‏ هذه الخصطلة تنو ما فروی Sal »: Jil:‏ 
عل مورت n 1 o‏ , قال : على امون اللين السهل القريس» » 
فإذا عم النان آن الثار حرمت عل من هدد صفته GIG‏ لا یتنافسون نی التغلق cle‏ 
GS‏ تروج فى باتهم صفات Jal‏ الجاهلية من etl‏ والتعارسة والجبرية . 

ومن خلال الدنية الفاضلة التى سما الاسلام توقير الشيوخ والعطف على الا «dub‏ 
فقد روى أن focal‏ الله عليه وسا قال :لیس منا من ۵ يوق a hab aS‏ صخيرنا» . 
ال الملماء ومن تام توقير الشهوخ أن KY‏ م بين ایدم إلابالااذن . قال جابر رضى الله 
عنه : قدم وفد جوينة على النى صلی الله عليه وسا i‏ ام غلام ل sll alana K‏ 
دفاین الكبير » ۱ 

آما خصاة المطف على الصغير فأخوذة من دیث التقدم . و كان من Sake‏ صلى الله 
عليه وسل التلطف pele Ga Jub Vy‏ . جاء فى سيرته الشريفة أنه كان بقدم 
من السفر فتاه الصبيان فيقف AVE » pele‏ بهم فيرفعون اليه » فیرفع منهم بین 
ا ale‏ أن حملوا إعفمم ء فرعا تفاخر الصبيان بعدذلك فیتول 


PY T TNI RR M TV 1‏ امام ل 


۳ الفاضلة فى الاسلام‎ isali 


pl eres) dass i وراءه‎ e بذيه وملك‎ v à WS T E ` لبعض‎ pe 
in أن حار و راء‎ all 

وروی عمه أن هكان gal à»‏ الصغير ليدعو له بالبركة ed‏ فيأخذه فیط مه 
فى حجره فرعا بال آصی ؛ فيح به عض من براه » فيقول dou!‏ الله عليه [ay‏ : 
» لا روش | الصی بوله q‏ شید 4e‏ حتى ی à 4 y‏ م فرغ من دعائه له و Su) 4 Aland‏ 
m‏ نادی وله x‏ فإذا الصرفوا عسل نويه E Ax)‏ 

انظر الى هذا المطف AL!‏ أقدى abe‏ حتی فى Me‏ بول الصی عليه» فلا بريد أن 
برفعه حتى لا بزيجه ويذخص على duel‏ هذا dls‏ مشل أعلى فى هذا الباب ليس 
وراعد m Ada‏ 

وقد استن le PH TUO ale]‏ اليه بوجوههم eris‏ وروم فی erar‏ 
درم V nal Ol Ss).‏ مر wind Qr‏ استدعی رحلا uat 4s ga!‏ مله 6 فبيما 
هو یمد له کتاب الولابة إذ أفبل غلام له فا خذءرفقبله»فقال له الرجل: أتقبل الصفار 
با آمیر الومنین » فانی | [pte Jil‏ قط" فالافت له تمر وقل له : اذهب فلا حاحة 
لنابك فان ان من م 2 aal‏ لا برح case‏ وأحجم 
وقد سن النى صلی al‏ عليه وسم "EI EP‏ وهومن شات ixl] jal‏ الفاضلة 3 


خلافا لا هل‌البداوة اوالقر بی age‏ بالحضارة » فقدروى | pa gio‏ الله عليه وسا کان ریا 


عن نوليته . 


بزوره زار وهوحالس على وسادة ولا یکون فیا سعة جاس معه عابهاء فيز hye‏ و اضما 
£ ت الذى بحاس اليه ؛ فان ألى عزم عليه < حتى ETE Jai‏ ابه أن بستنوا ته . 
وروق ood ool‏ قدخل Ligue ado‏ تی | كنظ bos jeg‏ 
عبد الله الا d‏ جد محلا خلس عند الباب» قلف رسول الله صلى الله Ade‏ يه وس رداءه 
الاه اليهء وقال 4 : اجلس على هذا Kodi [EET‏ 
dde‏ ورى به الى النى ول : ما كنت لا جاس على وبك ؛ أ كرمك الهم کرمتی! 





eU الفاضلة فى‎ ii All 3 





فنظر البي Yess Lage‏ ثم SEN‏ نام کر قوم فأ کرموه . وروی آنه صلی الله 
عليه وسا لما زاره وفد من النصارى فرش لحم des‏ لیجلسوا عليها 

وقد اعتادأهل dall‏ اليومأن دموا تواضع الکبارلافقراء والس ا کین ديو XL‏ 
فترى وزراءم وكبراءم يختلطون بهم فى الفلات ويشار ec‏ فى ttl‏ معهم 
فى الدرجة الثالنة بالتراموايات . وقد سبق مالاسلام غعل التواضع لا li cde da‏ 
ced uL d‏ كانهو اول من رفع Yid de‏ » فقال رسول الله صلى اله 
عليه وس : من اطع لله ره . وقال: « لوكان التواضم فى Ao‏ لبعث الله یه من 
برفعه » J6‏ : «ٍن الله dbs‏ أوحى الى أن تواضعوا عق لابفخر أحدعل cael‏ . وعن 
ابن آنی اوی : كان رسول الله dl Jo‏ عليه وس واد نع SO‏ مسر ولا T‏ 
ولا عکیر آن HA SENI wot‏ اجته . 

وا ن لاسام الاستتذان ء وهو الیوم من EL‏ التى تعد من مميزات آهسل 
As all‏ فتر اه م بحر صون علیا ولا EES (dei 0,52 Ls‏ الاسلام قد سما 
EON IP T Lp NO M‏ 
Slee Es‏ ونوا ESI‏ خر X £d Ss‏ كرون . فان م يحدوا 
PI‏ فلا ندخلوها حتی تی بژذن لک وان J Li‏ ارجموا PPS"‏ ازی دک 
Le ail,‏ لعملون عام ( 

هذا غيض من فيض مماسنه الاسلام لا هله من“ مات الدنية الفاضلة . وجلة ماورد 
عا Ley‏ به مما يفوق ما عليه التمدئون اليوم رقة » وييزه لطفا . وق ذلك دليل عل 
2 الاسلام شرع ليكون ديناعاما بصلح ack‏ العصور » EAs‏ أرق SYL‏ العقاية 
T I»‏ 
غايات المدنية . فإذا كانت نفوس لا تزال على صفات fal‏ الماهلية KO ya‏ والمبرية 
RTT‏ هه ءفإن الزمان كفيل بردم الى الصواب » وإذ ذاك لايحدون وراه 
هذا الین مطلباء ولا عن طريقته SU fell‏ گر فرير وهرى 


واأنفسية i‏ ولاس Aa!‏ هذه à) gal VW‏ والعادات الاسلامية مدهی cá‏ شطا 


جاع ون رس انوي عه عدر وس بای ورن يديا 


مجعو سام سم CREMA oni By! pi Kn al RI‏ ی EU NA TIR PIED ARCH SAA MAE URL‏ سس TT Mam) Ft‏ جو 


— m mmc ولج‎ Sma eg یچ‎ RAG CI TTR 


ABE ۸ 


Dell T الاسلامی‎ cx | TNT 


‘A 
الام فى فم خير الروابط الاجتاعية‎ al) 


le‏ الاسلام على call‏ حدود اال LAN‏ لالخصال التى تتعاق با فراد فلم يدع 
lana‏ عرتی لرام UU‏ فمل بالقواعد التى يقوم علیما صرح الاجه‌اع » فوضعها على 
أ كل ما نصل اليه المقل من سمو الأ CUS ngu‏ . وهذا XY pl‏ منه 
ot‏ هو آخر ما تتلقاه الانسانية من الوحى LAM‏ 

وقد پدآنا من dul‏ هذه السنة oil FERS‏ الاجماعى من مقاصد (eM‏ 
فدکرنا فى مقدمتنا روابط E GT cali ee YI‏ أساسها as SLL‏ 
فاستبدل الالام روادط روحانية غل لایادی الا دية الراقية» Vig‏ صول 
cat csl 4 gall‏ الا مه الاسلامیه أول أمة قامت على هذا السمت AN!‏ القمء 
وهو سمو elle!‏ ل تمل اليه أمة الى ایوم» بل هو الثل الا على لاجتماع Je‏ يضم 
نحت e E b‏ البشرية بأسرهاء os‏ فى تحبوحته الا من والسلام العام » ولييش 
LECT‏ ترقية مواهبباء وتنمية مواردهاء فان اختافت de‏ شىء رده الى 
أصول المدل الطلق » وا لق الصراح . 

هذا ميدأ فى أعلى درحات السو » وفيه شفاء الانسانية العذبة مرن منازعانها 
لتوار فم تذوّع الاسلام لتحقيقه» وهل يككن أن يتف ق الناس عليه فى يوم من te‏ 

دما الاسلام الى هذه البادئ » وأ كد فى المطالبة بها » وقام المسامون بها خير قيام 





| 
۱ 





TNT الاسلا‎ yall مرمه‎ vi 








IE Ce Pu يه وسل‎ Ade الله‎ be ila, شخصية‎ ach باروح العالى الذى‎ VP 
E Pie, وهذا نی ذانه شري | کبر معجزات الاسلام فى نظ‎ 
aLi عل الا غر اض‎ e الا‎ leue رادطه اجماعية من هذا الطراز فى بيئة لا : تقوم روا دط‎ 
الستمدة من أ حط الاعتبارات الماهلية » لا يمكن أن دنه || عل لولا أنه من اموادث‎ 
طن‌حقه من البيان والتحقیق»‎ ol e, Jan على الباحث الاسلاى أن‎ vr Anil l 
Meee! من أن الروابط‎ da ما هو‎ (Vol) ليكون راميا بذاك الى غرضين‎ 
. MERE عند ما تباغ‎ AE ستنتهی اليه‎ all Je I Lll سا لاسلام هی‎ dl 
MUN TEES علمية لاسام بقدرها ال‎ 5 jonas (ونانيهما ) التنويه‎ 

لا لستطيع E‏ من طریق الا سياب العادية . 

والذى دعا الاسلام اليه وأقام جاعته عليه dle ga‏ ما فى اكاب وال نة الصحيحة : 
من وجوب الاسلام لله » وترك عليه otl‏ من لمقاند الباطلة c‏ والمادات الماطلة 
SA;‏ م العقل فى التفرقة بين ماهو حق وماهو باطل» وير يد النفس لا دراك الال 
dl‏ » ورو لتما على القيام على سئة العدل حتى ci paced due‏ والعمل pes‏ 
due o yi‏ منازعة خصومها» وعل ترك التعصب itll‏ وا هل Yis‏ قر بال 
ف تقدیر التعات » وتقرير الواجبات » وعل البر والا حسان والتعاون » وعلى حو 
الامتيازات ؛ ولساوی الطبقات » والتوحد فى الوجبة EON alalla‏ حاء به من 
ضروب العالات العالية . 

: فى صدر الاسلام على هذه الا صول العلوية» فکانت فذة نی کل وجه‎ ul cat 
فان شت أن‎ lo T فذة فى نیما فذة فى جلالة‎ le A EPRE 
ورات الروادط العادية الى‎ see MI حيط بکنه الفارق بين رات روابطها‎ 
اجماعات البشربة؛ فقارن بين الشأوالنی بانته هذه الا مة وبين السأوالزی‎ de تقوم‎ 
due ME من القطورات‎ ZA وا فى‎ atio ه الم‎ Juil 


ا ل 


yo فى العام‎ dii امین‎ d 


YU y ad ce gall‏ عکن تقدیر مداه ال . Oe did lel‏ معدودة من طیبات 
i‏ جود؛ وميزات الياة » وحقيقة السؤدد» مام تبلنه Gloss Ma ud‏ القرون 

a اد ر و ات ا خهرا ویرک علمم | وعلى العا مكله‎ T TRUM. 
. ها بها الى اليوم‎ queer 

Jj لحى أمة‎ AMI فإن أمة تا اف على هذه الا صول من الحقائق‎ EY, 
أن ينتدبها ا ق‎ had «o والاجماعية فى الا‎ dys ME لاحداث أ كبر الحوادث‎ 
الى‎ JAE Yy » وكسر القاطر التى فى أعناتها‎ « e رفم الا صار عن كواهل‎ 
فى ارجابا؛ وقد ادت ما طاب الما القيام به من هذا العمل العالى » فكانت مصدر‎ 
حياة لاجاعات البشرية؛ ومقتبس نور لمقولما وقلوبباء فلاذت بها أستهدى بيديباء‎ 
ch lets els cle $2 تشید‎ e Mita » طوالا‎ Vos ؛‎ bile ولستمد من‎ 
هو فيه اليوم من العلل الوبقة‎ Le ALY SEY رجالامما بان‎ AS an وقد صرح‎ 
AA إلا الا خذ بأصول الاسلام والقيام على سنه‎ 

هنا قد (مترض معترض فيقول : إن هذه الروانط الى x‏ كرها Aa‏ حضه إن 

قات lle eal‏ أمة فى دور من ۳۳ le‏ الاعتقادية » فلا يعقل a‏ تقوم Le‏ 
الا کنة و Miis‏ با مرها النادية ool‏ رر اة pagal,‏ 
وقد اصیح bey‏ وبين الشئون الروحية عد الشرقين . 

فنجیب هذا العترض بأ أن الذى ريد أن 1 علمستقيل الأحوالالبشرية لا حوز له 
أن a Le azn‏ ى عليه فى عبدها al JI‏ ن» فیح من ۰ ذلك | ما ن تبرحه فيد cdl‏ فان 
فى ذلك إنكارا لداموس التطور الاجماعى » وحکا على الا لسانیه بمدم التق . 

وقد aga‏ الاسلام y‏ قامه دو art‏ با بإصلاح العقلية YI‏ ىة تقوم نفسينهاء ونخاية 
الطریق لاحق ؛ بهد مكل حا لى يقف فى Je 5 a kers‏ ميطلة » وعادات معطلة c‏ وتقاليد 
بالل » وشہوات حيوانية 1 متفية» فساغ له أن يجعل دولته أمرا Lil‏ الدد الإلمى 








Lage ۷۹‏ الدين الاساذى فى العام 


AU‏ س و زرا با فى تطورات الانسانية الا برمتها lead‏ تترسم 
هذه السبیل الا صلاحیه عیم| مدفوعه بناموس التطور الاجیاعی » وعوامل الار تقاء 
الانسانى» فقد تام ) بیکون ) فى لقرن um‏ عشر Ul, Ao ANI pos‏ حث 
العامية » ففرق بين الفررات الى تؤيدها المشاهدة = » Qua‏ ا 
العامية » dil as‏ من لباب الع الصحيح : واعتبر ااثائية افترانات وقتية قد قرم 
على بعضها الیل من الواقع فيضم E‏ لى » وقد ينضح من هذا الواقم تفه مايدل على 
فساده فيلفظ به الى عام المرافات الوعمية . وم همل ( بیکون) الى جانب هذا أن ينمج 
طريقة البحث » ويبين حدود النظر ؛ وحدد وجا ات التفكير da Es 6 ell‏ 
"REL iof ilia‏ العقلية الالسانية lay et‏ من سلطان امسامات التقليدية. 

I‏ على طريقة me‏ رحال فنظر وا فى الذاهب y‏ لمادية 4 اتی كانت لعتیر من 
ميزات الا امية . فليا أجروا علها اساوت anil‏ ۳ اتضح فم a‏ مبنية على 
ee‏ نظرية لا ستند الى عل مقرر » ولا الى ch‏ مرجم » فأعانوا أنه أدخل 
فى عام الظنون والأو هام من انزعبلات ال ماهاية التى بدعون أمهم تجردوا من وترفموا 
عا . وانتدب رجال آخرون لابحث فى خصائص الروح "AE EE ERI‏ 
عام فى القرن الثامن عشرمن وجود تیار حيوى فى الانسان يؤر به علمغيره فيحدث له 
نوما صناعيا تتجلى بواسطته صفات لاروح البشربة آستتر وراء المالة الاعتيادية؛ وتدل 
دلالة قاطعة با تأتيه من انفوارق على استقلال اروح عن المسد » وعلى أن للماحياة 
لمد هذه الما قال ركه , وقد مى هذا pall‏ من البحث ها ]23 تنوم اا اغناطيسى 
ll PIE S‏ أن jackal‏ البحث فى النفس وخصاأه ما T‏ 
الشتفلین به من العاماء يبلغ EYT‏ كثيرة فى العام كله : 

a lice sled Se‏ من أن اروب بعد اختراع أسباب 


التدمير اده Sees!‏ خعار | على الدنية . " Jal‏ البصر هن 13 3l N‏ ارا 





NEPPER ER EIEE sper RN 


وی ود ی یساس یو سر تاو و سس و ی Ape ae‏ ور ghia OO VOETE‏ یسیو 


Vg anne mta یور‎ TRE et ورس سس زجع سا‎ a TES وس رو‎ TIE جب بده وه رس‎ EEEE net parE | 


——— 


۷۷ الدين الاسلامی فى العام‎ se 


Ee "‏ على القوة » Gl T‏ وضع نظام مقرر e‏ النازعات الدواية 
39K‏ مبنیا عل آصول المدل والنصفة » لا de‏ شووات النفس الب من التتاحر 
وسفك الدماء Je tall‏ 

هذا Jas‏ العالمى العام فى الات dally Jaa‏ والبحث وعاولة gud‏ على اصول 
العدل osa‏ عشیا اضطراریا در میا حو oue‏ الثل Y‏ على sill‏ نصبه الاسلام لاناس 
فى سنين معدودة فطل الدد ! AY‏ وقد 5 obl‏ نذا المهد النقغار فى ike al‏ 
تال dla‏ : سغرمهم patil ds GEV GY‏ حتى يقبين لمم هلق َو یکن 
ربك أنه ع لکل شیء شہید». 

هذا ام لايد منه رضی قصار النظر من الادیین el‏ سكمارا ور ان تون 
منه بد وكل ما فى الوجود من حركات عقاية ونفسية يدل على وشك حصوله ؛ فبل 
بريد الساديون أن يتخيلوا أن هذه اأواهب البأمية نی متم بها الانسان تعجز عن 
أت تمل به الى حال Gin‏ وحقائقهاء ges‏ جامدا فی عام الميوانية لا ,برحه وکل 
مار وت فيه من عوامل يدفعه aes clie‏ به للابتعاد ما م 

ad E‏ عاش الانسان آمادا ah gb‏ وض من شنونه فى gle‏ الماهلية » وحمل 
les‏ الثقيل على عأنقه ؛ وقد اعتاد انلضوع له حتی صار cae lala ila‏ ولکن 
Yu‏ یستطیم أن بنکره منکر أن عوامل di MI‏ ما برحث تتولاه من يوم وجوده 
,433 3 الى التلطيف من خشونته » والمهذیب من وحشيته لسيرا لسيرأ وپدول شمور 
منه حتى eda‏ الى حالات ينها وبين ما كان عليه بون لا يستطاع تقدير مداه » بل <تى 
خيل له هو نفسه أنه لم يكن على تاك الوحشية فى عبد من عپوده قط . 

أن هو اليوم من ذلك المد الذ ىكان فيه لا يعرف Gall‏ اسماء ولا للعدل معنى » 
فكان حری فی ab na}‏ على ماتدفعه اليه الماجة غير معتد Mia‏ ولا عاطفة ۶ 

وأبن هو من ذلك العهد الذىكان يعاق الرجل فيه جاجم قتلاه فى عنقه ما 
أن ذهب إدلالا على شجاعته وعظم بلاه 7 ! 





ii الدين الاسلای فى‎ ays VA 


وَأ هو من ذلك العبد الذىكان فيه حمل أبويه إذا bab‏ فى السن الى مفازة 
لا ماء فيها ولا تبات Ugo‏ على اسوا حال ع za‏ پذاك من آعباء إقاتنهما ؟! 

» هسو من ذلك العهد الذى كان يفك دم أسراه قربانا ون الذى يدين له‎ cis 
" مکسیکا الا صلیین کانوا قد أقامو‎ Jal الاستككثار من ذلك » حتى إن‎ alles 
من سرام قرب‎ Wl لاب فاحروا سبمين‎ aeos معیدا عل عرد | کتشاف الا‎ 
Lll ذلك‎ ple] لا مم شکرا لما على ما منحنهم من القدرة على‎ 

هذا كله L (OE‏ بزل حاصلا لدى القبائل bate gall‏ القارات اجس » فأين منه 


الام التمدية وص gu‏ فى حدر ى اق «dally‏ وتغرق فى التوفيق بين العاطفة 


والعغل » ets s‏ على وجدان للثل dl pals‏ وا ان( ^l‏ بالل 


T 4 . * *‏ .." 1 3 ۳ & 
ll T‏ عل Là‏ هلا الا تقال اا yeas.) E‏ ال $4 ان الا اسا "P As‏ 


wf 
t 


لا عالة الى ما تری اليه من المثل الا کون ate oae‏ الشقة e‏ ونات عنما ble‏ ? 


v? ” : an E m ۱‏ * : 
JMS‏ إذن مسالة و قت « وانعامن نباه بعد حين 7 گر فربر ومرى 


ذال بعض pcb niall‏ من حكاله : Xia gbe‏ تننى CMLL! ue‏ وتزهدنی فى الدنياء 

قال : فكر فى خلقك » واذ Ja f£‏ ومصيرك » اذا فعلت ذلاك صخرت عندك نفسك» dins‏ 
بسغرها عندك عقلك ؛ فان العقل أتفعهما لك عنم ؛ والنفس o jl‏ اك صغرا . 

قال ذلك العلم : فان کان شیء مین على الا خلاق امحمودة فصفتك هذه . قال : صفتى (do‏ 

وفبمك ممحة 6 n‏ علية » والعمل مطية » والاخلاص زمامها AGE.‏ لعقلك ما رز دنه 

. ماص وله من العمل » ولاعمل ماحققه من‌الاخلاص» وأنت أنت . قال : صدقت‎ dally dello 


Eh tnt nitri UTE cm E pat y nmm ومع سر دسر يسور‎ RI MR جر و سور و[ سرد سروس و‎ CO CT و‎ EPA ور‎ SIR وی رد سود ]ری و‎ IE ری وی رپ اع لط انه‎ UTI Belen plene nn: mm سب عيبي بم‎ Tr لبج بج‎ A مج مجع‎ T و و‎ NPY بد‎ INC IE و ۳ جوج بج‎ fut يرجم بوبم‎ qn يسو دبعي رمس هرد‎ EM سر سیسوس و بو عبج‎ SPS بوص‎ EPI یس و رس‎ PTT TIER WAIT RIA A SE dT ع‎ UTOR هذه سبح‎ e nia 


mme erano ceste uomen e 


۷۹ 





e 
sou ens 
c s M LA i} 
WEDAI 
A Y Ut Leo rr 
ت الكتابء والی نزل إليك من ربك‎ S سم الله الرحنالرحم اسر تاك‎ 
مه‎ te ود‎ P NU oe dt Bs j 5 o s 
XE onc) رفم‎ sll al. Ope لاس لا‎ oo M TUM 
Weg PE 04 2 ET. 2*4 7 ^ yr 
؛‎ uen لاجل‎ GIF. 45 lis: ws وسر‎ Jin | ا ی عل‎ ri 


. ) وقئون‎ a rey Ail iei i S a gi D d 


وجبت ال من جرع dio‏ آتمرش لفحي فا جل شانه : « إن الله 
T ol ۳‏ “ 


لا لمیر ما قوم DIE ee) la w‏ كان «as Cus‏ السامین على عل ما کاوا 
فيه ومأ aul ne‏ مایرجی آن یکون dna‏ ذكرى نافعة لهم » والذكرى تنفع ‘See‏ 
EL‏ نا caet‏ من النوامیس الاجماعية مایفیدکل ul‏ ها عقدارها وستفی) 
ley 53‏ ؛ فهى 05 es‏ در ساطع e‏ النور الذى متدى به من (Aue cs‏ 
ولسترشد با من الق الما السمع وهو شمید. 

Uy‏ نآلا oer e dha 4e de‏ هذه السورة عه 
دلائل عظمة انلالق جل وعلاما علا القلوب نورا وإماناء ورفاج الصدور ببرد اليقين» 


۰ $ ۰ - b s ep. hat. 7 
, وال الس تمان‎ 5.5 gall @ gal) al ya lea ada poll anal رايت أن أعرض‎ 





de Ji سورة‎ Ae 


ولنعرض لكلمة وجيزة جدا فى تفسير البسملة o‏ إذكان السكلام فا قد تناوله 
لماماء الأجلاء بالبسط والتطویل » حتى أفردها بمضهم عمو لفات MS‏ بها واقفة عند 
حدهاء ولكن ليس مقامنا هذا مقام الاإفاضة والا طالة» Lely‏ هو مقام الاجتزاء 
co sl‏ حدود الفادة » ساسأ الله لنا» وبسر لنا سيلباء إنه es‏ جیب ! 

eat «‏ الله »لاه هنا للاستعانة» ولیست‌هی الباء الى تسمى باء الا e‏ اتی نكر 
id‏ كن EI‏ أو قطمث بالسكين » فان معناها فى الثالين اذ کورن مقصور 
على أن p es‏ أو الشرط U‏ تعلقت به من الا فمال ls.‏ هی لتبيين الستمد 
الأو ل والنشا s zs‏ للفعل Gall‏ لعلقت به » فهى عثابة الباء التى تسمعبا فى الاستم‌الات 
al‏ من هذا القبيل — لمع ia‏ ثلا na‏ المَْناة حين ينطق اق با سک ول : ۱ باس zw‏ 
حکت AS KC‏ » ومعناه أن القاضى که يقول dl‏ بحسب شخصى لا أماك 
عل هؤلاء المصوم نفيا ولا إثباناء وَإِذا ساطات am‏ ومكنت مم فذلك LEL‏ هو 
مستمد من صاحب السلطة میا وإذا خشعوا ل EUR‏ قد خضموا لما فالقوة 
E‏ الى مکنت بها من إصدار هذا up‏ عا هی هذه اخره tay‏ يقول TENES‏ 
أن gly‏ منه اجراما : cule, PORNE p‏ معذاه :إلى فى سلطتى stems‏ عايك 
ووجوب "M‏ استمد فوة من جبة لا قبل لك pio gas‏ | واظروح (dele‏ 

Hu‏ التي لا ila‏ ؛ ومصدر اميمنة ull‏ يحب punk‏ أمامها وتسم القياد 
i? EN‏ 

على هذا النحو نفهم gas‏ الباء فى قول البندی فى آمس من الامو رم ti‏ 


* 0 


is k 
من مدر‎ X) حسما‎ dali] يه و‎ da ^ T NU Aad ۳ القوة وأ‎ nes d ge ME : seat 


ف فعلى بقدرة لاقبل us ae Y‏ ولا الوقوف فى وجبها .كيف وان أعمل یل 


: ۰ 
A» مور 6 كا نا‎ yi ¥ sage 


3 الدشر‎ ud as ET í ally vert QA e Alla لله وأهب القوى‎ ex 


— I E 


———————— سار وچ ور ار ا‎ V 


———— 


A\ Ae M سورخ‎ 


a .- lu N Pu $i * * ^" 5 & r 
ody $4 من ن اراد‎ Ada 6 l صاحم‎ Ta شاد من‎ s.d دلول هدم‎ as ات‎ hi 


. الشارح البدہ بها یکل أمى خطیر ذى بال‎ mre ذاه‎ a ga) 


وأعلاك As 3l Ey‏ ای شر XS ol alin‏ اغا الياء إلا ]5 فر ات 
ka l 155 "T E Pues yI deal,‏ ء اول 5 $ عقا Y‏ تقد هذا T‏ الذى 


pe بأسمفلان»‎ db yl at 9 : هذه العيارات‎ ud AS البلا واعتبر ال‎ S 
a£ dili » ام اجُمية انلبرية‎ d للدينة » « میم الا‎ s et hall 
اللام‎ (i^^ هنا هو‎ oll T ولا تقوم أن‎ ch عل ما راد‎ LA s ف‎ TM 
ء فإن اللام بشار بها الى الغاية التى بقصد‎ ۱۶ Ld a فى قولك إا يهم‎ 
القوة فی مطالبته » من تلك البة‎ aaa ed لباه فانها تقو‎ Lge el العمل من‎ 


£ 


5 


* 
ee النأس‎ E he استطاع 1 ل دور‎ L ولو لا ها‎ (Lp E. | ur galls لما‎ 5 
الاس ن مده‎ V 4s Ue n x dans و اطياء مأ‎ TE 3 Jud و دی | م‎ 
SAna) ره‎ i í ^c! | obs الس‎ on M 331 Asa w at Fi eds Aem AX N E al 3 Tjaa 


Lazh ۲ 4 & p ! کان‎ TED 3 RN Dr, هو‎ nd ney! Ae لقت‎ E : x 3 i ag ۳ "T 


أرأيت أن زيادة لفظ ( اسم ) تفيد ممنى oa Y‏ إذا لم تكن هذه til‏ 
وعلى ذلك لا يكون هنا سل لاقول إن الاستعانة بإلذات لا بالاسم فکیف يقال : 
ام وا یقل ail‏ ۶ ولا حاجة أ ضا الى البحث فى أن الاسم عبن السمی آو غیرد » 
فكل ذلك عمزل ما بقصد فى مثل هذا التركيس» فان رض من ذ کر الاسم فى مثل 
هذا هو الرجوع بالذهن الى ما وقر فى نفوس السامعين من عجید واحترام وقوة 
ورهية لاحب هذا الاسم » وكأ ن لفظ الام الغرض منه تحضير اأسمى فى نفس 
السامع بكل ما قصل به من Slee‏ التبجيل والتعظم . 
ولفظ الخلالة اسم لاذات الأقدس الجامع لکل صفات AES‏ : من صفات X‏ & 


(Y) 





| 
| 


AY‏ سورة الرعد 





وصفات :حيد» فبو مشعر بالعظمة والقدرة والساطان» والقوة العظی LY al‏ 
قوة ولا لعأرضا قوة» فلا or:‏ 7 من as Je Qv‏ للبدء به استمدادا 
للقوة والتایید , 

واختيار اعی ge Jt‏ الرحيم بعدها لآل الستمين باب المون من القوى all‏ 
استرحاما لا استحفانا؛ فرو uoa‏ باسال حاله : إلى اما TOES n‏ حول 
والطول من بإب الاسترحام » وهو الرحمن eJ‏ الذى لا دفن عل من An odd‏ برحمته . 

Ll‏ هاتان الصيفتان ( رحن () رحم ( فقد s‏ الكلام فى بيان الفرق يينهماء 
nth‏ أن معنى الرحمن نم با jui. idi dele:‏ الوجود والا ole‏ والتكر 2 
وأمثال ذلك ؛ والر حم all‏ بالنع الدقيقة gl‏ تمتب کلنتمم الاو ans RR‏ 
وتتمم حالة فر NSS dbs RA ži‏ لعد ذکرارحن 

من باب التته م» ویکون البدہ بالا م ثم يكيل اشد الاس راق کل الم lng‏ 
مصدرجیمانم ماجل i‏ کپوا نکن يلوح أن وا منه أن 
برجم فىتفسير هاتين الصيختين الى ما کثر ت إرادته والا شارة اليه فى ee‏ 

إن هاتين الصيغتين ( فعلان وفعيل ) من صیغ الصفة الشبهة » أى آمهما يدلان على 
الذات باعتبار بوت وصف لها وقيامه بها . وهذا معنی غير ما يفيده صيئة فاعل ؛ وهو 
إيجاد الفعل وإحداله » إلا أن بين الصیفتین فرقا يظبر من استعالحراء فنجد افظ فعلان 
يدل على ذات الصفت بوصف يبدو e‏ ثاره» مثل قولك فرحان وغضبان وسکران 
وان وا افا بوي s‏ ندل على الذات العم فة بو صف قدا صل فنص LCM‏ 

ال کیم یل وي زرف رنیل فاك ود بکرم مشیر 
الى تاصل صفة E‏ فيه ورسوخها فى نفسه de‏ النظر عن کونه يعطى أو لانعطى » 
ومثلبا Jit‏ وشحيس » حتی لقد يتبرع الشخص أمامك بشىء له خطر وتفول إله رغا 
عن ذلك هو شحيح غيل وما eon‏ لفرض ف النفس ظبر أو لم ua‏ فى حين أن 


T ————"— — oma Nga 


ie pi aps AT ed mpeg Aj 


—— — 


(————— و‎ a a: 


———————— 





iti dus 1 KS‏ إنه e‏ هذا كر daas ls Pee,‏ مالع من التبرع لضف دات يذه 


V aei من الأسلوب الذى إستعطى به أو مامائل ذلك » ولكنك لا‎ ta 


فرحان أو غضبان الى شخص سجيته الفرح أو النضب . ألا ترى الفرق بين قوات 
غضبان وغضوب مثلا ألاترى dos]‏ إنه غضبازممأنه ليس لغضوب آوا إنه ليس 
olas‏ مع أنه ١ INT‏ بد لذلك من سيب وما مائل ذلك » تريد أنه تبدو عليه 1 ار 
الغشب وليست 2 الخضب merece ec‏ 
إذا عرفنا هذا استطمنا أن 17i‏ علم ماما نفهمه من صیفتی رحن ورحم » فيكون 
معنى رحن من de‏ آ نار رحمته وتبدو للعالم مظاهرها یکل أنحاء الو جود » فهو الذى 
p‏ كل شیء خلقه sand‏ وهو رب امین ghe‏ و 
ومعنى bd AB Gree‏ متأصلة il‏ نتكون الرحة فيه معتملة متكلفة» 
ويكون البدء باارهن لاه دال على مظاهر JI‏ الى تبدو فتعرفها النفوس» ثم ستدل 
بها وبتكررها على أن الاحسان Se Bly‏ راسخة کثبوت oC‏ الراسخة 
فى النفوس » وله الل الا عل ؛ وإلا فهو لا بشسبه سینا ولا إشبهه ثىء» و 
التقريس فى ال ثبل للشرح والتوضيع ؛ ویکون sn Jes‏ على الرحم من باب 33( 
الدليل على النتيجة» فان ظرور الا نار على كثرة واطراد دليل على تأصل الوصف عند 
dele‏ 16 ن اختيار وصن الرجمة ف البداءة - على ماسبق تقريره - لتربية معنى 
التعاق النفسى بالمعونة الالمية » وأن برجوها بمقدار ما يلاحظ رحمته عز وجل . 
ولقد عرضنا لهذه الكامة للوجزة فى تفسير البسملة مم أن اسكلام عليها كان يق 
أن يكون فى طالءة التكلام فى التفسير على الا طلاق » UM‏ رأبنا أن ele‏ الى التكلام 
على اروف Ea JH‏ کر ف فوا سور ء GL PAG‏ هذه اطروف 
ما oA‏ لصدده من تفسير سورة الرعد » 13 o s‏ ن یکون الکلام فما مع نظيره 5 
إذكل مهم ما أفرد عليه الكلام؛ ونکت به مرة واحدة عن الشکرار» فتقول : 








ics 1 
او مان‎ ^t 


ال الله dus‏ : « الم Es‏ 

هذه رون I p‏ وقعت فى أوائل السورقد أطال الفسرون فيه الكلام » 
py i» II Re‏ ال . وحن لا t 2 olia‏ 220 فى موضوع لشعبت 
ال J‏ فيه ودء مكل فريق قوله با ظبرله من dM‏ والحجج . وكيف glazi‏ اطزم 
فما قامت فيه تلك اأعارك قدعا و حدقا « ولوكان لاجزم فى هذا سبيل لما نشبت تلك 
kl‏ )4 ا طلافة » ودامت بين العاماءتاك الحقب الديدة . إلا أن هذا لاعنمنا أن A‏ 
مايظهر لنا اتضاح وجه» مم جوازآن یکون غبر ما اخترناه آقرب ال d gull‏ عند غیرناء 
واسكل وجوة هومو ba‏ واذلك فإنا سنفرخ الوسع فى حكاية أصول الذاهب ومستندا| 
بامحاز » وتردفها “yay le‏ لذا اختياره » ably‏ للستمان : | 

قد اختاف المفسرون أولا sod d‏ (الا ول ) أن ll‏ القصود مها سر Ad‏ 
cede à‏ يطلع عليه حدا من خلقه (GE)‏ أن pail‏ من معوم leiu,‏ 
MIU all‏ ولفاستندوا الى ie‏ امن امتشابة »ون الوقت عل ba‏ الملالة o EJ‏ 
وثى قوله ال : TE‏ مل نأو وله إلا الله cc‏ وقوله : « والراسخون ف ال cd‏ كلام 

سنأ نف » sb‏ لوكان «والراسخون like P‏ على افظ ALT‏ لما كان هناك وجه ٠‏ 

5 ان ers Kala‏ فى قوله du‏ * «یقولون lal‏ هک من عند elay‏ 
إذلوكان al cal‏ معاوما eb‏ اسکان Le des Kiori ele‏ را یک نفيه م ية خاصة 
توجب الثناء عليهم بالا GLE‏ به » بخلاف ما إذا امنوا بکونه P‏ له وان ل يفوا 
معناه » فإنه حينئذ یکون من باب ال ole‏ بالغيب الذى e‏ أنهم کات prë‏ أتزل 
علیهم حتی آمنوا Le‏ وعا يفهموا . وهذا لا یکون إلا من رسخ الا بان السكلى 
فى «di‏ حتی‌صار oe‏ ی لام بش م استنا دا الى امتلاء anid‏ 3 ان ل بمافهم LESE‏ 
قياس أن KO "۷ Lal bib Ju al‏ وسرها فقمنا بها وفعلناها TRUST‏ 
للعيودية والاست‌مانة sl RSIS c‏ لمطف قلوب AE yi‏ لعض » وکالصو م 


—— € 


————— M ——— d——————Ó— ————u(Q 


ووو 


a each led 1 001‏ ی ا 


Vem s EIP TAN ر‎ PI 


Ae eJ! سورة‎ 


لي مس Á——————— o‏ ا و ترتع یس ا تت i‏ سس وي تآ تت 


if ۲ 3 ۱ | 3 1 5 ld ۳‏ 
وإنتبين حك FINO‏ ۳ والاططياء” A‏ ,33 لعضالا ما كن 
والسر و 2 ذلك 31 الا We‏ ل فا ge a‏ ود مشود الافتناع s S‏ والسعى 


ھب ياباء آماالامتتال led‏ غرم معناد فانه يدا لعل الانقياد والامتغال اللا — 
i i‏ 5 


& 


الذى X.‏ شوه t leise e i Anad Ne‏ عم کافدا e‏ هذا ر mä) ES‏ سرهأ 


a ^ 
i | tea : os ol of, ا‎ ۰ i 
LE " iN رمك يك‎ ¢ et i Lel dix LP TA 5 سو ا‎ g ais. i صادر من امه‎ al 


: الطاعة وقو دا الناصرة‎ ٠ جسن‎ ER — 3 هدا قو‎ Sun, Eu کل‎ 5 pu x 
حين يندم مات على ما قل برهانا‎ gol لا ألون‎ 

وقول prin‏ فى وصف رجل لطاعة قومه له طاعة شمياء : « هذا الذى ادا — 

oe he uii s‏ لاف ر يم فضب» . فسکا أن الامتتال الصادق إا بظبر 


حجان الاس pay | Li‏ پر وجه le] gallos RE: sj E‏ يظبر ف الا مان ل Ls‏ 


—,.— 


P add 
AM بقل آمنا به کلم ن‎ oli ماکان ری‎ a glam خوطيوا به وم‎ 


De | dia als م‎ 0 Ma ek 2 un EL T cri / 1 ipd T i. lal! m $a. iy 


Sec 
an M 3 
in deu! X ا‎ 
TE PP d العم‎ oss ۳ اله‎ shane oye و‎ ed 2000 اتف‎ AL اوه‎ 


; à! Jal {A fe الس‎ 


v [3 $ 
dlu le - v TE ] ۲ gee d ei, 
ما ^ شحل‎ 4 ices 1 d pd ! "Tm eus à AN uim! 9 i الى‎ eA LU a 3 NET ^ 


يفام 
مناد حیی کس ROM bea P ll V‏ 7 4 طايه 4 فلا d uM‏ ات 2 FRIES‏ 
MET‏ »فكلا ازدادت نظرا ازدادت هدی و هما: 
ورك yb «4b db o dL «e‏ 

وقد حاء فى وصف عل کرم à‏ و ola] ám‏ فوله : «هو الزی لاننقفی انيه » . 
ومعلو ۰ 3 وجود مام يفوم عرض اانفوس على li‏ فى الاستقصاء والكد فى التتبع 


00( اضطباع الطائف cidh‏ : أن بدخل الرداء دن حت إبطه الاين ويغطى به الاير کالرجل يريد 


أن EG‏ أمىا فيتهيا له . 





كم عورة Angi‏ 


علما «lob‏ سرا لازال خفياء فبو یستطام UA‏ حول ذلك السر . فهذه USC‏ 
وهی ات على إدامة التأمل والتفكر ؛ وهی d ICE ue‏ اتی هی اختبار الا ذعان 
و الا عان عام يفهم RT‏ ذلك من الا مان بالغی . وقد يقرب من هذا ما قله d‏ 
من أن لك كن کنو duoi‏ يقي Les E: ined‏ غذا Gud‏ ولا 3« 
فاما لت السور مبدوءة حروف! یغرم لاراد من eili‏ ذلك الى الا صذاء» ve‏ 
النفوس على تتبع مامتفهم » فبجم عايهم من ed‏ ما ما قلوبهم» وملك عايهم ecl‏ 


t 
: * a 5 * i " , x 1 5 1 L 
وبي مه للا تيان به» وهو غير كونه معنی‎ Ams. فاسروا وم‌روا من حيث ۾ لشعروأ‎ 


مستعملا فيه » فلا بشتیه عليك هذا بذاك . 
۹ 


+ RS 
n n^ C E O M i P ور ی‎ m = Paes. si وشو‎ 4 Qul القول‎ ole? | ۳ و‎ 
1 Li T a 


3 f 


1 


ae La * 
1 5 


مملوم» E‏ حلاف 2 p. E "o ۱ AE di AN NAE‏ أن she abe!‏ قد 
t‏ 


وتبيانا V ae yg‏ نطقت به الابات ده Y es‏ بكم L VIO‏ فهم معتاه ألقصود 
مل وقد pad yal‏ فيه والاستتباط مته ولا يمكون إلا إذا فهم معناه . وأيضا فهو 
بلسان Que‏ مبين ولا (ظرر ذلاك فى غير مايفهم ۽ وقد ۳ wee one Dy alja‏ 
lal DE PAS‏ فالقصود منالكلام TA‏ ۾ فلو n‏ : لكان ikke‏ 
ولان AS‏ الرء شين e‏ ولا وجه له . 


re عبر‎ E i 8 
js t i 5 po ^ ^ h خن‎ 4 ^| Pi n 3 Pa سے م‎ M ged A NT ود‎ 
^ ! / ij Set E Se E n ed ی‎ a M M vU ow Pa Vs. At Pi PES incl 3 
(t i ۲ ^ ro LU ۳ p D i * * 
uA T اه‎ F t " ES uL ES الم‎ abt d ae ذلك‎ ne di a ۳ وعر‎ 


" : ۱ 0 5 
ان يكون کل لفظ منه جاء لاد لالة عل gaa‏ وضع له ب قد يكون فى الا eit SSIS‏ 
T P‏ 


al ١ "m ۱ 5 ۶ i E s 0 -‏ 
E‏ مایا فى أوجه القول الاول» وناهيك بها AG‏ بل هی مما تكد المدى 


Mlle ( AX والغافل 1 الا‎ cse المعاند على الا‎ uz والرحمة . وهل نعد ما‎ salla 
٠ على الاستقصاء »هل بمد هذا من حكة‎ 


sal e| Je م من‎ i ad توا‎ I. | AZS مس 03 سلا القول‎ aad الذى‎ E اما‎ 


—— 


cs acc 1 [1 1 0 -ب000‎ 


سمه f‏ عجو مرحت —————————— 


سورة الرعد AY‏ 


لاسور البدوة ما فطه اس اسورة 3 و لس كذلك 3 وطس é‏ ون » وهم جرا» الا 
Qv eaae di NT‏ عد سورع iy‏ فة Mu‏ متعددين at e‏ 
أوعبد الله مثلاء فتحتاج الى ما lec‏ عن بقبة اك ور الشارکة لها فى هذا الاسم oU‏ 
الأشخاص التعددين PI Al. e^ SETON]‏ پنسا 5 

وقد استند oer‏ هذا القول الى آنها لو 1 كل امن الور AG‏ 
all‏ خاصة وهوما إلساعده أوضاع e aall‏ إذ ليست 3t‏ عل tue‏ أصلاء وهومايؤدى 
اعبث وبالتأملفماسيق تعرف أنه جوز LoT‏ يفهم عون E seno pail‏ ذلك 
il Ve dl AT We‏ الأ مه وش Je Se‏ الاصفاء أوعل»زيد التأمل والاستقصاء ۱ 

TM iso; 6 وصعت بإزاما‎ al من وال : بل هی اسم لاحر وف المحائية‎ me 
يتخاطيون‎ i هو و جنس حروفهم‎ t اعزم‎ Le ede سيتلى‎ im الخخاطيين أن‎ elél 
| ges P n | y AT pon عن متناول‎ Aes) وبتداولومهاء " بداهوا هو‎ la 
I عرفوا . فهل أَعَرْم إلا هذا التأليف الذى بوا أعمارم على‎ le 
باتناخر به ؛ فحكيف قمدت مم القسوة عن مجاراة هذا الذى لم بتجاوز مأ لوفیم‎ 
يتحر لوأ‎ ert #فیکو ن القصود منه ميد تقر لمم بالعح عسام نشور‎ ponti 
. حتی بفتضحوا را وعتللوا بهرا‎ d 

أو أن الغرض من الا نيان بها الدلالة على انقطاع کلام والشروع فى آخر » وقد 
كان من عادة العرب Lot BL‏ من كلام وأرادوا الششروع فى آخر أنوا بشیء جديد 
les & lat‏ خاطيين عل | a‏ الا بق والشروع ó‏ المديد ; وقيل : إل الغرض 
القسم بهذه اروف Ub Y‏ شرفها وفضلباء إذهى مبنى کتبه النزلة وأساس اشدی 
والنور az Sly‏ المبداة ‘ a> o!‏ | التنويه la at‏ . 

وقيل: بل هذه اروف اشارة إلى أسمائه تعالى وصفانه » أو إشارة الى اسمه جل 
شاه واسم رسله. فعلی الأو لكأن الا لف اشارة TAR‏ واللام إشارة الى لطيف » 





Ae jl سورة‎ AA 


à رحم مثلا ون سا ها نا‎ gerd إشارة الى بيد آومنان» وا اء إشارة‎ all 
شارة الى‎ pta الله‎ ( ILI الا لف | شارة الى لفط‎ oS Jul es . وأرى‎ gel 
keda Lal; ello » وللم إشارة الى د » والراء اه ارة الى الرجة‎ Joe 
AM M 

رهكذا مجد هذه الأقوالكانها استلبام إشارى Y‏ يبنى على تاعدة A‏ 

ill,‏ تاره إما القول الا ول وهو lel‏ ما dl flan!‏ مه وحكة الا تیان 
قرا ما ناف و ا مأ اسم لاحروف مجائية تما عل أن الا عجاز ما NT‏ 
جنس ماه قدر + فهيا عارضوه إذا TTE aes fale‏ قدرك i‏ 
S‏ رال de‏ 

هذا ومن الاطائف أن عددها بعد جذف الکرر pte uo‏ € وذلك لصف عد 
حروف المحم على قول عدم الاعتداد باللام آلف ؛ وأنها SA‏ سع وعشرين سورة عدد 
حروف العجم de‏ القول a he! Ein Zt. hy yt‏ 
لصف حروف gue‏ المجموعة فى قوله : ath:‏ شخص De‏ » و لصف امروف 
الشديدة المجموعة ی قولف : « P cz‏ كنا لصف حروف الاستملاء 
4 الا طباق e €. uel‏ ذلك من فن التحويد. 

قال dui‏ : « تلك آيات الكتاب » 

اسم الا شارة واقم على ابات السو رة الكرعة ونما هذه ok Vi‏ وذلك ذه غير تنم 
m‏ ن لعض S) ERU‏ يضمن قصيدته أ "TY‏ وم 
جزء من الصیدة فک تيقال : إن مايتلىعايك من الا pale Ap a‏ 3 أمام aes‏ 
وقد شرع فى uil (an‏ (صدد EE ro ee ek‏ ابات آلکتان » gl‏ هذه 
m "HEINE P‏ آیات» فکام | استحوذت على الاس كله حيث منعت 


í Se هذا هو‎ : bs cula هذا الاسم ^ على‎ daa AJ ga i غيرهأ من‎ 


ea lk ا‎ T سس ص ف ا‎ E ER I RAM ا و‎ arr AEE TRETE سر‎ 


سورة الرعد A^‏ 





» ارجل من بين الرجال؛ راد بذلك أنه استأثر بان يكون هو الاس لاغيره‎ E 
| . وذلك من أساليب المباائة فى الوصف بالكال‎ 
صل العامة والا مارة » تقول لرسولك : قل افلان‎ Vid ومی‎ il جم‎ S 
علاءة‎ Ha وكيث»ء فتشير بالا‎ Spinal کذا يطلب اليك أن‎ ye أيه مینك وبينه‎ 
تمرنها أ نت وهو فقط وتحمل ذلك دليلا على صدور الرسالة منك اليه » وأن الرسول‎ 
مدق‎ fe ارات الککتاب المزیزایات لأ نوا علامات‎ oe ley. e صادق فى التبليخ‎ 
ها وذلك فی الا بات‎ HEY منه و حدها علامة‎ T عليه وس اما كل‎ al Ee) 
yell abl الطوال » و اما كل اية انضمت ا ا ی او این ۳ بس معدزة ء‎ 
ية الطويلة ؛‎ YI مقدار‎ als gt فى القرآن هوا لا ية الطوبلة ء أو الا بات الثلاث القصار‎ 
طويلة أوثلاث ایات قصار.‎ AT مقدار‎ SUL التو-‌طتان فى الطول حي ث‎ Ses Vy 
م کی‎ holy corel ca والكتاب فى الا صل عى السکنتوان © الكل‎ 
m عرفا فى جم‎ ppal € دمه الى مض‎ e ديم ای‎ Y s s جمع يكال‎ os 
ولوقبل أن يكتب باعتبار مایژول‎ ce مضما الى بعش » وأطاق هناعیالفرآن‎ 
أ ب بمد أن قرع سمعهم بهذه اروف‎ dls- gall فانهبصدد أن یکتب . وحاصل‎ cad 


l! 


تی وجب انتباههم وشدة تطلعهم با تفجأ ld‏ من الغريب pple‏ ء أو يا آستفز 
قوام من ادى uit‏ مانو ا لفون » ال 4 :د هذا لذی بتیی - - 
الکتات وهو الذی gazes‏ أت بسمی بالا پات والکتاب الق e‏ 

EN UN » الباطل من بين يديه ولا من خلفه‎ asl, y 

vie ال لس ریت ای‎ Alyse duis 

الاسم الوصول عفدا Ghly‏ خبر alls.‏ آن الاق انول LM‏ من ر بك الذی 
خلقك وسواك وأدبك ورياك وأعانك على ما ندبك اليه هو GLI‏ لا (مدوه ولا يميد 
ate‏ وهذه الا alle‏ قبلا إما نزلة الاستدراك »كأ نه لما قيل فى الا ية الأول : 


(r) 





Qe‏ سورة الرعد 





تلك آیات الکتاب ور نوم » gs alalacle Je y‏ الک dk‏ هدا 
نوم أذ ای أزل ليك من ربك که du‏ فلا مدن OM diat pd‏ 
ماروی ee‏ و ۴ فقاات : «ربيع »بل تمارة» بل‌قیس ء 
بل TT‏ كانم | ان کنت آء All d ale‏ رغة لابدری al‏ فاها»: 
هل مق »وا ار ادن a‏ ن‌اول الاعم أن Jia‏ نصیص عل 
أن لكل منهم ن تال سمل متا فلا z‏ 
ماو و Alae e: — pea‏ غه لابدری 
di‏ طر kee eer lia, . Ul‏ س ا EI‏ لا نی np zá‏ . ولمع آن 
٠‏ تكون الاية عنزلة الب کید الفرر نی aao‏ کل رل 
تلك هی oll‏ الکتاب البالغ من کال کل ميلم مم ار طقس وق 
JAY,‏ عليك مر ربك إلا الق ۶ أو تكون الا ية لوصفها بالكال ped‏ 
والاعاز فى الأساوب» uia Mis‏ یه لبیان کشا ی gh‏ والصدق ؛ وهو نوع آخر 
من ده ع ha‏ الال Aad lales 4 $e eh‏ الله G‏ الا الضلال ۱ 

ye A Ons, lll معرقة‎ je 4 Gh! والذى أل اليك من ربك‎ Jrs lia 
ما أنزل‎ all y مال على ينا صل له عليه وس »ولا من هذا‎ eia 
لأن الغرض من هذا القصر | أفادة‎ » Suet ple صلوات ا‎ s Yi على غيره من‎ 
على ما سيق‎ Se JI DIT على حد قوم‎ » MEC والبالغة فى‎ aati ای‎ 
ges yall re le ile NI Je ۳ ial مه‎ Naa حقيته‎ 3i نهر بره عل‎ 
? dale leapa ال بکونه مصدقا لا بين يديه من اکتا تاب‎ yd كيف وقد وصف‎ 

قال تعالى لقو دكن uS US ١‏ 

ه_ذا من A‏ از جر والم‌دید Js E‏ الا ۳9 من الناس دائما مغلو ون 


هوام í‏ فترى حبهم لاما اة "T‏ ألا ee: Lal. o>‏ ا 1 A.‏ من لدمرقامم كبس 


TET‏ جرج یه وی جرج Re ge‏ ری ری مه رس Ap Pe eR BN PHA‏ و سس cy‏ یه و 


ټیټ 


QE 


سورة الرعد ۹۱ 


من شپوانهم ومیلیم الى الاسترسال فى الموى والاندفاع فى باوخ ابا رب الكسيسة 
والشهوات الميوانية » كل أولنك glad‏ على St ph!‏ عن النظر الصحیح والتفكير 
الصادق الذى يتهينون به الرشد من النی وامدى من الضلال . وطالءا أفسد اشوی 
عل الانسان تشکیره» وکانت الیول مقرب ةالبميد ومبعدة لاقريب» فلاغرو أن ينضح 
الق ويظهر الال فى الا بات » ثم تنصرف النفوس عن ous MI‏ به تفاديا ما بد 
حرینها ویقید |p pad‏ وحول ا فون تكسن الذها هذا tery pl‏ نقصس 
فى Lil‏ لاخفاء فى طرق هدايتها . أى فلا بهولنك أبها التأمل الدعو للاستبصار 
hc cra lala AS‏ نق ull es‏ الى تصرف لظ 2 عن إدراك 
امدی يعد P Ml‏ واضا dl Je‏ والکتاب : ينا والصراط سوبا . 

JU‏ الله JU‏ أن Gs y‏ لا دراك الحندى» والسير على الصراط الستقم ay.‏ الل 


di du g d و ره‎ 4T le, AE بيدا‎ Je 
لابنه موسی‎ soul yc 


نا آسند أمير cca S‏ المبدى “الث خلفاء بنى العباس الى ابنه موسی ولاية خراسان » قال له 
كلاما حمنا ex‏ منه بها Sk‏ 

asia‏ إنك قد أصبحت لسمت وجوه العامة نصباء uds‏ أعطاف الرعية غاية ٠‏ خسننك 
شاملة » وإساءتك نائية » وأمرك ظاهر . فعليك بتقوى الله وطاعته » فاحتمل سخط الناس 
فيبما » ولا تطلب رضاهم مخلافیما » فان iis d a‏ 
وليس elits‏ من سخطه عليك إيثارك رضا من سو 

د ثم اعم do‏ تال فل زان همرس لا موق خر 
CAR‏ 242 حبل الاسلام Pl eX‏ » و بشید أركان الدن بنصرتهم » و! إن ن آهل خراسان اسا 
آیدی دولننا » وسيوف دعوتنا » فظاهر pple‏ لباس كرامتك » gla‏ فى حدائق لعمتك . 

gl‏ بنى ! ثم عليك العامة فاستدع رضاها بالعدل فيها ؛ واستجلب مودتا بالانصاف طا 





۹۲ 


uero ast 


rods. - وماحاء‎ SART la jb b Lal نااك شيئا فى العدد السایق عن‎ $5 
(1 adl من حدیث‎ POS n" ) T ó بك‎ delis "T gl لك‎ PE X 
: i dl من لطارحه حديث‎ Az وله 41 لا‎ el a ولا تقول مايقول ذلك الما‎ 

adla de Y, m حدست‎ a> Mai مأ پالدبار لخو شوق‎ 

و da)‏ الى الوضوع فنقول i‏ 

UV ede اع امحبة محبة الوالد لولده. وهی تسكاد تكون لا لفرض ولا‎ Pius 
الى ذلك نوم‎ pai وقد‎ ٠ al jl df anla o Sols é من قبيل شبه الشخص اسه‎ 
p قتضيات‎ AA عن‎ d'a. A إلا‎ | re Abs N فهى طميعية‎ ú اىه من الولد‎ 

ومنها محية الولد لوالده as.‏ تبکاد ن‌گون من ة ببل ae‏ العلل والأغراض » حتى 
]2 من الا ولاد من يفرح عند موت أيه لاتم E‏ وراءه من روة alb‏ . ولعل 
ابن الفقير 054 عل A asl‏ من ابن الغنى . وأما ما AZ‏ من احترام VI‏ بناء لا بآ 
eem elo rab‏ الغااب الى ميد pH cos‏ د وانته‌اد» 
datas d A‏ 4 وحصول al y 2 ale‏ مودة وه ۲ lids‏ تری الق ان الشر یف قد gel‏ 
بوصية الا بناء على الا اء شدة ole‏ وترك الا باء agis‏ نحو الا Si b‏ 
GA‏ الطبيعية . 

فيجب على الا ولاد ان يقووا فى نفوسهم محبة مهم » وأن يتفكروا فما كان لهم 
j^‏ احسان oe Yl adh Y pure $ dos A Ee‏ الاحسان 4 زان b‏ 

سل £ * 

: C jois خلاق والا‎ VI ARE" y les t DE Yla ob أمعهم مأ جاءت به الا‎ a على‎ 

ويازمنا أن نكت ممم بهذا اب التكانى » حيث لم نظفر منهم بالمب الطبيعى ؛ 
وه وكافل الراحة وكاف فى الصفاء . 


: d gaid 4 | صذیر‎ Jl, 3 زاس ارما‎ NT جه‎ J ta Jal جاح‎ 


aw lel yl, T 
P aaa] و‎ ( : TM 44 عمل سیر‎ i paal هن‎ POI مأ‎ a Tad, 
| = 


5 
des deat! رت صلى‎ wag cU M روى ابن حبان‎ 


- * "d i 


we? 
BR 2 7 : TE | i 1 
2 لب‎ 4 ae : 5 & ane وسار 3 اخپاد‎ ale A m gil 3 سا‎ si> أل رحا‎ 
TES - i TH 
" sor weit La M 3 E Ade I ۳ Ves 5 تال ۳ اهر‎ 
سے 9 مر‎ A 2 E z 
۲ Ap f e 3 ۱ p aa z . ع"‎ 73 f oy ^ 8 5 
de Ae st! le مو لودا منك فعا لعل‎ d az 
Et o. ou» e iet í 
ME لسقمك إلا ساهرا‎ Lp إذا لله ضافتك بالق‎ 
7 * uw ج‎ 
۳ P xd ۳ كم و‎ 2 i + 
bey gant دو‎ EU بالذى طرقت‎ e a وي‎ all انا‎ 2 E 
- £ 
^ gor. 7 8 . 
حل‎ 4a ا قشب‎ ٠ الود‎ JM ^ 3 N a xdg “t دض‎ / 
- | 1 li 
a" it “ 
۳ 3 " e v. 
اومل‎ l — 1 ۳ ha الما‎ ji dinis a Cual Ul 
a A ' 7 F a 17 7 “ 
Load + Peat ae زاگ‎ 3 wo id à 1 ۳۳ je ايت‎ Am 
/à | 
A 7 4 1 + ۱ 1 1 
NT 4 al ر اكت‎ | e SN ۳ A | هقی‎ F T i 71 SS NAT 
m ^ t 7 = ke 
۳ 
s col gual رد رد عل اهل‎ c oa ENS oly 
Á 
cillua لاود ۳ ای‎ las T 4 le لاه‎ Ji د‎ ne ذلك 2 وى‎ M 


و 5 


“lye dos UN iw |‏ 
ماو dl,‏ 4 . وروص am YE i ET‏ نف je aJ Ayer as‏ الله dale‏ وتار (vM‏ » 98 
b 5 ۳ * ١‏ " 1 
ار oJ‏ صباة الولد أهل ود أ به 6 فى قصه جرت له مع أعرالى کان ابوه يود تدر 
d‏ 2 
که ابر صرقاء : 


وما ڪيه الا صدقاء XY, à‏ للانسان من‌صدیق با لس به 4 وياو عليه pÔ jan)‏ مه é‏ 








das 4 H‏ وا 


E‏ ا ی 


وقد خلق G- TU oua YI‏ ه لا يستطيع أن ۳ Bho‏ صدره من 


واعها 


من فرح 


أوترح » وهو على pud di esas TIPO.‏ فإن ^ d‏ على جسمه وتاك 


على قلبه : 
ولا بد من شكوى al‏ دی FN‏ 


~ آو لشو‎ cun al deed 


وقد قبل لیعض ves‏ : أخوك أحب اليك أم صديقك: a): JB‏ اس 


أخى إلا لكونه صديق . 
all 1509 dg seed 3‏ 


epe Lė را‎ 


In *‏ 
d‏ قات : هو من رايم eer‏ و اف 


* $ 

ایعنت ات الستحیل AS‏ 
ويقول غيره : 

"y Y; سینا العو‎ 


w k 
ogis yie A aol 4 


TERN LN T. sx ن محال أو مو‎ 
a 


ى مغر رة معروفة لا بزح ة I‏ 


(zal s yall‏ 3 وال الوق 


& og al as "ii in 
Ss Pem i E Fe a 


FI‏ أم 
على وجه اماز من لسکلام 


وهاك شيئا ما o Je‏ هذا الوضوع» ورده لك تفكبة أو Tm‏ 


لغير إخواتف هذا Ok J‏ 
وکلوا قدعا على L4‏ 


s 
T4 مر"‎ nd Cas 


جر من دنأ o? ls,‏ (مسدا 


قدا کثرت جوا ما ولات 


er: 3 AA vl $ T i 1 


grt "e الا یام‎ us E 


فشكل Jede‏ عراه الملل 


وقد eee‏ صر وف العلل 


s LI 

c 2 1 be icd quw‏ ا 
xt‏ 

يا : 5 È‏ ع اشوی ددا 

ET s Js | i فاد‎ 


و Le lou LU ab‏ لد ان 


a + x j > ۱ 
اف‎ gal! Qi Qr Yi ماده‎ 


لاسا a aa ana‏ ميا ااا لاا RR APL OAS TET‏ :وه mA‏ با دم ی SM‏ ا اا ل ل E er‏ ا 


اك 


gil àl‏ عيق حال lazil‏ عل كثير Eas‏ لاأرى أحدا 


إذا ماضاع منك اليوم خل فلا حزن عليه الدهر وافرح 
tue Je ob‏ ای عب؛ akal Ld‏ ان daal‏ فاطرح 


% 


l5]‏ قىل La d‏ خليل e es‏ خليل اسم شخصس du y‏ وفاء 
وال me‏ في Lidl‏ جواد ad Las‏ جواد رلوب لاجواد عطاء 
ال غير ذلك وهو rad: AS‏ ذلك 31 الا اسان ۳5 اب صديقا nats y‏ محال í‏ 


mos Je €. 4 di وتحملك فى كل‎ CAL عل‎ daa 6 لعيس‎ Aa) ولا‎ 


33 


إن QU YI «i‏ من كان معه .ومرن pal‏ نفسه ليتفعه 

ومن إذا ريب الزمان LLL ako‏ فيه شمله ve‏ 
ومن الفریب أنه بوجب ذلك على daa‏ ولا Fee s‏ نفسه لصدیقه . ولكن 
إذا كانت الصداقة مينية على Li‏ كل فى الا رواح؛ وصادفت ممهذا استعدادا حسناء 
كانت الامثية الطلوية » والبغية اثرغوية . وإذا JÁG‏ إيمان اأرء وجدت فيه 
6 لما حب من‌صفا Vlora g ac‏ يا الفضل » حتى بقدمك على نفسه کا Isl 4 Bet‏ 
وصل الى درجة KI‏ كان من الذين eril d ۴ dayi‏ ولوكان بهم خصاصه . 
Vy‏ شىء des‏ اشمه ea)‏ 


شح bdo Mani fra] c aa d ber op‏ و a, etl‏ اع 
is! oi mu oL cB , Joe oe XI‏ داك wall‏ مايق vun QJ dala‏ 3 3^2( 


الروهة وبورث Sce JE‏ ویفرس ف القاون Sate All‏ 


أن Caps oad‏ فهم مظان وجوده . 
على أنه يازمك أن SS‏ من صديقك بفضيلة من الفضائل» وتفتفر له فی جانب 
ذلك ما يكون منه » فإن المسنات يذهين السيئات : 
ولست ula‏ لا تمه على شم أئ الرجال AW‏ 





idl A1‏ وانواعبا 





nm Pr ت‎ 


* 
| 


P BIS RU 2) 


ee fe A‏ (واذا كان من هذه 


edes E‏ بلزمات أن تمرف الطبائم البشرية ومقتضياماء ولا لطاب ما لیس 
فى طبع الانسان Ee ۳ i‏ 053 ن يكون صديقك e Celo Ta^ A e‏ 43 
بعد ذلك على PERI‏ ن عيس » وتتحرز مڼه فى 1+ Melari‏ مر الذى فيه ) . 
ادا ظثرت عن غاب حار ò‏ عل شر د aly x up Aad G‏ ; 

vb 

— الوطن cael Slope‏ اه ايلتحق بغرائزها !5.3 ij‏ 
lle‏ وقد فرن الله روج من الا وطان Jah‏ ققال : د ولو EL‏ كتين عام 
أن اقتلوا أ نفس أو اخرجوا من Rant‏ و لا لیل منهم oU Y Jic‏ حب 7 
متأصل 3 النفوس مأ o^ cil dez‏ الأ طان 5 ری ra‏ . وقال ی es al‏ 
حكابة عن |a‏ سرائیل + «وما LAU a NI‏ سین الله وقد أ ke,‏ من دارا 
etl,‏ . ولاشك أن کل ٍنسان pad‏ نفسه lS gil eb, dice‏ ليد 
وشوة الى تلك امعاهد gy gl‏ فبهاء وميلا طبيعيا الى ذلك الصفاء الذى أخذ من tabs‏ 
غلا لا Ai‏ الدهور : 





ذا ذکروا رظاني bye ge SD‏ مضت فپا ييا لاک 
وعبة بلادك التى تر نك خير » وعبية hele‏ تسعد بسمادتها ولش بشقائها 
ليست فى القيقة إلا غبة لنفسك . | 
wig SGV Vigls‏ تمتم بحقوق الا Ahe‏ وتأمن على نفسها من MEYI‏ 
والفناء فى لام الاخری» الا BL‏ سكع فيا bae‏ 
وقد نديك gall‏ الئيف الى محبة النا س كلهم والرحسة بهم i‏ واسكن على درجات 


AAA مور ولا‎ NI عليه‎ DIA N وده . والانسان الكاملهومن‎ Ag صه وحدود‎ nat l 


Mert perpetue > > parque 3‏ ی و 
"———————————— 5 
n‏ 1 1 1 1 ی ا Tura etn Hh RR ee m s EE TNT t ART PY‏ 


OL lad‏ بالشرور ؛ فیمرف مرا تس المؤلوقات ei‏ اليه » ومقدار قربها ولمدها 
رن خالقبا: فیمط ی clin IE‏ وکل درجة قسطباء ملاحظا dab‏ اله خم 
ورجته rg‏ وأمهم eate‏ فلا uz y‏ ل ege‏ ولا d‏ ونم . ومن أحب الصانم 
واعتقد nl ONE‏ الصئمة لا le‏ 
Sa‏ قباس ار tikes‏ کب 3 تراعى كلها فى SLL BS‏ . وقد Js‏ دإ الله 
عأمه tuae ۳ det‏ بأخلاق ET à‏ .شاركك فى الاذ-انبه كان له عليك دق daly‏ 
وهو دق الالسانیه ون شاركك فى الاعان Las!‏ فله عليك حق الانسانية وحق 
الاعان ob.‏ كان ل مع هب T "os‏ اليك i‏ رابة » كان له عليك حق القرابة 
۳ ان الف م الى DITE‏ 07 م الى تلك المقوق حق دابع > وهكذا. 
soda AX‏ ا كان أقرب الي ككان أعظم حقا عليك » 
وم کان ألصق بك من جير انك كان و جيل S‏ من غيره ۽ ومن صنع معك خيرا 
من أوائك الا قارب أو المسيرانكان حقه عايك 1 كد من سواه : « من صنع مم 
معروفا فكافئوه » «هل جزاء الا SLE‏ الا الا Ee‏ فد أهل وطنك لهم عليك 
iun Oui‏ وواجنات عديذة وغل حسب use‏ حنا . ولعلاك من سم الناس Ue‏ 
بهذا للوضوع ( موضوع patil (yb NAS‏ منه على هذا . 
Tor‏ امد دا تقدم او 0 ی : وهی أن الانسان 
l3)‏ يكن بين من يكيل end‏ مر من أشكله فبو غريس وال كان فى Ob cathy‏ معاشرة 
من ليس بینا وينه مناسبة أثقل على co‏ م نكل شىء . وقد لوا : إن نمی الروح 
محااسة الثقيل الذى يباينك وتباينه « وأتشدوا فى ذلك : 
وما A‏ الانان ی dcs b. e sya aad‏ 
dl‏ غريب بن سیک lial,‏ و ار قبا مرظن وا اهل 
)1( بت پنتم: واد پار اریل edo‏ : باد بسجستان a5.‏ فى القاموس 
)1( 








Lol yig idl AA 


کے A‏ عر ومل : 


p scq mel " 5 5 c sd ب‎ t; ^ ‘ 5 
E s 0 235 arn oo ce VS id سم ری‎ Tu ia iy b das] WE e cae قل‎ 
e 5 t p. : ۱ ۲ $ 
کم شل ا ای‎ wg ل افا ا و عه اود كاذا‎ 
كا و‎ cou اي‎ i bate الي‎ wÑ i a ۰ U^ unt aes) pen! كان‎ 
a yore ' & 3 سر‎ ^ 
ai | NONE ال‎ Ss 5 D mod 
e Ne تدهاء رش ها‎ ENT I pi زم‎ xt j M س از‎ V dici 
۱ ge ee ge ge 


— 


على القیقة إلا فى الله ال e‏ ستع : ء والذين آمنوا اشد حبا له» . فإذا Djs‏ 
e‏ التحقيق وصادفك نورالتوفیق» و جت كل سيب من esl‏ التقدمة يقغى 
عليك بحي الله di‏ » بل إذا دققت النظر وأمعنت الفكر e‏ ورف ت كثانة ايك 
NT‏ ر و DEN‏ اتی إشاركك فبا جيع 
انا قلبك» وأش رقب er dole‏ بصير تك » وجدت Lll ns‏ 
على المقيقة Ur‏ هو الله dii‏ دون غيره : 

peel خلا إحسان کح انه تعالی : ۱و‎ " dus ganas Jas y كان‎ bl 
Abya Hilela ؛‎ ija priti sae s laal » سوها‎ a£ لعمة الله لا‎ 
e حواسك‎ EL c, 6 d PIT ۷ code من‎ : SUK وحاجبانك‎ 
وأنواع انم اطارجة عن دا تك » ما تندقم به ضرور نك‎ c ا والباطنة‎ 
» القواترة‎ didla » iati هذه الا سانات‎ — eal أو تم به‎ cdd tak نزول‎ i 
فى المهواء‎ deo gl نظرت الى نعمه‎ PE LA لا نكاد هی ۱ صنافها فضلا عن جز‎ 
وا ت‎ Sh ss i TM oly او ورا وار | ف الايل‎ i ill 
من‎ Che al من‎ ol الا له تمال مه‎ aali بل لا إحسان فى‎ » la إلا بقدر سير‎ 
7" e حسن‎ N lal تفاع الوت وجا‎ DEN (i "Sg Dp ael 
منه عنده عاجل | واجلا.‎ yl ليمتاض عنه ما هو‎ Lat ex رج من‎ P e فو فى الطقيقة‎ 
عل أنه هو‎ dii الذى لا يقصد به عوض إلا من الله‎ gahl ولا يقصور الاحسان‎ 
الذى سخر لك قلى ذلك الجن » وأودع فيه حبتك » أو الشفقة عليك » أو رجاء اهر‎ 





44 lel ails un 


ونه انا انهه افو ويفا لس ان كل ذلك وصرف قلبه عنك » 
۳ ف روعه on col.) s anl‏ اه اصایع (e o*J‏ 

فان کنت نحي أحدا لأ جل إحسانه فاعرف الحسن اقيق ؛ ولا يكن نظرك 
xii dui"‏ ان حب سالسه dX‏ دم له العاف ء ولا بحب Sk‏ الذى "s al‏ 


وأعطاء e‏ اعرا : 

وإ ن كنت تحب lada icio es‏ وک لما ء فا حب من أعطاك ذل ككله من 
غيرأن تسأله . بل كان فى :دراد من قبل lo yey‏ وقد أعطاك من كال الللقة الظاهرية 
والماطنية ما AK‏ نهندی coe all‏ تطلبه منه . 

وإ ن كنت حي أحدا من أجل صفانه المليلة ولمونه تح اللوك العاملين 
أو الفضلاء الكاملين وإن 2 ترج s‏ دع rege‏ » فأ حب A gle‏ واجمال 
الذی تبزه ع نكل نقصء وا تسف بكل صقات Vode IEI‏ بصل EY, J‏ 
at.‏ كا قال صل à!‏ عليه وسار : دلا sad‏ عارات ات کا انيت على نفسك ». 

وان کل من به o ue ui TAE is TRAN lad‏ ۱ 
IP‏ البصيرة» عالى nM‏ عظم de‏ ٠كبير‏ الفهم ؛ ge‏ حب من لا تعد 
صفاته » ولا نمی كلانه . ولا تک نکااصببان لا pe‏ أن حبوا من طبقات الناس 
إلا أسفلبا وأدناهاء also‏ أ وأعلاها . وأنت متمد لادراك اجالاامنوی والکال 
AM‏ ,وهی خاصتات التی conl‏ بها عن LULA‏ وعلى قدرذلك تلتحق S P‏ 
UMP‏ فيك EN Lay C.‏ 

وکل من cla‏ فبه خاصة نوعه فلیس rial‏ ذاك النسوع » oM‏ النوع 
لا و جد sy‏ خاصته E " aiik Je‏ من نفسك الشوق الى تاك qal ib lal)‏ هی 
Ke dl‏ شی»» y‏ نت تلات الأ أسة الباطنية الى هى أعلى حو اسك MS ply‏ 

فإذة الع عند ذويها فوق Xll‏ كلباء V‏ لا نوجد إلا فى ماء الالسانية دون 








T‏ امحبة وأنواعها 








yb dee ds Aa ملم‎ Ji وإذة‎ 1 f على سب در عات‎ As والإزايك صر‎ ۲ Ad MERT 
ds tes * ووه‎ yl | " عامك‎ P ن شرف العاوم‎ A S ما‎ 
علوم . وليس هناك‎ Wah فد یکون لب أشرف العلومات‎ TE 
. بکاله سواه‎ LANs é غیرد‎ d cem عليه‎ x الذى‎ m à أجل من‎ 

zl " ^ il A elc TES دان الرذا كل كلباء وهه‎ | ys dis jes 
آرب را‎ age على هته‎ Lal وش مطلب قليك لو كان‎ 6 EL ۳ 
e ل الروح م من آمر رن وما أونيتم من‎ là» تتشعب بها || طرق و اظدا الأهواء‎ 
; lal بقول‎ BP والافاً لت‎ : «s الا‎ 

ديك جال الجامدات فيم 5 كنت میالا الى الصور انظرس 

هذا ويجمل بك ها هنا أن تمرف أن الحبة ألجم وسيلة الى تهذيس الا خلاق 

e فتتجعل‎ GALL س» بل إن شنت ففل نها تقاب الطباع وتغير‎ salles 

من ا UT‏ مان A‏ ن آشجمالشجمان chesthle oer‏ الى A>‏ 
الال 3 dli KT d. o‏ وڪره رسوا له وره 4 الكاملين هن 3 سارعت اليك اللات é‏ 
ورادفت عليك اخيرات وانطیعت ف — قليك tapti‏ فتبدلت él‏ ارذائل 
بالفضائا ال ل . وعلى قدر الحبة یکون انطباع صما ت احیوب فى نفس "T A‏ عرفوا 
dl‏ ا ام le‏ سار الصفات 3 الصفات » وفناء الا رادات 3 ف الا وادا D‏ 

M" d a = a ۳ JE 1‏ فيك صوری 

> أرى الاشرا‎ mi لك شرك‎ p m d JN 

b d rss a " TT TE " à 

dab,‏ عن وصل الى تلا a> df!‏ من ره الله um‏ و شمه رسوله ناراد 
عليه البركات » وتغمره الفيوضات » فيستحق من الكرامة مالا عبن رأت ولا أذن 


معت ولا خطر على قلت يشر . 


Ea]‏ ——————— —— ——"——————"—————————————————————————————— ———————————— ووو و عيبت وس وسو ووو وي ون سرس ريسيو رسو وو ووو ريسو مو بويع نيوو و زو وس یی عم ی او سيب توا وم 


8 t boat 1 
à aA vig a sht 
EE Yours x 


i ; 1 $ 5 Cu 
واد ار هنا قوله صلی الله عليه و سر ۰« آارء مع من احب » . واعرف شرف‎ 


( 
les à Oll Du‏ 3 سا من الدرحة à Al‏ ' فا | A‏ وسل من وسائل ps‏ والکال 5 
كا أنه أعظم ذرائع الفساد إن تعلق بخير ذاث . فیوتریاقنافع» وسم نافع » على حسب 

ما gla‏ به من العبوبات . ويكفيك هذا لمح . وال يتولى هداك ,© 


بوسف الرهوى 


mmo EU WI OP د رويط و‎ ce 


فى الحث على بزل المال 
قال الله تعالى : « ومن يوق شح ةسه فاولئك م A anl‏ » . وتال اللی صلى الله عليه 
des‏ » اصطناع العروف p‏ مصارع السوء » وقال : « إن الله بحب المود ومکارم الا خلاق 
وببغض سفسافبا » . 
AST Ji‏ بن صينى حکم العرب : و ذانوا أخلاقم للمطالب » وقودوها الى المحامد » 
وعاموها المكارم » ولا del ex‏ خلق تذمونه من غير > وصلوا من رغب IAE SM‏ 
بالجود پلبسک الحبة » ولا تعتقدوا البخل فتتعجلوا الفقر » أخذ شاعر هذا gali‏ فقال : 
آمن خوف فتر dla‏ واخرت إنفاق ماتجمم 
فصرت الفقير gall,‏ وما کنت‌تعدوالذی تصنع 
وکتب Joy‏ من البخلاء الى رجل من الا سخیاء بامره بالابقاء على نفسه و یخوفه بالفقر . 
فرد عليه بقول : « الشیطان Ty‏ الفقر ویاصع بالفحشاء dax dl‏ مغفرة منه وفضلا» . 
وإلى أ كره أن أترك آمرا قد وقع » لاعر لعله لا بقع » . 
وکان خالد بن عبد الله اشرق قول عل Lal « : ll‏ الناس علیک بالمعروف فان الله لا يعدم 
deb‏ جوازيه » وما ضعفت الناس عن dll‏ قوى الله على جزاته » . 
وقد أحسن الحطيئة حيث قال وفيه معنى قول خالد المتقدم : 
مر يفعل اير لا لدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله ly‏ 
وکان سعيد بن العاص يقول على المنبر : « من رزقه الله رزقا حسنا فلينفق منه سرا La‏ 
حتی كون deed‏ الناس به . 





۱۰۲ 


* 

A I 

t P i ۶ 

|o: H 5 x, 

= Toi yO lated J 

8 
bó) tui tow 3 ec لد‎ CAE سن‎ Sa a EE NES 
gis PEL "P baat MT cel OE oni Yi سات‎ y! HET ua lao د‎ uL do i 
LE EI 3E 4 


وطلاب العم فى الجامع الا زهر ردا از انهم ل oi edi dale‏ العو are IE‏ 
وما lo gate LAW‏ »حضره Anand‏ الوق من اه لالم والطلبة وألا هلين ؛ونبضغضيلته تجوار 
الآداة المكبرة الصوت BE‏ خطبة لا du‏ إذا قانا نبا أجع خطبة طرقت مسامع الناس 
d‏ بیان مکانة الا زهرمی Shall!‏ الاسلامية» وعل adel‏ حفظ الدین » by‏ اة أصول 
الاسلام الا ولية» وما اشتمل عليه القرآن من المث على تنارل جيم ما ثبت من الفتوحات 
العامية » وما جب على العلماء من العمل على تطبير الدين مما الصق به من البدع . ثم به فضیلته 
الى وجوب لغييرطريقة عرض المقررات الاسللامية بالباسماحلة عصرية شائقة os‏ النفوس 
ايها قائلا : إن فيا ما يعتير اليوم ry‏ النظریات عند رحال القانون » حتى إنبا اذا اعتيرت de‏ 
cas‏ عن الاجتباد فى المسائل لا كرف تدع قال أهل العلل على التخیر متها . 

ثم عرض فضيلة الا ستاذ e‏ ؛وحذر من اتام المصوم بالسكفر والندقة» 
مقررا أن تلك كانت سيرة سلف هذه الآآمة» أذ كانوا لا بكفرون إلا من بتکر نصا أو إجماعا . 
وقد ری فضیلته بافت الا نظار لهذا الا دب الى معالة النفور الذى لظبر به دعاة gyal‏ عند 
احتکا کہم باساب الا راء CAL‏ فيحدث من جراء ذلك تقاطم يعقبه تنا كر نتيجته 
انقسام yl‏ مة الى شطرين » وليس هذا من مصاحة الاجتاع ولا مصلسة الأخلاق فى ثیء . 

ثم حض فضيلة الاستاذ الا كبر رجال الاز هر على القیام برسالة الاسلام et‏ أحمع قائلا : 
dh Yal‏ ذلك الا oti po‏ » فان الله لم يرسل رسولا الا Stet‏ قومه Chad‏ 2 ووعد 
فضياته بانه سيعنى بپذه aste JU‏ بتثقیف عقول الطلاب iY‏ 

ثم ختم فضيلته خطبته بالدعاء JAL‏ اللاك » صاحب اليد البيضاء على الا زهر » ولصاحب 

السمو أمير الصعيد وی ca ode‏ 

ولا يسع de‏ نور الاسلام وهی الاسان ارسمی للازهر إلا أن تدون بين صفحائما هذه 
الحطبة الجامعة التى وضع فيا فضيلة الا ستاذ الا كبر أعلام الاصلاح الدینی الذى كان بنشده 
sl‏ لو La‏ من السامینمنذ قرون طويلة » واشتد التعطش له منذ حو خمسين سنة » فتامت 
الموائل فى وجوه الداعين اليه والعاملين عليه . واليوم قد قدر الق سبحانه ونع الى لأقدر 
سل فى مصر على تحقيق هذه الأمنية أن J gh‏ قيادة هذه ال رک المبا رك » ذبا هو ١15‏ 


——————————— —— M PP GR “اروب‎ 


—€——————————————————————————— ———————————— AHA 


PEAT جسم‎ t یج‎ IE kg pn mm ^ 


€——— 


thi OA n e Vane‏ میس سس و 


خطبة الا ستاذ الا كبر فى الجامع الازهر ev‏ 
ee‏ وس عد كد UI OS‏ ء الا علام والطاءة الا جاب » وتتلقف الصحف 
à‏ مشارق NI‏ رض ومعارم أ أقواله clo‏ له بطول M EP 4 lil‏ الاصلاحی بالتوفیق 
(cei‏ 

لا جرم 3l‏ هذا AT las El‏ من‌فتوح الاسلام » ويوما تار ما من أيأمه »یفرح له 
d dedi)‏ الاسلام صلى الله dos dale‏ فى الرفيق EE «ar y‏ به کل سل فى الا رض . 
وفق الله ee Ula.‏ نس ندیه كاملا é‏ و مرد 4 MESS‏ اله dy LSI ds‏ 6 وهو 

ولا dz En‏ تور الاسلام ael All lis C d‏ إلا och ol‏ الى الله بأل daz‏ حدا 
on Moa‏ دور الفتور al ci‏ ی كنا dad‏ ودور النغاط اروحی الذى لصبو اليه . 

والى القراء ص خطبة Ms‏ الفضيلة الا Ska‏ الا كير الشيخ مد مصطنى المراغى » 


أطال الله آیامه c‏ و آمده AF DAL. EE‏ فرید وحدی 





له امد على ممه : والصلاة والسلام e‏ آشرف خلقه . 

و Aa‏ : فقد cal,‏ واجباعل أن أزور الا زهر قبل بدء الدراسة لأحى عاماء 
jy‏ هر وااماهد» وطلبة اس ی الاز هر وااماهد فى دارم كا حيوق فى داری . 
والأأزهر دار خاصة لكل من ينتسب الى c Ja‏ ودار عامة للمسامين . 

وقصدت Lead‏ اسداء النصیعة ای ا ئ‌لطلية نسیان ماقدیکون 
GUI‏ نفوسهم من o‏ وإحن ae‏ الموادث الأأخيرة الى تعرفونها» لستقبل 
اىاة العامية فى صفاء » ونقيل على ام ماوت elapse‏ فن داس 
الغل واطتد» عاصرة بالاعان 

T "E‏ مسق Ie‏ »فق د كان و لازال مصباحا t gated‏ به جيم الام 
الاسلامية » ومنيعا صافيا لمسلوم لین ؛ ومستودع فنون العربية وأسرارهاء وبعض 
العلوم العقلية . 


: 0 - . a cr. ; 3 i fe 5 i à 
a A wt € oe A Wie Hs To La nå 3 "P sd اس ا‎ SE adis! وقد‎ 
5 00 
e 


من 


ot I طلاب‎ | P PIS الك‎ dd mul ect oes rs 
فى ای قطرمن الا قطار الاسلامية‎ 


جيم الا قطار .وما من اد ی epee‏ بل وما من بإد 
إلاوهومدن للا زهر $ adieu ale‏ نادن الاسلای» و ماد (Au Ne des aiie‏ 
yi de‏ زهر هذا العت: وادی‌الا مانة LE‏ ؛ وله اافضا ia‏ هد العامة القائة 
POEM MORET.‏ »وهو شيخ هذه الماهد جیمها . 
نمم : قد استقلت عنه إمض العاهد أخيرا . ولکنه لا بزال له نصيب es a‏ 
aga‏ 5 العارف الاسلامية وفنون العريبة فى ١‏ كه فلك el‏ 
vex‏ طويل كله جد وعظمة لهذا العبد لذی s X3‏ 5 اليه ub £v:‏ قية مه ن y‏ 
والعاماء ولو شن من خر فرحی‌الا زهر مر لا ممم اعد ٬‏ وقد كانو| سياقين اخيرات . 
وكلوا athl‏ جلشأنه esp‏ وشرح cd ge J, quee‏ فترسموا 
Vid) 1‏ کرم » صاوانت چ ر BI PME‏ واعتصموا ہده» 
وانتفع الناس بعلمهم وتأدبو | » وحلت eT‏ فى البسلاد hee‏ کا محل ضوء الس 
ونور القمر . 
eda yl‏ اناؤنا alae ly‏ تساه لس ان dl doy‏ عم Gala‏ بهم . 
آن aglia £x‏ وتفاخر ب» .وحرص على الاتتساب اليه کا ine‏ 
la E‏ عل Ss ee Lil‏ عالقا على هذا اند وتضيف اليه عدا طارفا ء 3l‏ 
eti‏ الا با وال داد , 
قد JU‏ بمض الناس : ما فائدة الا زهره أو ale‏ رسالة الاز هرک يقال الوم 
فأقول لمؤلاء : رسالة الا زهر هی +| ل رسالة 4 الاسلام .وهی عرفت رسالة الاسلام 
i‏ 
عرفت رسالة الازهر 


OF all mr 6 الا اسانة‎ VE ورفم‎ ue Ae! الالام دن حأء‎ 


imer au ee anie‏ ھی ی ی ی gia la‏ آذ cl ee‏ ی یت 


Mo الاستاذ الا الا كرف الجامع الا زهر‎ abs 


الى أرفم درجات لعز m‏ . قد طوح بالوسطاء بين الناس وربهم » ووصل بين 
Aal‏ 55( وم حمل Y‏ حد فضلا عل ant‏ إلا بالتقوى » وقدس speeds all‏ 
فى غير لبس مايليق ELS‏ من الصفات . وما قررهفى ذلك هو منهی ما سمت 
مات رون له واق eile‏ كلها ترجع الى نهيب النفس » وتلطیف 
الوجدان» وأبان أصول الا خلاق» وشرع حل ,4 م بيات .و يحرم إلا TOI‏ 
ووضم حدودا حد من طغيات النفوس ونزوات الشهوات» ورسم m‏ ل 4 
الاجماعية وأصول القوانين . قواعد كلها مير البشر وسعادة المجتمم الانسانی ‏ 

ode‏ صور: مصفرة جدا لان الاسلای . ورسللة الأ زهر هی بیان ان 
c^ "EE‏ ترا ملم TL dla sl bus bed‏ عل وجهبا فقد gal‏ 
khel Asa)‏ من السعادة وأ لير ER a‏ 

» ماف الکو‎ ux Jes لله‎ i, CIE, Jl 
فالدين الاسلای بحث على ما‎ gas gu. yc amc وليس هناك ء‎ 
شىء مکی أن ینااش‎ BAe rr eda a جيم الا‎ 
دول ا‎ 

أعم : : قاد توجد ممارف تناقش يعض ما وضعه العاماء فى شرح القرآن والحديث 

ya adl‏ لانم لهذا s cai bi EET‏ معارف الماضين ؛ 
سكن على شر ia‏ أن یکون ما مخالف معارفنا » من الع la adl‏ الستقر . 

gas NET als‏ هذا آن AUN‏ الا زهر مدرسة طب 3l‏ هندسة » أو کلة 
LST‏ أو ما شبه هذا KIs.‏ أعنى أن هناك علوما ومعارف لما صلة بالدين وثيقة» 
عون على ete‏ وتبرهن على ?642 ويدفع مهأ عنه اش ات . هذه العلو م حب أن WES‏ 
العام ali‏ ! أو یل میا القدر الضرورى لما يوجه اليه . 

هذا وقد تغیرت فى الما | طرق عرض ال لعالتجارية Vepels‏ علان bjs alps‏ 


(a) 











لش ها ترغيس اا ha er‏ عت FSUE danaa Nes a‏ 
Aa‏ اما ی طريقة العرض MAb!‏ من جال pad‏ النفوس algal‏ ومافى طريقة 
العرض القدية من تشويه jan‏ ااناس عم . وقد توجد فى call sll‏ القدعة í pe‏ حسن 
صنفاء وأغلل قيمة ء Gals‏ مادة » ومع ذلك فى فى كاد 

,€ لغيرت طر 42 4 ءرضااسلع أ de NN n»‏ عرض il‏ ا العام أءطر ی 
J as‏ العة فى T WET sol‏ 

حدثت هذه الارق فى LL‏ الدروس V tan, col oils‏ ف X‏ 
Ul‏ . وهذا ll‏ تمايق lide‏ : فد فى بيع ا اتی درس فی Aj EY‏ ر٤‏ وق جيم 

gl pal-a‏ ارس فى الا زهر ke Y ALS al‏ اج إلا الى لغيير طريقة العر 

ف الدرس EXC He‏ « وف A BLN Azall‏ تمد الا Q‏ أحدث النظر dis pm‏ 
رجل القانون . وف الفقه الاسلای o‏ يمكن أن تير lle‏ ال ل من غبرحری 
git‏ المدالة ی ]أ کل صوزها :ولك ن هذهانظ ریات البالغة مني St A‏ 
حجبها عن ul‏ أساو z‏ ات لیف القديم . 

e Ml كم هذه‎ gai 4l; "EUN علومه‎ rà de الا زهر أن‎ Js 
. جذاپا مشوة‎ bide وان #مرضها عرضا‎ 

CAR لطبير الدين الاسلای مره‎ AE : زهر بها‎ yi آخری تب آن نی‎ eas 

ونا شيك a‏ بسپب اجب بأمماره ومقاصده pte Sua‏ رف کت الذاهب 

. الفقه والدئ‎ "TE wo gla ew yt الذاهس‎ ui ue s 

ومن i dcus)‏ الذاهت الاسلامية ude‏ عن الاجتباد فى السائل 
ual‏ ءرضت من قبل s ga‏ العاماء منها . 

,$5 قصه طر ره Eu loe‏ الولاة والفضا: لاسكندى : 

VATER الذهب فی عصر الاما الطحاوى ؛‎ gilt ف مصر قاض‎ X» 





خطبة الا ستاذ الا كبر فى الجامع الا زهر ۱۰۷ 


ما بری أنه gie‏ لاعدل من ELT‏ ولا يتقيد ذهب . وکان gaye‏ الا حکام 
E‏ أحد أن لطمن عليه فى دینه وخلقه . سأل ذلك القاضى الامام الطحاوى عن 
alee E E‏ عن رألى آوعن TER lsh‏ 
tgs galal Jus‏ هذا السؤال قل الطحاوى : ظئنتك sae‏ مقلدا . فقال القاضی : 
ما قاد إلا عصى ji‏ غى ? 
فتخير الأحكام نوع من الا جهاد؛ ولكنه الاجتهاد الذى | GU‏ اناس أبوابه . 
ETES‏ الأ زهر واجب rhe Vc eel‏ الام الاسلامية فى Gale‏ 


۱ ۳ ؛ وعلى كل مسلم xl‏ ام فيه ما استطاع الى ذلك سبيلا . 


وأا آرجو الله سبحانه أن يوفق Ll‏ وطلاب الل الى الاخلاص ف الهوض 
الا n‏ فإن الاخلاص فى ذلك إخلاض لله وارسوله وللمؤمنين» والدين GE‏ الذى 
وعد الله أن يظبره على الدب نكلهاء وجعله هداية عامة جيم البشر . 
JUPE‏ 
ob, La sail ae‏ الم فى الا زهر راجيا ide ux‏ وهی أحترام حرية 
ار أى « والتحرج من x J ee‏ والکفر 
ولا آطا اب بشى: لعد بدعة . ولا أحدث ف Gall‏ حدنامهده النصيحة. فهی‌موافقة 
aal pl‏ وضمها سلف الا مة وض الله عنم d reb adios‏ 
الا صول وفى جيم كتب الامام الفزای . 
de LLL,‏ ما أذكر أن AK adl PLU‏ متك ies pall‏ مها :كالصلاة » 
والرکاة ؛ وحرمة الزناء وشرب ار » وقتل النفس ‏ والربا . 
آما إتكارأن الاجاع Clans tal lk y dere‏ والقياس حجة: فلا بوچب الكفرء 
وما عدا ذلك من المسائل الفقمية لا del‏ إنكاره alls‏ عل شرط أن يكون الاتكار 
غير مصادم لنص أو إجاع . 








۱۰۸ << <<« لا زهر 


۰ : ae 3 y 
A » BEL TUNE ۰ ۱ T 
[ut عر ف أل‎ eee E aT t6 gunk 3 PE ' 3 me aa 2l EOR E 
3 1 zd 
; 5 : 


GAY ةالةران لا بکذب شيئا منه » و‎ ijo فى‎ Jul القول أنه مادام‎ dels 
da ee عليه وسل طرق قاطعه » فو ما لاحل لا‎ ail de عن رسوله‎ 5 eel 
. بالكفر‎ 

عرضت شذه النصيحة لا ما تسبل على أهل الأ زمر معاششرة الئاس » واعسل 
le‏ عکن من شر الدعوة ومن اطدل بطرقه المفيولة » والعمل عل خلافرا منفر حدث 
E Ais!‏ 

اس ال آن تاه ان We‏ قلو بنا خشية وهيبة من جلاله c‏ و Az‏ ها lae‏ 
وشفقة ورحمة لعياده 

وإذاكانت مب الا زھر مل رسال الاسلام لاما فن ۳ dal ord‏ أن مدوا 
i "1‏ لفات : اتا 1 الاسلافية وغیر الم الاسا لامية؛ واه ل برسل 
رسولا إلا 5 (oed‏ 

فليحقق الا زهر القدوة ؛ وليرسل الى الناس رسلا يفقوم ف دمم باسامم . 
وساعی بهذه CLM‏ أعنى بتثقيف إخوا ننا ادن عام نون « أغرابا» فإن لهم 
من المقوق واطرية نی هذا الوطن مالكل فرد من أهل البلاد . وأرجو أن كروا 
طويلا فما بفرضه ele‏ ديم من المداية والا رشاد وإسماد fuss‏ 

وخليق بنا أن يذ کر ما طضرة صصاحب Ll‏ سلالة ماك dal! pas‏ م دن مان dil‏ 
ao‏ على المعاهد الدينية ؛ 0 سم أل الله علق M tee:‏ عليه لعمة المافية ء ويد 2 
عل هله الما هد رهم bit‏ حشرة صأحب لیوا SL‏ امير الصمیدول 


: الله‎ 4 az jg Qde ابوب 1 والسلام‎ adye 


f X a o‏ و ی و و رو رس ااا م ا سح U AES RTO MSR A‏ ا ا 


nsi een] VS BRIT وود‎ emnt 


حقوق الوا رف لا سلام 


EBEN الك‎ ia MI من‎ Jad نظاما للاجماع‎ poen ag 
dall 4 فشر شرعة‎ . i له‎ | Qe عر وه 0 ولا‎ 4l paai i Nl la! وأ(‎ oe "Nl p 
Jus í az lali المدنيته‎ LL zs | QAM S ولط طم مفازاسا‎ t leii لتذليل‎ ald | d 
ا يدع فضيلة من‎ le. ag على الا والمدوا‎ m y. اابروانتقوی و‎ b ع‎ buds 
sel TNR ولا‎ ۱ le وحت‎ Lal اون ن الا دعا‎ 5 lazil Jis معی‎ OG RI الفضائل‎ 
MENT LLL وحدهأ‎ Ei Ex 4 Elas el eG. تب‎ J PS حقوق‎ 
. من الا حوال‎ Qut سبيلا اليه‎ ead az Y cona صوص ات رس‎ E A 

إزاك حاء فى وجوب مراعاة هذه المقوق من الا واس ما تفق وعظم خطره . 
فأول حجر وضعه النى صل الله عليه وسار ف بناء صرح حقوق الجوار قوله : 
s « TM 08 vali T cay 0‏ أده e 4l‏ 4 إعان (se‏ تحفق 4.8 هدا 
الشرطء وهذا أ فى متهي الخطورة.. فان الا ال cil‏ ل متدين وعليه يتوقف 
i.‏ للك رامة فى Af CESI Lal!‏ هذا الا ale‏ يتوقف على أن 
i‏ ن s Je‏ ومن ۳ 6 diy al‏ مدر ف بكليته t Lal)‏ مدا ES‏ رط ۳3 RT‏ 
Vlad Lb,‏ 
fms & le al d? 2 p»‏ الميران الى اف ام a: Jis‏ الميران A‏ : حار له 
حق ot‏ وحارله djs ‘ oue‏ لاه حقوق oa! ML.‏ اله تایه TUS‏ : المار 
السام ذو الرحم nm‏ حق اطوار وحق الاسلام وحق f eJ‏ وأما الذى 4 Duis.‏ ناذار 
Hl‏ له حق اخوار وحق الاسلام . ut,‏ الزی له حق ۾ أ حك فلار الشرك » , 
" إن هذا سمو فى الا داب الاجماعية ليس وراءه مذهب» فإن لسریه حقوق 
الموار حتى على الشر كين لم يقل به قبل الاسلام مصاع فى الا رض . ويفهم من هذا 





T‏ حقوق الجوار فى الاسلام 








أن الاس_لام إما براعى فى الا داب الاجماعية ما بشمل AY‏ وهذا wl‏ 
ما ری ايه الد نيه . فالا نان لا خاو وهو لعيش فى مده أن یکون له جيران من ذوى 
مال ala eaae‏ المعاملات » فمل أب بحت ded‏ معاملتهم وحرمت tepido‏ 
لاء بل أوجب ate‏ الاسلام آن إسوى بيهم وبين اخوانه السامين نبا وقد حث 
الو فل مبادلة اهل الکتاب الویارة و حضور أ ecole‏ وما" هم » وال كل wm‏ 

حتى الاصهار - dhe EIS liassa.‏ من حاورة ال امين ما ola‏ القلة فى وسط 
fol PEAT‏ أصو سول لدنیة»وآقم سيل AL YI‏ 

قال sale‏ كنت عند عبد الله "x‏ وغلام لاہ Ae Pi‏ با غلام alabi‏ 
ge « CIT" [N^‏ قال ذلك مارا فقاا pall‏ :م م تقول هذا 7 Slab‏ له : إن 
TURNS‏ صلی al‏ عليه وسل + بر لاک باکر Gh‏ خشينا أنه سیورنه . 

انظر كيف اعتبر ابن ot‏ الم‌ودی te Boe z Je‏ وبين إخوانه فى الدین » 
بل انظ كيف " خادمه أن برد به قباوم Vad,‏ فمل ذلك ge‏ لا سبق 
ال ده ينه أن بستثفیه من حقوق اطوار ابووديته : فأمره أن دا HIT‏ 

لخادم م ورد عن ن النى من التشديد فى وجوب صراعاة هذه الا ele Vil‏ 

ومن ode DTE‏ الى المناية حقو ق الجيران أن جل النى ail de‏ عايه 
وسل شما rr?‏ علامه على الا احسان والاساءة ان a cà DEN‏ لته dl ate‏ 
روى عبد الله عر las‏ ار ول اه os‏ عر إذا أحسنت » 
أو أسأت :قال إذا معت جيرانك يقولون قد أ احسنت AB‏ حسنت» وإذا je‏ 
ييشولون قد = "ON‏ 

فتأمل فى هذا وانظر هل ليق رجا ل مم هذا یی أن اسم ذم جيرانه له 
31535 بلغ منه ال NET‏ 7 وهل yk a‏ مده ولا حاول ok 3i‏ من ge um‏ 


Zu حير‎ do AR 3 استحق‎ 


re ديج‎ mrt m اجو بجع يو‎ sg Ape m ITA eon. pet NAH 


حقوق الحوار فى الاسلام ۱ ۱۱۱ 








$ 


روى مرو بن شمیت عن أ بيه ye‏ جده عن النى al be‏ عا به وسلم أنه قل : 
وو ean ear‏ إل Riper‏ ك أعنته TS Jor Ol se‏ و ال استقرصّك 
«zo jl‏ » وان افتقر oae‏ عليه Shas‏ سرض ade‏ :وان مات نيعت all Sle 4 Ji‏ 
خير cita‏ وان bel‏ ته مصيبة عزيته » ولا تستعال عليه بالبناء فتعجب عله AJ‏ 
إلا saah‏ ولا توذه » وإذا اشتريت فا كبة ناهد له ؛ فان Ys PERI NN. äi‏ 
رج پا واداث لیفیظ با واده ؛ M‏ بقثار a‏ إلا آن ترق ل4 ما قال 
آندرون ماحق لحار #والزی نفسی بیده لا BE gla‏ ا لحار إلا من رجه اه » : 
إن هذا حديث جامع فى حقوق الموار ل يترك صفيرة ولا كبيرة منها إلا أحصاهاء 
فلمل من الناس من يخيل اليه قباسا على حالة أهل الدنية اليوم أن هذه الحقوق لانتفق 
REP‏ الا JI A cl‏ اهده » وهر وم باطل PM ob i‏ وق ی طبيعية بودی Il c‏ أعقل 
uad ge NEF 24‏ ہا الا سانيه لو A‏ من - Snell T THPS‏ 
فإليك بیان ذلك خصلة خصلة : 
ad‏ د الى جى أن يتحلى بها كل رجل أن يستعين بك جار لك على A\‏ 
ol liga dy‏ یه لاه و ۶ لص طر قه أوحيوان ار داهه gtd‏ امه 
ظبرك وندعه قر لسه 4 2 تأنه ET a6‏ استقرصك درمءات استعين le‏ عل شان من 
شو به فتضره E‏ يشتقر dal ez.‏ فلا ده ce GM gad‏ عرض وتاج 
لامو اسأة و i um‏ وان عوت J0 ildi Ol b ale nis‏ مأ یفر حه 
tl Al ate weed‏ "۳ ۱ ۳ توذیه فلا , رفع تضمر ره وزنا» وأن T.‏ أهلك 
oL‏ من الرزق ولا dU‏ به و بأولاده الصخار فلا تشركهم معك 7 ثم لا يكفيك 
أن تمد هذا تقصيرا فتتامس له حجة من مقتضيات LL)‏ العصرية ؟ هل LAI‏ العصرية 








| 
i 
] 
| 








npe d M doa VAN 


لا cu‏ إلا إذا کان قوامها التقاطہ وعاظ کید els‏ لاطاء » وجود الاي 
uy ap‏ 4,3 2 0 

كان الا وی بك أن تقول : إن المياة المصرية قد cle‏ هذه الواجيات الا ولة 
فوقمت فى شر ما مجنیه اجماعات على نفسهأ » وهو حقد الفقراء على الا غنياء » وحسد 
احرومن _ امض النأس دوا السوء ببعض ؛ وامار الثورة فى نفوس 
Jal‏ الفاقة على قاب النظام العام ءوهذه العل کاپ تشكو منها أوروبا لتمدنة جد الشکوی» 
بل هی ل مدد ۳ DU‏ تهدد من هذه الناحية . 

DU, €‏ حقوق اخوار على 3 وجه co‏ + حرم إيذاء الميران atl‏ 
ably ef‏ > حتى جمل هذا الايذاء:ميطلا ال cA La!‏ فقد قيل لرسول الله 
be‏ الله ede‏ وسل : إن تصبوم المآ وتقوم J‏ وتؤذى جيرانها . di‏ عليه 
السلام : هی ق النار . 

: الله عایه وس‎ be ازجر عن إيذاء انار قول النى‎ E T 
جروا عل‌سنته»‎ ge 5 I ادان‎ T رمیت کلب حار ققد اذیته»‎ ci 19! 0 
وی آن رجلاحاء الى ابن مسعود‎ (9 . alts : أذىجير انهم‎ db فكانوا يتحر جون حتى من مقا‎ 
هو‎ J على . فقال له :اذهب‎ Siren ue حارا‎ dor : له‎ di ate ES 
عن‎ TN be لشرعاءه بالانتصاف لنفسه‎ TE فيك فأطم لله فره‎ ál عصى‎ 
en فم بألتى هی أحسدن‎ isis dii مصدافا وله‎ TT pal. رء عا أداه‎ Al 
jo Koc MM "d وع و‎ du 
«alil الى آحدها والبعض الا خر الى‎ SLL! أن يتوسم بانضمام إعض‎ Ld Yee 
فى آصذر دائرة فينصم الى‎ pill pad مسعود أن‎ T 
م ی الله عليه وس وى عاهه رجل‎ gb وقد اقتدی ااسامون فيه‎ pall عليه‎ 

٠‏ فقال له النى : اصير » خاءه ثانية Us‏ فسكان اسه پال بر Uis‏ اه 


HT? "UNE I FE AREARE مرو دا‎ 1 1 


OTT ليه ا‎ mm nip جا‎ Wie n ae rae eben at عسوب سعد واه جورب سب‎ HAERES Mace 1) 


— يوم جد ابح داوج بسو ببق !كا هد بالق اج 


۱۱۳ pee رف‎ ae حفوق‎ 





yel: 4 Jiul)‏ ح متاعك فى Jal]‏ راق . Je Jess.‏ | ما آمره به» غل ‌الناس رون به 


called gla,‏ فیقال هم : له حار «Pn‏ نوا يقولون: àl SRR‏ :فار ذلك فی قلب 


! حبه وقل له : : رد متاعك فوالله لا أعود‎ Leb كس ء‎ Lege 
ل بشکو جارہ » فاأمم النی‎ Jab لله عليه وسا‎ dell ی‎ oo وروی الزهری‎ 


أن gəl‏ على يأب y yl: Ax. Il‏ اون دارا حار » قال الزهرى TAERE‏ 


وأرعون هكذا و ر لعو lal e‏ لی qol‏ جبات de HP‏ 
jl‏ نی صلی اله عليه وس هذا li‏ تا وان علش ی الرجل لا ن فبه (lu‏ خطورة 


ii ip See s أريمين داراء ومن‎ dia J RS M 
‘ 


5 
A sig We L. A ۰ t ۳ E 5 كرام‎ | pi m" ow * 
es Ez x oe | واحید . وهد! ااعسرب فى الرجر من‎ SE أن لفق درت‎ 


\ are 
5 ann A de il ورل الا عن النى صلى‎ N 


A45 » حقوق او ار‎ Sl n d Lies وأدعاها‎ I ds 


2e أبن اللقفع ان‎ ads ES 
— 


را له پیم Sperber‏ وكان £[ س هوف ظل‌داره » 


b" ن الدار‎ Es | 
po Aall | ليه‎ 3 ‘a | P vp te a: a j-e 
ودفع اليه ابن‎ a be دن حر مه عل دارد ت‎ che: تال‎ 


له : لا تیمها . 

وشکا wean‏ رو dla‏ داره Li‏ | له cull J:‏ هرا ! ؛ فقال :أخثى أن يسع 
الا بيضوت ا سرف الى دو را لیران فأ کون قد أحبيت لهم مالا آحب لشي 
هذا بمض مايال حقوق را فى الا سلام فألق عليه نظرة عامة ثم قابل «s‏ 
ree‏ ل اران زا ما تنا کرم خدث عنه ولا (Coo‏ 


اطا 4 d La‏ عن سکنون 


3 *. 5 5 " 
۱ pean S yn ys SA al, HAV. عشرد‎ ae Aas 


وبين ما راد وما ۱ حزم دن 


ارات لخر 
oul,‏ وب الا ذی فا لایستطاع حصره »فن . أصغره وأخفاه تربص‌اشبان خلف 
eL JI‏ بامنظا رات العظمة لبروا ما يدور خلال دور ا لیران ممالا حبون کشذه 
)6 





pe d حون اجر‎ ME 


—— من شعاء‎ m mom zo 
القيامات أمام أ‎ la lio ls دی‎ NA بدان , وور‎ yi ورین لصحة‎ pall 
4 ec int ull اهمحر يشاقون راحة‎ s ال‎ ale Y اطبران 4 واطلاق العنان‎ 
tl ووقت الا صل یرون التراب‎ 
ف شکل‎ ace المأ ل‎ ERAT ۳ رکت الدن وانتقلت‎ bl 

cole ulia حال‎ Jj J^ xs » تناق الآ طفال‎ az LAG se lots E 

فتارة ة بقف الامر «e Axe‏ وطورا لاينحسم Ju. cx y! y j‏ يطان 
فإن حموق d‏ امجاورة لا ely‏ ی الى حد بعيد» فيجور المار غ ارش Aude‏ كرك 
ماشدته , رعى برسي is NOST MENTRE‏ راق الصر 
لالعذرغيرحس الشا aS‏ ولا NA A‏ غاورد قالاس put‏ 
صراعأة حقوق اطبران das eae‏ — 
وقد E‏ اراد 3 حدود Vaal js‏ على bu‏ )3 هدا تس li i‏ 
لعشرات الوعاظ الى الا gs‏ » والا مال ممفودة » عل إبلاغيم الى لين الكثيرة 
يعم الناس النور الذى يحملونه ایهم » واه ولى الحسنين S‏ کر فرير ومری 


ligase 


mE‏ خطية è B ra>‏ صاحب الفضيلة yi‏ ستاد E ALL 44. ER 3* M y‏ فى احترام 
حربة الرأى وهی إحالة القارىء الى ما ورد "na en‏ کال بن الممام ww inte‏ 
من ddl‏ الثالك فى هذه المع 


GEI SUA 


AL‏ و 


ورد إلى ادارة del‏ هذا السؤال : 

مأ قول Ue s.‏ الشافعية فى رجل Ll‏ زوجته أن تطالب أحد أقاربها فى دين شا 
lo»: Juez à‏ الهين لا بد أن تطالبيه » ثم طال ينهم النزاع فى هذا لاو ضوع 
PCM‏ فصاحت» فدخل عليهما بعض الناس فاشتد غضبه cell‏ فقال لما : 
cil»‏ مطلقه ) . 

فول بقع مينه الأول طلاةا وبلحقه EE‏ لا نا ذهبت ف الليلة اشانية غأضبة » 
أم لا pi‏ إلا الطلاق الا خير » مم La‏ بأن امین الأول وما aah‏ من الطلقة الثانية 
مسبوقان لطلقه رجعية 7 عبد الله مسعود عمان 

aes 

مذهب الشافمی أن قول الرجل أروجته : Ue dodi ua:‏ الهين» y‏ يازم به 

: دعل الهين لا بد أن تطالبيه » لذو . وأما قوله‎ : pondo فى الطلاق‎ s 
le مطلقة » فص رح يقم به طلقة رجءية . وحي ثكان مسبوقا بطلقة فلاعلك‎ ci] 
بوسف اارصنی مصوطی‌الشریبی‎ S امد ذلك إلا طلقة واحدة‎ 


رور T‏ 
يدل کان ls‏ کتاب من کب aid‏ حضرة زوجته هذه العبارة « والعتدة 
HORN‏ عنها وغير eic lee ERY‏ زوحته قولها : ما الراد بغير متوفى thee‏ 
فقال ga « Lb‏ المتدة عن طلاق مثلك » وم يقصد بقوله مثلك طلافبا وکا قصد 





: الطلاق وكناياته‎ ۱۱۹۹ 
e Ma) صرحة 3 الط‎ ia) eat laa T € مثلك‎ » ala Je ; [aa فرح‎ 
فتحتاج‎ P 1 coal ذلك يكون فد وفم عليه‎ bac pla Vlas الى‎ 


A» |‏ القراء 
الجواب 


cle J} Je‏ ازوجته : « اعتدى اواستیری 


م نكنايات الطلاق فى مذهب الشافبی 
رمث » لا حماله الطلاق وغيره . 

وعلیه فقول السائل لزوجته جوابا اسؤالها له عن غير التوفى عنها : « هى المئدة 
عن طلاق ab ES cele‏ طلاق لا م 2 aes.‏ کان قاصدا الزاح Jai P lina‏ 


au ولا‎ fra Su adc و‎ ) ts d lad pu ره طلاق‎ pe فلا‎ ela الا‎ 





(1 


t ela الا‎ as dl 


yell 
TT id الشافعى‎ 


وحاء Lal‏ : 
إذا كان فى سكان القطبين ll‏ فيها للیل ستة أشهر »r‏ 
الاسلام» فکیف ييؤدون ااصلوات ۱+ OS ite‏ فر TE 4a)‏ 0 


aei‏ المارف قناوی 
الدرس anal SY yt as jM‏ 


$ 
ر سته اشهر من Gee‏ 


op. 
Lll, ل ستة آشهر‎ Lll لستمر فيا‎ Jl اليلاد‎ bu مذهب الشاؤء‎ 


علیهم الصاوات اس دصوم رمضان واچ QM n‏ اوق ا وت 


. فيها ليل وار‎ ull بلاد‎ Jl من‎ 7 yl 
صلی الله‎ dl فى ذلك ماروی مس عن النواس بن معان قال : د کر رسول‎ je! 


5l [^ "S J 


3 do 


a‏ 2 2 2 12 لاا ا اا 


Mem RI mtm MN جب و‎ RU SAY ی‎ nh 


ههد وی را ۱ رو n‏ و FIENT‏ زج سوم A ETA ESE‏ 


TV والصوم لسکان القطبين‎ sa 





عليه ri‏ الدحال وليثه EO d‏ ارمین e 1 lay‏ س ویو م oct‏ وو 
gat E‏ قانأ lis‏ لیماف یکسنة SR‏ :| 4.8 درلاد Js i e‏ : ولاءاقدروا ]4 


قدره » ولاشك أن ایکا ال فیجری d le‏ 


الشافعى الشافعى 


زكاة الزهب والفضة 
qas‏ فى : 
لدی نصاب أ حد النقدين ء وة he‏ جولان ue isl apd‏ من الغلال 
2j‏ رج عم ENTE‏ وطممت ais‏ الى ما عندی من النقود؛ وقد آن وقت | اخراج 
a‏ الال فى okadi‏ الذى حال عليه «duel‏ فا ل أخرج الزكاة عن dev cla.‏ 
الذى حال dale‏ الول ام آخرج عن اليم ؛ مع ال Lh‏ ات حدیدا م يض عليه 


* : 8 
AT |‏ من شمر فقط : عبد القادز عبد رن مکاوی 
عدرسة NEG A‏ وليه 


الجواب 
e‏ الركاة فى الذهب والفضة ]3 بل هکل مهما ts i‏ فما زاد على النصاب 
b es "END‏ الول 
وعليه فن KIL se.‏ مات اد النقدن ثم باع lege‏ من اأغلال أو غيرهاء فم 
sd‏ الى ما عنده مر النصاب إن JE‏ من جنسهء ذهبا rere‏ وجب فيه الركاة alt‏ 
ولو کان أفل من j‏ صاب » decal‏ الى Gaz‏ أب الذى فى ملکه من قبل » لكن لاب 
إخراج ذكاة کن . الغلال الا مد أن حول عليه حول من وقت دخوله فى ملکه Y.‏ ول 
النصاب الا ول . وإخراج الزكاة عن الغلال وقت حصادها لا نع تماق الركاة (ul‏ 


إذا بيعت » VN‏ صارت جنسا آخر S‏ يوسف d i. Get‏ 
الشافعى sll‏ 





i 
i 
| 


MA‏ فى الميراث -. صلاة ا عة فى الیون 


وودد الى إدارة ddl‏ السؤال الا : 


اا 


وفيت اع s‏ عن d‏ و شین o^‏ ذلك nes dani Sr d‏ شقيمين , 
AA A a à {‏ | 
el‏ الا ae‏ عيد يده إدرلس 
AH‏ 
Ll‏ 3 من 5 عشر : Ov. CAN i eJ ra»‏ الان : ails‏ 4 وللا حت 
الشقيقة الباق تمصبياء لا عصبة مم البنت ؛ ولا شىء للأعمام . 
الشافعى 


وی الساحد المتعدذة 


توجد Udo‏ ا أن ها مسجد واحد نقام فيه صلاة iz‏ ؛ وقد dar‏ بين 
الاس شقان أدى dl‏ إحداها من Jal‏ فر لضه AI Ax] E RS‏ كور à‏ 
d xs steels Vicus‏ ديوان لحم جمل لاضيوف» وا تفق تکلمم 
على أن lo‏ داعا فردضة اطمة فى هذا للكان . فمل eoe‏ صميحة أم tb‏ 
T ES dd.‏ 
۱ ارس بالا قصر 
اس واب 
jot‏ ؛ والصلاة والسلام على رسول الل واله arl,‏ 


و امد : ۳ br‏ یه Mv d RS‏ مالك TE‏ الله aze‏ السحد فلا S‏ عنده 





e a LLL.‏ ااال م eon‏ ا ا ا An RMT TAS‏ ا 


n‏ سیر eet‏ وه رو ويج دصر 


صلاة الجعة فى البيوت MA‏ 


Lo‏ فى البيوت ولا فى الفضأء ؛ ولا eli‏ فى البإد الواحد إلا فى مسحد وأحد . فلو 
تمددت الساجد صح | إلا فما أقيمت فيه أولا وهو السمی بالعتيق عند المالكية . 
lali] PST‏ ی مسد ie‏ مع dela‏ مسوطة A‏ کتب الذهت ا 
خوف حدوث فتنة بين طائفتين من i‏ هر alt‏ لو اجتمعوا فى ااسجد العتيق S6 ٠‏ موز 
لكل طائفة أن تصلى فى مسحد على حدة » وتصح Rl‏ السجدين مادامت 
المداوة Aci‏ 

VIGIL,‏ رة الى منعت مر إقامة الحعة فى مسجد الباد ( فى صورة 
الاستفتاء) إذا ee‏ رد المائلة الائمة بطريق اما أو بأية طريقة ودية حيث 
E‏ اوح rele‏ ساوك هذا الطريق Mos‏ اللممة . ESP‏ 
gu JL‏ + حاصله Ieri‏ اذا قدروا علی! ودا اخر بالبلد وجب ele‏ إنشاؤه 
وسقطت MEL ae‏ حتى يتموا . JB‏ زوا عن ذلك Cal‏ سقطت عنهم EI‏ يتاناء 
OY‏ من شروط وجوبها القدرة عل السجد . 

هذا وقد عز مما قدمناه 1 UE, eet‏ ف حل الضيوف باطلة ؛ £s‏ عليهم 

فضاوها ظرر c1‏ وألا لمودوا الى lus‏ فيه عة : أخرى» لان الاة سدام على العبادة 


S "0000 deinen‏ برسف الرجوی 
من هيئة كار «aal‏ 


ل 


كتب ابو le‏ الطاى الى أجمد بن al‏ دواد wer ELI stb‏ 
1 ات EM‏ في Silo "n‏ جولت فداك غير ee‏ 
إن اصطناع لمرّفر ما | 45 مستکلا m.‏ مالم يعم 


ر 
و ما ۸ m‏ اسايق ái iry‏ و لاس مج 


» ال‎ (d أسرجت‎ ETT القول‎ us, 





ol ees‏ لاسبانيا 
الفرق بين المسامين Poss‏ فى استعار eM‏ 

أجم مؤرخو de Ul‏ أن FIT‏ ين القرن الرابع والقرن ue E‏ عشر 
لميلاد كانت قد وفعت فى حلة من all‏ كادت تقلما الى ربرية مطلفة» فإن العلوم 
gl‏ را و اه ویر اد عم الروءا نيون فقاموا at‏ بضعة os‏ ال AN‏ رهأ 
ف القرون الوسطی للد كورة T‏ انفا الى dodi‏ « ولولا ابا كانت مدوئة فى الا سفار 
ومودعة فى آغزان » ارال رسمها من لوحة الوجدود . فعاش الاس طوال ذلك المد 
ف غيبة من الل ما كان Las‏ أشدد الناظر ین Vala‏ ۳ !اكات ب مم فى بوم من 
لیم وین LL‏ ذلك فا کارا TENUES‏ بام من قبل Mal‏ لیس پا 
TT‏ صلة » وهی das yall uY‏ ۱ 

فاما قاست الاسلام دولة فى القرن السايم الميلاد ؛ وشرعت هذه الدولة فى أداء 
ما عبد اليما من إعلاءكلة الله فى sacco EE uo) V‏ وال اق 
Gal‏ والمجمى واسیا الصفری والترکستان وما وراء ell‏ الى حدود الصین . فلا 
ue‏ قتعم هذه الا وات العامة ی وجه ألدعوة الأسلامية؛ وا یمس متا ور الاسلام 
VU‏ ر القصية؛ ب يأب وا مد الى قارة كانت من یب 29 TT‏ 
وھی آوروباء وھی وإن كانت قد LL de Sheil‏ من القحولة المقلة V‏ قدمناء 
إلا أنه كان فى خزائها من علوم الاو لل ما ليس فى Land‏ ما تقذى حاجه || ale‏ 
PUR‏ اج دفائنه » والانتفاع بکنوزه , وقد جات سمو میادی الالام المامية بمد 
الاستيلاء Je‏ تلك الذخورات المقلية Ld‏ باهراء فإنها بعد أن | at‏ ادو Ls‏ 


اخذت ف lez;‏ والا كباب على تدارسها » فزادت فى مادنا ؛ وضمت الما ماهدیت 





————— aaa gee تست ی تن شم‎ ta ania emis isons ets 5 


اج تج Hy DD Pr‏ يسوج بجو بج AN‏ جود P eim AVR AE‏ عير بود Ie gi‏ واي مده وي يج PEA‏ 


۱۳ المسامين لاسبا نيا‎ es 


ی 








au‏ باجت‌ادها وكان ذلك كله ls‏ للثراث العامى العالمى من ا موات الذىكان فيه ؛ و بث 
ib.‏ جديدة اليه آمدها الالام بروج منه؛ فأعادت للانسائية آنوار ثقافتها العقلية ؛ 
ورونق حیأمپا الدنبه . 
أجم مورخو Jl‏ أن علوم العرب وفنونهم ای كانت سيا فى alie‏ 
الماضرة دخلت الى أوروبا من ناحیتین : من al‏ إسيانياء ومن ناحية الطاليا. SA‏ 
ee‏ العرب لاسپانیا» 3 Apin)‏ بفتو حم فى جنوب الطاليا et‏ جر البحر 
الا بیش التوسطء فتقول : 

OY ono uni فى‎ LLL y دنم ام ایس‎ 

gloanek‏ عد الك بن مروان عاملء على JU‏ أفريقا موسی 


TE ٩۳ »سنه‎ odo ess اسیانیاء وم اقا‎ S be 





a lad ان‎ 


LI 


حاف yo‏ مولاء طارق (RUB o‏ يها البحر globe‏ مر الفا 


من القائلة 3 فار er‏ على السفن bey: T‏ الى مضق جيل Ms‏ ¢ فاستةمله Yat‏ 


JM متانکات واسمة فى نلك المبات» وکان‎ d IS » جولیان بل ترحاب‎ ci ST 
بدون قتال . فلما‎ Las" اليه قلعة اليل الا‎ PH روديريك حقدا‎ lsk] | على ملك‎ 
لغ للك روديريك ذلك استشاط غضبا وز حف بنفسه على جرش ا امین فى مال ألف‎ 
الاستبسال‎ Je عدوه؛ ولا جل أن حمل جيشه‎ BA طارق بن زياد فتأهب‎ bis 
1 والبحر وراء‎ Soll اسفن التى نیم الى تلك السواحل قائلا نود : العدو‎ T 
على أن‎ liso رود يك يحنوده‎ lil وافام‎ Us . csl زاختاروا لأ نفس؟ إحدى‎ 
الاجأ الى سفنهم . فدارت‎ AM asas, Ee du وك أ عو‎ ge Lala 
pS رحی الم رک فى سول غواداليما ۳ ال عبر فیما السامون صبر‎ 
aid (Al) نا الله الم فاخترقوا جوش العدوء والفم المم!‎ ge أشدالبلاء‎ * 
» ا ع الواجدين على سياسة روديريك‎ e adas 
(0 





c? TE‏ المسامين لاسيانا 





فم إسع الا asthe‏ غير مرب » وجل 2X5 all‏ 2 عل أن اتی بنفسه ی مر الوادى 
الكبير » ففرق ؛ واستولى ال عرب على ا سلاب ذلك ار t‏ ول on‏ طارق‌طرفة عين 
t.‏ استغلال هذا النصر T‏ رسل «d no‏ تتری للاستملا: NT‏ مهات الدن » فاستولى 
قواده علىغر ناطة وقرطية وويرة وملقة, وأستجه» وسارهو بنفسه على JE‏ الى طليطلة» 
o‏ أخباره موس بن nal‏ ورجا خشی أن يتشقت جيشه الصغير فى ايلاد فيمطف 
عليه العدوفيبيده » SG‏ اليه يأر »لو قوف حتی gah‏ به» فرأى طارق بثاقى نظره 
أنه Vi y‏ رئيسه اضاعت من يده الفرصة ال del.‏ إذ يسارع الاسبنیون ال نتخاب 
ملك ج_ديد فيبعث فوم أملا C‏ على dl‏ عليه » و "n‏ الصاحه فى عصيان 
هذا الا عم » فسار » حتى , لغ الى طليطلة deos‏ | بلاقتال» وله بها حامية » و تالم سيره 
الى „ols 2 PES REY‏ 1 
obla Ll‏ مولاه موسی بن )2 كيش جدید فتح , له ida‏ کرمونة و Aa‏ 
ee‏ الى صريدة خاصرهاء وکان با فر سان من قبدلة الويز ينوط الذي نكانوا متغلبين 
à‏ اسیانیا فر ليقو موسى على loch‏ إلا sas‏ أن وصل اليه مدد من aul‏ عيد y»!‏ 
deus. PERS‏ دو پا یہ أ أبنه عبد مزال ور الى رسب 
وضرب الزية على Vi‏ مر تبودومیر الغو طی الذی كان Lbs. | E‏ 
الى طايطلة ؛ low‏ کان طارق بن زياد ool! uei ETAT ce.‏ ولوزيتانيا . 
فا قابله الأ مير عبد العزيز بن موسی ضربه بالدرة جزاء له على عصيانه silly p‏ 
ف الوقوف عند حد ما وصل اليه » ple‏ بتجریده من رتبته فى القيادة وسجنه Lb.‏ 
ova 5i gal d‏ لو لید ما وقم قم على طارق من الا Vola‏ م DEL‏ سراحه Solely‏ 
ptos‏ کال ذلك ره له e‏ عل ین ن A»‏ و اخلاصه فى أداء مرمته . 
لاوقف امس هذا التنازع عند هذا bl‏ عاودت اليوش الاسلاءية T‏ 


am 
a البلاد‎ Je واستوی طارق‎ TO Je le لصير‎ 3 cM تاستولى‎ bul] 


ارب ا رن RR my Me‏ اده + 





۱۳۳ السامین لاسبا نيا‎ es 


———— ا‎  — 


أنه 


خاف zyl m‏ : ع لعأون "nd‏ على فح سراقسطه اساب قوة "SE Las‏ 
rp? AM LÀ p ; ll.‏ شمه جر ره i U Lu!‏ حبال VE‏ 
مارا ثانت ae‏ اانا Du‏ 
تقليت aU Bn‏ ادوا A T‏ ال و le CAS‏ جاعات uke‏ ككل A‏ 
قم مثل مكانها 1 ون و ف k‏ كانت عليه على عبد الفتسم الاسلای . بورق 
أن Jas‏ ذلك عن مؤرخ 5G uel‏ 13 بلغ فى دلالته على عظم الا نلاب الزی آحدنه 


الاسلام UM T l‏ مع‌دوده 6 حتی‌صارت مشرق ق النور على ۰ d‏ تلك الغیاهت 


ware 


: لمربه‎ la 
واثنتين وعشرين سنه‎ ls غاب ل على شبه جزبرة اسبا نيا قبل المجرة الحمدية‎ « 
وستته هن مرا کش ؛‎ dail, a AX ee كأن م1‎ Visigoths LA y gh قبيلة لعرف‎ 


ail یخی ها نی‎ a i oad (y هزموا دويق‎ As ris, 


فما الاك lass‏ الویزشوطی (A1) ii.‏ ) حين دهم مرة آخری ؛ وکانت ملک إسبانيا 
de Jis ue‏ واسعه Je yi‏ م » ولسكن المسكومة h‏ كانت e‏ والأمة كانت 


is‏ اف من ماعات متتعادية وكانوا واقعن cz lez‏ ساطان الوس í‏ فكانوا 


يتقأذون E... 4 dial ou er^‏ الشر لعة „J|‏ ی کون p‏ ۲ ما a‏ ن القانون 


الرومانی وعواند القبائل ار مان فکانت SUV‏ حالة من al.‏ أخر بحيث لا لستطيع 
إمداد الما «Vb uas xı‏ وكان ree QA. RS aA Ue JI‏ الزراعيه ۾ وهی حالة (o‏ 


Ab JJ‏ والشم ۽ SEs‏ اضطم ادالمهود ull‏ آشده ماملاً Yi TEC‏ حقاد 


T prl من‎ 


والسخام على حكومة البلاد » a‏ 1 








e3 ۱۳‏ المسامين لاسبانيا 


س ل بیس مس 





Ca MI EIE 
فيل آن حتبا للسامون . فان غك أن آمرف ما آلت الیه‎ Lil] لك کانت ال‎ 
aT f AU فإليك ذلك منقولا عن الا ستاذ سدیو‎ o 44 هد أن احتلها‎ ult. 

من كتابه ) خلاصة تارجم المرب ) قال ما ملخصه : 

+ كان عرب إسبانيا متفوقين على Ail‏ ف الوم Malls‏ والأخلاق A SN‏ 
مماحبب AL‏ قسطيلة ونواره أن يقدموا الى فرطبة لاستشارة d‏ لذن كار | 
ET "‏ بتضلمم فى هذه الصناعة . 

Jul افون ف إتامة معام‎ Ce e و کال هؤلاء العمرب حيث وجدوا‎ E» 

نغارون ل على صراعأة تطبيقه » ویدینون بالساو 2 العامة لاميزة له هنم ase‏ فلا منم 
P‏ ی لاو أ راتسل مادا مت :ول ما صفانه انا أصة ؛ لایع ولون فى إنزال 

اناس منازلهم مر الكرامة على Ls‏ م وآ أمهم؛ ولکن على بز مج العقاية 
وفضائلوم النفسية» لمم م كانوا D ib sara A‏ علا کاب 
v‏ أل والتوسم فى الا عم د الصاطة » وکان خانا HE‏ لقن adsl‏ 
العدوان على الناس 

والنی ساعد هؤلاء العرب على aasi d‏ شاو من امظمة انسام دائرة pall‏ 
والفنون م٤‏ واا تشار المعارف å. Nn‏ يه فم » لهذا ذاق :هم أذة » i‏ 
وتنافسوا فى Kal‏ ما تازون ل به من الا ما A‏ اوعد . 

Gyles حاصاين على‎ staal ن شروط القيام همه القضاء فوم أن یکون‎ UE YT 
الا مي باقامته»‎ oly شسيده‎ EVI انم‎ ely ^ يكتبرز‎ el 
كل‎ SEM وقد عرف عم 3 لغوا رقيا عظما فى فنون العارة ؛ وكاو‎ 
سالیت‎ E رھ‎ 1£ JM gal لغيره »وقد‎ Va ماهر فى صناعته» ویشیدون بذ كره‎ 
. وزخرفما‎ jon 





ae ny‏ رهد ELI AR NB ELE ETUR me‏ ورج rmn AC PST‏ موده de gene ree A‏ احا TEM‏ بجو يع qu UE TIEF‏ بلج TA NETA ei‏ جد و 


۱۳۵ اسان لاسا نيا‎ c 


د وقد عل المرب فى مدارسهم علوم الفلك واطغرافیا والنماق والطب وانحو 
و امندسه + وا لیر oS} Sall,‏ اء الطبية Z lal‏ الطبيعى ؛ kou Mde ps‏ 
caa‏ 9 وحشروا الى SE EK‏ تيا نقلوها الى لغم م من se‏ قدماء اليونانيين وفلاسفة 
الاسكددرية: s‏ إل( جورت VU dy call‏ ة نی آخرالفرن 9E LL‏ قد Al‏ 
بعض العلوم عر المرب فا ظبرها لماصربه فا خذم ا ایوا رد ااسحرم د 

ale he اسان نون‎ d الفنود, والصنائع‎ AR 

: كور فى هذا الصدد‎ ETSEN 

lly‏ من ناحية الصنائم والفئون ol‏ عرب إسيانيا أخذوا ما عثروا عليه مما كان عند 
الرومانيين » والفنيقيين ذأمکنهم پواسطنها استخراج العادن القأبلة للعارق » ومعدن 
الزثبق » وم غفلوا حتی استخراج ا اقوت من معادنه بقرب saa‏ ماقأو حاد یک میر اس 
وغاصوا فى البحر فاس_تخر ielo 1, SDN PEE‏ الدباغة xL‏ 
SES‏ وتیل وبلنوا آقعی لیات فى صناعة الا قشةا ار ally s‏ 
ی رد وس سلجم مرب الا Jes‏ ىكل مكان . 
فاشتمرت مدن با OUS‏ هذه l‏ ن اعات» 14 لی الاح طلء vil‏ لا a‏ س‌حر بر 
غرناطة » ولا ey‏ السروج o ALI,‏ الواردة من قرطية » ولا XN "n‏ 423 الصوفة 
اتی كانت لصنع فى قونسية . کا اشرت m à n‏ ف الا هواس 
واشتفل العرب غير ذلك باستخراج ال بوت ودودة الصباغة والعنبر الام والبأو ر ral)‏ 
وهو البلور الستخرج من الصخور» والكبريت . وبظن أنهم استعماوا التحاويل 
dead‏ تسمی الا ن تلكوت 

دوما ye ph‏ عرت eel ull‏ عدوأ | أشد العناية بالفلاحة» ex‏ الى درحة 
رفيعة جدا ؛ وأبدعوا فى الرى el‏ إبداع » وبدل عليه مافءاوه فى Jes‏ ( هوسطاه) 
الذى یقسمه نهر ( طونة) الى قسمين» فإنهم وقفوا تیار هذا اہر على امد نحو فرسخين 








es ۱۳۹‏ المسامين لاسبانيا 








من مصبه بواسطة سدء ثم اشتقوا منه سيعة جداول : UU‏ فى ناحية ؛ وأرامة فى toll‏ 
ayes‏ يفتحون كل فرع منها فى بوم من أيام Esa‏ حیث lag,‏ 
فيه الى الستوی الطلوب » ليرووا ما ريدون ريه من الأ راد ى المالية . ثم سدوا 
al‏ كل جدول من هذه اطداول السیمه فاشتقوا منه جداول Les X dy oh‏ 
فى ساعة معينة لعد حصول‌الارتفاع فى المدول الرئيسى » فاصدين بذلك أن تمل الماء 
ا «M‏ لا" رض . فكان كل جدول بفروعه الثانوبة بشبه مروحة death‏ 
جداولما الى كل انحاه . ولعدم احدار c‏ ذلك السهل امحدارا هندسيا ندرا 
جعأوا له مساق صغيرة وقناطر متتصلا بها عار AA‏ وزع على اأزارع . ثم lo‏ 
YUL‏ کن سفیه بهذه الوسائل P LK‏ حفظوا old!‏ ااضرورية لما فى حياض 
تستمد منها عند الماجة . وجلة القول E‏ 1 3 هندسه الری بهذا السهل إبداءا 
استحق معه أن بلقب بيستان Alen]‏ 

« وقد توصل العرب بفنونهم الرراعية اللتقنة الى اتتغلال الاارش ثلاث مرات 
السنة » وادخلو els wl] dl‏ الا رز والقطن والتوت وقصب السكر والنخل 
والفستق والوز ودوحة السكاميلياء اطراء والبيضاء وأزها راو بقولا لا uae‏ نات كلما 
فيا بعد الى جيم البلاد الأورية » . 

ارتقاء url‏ فى La‏ مت مکی اماو : 

اقول للؤرخ الذكور أيضا فى هذا لسن 

« أما من الناحية UIN SEM‏ الذى Kle‏ السامون من إسيانيا ست 
عواصم » وثمانون مدینة QE BAS‏ مدينة متوسطة » وما لا (gat‏ من القرى 
والسكفور والضياع . 

sul 0‏ 053 قرطبة وحدها ۰۰ پات Vra‏ مسجد و ۵۰ ea‏ 
وه ۸ كلية و۰۰٩‏ جام . وكان Xa‏ ملیون أسمة . وبالقابلة تمل أنها اليوم ليست عإ, 


ا nae M eR‏ مس “FID PMY OTF” AR re‏ ا ا ا ویو و بجر سر ا 


€ 


meriti‏ یدوجو c "P LAT TS ANI‏ وه جر دز اج ی و 


فتح السامین لاسبانيا ۱۳۷ 


ما کانت عليه ام coul‏ ولا Je‏ للاس_تغراب ol‏ الخلفاء تنافسوا فى رانا 
وزخرقنها a gian LE Ga‏ عليها من الا موال . ومع هذا فلا بزال عل الدعش من 
كثرة ما بذله العرب من الا موال على مبانيهم فى إسبانياء فن مسجد فرطبة الباق 
elas 5N‏ فى الفخامة ااسحد الاموی بدمشق . طوله ۰ قدم وعرضه ۲۵۰ قدما 
IT‏ عرضه الا عن ۳۸ ada Le ۹ PEUT av‏ ۱۰۵۳ ودا من Cus Ml‏ 435 
من جرة المنوب ۱۹ ابا Élia Uy‏ من حاس التوج؛ وهو الفحاس الذی تصنع منه 
دافم » وأوسطها مرصع Zia‏ الأب » وبأعلاه ثلاث أ كر مذهية فوقبا رمانة 
من المسحدء وله li eA ٤۷٠١‏ حدها من الذهب الخالص وهواموضوع ف v‏ ۱ 
وکان تصرف على هذا السجد فى كل عام ۲4۰۰۰ رطل من الريت Wey‏ رطلا من 
لعنبر والعود والقاقلى .وكانت هذه الدينة ناء بالمصابيم الى الصباح ؛ وكانت شو ارءها 
لطیب بروا 4 الزهور ؛ وكانت فى متبزهانها وميادينها العامة جوقات موسيقية تعارب 
ssl‏ نامیا 

Ulo‏ مدينة زهرة ال ی کانت Af‏ على بمد فراسیخ قاياة من قرطبة فقد اشنهرت 
بعر ALI‏ عبد الرجن الثااث على شاطىء مهرالوادی الكبير ؛ فقدکانت قباب هذا 
sail‏ سرفوعة على 4۳۰۰ مود من الرخام e LA‏ لنقوش؛ وكانت أرضه مباطة 
الرخام المختلف الألوان على شكل پستوقف الا نظار ؛ وكانت حوائطه مبطنة بالرخام 
Ua‏ على نلك الصورة ؛ وسقوفه منقوشة باللازورد والذهب ual‏ وکانت فى غرفه 
GL‏ مياه عذبة تنصب فى أحواض مرت الرخام الناصم البياض والبشم التنوع 
الا cen‏ وكان بشاهد فى قاعة جاوس اللايفة فسقية مخرج من وسطبا صورة بحمة 
من ذهب Alas‏ فوق دأسپا اؤاؤة عظيمة ؛ وكانت تلك البجعة من صنع مدينة 
iaa‏ » وأما 50 25 فکان قد آهداها ال Atel‏ الك لیون اعدا Jes‏ 
إسبانيا ۽ وكانت حول الةصر بسانین واسعة فى وسطها قد رمنفرد E Aana)‏ فيه اللليغة 





WA‏ فتح المسامين لاسبانيا 


de >) Aa)‏ من القنص ( وکان AV‏ القصر الأخير NUT‏ عل UY‏ من الرخام ذوات 
تیجان ale‏ الذهب . وكانت d e‏ وسطه dele ne‏ صفاء البلور وتنصب من B‏ 
الدافورة على ceil nen ataa‏ ۴۳ إناء pasan nwa‏ من الفرفيرى ۲ 

ومع کل هاا # استنةدخاناء | Ul.‏ 2 1 جيم أموال gael!‏ )> 4$ الدن والقعور 
بل افق een‏ فى lf‏ رات ناقعة ؛ فد . PUE‏ اک قداطر ilo bus,‏ 

بها حطات ovd‏ ؛ وش فى قرطية مسجدا . ور iat‏ مل فما أسافنا ه لعا أن عرب 
T‏ انوا 3 UE D dad ds‏ 5 عاق pee‏ امد | لبلاد ؛ ral‏ شوقون 
3 هد تيم A ei‏ و على y‏ طلاق 4 PU‏ 

"XL e ARI )العا‎ PS BN Vy on aklā 2 ما‎ BV 

وبذلك فقد f‏ من بريد القارية o Ov‏ ميانيا حت حكومتها الذائية وحكومة 
pos‏ عواد لمستطيع Je vey!‏ ع ad >= JJ‏ عل و الروح الاسلامية hase‏ ا 
Jl. 3 Nl‏ سلدان .5 فان Ula 3) ۳ 5l oma Fens‏ ل العرب الم T ne. A iul‏ سان 
معده ده cA ST dia v‏ هده da yi‏ 4 الفتية | ء على الشعوب iij Je‏ 
الا 4« K n Yu PETRO "T 44 AS my‏ مده 4 تقوم بمدها Yid‏ رص 3 


Go P s 





فضك الافادة والإستفادة 


دخل رجل على أمير المؤمنين عبد الاك بن dla‏ فكان لا بساله عرشىء الا و جد عنده 
عاما . فقال له : آنی لك هذا ? 


فقال الرجل ds‏ أمنع قط يا أمير لو من عاما آفیده و ار de‏ وی کت 
إذا لقيت الرجل celei ical‏ 
وقال عبد الله بن الارك لصف Ule‏ : 
صموت إذا ماالسمت زین آهله وفتاق أبكار الكلام eal‏ 
وعى ماوعی القران من کل حكة وسيطت ل الا داب el‏ والدم 


S UR PSU hee‏ اماما و ی وه و n‏ وما مدع ريوع FERE S M‏ > م وی میرن دای 


meurent niet PT لعجيو‎ eres SORTER ونه سس و‎ ATARI A e rentem ptm qu 


BÀ 


۱۳۹ 


تاريخ العلوم الدنية فى الاب الع رب " 


کر فى مقالنا السابق عن ZU‏ العرب فى العلوم ial‏ ما کان من RES pl‏ 
العلوم الفلسفية والر Lol‏ وتطورها نی ول عصور الا Mic‏ وا ep delà‏ 
العلوم فى الشرق والغرب . 

بقیت الفاسفة كسائر العلوم الدنة بعد ذلك زمنا طويلا حل اضْطباد بمض sle‏ 
OLY‏ السنیین برغم من المبود البارة التى LBA‏ أنصارها وعبذوها « علبامن 
العاوم لد ولاف متناو اد الشمب» وتشرها ي نهم » ووضعهأ فى مصاف العلوم 
العربية الأخرى » و يستقر لما وجود إلا بفضل " بعض eura s ME‏ 
ls ol ox lal‏ من ldall‏ اأسامين وغيرم aeu:‏ كانت الال PY‏ فى ممالك 
الاسلام بالفرس de Gad » ET‏ وارتفع de WE‏ رءوس أشه رکتاب 
الدب العرنى فى هذا de Lad‏ وجه الا طلاق » فكان لم أبمد أثر فى اجاه 
ata‏ الفسكربة فى أوروبا حيث انتشرت فيما التعالم ا V‏ رسای نود هن 
Ue‏ وفلاسفة الا غريق بفضل التراجم التى ظبرت على أيدى العرب فى هذا red‏ 
وما تقدمه . 

وأشبر الو لفن المروفین فى هذا الغمار بين علماء الاسلام sal‏ بن فى هذا £3 
هو بلاشك gl‏ الحسن بن سینا » ولد بالقرب من مدینة ضاری عام ۳۷۸ ه وقفى 
حياته فى خدمة الا سرات الفارسية امالكةء فدخل بلاط وح بن منصورالسامانی وهو 
فى السابعة عشرة من of‏ بعد أت تم على ex‏ شفاژه geet disti dass‏ 
سنوات » Lag‏ رحلاته وأقام طويلا فى « جرجان » وبها وضع أشبر sla ge‏ «القون 





(۱) مترجة من VU‏ قلا عن کتاب > EN‏ الادب العری c‏ .ستیرق GUY!‏ الكبير الاستاذ 
الدکتور < بروکلان > . 


(4) 








"m. ناريخ العارم المدنية فى الأدب‎ es 


en ات‎ 





——— 





فى الطب : de t‏ کثیر من ilb‏ الم ؛ تم عون وزرا لشمس الدولة فى y‏ 
واصط‌ده خافه dle p "TEN ps‏ الدولة فى Sealed‏ »ولوف A‏ 
"x ale iss] d.‏ عام ۸ ۵ + وكانت موهيته العيقرية متعددة النواجی» 

فكتب ف الفلسفة رسائ ل old 5- Lala aS‏ فى النطق والطبيعة وفما وراء الطبيمة 
( العلل الأ 435( els‏ فى أول old‏ بعلوم لفات , فتعرف عواطنه الييروق وتعاونا 
فى العمل على تقدم هذا لفن + ووطع فیه Jl ET‏ هامة gës‏ الاجسعی الذى وضعه 
بطلیموس» ولكن شهرته بلغت أوجها فى مام اب “gee‏ هوأ كر 
حجه فى العام الاسلای مدی قرون طويلة » ولايزال go‏ الا | 3 مر جماعالیاً خصوصا 
فى بلاد E‏ وترجم هذا الكتات > زمن لعيد الى AAT Aa!‏ » فكان 0 
pu‏ الطب فى العصور الوسطى فى جيم PONI "X‏ 

rl» البحتة » بل أمددت ت الى‎ T T تقتصر مواهب ان سينا عل الا لیف‎ , i 
rm iine أسلفناء فظبر 44,5 لطم ال وله مقطوعات رائعة‎ uke 
. والفارسية‎ 

ازدهرت الفلسفة فى هذا العصر ازدهارا منقطم النظير على آیدی عاسا» العرب 
فى بلاد الأنداس "nm di pem‏ 
الشرق » وقد یکون السبب الأول فى ذلك تزا Ve‏ اد نداس على لعضيد العلوم 
وال داب تزاحهم فى n‏ السيابى . 

وأقدم فلاسفة الا نداس العروفين هو مد بن بأديه الولود فى «سرقوسة » "I‏ 
فى بدء القرن السادس من اهمحر aras è‏ إشبيلية » نم انتقل من الى بلاط ارا دطين 
عدينة فاس حيث مات مسموما lgh‏ مر الطبيب الشهور gl‏ السلا بن زهر 
فی عام ۵۳۳ ه , وله مؤافسات قيمة فى الفلسفة والطب والعاوم الطبيعية ۽ ا اشر 

FR 


anal!‏ تس سر à‏ مجه از 


VI AERIS tpe ae‏ رم ا se‏ يمه وا تس ل ود 


EE aa بعر عرد سيم مس موث‎ eme e t 


تاريخ العاوم Gall‏ فى الا دب العربى ۳۱ 











MI الرابطين اہر تمد بن طفيل وذاع صييته » وكان فى أول‎ > INT 
يعقوب يوسف»‎ gU لشفل منص بكانم اسر لا غرناطة الى أن عين طبيبا‎ 
شمو هرهز لئاه وراق الن انلها‎ N كل مك‎ oan لان ل‎ 
حى بن یقظان » وفیها يفسر نشأة القريحة البشرية دريحيا فى طفل ولد يجزيرة نائية‎ « 
A وترك بها فى عزلة‎ 

us,‏ فلاسفة JA M‏ هذا المسر هو بلا شك تمد بن رشدء ولد بقرطبة 
عام ۸ ودا ale‏ الدراسية ما . وق سنة ۵4۸ ھ او تمدن طفيل فى بلاط 
حسکام مرا کش الذین عهدوا اليه يوضع i bil‏ جديدة لاتعلم العام . وفى سنة ۹۵ م 
بل اضيا لدینة إشبيلية » ولکنه ما ليث أنثرك هذا النمي مورا لمودة الى موطنه 
ر بقرطبة . وم لستقر به القنام طو یلا حتی استدعاه ۲ لعقوب يوسدف 
di‏ مرا کش وجمله طبیبا خاصا له » ثم ين al a‏ قرطبة الى أن d»‏ 
pad‏ بن بوسف» فأمر dead LiD‏ اله الفلسفية التی رمته بالا اد والز ندقة » ولكنه 
أفرج عنه لعد ذلك واستدعاه ای مرا کش حيث وافته ٩ SAM‏ صفر سنة 0۹۵ ه. 

NNI JT‏ امات ارب » ونشر ماوع لمأ من تراج test‏ مع تمليقات 
عل ا و تفاسيزفيمة ها نز اقمع فك آوروا السيحي ة كيف تنتف من ءإ هذا الفيلسوف 
الكبير أ كثر من انتفاع dal‏ ومواطنیه کا كانت امال فى آغلب عاماء وفلاسفة 
هذا المصر الذين ایهم يرجم الفضل فى إحياء العلوم » ووضع أسس الممضة الفكرية 
ا ها بعد ذلك فى جيم اعا القارة الا Ao,‏ 

وآخر فلاسفة الاسلام فى بلاد الأندلس هو عبد الق بن سبعين » وهو سليل 
أسرة غوطية ولد تمديئة « مورسيا » باسيانياء وكانت تغلب على دراسانه dla poy‏ 
الفلسفية ET‏ اللوم الباطنية اللفية التى بلغ اهتامه بها أن أسس طريقة خاصة . 
وفى أثناء [قامته عدینة «سبته» طلس اليه عبد الواحد زعم للوحدن أن ds‏ الرد عل 





۱۳ ناريخ العلوم المدنية فى الا دب العربى 





بعض الا ستلة الفلسفية gl‏ وضها الا مبراطو ر فربدريك deal‏ ووجبا ال dde‏ 
بلاده « logge Jas‏ كيرا ی وضم الرد معلقا ale‏ معلومات قيمة فى تاريخ الفلسفة» 
غاءت |حابته وافي وأحرز I‏ عاما واستحسانا كبيرا . واخیرا رحل الى الشرق 
SIC lab esl del realy‏ ن كلا ed‏ ف‌دراسانه زادت هوا جسه وعدم 
اطمئنانه » الى أن توق منتحر A‏ کا السکرمة عام ٩0۸‏ ه . 

ومن علماء هذا المصر امبرزين العام الصرى جال الدين af‏ بن سال » ركان وسو Y‏ 
سیاسیا اسلطان paa‏ « بيبرس ؛ لدی بلاط « مانفريد » بن فريدريك QUI‏ وخامفته 
ف ملك صقلية . وض جمال الدين pdt‏ النطق أسماه « الامبروريه » وأهداء 
الى ملك اللاد » ثم أعاد نشره بعنوان آخر تعد عودته الى aby‏ 

ومنذ القرن السايع من الحجرة بدأت SL‏ الفاسفية eg‏ فر تق هما لا 
مه X‏ کر بعد ذلك pas‏ € ولو أن ille‏ الشکلی وجد من MI‏ من Xl,‏ 
ayoli‏ للاستعانة به فى دراسة العلوم cil‏ فظبر من ad‏ أمثال على االكاتى 
التوق سنه ۱۷۰ ه وله فى عل المنطق مؤلف (e‏ » ود السمرقندی الذى وضع ق فن 
المدل والنافشة Ug‏ بق 1" را على مدارس التعام قرونا cd gh‏ فكان iall‏ 
البالغة » والستند القوی » والرجم EX‏ فى هذا الضیار . 

واما العلوم الرياضية البحتة والتطبيقية banal s‏ + ن علماء هذا العصر نفر غير قليل 
"us‏ «لأسامين؛ وظبرت لم مفيها مواهب pL brent [PENIS‏ فی‌ضر lll s‏ تمددة 

ما تر خالرة ALG DIAS NATI‏ مس من الطحرة AE‏ ين ايم » 
E g‏ الى مدينة البعمرة » وما ليث أن ذاع صيته حتی استدعاه gon‏ 
لمع ee‏ فیضان النيل طبقا اشروع کان قد أعده لذلك ؛ ولكده | ل لستطم 
تنفيذه » م اتن اليه إحدى الوظائف الادارية» ik da‏ ! ميق be‏ بل 


عضب A2!‏ صدی 6 zl.‏ ی زمنا طويلا "TRUE ds c‏ عام £V‏ ه؛ فأعيدت AN‏ 


AEAN مع‎ MR MS ht teer TEA eer perennem PATIO EI APP UE سود مسي موس جص‎ AH HAT rim ERS 


EVE AE — 


—— ee 


۳ العلوم المدئية فى الا دب العری‎ e 





آمواله a‏ الممية dy cl ii is‏ مصنفات عديدة 
فى pma‏ الا لات( عل اليخانيكا ) والفاك es‏ الشوء والعدسات . 

dl ميدان العلوم المدنية الشاعر الفارسى المجيد تمر انیم‎ eli ual, 
والطبيعية» واشتذل بالعلوم الفلكية وهو خدمة ملك شاه الساطان‎ Ab JI فى العلوم‎ 
الفارسى القديم لاب السنین‎ e sadi وأدشل تمديلات هامة على‎ poi sac) 
polo وتو سنة‎ » abl عل‎ dU. الشمسية » ووضع‎ 

وأشهر أعلام للؤافين وعاماء هذا المسر على الا طلاق هو بلا جدال نصير acl‏ 
التوسی c‏ ولد عدينة « توس » عام ۷ هھ ded) am liis‏ ی js yl dade‏ 
gale Y!‏ ركن الدبن فى « قبستان » ثم Gh‏ يبهولا كو أمبراطور الذول سنة 54 م 
حيث أ کرم وفادته وأعلى من شأنه ورافقه نی غزوانه وشيد له مرصدا فى TP‏ 
ولو عام ۲ هھ مدينة بغداد . dedi Auf. Situ)‏ مواضيع ختلفه عديدة» 
وظورت مواهبه فى ضروب شتی من العاومالدنية والدينية . واشهر مصنفانه وأوسعها 
ذوعا کتابه ای وضعه فی مول العفاد ؛ وکتب فى الفلسفة عدة رسائل ا 
العربية ما وضع مؤلفا فى Je‏ الأ خلاق بلاذة الفارسية» واهتم كذلك بالرياضة c All‏ 
فا خرج Acad WGI‏ بعد ad‏ وتتقيحهاء وهو أول من قام بدراسات واسعة 
فى عل حاب الثلثات ؛ واليه يرجم الفضل فى وضع أسس ثابتة له على أنه عل مستقل ë‏ 
call‏ ووضع نظاما خاصا املاج ابن ساطان قازان» وأخير | cal‏ بالتنجيم كباق علماء 
عصره ؛ فوطم رکتابا فریدا نی نوعه فی قراءة الستقیل قل الرمال . 

وأما العلوم الطبية فبقيت فى آغلب الا حوال خلال هذا الععمر مقصورة على Me‏ 
الود وللسیحیون : الذين كا نت جبودم النظر يه v d i‏ وضعه أ بقراط وحالینوس » 
واسكنهم قاموا بأحاث تملية كانت سیبا فى تقدم فن الطب تقدما Ligne‏ وأول 
من اشتفل پدراسات الطب من عاماء هذا العصر العروفين هو الختار ابن بطلان» 





vet‏ تاريخ العلوم المدنية فى الا دب العربى 








تاشتهر عديئة بشداد فى النصف الا ول «aic‏ ن القرن oat bl‏ من TES‏ م غادرها 
à‏ رحلة de‏ الى مصر PUE‏ ابن رضوات لساجلة de‏ قامت يينهماء ثم رحل 
من مصر الى القسطنطينية وملا الى أنطا كية حيث توف a too de‏ 

ارت اس ابن زهرف بلاد الا نداس » وحمات لواء الطب LED‏ جيال متعاقة 
As)‏ ۳ العلاء بن زهر » وكان فى خدمة coal ll‏ وتف بأشبيلية عام ۵۷۰ ه desc‏ 
بعده abl‏ عبد اليك فيداً حيانه فى خدمة الرابطين أبضائم الوحدين » وتو فى كذاك 
Alc‏ سنه ۵0۷ ھ . 7 خلفه ابنه مد وكان طبييا خاصا ليعقوب النصور» djs‏ 
كرا کش سنه ۵۵۵ ۵ . 

AL MU,‏ غير السامين فإن أشهر عامائهم فى هذا المصر هو بلاشك الطبیب 
ac!‏ موسى بن ميمون» ولو أنه أحرز lla en‏ عا له من الا راطع عل الديانة 
المودية 6 ولد موبی بن e‏ بقرطبة عام ort‏ ه وطلب الملل على ابن طفيل 
وابن رشد » ورحل الى مصر على أثر اطم اد الا مير ا موحد عبد اومن للسيحبين 
"rm‏ بها مدرسة لدراسة التلمود » ably‏ بمد ذلك صلاح Lido cyl‏ 
dyes ils‏ ثقته فى هذا النصی الى أن وافته النية عام ٩۰۱‏ ه . 

ونشط العاماء کذاك فى هذا المصر بدراسات عل oll‏ للاستعانة ele Nds‏ 
الطبیه » فاشم‌ر er^‏ عبد الله boc‏ الولود عدينة ملقا؛ Ae i‏ الى مصر 
EO MM‏ بلاد الاغریقلدرا سة طبيمة النيأنات و خواصهاء Por‏ التحق مدمه 
el‏ اسکامل بدمشق » فلا توئ الاك فی عام a we‏ رحل الى القاهرة وأقم بها زمنا 
لسرا »لم عاد الى دمشق حيث وافته ill‏ عام 545 ه . 

nals‏ كناك Se‏ ب بالعلومالرراعية » فازدهر ت م الاد ال ud‏ و بلغت مر التقدم 
درجة ل لعرفها البلاد من قبل » وأخصبت نریم وزادت Moa‏ بفضل HU‏ 


yet: i ie‏ عاماء العرب E‏ هذا الغمار مر الا .4 4 العامة العملية به ی * ام 








الذى ذاع صبيته و بلغت شم رنه أ وجا فى النصف الا ول منالقرن السادس من CB pal‏ 
فوطم م Ul Sa‏ جليلا فى هذا Jl‏ علم نقل بعد ذلك الى اللغة اللائيئية » فسكان ححة بالغة 
فى ea pat‏ وصرجم IS‏ عاماء أورويا سنين طويلة . 

ولاة للدراسات selec shel JI‏ التيغائى التو سنة ٩۵۱‏ هكتابا قم فى علر 
الا ge also as udo s‏ ادن liac ber Weoley oy MI‏ 
الكانى أيضا بمؤلفه فى الب والميياة التناساية الذى Ja‏ الى اللغسة اللاتينية وذاع 
lesley‏ 

وانتشر co‏ كذلك فى غضون هذا paul‏ مؤّلئات عديذة فى السحر وااشعوذة 
والتفاؤل ca ge elel‏ کون daa e lU‏ الا دب العرى» الى أن وضم 
لکانب aust GUT, 9b oo Jae ul‏ على أضاليل هذه الس الك لتحذير 
العامة واتخاصة من الوقوع فى حبائل من تصدوا للدفاع عنها ونصیوا أنفسهم EN‏ 
بالناس والتخرير S A sin‏ 


یم — 


piesi الاحاديث لنبو‎ AS s 


هذا كتاب وضعه الا ستاذ الفاضل " عبد الله بن على النحدی القصیمی » وقد كتب 
تحت امه : « حتوی هذا التكتاب على الاحاديث النبوية الى استشكلتها العلوم BALI‏ 
من طبية وجغرافية وفلكية وحسية H‏ . وفيه بيانها بنفس العلوم الحديئة . وسيجد القاری" 
فى اللكتاب مقالاحيا للدفاع عن صوص الدئ المقدس » ومثالا حبا AE‏ الفلسنى العصرى » . 

وقد وق الا ستاذ s‏ اشترط » a‏ باحاديث فى موضوعات شتی » Ai ap djs‏ 
والدناع عنها والتوفيق بينها وبين العلوم الحديثة . 

فنشكر Pal‏ الا ستاذ الفاضل Ss‏ على الدين » وخفوفه لإذياد عن ضته أحسن ما غلك 
من بیان » راجين له التوفیق والسداد . 





۳ 


میا مر 

هذا اسم أول كتاب تناول الكلام فى السيرة المحمدية على الأ سلوب العصری 

الحديث» فکان لواضعه الدكتو ر د حسين هیکل بك فضا التتجديد فى هذه الناحية 
من البحث الذى > س الاسلام من مكان قرس . 

TRUM‏ قف الناظر فى هذا LLI‏ جال مظبره » وحسن تبویبه ؛ وتوفر 
dug esu‏ لس يم الفاری 5l‏ يقف عل أى موضوع أ او فلك قبل اد zale‏ 
hd See‏ النی ا Jus, als d‏ بتكاف Ae‏ 

ادا تصفح القارى' الكتاب il‏ حیال حوث مستفيضة daz‏ فيها المعية 
الدکتور هیکل Lie‏ باهرا» تاره لحر يانه أن Ge‏ رها فى ادوار هذا £3 
الحافل بالعظائم » فتمر به على صفحات آملاها الا مان الراسخ ء والغهم اثافی» والنوص 
dai‏ الور ؛ ممالا نبالغ إذا Uls‏ إن هذه الصفحات من <سنات هذا المصر فى البيان 
والبحث العميق » ولا نشط إذا حكننا بأنها من الطرائف ال کتب لما انلود . 

ليس مؤدى هذا الا طراء أ تنا نوافق ISU‏ على کل الا را ۲ Maas‏ ا 
که کتعلیه اسیاب انلصومة ن السیحیون والسامین» آو تقربره بأن الا rays‏ 
لما فقدوا الروحانية هبوا يتاسسونها من الذاهب المندة عم لا نوافقه أبضاع ل كثير 
ماجاء فى صلب الكتاب من الا idu mS‏ قرش اما كانت 
أشبه يجمهورية حرة » وکاعتداده فى دحض نعض الشبهات بقوله : « العظمة GAY‏ 
لقانون» ؛ فان إن Yo Vode‏ حكامء را Lal‏ فى السکتاب + لاعت ۱ الى الع بصلة 
ao SUL ss‏ ان هه الهنات Y‏ تنقص من ded‏ هذا الک 0 
ولاخحرف | Uei‏ كتاب فى الأرش » فبى لا bac‏ أن نكيل الثناء 
للدکتور هيكل ne‏ حساب e‏ راہ ہین أن بوفقه الله لا مرا s sil az NORTE‏ 


ا جب جم و onte FTIR‏ مطل teo tnm ema‏ مرج رو رو و rele‏ مه عا 


اکا “hehe‏ وبح روم وي مو rp‏ عدوي لبا بد 


۱۳۷ ACE 








3 هذه الناحية joa‏ واا الاسلامية 4 فی فى حاجة إلى J AS‏ مه lead‏ 
هذا ا 

و لمد فلا حوز نا أن عم هذه الكلمة دون أن o us‏ تلك القدمة القيمة التى Jai‏ 
ven ERE walo 3 ۵ pam lol: Lei‏ از AF - ۳9 NI‏ مصطق الر Lo él‏ 
YI lag‏ زهرء إشادة Ta‏ هدا S‏ + منه قبل الط LG. (uh‏ 


Te 


sasebs Ys zd) TT‏ خصائص خاء de il be f‏ وس 
و آسرار الاسلام al Nes‏ مرو لقن مدهب Jal‏ الہ 5 فى البحث 
والنظر والاستقصاء » ماب عل کل متصد ده البحوث الاسلامیه آن یمه 
ویترسم طریقته . وأشد ما يأخذ باب الا glad‏ فى هذه البحوث تلك الدائرة الواسمة 
نی خطها فضیلته لابحث عن حقيقة الاسلام Asi‏ دائرة et che‏ الىاولات العامة 
والفاسفية » واطلقت عقل الباحث من تاك الناطق الضيقة التى كان یتخیط فما 
ولا يستطيع 0 oad‏ ما يستطيع ال ان من شذاء روحی یکتفون & 
"mov‏ غذاء غبره . وهنه و کته کج ان دیا مصاع للاسلام فى هذا 
لمع ؛ بل هی bE‏ التجديدية التى ستكون » ولا الة؛ سببا لظبوره على الدين كله . 
وإنا حرصا على هذا المبد dl‏ الذى la‏ إمام ادن البوم» راینا آن نفشر هذه 
القدمة» Y‏ خدمة لکتاب الدکتور هیکل ؛ فقد قأمت اطراند اليومية قيانا بداك؛ 
ولکن تدوينا لهذا N S Joh ile Sabb) d spall‏ قر ير ومری 


2 


وا القاری" مقال حشرة صاحب الفضیلة الا ستاذ الا کیر ‏ 

وماد و A>‏ الا QU‏ عل الا وف وهومشوق لف ما ی الکون حرط يه من 
شان وخصائص» LE,‏ آمعن alld‏ فة ظررت له عظمه لا من hs T‏ 3 
وظبر له ضعفه وتضامل غروره؛ ونی OLY‏ صلوات dl‏ عليه شبيه بالوجود . فقد 


(^) 








| 


dof shim ۱۳۸ 


e M — —— ات‎ 








جد العهاء منذ أشرقت الا رش بنوره تامسو نواحى المظمة الانس نف 
و ناسون ài dos alla‏ جات قدره فى de, die‏ وعامه . ولو E‏ اسستطاعوا 
او صول الى ثىء من ll‏ رفه » فقد فام < حتی الا NICS‏ امرفة » وأماميم shee‏ طويل» 
و تمد شاسم » وطریق ARN‏ 

«والنبوة هبة نها تال الکسب ؛ لكن n cie de MAKE‏ 
لماء والقادر عل clue‏ الله Jat Le el‏ رسالته . ود صلی الله «le‏ وسار أعد 
لأن يحمل الرسالة للمال a «xl‏ وأعد لأن حملا كل 
رسالةوأ کل دن ؛ SVs‏ بم به به الا نیاء وارسل ؛ ولیکون ab‏ شاه sd‏ 
الى أن تنفطر cell‏ وتتکدرالنجوم »وتیل الا رض غير الأرض والسموات . 

elai ی قضیه فرغ العلماء منها ؛ ب فد شا‎ Gy نساء ف التبليم وأذاء را‎ NIA une 
ماع النبوة واختيارم ها . وهذا‎ aya فضل الاختبار فى التبليخ وأداء الا مان بعد‎ 
تبیغ تقيجة حتمية لانبوة لا مر للها . غير أن الوح لايلازم الا نی فى كل حل‎ 
عتازون عن سار البشر‎ « bal io م‎ t ( er^ pro الصدر عم » وی كل قول‎ 
. عليه أحيانا‎ e era امد صدوره ؛‎ init, à Y dl أن‎ 

"P‏ صلى ail‏ عليه وسال pa ab‏ عن ربه » ول تبین له الط-رق call‏ یتیمها 
en‏ وی ale‏ و ولآ مرف dis‏ وعامه وفطنته کا یتصرف غيره 

ن العاماء والمقلاء . وحاء ٠‏ الوحى مفصلا اطعا نی کل ما بخص ذات الاله ووحده» 
وصفانه Ly coole ifs‏ يكن كذلك ث فما ينص ان الاجياعية للاسرة واأقرية 
والديئة والدولة منفردة ومر la prs dad‏ من الدول . dle Su‏ وا سم t‏ عن i he‏ 
انى de‏ الله «le‏ وسل قبل الوحى ؛ luas‏ مدى فسريح لابحث عن تلك العامة بعد 
الوس + دصار مبلغا عن ay‏ داعیا اليه » lub‏ لتاك الدعوة و ربة الداعين Lilac‏ 


i 4a NI T zs Pepe‏ الاسلامية IT‏ حر ۱ ما PVP 4 lees: leiss‏ اسع 





(PATI COR o تعد‎ a Is Lei ns rome سوه بجي جا‎ n qus Renten d يوج يج نجه‎ PIF + rp e موي‎ AT FUEL UNS VLL NEIN ATE Aire عدم یه معان رميق‎ mm عله‎ a LL سس سه سد‎ Ll 


A و وج جو وس وود دوم سوه وود اس با‎ ny وج‎ —— H— 


و مر جو لعو دزیر NES TP rs‏ و emite‏ جرد QUE AR‏ ی ود 


+ a #ك‎ aL 


الصلات والروا بط فيهاء و بیم| وبين غيرها um‏ . وقد أقام المدل فى ذل که » 
pos All,‏ وطواف ما كال العقل يسيم إمكان التأليف ees c.‏ 
والرصانة ولعد النظر » وال adl‏ وسرعة ee PALL‏ كرما سيار عنه 
من قول أوفمل » ونفجرت منه eats‏ والعرفة» cabs‏ البلاغة ااتى Plo‏ البلغاء 
رعوسهم أمامها اجلالا وهيبة ؛ وذ d‏ لسوت A pte ales‏ 
ومن المسامين . 

Blass ca هذه النواحی تستحق الدرس والتخصص ؛ وليس شاور‎ Ko 
. عل النايةف ناحية من هذه التواحى‎ Sy ؛ بل ليس فى مكنة شخص واحد أن‎ CANT 

دوسيرة خد صاوات الله عليه وعلى آله کسا و سیر الہ deuda‏ 

e M‏ حب وهوی وحسن قصد »و وإماعن سوء قصد وحقد. PF‏ ا تاز عن سير 

ert ea‏ أن مہا شيئا كثير صمنه الوحی AI‏ ى » وضمن حفظه الکتاب 

all‏ ؛ وشیثا كثيرا روى على لسان | cli SLL!‏ من oda es. Sad‏ الاسس 

cal‏ كن أن نك السيرة » وأن تستفبط الملتاء مما كبا وأسرارها ودقائقبا؛ 

وأن J£‏ التحليل العامى الدقيق » ملاحظا فى ذلك ظروف الوط وحال ابيئة ونواحيها 

المختلفة من عقائد و ألم وعاد . 

و اس كتابه ( حیاة گد) فی سيرة 3 تمد صلی dl‏ عليه 
وسم ؛ d‏ ان أطلم على جزء منه قبل "i‏ طبعه . والدکتور هیکل معروف 
لقراء اللغة الم Lge cay‏ ناه فیها عن التعر . وقد درس القانون واطلع على النطق 

والفلسفة» ومكنته ظروفه وطبيعة له من الاتصال بالثقافة القدية والثقافة aall‏ 

Je nee ry‏ حظ عظم . وباظروحادل» و شیم ودافع : à:‏ التقدات الا راء وقواعد 
لاجماع وف اس باسة وغيرهاء قنضج عقله وکل ide‏ ؛ il‏ اطلاعه وامتد أفقه» 
ua à‏ ينافح كن «Ul,‏ نطق قوی وجج بأهرة 0 أسلوب! اختص y Ye‏ لسبته اليه. > 








A_f eee M 2‏ 
a EM NE‏ یسم بو ی یی رس ale‏ ت ج یز ورس وا 


ody,‏ الثقافة وهذه القوة hull Can‏ $ تابه وةل فى مقدمته : « لست ت مع ذ ذلك 
أحسب SI‏ أوفيت على spill‏ ن البحث فى ale‏ عدي بل ااا 
إذاذ كرت ان ارت هذا البحث فى yall‏ یمه على الطريقة gabl‏ . وقد it‏ القارى 
الدهشة إذا ذ كر ت مابين دعوة AF‏ والطريقة المامية e‏ شبه قوى . فبذه 
الطريقة العامية تقتضيك إذا أردت e "TT‏ نفسك € ل رأى وکل عقيدة سابقة 
فى هذا البحث e‏ وأن tus‏ باللاحظة والتحرية؛ * £ بالموازية AI;‏ لیب ؛ ثم بالاستنباط ۱ 
eua‏ على م سذه القدمات العامية . فاذا وصات الى نتيجة من ذلك کا كانت نة 
عامية خاضعة بطبيءة امال للبحث والتحیص Je es‏ عامية مالم ثبت البحت . 
ato La‏ الى ناحية مرو جما : وهذه الطريقة العلمية هى أسمى ما وصات اليه 
الا لسائیة d‏ سا Ne eed‏ وهام A‏ مع ذلك ط ريقة m Af‏ ساس دعونه » . 
انهی کلام الدکتور .م شرع فضي الا ستاد الا کر يقول : 

« آما أن هذه الما og VSI aai bai,‏ فقد K Jad Jer‏ 
والبرهارن أساس oes M‏ التقليد وذم القلدین c‏ وأ نب من يبع cob‏ وقل : 
« إن الظن Guy‏ من اد ت شيئا »؛ وعاب نقدیس ماعليه الا باء » وفرض الدعوة 
با که ا ن يفقهها .وم M‏ مد صلی الله ule‏ وسل القاهرة الا ف القرآن 
وهی معخزة عقلية . وما Wer Pal‏ 

Lents |‏ عا Lab‏ العقول به حرصا lle‏ فلم رتب وم نهم 

«وأما أن هذه العا 4a,‏ حديثة فبذا مالمتذرء:ه SEPETE‏ تورغيره من Mall‏ 
فى هذاء ذلك N‏ مها طر PE Nye ge SalI, Jaa‏ ريقة Me‏ ساف AA UI‏ 
انظ ركتس ب الکلام ترم يقررون أن Ssh‏ واجب على الکلف معرفة الله » فيقول 
ene F‏ ۳ إلا البرهان . وهو 





۱۳۹۹ 0000 A gs 


rrt ed ET qm Pc a‏ ابد FA‏ نا وه 


—€——— Á— € 


— 





MA ies 


أو متنهية الى الحس » أو مدرک بالبداهة» أو معتمدة على التجربة الكاملة أو الاستقراء 
تام » على ما هو bby aa‏ النطلق . وکل lee‏ سرب gas] JE‏ اقات آو Jl‏ 
شكل التأليف مفسد لابرهان . 

« وقد جرى الامام الغز الى على الطريقة نفسها . وقد قر رفی أحد كتبه أنه جرد 
شه من جنيع الا رای 3 فكر وقدر » ورتب ووازن ؛ وقرب وباعد » وعرض 
الا ij»‏ وهذما و حلابا » 7 gaze!‏ بعد ذل ككله الى ان الاسارم حق dye‏ ما اهتدی 
اليه من الا راء . وقد فعل هذا ls‏ التقليدء ولیکون إعانه es‏ للستفیق العتمد 
عل الدليل والبرهان ب ذلك الابمان الذى لا حتاف السامون فى ته وثحاة صا حيه . 

«أنت واجد ف کتب الکلام فى مواضم كغيرة حكاية تحر يد النفس هما ألفته من 
Xu‏ « 7 البحث والنظر . فعاریق التحرید طریق (eas‏ وطربق التحربه والاستقرا» 
طريق قديم . والتجربة والاستقراء التأم ولمدا [للاحظة . فايس هناك جديد عندنا. 
ولکی هذه الطريقة القدية بعد أن نسيت فى التطبيق العامى والسعلی فى الشرق» ولعد 
أن فشا التقليد وأهدر المقل »ومد أن آبرزها لغر ییون فى ثوب ناصم hail;‏ مها 
DUE‏ والعمل » رجعنا تأخذها عنهم ونراها طريقة فى الع جديدة . 

« هذا القانون العامى فى البحث معروف قديما وحديئا . والمرفة سهلة ولكن 
العمل عسير . ولا يتفاوت الناسكثير! فى معرفة الفاوت» ولکمم EIAS‏ 
التفاوت فى تطبيق القاون . 

د كريد امین واللاحظة 3l Us alls‏ والاستنباط کلات edge‏ لکن 
الانسان الرازح نحت أحال الورانة فى دمه وعقلهء وأجمال البيثة فى الببت والقرية 
والدينة والدولة وللدرسة » وأحال للمتقدات ولازاج والصحة والرض والشهوات » 
كيف يسهل عليه تطبيق القانون ؛ 


Lus ac, í والا راء‎ AA Su ga, É la> 4 leas موضع دا‎ lia 0 








E E‏ ي لے سب 





س 


(zs‏ من قطر الى قطر » ومن أمة الى NaN. wah‏ داب تبدل U‏ ہما على لعاقب 
الا aa € Jus‏ النساء Az TUR as PAST‏ ها lose‏ شه doloe‏ حصن ) 
بل سرى التردا ل الى قواعد العلل التى !نکن طوال الأجيال elu ae‏ 
ole, MES‏ ماقام من م‌دمها. sd d: Ms‏ 
lle ۳‏ طرق dade‏ و التخذية »لازال daa‏ یمه للتبدل والتحول . وهكذا إذا أنممنا 
النظر لا Gul az‏ لما أ تيه العقل وحده إلا ما كان البرهان بشروطه متوافرا فيه . 
ولسكن ما سبة هذه الا شیاه التي ,توافر فما البرهات الى غيرها ما عليه الظنون 
و لسطره الا وهام» ant‏ الا ذهانالر لضه » و dio yal‏ السياسة » ويبدعه العاماء Gr‏ 
يحدون کل اللذة فى مخالفة غيرم وإحداث هذه الذاهس or‏ راء ولعل هذه ایرو 
AG‏ ار »ماما cy all‏ بالعقل و ده وتلويهم بوما من الا یا الى الدخول 
یحی الق وحصن اليقين e‏ وهو الوحی الصادق c‏ وهو الفران "IMP e XJ‏ 
الصحيحة المطبرة . 

« لعود Aad‏ هذا الى الدكتور هيكل وكتابه : 

« يقول بعض عاماء ek.‏ : إن الاطلاع على عل us‏ الأ فلاك P‏ تشر 
الانسان يدل 2 الدلالة على Jae‏ العم ges JA‏ الوجود . وأنا آقررانضا 
i‏ مر و کات Te" bs dido e‏ نصير الدين » وسيةرب الى العقل 
LY‏ طرريق فهم ما كان غامضا منهماء وما كان فوق طاقة المقل إدرا كه من قبل » 
horige eed! 1 os I GLU [oet viet‏ م أنه المق , 

pa‏ یکف diia‏ ثىء شهيد » . و eee‏ وما شا عم من الخترعات 

ربت الى العقلفهم إمكان حول المادة الى قوة وتحول القو ة الى مادة . Maazel Jey‏ 
ا شیا كثيرا KU‏ وا فيه cogit‏ وأعان على qe‏ جرد الروح 
وإمكان انفصالها » وفهم مالستطيعه من السرعة فى e‏ الا ماد وقد انتفع الدكتور 
هیکل شیء من هذا فى تقریب قصة VOD abdo e! ia‏ 





ea SAREE Hn enc مجع‎ RT بم‎ Sar ef EYES e ANO. ATEM s IA Tra ts 


مع PER‏ بيج اموجه مجر 


ام بجع PRE‏ 


—€———Á— ——' 


Te YU Mnt re Cw PT ول وی‎ ea حيو يجمه مد‎ aces n 


MY ALF حيأة‎ 








« ولطول فى القول إذا أناعرضت لما فى كتاب الدكتور هيكل من حدنات . 

وحسی «lol‏ الىتلك الحستات إجالاء وسيدرك الناس dle‏ \ نفسهم AT‏ تون 
cls aul‏ الفسكر gag‏ ال سانید الصحيحة » ll aes‏ الدقيق لسعده الفطرة 
الصادقة . وسيرون أن الدكتو ركان مخلصا الا خلاص كله للحقيقة » عاص القلب با 
i ۰ ;‏ 
a. JI T‏ احمدی من هدى ونور » وعاق سيرة dec!‏ الله عليه وس من ال وجلال 
و عظمه وعبره RANT‏ 9 الاطمئنان ال 0 |ia‏ الدن احمدی ARAS‏ الدشر d Ea‏ 
فيه من eec 3 qu‏ هن ظامة ]4 aX.‏ و بصرم مور الاعان ؛ AS‏ الى النور 
(uA‏ فیدرکون Fees ELIT.‏ شىء وعفامه oa‏ الذى e‏ 4 
ارات Ms‏ وق وکل شىء فيهماء وعزه التى dos‏ امانا i i. lios‏ 
يقول : « وأذهب anl‏ ما تقدم فأفول nd]:‏ البحث pole‏ بان بهدی الانسانية 
طریقبا الى الياة لمديدة التى Gaet‏ وإذا كانت نصرانية الغرب SES‏ أن جد 
النور الجديد فى الاسلام ورسوله» ونلتمس هذا التور فى ( تيوزوفية المند ) وق مختلف 
مذاه الشرق الأأقصى » فان رجال هتذا Spl‏ ل ole‏ واليهود والنصارى 
خليقون Gh‏ يقوموا ببذهالبحوث ا ليلة بالنزاهة والا نصاف اللذين يكفلان وحدها 
الوصول الى الق . والتفكر الاسلامی» على أنه XC‏ عامى على الطريقة المديثة 
ی صلة الانسان بالحماة المبطة به ؛ وهو من هذه الناحية واقعى يحت » ینقلب تشكيرا 
Ul‏ حين یتصل ANI‏ إمملات الانسان بالكون وخالق الكون. ویقول : « لكن 
طلائع القضاء على الوثنية التى wooo etos, LIBE fea‏ 
acl,‏ لكل هن هليم سير العام ilia:‏ : فلعل هذه الطلائع PP‏ وتقوى LIY>s‏ 
ادا لت أمام العا تلك dims JPL‏ بالتخصص لدراسة IP" adii, AE HS‏ 
والشورة الروحية التى انتشرت ف العام كله كار من | تاره » . اتهى كلام الدكتور . 
م al‏ فضيلة الاستاذ الا كبر ماهو سبيله فقال : 








۱۹4 حياة ےد 
سس تست سس سس 


May «‏ الاطمئنان eae‏ الواقع » فإن ما بری ال من عناية الذرب يبحث NT‏ 
الشرق ؛ ومن عناية عامانه بدراسة الاسلام من نواحيه الختافة ودراسة تارعخه وأممه 
قديما وحديثاء ومن إنصاف لعضهم للنی ail be‏ عليه وسل 6 وما gal‏ التجارب 
0 ا ی لاعالة غالب ۽ کل ذلك برشدنا d‏ أن الاسلام سينشر لواءه عا امن 
MUN SN‏ او گرم dad‏ عليه واه ve‏ 
هؤلاء EU Aa ace sh wl‏ وکا all dale pa‏ من البيئة التى نشا فيهاء 
فسیتصره اخر الاصر الغرباء عن لفته ووطنه . وقد بدأ ریبا وسيعود غریبا م برأ 
ICH‏ 

«واذا كان النى NEL ANO Yee. dus Ale al de‏ بعده هاد وبرشد 
وکان ern 0 K y. oli LN ant‏ أمره عا i‏ ما هو عليه 
gla Yorgi‏ حو وره ور Bond‏ مهو الشمس أضواء غيرها من الکوا كي . 

« وقد وفق الدکتو رف تاسیق اطوادث dat yy‏ متها a ic ana‏ کتابه عقدا 
منطبدا € وسلسلهة se arate‏ الحلقات. وقد أبدع iei Qua d‏ 3 الاغر " 
i‏ الم بيانا قويا iy‏ حمل call‏ مطمأن النفس رمی القاب» يستمتع يما يقر 
وخلج صدره برد ees coul‏ عليه آهره nts‏ عل متالعة القراءة حتی يوی على 
آخر نا بيده من البحث 

« وق الكتاب بحوث قیمه ليست من السيرة ؛ ولکنما اتصلت بها سيبس 
الاسپاپ فى بیان أغراضها . | 

BS; ;‏ هذه بقول سيد املق صاوات الله عليه وعلى آله الا طبار ومن امه 
« أعوذ بنور hes‏ الذى أشر فت d‏ الظاسات وصلح عليه Lal ual‏ وال خرة 
من أن ed‏ غضبك أوتحل على سخطك» لك العقى حتی ترضى » ولا حول ولاقوة 
إلا الله X‏ ۵ فبرایر سنه yawo‏ كر مصیلفی الراغی 


AH PPP P men مسجو ۰ پم میج‎ Pera را‎ 


eh nete tma mI AT بودي‎ osi p tm 


۱۹ 
توجیه قوى الاجتاع الى الاصلاح لا الفساد 

cut‏ قبل الاسلام 5 m iy‏ فيمأ ct‏ امات القوة » فلم تلبث أن اضعار نپا 
سكن الاجماع الى ی الارض » فبدات من جاورها م و طناك [P‏ — 
doa‏ أخذت توالى الفتوح وتنساح فى البلاد الى كل جبة لیا لاتوسع فى الاك » 
والتضخم فى الثروة » فكانت الطريقة التى lee‏ كى ما تمليه علا القوة الغائعة » 
لا أصول Jad‏ » ولاحدود الق . فتكانت تستوى عل الدن ddl Je Sas‏ واسلب 
ut al‏ » وتستذل أهلباء وتديد lele dios clas! nad‏ من لسوم اما wows‏ 

ov وقد حلت |محازها ملك سا إذ الت‎ cond اد‎ cul ad 
إن الاوك إذا دخاوا قرية‎ « : dU عنما فى قوله‎ o XO E أناهاكتاب ساما ن‎ 
أهلبا أذلة وکذات يفملون » أى أن عادة الساطين إذا دخاوا‎ isel آفسدوها وجملوا‎ 
. وأذلوا أعز أ بنائهاء هذا دأبهم فى كل حين‎ gue على‎ Ll tls قرية‎ 

Ul‏ إقامة الدليل على ذلك من ZA‏ فیسور» وهل التارخ شىء غير ذ كر تفاصيل 
الموادث الروعة التىكان يرتكبها القاهرون ضد القبورن ۱ 

إن أقرب 2 الينادولة الرومان » AB‏ عرف من TYEE‏ ہا كانت تغير على CHAU‏ 
فتجمل عاليها ile‏ وتستعيد أهلباء وتنقل سادتها وكبراءها الى رومية فتشدم da‏ 
d, ul‏ فى عربة ملكية يحاس فيها الا مبراطور ورجال دولته» فتسير بهم على هذا 








Teal. E T. o cy, A haga Ve 


d ملگ‎ 





gol‏ أمام الشعب حتى ر بهم نحت أقواس النصر أمارعايا sali oa‏ فا 
لعاملون وا معاملة : yi pee rd:‏ ناوات Med 5 a begs de all‏ 
سوء المذاب» حتی بادت نحت نير هذه tI‏ جاعات وأسر لاجعر ۸ 

UI بزخان ملك التتار » فقد امساح منوده فى‎ TNI NIST 
وا وتا لاف‎ e nee Alyy Ws Renee 
lab زحف عل نداد ذأ عل عاص فى‎ Gill سيريه» فكان مهم هولا كو‎ 
وارنکب من ضروب العسف بالناس ما يقشعر له جاد الانسان ؛ وتتقيض له نفسه.‎ 
bee gs بکتب مکتنها نی الم‎ dl الى بنداد وحال ينه ويينها نهر دجلة»‎ esl 

قنطرة اجتاز le‏ ما جنوده »ثم داع المليفة li co pod d dd pac‏ ص برلطه فى دیل 
حصان فاره» وأهمبه با سياط ور و راشا حبا وراءه ا_طليفة عل الدأماء » فتحطمت عظامه؛ 
وكزقت اشلاژه » ومازال يطوف به عل‌هذه الصورة حول قصره حتىصار جثة مشوهة 
امد »ثم آم pa‏ خاصة ال جع من آهل پیته ثم أوغل فى شيعه diss‏ 
وأباح بنداد أياما oo gah‏ يرتكبون أشنم نم Re‏ عن قسوة الانسان على الانسان . 

هذه كانت سيرة ال ماعات a‏ عند ما كانت Li‏ أبلغ من القوة حدا edat‏ ممه 
EET‏ ر ل والبعيدة نا e‏ ول يعرف فى ترش العا أمة كانت 
تتورع عن (con^ "i Ulaia;‏ رح وق نا 
ف المغلوبين من الناقب التى تضاف الى az‏ القادة والفاحین 

ذلماشرع الله الاسلام رفع هذا الا صر عن abi‏ کار فم عم جيم الا صار ااتى 

Jie ael ey وما أرساناك إلا‎ ” : dui محقیقا لقوله‎ EF برزحون‎ Pd 
ناك الله الدار الآخرة» ولا تنس‎ l'age : did کتابه قوله‎ Ga ما وصی الله‎ 
ولا تبغ الفساد فى الا رش إن الله‎ «e ن الله‎ m لصييك من الدنياء وأحسن کا‎ 
. » لا مب الفسدين‎ 


لابب الا 


Uh Pie n‏ ل ل 


ete رحج‎ REET Á——  — 


tem ursi رز‎ a ا‎ 


۱:۷ الما‎ d الاسلامی‎ VE days 


وقدکرر الله تعالى I‏ عن الفساد فى الأرض فى OU‏ كثيرة » وقد فرن d‏ 


هيده المادة az X]‏ افاسقن أى ov AE‏ عن حدود الشر 4 $e 4 gi‏ الذن 


ا ۰ n. ` 1 ۰ 3 - i‏ + ۰ 
اتقون Age‏ الله من é alt ual‏ و D galeis‏ مأ اص الله به أن وصل © و سدون 


NR Ve SL tt الماسرون ۳ كك عابم جل وعز‎ res) FRU 
dudas من وراء تقضمم لاعوود وقطعهم لاصلات وفسادم فال رش‎ 
وهو انلسران البین . فإن نقض‎ "n" عکس ما‎ diu تلك امصال‎ ot فقرر‎ 
ذوى الرحم والعاشرن‎ - 1 ere [p ALL وصمة‎ f y! Ov pne المهد‎ 
ال شوت المان‎ A الا رض‎ "m carl وقات حاجة‎ Yasid عم‎ Ps 
يدرون ولایدرون‎ al E لق ون روم م منهء فكيف لایساورع‎ 

وذ كر الله ex fis!‏ م من الناس الذئ.أعد له siden cie s‏ امن glia‏ 
Sal‏ الا رض فقال تعالى : « ولا WEL‏ رض ليفسد فيها ولك ا لحرت 
Jeil‏ ( أى الزرع والولد) ably‏ لاحت الفساد 6 . 

فيا لا بود الله لمباده Lal‏ ين أن Ta‏ دماء الناس کذاك لا بود منهم أن 
GIO.‏ الزروع لاجاعة انلصوم » والمبالغة فى الانتقام ممم . 

أبن هذا cil‏ الالحى العالى من خيلاء (أنيلا) ملك (ai pl)‏ ما برتکیه 
من HU‏ ضد القهورين » حتى افتخر بان العشب الا خضر cras Y‏ حيث لطا toal ye‏ 
هذا الاك ساط عل دوای i dl Gatley JI‏ والفربية فا خرب مدن‌ما » eril‏ 
روام‌ماسنة ( 4۳6 ( میلادبه . 

حذر الله السامين أن إستنو | لست i dal jal‏ الشعوب بالقسوة والمبروت» 
a E,‏ العا من Lede Mol A Cols peta‏ برجمون اليه ؛ وهو أن الفساد الژی 
SG,‏ التابون فى البلاد النى تقم فى حوزتهم يفغى بهم الى عدم النجاح فى ge‏ 
الخاصة » خلافا لما يتوه أولئك الفاحون » SV‏ الفساد بمدی م تعدى eV‏ 














5 ET ممه‎ VA 


. حالة ندهور واتحلال‎ GUI للبقاء منأن جاور‎ ALL. ul لام أن حاور‎ ESTE 
لا لتنا کر ويتر نص بعضما الدوائر‎ aL لتتعارف وتنبادل صرافق‎ e dll gle وقد‎ 


and 


5 2 و سس‎ F 
ابا‎ AAF jid of 17 d مه‎ ۳ ۰ ۰ 
الأول من‎ unl a pe i 4. daz il n 2 au cM ولعرف الذي درسوا‎ 
13 
-l 2 : p ۳ tal ۳۳ M "E. 5 a 
D m ما‎ D es T ر به‎ ge to. سيوع ل‎ u^ -— 5 اسعوب إلى کانت تیا حو ر ہا‎ 


انار اموا معاملة » سا أعابا امسامین oe‏ هاجوها ‏ وترکوا الدفاع ااجیوش 
التى كانت Liz‏ . ولا تصدى مرو بن الماص لفتح paa‏ اتفق ممه PX [dal‏ 
Y MEA‏ رادة قیصرالرومان . ولا Jj‏ طارق بن زياد اسيانياسرله الكو نع اال 
حصن الجزيرة الخضراء » وحذا حذوه بمض اقادة . کا نکل هذا لا محصل لوكان 
الوزلغوطيون التغلیون عل Aa ga base JI‏ الا رها ق فى معاملة ااقبورن . 
peer‏ الله تعالى هذا de I‏ 3 قوله تال : < ولقد كتينا i‏ ف الرور من EN‏ 
3l‏ ل IM A‏ و ن اا ن لكل ES‏ 


beds‏ ا ون هذا ett PES‏ ۶ او ون ما مر عل المافاين 
من الخاق : « 1 حمل ان آمتوا dg‏ اسا ماس cs E‏ الا رض ء أم bd‏ 


التقين كالفدار » ؟. 


۶ 4 م 
وقد NI ol s ¥ "d ai‏ صول d : ds C oat AA ai) oa‏ 0 
۱ * 
y‏ ماسم Le‏ ادن 4 . 
METERS UTE‏ 
و k bp oe‏ 4 ف ااعحد. ر هزه v‏ الخصوص 3 ss Aut = ii Y t‏ لي العام 4 3 لي أرادة 
i t TT i‏ 
le 4.8 pa‏ من | Axel e Lua NC‏ ا کال اعا : Yid EN aka ua B‏ ري ص 


ME ۲ 
€ UM m j^ qun "] AR") jh D laata a وادعوه > فا ذا‎ a6 اعد اصلاحها‎ 


وزاد CAS dyad‏ الفساد فى الأرض IC‏ 2 بأن ad dez‏ ماة ی الا خرة وقفأ 





۳۳ و امع اب اجيس عبد يس‎ MC re RAPES PIER Sae V PT M Ue وجي جر سنج مسد‎ repe teneat سورب ایب سوب سد‎ CRITERIA ار مب‎ — —— ——— —— ow 2 2 2 7ز ز ز ی 2 ز‎ 2 eh 


MEL a 


مبمة yall‏ الاسلاى فى العا MA‏ 


على التأدبين بهذا الأدب AM‏ فى معاملة الدن وأهلبا فقال تم الى : « تلك الدار 


A & . aS 1 ۰ -—‏ 
الا خرة حعاپا الذين لا بريدون علوا فى الا رض ولا فسادا » والعاقية لاحتقين » . 








عل الله سبحانه وتمالى أن السامین ستئول الهم خلافة الله فى الأ رض مصداة 
لقوله تسالی :هوعداف التق امن منک وعلوا الصالات یستخلفمم Jya‏ 
E‏ استخلف الذين من قيليم » فوجه ممم oll M E LET‏ 
عامة فقال dui‏ : « فهل ane‏ إن وليم م أن تفسدوا فى الا رش plas‏ رم » 
جمل الل هذا التحذير فى قالب استفهام || إنكارى ليكون أوقم فى النفس » وافسل 
ی القاب . mas‏ فى الا بقل وفع منک d‏ ها السلمون BUTS!‏ الاك » وکتب 
£g‏ یطاق الا oe)‏ آن "سوا fe a Lily ast oes Vid‏ ویین 


۱ رباك وساشریک‎ s "E 


Jy‏ هذا كله على السامین فتلقوه بقاوب صفت لقبول GAL‏ ؛ فصار حالا هم 
لا بستطیمون عنه حولا . فاما دعنهم ضرورات الاجماع الانسیاح فى الأرض جءاوا 
شعارم الرحمة والعدل » والا صلاح ف الا رض . دخاوا سورية وكان بهم حاجة ماسة 
الى القومات الماديةء à PEE ore rrr |) P‏ ولاعتادم » ولكن | کتفوا 
۳ به کل حكومة رشيدة من ضرب الأناوات الناسية لالم lo sp‏ ممم 

بدون إرهاق ولا J‏ » وزحت الى تلك البلاد قبائل من العرب» فسروا أهل البلاد 
—- [ مام القضاء DGS a Ve‏ الحربة فى Pepe‏ دلوا أن قاوا الاسلام als‏ 
لا أثر فمم من عدالة edal‏ واستقامة حكومتهم . 

م افتتحوا pen‏ » خر وأ عل شا کلممق M Lal doles‏ حسان والرفق » فلم Ja‏ 
مقأمهم بيهم حتی دخل pall‏ یون ی دمم أ آفو احا مدوم له ا وه من ماحة المسامين 
وسعة صدورم » ووقوثهم مع الق 

ودخاوا بلادالفرس فو جدوا اهل اشيا وصرافقها ممطلة » e‏ افا 











TT‏ مهمة الدين الاسلاى فى العالم 


ee Se 95 = Ri. س‎ 





وحدت ere‏ فى العاملة ؛ وساوت ینم فى a yl‏ فاعتموا أن انش رال cedi e‏ 
حتی م عض prle‏ بضع عشرات من السنين حتى | +پورم مسامین يدافءون عن 
حرم | ثيفية السمحة دناعم عن أنقسهم Sell rel js‏ عزيز عندم . 
تاو زا س فلم pe‏ ديدم dis PENET.‏ ؛ وقل مذخوراما 
الى بلادم» بل ساروا pene‏ شرنو من قا ناذا n‏ 
وقاوبهم » ومکنوا لهم فى الا رص . 
واقتحموا مد الفرس مالك الترکستان حتى وصلوا الى حدود الصين ؛ جارن على 
ro D‏ ؛ فدانت لمم البلاد ؛ وانتشر فما الا سلام » ول يقف عند حد . 
عن لاون oF‏ هذه المالك اللدارس ومعاهد Ran‏ وا على الدرس 
Jorsh‏ | التعليم الكافة (ait oder o BAY‏ حتى أصبحت مہم 
مرا كز de‏ والفضل والفنون allata‏ وكانت لا تمرف tat‏ من ذلك من قبل . 
فاشمرت دمشق والقیروان و نساور وإزيل وعدرقند وإشجيلية وقرطية paas‏ 
الى عشرات م duel;‏ جيع POT‏ اطورية التی L‏ يقم qe‏ | فى الأرض . 
فر يحتكروا العلوم pna ERUNT pope Yd alls‏ 
العا فی كل Jai‏ حلوا c‏ و اف $ وا أهله معهم؛ ge‏ ۳ أصاح الم لسياسة ae‏ 
هذا ما شېد به مو رخو all‏ رخ ودولوه مین عليه» فكان كل هذا من zaJ NT‏ 
الملوی الزى شه الا سلام فى قالوب EE‏ فان کانت ن T‏ خر لعمل قامت به 
ف عقردارهأ ولقومها خاصة » فان السامين يفخرون pees‏ كبر انقلاب فى العام 
Be a‏ تنحصر pp‏ فى بلادم » وم تقتصرعلى ذويهم» ولکنها مت (d ll‏ 
وإن كانت كل أمة تتمدح بفزوة أضافت بها EC‏ الى ملک ء a gba gh‏ 
دافمت به العدو عن am‏ أو بدستور أسسته لذويهاء أو شورة سوت toS le‏ 


ob cieli‏ السامین ليباهون jo‏ قاموا بکل ذلك due‏ لا ec‏ ع 


J 








مس جو رپس و وم YEH S‏ مجو om ETE‏ ليا بوجي trt verterem‏ 


nem ueni ERT en erts avast وص سوبع‎ E 


EE ۳ — 


رو ورد TR e‏ ووو جنا UBI‏ بجعم سب وس MORS Men‏ تور ود 


meer nL temen‏ باد 


مبمة الدين الاسلامی فى العام Yol‏ 


لیموع النوع البشرىكافة . امن de‏ بستهدی به لاس الیوم » ولا صناعة ينتفعون 
ها » ولا دستور بمیشون فى ظلاله » ولا مدنية ينعمون يحسنانماء الا والمسامين يد 
فى وضع أساسها أو بناء صرحها أو الدلالة على طریقیاء وم بمتقدون أن الفضل فى ذلك 
كله لیس هم » ولسکن لادین الذى 1 نله ورا اناس سدى به من شاه الى طربة 


s 3‏ سییر 
T ۳ Ee “| ae td Eu ~ mie! ۱ 5 fat]‏ 1 { 
DOARS AR bu d ov Eur‏ ا ي“ ۱ ME‏ $ ل 1 E m a Ana mS re‏ ۵ و 
ui. C E "i E 1 - mo LA‏ 
0 
o ! t H * te 0 0 i “i‏ 
all‏ 4 ! ترش أ & So t Len VATES ۱ c» | aa dai m due 3 Aue €T Ld Ti ised sant‏ 
E ۱ H‏ 
2 3 
(un ^ ۳ ee‏ 
i‏ 


enm‏ اا ساعد و 


من ج و آمع col al ERSS)‏ 

قال الحارث الأعور : حدثنى على بن al‏ طالب رضوان الله عليه قال : معت رسول الله 
صلی الله عليه des‏ يقول OLS:‏ الله فيه خب ماه قبلک ونب ما بعدك e‏ وحک ما بينم . هو 
الفصن لیس JM‏ . هو الذى FY‏ به الا هواء » ولا تشيم منه العلماء» ولا خلق ع 345 
الرد » ولا تنقفى GE‏ هو الذى من SF‏ من sho‏ قصمه Cl‏ ومن ابتغى اطدی فى غيره 
اضله dd‏ هو حبل اله المتين » Sally‏ العظم ‏ والصراط المستقيم . خذها الىك يا اعور . 

وقال رسول الله صلی الله عليه وس : « سیکون فى أمتى قوم يقرءون القرءان لا يجاوز 
تراقیهم » DPE‏ من الدین € عرق السهم من الرمية » ثم شر lel‏ والخايقة » : 

وقالصلى الله عليه des‏ « إن الزبانية لأ سرع الى فساق حملة القرء er ole‏ الى عبدة الا و بان » 
فیشکون الى رهم فیقول : لیس من علم كن RYE‏ 

۰ وقال de: yt‏ القرء‌ان TM‏ تفر : رجل أنخذه بضاعة ينقله من مصر الى مصر يطلب به 
ماعند الناس » ورجل حفظ حروفه وضیم حدوده » واستدر به الولاة» واستطال به على أهل 
بلده » وقد کثرهذا الضرب من de‏ القرءان jesse d PATTY‏ ! ورجل فر أ القرءان فوضع 
دواءه عل داء قلبه » ce ei‏ و AB‏ عيناه » ولسر بل المشوع » وارتدى الوقار » واستشعر 
المزن » ووالله هذا الضرب من die‏ القرءان أقل من الكبريت الا جر » بهم إستى الله الغيث » 
ويتزل النصر » ویدفع البلاء . 








yay 





} à ba ال الله‎ 


UU کل یی ال مسن مل‎ ad 


ra 


( oa E c ت‎ Ad 
رقامى‎ E joo یز‎ As. ولون‎ sé m Tene Wi 
الما 3 إن‎ JA os 4 ev 4| Se فيها‎ gd ed. o^ 6 مارا‎ 


فى ذلك لا بات GACE ea‏ 

des على النى مى ال ليه‎ AIL يات‎ Me all به السابقة على‎ alala 
aay land ل‎ QU اکان‎ ME هی او‎ ide 1 وحدهایان‎ "Pu ۳ وره‎ an? و ابرازها‎ a 
ره الذى‎ (^ dt الله عليه‎ be ما ۳ اليه يه‎ 4 um oU | Ide es es الاسم‎ lay. ERU 
di لايؤمنون ب عاذ كر من كلأ وحقيم امم‎ af سل وکل نم كر أن أ‎ 
aX ا‎ es کل وضوح‎ lye ام جلا‎ aall البرهان عل اثبات ت هذه‎ 
كثر الناس على الكفر بهاء ما يفيد حقینها» وشت أن الارتياب‎ Mel الدعوى التى‎ 
MUT ut هن‎ Ls ul, 6 MIS. Fi MAE ó ولا لضعف‎ Lob ~~ فا " حاء‎ 





ltt LLL‏ مسدب سح لعج mit m TII CERAMIC YER EM A wt Re lak Meme‏ ود PPT‏ رايعب بجو درالم اما جاتحت MR‏ ووب 


ST nie nn ng 


و —— 


Tant مور‎ TEE ESTE Sat IARE mmt وريب مجح + جز‎ Hier; iem e i ARE نجام يميج‎ e e avi 


lH — 


— beget 


ior Js jl ره‎ gam 


فقوله تعالى : v‏ اله الذى رفع السموات پغیر مد ترونها » من باب إرداف الدعوى 
بدليلباء وتدعيمها رهام |. ذلك أن ارتيابهم فى ax Y eus‏ آن یکون op e‏ 
LEB alas.‏ إذ ullao]‏ لا La‏ الشك ولا برتاب فيه » فبى فى نفسها 
تمكن من المكنات بلا جدل ولا ریب » وإتما ییکون الارنياب - لو فرض - اشنا 
من و è‏ صعو ينها وعسر Lac‏ . ولعيارة أو مح بکون Eb‏ من ز م تعاصها de‏ قدرة 
من نس اليه تحقيقها» وإذاً يقال ied‏ يي Med‏ 
عن حقيقه ما ترونه fel‏ وتأمسونه at js Sal‏ على اعتقاده bls‏ تام لديم من | 
لا تقبل النقض ولايدخل عايها الریت ۶ 1 یکن‌هذا af ESL‏ نقص قدره عن E‏ 
ماذكرنا هوالذى تامت قدرنه تاهو أ كبر Sh FL del‏ فيه ألم يكن هو الى 
رفع السعوات لغير PX AF‏ عليه ? « إن زر el:‏ لس‌وات والا دض 3l‏ زولا 
ولأن زالتا إن ا من ga o^: is]‏ / وكيسالك السماء أن e‏ على EX‏ 
إلا bal‏ زنب ات ولاء روما رأى العين » ويقوم على ذلك 


سنا 


۹ العظه:‎ NE هده امقدورا‎ de^ 4s T. dy 43 نایم‎ d så Br. ۲ راهن‎ uu FS 


س 


eus الا‎ oA LA Sar hes و ایاده ۲ و دا هو ما‎ "-— cr ۳ Us Z2 31 0 تمحر‎ 


للتتالية لا alg‏ 

EX‏ ذلك من قوله عز وجل نعد سوق تلك الا بات وتفصيلها : « ون لعجب 
ER oe‏ أإذا كنا lis‏ فى خاق جديد » . وعلی ذلك يكون نسق الكلام 
هكذا : التو يه بالا بات التی أنزلما رب العالين عليه سل dil‏ عليه وسل lt‏ درا 
9 مان آن کل ape‏ اليه من ربه فهو الق الذى LY‏ تيه الياطل من بين يديه ولا من 
I‏ ومن أول ذلك وأولاه بالتنبيه بعث الناس بعد me ga‏ لياقوا جزاء ما قدموا؛ 
أ النعى 3 1 که رالناس بتقاعدم عن اليقين فى دعوی‌قامت la conl Mele‏ 


إلا من غاب عليه mu ela yl‏ عن الاهتدا باپرهان ولو وطح له 


(t) 





Ae JM سورة‎ : Vot 








oe‏ لمیان ؛ م سرد نأك الا یات الباهرة والدلائل الظاهرة؛ مم الرجوع بها الى 
ماراوه واستیقنته jn‏ من مشاهدة آحو ال السموات والا رض » والتشكر lè‏ 
أقل فكر . هذا قوله تمالى  :‏ ال الذى رفع السموات بغير تمد ترونا » الا یات. 

ولفد عرض فيها لثلانة أو اع من الأدلة» ھی ما بين مشاهدات يدركها انلس 
وهو الخالب؛ ومعاومات بدليل يكاد ياحقم| بالمشاهدات - VI)‏ ول) الا cde JH‏ 
وذلك فى قوله diy: did‏ اذى رفع السموات يخي رمد ترونها». (is‏ الأدلة شون 
ق الا دض من Xl‏ رک مأ والظواهر التجلية فيها التواردة علبهاء كا رسائها بأوتاد 
Cl‏ ر»وکتوارد الليل shelly‏ و (الثالث) الأدلة الأخوذة مما أنتسته 
ا ate‏ الألوان وااموم»مم ae‏ 
welts‏ ف أجزائها من اختلااف ف Bella‏ | مع تجاورها وتساط مايتوم 
i‏ أبره فیا عل PENDE uci‏ عنم من تفارقها واختلافها 
Je date‏ أن geile I»‏ القادر Ju SH katl‏ 

الدليل الأول لسمارى وهو الذکو dd ad,‏ ما Pree gilded‏ 
Ad‏ ترونها». ومنی رفعها had plese sl‏ لا أ نا كانت متخفطة فرفعباء واء 6ا Lal‏ 
من أول الأعس على ه_ذه الرفعة . وأدل شىء على أن ergo aus Spa el;‏ 
م daa‏ بلاعد . وهذا لا يدع عند أحد TI‏ أن من رفعها كذلك تادر على ما هو 
ا pond‏ ذلك من Sak]‏ بعد ao SOA]‏ آشد خاقا أم السماء»؛ فكيف 
ترتابون فى ذلك وتقولون : أإذا كنا ربا إا لى خلق جدید! وعل ذلك يكون الضمير 
ف ترونها عائدا الى السموات eco‏ يرومأ مرتفعة بلا عمد . ومنهم من E e?‏ 
الى تمد باعتبار چم تماد أو مو د کا eo cole‏ وقصم وقصم . ومعلوم أن فعيل 
Lu Re INT‏ واحد فى Aul‏ ولكن gill‏ عليه الا" al aS‏ سم جع لاجمع . وقد | 
ذكر le‏ هذا القول أن اسکلام مبنی على أن العنى نی رؤية العمد أى رفعها بلا عمد 





ioo Ae JI سورخ‎ 





Af pas واس کلام بأنه قد قری‎ AS ان لها عدا غير‎ ab فلا‎ at. 
le Sidi جع لا‎ a أنه‎ fakel Kall dl يرجم‎ EL Ae PET IET 
وزجموا أن عدم رؤية‎ AI b acl ale ape nal Ts bel wall me 3 4^ موه‎ 


Aaall‏ هم رديه lad‏ ارتفم عليه دلیل على سمه قدره ةالقادر 3 al‏ کل ^ من ار تفع والعمد 
calle is‏ إلا اا . وقد اختاف أص أب هذا "y‏ 


- 


E a d‏ من من زم ام ما تمد a Aid»‏ من أجسام حا حاملة » ورووا C‏ روانات 
م لصحم ولا لمول علما . وممم من فسر العمد بقدر ail s‏ تمالى . وهو بعيد عن ظاهر 
sadi‏ مدا كبيرا » ولا p‏ للتعبير عن القدرة الا میه العمد غازا ؛ مم أن alol‏ 
رفم الى القدرة وی المد باأرة all‏ الوم uus‏ 

ذالظاه asl;‏ راجع EIE NP‏ لھا عمد ولوكان À‏ ما شود آی 
m‏ ابر a‏ ودليل ذلك نک راکفا و ماد uadit ass‏ 
القراءة cof a‏ فان الممني على هذه ola‏ رون JI‏ بلا تمد ۽ فالضمير عابها 
عائد على الرفم لا الى العمد . 

والسموات عند أ كثر العلماء الاسلامیین هی هذه الا جرام الفلسكية العيطة بنا 
ilal‏ بلون الزرقة الصافية . وذاك ما بدل عليه ظاواه رالنصوص Vy‏ خبار الكثيرة . 
oil doli a reds‏ ارا مین او وان 
FA‏ أجزا ء ارية جوية لط لع عايها شعاع ضوء الکو ۳1 Lily‏ طيقة (Ma,‏ 
فحصلل من el pal‏ الضوء ال 3j Ml Le S‏ متوسط بين البياض والسواد 
abi EE BERTI‏ ذرات ذات ألوان متمد دة» فيحصل 7 ن امتزاجها ذلك 
اللون المخصوص »غلا يازم ان کون هدا ار غو اون السیاه. 

Ks‏ ن JE‏ 5 على هذا الوجه 2 حدوث لول الررقة لهذا السيبس! الذى $5 روه لاعنع 
أن PER‏ آخر ویکون هو لون السماه حقيةة » فیکو نک الا رین فی نظراامقل 





Le آ‎ 3) ge كما‎ 








: و کر ون عدر 2 وجب fe‏ 
la alb Vis‏ ; 


Li 


mm aill ب هذا‎ le?! 


TEMP ana b E yeu! ! uud jg m^ 2 Qu‏ وكل 


| 
r7 at, el oS اج تشم‎ la 
AU OT meas AUD 


ich |‏ لتاق !! ی di KH e‏ 
y ell le as. m‏ رو ار Gall‏ يكون فى رفع شی ذى وجود؛ 
اما( ناطق LUE!‏ نی لم تزد عن آنا ذ EL‏ نسپ فيه ااسموات فليس d‏ ارتفاءه 
وهو خلو ار ا ولا يقال إنا oly‏ هر تما . 

EL‏ بنقدح فى الذهن وتطمئن اليه cpa‏ هو أن هذا الری هوالساه» 
وذاث al‏ النصوص . فإذا قام الدليل al!‏ على das!‏ لك » بت أنه ليس هناك 
سماء بالعنى AT‏ التعارف » صح الصیر إلى التأويل » وإلا كان التأويل والعرن 
عن الظاهر Li pts‏ بلا داع . ولتتنيه الى افيا ق Lin‏ م الدليل العقلى de‏ انتفاء 
الس‌وات وبين عدم قيامه على وجودهاء MU‏ ول مناج صا رفا للنصوص عن ظواهر ها 
مخلاف Gul‏ . کا أن هناك فر قا بين الدايل للوجب لاجزم والدليل Ladi‏ لاتخمين 
والظن ب V6‏ ول نصا T‏ يل النصوص IO‏ 

قال تعالى : « ثم استوى على العرش» : 

يقال كثيرا فى التعبير عن الا مور المعنوية : استقر الا مر فى تساه » واستفامت 

yi‏ حوال » واستوى على کرسی Bola‏ و ولیس للا مور العنوية مق رجسعى وحيز 
وت اها J‏ س الا حوال قامة وامتداه exa y‏ أو اوج : ؛ وقد یکون اليك م AR‏ 
m‏ | الما سک جاس عليه s‏ يجاس حك اراد . ولكن هذه التعییرات 
oo!‏ منها مفپوم؛ وهو أن القلاقل والاضطر ابات Yeas!‏ من أو cc e‏ 
Aro‏ قد حققت و( ببق له معارض أو مشارك . بفیم هذا العنى من له 


E 4.8 e ليفك 7 م‎ B, oS قلا‎ 6 erem d عتعارف الاس‎ ex اد‎ 


tet FTA tr‏ ره موس Aletta‏ يانه ارك 


POS TAREE EL AE prenom 


وه عبن ————————— 


sa‏ ا ——À———— MÀ‏ ڪڪ a A —À.‏ سس — ا خش 


Voy As jl سورة‎ 





تصار النظر مر Jal‏ الظاهر الذين أهاوا قضية العقل pall‏ £ والنطاق الصحيح : 
فزتموا أن للاله استواء حسيا على عرشه كاستوائنا MEAG SNS‏ 
كذلك ليان salt‏ الى ما aca‏ عليه ولستوئ فيه e‏ واكان العرش سابقا على وجوده 
حتی لستوی عليه لا ول وجوده ؛ واكان Meld‏ فى وجوده الى المرش GM‏ هو من 
dle a.‏ ؛ وکال جما لصح yb , Er 9^ he jl‏ تاج الى من 2 م أجزاءه 
دمشما الى نعض ؛ وکل هذه محالات ظاهرة الاستحالة ولا تتفق ومعنى "T , SAY‏ 
oe‏ كل ما سواه واحتياج كل ما عداه اليه .وهی gat de‏ وجوب الوجود الذى تم عل 
البرهان القاطع . وعلى ذلك cas‏ استوى على المرش بالاستواء الى باطل قعما . 
وقد اختلف عاماء التوحيد بى مثل‌هدد التعبيرات : E‏ من يقول: هذا من التشابه 
oe‏ به وان ل نفیم gall‏ الراد منه عل JU Call‏ متو على العرش استواء لا JS‏ 
حقىقته لا ما حقيقته تمالی و کنه‌ادا نا ciel‏ هذا الك ١‏ السلف ؛ وطر re‏ 


nr TAE i ماف متعار‎ nc E e TP pm قن‎ | 


الق واه دس : ES‏ الوذ والا wath sta‏ وما Vis‏ ذلك» ويةولول : 
اما على طراز قول الشاعر : 
قد استوی شر على OL JE‏ هن غير سیف ودم مبراق 
فلیس معتاه جلس على العراق » وا مناه تم AVA‏ اک والنفوذ فيه . وهذه 
akli b‏ »وهی أ p‏ تفسير Us‏ بم et‏ العقول التعاصية على LA‏ 


: ذلك‎ Ma T eli EM 433! yas í oe UT J | دول‎ tog pA! 


- * qe [ 


۰ 


ale اسقوى وقد‎ sa se (JM) الكلام فى آسرین‎ av^ YI, 
ps ل كم و(آشای | التعبير بكاءة ثم وقد توم أن الاستواء‎ gaan يكن‎ 
لكا‎ A ندیر‎ d على رفم السءوات مع أن نفوذه جل شأنه‎ 


فأما الا ول فدفوع بأن صي sal JUI‏ الى الق جل جلاله ليس فى Lana‏ 








۱6۸ سوره الرعد 








lily » Ste!‏ تدل على حصول مض ونا 4 ليس الق hd‏ زمانیاولاخاضا لا حكام 
الزمان ؛ V lio,‏ تسم كثير ای کلامهم على قوله تسالی : « وكان الله على كل n‏ 
مقتدرا » «وکان الله بکل شیءعیطا» Uil,‏ فيس c ral OE uel‏ 
a pe‏ | 

وأما A paige‏ تیب I‏ من منصبا تل مف مون ال مر اتف ها 
b‏ هو ترتیب os‏ الا db‏ التماطفة . فسکا نه استدل أولاً بإيجاد السموات صر ciai‏ 
9 انتفل الى صرنیه تايها ف الاستدلال وهی الاستواء على ء عرش cll)‏ وتام نفوذ 
التدبير و £f‏ ۱ 


ووجه ell‏ بين هنين ska ds ie jl FOL‏ 2 ف الى دموات شیر A£‏ 
ام وام Ye‏ تاج الى أ AX‏ من REN‏ الى ما يقم عليه الس والتأمل فيه 
Jair‏ . وأما ل نی وهواستواژه عل المرش di eee eB‏ فض تأمل وإعال SG‏ 
ف الطواهر المالية ليمل خضوعها Lele ead‏ ونفوذ Ag "n‏ 

ولقد فصلم| فبا یی تفصیلا ماء ونبه على أشياء لع ہا غيرها» حيث قال : «وسخر 
الشمس والقم ر کل رى Y‏ جل مسعى » . أى آفلا تری من هذا الت خير الكامل 
eel MN‏ ما تقع عليه العين أن Jeb‏ ذلك هو من نفد عکیه نی كل د 
ودان 4 کا تیف عرش الما کر لا ١‏ اشذ dab. «uode‏ 
الدليل الاو ل من الوضوح محیث et‏ كل عون Kalbe‏ 

فإذا أخذ هذا المي على النفس el FEM‏ الاعتراف بما عرض Lyte‏ 
a> gia ag T‏ من الا رار والا ذعان ees‏ الى الها تأمل الممیق الذى عاؤها يقيناء 
فقيل للها : وانتقل ETT 23x d‏ را وأ كل نظرا » لترى أنه مالك الام کاه 
— الاك والملكوت 6 aly‏ استوی عل المر ش بلا منازع ولامشارك . ألا رين 
كيف سخر XA KL‏ اعظ الكوا کب gh‏ تتجی لك » فلا eatin)‏ في مذ | 


VISUS موی وس‎ Anew CV TS, ET رطام جارد هو مظاك‎ Gig: ETE ne rerit ron RS VAL باه‎ AN I OUI HG ON سس سام وسح سس عارص طم ی یز‎ tty tt ی‎ 


renes t a erp t‏ صم موجن ند مسج 


اس و Rae‏ یایاوز و و mre TS EE‏ جه 


و يصوي mercer eee‏ چاو 


5o 


سورة الرغد ۱54 


اظروج ۳ it‏ ها رفس تمس فا P‏ ری اضر 
فى مستفره الى أجله الذى ضربه له م 
LA . & 5‏ 4 
ua,‏ خاف أن الاستدلال SH‏ هو ما Lig‏ فيه بالا مر الواضح ثم ينتقل الى 


ماهواعی dis‏ وادق ؛ و ان الدليل الدقيق قل متاح — ‘ وهوما ذكر 


فى فوله عز Sls‏ : « وسخر الشمس والقم ر كل Jer‏ جل مسمی 

بو الکلا دم ف لسية الحرى الى الشوس والقمر مع E‏ ام الا لعل أن D edi‏ هو 
Ns TIE S sellis cts i‏ 

A» «|‏ سام ام الدليل فى ذلك وخاوه من النوع ووصوله الى درجه اليقين » 
وذاك مالم يزتمه القاثلون به» فإن نا مر أنهم يقولون : إن الظاهر المناسب للمألوف 
o MIS‏ ال cual‏ هو أن IE ues e VI‏ کبر » ولا شاك أن الا رش 
او اس اقوس ول d AA‏ تککون هی الت رک کا آن نک 
oed. Los eas R‏ الا Ji‏ 
اتح رک » ققد د کروا أن ذلك مما لاقن 

, يمكن el d> y‏ ا الله يفعل مادشاء بقدرته لايتقيد بالنواميسالظاهرة UW‏ 
فلا مانم عقلا من او ال ie‏ نالا sto‏ أو الا عكري ل ال ره 
عر es a‏ كو ا للها عو رسيت ار أرقيو Vibes‏ رشن 
وإن م يتكشف لا ناموسه تام الانکشاف . 

4s STAY! على القصود من‎ i فرض نام الدليل يقينا فليس فى ذلك ما‎ bs 
به النبوات من توجيه النظر الى ما جری فى هذا العام إا‎ GU وذاك أن القصود فما‎ 
الانسان پیادی النظر » لينم عليه الامتنان‎ Soy لب‌برة حسب ما‎ piel sui هو‎ 
فى آيات الامتنان » أو ليحصل الا ذعان فى مقام الاستدلال وإقامة البرهان . ولا شك‎ 


2 هذا n‏ رو به y Yiz‏ أ اظاهرة مهما OS‏ سیم واداموس NOR os!‏ ولاس 








ak سورن‎ ne 


pail‏ شرح دنا P S‏ ا now‏ جهور gel‏ قرم 
دقائقها ؛ وإلا کان EN‏ ~ ع مقصورا على فئة تحمل أذهانم| فوم تاك الدقائق 

انظر الى قوله dii‏ «سالو نك ء ja Yio‏ قل می مواقیت AB ) c v^‏ 
کان prm‏ جدوهلا لا x2‏ | * 3 زايد حتی sal‏ بدرا DUE‏ 
کال جوابهم $ ذلك KI‏ تضبط الناس به مواقیمم فى مواعيدم Ai‏ ا 
والدينية » وم gl;‏ ذلك مواقيت المج . فانظ رکیف سأ الوا عن السبب فر جابوا الى 
ما طلیوا من أن ذلك Er. il‏ القمر لا ضوء له فى ذانه و اما im‏ ن jl‏ 
uel‏ 6 وللار ض حيلولة بينه و يينها مختاف أوضاءها باختلاف JAU‏ وأمثال ذلك ما 
" إدرا كه إلاعلى من مارس شيعا ن قراعد عل الميئة cla Sl sores‏ 

تاق الصناعات وقواعد العلوم ؛ بل | کته فى فيه /الدعوة الى إجادة النظر والتفكير » 

تی (صاوا منها الى ما لسمه gle‏ هي رنت eats $ ples‏ عليه لیم 
ii‏ راز ذلك ما سيأنى فى الا بة ال FUNIS nor ran a » 44 ya‏ 
Yid‏ 3 » فقد نيه الى cel‏ العيرة ومثار call‏ وم carum‏ الطبيعى . 

إذا تقرر هذا نقول : إن موضم العبرة والاستدلال عى کال ال درة هو فما پرونه 
je»‏ من فيط e da‏ والقمر مسخری لا مر ال هکل ری لا pu de‏ 
لا خلل فيه ولا cool Jal‏ فیذلات فيطو ن end a‏ وينظمون شئونهم » وذلك 
بتسخير من رمم » فل له 6 وه وکامل القدرة . وما زال الناس كل زمان يار 
رول عرفت الق اراتا اشمس »! كتفاء فى ذلك بظاهر مایروز, Lad‏ 
آحد ی خاطبانه ee! Taga ren ‘alah‏ مت ل رض اشرق 
i‏ الغرلى جرم الشمس . فعلى هذا نکوز E‏ 1 * نظر os‏ إلى ما يبدو ۸ 
وتترتب عليه مصالمهم ‏ وهذا هو مايليق jhe Vly aladh‏ 


م 


هذا ولا غو تنا قبل أن لنتقل من السكلام فى هذه SLM‏ تبه عل ف اد از 











FUTIAN beet ar rma epg terg e سودي‎ 


rt mis Kj tec ec IER re مز ع مدو‎ eec 


Val Ae fl سورة‎ 


M التأخرون من عاماء‎ all حركة الأأرض حول الشمس مذهب اهتدى‎ gh 
هدا‎ zi aial! بل‎ p هن الصوابق‎ Š فليس هد‎ : dsl لالعرفه‎ 5 Aa) 
زمن قدي » ثم لغاب عامه‎ SAL slde لى آغاب عا‎ e ب قديم ؛ ب لكأن هو الساند‎ ada 
فالغمر الذهت الا ول‎ *» I MEI T2 ues lo رأى مان بأ‎ 
du ۳ من‎ Mu ۳0 eli Mean p. heu شود التخمين‎ ET 
٠م تفس‎ ۱ e | لهم‎ Of هر‎ í aet 5 pa} ó يتغالون‎ cr 1 «a 
6 و هو شائع کل زمال‎ cel 2 وذلك ان‎ á ۳۳ septs حزما‎ ore شحماون‎ 
, هذا‎ ij 3 "7 d | lea 
A 3 لان‎ a . nare e (68 . 
Je لا‎ € f à هله الا‎ $e هذا وما نلفت اليه نظر ألقارى انه قد‎ 
الا يتين‎ ue ل كب ی » فقيل إن ا‎ MU وحاء فى آية أخرى دكل حرق‎ 4 
عن ع ماهد أن ال جل السم ی هو‎ GHG الىء وهومطاءق‎ T 2 وال‎ e Aala 
eds l وأمثاله‎ A es اذ کر 44 تمالی : «زدا‎ st, ilis "mp 
3 ۳ القدرة‎ Jul 7 e de yı أن معى‎ MC عباس رصى الله‎ Vi ااروی عن‎ 
لكل مهم مداره حسما‎ 35 ‘ les dalil و الارحات‎ ag M er والوفت العن‎ 
peg : 4 53 "ET ال‎ gas 5 lia E e 3. d اقتضته الک‎ 
| ومتدار‎ TH ازل‎ "LE lasan Y درحات‎ "T" لكل‎ de أى‎ « dla T 
ces فسکون مەی لام هنا غير‎ i NUT ó 4ac yl| والصاحة‎ I همینا لطابق‎ 
خطة معيئة رسيت له لا مدوها . وهذا هو الظاهر‎ La pile والعنى كل رى‎ sall 
p^: أى هذا الذى تشاهدون من | تارصنمه‎ AMEN. sullo أرق هذا‎ 
idis العام‎ E d یف‎ sadi و‎ m os تشاهدون ‘ هوالذى‎ b "v 


(1) 








۱۹۲ سورة الرعد 





قوله ؛ «یدبرالاهم» نمد ذکر "y PP‏ من TI‏ : عود على با "UE‏ 
لقوله : e‏ استوی c P Oll le‏ فک ن ol zed‏ عل Se pall‏ دليل عل سعة قدريه 6 وحتاج 
ای ad Ho‏ هو ما نشاهدون م- من لسخير الشه‌س والقمر rx‏ لستشيدون 00 هو 


الذى الم فبواستی a‏ ال ص 
كاه لا إله غيره . 
Se ieee e IN‏ 
Ej‏ مفصلة ea‏ لکل مما SU‏ وجال موقد AT pan CAST‏ 
ln;‏ مفصلة ESS fed cl‏ واستکنا EE‏ المقول السلية من الوین 
ای ما فيه هداها . فقوله تعالى : « فصل الا يات » تنويه بال الفا 5 وعظم PRU‏ 
اشتملت ade‏ الاک الا ت . ول فلت یکون ]لراك بالا يات ابات الكتاب السا بق gill‏ به 
فضاهانی أول الا بة الكرعة نك آیات التكتاب» . وقیل إن اأراد الا يات الكو نة 
لی آوجدها تمالی فى العام ael,‏ الدلالة عل قدذرنه وه التصرف فى stat‏ یداع اع aX‏ 
والطقيقة أنه فصل E En:‏ الكتاب وایات‌التکوین بماد یکل BY‏ مسترشد : 
as‏ لله Go‏ حمده . 

LN‏ ع ل معنی التد مر ف الانه النظ wa‏ مور 
وعواقبها لبختار مم | اساسا عأقية A9‏ اتفکر . وهذا gall‏ مستحيل بالأسية اليه تما 
إذكل PU MU "uh‏ بالفعل بلا li‏ ولا تفكير » ul,‏ االراد لازمه os Yi jn;‏ 
والاحكام » فان * js‏ من يتأمل 3 عواقب الا مور jl‏ فيد dabas due lao‏ 
ada ce‏ الشامل عن ۳ مل والتفكر » فذلك شان من م حط Me‏ عا dali‏ صنعف 
وحاشا je d‏ شأنه أن يعزب عن ee ade‏ ذرة فى on Y‏ ولا SMG‏ 


وقوله قال : 2 ملع باقاء ریک نوقنون D‏ 


sai وى ا من‎ y Dar مثل هذا امقام‎ 3 3 Se > cet سیر‎ icu سوق‎ AP 


m pec d‏ ا 


م ———— 


ANM Ae Jl سورة‎ 


GARKI الفيدة‎ al, الالام الد‎ gaa هو‎ T3 فنقول : إن معنی لعل فى هذا‎ Mb 
واه الا مران مهما فرقای مواضم الاستعمال : فاللام‎ RS MT 

کر فى موضع Lly ANAS peal ast TNT‏ لعل فتأنی فی التعلیل SH‏ 
يدخل فيه إرادة الكاف فى اغتنام فرصته فتحصل catu)‏ اد del,‏ نفسه 
فلا حصل ox.‏ التعليل فى لمل معناه : قد هيانا ل pum jue‏ لا خذتم SAG‏ 
edipi‏ اختبارم ۰ ذهو بر زم فى صورة من برجی‌منه . 
والا ale I cal‏ مسقحیل عل , ake 3 i all‏ الام كله » وهو cy LL all‏ 

رامل ما ييكون . 

هذا وترتیب الا e d ja,‏ تسمل OUI‏ كع ادر ار 
eis s‏ ارشدن DPA GNU‏ ن عظائم Ji VT‏ (تدرت el‏ بالا يات 


نی 
t‏ 


Sag Pe‏ جلال at sfe Car geen‏ رالتكلام الى أوله قد يرجح 
ocn‏ 

4L‏ تعالى أن علا فلو بنا lads‏ إعاناء d‏ هوالکر > Je al Lo hc‏ سید 
AE‏ وعلى أله S. dr‏ ارام de‏ 


الفخر بقلة العدد مع RJ‏ 


SIR JE 

مرا أا قليل Vaac‏ فتلت ها إن الكرام فلیل 

á‏ ا ius‏ آنا Waage Obs Ale‏ كتين ذليل 
وقال شاعر فى تعليل d‏ ألكرام 

بغاث الطير أكثرها فراخا وأم الباز مقلات “زور 
of‏ المقلات والتزور : القلية الا ولاد . 














M 


ts CX .وید الیرم أ‎ uel و ام‎ ssl فا سيق شین عر‎ set 


yo Aem را‎ 
i ل‎ gant TET LI 4x" J 


y 


Maat Ez Y d | وان‎ Ly. م الا خا‎ fi le Sheet ek azl ju 


at 
m E V. 
5 


n" 


i sb سكير‎ Jh - ما یکره‎ e Dus Sm m dear h 


وقد as‏ لصحییح : ay‏ انعو من ف الأرض ر جک م هن ق‌المیء » . 


as‏ تی tal ^ Sala‏ التغايب الا شرف عل ON I‏ و ابا TEE‏ ها 
oe ١ eX‏ إلا برعمة النوع Saad LIV‏ ف نك مأمور pe‏ هة لكل 


: CH ga 


1 bs i 
5 . iEn a e — 1 l- = 
— e 3 Mie d 4g A. a, و و‎ 0 xS cee عليه وس‎ "m "d Js وقد‎ 
t£ * 
Ee oa Va tote ت‎ Lm 1 عه‎ ^ 1 a fe = 
حل‎ N à! عرق‎ E dca cxi -— 3 c Me hom من أجل هرد‎ AJ! دخات‎ AS 
| a 1۳ Bb il ‘ Tc" 
ROMS E ای‎ CS PUE 
: ۱ 
اخد‎ tld 0 | gu set dz J منعباده‎ pao وقد ورد ؟ إن الله‎ 
. » غضى‎ gro القدسی : « سیقت‎ 
* 5 ; 
uo مهات فى افراد النوم‎ yi m براه فى قلوب الا‎ sald yos ولوس ذلك‎ 
Æ à alel و مر‎ 4 yi ^ xi a! ارب‎ la سووا‎ ee pou) le dias] e er 


ماب له : ولا تلك الشفقة التى lead‏ من نفسك إذا Jy‏ 
UR‏ إلا ار | من آثار تلك الرحة لالم 


ت مطلوما | las‏ أو E‏ | 


3 الأعمال‎ Aal والضمناء من‎ gel jaa خوان واليران والشفقة على‎ y {all awe 
حث عليها الدين وند بت الما الشريعة . وكل ذلك مر انار ا ارحة الاللمية التى قامت با‎ 


NI. Eod‏ رض ولا ل le AWAY 2 TN aj ALT, La | LA la‏ ملک کو 


———— 


£ 


ela‏ وتفسير AMI‏ وتيسير الا نوارء وخلق اللیل والنهارء وإنبات AI‏ وبقية 
í AY‏ وأنواع انعم 
وقد قال dU‏ : « فالظر ا رجه il‏ کیف M] E‏ رش لمد tl ya‏ + ۱ 
abl,‏ ففيك من الا نسانية على قدر ما فيك من الرحة . وعی‌قدر ما فيك من‌القسوة 
يكون saa‏ من الله وانسلاخك مر الانسانية ؛ فإنك JAS Y‏ إلا ذا انفعلت 
las MM gs‏ رة؛ وعل قدر لين قا EUM ۳ 4c peg A,‏ 
بکون قبولك نات التهالات . وآما ذلك القلى القامی cel‏ لا یدفمل ولا ddl‏ 


Iz 


TNI 


. 4, 3 QUU ان ال ولا ۳ بل‎ Wi che nant ES o — i دن کال حا‎ Aan) 


£& * 
à 5 * " - m 1 En a «ti ۰ 
LN الكش عدر‎ € ls +A وال‎ EE A فلو ا کا ویار او‎ we nal و ان من‎ 4 


i b‏ نل و 
mw aL! lea o! 29. Ne M.‏ ل فير A dad‏ ,9^ ن کان مده diall‏ فهو Lot di Rew‏ 


وال خرة» D QA‏ لدی atl‏ والداس . 
ae‏ : 2 ء 
وقد قرر الفلاسفة أن الا اسان قد dila‏ درکات هی اسفل من كل lll‏ 
LI! ۰ 2 St *‏ ل 
a"‏ » اواع í UT‏ وإذا ape $a: don UN di y‏ 
وقد KLI uae) Jb‏ : إل من cr v‏ فييك EZ NN ES grad AZ Lil‏ 
. ۰ " عن a * * d L] as "d FH‏ ۰ 
loss LEID EX‏ ذلك شوله : « Isola! kal ad‏ حسن تقوم 32 m‏ 
أا ل Cll‏ . إلا i A€ des, 52 Ai‏ پا ye a s‏ والعصر إن الا لسار 
3 1 - 
از كبن GIL,‏ آمنوا وعاوا الصالات » Casal Lol is GAL olo‏ 
ولا كنك أن slg Kal‏ جة الال إلا إذا ل تكن من ذوى القاوب الفاسية 
والتفوس المامحة . 
- * 5 5 * * ۰ 5 
والللاصة أنه لواتصف الناس بالرحمة لكانوا کاملین فى Lal‏ نیم » فام Laus‏ 


او رت الرحة فى النفوس لما We m cn‏ الام الشعيفة ولا enel‏ 








A Ue JI ju 








ا لا از ی الیوانات پأضعفها . عی آن loca Y od‏ نوعه Lege‏ 
Ur d‏ و ARAS‏ وشراهته : 
Jj‏ حة ف الاأغنياء لما oia‏ الفقراء : ولوعت الرة فى القضاة لما تأخرت 
Vm Vall‏ الطو ال í‏ ولاق ارا اليد |[ كال وعظم الويال . ولو عت فيك 
الرحمة دعا لك جيرا نك و Ale E‏ إخوانك pel iud s‏ 
aal‏ وا اه إخلاصأ f‏ شم وإشفانا re‏ ) والدن النصيحة ( ; Ij‏ فيك Az JI‏ 
بل نقول : لومت فيك الرحمة c‏ من الرحومین الذبن يشفقون de‏ أتفسهم فلا 
à lesbos‏ اا ات ولا محامون علا le ut é col N! d‏ من افضل ur‏ 
السعادات. 
وإحمال ul Jai!‏ اد act NI la pl‏ ل لاان Ó‏ الدن b‏ استقام له ا ۹ 
Lat az ss‏ وا ۱ gsi‏ س رجات di‏ سب هی نفسك القسوة »> وکن رفيق 
النؤاد» ولا نکن من غلاظ الا کباده فاراجون et‏ الرحمن . 
eo‏ عياد Sal de, al‏ عم oo El‏ >9 ده وو اه 
Q yel Je‏ م iy Asa)‏ من رجه eJ‏ جل 
وكول الافظ ان عسا کر : | 
بادر الى 5b OE‏ الاب Rn‏ ولا X‏ عن قليل iim ps‏ 
واشکر لولاك ما أولاك من نم فالشکر یستوجب الاقبال Le Soy‏ 
AR lo es‏ خلق P úl‏ رعهم es ics‏ ارهن cr‏ رجا 
Jes‏ غيره : 


Lally pall AM à uis Anm y من دحم اطق فار من‎ 





وس مجهي بد جب يو HT ATE S MATTISA‏ و معدم omer‏ ی er‏ دج ess! ins‏ ع و 


358 


ong‏ ونر و سیم mee‏ وود مهم ema‏ ی له مه هب 


ار هه ۱۷ 





eu E‏ اليخارى حاء متصلا y‏ دحم الله من est‏ الناسا 


سا SL Le ouai e‏ السنة من اث es‏ الرجه ؛ فنقول : 
y diae ass‏ دب اافرد وأحمد ۳۳ داود والترمذى decus ios‏ 
واا po di p‏ من فى الا رش 

. دعائية)‎ de ارقم معلل أنه‎ TUM e 5 >, ERST. ui Kos Py 
axes 5 و 3 ا برح اه‎ deal ن زید‎ "UM ps faa] li^, | 


f x 


^. * j" i 0 i 
الله عليه وسار قال ل : « من لا یرم‎ Jea E Pu دعن‎ shay ذلك ما‎ cya f eae i 


ee م‎ è i 
. » له‎ uS Y us Y ومن‎ 6 PLY eu من‎ « de وروی اد عن‎ 


, 


5 م i i Nr oh,‏ " 
lets‏ ماروا هالشيخان عن MATIT Ju‏ صلى الله Ade‏ وسام Ji‏ : » من لاير حم 


۰ ۰ ۶ s 
Pass یدای مسنديهما والطیرای‎ tpe ar الدای لا برحمه الله » وروی الامام‎ 


۰ ۲ 
۰ 2 5 yi LP Q8 od. 2 
ام دارد والترمدی گن‎ zs 0 7 dn) Ls lds 6 ارول عل‎ oa Qr pad وبل‎ 
1 1 
as di RA os Mt أو سا‎ d ae ا‎ M M. 1 
Az jew»: عليه وس‎ ad رسول الله صل‎ CB قال‎ ate الى هريرة ری الله‎ 


oy i 8 E i a " . +‏ :ا 
و E aac‏ قال : قبل de ail D‏ الله dale‏ وسم o‏ ل کی رمی :لله lps‏ 
f‏ + * 
he 0 2 1‏ الهج a | 1 "n mo‏ | 
وعندء الا قرع بن AAS Core‏ الا فرش : إل d‏ عشرة من الوا" ما فيلت احدا eet‏ 


4 1 
n! d T m‏ | ا bags‏ 
al! bos‏ رول الله iue‏ الله عليه m‏ م قال : « من لا رح 


& 
do ا خر‎ € 2 y 9 


الشيخان وا یو داود والترمدی . 
ole Ors‏ هر ره $22( الله عنه قال قال رسول الله do‏ الله عليه وسلر : « ما رجل 
Aes "m ۳ ix‏ عليه ام واه ش فو جد برا فبزل فا فشربء ثم خرج وإذا کلب لوت 


1 أكل o^ owl‏ المعطش ۽ las‏ 3 الرحل: د بلغ هذا الكلب من E‏ مثل TX]‏ 











۱2۸ ار .4 








كان بلغ م می » فتزل AS‏ فلا خفه ماء e‏ أمسك بفيه F‏ رق فسق Lave‏ 
لهل Las‏ . قالوايارسول الله وإن لنا à‏ ال PET‏ اقل : فی كل aby aS‏ 
۳ 4 رجه الششيخان فى الصحيحون ومالك فى الوط es.‏ ن ابن تمر go)‏ الله عنه 

قال قال رسول d: «le dil d^ al‏ ات das‏ هرد ريطما قر leal‏ 
وم Me‏ کل من ales gie‏ جه الشيخان . وء PE‏ | 
قالت رس مير ی :< إن الرفق ما کان فى شىء الا زانه ؛ ولا £3 
من شئء الا« شانه»آخرجه مسار وأبوداود .ون جریر رضی dil‏ عنه تأل قال رسول ài‏ 


صا a‏ من حرم الرفق 4 ارا yl de‏ داود VPE‏ 


v 3 lan | -— وسم إذا‎ anhe لله‎ du i Of: الله عنه قال‎ TE u^ أن‎ 
"Tw pp Y, وسروا‎ oly pad ولا‎ PP » + Je ^ 

4 1 إل امدوا لعمة | الله لانخصوها‎ 9: ei idly الا ع‎ lb وقد‎ |ia 
أن‎ s فا‎ c روف ق ذوی الا فهام‎ jd عبارة‎ é az بار ال‎ ji -— MU dan lu. 
E فتجعل شکر‎ e عليك ورجته بك‎ di هأ لك فى هذا القام اعرف آم‎ le $ x 
dx خلق الله 3 فك دن دان 3 وهل‎ Js والشفقة‎ i àl ale 42 ee y al 
: وهاك عبارة ألى السعود‎ t الا حسان إلا الا حسان‎ 

ee " )‏ نعمة الله » Y» Fle 4 le JI‏ محصوها « لانطيقوا ln pas‏ 
ولو اج زا غير متناهية» كيف لاوما مر Jl REST $a‏ اس وان کان نی آفهی 
^ لب yl, dal‏ فلاس »منوا ناف saco ul‏ با و y.‏ ام الرزاياء فو T TN‏ 
anal |‏ مھا باق نم iK. dal dod Gases d‏ قل dad le!‏ ساعة 3s‏ 
RU o‏ ما 42am ol y‏ 4 الا مکان وان كنت ó‏ ربب من ذلك فقدر eu E ul‏ 


. Ld Ld 
وحصت هيده رواب‎ TP Axe e] cuted! ys 9 yl اقطار العام ودانت له کافه‎ 


)1( خشاش الارض : هوامها وحشراتها . 





m cep Mm tac‏ مص minm tm Knee‏ وود میدس ع عه 


m 


مم مه مضه وا NACEPDTNS‏ 


4M aLa JI 


۳ DE AREE یدصت سس م نسم با هعست‎ ele VE سه سيت‎ a ی‎ X 


ead‏ وناز بك ل eel a‏ ونال کل en‏ وحاز جميع ماف ull‏ من أصتاف الا موال؛ من 
nd‏ ند carly‏ ولاشمر ch‏ هه قدر أن جميم ما فا من جور ومدر بواقیت &JU‏ 
و نفائس درر INT‏ ن من فقد مشروب أو مطموم» فى حالة بلغت ممما نفسه 
حر . SA Je‏ وهو فى :لك SAT‏ میم ماله من املك والال لقمة تنجیه 
E‏ بتترويه» أم ais. DUN az‏ الأموال الما i "AD‏ عليه » ولا نفم 
نمود اليه #كلاء بل ls‏ لذلا کل ما محوبه ادا نکاما ماکان » ولیس فى صففته شائبة 
ff ll‏ نلك الثقمة ral‏ خير ماف الدنيا بألف رتبة» م أنهما فى طرف 
PE‏ متى شاء من الايا d.‏ . أو قدر أنه قد احتس عليه النفس فلا دخل 
منه ما خرجء ولاخرج منه ماوخ وا as st‏ حان »واه الوت من‌کل مکان »ما یعطی 
ذلا كله ds‏ نفس واحد؟ بل لمعيه وناو | dalal‏ فاد هو خير من ان 
clad‏ ومطاليها برمتهاء مم أنه قد أ یله کل آن من آ نات Sl!‏ وال نام حال اليقظة 
ell,‏ هذا من الظبور والملاء حيث لا كاد مى على أحد من العقلاء. وإن رمت 
اور على حقيقة الق » والوقوف على كل ماجل من السر ودق Lebe‏ أن الا ol‏ 
عقتفی حقیقته المكنة عمزل عن استحقاق الوجو د وما dak‏ من الكجالات اللائقة 
AOI JE SEU,‏ انقطم ما diw‏ وبين PEN y bell‏ الملاقة لا استق له 
c al‏ ولا ell‏ به pa d Y; SU‏ اليه eds odes sada‏ 
لكن يفيض عليه من المناب الأقدس ءتمای شا E oai, all‏ زهان s cuis‏ آن 
عر وینقفی من أنواع الفيوض التعافة بذانه ووجوده وساترصفاه الروحانية والنفسانية 


والحسمانية ما لا oli 4 ls‏ التعبيرء ولا A‏ به إلا لملم ax‏ . و وصمحه gal‏ 


. وجل‎ sede YI تحقه بقاء و ها ذلك من جناب الب‎ y. لا ستحق الوجودابتداء‎ i 


Ye‏ بتصور وجوده | ندا ALL TT‏ عليه (dee yi dade el (s‏ » لاشصور 


OY الطارىء»‎ dag جيم أنحاء ۽‎ dale Aat " Pry? Anal | على الوجود‎ ofl 


(1) 











Ve‏ ارم ة 


Sete a سے ن ہی ہے ن‎ a om 


نس س یت برس س 





الاستمرار والدوا م من خصائص الوجود الواجى . وأنت خبير بأن مایتوقف عليه 
وجوده من الا مور الوجودية الى فى علله وش dl‏ وإن وجب GS‏ متناهية لو جوب 
تام مادخل نحت الوجود» لكن ال مور العدمية All‏ دخل فى وجوده md‏ 
celi‏ إذ لا استحالة فى أن yi dope te gill Do.‏ 
فى دخول ا حت الوجسود . فارتفاع تلك gl‏ اتی لا اتی لا pall lel labs‏ 
مم إمكان وجودها فى 1 نفسهای كل D‏ من نات وجدودهع e‏ غير متناهية Aii‏ 
Joly‏ ؛ وكذلك فى وجودات alle‏ وشرائطه القريبة والبعيدة dan‏ وبقاء » وكذلك 
فى كالانه التابعة لوجوده. ell‏ أنه يفيض عليه كل T‏ الما لا Ge‏ من وجوه شی 
à DURO‏ ساطانك » لا تلاحظك العيون بأ نظارهاء ولا تطالمك 
العقول lel‏ شأنك play‏ وإحسانك Alay‏ وحن d‏ معرفتاك iode‏ 
وف إقامة مر اسم شكرك تاصرون | فافجلل متام هج معرفتك » والتوفيق لا دا. 
حقوق اممتك, لا Yeckle Us a£‏ اله لا نت نز ois,‏ اي 
ولنقتصرعل هذاء وامل وه Aa mc inf luda‏ و آسعد به آمته. 
ail (hem‏ . ن لستمعون القول فيتيعرن د گنه و کرمه Q‏ بوسف الرموی 


من هيئة AS‏ العاماء 


سس MEAM‏ 1 سس 


zl‏ ال فى الطلب 


ال aval‏ : ال طلست حاجة الى ذى سلطان gets‏ الطلب اليه » و اباك والاطاح عليه c‏ 
ob‏ ن الماجة تكلم عرضك » وتريق ماء وجهك » ناد تاخذ منه عوضا لما ياخذ منك » ولمل 
الالحاح مم عليك دا ماء اوجه» وحرمان النجاح » »فان رجا مل الطلوب اليه حتی دسف 
Alt‏ . وقال شاعر : 

إن کنت طالب حاجة فتجمل  wo Lyd‏ ن ماطلبت وأجمل 
إن الكريم اخا المروءة والپی مرن ليس d‏ حاجاتة jum‏ 





e سید‎ ARR ور بحي‎ aerate 


0 


مس — —— 


ums cum Enni 0 


—Ó— 


اموا — 


۱۷ 


١ 7 A T 
DER 2 از(‎ 


$5 JEU 
الوم ارامرا‎ AS الور “ار ا‎ dii En 


LL Jj س‎ tig مي‎ 
. Loi ام الفه.عی‎ EC 
سس‎ Uy om - 


Dit Yl هذه‎ gll ورد الى‎ 

UA eher ۱‏ ل النظر الى الصور Ji I jS y sd‏ شه ALL) o.‏ ) السومانواحرف) 
حرام أم مباح t‏ ۱ ۱ 
| ؟- رجل lige died rs;‏ 3 یا أوعتها : هل حرم عليه :وما قو 
d‏ » ولا حرم الج رام اخلال » ۶ 

م عن شرح قول الله سبحانه diis‏ : «واقد هت به وم Y JU;‏ أن رأى برهان 
ره » وشرح قوله لمال : f see eres‏ لکت SUL a aly eu‏ 


من JI‏ جال € 


des me ۰ i t ex 5‏ !+ 
§ — هل القصس اخباله حمر نبا من الكذب المنوع Lend‏ 3 


Un 
: الصور‎ diii — ١ 
ایق‎ Y ۳ E y! الصور الصورة شکل عا ل الا داب ومود ال‎ TR Bl 
و فا حر مه 4 » کالوجود‎ uU Je JE شرعاء حرام . وإذا كان مع هذا اختلاط‎ 
فلاشیء‎ Ul, 51 LL! الصور التى لا ظل ما من صور الانسان آو‎ Ll . فى دور اللاهی‎ 
Cres ENEES فى النظر الما . وأما الصور التى لما ظل فتصويرها حرام ا‎ 


كانت ناقصة فلا إن كانت لا لمش مع ذلك النقص . 








d V JI ۷‏ الروجة أوأمها 


IE مت‎ LA Y — SN 


v 3‏ بنير Yi‏ ما زوجه re‏ ما لا حرم ioc lj‏ الذى بحرم عدا احنقمه عو 





ازا بام لأر مه فعندم وطء ۳ "Wc ie al‏ عام هر ه ۲ 
و bes‏ حرم عليه أ وها وفروءبها؛ و عرمت هی کا او و 
si os‏ . واستدلو| عل XX eto‏ تاب وهوقوله oed dial‏ را E‏ 
وه من | النساء » قالوا y gl:‏ لا لطتوا ما وط" GY. "e‏ حقيقة فى الوطء عاز 
"vn 3‏ ولاوچه هنا للعدول عن ع الحقيقة Q3» jid! Jl‏ داع يدعو اله e‏ فتقیمد الوطء 
بالحلال 55b;‏ على النص e PT om sob Jlac‏ م الكتاب m y!‏ له ؛ وم يوجد. 

Ts حر مه 4 الصاهرة التقدمة‎ ur o el : | س — ولو‎ Lill Las! وا‎ VP 
EET ى هو جز ء م ن الواطی ومن‎ säl Wiber الوطء من حك‎ 
لما أن وطه الأمة المشتركة والمجوسية ووطاء‎ TE T den 
T3 1 ذلك حرام وتلیت به حرمة‎ Kell, ووصرء ل ارم‎ ۶ wad) اطالش و‎ 
حر مه ااصاه ور(‎ ca چم ست‎ un ele ge 
ly VPE lez الذى‎ TUE الموطوءة الواعطی | وجزئية الواض»‎ uA Lc. 
أصول الوطوءة وفر وا صول او اء‎ Jats ااوطوءة وفروعباء‎ Jae E odis 
ء له حشمقه 4 والبعض‎ ye و‎ dsan: M . الواطی"‎ tym ذلك ا ال الود‎ Qus i وفر و عه‎ 
ha B اله‎ az 2 ؛ بدليل ار منه وغير ذلك مین ن الا حکام ات تیه ء‎ Ge الثابى جزء له‎ 
T À يقال فى جزئية الواد لد‎ ues الولد‎ 4s 1 Mb. 

ومتى a je CM‏ الولد من كل مهما لبقت جزئيه بين الرجل ونه ET TE‏ 
۳ وجزء منه ؛ فیکون ج ٠ Tu NS‏ لرجل وجزء الرجل p‏ 8 

ds estt | age من هنا أن سارت أم الوطارءة كأ م الواطىء‎ ij 
A E ES «bo l وه_ذا كله واسطة‎ 4 Es Rec ۰ al 





و عرو سس ند سوت raha‏ و 


موی رو یود یبد ی و دجاو رون جد tee‏ بحت میم 


uv ۱ و‎ a M 


Der اع بز زه حرام‎ ez Nl o Y. Led 1 حرم اار‎ a ie الولد . وكان مقتفى‎ 
ay los al | aux tar ومذهت النفية‎ > zls ات الو‎ asas و ره ) لقلا‎ nal MT 
ore ál T. 

Jal: iere aos. "ERAI n‏ تا لا ee‏ حر مه 4 الصاهر 3 . ومذهوم 


* 
| نضأ مدقب asle‏ من dl alana! Jj‏ عم ومن . | ادام قوله dale‏ اة e ull,‏ 


+ 


«لاحرم ارام XLI‏ و أحاب ا نفية ء NUM‏ ا کي 
FIRE E o i‏ ام الالال من & a‏ كونه حراماء وما !نيتنا التحريم 


ال با من جره او لاخر اماء وف أثيتنا التحريم به من all duod des‏ 
بار ب le‏ يها التحر عم ؛ ی الوطء الملال ۱ 
dps‏ 


ole va‏ وراد 4 y, Aa ali‏ رادة ollas 3 alb,‏ و براد ^ Adi‏ الجازم الذى 





معه lal Aie‏ على الفعل عقدا نايتا . فام امسو ب الى بوسف ele‏ الصلاة والسلام 
هو E OAA s : de o . d, VI all‏ وقوله diei‏ فى شأنه 
١‏ إنه من عبادنا الخلّصين » . والراد Ud all‏ من هما . ودليله أيضا A AL‏ 
من قبله هو الیل الطبیعی الى ليس معه عقد القاس على الفعل . وام من قباها مأ ممه 
ذلك ail‏ القلى على c all‏ والا ول لا يدخل نحت التكليف 0 

وقال لعض Ad cr pad‏ من dus‏ معناه اطاطر الذى يخطر على القاب وأيس ممه 


| 
4t میل‌صبیعی‎ 


dx "m ll Siok‏ وكل من otal‏ معی 2d‏ والادلة 


ع 
عل إرادة ll‏ الا ول اة ليوسف عليه e. I‏ اله € م وعل ارادة الع 
Ub U i ab old‏ 

£ * 5 * 5 


. مل الطبيعى وخاطره‎ galaa de "nm 4) 








۱۷ شرح 3 


سن mT‏ سس ...يري سير e‏ 





DIO‏ الفسرين: إن الهم النسوب الى بوسف عليه السلام هو مى 

2 النسوب البهاء ولكن الى i‏ ب اليه من عنه gatit‏ قاعدة لولاء لان جواب 
ولا dds‏ : « ۵ بها + والواو داخلة على لولا ؛ ولولا ون جوابها لو جود شرط 
fad cally‏ انراق nee - das Bley‏ اب لاح لم را 
pé‏ فيين المجيزين تدم wl gh!‏ اشرط ؛ وعل رای Gu pal‏ فالتقدم دلیسل 
اطواب . وغل کل A Glas eat‏ م هو ala!‏ ء لان ال م لا ola‏ بالذوات . 

ومعنى yi‏ به الوجودة ju‏ لثالث وهی قوله ag‏ « ولا يبدين زینمن 
إلا ells gel and‏ آواباهبمومین » الى آخر pela — ull X‏ - أن الله 
سبحانه ولعالی مهی النساء عن eld‏ جات الزينة لکل شخص ؛ وعبر عن امعلدت 
ae gh‏ لامبالغة فى الى . والراد otl‏ ااستورة Yada‏ ن القاهرة تقدم (SC‏ 
من عدم هی عن ابدامها ؛ مثل التكتفين والقدّمين والوجه . 

. ينة اللفمة‎ Noe والساق والزراخ . هذه هی‎ ia scl) Sl coit 
كورة‎ Al هی الرأة عن إبداء تاك المحلات‎ SY ltl وقد استثى الله سبحانه وتمالى‎ 
البعولة» وأبناء النساءء وأ بناء البمولة»‎ Ty هم »وج البعولة أى الازواج» وآباء الفساء؛‎ 
ا لضا النساء اللواتى ياين‎ gad. واخوات النساءء وبنوالاخوان؛ وبنوالاخوات‎ 
والنسبة بالصداقة واخدمة . قل الفسرون : والراد‎ » plas فالخ‎ M 
مر إبداء أوصافيا الرجال الا جانب انی بوقم‎ es الكافرة لا‎ Seu! 
Luisin: من الإماءبقوله‎ ye le كت | ءا‎ ab didis سبحاه‎ di ف الفتنة . واستثتی‎ 
TT aid! قال بعض الفسرین : اراد « عأ » الا ماء فقط . وقال بدلك‎ . Te 
کاملة لا نه لهسوا‎ ea جانب فالشهوة‎ Sé e Ml الذكورمن‎ Y: الشافعية - قالوا‎ 
bly Jill نخارج‎ deer Y be ن انحارم؛ ولاحرج فى عدم الابداء‎ NERA 


حل الا choy‏ لغير الروج من vobi alle‏ الشهوة ally‏ 2 )8( 





ا A Sen ahem ect‏ دموا واه ا يي 


ومس يم 0 


iyo UH duca 


وقيل اراد دعا؛ Silt P‏ رالاناث من الما وکین ؛ dele Ada ge dl ar sea!‏ 
V‏ الصحاية . وظاه ركلا T Vie‏ ی yall c‏ 2 ر هذا. 


T 
القوم ليصيبو! من فضلى طعامهم ؛ وغير أولى الا ربة م الذين لاحاجة هم بالنساء‎ gash 
ولا دمم بوصفون‎ as wen رفون شیامن آمورهن » محبث لا حدم‎ s 
۱ ib الا‎ 
n TE عو رات النساء؛‎ Je م لظهروا‎ ard الطفل‎ di. واستئی سیحانه‎ 


1 
* 


:2 عورات النساء n‏ اد B A^‏ والله d‏ = : لم رفوا T 3) gall la‏ عيزوا Law‏ 
وبين غرها من a. ex ps‏ ا i "ONERE‏ لقوله یل : 
» ل لطبروا ed‏ 4 وهدا ليس رادا 5 

والطفل الذى حاله ما كر لعرفه جيم الناس» فلا حاجة الى بيان سنه. وقد وصف 

c : 

الطفل وهو مفرد pth‏ وهو الذين» لاه على بال المنسية فيم . 

۰ rid القصهى‎ - 4 

القصص الخيالية ال T TES Ve‏ إن کانت قمصا Y‏ شر شهوة و لست Le‏ 
JE‏ الا داب (iod‏ ولا لدعو ال E jl‏ ع 3 E » Jd:‏ أن Ji‏ ها T‏ 
وما اع عل ا العقل والفكر 1 " E‏ عل الابتعاد pa Ww:‏ وغل 
الاقتراب ما least eia‏ تمل كيف لا مخدء » وكيف (عمل العمل الذى لابرد لا تاه 
هذه وان کان ظاهرها الکذب OAS‏ لا ضر بل فيه تلك الصاحة الى Ace‏ 


» SAA Wy کاامامات لاعر ری‎ s A PIN A X 1l إعانة على 45 صناعة‎ "Y 


x سیم‎ & . . : -— 8 E i 
ومر‎ ae al داب‎ Yb Mal » A45 306 مالا‎ CE والوجودة ف كليلة ودمئة وعبر‎ 


L4 











p V" wA‏ اليل 





—L Ji Ne 
: وورد الى إدارة اللجة ما انى‎ 
ده بذع ی المل » وسمعته‎ FOSSE La وجد شخص ملد تنا‎ | 
عل هذه‎ e] الناس بقوله : إن التتفل إذا زاد فى تنفله ليلا عن عشری ركمة نان‎ gi 
وسل مستدلا‎ «le فعل رسول ال صل لله‎ ye نه زاد‎ Y دود عليه‎ dF 22 J 
TOT EE عليه الصلاة والسلام ورد عنه أنه صلى مرة‎ ob عل ذلك‎ 
Blo هذه الدعوى‎ M 453 عدون‎ dis uL bas 3 ارق اللو و‎ 
ed الشرع الشربف أم لا و إذا | توافق الشرع فنطاب من فض بان الاستدلال‎ 
Een PE على بطلان ادعاء هذا اشخص‎ 
cpl حديث : «لااخاف عل‎ Bifa d — uli (aly — ؟‎ 


A Mis AS راهم‎ a & on دح‎ ort eos el ier الحا‎ Zl م‎ 
عر ديه‎ pale on 


moet 


toes =) 

SAI HYS. ETE ۱ 1‏ من غير ees‏ مشروعة . وهای ذى d sY!‏ 
jl‏ تفيد ذلك : عن 0 هريرة قل : سكل رسول الله صلى الله عليه وسل أى الصلاة 
أفضل مد TER: X‏ جوف لايل » . ون الترمذىء ن بلال قال قال 
TUNE‏ 0 عليه وس : د le‏ بقيام oli Jl‏ داب bball‏ : با ». 
وق ابن ماجه عن حابر de‏ سول اما اه رس :هن کثرت صلانه M‏ 
حسن وجبه بألمهار» . وق الطبرانى agiles ye‏ علي و X V»:‏ عن صلاة 
الليل ولوحاب شاة » . وق ابن ماجة عن iid‏ ولا ملق عليه وس 
A! VE‏ امصحك الى SO‏ : للصف ف الا وللرجل Mam 3 d‏ 





i api fg gs is ی‎ oh [| [ 0 00 00000000 0 0 0 ی‎ 11 


Aer‏ تير عبج tee‏ ب ملس rp For tns‏ انايج ncs‏ جيب بالل د 


e x qa, FREE AATEC JTS Py cg wm 


۱۳۷ التو مين‎ E — au pile 





d doas Ja ول‎ dani teca 5 By » بقابل الکتيية‎ be Uy 
شرف الومن ع قيام الليل » . وف الترمذى عن مرو ن عسه‎ bo: له وس‎ dije 
جوف‎ daa. «آقرب مایکون اب من‎ dà عليه وسلم‎ dl Lo آنه ممم رسول اله‎ 
» نان استطمت أن تكون من . يذكر الله فى تلك ااساعة فكن‎ gu 
من‎ P SS 
اله عليه وسا مان رکمات ا ر‎ o الصلاةفيه . واقتصار النى‎ 
ONT. 0 روه‎ " PRIME: y 


مامور 8 yi Ly‏ دلة التقدمة غير ااشیده لعدد . 


: بت‎ dh Bay 
ERUNT ور المامع الصغير:‎ A ۱۴۳ فنقول:‎ ce all عن لفظ‎ ll, 
للام شرف‎ | Ae e فندیل‎ bas ¢ ي‎ sal a: Ni Jeal من‎ el عل‎ 


الم على ارو مر رالو برد — cala‏ الوعر 


"AUT 


: EL E uda dal ادارة‎ dI TT 
ویرشدخ الى‎ ula AS ومشى‎ JU و — رجل رد امبادة الله سبحانه‎ 
المپود ۳ لل ذلك » وترك زوجه وأولاده الا نث بلاتقة ولامنفق‎ pce dl, اف‎ dell 
لأمعيشة‎ Wb يشتخلوا عند الا حانب‎ o Y ملك هم لميشون منه »بل تضعارمٌ ا ال‎ Y, 
وان وزق قتا‎ 04935 lepat فطلا عن | شتياقهم اليه لیتمتموا برئيته ومؤالسته‎ 
أرسله ام ولا فلا هه حالم . فول : تقوى هذا الرجل تعتبر من أسباب طلب الرزق‎ 
(+) 











VÀ‏ اللفقه M‏ الزوحة والاولاد -- خلف الوعد 


۳۳۳۳۳ ا سطس‎ e mem سر اح باس و مو ۱ ا‎ moet 


25 دخلا ضمن التقين الذين قال الله فوم : «ومن مق الله حمل له ثرا ورز 
من حیث لا حتسب » و 55% غا UV‏ ورد من الا بات القرانية 
My‏ حاديث النبوية من طلب ب السعى على لماش والا GLAS‏ والاحتراف » وما كان 
عليه Pel ALI‏ من x‏ فى طلب العاش ؛ ووجوب SEYI‏ على الا ولاد 
ا معسرين والروج ! 
ea GH! -‏ على nl‏ ینفذونه وقرءوا ALA‏ عا J‏ ذلك ثم م ينفذوا ذلك 
py‏ . فهل بلزمهم عن قراءة الفاحة شىء من اکفرات لاعتبارها  -‏ يقولون ‏ 
TE‏ فان متا 6 T‏ بكرن عدم VE Pus‏ الذى اتفقوا عليه عدم وف 
ااعقود للأمور بها شرعاء ويازمهم التوبة والاستفنار فط ۶ 

۳ — بدا صلاح زراعة فدان ذرة pty obo Sole‏ ناه , ووجدت الناس فى the‏ 
احتياج لوت ولاس مه معهم NT (29H‏ زراعة لصف الم سدان الذرة <تى إذا 
قطعوا زراعة الذرة الى فم إردون بدل ما افترصوه م M‏ تثله کا اقترضوا . فهل 
یکون هذا لقرض داخلانی J‏ با حيث إنه من العلمومات والى أجل ء C Base‏ 
d‏ نا وأوجر على ذلك م وإذا كان الأول LILA‏ یله ف الل وقد صرفت زراعتی bb‏ 
إعانة الحتاجين ؟ أرجو =S EN‏ 


ماذون‌الشرع بكفر بری 
الجواب 
i =‏ م2 على الد وال ل ورزر : 


TN والصلاة والسلام ع رسول‎ à n 


فقه الروجة واجية على زوجها ؛ ونفقة Yi‏ و لاد NS‏ المسرين واجبة عا ل أيهم 








d ۹‏ بلوغوم قادرین Ei "t Gl Ade als zy ees le c‏ يدخل ازوج 


cle واجية الا‎ e d با ع ی للدخول . والثفقة فى‎ E oe 





NE عا ابيع اج‎ PAIS T aS mero بد‎ een يسبب جات‎ tren در‎ Yom TR T LM وم بوره اس‎ CNR POA aa. 


mnt‏ يتيك ليا ميت 


TBI ات وه ب دوس‎ RYE ع‎ can Me, mem يدع عد‎ ht tme Mire وود ورد دج نجه‎ es meti 


or mmm‏ ی رس 


Veteri! eerte emer gremio بيده د‎ Ram ea a 


خلف الوعد - القرض فى الطعام ۱۳۹ 


و bio‏ وجوت النفقة غيبة من ينين e ade‏ بل النفقة فى ماله إن كان له مال حاضر» 
Yl‏ اس we!‏ من aa Ag E il JU‏ فم y pall ere‏ ومذلة oil's. JUS‏ 
شارق Al oul‏ عبر Ea o‏ الئاس 14 ac la) Agall ele ist‏ ارک زوحمه واو 
بلا نفقة ولامنفق » آم لا رل النفقة الواحية عليه MN.‏ 
ن Ael À ds be J3 Yo nazll‏ عل 1 Laal] e Yo‏ مال أن درك | rg "HR‏ 7 
ale 4 43‏ والله sel‏ 
Y‏ — اه الوعر ' 
إذا اتفق جاعة على ias‏ أمى وقرءوا الفاتحة على تنفيذه ول ينفذوه» فلا eet‏ 
tiga‏ هن الکفرات عن قراءة NP 4 az ull‏ يكون v^ NI E Pius na‏ شاف 
وعد وخلف الوعد إن كان مقصو دا RN‏ الوعد كان = cL,‏ فیقوت 4.4 و لستعفر 6 
Lh‏ !یکن مقصو دا حال الو عد با( نع کان مكروها لا sb‏ ارتكابه ؛ 
وان حصل لعذر فلا كراهة ‘ del tls‏ 7 
mcd ui‏ القرض فى cra‏ 
إذا ؟ شخص ond‏ مقدارا من الطعام E‏ لينتفع به القترض ويرد 
للمقرض مثله كيلا أو وزنا عند ره کال ذلك قرضا حسنا ثاب عليه القرض حيث 
كان النقع Jella. io tad‏ حسن عل مرزوق SAW uude‏ 
| بكلية الشر dy‏ الاسلامية 


al? رل صمز و‎ um ead! aps diis قل‎ H AM sha S= 253 di 33 ats di 


ووردت هذه الاسثلة : 


4 — ها ل بقع عذاب القبر على الروح فقط على ule el p nab!‏ ? 








Pom ۱۸۰ 








TIAS کل يوم هو فى‎ ٠ : مامعنى قول الله سبحانه وتعالى‎ -y 

۳ - ما معنى قوله سبحانه وتمال : ۰ «ستفرخ | أا مها الثقلان » ? 

هل من ALL‏ رغم eM‏ لام حول usto meme xd‏ 
ف الامساك بالسيف id‏ و أخطية ؛ 


re 


e: وقت دفن المت‎ — ə? 


"PP 1 3 e meu — 3‏ إعد انقطاء د 2» , ایض قبل الغسل 7 
T acl E v 20 " — ¥‏ العا ل معا ود n hes‏ 


الجواب 


: عراس القم‎ — ١ 
€ العذاب‎ ij Qs $ ال‎ C | سأر وم شوم‎ 26 Eu " Oo 
ail de رقو اا ارا & وق المحيدين وغيرها آن رشو لله‎ 5 ». ; dis e 
alo قرع رع‎ eue alee ac ون ولى‎ "UE (7219 إل العید إذا‎ di وسل قال‎ ale 
(4 =) ? له :ما گنت تقول فى هذا الرجل‎ SY قو‎ ren arr FT >| 
hall ان ۳ ن‎ a: له‎ icd os à أشبد أنه عمد‎ : dons اما امو‎ 
aeu, aa? LUE الله عليه وسل‎ fog Js — xl. الله به مقعدا م‎ cla’ 


والنافیففول Y:‏ ادری کنت n‏ اقول UL) uat‏ ماس 4.9 4 9 قال له : لادریت RUM Y.‏ 


Vi یاه إلا‎ I algia docu به فیصیح‎ 4s 3i Qu د ضر ره‎ Ade رقة من ع‎ lat I £ 
Em n" |] : فقال‎ (rose Vt أنه صلى اه عله وسل‎ Gal الصحيحين‎ ET 
xs ال‎ iU TU NC ne leas ill: hi dee فى كبير‎ ds وما‎ 


, «4 هن بو‎ Shs b. 


L Û 


E‏ لاا reper‏ وروی A‏ ا enin ARP‏ ری VW IS AAT ici eR CAAA KH‏ یت 2 ۳2 وی 


HATAS, 


—— 1 


dre ej sign)‏ ۴و 


52-000 


اك 


akg جا‎ eem TT إل انا يجي وعد‎ RIPE gh iquam ntn! len emm menie s 


VEn rct جع لدي‎ P ee as 


JE—— HE 


* 


AAA 11 E — E wine 


وفى الصحيدين أنه استماذ من عذاب القبر . وقال عليه الصلاة والسلام وهو — 
فى aca adi‏ - قوله تمالی : «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت فى الياة لیا 
IC NT‏ 2 زات ق عذاب بالقير > إذ قا لله : من ريك ومادينك ومن نبيك : فيقول : 
ری اله ونی تمد صلی Jou, í desse ái‏ اه عليه "de‏ 4 
النة أو حفرة من حفر UI‏ » وكثبر من الا حاديث الواردة فى هذا gall‏ وكلما ب 
على أن من فى القبر هو اامذب والوجود ف القبر الحسم وا خسم لا لمذب بدون روح 
END iM EN.‏ 


ولا مالع هن جه 4 الیل al is ^l Ue AM‏ ف | حيأة هدز إدر اك اا 


ij POCET د لازم فى اليا ة الدنیا من‎ M يلزم فى‎ "T | Yi 


; معلا‎ al lavia 2i 


T2 — ۲ 


4 لما 
æ‏ 


m = sel aly ois does « | uis معنى قول الله سبحانه‎ 

du,‏ فى كل PY‏ أن وحال من B55‏ وخلق واماه » و بات زرع» ر 
و لاش در متب اده ATTEN‏ زیر كنت من MIL‏ تقتضیها VES‏ 
eligi‏ 4 شون لكر ة ellas‏ ما تسآلونه ‘ d‏ تبط قوله ما( dios‏ 


fe 
O8 رص‎ Yl. Di ganli 3 من‎ 





(dae‏ قوله سیحانه P pu‏ لک ها الثقلان » وله gel‏ س ستشرع 
th d‏ فقط gi deitas‏ تشر ال Vl;‏ بقوله So: dli‏ بوم هو Ad‏ شان» . 
وهذا النى Colb‏ يكن هو المعنى المقيق للفراغ للشىء » ولكن يحب امصير اليه J‏ 
طريق الجازء o M‏ المنى all‏ للفراغ للشىء يستحيل ء على ail‏ سبحانه cor diis‏ 
ممناه التخلص من ثیء» من شاغل o. aT. ch dl eje‏ الله لا 5445 siis‏ 
شأن» وا اختير — والله أعر - التعبير بالجاز لما فيه من هدید ما ليس ف التعبير 











كما M pel‏ و سلف الخطيب 


خن 








بالمقيقة » لان الخير اذا أخبر بأ شرع فى جزاء فقط يشبه ذلك الشروع الا خذ فىعمل 
بعد التخلص من يمل كان لشغله عن العمل الذى شرع فيه ) سکون مهددا أن له ذلك 
ATTE sh‏ من کل ثی لا جل ذلك : فإذا مم هذا من براد |خبارهآقلم Hi‏ 
3 ن مه و عادی my‏ 

Vale ا‎ — t 


a! e‏ الا علام حول ۱ —— es‏ شارع ولا رمن ع الصحابةع 
Ks‏ إن كان هذا لا يؤدى الى اعتقاد أنه aL.‏ فللا de KG Y! ne c b‏ 
اسف وقت ET‏ فقد نص الدفية فى "f‏ على أنه مندوب فى كل بإدة تحت عنوة 
ney‏ مندوب ی bh‏ تحت ضاحا : 


: الرفمم‎ od Wi SI س‎ © 


س الا ols‏ وقت ادخال الميث all‏ مشروعاء فهو ce‏ فان ا 
val‏ 1 سایته أو ندیه فهو مکوت e A‏ ریکون وسيلة الي اعتقاد ما ليس سنة سنة. 
١‏ س ed shy‏ قبل الدغتسال مره الحيضى : 
m‏ دم ایض لا كثر Se) lies‏ يام ) حل الوطء بدون مسل e‏ 
ویکون تارکا qs‏ فقط . 
ون انقطم لأقل من العشرة » فإن انقطم لعادما لا يحل وطؤها (de go‏ 
lle ^ a‏ وقت صلاة تکون الصلاة دينا فى ذمتها . 
By‏ من العأدة ینتظر مغى زمن العادة و انتسل بعد ذلك أو ad‏ الصلاة 
de‏ ی زمن العادة . 


۷ — رك ماع PPT‏ 


الجاعة ستة مؤكدة » وقيل واجبة؛ فن ترك الماعة بدون sie‏ ر مبیح e "EE‏ 
el‏ ترك الواجب أو GUA‏ کدة . لوا : وإذا مادى على ذلك عزره LUH‏ 


فنديل pA‏ عد السلام شرف 














E 


\AY 


مسألة فى القراض 

: من الكويت ما صورته مد الديباجة‎ bl 

. لله » والصلاة والسلام على أشرف الرسلين سيدنا عد وعلى آله وصميه‎ at 

Ul‏ يمد : فا قول الملماء الا علام» هدى الله بهم الا نم فيمن دفم كية من الدراع 
E‏ القراض امامل يعمل فيها عل طريق المضارية» فاستمر العأمل TE Lab den‏ 
عشرة سنة» وكل سنة يدفم العامل ارب القراض قسطا من الدرام وفی يوم من LY‏ 
جاء رب القراض لاعامل و طلت منه ال يدفمله ميلغا من راس SU‏ فال العامل : ليس 
عندی andl a at‏ لك الان » فقال رب الال : .أبن ذهب الال ۶ فقال : gare‏ مال ولى 
على الناس دیون وللناس عل" أيضا ديون فطل رپ القراض من العامل أن بطلمه على 
shal!‏ »فل ى العامل دعوته . فقاما من الدكان قاصدين البيت y‏ جل النظر فى الدفار ؛ 
T PE EP NTC‏ أمام العامل إذوقع يضره على ابن العامل تحمل صرة من Cod!‏ 
slat Us‏ هر افيه ةا قاتا sandy) Weert Nas s‏ 
الدرام أمانة لفلان وضعها Lace‏ وليست لناء فلما حاء العامل قال : هذه ۸۰۰ روبية 
me‏ ونوا incr‏ باه قيضت ناسمه )554( من خالد Ll,‏ عدت وحدوها ٩۰۰‏ روت 
Js‏ واالعامل عن المانة الرايّدة فقال : وضعتها byl‏ من lx] leo se Git‏ 
منه . فاما كشفوا عل الدفتر وحدوا مقيدا فيه عندی لعمرو Aaa s 8٠١‏ مقبوضه من 
url alos: eh pence gals jks cae‏ وغيرة . 

ومن الخد NI‏ الحاگ جر عليه . و بعد الجر عليه أقر( العامل) أمام رجلين 
من التجار ینم عليه na‏ الطاب Ui]:‏ عندى i5 Y‏ اء وم من oll‏ 
م أنه XS‏ ذلك ويقول : إا كنت أقول : ماقدرت أن أنتفع بها. 








LAs‏ مسالة فى القراض 


هذا صورة الواقم . فبل تعيين العامل الأمانة قبل الفاس Ji‏ فیختص بها دون 
الذرماء» ام لایقبل فیکون آسو افرماه» مم أن cil‏ وجد فى يد العامل بعد الجر بزيد 
عل COP EET f CER ES E‏ ال الذى دفم 
ارب vel a‏ 2 الصاحة خلال الستون الىاضية يزيد عل ر 7 الل i‏ كير ؟وهل 
إفرار المامل مد المج رأمام ate‏ بقوله : هی عندى آنتفم م أ يضر بالا قرار AY‏ 
ام آفتونا مأجورین cs SILL | ullas gui A‏ — خلیج فارس 

طولب 

aera والصلاة والسلام على رسول الله وآله‎ c اله‎ aM 

وبمد: ad‏ نص فى مذهب مالك زسی اه عنه فى باب الفراض والفاس عل ما يأتى : 

ole S|‏ شش Gh)‏ فيا نحت يده من JU‏ الذى يعمل فيه ولول يكن 
أمينا فى الو EIS‏ ب امال اثتمئه علي فیده ید أمانة ؛ فليس تكد الغا اصب els.‏ 
کان مصدقا بيمين إذا ادعى تلف رأس المال أو خسراله » إلا أن تشهد المادة بكذه 
فلا لصدق . 

ES 4 NEN TRUM a — ll‏ : هذا الال ودلمة بعد al‏ | زه » فان 
إقراره يشبل وختص رب الودلعه بها فلا خاصص فما الذرماء . lly‏ يقبل إقراره هذا 
إن شهدت يننة 3b dial d‏ الت تيد أن فلاا عنده ودلعة أفلان» وإن ل Aes‏ 
ولا فرق فى قبول الا قرار the‏ بین أن یکون صادرا من sill‏ فى حال co place?‏ 
فان ل dp‏ بينة أصاهاء ذإن کان إقراره قبل الفاس قبل » سواء | كان فى حال الصحة 
أو الرض ؛ وإذكان بعد الفلس فلا بقیل » فلا ختص بها امقر له 

Ub‏ - بعل فى مذهب مالك Hlth‏ ومن ذلك الاعئهاد عليها فى حاف أو ياء لدم 
اجان القسامة . فإذا حلفوا استحقوا القصاص من القائل . وقد مثلوا لذلك عا إذا وجد 


دس مت سس 7777777272000303" 


یس یرس بر رز یط 


۵ فى القراض‎ dc. 


نخس خرف فى زقاق » ثم وجد بداخل هذا الزقاق شخص يتشحط فى دمه ويقول : 
دى عند فلان ( نمی ذلك (co A‏ فإن قوله هذا مع وجود الهارب هذه Vb!‏ 
oce‏ لوا (أى فرینه ) : TH‏ هو هذا الشخص . فاذا مات oy pall‏ حلف 
أولماؤه أعان القسامة ؛ معتمدين على هذه القرينة » واستحقوا دم هذا السعى 
ومن ذلك قوم aioe : "add‏ على ظن قوى» . أى أن الشخص جوز له 
أن جلف على chil‏ معتمد! على ظن قوى . ومدار EJ‏ ن القوى على القران اأثيرة له . 
ومن ai‏ الساسة الشرعية وما فيها من الموادث »م يعر بالاطلاع عل تبعمرة الحكام 
لان فرحون Vi‏ _دد d‏ ۳ الغرائ میتی nS‏ من Yi‏ قضية الشرعية . e? OY‏ 
EN‏ عاق i ad e Lille‏ الم ا تام الدليل ملى 203 
Pee‏ 
ولا غرو فدار آافروم م عل الطب QUAS IL‏ تفیده . Aet gla ls‏ 
US Yi iu dla! ete , ola all su ^ P da} m E‏ لضاع كثير مرا لقوق 
واختل نظام gly! acta‏ 
هذا ومنه يضح أن عامل القراض فى ELLI‏ السعول lye‏ مصدق فى إقراره 
alto Jl‏ لعمرو وقد قبضها من يد خاله» لأن إقرار هكان قبل الحجر عليه . هذا هو 
e DM aria‏ م d ye.‏ قد کتتف ذلك لا فا uis‏ 355 
223( عليه ec‏ 4.3 . بل‌هده yi‏ مورلا DIA daa! E»‏ ف أنه إقرا ركاذب قصد به 
الاساءة الى رب القراض باختزال جزء من ل aa‏ تلك الأمورهى: 
Sa‏ - مسارعة ود العامل e‏ أحس بأن رب القراش سيطلم على ماف صندوق 
التحارة من نود من مسارعته الى [ is‏ هذه الصرة فبل‌فتح المتدوق . ولوكا: نت هده 
الصرة أن أ رله العامل AG Q6 3 3. i ada sA‏ 4 ان كان صادقاف 1 ly‏ ودیمة ان 


ینبه lle‏ بعد e‏ الصندوق» لاسما وهی مقيدة پدخارالتحارة . 


0) 








TS‏ مسالة فى القراض 
M‏ 


. محاولة الاختفاء والحرب بها حیما رآه رب الا‎ — Lil 

اا - قول العامل بعد : ao‏ عندی لا تفع le‏ ؟ مع ثبوت ذلك شمادة 
العتبرین م حاء ق‌الاستفتا؛ .و ٍنکاره صدور ذلك اا القول منه وحر يغه ul»: 45 dl‏ 
lug edi‏ 5328 از ci‏ سا » لا يفيده لمعد شمادة المعتبرين بالعبارة NIS‏ ولى. 

راها — وجود ما فى الصرة زائدا على ما أقر به اامامل ودفاعه عن ذلك بقوله : 
« قد وضمت BU le‏ ما فى الصمند وق » Le‏ يقوى الشجهة وه لاله ماوط le‏ 
ذلك إلا بقصد اختلاسه لنفسه إنكان صادتا فى Jal‏ الودلعة . 

ذلك gy‏ أنه ان شهدت ينه 0 هذا العأ مل عنده ودلعة لعمرو قبل إقراره 
واختص امقر له مها ؛ وان d‏ لشهد diy‏ بهذا فلا ee‏ إقراره و إن کال قبل الجر ale‏ 

لقيام لقران على کذبه » وتكون JU aS‏ لاف ماء غير القر له أن تتحاصوا فما . 
وقول الستفة ى إن مابيده يزيد على الطاوب منه ؛ وهو ما أشار dL‏ بقوله: «مم أن sil‏ 
وجد فى يد العامل امد الاجر a TURES‏ » قوله هذا بشید أن العامل لاستحق 
eagle ol‏ فإن مستحقه هومن أحاط الدين له بأن زاد على ماله أو ساواه . فهذا هو 
الذى حجر عليه فى التصرف لامحافظة ۳ y ys oJ‏ هذا القول فى اتهام 

العامل فى هذا i ary dg; usi) AMI‏ با[ الوديعة ؛ بل يقال إن هذه لو دلمه Is}‏ 
بطل الإفرار يها احتسبت من مال القراض » وكان ارب أن (a a‏ رأس ماله 
ومايخصه من الرش بعد أداء الديون التى لما علاقة بهذه التجارة 

TI Jed‏ بكتاية ds JI‏ ی دفار التجارة بمد هذا T ANI‏ لا نه وا الة 
هذه لا يبعد أن کون الكتاية ممل مه من العامل قصد بها الميلة على صحة إقراره 
لعد هذا . 

نسأل الله i‏ يرزقنا الصدق فى القول والعمل lure 3l c‏ مواقم الزلل عنه 


Guy‏ برسف الرهوى 
MAS sg:‏ 





اوس EIL er e‏ موی لسرم I ete‏ يعم يه mois‏ هی 1 tem‏ برچ 


\AY 


ز بارات فضيلة الاستاذ الا كبر 
لأقسام الا زهر des‏ 


pelas Jas‏ الفضيلة الا ستاذ الا كبر فزار أقسام الازهر وكليانه 
فى ole yt‏ الماضى متفقدا أحوال الطلبة وسیرالدروس فيبا» فسكان فى زیارانه 
هذه أ كبرالا “نار d‏ روح النشاط فى اصصاب الفضيلة المدرسين » ولعث 
ilo‏ جديدة فى قالوب الطلبة الا OZ‏ . وما حسن أن ندونه فى هذه المناسبة 
خطبة تكرم فضيلته Wh‏ ما فى القسم الثائوى aedi‏ الازهرى حوت من عیون 
S A‏ وشوارد Ela‏ ما يجب على كل طالب عل أن qud:‏ دستورا لما هو 
Po‏ والتحصیل » وقدتابلا ججبورم PUG‏ جديرة به من القبول 
والا کبار . وترى de‏ نور الاسلام أن من أوجب واجباتها أن تدون هذه 
GWE‏ القيمة بين Mia‏ کون aai‏ أعين الطلبة فى کل آن . 
قال cha’‏ عند نباية Obs‏ للقسم لوي بالازهر وهو فى وسط الا لوف 
o^‏ مودعيه من slde‏ وطلاب : 


+ آردت ألا أخرج من بتک دون أن ألق الیک تما هو لصم أب أثم جیما 


cola lal‏ £ عليه حق الرعاية able‏ والا بثار » وله £e‏ حق VI‏ حلال والودة 
والاحترام . هذه المفوق هی حقوق SL‏ یک وم ملا sili M‏ 
يرول ad‏ ولصيعول Poi‏ صياغة نائعة pe 43 fa E‏ 

SELL d‏ حقوق عل الطلية » وشو لاء حقوق على SIE‏ انشاحتوق 
منک Kipi blo uj‏ عند Pome wl‏ نهم لع رفو ما ویقومون با جهدم onale‏ 
Lely Sk‏ حقوقک توم وحةوق San‏ نحو بعش ut‏ نی أوصيك : عا ليكول 
Kha‏ لبعضسندا EPOR ERA Baye bgaa‏ بيه معامه »وحافطا ده عنده. 

د وأوصيك أيضا بسك إلدين الفوي والللق التين» فا ثم و وله £ 
القاضى ell;‏ »والذى doas‏ دینهم وبرشدم فى Gs‏ وسلاح هذا كله هوا d‏ 








$ a“ E 
زيارات الاستاذ الا کر لا قسام الازهر وكلياته‎ VA 


i — س‎ onam 


ا : dede‏ » بوصاات الى سه احة b ela, di‏ سباب رضاه » وت هو 
الذى أدعو p‏ شافع ؛ هوشافم لك فى (bis pl‏ بيلك ما pep‏ من زخرفهأ 
وعروض الح فبا » وذلك ما آدعوک إلى abl‏ عنه . 

«احیوا all‏ في erts de ds‏ ماوعیم م $5 sarees‏ 
كل » وماوسعم من جرد ؛ وما ۸ دمم ee parom‏ عا لله 3 (od‏ 
احص نافع الذى قال فيه صل الله hi des dale‏ من ارادالا خرة P A as‏ 
وم آراد Lill‏ فعليه doll‏ » ومن م آرادها معا فعليه الا E‏ 

a0 Keke 9 » اسماعم ها‎ di ن تملس فیا‎ ME fs IPS 
D ميسن‎ Ed 

Steal Le We: Pers fede‏ للقوانين التى تشعل معاهد؟ 


s نکن شکوا؟‎ T í Vi ا:‎ gall هه‎ § Cla Ad . Set "no b fos 


Agent ن‎ A ai b 


Es 


« فرده القوانين ما دامت L ach‏ أن (bb Aa‏ بحرمة هذه pull‏ نب en‏ 


زل عند llys: (S‏ من EuL‏ والامتثال UNT‏ 00 لقانون قالم » ; 


وقد قابل الطاية acl, rie‏ بالهتاف deals‏ 2 ركب سيار 4 نه الى مكمتى ab‏ 
وحاء Aa)‏ دك d‏ الا دارة العأ dal‏ وقد هن ‘gels "T NE Agall elde‏ الفضياة 


الشيخ الضرغاى اشكر فضیلته على هذه الزيارة . 


--———— ره س 
— 





——— RC 


هيا امورو ب — —€ 


at‏ و PRN‏ رد یس اد 


عمو ويس رد مس ی مرو وه مج دعر و اعد e im‏ و سا که وه ی ری 


۱۸۹ 


أحدث تولى i pao‏ صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر الشيخ تمد مصطنى الراغی مشيخة 
e‏ ال زهر سروراعم est‏ الاقطار الاسلامية » لما oe ade‏ عا من زوعه pem‏ 
اأرحو : وكال ade‏ بوحوه تميقه 6 و ناله على cal‏ دعامه co AZ etal.‏ أصداء آسوانهم 
نئه فضيلته من كل مکان » وكان yi Jai‏ قطار النائية من السابقين الى الاعراب عر: ET‏ 
موه فى هذه المناسة » esl E‏ رسائلهم TA TX:‏ أبلغ العبارات > sabla‏ القنيات e‏ 
وصدرت Pale‏ تنافس جرابدتا فى ! اطراء فضیاته وذ كر مناقه » <تى سکن ٠‏ أن يشال انه 
LE i‏ ل Yi ranih lal. AS‏ تاذ الا كير الحالى منصیه من الاستيشار 
الشامل » والفرح العالمى العظم . 

وقدكان بود فضيلته أن رشک ر لكل مپی* dad‏ » اولا أن e‏ لاسبیل اليه . لذلاك کلفنا 
أن أعرب ab‏ انهم عن تقدير فضيلته اشعورم bs sciat aded Ic‏ ما تفضاوا 
به من التبنئة والثناء ا ليل » ضارعا الى الله آن dak asi p‏ الاسلام الدمة التى برجوها dya‏ 
eda neas‏ ون لعيد للازهر مجده القديم نحت ضوء nee‏ 

» له هذه السکامة من الشك ركا نما موجهة اليه خاصة‎ e کل‎ uo ET 

ai Lol ;‏ أن الو e‏ | الى ما حبه $ x e‏ چ Ta Xa EXP Chl‏ فان كاف 


f 


m E 1 i 
. وس‎ 2 da Vo. als Ja! o Ex gaad! a 4 من اده‎ PCI i de E. لهم‎ gu as 


mae. Sow whys Wagar ur a 


فض لة الث 


cel سلمان‎ ies » من لالشكر اناس‎ d ل : « ۷ شکر‎ des dole ی صلى الله‎ 3l Jb 

« إن EP‏ على T pid asle‏ 6 وکلفرم من الشكر تدر AP dese er?‏ ن tle‏ 
الواقدی : : دخات على يحي بن خالد al‏ فقات : إن ها هنا قوماجاءوا pe‏ 
Js‏ : دولا ds Cai‏ بعرو فشکیف لنا فکر tes‏ 








ذکری الولد النبوی 


فى مثل هذا الشهر من كل عام lj‏ امون ی ج ls c‏ را عولد النى 
de‏ الله عليه gais uls (d‏ هدار nels 4 re‏ او شصله ی ٺا جاعنهم ear‏ 


* prol 
ذكريات كثيرة ارحالات برى !اناس امم مديفون لهم‎ GUY سوم فى‎ 
سياسية » أو برا اة‎ Xa. أو‎ c بقاعدة فاسفية » أو حقيقة عامية‎ NETS 
أن حد رجلا‎ (o iom i من‎ ^ P Ax P. 6 ie j - ¢ اجماعية‎ 
ومقوم‎ 4 ast io is | العامة‎ "II (3 A é ۷ lee e ققد‎ 6 pee 
[4 راط الاجماع‎ ls 4 طرق دنه‎ Jas و‎ 3 dall وواضم | 13 أساليت‎ & i 
(did ومصاح جيم الذاهب » ومجسددكل الا مور التى نمم الانسانية . فالأمة الى‎ 

بدکری مبلاده tha E Ji‏ .4 2 4 لو > دها 6 أء 9 To" i Ls s 4 PUT $ prada‏ 
(Mails:‏ ومذاههاء وكل ^ من LE lid‏ هس ار هذه Vl‏ كا باف الم 
السايقة كانت Glad‏ عل تأ لبه مصاحبها» ولكن ‏ يفت دا هذه زعة Kul‏ 
فاحتاط لها li‏ احتياط بأقواله وأتماله» حتىحى أمته من أن تلتاٹ بهذه انلرافت فيان 
ذلك LZ‏ لضاف ای مناقه وراد oma dod ( "n de‏ هن í HA lon‏ 

و موب T", d‏ 
RTR]‏ سل a£‏ ایهم يطابون اليه أن EIE Boat‏ 
عنهم أنه هو نفسه | كبر اي لله فى aT aede‏ بمده قايلة انعر » BF‏ حانه 
ue €‏ الكوا کت ole‏ القمر . 





E,‏ وه ود سود TY TN TO‏ موی ولو هجو و ورس له رس جو 


لول 


— 


iA 


ذ کری sll‏ الننوی ۱۹۱ 





eee من کل‎ dw; e 7: عاشت على س لم الأرض أ‎ adl 
فهل تم ادف واحدا ممم سکن‎ c ذ کریات لا ترال الام ۳ محقم عايها‎ ape 
! لاء ولا كرامة‎ allt alel "TERT وازن مناقبه منافب قيع‎ 0 

eau‏ الا elas‏ والرسلین» فقد b‏ آن o uy Peer‏ بيممء وهات لى 
السلحین القلمین ؛ والعباقرة للمدودین » من سبقوا ohur‏ بمده ای پومتا هذا . 
واعرض میم طريقة » وأبصدم صیتاء Silay‏ بين ael s d‏ 3,33 
أنك لا تسه abd s‏ رهل la‏ لد ese‏ البحر بالدول ? 

استعرض أو كيار الفلاسةة والشترعين عند اليونانيين VI‏ قدمين » واختر 
من انمت الهما SOD‏ والرعامة منهم : افو des‏ ال Saolun‏ 
ea cl‏ موا از مرف ed‏ الأ فون M‏ تارك اه 
TW né‏ ولكنى Jl xl‏ آذ کر بل b6 Su al era‏ يقر ران فى bos‏ 

نالعال والصناع I ply‏ يجب أن حرموام من الأقواق المدذة ء لا حطاط ما تارسونه 
^ عمال اليدوية » فقارن le sl Lo Ax oe‏ قاعدة بعيدة القرار فى الا جحاف » 
وين KL yell‏ الاسلامية أله مات JU MAUI‏ ولا بطبيعة الا مال » 
وساوت سل الکافه فى اخقوق لصرف النظر عر ن الا لوال ole ML,‏ واللغات » ge‏ 

بن ان wo‏ و 

کانوا لا عل‌کون بيت ليلة : « لا فشل لعرنی عل آتجمی لا dena‏ اوه 
الا بالتفوی 3l‏ يعمل Romer Phe‏ 


Dle,‏ من العباقر Nady Al;‏ مہ Kol‏ ركم ارو Le fh sle eG‏ صبادفنه فلسفته 


ارتفم نت خلاها ای منصات ERE TEE dale J‏ 


ol se نه كال امد‎ ET DOLES TREE 58 : من التقد‎ à 
اه وا موی 5 ل تعقل وإدراك. وا لهذا عاورد‎ Wierd, 
n Jb الأأرض ولا‎ i وما مر‎ « idis الله‎ bun) xe فى الاسلام ء‎ 
ديهم شرون‎ dif الا | مالک مافر ةسنا فى الکتاب منثى»»‎ wots 











\ay‏ ذ کری dh‏ الاموى 











سس m ne eu T iiu‏ ا 


us ese i gu EE فإ‎ SEN :<عاتيوا‎ c» ao 
Unc المتاب‎ & "m Aie Ub ۳ 4 ail لام الا لس‎ J 2n E» ا‎ 
ME ۳ Aah ed 


Ai £ ae Sola [ gis a) dL yh TR مد نوس‎ qn" الى اليوم‎ Us y m lels 
ادها‎ dee: مور‎ yi ۳ DM 5 حرم الدقاید. و حت‎ "IC Tu الاسلام‎ Adame 
1 EUR ; 
ES الشك فيل‎ exis وهذا كله لا يمكن أن يكون إلا‎ » al 
شور تفرقته‎ Al Aa «le الا‎ o- ayi إن( )3( )وا صم‎ ‘ad ومن العياقرة‎ 
l>} إلا‎ gH tall az yo الى‎ andy AY [3s $56 ne وماهو‎ de ء‎ Abo "i 
JAM لوده تی يقوم‎ mrs ibe rie ^ oils lae las € ل سوس‎ Ma دام ام عليه‎ 


الوس عل که E‏ الى de eo yall‏ فساده » فیقذف به الى تا الا وم وهام 
والطنون con [ones‏ الملمی : فقرر ! srl‏ 

ما عایه الناس أ كاذيس وظنون dhe «us i‏ « وان ast ai‏ من EN d‏ 
Ss teo eld um PEREN‏ إلا الظن وان م | gin did PM‏ 
أ 23S‏ الا ظنا إن الظن لا un‏ من الق شيئا » . فكل pr yb‏ 
عاماء oy‏ ن العلل فى اصطلاحه هو ما يكون dds‏ اس أو ما | تتصل مقدمانه باس 

cas‏ كنار و Aso a‏ نيف | usu (ma ean‏ ا 
الوضعية » وواضم TERMS g, Je‏ ر سبته ال Me LÀ, pol‏ 
i‏ ا و س له فما من US‏ إلا Ico‏ 
ف قااب مذعب . وأماء عم الاجماع فكسابقه أيضا درس موضوعانه Us‏ 
وکان من NA‏ 000 من مؤرخى اأسامين فى الفرن السايع المجرى ge‏ عد 
أنه واضم لهذا pi‏ له ن الواضم الا ول ام الا جاح البشرى الق هو تمد صل الل 


aah en UPS Hu 5 pu عل‎ tas. من ره : وهذا لها‎ Ta وسم‎ ale 





| 
| 
| 


۳۳۲۳۳ رک‎ emnes عو‎ raus TRY جر‎ rm eai رود موب‎ mo Y ms او‎ Rn rr PAR Mm 





TU TEN i» eo. 


pais vic 12559 sedi ابي بترو لفات‎ ad 
و قد آرسانا قاف‎ uA T" « +: فقال تعالى‎ » u c الا‎ e dale ی‎ gall ساس‎ Yi lis 
وین ؛‎ NL فهل رون ن إلا‎ « : di des » ات ۳ بلا‎ ag من رسانا ولا‎ 
«ys او‎ dian) a£ ولن‎ uas الله‎ az فان مد‎ 

وقد عيب على( [in ec‏ وصعه حدا 5l pe Li‏ صلل اله الانسان 
من العارف الكونية » وعد ممالا بستطیم الانسان أن بباغه إدراك نوع ادة الى 
تتأف منها الكواكب »فل ER‏ وفانه خس‌سنین Tee Hl ge‏ 
وهی uz dT‏ الا شمة التى Lai‏ الينا ai sli MN‏ 
al‏ تتمكس le,‏ تك الا شعة منهاء و بتطبيةها على الا شعة التى Lai‏ الينا منالكواكب 
NT‏ مرا مؤلفة من مواد لا تلف d‏ قي الو اد ال TOURIST‏ 
وقصدير ٠ HH‏ فكان فى هذا الاك Le‏ کی للا صل الذى ونه ) اجوست 
كومت). ولكن الاسلام م بضم وات اي د یکشفرا الله ilis Jos‏ 
Bl‏ ستل d‏ ما يمكن أن ثا دى ال Gg‏ وه لمكن 
eli‏ حدا d‏ قال les»:‏ مالا CO dl‏ 


e از‎ pou 


H k 0 
y dise العيافرة‎ P3 | وصور‎ EV: 


P à de آفشت‎ Jal الممدودة‎ ES e 
E Vue gt 3! i ald y el dem E. سوق مقتضياته عا‎ sro علمه‎ al صلى‎ 
: s فيه اد‎ D$ tl gu 
le ly حتفل ها جی دکبار المقول‎ Mol Sa الى‎ Bi ومن ناحية أخرى لو‎ 

Al دحل لما فى الماد الراه:‎ Y. EX »طوبه من‎ DN P laba> لو‎ í cob pm 
No Er dadda ركم‎ TU » | اراء ومذأهب اعتيرت 3 زمام‎ Tle] ee 
أول‎ Ma ا اا‎ e. d: Me ps an Lads هده‎ Galea lea ارجم‎ 
. الدهرولا با الزمان‎ de si حقائق مطلقة‎ Lol بمبادئها أو بعقدماتهاء لا على‎ di من‎ 


(Y) 














Jj ght Ess 1۹‏ وی 





محمد هو الانسان الوحيد Gill‏ يحتفل بد کا deoa‏ انيما عام يدق ale‏ 
U uy‏ طل من UV‏ يدبه ولا من خلفه » وأن Als‏ هی الروح pall‏ الذى يجي أن 
مود حركات اا اعات البشرية؛ ویک ف کا cll‏ على ax‏ الذى كان بذعو A‏ 
فإن فى الأرض Se‏ مليون مسل يروت agree‏ الود الى حغيرة ge all‏ 
الحسدية e‏ وليس فى العام أمة رى مثل ه_ذا c saul!‏ يدم AT iawl‏ 
من pte SS‏ قرنا. 


۶ 
i 
i 


. $ 
pu 6 atl دإ اس‎ Aala oid ددا‎ di je fe ومن خصوصيات‎ 
+ 


hae! 


oe. I ی درحات‎ VIENI M ورول‎ ٤ ques امدیل ولا‎ nal TRU لوح‎ TR 
DUE | SE بحط من قيمتها » ولطمس من‎ eov حد أن کل‎ 2 
عليه سقطات فضت بها‎ Bid الم فى الأرض. . فكل فیلسوف أو مصاح‎ Wad dn ly JI 

ale‏ الا tba 4l Jus‏ به » ودرجة عامه فى المد الذى کان cad Ule‏ نما حمل تعالعه 
لستدعی الاصلاح والهذيب الى حدود x‏ عطق c Suis id lid.‏ الفاسفات 
القدية والتعالم الاصلاحية » واستبدل‌الناس . مافلسنات جديدة agli‏ 5 رازحديث 
e‏ ما وصل اليه الكافة من ٠‏ الثقافة TW‏ إلا التعاا ليم TY‏ اما لا Sly‏ جديدة 
zo vede [4‏ بل Me‏ مام Ls a sai‏ ون نت 
el‏ وس ای الم رب pon‏ 
عل غير 2d e cov E‏ لعد العدد لاإهلاك النساء والولدان m Zels‏ 
با v i ia‏ إن كنت لعجب ب من الفرق بين هدين Fy 35,58 uaill‏ 
n‏ طن 3l‏ أن الاسلام بحرم على dA | cas n al sll‏ أعدائم فى A‏ الوغی . 
آنمد من lh A‏ مدى E ۳ Lads d 3 Ad LM AR a‏ تأر 8 
ف E‏ الحدود حتی lea! gall EK Ty zu dE. Aa Y‏ 
PW‏ الكرامة tall‏ ,4 





رق لاه النبوى vag‏ 


ومن خصوصيات (x 3 des dale ۳ he AF‏ آجانب عن هذا الدين فى القرن 
المشرين وم م من الرحال الا lll, E‏ الاجماعية أن اله ما کله لاياقەش 
من وه إلا bI‏ أخذ Ty 9 labil z las‏ ۷" بل منته الى هذه النتيحة ی 
OHS‏ من الزمان . قال Ay‏ 25 » مس« بر ناردشو الفیاس وف cg MEYI‏ وقد دو ناه 
J‏ مقالة سابقة هنا . ts‏ ریت فى كل ما رأيت مثل هذه الخصوصية لواعسد من 
Y alil te‏ صلاحية ۶ 
i — Fs lA A‏ وگب die‏ أن وحی الى مد 4s Je dil do‏ وسار وهو 
فى راوات بلاد al TU‏ التعاليم oe‏ مہا از داد ظپورا على dies PI‏ 
شوای الآيات الدالة على P m‏ زمان ومكان » وعلى بلوغها آقمی غات 
Je‏ فقال UIT «eS idis‏ الا فاق se by‏ تی تبون , tat‏ 
وا يكف بربك أنه على كل شیم شید ». 
او الس ع الف al Lord‏ پطلت عاات مد ile‏ الا بات الپینات كا 
Ads‏ على نبود AF‏ صلى الله BU ? bs aale‏ بلغ ف القوة aya AB Y's‏ هذا 
الدليل : رجل مض فى بقعة فاصیه من Yi.‏ رض لا بد لا ها هابأ rel‏ " ع 
ولابکتان سماوى Be‏ خذ يدعوم الى دن وصفه بأنه دين الانسانية كلها ءقائلا إنه بوحى 
اله کتاب من عند لل لا al‏ الباطل من بين يديه ولا من خلفه » وإنه خا الا نبياء 
وماحاء E‏ ما تفطيل 4 de à‏ الناس من الوحی . op‏ 1 به قومه وسیخر وا مزه ؛ 
لم برقع بأستوزائهم رآ سا فاشتدوا عليه وأضطر پدوه» ao ÈE‏ اد وزناء فبددوه 
المتل لم تان تلن ن له قئأة ؛ وم 5 AE C‏ » واتبعه نفر من قومه فلقوأ مر ن ممالا مهم له 
ما Jai; zb‏ الق من . شممة الباعلل ‏ مها جر الى قوم mu‏ وهاجر معه من z: ie‏ 


Alc Ju‏ خصو مه واستثاروا مهم v ٩‏ استثاروه 4 eel‏ ¢ وتقصدوا القضاء 


prle الله‎ pai c امعد وب وأون‎ een? من معه دفعات متوالية‎ seh 











۱۹۹ ذ کری ال مواد النبوى 
eee‏ 








م ماه إلا س:ون معدودة حتى مت دعويه o By ye‏ كلما seb‏ التفرد 
TM‏ و au VIP 4 T‏ الى 2 A‏ من ع ساط zb‏ 3 وطرز ا é‏ و استمر 
lel»‏ اما کله ان 3 NI aS ndn a PP | pacha‏ رص ن» وزعامة ال 4 
۳ داموا عأملين X‏ تاب ài‏ وسلته D:‏ وعد Ne Rx NA à‏ و لو | ال 1T‏ 
ادي ىال" رضم اس ۱ الذين من um lcs (emo NT‏ الذى ا n ET‏ 


me^ Jd ay‏ من اعد خوممم u^ 5 ó jut SN T bg dash aed‏ 2 ر Aad‏ ذلك 


۳ 
gin A,‏ ? الفاستون اي قاع لا ستول Ge zx seis‏ هذا الوعد » وإذا co Ol‏ 
الزین کانوا da es Mo‏ الق فى الماهلية والفرقة قد أصبحو امال Gale‏ ولشعوبه 
4t‏ قادة» فنظر الناس الى الدين cdl!‏ ال jal‏ هذه ار تبه فاذا 4 ا Cur aad‏ 
وسكن caelo y.‏ وجول dicic‏ فيه يه أفواحا أفو اجاء با ملایین 
ملاین »فلم عض عليه جيل واحد ge‏ كان الوذن فى مسجد الدينة يمول : حى على 
cJ‏ قتا Ax‏ زميله عند اسوار الصين Ads‏ 

م عادی الزمان » وتطاولت الأيام » A61‏ م الاسلامية التى بایت بالفتور 
ا هب مذعورة على iyi‏ اق yi 4 A1]‏ وریه وطبوطهًا ؛ VIC M ceed‏ 
حبال c adle p‏ وفلسفات TP"‏ والات ميرة » ومخترعات DOTEM‏ 
ios‏ أخذت تلق بنظرها على ما ركته ورا ٠‏ ظهرها من تراث الا bed‏ ماحيرها 
الساعة راط ضاع رشدم Lady cl‏ خلفه NS gf‏ الا با “وكرة جمودم» فان زيذ bgt de‏ 
شا اقتضاه الفرة ف بين العصرين » والتباین بين المهدن ۳ صیحت لديم العقيدة الى 
كادت تاز عزع e‏ يقينا a aa‏ شك فى أن الفتور الذى كانوا فيه هو نتيحة * لتعاميهم عن 
de‏ الى أورئوهاء فاقیلو! ki Lite‏ اقا lod‏ وا جام فى العود ال ما على كل حال , 
NI m‏ جات ب are‏ على هذه العقيدة عا كتيوه من ار E‏ أسلاقهه sx lagi‏ 


aan, 


1 و کت‎ NIE rie m جب‎ PERE بر و‎ memi دحم‎ TY £e ge ی‎ NT REC مرج مسو لزع و‎ P HL اب‎ tm e 


NESTE Se اج جب‎ Pret P HUN e لبيك‎ ger جد مون‎ Oc بده مسي باب‎ TN EUR T 


ifo eris‏ ها وج 


۳۳ و‎ ETAT Mute germine ee PRUNE ido و‎ 


۱۹ 6 SU ري‎ 





. ۰ i e 
لفد ةل فىكتابه‎ » e Ke ple YI لکارلایل‌الورخ الفياسوف‎ C ألا سنیا‎ 
‘ 1 
لك‎ Gs اقوى من أن‎ E لك أنه‎ Tu دليلا م ن‎ xl J : Jia Ni &bo s رطا 5 آل‎ NI 
i أصدع‎ PEE Y. طويلة‎ T 5 ااناس ودوم‎ ja لاان الكثيرة‎ Į دارا لسع‎ 
با آقوی‎ iy هل ! لطاب طالب ۳ م2 ى النبوة‎ WAS + م‎ i Fh : اقل‎ Us) plas Y. 
ل له‎ QU $e oL) و‎ à, او‎ 1 9° TK A Je — pH ن‎ uA ne Qv PE rey, olg 
على صدق قوله بدين لشره‎ E ورهن‎ dla. oo od ) CEA „$ 3 Ld 
ديهم‎ Qs à: é قرا‎ E Fd 4.8 eris ومحی‎ V نه كدان من‎ A Pid 3 
0 E. "^ " 24 ١ ۳ 
* دلك‎ A9 راد من الا دلة على نبوه‎ (Sib » هذا وتعسون لها کر حمس‎ 
: IE "X M - 
منها تنداول بن‎ all نوت»ء‎ Ub کا‎ gu الناس إن‎ ud الا‎ 
ادم‎ » tiras: س د‎ vil Uem (MX n" اقل 0 $ وراه‎ "E orit 


2 


Pd 6 ais 43 i ۱‏ وی 


L. all‏ 2“ لیذ یبن Ds‏ يقبف النصح 


من أحسن ما قيل فيمن أشير ءايه ذل يقبل قول سبيع لا هل اليامة بعد glaf‏ خالد بن الوايد 


942( الله عنه مج : 

exl SX, » غبه‎ rela » قبل وقوعه »كأنى أسمع جرسه‎ M بان‎ Adj 
nn اطلم‎ doris » تتهمون ن التصيح‎ S الندامة » و ای لما‎ ibi 
واه ما منه الله التوبة » ولا 2 ذم على غرة » ولقد‎ coU بک الياس » وخفت علي‎ 
. » يعنى با نم فيه غير‎ WE الموعوظ » وکنتم‎ er دن دن‎ e 


قوله :كأنى آمعم جرسه » أى صوته . pally‏ غبه » أى عاقبته . 





| 


AAA 


dy لبحر‎ eh حرو‎ :5 owl Abl 

لعجب من م پدرس تاريخ السامين كل العجب إذا فيل ات السامین Xl‏ 
الا ساطيل وم عض على وفاة رسول الله صل الله عليه وسا سئون قايلة فتحوا بها 
ae‏ هندية وجزار NI EANES‏ مش التوسط . هذه Ava)‏ بر ة العقل 
4 بدون YI 3 ee "verd site‏ رض . فان ل أأعرب عاشو erum‏ ۱ كلها على الياسة 
! تتحرك Kd E‏ ب البحر » والتطوح على السفن الى بلاد ا 
U eX:‏ دخاوا فى الاسلام سرت od‏ روح مته قوب لاتری bal‏ الاارض 
حدا تقف عندی Ui‏ اراد 1 من sel‏ كله GLUE‏ فى كل مکان Ke‏ ن أن d»‏ 
اليه داع cll‏ أو يشم اليه خبر عنما . 

أول e Se‏ ع السامون ف الذزو ع را كان سنة ست عشرة مجرية» فقد أرسل والى 
تمان أسهار لا لفتح اند فأستولى على جزبرة Art: RP‏ یبه من مدينة بومباى . nM‏ 

ن احية البحرن گزيرة المرب اسطول آخر استولی فى چ کد ی على Ans‏ 
بأرودا . وخرج أسطول c‏ الى مصاب نهر السند واستولى Le‏ 

وكان فى الوقت نفسه ja‏ عبد لله بن عاص سنة ثلاث وعشرين فى خلافة عمان 
ابن عفان بلاد كرمان وسحستان فى مال اند . ثم حدنت بين جيو شكرمان والسند 
pu‏ انيت بفوز قاده عبد الرحمن بن سعرة 0 فاستولى عل RJ‏ داور "TT‏ 
بوست . ولاب بعد ذلك ااپاب بن Ji‏ صفرة على ملك أفغانستان T M‏ قم ah‏ 
وکان ذلك نة 3 وستين على عبد معاوية بن ألى سنیان Cie A‏ 
pite as‏ وستین مدن نا £e‏ #بوش الى شا کی Scie e‏ ل على مدان 
ديبل و یرون ومهمن Xt;‏ و وتو نت مج جل لاي cla‏ فى مال البلاد المندية . 








t 
H 
/ 
3 
f 
i 
i 


eme‏ سور و۳ 


IS RAED: tl Are ae nt rnm cR i e A 


۱۹۹ البحرية‎ eni aei ua 


aay بن‎ dos و لاه‎ sill عض بعد ذلك غير قليل حت ی کات قتيبة بن مسا‎ | b 
واستولى على خوارزم وما وراء مر جیحون‎ EAI فتح آسیا الوسعلی قد دعر‎ og 
وييكند وتضاری‎ tty وأحرق أصنام مدينة فرغانة‎ e التتارية‎ KA ms 
ومديئة كشفر وأقصو وخوطان. ولا اتهى الى حدود الأمبراطورية‎ di on, 
Agel رجلاء وصا یم على دفع‎ pte من اى‎ ll fa السينية أرسل الى عاهلها وفدا‎ 
فاحق به جیش‎ as و یمد ذلك توجه قتيبة بأسطول على نهر السند الى داخل البلاد‎ 
rode مدن‎ de مکران » وا نتشرق سپول مدينة كشميرء فثارت‎ Golds, 
حتی‎ od الاسلامية حوس خلال الديار‎ ee نهر السند فتغاب عليها . وم زالت‎ 
. عام‎ Sa الذى بقدسه امندوس و#حون اليه‎ e ۱ 

واغا استطردنا من SS‏ الا ساطیل الانبلامية التى بدأت تخر عباب البحر من 
سنة ست عشرة dla usi, CP‏ فاعم الي دك الفتوح اتی ةت فى شمال المند 
j‏ 3 داخلها ؛ لبری القاری صورة مصغرة طر كه التضافر بين جيوش السامين البرية 

اساطیلهم البحرية لا دخال dtaa‏ حظيرة الا مبراطورية 
T‏ ك م شد بارخ امالك ما .يقرب مما فى الا لساع والعظمة الدولیه . 

وأغرب ما فى هذا الا مس أن تتمكن دولة فتية كالدولة الاسلامية لا عمد els Ub‏ 
ولاحكومة Lath ye‏ فتوحاما الى eal llia‏ وتستطيمأن تحتفظ بهذا اللك أجيألا 
لا بوسائل الا ol‏ والاعنات » ولسكن بروح السدل والانصاف والاسل PY‏ 
ó‏ الا چا ae lio‏ فسکان ۳ هذه أأسيرة الفضلى أن انتشرت ی کل elit AY‏ 
اللذة dy ll‏ وآداب الا lle, s Bele‏ شون معدودة حتى أصبحت ail‏ معاقل 
الاسلام » ومعشش ale‏ وأعلامه . 

dha إن هذا من أعبب ما يتفق الانسان أن يقرأه فى تار البشر ؛ وهو‎ dl; 


i - 
\ 











Woe‏ ش اساطيل المسامين روم البحرية 


i ا‎ —À————————— 





dola‏ من rl‏ بالفزو Jj‏ الا ue‏ لوده alee‏ ان سفيان ام کان 
i TINI‏ بإعداد d deds‏ ق‌سنه سوم وعشرين ثربه » ووجهه gu‏ فى اليحر 
اع bos‏ ا اه من‌جزره جزيرة قبرص Masa labs‏ 
با حتى هزمها واسةولى lele‏ فضرب عليها ael‏ وف نة لدع ل 
عل جزيرة قر لاش il)‏ ی کر ) وجزبرة كوس وجزيرة رودس . كل هذا وهو وال 
: ل شام فاما آ لت الیه an Mo)‏ ,156 امير الؤمنين على بن ألى طالب کرم ان 
T"‏ و Ll‏ له تترى سنه سته وثلاثين :ا رب الرومانيين الشرقيين الن كانت 
فاد ما la‏ الفسطنطينية فأباد جزها من أسطول أمبراطو رم م قنسطانطين SU‏ بعد 
"P‏ خلیج السالوق بسواحل ge»‏ ليسيأ Coco)‏ على سواحل الآ dr‏ 
cam à‏ جبل فینکس 

م توجهت رغبقه الى فقس القسطنطينية عاصية الدولة الرومانية الشرفية» وكان ذلك 
سنه ثلاث وغخسين» pe Y ga eld si‏ درد 3 حتى وصل الى ساحل 
Jobs oe A‏ جنوده فرب القسطنطيفية ومكدوا محاصرونهاست سنین . فاهتدی 
ار طورها ای وسیلة do‏ اساطا ل السامين ua‏ جنو دها أن تود الى اشام 
وسار يقت T alg‏ رومانى حتى $2 e‏ على العاصمة bd. Jyek yi‏ هده 
الوقعه NI‏ مبراطور بوستنيان datos E de SUI)‏ على La)‏ ام ؛ وکال ذلك سنه 3 
وستين »وکان ذلك فى خلافة عبد الملك ن وان واتفق‌آنه كان م* شتخلا باص انطلاات 
التی كان يثيرها صْاحموه؛ فرأى أن برد الرومائيين caedi‏ فعاهدم على ترك dal‏ 
فاسا استثب له الامم رأی آن بسترد ما کن قد استولى عليه الرومانيون من cell‏ 
JEU‏ وا نتصرعايهم دوردالی حظيرة الاسلام ما کان قدا فصل yale‏ الدزوا لاقام 

وا کانت سنة ثلاث وسیعین اس عبد الاك بن Heb 1۳ Ola‏ تح جزيرة 


: les على المدافمين‎ Lily mU فانتصرت‎ ( Gbega ) صقلية‎ 





Gag مو‎ rn netta 


E :‏ ااا ارما EE‏ لل ا 





Y 3 وحرومم در‎ a deel 


ولا تولى سامان بن عبد FER‏ رسل بالأساطيل ei‏ القسطنطينية» واقتق 
ره تمر بن عبد العزيز» فكان الرومانيوى OSE‏ على )حر اق تلك الأساطيل فتضعر 
الیوش اي با آن سود برا» XS‏ فى أثناء عودتها كانت تفتح مدنا وقلاما » 
فاستولوا de‏ مدای ۱ RENE‏ رشي را الأساطيل فى تفوس 
TE‏ خصو مه she edo RO Jb‏ الاك على رأس جیش 
babi‏ اسا الصغری؛ d zl‏ عل مدن که el JI e‏ سيره حتی 
وصات جنوده الى اسكودار وق هى قرية حبال القسطنطينية »فا حرقوا سفن الرومانيين 
التی كانت بها وعادوا الى معسكرثم . 
وکانت نمرة اتخاذ السامين للأساطي أن فتحوا gos ios rete‏ كوهد 
كثيرة من البلاد اليو aab‏ وسوا حل Ua!‏ 


A plo! qe d مر زه الفتومات على‎ 





إن e yd, M‏ الذى ا حدم ون رن یدانق اتو سات 
jk.‏ والقصد منه اجتياح الم م وساب مدخوراء هام قد عفوا ای أيدى المقهو رين 

وم یتناولوا er^‏ و ر eum‏ 
ذات فاندة تايه فلو كان السياحهم فى الأ رض ماحوظا فيه ا ستلاب ما بأيدى القهورين 

من مال وعتاد ‏ لسلکوا طریقة الفاحين bo ied‏ حر Gall y‏ بعد تحر يدها من eel‏ 
a;‏ أهلبا أو شردوم فى لبلاد xd: TEA‏ 

قال العلامة ) دريبر ) فى كتابه ( النازعة بين العم وان ) : « إن السامين ما Ly‏ 
بتقاضون من مقو رمم bas VI‏ ليلا من JUI‏ لا بقارن Le‏ كانت تتقاضاه era‏ 
حكومانهم الوطنية » . 

وقال العلامة (سدیو ) Sédeillot‏ المؤرخ الفر نى الكير فى کتابه ( خلاصة & 
العرب ) فما يتعاق باقتياس ا مسامين للعلوم ما مؤداه : 

دمن تا أمل فى تاريخ ارة المرب على الشام ومصر SH‏ أنهم كانوا مین الى كسب 

(A) 








t‏ ۱ كو 


العسلوم وترقیما . وقد تبين ذلك اه reels‏ ما واشتغالهم بهاء وا xs E aM‏ 
erat i"‏ من Whe‏ ت الأم الى hg‏ أت هربا lax‏ من الاضطوادات الذهبية: 

اشهرها جاعات النسطوريين النصرانية التى كانت على درجه عالية من احم Ajay‏ 
UM p‏ اقد آنادوا Jal‏ الما pnm‏ ومعارفهم t‏ نم Jal‏ وا تحت ضغط الامماهاد 
ال ارب منها ای السواحل ET P‏ 

mad اول العارف عند‎ eril المرب بالعلوم أيضا م من‎ e bo X35 
ARE الؤمئين تمر بن‎ P لبلاد الفرس على‎ 

«فاما تولى BAE‏ أبو (ave Jinny paill ia‏ أظهر ميلا TOR. pale‏ 
jes‏ استدعى العاماء من البلاد التی اذضمت ال yi‏ مبراطورية الاسلامية ؛ وإطاب 
البهم ترجه AX‏ اليونانية » ويفدق «cle‏ الا موال الطائلة 

« وقد is‏ سیرنه فى شر الماوم و رجه كتبما ye‏ اليونانية وغيرها» وخاصة 
حفیده Grell‏ وهرون اارشید » Aad‏ افباوا ء على عاماء النصرانية النتشرین ببلاد من 
Li‏ ؛ فاس_تقدموم ali‏ عزوا ایهم بترجة الك تب اليونانية والفارسية والسريائية 
Jil‏ ربية؛ فاشتهر فى ءصر Mo‏ ام الفلک poll‏ ( ما شاء ee cod‏ الاسعار لاب 
Ss‏ ةا از بن تد الهاوندى الفارسى > فكانا أقدم عاماء الا رصاد ف الدولة 
الاسللامية ٠‏ ورجم حجازى بن بوسف كتاب إقليدس الى المربية فتقدمت فى هذا 
المصر العلوم GAS, x Lil‏ بالساعة الدقاقة التى أهداها ارشيد الى ماك 
وروا ء GUS‏ شاهدا على تقدم الفنون فى ذلك العصر 

د فاما le‏ مواق وهو a‏ بافطوس لدی Guile JT‏ فاحاط نفسه de pei‏ 
y!‏ رض » وجهل بينه وبين ملوك القسطنطينية روابط حسنة بقصد SENE‏ من عيون 
الكتب اليونانيةء فأنفق أموالاطا لله على ترجه مؤافات عاماء الاسكندرية فى عهد 
البطالسة » ورجة غيرها Le‏ كان مدخرا فى الكتيات TAD‏ حتى مأ كان lc‏ 


فى مدينة bag!‏ تفسياء . "PPP‏ 


تاريخ الصوفية فى الادب العر بى ”" 


قامت ال حااب ب التعاليما الدينية وقواعد العبادات مند بدء ظپورا لاسلام وبا نان 
الا ول طرق ا Sag‏ فم ار التقوى والصلاح والتتقرب الى الله والا خلاص له 
gle,‏ فى حبه بوسائل ضصية عدیدة لا ترتبط xb‏ رابطة بقواعد الدین الا te‏ 
او لتقد adus‏ الأساسية . وکانت الفكرة الأ ولية الى قامت » هذه الطرق 
وتطورت عقتضاها ر کت روح ALE!‏ من العناصر المسمانية اليائدة 
Mi,‏ غراض الدنيوية الزائلة التى لا قيمة لها ولا وزن aul, a á jm Hie‏ 
فى حبه وطاعته . وهذه الفكرة شى فى القيقة قدية بقدر قسدم الانسان de‏ وجه 
NI‏ رض ؛ وظبرت ی VI‏ جال الختلفة is‏ وتمددة وأشكال متباينة ؛ فى مبادى 
فاسفية تعبدية عتيقة » وفى dia Alae‏ لاتقع jl pep‏ بان . 

ولكن أظهر مأظهرت به الصوفية يوتحت ela‏ بالنسية اباس أتباع هذه 
الطريقة الكون من الصوف tal Ga‏ ف ee ME (ua lis‏ وم ما امتازبه 
عاماء الديانة الاسلامية التصوفون هو ركونهم الى الناحية العملية من هذه e Jl‏ 
الفلسفية؛ بوضع a‏ للطلقة ف الله تعالت قدرته» وتوكلهم عليه فى حركاتهم وسكناتهم » 
والا خلاص فی all, vole‏ فى تقديسه ؛ مع Fa‏ الطامع الدنيوية واحتقار 
الا غراض العاشیبه . 

ولقد برزيينهم كثير من oll‏ الذين عاطوا هذا الوضوع وکتبوا في هكتابات 
شتی فى الوعظ والا رشاد » ما جعل الباحث ANS‏ الأدب المرن لا يضن بان 
پفرد له فصلا خاصا بين فصول العلوم العر بة التى ظبرت فى بدء الحياة الفسكرية 


(۱) مترجة من الالانة yx‏ عن etu > AS‏ العر ی > ASC UYI S aug‏ الاستاذ 
الدکتور » روکان € 





m 
eL. 


ZI Mi‏ الصو 


الاسلامية الرشيدة » وتطورت نطورا ظاهرا رور الا عوام ؛ فكان لهأ aul‏ 
essc‏ رات الم ال تاحة وثقافتهاء بل وكان له e‏ ل 
العا الفرن العادية . 
Jal‏ بدء ظهور هذه d aud a ell‏ لت E‏ الحروف» فى ااكنيسة ae JE‏ 
حیث لسربت الما لطریق mea‏ ی الشام » الذن le DS‏ عن الديانة الا “ay‏ ,4 6 امد 
!5 اشط la ur‏ الحادىء واجترف االكنيسة الشرقية . والفکرة فى جوهرها الأول 
برجم الى الفاسفة الأفلاطونية الحديدة ul‏ دعو الى ضرورة إتكار SP Ul‏ 
والسعى وراء التقرب الى الله والتفان فى حبه بطریق الزهد والتصوف . وأول من طبر 
من Ue‏ الشام [al‏ راء الدعوة الى هذه البادىء والتعالم الدينية هو (Jo‏ 
فى القرن السادس من اليلاد . 
انتشرت هسذه d d‏ من مهدها ببلاد الشام عن طريق الكنيسة الاغريقية 
WS J‏ ق الممیور س + ا تسريف كشك الى الاسلام فأ | خذها 
عم elde‏ المسامين الا ولون » فظبرت العلاقة IR UL yall‏ 2 حركات SM‏ 
عند متصوق الاسلام القدماء » وتلك الى كان قوم ما 1 نصار هذه الطر Ax,‏ فى الشام . 
وها كانت الشام مهدا لنشأة هذه الطرق الدينية وتطورهاء فإنها كانت كذلك 
مهدا لا Leyland‏ من «Le‏ را دون لین كانوا أول من دافم عنهاء فعایلوا هذه 
الوضوعات الفلسفية بالبحث والتأليف . 
Jalg‏ عاماء الصوفيين الذين وصاتنا آخبارم peli jas‏ هوا مارث ال حاسى التوفى 
سنه ۲۱۳ هء وهو ون كان من أشد التسكين بقواعد الديانة الا سلامية Mi,‏ فظين 
على الروح السنية القة فى جيم السائل الاساسة D ME “ey AY‏ 
e‏ التقليدية والاقتصار عليها كغيره مه ن أعلام اسنيين »بل كان يذهس an! di‏ 
من ذلك وری وجوب حك النفس Mo‏ مطر عليها والزهد فى Locus sal T‏ 
udi‏ فى حب الله وطاعته . 





+o الصوفية ف الا دب العربى‎ c 


وغل هذه الصورة zii‏ النواة التى شید bode‏ بناء الصوفية فى الاسلام فى مبداً 
لاس c‏ الا ed‏ سرعان ما طورت ونشت حوضا ءناصر eng‏ من جهات e‏ 
Led Lou E‏ عن الطريق ااستقم والعقيدة ال Anak‏ » ومن ذلك مأ " به 
العام المعمرى « ذو النون » التوفی نة 40؟ ه من دعاية وأسءة لعل كيمياء الذهب 
وأحلامه اللذيذة Tage‏ فى اد رابطة ey‏ وبين alia‏ الف وف 

وأما فى شرق البلاد الاسلامية فقد صادفت الدوفية فى طريقها تارات المقائد 
الهندية البوذية» فتأئرت بها الى حد بعیسد » وكادت تودى بالصوفبين الى حد الا ماد 
واعتناق اذاهب الاشراكية » وظررت هذه الا فکار بشکل واضم فى jd‏ 
الصوفیین فى القرن الثالث من اللحجرة (حسين الاج ) وهو من أصل فارسى » وكان 
استاذه «النيد» التو سنة ۲۹۷ a‏ متمسكا بالتعام السانية » ولو هكان یتجنب ا لدل 
واموار فى مسائل العقائد الا صاية » ؤلسكن الاج ازنای أن لاداعی el als ex‏ 
بقواعد الاسسلام الحقة ؛ وظن أنه عاك مرایاغیر طبيعية ومستحوذا على قوى خارقة 
لمادة و کن من آن Az‏ من صغار المتول وضماف العقيدة من بلتف حوله وإستمع 
مداه و یومن عازعه gale aL y TN UN‏ ی | asta‏ ؛فدهیت باه وصواد 
ونوخ أن al‏ عز وجل قد حل فى جسمه » فسرعان ما ثارت عليه البلاد وا ثقايت pais‏ 
ACL‏ ولق حتفه نة ٠٠۹‏ ه ببغداد » وبإعدامه اختفت هذه الا KS‏ الاشير ا كية 
التطرفة من تمالم الصوفبين ال حترئين الوجبة میا رة الى الرأى العام » فتبعوا فى عقر 
دارم زمناطويلاء وكفوا بذلك الناس شر ار نم التعرفة ووفروا عليهم بابلة r AG‏ 
ول لظهر فى القرن UL‏ من اهجرة من IT‏ لحم ى الا دب العربى إلا ما كان la‏ 
مم الصلاح والتقوى المقيقية» وإ يخل pt‏ فى هذا امعم من ells AM‏ تاك التارق 
التى ترى الى التفانى فى All Sa‏ سب . 


بقيت العقاند AI‏ منتصرة ند الصوفية التطرفة منذ أواخر القرن الثااث 





EN ER!‏ الصو فنه فى الأدب العر بي 





من المجرة وطوال القرن gU!‏ مرت الا راء والتعالم کل مالا mga‏ 
ài AS‏ و y‏ حاديث أأنبوية à‏ غير لبس أو #وض؛ وبقيت y 43 pal‏ ع 
فى طريقها CI‏ الى أن ظفرت فى العصر ail‏ من gallo MEN‏ ( أى ابتداء 
من S al‏ انمامس Gas (en M‏ الضة M‏ دية والدينية ماکان له من Ml‏ 
الیمید فى تطور LL‏ الدينية والا دب العربى مام ١‏ شهده غيرهأ من الملوم ALM‏ 
à‏ آوائل القرن اامس d‏ بش من Ju:‏ اماء نابور عبد e KI‏ القشیری 
ی عام ٩۳۷‏ ه لا حياء العلوم الصوفية » ولمت برسالة الى | نصار هذه الطريقة الدينية 
من العلماء gash, REN‏ انصرة الطريقة واحکام عری التعارف بيهم وتبادل 
الا ;4 aad‏ التعالم الصوفية انى كلات السنون تغير من llla‏ وتذهب بأصوشا 
الصحيحة؛ وم يكد القرن ES LEI‏ كل الا us‏ حتی ol‏ الذزالى بالاشتخال 
بامورالصوفية: ووجد فیها ا ومن d‏ مقتبل حبانه من فاق Ade‏ 
od doo als‏ مر clara‏ عا او iJ deles eio‏ 
الاسلاى شرةا وغریا ؛ وا را و ن القواعد Bab!‏ وا تعالم b‏ فى هذه 
الطريقة الدينية : واشتغل كثير ممم Gad Ul‏ » فظر à‏ هذا E‏ ب من عام الأدب 
Gol‏ ما یکفل alto » alla ed | els‏ الا جیال التأ خرة ای ضروب ااصو 43 
tabl‏ وفلسفما العميقة . 
وکانت اشام لا تزال حتى هذا peal‏ مدا ده 4a fall‏ ومنبتا لعلوههأء واشمر 
من علمانها فى القرن السادس على المكارى المتوفى سنة ٠١۸‏ ه عد أن شید خانداه 
للمتصوفين على che‏ حكار جوار الموصل « وفام برحلات واسسعة للوعظ والاره 
واسس طريقة السدویه ای بقيت نشيطة حتی القرن السابع المجرى؛ بفضل Ayal‏ 
من خلفه من زتماء الصوفية فى نلك البلاد » وله فى عام MI‏ دب كتاب يفص فيه عن 
عقیدنه ورسالة وصاية الى تلاميذه » ولا زالت عض الطرق الكردية By al‏ باسم 


- 35 w oe x > MES 2 ` 3 
à ولو می ع‎ e al Y کسه و بر ید ۴ یدد‎ d VEO 2 





iie FETT ricer rarer [1 [| 1 1111111171111‏ ا ا ری ی ی ااا ا ااا سار ا اا شرت وت سس وش ا ل ور یش کش TOE‏ ا ل 


v. a دب‎ NI ó الصوفية‎ E 


وفی بنداد اشر من عاماء الصوفيين فى هذا المع عید القادر المي التو سنة 
A ۱‏ وهو مؤسس الطريقة الکییر ة العروفة بان القادرية» ولقد عرف كيف 
bla,‏ على عقول ET‏ وصريديه » وحاز شهرة و وله ی هيدان الأدب إضع 
مقدمات فى اليا الدينية السعيدة » وعدة رسائل اخری فى الوعظ والا دعية . 

وهكذا سار معظم عاماء ال وفية على هذا النوال : متمسكين محوهر الاسلام ؛ 
محافظين على اصوله الا ca‏ غير خارجين على تعاليه الا ساسية» بلكان جل P‏ وغاية 
أملوم توثیق ایا الدينية وترسيخها فى عبادة الله والتفانى فههاء الى أن Aes e‏ الدين 
السهر وردى» و bec de‏ به المدود الباحة » وخرج على MLS‏ وسمة ندیه ؛ وکان 
Ce‏ حياة دروش متجول » فكان (ظهر نأرة فى بلاد الفرس وطورا فى اله_راق إلى 
أن Jy‏ آخیرا بعدينة حلب ضيفا على بلاط املك الضاهر بن صلاح الدين» وكان ينهد 
فى الاذاعة عن نفسه بأنه تادر على الا تان Sl pal‏ اتلوارق» وكانت طهر فى ath‏ 
وأفكاره علاوة على نار الفاسفة الا allis EMS GEG‏ نشات عنما الصوفية 
الفدية فى الاسلام» an‏ الا راء الابرانية العثيقة والمقائ د الفازسية الشيعية عن الا مام 
الختى » وكان بسمی طريقته لطريقة النور ‏ ولذا فإن الدراوش الذين جساوه زعما 
pelt‏ کانوا بطلقون على طريقتهم « النور مخشية » Gl‏ الذين بمطون النور . ولقسد 
aes a‏ وت اس ae eoo‏ احيرا مول 
الساطان على اضطراده وال بأعدامه » فأعدم نة ۰۸۷ ه . وله فى عام الا دب بشع 
رسائل فلسفية علاوة على کتابه الذى TIN dz azi b 43 Lua‏ الصوفية . 

2s‏ علماء الصوفية ف هذا اضر UG‏ الأسالامية رنبه هی او مدن ردق 
ظهر iias‏ تامسان وتوف بها عام هذه ھ . ولا بزال كثير من الا SEIS‏ ذ كراه 
ود امه i‏ شرك فق الأدب T‏ سوی halal‏ هن الشس ع و لضع Sle E‏ 
st à‏ والا مثال . 








7 < So EA 


وجاه من بمده القائل فاسس‌طر di,‏ صوفية خاصة Lia is bs‏ خاف 
Un.‏ لمرن سوی رسالة فى واجبات الطاعة لله ؛ وإضمجل pM‏ 

Ue er‏ الاسلام المتصوفين على DEY‏ هو بلاشك ue‏ الدين مد بن عریی» 
ولد بالرسية نة ۰ a‏ وطلاب العم Slat ans‏ ورحل الى A ee ee‏ 
das,‏ بين العراق ier‏ الصغرى الى استقر به امقام bod‏ يمشن عيبت وف 
سنه WA‏ ه . ولقد ظهر تفوقه ونبوغه على زملاه من زعماء الصوفيين التقدمين 
والتا خرن ينوع خاص فى عام التأليف ‘ li‏ #حصول وافر فى الأدب aus‏ » فد 
وصلنا من مو لفانه حوالی۰ ۱۵ Vf‏ مستفلا» وامتاز کتایه السمیه الفتوحات ASA‏ 
الا ف کار المالية والفلسفة Aie‏ .وکثیرا ما كان بايا الى وضم تفاسير لا بضاح 
مایکتبه سیب صعوبة الوضوعات Haud‏ الفا غية والديلية التى كان يما لبا . 
وما كانت الصوقية وه مدار MESZ‏ ول » أقرب الى Ll‏ ائل المسية من | Dk ye gl‏ 
الفكرية» فإن هكان بلتمس eae el e E‏ ره إواسطة النظم امالك تفیش 
AUS‏ بالأشعار « وله فى ذلك مقطوعات غاية فى الروعة NP 1 FN‏ 

هی تلك التی ES! A geld‏ مه le‏ م ۹۸ gull ga‏ يحي الله » وكانت ؟ deat‏ من حيث 
TET‏ مقطوعات حافظ c‏ لستمع بين bal‏ ارها رنين شم‌وة الفزل» ولذا فانه ری 
نفسه مططر | p Tope uL‏ به لومة من ممه بالتغنى باب الدنیوی . 

وله مولفات فلسفية عديدة تم عن مبلغ Saidh ite‏ الاغريق واهندی ع 
ونضامن مم أحد علماء ء امنودی تنقيح وإ usi HS‏ اکتا تاب gat!‏ مار اروش 
سیم S Vul‏ ندد » الذى يبحث فى ارتياط العا الصغير بالعام السكبير والعلاقة clay‏ 
وكات قد قام Jay‏ هذا السکتاب من SU‏ الفارسية s‏ العر da‏ مد السمرقندء 
SAMO ALS‏ 


وكان کشر الاعتقاد فی اظرافات شکل Legg c alb‏ کان ذلك ad deat‏ 








B eere‏ دی سس ۳ لظ جو END PRI‏ اج IE‏ زر ee‏ سس یت و 


امه er aia ee‏ لاد UT A? A m‏ !واه ايه 


تار الصوفية فى الا دب d jJ‏ ۳۰ 


ق اه a‏ القوة الجر يه روف VORNE Ei‏ 


uc. 


A ذا المع‎ US, فى التنيؤات والاستخار ات القرآنية » ووضم‎ aua 

وکانت RS y> asl‏ إلغاية »وفلسفته میقه جدا date‏ إنه 1 يقو ide‏ سس مدر.س4 
خاصة cle‏ وا د من Gils‏ مه c SM‏ سوق تيده ALF‏ القوئوی القوفق 
WY LL‏ ه وسکن 5 Ut‏ بقرت موضم اعنام العاماء السامين ودراسانهم امدة 
فرون te‏ وفاته » حتى إ نا جد الحوار والمدل يينهم م ينقطم حتى القرن FI‏ عشر 
من أهحرة» شم من prastos \ a‏ من اهتدی الى التوفيق بين xs, adi‏ 


1 
NETS PRI 


AM 2 As D بعض‎ 


قال النى foo‏ الله عليه وس ر GSES‏ ماسو ن e M‏ مومغضب الله اذا غضب » . 

وتال ag‏ الحكم : p IY OX‏ الا عند تلا : لا لعرف الهم إلا عند الغضب »> 
ولا الشحاع الا عند eo bl‏ ولا ass‏ خاك الا !ذا احتحت اليه . 

وقال على کرم الله وجه : حامك على السفيه ASS‏ أتصارك عليه . 

T‏ عدف بن فين + من ل (صبر على كلة سم مکلات . وقال : رب غيظ ce‏ مخافة 
ga le‏ اشد ه: 

als‏ رجل أمير المؤمنين مر بن عبد العزيز Jui « da‏ له : لا عليك » انما أردت 


: GE ادا‎ pall Ee می‎ Jl: 5 pil ek. UT un اشيطان ۰ لعرد الساطان‎ ۱ 3 J 


وقال شاعر : 
لن يدرك adi‏ أقوام وإنكرموا حتى يذلوا وإن عزوا لاقوام 
وبشتموا فترى الالوان RE‏ لا ذل جز ولكن ذل أحلام 
وقال كەب بن زهير : 
إذا أنت ۸ آمرض عن اجهل والنا آسبت حلا أو أصابك جاهل 


+ 
1 
l 


(4) 





| 
1 
i 





e SA مع‎ A ng من‎ UN 
بالقطر الصری‎ 


= ست et‏ س سا 


ورد الى إدارة هذه de‏ کتاب من بعض القراء یسآلونتا فيه عن 
x oae‏ عل اله ERES UT‏ 


e 


E افندى‎ ari Aou | الا سعاد‎ ۵ Qe J jt — من‎ ida سم ر‎ 


d 
. tx EE toc. : .H 
E ala Wa MI. ENS dsl Ala c.n اة وارد‎ mu اس‎ E 


با حاب 3 EL‏ : 


قد سامت S‏ | بک وعاءت منه آن de abo]‏ نور OLY!‏ الغراء ورد الما سک ال 
or‏ شرب اأشراب ab partial all‏ من آوربا Aul,‏ ۳ شين Ne‏ 
«ن مصیرالعنت el‏ خال من الكحول »وكطابون معرفة حقيقته لانظر فى هذا السوال . 
فنتشرف بان تقدم £l‏ بیان dil‏ فى شان ذلك ol LI‏ فنقول : 

إن جمعية منم للسكرات وإن كانت فى أصل leu‏ وتكوين هيما أستمد تالا 
فى ES ale‏ والسنة وأصول الدين ecol‏ فإنها لما رأت فى هذا 
oa)‏ من طفیان المادة وتسلطها على كثير من الا نفس أرادت أن تتوسل Lesh‏ 
الذرائع الادية والوسائل العامية لبلوغ Lae‏ وإقامة dank!‏ على صدق ما ندعو اليه : 
m‏ اندر وضرورة سن 098 يقغى بتحرع تداولها فى البلاد أو ادا 
فوت Ve‏ وعدم C‏ » وإقامة البينات على فاد من بزعم أن ف النبيذ والسوائل 
رل ball‏ من الا poke‏ ارات غذاء لجسم أوصعة وعافية للبدن» cad‏ 
a‏ العامى المديث بطلانه . eld,‏ عبى Jes‏ جمية منم bsc‏ 
وکتاما sh‏ ن بضمنوا خطاباتهم ls‏ ضراتهم ale gees‏ هذه glia iain‏ 


ues‏ نظر الدی الاسلامی Blas el‏ قابلبا del ef S‏ العو Vis col‏ كان 
نوها او نوع العناصر | oiii d‏ فى الا elpa be‏ وإثبات صدق مأ فله اب aI be,‏ 
ale‏ وسل وهو 5t‏ اجر داء لا دواء . 
واتفق أن المسكومة امصربة لدبت فى عام ۱۹۲۸ كات هذا البيان ليقوم بتمثياها 
ریا لدى امغر الدولى التاسع قير الاق ase‏ قاس aee‏ راك وق 
من بین السائل call‏ عا اما O‏ مسالة الا عتاب AT Ul‏ الى SASS cas‏ 
عظيمة فى بلدان أوربا وأمريكا فوق حاجة آهایها فیضعاره JUHI‏ الى pas‏ الزيادة 
HT?‏ الا سواق POT‏ من الزراع والصناع هناك لا متمدون 
d‏ مميشنمم إلاعلى حو يل الأعناب والقرات خراء فكان لا بد من d‏ و Ana‏ 
هر لا ء 7 BI‏ استجیدت دعو ة الَو كر vut n‏ تعاطی | جور ba pakke ly‏ 
Les‏ الؤثر الى أنه 3 الوسع KIKS £^ al AT e‏ نأب الى عصير wat tll Hi‏ 
نیز c all‏ مغذ الجسم » aus‏ ق Ab‏ اص جح لا سقام حیث لا قبل التخمر 
I aet,‏ کول en Le‏ لفاو ا عدن فاك ند تب ۱ 
مورا ومشروبات مسكرة» وبذلك يهم التوفيق بن الدعوة الى اجتداب gel‏ وین حاجة 
الزراء ا edi‏ لذ a‏ نكم واه قدا نا 
diss ms X.‏ لخر موق ان الناس درجوا طويلا عل els‏ ا٣ر‏ 
pelgas we! il saolel der) ۳ pate‏ واجماعاتهم Wi ef Vas‏ 
اسا ال لوم على | js‏ تمي الطاهر UL‏ من الکحول ۶ فاستفر رأی الوغر o‏ 
ES‏ على dell GR ES n‏ فيه A‏ £5 هذا العصیر والا علان 
عنه و بث الدعاية له فى الا قطار الؤتافة التى يعمل فى دائرتها كل منهاء فإنه على قدر مايباع 
من المصیر القن السکر ل حاجة ارقت الزراح والصناع الى حویل الا e‏ 


as ul,‏ خر G^ f‏ قات WS‏ مأ du:‏ من KI‏ تتلاشی السكرات lux‏ ¢ وم 





d ae! ed 4 چری‎ e Ls y \ Y 


اش مش شرا ول if‏ أفضليته على Ge!‏ وبذلك habs‏ صانمو هاوالنتفمون 
Top‏ ما الى ستقیل SL peel eo quid‏ منم اكرات . 
[IET‏ مثل لدی ذلك الو عر جعية مد Sl:‏ رات الصربه فوق aa SLI us‏ 
الصرية cad‏ فاما عدت الى مصر عقب ا نفضاض جلسات SG‏ سعیت أنا eta‏ 
لقيام banan‏ فى التطوع EA‏ الفسكرة التفق عليباء وتبيون فطل الشراب JEL‏ 
من الكحول على أى مسك ركان . 
فاما كان عام ۴۰ Co anal‏ الآ شعية من فراسا وسو سرا مقدارا من هذا 


١ 
i 


لمعیر العحى الطاهر اط لى من الكحول ؛ وقد ele Leal}‏ الرحيق » Lad‏ 
شراب ھا المنة . وعلى الرغم من أن امامل السكياوية كانت قد أئبتت ae‏ هذا 
الشراب اود الك PUN ae‏ داد B ys‏ من هذه القيقة» فقبل أن لعرض 
الرحیق على الناس أرسانا زحاجه منه ال العمل الك ملوی الذى o gN‏ مصاحة Amal‏ 
xal‏ بالاسكندرية » وطلینا oed xl ately 4. «JI‏ رسی بنتيجة ما يدل «le‏ 
التعليل c‏ فأسفر هذا التحليل الرسمى عن خاو « الرحيق » من JaK‏ خلوا نما 
Sabb‏ من الواد الضارة ؛ وأنه « عصير عنى لا يخالطه كول » وأنه فى حلة sap‏ 
وله طم جيد ils‏ ذكية؛ ولابوجد فيه مواد ضارة » ( انظرصورة الکتاب الرستی 
اارسل الجمعية من مدير الصحة البلدية فى ختام الکراسة الاصة التى طبعتها el‏ 
Sae Ves‏ ار حیق ) . 
واتفق أن كان العرض الصتاعى اازراعی قاف القاهرة حون ذلك io bie‏ 
ALL‏ سامحة ادی ak!‏ روج الرحيق وإظبار فضله على ااشرویات الكحواءة 
واخور ااسکر 63 وإلطال ححة القائلين Ho sd‏ رفوا ندیه و MPO‏ 
rer rca |‏ امن مم أنه GeV‏ الجر ولافائدة ترجى منهاء فضلا مما [pb‏ 
من الضرر البالغ والاثم الكبير . وأما الرحيق فرو حقا خلاصة فا coke Y AS‏ 











ع ا ARR‏ ع عا عو د mai‏ ل tr‏ اس سس سس سي سس سا لس Mer A ea ra‏ ص as‏ د ب mec‏ سي لجسي AM rer era‏ ی FER i a‏ ا PTT CRAT‏ ا جز PR PP‏ جود و ma rmm 5 TAA RSS PRESETS A RR Rly ri rx en rre PP I‏ سبج ET EE mz te TUI t TAE Pc ro po‏ تجو quy PET‏ سجس جب نا ن اي 


فلاغول فيه ولام ee‏ رفون . فن gal‏ إشرب اجر صمة وعافية نا مه أنها حتوی 
على خلاصة الفواكه والاعناب ء فهووا خدوع» alo]‏ العامية المديثة 
أن هذه الملاصة قد cele‏ وتحوات ae rl‏ التخمر والتقطير الى كول سام 
واما الرحیق فقد احتفظ بکل gu‏ الفوا که وال عناب من فادة ڪيه وعلاجية دون 
Ja T o AE cda e il MN NET‏ 

Vat Lib Lis‏ منع السکرات لا تقد الى التجارة ae‏ رحا ماديا من تروحها 
ارحیق » بل کان کل فصدها Py‏ آل تعلن عن وجوده وفوانده وفضله ی اوه کل 
etl dob‏ تضامنا منها فى ذلك jarli ga Mei‏ انتصارا لقضية 
ase‏ والصناع الذن لميشون من E‏ اج ور وصنعها go‏ يقوموا فى وجه الطالبین 


à 


b 
عة الى لعض البيوت التدارية‎ L| Dae فقا‎ ier UT A 
UO T d eed اا حيق‎ ds عل أن‎ Pug MEET Ll «aur, 
| E 
TH 
tee el من هذا الشرات‎ az 
5 * 
«الرحیق » قد بفيت لدی کالب هذه‎ ele القراء ان مع‎ ol zh ونلاحظ‎ 
SU lige ی‎ Mages] فق‎ caa o اش‎ ate oto 
4 داز‎ Lal عو‎ e een à ا موه ن ابماعو‎ tat خایه من‎ Law CAEDE 
* * 
القفل‎ Se حاجه‎ Ji coals "T ۱ شطرق ااا ر جس الكحول‎ a | فاد‎ lial دول ان‎ 
+ 5 
فإن ما حتوى عليه من العصیر ببق صا ا للاستع‌ال زمنا غير محدود . واما إذا بقيت‎ 
* 
أنه‎ gag » سد الطعام ما‎ gud ,اللهواء فان‎ Bla Le jan الزحاجة مفتوحة‎ 
r i ۰ 
Vlas Lus قد طیعتها‎ ies 2 هذا كراسة‎ E ENT 2 وحن نقدم‎ 


enar 3‏ لحقيقة Ji‏ حيدق ai‏ "» نص b p AS,‏ ۵ مد بر ال ید4 لد 4 بالاسکندر به 


JEY أسلفنا ذكره‎ g 





2 Sl nd A من‎ Oke Wid 


وقصارى RT Jill‏ العم ا لد قد das ۳ ۳ 1 ils 4 aah | VE s o‏ 
3 وجوب حرم اعمرعل || TROP AI TES‏ ون مایب الم | 
٠ cy‏ امنا ف لا )4-2 e» la‏ صبا لعا lem s^‏ ومن أ لمهم من eu‏ الادی 4 
WT‏ شاروها ومتعاطومأ Sis‏ لعود prk‏ ممأ إلا 2 AJ‏ والخسران od‏ : 
فنا كانت Enn‏ العامة al‏ دارت EN di‏ الدولى els ali e‏ لااب 
T.‏ القت 4.3 حول er J‏ من Ost "PRI‏ ؛ وجدر V owl ARA La‏ 
gi kits d pel‏ نقف عل الا راء do IM‏ للبادی السافية cla pols‏ 
كيذ لاني اشن PR‏ نور الا سلام الغراء آسمع انا أن لعرّب ما قيل فى هذا 
الوضوع رع ub‏ الانکلزى» و AL y^‏ 3 المدد القادم Ls ot é‏ الله 
SiL ass‏ نفع £ ۱ G‏ الاسم وللسامین SS‏ 
ريس جعیه منم BS‏ بالقطرالمصرى 


اج رد علو 0 


z 
دخل عليه ابن دارة‎ . bs وقد أدرك الاسلام‎ Go E جوادا‎ Qu كان عدى بن حاتم‎ 
» الشاعر يوما فقال له : إلى قد مدحتك . قال عدى : أمسك حتی | تيك عالى ثم امدحنى على حسيه‎ 

» أعبد وثلاث إماء‎ Ty أ كره أن لا أعطيك من ما ما تقول : لى ألف شاة وألف درم‎ ub 
: وفرسی هذا حيس فى سبیل الله » فامدحنی على حسب ما آخبرتك » فقال‎ 
Sg تلاق الربيع فى ديار‎ Ul, فى معد‎ gost of 
وابق الليالى من عدى بن حاتم حساما كنص ل السيفسلمنالخلل‎ 
0 غباره . وأنت جواد ليس تعذر‎ GAY جواد‎ dui 
فہ‎ EC فان تفعلوا شرا | فش — وان شعاوا خيرا‎ 
EN mi : 4G علیه‎ av أن‎ E لها اب الشاعر الى ه‎ 
. QUIM ن هذا » وأعطاه‎ 


الكرم الام 


ene P Mer Per Br neha |o OE aa rar‏ الل ]| COA‏ و ذا ی Nt NARI aA oes‏ | ااا Heide Uo‏ ا n ONE‏ ل ACERT‏ مج سب رپ reg‏ ع سا و 


C3 مال ر سے باز نوز‎ TT 


جاءنا من جعية الحافظة على القرآن à gs Joe KD‏ 
A^‏ ذا gla ll‏ قنلشر o‏ معا و به عل sj‏ ر التعلم . 
Tur b "d‏ ! 
P Jb eco‏ عزنا ارولو اليو ees‏ اعدو Peter bo‏ 
مدرستها التى قامت على تربية اليتانى وللسا كين » ولعام Gale‏ الدين انيف B£‏ 
القرآن ce KI‏ والتى أضافت الى انب هذا كثيرا من a duel‏ والا صلاح 
وفى مقدما قىم إلقاء الله اضرات الدينية الاجماعية »و قم ايل لتعليم “goles Ju‏ 
القراءة í Vr Al Kl,‏ وخصیص ow d sk, | a abili m o^ Lat‏ من 
الوقوع فى شراك أعداء این . 
ولقفد سعت Ta i odi Eus TO Lat!‏ منحمأ E 4. A23‏ مساحم] 
e? 9.2 JI A ds PET‏ عام | clasts d‏ وقد تسام يوم الأ ريعاء ۳ dead‏ 
RI ۱۹۴۵ ALS‏ وقد tan pe!‏ امه T‏ فى اا ولشرع “Ly E‏ | ما Aoza‏ 
REEL aoa‏ فان نهيب bal K‏ انون أن ll lace‏ هذا 


| yum 48 


a‏ انم ی تم ع لکل مس فیورآن يسام فيه فن وضع 
EMPTIS‏ سام فى : EDT D NER,‏ 
dI Lg‏ باب من آبواب البر £s‏ من col Jod‏ وا dl elo‏ ورسوله 
ay aus Lad‏ نفک م من خر جدوه عند الله هو خير خيراً ely‏ أجرا» « وما أققم 
"S n‏ فبو محلفه وهو خير الرازقين » S‏ رئيس hatl‏ 
مصطق ماهر باشا ‏ مدير Ltt‏ سا شا 


التبرعات ترسل باسم رئيس Bildi Lar‏ على القرآن الكريم بالزينون . 











الانسان 


pee! — أخلاق‎ — X که 5 س دين س‎ E 

هذا كتاب dab‏ ولف أحد عل‌مثاله » وفق الى وضعه الاستاذ النابه الفاضل على فکری 
رئيس المغيرين بدار الكني المصرية . jd‏ 4 بسكل ما تعلق بالانسان من wily dE‏ 
ودين ولغة و وأخلاق واجتاع» غ تموعة قيمة لمعارف وشوارد لا GE‏ وجودها فى معرض 
واحد . مثال SUS‏ یذ کر اذ Pide‏ اغا ن الوجهه التشريحية مستعینا بالصور » من 
الناحية pail‏ ولو e‏ )ثم £ 5 الخالق فى خلق الا عضاء العاملة 43 » eia F‏ ذلك £d‏ 
الدينية المناسمة التغذىمن اله رال و ااسنه 7 all‏ اعد الصحية» exe y due‏ 
y 3 c d gail‏ مثال الفصيحة ta Mi 2 í‏ ال العامية »ثم بصنوف ال طعمة وقيمتها الغذائية 6 
ثم با يتعلق بالطمام واطغم من الناحية الصحية »ثم الا فاظ الكتابية ثم KH‏ الشعرية . 
فهذا الاستیعاب لما بخص الوضوع الواحد جملا الکتان جذابا ah‏ الى me Sgal‏ 

وهو PESE, ie‏ اء فى کل حزء A‏ مر AES nam s ie) dodo th‏ 
e‏ ی بو و يكافئه الله ade‏ ما هو أهله » ane dig‏ على إبراز كل هيده 
mths‏ 5 


قام باستخراج هذه الصفوة من ن shal‏ علوم الدين dad‏ الاسلام JI jl‏ حضرة الا ستاذ 
udi Sud ii‏ ; قراعة gldl‏ . و انه Ree re‏ الامام فى نحو 
۰ صفحة من القطع الصغير . وقد وفى الا ستاذ كل موضوع حقه ls‏ يشكر عليه » Jed‏ 
على القارئين الالمام بصفوة هذا الم واف الضخم فى زمن قصير ؛ وإنها لحدمة دينية يذكرها له 
المسامون بالثناء اميل » فقد كان oot‏ ذ كر هذا الکتا اب BLY!‏ المظم ولا يد الناس 
US.‏ لقراءته والانتفاع با cus‏ فا ا ماد 3 راعه d‏ مسهلا عام !7 d s»‏ الى ee‏ 
من آقر ب طريق . اه الله se‏ ن الاسلام خيرا . 





. مج SERIE‏ جيجه بيعب erp TUE PUT‏ وب جد جب ird‏ هلاسم AMAT‏ 


قر 
us‏ الدين الاسلامى فى العام 


Ye 
مراعاة الأقوق الطبيعية فى الاشتراع ومعاملة الناس‎ 
الما )وض جعل ڪام ته ق العلا‎ le ail Age امه الي‎ <s الاسلامية‎ ia Y! 


o- ۲ ۰ 2^ ۳‏ ۶ ^ 
ف الا رضء قدر فما ان تتسط ف البلاد » وان ااط الا » » hy‏ تمد رواق سلطاما 


1 
lias "P Ael MI T Js‏ وعادات . و هیده الشعوب كلما كان ld‏ 
نعم مقررة وقوانين محترمة و adla‏ خاصه ٠‏ فا خضاعها bane‏ لشرلعة واحدة تطمئن اليهاء 
ودا واترها cog‏ ظلباء لا as‏ أل یکون bU]‏ كانت تلك الشرلعة all‏ أرق 
aal ree‏ من ممنى المدل » وما تطمح اليه النفس من valle‏ وتتطام اليه 
الطبيعة البشرية من ار ية الم ممع RIN IO ie‏ إلا إذا كان أسأس تلك 
الشرلعة الحقوق الطييمية » لاا لقوق ال علا الصاح المادية i‏ وحدها YI‏ رة القومية» 

وتتحيفهأ الموامل | ald‏ ۲ 


4 " 3 


أجل : فا 
يحب أن لا aZ‏ فى المالة اتی ندخل فما ما يشي رحميتهاء a‏ أنفتهاء Mal rus‏ 
كام ادلم ال eiusd es‏ انیت ey bias‏ رز 
متى تأثر كل شعب Jis‏ هذه الروح من الفرد » ننجت من ذلك فتوق بتمذر على تاهريها 
رتقهاء فيضطرون للايغال فيب قتلا وسلباء ثم بلجأون الى أحد أصرين : ‘Nae YIU‏ 
Lace‏ مهدديرا sal‏ والشار 6 els‏ : رک 5 Az tl Lis‏ هامدة di‏ أمرها 


الى TET m‏ اليه 





ue rdi dogs YA‏ العام 
4 


هذا كان شأن لا > NIE III‏ 
كان حال الشعوب التى حملت نير استه ار الرومان» وهی الا مة اتی كانت لما الإعامة 
on M‏ قبل ااسامين مواشرة . فقد كانت الشعوب نخضم ها رهبا لا رغباء وكانت 
کثیر! ما تقوو علیپا Ged pall Gu dass‏ جنار كا تسیل الماه یا مارا , فما آورژه 
الدولة الرومانية الوهن» انفصلت :لك الشموب عنما مه فى SEL‏ قابها أقسى ضروب 
aah‏ عليهاء حتى إنه لا داهم all‏ التو حشه ال ی کانت نازلة فى NEN‏ المحونيين 
والفنداليين والبلغار وغيرم » تمتد ld‏ يد ed pat‏ » ولا أمدها قاب بعاطفة . وكان 
z‏ آقسی هلم US‏ من ان جاه فی دائرة معارف لاروس x GAS‏ 
ذكرها e‏ الرومانس : 

د ماذا كانت dà‏ الرومان على وجه الاج جال كانت الوحشية والقسوة عنما 
مر يتين فى صور قوانين . أما من der‏ فضائل زومية مثل الشجاعة وللكر asly‏ 
والنظا t‏ والا إخلاص all‏ لاجاعه » فهى Aa‏ فضائل COP‏ الطرق واللصوص . 
اما رطا فکانت مکی لباس الوحشية ؛ فقد کان لابری قبا الا شره 
مفرط لمال » وحقد على الاجنی » وجرد من عاطفة لرحمة الافسانية . أما العظمة 
فى رومية واللفضيلة فما BKC‏ سم ادفتین لا عمال لسوط والسیف فى الما fab‏ 
عل امرض rere verre‏ بالا بير i‏ وعلى الا Lab‏ والشیوخ بجر عربات 
MI‏ 

قارن هذا 4 ءلم القرن العشرین فى السامین » قال العام اكير جوستاف لوبون 
فی کا تارك المرب : l‏ رال رش دعن بر a gly‏ من السلمین »۰ 

على أن لان | لوادت فى هذا الشأن كان A‏ من اسان Gol‏ هذه الشموب 

er اانکاية‎ AS تبطن‎ Dinda G P "Mains MM i 


ie at و و‎ 4 eu ل‎ HA و حت بلادها‎ 4 ore d due al على‎ uL. AA 





الل an pa‏ ی ااال pra aaa Raa aa e ae‏ ی وی وه مات سدع nerves ET‏ و ی e seen‏ ی الآ ARA ILU RR e‏ ااا ا ا ا ا TI VR S emen rta‏ ا ور :۳ AIPORT TS! non IST A A VT‏ ۳۳ وج وس سل سس ی 


UMP Marga 


Pire LET? M om nct NT RE 


غير سذين معدودة حتى نبغ فا حنظة لاخته » وأعة اشریمته» ما | يحدث له مثيل 
۴ أى عهد من عهود الشر . dé‏ عهد ی 3i ‘ul E»‏ عدب ala) yin‏ ناء 
قواعده وجمشو ازده west Yati‏ والعر دة أقل ao Ur»‏ إمام BUT‏ الغو Uv.‏ 
وعبیدة فارسياء وواضما أ صو ما وقواعدها سيبوبه والخليل بن اجد فارسيين أيضاء 
dus‏ ها وش (eee‏ وا هدوت اور ی NA glad‏ 
zl‏ ۳ ساوعن ee ulis‏ #ولاأعدلك اعاب از قیال disi t endi‏ 
الكتاب الكريم » وحفظة السنة النبوية: فإن كثرتهم من آهل gelo‏ فتحها 
الاسلام رم اال رن 

فا سيب هذا JULI a M‏ الذى لم تر البشرية ما يشبهه منسذ تدوين Ed‏ 
di‏ البوم ۶ 

سيبه مو dat tld‏ الاسلامية (oy Ih‏ شوب عن قومیانها وتقالیدها 
وموروناما ؛ cA‏ بنفسها بین یدیما لستمدها روحا "E ily Le‏ بالوجود o‏ 
vaL.‏ وم كسب iar allie‏ هذا لاسو إلا de‏ أساس المةوق الطبيعية 
d‏ 55 عن كل صبغة قومية وجنسية ؛ الرئدس My‏ ءوس lei‏ سيان ؛ والقوى والضعيف 
عندها متكائئان » والسرى والصعلوك فيها صنوان . 

ا دت فی تار الما الان انى أن Lal‏ توخت العدل للطاق فى سن شر یمتا 
فنظرت الى الناس من حيث م أمثال فى الانسانية لافضل لواحد منهم على آخر SY‏ 
اعتبار من الاعتبارات حتى ولوكان أجنبيا عنها يخالفها hel‏ ودينا ولونا وانة ١‏ توجد 
أمة ساسكت هذا للسات فى وضع شر Weal‏ حتى ولا بالنسبة Y‏ حادها Le gad nil S‏ 
إلا فى أخريات القرن الثامن امد الثورة الفرنسية Lobel‏ حقوق الانسان » ومحوها 

الطيقات الاجماعية . 


nt leo على من‎ ۳ xx. Ai o لكل‎ í طبقات‎ al كانت لام تشم‎ ads 


YAA الدین الاسلای فى الما‎ auus 





1 
| 
] 
| 
| 
: 


du 3 nm VR هيمة‎ ۳۴ 6 


E 


bl 
+ ۳ 5 aft i 0 5 1 n ^. 
و‎ Ana) pa E dA y NL we ا ع2‎ (2 dagi di d yi Tix 


` 
4422 کی کہ 


em 


C. UM 


oss lial alles = opi تان انا‎ updated 
الم ماوك فلا عاقب‎ a, اتی م عليه . وكان السيد‎ XU CINA 
على مافعل » فإذا تعقبته المسكومة لهب من الأأسباب تخاص ما فعل بیذل ما‎ 
ال‎ Me 

uds‏ آعلنت الثورة الفرفسية حقوق الا نسان e‏ وشاعت هذه البادی» فى السام 
التمدن» فسر كل منها الا فسان Sh‏ العدود من جاعته لا الا نسان أيا ان » فأصيحت 
بذلك الحقوق الطبيعية مةيدة بالقومية فى كل مكان . فانفردت ااشرمة الاسلامية 
غيزة لتعمم » فهى امتبر الالسان مرن tm‏ هو السان لا من حيث ۳ خاصم 
ای ار B YOKN. ed hab‏ على أا وحی ul‏ لاوضم 
شرىء A3‏ دل jl , me‏ الازتقاء فى إقامة العدل لم ale‏ لدى zn‏ الى حد 
أن Ll‏ الأجانب عنهم معاملتیم لا تفت ولا أن Uy Za‏ عام أصول المقوق 
الطبيعية الى أدركتها po‏ . ولك نالاسلام سبق العام أجمالى ی اموق 
الطبيمية على الكافة » وم a‏ أحدا ge‏ الا رقاء والا جانب عنه وعن EG azla‏ 
الث AY!‏ الأعلى الذى سينتهى اليه الناس SS‏ حين يبلذون من معارج الرق إلى 
ذرونا الا فقال dis di‏ پومی السامین ph‏ هسذه اعریقسة نی alea‏ ناس 
Guna‏ ويام لیامنوا کونوا قوامینبالقسط ا ولوعل نفک آوالوالین 
والا قربین » إن يكن غنيا أو فقیرا فالله أولى مهما » فلا تتبعوا هوى أن تعدلوا» 
وان Ly S51‏ له کان با تساون a‏ قور وا 
جادين فى القيام قطبیق أصول العدل » وأدو | Stal‏ فيا تستشمدون فيه مراعين 
j£ ale anales‏ ویک أو iust‏ وان يكن ااشمود علمه غنیا آوفقیرا 


qu d: ۱ als 6 s yaa’ 4 Ar y. á lea! له‎ alle ده‎ len ds عن‎ pre قلا‎ 





Û a a aL‏ ااا a aaa e aa a‏ مايا1 ا ااا ااا ااا اا ا اسب ی لي CER‏ ات 


۳ B الدين الاسلامی فى‎ Laps 


Solr اهواءک كر اهة آن آمدلوا »وان‌تلووا‎ TT xf Pr PSU 
» sed مما‎ Amad ail الشهادة فان‎ T عتنعو! عن‎ ral Yn اخفاء مماد‎ onl gle 
۱ ۱ مه‎ sil «e K je 

o aa‏ ال ی اه ote a sce‏ لها اس الطاق oss‏ الان 
"td‏ إلا الذن o sla‏ امس ou‏ من (eet? do!‏ ولعملون عل إخراجهم من pe‏ 
eats Jus erede sa i ll‏ الین ل fla‏ یادن Sor Als‏ 

e Pes‏ تبروم وتقسطوا cell‏ إن الله يحب المقسطين Wakil.‏ که al‏ عن این 
رم مر ERE‏ نكن ir‏ 





فبو فى هذه YEY‏ يوصى تهامانيم بالمدل المطلق خسب ‏ و لسکن بومی آیضا 
يرث والبر هو آ كد الصلات التى Lay‏ الئاس epit‏ ببعض ء ونوجد يينهم الحبة 
الصادقة والمطف ويننهى أمرها بالتوحيد بينهم فى الوجبة والفاية . وهذا آقعی 
مأ برعي all‏ الفلاسفة والصلحون قن DE y‏ الاجماعية . وقد lel‏ الاسلام 
هذا الری فكانت el à Ax‏ آن اقلت الا م الى كانت eld Ji‏ صداقة 64 
sia jay Ad! ۳‏ ت Villa atic‏ ول هر ة فی a‏ تعلو | nem‏ 
او ۷ Sse ely TS‏ ال موا وله کر 
أمبراطورية عالية SE‏ وراء غاية واحدة هى Jol‏ الا على لوجود Gite i QU‏ 
خلافة dl‏ فى الأرض . بدلیل أن هذا امان الاجماء ى الضخم م يستخدم قواه HU‏ 


ف كريد الع من ليان ايو كات pe lees‏ اعبا: ا 


ii 

. وج‎ ES | لا على‎ al CEN al IET, 56 l الم‎ alalu ه امت‎ dad) JS d Ul 
all> < ر عليه واحد مهم أنه كان منقذ العام من‎ Ka فلم‎ (o Woie وقد شېد أعداؤه له‎ 
داؤهأ‎ (gente لا‎ 4 ái يتداركبا‎ ij Jie وم‎ e diza مطبقة » وحاهلية‎ 


5 all Lee 553 





yyy‏ مهمة الدين الاسلاى فى العام 








كل هذا كان بفضل العدل الطاق الذى جل الق Lac‏ تشر مته العامة ad‏ 
f ai‏ كانت تنجو الا ae d:‏ تطبیق هذا اامدل مع تورات idol‏ ومن 
inal is s a Aati Leg X‏ البوم الا ع gil d‏ 
TIE‏ ی لعضها على لعض ؟ ۱ 

إذا أجدت الروية فى هذا المي og‏ اك أن الفيل وف SHEN‏ برناردشو 
PENES 4553 Ja‏ لا تماثل من علنها اتی تكاد نودی بها إلا إذا أخذت أصول 
الاسلام وجمات مها . 

ومن LAI‏ المجائب أن يتخيل بعض متعصية الکتاب الأو os‏ أن الاسلام 
قام على ظی السیوف » هذا زعم يكذبه الواقم العسوس وسئن الوجود نفسهاء فٍن 

کل ماقام على السیوف احتیج فى حفظه الى السیوف 1۳ Aste laa‏ 

— اصلاح عامه call oll FENCE‏ تنتظر منها 
ON‏ انقلابا عالیا نقل به الانسانية من حال حجر كانت فيه الى حال Sony le‏ 
NINE‏ ۳ من الرق والحضارة التوئية الى أبعد eb‏ وأ كل 
المابات . 

ONT‏ كران أسيف قدامب دورا فى إحداث هذا الاتقلاب» ولكنه ل يكن 
السبب الرئيسى فيه . وهسذه سنة کل انقلاب إصلاحى فى الا رض ae‏ بين الامة 
"BOTE E‏ الاتجليزية لم تصل الى ما وصلت اليه مر الكل الاجزياعى 
واابستوری 6 ta Vig‏ الفر نسية لم تستطم أن تمان حقوق الانسان جرد الدعوة دون 
bal‏ الى السيف » BIB‏ كانت هذه حالة الا مة الواحددة فى الاتتقال من حال لال 
أقتريد أن يحدث الاسلام Ue lat‏ عاما دون أن ,ياجأ فيه الى السيف a‏ 


من الأدوات الغمرورية لا alaa‏ قراس اين الو جود ونظامه ۲ 





" ۳ er ينان يمايا ف‎ [ir Cor dalle ا‎ MUT NER e CITED) AGED CRE PT هافن‎ TM RAMS EAL TP Be a ۱ TOGETHER 


۱۳ الاسلاى فى العام‎ Gall ue 


وهل يغيب عن أحد أن السيحية نفسها- وهی الى حرم استخدامالسيف م Ea‏ 
لها الساطان اذى ء صلت اليه الا باستخدامه ۱ 
وإذا کر أن الاتجليز والفر نين وا الى السیف فى أدوار من تارمم فايس 
معتاه أن ola‏ الا متين كانتا ge x‏ عت دوافم dT Rc‏ ومسا ان 
أشياع التقدم LS‏ اضطرت اليه ELE‏ كلة الاصلاح من عبث العابثين بها . كذلك 
اسامون ل يدفمهم الى المرب أى غرض غير حاية الدعوة الاسلامية م كيد الكادين 
gall‏ اعرد eG oo iG ns es Sts‏ راهان دشر 
كافة » فى حينكانت PME‏ فيه أحوج ماان‌کون الما . وقد دلت الموادث على ألما 
کانت هاو Ul Je‏ کله» وانفق آنسارها وخصوهها zoll WY) ah e‏ 
اشر ال اسر | واف 
الللاصة أن الاسلام ل يمد رواق سپادنه عل le MI‏ تدين به الوم إلا بيرك المدل 
الطلق‌النی sol‏ شيعته بالقيام عليه ؛ فوجدت تاك الا م فيه مب من حياة اججماعية 
لا Ol nie OT ele Lei‏ التنافرة ؛ والعصبيات المتناظرة» والطيقات التحاقدة » بل 
ما السقة ى اصوله من مطابقة الما ومساتة Lia‏ » وق ادابه من سو لیس مده 
یه ولاوراءه coal » cada‏ بنفسها فى جاعته ‏ ورأت انلیرکل امير فى a polis‏ 
والذود عن ALAS‏ 
dis sd coss oS deals AAG any‏ 
الدليل V‏ على أن قبو نما هو الدواء الشاف لا دواه "ERE EN m‏ 
| کات Sesh‏ 
دخل خالد بن عبد الله القسرى على أمير الم منين مر بن عبد العزیز لما وی IMEI‏ فقال : 
با آمررالومنن : من‌تکون الحلافة قد زانته » فانت قد زا » ومن تکون قد شرفته » فانت 
قد ua us‏ م تال الشاعر : 
واذا od‏ زان حسن وجوه كن للدر حسن وجهك زيا 





۳۳ 


69], | 
1 
A Pu 
me^ 
FL 5 "ma 
Ita eon" 


» e "up AME LM 0 نب‎ «ky die 
وم‎ eu y e $n ۳ ani coun 6 e “| جين‎ 4) La E. اشرات‎ 


O oe, ono E 
هن اعد ب 223( وحم‎ es متجاورات‎ C ۷ on di. UU. 


ea aa 7047 هر رو‎ 


ofe مض فى الا كا‎ fe رصنوّان لسق عاء واحد وَنفضل لعفمما‎ os) or 
(3 AX tos aby a 3 
ail»: وی ف قوله عز من قائل‎ dall الدلائل فى الہ ام‎ $5 Ax Lull a , تقدم فى الا‎ 
عرش وسخر الشمس والقمر کل‎ iios. Af الذى رفم السموات بغير‎ 
ريم 0933 6 وسیق‎ lah قصل 5 بات ملع‎ py محری لا جل مسمی » يدر‎ 
اكلام فى تفسير ما انطوت عليه من الدلائل الساطمة ۳1 راهين القاطمة : الى الا‎ 
ba النفوس يقيناء والقلوب إعاناء‎ 
الجزاء على ملک أجدر »م نشاهد ذلك فى ختمها‎ od و‎ es 


ودره موحدهاء اشر ميدعهاأ é‏ ,4 على ان 


«موله تعالى ao e di‏ وفنون d ous ud q‏ النفس اليقين gu‏ قدريه 
فلا ojan‏ ثىء eer‏ لا یترلك الاس فوضی 





WD gm rg rama " "‏ دم بج جر e‏ وده umque p se‏ بج جب 


سورة أرعد YYe‏ 





ينهم : بأ كل ee‏ ضعيفهم» وجخسرج الميد على المدود الحدودة له يدون أن يلق 
على ذلك جزاءه 

Lille الآآية التالية بیان الدلائل التى اشتمل عليها الال السفلى » أى‎ uia, 
القدرة الباهرة مما عسى أن مر عليه فافلین‎ JT يننا عل ما حوى من‎ t هذا الا رضی‎ 
EXT UN ON I فلا تتفكر فيه لطول مشاهدتنا وتكرر وقوع‎ 
Wap . لا کثرت ملاستپاله‎ Lal UE Í فيه‎ des leali النفوس عا‎ 
ob ptf قا راف —- هلع النفوس وشدة 243( اعند حصول الوادث النادرة‎ 
کر مظهرا ما حصل‎ ee lisent و‎ uo d 
كثرة التكرار هون هن آم‎ SY متكررا كسلطان الليل والهار » وما ذاك إلا‎ Lela 
. التيقظ والانتباه» ولا كذلك مناجأة الا مر النادر الوقوع‎ 

« الما النفوس بالتأمل غالبا‎ aas C أرق‎ T aud الدلائل‎ gas GCL, 
سطم من ضوتهاء وما تجل من ستاها وسنآما فإن مظاهر العظمة متحلية فما‎ Le 
. نش م كما المناد والكابرة‎ iae والاعتراف بالقدرة لبدعها لا تتعاصی‎ «Lec 
: نم أشد خلقا أم السماء ۶۰ وختمبا بقوله عز وجل‎ fo dii إن شنت قوله‎ el 
Lie للیت أو ارتيامهم فيه کات‎ eX] توفنون » لا آن‎ fo lal ملک‎ ١ 
: ا يقال هم : : أى الا مرن أهون‎ TET تصماب اما وجم ما‎ E 
آشد استنادا ال‎ osa galt elato بعد سبق الا مج‎ bale الاجا د من م العدم € أم الا‎ 
| TEW 1 اشد خلا‎ all عظم القدرة د‎ 

ثم إن كل هذا باعتبار مابيدو اعقل العباد» و إلا d‏ بالقیاس الى قدره جل شاه 
cll ah dd‏ عل تسو انه الال هال cie‏ الأ رش NGS‏ 
سبحانه وتعالى يفعل ما لشاء . 

: cu») YI «وهوالزى مد‎ : JUS قال‎ 


(v) 








| 
| 
| 
| 
| 
| 


Ae JI سورة‎ ۳۳۹ 





قده‌نای تفسير قوله تمای : D‏ اله الذى رفم وه ارا آوجدهامم tc‏ 
La ACG clog possc ly‏ ل هنا فى قوله تمالى : « وهو الذى مد 
a » ue) VI‏ وجدها مدودة Ab oaa‏ مقسمة الا f‏ مترامية الاراف . 
وهذا ی باب الامتنان پرشد الى مافيها من سعة ولط » وذلك هو ما بخص pall‏ 
GFARE Tul. alist‏ »فلا دخل له فى تفر «all oda,‏ والسکلام 
يوق dnd‏ فا ph‏ سلطانه c‏ 1 نه خاق GE Le‏ ما تشهدون معضمته 
فأ لایکون ge Y]‏ عظم قدرة منشئه » ولیس مسوة شرح ماهيات الأ كوان 
والبحث عن Lisl sling ud e‏ فتك أمورترجم الى دقائق العلوم والصناعات» 
وهی منوطة بالنفسكير LB ARI‏ واستقصاء ما يمكن من البحوث العقلية . 
وقد دعا الله سيحأنه TW‏ العفلا» ای HOS‏ التفكير 3 Elpa ch‏ 
وال رض 6 وجمل 4 من el tla!‏ حا ۲ ومن شروات العقول سائفا (ستحثمم 
على الدأب فى Kal‏ حتی بصاوا الى ما تسمه gie‏ فل أسرار هذا الكون وخفااه؛ 
eya‏ اء نی ذلك الا رضی والسی‌اوی » وسوا ٠ف‏ ذلك مايحدث بالتجارب العملية » وماهو 
ثابت لا بتفیر من أشكال أرضية أو أوضاع فلكية . فالشارع يدعو وك الى codi‏ 
والفكر Sn‏ ال را تون وكا ازددم TOT Pd.‏ واعتدلم Ser‏ 
بلا تطوح ولا جرى وراء الميال» Je di cles‏ ما E‏ اوا < من هذا 
la‏ مایزیدگ Ul‏ ويقينا. | 
فقول آمالی : « وهو Gil‏ مد الا رش she‏ وسم لي رساك ف ; 
سبلا؛ وبث لک فما منافع . وکل ذلك دال على عظمة ميدعها اک م جل شأ 
وامالی code‏ ولا إلهغيره : وهذا usi‏ لا da‏ أن شكلم | العام S‏ ری حيث أ dod‏ 
قافن ارم و حيث ياعم من قوله تعالى : « يكور الليل على الهار ویکور النهار 
عل الليل » إذ بظهر منه أن de lcs an‏ الا خر واخفاءه حته t‏ 


i ETIA Pr EETA PS nim Dah M Pe طاو‎ DARE سورب جاجد و وقد‎ rt eme جمد‎ Te qr 


rmn 


YYY dej! سورة‎ 





کورالم‌امة WEE le‏ وهوفریبت ó‏ الا جسام 4X‏ ارو : " ما کان 
امس القصود هنا بیان الشكل» وإعا القصود يان عظمةما T‏ بقدربه » ان خد منه 
قدرته عل حفیق البعث الذي انسکروه» وهو أهون عليه . 

t4 FF TOUT l )م وحعل‎ : (Aud قال‎ 

URN : cala ji‏ 4 جع راس 3 Gadal‏ من الرسو وهر الاستقرار 4 شال رست 
السفينة أى استقرت بعد حركتهاء وفاعل إذا كان اسما أو صفة Y U‏ يعقل جم على 
فواعل. وقد حأء aly dt splat‏ فی الا رض رواسى أن يد بع . وهذا ube‏ 
as‏ من EX c ELE b LL ING‏ هن duc 5i‏ ۰ وعلاوا ذلك بان abe 23 M‏ 
للاضطراب والار ياج ما حمل الا قامة على ظور ها مقاقة غيرمريحة » مات ابال فيها 
لإرساما ag 5l Lits‏ ها D a>‏ من dle d ES Ley í e‏ الله I‏ کا ۱ 
ولا يقال إن نسية dud Ye les 9%, BO ye M JLL‏ إن هذا 
s y‏ 3 عل FPES‏ ولا e yi é LES‏ ال حدر La‏ بصع ۳ قمر السفيئة فرمنهها 
ند . و إذا رددت هذا الى قانون حظ التوازن قول: وهذا ابضا مردود الى قانون 
عله ceca‏ سواء SYI Ja EO] cd Led slide‏ فلا يبعد أن da‏ فبا عد . 

o. " a 1 3 : i * 

: Ee ان کانت‎ Aa} xa dials QM من‎ G 

í JLLL كيد 7 لدت‎ 2 y DÀ AL A leal الا رض باصل‎ cl يقال : وم‎ ur 
SL البدع‎ ied وهذا مدفوع با‎ ? 1I بالاحاحة‎ ash lai UE T 
واحدة‎ di اقنضت أن برتبط أجزاء العام بعضهاببعض بالتسبب والاستناد» حتىكأن‎ 
gt 3l ot کال‎ 4i لط , ألا ری‎ Lal فى كال‎ 83b) 4 Uam ol A aa! cts esl 
Ax ti HEY gels ول‎ y انلو‎ ges حسما كاملا لا‎ GLY! 
pel بل خاق‎ 6 Ala ار باطه الول الذى هو حره‎ z ذلك كله‎ dl Axle aala 
الى نعض. وانظرای اواس والجوارح ؛ وانظرای‌المضلات‎ la الا نان بحي ثيحتاج‎ 





YYA‏ سورة الرعد 


والدم والدهن فى الانسان ب وانظر الى العدة وات الہ م ؛ وانظر الى لخ والأعصاب 
وهكذا : جد كل جزء قائما Jan‏ فى الجسم NT at ical‏ مع لسکا نات 
ihkad‏ به يتم تفع بها فى ULE‏ ودوائه» وتنتفع به فی مرانها وتحليلبا وتركييها. وهكذا 
يتمع العام فى التفاعل مم تباعده فى الوجود . وهسذا من el S‏ 

ومن فواند ERT LLL‏ مهأ مادة Gagged‏ مدد للا we‏ ولذاك A2‏ 
bd Mobi‏ کر wea Eagle‏ رك ف فول ماله 
Jis»‏ ی فى الأرض دوامى أن ميد بي E rere eli cb‏ ون سورة ارم 
وکا فى قوله آعالى : « وجملنا من الماء كل شیء حى أفلا بِوّمنون . وجعلنانی الارض 
رواسى أن تميد بهم » الى غير ذلك Ady.‏ علل ذلك الباحثون بأن مادة ما Pi‏ 
اا o‏ مطل على رءوس اعبال » فما مالسیل فى شماما فيتخذ من ذ 
حاری discs‏ مارا » ومنها ما نقشةق JULI‏ فتختزن TT‏ 
ما (Ee‏ 

» ارتفاعها أبرد جوا من الوهاد »جا ندل عليه الشاهدة‎ aa PRI, 
فضاد‎ d خرة النحلة الى الماء ما سيل منه الا‎ MI, من الثلوج‎ in فیجتمم‎ 
ge تشهد‎ als cd; الى مائيته الا‎ ford عن تفطم السحاب على ذراهاء‎ 
w 

haga ds‏ جعل JH‏ فيوا وجمل منایم الا مهار ومددها مها 


4I با‎ de rae dol رص حقی لد ر هن‎ NI 


Ec E ^‏ 
6 ما3 a 2 y‏ 
ماحثن من أن اليا اا dow A‏ 1 حرف nA‏ ادارا pons d. ie Jip‏ ر 
تلاقيباء فتذوب وتسيرمم الا .2382 لظم get‏ تصل ال ماشا cadi ad 3i ile‏ 
فترسب طمیا be‏ للا نبات مخصبا baza‏ » وهذا كله من مظاه ۳ 
هذا الما! aid e‏ ماعرفناه » ومنه ما مره وان بکل ی 

هذا oret p» Y,‏ وهو فى الا صل 2 ge Us‏ وقد نطلق عل LM‏ 
اطاری نفسة 5,2 Ui, i‏ استعمل إلا ó‏ ری اء العذت ۱ 








سورء الرهد ۳۳۵۹ 


هذا Jiya‏ الا ^M‏ من المبال على ما قررنا لا مارض قوله تمایی : « وأنزلنا من 
السماء فاع طهر D y: ‘ p a & | d‏ اار اد hal! ice u^‏ $ ولا شك أن الأمطار عل 


۷ 


m‏ فر را E‏ الاو | Ni‏ لا صا S E , 5 3 yh ie a deti‏ > ^ 4 الملو mo‏ !س 
Mie ale M 3 i | [T Yi. ۲ f‏ و MU Mis Y, bs‏ 0 
M ETE on‏ رص we a ave) pf s Q9 OA‏ 

| 
قال idle’‏ ومن كل delP‏ فيها زوجين اثاين » : 

zoo. o^ E ii SM lia‏ الباهرة é‏ هوكا e doe A]‏ قله من جمل الرواسى 

۰ "NL . ۲ E 
میاه عذية » وقد‎ LAS انا عرات‌ها حاءت الا عن ارض خصبة‎ St : والا مهار فا‎ 

۳ n E. - 3 ti 1 * 4 "ok 1 i ۰ 

RAT let Ny Yio Tr p il lis) Ad sedi ac don عرشت أن‎ 
شىء انم إلى غير د‎ 8 Xj u ara 4, uel 2 وحن‎ à 3 5 PL zm a e vu s A ie 0 ae shall 


tæ- a 


سی 


bo 


» افيد لاز شین‎ carl wa "m d o3 pm 0» ae usc * NUT 3 or کون‎ 
زوجان‎ ob Yl 

5 A QV AI os 

ail‏ جعل CSEE‏ ¥ اواع 0 رات » وجعار | e UN‏ الذرض 


i M وال سائد‎ uil iE ا الا‎ A زوج‎ elah Be 
í ; 


cei ul, J^ ER Lade Ova: sts : e " mi E Ale A N Po الل‎ bls Ti 


ف ارات . 

, قد ات الباحثو ن أن OL‏ غر Saal ead cy pate e‏ والا خر tas tll‏ 
فالتوالد فيه كالتوالد فى فصائل الیوانات يحتاج الى زوجين ذکر PMA. Shy‏ 
انش الا نواع قد تسکون زهرنه الواحدة dla’ preted‏ كروالاً 68 ولعضم) 
ks so‏ را شین هار 0 کر eig na‏ 
ul ۳‏ € فى التخمل . فقوله تعالى : « زوجین » إشارة الى o y‏ الار bla‏ والماسك 


i ۰‏ $ 
الذى بثه الله فى العام مبنيا على احتياج كل الى كل » n^ ele aly‏ 





ye‏ سورة الرعد 


Jhi 44 Lal‏ : « أثنين » مد قوله : زوجین ‏ فأ Jas ia‏ راد من AE‏ زوجین ؛ 


اله لمن فطق ازوج فيه اثنين حتى کون Je‏ من كل lie‏ به » بل Rn‏ أذ ره 


الواحد المنشم (EI EAE‏ كر انان ان ال لامر ارهن si‏ 
us VI‏ ان . وزيادة من فى قوله : « من کل ارات » لببان أن قدرة الله dU JU‏ 
لاحاد أنواع من ارات غير ما شاهدتم مما لا Lael Je‏ . وها أنت ذا ترى 
التجدد لا ینقطم فى أنواعها حمنا lub‏ 

Acl Jal! قيال : » شق‎ d 

أى تمل لايل غاشیا Apt‏ أى UL.‏ له Rall. wal Bg:‏ وهو PIS‏ 
daas ol‏ غل الشکرار » والا ول bel des‏ الفمل . وهو کا Jal uem‏ المار 
كذلك oim‏ الهار الیل أى a‏ لأمأ A‏ بالايل eed‏ اقتصر عليهء 
و sae at aS‏ م منه . 

GAY‏ علسث آن 65-4 jee‏ والنهار على امار عونا عل lala‏ وا کل 
صلادياء فلو جمل المار والليل عاممأسر مدا ادا صلاحها ولا إلضا en dge‏ 
LUI‏ والنهار مهما تعلق ill‏ عأ dus‏ اليه فى dale‏ ؛ ely‏ (ذهرااث حسن الارتياط 
ge‏ الیل والثبان ساك الا بات a, SSU i Yl‏ مظهرها لا فى عالنا 
als uoo‏ کان La‏ هیا من الما السماوی الملوی » La‏ باز اتا ix al,‏ 
Up ITEMS LI‏ ال اط رکه فی الا ومصاطنا PERIERE yc‏ 
نسترد قواناء فهما لنا من اللاسات التامة 

فده إلا ا UIT R IMP fis‏ لا يدرك ما فيا م, jets‏ 
العظمة إلا by Sal‏ . فلذا أردفت بقوله تال « إن فى ذاك لا بات دوم ا 0 
ودک sedia‏ أن باه EAR‏ ال کي Ead pal den ud‏ 


شر جنا ذلك بالقارنة بين تابر النفوس als‏ الکسوف وا ف ولوجزأيين» وعدم 





۲۳۱ de JI سو رة‎ 


| كترائها دخول الليل أو طلوع البار . فلا جرم قال هنا : « إن فى ذلك لا یات لوم 
"KIEV‏ العام العلوى فإ نك ترى أن الانسان لا بکاد e‏ ۰ وعلا obi‏ 
فيه حتى نحد مرن نفسه اعترافا بعظمة ميدعه وبأهر قدره ‏ فينطاق لسانه أله gae‏ 
uia,‏ لاول وهلة ؛ ولا حد من ش.ه فى ذلك مكابرة Ge led 4 4a | PN ls.‏ 
Jo‏ دک lik‏ ریک : وقنون » . والتفسكر إطالة النظر وإجالة البصيرة ودوام jis‏ حتى 
bee Mas‏ دثائق iL al pal‏ ن باديةله عند النظرة الأول وهوالذى slde aie nad‏ 
النطق عبارة: رتیت 354 معلومة لاتوصل بالنظر فم) الى لم مالم یکن معلوما. 

وقد os.‏ ار SCIENCE LE‏ هدن 
غل Y ela c Sad‏ ن بمض الناس برد حدوما Udall dl‏ باغرکات الفل‌کية 
والأوضاع الكوكبية je patty‏ ذلك» Si‏ علم أن الا وضاع oe iy SA‏ 
أن تنج هذا النظام و الذى لا یکو ن إلا من ele‏ خبير قادر Je‏ » فان وضم 
hey!‏ أو الكواكي بالنسبة الى e!‏ الواحد » E:‏ تقریبا ؛ 8 Je‏ 
فى الميوان جزء! هو عظم فى منهی اصلابه» وجرءا هو دم أو دهن فى منم الرقة ؛ 
s‏ نا اد ء تافة الطبائم مامات وعضلات » وجزءا مغشيا لاجديم .كا 
ھا ضاما لا جز نها هو الاد » وجعل اجيم على اختلاف eio‏ یسند بعضه بعضاء 
I‏ مضه امضا . هل الشکر a eal‏ إلا إذا رد ذلك الى القادر t Jl‏ 

وقد هدى الله i‏ الى باب الرشادالواطح فى ذلك حيث أردف هذا بالاية AUD‏ 
Vaca‏ مر تمع Dogs‏ وجنات من اعاب وزرع as‏ صنوان 
ads‏ صتران نوج ار حر شتا leas‏ مش aba Vid‏ لا بات 
لقوم CS Aia)‏ . 

dant دلة الأرضية؛ وهی ما‎ Vi el yl من‎ zx ICs 
السابقة»‎ I S من آمور‎ lable أمام أنظارنا من حوادث متعاقبة » بعد أن ذكر‎ 





ظ 


ane جور‎ vex 


فقال تعالى : « وفى M‏ رض قط eiecit.‏ بقاع dii ef‏ خصب الى 
جدب ؛ ومن Phe‏ ازرع دون الشجر وصاط لاشجر دون الزرع kè Hes‏ معاء ومن 
حزن الى سل » ومن رخوة الی‌صاب ؛ ومن dis Shel:‏ موادنافهة؛ ومن ومن cH‏ 
obli‏ فنالنی جمل فم a‏ الفارقات والیاینات LÀ:‏ عقا EUM‏ 
والکوا کب ؛ آم جاه من طبيمة thle‏ وخر IDE‏ النی جمل هذه ما2 
T M UNO‏ مل التسلطة عليماواحدة ٣‏ أفع هذا 
m‏ ورم انحاد المادة الأصاية حىء كل هذا التباعد ؟ وهب أن ذلك م جعه إلى عوامل 
ساطت عليهاء فن gall‏ ساط تلك العوامل حتى جاء هذا النظام البديع الذى حارت فيه 
العتول والا لباب t‏ وهل إستقر SON‏ قرار ولطمان النفوس اليه مام الاطمئنان 
إلا إذا أسندت ذلك الى مدیر عم Ke‏ مرید t‏ سبحانك ما خاقت هذا le‏ 
Js‏ س لغيرك أن يدرك كل SY la!‏ مصنوعانك » فضلا عن أن شاركك 

فى ملكك » سبحانك لا إله ميرك » ولا abea‏ ملكك ! 

وقوله : د متجاورات » أى متلاصقات | al‏ يها Je‏ وم تتباعد بها الناءاق 
وما فما قطم متجاورات اختلفت صفاتماء ad‏ فما قطما غير متجاورة اتحدت lio‏ 
وا کتن بالا ول عن ul‏ م : فیمه منه eil aN‏ دلالة . آلاتری أنك حن رى 
زهر 3 اشتمات أورا le‏ عل ألوان عدة فى ورقة صغيرة دقيقة | pe aus Chaba‏ 
لاحى القيوم » ودعاك الى الاعتراف بالقدرة أ کثر ما إذا رأ رایت bls‏ من نوع واحد 
T‏ منطفتین مختلفتين ؟ 

وقوله : « وجنات من lel‏ » بدأ . le‏ من بين ما شمر الا رض لاحتواء a‏ 
عل Jo‏ ق الصتم JAM‏ : إذ ری فيه من الاختلاف فى اال ee‏ والاون »ومن الاحتواء 
على dl‏ اا Ule;‏ متجمم فى قشرة رقيقة قديكون UG‏ لاحجب pod‏ عن إدراك 


ماف abh‏ 5 يتوسطه بذرة السة ols‏ أب هو ie‏ الثبات ( وغلاف eu Tos‏ 





c Ji oj ga‏ و 


e S 4 ) oll nde 1 ك ماقم‎ i» تسیر‎ T 3 wlll + an قصل دا‎ 5l القصود‎ 


:! = ۱ «۰ H wf wt 
v ea La PA oana) مما‎ 
wa i bod ” 


doy Saas Guy. ade oles 
1¢ ی وأناخالق انب‎ w ) 

م ردنم gj Jil‏ وهو Aou ola‏ لا شجار کنیا أت ا بوب E‏ 
la uz‏ . وإفراد الزرع مع تنوعه مر اعاة إلى danna! ial a‏ الصدر . 

ولمسل توسيط JI‏ رع بين جنات y!‏ عناب والتخیل اتوجيه اأنقار الى ما رى 
فى كثير من المنات من lel‏ تفصل Ve‏ عداب ويتخلاها الزرع حيط بها النخيل » € 
فى قوله did‏ : « وحففتاها Seely ple cullen s laa‏ ذلك حين يجتمع e‏ 
الحفة حد فيه من دلائل القدرة الباهرة مافيه . 

وقوله : « ول صنوان وغير Cdl she‏ النخيل معروف » والصنوان جع صنو» 
وهو الفرء الذى بجمعه واخر eol‏ ا44 وا gas‏ الشل . ومنه PERT‏ 
صنو الأب 3 أى مث له فا E‏ له من e‏ : 

قال تعالى : ele ao‏ واحد و نفضل ues dele‏ الا کل T‏ 

هذا موضع الاعتبار الواضسم فى الدلالة البيئة : إذ كانت قطمما متجاورة وأصل 
مادة ley)‏ واحد» cls es‏ واحد» ee‏ متفاصلة فم errata Or : ar Se‏ 
M‏ 4 وم المريف ؛ ومما التافه ؛ b j Les‏ ؛ LM leas‏ ؛ Lag‏ مأ Axa‏ 
غذاه ؛ ؤت | Aen‏ دواء » ومنها مالا حصر | نارها التباينة » ولا حاط بفواندها 
NUNT TUN‏ ها الی‌قدنفصد ی نش الا Lb,‏ . والاحاطة بدلك قاما تنفق ولا lal‏ 
لثبات » فلاتزال التجارب تکشف می غوامضپا مالا کی 

ولا كانت هذه الا نار جلية واضة والاعتراف بها لايحتاج الى طویل تفكير » 
بل يكن فيه نظرة من عقل البعير » أردفها بقوله تعالى : « إن فى ذلك لا يات قوم 
لعقلون»كأنه شیر الى أزمن رأى هذا وم la‏ بالاعتراف بقدرة مبدعه؛ لیس جديرا 


x 
(e) 





Ae Jl سورة‎ ۳۳ 


آن بسمی من العفلاء » فقد آهمل cade‏ وا نار dye‏ وهذا فى الا بات JE sull‏ 
والرروع والنخيل والأعناب P‏ للتأمل وحده ؛ فکل حديد جدير VES a‏ 
النظر ء مخلاف ما VIG‏ ية السابقة من الا مور oll‏ من طبال olg Ms‏ وننشية الليل 
(Ao‏ نان ذلك حتاج الى التأمل والتفكير . 

أظنك تدرك من نفسك أن الشرات ذکرت فى Ry‏ الأ ولى م و 


ze tug all من‎ pe وهو قانون التزاوج الشترك فى جیمبا‎ TO" " o^ 


pr 


فى الاهتداء اليه الى البحث والتفكير » فلذا أدرجه فى الآية اللختومة بقوله : « إن فى ذلك 
OLY‏ لقوم بتفکرون > و يمن جهة ماییدو ali ely bed‏ 
ll,‏ رائى التباينة والا" بار التفاضلة » وهی لا متا اج ال AKA‏ 6 خسن اظه پا فى الا 
الختومة بقوله dl‏ : « إن فى ذلك (ák, AVY‏ لعقلون » . 

dus ail JU‏ أن دی tog‏ الاعان واليقين من هذه | MN Ag.‏ بشرح 
صدورنا التفكير حتى Gly » ote V! a 4 n2 SN fall‏ الستعان fey.‏ الله 
على سيدنا تمد وعلى آله 3 JU abus S‏ 


sa مت رم‎ PIA ah بعر‎ Pe ol m n 


: as dU باء‎ a yl TN و یف‎ 


فيه of‏ الاذهان > ن » وتنقطع الاشغال ؛ ولصح الثفار ؛ و اف i if i‏ ودر "n‏ 
ويتسع القلب . وانا ل I‏ فى مذاهب الفكر LOT‏ لعمل اثبر » وأعون تى Bae‏ الس » 
وتلاوة الذكر. ومدبرو الامور Sa A‏ الايل على اأنبار : Le‏ لعف فيه الانأة Lok J‏ التدبير» 
وسياسة التقدير » فى دفع الأ » وإمضاء الهم » وإنشا ء الكتب » وتصحيح الماني » وتقويم 


. م السکلام > 6 و تفر ده 4 ن الافهام‎ ۳ bhola M ror :ج » وإلضاح‎ i xil وإظهار‎ $ aui 


m. 


O 
E 


: ابر مرق‎ dn 

EIS‏ سبق شيئا عن الحبة وأنواعها» وشیثا عن الرجة وآ ثارها. وريد اليوم 
أن تسكتى لك شيا عن الدجاعة Ls‏ لامحصيها المد . واتقدم بين يدى ذلك 
كلة إجالية عن مكارم الا خلاق موما : فنقول : مكارم الأخلاق أوساط بين 
الافراط والتفرلط e‏ فى حاوزت نقطة الوسط فقد حاوزت الفضيلة . فالشجاعة مثلا 
وسط بين این الذى هو تف ia‏ والنهور الذى هو إفراط . والسخاء وسط بين Sell‏ 
الذى هو تفر بط ؛ والتبدیر النى هو إفراط .فإ الث والريادة فما cbs‏ فضيلة فتقع 
فى الرذيلة ( كلا طرفی کل الا مور Ned‏ 

حتى إن القوة الفكرية » وهی آشرفا-القتوی SUME es‏ إذا زادت عن 
حدهاء خرجت بك الى Elda,‏ واه AE Soy‏ ولبس AXI‏ 
والمجم على متام الألوهية واقتحام ثاك الخاطر إلا رذيلة من رذائل القوة الفكرية . 
فرذائلها أقبم الرذائل » ا أن فضائلبا آشرف الفضائل . وهكذا المال فى الفضائل 
والرذائل فى القوة الشهوية والقوة الغضبية : على قدر ما ez‏ بفضائلها تحط IS p‏ 
dei VUES.‏ التوى الثلاث فضائل ورذائل » هى القوة الفکرية: s ill‏ 
الغضبية» ثم القوة الشهوية . 

ركأن نقطة الوسط bag gt‏ عنها هی الصراط الستقم الذى اما ls Ju‏ 
المداية على سبيل الوجوب سيم عشرة عة في كل بوم وليلة : « اه الصراط 
الستقم » صراط الذين نعمت ele‏ 

T‏ بد آن کون قد سمت TT NOD SI‏ وامبك 


a ia 0 Pry = m E * 35‏ زاب 
کیت red‏ ب دن alla‏ و las ddial‏ دن JAE‏ ان تقر له jen‏ ولا بدوق dod‏ 


ie i v^ 


فاع أن نقطة الوسط عسرة جدا ء ولا بمكنك أن تقف عندها IVY‏ رزقت i gall‏ 
ا 
eJ‏ من ورم 3 وقلیل ماع ؛ TET TRE eu‏ دن أأسيف . 

ig‏ حب منك الان عا ren eee hal EU‏ ی عل ما عست ؛ 
وعم أن کل شی تراه فى الأ خرة انا کل ما 6ن من ارالك اعات راب افا 
فى الدنياء فان الأرواح می قوی adh Val,‏ متتضات الا جسام؛ فکان er‏ 
ما هو کون فى الا خرة»کا أن الأجسام متى قوى سلطانها ظورت Ukazi‏ 
وخفیت مقتضیات الا رواح کا Sp Gala‏ سيرك بسرعة أو بط على Vi allato‏ 
هناك ثل سيرك هنا على صراط UU‏ كل كي » الذى هو أرق من الشعرة 
وأحد من السيف ء وذاك ااصراط إثل ANTE ML‏ قدرت عل أن gual‏ عليه 
هاهنا أمكنك ان تسير علب هناك والیکس بالمكس Jes.‏ قدر أنت عليه یوم 
یکون حالك دا ء حتى إذا كنت من السارعین إلى الميرات السابقين فى الفضائل 
والکالات» کنت هنال لارا AY‏ 

: الى ما تصدينا له اليوم من الكلام على الشجاعة فنقول‎ ens 

: ماشی‎ sla! 

الشجاعة : مالك فى النفوس بورلا الاقدام على الامورال‌کپیرت؛ والغاوف 
اططيرة ؛ الحصول على غاية سامية تثبعت من نفس شرفة Ab‏ تقول اس وا ري 
الشجاعة هی الا قدام نحت إشراف AKH‏ للدفاع Le‏ جب الدناع عنه : من نفس » 
al‏ آو وان : أو شير ذلك » وهی فضيلة من أسمى الفضائل . وإن Jas‏ 
ما حارسة الفضائل كلما e‏ وأس السعادة فى الدنیا وال" خرة . ولیس SE‏ عليك ما 

el هذه‎ le: فى رق الم‎ Mo 


Ad ans SUNT i a E ما‎ pial, ee C نت‎ pe "WI je 


۷۳۳۷ Als... 


عالية القدرفسيحة col‏ لا يعو زها تشر العه‌ران ؛ ولا eli gm‏ عن و سیم ساطاما 
وتوطيد دعائها . وما هن rte in‏ الى celal, nhl‏ واجما وفرطت فى جنب 
ما نحتاجه من الوسائل القوية وللدات الشروربة» إلا صارت الى الذل والموان ؛ وياءت 
coL Ela ti‏ لا استطيع دفع الطامع عنما ولا تفوى على حفظ WLS‏ والذود عن 
Exe uos‏ نم اتفاق الدول القوبة على التهامها وضو صورما من بين 
لام الستقلة . | 

كانت الشجاعة من الناقب التى امتازبهاالعرب ؛ وفاقوا غيرم فى الا خذ ba pol‏ 
cle à rails‏ مالافتخار مزاباها: والازدهاء dunt‏ حت باغ من o‏ 


ige ot 
b 


ae 
سسب‎ 


£ 
i 3 i 5 ۲ ۳ 9 i= 
- i isi! ۱ DU n". E اخراص‎ "pue A4 الو‎ if dh. A a 5 A E 


VINE NE] PV e خا‎ Jb. 

هر ام 1 call (LA ASA thant de DIN‏ دور صسدورها 

ویقول الا خر : 

تأخرت أستبق الياة فل asl‏ لفسی the‏ مشل أن أتقسدما 

er B كانت ألرم م من‎ lel ا بدل على‎ aa! PA pe Yi. من‎ lla we As 
. من شخصهم‎ Pas cuj 

ولاغرو فبى الفضيلة إلى ليس نعدها فضيلة » ولازية al‏ ليس وراءهاغابة. eld‏ 
كانوا فى جاهليتهم ذری شم وحمية i‏ وعزة وا el Gal s Ax‏ وينفرون من dll‏ » 
Us‏ سما سطع نور Apol‏ بلادم i‏ و خلت اعلامه على Va mele lls «elo‏ لعل 
والعر فان ما ماشاء الله أن يفيض + قاموا والشحاعه رادم » والاسازم تدم + ينشرون 


: AL sl. 1 a n n , i 
ويعززون دعوة نبيه ؛ فدانت لهم البلاد؛ وخضمت له عناق الا کاسرة»‎ c دين الله‎ 


۳۳۸ . الشحافة 


فل يعض ede‏ قرن من الرمان ge‏ استولوا على صو A! all‏ فى تملسكتى hes Jl‏ 
والئرس » Iba,‏ أقدامهم غالب اسيا وافريقية ونحو نصف أوروباء وهناك نشروا 
li se‏ جاء بها الاسلام ء ومعارفهم التى أقى يبا cale id‏ وأصبحوا رؤساء العام وقادة 
لام TP i‏ مدئية وحضارة . 

وهاك pee‏ ا جيد لا بزاك Uus‏ کان ۾ م من eM‏ الواسم والسلطان Alc)‏ 
بشضل غا م وشجاعمم . ود شود فم d‏ لو بون eu‏ اك فى کتاره $a)‏ 
المرب ) وغيره من علياء eei jen‏ 

الامة الى الشجاعة أحوج نها الى AS‏ المدد ووفرة ال موال c‏ ذلك أن الام 
ف اعتداء مستمر c‏ وتغالب celo‏ وتتاشدید »لا شخاص . فإذا ل بکن للامة 
قط وافر من الشجاعة وعامل قوی مرن SEL,‏ نفة » عرضت سم لال ام 
الطاممين » فسقطت فى هوة سعيقة من الزل والاستمياد . 

هب أن أمة ل تأخذ من الشجاعة بقسط ء وقد جمت القناطير القنطرة من الذهب 
ترا وال نمام وارث ؛ وکان ادا لأعدد العديد من UT‏ آفیتی 
ذلك شيئا عند Plas‏ خطب مدطم من جات الا r‏ الغيرة والفرسان الفاحن ؟ : 

إن ما جعته بلا شك يكون داعيا قويا bebs‏ شديدا لاتوارد على ذلك ell‏ المذب 


E‏ ا للف 


e 
دای‎ date donate 


e "I che Ul ya | تا الى الشحاعة فى رد الما رات ودفم‎ Nl 








3 إدارة le tt‏ واستقامة ادها واعتدال "T‏ و ibs . eum ALAN‏ إن ل تال 
dual LE meer‏ هأ ajisa)‏ هه ن الأحكام و و اقأمة inet les ssaki‏ من القوا Ju‏ $ 
حضوت Vel, 3 TUI da ET‏ نت uh‏ ا 3 daa uer‏ 3 طرق ons Ji‏ 


والونام ` 


۲۳۹ dels 


وان آ ذست منه چیذا اوظنت منه توا نان إقامة المدل وأصرة الظاومين ولشجيع 
اا ساء lady‏ فیه la ts‏ علیه » ais‏ الا es di‏ الوبال . 

از الى cele‏ فى نصرة اي والقيام بالواهب : 

لیس مخ عليك أن LI‏ لا بنتفع نعامه » ولا ci‏ دفع الشبهات a J'y‏ 
عن دینه بإقامة البراهين الساطمة والجح AUI‏ حى G-H GS‏ ويبطل الباطل 
ولو كره المجرمون ؛ إلا بالشجاعة والا قدام . 

كذلك الطبیب لا رۇ على قمام ال عضاء الفاسدة؛ وجبر العظام اسكسيرة» 
وتضميد cy bl‏ الخطيرة » وإجراء تلك SLE MI‏ الجراحية كاها » إلا إذا ساعده 
باعث الشجاعة . وقس على هو لاء غير من لا ce et Oph‏ ولا سرعون الى همل 
مایناط بهم ء إلا إذا كانت الشجاعة أوللاخلاة 4 وأجل/أخلانهم وأظهر e‏ 
Aeg pel gy sli ۳ d.‏ اقا اا 
۴ قا . وهو مدان e‏ لا nu cold des‏ الأذهان . 

و اعد : فیحسن s‏ ان ند کرلات شیا من شاه سل یه سح تقتدی به 
فتسعد سمادة لاشقاء مدها : « لقد كان لعف رسول اه اسوة حسنة » . 

ويكفيك من ذلك أنه ام وحيدا فریدا يدعو الى الله » وقرلش على بكرة اكات 
gal‏ الثاوأة ؛ بل العام كله إذ ذاك كان صد هذه الاعوة ؛ فل يفل ذلك من ء زمه 
ولا فترمن هته » فكان بسفه أحلامم » ويسب ol‏ بکل ما استطاع من قوة . وقد 
ذهبوا الى als‏ طالب tpa‏ متوعدین » فقآل له مه : ياابن أخى إن فومك 
قد ياءونى » فأبق he‏ وعلی نفلك ولا glad‏ من الا رما لا أطيق » ولیس يح 
عليك أن VT‏ طالب إذ ذاك كان تصيره الوحيد . 

فانظرالى قوله له Gb:‏ عل de s‏ تقك ولا eZ‏ من الأمى مالا Gal‏ فایس 
هناك أ بلغ من هذا مدید والتخويف من رجل لا ة له od Vy ca‏ عل آحد 


dela all vis 


| واه‎ 2 : t Uae به وسال‎ le ai! do اه اذ! لله‎ Tess" 
0 bs عذا الم < ی‎ 3; lol Je والقمر نی بساری‎ e d لشمس‎ 
cad مار‎ 

و ما ورد فى شجاعته صل dle àl‏ وسل اخارقة c ole‏ مارواه جار ais dil, go)‏ 
doa 5!‏ : 

VSG عليه وسا بذات الرقاع فإذا أ نينا على شجرة ظليلة‎ all النى صلى‎ ne 
صل لله عليه وسل‎ ud وسيف‎ OSM خاء رجل من‎ ide ale NES 
cabs dër معلق بالشجرة » فاخترطه فقال له : خافی : فقاليله : لا . ال : من عنمات منى‎ 
له ذلك سقط عط السيف من يده‎ Jc بمض الروابات آن‌ااني‎ d deeds als) 
عنه رج جم الى قومه‎ lie Ldi . عليه وسل » فقال 98314 .$ سل‎ ail ] Le od. 
cure من عند خر‎ Fe وهو يقول‎ 

ولفد روى الشيخان عن أنس intl al gba‏ > کال رسول à P ai‏ 
عله و PEL Cyan i‏ تراسا :12 شجم اناس ؛ لقد فزم ‘wall Jal‏ ليله calls‏ 
اناس فيل الصوتء فتلقام رسول الله ملى de ùl‏ وس راچا على فرس لأ بى طلحة 
والسيف فى عدقه وهو يقول :۸ تراعوا . 

وهن مواقفه صل اله عليه وس الشم‌ورة الضخمة ( وكل مواقفه fo‏ الله عليه 
وسل ضخعة ) موقفه يوم حنين : 

روى الببخارى ومسل وحكاه القرءان Land‏ أن and‏ ولوا عنه tag‏ مدبرين . 

petas‏ سل ا عليه ول كان را كبا lads. ds‏ مسار من رواب 
امپاس ری dil‏ عنه Us:‏ التق السامون c AXIS‏ ولى للسامون مدبرين » فطفق 
رسول الله صلی الله عليه وس رکش «la‏ قبل الکفار . قلالمباس : وانااخذ بلما 
ل الله صلى الله عليه وسل أ Mas‏ 


f 


ل ل س ب و وت ونه ت ي و 0 


Y£A الش_جاعة‎ 


اك إن ذلك لفسوق sa dl‏ من شجاعة الشر Ob.‏ الا نسان ممما كانت 
شجاعته لا بقدم بنفسه على الا لوف الؤْافة بعد مافرعنه url‏ ؛ وخصوصا إذا كان 
على dis‏ بين تلك الول المطبمة والفرسان الدرية . وقد كان يقول وهوعلى ذلك الال : 

ااال لا AT‏ ان عبد الطلب . 

KG‏ نه كان بلفتبم لليه meris‏ على مكانه » فأی شجاع تعرفه من البشر يستطيع 
ذلك أو قریبا منه ۶ : ولسكن لاب : فقد امتلا فلي ثقة ail‏ وتوكلا عليه » We‏ أنه یه 
برجم الأمس کله » وأن ما شاه کان وما Les‏ لم يسكن : « وان بسك الله بضر فلا 
sil SS‏ » . 

هذا وا sd‏ أن أفضل أنواع الشجاعة لا من ERU‏ تك عند ما يشتد توقاهاء 
ES‏ غضبك عند ماد dal‏ وبتك Jali, whale‏ صل الله عليه وسا : 

س الشديد lel (Ae pall‏ الشدید من the‏ تسه alle‏ 4 . رواه الشيخان . 
Wo‏ هو الشديد» لا وه ال ی تنب نی قاب | رچه عل عدن 

se‏ حد اءتداله ووفاره ؛ بل كن سلطان s WS  هنیدو die‏ ساعلان شهونه وهواه؛ 
فصارها حتی خدت کل eo gH‏ وا بظهر عليه ثی» من آ ثارها لأأنه ملك زمام نفسه 
à‏ تجمح ea‏ و تورطه فی الماكات . 

وقد روى ied‏ أن النى صلى الله عليه وس قد مس بنأس يحماون صخرة ثقيلة 
x‏ ارون Jui iae i‏ 1 + أتحسبون الشدة فى جرلا جارة ؟ إنماالشد أن te fle de‏ 
ell‏ يغليه » . 

وانظر إن هنت الى ما كان منه Jo‏ الله Jaye‏ بوم أحد وق دکسر الشركون 
رباعيته وشجوا وجبه الشريف ؛ SES‏ يقول : « اليم Aal‏ قوی Ji‏ مم لا ٩ pda‏ . 

وهذا ثىء لا يكاد يصدقه العقل لو لا أن النى مس طراز آخر aw‏ ما تدرف 
فى الناس؛ فإنه صلى الله عليه وسا فى ذلك الوقت الذى حصات فيه تاك الممادثة الفظيعة 


(1) 


mr oL اا‎ LS MENLN 1 ا‎ ME ابوس جا‎ 


felon لش‎ ۷۲ 


| إعف فقط ؛ پل زاد أن طاب فم من الله ال_داية ؛ وزاد على ذلك أن إن عذرم 
فبافعاوه c‏ وهو آم جاهاون d da Y‏ مقداره o‏ الله عليه وسل . 

وروی سار ومسل ae Ala Riese c n‏ 
والافظ 4 » ail coy pil ye‏ عنه تال ان لسع لل مدا ا ا 
وعايه برد فلیظ الماشية » ده 5 رای ردانه جبذة شديدة حتى dtl E‏ 
البرد فى صفحه (Ale‏ م قال يا مد : dde‏ على بسيرى هذين من مال dl‏ الذى 
عندك فإنك لا محمل d‏ من مالك ولا من مال أبيك . فسكت النى صل الله عليه 
es‏ ثم قل : امال مال الله وان مده .ماد ويقاد منك یا آعرانی Js‏ ما فعلت نی ۶ 
قل : لا . قال :1۸ قال :لا نك ta Al EC SEY‏ . فضحك النى صل اله عليه 
وسل ثم امس أن حمل له على بمیر d pas. e Vib rage‏ هذه ا ادن Lal‏ 
م نعف عن هذا Lead Jalli‏ بل حل 20 را SKIL‏ فى ذاك متثلا قوله 
تمالی : « غذ العفو وامس پالمرف واعرض عم اطاهاین » . وک له من مثل ذلك 
dl de‏ عليه وسال . 

وقد قالت السيدة عالشة فى بيان خلقه : a‏ كان خلقه القرءان » ثم قرأت فوله | 
تعالى : دقدأ فاح الؤمنون الذين م فى صلامهم خاشمون» والذين م عن sill‏ معرر ضون», 
الى آخر ما Ke‏ تفصيله فى هذه الكلمة المجلى 

اسأل لله أن call Ua,‏ والاقتداء به» صلی الله عليه وسل » بكنه وکر مه S‏ 


بوسف yh ll‏ 
من هيئة كار العاماء 


viv 


-o -—--- linis 


ورد ال del‏ هذا IS‏ : 

أو جو الافادة تمن هو آلذبیح من وادی سيدا راهم الیل : آهو إسماعيل 
1 اسحاق ۲ AZ‏ وسف AF‏ 

دير البنات س مصر 
dn‏ 

الشپور عند كثير من الحققين والفسر Gy‏ کلا ماع الا لگي فى تفسيره » اختبار 
أن الذبسم هو Jell‏ عليه السلام ؛ وذلك بشمادة ali‏ لم وص آيات قرءانية 
£d c ups eae |e‏ 

ما الا پات القرءائية شنها قوله تعالى : « وإسعاصيل و[درس وذا کف لکل من 
الصارن » . وچه الاستدلال بهنه الا یة آن Lal‏ وعف باه من ارت ؛ وفد 
حي الله JUS‏ عن الذبیح الوعد spall‏ فى قسوله JUS‏ : « يا أبت افسل ما توص 
gant‏ آن شاه الله من الصابرين » . فسكان الظاهر أن eal‏ هواسماعيل . وم قوله 
تم : « فیشرناه] بإسحاق ومن وراء إسحاق بمقوب 4 .بیان ذلك أن بشارنها عولود 
هو إسحاق یکون له ولد هو يعقوب ببعد أن الذبيس هو إسحاق » إذ البشرى بولد او 
فرع طول حياة الوا » فلا بناس I‏ 2 بذشه . 

وأما الأحاديث فما قوله صلى اه عليه وسل ٠:‏ نان الذییحین» باه أله صل الله 
عليه وس معلوم أنه من فسل إسعاعيل لا إسحاق کا هو معروف فى ساسلة نسبه . ومنها 
أن أعرابيا قل له صلى الله عليه وسلر: يا بن الذبيحين . ea‏ ول يتكر عليه ذلك» وإفراره 


t whe‏ کو ا 
Tm * Au‏ 


1 أمتحن ا تقال له‎ Lii ài lea MER: We à اساعیل‎ p ET عمل‎ Jd» 

ajas l E "MI ال‎ dli الذى ديه‎ Sox: dl; dá 5 Aij pe! اراهم. ؤفال:‎ b 
* LA 

: tei,’ dpa "IECUR. ۰ 5 ا‎ = 

قربانا على أحد البال . وفى بعض روایات التوراة HIK:‏ بيأنه أن الوحيد الذى 

هو اسماعیل عليه eJ‏ . وقد )55( فد القول عن کشر هن الصحابة AS‏ وان عماس 

وألى هربرة Gall,‏ كان السيب » Gull oly‏ ماد ن em‏ » رضی الله عنه . 


ية الشر i‏ الاسلامية 


' orm Ami. ات با‎ CR THE Ra 


فصا رمات و النزر. o. cadi‏ اع می pet‏ ر 
tl Lh eer‏ 

وورد أيضا : 

١‏ - ماقونک قیمی أفطر یام من رهشان Aa‏ شرعى وقد نذر أن نصوم 
ستة أيام من شوال وأراد صيام ما دکر بعد الافطار : هل الطلوب أولاً صيام dail‏ 
cll‏ معالمل بأن وقنهما واسم لفضاء رمضان السنة کلم والستة الأيام سااشهر 
على ماهو مشبورة 

— ما قول فيمن يديم ا شيشة dodi‏ يتماطاهاء وقد أخبر أحد ضياط 
المكومة فدخل عليه ليفتش do‏ ونضبط ما عنده IET‏ هذا أن ا t‏ الله 
آو tnt‏ اانا على أن es‏ ماذكر ولايتعاطاه: فهل إذا حلف ليدفمعن تفه | لبس 
وغرامة امال لا یلزمه مین اسکونه مکرها قياسا على من أ كره على اماف عل فعل 
طاعة اوعل أن لا يشر ب اجر إذا عاد لماذ ار T‏ امین و لالد | کر TOI‏ 


قضاء رمضان واللدر Yio‏ 


F 8‏ ء 5 * ۱ È‏ ۲ 1 
= ما قولک فيمن أرادان ؛ فر عن cnt‏ حنث يهأ أو عن ظهار أو ميرها : 
E‏ و E tel‏ 
هل تجوز له انل معلی als daa E Laki‏ اولاد صغار ios‏ گرم ha‏ وزوحة 


F ۳ Qm nC =+ £ B ^ , ۳ 5 ^ ^‏ 
عام امشرة كفارة عينه» ام Yi j£‏ اعطاوه هو فقط» Y‏ نفقة ما ذ كر Acl,‏ 


le‏ فوم aL‏ م AF‏ حسن رژق اضر 
من جزيرة شندوبل 


الجواب 


: لالس‎ TP Aes a ۱ 








يصح اشخص أن يقدم أى الصيامين فى افمل » ولاحب عليه تقديم واحد 
يما dina)‏ 

i e‏ الأفضل تقدم صيام النذر ERU.‏ قضاء زمضان اضیق وفت در سته بام 
من شوال بالنسية لوقت رمضان » اذ وقت sl ORE‏ الى شمان ؛ 
والضیق ولو بالاضافة الى غيره أولى التقدع de Gaps.‏ نصوص اذهب : 
فقد قال خلیل : ولاب بده بکتمتم d‏ يندب تقديم صوم مثل تع عی‌فضاء رمضان . 
ومعلوم أن صيام ات ple‏ أداءأ کثره بمد رجوع الاج الى بلده » وقد يتأ خر 


p^ * QR a 3 5 5 € — zs : c | 
Aan d ایام * المح‎ Fit قصيام‎ a: cias QS A jl n dee T zi حراج‎ i: em | 


3 E 
دسا‎ 


a 


.» رجنم‎ Bl 


أو sa‏ السامین أو bal blo Y‏ أوحشيشا أو le M‏ وقد قعل ما حاف عل 
ركه أو ترك ما حلف على فعله» فالتصوص فى مذهب ال السكية قولان : ed‏ 
ay oae Gb‏ لایعدم أ كثرمن الرضا. وقد رد بأنه قياس مه الفار ق: اذاشازل 


————— ee À— — ل‎ FEET iar 


a Cll الحلف‎ TE 


لا I pu‏ سا مخلای الكره any à‏ عدم corel abi RA DU‏ قول رسول 
5 5 - : * 5 
الله صلی الله عليه وسا فى حديث مسل : « لاطلاق فى إغلاق » gl‏ | کراه. أى طلاقه 
لو لا تار له فى اشن لا نه EL mov‏ لا اعتد شوله ) ولقوله dake‏ السلام pur a‏ 
عن أعتى iLL‏ والنسيان les‏ استگرهوا عليه ۸ . 

TNT it dua — ۳ 

جوز أن یکفر عن :ينه أو عن ظباره أو غيرهأ أن deo‏ هؤلاء الفقراء ووالدم 
وأمهم من الكفارة ایا كان نوءهاء لان النصوص فى الذهب أنه يشترط فى الفقبر 
الذى لعطى ert Lal el». eu es D amd Rae puI ‘i‏ 4 مندق 
AIT‏ له منفق فقير . إذا Je‏ هافر bel le‏ السكفر Ma‏ الفقراء لین 
ub er‏ الفقير من ei‏ 2 

Sul مودى‎ à Aug بش با پلبالیی حم‎ pm 7 ۳ M 
VEI 


لو نله 
وورد ما ماه + 


۱ وكثير ها‎ el البوظة : هل هى مسكرة فیحرم شرب‎ L 
ail ءوض‎ Af عطية‎ 
is Lail 


arr 
النصوص فى مذهب المالكية أن مصير الشعير وا نطة إذا ترك زمناحتى اشتدت‎ 
منه‎ Mal رم لاطي‎ ut نشوة وطرباء فهو‎ abla اشتدادا بوجب‎ ane ye 
والكثير لاه خر وان ) یکن من عصير المنب . ویوّید ذلك ما حاء فی صحيم البخارى‎ 
أحمد بن إلى رعا‎ gar die فى كتاب الا شر ڈ فى يلب ما اء فى أن اجر ماخاص العقل‎ 


viv LA س عازن‎ ab ull 


—— تست ا‎ s s s o PET EHI V 





حدثنا يح عن dle ul‏ التيمى عن اشمی عن ابن مر رضی الله lepe‏ قل : خطب 
مر على منبر رسو الله صلی الله عليه وسا فقال : قد بزل حریم ابر وهی من CE‏ 
eds nets als s a dos‏ 

SHU pn die Soles pt asa 


P ML الشر لعة‎ E: 


— n -— s. 


مخازن الغلات 
وودد Lani‏ : 
b‏ تفولون حفظک اله فى الغازن ای تمدها:اليبوك فى البلاد لوضم الا قطان فما 
Qo " i ۰ L‏ 
واخبوب عل ال لضع صاحب الررع زرعة فا EE ge‏ سعار» ويا خذ عند وطم 
E a &‏ 
ya Fo}‏ | من النقود؛ وعند مأ يريع 343655 (ode | gall‏ ورك مم كل M‏ 
قرش صاع T‏ ڈرو صاع زأعدة على البلغ Zils Bs saaiel‏ ير أجرة mJ Yi‏ 
rl all,‏ تمد متولی خليل 
إمام و خطیب t‏ جمجرة الجديدة ‏ قايوبية 


لوب 

مذهب الافية أن القرض ما تمطيه من مثلى لتتقاضاه . واستیذاژه بأخذ مثل 

ا yii‏ الشرط » وجب الا صل 

فقط . ومنه لعل حك ما جاء فى الاستفتاء اارافق» وهو أنه لا تحب الا ربعة 39H‏ على 

udo فیاغو اشتراط‎ e M عوض يقابل وم تكن فى نظیر‎ ge de فضل‎ ue V AU 
. del ably وعلیه ردهاء‎ gL Sle أخذعاء فإن أخذها لا‎ all ويحرم على‎ 


ad حسین‎ — il Ael bab ae 
بكلية الشريمة الاسلامية‎ 


YEA‏ بيع الشجر 


EEPE 
a 4 n i Sc È 
۶ ف »3 الصومال‎ aud ودد‎ del را بو‎ Leal و‎ ll oL بیع اشجار‎ mn هل‎ 
M. 
TRUE دن‎ waa) ۱ 


gol‏ الاصلاح الاسلای العربى 


الجواب 
كد إن بان داس Sale‏ لشخص جوز بيمه و بم c i‏ وکذا أرضه . وأما 
الأشحار الو Soa ye‏ اخبال فلیست ماو P‏ ۳ مباحه ؛ وهی أن 
سیقت يده الباء ru‏ وال والتاز Lag.‏ الأب ل لا لدعم الاسقيلاء [ple‏ لآم 
من للنافم العامة كالطريق والبحار Ae Ms‏ 


has‏ قنديل po‏ به اسلام شرف 
دولية الشرلعة الله - 


AEFT 
الصاع‎ hia زوجته للتخلص منما ول ها لاإ لك‎ be قوس ق رجل . سرق‎ 
dey خره وما تراب على ذلك ؛‎ bag ذمی من ممجل الصداق‎ GLE الا مد البراءة‎ 
"T ذمته لماء‎ GLE Laid اه على حلم : فل هذه البراءة‎ ors 


gd فى مطالبته : غزای کد ءز‎ Gt! 
hlt — sle pl 


الجواب 


مذهب Gah‏ أن كل من له دن على آخر سواء كان حالا أو ba‏ جلا ؛ وکن shal‏ 


nc C ماس سم‎ 


tots nm Pa Pl uL" uode سال س س را‎ Li RA 


YEN dod! ماك‎ el Vl 


pail‏ » إصح ofl yl‏ اباه من ديئه؛ و Aine‏ سقط الدين وتيطل الطالبة په لا فرق 
فى ذلك al on‏ یکون ZA‏ عن آعار ار وعدمه ١‏ مم Jus‏ البرء t‏ 

deities‏ " ماحاء فى الاستفتاء رافق deo ١‏ سرف de‏ زوجته اتخاص مسا 
Ebel VLA Wey‏ هذا الصا غ إلا مد البراءة ماق ذمی مر ممجل الصداق 


a 
* " if 2 LI 1 3 
وهو أن‎ clle على‎ Apes ۵ jaa 1 | ذلك‎ E فل داك و‎ UA ر دوعأ‎ T 


la 
ir 
1 


"T f ودره‎ Aa adl ent 4 M sil § ld ۳۹۳ العم‎ dh ی اي حيو‎ |, Ni 
nz = "à 


m 


see Ne dfe et 
INE — a asi Aui! عد‎ 
Lor = 1 


| 


ia eV dal E "E 


y. > Lo Sho‏ ا d: Ns‏ وال 


Jo 
فى إمام مسحة آدی ااه مد صلاة المید صباعا قبل‎ i Klai ماقو 35 دام‎ 
وصاذهاء زعا مئه‎ tat! bz مر بالاًذان وخعاب‎ tall hese ام‎ «JU, JI 
: والا‎ M قر يته ترك صلاة اجممة فى هذا البوم بالنسية لاشتخ‎ Jal أنه خشی من‎ 
he lea شاملا ومفصلا لا‎ K a ذلك شر شرعا على الذاهب الا‎ d gt 
ى مذعب الم‎ el فى مذهب خلاف مذهب الا ااك‎ fe ملم على‎ 
So eid ركذا لابوجد فى هذا الذهب فى سازة جم‎ c Ys Eau) مالك لا محوز‎ 


prm عل دسه‎ el ail, Lede Am هذا‎ ? alis 


y | dens alis ale a pela”‏ از 


ape 
قول تخوازصلاة‎ i حنيل‎ ur Ae | وشوه اھ الامام‎ i ree oe tee هناك‎ ad 


(2) 


vor‏ حم صلاة UH‏ قبل الروال 





LEE ANT. الروال مطلقاء أى سواء أ كان اليوم يوم عد آم‎ Jaiki 
ا‎ 

وتفصیل Lal gales a CERE‏ 
من الصداية "e ee ie ol cnatlal‏ إلا as‏ الروال : من اڑها du‏ دطات 
iat‏ كدالو al‏ ی اول وفت ل هو اول وقت Sys‏ 
i Jual!‏ نی أنه نصح Mei‏ من أول وقت حل النافلة حا go e‏ قدر رخ عن 
الأفق فى نظر العين واو يسكن اليوم يوم عيد » ولکن الا فضل فملها بعد الروال 
خروعا من EI‏ . فان کان اليوم بوم Sd ace‏ مذهب ثااث ؛ وهوجو از الترخص 
ترك اجممة Lol‏ كتفاء doll,‏ وهذا Gail‏ امطاءوجاعة . 


5 ۴ 
ابل اس - 





à تب د رسول الله على‎ ket RELIER 
: کون‎ uu جه ملم عن‎ 1 bunt 
اله‎ Jo كنا جمع مع رسول الله صلی الله عليه وسل إذا زالت الشمس + ويماروى أنه‎ 
وسا لما بعمث مصعب بن مير الى المدينة ( قبل المجرة ) قال له : إذا مألت الشس‎ As 
gal وقد جرى العمل على ذلك منذ الساف » حتى قال ابن‎ Ant! قصل بالناس‎ 
. تزول الشمس.إلا مانقل عن أجمد‎ ge الا جاع على أنها لانجب‎ 

واستدل الامام اعد E‏ عبد ال بن سیدان السامی : تال مم 
gi‏ بكر فكانت خطبته وصلاه قبل نصف المار ۽ 3 LiL A e ee‏ خطبته 
dae‏ أ أفو ل : فد انتصف lent coll‏ مع عمان فکانت خطلبته وصلانه 
ال آن 5 ل: قد زال cl‏ فأرایت آحدا عاب ذلك ولا آنکره اه رواد الدارقملى 


tec : حين‎ Auk] La) nee 


وأحمد واحتج به واحتج أيضا بها أخرج sat all‏ طريق عبد اله نسم 


قال : صل شا عبد Ài‏ إن مسمود اجمة ضعي وقال : شعت علس EE Hg‏ >| رای 


Yo قیل ازوال‎ adt Poo حك‎ 


ا S‏ يساس واس n FT‏ سس ue‏ مس ف تاماك دہ ناك — ساس ل —— سم لس سس سمس م سمي ل 


crues‏ سول Ls ie: M‏ معاوية se ak!‏ . وكذلك روى عن حابر وسعد 
1 ن ألى وفاص وسمید OE al pnl KS TEST OF‏ لا جاع . 
ار LR‏ خرج LU‏ عن وهب بن كيسان قال patel‏ عيدان 
على عهد ابن الز یں » فأخر اروج حتى تعالى AD‏ خرج نقعاب » ثم ded‏ 
at |‏ للناس بوم اطعة . فد کرت aM ello‏ عباس ففال hed‏ الستة . 
وروی أبو داود عن عطاء : اجتمم يوم اللممة ويوم الفطر على عبد ابن زیر فقال : 
عيدان اجتمعای يوم le asl,‏ جیما فصلاها S‏ بكرة 1 بزد legle‏ <تى che‏ 
امعم . وهذان | خدیثان رجاما deo‏ الصحيح . 
وأخرج النسائى S fl, arly‏ داود وان ماجة عن زيد ن 3 رضی الله عنه 
"e‏ معأوية : هل شهدت مع رسول à de à‏ عله H‏ عيدين اجته‌عا ! de‏ : لم 
NEC de‏ ار رخص ف امه SORA‏ شاء أن جمع فايجمم . وى إسناده 
unt‏ بن " رملة وهو مول . 
ری اه تاد وان i LL, dale‏ عن ی هربرة رطی at‏ عنه عن رسول al‏ 
صل dil‏ عليه وسار أنه قال : قد اجتمع فى بو 3 هذا عیدان أن شاء آجزاه من al‏ 
ناسون . وفى إسناده بقية بن الو ليد وفيه مقال» ولکن کم اجد و لدرقطی إرساله. 
سات الو دس : 
ين بور فنوقش أنه ل يدل على a: opes‏ ما ذهس ee a|‏ 
اجدء sd‏ الحديث الأول ils‏ لا يدلان إلا على وقوع فعاپا بعد الزوال ولا مرض 
lags‏ لعدم جوازها قبل JE JI‏ وأما حديث مصمب بن پر فدلالته على ذلك موقوفة 
عل ثبوت مفموم الخالفة وهو غير ملم به بل الق عدمه کا حقق فى الا صول؛ وقد 


قال dui‏ : « إذا dl a de‏ ولفتم السورة؛ وا يقل أحد إن التسبيم غير SIR‏ 


Jaji قبل‎ E صلاة‎ So Yey 





= — Bs م ل‎ M 


قبل ذلك . وأماقول ابن العربى : الا ple‏ على Vel‏ تجب قبل الزوال » ge‏ مافیه 
إذ كيف يكون هناك إجاع VP‏ فى على anl‏ ذلك الامام Jab‏ لاه لو عم أن هناك 
اجاعا لما وسمه aale‏ . وقد عاست أله قال Jes‏ فول Tam | ael‏ 
TEN zy‏ اقل Lest‏ عن لعض الصحابه E‏ سيق . 

ونوقشما استدل به الامام أحمد: فقد قال البخارى: إن ابن سيدا نلا يتاي على حديثه 
ول ف الیزان :ابن سيدان بول لا حجية فى حديثه. e‏ ِل مبتح مأ تقل عن ابن مسمود 
وععاوية وجابر وسعد وسعيد کان SLI‏ ثبات ما ذهب اليه الامام أحمد ولکن قل 
القانى : إن ماروى من هذا لم نصح منه ثی+ لا oak ede‏ 

وباجملة فبذه امسألة مسألة ei ote‏ فا JE‏ وابسم/إابحث والنظر Äly‏ جیے 
ودين الاسلام دين يسر لا عسر فيه » Y Tagay‏ رحة بالا مة رة 
على عباد ail‏ حتى لا lpi‏ احرج aig aere odo‏ نس Spe IU‏ عل أنه 
جوز ad‏ المد أن dà‏ ای إمام فى أى مسألة م Ol Gente Sy SES‏ 
انى صل الله عليه وس قال لا ale‏ بسد غزوة E f ola Y: adl‏ 
إلا فى نی قرلظة؛ فأدركت صلاة لمعمر اثنين من الصحابة فى العاريق فقال oa‏ 
el un iul‏ ول ات بیع ظاهره قم يصل إلا فى بى Aj‏ 
فاما أخبرا النى o‏ الله عليه يه وس بذاك م مب واحدا bags‏ وقد استشار النى صل 
اه ale‏ به دس اه فا Ji‏ ل T MU"‏ 

pr C‏ الله عليه K paa‏ منهماء وشبه مر بنوح عليه السلام حيث قال :رب 

„J ره عليه السلام حیت‎ a Altea ال‎ lo qe Dor 

del ails > تبني فإنه منى ومن عصالی انك غفور رحم‎ ot 


$ 
AF‏ عبد اله وسف 


مدرس CS‏ الشريعة 


yar sE ji 


ار کا 


o‏ على من ل بماك تصاياء o‏ على مالك التصاب V‏ دك 





tJ هذا‎ Vs 
Jes cas ely [نسان‎ ao e ist ld iai. p 
AI XE 1 «lez dé: ال‎ Mr TL de Ai pa la غير‎ lant ۶ 
Hs Gael M 
SI redempta eerte dae tet وفيا اذا‎ 
Pade الذي له والذى‎ A » له‎ LAM E عليه‎ E dé: Vids A asas FI es ۳ 
عند القادر رضوان‎ 
اج و اپ‎ 
عاك تعدا »ولا وكاة على شخص‎ Vo لا‎ o اما فى الصو رة الا وی فاد ر له‎ 
Aa he مالم‎ 
هذا هو القدر الذی‎ GY 6 جثیه فقط‎ SLs 855 ae É L Lal ul, 
Vouk. Sle Y« y NIMM S. UM SHAD OE Iho, (Sole 
خد عد ال وبي‎ 5 | H ۳ لل‎ UE 
Payee درس‎ 


: الاخیار ومقاللعة الا شرار‎ dm La وجوب‎ d مأقيل‎ uel 
ردی فتردى مع ااردی‎ VI ولا صحب‎ Pj ce aai إذا كنث فى قوم‎ 
Tr] عن امه لا کال وسل عن قر »4 فكل كرين بقارن‎ 


xot 


فى فلسفة الاخلاق 


صلة الا خلاق بالنفس الناطقة ‏ أثرها فى الانسانی العام 


وس بين ما يفتقر اليه الانسان فى Oke Gy‏ بان أولاً ثم بامقلوق انیا 
وفى تعرف طرق الوجود وثلمس أعلى سرائبه مقرونا gas‏ الصادق tll age‏ 
وف بلوغه منازل المخلصين الداعين الى الله والدالين به عليه » ماله أوق dal‏ بالنفوس 
من صناعة الا خلاق Vip.‏ خلا قا قول pill Me‏ : حلفة الانصال بن الانسان 
ووجوده ىكل صورة من صور حیأنه . وم تكن تلك الصناعة مذ عهد GEL‏ 
بالتكاليف » ومنذ تناجت العقول بالقائق » إلا حفاظا وثيقا النفوس أن تعصف ما 
أعاصير Ol yp tl‏ »وحجابا للذرارّالطيبة asl! Mol ely iO‏ 
من غاشيات الطبيعة . والا خلاق فی کل ما تصدرعنه اتد وجودها وقوتما من العادة 
أولاء ثم من اأزاجثانياء نم من ترویض ler a ce idl‏ لس لوك العاريق السو ى ها 

وی مقدار مسايرة لا خلاق للعادات ies‏ ووسائل conde‏ تكون قيمة 
الا فعال الصادرة عن الاذسان . ووسائل cal‏ هی الناط فى واقم m‏ لاسعاد 
النفوس و رکیز الا خلاق الفاضلة . أما الم جة والعادات التى تصدر عنها AM‏ 
فى احدی اما هی خاضعة ناموس NI‏ صلم » ay‏ الناموس قد يت أنه ساد 
e JEU y‏ جيما : لكن لیس على طريقة أصعاب مذهب النشوء والارتقاءء 
بل عل معیی آن العقول والنفوس افا مططرة لاان ا od di oe‏ 
TEE‏ مصداققوله سبحانه عز من م قائل lv:‏ ما أل بد gae ali vais‏ 
اناس فيمكث فى الأرض » . 

قد و cs VI Ae d‏ وخاصه التقدمين سوم ؛ $i Je‏ النفس Adel‏ من 
حيث ما لصدر lge‏ من الا فعال مردها الى قوی ثلاث . 


Yoo لا حلاق‎ sak 4 





das‏ هذه القوى هی التى یکون بها النظر فى Pc‏ م تبطة plais‏ من <یث 
نا وفسادها » واستخراج SY ya‏ من العلومات . 
(ونانيتها ) ls a‏ تصدرعنها الشورة الذضبية أو الجية والنجدة» والكلف بالظفر 
والغلبة ء والاحتياط نصنوف الکرامة للأسر والمشار واجماعات والا ol‏ والا معان 
بكل الوسائل المکنة فى حب التساط والقبر والا ذعان لشهوة الانتقام . l‏ 
(Lis)‏ الفوة التى بها إثارة الشهوة فى صنوفها التنوعة فى الما كل والشارب 
i,‏ من الان استتام الموارح . ويحب أن تبق هذه القوى الثلاث متكافئة لتبق 
متعادلة» ولا ازم عن عسدم تتاف lez Slab‏ عل تسكن . B‏ آن جبرة من عاساه 
انفس عتقيوا على تاك النظرية الا خبرة ا gia‏ وقاعدة ( ننازع (lig‏ حتی فى الا مور 
الءنوية #استوفيه قسطا من البحث غير قليل فى سو 42 t: pu‏ 
وما Y‏ سبيل الى إنكاره أن لقوام الا خلا ق وملا ا فى جموعها قوى DOE‏ 
هذه القوى BORNE‏ نسبية» S‏ ن LIC gas‏ فرةوضعنا وفلة وكثرة پالياس 
الى ما رجم اليه هذه gill‏ الثلاث میا زاج والمادةوالمذبت» على ماذهب الي هالكثير 
من عاماء النفس NI‏ قدمين . 
هذه القوة ذات لات ثلاث مختلف less‏ عن مض اختلافا قويا نظرا AU‏ 
ع ی کل واحدة مها من الا ثارء فثلا تری الدماغ والقلب لب والكيد فى is Vile ft‏ 
أدوات مباشرة لك القوی الثلاث الى هی تماد الا خلاق وملاکبا وعدا وذخرها. 
فالقوة الغضبية أوالسيعية Ub‏ من البدن جند يطيعها ویستجیب دعاه‌هاء وهی الموارح. 
sap,‏ الناطفة slo‏ تعينها على حقيق مرادهاء ويعبرون عنما بالقو ة اللكية: تلك الا sl‏ 
من الجسم هى الدماغ .كذاك لاقوة الشهوية أو الببيمية ال تدبر شئونها وش ASD‏ 
25 عن Slo Ed‏ مه le‏ نش ان رز بحسي إعداد هذه القوى 


ui i le lay m‏ كانت حركة النفس UJ‏ طقة فى سيرهأ معتدلة رشيذة 42% 4 الى ١‏ لعرف 





Yo"‏ فى فلسفة الا خلاق 





النظريات العسحيحة من Ut‏ النتجة ترود Eko pya Yi‏ وتأخذ الأشياء بأساسأء 
نشأت ad s egal dais‏ فضیلة اش كا gop‏ کانت e‏ القن oeil‏ 
معتدلة فى سيرم امتفادة الى بدا بير النفس العاقلة غير متعاسية lle‏ ولا معنة فى الا صفا: 
«bal ya di‏ تشات عا فضیلة المفة » وتازمها da nd‏ 

واذا کر النفس السبعية معتدلة مستقيمة لداعية النفس call‏ فلا تيرم 
ولا نتسخطء ولا تشکو ولا نیچ غير حينها؛ ولا حمی أ کشا pt‏ اء نشأت 
ZI‏ وتلرمها أيضافضيلة الشجاعة . ولمذه الفضائل الثلاث اللازمة عن تلاك 
الفضائل التى نشأت عن القوى الثلاث فضيلة هى فضلى الفضائل e‏ ومر ىكل CBU‏ 
وم الال الا عل‌لاونسان الكامل le elo,‏ فضيلة المدالة _ لذلك | يبد با أن يطبق 
J PRINT Ines‏ أريم )وهی الا ج جناس alll‏ لما عداها من الفضائل . وقد 
PURSE‏ خلاقيون من الاشادة ata‏ هذه الا ele‏ ال" dey‏ وماينطوى LZ‏ 
مرن الا نوا 2 ene ara: pt | ges‏ تمرف ely)‏ هذه الا > 
وامتدادهاء راف النفوس وعلاجاما » <تى قال صاحت pte tS‏ 
ا IL pall o]‏ استعصی علا ان تجمع بين هذه الفضائل كان Lis‏ بصاحيها 
sla LI 5 a6 iul‏ لمترض الناس فى غدوامم um re‏ عون 

غارها » ولا م يتفيئون وارف Yb‏ . وق الق 1 Yi eli‏ جناس الما اة هى DUM‏ 

الانسان الكامل کاهو ءال الا d‏ + والرسل صلوات dil‏ ونلامه TE ene‏ ن لعدم 
pu‏ من العلماء المخلصين والهداة الرشدن . ولل هذا مصداق قول الرسو ۱ 
الا be‏ م صلل اله عليه وسار : : « تخلقوا بأخلاق اله » . فن التخلق بأخلاق الله العمل 
Li ulpa, dl cles‏ انين الماجلة Vig‏ اة . 

ومن هذه النا مية قالوا فى تعريف المسكمة : ها فضيلة النفس الناطقة الميزة؛ وهی 


ال لعل الوجودات كلما من c‏ = 54 >9 83 6 2 تمل الأموراللاهوتية والناسو 645 





YoY TOC PEN 


وأن تمي بها بمش المقولات عن البعض الا خر : ها يحب أن يفعل» lls‏ يجب أن 
DS PRICE RN‏ فضيلة فى اس الشهوانى bly.‏ مظاهر 


e 5 E 0 ۱ 5 Ka . .‏ * $ 
رش د VI ui "INVI‏ اسان ‘all le mST‏ ل عن غرب شرو 64 "n‏ ان لصرفها عل الا قل 


T: Mr 


= ۱ 0 
3 +[ i 1 "^ 1 
La cf yoat Bape o z* | ۲ | u 

IS mA لي‎ 3 LS! jv nas las aa 


3 
لو( 00 ن ul‏ من ار الشهوات غير hana‏ 


رب مستور ستته شېو ته قد عرى من ستره وامتسکا 
$ 
wel‏ الشهوة Aue‏ فإذا ملك الشبوة اصحی LL‏ 
s s 1 el‏ ۰ ۳ * 
وإذا فیکون all‏ الناقص الشجاعة Lol‏ فضيلة النفس السبعية . واظبر مظاهرها 


L $ ۰ 7 ۰‏ * * 
فی الانہان CUN aaah La‏ على معنى أن تلق تلك الفضيلة فى نفسه مسن 


E 


bs = t‏ م المعلوب فى !اليالى الحو الك 


: Yd 
AAA y os af 9 o^ t gor i مورة‎ NI "T pa 


+ z 
: A E 1r | ; : NE ام‎ 
cabal) ن العاقية ررر‎ lyt ۳ a 2 44 E i fat ارت الى 58 د‎ Ka g! d 


[d 


e 


; لع‎ d 3 daia 2 EH ا‎ T asl "WI TE وإذا‎ 


: QU 


aste A‏ ای سای نا ال ما 
ne‏ اوأرو nsn ies ding.‏ تلا أقسام» خلافا لا ذهب اليه صاحب 
للهذيب ( الامام امد بن مسكويه) . 
(Ul)‏ ماهو طبيعى راجم الى cll GM goal 154 à SIAL‏ 
مرک d£ bigs asl‏ قصب ؛ Ame)‏ أقل سیب ولان الذى EI LO‏ 
US gt‏ بفزع من آدلی‌صوت يطرق سمه أو برتاع من خبر بسمعه » وكالذى يضحك 
كا مفرطا هن ial‏ فی» (مجبه » وکلذی E‏ 0529 من ا 

و (ul)‏ ما یکون مستفادا بالعادة والتدریب » ورجا كان مبدؤه بالروية والفكر 
Val ale M‏ فأولا حتی شير dz Soba‏ 


(5) 





e‏ فى فلسفة الا خلاق 


(ونالها) ما يكون بتلقين اللقن ورشاد الرشدعن pad‏ وحسنروية. وهذاهو 
الدد الا كبر فى رأى ج رة الأ خلاقيون » OV‏ إصلاح النفوس وتقوعها فى حاجة أبدا 
الى الارشاد »حتی تبي وظیفة الک el‏ جلیلة الا ر جال Vel gl JS say‏ 
الحسنة و الحم IU‏ باقية على وجه الزمن . 

ما اختلاف الا aea‏ فی تمریف gll‏ » وذعاب dat‏ من lal‏ التصوف الی 
بمش الا راء الى تفردوا بها » والقارنة بيبا وبين الا راء acl‏ والتعقيب 
على الضعيف مما » فوعدنا Ola‏ کل ذلك والسكشف عنه المددالتای» إن شاء الله Q‏ 


bole 


۱: ۷ اس‎ ۳ 
Lm vl 0 27 Ji 


4 
e 

: فقال‎ pel دعبل على‎ Joo 

Dy” m La cb اقول کا‎ N Ti ! 3a Y a اصاح‎ 
ieee لفك منصر فى‎ 38 2 | DEN panies "n 
dh Le Aw! oe 3 تما و‎ LÀ ولیس‎ (das Li 
pr مجك رمه‎ ed du. تافل‎ LÀ ud ام الاخسری‎ 

ds Eur 
۳ أو‎ — n i£; s csl n dc ما ذا‎ 
pali عا‎ ac YE us کذت وان اقل‎ dle! از قلت‎ 
تمعل‎ ple فعلت‎ UN 5^ Jal بالسكارم‎ je! Ns 
UN لاد خيرم وت لم‎ Gb d اشير لفك .ما افو‎ 


t a afa ¥ T‏ سح 
Jus‏ له الا sa‏ : قائلك الله ! وأ له بعشرة | لاف درم . 


لجعو con xerit paeem ee pn mt ttp‏ عب بعس ويب مجر 


Yo 


الاسلام والعاو. م اف Ah‏ 


الطب وصيام شهر رمضان 

الأستاذ الككتو رالكبير عبد المز بزاسماعيل من LLY!‏ الذين عرفوا بسمة الاطلاع 
وثفوب ped‏ فى صناعة التطبيب + حتى bese gerol‏ إعول de‏ رأيه فیا استعصی 
من الملل وأشكل من أعراضم|» وهو مع تمخصصه فى هذا الفن النافع بنظر فى این 
ويتأمل فى أسراره» ويعنى بالتوفيق بين قواعده ومقررانه والعلوم c‏ وتخاصة فما dean‏ 
ممما بالصحة والوقاية من الأأصمراض . وق دكتب فى ذلك مقالات كثيرة ممتعة ری من 
واجبنا أن Vos Gallas‏ ليطلم عليها ere Cell el A‏ ان Mies‏ او مرن 
Le XJ‏ بفادر صغيرة ولاكبيرة ما ينفم الاس فى دينهم sos‏ إلا أحماهاء 
ils‏ سبق العاوم الى تقرير حقائق اعتر اکتشافها فتحا جديدا فى المعارف الانسانية 

;1 يقصر ait‏ على ما يتعاق بالضحة وللرض "um br‏ عرض welsh‏ 

خرى ما تصل وجود oL NE‏ وتقليه فى 1 وار التکون ؛ ne,‏ ذلك ca le‏ 

ای معرفته اتقارئون + ذلات نی عبارات بیئة » واة صيحة » وندلیل معبن . 

w e KA‏ النطامى خدمته لادن » ورحو os‏ ۳۳ لمامه ألو اسع 
وحاربه التبرة . وال dul ua‏ مقالانه ؛ وهی حت عنوات ( الطب وصيام ort‏ 
رمضان ) Jo‏ حفظه dil‏ : 

من ell‏ مه ن یقوم أن فی صیام رمضان » وهو من قن ركان الاسلام؛ مضرة تا ^ 
Uc ELA‏ یصیب المهاز المضمىخاصة وغيره عامة» ولا یکون من بمش‌الصائین 
من نفمال وغضب . وهذا eG Ve lls‏ ذهبوا اليه ليس من‌الصیام فى eut‏ ولکنه 
من ترك الاعتدال فى طعام الافطار والسحور jn‏ ل براعوا مايتناسب مع خاو 





aL! الاسلام والعاوم‎ Yre 





iN cud E 05 ELE VW ن السحور‎ Q Y, ZA NI لها ركاه وفت‎ | adl 


, ع حل داه‎ ERT oY 
UCIT رد دن‎ 


۱ ^ E TM : poc ri 
PRA. i Y. bes سرت ب‎ der PUN ١ lb وعاان اصیام ل‎ 
t s 
s es با‎ as im < ۱. ۱ ۰ Pi ^ 
علوم ؛ زیت من الواجب‎ E. CU pU pos 


" df i a = ۲ k ae 
يه‎ du Tu un E Ni addi لان من فواء‎ Ll m ۳ Ze o ue 


p ۳‏ ا كل من 
d‏ سناها il‏ لايظبر إلا من بحث lye‏ فى نور الب الديث ء وسأبدا بالصيام. 
السام : 


للصيام فواند فى ثلاث جهات :إا 
الان وألتصوفة "T 3 ES FE DN ( liv j) ae eo‏ ^ : 
ومن السهل البرهنة على أن السیام یمود الالال plac‏ والقناعة s‏ وطاءة 
والصسير có:‏ شم وات النفس $ ہب Pa‏ واأصدقة t^ cs és b‏ الفضائل 
b - 3 - » & A [A‏ - 
و(نالما) Lat,‏ & اة الاذية او الصعية ؛ وهی محل حثنا : 


Aal‏ ظبران الصیام E Mud‏ حالات كثيرة í‏ وهوالملاج الو Jed Aum‏ ا 
وهوام علاج إن م يكن الملاح الوحيد للوقابة من اما ض كثيرة . 
فالملاج idea‏ 


Li 
ae >> " HOT. XH 
yi 

[d 


E و شوه‎ al ی "از لا‎ oye 5 cUm alls op daa 2 la TT \ 


فى * 


» - * b 
ن الا که‎ TE وان‎ 4 QS. y! wt: ell وخصودأ عدم عر لبا‎ elana! ps "T 


5 


* m : 8 x 
all. en الاس‎ TM RUE My ۲ صيام فان‎ 1 S هل و طويلة‎ T Yi, 


التخمر . وهذه الطريقة هى أنجم طررقة لتطبير الأأمماء . 


whe 4 a 05 ۶ we - 3 
Ja me وق‎ al iu ۳ رین‎ ١! زیادة‎ ES 


كل علاج e‏ الاعتدال وف y!‏ إفطار : ف الطمام ai‏ وا pner us‏ 


2s mem 


rere SAT yay lll الشفط‎ B — t 


Y isali eet 


35 مكميوها اذاكان‎ d ten Oe ال رن‎ (gie ed 
48 الشخمر أ كثر من الوزن الطبيعى‎ 

Ms AN ی‎ c laa ad x | ابول السکری» وهو منتشم‎ — t 
ظروره مصحوبا غالبا بزيادة فىالوزن؛ فبنايكون الصيام علاجا نافماء إذ أن السكر بهبط‎ 
مم قلة السمن 6 وبهبط السکر فى الدم بعد الأ کل يخمس ساءات الى أقل من اد‎ 
eas) CIO N ای‎ 
علاج فى هذا‎ p. AN نات‎ Seah os cal ۳ m اش‎ 
ا الشخص بزید مر الوزن اعلییمی.‎ 


و يكن هناك علا فا لأرض AE‏ الا سر این غير الصيام . 


5 0 Pd 
5 WE d i oft ۱۱ | را‎ n 
: eis -3 ار‎ co goal وادردین‎ AA AM i etl ليم‎ ge 
١١ Hop slalom s 
+ ر‎ — 
۲ eal الخدت ةق لك‎ mal ص‎ v^ \ 


. ^ » "RS IM : 
Ais a£ i sand خو‎ PES st ke 15- TP {l Mull جص لیات‎ y 


e ۳ xh lije بي‎ 1 
Pea ن‎ m 3 ov? ó Ss امد‎ Coe NL. AB. ABQ she! y yi Qe Ax) ul: eos 
* 
1 1 ne 
| 


EFE 


em 


SUL TOTO EN RU EN EU 
: اطدیت‎ 

ورب سائل يشوك ل:ولکن اا عیام ی 0 € هذه المالات متا اج الى إرشاد طبيب 
فى كل عرض على حدنه » deals‏ نی S‏ على السامين le]‏ کتت على الا det‏ 
وهذا eu‏ 4 ولکن alya! gu‏ باه Ts le‏ الوقاية من هذه اللا راض » وخصوصا 
gl ost Yi‏ مس $$ le‏ نحت أرقام \ 4 ۲ و Voi ٩۳‏ 

وه له K T NI‏ | با SAD‏ 3 الا اسان M elu‏ کر ن الزم dj‏ 
ای ور هی ها ارف یل ^ y‏ كت ا بتقدم لعد 


الى aL!‏ الذى لعرف TNT‏ هله ie PT‏ موا تا أن 





۲۲ الاسلام والعلوم SaL‏ 
الوةاية من کل هذه الامراض هى فى الصیام » بل إن الوقاية فمالة جدا قبل ظاهور 
أعر اض الرض بوضوح . وقد ظهر بإحصاءات JEY‏ مك أن زيادة السمن leama‏ 
استعداد ابول السكرى € وزادة eil laxo‏ الذاتى » والهاب الفاصل الزمن » وغبر 
ذلك . ومع قلة الوزن بقل الاستعداد لمذه الأأمراض بالنسبة نفسها . وهذا هو السر 
فى انق کات التأمين bury‏ عل الا خاص odi‏ بزبد وزمم إلا بشروط JE‏ 
كلا زاد الوزن . والصيام مدة شهر كل سنة هو خير وقاية من كل هذه الأأمراض . 

اا رام رشان AS Mat‏ 
من الأول . وف مع يكاد یکون Spel‏ السکری وزيادة ضغط الدم cr pats‏ 
على الطیقات الوسطى والعلیا» وقليل las‏ فى الفقراء . 

ویغلب على الظن أن ذاك فو السر فی آن pla!‏ فى الاسلام أشد منه فى الأديان 
السابقة » لان OLY!‏ وهو آخر القترائم OLI‏ جاء فى زمن حتاج فيه الى وقاية 


من أصياض تزداد US‏ اکال 


D i "s e 34 
Se ۹ DUE 
out 


CIE: rer " 0 "PE um i 4 ۰ /‏ 
قيل لبمش eA)‏ : ای وقت الطعام فيه jasi‏ 7 ل : اما أن وار دا جاع 4 و اما 


All gal le gm zu Ane وي و‎ deat deb pM وعادة‎ 


Si ed a il 1 aN jd Bi 
d ‘ana we! ao ae a كما‎ Cs 


وفال العتی t‏ قلت Jj‏ من أل البادية : 


t 
qu 


: نينا‎ ie cr? m 


FN 1G” 


من EYE‏ وعوامع آظرف من عوامنا فوا 
ال : وما ندری لم ذاك 7 تلت : لاء تال : من الموع i‏ آلاتری أن المرد Le)‏ سنا سوه 
gh‏ جوفه 7 
M mer‏ ذللك as‏ قو 4 ii m i3 dale NT do‏ 


E Ado نقمن‎ 





vw 


5 
Aud e بع‎ plaid اسراء‎ 


بحث فى الطلاق 
(۱) التشريع الجديد الذى جرى التطبيق عليه فى محا م 
الا حوال الشخصية متائر! بسنة التدرج Jus Vl,‏ (ب) الطلاق 
وأسرار إباحته ( ج ) جعل الفراق بيد الرجل والحكة فيه 
(د)ما ی - الطلاق le‏ به حل عقدة الاح وأسرار ذلك 
(a)‏ الكشف عن بمض الذاهب الاسلامية التى جری le‏ 


: 5 TES : " 
AA. A ال الشخصية من‎ > yi احکام قانون‎ vae E 


$ 


+ 
x1‏ ح4 العف ال 
EE Rel uU‏ م سے 


: tli رابات‎ NETT 
Ld LÀ * 
غوب فيه اللندوب اليه على الرجل والرأة لان‎ ll Jill هى ( أولا) عدم تمطیل‎ 
— $ LI 
ين اثنتين » فان ۾‎ ed قد نکون عقما او اساواارجل فقيرا لا $5458 له‎ sl Ji 
LÀ Ld L2 
acon: الرجل قد و هوالعقم أو‎ ô Vac "el لا داء‎ ۳ X51 D 
- 1 
للها علا وفات عليها‎ fad فان ۸ بفارق الرأة مخت | سواه‎ als ENERO 


i - 


أستعدادها له . 

3, خامه‎ LS اس‎ leas | قد رھ ف‎ » N عن ال و جیل ؛‎ d e ( Lib ( à 
أو ضعف ف دینه » أو يكون بین‌ما تخالف ف الطباع وتضاد فى القاصدء‎ en; فى‎ 
ale Of والزوجية‎ à al lal Ga فینمدم التا آف‎ clash AES فتتتافر القلوت‎ 
القصودمنها» فصار‎ Kel s :داعت ا كنبا وانهار بناوها»‎ cial tt ex) ‘Al عل‎ 
واافساد هم واقعاء لا زالعداوة تظبرف قح مظاهرها‎ cae.  قاللطلا لولا‎  ررضلا‎ 
RUP t حتشام» فیط بر الیش ذمعا‎ p abl ula Y; 6 dandi خرعل‎ ۷ lass mU 


صریرة» Lo Bally‏ یت Las d sedis ud pee‏ ان 





۳۹ أسرار شرن | us "LI‏ وه 


مع اقتراب من الا خر » فتضطر الى Seat!‏ والنفاق ؛ والذش padi edad‏ ذلك 
ا ei c‏ نمونهاویسوه Melia‏ واقد رأينا من الا ژواح من هجر 
وطنه وهو عزيز » ومن فارق دینه وفوا من قتل نفسه ولا شىء baad‏ ومن 
اوی ارو EN UMEN TT‏ 
تدبرمعى ماهو واقم ا ار كتير من أبنا ء الديانات الا خری الطلاق al‏ 
على الطلاق اشرعی Glas!‏ من رات 1 الزوجية ؛ وحذرا من الوقوع Asi‏ 
بقدرها هؤلاء؛ آقلپاحدوث تنافر بين الزوجين» ولا محدکلاها الى التغاص من ضرره 
سبیلا. s‏ اضطرت دول الى الاعتراف بهذا الزواج الدنی» وجعلته أصلا من أصول 
مدا وان قلت sel‏ د | . Seale‏ روتر ابرقية نقات PS ll‏ 
ol MN‏ الإحصاء UM hy SH!‏ التحدة بان أن الحا فی Atty Sal)‏ 
الأخيرة قشت بإجراء all all‏ طلاق (ST)‏ . ففارن Clit‏ يننا ويا Vad‏ 
وانظر الى VT‏ رحة الله ly‏ : واشکر مولاك عل pM ANIL‏ 
ll,‏ الحقة . 
(Lib)‏ إن جعل الطلاق يد الرجل وحد: يقرب من بقاء الروجية » ويبعذ من 

زوأ حا قدر الاستطاعة » SY‏ اارجل فضلا عل i U‏ وله کلف dals "m‏ 
a‏ ل‌الفراق ماوحد لا al‏ عنه سهیاا ؛ "NI n 1 MDE‏ 
لتثبت ی الا مورء كقينة الاضط راب فى الا را 6 سر sal dad‏ مم الآ E‏ 

تطییعم عن dol‏ الكاره» تفرح TNT Tir‏ ب ( وقد تقول ما لسمع من 
لعضهن : زوج بزوج والصداق‌فادة) . فإ ذا جعل الطلاق بارادم)] امار بناء »الا ager‏ 
thas er‏ وتلاح ؛ وان دل مداق هق ۵ ة كان الاس أأفظم والفر ا 
اسرع» لأن الرأ ub:‏ فى معزل e‏ نالا مورالتی ا " ا الروجية ؛ والرجل بل ذلك 
وبا dssdo bao a‏ کوخ مثله ىتاك الا" نف فإ ذا مأوجد شقاق يممأ 


: E فبادر هو بالفراق فرارا‎ 6 a أن‎ uir » كلاه الظن تصاحبه‎ eua 





in‏ مر وه D‏ 1[ |[ و و TATA APL‏ م ا ا 


اسرار go‏ الاسلای وفلسفته 0 


dl dee k‏ مدای نامة Li]‏ ن آراد de JH‏ آن یقدازل عن 
a5 aa»‏ قبل ARTT 1 Jl‏ يع is‏ أ م إذا [ راد کلا ده حل «cel Aac‏ و استر دت 
sL‏ م Sol. je J! ran‏ 6 وإسكرد isl Eid‏ مأ J^ Ld de‏ الال 


c وقد‎ i العمقود‎ pos lala, على‎ WT E هذا‎ Jr 3 اص‎ UN x Yl دات‎ 4. "P ۳ 


ERROR TE ON‏ بيد الرأة انا إن اشترط ذلك فى عقد الرواج » وجری عایه 
y‏ الان که t‏ من المقود» فايس P‏ مین شنت من »اپا سوه العشر A DW‏ 
الشرط من M‏ 

eN aseo Lagu Sly lad aso ae o‏ ارا عن 
call, p‏ دان pai‏ يها وضع سنه ۱۹۲۰ عرسوم انون "d;‏ »هذا التشر لم أخذ 
فى لعض مواده م s‏ فقهاء يسوا من فقهاء النفية ؛ و P di‏ امیادی A aS‏ یمه 
الأثر فى dale‏ سير الموادث و ااة A‏ » ففد كثرت الشکوی من 
dla‏ قيد اشکاح 3 T‏ لا زواج TUE ۳ cea e‏ » ول الزوجیه فى ذظر 
ااسم‌ترین متاعا gu‏ به ذوو مابات وسهيلا الى الانتقام بشتى الوسائل e‏ فوضمت 
الادة التاسعة من القانون ال ذکور» وهی تبي ازوجة أن تطلب التفريق B]‏ وجدت 
عيبأ مسته‌کنا لا يمكن البر» منه » أو کن بعد زمن طویل e‏ ولا elalll As‏ ممه 
إلا شرر e! dei I ESF‏ ذلك wall‏ ازوج قبل العقد ود ا 64 
1 حدث لعد العقد ول رض به : 3 حاء انون رتم ۵ ni VAYA atid‏ )51 و جه 
أن تطلب الى القاضى التطلیق على الروج فى حالات بينت من المادة ااسادسة. 
الى المادة الحادية عشرة من هذا الفأنون فى حالة لعمد إضرار 13 pe Je‏ لما 
أن تطلب الى القاذى التطليق على زوجها عند غربته فى ششرالطها البينة من aUl‏ 
الثانية عشرة الى الرالعة عشرة من هذا القانون . ذلك OY‏ الطلاق شرع فى الاسلام 
کین الان من ual‏ من رابطة الرجية اذا gi‏ أن الماشرة بالمروف واداء 


(۷) 





Side s اسرار النشر لع الاسای‎ TAS 


حقوق الروجية مستحيلة اليقاء . والشقاق بين الزوجین مما oy:‏ ار par VET‏ 
ضررها على الزوجين سب بل تحاوزها الى ماخاق الله Lega‏ من ذرية» والى كل من له 
مهما علاقة EE‏ و لیس فى أحكام مذهب gl‏ حنيفة pb‏ ن الزوحة من 
التخلص» وما برجم ازوج عن غيه؛ فیحتال کل فى إيذاء y yi‏ قصد الا ahs col las‏ 
الزوجة بالنفقة ولا غرض شا الا إحراج ازوج ,3 as‏ الال» و Ms‏ - ازوج 4c m‏ 
ولاغرض له إلا fen jl‏ ن من اسقاط نفقما» aA llo 3h‏ فیوقم با ما شاء من 
ضروب العسف والمور. 

هذا فضا( جما hy,‏ عن ع ذلك من ۰ اشکال فى Ae e As‏ وتتفید بابس 9 
النفقة » وما قد بودی الى استه‌رار الشقاق من اطرائم "o b FI “Vig‏ 
E‏ فلك آن الصاحة ندعو Vii‏ خذ ذهب الامام مالك ری dil‏ عنه ی أحكام 


۰ TA سوره‎ Asc ادوص‎ Qu iJ UV Qui 


3 e لا‎ : di P jd ۳ ae E 


2 


Ab pio ازوج عن زوحتة مدة‎ A, à eur 
AU ile تمل زوجت اليه ولاهو‎ Y ثم هو‎ Ciel li أو للتجارة » أو لانقطاع‎ 
على المفه والشرف‎ ۳ sca 2 lta} Je عل هذه‎ eagle. لها زوحا غيره‎ 
vita ا فالا ال غاب وإ ترك هما الروج مالا لستطيع الا تفاق‎ 
ن الطويل » فتقم ( زوجته‎ yell وقد شرف الزوج مسب اخرائم ما ستحق عقوية‎ 

مثل ما وقعت فيه زوجه AM‏ . ولاس فى أحكام مذهب نی حنيفة مأ تما به هذه 

Ld ومعاتم! واجب اجماعی تم . ومذهب الامام مالك بيز التطليق على‎ p 
Wo AS BAL الذى بتراك ) وجته ماتنفق منه على نفسم] إذا طالت غیته‎ 
مها إغمرب القاضی له أجلا ويمذر اليه بأنه إما أن يعمل على الاقامة‎ 
وصول الرسائل‎ VISUS gite Liles معها أو ينقلها اليه أو‎ 
. اليه ؛ ولا فیطلق القاضى عليه بلا ضرب أجل وإعذار‎ 


RU as d POM ant ۱ 
Y AV و قاس شیاه‎ TP» al ae ار‎ pal 


من أجل ذلك شرعت الواد ۱6۰۱۳۰۱۷ من ٠‏ القانون lt) ST‏ لذلك العذاب 
اذى کان s‏ ف بدى C53‏ قبل زه 4A»‏ برهقها يه TE i‏ 
أما أن ! GML‏ ف عدد Al idalga siib y! e Y, ie 2s‏ 3 بجر AU alla daa‏ 


والعلق Y‏ القع فذلك ما قر > 4 sz‏ ما d D:‏ العدد dieto 6i Ill‏ شاء الله 1 
ا 


ما كل عفر ا go‏ غير الطمزى : 
الذى حل al ue. = Sais‏ ار TT cQ us MER‏ واللمان ؛ 
والايلاء . 

ما انم فهو أن محالم del le I‏ فی» من للال» وهو اس فر ارو 
ولايحمده الشرعء لا ما أخذته من الال استحقته بقلم SS Hay calla‏ الله 
ذلك شو di aM Sail E E,‏ بعض aus‏ منک blo.‏ 
خلیظا » . lel,‏ جازنه EAN 4199 449 lis th‏ قد شی الروحان 
الا را laa} * NAT aie‏ القللاق فتسمم به شسه لا بری من عدم 


لآألفة وکنا تشم ae | Ve‏ ای٤‏ فإن 1 تفتد نفسها شی من مالا وقم الغمرر وحصل 


- 1 


ae‏ « فان خم ألا Ls‏ حدود الله فلا جناح عل ما فا اف حب به 


اشاق Ae ds‏ | كما 


تلك حدود الله فلا تمتدوها » . 

SS وکان‎ esl لزوجته : نت عل كدير‎ e بقول ال‎ ol ud: y'all ul, 
م نکر وزورا»‎ by فى الماهلية حر مما الا بدى مع إمسا کہا ء‎ 
إلا االای‎ M إن‎ "elo aL er الذين نظادرون من ۾ من‎ « : JU تال‎ 
وإيضاح هذين الوصفين أنه‎ .» Dus من القول‎ (Soe ونم لیقولون‎ igi 
با‎ ell من‎ e epp الاإساءة أن أمر بالاحسان‎ E SAUL KS 
نه ما أن يكون خبرا‎ Y تفسما» وأنه زور‎ el تملك‎ la به الا زواج ولانصير‎ e 


او! Las‏ 4 فٍن کان | كان ja‏ صر اعا اد xy‏ به پم وس أمه T‏ لطلق 








- اسرار التشريع الاسلای وفلسفته 


* 5 5 5 
ا إحداها عل t £> NI‏ وان کان الشاء کان laie‏ ضارا : ly‏ شمه مصاحة T í‏ 
op lt >) yi‏ ولا استنيطه حکم 


t 


" 1 
: "NE eejo 1 etw 1. 5 - 
لأعرون‎ ١ فوله لعالى ۰ ز والذين‎ Aad وي تاو‎ LY yi oh الله‎ - ene لم‎ 


من peeled‏ بمودون لما قالوا فتحربر رقبة من قبل أن یس diss beo £o.‏ 
ما doled‏ خبير . ون At»‏ فصیام شمرين Che‏ من قبل 1 s‏ هن ! ux‏ 
فإطعام ستين مسکینا » . وسر ذلك قسمان : سر 24850 على هذا القول » وسر Jer‏ 
الكفارة ماعامت . آما سر للؤاخذة عليه فهو أت الظاهر ji‏ م نفسه Ls‏ بازمهبه 
TEN‏ وصير ظهاره عنزلة ne 5 : C‏ ۳ عن le‏ بالكاية » ولكنه pos‏ 
ليه فدفم عنه حرج الماهلية . ول محمبل الشعرع عليه se‏ بل صيره موقت يزول 
AC‏ 3 فان الكفار ات إنماشرعت لدفم الا a SM‏ الكلف a£‏ نفسه 
eu "‏ . وأما السر فى جمل Seales FEES‏ الا ية فهو أن يازم فيها أن تکون 
خالصة من الوقوع فما جعات c lcs‏ تأمل قول الى : « ذل PS M‏ 
ولا یکو كذاك إلا إذا كانت طاعة شاقة تشم الننفس alle‏ كانت مالية » وتمانی فا 
UNT‏ إن كانت Ad‏ 


b * 
" eun ۳ ات ا 9 ی ای رو‎ wa i 
| 4 ب‎ mi Ae ف‎ cr APA را‎ s رو یه‎ NE nth ال‎ E ou وأ م‎ 
لا‎ i 


فى على كذيه لندرا Ve‏ حد cu jl‏ وقد كان شان kaill‏ ف افرجوش ی السکمآن» فن 
الإسلام ذلك لامرن : ( أحدها ) أن من آصوله حر ROI‏ ونبذ اليل Au‏ 
و (legit‏ ان ار جوع er‏ يه رر a2‏ امدم القطع re t gem‏ من أن لعامل 
WA E T NI ales dE‏ بأرلعة des‏ اويقام wed ai! Ade‏ الاول )ان 
ازوج daž‏ ع ىالغيرة m‏ ی Are‏ هن ua 4 P ۰ lle e Ll‏ شرعا d bull‏ 
IE‏ سبه من الاختلاط . (al);‏ تمسر إثبات الز نامع عله ال آمل 


eJ ومعرفه‎ M 3 A> d Sfr I ازا‎ o5 Tu هذا وک‎ J^ قدريه عل اسر ار‎ ps 





سس يي ی ی ی ی ی i,‏ یام يي يي سیب سوت ein wus‏ سي يي بر ure m tele‏ مرو یس یس ید و سا سا ع كم بسي ق مسو سي يسو و سيج هوض ب سئي ع لصويو وني رو يس و ويس وس يس سو و ويس مرو وي Vr FLUTE PIU UR‏ مدو سي قاع عه وريه ووو oer ar gs peg v‏ يجيورت ومو رنيج تعسو دتري ب ديعي e M‏ مجم و روز و TAT EUG‏ بود سويب وجي سس بعد 


ge T e D mat ten‏ بج AN ment‏ ب 





c4 مال حوره | لا طاق‎ 2$ Mannie eas 2 pare E 


وال ufa AU à‏ ابه العزيز D‏ § والذن U s^ y‏ ن أزواجهم وم يكن مم شهدا۶ | الا نفسهم 
فشهادة أحدم أريم شهادات ai‏ اه أن الصادقين . "All,‏ لعنة الله عليه إن کان 


* 


من الكاذيين . ويدرأ عا المذاب أت تشد أريم ail colos‏ إنه لن الكاذبين . 


۰ 
8 ل 


» 
“yl 
a 5 


aai‏ الله tle‏ إن کان هن a iala!‏ وسر ذلك أن «lie‏ اقسام 


a 1‏ سای 
U | 4 All,‏ 


é ۶ 
A> عمها‎ bu PEE وال‎ é ace il] oF | هم م أو‎ QS & او الذي‎ Aa 43 d 


t 


E TIENS‏ #وقد قضت ااسنه الثراق Du XS‏ من حالما 
d‏ . وسر هذ! شيئان : 

( الأول ) أن صد كما من حال صاحيه وما حصل من المة والقذف وإشاعة 
ata lali‏ ولللاعنه Xa‏ وحرا ووغرا OLA‏ الودة والوفاق حراما لستوجب y giall‏ 1 
الادة » ویقضیان على blew‏ الشت رک نی كان من ed‏ النسكاح على هذا الوجه . 

و (lll)‏ زجرالزوجین وحذیرها من الوقوع فى مثل هذه العاملة السيكة العاقية . 

Tu مدة طویلة . وهذا عدوان‎ gl بدا‎ lal ار جل من‎ JU dl الا اد فو‎ bh 
اص‎ Jede بد للقي لون من‎ iid حدودا»‎ Lind» pl e le Slee! 
. » میم علم‎ ál عزموا الطلاق إن‎ soa ál فن اوا فان‎ POPE 

والسر اك أ AE‏ النفوس وق فيا اة قطما 
ولا 2 تمل البعد عا فوق هذه الدة ؛ والعغافی مدعو إليه صرغوب فيه . ls‏ 
pr d‏ وب Gla ars ASP‏ عن sesion‏ رس ليله HS‏ 
لا حتمل النفوس الصبر فيه على ما ذ كرنا . bls‏ 
الاي الشرعی 





۳۷۰ 


Acl‏ الا زهربون ley‏ أغر محجلا كاليوم Gall‏ شم‌دوه Guat‏ حضرة صاحب 
الفضيلة الأستاذ الا e y.‏ د مصطن ااراغی شیخا للا زهر . ول إشمرالسامون 
فى بقاع الار ضكافة » عند تقايد أى شيخ Yas‏ زهر » عشل ما شعروا به من 
الارتياح والتفاؤل عند تقليد فضيلة الأ ستاذ الامام الالى مشیخته الليلة . فكأن 
ناس قاطبة قد ألهموا أن هذا اليوم هو Jolia Ll‏ بين عهدین » وأله SLL ado‏ 
جديدة للاسلام iib sd‏ جنيع مظان الا نتماش من ET‏ الاخذة به » فتدفعها فى طر یمه 
السوى العيدء وتأخذ بيدها النایات creed‏ خيرى adl‏ والدين clan‏ فتسترد 
مدا تليذا » ولستقبل عهدا من الموض جدیدا. 
RENT‏ تماق حبس هذا الشمورالفياض فی‌سویداوات‌القاوب؛ فبرز bs‏ 
مظهرا مادياء فتولدت فكرة الاحتفال كر بمفضيلة الا ستاذ sy‏ ق‌بوم مشهود» 
وما هی الا فترة مضت ف IU‏ هب لا قمته ‏ حتی شهدنا منظر اب خذ Vole Lb‏ 
cde gay‏ فشم‌دنا النأس فى تاف or tise‏ لا الا زهر بین وحدم؛ ؛ abla‏ ألو Ji‏ 8 
FLL‏ مسرعین الی مکان الاحتفال قبل و مل (Pate‏ 
daily‏ عة سدمء بدأ الاحتفال بقراءة آيات من || "wr"‏ 
قراءيه جع ی موا ت الا اصار الى ALLE una‏ فتعاقی atl‏ والشعراء عليه » فلا 
اقول b:‏ خذت سيول الاسی والبيان تتدفق ثرا وشرا» ولکنی أقول : فشرعت 
تیارات الشمور تلبجس من الصدور ا sr‏ ثم uud‏ فى عام الأثير ال یکل 
ET lene‏ العام الاسلاى كله فى كل صقم انك احير ايك انان 
id‏ -إضرة صاحب ALT‏ املك فاد الا ول معيد مد الأزهر» ثم head‏ الاماء 


الل ا چا k RA‏ اا ا از ا ۳۳ 


۳۷ فضيلة الاستاذ الا كبر‎ e KS 





uu‏ ترن فى كل مكان . فلم يسكن الاحتفال على هذا الوجه قاصرا على ألوف 
rants‏ ؛ ولكدنه تول عشرات اللایین فى paa‏ وخارجهاء فشارك الماثلين فيه كل 
من مم ERN‏ فى كل مكان يسرى تيار SL‏ فيه . 

فا رانا احتفالا أخذ حظه منه eli Jill‏ فى مهده » والغانية الخدرة فى Ae‏ 
ull e cla jl‏ فى عرابه » قبل هذا الاحتفال الذى لصفه يوم . 

على Ul‏ ناحظ فى هذا الاحتفال الشکریی الذى ۱ کتسب صيفة عالية » معنى 
]53 أسمى Jay be‏ عليه اسه . ذلك dualis‏ قاطبة قد sl‏ اما کته عض قاد 
العقول فىأوروباء وماقام بدكثير من هل الثقافة المديثة فى معمر وغيرها» أن الاسلام 
LT‏ آکبر أمبراطوربة فى الما » وأقام على أنقاض الدنيات الى كانت أخذة 
فى الانقراض مدنية فاضلة يتفق فيها العقل والعاطفة » وتا خی فیها مطالب الا رواح 
والا جساد؛ als‏ لازال عل ماکان Me‏ + نالا اد وا اعات ء وین دف کته 
قوة معنوية لا حد لها يمكن توجم‌ا لا زالة الداء المضال » واستعادة الد الضاع» 
قلنا: درك السامون هذا منذ ol pte‏ م SE de cadi‏ متفاونة من التفصیل» 
فأحبوا أن يروا التقطمين ادراسة هذا الدين فى طليعة الداعين d‏ العهد الذهی 
daly pU‏ » ی عبارات QA‏ وا و 3 il‏ مستمدة من لياب 
العلوم الحديثة » وصفوة e‏ الستفیضه . وکانوا 42 كل هذه الطالب فى عبارة 
وجوب إصلاح الأزهر eds 2T‏ اسان لا ردول هن ماعه ان IE‏ 
وأن رت حصصه » ولا أن بشید «Li‏ ؛ ويوسع ee P‏ بریدون ار بدخل 
طلابه فى دور التطور العقلى الذى دخل فيه النا سكفة » وأن پدرسوا مايدرسه أمثالهم 
من طلاب الجامعات السكبرى ‏ مادام الاسلام لا يضم السار حدا ؛ ولابرسم انطور 
لمقل دائرة » وما دام يدعو الا خذين به OY‏ يكونوا فى طليعة العا مكله تأثرا بناموس 


» 
slay YI‏ » و لصدا للا حسن من 5j‏ شىء . 








que‏ نکرم فضيلة الاستاذ الا كبر 





هذه كانت أمنية الاين ف الازهر le nds pat‏ من الا قطار الاسلامية Xa‏ 
عشرات السنين e‏ وقد کتبت جرادم فما ما لا حمی من القالات » ففظ الله فضل 
البدء فى الاصلاح المرجو للمصلع السکبیر الرحوم الشيخ AE‏ عبده » ولکن روح 
التجديد لم تكن d gas‏ فالبيئة الا زهرية فر دسر إصلاحه بالسرعة التناة» ولکنه 
م يقف » حتى dI gil‏ هذا call‏ عهد Yh SLM‏ شمة الكونية والستكشفات 
zdl‏ و للا لباب» فشعرت النؤوس اجه ماحة للتحديد » وخاصة فى معقد امال المسامين 
من الناحية الروحية وهو الا زف ف ت الضرورة قاضبة deos Sh‏ جم الى 
العم الغزبر روح التجديد امتوثبة انى Jed‏ الاسلام مناه cd‏ وق ارت 
الزمان واكان ليتق القو اطع والعواثير » واشعرت النفوس ان هذه الصفات كبا 
توافت د تلامیذ الشییخ AE‏ عبده هرو الامام الراغى » ورأى جلالة الك 
حفظه الله ذلك» فأسنداليه مشيخة الا زهر فاطلقت الا لدن بالدعاء لحلالته» واجیف 
الناس زعم التجديد نظهرون 4 ما نکنه قلوبمج من حب » وما E‏ به صدورم 
من سرور » فكان هذا الاحتفال الذى ۸ اسبق له مثيل . 

ووالله ما جع الناس على حب الامام الراغی وأطبقوا على التوله به الى هذا اد 
إلاوهو لذلك أهل وبه قين» فإن الله إذا أحس عبدا من عباده Al‏ الناس حبه » ثم ل بزل 
بيده ومحةق ظنون الناس فيه حتى Goh‏ ما ندیه له من العمل العظم ۱ 

de,‏ نور الاسلام شارك AI‏ كافة فىتفديرم لفضيلة الأستاذ الا" كبر» وترى 
من واجبهاتدوين أ كثر Mle‏ فى ذلك اليوم الشهود من خطب بليغة ممتعة» وما أ نشد 
من Klaad‏ بدلعة مونقة» LI‏ لما على الدهر ء راجية الله أن يمد فى تمر الا ستاذ 
الاإمام لينم بشمرة جاده الکر م . 

( ما قيل من OREN‏ والقصائد فى ذلك الاحتفال ) 

إعدما أتم قاری" الكتاب ce e‏ وقف حضرة صاحب الفضيلة الاأستاذ 

الل الشيخ عبد الجيد الابان شيخ كلية أصول الدين ورئيس نة الاحتفال فقال : 





اياي 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 02 1 12 1 1 1 1 AT OR IH MIU m PE PET‏ و ACTU m d NU ler ni que qure poe Tg m‏ ۳4 اا اا 


۳۷۳ ان‎ DS al. was 5 


همات ١‏ “حاب gite‏ | مهمرات “عاب الروك والعالى ؛ عراب eA I‏ : 
ud ze‏ واش؟ رلک أصدق E‏ لرعل Seat‏ دعوتنا el I‏ 
مل ما الا زهرم رن فوسع ge pes pbi Nl‏ 
التكريم اذى أراده الا زهريون لشيخهم من إقامة هذه المفلة الكبرى » |5 eel‏ 
iy‏ الاشتراك أن مقام die, tl‏ الاسلامية الذى برقاه حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ 
الا کر الشيخ م عمد مصطق اأراغى هو هو مقام الرياسة الدينية العظمى الذى حیطه 

m ر الاحترام والا جلال؛ ويتوجه اليه السامون فى شئون دنهم‎ gu ST 
ier ee du pan 5i الا مال »ادل ترا کج عی‎ 

ما للأستاذ الراغى UT m‏ ا على el oll‏ وود ا ف مول pios‏ 
الماهد الدينية واعلاء شا I e dise‏ وباس عنة الاحتفل ای شرفتى 
ene‏ حى من قلى تلاك الرانظة A‏ تر بط الا زهر بهذا الوطن 
المزيزء UL,‏ الاسلاى أجم »وأحى هذا الشعور Jal‏ الذى بتجلى حو هذا All‏ 
EUNT‏ فی جیم ااناسہائت 

et هرات‎ 

آنشی LL‏ ال زهر من نحو ألف عام » وناريخه فى هسذا امن الطويل بکاد 
يكون تار الحياة Sd‏ والدينية والاجماعية pal‏ واسائر بلاد العام الاسلای . 
إذكان هومصدر العلوم ومقرالدراسات هذه البلاد lage‏ مط رأ ت بعد ذلك طوارى” 
کان من a fh‏ هذا التصول ی SLI‏ العامة وق آسالیب zd‏ وانجاهانه» وزخر تیار 
هذه الاحاهات saali‏ وزات الا زهر عاللها من فوة الشىء call‏ وكاد الا زهر 
وسط هذا التطور العام يتفصل عن ch pall tall‏ ولصیح لعالمه ااسمحة مقصورة 
على رحاله» وأوشك Jai‏ الزمن أن نصير وطنا مستقلا فى قلب هذا الوطن » وكادت 
لته تق على بعض الناس » وشعر الا زه ربون أ نفسهمأنهم يتعدون عن‌شعب مهعنم 


(4) 








e SG vv‏ فضي الاستاذ الا كبر 








GSCI‏ رشاده وهسدایته » ویتفصاو ل عن مجتمم milf‏ که و و 
وإذذاك لاحت بارقة Lal‏ ل خلال جهود السلعین فى أواخر القرن الماضى وأوائل 
هذا الفرن ,نم جاه pide pas‏ لانا لك e‏ ؛ فتوجهت عنایته السامية الى إصلاح 
الأزهر والماهد الدینیه إصلاحا شاملا» فوضعت ه الا نظمة Alsi,‏ الحااية ؛ وقسمت 
الدراسات العالية فيه على كليات : وم كل واحدة مما بنوع من الدراسات الاسلامية 
والعر بية » على عط حامعی خشی معه (مش Sed‏ يتحول الاز هر عن تقاليده 
«los,‏ الى نظام الدارس المدنية؛ ed‏ ما لبثوا أن شهدو | ممحزة ;yl‏ هر برز 
أمام العيون واضة جلية » فإذا العلوم والفنون الا زهرية التى استقرت SG‏ القدعة 
تتحول الى دراسات عصرية منظمة محتفظة ؛ yl e Vas‏ زهر فى دقة البحث » وعق 
اتتحلیل » ذا اسانذة العلوم امستحدنة فى النظام اخدید المتتديون لذلك من الامعة 
الصرية والدارس العالية يلقو al led‏ الختلفة UE‏ مجان شیوخه » وإذا J yis‏ 
الطلاب تتسع الجدید الط یف وللقدي العتيد فى ثوبه المديد» ويهذا أخذ الا زهر بسترو 
زعامته ERST‏ والعامية بعد أن il‏ معاهد استمدت aule‏ 

وللا ساد الرافی فى تأسیس هذا النظام عظم الفضل » ولموده كبير FW‏ 
d‏ لكوينه . 

ار الساده : 

P‏ ك طضرات Le‏ والشعراء بعدى تتصیل السکلام على فضل الأستاذ الأ کر 
des‏ ۳ ی إلتوجه الى اله تعالى abl‏ والثناء على توفيقه وجميل (e)‏ 
وأضرع اليه جل شأنه أن هب الا ستاذ الا که پرالتوفیق فى تمله» ويرزقه السداد واطزم 
TUN.‏ ليحقق ٩ s 5 Y‏ زهر ما بنشده العام الاسلاى م من إصلاح » بفضل 
مأ لسديه جلالة املك الفدى من رعاية» uas‏ به الا Y‏ من عطف وعناية . 





۳۷۵ = NI Wa „yi ار اة‎ 


^ Lub 5 الكاملة ؛‎ sadi bee بز‎ yell أدام اله جلالة الاك ذخرا ااوطن‎ 
S VP الصعيد‎ "m "p fA di ae Ae y» b 3 والدن‎ 


i 


bA Ya bl‏ اذ الا كبر 


PUT eds U الا ستاذ‎ aa دشرة صادب‎ Eee 
: dui cul اصول‎ LG 

T 

الا زه رما bad‏ عنه التارخ d Bes Oui eo‏ و الا zs‏ 
وما لمرفه dy pall‏ وغير الصريين Ov‏ خر باهم ؛ وحجون اليه لطاب العم » هو 
هه الاير البارزة فى العام ll.‏ نکس مها على ob‏ ورواده ور 
العم es‏ الدين » allo‏ مت ألف ستهة إلا فللا ay‏ تصارع Vi‏ حداث Vip‏ حداث 
تصارعبا عا | de a‏ احله اضخم all CY" PIED EX. ils‏ 
حفظه ؛ a2 biz JA,‏ مجده الى اليوم . 

إن الأزهركا نواضم عليه الناس هو الذى LZ‏ عليه علوم الاسلام والقرءان؛ وش 
SL uel‏ به النفس الانسانية قواها . والأزهر gaiit‏ وضعه وطييعته يحب 
أن یکون خالصا له وحده . فإذا cel‏ به الا حداث وسلطت عليه ثيارات الا هواء 
gl‏ فلله فيه نصي سكبير : دينه » وعلومه . وهذا الشباب الغض من الطلاب الذين 
بع ثول اليه Bale i‏ ليتفقهوا فى دين الله ولينذروا قومپم إذا رجعوا الهم لعلهم 
محذرون» لله فيه النصيب الا وفر dle‏ غيورعلى دينه؛ وعلى وحيه » وعلىهذا الشباب 
الغض الذى يحب xl‏ ولا يريد إلا االمير. ومن هنا تدركون سر بقاء الا زهر 
وثبانه على كثرة ما نزل به من ELTON‏ 





e S 5‏ فضيلة الاستاذ الا كبر 








TID 

ماهى مشيخة الا زهر ۶ لا أريد أن أتعرض الى ME ta‏ زهر di ach‏ ماورثته 
عن المواصم الاسلامية من خلافة ار والدين» ولا الى ما قامت به من جلائل JU‏ 
فى عصور مصر الختلفة ومواقفها الشرفة فى وجوه الظالين : فذلك JUI‏ وحده » 
ولکتی دكات الا ن لطر لمطيم ابو الها یفرمه الناس قاد BT‏ مج 
هوى وينتشر الفسأد . 

ان 3A ta‏ هر لحى القسوة الدينية الكبرى » التى تقوم عمونة الاسناة 
والطلاب على حراسة الدين وإحياء adla‏ فإذا فکر امقل تفكيرا مستقما وا nd‏ 
الى زخارف WAS LL!‏ يستطيم T an‏ الاق إلا فى كنك ها هلز il‏ 
UL‏ لان فرف الا شیاه شفك الام مد شيخة الا ز هر تقوم على <راسة ما به 
تؤدى وظيفة الرسل ede‏ الصلاة والسلام  as‏ ارسل إذا آدیت على وجهها 
فكلا خير » وکلپا سعادة . 

ال أن قال فضياته : 

أما الا ستاذ الا كبر فیکنی ed dle SG‏ فقد عرفه النلس disce Ka e‏ 
T‏ الا wird as‏ ول وفارقها وهو أعز وأ کرم . واليوم تحيئه مشيخة الا زهر 
على قدر » وهو alay‏ عند الله وعند اناس وجاهة وجلالا . وإذا de‏ فى عرف الام 
e‏ على ما یکون منحة من الله وفضلاء Mb‏ کرم أستاذنا الرانشی مم السكرمين 
Cols‏ له وللامة الصرية بالتوفيق والسداد . 

SUNT TE.‏ أبارح مال هذا ار ال steels al‏ جو أن lp‏ معى بقاب 
خالس ‏ أن UJ Bit‏ حضرة صاحب JALI‏ مولاناللات wry‏ ملك وتم شفاءه 
d£ 5ls‏ انامن مو da‏ عهده ال جل الشعى الوفق » وأن حقق اله بهما ويامب 


pal og pall‏ الا مال ي© 


تكرح فضي الا متاذ الا کر ۳۷۷ 


Anl b ش‎ ull و ار‎ Je Au tll M (LI أذ‎ ME ES wail د‎ ee ی <همر د‎ ce 


Nee ETE LS S‏ ور smog eg‏ سبي NI‏ مدو يبون ie snr tre requi ipi t‏ ت 


ا اس او روز و وس ورس وم سح یلیس جرج و رسپ rere ite‏ 


i 


“3 Anai اسك هدد‎ 1 P daks ni 


نوات صروف الدهر واعتذر الدهر 
فمالك lay Le‏ ده 
ela,‏ صداح إذا ! تكشف الدجى 
صداحة Lidl‏ لللحن Lope‏ 
4 أمام Al‏ 


Tm 





Ae cut 


dom "i ی الجكون‎ aas 7 
aa 1 * 
JJ b شم‎ ru B ales 
١ i = 
Le aM. الله‎ p وسارت‎ 


۳۹ a unns E 


4 


-— daat : pm 
flesh idles واحكن‎ 
oa Snes) ۱ sgal xl 
زائل‎ Jud بالأموال‎ pum 
Us cali bole) ات‎ VI 
لیام ما الشعر بلغ‎ 3 zaal 
عن الأسرار فى فلك الهى‎ Gab 
Liat dy Y غيب‎ Sb 
Xue رويدك م آسد أا ابن‎ 
Fe امسر الشعور الى ات‎ 
طالما‎ à ell] إذا كان فى أفق‎ 


وعادت الى الاسلام أيامه الفر 
وحولك ما نا به الطائر ار 
ومثلاك مرن فنى لصدحته الطير 
مكانك فوق الدوح قد طلع ual‏ 
تبارى شعاع الشمس p‏ الزهر 
elo Ton‏ اه النضر 
ما ردها بر وما Lék‏ حر 
فقریما الاسلام وارلسد الحكفر 
فايس الى ذلك اغاق النكر 
وس get)‏ عرقي تطلبه صبر 
كلية به العلا وشتفل adl‏ 


وک نله ad‏ وک حازه غ 





J 
jell ردد ابات للرائى هی‎ 
على الفلك الشعر‎ 
الفكر‎ Negi, le Tot) وخفف فلن‎ 


شرك اه :وله PIN‏ 


وداك وان أوفى 


ls UE‏ صدرق PEN‏ الصدر 
PUMA pt anf‏ 
s le‏ ما ally‏ در d.‏ به paall‏ 


v Lobe "‏ وله ا ر 








YVÀ‏ تكريم dosi‏ الاستاذ الا كبر 


سیر به الأحمال سير كوا كب أضاءت بها aJ esl, BV‏ 


ماو ات PERCORSO‏ 





| 


m $e "EE . 1s. f uM Sod : 


هو اروح سرى فى ااماهد كلها فتسری عسراه النزاهة والطهر 
Job‏ بت bal‏ فى Les‏ راما ES‏ 
يقولون قنوت نظام إدارة ‏ لواتمء ماهفا الاب » بل القشر 
yi‏ إما القاون دين Aies‏ وعلزة نفس لا وھا قسر 


atl, Lists‏ له e‏ ولا یقیسل التمديل من نصه سطر 


ولیس سوى رای السراغی s‏ - الراغى العدل والرفق والیسر 


دعوناك MT cily et‏ [ ورضاء الله رق لك الا جر 





j^ الا‎ 4l. 


a - 8 : 5 * 5 5‏ 
م مض حضرة الاستاذ الفضال Ha‏ هادم وكيل کلیه اللغة Ay all‏ فا 
هذه الكلمة : 


مرا ب السادمٌ : 


a 


ov lil‏ نتحدث عن رسلةالآز Bale Le az le zd tial Sie‏ لا اشتمات 

عليه الدعوة الاسلامية gl‏ فتسم الوحى باغراضها السامية EU‏ الالام . قد use‏ با 
رسول ál‏ صلی الله عليه وسار وورا Ai‏ من بمده» وظهرت مع e‏ الغزاة من 
أبطال السامين على شواطی البحار وف أقاصى esc Ji‏ انصاحون من صدور 
السلف الىالناس عثل ما ابتدأت 4 : منالتذرع بالإقناع » والتئزه عن !لآ كراه فى این » 


D wT 


اسل الاستعدادات البشرية للا pus‏ عا azea‏ تلك الثقافة العليا لتعالى V,‏ 





ايا ياب ا Mr‏ ا ااا ا سوبس[ اش هچ وت ۳و وب yr‏ ی خر TOO BNET‏ 


YYA ya Dee Mi done CS 


من أدق اسالیب al, ARCET‏ أوزان النظام Jats‏ » حتى أظل ااناس رواق 
السلام » واستقرت كلة التوحيد فى أذن العام . 
وظلت هذه الدعوة الاسلامية p‏ أقفال القلوب وكذزو فلول الشیمات الباقة 
d‏ عقاند الیشر » حتی GL‏ استبجر العمران ne‏ آطراف ML oed s CL‏ 
کثیر من السلالات الاخبلة» وصکت المناصر الا جنيية فی مقالید الا مور» طلت 
النخوة » ووهنت AE!‏ الدينية » وحلات الوناثق الواشجة فى الدولةء وظهرت الفرق 
ciat‏ وتراخت fle‏ الفامين بالبلاغ من de‏ هذه الرسالة 
وهنالك فى أواسط القرن all‏ الهجرى ؛ وف مواجبة هذه اأشا كل المسددة 
کیان ذلك البنيان الضخم من عد الاإسلام » دخل الفاطءيون مصر » و نی e‏ 
YI‏ زهر؛ ی DN‏ جامعة ديذية كبري فى اشرق بأسره» بل فى العام 
أجمم ؛ وماهو إلا 3l‏ مضت gale‏ لته e‏ ازمن ge‏ شخصت اليه yi‏ لصار» 
واستشرف الشفقون من أهل IE‏ وم بالرجاء » وترامت برکیامم الى رحابه مسالك 
las yi‏ والبلدان وا قبل السامون بنفرون اليه من كل فرقة ممم طائفة ليتفةم وا فى الدبن 
ولينذروا قوههم إذا رجموا الهم edd‏ يحذرون . 
yl ee Lays‏ زهر وحده ذه الرسالة» وانمت البه هذه AGM ale Jl‏ 
فاستقل ببلاغها ؛ والس الداعین bell‏ می رحله وتلامیده نوباساننا من لاهابة » ومل 
صدور UU‏ من S‏ بهم والتوقير لكا re‏ الى ما لا allan‏ نمده ولا مستزاد معه» 
تى صار الانتساب اليه عنو انا على الدبن » وطریةا الى اارضا؛ ووسيلة الى النزلة فى الياة 
الدنبا وق الا خرة ؛ وح الى کته الاب العلى من أقطار الما »ونولى قيادة nial‏ 
اللدينية والعامية فى المشرقين » وحفته JAU alte‏ والسلاطين » ومضی ذکر همع مدار 


HN اویل‎ ۳ m" ail Jl من جوانيه أشعة المداية‎ cad, i as الا‎ al ues 





eG YA»‏ فضيلة الأستاذ الا كبر 


مخارج السنة» والاحتفاظ با نار الأأوائل من أهل الفته وحماة cA‏ وأخذ هداته من 
3 العلماء مكائهم من EJ‏ العمران الاسلاى . 

واقدكان من اب ما ذخره cadi de IC‏ من و اه هر 
des‏ ول مه تلا ما کارت كويد یات هت Es e‏ 
ly y‏ ا uly.‏ لک غارة التتار على Hia aas slaw‏ .2( 
ET‏ ر PU‏ مة الاسلامية : قد جعلت جوع العاماء م نكل 
مكان GLE‏ الى الأزهر » وهاج ركثير من کرام العشائر الى القاهرة» وبا أحماب 
الواهب والصناعات العلمية الى البلاد pall‏ فاحتفظت القاهرة بمد قليل ا كان 
متفرة فى الحواض رالاسلامية من ثفافة ومدنية M. Je‏ زهرقام يدافع عن أركان ال 
e‏ اللاحدة والخوين من دخلاء ey‏ ویتجرد الصاحون من Vic Me‏ جوا اى 
ال لعه المحمدية من ابتداع امل ال a‏ وتدسيس الشوة من النافقين و PEU‏ رن » 
ویصون أمة القرءان أن نذهب بها رطانات الغالبین وتودى بها حداث الزمن» aig‏ 
الأزهر فى أداء هذه الرسالة عن الصطق صلى الله عليه وسل والتقربر لدقائق [ne‏ 
والکشف عن أسرار مطابقتها لأرق ما يتطليه الاجماع البشرى من الا صلاح الى 
حد جمل الفاحين القاهرين من الكفار يمتنقون ديانة القبورین »يا فعل جاعات 
PEU‏ اك إبان pea do‏ . فكان à T £s‏ مظاهر الانتصارات اللالاة 
ارسالة الاسلامية » التی یتقاد الاز هر cda‏ ويحملى ما BU‏ طوائف الاين 
ف العام من بلاغها . 

code وهذه الجامعة الأزهرية تدخل فى دور جهيد من التحول الا‎ SV 
لا بلاغ رسالا‎ ali s adl Clad مرن.‎ aa لسایرة اا‎ Lo 


FM UM isl متجااس‎ Gad السمین وحدع كل‎ TTY پأسره‎ UI Ui 








aa an aaa‏ الي it Menara Mm RA PR ma RUD PEAT‏ و AR PIRES‏ و ME PETS ATTI‏ و ید عیسو a pr minem PE‏ سس OR AMA T‏ ا ا ا اا سس سس وود ور ا 


YAÀ فضيلة الاستاذ الا كبر‎ e 
at r 


pos - 1 | 
atonal! (JM PU ge A Sá vs Aci 
` eaS. ~ ۰ - 


۱ z 


بر Ui‏ عن کش خطوات هذه المامعة فنا 
واأشمانة ستصل اليه من يجاح . 

" حضر انك أن العسء e Jad‏ وأن التبعة غليظة فادحة . ترون أبما السادة أن 
الا مر جد as‏ المزم الصارم» واعلطة المازمة » o sols‏ التساندة» والثورة العنيفة 
على ما عسى أن يكون باقيا من امول adl‏ والانكال على أحلام الماجزين ؛ فإننا 
مقیلون على امتحان Gand‏ فى سوفه الزيف ؛ و pay‏ معه اخیل ولا تقبل فيه إلا 
شناعة الا خلاص لدين اله » والبر پرسسوله ؛ والحاماة عن شریمته» eld‏ من هلك 
عن بينة les‏ من حى عن بين . 

dls‏ لبسرنی أن ee ost‏ الاغتباط واتفاول Lipp‏ البهد لمعنس » نی یتولی قیادة 
الثقافة الاسلامية فيه ذلك الامام لصاح الكبير »الا ستاذ اشیخ UII dana‏ 
الذى GH oca‏ مؤسس هذه ace)‏ اطاضتر 5؛ وحارس بنیاما الراسخ »ف ظل حضرة 
صاحب JALI‏ مو لان اماك المعظم نی تزدهرهذه اطامعة الأزهرية فى عهده مرها 


H 3 ri 1 5 5 < e^ > + 
عهده‎ Tz Sant ر‎ nels یه‎ Sh QM FI 6 AL. ار‎ ut p> t KL الذهی . ايل ألله‎ 


1 * 
* 


F * 
H "n Jul í age a اليا‎ Asana] al ee 


p 


xo x 


s : i 
ac i 0 : | 
& 
: هذه القصيدة‎ ats فا‎ 


سیر 


à, ^ = 


E * ^ 


هو الدن » فادع عرشه لمزعة 


وما الأزهر العمور الا مناره 


CB. ALAS‏ ار والدعام 
ولا dal‏ الادئون إلا cl‏ 


(^) 





E فضملة الاستاذ الا‎ e YAY 





مطالع ٤ن‏ ازمان daly‏ بها تسعد الانيا yas‏ المظائم 


b 1 
es LL E sciet Aas ر جل الالام اور رحا‎ ۳۳ 


zx الوم‎ 3 AK e مد الله > غر ازاهر‎ duce 


p | e 2 دعوأ الى رد‎ als clash | کنو‎ pur Is! 


FEL 
rely alls اه الفسری‎ T et wail ya س فى الله — غر‎ m 


" w . * j ع‎ 
£o لافرقدن‎ sae Coe 2 A> ادا ج‎ jl او لاخ‎ 
الضماغ‎ eV الغاب‎ á on VAL P me MR | بحت‎ e P L P ادا‎ 
1 
ge el) الي نه‎ dicas بوم‎ de As KT 3 5 الشر‎ NES 


وصا رم 205 VA là‏ دن Abs J‏ ار UE 3 4Z‏ لصوارم 


EU ۰۵‏ او px le. Usi a‏ ار 
Mc ٠ '‏ قہاء سرت اه سامت ی آل لاس ی الئاس سام 





* 
le * 3 te e é 5 ٠ 8 * 
es شيخ السراغة‎ thin OE الق شاد‎ uly 


w *u 
وطاوات الأو‎ af xb نبوا عرش الدين‎ 


2 Son x 
wal ys ه٤ تحكر‎ a3 als 3, AS aO تاشر‎ steals 
22 p 
= iP TX adl سو د‎ 2 Sy 4) مر‎ le يدعو‎ bM ژر‎ a! قصار‎ 


ےا 


۱ - + 5 5 E 
f ZW de دول ی هداما ات‎ = ۳ JA 3 aac. ادا‎ 


iow 
xcu duat eol 5 M ملک‎ at ر الله‎ 
۱ 





۰ 
التقادم‎ bA اه سس‎ PEN. (een ly à 2 Ae i>] 
غنم‎ dam! yg وب‎ mA Jis 0 4 zy الورك 0 3 ل‎ 


da املاع‎ pile V a ڪل لجر‎ 35 DRE de) زال للفاروق‎ Ys 
C 


00 0 ااا ع ا رز ۹ ی رت 


YAY Ss الاستاذ اللا‎ q NT cas 


E ۳ 


نم قام حضرة العا dodo‏ اش az!‏ حن الباقوری فا لي هذه اللطبة : 
ur iy! zt Lito‏ ن bhi‏ الروك" والعالى Ly, 2 CaL y. s‏ 
an AL yt‏ کم : 
اعرف ely oe eux NE‏ منه مادقم الى ron‏ 
وتمجيده e‏ !ها حاولون أن ttle Hex‏ فى صدورث ؛ وتنطوی عليه (ra‏ 
ذو حب له LEI,‏ به واطمتنان all‏ وان E hun‏ صورة صادقة لبا 
إطراء l m‏ 
Ks‏ شیاب الا زهر بك خضوعيم لمیزات الشباب» لا تمرف عواطفهم حدا 
نقف عنده ‏ ولا مشاعرم غابة sei‏ إليها » ell cé‏ عاجزون عن AM‏ بغمر 
on eros‏ غبطة يما نال الأزهر ؛ ولعمرقاو radi ur‏ للاستاذ الآ کر eri J‏ 
Lue‏ عن LE‏ عاطفة وإظهار غبطة؛ بمد أن آرساوه bgaa lia‏ ملا سم الدهر c‏ 
وشمل جوانب الدنياء فاهترت له حتی جدران ا لصون . 
لانقول اذز ن فى هذا الحفل االماشد ليطلع الناس lie‏ على حب صادق» وسرورشامل 
| وولاء عظم ؛ فذاك ما Aes‏ له | (alu.‏ وتنطق & الوتائع » وذلك ماسيرويه الزمن 
ويتحدث aie‏ الا E‏ 
la s Ger‏ فرصة Coals lalat LULL‏ اش NI‏ مة dte‏ فى عظمامأ 
وزمانها وذوی hl‏ فيهاء أن شباب ری باب اضطرابه البرىء Gale‏ على 
مستقیل ناعم ولا إيثارا لعرض زائل . ولكنه الوفاء لله ولدينه eei ASLIW‏ 
الى تقدير منم » ولعرف ier‏ والاتصال y‏ وقد کانوا اقتطعوا من هذه 


laa ماه‎ e à دن‎ 5 d V بيعدول‎ Ea وا‎ ‘ Lp. مة وم قطعة‎ Yy] 





e C eA‏ فضيلة الاستاذ الا كبر 


ین PEDE EX‏ 
عليه Ly Al‏ الأزهرية » ثم هتفوا بالأستاذ الراغى رما للأزهر لاشيها الأزهر 
غيب Gad uult Me‏ — عن شباب الا زهر كدري وا سل LL‏ 
ف Use | alana‏ » وردده GLI‏ حديها Lele‏ ول تشرف له التفسوس البارة 

الخلصة » e‏ نشدة العقل» بل غاية الانسانية » بل أمل ااشریمة وهتاف الدين . 
ولا لول ظاهرة رائعة جلى فبها ذلك Lad‏ القدسء تلك الصيحة الحازمة تزع 
di‏ إحياء Gel‏ من موت gele‏ وتری الى ds‏ الاسلام من هوی duo‏ . 
صيحة a!‏ لشیخ المظم فى دستوره Get‏ الوقور » حمل أسمى Bae‏ 
امغلصون الاز هر من عزة ومنعة » «ll Lb gia‏ ووعاها المشد shell‏ ومشت ما 
الا مال اشهية » slag‏ فى القاوب غبطة » وتترادی على الوجوه بشراً » وتشرق على 
الا فواه بسمات » پسمو معناها على الشمر Shaye‏ على (UE!‏ 

ies ph مقاب یاس‎ à ell أن يدفم بالا مل‎ à شاء‎ ad 
وعاودها‎ cll ی » وحطمما الا اعنیف» فاستيقظت‎ Wahl کان قد ل بها‎ 
ped کل » يقاوم فى‎ S الانصال‎ a so an الا یمان بأن الا زهر سوف‎ 
© الاسلام فر هو وين‎ as Tor ¢ منه الفساد‎ dem: dl Stes yi 
وعدالة وإفناع » ومن ذلك يهديه الى حيث إستروح من دستور الله عزيزا » وشرعته‎ 

منیعه ؛ کل ما یستشرف له من مجد وسؤدد وڳال . 

لمل ف oll‏ من يفوم الا صلاح معنی لستجیب به متع الدنياء ومظهرا خف ايه 
cau X‏ ولکن ااشیاب الاز هری الطاع لا براه إلا تمكينا من فهم الاسلام روا 
ساریا فى النفوس  Y‏ لفظا جریا على الشفاه » حتی ge‏ له أن god.‏ رساانه م بريد 
الا زهر» وعلى ما يحب الله فهو alid‏ بقدر الصاحين وتف میم ويدافم عنم دفاعه 


. قد ار تفع الى مكان العقيدة من نفسه‎ V 








T T TH ONT HI IT TET ATI PUT T TETUR Y MI 1 1 ee 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1000‏ اا ا ا ا ا 


a‏ ا 


YAS الا کر‎ LAM dos ex 


با صامت eT‏ 

هذه قلو Ves ies lees ees | sia b oly‏ ریا 
إخلاص للهء وإنصاف للأ زهر » ووقاء للانسانية. 

Ul,‏ لنشهد الله ورسوله والؤمئين على أن شبات الازهر أو ل من لامك فاده 
راضياء لتوجبه وجبة امير والصلاح ؛ وأول من يلى دعونك فينصر GEL‏ وسوس 
ااروح سياسة حكيءة حازمة» وأول مه ن سیخاص el‏ ليبق العلم عزبزا ؛ وی للا زهر 
puts 6,6 Ena a. LE M b |‏ نه الوطن العزيز » ويفزع اليه الشرق (raul‏ 


ولعتز به الاسلام الفدى . 


bat الى الله ن‎ Ga S us والاعلاح‎ ok! دما 5 ل‎ E M ga الله‎ Kis, 
5 4 
i ! العیعید‎ E شبوبأ‎ ange d: nl da x. 2 o8 ل‎ Qs é مليك البلاد‎ JM 
A yi AE ر لاعلبوع ع الشيخ‎ TRUE TUNER 


GB ge pla poems a‏ ران 5 ايوم صار الأزهر 





عادت الى للعمور روعة Le sag‏ آقام we Vly doy‏ 
و m oye‏ الك iu‏ خلت «Ae‏ الى لا yee‏ 
درق ا تس با د س eum d‏ الق لا giu;‏ 
alis‏ سي الا ت فلا رى ‏ وتوم فى كنف الصیاح p‏ 


*X * 





pos LE 
لا تحكفر‎ ge الا زهروت الفداة نفيئوا لله‎ 


+ 


le cob لعقی‎ — 


فتدفقوا را لەب عباه من كل احية خیش ویزخر 


m‏ حامایری رای bd‏ وینظر 


z 


وظلات Jai‏ صاحی مت برا ورل الحقيقة amd TJA"‏ 








NAA 


هل عاد ( بابلیون ) عودة ظافر 
FENCE‏ 
وسكت عم معت ای TUN‏ 

وقول لس رو لا اقا 
فشککت ثم نظرت نظرة فاحص 
واذا bu alalla SL‏ 
وإذا ala. A‏ ذل كايا 
boss: dies‏ 


واها لما اة قد حققت 


اماع 


ققدمت Lud‏ قلم M‏ 
وطلعت ی أفق الوادث,کوکا 
ا EE‏ 
ومثی بنوها فى ركابك كلهم 
S. 354‏ يحملوك وراعهم 
هل Pele‏ مرن قبل ذلك أنه 
ماللكواهل والبحار رويد 
ad us‏ لمن سيحمل عل 
Ye, fe pu a iua‏ مئله 
ون at‏ اوک ST‏ 
وان Kipas‏ فوسا حرة 


ا 





فاغرورقت عیی 


up"‏ ورغ4 


gall E‏ اصف وهو اظبر ما بری 


e‏ فضيلة الا ستاذ الا كير 


EE packs!‏ كدر 
أو أنه ملك e etd‏ 
ناعو ا ما “معت و m‏ 
بل ذل شيع بوخ الأ کر 
nm bli‏ لسمهری a MI‏ ر 
ji Besley eel‏ 
cially‏ الترقف jail)‏ 
دس السرور مدامع phd‏ 
d$»‏ 20 0 

ey‏ ا کل ادا ع 
Ja 35) er Y E‏ يؤر 
ca‏ اب الاب Mell‏ 
Sn d‏ او وهی Sox‏ 5 
Js‏ 
loue. ea ۳ "‏ 
إلى vas)‏ الكواهل Jl‏ 
خلوا الطريق لموجبا لالعه‌روا 


p 


والشیل يفتل 
جاوما "m ES m‏ 


iius 
y لل‎ Late 


مات عا 


PET is 


تغیر ادنيا ولا ea‏ 
e's‏ دافم و بر خر 


pmo Y. حدر‎ "ox 


لا 011 ا ا ااا ا 


RT gt p:‏ يارب وج ویو سوم یسیو TTA‏ سبي پم 


d fue 


4t. الضعيف ا‎ ET i عن‎ 4 ad 

Y daa d » M LÀ 
4 in yt ۰ { 

FER لشیوخ) ولا ازيدك‎ eh) 


وارى صغیں الافس إن لعثر به 
ايض b dtes‏ ك ار 
e] ll: donis‏ رام + er?‏ 
es‏ شذا < وم indi‏ تم 
C!s‏ ڪون dita CASE‏ 
ازهر فوق الروض زاه ينم 
S255,‏ ينه sims‏ 


فالبوم من اة الظلام وى الجن 


* 


AV نض‎ all جرى‎ a شيخ‎ 
شه قعسدة‎ f تاعذر فاست‎ 
S ad^ P 
| " t ` si i s 
الع ما‎ Aa) MI n c جیا‎ | 
Wer peak D ۾ عت‎ 

۱ 

لله Le‏ فرق مه z‏ 
$ 

Nl,‏ زهر اأعمور روص مواق 

* t i 0 

dx‏ الى نيسح Sala aj‏ 4 اف 

& £ 

eG البيضاء | كبر‎ Qu | 


وأرى ple!‏ اليوم خير قصيدة 


له الاستاذ الا كبر YAV‏ 


* 
giam: Mes Dh eel y 
. T 
اوی واب ڪر‎ 2b. 
أنه بت بحت‎ JEM - 
FED Sb v es 
3 & 
PSP WI dm ادری بو‎ 
* 
آسری وانستم مسکیا والعثير‎ 
E^ جس‎ 5 * +å له‎ anid 
$ 
اغبر‎ bel الصحراء‎ ó ama 
JM و‎ E NN و میاه 4 مسا‎ 
des الغخصون‎ 8 d birch 
الباق مقصر‎ ao gat ts 
الثناء وان مثلك لعذر‎ ge 
jiad مماهد‌ها و‎ ab 
= * 

Ys‏ زهر HIS‏ بات اخر 


að 





حدب la‏ على بيه ولسهر 


حری 4 $ : e‏ و لسطر 
شى عليك فا يقول الأسمر 








YAA‏ تكريم فضيلة الا ستاذ الا كير 





خطبة فضيلة الاستاذ الا oS‏ 

ثم مض حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر وسط عاصفة مر المتاف 
والتصفین ا هذه الخطبة da LI‏ الى آمتبر فى ذانما دستورا عاميا سيقوم عليه 
(am P‏ الا مال فيه : 

د السادة pn‏ ; 

أحدالله جل شانه عل ما أولانيه من الكرامة ذه fus AA‏ وأشكر 
zh‏ | ات الداعن محتفاین بر وکره م“ ables‏ = الفياض البادية Hats‏ وفعلوم ؛ 
فی شعرم ونثرخ» daly i uti scio db,‏ مشقة المضور ly el coal‏ 4 
عن جيل print‏ ری 

و سمل عا یی قبول هذه OUI‏ 3 اما ادا نا اد م لى فى صرف هذه اطفاوة 
البالغة عن شذمى ccnl‏ واعتبارها ga Ls‏ هة الى y‏ زهر اشر Gil‏ ار 
dem‏ ولعتيرونه حق شيخ الممأهد الاسلامیه ق par‏ وغيرها من البلاد . 

as‏ دل هذا الاجماع بالقصد الأو ل على غرض التكريم» فقد دل بالا شارة والتبع 
عل معان 3 ی من غرض «al‏ . 

دل عن عزلته | do,‏ أمدهاء و اا اة 

العامة وملا ساسا Alu Sikes‏ ها ليفيد ويستفيد . وهذه ظاهرة من ظواهر 

تذیرالاحاه الفکری» الذى تما عن St bal‏ التعليم هو ورو انف اطياة 
معارف غير معارفه القدية مب أن ندرس وتعرف » وطرائق ce‏ عن ان di‏ 
[ETT‏ | 

ds La e casto dd Aias‏ يرل عمو ار "E‏ اخسات وامندسه والتارخ 


NER UJ سه قرا‎ Er ومنذ‎ . VAI «A | pasted wes وحول‎ SOEUR 





ila a ی ی |[ |[ |[ |[ | یه ی‎ S NER 


VEU pena gn me M S nim UR ۳ HUET سال بابب ب‎ mor سيو ببسب جب‎ mnm PTEN re ty Mr gom ARPT SR M gH بهم اس مسجب ربج‎ MUR RA E SIE ran ris Pe MOS ARE مدر‎ AAA rt iiir re m ريه‎ 


۲۸۹ فضيلة الاستاذ الا کر‎ ES 


کتاب الممدابة فى لفلسفة فى داره» على شرط أن نکم الأ فا الناس ویب وا 
acl a‏ الا ن درس فى كلية أصول الدين الفلسفة القدية oll‏ وندرس 
الال والنحل » و oz‏ لیات » وت لغات Ael‏ 45 وغربية . 
ومن الق أمها اسادة علينا أل فسی فى هذه المناسبة ‏ والحديث حديث الا زهر 
غر oou‏ ذلك الک وکی الذی انشق منه ol‏ الذى متدی به فى al‏ الا زهر 
المامة» ويبتدى به I Ue‏ قطار الاسلامية فى فوم روح الاسلام وتعالهه . ذلك الرجل 
الذى نشراياة العامية والنشاط الفكر ى » ووضع الامج e‏ لنفسيرالقرءان الكريم» 
وعد الطريق لنذوق سر العربية iles‏ وصاح بالناس يذ BS‏ اال وا 
لا Ja‏ ن الا على العم و لتقوی ومكارم الا خلاق . ذلك الرجل الذى ل آمرفه معمر إلا 
بعد أن فقدته» ول تقدره قدرد الا مد MRN]‏ تاريخ . ذلك هو الا ستاذ الا مام 
ese af‏ قدس الله روحه وطیب oly‏ وقد مم على وفانه SK‏ حو لا كاملة ‏ ومن 
oda gba ta oi‏ السنین ر A aa‏ أن مجمل aa SH‏ الا ول 
نی هذا الفل pic‏ مشرق se eae s gt‏ الاء الصافية الو تلج لها إذا 
cel ace‏ والدوحة المباركة التى نأوی الى ظاپا إذا قوى لف smdl‏ 
الأزه رم تعامون أمبا الساد: هو البيئة gil‏ يدرس فيها الدبن الاسلاى الذى أ وجد 
"T‏ ن العدم » وخاق , حت لوانه iia‏ فاضلة » وكان له هذا ad; ny‏ فى الأأرض» 
فمو بوحی dials‏ هی هر ale‏ واجيات سان4 »و لشعر * م بفروض صورية ومعنوية 
(مدون co‏ كين أمام الله erla Velit: Tam ERAT‏ لايستطيعون 
أدا wot fle‏ ب آرم ودم life;‏ نفسهم إلا إذا فهموا هذا الدين حق‌فیمه » وأحادوا 
رفة لغته ؛ وفهموا روح أ ss ee m ger’)‏ الاضين ومعارف ox dl‏ 
فا as ٩‏ الماجة اليه ما هو متصل بالدين | d!‏ وفروعه » وعرفوا لعض اللغات 
mm n E‏ راء اأعاماء والاستزادة من العلم » وتمكنهم من شر الثقافة 


(۱۰ 





۷۹۰ تكريم فضيلة bcd‏ 


الاسلامية فى البلاد ای لا تمرف EE ai‏ يناج الى جرود تتوافر دلیه» 
والى التسايد التام بين العلماء رالطابة aet‏ على che qued‏ الى ازم والتصميم 
bb‏ هرا NE la!‏ مرف وجك وصدق نة » وکال ál dene‏ + وجب 
لمر لا xx‏ عليه Meany dls y!‏ 
و نان Ai gal usd ised gs Ea‏ 

NI dps ۽ وهدا وا ای‎ dyab ; ell s 1 ay الام‎ els an 
AS وقد‎ ideas ب والسنه : ومعرفه الفقه الاسلاى وتار الالام‎ LS dl 
تطلم هذه الم الى الا زهر فى هذه الا یام وزاد تاصدوه مها آفراداً وجاعات واشند‎ 
uada radi Up لعلماء الأ زهر يرحلون‎ ud 

انیا - إثارة كنوز الع اى خلذها عاماء الاب اام فى idle hall‏ والعر بية والعقایق 
وهی lez lad de y‏ ببعض وارگها متصل GUL!‏ . وقد حاول العاماء كشفها 
lyel gais‏ وبذلوا جبودا مصلیه » وعرضوا mm ean ds‏ فيرصادق . 
وعذرم Perl‏ بدرسوا هذه de pell‏ دراسة واحدة ‏ عا فى أن lean‏ متصل بالا E‏ 
هو الال فى دراسة الا زهر . فإذا وفق ál‏ أهل Yi‏ زهر dl‏ التعمق فى دراسة هذه 
T‏ دراسه قديمة وحدرثة » ودراسة المارف الر تبطة cL pe‏ وأنقئوا طرق المرض 
المديثة آمکنم ا Lio‏ هذه‌الا Lage? Loe sb‏ صادةبلة di Ja qi‏ 
الحمديث e‏ وإذذاك يكونون أداة اتصال جيدة بين Lt‏ اضر والماضى « ويطلعون العام 
acad PU.‏ | رالا Duas‏ وأعتقد أن عم الا زهری على انحو sil‏ 
آشرت الیه هو ای برجی لتحقيق هذا الا مل » وأنه مدخر لا ojele‏ شاء الله . 

qu‏ — عرض الاسلام عل الام غير امسامة SEY bee‏ بوب ی خال من 
الغواثى المشوهة جاله» وخال Le‏ " وزید فيه » ومن الفروض التّكافة التى يأباها 
al‏ وعجبأ طبع اللغة العربية . 





ير نز ز نز ز ز ز نز ز ی ی 1 ذأ em‏ 


SILER SY SITE NATAT‏ جد SIT D POT P ORIS IS‏ سوج و و RT dit AP‏ امجيس e res‏ عبج برج جب YI‏ ب 


YA فضیلة الاستاذ الا کر‎ e 


u فان الا‎ eain SEN آوتضبیق شفة‎  ةيبهذلا‎ by lod العمل عل‎ — lat 
الفرق . وم‌روف ى للا أن لرجوع‎ AD نی محنة من هذا رى ومن المصبية‎ 
GE I gag التعصب الذهی؛‎ ye ودراستما دراسة بعيدة‎ «DIEM ال آسیاب‎ 
اسياسة فى القرون‎ rae فى أ کثر الأ وقات» وأن يعض هذه الذاهب والا راء قد‎ 
الاضية لمناصرتها » فنشطت أهاها وخلفت فم تعصبا يسابر التعصب السیامی » ثم‎ 
تكو الاغل مانصوغه‎ P Ms راء الد‎ VI السياسية و بفیت تلك‎ Lal انقرضتتلك‎ 
الميال وما افتراه أهاهاء وهذه المذاه فرقت الا مة التى وحدها القرءان وجعانها شیم‎ 
فى الأول والفروع » ونتج عن ذإك التفرق حقد ويغضاء يلان ثوب الدبن» تنج‎ 
e عنه سخف» مثل ما يقال فى فروع الفقه الصحيعم : إن ولد الشافعىكفء لبلت ا نی‎ 
العنیف‎ ET ء وما پسمم اليوم من‎ VO RESET مابری ف الساجد می‎ OT 
pad حتی إن امش الطوائف لا‎ «all وعاول‎ zu ی التوسل 314 1.2 وعديات‎ 

. مساجد خاصة‎ L5 من ترك مساجد جهرة السامین وأسعى‎ e 
بدراسة القرءان الكريم‎ AE ia وان‎ cca من امير والق أن تدارك‎ 


والسنه الطهر 3 دراسه عبره le? Er CM‏ من alaa‏ ودعوه الى الوحدة» دراسة 


منشا VI pi TT le‏ العيد ورب ) وحمل الوم رحب ااصدرهاش) sul p‏ ۱ 


" المسامين‎ Jv aslla الا سانیه ۾ کارها للمغضاء‎ 3 alasi e PPS TUM RM 
cad, رسم الدود‎ ane ۳ امه‎ ody dol Y, i یات قلت‎ dl m ود‎ 
o ال واسم » وقدرته شاملة » وما ذلك على الله‎ a dl taal 
adl ق الا زهرء رون با الدادة أن‎ d. الا ن وقد أوضت بالتقريب آمال‎ 
فإنه فى حاجة الى المون الصادق من كل من‎ gH على عانق الا زهر لیس هين‎ AU 
طريق‎ T dia ا والتدارب 5 وكلثىء‎ «Ma أو‎ é الال‎ el : D asl le aas 


Syl الطیية‎ Stade a gph هذه الا مال هن إذا انك‎ gai? 








0 


SV تكريم فضيلة الاستاذ‎ vay 


ار السادمٌ : 

í‏ کرر لک شكرى ء وأ مت من هذا aM‏ وفى هذا یم البارك ية الا زهر 
الى العام c OI‏ وال دور Js!‏ و معاهده 57 ف برقع و لا ء الأزهر الى متام 
rere‏ » حى is WLI JAL‏ عرش معم cll‏ فواد الا ول » وصاحت الفضل 
العم ىالا عرق اش amb‏ أدام ai‏ عزه ؛ ومتم جلالته بالصحة التامة والتوفيق 


الام يواتن عینه pad‏ ة صاحب وا آمیر ااصعید ول الهد اممپوب . 
والسلام fe‏ ورخة الله . 





عن 9 23 خادم الرشيد قال : جری بين الزشید وبنت تمه زبيدة كلام » فقال هارون : 
أنت طالق إن ۸ أ كن من أهل الجنة . ثم ندم خمم الفقهاء » فاختلفوا . فکتب الى اللدان 
فاستحضيرعاماءها اليه . قاما اجتمعوا حلس طم au‏ ؛ فاختلفوا ؛ zy‏ تی شيخ م ie‏ » وکان 
zd‏ ر المجلس » وهو اللث بن سعد » قال: فساله Ja‏ دا أخلى P‏ 0 
nas‏ رفهم » فقال E uos udo‏ . تال : FS‏ الا مان ?قال nme e‏ 
مصحف Po Je pasi‏ الى سورة oe)‏ رآها ؛ ففعل . 
فا انتهى الى قوله تعالى : «ولن ob‏ مقام ربه جنتان » » قال : ی ادي ی 
ty‏ . فاشتد ذلك على هارون . فقال : با أمير Sl‏ منين الشرط أملك . فقال والله ؛ حتى فرغ 

من الهين . قال : قل إلى أخاف مقام ربى . فقال ذلك . فقال با أميرا مم مئين : ud‏ جنتاال 
وليست E2‏ واحدة .قال فسمعنا التصفيق والفرح من وراء الستر . فقال له الرشيد : أحسنت » 
واس له بالجواز dls bly‏ بافطاع الوه ولا TED M RUP‏ 


وصرفه مكرما . 


(۱) من کتاب أخلاق cub vul‏ صاحب dad!‏ الشخ af‏ امان UN‏ اة ie ul‏ الملا . 





SV تكريم فضيلة الاستاذ‎ vay 


ار السادمٌ : 

í‏ کرر لک شكرى ء وأ مت من هذا aM‏ وفى هذا یم البارك ية الا زهر 
الى العام c OI‏ وال دور Js!‏ و معاهده 57 ف برقع و لا ء الأزهر الى متام 
rere‏ » حى is WLI JAL‏ عرش معم cll‏ فواد الا ول » وصاحت الفضل 
العم ىالا عرق اش amb‏ أدام ai‏ عزه ؛ ومتم جلالته بالصحة التامة والتوفيق 


الام يواتن عینه pad‏ ة صاحب وا آمیر ااصعید ول الهد اممپوب . 
والسلام fe‏ ورخة الله . 





عن 9 23 خادم الرشيد قال : جری بين الزشید وبنت تمه زبيدة كلام » فقال هارون : 
أنت طالق إن ۸ أ كن من أهل الجنة . ثم ندم خمم الفقهاء » فاختلفوا . فکتب الى اللدان 
فاستحضيرعاماءها اليه . قاما اجتمعوا حلس طم au‏ ؛ فاختلفوا ؛ zy‏ تی شيخ م ie‏ » وکان 
zd‏ ر المجلس » وهو اللث بن سعد » قال: فساله Ja‏ دا أخلى P‏ 0 
nas‏ رفهم » فقال E uos udo‏ . تال : FS‏ الا مان ?قال nme e‏ 
مصحف Po Je pasi‏ الى سورة oe)‏ رآها ؛ ففعل . 
فا انتهى الى قوله تعالى : «ولن ob‏ مقام ربه جنتان » » قال : ی ادي ی 
ty‏ . فاشتد ذلك على هارون . فقال : با أمير Sl‏ منين الشرط أملك . فقال والله ؛ حتى فرغ 

من الهين . قال : قل إلى أخاف مقام ربى . فقال ذلك . فقال با أميرا مم مئين : ud‏ جنتاال 
وليست E2‏ واحدة .قال فسمعنا التصفيق والفرح من وراء الستر . فقال له الرشيد : أحسنت » 
واس له بالجواز dls bly‏ بافطاع الوه ولا TED M RUP‏ 


وصرفه مكرما . 


(۱) من کتاب أخلاق cub vul‏ صاحب dad!‏ الشخ af‏ امان UN‏ اة ie ul‏ الملا . 





o rat مخ ارم دس‎ He چم یو ۳ وخ‎ a THREE TS ا ا‎ A pa هو رو دس و‎ RA SL TREE اااي و وس اس ی 0 1 و سوم 1 1 1 و 1 1 1 1 1 1 وی ی سس وج .وس و‎ ste ta 


طرف ۷۹۳ 


أقول : هذا تصرف db‏ من جال ١|‏ مل دوعی فيه ob‏ والآدب مداء ترى lll‏ عرف وده 
sil‏ وهو أن الطلاق لا بقع اذا کت ارشید تمن HA‏ ف مقام ربه » وراك ی فسه 
أنه c y‏ لها أن يطلق d cdi‏ على r4 LET lee‏ شرط وعو خوف الله تعالى » 
ودكون هذا تحليف ارشید حتى اطم ناس الاماء م الى 5 فتواه صادفت ub pad € lin‏ 
من فى ملس الخليفة حتى لا يكون GUS dle‏ منهم لاح ارش یه Jata‏ 
أراد تحليفه لول م کره بشرعله عليه أن له الامان منه حتى سكن . ثم لم تكن فتوى الامام 
خاحة نفس بل من القرءان تفسه » ولذاك أقرأه الصحف حتى ية : و ولن خاف مقام ربه 
حنتان » Bb‏ بذلك الرشيد وعرف أنه عك حرمه على حل صميح بنص قاطع من كلام الله . 
وهذه موهبة الق فى غالب أ<واطا لا تنفك عن حسن الا دب عند من عقل وعرف . 
ال حي بن عبد الصمد : خوصم مومی aes bine al di aga Bl el gall‏ 
فكانا1 < فى الفلاهر y‏ فو OS v cus MI‏ الا گل خلاف ذلك . فقال أ أمير ae‏ 
N‏ فى بوسف : ماصئعت AVS‏ ال دی یتنازع | اليك فيه ؟قال : خصم ام تن نا UNS‏ 
oie fll pal Cale‏ أن شبوده شبدوا عل حق . فقال له موسی : وتری داك aie‏ 
ابن إلى bd‏ براه . قال ؛ فاردد الستان nade‏ 
أقول : وهذا Vaf‏ ذوق خالس من الال / ال (Ly‏ عر ف كيف إصل بالق الذى راه 
الى ساحبه من غير أن يحرج صاحب الدعوی الذی قاءت له البينة y‏ وأظبر القضاء فى جانبه . 
وحاء فى الكتاب الذ كور cé‏ عنوان لضحيتهم : 
حاء leet‏ ب الحديث الى الا مش نوما ليسمعوا عليه ؛ شرج d 15 «os ed.‏ 
من هو ألفض الى منک ما خرجت I‏ 
وخرج olds‏ بن عبدنه احدث الورع يوما الى من حاءه e‏ منه ؛ وهو ضحر » فقال t‏ 
آلیس من la‏ ان 1 bodie s‏ ن سعيد وان غو ابا dana‏ مدق #وحالست 
مرو بن دنار وجالس هو ان تمر رضی uu oe Ldb ac lege dl‏ 
حتى عد tele‏ » ثم أنا السك ۶ فقال d‏ حدث Par ie ddr‏ قال Eo‏ 
all‏ تعالى . فقال : والله لشقاء أصماي أ ole?‏ رسول الله Pu A deo‏ 
ينا ! فاطرق وأنشد قول ألى نواس : 
خل eJ clive‏ واماض عنه بسلام 
excu‏ ااك (us xdi. le‏ 
Lel‏ السام مر ألجم i ob‏ 
فتفرق الناس وثم Gams‏ ن salle,‏ . وکان 25 اد gt‏ ین ١‏ کم cadi‏ 
Jui‏ سفان : هذا c eu‏ لمحبه هولاء » gad‏ السلاطين . 








TET vat 
رف حتی ولاه‎ L PEF AN TIER وفك صدقّت فرأسته ؛ وتو ی کی قضاء‎ 
ES d gal قضاء القضاة وید بر‎ pdi 
ديك والفقه واا مكل‎ Ux E EM eae eel Bil ی عن‎ a وعن على بن حرملة‎ 
مع‎ d; E S E : مما فال‎ Lad ua ALI " وما وان عند‎ jl slas » ess 
TS ug 3 es TA 
کان‎ Us » اسه‎ Sal عات‎ ٤ ged les Aii pl gaiii. gl من الطلب واا‎ 
, ؛ ال :ما شغلاک هنا 7 فلت الشعل بالماش وطاعة والدى‎ ace تاخری‎ Aca «xl آول بوم‎ 
فقال‎ iP Su US bb موده .53 ت‎ pe صرة » وتال‎ d! لصری الناسدفع‎ LAS خاست‎ 
مضت مدة لسيرة دة نع ال ما له‎ MS فلزمت اه‎ € pack الزم الحاقة وإذا نفدت هذه‎ d 
E dedos 5 olin € قط )ولا‎ J2 وما أعلمته‎ . dass , أخرى ثم کان‎ 
حتى استغنيت وعولت‎ lalii 
. وجاء نحت عنوان أماتهم‎ 
gla وو نوللا آدری » فقد أصييت‎ p i ی ل ذا‎ 
عن ی بن سعد قال : سئل ابن لمبد الله بن عمد الله إن مر عن شىء فم سکن عنده‎ 
يه‎ ow إمام هدی سأل ء‎ Frakes أن کون‎ pues فقا‎ . Ol p> 
€ de and عز و حل أن أقول‎ ay عن‎ FE الله وعند من‎ Ate à. paene ود‎ 
۱ 


„Ait عن غير‎ Ev 


+9 g k 
sd te 


Bade) (er Me Ce 


من أخلاق ادليه : 


E ET‏ اريف وضعه حضرة dual cals‏ الاستاذ المليل ee‏ د سامان 
c‏ اه العليا . و رید هن dI i ii cs bab.‏ ماو اه » فقد ألم فيه بد کر 
ارام «ft‏ وأثبت لكل aed ud‏ ن ما آثر عنه من ن الفضائل » خاء التكتاب على هذا القط 
أطروفة عاسه أدبية چعت فى 2 سو wor‏ صفحة ما شتت فى ألوف من الصفحات لا got‏ 
leid P‏ ما أو آذ ؛ وان لسنت ز عليه leno f jl‏ بين rs‏ وأحد AS 4 gut‏ 
مرج الا في أى وقت اراد . فأسادق يذلاك فضيلة القاضی اكير شکرا لا نفد من العاماء 
و الا ba‏ . جزاه الله عن العم ne‏ ما میزی به آولباءه . 








TET vat 
رف حتی ولاه‎ L PEF AN TIER وفك صدقّت فرأسته ؛ وتو ی کی قضاء‎ 
ES d gal قضاء القضاة وید بر‎ pdi 
ديك والفقه واا مكل‎ Ux E EM eae eel Bil ی عن‎ a وعن على بن حرملة‎ 
مع‎ d; E S E : مما فال‎ Lad ua ALI " وما وان عند‎ jl slas » ess 
TS ug 3 es TA 
کان‎ Us » اسه‎ Sal عات‎ ٤ ged les Aii pl gaiii. gl من الطلب واا‎ 
, ؛ ال :ما شغلاک هنا 7 فلت الشعل بالماش وطاعة والدى‎ ace تاخری‎ Aca «xl آول بوم‎ 
فقال‎ iP Su US bb موده .53 ت‎ pe صرة » وتال‎ d! لصری الناسدفع‎ LAS خاست‎ 
مضت مدة لسيرة دة نع ال ما له‎ MS فلزمت اه‎ € pack الزم الحاقة وإذا نفدت هذه‎ d 
E dedos 5 olin € قط )ولا‎ J2 وما أعلمته‎ . dass , أخرى ثم کان‎ 
حتى استغنيت وعولت‎ lalii 
. وجاء نحت عنوان أماتهم‎ 
gla وو نوللا آدری » فقد أصييت‎ p i ی ل ذا‎ 
عن ی بن سعد قال : سئل ابن لمبد الله بن عمد الله إن مر عن شىء فم سکن عنده‎ 
يه‎ ow إمام هدی سأل ء‎ Frakes أن کون‎ pues فقا‎ . Ol p> 
€ de and عز و حل أن أقول‎ ay عن‎ FE الله وعند من‎ Ate à. paene ود‎ 
۱ 


„Ait عن غير‎ Ev 


+9 g k 
sd te 


Bade) (er Me Ce 


من أخلاق ادليه : 


E ET‏ اريف وضعه حضرة dual cals‏ الاستاذ المليل ee‏ د سامان 
c‏ اه العليا . و رید هن dI i ii cs bab.‏ ماو اه » فقد ألم فيه بد کر 
ارام «ft‏ وأثبت لكل aed ud‏ ن ما آثر عنه من ن الفضائل » خاء التكتاب على هذا القط 
أطروفة عاسه أدبية چعت فى 2 سو wor‏ صفحة ما شتت فى ألوف من الصفحات لا got‏ 
leid P‏ ما أو آذ ؛ وان لسنت ز عليه leno f jl‏ بين rs‏ وأحد AS 4 gut‏ 
مرج الا في أى وقت اراد . فأسادق يذلاك فضيلة القاضی اكير شکرا لا نفد من العاماء 
و الا ba‏ . جزاه الله عن العم ne‏ ما میزی به آولباءه . 








t. b. 
vao MS 


هذا كتاب وضعه الدكتور تشارلس ادمس الامريكى وقدم d‏ حضرة صاحب الفضيلة 
الا «Jis‏ الشيخ giaa‏ عبد ار ازق » و ثقله الى العر dy‏ حضرة الا معى الاستاذ عباس مود 
أحد خريجى قم الفلسفة من كلية ال داب بالجامعة pall‏ & . هذا التكتاب يدور حول 


اراد ارج الاستاذ الامام m" ۳ es Nt‏ پاعتمار أله واضع TE‏ التحديد TX‏ 
قو مصر» وود كر ue‏ العاساء والکتاب adl‏ بعتبرون جارين على Gb‏ ومترتمين NT‏ 





A os t ache‏ تاب Lab, Jie‏ لومات عن Go.‏ التتجديد العصر C‏ ما لا بم مور s j‏ لعل 


الاطلاع عليه كل £o en seg gest‏ نيضته الراهنة . 


T طرف ق الطاب 7و2‎ d ae) 








هده "ir dL. y‏ حب الفضيلة Say‏ اش ees‏ نم امد على مأو ك من 5b.‏ وزا ره و الاوتاف 
b beats M 25 telo des ge‏ بقة الت ديد ااتى lbs‏ الصلحون للخطب المنيرية 
من وجوب صوغ E‏ ۷ فى «di Jb‏ أهل العصم الحباضر » و عبارات خالية من السجع 
والتعقيد "ور فى نفو سوم ET jS Sils.‏ ره c3 NIS‏ الى هده ال | MT diaa‏ 


#شروع يرى الى هذا || HM os al‏ نش ۰ 


أحلام فى السياسة وكيف يتحقق أا لام العام : 


هذه رسالة فسدة فى Lacy eg‏ حضرة wale‏ الفضيلهة الا ستاذ العامل ada‏ الشيخ 





طنطاوی جوهری » ui‏ فيا الاستاذ على فلسفته فى المياة الاجتاعية للانسان » و بسط آراءه 
فى الاصول والبادی" التى CA‏ أن يتبعها الناس للوصول الى السلام العام والسعادة الحقة . 
وهده الرسالة $ s‏ .5 لفات الاستاذ ملای بالافكار العميقة » والنظرات المعيدة » و حافلة 
Thaw gl‏ ل التى برها Ro je‏ بالأم الى ) Ub‏ النشود جما وروما 


أخلاق الم ai Jou‏ عليه وسار : 


من أخلاق || fone alge‏ ابص ینب ری LU‏ . فارجو 





— bL pe الاسلامية‎ d Cara ساب‎ dm EC Jl الاستاد‎ jaa ca لصا‎ 
| 








xd ۹۹ 


el ABS Os aaa} ! و شیر گر من‎ NUT t UNE Pow ۱3 © رس‎ ! Adi ct idis; E 3i 
۰ a ai الى اکل غل طر‎ TR النديين‎ 


س اهر A‏ منين الفاروق کت le‏ نی T dal‏ 2 و باسلوب فم حضرة الاستاد 
دياب alie‏ العرابى أحد خر خريجى دارالعلوم . وقد Jar‏ إهداءها eR 3 snak‏ 
Kais, avers] ۳‏ ر HPI ipah‏ هذا il pel‏ عل 6 adl AAS‏ کی الس 5 8 العمر به 


بمجموعة من اريم الفاروق SAY‏ وا فى غير هذه الرسالة ۲ 


: الاسلام‎ yale 


هذه رسالة كتيتها الكاتية الالطالية"الدكتورّة لورا فيتشا فالييرى وعربها حضرة الاستاذ 
الفاضل ab‏ فوزى افندی من Ke db‏ الاستئناف pot‏ . طالعنا هذه الرسالة فوجدنا 
ASN a Lam‏ الفاضلة قد nia)‏ الما ero oe * re ce‏ عن عل و طلاع . و آن جرد 
سرد io aL. JI gla‏ فى فى dle‏ غرضما منها . فاليك : yale‏ الاسلام mr "I‏ رالاسلام 
من صنع امسکة الالهية . بساطة العقيدة الاسلاءية . حكة شعائر الاسلام . EP‏ 
الاسلامية lala ls jl,‏ زم والد as‏ . التصوف ف الاسلام OLY.‏ فى e abe‏ الع . 
فشسكرا للباحثه الفاضلة وشکرا لامعرب الغنور . 


AM‏ المذفعة wl: ae‏ ب مفتاح کنو زالسنة: 


el al f‏ أننا ال هنا xi‏ كناك Jo eal‏ جه کیت غاب 
للاهتداء الى الاحاديث اللو رة الواردة فى NI‏ فشر VS‏ من کب الملة بحسب dle gio e‏ 
وذ کر تا ol‏ حضرة الاستاد الفاضل مد افندی $5 ادعيد الباق قد e‏ بتر نه و tja‏ 
ان حضرة eal‏ الفاضل رأى آ ن لضع لكل كتاب من ااسکتب التى ليس فیا أبواب فورستا 
خاصا gaz‏ لسكل lp.‏ فيه LE a‏ مسلسلة مطابقة للارتام ال فاا ue x A‏ سر 

فهر ستین مهما عن حرج البخارى و (bad TE‏ فنشکر All bab‏ > الاد ل چم THERE‏ 
أن dant‏ عليه واب العاملين . 

















RT CR ی ۲ و ورن کل سا رس سر ا ا ا 9و الات‎ T اذ 1 ذا سرا‎ RPP MAST یج‎ PE Ear ance ود‎ RT CARRE WHR dd IH 


Aega‏ | لدين à pm‏ العام 


Y 
البشرية‎ ble فى‎ LANI Gull تمرف‎ dE دعوته‎ 


الاسلام pale Kiai‏ عېدنه الانسانية فى cel VIL e‏ وقد أتامه 
عل الا صول اللالدة » والبادی العامة » وقد شرحنا هذه اليزة الاسلامية الليلة 
فى مقال ساق » وريد یوم أن تقول إن الاسلام یکتف عا فمل » ولسکنته بسطه 
سطا علساء وده على الا دلة الواقعية الستمدة من الحوادث العالمية . 

فأول ما تمد اليه فى هذا الشأن الال أن ينن وكدة أصل النوع الانسانی» ونساوى 
الا عاد والماءات فى الحقوق الطببمبة » وان خالف الناس فى البيئات والقوميات 
لا ينن أن يتماونوا على قطم مفاوز SLL!‏ وآن يتعارفوا Gs‏ الرافق المي hg‏ 
نيا على الوم الشائع ين الم ء وهو JA‏ الى كل منه أنه أعلى كعبا من غيرها. 
وقد جع هذه الا صول الا ولية کلبا قوله تمالی : « « يأيهاالناس إناخلقنا كم من کر 
sly‏ وجماناك شموباوقبائل لتمارفواء إن أ ga f‏ عند الله أنة fl‏ إن عم خی 

هذه Vl‏ سول الأولية ی أول ما طرق من le‏ الشعوب النثة فى Y‏ رض ؛ 
وصدم كبرياءهأ الماهلية . فقد كان مما من ex.‏ أن أصولها pu Wi d! ues‏ 
ومنهأ من xa‏ الى أبناء تلك ASV‏ ومنهامن ينتسس الى ا بابرة الأولين الذين 
E Dos‏ الأرض c‏ ومنها م نكان ينتمى الى بعض الرسلین أو الا نبياء والصديقين . 
اء Yl oda‏ | ية عصاصة Apos‏ نفس ماقر رنه الى ارف الاجماعية لمد نزول القرءان 
اا 











4۸ مهمة الدين الاسلایی فى العام 


pulls الى عايهأ مدارسمادة لیتممات بالبيان‎ pe الا‎ siad peat jhe 
EN e 3i لا جل‎ n: cazal Sy دلة ااستمدة من ای‎ EU ۳ 
قواعدصميحة كشف له سر من با"‎ e ill Ail ade الا لانظر ویو‎ 
فالا مة‎ . Judi تتخلف ولا‎ Yad) Uis أسرار الاجماع البشری ؛ وهو أن الاجماع‎ 
الى كتب شا النجاة من علل الاجماع أو الشفاء منها عندالالتبات بها تمرف‎ 
pd قدر علبها الاضطراب أو الفناء‎ ual والامة‎ cule Ulei تلك ااستن وتطبق‎ 
على غير هدى . قال الله تعالى : «سنة الله فى الذين‎ Ud وتجرى من‎ od عن‎ 
eua UL. من قد ار‎ Anas : تفال‎ dés » تبدیلا‎ da: az امن قبل وان‎ 3 
. لسنتنا حویلا»‎ a£ من رسلنا ولا‎ 
ما الانسانی‎ ELS aly s = Sia فكان هذا فتحاعظمافى امم‎ 
eaa دون آن تصاب ها‎ ev an مقدرا لا لستطیم‎ fig نظاما مقرراء‎ 
. عدواما من الثلات 6 وما جره من الاحرافات » جزاء وفاتا‎ 
انون سيق عل تس هاا‎ e 5l هذا الم‎ dui وكان من‎ 
وقد دقع بهم هذا المرص‎ ect AS وسلامة‎ c pero من مظامأ حرصهم على بقاء‎ 
م لعضهم رق اء على عض‎ RT وس ملامهم ؛‎ lle الى حری الصراط السوی فى جم‎ 


فى سيرع pu‏ عا ary‏ الله ل بشوله : د ولتكن من أمة (أى (dele‏ 


f ١ 
م الفاحون» . و كيف‎ eld gly بالعروف ويون عنالنکر‎ jsuis ot! يدعو ن إلى‎ 
عن‎ ALAN يقول فى قوم هالکین : « كانوا‎ hs مر وال‎ I يتساهلون فى هذا‎ 
ASL كن لعي لقي يها‎ 
على بث هذا الاق‎ edo » هذا كله جعل من السامين أمة تقوم على جادة الق‎ 
57 ما‎ Lean obs مر‎ bola e م علا‎ Lll فى الا حاد » ويراقب مها تمضا فى‎ 





هنا جال لا هواءتتسرب الى ieis ce ill‏ منهذ الا cal‏ وأنها 
s E oia Jil la d‏ آونلات Jal‏ من dil‏ معاملة متازة ال » sa‏ الله 
عل ىكل هذه الا وهام بقوله تعالى : « لیس Yid‏ أمانى أهل السكتاب» من 
le‏ سوم 38 ولا UAE‏ من دون Mi‏ ولا ولا نصیرا» 
وبهذه الا ية جات القيقة اعدية القدررة » وهی أن نظام اسکون à ol,‏ 
o pad CNET UN‏ على SEC‏ على حد سوا»» Ade ua E‏ حديث قدمی 
e‏ وهو : bible‏ اطاعیی ولوکان eee Luo‏ ء والثار ان Shae‏ ولوکال là pt‏ 
قرشيا » وقوله de‏ الله عليه d‏ لابنته : « اعملى بافاطمة.فإنى FI Y‏ عنك 
من . is àl‏ 
بإسقاط وم conos e Use yn aS al a d‏ كانت 
ا ثارها وبالاعل الام الى نشت c EH M‏ ااال uas‏ 
Ji‏ 4 يه من P P tt‏ طية» ge‏ ااطوت تحت PET‏ الساوف الشاسعة غ 
وجمت D Uy‏ اشرق والغرب جا هو ESL asl‏ 
من جموع ماأنزل الله فى pl‏ الاجمام نشأ فى هذه الا مة ضرب من الرقابة التباداة 
ین الأفراد والأأفراد» و ینم وبين hd‏ که فيم . لاه مادامت أخلاق الآ حاد 
وأعالمم تورف بنية m A DNE aÈ gals "T TRU Aser‏ بالء‌روف 
وينهوا عن Call‏ » وما دام كل عضو من جاعم مکلفا 3l‏ يعمل على در ما براه 
من i HOT DEKA‏ قابه » مادام كل هذا 48 فكيف لا تنشا Ov‏ الا ساد 
EPOD‏ 
بهذا التركيب الاجماعى البدیع بصیح فى المجتمع EROR TELE SI‏ 
nity‏ شمورمن التاس على إزالة كل ما یدب الى اباعة من جرائم الفساد »فلا Leo‏ 


محلل ولا ضعف ولا ارتسكاس . Je Iul],‏ العمل بهذه الا صول الاسلامية» Je‏ 





٠ we‏ مهمة الدين الاسلای فى الما 


الاعتقاد بها والمرى على نقيضها . وقد ثبت أن العمل بها فد أكر للاخذن بالاسلام 
bald, dcs yel sels‏ الا رض ل تصل الى م لها أمة غيرها من الم 
الي سبقتها أو " الى هذا المهد . 

لصطدم بهذا الا صل هنا مدا من الاباحة موه A‏ الشخصية . ومژدی 
هذا الأصل عند أهله أن QUI‏ كل dead x LI‏ مادام ضرره GAY‏ إلا به 
دون غيره » وعدّوا ما یدخل فى هذه اطرية تعاض GH‏ والاتكار فما والزنا مادام 
الطرفان متراضيين عليه » والقار فى دائرة معينة » والربا مادام لايحاوز حدا M‏ 
وغير ذلك . 

eal di اا تفن نيرق‎ eoe dr 
HI والقاصرة والربا‎ V JH التى ذکرناها : ری أن‎ "EI أن بسری على هذه‎ 
. وشتمعه‎ dal ولکننه داه الى‎ — Lil عل‎ lay po لايقتصر‎ 

وبنازع الاسلام الشترعين فما هو أدق من Ada‏ وهو أنه لیس اینطیق 
lade‏ الحرية الشخصية أن chs‏ للانسان أن m Midas p bob‏ دام عضوا 
فى مجتمع فلا جوز أن adi hil dina)‏ 

ومن العجيب أن الاشتراع الوضعى يتفق مم الاسلام فى هذا التفسير i Je d‏ 
یه قفش الامو ر دوت بمض» فسكان پذاك مناقضا لنفسه فى أمالیادی؛ 
الاشتراعية » وأمسبا بحياة الجتمع . 
فهو برى أن بيع للانسان أن KI pla,‏ » وأن یدمن ede‏ ولا برى أن يديم له 
آن بستعط الکوکایین » ولا أن عقو بالورفین :ع أن ف الا se‏ لضراوا 
بصحته ممأن فى تعاطى الجرمن الاضرار بها ما لا يف عندحد» لاعلیه وحده (ud‏ 
ولكن على dual‏ وبنيه gy‏ جلدته bash‏ ويرى أن et‏ له الزنا والقار » ولا يدي 


أن lx‏ أو أن à T‏ الطريق داعو ی 3 ی هذه العادة ota) ne NET‏ 





PUESTOS RUSSES Na ee NUR SOIRS RS NANE E سح یم ی‎ QS UNES, RR RIEN O Re + EIEE IA AGER eT FAP EA HERREN ۹ 


| و مج یج دی سیم E ei rr‏ قدب جد ب و یس و ربع و AINT‏ رو و TFA‏ و رس ASAE Ct Yi‏ 


ود H1‏ وی برچ ود بو موس ورب 


مهمة الدين الاسلامی فى الما ۳۱ 


من pt dal‏ عدوى ما عسى أن ييكون ادیه من الأ راض a‏ أن فى الا والقار 
من الأضرار ما لایقاس به ضرر البصق »بل وما لا يقاس به ضرر الأوبئة الفتا كه . 
ولم Cad‏ بعيدا : أليس بين يدينا الا حصادات ناطفة بأن ما تفه ار Vy‏ جساد 
d sedis‏ .358 ا ما راطو ابن VES MAL‏ رة #فيذه اقات تا 
بالمدمنين c‏ وهذه البمارستانات ملای cost‏ بل وهذه الدور حافلة بالذين ل بقعد بوم 
ا أرض الى حد العجز لاطلق ؛ ولا اختسلال القوى العقاية الى درجة انون الطبق € 
de eta er;‏ حال من سوه الا خلاق » وفسادالتقوس أشرعل ذویهم els‏ 
امجتمعات التى ينتمون الا من اترا ees od‏ الصحات وال جون ' 
وهل لشر حب السرف والترف وتدهور الأخلاق pe Vi il‏ وضیاع الثروات 
عامل أ نكا UT‏ من إباحة انا Jal‏ وتات الشنيم co dt‏ ای dae eso‏ 
وصنائعه ومدنيته عاجزة عن رأب صذوعه ) ورآقی فتوقه ؛ وتو عوجه ez‏ وا 
الى هذه الالة إلا ذبوع هذه الضروب من الفواحش فيه 
فالاسلام بوقوفه من مبداً LI‏ الشخصية عند الد الذى lilla cen‏ القويم» 
Ola ce‏ كبن الى وده دده انيري ال كرون 
gilles,‏ الا نار التتظرة منها . آما المرية التى GUS‏ الداعرين والفاسقين 
VERI‏ لبرتکیوا حت ستار هذا البدا ale eX‏ وان الا e‏ 
و لمود منه على الا نان البلاء «eel‏ هذه اطرية لعدها الاسلام إباحة مهيمية ؛ فلا يقرهأ 
due (olin Ys‏ بل اضرب lle‏ طاق من حدید . 
فالمقوق الطبيعية all‏ يحترمها الاسلام , هی all‏ التى لعترف بها الانسانية 
dal!‏ » وتقتضيها احباة الصحيحة » و استازمها المدنية الفاضلة . وهو حار من هذا كله 
على سنة الله فى خایقته » فان هذه السنة لا تفات من ميزانما الذرة » ولا خلص من 
se‏ الخطرة . وخير Lil‏ الاجماعية » ماوافق شريعة اله الكونية . 








wey‏ مهمه الدين الاسلای فى العام 

فالاسلام احترم لقوق iaa ig‏ على الا وضاع الطبيعية )ول بترم 
ممأ ما ا الهموى ع ولا ما ولده الشهوة . وقد ری من هذا الى : لین تمم سام 
TUN ID‏ سام فى c lie‏ سام اننع قوع ال تنه السك ua‏ 
من الطييعة لا خارج ly de‏ ولا مدار LÀ‏ وکل A‏ مع Jak‏ هذه الطريقة وحرته 
يصل الى SOUS‏ يقم دهاء خلافا للمجتمءات 1 uv‏ وجودها على معا 4S‏ 
الستن الالهية » فإنها تصاب حر ارا نامها ؛ ولا تزال تتعسف فى سيرها حتى نديد 
غير مأسوف عليها : « قل سيروا فى الا رض ثمنظروا كيف كان عاقبة الكذ بين ». 

مر 6243 


أبلغ مأقبل فى Jose‏ عن الذنوب 

قال خالد بن عبد الله اسليان بن عبد الملك أمين الم منين حين وجد عليه : يا أمير sen SU‏ 
إن القدرة تذهب المفيظة > نت تمل عن العقوبة »وشن ¿ مقرون بالذنب » فان لعف ge‏ 
Jal‏ ذلك أنت » وإن uua‏ فاهل ذلك أا 

ls‏ معاوية بن أبى سفیان Sal‏ روح بن Sail : Jus . gli‏ ال با امير ن 
jl‏ لضع مى خسيسة أنت رفعتما » أو تنقض منى مربة أنت أبرمتها » أو لشمت g‏ عدوا 
أنت وقته » إلا نی حامك وصفحك عن خی ders‏ 

. لسره‎ tel أراد الله‎ I3 » معاوية : خليأ عنه‎ Jus 

وروى أن عبد الماك بن صروان أمير المؤمنين وجد على رجل Cem aol‏ دما به 
Sted‏ عن شیء » فرآء شاحبا ناحلا . فقال له : متى اعتلات 7 فقال الرجل : مامسنى سق » 
ولكنى جفوت نسى إذ Slip‏ الامير » وا ليت أن لا آرضیعنها حتى برضیعنی أمیرالو من . 
فاعاده معاوية الى سایق منزلنه . 

وروی e^‏ بن عدق ar dia‏ الله بن على م من الشام قدم على المنصور وفد منها » 
cd‏ کلموا عنده . ثم قام الحارث V: Jui‏ آمیر V] gate SU‏ ليها وفد مىاها lela colo‏ حن وفد 
وي اليا oa‏ امتشفت گرا واستفزت حایمتا gft‏ بها قدمنا معترقوق » وما سلف 
منا معتذرون » فان LILT‏ فقد اج e Un;‏ وال cA‏ عنا فطالا احسنت di‏ من RECTE‏ 
فتال المنصور احرمی : هذا PT pese‏ برد ضياعه عليه . 








ا a m E M‏ میتی EA V Er ma 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 LA DA a tac a e‏ |[ ا ا ااا ۲:۳ UNT tan nt ra T‏ ل rm‏ الا ریس ۳۳ و 





S‏ اه در 


ais مرت میج ۶ یج‎ ole? 


ae‏ ر 


قل الله dod‏ « وان Le‏ قمعب ip LS peu‏ خاق 
oos. adl Su jul à EUG‏ بر موم 4 ORAT‏ الأغلال Cane : 18 Ja j‏ 
1 $ مز س rer CEP‏ 


de وقد‎ wal. قبل‎ i ecd diez. اب آلشار ۸ " ) خالدون‎ a 


5 
7 8 


من ool ^ai‏ وان els‏ و aps di e occae‏ ربك S‏ 
Jai‏ € 
ad‏ يل فى صدرالسورة الكرعة من ايات ربك الكبرى ما يد باب الارتیاب» 
ويقطم دابرااشك پیرهان اليقين . يحلتفيها قدرة العزيز القادر e ell AS gc‏ 
a ci‏ لسموات Vip‏ رسن Rad‏ افوص piis pls‏ التعان» 
وإجرأء T NI‏ وتنولم c yell‏ وقد استمدت من غذاء واحد » وسقیت ياء واحد» 
ومع هذا كان منها اللو وار c‏ وم النافم والضار » Glas‏ بصلح ell‏ وما يماح 
لدواء SES‏ من الوضوح SSM‏ العظيم age Le P xi cadi‏ 
Vis‏ ول ی e- ETT‏ العليم وان عاق البهوات وال با 
والكواكب والیوان والنبات « وأبدع e‏ داد لب » وؤداد 
جلاء عند كل تأمل » فقدرنه وحکته Ade‏ لا يصح أن تکون موطع ار تياب ولا حل 





Sis éle‏ مرن بق عنده بعد ذلك ریب glas els yl‏ قضية c dic‏ و رش 
عن فطرته » وحقت عليه كلة الضلال» Y‏ يعرف الى المهدى طریقا ؛ ولا الهدى 
بصل‌الیه من سبيل . فثل هؤلاء ثم أتجوبة الزمان» وشواذ نى الانسان» والنعرفون 
عن مقتضى fall‏ » واتار جون على انون الفطر . وإن شات فقسل : م الذين أعطوا 
سا تشه ام ple‏ 
وتتکیوا الاريق السوی» وسلسكوا مسالك الشیاطین . فهل هفك أب من حال 
هؤلاء t‏ إن هذا مو العجب العجاب » والفریب الحير AS‏ 

فتوله تمالى : « وإن سجب فسجب قوم EEO‏ خلق جدید » 
نراه من الا یات السابقة s‏ القرة من الشجرة . ذ کر تمجیهم من أن يقدر الله 
على إعادتهم بعد أن ماتوا وصاروا تراباء ول pi Ka‏ تاك الا بات الكبر ى الدالة ی elie‏ 
قدر یه » وواسع ade‏ ؛ وبديع کته فای yall‏ یمان EN‏ بالعجب : PERO‏ الذين 
نهر الا بات والدلائل؛ وتتوافرعل معااوبهم c‏ الوسائل » فیمرون (Ove yaa lle‏ 
ریتعیرون ف اخ هو واض كل الوضوح؛ أم قدرته dU‏ على إعادة ما أوجد بدءاء 
وه متا ما كاق وا ها « وحكنته فى أن ميد الناس SW boyd‏ 
لیجزی كل Gal‏ بما سعى ۱ 

أما إن العجب العجاب لهو فى مظهرم ال ی GAS‏ عن منهی‌جامم »وا نکشفت به 
خازيوم » فإن كان هناك يجب » فالعجب من بقامهم jo ibus dalle d‏ 
عن eed‏ لا یمون ء بعد ما وضت الا دلة تى تقعلم ظلام الشاك بنور اليقين . 

المخاطب فى فوله تعالى : «وإن لعجب » هومن Sly‏ منه السجب وكأ نه بدأ بذاك 
فى سياق حكاية مم من البعث بعد الوت ليقتلع عم قبل نبأنه» ولإسد عليه طریق 
التطرق الى الا ذان » فضلا عن أن Ka‏ من الأذهان . وكأنه قيل : ثم إمجبون 
للإعادة لعد البدء ER‏ فى بهم هذا P‏ بان يتعجب مهم ومن غفلامم » وقد يحات 








۳۰۵ Ae Jl سورة‎ 


لبراهين آمام أعينهم . ويكون المعنى : إن تتعجب أبها المخاملى من شىء فأولى الا شیاه 
بالعجب هوهذه ال الشاذة . أو إن ترد أن تتعجب فها هو ذا شانهم أمامك بشبمك 
با .فلا وراءه یبا و سوت آن یکون المطاب موجهاالى Ja‏ الله عليه ١ dt‏ 
كانه قيل : إن لعجن با د من حال » فالعجب هو ما بدا على قومك الذبن T‏ 
سعة العقل وقوة المدارك » لا بزالون بعد هذه الا یات فى حيرة وتمجب يقولون :با 
Case ees eS‏ 

ويلوح أن الوجه الا ول آشد فى النعى عليهم ؛ والتشنيم على فساد geo‏ 

وترئیب اجزاءفی قوله : « فعجب قوم » على الشرط أى « إن لعجب »من جبة 
3 معنی « فمجب قو م « 5 فتعجب من قو حم a‏ ۱ ای ان از دت العجب فتعجب 
من هذا او إن لعحجبت من شىء ما ی الو جو د une‏ من‌هذا ؛ فهو أحقثىء پالچت . 
UL,‏ كان هذا تحبا لأن تمجهم من حطول الیمث لا يمدو أن یکون لتوقفه على القدرة 
اوعل m‏ بتفاصيل abel‏ وذهاب جز يانه فكل ada‏ أو للفاء حكدته . فأماالقدرة 
ال قکیف ge‏ شأنهما عابهم وقد وضع Ml‏ مر با جلى ى العام من VT‏ قدرنه 
وواسم ade‏ وحکته Lily?‏ المسكمة فهل بریدون أن ببق هذا U‏ فوضی نبعا لشو امم 
وأهوائهم » ولو انبم GLI‏ أهواءم افسدت السموات والأأرض ۱ 

قوله : « اذا کنا رابا آنا نی خاق جدید » : 

هذا مقول قوم ؛ فحله أصب . أو هو بدل من قوم على أنه ععنی القول؛ فحله 
ارفم . وال ول آوجه » OV‏ التعجب فيه كأنه صرف الى تلفظهم e‏ التسكرات» 
أى أن نفس النطق بها والتفوه بها CE‏ أى Ce‏ فا بالك DEL‏ نفسها . وهذا کا تقول 
خاطبات : ]اع کیف آدرت انلك بهذه AM‏ وکیف نطق بها Je‏ 
كيف وردت على خاطرك ۶ وأمثال ذلك » مبالفة فى إنكار الكلمة نفسها . 

Ss‏ بر الاستفهام الا نکاری فى العبارة cape Wd‏ لمكلية الا نكار التمكن 


(r) 











۳۰۹ سورة الرعد 


. E NU ا‎ : a 2085 . 
Aa AA Oe 3 5 Su! ? My أن نکون‎ Aa’ لمعت‎ | i | Jb ers 4 من لفو سم‎ 
مد‎ A k 
KK جدید‎ Oy: Ass واصله من‎ gail Ao Lady : التکون‎ : alls t a 
+ ل‎ * 
. قد سجن الماك عن ول اده ) ای قعامه‎ 


العيارة الدالة على E eal nad‏ على رسوخهم d‏ اد و دك As d‏ : 


ME فى قولحم‎ eb نی خاق جديد » وجمل ذلك فى الوقت الزی کنو فيه‎ ul 
ay ile نهار الاق‎ IINE AT كنا تراباء‎ 

قال تعالى : « أولئك الذي ن كفروا ,ربمم c‏ وأولئك الأغلال فى أعنافهم ووك 
أصماب النارم فيها خالدون 0. 

be di بالقیاس‎ cold امداق‎ iH EIN ات من ارات‎ : del 
ol gn خلقه‎ (e y فقد کفر‎ (Ad ما دا‎ aad ai عل‎ job N M قذريهء وا‎ 
diss شما‎ A لا‎ «4l pla من‎ NOTA سد‎ ade ما‎ dates » وا بل شتا‎ 
ass : عليه وهو‎ àl Ll | gl ol ody ن لعترف‎ ‘ qm kos علك‎ y وراه وکان‎ PC 
لاستحةاقا شي شیئا ء بصم أن ب بنكرقدرة هذااازب العظمعلى الاعادة وهی اهون علمه ؟‎ 

آما ات Ka odi‏ ون البعث أو برابون فيه أو يتمجبون منه لهم م الذبن 
کفروا بربهم» وأنكروا ed‏ عامم : من GE‏ وتربية » ورزق وتنمية. فاو اعترفوا 
بالنعمة لماحام حول عقوم هذه الشبهة . وأوائك الا غلال فى أعناقهم » تفل أعنافهم 
عن الالتفات الى باهر الا یات ونير البينات » فهم بإعراضهم عن النظر فى الا ات 
T‏ ا | ó daie Ad‏ غل é‏ ولا لستطيع Ar AI lad VI‏ مسر ۵ or à.‏ 
كالقيد فى الرجل . وهذا م قال تعالى فى سورة دس : « إا bbe‏ فى أعناقهم أغلالا 
t *‏ 3 .^ 
فهى إلى الا ذقان فم مفمحون » . فبو من باب تمثيل المرض عن النظر BATS‏ 
لصورة عن وضع الغل ق dase‏ قاعه عن حر يك e tals‏ هو الءرش boh‏ 











سور أأرعك Pey‏ 


البعير برد الماء فيرفم رأسه ويشم بأ نه فلا يتناول الا وهو متاج اليه وميسور 
VIRES‏ ذلك یکون قوله : ۱ al,‏ الأغلال 3 T. oli‏ فم فى الدنياء وهو 
E P Yat‏ . وا a)‏ وصف Ab‏ فى الا خر كقوله تعالى : 


> إذ الأغلال فى أعناقوم واسلاسل تسحبون eH d‏ 3 فى Cnm XJ‏ وهو 
الناسب لفوله dU‏ بعد : ed luo‏ أصعاب النار م فيها خالدون » . 

وأقول : إن النیین لا تعارض يونهماء فلا مام موش sat‏ الا ية lay)‏ فوم 
فی الد نیا عجوون عن BI‏ النظر والتفکر والاهتداء ۱ SS‏ لال 
فى opel‏ والسلاسل سید ous‏ فى اليم ثم فى الا KETA‏ فهم أغلال M‏ 
Gal‏ وأغلال الا خرة . 


وقوله : « واولئك | le‏ النار E‏ خالدون » نتيحة لازمه لاحملتين قبله» LA‏ 


egs iy Sl e du‏ وغات أغناقهم عن J Sa‏ دوا #وسحيوا الا غلال 
(HÀ‏ لیکو ui‏ اب النارم فيها خادون 1 | 
"o‏ چم ole‏ النار أ رأنهم ملازموها لا يتفكون عنا ولا uei‏ حبنهم LD‏ 
کا يدل عليه التعبير EL‏ الاسمية « وأولفك أععاب النار » دون مثل عبارة : وم 
(صعبون Aata‏ وقوله : دم Ls‏ خالدون » أعيد UA‏ لتكرار الاستاد» 
co gal) bas‏ بتقريره مستقلا بنفسه لا Aes bal‏ قبله » ولبیان اتصباب الود فا 


ع ااا اا 


9 دون الضمير » وق‎ nee الكلام ی اختمار اسم الاشارة فى التعبير‎ E 
SAI تكراره فی ال‎ 


)4( ولا di‏ إن هذا من باب ام بين aall‏ والجاز وه ومنوع  V‏ نقول : على تسام منعه فلا خلاف 
ومعنوى فى Lidl‏ وهو صوارف الشهوات والاهواء. 











آما الا ول فقد قرر علماء البلاغة أنه إذا «ut SÓ‏ «صفات gata‏ ا Ko‏ 
م أريد Bue‏ تلك الصسفات » el‏ فى التعيير ne Ji ie‏ 
iB‏ ن ذلك حضره فى الذهن متصفا بالصفات eis groom all‏ الذهن 
due‏ الى هو علما » فتشاهده النفس بصفانه . فتو قم aale‏ ج فر EN‏ تلك 
الصفات اليادية عليه . 
aleo SEDE E SETS‏ نات الم-ورة » فبوقع عليه عليه SHI‏ 
باستحتاق فى كل 32 
ونظيره وان بعدت BLL‏ بين yall‏ بقن قوله تمالى : ١‏ أو "noa‏ من رمم 
وأولنك م الفاحون » فان عبر عنم hl‏ فى الوضمين لبان أن سيب ilit‏ 
هذا المع eli ya‏ الصفات السابقة : منتقوام » وإعانهم cele‏ وإقاتهم aal‏ 
pli‏ ما رذق cdl‏ وم eral» «da NP bs‏ 
Telan zu‏ 
قال dU‏ : « ويستمجلونك بالسيئة قبل ال نة وقد خلت من eld‏ ات 
و إن ربك اذو مغفرة لانأس عا ١ t‏ و إل رباك تشدید la‏ : 
کان dale àl m‏ يه وس مع 4055 فى قيأمه L^ m TELE Ad‏ 
لتوحيد الله , وكحيذه ؛ ويا azello TA‏ و او sal,‏ اما coding‏ وبين طم E‏ 
الححه بقوی da! od Se‏ فقد اهتدی ؛ ومن رن aie‏ فان له نكال الا" خرة 
dot‏ ؛ كان حينا ga‏ عن النظر I‏ البينة الى بجساوها على أبصارم 
و لصا vd 92 ‘By‏ عذاب الله فى الا" خرة وف الدنياء فكانوا إذا خوفوم ui Ihe‏ 
A‏ وا البعث وللعاد ؛ حتى M Pon.‏ دلة التى تقطع شقشقتهم Ge‏ تراه فى الا یات 
TUM‏ ]3 درح من بيان دلائل القدرة Lll s‏ ار By‏ »الى y yt‏ المعاد ولسفيه 


4 idees IU وإذا خوفیم عذاب ادن‎ . unie Ex ce po Aa} 4. JW ly A sly! 


مو رة Ae jl‏ و۲۳ 


والوأ : ER) 0 Fa‏ ان V ca‏ الصادقين n‏ إل Js, pelab 3 m | xe‏ | ; 
« ان‌نژمن اث حتی تفجر انامن الا رض ینبوعا » ای فوله :«أوتسفط اسیاء کا OU‏ 
E (ile‏ » بل ازدادوا عتوا وقلوا : « رم إن کان هدا عواطق من عندك فا معا Lisle‏ 
ححارة من sedi‏ 1 الكل wlan)‏ | لم 4. 
B‏ هذا کال حصل tess "r^‏ اليه افندمم é‏ بل كانت زعمم اقرب dl‏ ۳ 
واستعجال pall‏ فسکال من عادة SAMT SCL‏ الايستخفها سخفهم »ولا يؤر فيا 
roy‏ وطيشهم » SCL | che Us SE le els a am ۳ Du"‏ ومتقن اليد 629 
dol‏ اسالیت AE p. CAL A‏ هم ESO sy T. eit‏ عن تفوس í Pran‏ 
فبلوی على الا بات التى أنسكرها وإذا بها YORE‏ أمام عينيه نورا » وتكون شرنه 
قد هدأت ¢ ونفسة قد سکنت ؛ Ae el‏ الله ما dab‏ سماد نه اعد طول ماس » فيو من 
وحسن calel‏ ويمادى آخر فى غيه وم‌تاه ؛ فلعله إن ل یمن حاء من عقبه من بو حد الله 
و ede adani‏ هن مو من CA‏ من لس cole ob E‏ عل í alus NAA ali 2 aS‏ 
e‏ وال DER dia‏ وأمل z‏ إن كبدى ike‏ €. 
Aala‏ ابرز de d gl‏ وعلا e ala‏ على وجه جب آن بتواری صاحبه من انلزی» 
SH]‏ عنهم أنهم مولمون پاستعجال السيئة » ولیس هذا منالعقل فى قليل ولا كثير » 
فالعاقل az bob lel‏ استعجال d‏ استعحال الشر ؛ wel! dab! Mo: ibe‏ 
ua‏ إليك أن يسبق عذابهم رحمة الله التى ثم مبيئون لنيلها لوكانوا يعقلون . ولو أن 
v‏ | يسبق له سوا بق لكان لم بمض العذر » أما وقد خات الثلات من coed‏ 
haalt‏ دار اذ من عتوأ من قبارم کماد وكودء فا كان م دن عذری در لض 
| نفسهم lc ithe W‏ اصاب من eels‏ لبروا å‏ الا رص e‏ وا as‏ ان عأقبة 


الذين من قبلهم "r^ IP‏ اللا A‏ قوة » فا نفعهم ما كانوا فيه »ولا دفع 





+۳4 سورة اارعد 


< ieai 2t. EN" | i 
وا‎ pan, أن‎ erra p de استحودت‎ T 0 4l... فأى‎ : aM عذاب‎ ere 
0 ف 3 حون‎ M y pe" atl, Ai مواقع‎ 
وا مراد بالسيئة العذاب الدنيوى الذى كانوا بوعدون به ؛ وللراد بالمسنة ما كان الله‎ 
وا لكان‎ eh alee LO وان امه‎ dad وم ولتي‎ ileal يعدم به على‎ 
dl هم فى اللك فى‎ 
jd di seats : aly : حا یه‎ à 0 call T وقوله: » وقد خلت من‎ 


| = ei 5 E * 57 3 d 


I^ 


D و عبر د‎ Ja a Ww leo 2 T الهو ره‎ VIE ata e ; Ly. 
اشرب به‎ EG جملنك مدل فلان»‎ Vid وكان من أراد أن يوقم بشخص قال‎ orat 
الفاضحة » كسمل المين » وخام‎ ill على‎ Jil] الل فى التكال . وهذا فى الغالين‎ 
le لا‎ ala bti E فتل فلال ومثل‎ : 4.9 Jus le Util, ‘ ولشويه الوجه‎ 4 py 
: ca jl واحدة : والعى الأول‎ SA و‎ : Aa ومثلبا م‎ 1 "PS yas de 

وأماقولة ol? : ils‏ ربك لدو ján‏ د انس على طا م وان ريك شدید اامتاب» : 
لاهوانک Y),‏ عل uir é E‏ ۳ تما aiin ó‏ شئون شر Á Bof p‏ 
فهو im‏ ليعض الناس مع ظلمم» وهو el‏ لعافية T‏ واش المقوبة عل (5p‏ 
و هو Be‏ عليم فا uf P‏ 1 فلا SA‏ واسم إمهاله é‏ ولا لانو من ART)‏ , 

وهكذا SN A.‏ فی کل Cv sh‏ رحاء tl, asl‏ من nr‏ ان ربك 
لشدید العقاب وه ero agi‏ » . وهکذا مجم بالری ne:‏ ان يراعى AE‏ 
فى نربيته لاما على عليه من غيره . 

اله d‏ أ lees‏ مذو ور مخ aly‏ لعمنا ce y‏ الى وسعت كل فی. ! 


na i i 
du ا الهم‎ ١ وعلى أ له وميه وس‎ AF الله على سید‎ bey 





ap مرو‎ EALAN جر و سوه هو‎ LIRE 


reiner وج جعي سر‎ emen rm 


ل 


A! أفمال‎ 


وال د على الم IIo‏ كفيس الس فى ذلك 


ورد إدارة AN‏ أسعلةكثيرة من صاحب الا cse‏ نقتهر معا اليوم على هذا 
السوال الذى بهم کثیرا من leo mod: jJ.‏ اما فيه . قال السائل لعد الدیاجه : 
OE‏ ل ستاذ الكبير fs‏ زیت اسب رین تاماه وس 
مذهب البرية وللمتزلة والا شاعرة فيا قم منا من أفعالناء وأن يفيض القول فى ذلك 
إناضة لا نع فقلو Keb‏ ولافىنفوستاحيرة . فإن هذه LI‏ مشكلة غاية الإشكال . 
57 لا وقد ورد فى القرءان KI‏ 6 ارك نديد ان الله ule.‏ وال خلقنا 
وما تحمل ؛ arin‏ من شاء وس‌دی من شاه gas‏ بضال الله فا له من ها 
وقد ورد به أيضا عدة Es ET AT‏ أن ألا سان هو الى $23 نفسه » وأن 
ابر منه تعالى » والشر من العید . 
Tone:‏ وفق EE Ov‏ بات ۶ واذا du log‏ سبحانه dos‏ هو مدبر 
الامو و عمو از یهت TENET‏ فم يعاقبهم على ما | افترفوا من السيثات 
gl‏ , قدرها cde‏ ! عبد yt Jl‏ عبد gei‏ 
نافار مدرسة Ael dy‏ يو لس 
ape‏ 
الجد لله . والصلاة والسلام على رسول atl‏ واله «lends‏ 
Tk,‏ كثيرة حول هذا الوضوع» ولمذا os‏ نطنب فى اطواب ولا 
path‏ فيه » فنقول : 
مذهب أهل السنة أن gle‏ أفمال alll‏ بعد اختيارم وإرادتهم» هو c dii dil‏ 





۳۲ أفعال العباد 


سے 








£ 

ولا لصح أن la‏ اسم اخالق عل غيره عز وجل » ولکن لامید تدخل فيه باختياره » 
وهر TN‏ ال ces‏ «وقف ipe‏ ودودد é‏ سل هو dala colle eae‏ الوجود 
Lely‏ عل مأ ستسمع t da!‏ ان ها الله ۱ 

وه لیکن Jal aias pal‏ السنة وسقوط مذهب البريةء أن المبرية قدصادموا 
ce‏ وخالفوا الممسوس . فإ نكل إنسان فرق تفرقه ضرورية بين حركاته الا<تيارية 
والاضطرارية é‏ وكل ما صادم الضرورة وناقض n ER‏ غير (we‏ ولا مستجقی 
لأرد Ade‏ . 

وقد OW‏ من حقهم الا adl ez‏ من p pad Y; e‏ | من mu‏ ولا لعاقبوا من 
جی md ees‏ من عرف ۱ الانسان il d‏ مغر التضادات وله í e‏ 
lal ied uL‏ الس تعر با ذلك 

واقد Lal,‏ من متنافضات النوع الانسانى ما بضحات x Sos KI‏ 

í الصفات‎ E" ا التعطيل‎ PPP GT ect ول غالوا 3 التوحید‎ 4 sl] TO 
. وزلوا فى هذه السألة 35 لا تقال‎ 

والشبهة قصروا go‏ وصفوا a‏ بصفات الا جسام . والروافض غالوا فى الذبوة 
وال مامة حتى وصاوا الى JAHI‏ والقول بالعصمة فى غير uM‏ 

cout‏ أفرطوا حتى كفروا cd‏ واارجله فرطوا حتى gl‏ ,| الناس پالماصی 
وم يفيموا لما وزناء الى غير ذلك من اماقات JULI‏ 

وان idl, "TR‏ دقع فيه ME‏ <تى Al QS‏ تلفون فيه Je‏ طرق فيض 6 
کالما ؛ وهو من آظر nm‏ لدى كل إنسا ن ؛ ففال eei‏ : إنه لا حد لکونه 
ضروريا A TE As N E E ibs.‏ ن Hob all‏ ال wad MAPS‏ ۳ . وكذلك 
wd j "AU‏ الو جود وف الضرء ym T)‏ - عن feel‏ الصاب وا 4 pue‏ 
الا iC o‏ 








t 
1 
| 
| 
i 
i 
è 
j 
| 


أفعال العباد ۳۳ 


ولا غرو فقد قال الله فى حق الانسان : o‏ إنه كان ظلوما جرولا » . Jis‏ فى بیان 
طيشه : «خاق الا ol‏ منتحل» . «وكان الا نسان محولا». وإن من صعفه الذى Ge‏ 
a ida Seps) dana} dem dale‏ تلك yal‏ 43 دواء صدفة ( وقد Ad‏ 
Saal‏ الانسان Sas T‏ الدایل d, deal | wha adie‏ ۲ والنور llary‏ 
إلا ۱۳ وحيرة 1 وقد d Ji‏ ی حق القرءان الذى هو SAR‏ و ور :» اضل به كثير | 
وم‌دی .q Pi‏ 

الد على Lab‏ و she‏ فاد py»‏ 

pul; کرم جراءة 1 الله‎ ۳ lees وا‎ We الناس‎ el 3 Fall ul 





عن إدراك ماجاء فىكتاب الله وسنة رسول الله ء وأشدم مصادمة Al pal‏ النم.وص» 
1 كترم ناويلا لها . 

ولو dl sol Do‏ ان الوجودات adit‏ الى ماله الوجود من ذانه» والى ماله 
الوجود من غيره » وکل ماله الوجود من غیره فلا قوام له بنفسه » بل إذا اعتبرت 415 
من حيث هی »كان عدما Lat‏ وقد عرف فى حکام اسک ن أنه ليس std‏ من‌ذانه 
وأن الوجود والعدم بالنسبة اليه سواء ؛ فلا بد أن يكو ل وجوده وجیم duos‏ 
عليه من غبره ؛ وهو الواجب عز وجل . 

آلیس من أوطح الأدلة على أن العبد فى قبضة الق ( ومکذا يحب أن یکون 
عبد مم ارب الذى ثعات ربوبيته كل ثىء » ويجب له iuis‏ إلميته أن a‏ اليه 
yl‏ كله yl.‏ حرج عن حيطته وهیمنته ثىء مرن الا شیاء )اليس eoo‏ 
YI‏ على ذلك أنه ubl dos‏ لاناس كل شىء » وبين لهم كل طريق ۶ ولکن 
IEY‏ أن ملكو ا Yale goddess‏ خروم الا ast‏ 7 
li‏ هدى وفريتا Go‏ عليه الضلالة . 

| pac T وسنة رسوله نهدی الى صراط مستقم.‎ eM تاب الله نطق‎ eri? 


(r) 





el ۳14‏ العباد 





gU UM MM C. SELMA ببسم‎ 


من PU‏ الفاحين وإرشاد الرشدین» وكل ذلك all die gall els‏ افر ای 
of‏ مبرقم ولا محجوب . فهو على طرف الام AK, didi‏ هم كرون به فلا یرون 
JA o gio‏ ولا يسمعون نداءه Sle‏ وكا ن فى آذانمم add des (By‏ غشاوة . 

وكذلك مسألة السعادة الدنيوية . وانظرها إن cts‏ فى الأ غبياء الذين لا لعرفون 
كيف يسيرونء Vig‏ ذ كياء لین قتلوا كل شیء بحثاء وجات نهم كل الطرق gen‏ 
فان وادق elelo‏ وجیم La eia‏ لدان القدرة الالهيةيقول: 
creel‏ كل شىء من وسائل ا لير والشر والضلال «sadly‏ وجعاته واضعا Us‏ على 
جانى IST TE‏ فيه كل بوملشاهدونه Fial‏ و رون edge de‏ 
ومن برتفع ومن بنخفض . ومع ذلك كله لا il alie ascen ol S‏ 
أو تنظلاوا شیء من ظلال تلك الا :کار زو قتوساوا الى سم ادن بشىء من نلك 
ازا ا ee Le‏ لش وم وک نک لا URP RM.‏ 
أفلا تمرفون بذلك أن نحت قدرتنا وإرادتنا c‏ وان us‏ من ذلك جمل الا pe‏ 
e Vl graye eh‏ اكه Bea‏ 
أدل على قدرتناء وأظهر فى بيان تصرفنا واختيارنا فنجمل الا شیاه سافرة تام السفور» 
y Fibs‏ بصارالتى رق الستوره ومع داك £e‏ لا ترون‌ذاك النور :فلا تسل‌کون 
أولا لستطيعون» لتعلموا bp‏ یط » وأنه عل كلثىء قدير $i‏ آن تذهبون 
او مار eot‏ لا شرق وی امنا لوم ذا ار 
أن تقول له كن فيكون ؛ وبيدنا ملكوت كل et‏ والینا ترجمون . 

ومم ذلك كاه يتج رأ العتزلة على القول بأن leas‏ أفمال نفسه الاختيارية وان م 
بردها الله عز وجل فتنفذ مشيئة دون مشيئة الله + كبر تكله تارج من آفواهیم إن 
.035 إلا Er v‏ 

عل lsl‏ وی کل أحد بحس بالقضاء القاهر g>‏ الماحدين والادبين» وان كان ذم 


+ اوم دن موه EO‏ ممح ميل : د وجرن EPP‏ ار وی ی ی یی و و یج و یو و وتو ور ور ورس سوریس ورس رد و و جو بج PCHRD‏ هر چوپ وس سپس و وبح جه سرد عيوب RET‏ وس جد جعي عجر جب OSE‏ و و وجب رو هجحب عبني سب وروی کی وی و رای ER FITIL Rd an ede.‏ اک ۳ او CT NPA EE BL LAN Sc RRA CL E‏ اجو فوسو اج TE a A DE SMS‏ جيه png‏ جر TAPAEA jeen TR‏ 


id العباد‎ Just ۱ 


Slyke‏ اخری ls‏ عبارات Os pas $ dg Am MI‏ ۳ مكنا é by bl‏ أو الطروف 
قضت بكذاء أوم اعدا اخظ الى آخر عباراتهم الدالة على امتلاء تفوسهم بالقور 
bo‏ لشدث All‏ )4 بالبحث عن از cá, 0 azid d al‏ فا T‏ وقدر ‘ 
i e r A‏ 
وردكلثىء الى aiia‏ الفأسدة Zr‏ الضعيقة é‏ فناثىء من eder "m otter‏ 
بأنفسهم ob.‏ حل AT‏ القدر على ls‏ التفصيلى لستدعی أن تدرك 1$« علاقة 
ikl‏ اغلوق bien‏ و Elde‏ بتر تیب الاشياء واسرارها وما يحب لما blag‏ 
من dal Tw f‏ الله í idis‏ والفکر الا سانی 4 ول دود قف às Y, adag‏ 
انل ګحاوزه 
4 من خواصه N a‏ لصل الى كنه الا Ls‏ وحقائةهأ é‏ ومتی اراد ذلك nel‏ به 
الشكوك والأأوهام a‏ فارند طرفه خاستا وهو حسیر . فليس له من العلٍ بالا شياء 
إلا درحه خصوصة la Ae b‏ ولا eld, . la luz:‏ كانت الفاسفة فى کل rr‏ 
میار الا «ela,‏ وەعشش xx í aye‏ الشات i‏ 


حمر 
wa‏ 


7 بعر ed‏ سور cipal‏ ود اسان لجل 

سباك ماعرفناك Ge‏ معرفتك »لای ذانك ولا فى صفاتك ولافى أفعالك . 
ومکذا الا a‏ يحب ألاعرفها غيرهاء ولاحیط بهاسواها. 

desto 4 درف السرفكل ما فعله‎ 3l الطفل‎ K فلملا فنقول : هل‎ sd, 
تفهیمه ذلك ۶ ولوصح هذا لازم أن بکون استعداد الطفل کاستمداد بيده وفهمه‎ ls 
. قربامنه‎ al dui. 

وديك الوجدائيات الت نحس بها وحن من‌نوح واحد» لا يمكن صاحبها أن يفمما 
لنيره . بل اعوسات الى ! مرفها ولا ما byl‏ لابمكننا أن نفك إياهاء كطعام 





Jul ۳۱۹‏ العباد 


إنذقه قط ولا ذفت مايشبهه » ولذلك لا عکننا أن تفم الصى نة الوقاع» ولام ن Gl‏ 
أ كه تلك الا لوان cadi‏ وعکذا اللأشياء كلها . 

LIS لمر 5 الميوان الببيعى لایبلغ اله من الا مام الى‎ El 
. عليه‎ ee من معرفة مقدار‎ Nen S ارت سای‎ REN وتصانیف‎ 
ول بستطیمون أن لعرفوا مقدار‎ JLS بمرفون جيم حكة الله‎ Y AL! فكذلك‎ 
path عليه السلام وهو هو تة ما فعل‎ us على ما لءرفون. وقد انکشف‎ Alo 
. مد الفطع بيطلاي‎ 

وماج الالتفات اليه أن الوم فىهذه ال ألة غالب بقونه gab‏ ل سارضه بتذكر 
کال الربوبية ونقص العبودية » ویتضرع الى àl‏ ف إمداده بهدايته . وینینی للانسان 
la lias‏ أن dallo ds‏ من نقسه مش الیل » n‏ الم وتردده فى الأمور, 
وحيرته فى أشياء كثيرة ؛ ورجوعه سا کان علیه صراراء وندمه ام بالغ على كثير 
b ble‏ منه . 

وقد فلا : ان dui ài‏ وصنه a ۱ FET‏ ظاوم dope‏ . وقد EAS E‏ 
آن لعل من التجربة امتتكررة؛ رة ؛ ومن pak lia‏ علیه اسلام التفاوت eal‏ الاق 
فى معرفة الق » وخفیات SLI‏ وصعات ob‏ ومعرفة عواقب الأمور» 
فکیف يكو ن التفاوت بين GE!‏ وخالقهم عز وجل م 

ولنتزل Jalak‏ فنقول : 

و وهب الله je‏ وجل لبعض خلقه صف عامه سبحانه از أن يكون ذلك التأويل 
فى النصف الا خر . فا أتى الانسان فى نوه Kg‏ إلا من جبله قدر Jes de‏ 
d ail‏ مم أن SE ET ade‏ رب IK‏ شاف . ون SG ade‏ ربه فى یم NT‏ 
المسنى وصفانه Ll‏ .مم نتقص العبد فى كل شیء وكثرة جمالانه وظامه :وخيث كثير من 
طباعه lli,‏ عليه » يكفيه وازعا عن اتباع سنة بارس حیث نازع ربه فى حسن سجوده 


KIA NA MR‏ مع جه OT‏ حزم وي سوت m PT RAPP‏ لجا باجم ردصي یج ساب جر 


۳۷ العباد‎ Jus! 


ie قالوا و كانو‎ adl دم . وهذه هى سنة السفماء م نالناس‎ Y 
على $ رم الله وجبه‎ Se. iii igp a Xi ١ dU, وقد تال سبعاه‎ 
أيها السائل أن الراسخين ف اللمم این أغناء عن افتحام‎ Jeli لن سأله عن مثل هنا‎ 
. تفسيره من ایب احجوب‎ Lae دون الغيوب» الاقرار بجملة ما‎ ba pall السدد‎ 
eel Lael دح الله اعترافهم العجز عن تناول مالم يحيطوا به علماء وسعى تركب‎ 
(eio bu] 
Jj dL رجل أجدل من وول ترکنا‎ C UE عادله : و‎ ol وقد ول‎ 
: خشری‎ JI عله وسار 7 و اننشد هنا قول‎ àl صلى‎ AF عل‎ 
gr exem العم لارهن 5 جلاله وسواه فى‎ 
لا بسا‎ al Aog Ub وللعلوم‎ od 
خلقت‎ all »و ن قد‎ l3 GE لاتستطيم أن‎ gl وإنك ات الفرق بين قدرنك‎ 
كالفرق‎ ade y أن الفرق بين عامك‎ del محصی من‎ Y و ات را رض وما‎ 
: بات عفوا‎ EN قدرتك وقدريه . وقد حاءتی‎ Ov 
ومالر ب البرايا احق منعظمه‎ ALL من‎ dal LE ele) 
فا بظر بل أنه عله‎ ez أقبل‎ B die عزات‎ 
عن حقیقته قد استبان لنا ما فيه من مهمه‎ m وعند ما قد‎ 
م اذ تفكر فى دقائق خاقةك العحمية» وما أودع فى كل عضو‎ ub: ,ا‎ 
من أعضائك من الا سرار» وما نيط به من‌الوظائف » وما يكتشفه عماءالفزیولوجیا‎ 
مما أدهشهم . وكذلك عاماء ا ليوات والنبات والفلك » حتى قل‎ S من ذلك حتى الا‎ 
ازدادت البراهين الدامغة القوية‎ dal السلامة الشپیر ) هرشل) : کا انسم نطاق‎ 
طبقات‎ e ( فالميولوجيون‎ ef ولامهاية‎ ua dae أزلى لا‎ glk على وجود‎ 
ds الأرض ) والرياضيون والطبعيون قد تماونوا وتضافروا على تشييد صرح‎ 
aang الله‎ aches وهو صرح‎ 





۳۱۹۸ أفعال العباد 


وقد أ ييناعلكثير من ذلك فما كتبناه فى هذه المجلة » خصوصافی تفسبرفوله تعالى : 
۶ إن فى السموات وا لار gy E‏ لامؤمنين » فبل نشك فى Se‏ امد ما Vaals‏ 
ذلك وأضعافه ان اضعافه Jab?‏ الما قل أن عا alla Yd dodi:‏ 
Ul,»‏ لین فى pra‏ زیخ J‏ یعون ما تشابه منه ielaist‏ واتفاه تأويله » . 

و امد : parks‏ م قال لعضهم : 

jiu]‏ آن ju‏ لاشريك له فيجب uiis‏ ألرهيته ألا رج شىء عن حيطته 
كا قال تمالی : « وإذ فلا لك إن ربك أحاط بالناس » . « ما من دابة إلا هو آذ 
ناصيتها » .ون أن لنا أفمالا اختيارية لا نشك فى أنها باختيارنا . فلئؤمن Ssh‏ 
السلسلة واخرها ء ولندع ما بينهما . | 

ومم رکونی أطلت ء أجد فى SLY Js d ius sK MESA‏ 
واختياره » غير معرج على مایدکره الا شاء asi ds,‏ الى آصیح مرب 
Yi‏ مثال فى s‏ فيقال ىكل ah‏ دق أوغير مفووم lal‏ من oe‏ درق 
اران ارش بك نلك الغمرات التى قلما مخرج منها aiia‏ النفس dela‏ 
Aa‏ فأقول ds‏ التوفيق : 

تقر بب edd‏ آهل الس 


الذى هو وسط بين مذهب المءتزلة ومذهب babl‏ إعبارة واضحة 


من البدهى أثنا J£‏ الفمل علىالترك» والترك عل الفعل + ففرجح ale‏ متمتمين 
ارية . وقد كان يحي أن یکون هذا كافيا فى اطزم بحريتنا es‏ وقد تسل 
أن ما يعارض البدهی أو احسوس يحب ألايلتفت اليه » ویک فى سةوطه مسادمته 
للبديهة کا UB‏ فى رد مذهب البرية . 

واسنا نشك ف أن لنا تدخلا فى الفمل BB.‏ لنا شىء فى العمل لا علة, وان كنا 
az‏ ن al‏ الله كان وما لا dei o‏ أن نوجد ge‏ سباب الى 





77 7 +++ ++ + 1 > ز 1 a aa EE CA APENE‏ ی ی ی ی ی و و ا 0[ باس عبسب rent‏ مج سروس ker re n‏ ایس eame:‏ 
m:‏ ال a‏ و Pet‏ ا اا 5 


آفعال العاد ۳۱۹ 


Ga‏ عليها وجود الفعل » فان ذلك بيد الله وحده » فهو البيمن عايه» والقادر على 
إحاده و ag‏ . وکیف لا يكون لنا تدخل والأسباب Ult‏ تدخل فى الا شیاه 
کا هو مذهب الساف ال أخوذ مرن القرءان ۶ قال تعالى : ٠‏ ينيت pg‏ 
باون والتخیل والأعناب وم نکل رات » . لمعل الا نبات ب کا جمل الا حياء به 
فى الا بة الأخرى « PUT m‏ بعد موم! » فالباء i 5 alii‏ وان كانت 
الأسباب غير مستقلة VEY,‏ بنفسها . واامکنات كلها کذلك» ولكن لها خصائس 
ACL kd‏ وان ان الا خرون لهم من العبارات ما يفيد ساب كل خاصة Ub‏ وفائدة 
جم لا عافظة على توحید لا Jes‏ فما lib‏ مك ا G4‏ القدرة فد 
آخاوا يحق االمكمة الى جملت الا شياء مانب وقضت بالتفاوتبينها Mz Be‏ 
Tur‏ ولاالسم SLATE‏ فسبحان من خلق.فیسوی وأ عطی کل شیء خلقه e‏ هدی ! 
فكيف Y‏ يكون اذا تدخل SO‏ مناة 
هل السب dI‏ أقوى من الت اافکر sll‏ الذى يستطيع ادنك 
اللأسباب الا لية la sas‏ فى أى طریق شاء وهو أعظم منهاء فإنها مسخرة له وهو 
XC‏ يق a‏ ما آعطیته من الا حکام وهو pl‏ الا سیاب reel,‏ 
BLL,‏ #ملون من الأ سباب التی يتوقف علیها الفعل نظر الانسان وإرادته واختیاره 


۱ و بر جیعه Je?‏ يكون nv PU ES‏ من التدخل d‏ الفعل ما ليس العاقل atl‏ ۶ 


pel‏ إن ذلك غير معقول . فا ببق إلا التحديد وبيان مقدار ماللعيد من ذلك » وهو 
غير ضروری لاع الاناى؛ بل Eat‏ . فان | كتناه الاشیاء کا هی غير مستطاع 
للانسان» ولا داخل فى متناول‌قدرنه . فهذا الغذاء الذى هومن - أظهر الاشیاء فى آدواره 
وما بيترتب عليه لا تمرف من مره إلا الظواهر التى لا آسمن IVs‏ 

LI‏ کفية انقلابه اعضاء وت عينا بأصرة» ,51 سامعة» وخ مدرک ال 
TP‏ لا نعرفها ولا استط si C‏ لعرفها وکذاك ما تلبت الأرض من أوضح 











ve‏ افعال العباد 








CH JI‏ من tam‏ اطواره العروفة ؛ ولكن كيف تكن هذا النبات من التراب» 
وكيف استحال التراب أزهارا بهية AA,‏ اشهية » فذلك ما لاسبيل الى الوصول إله. 
وهكذا الأشياء كلها . 
وتمايحب أن cà‏ إإيه أن کل * شیء لست الع یت فيه الى حد #دود. فاذا 
EEL 0‏ وانیدن ار اب الم فيه » فأخذنا ep‏ 
متاهات ILE!‏ وتخبط فى مهامه مر الظنون SI‏ وهام ؛ فتضاربت الا قوال 
ES d‏ 
وسر ذلك أن الانسان لایکاد درف إلاماوقم عليه px (uel‏ منه مأ قدرله 
من املومات والتضلات على حسب اسبتمداده . م هو بعد ذلك نار ة لصيس فما 
ونع ولستفبط » ونارة خی" فما dea at‏ وقد فرروا أن الوم كشي را مالغاب 
Mali‏ « وأن القضابا الومبية کثیرا ما تشتبه بالقضايا الضروریة . والمق Liye se)‏ 
العم م بالتجربة» أن السلطان الغالت على الاس فى هذا العام oL]‏ سلطان الوم 
لا ساطان Jad‏ » ولا یکاد خلص من ساطان ل الوم إلا Aa‏ بعد الفذ, 
هذا ولا رال نقول : إن حقائق الا Loe‏ الشاهدة ی یقع علیما اس وید وکا 
الهس لا بصل الما الانسان e LE‏ وإن كان يظن ذلك جهلا وتبجصا . 
ال بكنه الا شا على ما هی عليه من کل وجه » ختص SUS d‏ : « ولا حيطون 
gt‏ من ade‏ إلا عاشاء» . وقد خلقت على حد دود فى cellas‏ خلقت على حد 
حدود فى dert‏ وصر لك . 
ولوعر فنا هذه اللقيقة TOR. à‏ ول نتعد طورناء لزال‌هذا ON T‏ 
الشقاء . وهی حقيقة يجب أن osë‏ حتی تملا الرءوس » وتثيت فى النفوس , 
ومن العجيب أنهم أطالو القول هذه السألة (مسألة أفمال (shall‏ منجدين ومن مين , 


مشرقين ومغربين » فكانت من أعو ص السائل بين الفرق الاسلامية والسيحية . 





۳۱ E Ji 


PS oras‏ أنه y‏ فرق shew‏ بين غيرهأ é‏ فکل‌ثی: من Ls!‏ عو نس lal‏ اردنا 
aS de wn 5l‏ و le Ut Lå 3 alaam‏ قدرنا نم abo. cy AS‏ والضوضاء ? 
| ولوتركنا كلام التأخرئ فى هذه السألة ورجعنا الى سلفنا ee Vaa g e Pall‏ 
ظ d fool‏ باب اا ووا رتال الذوق والافتناع . فانظرالى "ror gi‏ بين ین 
| لا جر ولا تفولض » بربدون أن العبد ليس عستقل استقلالا ناماء ولا هو عبر على 
| مأ 2 ودع وه اقم كس داولا تنکره Lob‏ يكنا تحديده کج قانا . 
| وقد ا الامام علي کرم Aa! <a e asl‏ الصرافه من dash ; Jus ‘ nae‏ 
| عن مسير ا الى الشام | كان aA‏ الله وقدره ¢ ۲ فقال » aLi Es UP‏ ورا النسمة 
l - 1 uo‏ 
| مأ Eb pa Ub,‏ ولا هیطنا La!‏ ولا علولا dali‏ إلا Jla ; € o Ads lela’‏ الشيخ : 
D |‏ عند اه ا a E ۳ ous‏ من الا صر شا 0 D: 4 Js‏ مه LI‏ الشيخ ۱ Se‏ 
T ۳ Gril ee |‏ و نم ساترون ؛ وف SH nats‏ و نم pala‏ فول » "Sr‏ 
ONL sees ۱‏ مكرهين ولا الا مضطرين » فقال الشيخ : « فكيف ساقنا 
| القضاء والفدر» ۲ قال : dz a»‏ اعلات ظننت قضاء عبرا وقدرا تأسرا . لوكانذلك لبطل 
| الثواب والعقاب » والوعد والوعيد» ra Ms‏ والنهى » ول تأت EY‏ من اله لذن » 
ولا کد مسن Li‏ كان gall dil, d‏ من |أسىء edi dolce‏ من‌آحسن. 
l‏ تلك مقالة حنو 2 ااشداطن é col yaa ye, all fel STE) Loess‏ إل الله » Pe‏ 6 
1 : 
| ونبى تحذيراء وكلف سرا ءلم gans‏ مذاوبا ء وم بطم مستكرها ‏ ولم يرسل الرسل الى 
TM ; : ; £ Í‏ 
| خلقه عيثاء وم يخا قالسموات والا رض وما بينهما باطلا» ذلك ظن الذين كفروا فويل 
| للذ ن كفروا من AN‏ » . 
| وقل الإمام s‏ : «إن الله هوللالك املك والقادرعلى ما آقدرم: فإن ost‏ 
| 
i‏ 
i‏ 
i‏ 
| 
| 
i‏ 


العياد (طاعته م يكن ols 3 lale lec xil‏ اختاروا معصننه RE‏ ان حول ore‏ و Uv‏ 





ذلك فمل» وإن م بحل وفماوا فليس هو sl‏ أدخلهم فيه » . 
)£( 


| 


+ 


LA! diii ۳۲ 


— — —— ی‎ Ri سس« اله و ن‎ MÀ À 


أقول : وشذا كله ترى القرءان نسب ال فعال الى العبد تارة والى اله نارة أخرى» 
نظرا للأمر ن» وثوفية المقامين . وهکذا يحب LN an ge SCL a IG‏ 
ets‏ الراتب» ثم لا تابس أن تلفتك الى التائ وما جس اعتفاده فى go‏ المالى» 
الذى ستمد جیسم الخلوقات منه» ولا غنى لاممککنات عنه » مقتفى إلميته ibl‏ 
haw yas‏ تمد کل شیء وحیط بکل ut‏ ۵ 

والخلاصة أن هنا غلعاتین (d YN):‏ قآ ری بوجما لطریق ابر 
لا لطریق الاختیار . ولا آدری‌کیف یغهمون ذلك » مع| elus ales PAN‏ إلا على 
وجه الاختيار منك فهو | BH‏ يؤكد الاختيار ولا د.أ أرضه . و( FER‏ »2 
الانسانية من مات PMES‏ ابا لوا فى البين . وقد اختصرنا لك الطريق » 
وأهدينا إليك لباب التحقيق . 

ولعد : فن عرف NENTE‏ “م لط مع فى معرفة أسرارها ولا اکتناه 
fe‏ فى ماوقا e‏ فإنه dud‏ دير الما على حب عامه EY‏ جس dde‏ . 
وکل من‌عرف عظمة الربوبيةلم بوجه el‏ سالا ء ول e‏ فى cls‏ خيالا .وم جات 
الصائی كلها إلامن aas‏ الا اسان dae‏ القاصر ونفسه dal Ll‏ ؛ وعدم معرفة ربه. 
ولکن اقتفی قصور عله أنه لا يدرك قصور dae‏ » وجهل aod‏ لا يدرك 
جهل نقسه . | 

p كو‎ 


رأبنا أن تم کلتنا هذه جا رواه sgl‏ نی کتابهالاساء والسنا- 


ث عن 4 


ره 
ابن میمون عن ن أبن عباس رضی Gaal: re dl‏ ال فوم caldi: : je ak K‏ 

رب eg he‏ ولوشلت أن cca Y eli‏ ولوشات ألا ga‏ لا cad‏ وأنت تحب 
أن لطاع و لت فى ذلك gaan)‏ » فکیف هد پارب ۶ ail p‏ اليه : Le ۱۳ y (ài‏ 


dtl موسى . رواه یمق فى سم الزواند وعزاه الى‎ se ادن‎ 7 A 





71۳۳/۷۳20 S ST NEA A Te y eir STM ذ ااام ا وه ا‎ S >] 12121 اي و ااا‎ arn) 


أفعال العياد eye‏ 


وزاد فیه LB.‏ بمت Ly je dil‏ سأل bl‏ مثل ما سال موسی ثلاث à i cle‏ 
dil sds 1‏ أن قصرصرة من لشمس AX. VN cio Sy Sit‏ 
DIE‏ لا؛ وال ا ee‏ أن يحىء alana Js‏ رتك N:‏ » قال : 
فهکذا لا jaa‏ على الذى سالت عنه iib.‏ عيسى عليه السلام ls àl PEE‏ 


ES «Sr 


وروی الطپرانی عن وهب عن ابن عباس أنه سثل عن القدر dii‏ : وجدت 
اطول الناس فيه a‏ آجهلم به » وأضعفهم فيه ae‏ أعامهم به» ووجدت الناظرفيه 
كالناظر فى شماع الشمس :كذا زاد فيه نظرا ازداد حيرا . وقد قال تعالى : « TUE‏ 
اار8 

وسر ذلك أن الله قد خلق السوام كلها «uil‏ الواحدء فلا يمكنك أن Ke‏ 
على شىء من الا شیاه Vb‏ حسكام الصحييخة امحيطة لا ذا أحطت خبرا يجميع LN gall‏ 
ونان ع ONIS‏ لاس ال Bre [ie reves‏ 

وقد تعرطنا مذا un‏ الع تمس فوله dl‏ » لا سال c Jais Ve‏ 
لغبر aE N e‏ تب فى هذا للوضوع فما نظن» ولفضل cd‏ 
ولا حول ولا قوة dion‏ 

ولنقهر للم على ترك المولان فى هذا الیدان» والوفق یکفیه القلیل» واخذول 
لا za‏ الكثير . 

أسأل Ghat‏ بمرفنا فصو رطفا وعظمة وها وون یقینا شر dara‏ رالا يكلنا 
الى أنفسنا طرفة عبن عنه وکرمه S‏ 


یوسف الرموی 
من هيئة کبار العاماء 








rye 


معاملة التجار 9 l, J m a‏ 
استفتاء موجه الى فضيلة الأستاذ الشیخ بوسف الدجوى 

cal على حالة غير ال‎ OSG ge فى على فضيلتم أن الما ملات قد نطورت‎ ZY 
doa علا فى الا 365 السالفة » فقد كان الرجل لا يقسدم على شراء شىء إلا إذا‎ 
اما ل 429 استساغ اغ الكل‎ m adli y tea فى يديه فيشتريه ويبيت‎ Ax عل‎ 
مدينا.‎ epal الا خذ بالا نا جل » فلا زارع ولا ناجر ولاموظاف ولا ذو مهنة » إلا وقد‎ 
. عليه‎ LE واحد ين‎ Bole حتى‎ cd فما لاضرورة‎ olas she cyl ومن تساهله فى‎ 
. dle مار »فلا د با إلا وهذا‎ Vis وهذه حال مت القرى‎ 

.5 د نشأت هذه TE‏ من وجود البنوك فى XII NUI et‏ 2 عدون wal}‏ 3 
S i-a e‏ تتوسم فى صناعتمها ؛ ومتی توسءت اضطرت لتصريف Cl gina‏ 
وم lean pude qi. AS‏ نقدا » Je Vil aad‏ وهكذا aded‏ 
والتعان 2 PUT‏ .فى Atel‏ » واضطروا ETERNA uale‏ سدم 
الا حال ء فا أصبح tl, 5 erit‏ مها . ولا ت حالة لا مناص lee‏ وهی التعامل 
على قاعدة الربا . وعليه صرنا نی حاجة الى فتو ef‏ لین الا تین : 

١‏ = هل ما یدقمه el‏ جر من Sl gall‏ عند : اجيل دفم || ستحق Aad dele‏ معاماة 
باربا ؛ ولوكان فى حالة اضطراربة مرتمة له م 

۲ — وهل es‏ كبيالات الدين الذى له على ناس یمد معاملة بارباء مع ial‏ 7 





——nÓ— w — 5 
vm TNI HR Papinii i A een Et ROU AS ET aba ERR 


۳۷۵ قا هن الا‎ los o dl ds 


7 ۹ E 
4 ya) الذى‎ La Jl alls رد‎ y lls لضطر الى‎ 3 gh ah هيا باقل من قيمتهأ‎ 


من السقوط والافلاس وانفراب احقق 1 


جوک a5 yew! LI‏ وک من الله الا جروالئواب . والسلام عایکورجة ال S‏ 
عباس عو ف 
salle uisi]‏ 


or 

wll, ؛ واه‎ 1 Bass والصلاة والسلام عل‎ c لله‎ a 

لايحوز تأخير الدبن مم الزيادة فيه Y‏ جل التأخير . وهو ربا اطاهاية الذى عناه 
he gil‏ ال عليه وس فى حجة الوداع بقوله :رد ألا وان ربا الماهلية موضوع» 
واول ربا أضمه ربا العياس بن عبد المطلك » 

وقد ذکروا فى قوله تعالى : « cea Ll,‏ امتوا لا نا كوا JE‏ أضعافاً el‏ 
fad al | al,‏ تفاحون » فى سبب نزول الا ی ان الر جل فى الماهلية إذا كان له 
على إنسان دين » Bl‏ جاء الا جل وم يكن gad‏ ما يؤدى» ةل له صاحب الدين : 
زدني فى امال حتى أزيدك فى الا جل » فرعا فعلوا ذلك سرارا حى aai‏ الدبن أضعانا 
deal coeno ia‏ وو edge‏ الا A‏ 

وقد لضن القة واد de‏ أن هذه dab JE‏ نة سواء کانت فى القدر أو فى الصفة . 
بل لص ual‏ عل gd‏ إذا lig!‏ فبسل انقضاء الا جل كل آن ss‏ ا 
عل أن يدفم له رهنا أو she‏ ۰ کان ذلك فى Bab jl ge‏ » وكان منوعاء لثلا یازم عليه 
سلف Liu‏ تخلاف ما إذا اقا عند de je‏ أخذ ارهن MU E‏ أن 41 o>‏ 
بمد الا جل VI‏ ول فذاك oY fe‏ کابتداه سلف ع Am,‏ 

. نص الفقهاء - فى باب : آنظرنی أزدك‎ E لا تجوز . وهی داخلة‎ Wl by 





"n‏ معاملة التجار وما فيها من ابا 


ومسألة بيم الكبيالات del‏ بأقل مما فيها عرمة آیضا (Vs‏ داخلة فى تلك 
القاعدة القائلة : كل سلف جر T‏ فهو حرام . وهذا قد أقرضه مان مثلا ليأخذها 
بعد سئة مأنة وسبعة أومانة وعشرة على حسب الاتفاق الذى bgy‏ على ما S‏ السائل . 
ولیس ما ذکره من الاضطرار والا.رغام كبيس ارب . ولو sll‏ جل ذلك EO‏ 
2 يداوى الا مراض المادة بالغدرات ات تحدث تسكينا وقتياء ثم مود الا بعد 
ذلك reat‏ ماکان مع مأ px‏ هذا TANI‏ من 5 اض جديدة هی 34 من 
امرض الأصلى . 
فالدواء gall‏ نذه ااسكوارث التى شرحبا السائل وذکرهاعل OSL‏ 
فیها عظة وعبرة» إنما هو التفكين فى استتصال هذه الأمراض من جذورها: بار جوم 
الى العمل بالششرلعة وتعامما ACL‏ » اليل ت كل من اتبعبا من التعاسة والشقاء 
ET Sisal‏ 
فلندع ذلك البذخ الفارغ » وذلك الظهور الكاذب » daddy‏ أن الور لاان 
d‏ هيده sL‏ قلیل لا کثیر . ولسکن الناس تنلطون فى ale js‏ فاحشاء LS‏ 
ale‏ ااجیات بل OWE‏ پالشرو ریات . ومعلوم أن ااسکالیات لا حدلماء لاف 
الغمروريات » فا أقلبا وأهون tla Al‏ 
نصف رفيف مشیم انأ کل فلذل ab‏ لماذا fet‏ 
هون على نفسك فالدهر دول غابته اموت وان طال الأمل 
وایت شمری ماذا صبنموا بتاك الظواهر اللاب مم اش الا فکارااضنية ولاك 


البكية ! 


لا aS‏ ر prad‏ شوممم ف جنة وفاوهم ی ار ۰ 


۱ 5 





معاملة ool‏ وما فیها من الربا ۳۳۷ 


وتماوا على تطرير أمو الهم وإراحة أنفسهم من تلك الرزايا ولو بالتصفية الوّلة (وليتولوها 
طوعا قبل أن بتولاها يرم قهرا ) . 

RU EIC ER aT‏ ض وانتشاره 
ی جيم الأ عضاء . ومدار YE‏ فما آراه على قوة العزية وتوطين النفس على الرعا 
بالقليل » وساوك سبيل الاقتصاد فى كل ما يأتى ويذر . وإذا صدقت a jall ate‏ 
فى الرجوع الى all‏ والتوبة مما هو فيه » فسيجمل الله له فرجا ورجا « ومن تق الله 
Jat‏ له SiGe‏ من حيث لا 5 6( وخ لضن بنیانه على تقوى من à‏ 
ورضوان » خيد من أن ؤس okt‏ على شا جرف هار هار به فى نار er‏ 
5 شقاء تصور للنأس بصورد السعادة E D‏ ل امسو FOE‏ 


۰ S ۲ i | 7 8 F 


a ولدة‎ Ud أرى‎ gi 
eSa 3 (ikia قل حاء‎ 
واتهت‎ la Job التتاحر‎ Gl 


بزداد Ji! Ls‏ عن مقدورها 


slic)‏ ود 255 عن A‏ تس 

x WE ۱ 

الزود من خاق ومن مشب 
* 

من غير تا لیف ولا اموب 


والعقل lei‏ من لتخریت 


وخلاصة القول أنه لادواء إلا ماجاء به الشرع الشريف » غير أن لطر له حک 
آخرفما ary‏ وبين اله UI‏ تفتضيه الرحمة الا AA‏ ولكن ذلك خارج عن حد الفتوی 
oat à‏ و ila‏ متداره . ولمل صاحبه آدری به من كل TN‏ ولکن 3l Ade‏ هدر 
الضرورة بقدرهاء والابغش نفسهء وأن und‏ الى الله ام clad Yl‏ متضمرعا با كيا 
حتى برشده Alaa) g‏ 2 يجيه من دسالس افيه ey‏ پالسوء فا اخنی من دييس 
الفل فى الليلة الطاماء على الصخرة الصماء : فليكن ما على حذر ء وليكن رجوعه Ula‏ 
لى gli‏ القوى sails‏ ف ليه برجم I‏ دما يفت لل اناس من رة فلا مرت 





pial! dlalas ww A‏ وما ۳ ji VL‏ با 





cine فلامرسل له من بعده» وهوالمزز سکیم ». : إن أحستم‎ dist Gould 
. لا نفک وإن أسأتم فلبا»‎ 
اسال الله أن يصاع حال السامین فى دينهم ود نيام » وأن ایهم الرجوع الى العمل‎ 
حتی لسعدوا سعادة لا شقاء بعدهاء عنه وکرمه 5 بوسف الر موی‎ EE 
du ea 
ی‎ gill است‌ضاح‎ 
السدنی‎ a£ anl وقفت على فتوا کم فى اة نور الامبلام على ؤال الا ستاذ‎ 
tos illit JI وهی | جاز نک صرف آموال‎ Wot Rel السادس‎ bela فى صفحة 4ه‎ 
ae من امین » وجلب الأدوية لهم‎ titel! e على الأغنياء الى مواساة فقر‎ 
ial Ve مدرسه‎ s Mee dd | aay) بإزاء ء الستشى ال د‎ n 
ين مع جات العامات ال امات . ققد‎ pial لمن عن غشیان مدارس‎ bye لتعليم البنات‎ 
على طبق السؤال مشيرا الى مشاهدة الالء صرحا فى صرف الزكاة الى‎ 89 Lose 
AUI بوعل ذوى‎ YE oU PUT ما آذاده السائل وحكاه مع شر طه‎ 
FIT وما أن لىبعض الا ام بالعلوم الاسلامية فلى فى ذلك مقال‎ 
: قول وله لتوفیق‎ E 
آضمنرم قول‎ ork — pa» قد‎ dU sel ol لا مخ عل‎ 
فلو هم وف الرقاب‎ A2 كين والعاملين عايها وااو‎ Lal الصدقات لافقرا»‎ Le « تعالى:‎ 
a JUL لله عليه وسم‎ ye وین السبيل » . وكذا قو‎ dl والغارمين وفی سبي ل‎ 
oll 1 Ad جک موز‎ p ولاغيره فى الصدقات‎ EE ۱ 


فان کنت فى تلك الا صناف NC UPS‏ اوعد عن كاك ينه كي as‏ و 











pial! dlalas ww A‏ وما ۳ ji VL‏ با 





cine فلامرسل له من بعده» وهوالمزز سکیم ». : إن أحستم‎ dist Gould 
. لا نفک وإن أسأتم فلبا»‎ 
اسال الله أن يصاع حال السامین فى دينهم ود نيام » وأن ایهم الرجوع الى العمل‎ 
حتی لسعدوا سعادة لا شقاء بعدهاء عنه وکرمه 5 بوسف الر موی‎ EE 
du ea 
ی‎ gill است‌ضاح‎ 
السدنی‎ a£ anl وقفت على فتوا کم فى اة نور الامبلام على ؤال الا ستاذ‎ 
tos illit JI وهی | جاز نک صرف آموال‎ Wot Rel السادس‎ bela فى صفحة 4ه‎ 
ae من امین » وجلب الأدوية لهم‎ titel! e على الأغنياء الى مواساة فقر‎ 
ial Ve مدرسه‎ s Mee dd | aay) بإزاء ء الستشى ال د‎ n 
ين مع جات العامات ال امات . ققد‎ pial لمن عن غشیان مدارس‎ bye لتعليم البنات‎ 
على طبق السؤال مشيرا الى مشاهدة الالء صرحا فى صرف الزكاة الى‎ 89 Lose 
AUI بوعل ذوى‎ YE oU PUT ما آذاده السائل وحكاه مع شر طه‎ 
FIT وما أن لىبعض الا ام بالعلوم الاسلامية فلى فى ذلك مقال‎ 
: قول وله لتوفیق‎ E 
آضمنرم قول‎ ork — pa» قد‎ dU sel ol لا مخ عل‎ 
فلو هم وف الرقاب‎ A2 كين والعاملين عايها وااو‎ Lal الصدقات لافقرا»‎ Le « تعالى:‎ 
a JUL لله عليه وسم‎ ye وین السبيل » . وكذا قو‎ dl والغارمين وفی سبي ل‎ 
oll 1 Ad جک موز‎ p ولاغيره فى الصدقات‎ EE ۱ 


فان کنت فى تلك الا صناف NC UPS‏ اوعد عن كاك ينه كي as‏ و 











اا ااا یی وی رو یه Toy E‏ ی سم بو 1 1 1 1 وس رب مسج با یی Ah‏ 1[ ااا ا NRA MIL rh PEPE‏ يض N EEEE o nk Ma ns‏ ا ES‏ 


استیضاح لنتوى ۳۹ 





ducis تصرف‎ Y ما‎ Va اما فى الا‎ fb pabl من‎ 4s 
diea NI عله : جب استیعات‎ al LM HEN E prii- فى‎ ALE 
de lie بعض الا‎ AB و إلا فالقسمة على سبعة » فان‎ ale الامام وهتاك‎ as إن‎ 
الوجودين منهم ومذهب الشافمى أيضا: فى سبيل الله : م الغزاة الذكور الذين لا سوم‎ 
فى ديوان المرتزقة لاستمله الماد أغلب عرفا وشرعاء بدلیل قوله تعالى فى غير‎ A 
الله الوم هو‎ Jae إن کان‎ cade فى سبیل الله » حمل الا طلاق‎ aub v: موطم:‎ 
الطريق الوصلة اليه وهو ام قال العلماء : ولمل اختصاصه با لاد لا نه طريق الىالشمادة‎ 
«le dl باطلاق سيل‎ Got قال فپو‎ dil di الوعلة‎ 

ولا جوز Gal‏ فى cada‏ اشافی صرف الركاة فى تمارة لاساجد وكين SM‏ 
وغير ذلك من الصاط العامة . وإذا كان لا جوز dll po‏ ما ذكر فلا يجوز رف 
أيضا الى ما أفاده السائل » فإنه من باب آولی» ela E M‏ مزا مم ا العامة» فلا يجوز 
صرف ثی» مرن e i‏ امتعلوع » بل لو عدم ال pA; UU eats.‏ 
a C‏ أعانه الأغنياء Se apne VE. Ally ya‏ مصارف الركة . 

وقول اش :» إن uo MEN JJ‏ الذ کورن من De‏ اافترا» وااسا کین» وان 
ا ای تا خذ او 06 نها ASG‏ عن Legh‏ الفقراء وااسا کین » لا اسو ولكن 
هذا متعذر حصوله عرفا وشرعاء وذلك أن الجاعة للذکورة لا جوز لما قيض الركاة من 
الأغنياء وصرفها فما ذکر إلا بإذن من الفةراء والس كين » بل ومن جيم ااستحقين . 
5 لاعك أن هذا الا ذن متعذر » وحمرف التعذر متعذر ؛ لأ نكل أحد من الستحقین 
متشوف ظروج J‏ 36 وصراقى dads Y‏ ولا تسم نفسه بتركها الى ما ذكر .كيف 
وقد قال صلى al‏ عليه Je Yo: Jag‏ لامری من مال أعية لا ما ا عاد عن لیب 

س » . رواه الا م ؛ 5 de seal‏ فرط لش Sey‏ إن الا غنیاء دفموا ofS‏ على 
هذا الوجه التمذر » ۸ ۳1 e‏ عن ال که »بل ga‏ حق ااستحقين peo ras‏ 


(*) 





j 
| 
| 


Tho اسنیضاح‎ ype 


مردود» لقوله صلی الله عليه وسال : «م نمل عملا ليس عليه أصرنافهو رده متفق عليه . 
ولا az‏ 2 من ee‏ عل غير Ll‏ فهو ص دود » . وقال ف الفتم : taa lias‏ 
Joli battus‏ الاسلام وقاعدة من قواعده Jle‏ معناه ‏ من اخترع فى الدين ما لا 
ES‏ اصل من آصوله فلا یلتفت البه » اه. | 

وقول لمعيب معللا : « لو فرضنا أن هناك فقیرا تمذر آسایمه KOl‏ نوله مثإلا 
i j|‏ ذلك » ل نتوقف فى جواز إعطاء الركاة لوليه والقائم على AX col‏ هنا » . 
Jas‏ : إن هذا فى قاية البعد ad 4 Y.‏ كل TY‏ وليس كل فقير »سلوب 
المبارة » Lely‏ جوز فى Go‏ الجنون وتحوه لفقد عبارنه » ولا نه .حجر عليه الشارع» 


#2 
— 


cmi Ade, مدل غيره . فشتان نان الق+س والقیس‎ ECT ad al sei فلو‎ 
é والتقوى‎ all هذا من باب التعاون على‎ obs Dj ea ale T v" o ai 
EY! ور‎ de ورج وم البيان فى‎ 


الفقير خضر بن عبد الله عبد ال EIERS e‏ اللححى 





n! i.‏ م 
ut FEE‏ دا لے 


ورد على المجلة هذا JE‏ من الطالى المفكر الشيخ af‏ عبد انم 
الرالعة من القسم الشانوى Apt‏ الرقازيق يقول ما ملخصه : 

el‏ من مدة #جلة نور الاسلام ما يفيد حرمة تداول أوراق الیانصیب : لاربا إن 
i L£)‏ للغرم إن خسرت . و لكن فى نفسى من ذلك شمة 3j‏ بد nh el UL‏ 
فى نفسى حل تلك الأوراق وجواز بیعبا وطي pS‏ ذاك أن ahd‏ الأوراق فوا 


عديدة » ومكالة فى atl LEYI‏ فوذه اجممیات الاسلاءية المسديدة إن طاليت 





— T ^ ره‎ 25 ————À—H! IE EEE EP NE IUS 10-1 
و پا خیرم ریس ملع ۳ و ید کی یبد و ره و‎ th nde rtr m en HT APER ir APE یج‎ TEN et رو‎ re OW II TUI Pa PT IT Tor چچچ یه یه‎ iri تین‎ 


هل ریت مت ۳۳۱ 


ذوى اليسار بالتبرع ل Aad‏ أثراء وإن حثت الناس على الود GU‏ منهم نصيرا . " 
هذه | میات ما dire‏ حاجة لال وفقرااجهود ااوحدة. فپذه ات الواسا: 
الاسلامية أرادت أن تشي Plast.‏ العظيمة ولو berki tinci‏ 
يذكر. وهذه جمیات اللاجى' والاسعاف وغيرها Si‏ من قلة Oll‏ وندرة الحسنين . 
(al jl ul: 3a v‏ هذه IT VN‏ مان تبحث عن مورد حديد ودی منه 
uie‏ :كلو حرمنا اليانصيب | delal‏ هذه اج Slat‏ وذهت آرها. 

ف آن الیانصیب ا بيماء وهذا هو سر الاشکال . فلو div i‏ غرض تلك 
we ie‏ ناه شر ge la‏ حث اائاس عا فى التبرع زا "عمال المسيرية بشرض ie‏ 
pria‏ لمتسابقوا ف الا حسان . وإذا IU Bi‏ مشترى اليالصيب و pe‏ لا عدون 
- : طائفة مثقفة لعل فرشا ميات فتدفع القرش جودا وإحسانا من غير اتتظار 

ol gh‏ وطائفة تدقم i‏ فرش Ge bess yat‏ تكرن من الكافئين. فأى ضرر 


3 - # 5 


0 داك و y‏ مس لا عدو ان بخون Pate‏ 
cl Sa‏ 

تال do dt‏ : « الو نك عن الجر واليسر قل فا As e‏ ومنأفم gus‏ 
وإمبما | كبر من تفع » . وقد كان اليسر العروف إذ ذاك عبارة عن اجماع قوم 
مرن فنیان العرب ورجالامم TP Y‏ ور cat‏ او AC -i‏ كانت 
معروفة haa‏ وهی الأ لام ولا فلام ؛ وكانت عشرة » اکل واحد ما اسم خاص : 
الفذ elo‏ والرقيب واخاس والنافس والسیل والعلى والمنيسح والسفیح والوغد ؛ 
فیضمون هذه الأ زلام فى الربابة» وهى خرإطة خاصة بوضع الا زلام betae‏ 
لا oli du‏ فاط oue Lig‏ 3 :د يذه على غير هدى فيخرج قدحا lea‏ 
e^‏ واحد نم آخر el‏ آخر» za] de T‏ ; الأقداح de obs.‏ فدح من 
السبعة الا ول نصيب معاوم : AS‏ جزء» el gaby‏ جزءان » وهكذا الى ااءلى یکون له 








ظ 
ظ 
۱ 


rey‏ حول حرمة الا[ لصيب 





Lll كن‎ SETEN) ااا‎ d ld ولسفیح والوغد ‘ فلا ثى‎ e cl, ت أجزاء‎ Ana ce: 
بل بفر قو به على الفقراء‎ TP e m loe من عادتهم أن يتعففوا‎ UT النحورة.‎ 
حو م حیعا پلمیون تلات اللعمة انتظارا‎ Cath, وشعماء فكان الكثير من الفقراه‎ ol 

فده هی النافم la S3 Tl‏ ا je‏ وجل وله D:‏ ومنافملاناس q‏ ۵ کان اعود 
b‏ اللاعيين من p.‏ باشی»» "m ET Gr:‏ والفوز» دمع ذلك àl lga y>‏ 
عزو جل اعد ous HET [m‏ مافيهأ م هل 4ہ دافم وما P - 39 20 (? s‏ ا یاه 
واطقد ot d jx‏ الغلوب فیضمر ااشر TW‏ وقد p‏ الىالسرقة es EX dia‏ 
me C‏ عل مادفع Ags‏ اشتطاط d Mall‏ اله slalla cal all,‏ : 

وهذا اص من شاه ان يوقم المداوة والبغضاء بين نفوس الوژمنین؛ 6 وال تمای : 
bel »‏ بريد الشيطان أن وقع يبتك PG Gels‏ واليسر ويص دك عن کر الله 
She pean ste renee "‏ هو ما د کر قوله صلی الله dere‏ 

‘ ن ومن a TOU LS ye‏ مي dad‏ 4 . وقوله le‏ .4 يه السام : VPN AD»:‏ 
y 6‏ اوھ ) م كثل !44 الو احد » | daa Se‏ عضو دای له سار le E‏ 
Es pu‏ فإذا ley‏ عن paul! olla ٠‏ وهر لالعود daa‏ ی ؛ An. a‏ كان 
لصرف للفقراء؛ فكيف tmnt‏ وهو لعود حظ وافر بلا مقابل على واحد من الیاسرن 
على حساب Cdl‏ ? 

po ài وسهولة يدول‎ PE اس ادل‎ al . pu ataca سات‎ å | Jis وقد‎ 
al hé re السا‎ - m b BI ae ولو‎ SU لأسب ما استفاده من‎ le الستشید‎ 

اب له بلاحق بالنظر uil‏ 6 8 اب لهكذلك عند ا باقن .ولو ga jan A ils‏ | و yal‏ | 

3 eh, وراق‎ NI E "m A Aw y وقد‎ ce AA sibl. orga "wn 


حرو جم من n‏ وا اول وم فی اشمر لب خذوا T‏ نما E Az Ao‏ 





تاك الا وراق all c‏ نفسك عليهم حسرات » إذ يكون أول ما إصرفه من dis‏ 
sa due dios‏ عر تنود للك قعل i 55 yl‏ بل القذوف بها فى اليم » وهی عرق 
FAUT NETT‏ 

ولقد مرضنا ف stall‏ الثامن من adayi A‏ ن de‏ نور الاسلام لهذا الوضوع 
تفصیل واف يوضم رجوع هذه Ll‏ ال الس تدب ارق برجم اليه Al‏ 
E‏ أ كل اقتناع .وما قلناه هناك :5 إذا كان اليانصيب ميسرا فكيف أباحته الفو نين 
EE‏ حظرها لمب الیسر ۶ وأقول : إن القوا نين الوضعية م تبحه بإطلاق » 
هقرفت Qu‏ ت a bl‏ القائمة بالمشروعات النافعة أن 2" ^ 
ad 1 my:‏ الى مساعدات من اور الى قصر عن إدراك قم الصاح العامة 
ووجوب النهوض le‏ ومساعدما . فى نكاد تشبه الانتقام من تلك النفوس المأمدة 
ns itd‏ مث ا y eat‏ انی Uode li‏ وکل من عرف ما پدور عا 
الفملين عل مشتری تلك الا وراق لا يخا لمه شلك فى ls llapi‏ طمعا ی مصادفة 
السعادة من غير طأريةها W‏ مو نرا 

ولقد bly‏ ذلك الوضم أن الشارع أبان من طرق الترغيب فى التبرع للخير ور 
مالو انيم تام ela‏ لأغنانا عن مثل هذا الابتداع . وعلى JALE del‏ بين 
واطرام بين . 

det JT الله أن بهدینا سواء السبيل . وصل الله على سيدنا تمد وعلى‎ JU 

gh;‏ الجبالى 


أو dit ab‏ وصلة —- al alls‏ اول 
وإن قومک سادوا فلا Pase‏ وإن كتتم Jal‏ السيادة فاعدلوا 
وان آتم أعوزتموا فتعففوا ٠‏ وإنكان فضلالمال فيك فافضاوا 





-— randi Eri aal REIR RR حا لوو نت عدا جتن م‎ AER y ERI ln a E "Ru a nd 4 








4م 


مور تاريخ الاديان 

عناسبة قرب اجماع مور ناريح الا doe‏ بروكل فى ene‏ الآ تى . 

ومناسبة تولية Spin‏ صاحب ال ملالة ملك مصر Pill‏ حفظه الله فضيلة الا ستاذ 
y‏ كبر اشيش مد مصطق المراغى شيا للا زهر » وهوالعال الامام الكبير» اللعروف 
بسمو مداركه وفهمه الاسلام فیما coe Lage? Ul‏ وفرمه لاحياة الاجماعية ال ار ; 
Cg‏ لا Ja‏ عن ذلك . 

ke‏ الاجة stu)‏ الان لنوجيه القوى dia del‏ توطيد أركان السلام العام 
ودره خطراطروب العامة الستقبلة بقدز الامکان . وعناسية ما هو منتشر m á3yl‏ 
من hay |e‏ عن الاسلام TE‏ الاسلام و کتات الاسلام y Ea‏ دیق على المقيقة؛ 

IM‏ ذلك هيب AT‏ لا Sls‏ پتوسم leg caged‏ كته انظروف 
can ne 3 T‏ عن s ee‏ مه فكرة ج BÀ‏ —- ان Ov, pall‏ 
إلا وهر رن La‏ ذلك دستورا لفوماللقيقة الاسلامية نی به الرأىالعام فى أوريا 
لینقذها من شرن يمان 1 

لول : شر الى ل بفهم حقيقة Sho‏ يدها ر ada‏ من اطمية الانسانة 
REESE C"‏ والخلطة والامتزاج والوحدة السياسية والاقتصادية, 
len‏ هدا الدین صرح ini‏ واضح é ew este‏ لبس 4.8 #وض ولا é ol yall‏ 
dw NV‏ ااسلمون 3 معأهدم دراسة cx 3 3 ae‏ ااستشر قمل لوآرادوا اطدمه العامية 
dake | gaat 5l mu‏ من معاهده I ales YI‏ تام ‘ ولا ey‏ من [ ad‏ الممأهد 
وفلف ا وا كثرها تبحرا ودراسة يع مذاهب الفقه الاسلاى» 





Pro bho الا‎ EN ES 


ita;‏ ذه القن Nc‏ بقع فضلا عن ذلك فى آفرب البلدان الشرقبة حضارة 
لأورباء dy‏ أعرق البلدان العر بية فقبابلاسان المرب Gall‏ جاء به الدين الاسلاى . 
وقد ضم الأأزهر bay YI‏ جديدا من الثقافة العامة الى ثقافته الاسلامية ‏ مابوجب 
على LLEI‏ الأأوربية وأقسام اللاهوت فبها ومقارنة الأ cae‏ أن يتلقنوا معارفیم 
E‏ ع Le Lc B‏ اسب ido Sill‏ رت 
عن الاخصائيين من m‏ 

الأمرالثانى الذى بحب أنتنقذ آوربامنه.لناشی من‌سوه فبمها احقيقة الاسلامية» 
هو ذلك الازدراء والطمن اانتشران فى بعض بيئات أوربا ضد الاسلام والسامين » 
lal‏ بالئل فى العام الاسلای . ولا شاک فى سوء عاقبة هذه الروح العدائية بين 5 
وشموب متجاورة auta‏ فى eV Hall‏ لاسما وال الا نع شفا حرب 
مستعرة » توقدها السياسة » فتنفجر لما ,1 "i OS‏ والكيمياء Re e‏ با ره 
اس Asay vis‏ 

فيج eld‏ قبل حصول bk‏ أن gli‏ الا جُوان الثرب والشرق» ویکف 
الثرب عن ازدراء الشرق والاسلام » وتقف حركة التأليف النتشرة فى أوربا بالطمن 
على الاسلام من البشرين والستعمرين واللحدين dee s‏ الستشرقين » وتنشأ حر 
تأليف عكسية تقرب الموة بين الشرق والخرب» وترفم تلك البغضاء الشاحنة بين العام 
e Y Ve » TRENT‏ السلام العالمى بأسباب هى فى أيدينا الآن . 

ولا شك أن ET‏ بارخ الا دان هو فوة من القوى» وعند الأطر تتجه القوى 
كلبا الى دره » ولامؤتمر صوت Jaia‏ ارم نفع ولسم إذا علا وارتفع » ولا لوم 
عليه إذا خص الاسلام هذه العذاية فى دورنه هذه لزید احتكاك الاسلام bash‏ 


فى الوفت الحاضر . 





oo الا‎ e Ng je ۳۳۹ 


M"‏ ارو TM‏ مد فشل ارما المديدة ومو LS‏ التذوعة Seal‏ السللام المالى 
LS ese 3l‏ والغطرسة 4 jl‏ 3 نت تدظر PO eX lg‏ صوره و حشیه 4 
X‏ اسع ى فى فرح حقيقته عن اف أن ۱ نكف c lad "me‏ ن الطمن 4.8 € 3 Ala AA‏ 
PII‏ الدهر القبلة . NIU,‏ زهر وشبخه del‏ أعظم فرصة zi.‏ 
سن lis‏ العامى والسلام Ane ae r‏ اسلام ala‏ 


T‏ بالا زهر 


sy allptleel asl 
المركق للا حیاء شتا‎ cal PES E الا باء‎ olo حنف بن قيس‎ Yi قال‎ 
€ افضل م ن اصطناع المعروف عند ذوى الاحساب‎ 
. ) بی معرو فك بامانة ذ کر ه» وعظمه بالتصغير له‎ xb»: : وتال ل حكم‎ 
وقال حکم آخر : « من عام كرم المنع, التغافل عن حجته ؛ والاقرار بالفضسيلة لشا كر‎ 
.  هتمعل‎ 
بواحدة‎ Jol لمعروف خمال ثلاث : لعجي وتسیره والستيره » فن‎ « : lant و تال‎ 
. » ما فد بخس العروف حقه » وسةط عله الشكر‎ 
سفيان : « أى الناس 5-8 اليك ۶ قال : من كانت له عنسدی ید‎ ala. وقيل أعاوية‎ 
XU عنده يد‎ d لن له 7 قال : من كانت‎ C: صالحة » قيل‎ 
أحب الى من‎ d أبن المبارك : « عن جید عن الحسن قال : لان أقضى حاجة لاخ‎ Jis 
. » سنه‎ gale 
مته‎ y خلقا من رنه‎ ale قال : < إن الله‎ AF وتال اسماعيل بن مسرور عن جعفر بن‎ 
» الناس » فن , استطاع منک أن یکون منهم فليكن‎ A 0 
. » لوا : « جد المقل أفضل من غنى المكثر‎ 


EPER dal ۱۳ بر‎ E TDF اام ا سس زا ۱ ی اا ااا ال ل ا ۲ لات تس ع‎ A و سس‎ [ | A ef eS A ENGST الس‎ SIS eA WE 


۳۳۷ 


aco»‏ شپات عن لاسلام 





للأستتاذ ( أسياه بومان ) IU‏ اغراف الا عرریک c Sa‏ عنوانه ( العام المديد ) 
أعاد طبعه وزاد عليه فصلا dca‏ حت عنوان IU)‏ الاسلاى ) » وقد آفاض فيه 
فى واح سياسية واقتصادية واجماعية لا رى أن نساجله البحث فيهاء ولکنه تعرض 
لناحية دينية لاجد بدا من تصحیح نظره فبها . وإنا لناشرون هنا ماقله فى هذا 
الصدد : فإليك : 

LÉ «قد وجد تمد القبائل العر بية نی كانت فى حالة تمازع مستمر » وأقنعها بأن‎ ٠ 
. على غرض مشترك هو إعلان الحرب على العام غير الاسلاى ونوسيع ساطان السامين‎ 
«lal. عشر قسرنا “حت له فیها فرص كثيرة أن يمد رواق‎ E فضى على الاسلام‎ 
عتلفة تفع لتعاليه اسمر والسود والصفر»‎ el u ree fra omen 
خسب ؛ ولکن‎ arts امل الشرق الزدمین فى‎ Ov لوس‎ ae وانتشر انتشارا‎ 
Sala وسيطر ة الالام بوجه عام على أ تباعه خارقة‎ . nM ين سود أواسط أفرية‎ 
أ نباعه‎ js Li i حد أنه لا يوجد قط مسامون تحولوا الى الديانة السيحية . فنذ‎ di 
TUN با طراً على الماك الماورة له من الحالات المتعاقية كالتقدم فى الثقافة أو فى‎ 
. المرب المالية‎ Ale من‎ go وكالتفكك والنضام » وكالتوسم واتتقلص » ول يتأئروا‎ 


Jel di 3l Le,‏ : ھل 3 ey EN‏ أو فى الوقف المالى M‏ الاسلامی 


ما n‏ | الموف من أنه فى ملکته الواسعة قد يعمل لاتقضاء على المدنية الغر ببة الراهنة» ٠‏ 
فاجاب الأستاذ أسياه على نفسه : « بان ذلك يقع لو أمكن اتفافهم وتوحدم » 
ولكن لقيام عقبات من ضروب شتى فى وجوههم تنم هذا الاتفاق » فإنه لامخشی 


إلى 





Sf 
ددش شات عى الا سازم‎ YWA 


هذا ماقاله الا UN ales‏ ؛ وإن لا فيه LK‏ تنقول : 
E‏ ری Uk‏ جغرافیا عرض die ad‏ يدين به نحو خ#س سكان n YE‏ 
g‏ هذا الوجه » fend‏ لاناس منه صورة لا مث إليه نصلة من ducis‏ ن التواحى 
ن الذى یتلو العبارة التى نقاناها هنا عن AS‏ ب ( العام (aah‏ فين 4i‏ 
أن M"‏ الحمدية كان م‌ماها الوحيد تحفيق fay x‏ الاغارة على العام 
غير الاسلای وإخضاع آمه وشعوبه ج Gad dep dts. Ql‏ من الاسلام 
كل من طلم عا cde‏ ولمده خطرا على اأ سدنية الال انية » des‏ انظم الاجماعية » 
yu le‏ اه ستاذ )1 "m‏ ) أن يدال ۸ MTS‏ 
بارخ TNI‏ اویش rle‏ 
وهل لصح أن ,کون al‏ النی ga,‏ کته : « تلك الدار الا خرة دیا للذين 
لا بردون Ule‏ الاارض ولا فسادا والعافبة المتقين » غرض مادى إسمى لتحقيقه 
وا لا لام ESA‏ املطان dal‏ : | 
V]‏ لمارضون هنا حقيقة الاسلام وأغراضه ee VI‏ السامية ليرى الفاری» أن 
مما الأستاذ ) اس ) وغيره من الذين یکتمون عر ن الاسلام شر حث ولا ud‏ : 
الاسلام قبل كل شىء دن آنزل على فترة من ن الأ PLAN‏ : الزمان » ald‏ 
jl‏ الارض آخر رسالة ty cule‏ دور الوحى Gat‏ فما سعادة الاأسانية ؛ 
وشفاژها من ule‏ اطلشه والاجماعية ^ie Nr‏ نالخطورة؛ 
فهءها السا قون الأ وان Prey‏ ما وقاموا درا قدات لم ob. pW‏ کان 
بهول الاستاذ (algal)‏ الدوی AST‏ الزی £a]‏ |السامون فى العام »فهو ار هذه 
الا صول SV‏ تك الفتوح » وهذا سر بفاء جيم الشموب ER Ve‏ 
طوال هذه الا حقاب » لا تنتقل عنما الى UN cg al Sie‏ ری آن ale PL‏ 


لعن aud Lt‏ يواه ار sda e‏ ابا 
cr‏ من 27 ^ co"‏ ار J‏ راص > E‏ 5 


۳: برب نی‎ Fir مرو‎ ANPA ادس‎ AME UI سا‎ VIL LAW Vr Hier ry OTT لراك و وج سبج مسجب جب بج بج‎ EE Heg e SRP MAU E PP PSP FOLE اليج‎ BU E UT RN NRI RA UE RA A RUBRUM d ب هبن‎ d ببسيس سس يعوب وود‎ t د‎ T MEI عوج و او سيو بسحب وو‎ CTY و سر رو‎ EUIS و‎ IA VACUIS €T vec دج وه سر‎ a Or en a حسم‎ D. fates S: 





وقد كان مجحب على الا ستاذ ( آسیاه ) أن ينظر ماهی ثاك الأ صول وماسر تمك 
أهلبا بها لى هذا ca‏ لا أن يتعجل فيصف الاسام باه أشبه باتفاق Sle‏ على دوخ 
العام وإخضاعه لقوم ne gat‏ : 

\ سب دعوه T‏ كاف PRI Al‏ عام L‏ دأمو! إخوانا ZEN‏ وأمهم حواء é‏ 
والاهابة مهم الى التعفية على المزازات النفسية التى أوجدتما الا وهام Chagall‏ 
Al QJ galls‏ يه واللغوية é‏ وحم $ التحاقد والتنا ul WT " dla 5 ET Jb. ropa‏ 
إن خلةنا؟ من ذكر hy‏ وجءانا م شسموبا وقبائل لتمارفوا إن أ ک رمک عند ال 
ful‏ إن a ele al‏ » وقال ua‏ هل اله عليه وس : « لا فضل oti aud‏ 
ولا y‏ بض على yI ym‏ بالتقوى أو يعمل صاخ كلدي لا e» da‏ من راب ( 

v‏ — والدعوة الى وحدة الدين . فان الاسلام وو اتيس الى ا اهيا 
دنا واحدا شو مأ Gary‏ والفطرة ۳ فطر الاس eoa 4 Lake‏ والمقل Tx‏ غرس 
etri d‏ احترام أ حكامه . ولکن قادة الا دیان تناولوا هذا امین بالشرح والتأويل 
متالعه لا هوامم ‘ وإخضاعا ur‏ الىوسلطامم í‏ فاحتاف عن í dol‏ وذهيت £ ul‏ 
aale Le ola NV 4‏ غير la‏ ‘ وعدت ree‏ شمه ay‏ 3 فصار Ó pred, vl‏ 
أوهاما وضّعية » لا حقائق إطمية. فسكان الله يتدارك الانسانية m echa de‏ 
فى فترات من الزمان لهدوها الى ما كانوا ختالفون فيه من GEE‏ ؛ eee‏ بمحمد be‏ 
الله عليه وسم لهأ ن لاناس کافه as:‏ ق اوله NI 3s les mz‏ دا ا 
eee L‏ و ذه a A gull‏ دن àl‏ وأ A>‏ 6 وآ yi‏ دان ۾ alas‏ إلا اسب 
é lest um‏ وأن الاسلام هوذلك الدن الفعار ی T ds YI‏ انه 0 Ad- A. ue p‏ 
بريد أن ca EC‏ الانسانية استخلالا للماطفة الدينية . وأن الناس ما داموا قد خلقوا 
ليتعارفوا ويتعاونوا وجب pele‏ أن برجموا الى هذا ادن الفطری ویتخذوه إماما لهم » 








ومؤداه لا خرج تمأ حدونه ane AU n‏ فلوم بالفعارة » وما بدرکونه ببداهة 
المقل » وهو ۳ بوحدوا خالق السکون ولا يتثاولوا qued als‏ فاه dies‏ عن 
J p‏ العقول م له الى عن متناو Yia‏ (صار » و 3 إعتقدوا ac‏ من ار سیم الى 
الناس من رسل» وما ۳ لبهم من كتبء فلا يؤمنوا ببعض ides‏ وا بیش ؛ و jl‏ 
بقیموا ساطان العقل »فلا إستساموا للا وهام »ولا يعتقدوا شيعا إلابدليل ءوأن يطلبوا 
احق حيث كان » ويقيموا المدل ولو على أنفسهم » Lil ol‏ يحميل JALI‏ 
كالاحسان والرفق» والسغاء ای والشجاعة وا وال cH:‏ وأن يطمحوا ii‏ 

لالا ر ویتجنبوا سفاسفیا وان نطلیوا العام MUT‏ حیث و جدوها و dad‏ وها 
لناس» وآن پسته‌مروا الاارض و وا Duos‏ شا ما لمجو ابو NET‏ 

ما سکن aol‏ من کال » وأن پر تقوا ساب lil‏ بالأأصاح دن € ل est‏ 
وأن لعملوا على نش ركلة الله فى الا رش . 


الاسلام بقول إن هذا كله مؤدى كل دن أنزله الله الى الم ol‏ كان من e‏ 
من خلط 3 ا cs‏ فى مذاهيه » واسةل لا وهامه t o AÈ T sls‏ فلاس 


ذلك من دينه الفطرى Gall‏ غرسه فى قلوب الناس که » ولا من مولدات العقل ab‏ 
مفطور على i‏ المزعبلات » eX,‏ من استسلامه ماه أمسكنهم من ناصيته 
فطوحوا به الى حيث شاءوا من مبامه الأأضاليل » وتاه انرافات . 
X‏ وقد دار الزمان » و بلغ المقل رشده» فان الله أرسل رسوله تدا cui‏ الأقدم 
وهو دن الفطرة البشرية؛ ليب بالناس اليه coz‏ ضوء العقل » وعلى هداية من P all‏ 
مادعا سا اراي oltre‏ كل فاسفة ur t Vid des‏ 
النواحى ola‏ أهل دين على ۶ سکیم عله[ مون Lille oes Gl‏ عامة لا قومية 
خاصة ۶ وای „Ke gle Gla!‏ ن ren àl‏ فا حتى يقرم مه ل الا ستاذ 3) TUM‏ 


? بالالسانية‎ T لصول‎ UA ow 3i فیعلن‎ VP القرن‎ d 


eret mne 0 ۳۹۳۲۳۳ EE AOI epi RENN pi RA Hbi وس رو و یج خاک‎ er AAT PENET واا‎ 73 vaa em Nnm uet TEE ORBI ۱1۳۷۳۷۱ TRE نف‎ ien ERG il i ight ios re cap EEE A A E T PE ENE EN IEN TRIN 0 ز‎ 07 EN E ز 70 7 ز 7 0 ز‎ E <2 <2 ز 2 2 2< ز‎ 7 T 7 ز ز‎ RR 2 ز‎ 2 AS a aS 


ví pun „E fad دحض‎ 


aee‏ ستاذ ۱ i-a‏ من أن السامین | یتأتروا يما طرأ على الام 

من االات امتعافية» وم یروا حتى من Bis‏ المرب العامة .وی " : إن قوما 
salted 5 ola PoP‏ نالا صول القو: 4« والميادى”' ا تناقض نين الہ 
و T re‏ ۳ اال ان با ال الالك امجاورة من 
شكوك فى الدئ نحت تأثير الل ؛ ومن LLY‏ فيه حت مسولات الفلسفة CAU‏ 
ومن áj n‏ ت بهم كالاشتراكية والشيوعية من سوء توزع (AM‏ 
مامرق احشاه الاك وجمل آهاها أشيعا؛ ae e s‏ الدنية العالية پاطوت LI‏ 

jb ovde li die من ثبات‎ WIE لعجب الأستاذ‎ 


E 


T 
tel- 
بإزاء جميع هذه التقلیات » ولكنى‎ 

[ سأئله : إذا کان قوم على مثل هذ الیادی الی EI‏ 6 لایجدون مطمنا فم ثم بديذون به 

ن ادن »ولا معه‌زا فى dal PII MN. Jd ool‏ مها بل حدون 

aces‏ بهم من من » وما أصاب iul‏ من coils py‏ أدلة عسوسة على 

صدق ما لمم من تاك الا صول» افیلکو WA‏ هذه ال نقلابات المالية حولم تیا 
هم فى عقيدتهم آم E KC‏ هم فا 

آما كان الأولى بالأستاذ ( أسياه ) أن يدرس علل هذا الثبات من السامین أمام 

اتقابات اللاصة والعامة ليرى السر فيه کا فمل قبله مواطنه الأستاذ الكبير (دريير ) 

فاودع كتابه ) | التنازع بين Jol‏ والدبن ) ما أودع من رات الدرس الستفل والفكر 

ار والنظر الصحيع ۱ 

على أن درس al‏ س الوحيد فى دراسه الاسلام » فقد تقدمه (جوت) T P E‏ 

الآلمان dies‏ : «إذا كان الاسا سلام هو هذا فن فنحن ]5 4,8( قدي ها آفیلسوف 

یت وو ركوو نافيل + كثيرون وأفربهم متا ( رناردشو) 

وقد يزع bet‏ يقوله : « إنه لو ولى العام الا وروی رجل كحمد لشفاه من de‏ كافة 
ial‏ مال بدا شرا لاسام وا سین إسلام أوروباعامة ف قر ئين من ع الزمان». 

عل of e aoe a?‏ يفكر فى امخاذ الوسائل الق 





LÀ شمان ب تن‎ vam ris 


dey‏ الى استعبال هذا الدواء والانتفاع به ؛ وهو ماتراه بأديا اليسوم فى كل شمب 
من شعوب لل امین . 

فقي الا شاه یاه نات موم هه 
دلالةكبيرة على ZA dalé‏ السامين . فايس مثله من يستطيم DOMINE dT‏ 
ادل پدم lard‏ للدنية الء dade‏ من التلاشی » وحفظوا || وا للم م من الزوال 1 M‏ 
أن العام الانسا كله كان فى |بان البعثة احمدية فى " عاللة مین اطول عت ب 9 
الطوائف الديفية » وكان محاژی بالحرق كل من يرأ على ای 24 حر أو ابداء ai‏ 
نظرية» أو القيام Eat‏ أى مذهب لم يكن jn‏ من قبسل » وأن الكت العامية 
اد لت وی ee‏ تفه gut Ls e;‏ ولمم يون Da‏ 
اصحف لاستم الما فى لاحات الماد ةا فا ِ الله j put KA VES‏ هذه 
الي ويترجموما الى ee?‏ وبریدون علا من مبا oe‏ » وینشروما ی ej d‏ 
jeu‏ قد ألفوا USE o‏ والفزس uel‏ والرومان, فأخذوا من كل ما 
R‏ سس و مدنية جديدة بزت جيم الدنيات gl‏ سبقتها فالا رض رواء وروعة ۱ 

وبرى الأستاذ ( أسيآه ) sar‏ رأسه oll dab‏ ندرس فى جامعات الفرب مع 
dius dsl‏ جنب » وبرى شموب الاسلام تقتيس الدئية المديثة ولا ترى حرحا 
إلا ما رى أهل الغرب أنفسهم أنه خروج عابها يحب التصون منه . 

فلا خافن Ms‏ ستاذ Ll)‏ ه ) من المسامين على هذه ael cii "i‏ كنوا السبب 
الأول فى ازدهارها بعد ذبول طال YI kole‏ مد فيه :با أمدوها يه من ممارفهم c‏ 
وما زودوها به من صنالمیم . فلان كان مى ممم على شىء مما » فعلى العسوج الذى 
بها » وعلی الملل الى آزمنت فی اماما وهذا (متبر اصلاعا فیرا لا A La]‏ 

بروع الأستاذ (oll)‏ أن السامين قد توصاوا الى بط رواق سلطامم على مساحة 
عظيمة من الا رض . 


M"‏ سعد عدوم ای سس REND neutered‏ وان HPAES ETL RMI a AC ih‏ رو و سم ری ليخي nem‏ رم وس ی رد RRA ibe EPEAT IR‏ و یمرو سوت وب رجحم وبيج سس وجح عو ببسو سب رجه رسد ره EYE PPLE Pte oR‏ سه سد ما BAIS ERSTE REA‏ ارسج سیم موس سب حي بسب سسوم سوه عبد ce clone Py Tan‏ سسا T aAA‏ بت UTA EN AH TNA Mitte RE MERTES tb pen HPT PCR! HS‏ ۳ روم RE OE EL LY‏ ای وای وو ا ااا 


rmm arp‏ بو جه 


دحض شبات عن الاسلام Per‏ 


E‏ إن قوما يتومون على مثل ماقام عليه السامون من الا صول المالية والمبادى' 
لقیمة لايكونون جديرين yaw Y‏ | رواق سلطا مم على جسزء عظم من سعح 
الأرض غسب » ولکن يق 3 أن يؤملوا أن ,توب الناس الى ps Ad‏ 
مسوقين بموامل Sal‏ وغ لابرکنون ای هذه الا مال کا برکن Jal‏ البطالة الى 
VI‏ حلام الستحيلةء ولكمم يقررونها عاميا ويشاركبم فى هذا الرأى رجل من أهل 
العم الغربيين من لا يمون deal siet‏ وعاقیم 

‘sally لمين جوا الع‎ ois aly برون‎ cra! آسیاه) وال‎ ( Ss بال الا‎ aui 
وجروا ہما شوطا بمیدا فى طري قالترق والتکمل . وإذا عادت زعامة‎ bd حای‎ Y " 
. رعاية ها‎ BAT لمان الم م کا كانت فسيكونون ابر الناس بهما وأ‎ 

هذا مارآیتا آن as‏ به ع GU) SIAL AS‏ وان LS‏ لسکرات آخری 
على أمثال هذه النهم التى لا يفتأ بر المسامين Vas‏ نمض التتكلمين عنهم وعن ero‏ 


daars poi وهو خير‎ AUS GLI الله‎ G4 حتى‎ 


قل معاوية بن ای سفیان لصعصعة بن صوحان : |عا cil‏ هاتف بلسانك لا d Jes‏ أود 
التكلام ولا فى استقامته » فان کنت تنظر فى ذلاك فآخبرنی عن أفضل المال . 

فقال : badly‏ أمير المؤمنين إلى po‏ الکلام حتی بختمر فى صدرى ثم آذهب به » 
ولا Ghl‏ فيه حتی usu el‏ )او ر Joel TC‏ الال hol oa‏ تيه شرا 
أو الس ESENTIUM DUST‏ 

تال slae‏ : لله cul‏ فاین الذهب والفضة ۶ 

قال صعصعة : ححران لصطكان » إن أقبات laglo‏ نفدا » و ان AST‏ لم Ox‏ 

وأظلر عد الله بن عباس الى درش بيد رجل فقال له : إنه ليس اك حتی مخرج من يدك . 


3 
بريد أنه لا ينتفع به CARES go‏ ولستفيد غیرد مکانه . 





vit 


وقفدا حضرات القر اء عند حدود متنوء4 من البحث الفقبى» الذى os‏ مع ماسن 
فى البلاد من قوانین لها أوثق Vb Shall‏ حوال الشخصية وحری تطبيةها فى fU‏ 
الشرعية وإرادة أن نکشف تم عن جانب من‌جنبات الفقه الاسلاى فى نوع من معاملات 
epin Ll‏ لبعض ؛ تصل P^‏ القضاء ف مما M‏ الخو الالشخصية؛ ويفصل فيه 
عل هدی مذاهب الا E‏ ادن « واراء افا ااشترعون . 

(de JE إرسال‎ ASS سير فى هذا الممفر عن‎ Ub أعرض ولو‎ ERST 
T aise الدكاح ؛‎ aot EN PRA pu T el Bye 
وفى اطعفر السادس عن اضطراب وفع فى آراء‎ cala عرت‎ cell وف البحث‎ 
المشترعين فى الفقه الاسلای بن جهرة من علماء بعض العصور امستحدية  وق المبحث‎ 
FCU فروعه » والثأمن عن‎ OES ce appen Ale أطبق‎ lf = 
فى حدودها‎ ule فى مشروعية الطلاق بكافة مدلولانه عا اوقم فيه من اصطلاحات‎ 

leat s‏ لدى الطوائف الاسسلامية والفرق السيحية » وأقوال LET‏ عاساه الفروع 
dicis Gs‏ البحث من مدد ia) ME Jae MI‏ > وعن البحث التاسع فى أنواع 

الطلاق وجلة من الیحوث د Y‏ ات ۷ راء aS all‏ المصرية ؛ وبعض pas‏ القانون 
الصری وشطر غير قلیل من میادی" لا حکام صدرت فى امش às, NI fu‏ ما 
Jus i‏ عوضوع الطلاق . فلنؤت القاری" yT‏ و 
إرسال الرسل . 

tagalog gt إسعاد الاس » وإصلاح‎ seit فى إرسال الرسل‎ L6 


والأخرويةء EN edi dal;‏ له الملے سکیم من SEM‏ وذلكلا یکون بدون 


vr epee m ^ ut OT للست ا‎ a TF و‎ IGE ل ل‎ LOW LY REI بل سر‎ woe ا یلید‎ EPPA DG RPT اه و‎ Pah eerie A رد 1 1 1 1 1 1 رب ی‎ una. eme ma ااا‎ M MM" 


E Ta‏ وی مرح 


ب ب سس 


TP وی‎ E Rc چ ا ی‎ E INE ا وس بت ا رم لبي یی ام یه و توس سس و ب تست‎ EE ل‎ EE DERE تست‎ Dc 





all Jos JI‏ تتلقاها ارسل عن باری النسمات ومدر dile LJ SUI‏ الا 
اذاه RU‏ 1 کل حدودها وابلمداها موا ue Glas‏ امدایقق ol aet‏ 
Nae‏ 7 
la ua‏ وساطام ا على داعية الشر النبعث فى ظمة الشهوة الوزعة على أعضاء الجسم 
واوا de Ias‏ ارسال ارسل إلا یم أمور أرلعة : 
E E‏ 
naira‏ بی رک » و نفرة حام ed‏ مايفيغى فعله» ble etas‏ ۵ م » ووطم زمام 
cy! ex pea 3 La YI‏ فعل الملا ع4 4 و -J| T ۳ (As aal]‏ تکایف الذى دمر ۵ 
بعد ذاك أصران جلیلان : أحدها حظر النکزات والقبائم » کنمت الله ما لايايق 
dz‏ وعظمته » وإعراض el‏ عليه عن شکر انم « ومقايلة إنمامه بالاساءة» فان ذلك 
i 5‏ 
یسکون میاه بغير التتكليف » وإباحته باطلة قطما . Leal‏ سمادة الکافین ؛ ec‏ 
X. N : E. cf ars‏ 
v^ ici p "y" a mena‏ الله تعالى dajat‏ 239094 اادواعی لا صدادها» 
v y lc gated‏ رات ولا اون ملت ولا خطر ع قاب لشر . 
ولكن تنازعت الدواعى هؤلاء ااسکافین؛ وندافعتهم الصوارف» ونام من لنفس 
الا مار بالسوء RES‏ عند إرادمم اتباع «Ma‏ ومن المقل ^ AU‏ اتب عند ھم 
مطاوعة النفس » فارقفیم التردد وأقمدتهم الميرة » فكان من رحة الله وقدرته أن 
alus gi‏ العقلى ed‏ یف الشرعى على أ لسدة الرسل الكرام» لتقوى دواعىالخير 
44i dee‏ 5 و لصف دواعی "n E‏ عله . ولولا ذلك n d de Ll‏ عصان 
aud‏ والعمل لسمادته » ولاعرف ما اود 4 معرفته من dii dia gts‏ وصفانه» ولا 
کان Au. udi Je d‏ 
الثأنى - أنالنوع الانسانی Juste Vds il‏ علالاجماع» فان اجا 
n‏ ريه 4 والکا! .4 cee 1 sites‏ الأيدى Us Nes AR)‏ الصلة y Qu‏ سره 
و é Bacall‏ بل Uv be | nat 4 da NI cv‏ الها E 4 | é‏ تمك a:‏ قد مكنث id dia‏ الاستثار 


(v) 











cg‏ فهو لا يسكاد Ah‏ عن السعى له بكل قوة وحيلة ؛ وأسلط عليه حب الرقمة التي 
لو رامها من وجوه الخير لکان ذلك GG‏ لبعض c tll‏ ولکنه سالك لماكل (as‏ 
وطلبها بإلياس الا فئدة باس الرهية لا الحرمة » وهذات كافيان pad‏ بناء الاجماع 
الذى قام IO ON‏ اراد tS‏ من e‏ لام pom‏ ال الا 
من خطرها امدق به » فوضعوا Y pol‏ للفضيلة Ki Vlog‏ و 
بالبراهين العقاية» ونادوا فى الناس ie t‏ به إلا أنهم م بع وا بذلك الى ما أملواء لا ۱ 
ols‏ الناس ف الا درا فرعم من الا قاد لذیرش » ملام على عدم احترام تلك 
ا e‏ وبل al‏ أن الناس اء uw » seil D ui:‏ 
Mast‏ غير مقصدم € يرون sels‏ مقهورول بقوة فون قوم وقوة ما حيط مهم 

من الشاهدات » ومسيرون بإرادة pa E‏ یفا لا يفقرون كله m‏ مذعنون 
لهذا الزء ی فاق قوم وغاب ب ارادم و إن اختافوا فى فهم ما اتفقوا على dl‏ وح له pu.‏ 3 
ان تفضلا منه وإحسانأمن هذه اجره المضوعء لاسكا » وارسل ame‏ 
مرن مخصائص فی ec‏ ومؤيدين ex b‏ باهرات ؛ ومعحزات قاهرات » توب ما 
ae‏ العاقل الى رشده؛ وبرعوى ما الجاهل عن غيه؛ a‏ منم الى قبول ما ألى به 
هوّلاءاارسل من الا نو ار الغالبة للعقول» الوضحة تينك القوة والارادة الوقفة كار 
عند ده » ILL‏ امجتمع الا لسانى من لتفرق els‏ » الرشدة ظبری 
الدنیاوالا خرة. 

اهالت - أن اناس وإن كانوا یمنون بالمياة الا خرة الا حهاون جدود 
ما بستوجب ااسعادة led‏ وشروط قبول الا مال وحيوطهاء فإن لا مال انفس ترا 
فى الاعا تمال الظاهرة . وعلل النفس كثيرة وخفية . فلا بد هنا من الرشد 1 des‏ 
ta E!‏ الملا الأعلى وشمروط العروج إليه . والعقل وحده a a‏ كلمع Beng‏ 
2 ذلك وحاجة البشر الى ال نیا م الى الا bL‏ لولم dle‏ جل Je,‏ 








miners me m. ۴ — — 59‏ 
جا عد .ع صن ا هه هه a a‏ لا و رد aa ES‏ وی عاو ند be‏ و ود o cun EHA‏ رآ ایا ی زد ی ی سر سا سر روز هسوسو سر رس وت وس سوه EA‏ و و ی SE‏ و و وت و Tn TON‏ سس وی ورس وت عع لود ای امس سم سم سرد اس سای FIDE PEPER PTE PG A AY COA‏ رورس سيم میا وروی وس یس لاا خرن ام پچ تزع زو ال به دس igi ۳ Mica REM MEE‏ سس ا م VAI‏ 


أسرار التشريع الاسلای وفلسفته viv‏ 


على جمدم عباده ppal‏ وخاصهم بإرسال dey‏ پالبینات واللمدى لی نکمم ESO,‏ 
LY,‏ » لما سبل على أحد مم معرفة حقيقة ما حصل به صلاح معاده . ولذا قل 
اردوف الرحم lif Loss‏ مادق نعف ودر لان 

ارام ان هذا العام Sol LI‏ التام الصنم والترنيب فى دفیقه Y ddes‏ بد له 
منمدث عام Ke‏ وأن هذا المحدث هو إله املق جمين c‏ واللك ella‏ على الاطلاق 
الذى .ب أن يكون له تكليف على عباده » bb aly‏ ونهی‌عن‌الشره ووعد على الطاعة 
ووعید Je‏ المسية ؛ وذاك لا یکون زلا بارسال Job Ja!‏ الککتب . فن آ نکر 
ارسالة فقد SGT‏ أن dt‏ مات مطاع ؛ وطمن فى ذلك . Ub,‏ قل doi‏ فى متكريها : 
> وما 15,3 dil‏ حق قدره ]3 198 ما de dil IFT‏ بشر من قن 

aE agde رساو ايل ا‎ alus Na le JE es dE S 
ف باب الماملات الواقمة‎ aed ue e U لكشي‎ ps عن رمهم »كان لسيرا علينا أن‎ 
یکوون أطرانا متبادلة ئ مود التى نقم فى باب التصرفات‎ eel بين العباد » وكيف‎ 
از لصف طدود الا حوال الشخصية‎ A Ada الحاصلة شرعاین ذوى الا‎ 
. اتصالا با اولانأولا‎ as M تمرض‎ al, من شتی القصرفات فی پاپ الماملات ؛‎ 
عفر النكاح وهو اطمفر الذى بعت الى القضا:‎ Ge فرق کل ذلك يجب أن‎ 
عقول‎ ex من حادنات وخصومات فى ساحه التقائى» وما‎ È الشرعى » اهاليية مأ‎ 
العامة من شهوات الانتقام فيذهبون افورم الى القضاء اختصارا للطريق » وهذا‎ 
. العامة‎ a e^ ما‎ 

أما النكاح فى مباحثه وتماریفه إجمالا وتفصیلا فمو pod‏ الى خسة أنواع (X)‏ 
الشکاح وأسراره (Y)‏ من حرم نکاحون وأسرار هذا التحريم (۳) تعدد الزوجات 
والسريات وأسرار ذلك )4( حقوق المرأة فى الاسلام )0( Jl‏ رول الله 


a 1 
: وأسرارها‎ re 3 e dale الله‎ d? 





PIA‏ هر از التشر لع الاساری وفلسفته 





فمن الاو ل Kall:‏ فى الاصطلاح الذى تواضم ede‏ الفةهاء : ade‏ يستلزم حل 
الاستهتاع Vals eias)‏ على الميأة ) وقد ورد فيه قوله did‏ : « فان کحوا ما طاب 
لک من النساء » وقول رسول dl‏ صل ài‏ اه وس كو R‏ 
من سان سید الرساین وا لالصادق‌الامین : :» ce‏ ا ن رغب عن سای فایس 
منى» بل هومن سان الا نبياء السابقین» قال لمالى وهو أعبدق الفائلين: «ولقد أرسانا 
رسلا من قبلك وجملنا لهم jl‏ واجا وذرية » . وقال فى الرهبانية : د مأكتيناها ایهم 
إلا ابتذاء رضوان all‏ فا رعوها دق Ui clie,‏ رك سید عوسی عليه السلام له 
فلمل السر فيه أن حاله كان یور فبا الاشتنال الأهل آو yd‏ انزلى اطاول» 
‘a bones‏ بين النكاح والتخلى مبادق فا خذ دبا لزم واحتاط لنفسه. وأماغيره 
من P Ad Lach‏ | بالعز م وجموا بين Lad‏ العبادة و انکاح 

del مه لا عنمه كثرةٌ اسانه عن‎ -— aale ál d? al me d 
فقد كان زل عا يه الوحى‎ cad] ولا ادوده ^ هذا 2 ن حضووقا به مع‎ uad 
"E oS; عليه فى الا‎ E وهو نی فراش زوجه» ولهذا لا جوز لنا أن نقيس‎ 

وما از مشروعية ة السكاح وجعله من ال أن الى ندب الله ورسوله الا a‏ 

hs Geo oda 43 صل‎ MI شاد الواد الذى هو‎ — yi 

وال تى » لام تين الذكرعل إبراز اليذر Li ad dide aM‏ وگ 

لين افتناص K cal gl‏ یکون الب الذى باق باشبكة اقتناص الطير d, ky.‏ 
أن نطا ie‏ و oup‏ 

وام أن فى الولد فضا ثل تستدعی تطلبه وحمل على اارغبة فيه : 

| أولاها bacs‏ ينتفع به ور جی dz JI‏ بدعاته » Je‏ » عليه all‏ لاة D‏ 


« دا مات ابن el‏ انقطم V‏ إلامن Bae : y ٠‏ جارية » أو عل يتفم PEUT‏ 
Pr‏ يدعو له » . 








M rr indents ra tta‏ نز سرت A EANES‏ یسیع ی 2 2 A ELI RU d e MITT ERE‏ موی EPOR A]‏ وس وی یسیو سیب ec‏ سیب یز ونم UE‏ ونم CREER PIS Ti PR EA AEG IU s MORES, RAE Pl ro ea Ars Dg dme aci pri pep ren pu‏ بو nie 9 Ee Mac Kyu Hoo t enm‏ الب 


17 یت دورود VR‏ 


۳ ۵ و فاسفته‎ gel pos no 


. تقديم فرط للا خرة ينتظر نفعه وتؤمل الغفرة به‎ (uil) 

» عشرفه‎ ky قدزه‎ i») 4 la A XS 8 p Ui رصا أء‎ du aali ( at ) 
اه الام‎ aA db AMET 0 2 : سام‎ J dale ولفوله‎ ‘ 8 J| aad 
. بااسقط‎ ial 


بوم 


(leal)‏ موافقة ذلك لارادة لله من حصول النسل وعدم خاو هذا العام من 
الا ac af «Li‏ القادر على العمل إذا أعطاه سيده پذرا وآ له حرث وهی له io)‏ 
لازرع ووكل به من يتقاضاه علما gal‏ م أريد منهء کان lasl ga‏ لارادة مولاد ومستحلا 
D] s clo) AM‏ قد به ک له عن السمل Ol‏ تلاك الا رض وعطل LITT‏ وت وتراد 


. إرادة یمه واستدعی غضيه‎ calls ققد‎ » hed TM لمعيس‎ E uL سید‎ cm JM 1 


$ 


aly‏ جسل ودلا خاق النطفة في "t ui wesc seal‏ فى c Cnt M‏ واوحد لها 
مستودعا فى ce J‏ ثم قدر U‏ الإرون الى lea fle‏ ومكابدة شون المياة فيه . 

عل أن جل وملام برد هاا شيا عل لان els eS‏ 
ی aot ese‏ م فن تزوج كان bela‏ فى نام ما أحب اله » 
ومن uel‏ عن الزواج كن سشيما ما کره اه ضیاعه » Ub‏ قل مفطور Jail‏ : 
AA. spies‏ من خاق هذه y!‏ عضاء» dy‏ ى عن التتل عند e‏ العذر الداعی 
cal‏ وعن عضل الولی موایته عن النکاح. 

ولا كان ااسرالاً كبر ف sy ced‏ طلب الشارع أن تکون الروج غير ذات 
Pee pall‏ ای TERRO‏ ورات الل d‏ والسمومة »كت الال ME‏ 
وبنت الم AA call,‏ الولد ضاويا (لضعف الشهوة ) وأحق لغلبة ا ج على Ael‏ 

وما كان تزوجج رسول الله صلی الله عليه وس بالسيدة زينب پات جحش dal‏ 
سه ری الله JUS‏ عنها إلا لمصاحة تشريعية می حل نكاح زوج asl‏ © سيجىء 
إن شاء الله dui‏ بأو ضح ان . 





al Ware‏ سا وس ہی ۾ فاس 








وبانیا — غض البصر وصراعاة العفة وكسر التوقان والتحرز من الشيطان» قل 

عليه الصلاة م : «من A c‏ شطر دینه gadi‏ لله فى الشطر cu‏ 
dbs‏ زاده الله ix‏ وسلاما : o‏ با معشرالشپاب من استطاع : الباءة فلیتزوج «b‏ 

أفض pad‏ وأحصن لافرج » ووجه ذلك أن الشموة التى هى آفوی أسباب المصية 
إذا هاجت wae‏ من التقوى lalo‏ قوب وضاذعا شديداء جات Wye‏ قاور رق 
والسقوط فى الو بقات »كا رقع كل حين من ool‏ الطالبين رضوان الله . ون lee‏ 
صاد التقوى وحاجز اللموف من الله ؛ فض البصر وحفظ الفرج وبق Kall‏ مسلطا 
على القاب ‏ لان الرء لا قدرة له على وقايته منه » وحينئذ يترد lel‏ الطلع عليه 
من با اسر وأذنى من مور الوقاع ما پستحی الرء من ذکره ادی أحسن الق ء 
وذلك بل منین منج لاسما فى الحاو الچ مب أن یکون القاب فیا خالصا له Li‏ تال 
وأذا قال أبن عباس رذى عنهما e Yo:‏ ساك الناسك إلا بالنكاح » . 

GU,‏ — إبناس النفس adl UU‏ وحوها؛ إراحة لاقاب وتقوية له على 
العبادة ؛ فإن النفس ملول » ومن SET‏ الذى حالف طبعها تفورء فإذا سمت المداومة 
على مالا بوافقما من العلاعات استمصت » وإذا روحت باللذات انقادت » وشذا Ad‏ 
آن SB Sy OSG‏ جال بروق » وحدیت سر » وعأاسة حجب الحموم وتؤذن 
لسر الكو وقد اس اعد ال وا ایس را مدقي 
cia‏ وقبل aL‏ ليحصل الول وام الائتناس» قل عليه السلام امفيرة وقد خعاب 
امرأة : « افظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بینکا » ای أن تدوم Kay‏ الودة والا لفة . 
عل أن الاثثناس باو وجة استراحة مشروعة . قالكعالى : «وخان‌منهازوجهالیسکن del‏ 

SLM النزل لما جرت به المادة من تبرع‎ eat تفریغ قاب الرجل عن‎ — by 
ERATE على طلب‎ eux بدلك » فيتدارك الرجل العم والعل » فهى‎ 


PIEEO ۳ cai 1 2 2ز2ز‎ 2 STRE RE RE ز ز‎ 7 NE 0 ی ز‎ I RES ROLE ذز آذ‎ SAAE ERR 


TET ب‎ ORE et eornm a ]وج يج‎ TNT HA s PH STUPRI AT RP DO A TG EV اموجه‎ FINT rn CY TP بود بجوو‎ ENE CR m 


اسر التشربع الاسلامی و AL‏ | وس 


تفر قلبه من تدبير التزل وقضاء الحاجة بنفسها ؛ ومن دفم الشرور وطلب السلامة 
a s cl pte‏ آن نکو ن الروجة ذات دين وحسب وع و أدب 

ولا جا ل فراع اقب والتحصين أباح الك شارم ناح الا مة عند خوف ci!‏ وعدم 
القدرة على نكاح الرة مم ماف إرقاق الولد من نقص فى اعماة القصيرة الغأنية » وافتحام 
فاحشة من نقص فى ا ياة الطويلة الباقية ای تقصر الا مال d, gal‏ إذا سيت الى بوم 
من ايأمها . 

. خامسا — رياضة النفس بالولابة على الا هلو الود والسعى iere LIL SS‏ 
pem‏ الى خيرى Ae, deus Pe Liat!‏ :ايوم من وال عادل خيرمن zale‏ 
ern f Eos htt:‏ مسكو لعن رعیته» وقال عليه السلام bbs‏ 
del bi jz j!‏ فهو صدقة ». 

di‏ هنا 2 Le esa‏ أسلفتا فى Cie‏ للوضوع» لان الاسترسال فيه 
والتوافرعايه بتطاب من الوقت jade Wade ull pasla‏ بالشىء القليل؛ إذا أضيف 
xiu detis di‏ یف الستقبل woe‏ ث الم ةف جيع " اب الماملات » خصوصا 
ها كال عا Sacs‏ ام اتصال الا حوال الشخصية ادى الطوائف gh‏ تخضع e‏ 
الشسرائم للعمول بها لدى الحا ؟ ذوات الاختصاص» وم وعدن يذل کله المياحث AM‏ 
إن شاء الله Deets Q‏ 


Le 


cma Sa dp ee c 


فض لقر 
قال gl‏ الفتج البستی : 
إذا أقسم الا بطال ppi ex‏ وعدوه مما يكسب الجد والكرم 





vey 


استد راك على ما كتب فى العرن الثالث 


| شرا‎ T 

خطب a pam‏ ذ صاحب الفضيلة Age 3123 ۳ SIE NI‏ وليه الشيخة الايلةء 
وقد INT‏ تلك المطية om i eo HI r "IT‏ قوله k‏ من dalas Lit! all‏ 
JH sal‏ انی صلی الله عليه وس و کته ههام ال ما و H‏ الاسلامية. 

اما bazy‏ الى Jdi‏ علمنا أنها نقلت هذه اخاطية من Jul‏ مطبوع اقتطم من جريدة 


. الحديث الوضوع‎ EVA فأدركنا من آن اسرب التحريف ف رواية‎ bi daa y 


استد رال آخر 
حاء ی لمع ‌الفتاوی المنشورة فى ذلك العدد قول شر یت : «من AS‏ ت صلاه بلایل 
حسن وجبه بالم‌ار » منسويا الى لنی dod le atl je‏ والحقيقة desde yaa‏ 
uela‏ لا من قول he oil‏ الله عليه وسل كا نص على ذلك الشيخ عبد الرجمن Slat‏ 
ی کتابه Jud)‏ الطیب من البرك ومن آراد التوسع فى هذا الموضوع radi‏ 
AFJ‏ اشیخ مرفی از بیدی شارح إحياء علوم این لجة الاسلام dis‏ 
عند كلامه على الأحاديث الموضوعة , 


تصحیح تور 


^ " "TE DP i 
الا رص‎ 3 M Mz 2 : من ه_ذا المدو‎ vey من الصفحة‎ e ۳ mI slo. 


م نظروا» والصواب : « م انظروا » . 





aay EF TE AAEE IA یی محر وت‎ PF mer tnn I زو‎ PASE ا‎ RA Dte Hep rem rp FR OTOP! SIE APTI eg TI TREE WTR ا‎ CT ااا‎ OM RAAT اا‎ Alu rd 


وج Aca‏ يا ypg TH‏ مديص 


ام اللغات ف PN)‏ 


لما فكر مولاى فضيلة الأستاذ الا كير فى أن es‏ الطلاب اللغات » آردت 
أن ار عليه ماعن dd‏ هذا الوضوع » فأقول | 

ل مایت الانسان, لفته القومية » ویب عليه أن بحافظ علبها حتى لا dace,‏ 
عن دينه وقوميته ويندرج فى اخرى » وقد تضطره البيئة والظروف SN‏ حيط به » 
ويحفزه عامل الرق وحب الاطلاع ls‏ » أن PERT m‏ 

hen E ie Cn ke means فى تعر‎ A aal 
تلك اللغة » فيتعرف ماعندم من آداب» وعادات ؛ وعاوم » وفنون. ومن حرص‎ 
all على رق أمته ينقل الما النافع ويترك‎ 

aS 1 عضاء و الاختلاط‎ Las اللغات كائنات حية تتقارض وتبادل‎ ure, 
بیعض » وتطلم لدین الاسلای أن ررم‎ aw وقد اتصل العام‎ J Vly. عامل فى ذلك‎ 
العيب فى أهله» وجب‎ Ui] على مكانته وان لیس المیت فيه‎ dus الا فاق‎ Galt 
لغة غير* لينشروا الدين» فيكونوا بذاك قد فتسوا فتحامبيناء‎ pda على الأ زهر بن أن‎ 
ETENIM 

وما لا نذهت بعيدا وعصرنا هذا هوعصرالتبادل الفكرىء لا ad‏ فيه ey be‏ 
uoo‏ اوشاع erus iab ouo sas Vice si bs oos‏ الما 
من سائر اللغات » فيتجلى فى نفسه معنى JU‏ والشوق الى الکال » فیکتب T‏ 
bes‏ امد الك one‏ وق الال 

وحن اذا تملمنا س الدبف آمامنا GET‏ الکون وال كي وعرفنا آن 
امال میثوث فى runi C ORC‏ أمة أولنة فون ud‏ 

ف تمل أى لغة حية تجد ألوانا من al‏ م يكن لنامها سابق عبد : جد فلسفة 


(4) 








Slap els! rof‏ فى الازهر 








5 : ۰ ۰ m 

» وافرة الثراء» بديمة الرواء» هبك قوة على قوة‎ ode وعلوما وفنوناء يد كنوزا‎ Mal, 
الفسيحة‎ lel ge 3 poly 1 le أخرى انعم‎ Sham وان شت فل‎ ۰ Ne. Yur, 
. الزاهية ای لة‎ 


:اشر 
pem n‏ زان او E» dens dli "REP‏ 


i ترح انأ‎ 00 5 > al lal Aad ¢ رب سی‎ ud أ‎ RU UT rj والناس‎ A. 
هم آدبا الى أ‎ 
5 دسا‎ 1 4 TS Ys $ das 34 رسالته‎ pen 3 والا زهر اسوم بريد‎ 
. الات و فبام اء وحافظ على لته غير مفرط فا‎ alla الا اذا دی‎ luo, 
م والرسسل التوالية التى‎ SAMS; الا مس فى الواقم الى الااخلاص»‎ che 
و‎ do ab ge هات اله»‎ A yaa 
اعنى‎ del بسح أت 2 اقم الا زهر تقسيمة‎ baz سم خطه‎ gels 
4al مم لملم ای‎ n 0 ude E وعال . و تصور ان مشيرأ‎ i شقان 4 و وی‎ | dl 
m uS ۷ «s Ji “gob مالشير‎ bai فها جل‎ | wt قسام‎ NI 3 
. الصواب ف أى جانب فلي سكل ری بسا‎ SOG الواجب عاينا أن تریث‎ 
أى افة من الغات فى السنة الا ول من‎ eli وحقا إننا لو وافقنا هذا الشير على‎ 
x PP يده وهولالءرف الاشيئا‎ Nal Jd Jl) من السنة‎ Jal العالى‎ p 
المالى؛‎ all Wy السنة الأ ول من القسم نوی الى‎ ol وأما لو وافقناه على‎ 
SOM فإننا نكون قد أصبنا فى هذه الوافقة » وتخرج الطالب وقد تمكن بعض‎ 
TU Aaj معه‎ — Lal 4.222 ولكنه‎ cd الکنا‎ à. PN 
He Alas Id, Iles لسار‎ gre aia na من ازم‎ (3) 
AL عر‎ "n اما عن‎ Las. رای‎ ۹ dal das أنوية اصطحب‎ er Yi مه‎ Ja! انتقل الط آب‎ 
ce af هو الرفق . رمضان‎ àl, قد قاربت.‎ a أ‎ EST . عل مولاى‎ 
ddl 


تبت“ 0 1 ی ا a‏ 


جه eg rm utt P t eee P‏ منود mar m stmt‏ اه ای Te‏ ملسن AES Ape d e n Rer‏ نع PU PN COE NR Net ANA UE TTA‏ ی جاه رو سر ERIT‏ زج ويج سب سا IO Y RI rni‏ وا ATA t‏ و رو زو ae‏ بلس سس فا TAPA IH MU‏ عاسو AO‏ الاو جا EE‏ ا SAT‏ وس و 


ووم 


Aag‏ لادب العربى 


dalls gail QS 








هه اایعث اللديت ف الا دب ال الد ة فى cela‏ وال 25 مناشه» 
والى القسوة فى عناصره » فأصاب من aL‏ حظا وفيراء ودفمت به الثورة الى اللهدم 
واأبناء دفما عنيفا» ومکنت له قوة عناصره من الاستقامة أمام مالمتوره من مد وجزر» 
وصاذب عاصف بين أولياء القديم الواقفين مم ال ان Cryo‏ 
عل ذلك الاضى » استقامة إلا تكن أدتى الى الال المرجو فهى منه بسبب متين » 
استقامه طيعته eue‏ وسط بن امود والثورة الجامحة » وإن شلث فلت طبعته بطابع 
۳ نعل هذا السان الستقم . 

والحدة والثورة والقوةء ليست أشياء dade‏ عن طبیعة الحياة » I].‏ هی کامنه 
lus‏ کون النار فى ICV boyy cock!‏ وکا الا حداث » وهی من عناصر 
بت الى فى كل أمة» وکل sen oc‏ كانت bly‏ مميزات الا دب 

وى > لا فصاله ez e at oo‏ دل sll st e‏ بقدر ما آخذت 

BLA | حصورافی حدوده ؛ حیث کانت‎ cale gic ge ی‎ lice اخياة . فبو أدبكان‎ E 
فا ضیقه حصورة » وهو مم ذلك قوی رصین ۳ تلك الحياة كانت قوية‎ is al 
را » حبث تحددت اعلياة ر ارت فی ظلال او‎ ae رصينة » ولکنه طبیسته کال‎ 
» المياة العربية اسم‎ NS casa o adl emily » اثورة الاسلامية‎ 
نشوله آدبا خاصابالمرب» بصور حیانهم فى بوادیوم»‎ Sql وميادينها استعظمت . كان فى‎ 

d e‏ جزیرنهم» 3 bol‏ مالیا تور GT‏ الم م gl‏ انضوت حت راية 
الالام مدفوعا بقوة العرب الفتية» ومصورا eiut‏ مب J‏ الرصين . M8‏ 
استضعف العرب وذهیت ر £ nt‏ ؛ ET whale‏ دب SVs‏ » بل حقر واستخذى » وعاد 


bt ot) uer, مترهل كسيح » لا‎ TAN » ما کان» ف نوب مهلهل‎ aee 





day Yor‏ الادب العری 





1 الث ران الكر‎ Jobe ووقف‎ t به ثىء؛ وزاحته الآداب العلوية فسیقته‎ aes 
adl ولأ الى كتف‎ ili حتمياء ونفض عن كاهله المصبية القومية مستيئسا من‎ 
والعافية . والدن‎ LAT الأغوية وثىء قليل من النثر والشعر » يقتضيه‎ DTE فو‎ 
فأخذ الان بیدالادب الى مظبره‎ sally ی الشرع» ون كان عر‎ ll c إلى الصدر‎ 
ونقاه من غاس الاستمجام » وعربه تمریبا خالصا صافياء ووجبه الى تفکیره ومورده‎ 
rp دا ب کاپ فى باحة الانسانية الط طليقة من أغلال‎ yi JN du 

Yi aad‏ دب » وبار » وقوى ؛ ومشى مع RA‏ > و إن شنت فلت سبق امه 
وان نشا قلت کال مه golg‏ واعث الم‌ضه ا من البحث ”متا إذا كان القدماء 
قد NM‏ عر فوا s taia (Et‏ ساعد ہم عل تلك اأعرفة طبيعة Babb‏ عصرم » 
وتات الا cos‏ ب عندثم » وقوة الدولة KERN SIMI‏ اعرفوا ما عرفوا» 
AS TNT‏ ما عرفوا. 

أما عن فسكل أحو اانا وما احاط حيط بنا من a‏ البيئات العرية » SLE,‏ 
عن الطبع العرنى » وجود فى التفكير يسود Sle‏ ؛ وفقر فى المارف العامة واغاه 
ينتشر بیذنا .كل ذلك يقعد بنا عن أن لعرف شيعا من هذا الذى عر فتاه . 

فكيف )3( rad‏ الأدب 1 وکیف ار ؟ وكيف قوی ٢‏ 

حديث هذا التجدد والثورة والقوة تجیب ‏ وا pie ge PERMET x‏ 
فصلة الا دب SLL‏ وثيقة» والیا d‏ ددنت فق let‏ آعاء الما م ؛ ونارت نورة حاحة 
جامعة » وفویت واشتدت قنانها » ذا م يكن d‏ طوق الادب METTE m"‏ 
IU‏ وورنه وقوته . 

كا ك A RO CPI‏ 
أو مدح أو 2 K T‏ استعطاف وما يدور حول هذا e pm‏ قصيدة فى حدود 
من ated‏ لا تعدو معاتی A‏ فى الرسائل »عل مط م نالتسجيع $i‏ تحری فنون البديم 
Ls‏ يدخل مما الى uy!‏ ز والتعمية والتعقيد . 





ال عه aa‏ ل eer‏ سا لس e‏ علطا ی جد بوجي ووس بجوي ETE‏ ۳ وی و رس و وود وروی و یو یج وج وس یووم سب رسیم عدب سبج ETEA‏ وس له gl‏ مدقم یا دام لعا رايا مسوم جد رجا رس RA PCM ASSEN IRATE RTT PET ZT RA‏ | رت مج سرس و o‏ بجو R EAA CT PRP‏ بج مج R TE EEEE ETRE A PR RARE EPP‏ مرس ۳ he‏ را ۱3۳ TPP‏ ی يج iem‏ :و APP‏ 


Yay المری‎ wy! M 





& 


T MOS FT LE ad دب الان فى مذهب آهل‎ VI Ms 
بالحياة ؛ وق التحربر 5 مبذب طليق مرن قود‎ tiet عامی لستندالى صلة‎ 
فيه‎ M 3 بل المناية‎ gall اس مو‎ ius. ‘esate | aa m Y) لافتتان‎ 
رع ال‎ Ut cel, Uu 

OUT‏ 538 كله على الا دب المرن » فقد عرف ال 
منه فى صور أبرع وأدق من الصور نی SV OST a‏ وجدیدنا إستند فى مبيعه 
di‏ ذلك القدع ! لقوی قبل ار ارو وابود ؛ ولکنه لیس عض اتفاید او هو تقاید 
ار الفسکر : فهو صفوة الاجنماد والاشکار . 

a‏ ای ab ciel Aue‏ النظر فى قراءتها ثم gas‏ هل 
رای تیا و lota o‏ ها red‏ اضف تالایا اس 
۳ ها هى التى حببت إلينا القراءة والدزس + والبحث والا tels‏ وهل ینقص 
من a‏ فى t yf‏ وجود (hI) BU‏ کتب الا قدمين 1 وهل فى وجودالعدن 
ف باطن الا رض ما يساب فضيلة الصا اهر ۶ وهل لامعدن قيمة من دون teal‏ 
على أن البحث الحديث ۸ یقف دون GE!‏ والابشکار » فقد خلق فكراء Sealy‏ 
پیت قاطا مها امن esso Niobe es dos eo‏ 
NUNT‏ ار رل خر gite‏ أنه لن يفام » 

يقوم d‏ مرضنا الا iua‏ احاهان : e O^. zl‏ وجلاله » فهو مستمسك به 
اشد الاستمساكع ومع ذلك فهو aag cag‏ فى طرائق الا دام ehis‏ موضوعات 
الأدب les os‏ ؛ واجاه جدید i‏ أو هو حاول أن یکون جديدا » جديدا کاه » فهو 
ار على القديم » شاك ce‏ جاحد له . olel,‏ هذا الاجاه Sob‏ الاستسلام » 
ويرفضون رفضاشدیدا قفل باب الاجم‌اد ومناقشة القداى eco‏ فما ارتأوه» يضعون 
Ie o» yl‏ وتفصيلا OF‏ جس السك اه وراه ن على فتنه lablai‏ أشد 


آلفتنه t‏ و عتحنول تصوصه أعنف الامتحان » x grass‏ اص النقد . 








Wing ۳۵۸‏ ب العربى 


يعرضون لا دب Jal‏ الا تکار » وم متفاوتون فيه» فم من يشكر إنكارا 
عریضا لا یقف عند Ly‏ او فصیدة ؛ آو دجل » أو قبيلة . ومنهم من بتحری البحث 
فیتکر شيشا قد بسح | نکاره معتمدا على شىء من الأدلة التاريخية أو البيثية أو الطبعية. 
وهؤلاء سیون ی if‏ ینیم الأدبكثيرا ادن او «o Less‏ 
Ae‏ ننتفع ای کراس yi‏ دب عل : جوم ) ay‏ هذا المج هو الذى حدد انا 
الأدب luas‏ خاصاء فأصبحنا هم من كلة ( الأدب ) فى هذا الام الصور الراقية 
اتی يحتفل بها ويدخل لون ایال فى تصوبرهاء SEL gdy‏ الاتساع فى التصوير على 
النحو Gall‏ بتراءى فىالاستعارات olt,‏ والتشبيهات CUS,‏ من آلوان البلاغة. 

فشعر الماهايين أدب خاص » وكثير من حديث النى a‏ الل de‏ وس أدب 
خاص » وشعر الاسلاميين Oy Ad Dual‏ وخعاب اتلفاء e‏ وزياد والمجاج » Big‏ 
عبد اميد a‏ وین القفم « وقدامة بن جعفر » وكتابات الماحظ » وابن سلام فى النقد 
الا ia‏ أدب خاص uiid c‏ وفقه bal ll‏ خاصاء وكان 
الأقدمون تبروا alaa‏ نالفنون داخلة ق مفموم لدب » قال العلامة ابن خلرون: 
Yo‏ دب هو حفظ اشتماز gol‏ وأخبارم Yo‏ خد من كل كل عل لعرف .. من علوم 
اسان أو العلوم الشرعية من حيث متونها» 

وهذا 6 nat oy‏ وأسع كان T‏ الا قدمون من كلة ) الا دب ).ولسکن 
البحث الحديث جرى على التخصيص » فلا يدخل فى الا دب مالیس منه » وان اعترف 
آن الا دیب ق حاجة ال آن پمرف شیثا Lad‏ من معارف اغباة xal‏ والقدعة. 

ido ای الا‎ a وتقايد : أ و لك قلدوا فى انظام‎ xa£ كلا الاتحاهين‎ aas 
وانك جددوا‎ lo y zal وهؤلاء قإدوا مناحى المستشرةين فى البحث والتسرع‎ 
وهؤلاء جددوا فى موصوعانه ووه . وسئیعث ف القالات‎ «d Jl, الأدب‎ do Lis 


E ERI yi‏ عس NET Aa! oy Jl, Cle‏ صادق clo‏ عر جول 





ho تقار‎ KA 





آثارأ sad‏ المنورة 


cal الو‎ oes NI دوس‎ il A- [4 dud EUM ال س“‎ 5x» dans و‎ eka el IM. S ام‎ | lja 
. وم الشرعية‎ dall دب مدرسة‎ NI SEP امارة المد‎ M eas 

1 اف qu‏ ی alt t$‏ درد | بسكل på ; rall 44 xi la‏ | 3 مده daag‏ أله 
صل الله عليه دم allaj ady‏ ول 0 t oy‏ ,رید الطر ^ ق المرصوئة 
EN‏ ححار ( وآ مكنة الشپورة والجيال il,‏ رار( چم رة تن الماء e Ael‏ ذات حدارة 
$4 و le‏ احرقت i‏ ( و ال" $23 O gas 1 MM‏ ۰ 

8 "TA ND : E ۶ ; . 

ate okc] INVE é LA و اعرف وار‎ lei pad أن‎ inal 3 et شاء‎ NI هده‎ Ki 
وتدفیق عظيمين 6 وقد حلى بالصور الفوتوغرافية ما زاد‎ ala دليل مفعل ها . وقد وضع‎ 
. فى قيمته العامية‎ 

وگن - اف uan‏ ما کتبه عن مشحد el el.‏ دی ced‏ بع عله كثير 4 ن‌النای ab FF‏ فون له 
تاريما مع ae mA da 4l‏ الاسلام : 

ue وه‎ Ía E AL dl حر‎ ga وعم و طو‎ dake الله صلى اه‎ d رسو‎ A. ا‎ ns pe 
Ogle على قدميه » وقد‎ ET دققة‎ ied LI 4 AMI وهو مکان عد عن‎ Geld وصل‎ 
i سه‎ Asl هذا‎ elo على‎ «t 

فامارث ناوه وأوشك دم ددهم Y ec‏ عفان وزاد 43 و لا ES AE cf y ds‏ 
Yl‏ موی على المدينة من سنه ۸۷ ٩۳ di‏ ده gu‏ ی و لھ danas‏ وأقام له مد 4 وحعل له 

ds‏ سنه )000( حدده رحل ahis n VE B 4 A‏ . £ جاده رحال 
فى سنه ۱۷۱ و ۷۳۳ و Ate‏ و اهمه . وف عهد الدولة العثانية مر عدة مرات كان 
على age‏ السلطان مود سئة ۱۲4۵ وعهد asl‏ عمد اليد . 

شكل مسجد eld‏ عر بع طاول کل ضاع فيه أرإعون مترا » وعدد أساطينه نمع وعشرون » 
وقبه حراب ومنيرمن الرخام كان ملك Lib eaa‏ ی أهداء TNR‏ ليوضع مكان امثير 
Ul‏ وذلك Lads . (AAA) 4 coer‏ ا السلطان ۳ راد P ael‏ طن الى Aa dl‏ الكو E‏ 
eo‏ مثير glib‏ ووضع عسحد قباء 3 

مسجد قباء رحبة Las‏ فيا قبة وش . ويقال إن هذه القبة رفعت فى المكان الذی ركت 


فیه ناقة نب صل al‏ علیه وس . 





۳-۷ I Lo 


Rp الت که تا وسته‎ pits 

كان لمسجد قباء طريق معوج الى الدينة تتكثر فيه المفر والشقوق » فشق أحد الولاة 
سنة۱۳۳۹ طریقامستةما واسعا وغرس عل‌جانبیه AE‏ وأثلا» أخذ أرضه من آحاب البساتین» 
فلبا توت ت الكو مة اليم أ wel‏ الداخلة ف to‏ ذلك الطريق فاضعارزاروه للسيرفى الطریق 
القديم ؛ ولكن في سنة ۱۳۵۱ fes ski‏ أريق الواسع عبد العزيز بن ابراهيم وکیل asl‏ 
az OI‏ أن اشترى ما بد خافيه pe‏ ن الا د م من ماله احاص ووقفه لله عالی , 


d Ame 


ol E. BE we 58‏ الم ؟ at cS EI.‏ وان Arcam‏ اة هك 


e "TU کلام‎ 

TT ۳ با لد رنه © و هو‎ 4 iatl عليه وس‎ ai! de T" مسحد صل فيه أ‎ dati Lia 
| vers] "d إسلاميا‎ Ty 1 P 

بقع هذا المسحد فى ght‏ وادى رانوناء شرق الطريق اللميد الى مسجد قباء ؛ يراه سالك 
هذا الطريق عن ساره فى وهدة من الارض 

طول هذا امعد Er FT ۳ Ad‏ لعة Non‏ و Coral‏ مثر وارتفاعه dum‏ امتار 
و لصف متر . وهو gar‏ پاخجارة ناء Cem‏ وله P AA‏ حر الاجمر » فى داخلیا aul‏ 
وات عدو sadi‏ واطو اء . وله حظيرة فى dis?‏ طوطا dd asle‏ وعرخمأ سته i ui‏ 
وارتفاعبا متران . 

uie de‏ باب المسجد حجران من الرخام ال من مستطبلان on‏ فى امدار . و ها 
منقوشان بخط متداخل جدا ترات منسه :و اي بناء Wa‏ السحد أمين cca M‏ السلطان 
الملك المظفر السلطان xb‏ بتارم ETIN ores ee‏ 

والسلطان بايزيد هذا من سلاطين ave di‏ تولى الساطنة ماين ue‏ ۸۸۱ و AZ ٩۱۸‏ 

وعايه فان ناء هذا المسحد قد مضى ROMERE ia jl dale‏ 

كان هذا المسحد فى اول أمره واقعا فى منازل ہی سالم من الا نصار » أما اليوم فهو 
فی وسط صةصف SK‏ 6 تقوم فى شرقه آشسجا ر من الطرفاء » وغربه oL ald‏ جر داء » 
وجنوبه لستان و ثماله بستال p‏ . وكان لعرف yas‏ سماء : مسجد iatl‏ » ومسحد الوادى » 
ومسحد ET‏ فى e‏ الاول من قوة ودلالة على السمی غلب اطلاقه على السحد 
المذكور » وبه يعرف الى اليوم . 








jo iui فيكم‎ 


lo م مسجلل‎ all dee jos 


وحاء فى Los al CECH‏ أن هذا السحد كان Jl‏ شيل الله ate‏ وسل pet‏ فيه العيدين 
وهو ام فى فضاء المناخة فى المكان الذى de‏ النی 1 الله ate‏ وسل الميدين » وداوم . 
على صلاة العیدین فيا لتسع الناس حميعا » وما زال على ذلك go‏ ربه . 

je‏ شبن هذا dae‏ ومن ناد . وکل ماع عنه ما do spe ol gy‏ عن أإن شبه 
ع Role‏ ییاعد ایس وا زا ها asus den Era E‏ ف فرق 
الثاني اهحری . 

طوله Lie ۲٩‏ وعرضه ۱۳ مترا وارتفاعه ۱۲ مترا وموك حدر اله fa‏ و لصف مثر . 


P 


3» و رالنطانی‌عد‎ ow wie p^ ail i qul. KE GE! ee: عن‎ an Hi أت‎ pium 
وساعود الى أشرها م نالعدد القادم 99 فرب‎ $ eal مدا العدد اسا باجم‎ .à i elel 


التلهور “ثم والی القراء عا Lab‏ 6 ان شأ 


فى اللازم الا که 


قد T b Ac]‏ الصفحة Af‏ ۳ " سيق d bos‏ الصفحة ۵۲ وف EA‏ من e‏ 
واستدراك فى ae‏ 
TEM. i ee ae‏ سیخ 
وسقطت نه »3« من قوله صلى الله علية دسر T‏ ما جمل TU Pa aud‏ 
í‏ ' 
من السطر AE‏ من صفحة ۷۱ 
واغفل حضيرة المترجم سهوا ترجة AS‏ امار سم الله امن الرحيم » من 


صفح سب 





a e RE‏ ی و cı‏ مج وا یس 2 1 1 1 1 1 1 1 1 1 101 10 10 | | 1 1 1 1 |[ 111110011060000 1 1 11[ اا ااا ا اا ااا ا a LER c E Ra‏ روا یاو ی زو 


TATU up t ع ف دب ی‎ de Ar macies iT معز بيجع ديجم‎ a ابا‎ 


FE 3 7 
ADE: e 


YY 
& 54 فى جميع محا و لانه الد‎ Bea} اجتمم على السمو‎ abile دعوته الى وجوب‎ 


é عليه 3 آموره الدينية‎ Qi M كور مم‎ oe vi الاس_لام‎ al Cs 
الاخذ بباء والمبادات‎ el LAM VI UL TE ch gd Ul وشئونهم‎ 
انباعه فى النظر‎ i خلاق التى جس التخلق بهاء والا سلوب الذی‎ Y cde تبة‎ i 
é والأوهام‎ dadi والبعد عن الظنون‎ é dals والبحث والامتدلال بالا عم > عل‌العقل‎ 
cee Vale وعن التقليد الأأعمى >کذلك فرر ف الناحية الثانية الا صول التى يقوم‎ 
الذى يحب اتباعه‎ iilis مسا‎ ayy pall عايها » واطوافظ‎ ag AU والواجيات‎ 
al ابلا للدخول فى الا طوار‎ cb سلما من العلل با من‎ pod فى حفظ‎ 
» هن رق صوری ومعنوى‎ LORS, على چیم ما‎ Siok ممأ‎ cats í colle فما‎ x 
dale ا . هذا مافهمه السامون الاين من هذا الدن»› وقد دل‎ ead 
قالوا خیرا لذن أ حسنوا فى هذه الدثيا‎ » f ur وقيل للذين انوا ماذا‎ « : d قوله‎ 
H g^ 5 
lae و‎ ould asl dl وقد وعدم‎ € oui دار‎ os خره حور‎ NI ولدار‎ 
HR A QAM وهو‎ H 3l $5 من‎ PE M من‎ dt giles قوله‎ d صرح‎ 
. » طيبة» ولنجزينهم اجره باحسن ما كانوا يعملون‎ 


الاسام نصدى من هذه الناحية A M‏ جال وهو التوفيق بين الصا الدينية 


للمجتمع وبين albas‏ الد نيوبة » بحيث تتسكافل فى إيصاله الى كاله امادى go Yh‏ » 


ولا نتناقض d‏ دور من أدوار تطوره الفكرى » فيصبح العم عدوا للعقأيد € ولصير 








۳۷۰ مهمة الدين الاسلاي ف الم ام 


العقل منایدا التقأليد Cus dI‏ حدث ف ىكل EM‏ ال مة الاسا لامية وکا هو 
حادث اليوم أمام أعيننا فى أ ET. Sel‏ 

إن قيادة Mn Alii‏ اع فى وسط هذه الشعاب القائمة من المالات 
الانسانة o; cA ball‏ فى مضطرب تياراتما الثائرة » والفسكن من حفظ توازنهاء 
"ord sls‏ النجاة» يعتبر فوق قدرة البشر » لا لان الس جد خطير 
فى ذانه cab‏ ولکن لا سابقة ل سبق LaL‏ ل ف تاريخ البشر . فهل سيق 
ی بارمخه آن آمة مو الا i‏ ألفت We Wh‏ حول أصول عامة من ال خلاق والباديء» 
مهدرة ق‌سداها الفوارق القومية وا طنسية i pally‏ فقامت عل‌صراط الق الستق 
ددري REC dl ole‏ وحاسبة نفسما ىكل صخيرة وكبيرة AM ya‏ 
عن هسذه الادة PASAT T‏ لصف العمورة LU‏ يتسن لأمة 
قيلهأ ولا مدها Sails‏ مدنية diol‏ قامت على تلك الا dod y ds‏ نفسهاء ما 
أصبح مره ممترقابه من Ja gt‏ الما الإ نان الیوم ۱ 

ATA‏ رم لسبق abc A tad‏ وَالخنسمة کان‌طا VI a‏ عتبارات 
العامة فى کل دولة تاسست قبل الدولة الاسلامية elo les.‏ ذا adle tino‏ من الدعوات 
الدينية قبل‌الاسلام طعت فيه البرعه الروحية عل اطاجه الأدية وسافت الا الى زهاد 
مطلقة » alle g‏ نامه ane A»‏ شدت العقل الى سلاسل من PW‏ عليه 
de‏ مطبق (BY‏ افو أ كثر من vr‏ سنة (راجم کتاب الناز عة بين dull‏ والدبن 
للاستاذ دريبر). 

إذا تقرر هذا 0B‏ فى و OLY Gs‏ بي روح السمو Gl‏ وروح Mel‏ نیوی 
والكدح للادی » aga‏ آية من CM‏ الوضم AN‏ 

هنا Le TONS Ke‏ معترض فیقول : إن ما سمو نه سمو kiol‏ کان فى حقيقته 
تملا «bale‏ فدینک کان bys‏ ماديا عضا لا أثر | روح فيه إلا من الناحية العيادية 
edad!‏ ولذاك V‏ تأدى , اهله ال "P L‏ اليه کل ald‏ الادية من الرق والمدنية . 





77۳۲۰۳۲۹۳۷۳۲۰۲۳۹ ۳5 را‎ Ecc ا ۳ کت ل‎ a tl و 2< 1< <ز2 ز 1 اا ا ا مم ا م‎ ES 2 MM 


"^ الدين الاسلاى فى العام‎ e 





ونحن نرد على هذا العترض بان اعتراضه يقوى مالستتزل يب القارئ لا جله » وهو 
ان Jey! y ae pl!‏ الرو حبه Ul,‏ ديه متعذر الى à. at t n hs go A‏ 
lal, e‏ السترضش 3 ee | de d 1 LK Ja‏ أن السلمين ف مام الدنيوى PT‏ 
pk‏ | محافظون عل السمو TS ull‏ لبس وراءه wad 6 cata‏ أله هذه السائل وهی : 

١‏ - أل شبت أن السامينكنوا فى معاماتهم e M‏ الأجناس الختلفة» حتى 
اين خضعوا لساطانمم Vly‏ رقاء؛ حافظون على مبداً الساواة فى المقوق» والعدل 
الطلق فى الأ حكام ۱ 

gl = ۲‏ إعانوا مقبورم. de E‏ وعليهم ما عابم وأنه لا فضل لا حد 
ants le‏ إلا بالتقوی » او لعمل صا : م نی قال الملامه جوستاف Cmm TP‏ 
LIG‏ .4,03 المرب : إن y I‏ سانبة ۱ ۵ ر متغلبين أبر elle‏ من السامین ۱ 

HE eal} Sold ae Kui ma Maa) 1 براعوا شروط‎ "E 1 se v 
إن الله‎ cd Y, Stl A تصرح ی‎ Aa: Jiu قل‎ ga VI 
أن لا تعدلوا » اعدلوا هو‎ Je ا ا ن قوم‎ y: dui es. « المتدین‎ Le 
طفال والشیوخ والنسا ء ورحال ادن حتى‎ YI فتل‎ le eg Ads. » رب اتقوى‎ i 
? المعار بين‎ IE يك مره‎ 

4 س أو بدع الاسلام ذويه الىالقيام بالفسط ولوعلى أ نفسهم أوعشيرتهم eel‏ 
فقال تسالی : « ع زین آمنوا کونوا فوامین بالشسسط شمداء لوا a Je‏ 
أو Al Jt‏ والافرین » . 

Lal — e‏ يمان OLY!‏ على رءوس الا شهاد أن | رب التى تقتضیها حماية الدعوة 
ونشرها لالعتبر أ موت فما شهادة إلا ذا كانت نية المقاتل منصرفة الى إعلاءكلة اله لا 
الى غرض دنيوى؛ ولاغرض مادى» ولا للمباهاة بالشجاعة والنجدة» قال النى صل الله 


عليه وسل : «إذا الت والصفان نزلت BOM‏ تکستب GEE!‏ على صراتبهم : فلان يقائل 











Yyy‏ مبمة الدبن الاسلای فى العام 


للدنياء فلان یقاتل حمية » فلان يقائل عصبية» ألا فلا 4 19 فلان قتل فى سبيل الله 
فن MEAE S SG ps‏ هی الملا فهو d‏ سبیل Cal‏ | 

E‏ ادك فى هفا الوطن کتاب al‏ الومنین عير ين ابال 
XG‏ چنو ده صد الفرس سعد بن jl‏ وقاص» وهو: «أما بعد فإنى JA‏ ومن معك من 
الا alin‏ تقوى الله على كل حال » فإن تقوى الله افضل العدة de‏ الدوء ls‏ ی 
FEX CIRCO EI MET‏ احتراسا من العاصى مشک 
من ab! NI fs‏ كن اخوك T‏ من عدوم J edel] Aa Le] s c‏ عمصیه 
عدوم cd‏ لولا ذلك( تكن لنا مم قوةء لا ن عددنا لیس toa‏ ولاعدتدا cre‏ 
فان استوینا فى العصية كان لحر الفضل gall lite‏ 3 » و إلا llai pple pai‏ م ede‏ 
PERT‏ وا ان یک سير حفظة من الله لعامون ما تفعلون » فاستحیوا منهم » 
edi Jed hdi,‏ تقولا عدوناشر منا فا فلن إسلط ie‏ 
فرب قوم ساط prle‏ من ث شر منم 6ك سلط على s‏ إسرائيل لما AE‏ #ساخط الله 
“كزان يض امو شلال Oh MAD‏ وعدا متيو shay‏ الله العون Íde‏ فک 
ada JA‏ ء على Jine‏ أل الله J dbs‏ ذلك لنا ولك » . 

أل برى القاری فى كل ما قدمناه أن الاسلام حرص على أنيحافظ dol‏ على السمو 
اووحانی حتی فی الواطن all‏ رتعمد Le‏ قادة NOMEN zy‏ 
فى جنودم أقصى ما یستطیمون E‏ من القوی الوحشية الثاوية فى نفوسهم ۶ pial‏ 
oasis s IGA A‏ فيل ارق م من يقول لعسكره اک إن IE‏ 
عدر Had Ub‏ الدنيوية» أو مباهاة پل أو ye io‏ نالعصبية» cheb‏ » لا تنالون 
درجة الشهادة التى حرص عليها الؤمنون » فإ عا lel‏ کتت هذه الكانة ااسامية للذین 
لا outs‏ إلا اسکون AS‏ الله هى UL‏ ؟ 

Kia Kili بقول القواد نودم : هاهوا الى‎ Shell abs yw Ud 





gingen بس‎ purge 
۳/۳ وي بلس سب‎ ۳۳۱۲۱۳ SIT ELL TENER TERI Ih FE DAT AP AER MET TP BETTE لطب‎ UI i بد ۳ ءطب لبحب :مج‎ re et بيجب جب سمج مزج ووب‎ ATTN T TH A HA TM ببس‎ TETUR TP ST TT TUTTA SH MAI AT ی‎ ee RI 


pr mereretur rq rem y meg maa 


۳۷۳ الدین الاسلامی فى العام‎ das 


ممزق» وبالموا فى النسكاية بهم » واجعلوم عبرة لمن ea‏ نفسه أن يقف فى طر Là‏ 
HH‏ آما كر تقوی الله » والتنبيه بمراعاة العدل » وعدم المدوان » وتحريد النفس 
من جيم الا غراض الدنبوية» Vig‏ هو الذاتية» و عيض القصد لاعلاء Gallas‏ 
فهذا كله لم برد على لس ان d x‏ الا رض نون الذین کانوا حاربون لا غراض ans‏ 
بل إن المارك الدينية قد امتازت بضروي من الوحشية لمجز e‏ الوصف حتی ضربت 
noy‏ نما الأمثال ( راج E‏ 

بری القاری" سد هذا QUI‏ 1 شبهة خصوم الاسلام قد د حضت دحوضا لاقيام 
لمأ مده » وت آن هذا الدب بنشدد فى وجوب ملاحظه السمو ges JI‏ ف كل موطن 
all elle‏ مسح فيها Salil‏ لجنودم بار كاب الأ عمال الوحشية زيادة فى النكاية 
امدو والا SLE‏ فيه » وبثبوت هذه M‏ إثبت أن الاسلام انفرد من بين جيم 
à‏ الاجماعية بهذا الا دب d‏ الى لا age‏ آابشرية به الى اليوم . 

bul‏ هذه الناحية من الاسللام قد کدنا sla‏ عن معدزة عامية له 
لا نقول تيز عن مثابا الصاحون» ولکنا تقول ۸ edi ox‏ الى هذا e panl‏ فن 
ماهو ظاهر آمام لاس ر الشمس من تفسیات ASG UT ted‏ عی FM lage‏ 
الفومية امش فو ا لا Gal‏ حفیق آحلامها من الفتح والتوسم hel «ts‏ من 
اصول الرحمة أو المدل» Lai‏ م أمة قبا ل و pee eel aul’ Fenn‏ 
بوفق بين مقتضيات الروح 2 ی hinting‏ الادة عل النسوالزی رأيته xn‏ 
اما e‏ للعادة لا Jato, yaar K‏ لولا نتائحه اللموسة باليد . 

1 3b wf. رسال السلام‎ ic Se jl wld السامين قد برهنوا‎ dele إن‎ 

وطلاثم ا La!‏ امل Ll,‏ » ومقدمة الدنية YI Jil‏ رض 

KA, نی کته تاريخ العرب : إن لأسلمين شر وا الملم‎ ul رخ سدبوالفر‎ EOM 

والدئية tus.‏ وطلت gels‏ . ویومن عل كلامه جميع ال كتيوا عن السامين فدعا 








poc nd id wyg 


Lian M T? ۳7 فلا‎ dal على الثراث‎ usd dn 3 " "PER 
من مواصلة المرب . أفليس هذا من أدل الا دلة على أن المسامين لم بكونوا يتحر‎ 
Me حیانهم وحدهاء ولکن حيأة الما قكافة » على نظام من التكافل‎ 
iere ای مناغین‎ s lec! بدون دعاية » من إخوانهم فى الدين » وانقلبو‎ er 
الى أولياء لحاء بل دون الناس اليما ويعماون على إعلامكاتهاء‎ cpl ael ومن‎ 
والتضحيات‎ e كسار دور » ولکن بالرحلات البعيدة‎ ld» لا بالعمل لذلك وم قعو‎ 
. لا دخل ضر وما نحت حص‎ ul 
وها الى أولياء ادلو نما‎ acl فإذا كان من أجل ماد لمم ف تارج أمة أن ينقلب‎ 
الب والودة ؛ فان من کردا هره ن الا بات فى تار الانسانية أن بنقاب‎ 


el iis‏ الى ۹ .0394 [ pea‏ م لاعلاء At‏ دیم ابن الاق : Hd PG‏ بر ومری 


قال احد الملغاء : أبلغ الكلام ماحسن ن إيجازه 6 وقل مجازه » وکش إيجازه » وتناست 
صدوره و مجازه . 

وقال غيره : ابا بلغ الكلام ما يو نس مسمعه » ولس مضيعه . 

ICT‏ : ليست البلاغة أن يطال عناق الةم أو uite‏ |‘ و دسط رهان القول 
وميدانه » بل‌هی‌آن يبلغ أمد المراد Shel Blue‏ » ومعان i}‏ راد » منحيث لا x y‏ على الماجة » 
ولا فى اخلال بففى الى الفاقة , 

ووصف أهل البيان البليغ فقالوا : فلان DIO ua)‏ » ويةوده بالین زمام » حتى كان 
الا d bla‏ تتحاسد فى التسابق الى خواطره » ull‏ تتخاير فى الاشيال على أنامله . 

الى هذا لشير أبو عام aul‏ شوله : 


لار الشعر dnd‏ اد مرت )4 Cub ism‏ قوافيه jai‏ 


IURI Po و‎ 9:52 MINCE ۳ EPI EA PU MAP ات و‎ Lok M AM dde nre lerem سبوب يحي‎ m HT عبج ب‎ RAR CTR 8 4 NI BA ای سر ی يد ريب‎ re pr re و‎ pma m سب‎ qt بجو جه ميسو‎ PSO PPP بوجو‎ PAY EE lr HA te. Sd m 


۳ سس مد‎ ee ipm رو ریپ‎ m PA چم‎ CA Cm 


۳۷۵ 





ag Hb se 


— RE 


تام هر 


de‏ الله diis): ILS‏ اين کفروا لول AT alle dI‏ من 5 إا 


£ 


2 


Ae اا‎ "yy" M “il ala فوم‎ 


NP 


eer X aL Ben, £j ale جتدار‎ NOE E id 


5 va 4 ork or 
$2.2 em 6 T. fadt ? ach tre الثم‎ 7 A 
oes y الله‎ Msn ^o y^ i T من خامه‎ EXT eu 2a ARA له‎ 
Ma ۳ ر‎ 5 ۳ 5 x 23348 
له‎ M ys و سوا‎ ‘il اراد‎ DE 4 pel 5 Pee ie [zs م‎ 
č r = ot 


(35 ن‎ y^ 5 a o Vs 
do uad الآيات‎ aee دكار مانت اه کون ود‎ 
ae d حجرا با اعترفوا ه : می‎ Le] o tllo edi de قدرة اف‎ ly GG 
ولونها وى تست‎ o والزرع» ومنوع‎ WM السموات والأأرض » ومنبت‎ 
لمحزه بعد ذلك 1" العيك ما بدا وهو‎ SLE » واحد ونبتت فى قطع متجاورات‎ Ls 

أهون عليه t‏ 


ثم استشکاوا rl Sb‏ الا جزاه قداختاط بضها بیعض فکیف کون 2943 





۳۷/۹ سورة الرعد 


عل a‏ ما ال ما کان 6 | معه حتى P SE‏ الحم الا اية 
TIEN no 3 «ut E‏ لم يكن يلوق بهم إلا التعجيب من سخافتهم وغباوهم» 
eel bee E,‏ الذین کفروا برهم الذى ents ilie‏ نالنم الواضحة ماوهبوم 
lye‏ عنها وم بنظروا الا ء فكأن الأغلال فى اعناق ذ م مق‌حون » لا ينظرون 


M 8 " 5 5 : af . * 5‏ 
ماهر نحت أنصارم » ولا بستطیمون أن یلتفتوا عنة ولا m ١‏ ,63 ودلك Mee‏ الله 


. ایا خاق جدید‎ Vy L5 1 وجل ف قوله : « وان لعجب ميدس قوم‎ o 
رم فا‎ zl E él, jeu | ó الا غلال‎ el, (m. ولك ن کفروا‎ 
۹ adis 


ثم بعد أن حى الله علوم مماحكا مهم وتلسكؤم بغرا e‏ ؛ إذ يستعجاون Y‏ نفسهم 
العذاب والسيئة قبل ALI‏ ول Juin‏ نظر فا اب من قبلبم من cle OM‏ 
et‏ كانوا أشد مهم بطشا وأ کر قتوةء ون هذا لا بصدر إلا عن سفیه جاهل 
عقدار نفسه وعقدار gla)‏ ملك ناضيته وم‌یمن eagle‏ عاد الى د كر طرف le‏ فتنوا به 
وعلقوا عليه مرکا عأ à JU Jie‏ ل عون شرو طم م علا و etl lasls‏ 
يتفم به الطالب » فهم بشتطون فيا بشتر طون فيقولون : « لولا أنزل عليه آبة من ربه » 
1 بقوله الذبن کفروا منهم وتمكن WIT‏ رمن قلوبهم حتى عقدها عن أن ei Js‏ فيه 
صلاحهاء وغامت الغشاوة على Pajla‏ یروا ما تحب من الا یات التی يوتدى هأ من 
كان له قلب أو T‏ السمع وهو شميد » لجحدوا تاك الا بات وأبوا إلا آيات يقترحونها 
de‏ ويعرضونتما JE‏ لهم ما هو أقوى منباء ولو أجيبوا الى ما طابوا AL‏ 
کل واحد يقول : هذا مقترح فلان ولا یقننی إلا أن uud‏ لقترحی » ولکانت 
D I‏ الاقف امهم » ولو اتبع التق أهواءم لفسدت السموات والأرض . 

وها نحن أولاء نورد عليك طرفا من تعنتهم الذى حکاه الله عم ف ere Ui!‏ 
ولام > 


———— عار‎ ١ 


Uere ب ی‎ Mor me TNT T S AR Vr اج ودج جع الج‎ El ln fnm wr قب‎ rra ET PTT يسيم‎ T P WIR YI Qn c AE I TRY AREA A eo mri بوم و م‎ dmm er) meme sideline E S LERI ز + ز 7 ز 2 2 2 2 2 آذ[‎ ORIS [1 01 
ل ا‎ AES ر‎ m et atas Te tete 3 : € muse — TITEL PY — —M! 


"Vy de Ji سورة‎ 


فى سورة الفرقان : « وقلوا مالهذا الرسول يأ كل الطمام وعشی الأسواق 
ولا رل إليه ملك فیکون e‏ أو يلق إل ه كاز أوتكون له جنة بأ كل منها 
وتال الظالون ان تتبسون الا رجلا مسحورا » فقد أبوا الاعتراف بلبوة من 
بأ كل dl‏ وجشی Yi‏ سواق م be‏ اليكل ممه ماك فیکون Nydas‏ 
م اقرح مہم مقترح أن یلق و اليه كاز من escudo,‏ آخو :کون له MAE ee‏ 
وبق بعد ذلك الباب الذى SEY‏ نسده وھو phi peli‏ ان تلیمون الا رجلامسیحورا . 
فلو جیء شم بکل ما طلبوا لبق (eril‏ 1 بانه سحرم » كا لعللوا فى قصة الشقاق القمر 
حی سألو القادمين من GMT‏ فأخبروم أنهم رأوه منشقا على ماروى . ads.‏ 
بقولون قبل ذلك إن “ددا ISG!‏ قد سحر أبصارنا فلم يقدر على أن لسحر جيم من 
ا rh velna‏ رأوا pail‏ منشقالو وا رءوسهم وأعرضوامستكبرين . 

وفى سورة الفرقان أنضا : « وقال لن لا بوک لقاءا لولا أ Mn‏ 
أؤترى ربناء لقد استكبروا فى أنفسهم ونوا عتوا LS‏ ». ولقد رد عز وجل علیهم 
di‏ جل من قائل : « بوم یرون ig SC‏ بومئذ للمجرمين ويقولون حجرأ 
محجورا » فبين أنهم لو آنزلت عام SPA‏ على صورنهم LOL‏ عن آخرم» فکان 
طلم هذا Wy‏ عليهم » فا أشببه Ls‏ جاء فى ITV‏ حن بصدد تفسيرها PS‏ 
فى قوله تعالى : « ويستعجلونك بالسيئة قبل المحسنة وقد خلت من قبابم الثلات » ! 

JU di,‏ فى سورة الأ نمام : «وقالوا ولا Jl‏ عليه ملك » ولو CU jl‏ لقضی 
لام ثم لا ينظرون » فهذا نظير قوله فى الا ية ال ذکورة اتف : « يوم يرون SOW‏ 
لا بشرى ومذ للمجرمين » إذيبلكون على كفرع ولا ینفعهم پومشذ إعامم » 
نقد صار الا dle‏ عن dhe‏ وإ اء » فر t‏ عن ابتلاء المقول التى هی del‏ ما وهيه الله 
لبى الانسان . ولو جاء الاك على صورة يمكن روینها لكان على صورة رجل € قال dii‏ 
فى سورة لام : « ولو جعلناه ملک لمعانناه رجلا pple ls‏ ما لسو »> 

(0 








Ae Jd سورة‎ ۳۷۸ 


ای لاء Lids‏ كل الطسام وعثی فى الاسواقء أو قولحم : إن تنیمون إلا رحلا 
و 

وکذاك اقترحوا أن TDI‏ من السماء معه ملاک بشهدون dh‏ من عند الله 
خاء قوله تمالى : « ولو VES elle LIF‏ فی قر طاس فلهسوه بأبدمم لقال الذي نكفروا 
ات هذا إلا سحر مبين » فكيف الوصول إلى إقناع هؤلاء AT aede Uf,‏ 
تمللوا بأوهى المأذير ۶ 

d;‏ لك ما حكاه الله عنهم فى سورة الاسراء» إذيتول Je‏ وجل : PTE‏ لن 
UA S‏ لك Tis‏ ۳ من í le gad ds i‏ آو il Joi MG‏ هن J‏ 5— 
WE IC‏ تا ار 2455 السماء € زيمت علینا کسفا أو 36 Ay‏ 
KESIT‏ قبيلا » أو يكون لك نیت من GS‏ ترق فى || ead‏ ء oly‏ نؤمن ارقيك 
حي it‏ علينا کاب نهر وه 6. هكذا ec eat‏ وهكذا كان تعنهم » وهكذا 
كان عنادم PSU y‏ " باون أن ena on‏ حتی بتجیل è‏ » ويتتزل de‏ 
m‏ هم . BUS‏ كل هذا وقد وض الصبح لذى عينين: وماذا eet‏ من أن 
يؤمنوا لبشر اصعلفاه الله واختاره لوحيه » وأيده باه الباهرة ومعجز انه التاهر 
فقد أبوا أن عترفوا لل بهذا الحق : حق اختيار شر اارسالة» 6 قال تمای : «وما es‏ 
لناس أن يؤمنو! ذ جاءم المدى إلا أن قلوا أبعث dl‏ بشرا رسولاء دين أن 
ال تون ne y‏ انتفاع de ll‏ لبهم به y!‏ إن "e ee‏ أن P‏ 
هدك 6 وم شر t KUY‏ ولو كانوا on X y‏ لمهم ملک مثلهم : p‏ فل لو 

کان فى الا رض ملاک بمشون معمشنین LIF‏ عليهم من السماء ملكا رسولا » . 

lja‏ شر PETS‏ حال | أشركين وإباتهم وعناد NI C‏ ناء وار سلين . وهدا قو 

حللاء الا Get T (e 253 idols‏ ق للم متمسك سوم ۶ الاعاد عليه ق‌لظر 


ile‏ أن all is‏ القاه ران قعل pu ry‏ هم وألعوبة لا هوائم» أم أن 








۳۷۵ Ae Jl سورة‎ 


المزة الا GA‏ تقتضى أن يعرض عن هذياهم وعضى الرسول فى طريقه معرضا pre‏ غير 
et 1‏ رن عر وجل | یه و یاه بألا عراض عن قوم موا وصموا ؛ 
فيقول عندما بشرعون فى ما حكامم : « cal]‏ منذر ولکل قوم هاد x‏ 
لقد بسطنا القول طويلا فى هذا الوضم » babig‏ فيه أ كثر cba dle‏ وما Ele‏ 
على هذا الاسهاب والتوسم فى الاستشما با یات متمائلة من LLI e‏ 
إلا Mao!‏ ما يتعلل به بعض A‏ إذ بزمون أن اللصطق صل الله عليه وسل م يؤيد 
من قبل doll‏ عز وجل بمعجزة سوى القرآن » وكل آنه هى لکتاب العزيز» فلم بظهر 
على يده صلی الله عليه وسل عدو ها غود Sos‏ الكرم . و uz‏ تقول : كن بالفران 
T‏ بل GSAT‏ ومن ذا الذى ینکر أو يستهين Le‏ احتوی عليه القرآن العزيز 
من باهر الا یات إلا أنا تقول : إنه مم هذا قد yb‏ على يده صلى الله عليه وس من 
الا بات الکو نية والعجزات LE‏ الما //#وا//ق/ماته » وان کانت أحاده أحاداء 
وقد صحت الأسانيد بالكثير منهاء le thy‏ حد التوائر »کا مثلوه جود حانم 
وشحاعة عل وأمثا ها Le‏ صار توه p pd‏ الشلت وا کانت آحاد الموادث dal‏ 
olo delis Dodo‏ و dade‏ الل Jes as‏ 
الشك أو التشكيك فيه » فلو أنه قيل لك : إن حاتما كان ميلا أو إن عليا كان جباناء 


ل جد ما يدعوك الى التفكر فيه » وإ نكانت آحاد Lol e‏ تبلغ Haze‏ مبلغ التوائر . 


وإذا أردت مثالا مما يقم e d‏ ناك gs esate ead:‏ 
الساسة کان من الدهاء حیث GY‏ له غبار حى Y e^‏ بقبل ual‏ المقيدة فيه » فلو 
قبل لك مثلا : إن بسمارك السیام یکان رجلا غبيا قصير النظر Ye‏ بت نفسك الاسماع له 
أوكلفت نفسك مؤنة الرد عليه » مم أن أشخاص حوادنه | ثبت لديك منها شىء 
لمینه . ولسمى متوار العنی . 

. وإ ن كان بعضها آحادا حي الاسناد‎ cle واترت العجزات فى‎ ad; 





Ac JH سورةٌ‎ ۳۸۰ 





E ~ واختفائه عن أعين البأاحثين عنه وهو‎ » dabel Qv من‎ ip cn 
Lal بل‌من لعض وجوه الا از نی‎ ٠ TR مواقم أبصارمء وأمثالها من الا بات‎ 
x: لماضية » وكالاخبار بالمستقبل فية‎ pus EL A ن الات الکو‎ TT 
سيخليون‎ eed الأرض وم من بمد‎ Jal غلبت الروم فى‎ "T : کا فی قوله تمای‎ 
E رت‎ alos ساماد بشأنه الراهنة اأشهورة‎ à 
,أ ار و الوت ادا‎ az C وا ب البهود الذبن نطقت الا بة‎ 
تلفق كارا أحرين اناس على تامس ما ينمض حجة لهم على مد وما‎ ET 
أموتء فلا يقدر أحد على ادماء أن‎ gtd منهم:‎ KE كان أهون علیهم من أن بقول‎ 
03A كانوا‎ alls ga ees call جد‎ sein sere هذا قولاسابى .کان هذا‎ 
عليه وسل »کا جری ابی‎ APE AEREE 3 معاقلیم على‎ gales 
. فردظه وبنى النضير من اليبود‎ 

Sada e du, Labels کر معجزانه صل الله عليه وس‎ ae 
fax $e سا الا‎ Systinet أ ارات‎ e الکر يم . ولكن هذا لا‎ 
ة نی معنا وأمثالها فقد تحبل لك :ا سبق موفعه وأنه قطم لتعللاتهم‎ VI آمامای‎ 
» فى إصلاحه‎ eal ؛ فلیمش‎ pere ولا بعتی‎ (eeu «Y er ولصويرم‎ 
EL منذر ولکل‌قوم‎ ziik] « يذيقوم وبال أمرم‎ dp sala و٤ ارم‎ eel 

هذا وحین تتأمل قاقر لقال ویقول » Glad‏ هذا كان يتكرر منهم » وكان 
عادة للم مو دیدن . والتعبير عمهم بالذين کفروا تصویر A‏ (صورة من لا برجی منه صلاح 
s‏ أو اعتراف G4‏ » فقد سدت قاویهم عن إدراك الحدى be‏ عقد عليها من‌الکفر. 

وكلة (لولا ( للطلب الشديد الممحوب بحث » كأنهم جد cre‏ سر 
تلك (XI‏ ول e‏ ببرم من جليل الا پأت. 

وكلة(م من 4( لا يريدون بها إلا $541 بدعواه أنه مسل‌هن ريه & oe‏ .355 


eb qe‏ صيصب لبس rentem‏ وص يعوب سه يه 


TAMA Taa FET TARR ا ل‎ OR AREAL TTS TE ااا تسه و ور و رو و ااا ل‎ 1 1 1 1 1 1 1 1 1 12 12 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 121 1 121212 2 Rar RR 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 4 0 te er eee a nt te =i U 


سورة الرعد YA‏ 


b‏ كأنصرسلامن رب فل م يؤيده بإجابة ما نطاب 1 لذا ككان الا هم بشتد عليه Ja‏ الله 
عليه d i‏ ره ان us‏ ارت mee‏ م 3 lol, Ae qa‏ رسالته 4 
فکان القام مقام أن بهن عليه ربه أمرم » ويرشده الى ألا مكبر الاعر على نفسه » 
فقال أولا idu]:‏ منذر» أى ماكانت مپ-تك أن تهديهم وتوصاهم e Jaib‏ إغاعليك 
بلاغ وعلینا ا حاب » وقد بلغت على الوجه co dal‏ منك » فلا عليك أن يؤمنوا 
ul. X3 Di í pud‏ حتی یکونو| OMA ga‏ ولو شاء ربك Jab‏ الاس re‏ 
واحدة وتال له Ul‏ ۳ «ولکل قوم هاد & Kuigi‏ كشال کین نف dosis‏ 
الى قومه فيوديهم فيكون مهم ادن ومنهم السکذب e‏ بل هذه عادة الله فى خلقه : 
Jeu‏ اارسل مدر بن ومندرن í‏ فسکون من ees‏ الکذون والصدقون › فلك 
اسوة بإخوانك الرسل من قيلك . وعلى ذلك یکون ممنى « هاد » sl‏ رسول يرشدم 
وه ومن الفسرن من بری فى معنى اشادی الوصل بالفعل» ويقول GAB:‏ 
هو الله é‏ ای أن à‏ هو الذى ہدی 33 l Al deo‏ ولكن الوجه الأول اا 
فإن doll‏ جلى وعلا لم ded den‏ کل قوم » Jis‏ من القدم من الناس مؤمن 
وكافر . إلا أن يراد أن الله هاد لكل قوم اهتدوا أى كل من حصات له المداية 
الا 4.4 فهدانته olei, PHOT als à o^‏ هدا القول يرول أن لفظ الملالة Aa)‏ 
هاد 2 é‏ أى هو ác ‘ dll‏ الوجه الأول UP‏ التأمى gall‏ شم حناه (GM‏ 
أن الكل قوم Lola‏ یلق بو مه بحسب حالم » وانت c‏ لقومك عل أثم االات 
JAIU v‏ لهم cn ‘ EE‏ بألا بات Quel Tur da pi aol‏ . 

H sie le jd « : d ub‏ وما a‏ الأرحام وما وداد وکل شیء 
عمده عفدار € 

هذا من عام تسلیته صلی الله عليه aeo deny‏ أمرم عليه » وذلك ببیان أن الله 


علم مخفی حالم » فلو ped de‏ خيرا ede‏ الى ما يطلبون » ولکنه أحاط بکل «ut‏ 





Ao Jl سورة‎ PAY 


لامو ی فى وما ظأهر » وعم هم de lila‏ وم zi:‏ س بل ال 
قبل أن يشكون » بل هو الذى يكونه حسما أراد» dee dea‏ من glo‏ تکوینه 
وما حيط به ما لا لعل هو من AL‏ ولا مامه re‏ جل شأنه 7 فهو de‏ ماحل 
کل أن : آذکر هو ام آثی » آشتق هو آم سمید » آمکایر هو dede‏ 

كل ذلك ما يليق به ويوافق AKL‏ وک المد بر » فلا nod‏ وراء ء آوهام م من ejl‏ 
او تقوم كت وهواء عم بهم من ee T‏ فلا فر E‏ أليق Be Mast‏ عن 
مقترحهم ؛ فأعرض ape‏ » فنحن e‏ نهم من قبل ومن لعد . 

وأردف ذلك بقوله : « وما تخيض الا رحام وما تزداد » لبيان أن سعة عامه جل 
Y ND‏ تقتصر عل ما حمل .$51 Ld el T‏ فوق ذلك ما غاضته الأرحام 
أرحام النساء» أى نقصته من مادة كانت Ge‏ للتخليق فنقصتها الا رحام وغاضتهاء 
وما زادته الأرحام من مواد أضيفت الى ما فذف فما من نطف فتکونت منها النطفة 
ITE‏ 

وإن من رجع الىكلام أهل SI‏ فى هذا الباب رأى فيه أن النطفة eJ à Jis‏ 
ye‏ على عدة dle Clary‏ للتخليق فتدور حول بويضات من a sa‏ 
سن m deles‏ قات uo‏ از راد فيذوب فيه» وباقيه| مالم برد الله 
مخليقه.يكون بمعزل فیفسد» فكأن الأرحام غاضته أى | نتقصته . نم یکون من الأرحام 
مداد لا صلح للتخليق منه فیزداد ویشمو ge al pb‏ یکتمل خلقا سوياء فق كل 
C‏ خلق le‏ جنين غیض وازدیاد . ونصح اه حام 
أى ما یتلافی فيها من النعاف » وما تزداد أى ما يتعدد فما من الا جنة . 

Al فكيف لعزب عن مه‎ cop SS فالا ية قد نبوت على أدق شی» فى‎ a, 
فيهم خیرا منتظرا‎ de وهو اليف ای 1 فو‎ SE يمل من‎ YI: ee وهو الذى‎ 
ولک‎ » pet wy خيرا‎ pedal Le د ولو‎ : JUS بهم الى مطلبهم » ک قال‎ iy 
IM د ولو أسمعهم لتولوا‎ m ci 


(€ 


| 
1 
ا‎ 
8 
E 
F 
i 
i 
i 
i 
i 


tiem: 





سورة الرعد ۳۸۳ 


وكلة (ما) فى فوله : « ما حمل کل أثى Su‏ ض الا رحام وما تزداد » gal‏ 
3l‏ لوق مصدر به 3 أى حمل وغیش وازدیاد » او MITT ever ET‏ 
beg lanl ea a‏ فيل ists a Bio 53 Oley‏ مرا 
لفظ )42 ) عن العمل E‏ يقوله علماء النحو . 

ولفظ نغيض لستعمل لازما ومتعدياء تقول : غاض الاء وفضته ER m‏ 
€ قال سای : «وغيض UI‏ أى نقص وغیب فى الا رش . ویصح أن یکون 
آفیض الا رحام وتزدادء أى فى ol‏ کالولود ناقصا والولودکاملا» أو ف الدة کالولود 
تمه (lela cael‏ کر a‏ لح لد رد 
انوا ام ار ماو ela bay‏ هه تفش واد قر قينا سق ]نت 

من انتقاص بعض ما یصلح لاتخایق آو کله» ومن ازدید الادة Us all‏ يمدها 

من دم y!‏ رسام . وغير خاف أن إسناذ تفیش وتزداد الى Y!‏ رحام مجاز hie‏ وإلا 
الله هو الفاعل لكل ثىء فى | تنس 

وقوله dS‏ : « وكل شی» عنده عقدار» تفر ر لضمون dab. cds IA‏ 
إنه مع إحاطة عامه بكل شیء جل أو قل » ab‏ بتقديره وحكلته قد رتب کل شىء 
جيرا یلیق ونا کان PN‏ فرطا ولا ابن الصادفة » ولسكن كل شیء خاضم لتد یر 

ne‏ العليم . فهذا كقوله dod‏ : « | کل شىء خلقناه بقدر » فكل عرض 

وكل جوهر قد LU‏ أراد ái‏ ودر مقتغى الک من الأزل ous oS Là.‏ 
أن aa‏ فى تذییر al‏ مسا أراد الله LUI‏ الحسكم » فسكل شىء له م «ll a‏ 
ووقته المعين له » وحاله اللائقه به لا یکاد حاوزه . وممنى D‏ عنده » أى nor‏ 

قال Ui‏ : « عام اليب والشهادة STH‏ التعال » : 

تقرير بعد تقرير » واثبیت ار تثبیت » حتی بطمان قابه عليه السلام الى ما آراده 


الله عز وجل بهم ٤‏ ویپول عليه أصيثم » وهو الذ ی کان أشد ما یکون حرصاعلى eril‏ 





ظ 
| 
| 


Ae JI سو رة‎ WAS 





Lo: ul حتی إنه قدخاطيه عزو جل بقوله :«فلماك اخ تقكلا ارم‎ terns 
EAT عليه من رافة ورحة» وشنف‎ Bd يدفعه الى ذلك ما‎ iUos بهذا الحديث‎ 
قومه وعشيرته ؛ والأص‎ nob. بالواحد القمار أحدا م ن خلق الله المقلاء‎ Sle الا‎ 
یمذرون فى تضییع ذلك امير الیل‎ Y » عقول وفطن‎ tag من أن‎ d أو‎ 
1 اضيق له صدر الم‎ Zn di ds أن وقوفهم موقف العدا‎ hl eei Je 
p^ فى ون‎ las لام لعضه‎ SKI Ji ولا سما وم عشيرته الا قربون . فلا بدع أن‎ 
لله وحکته‎ ie لف أن ذلك يحب رده الى‎ sd prow عليه صل الله عليه وسل‎ 
وهو الکبیر التمال » فلا هيمنة على انلاق‎ e ؛ وهو عم الغيب والشهادة‎ sel eco 
یتو هم وله م نأل دعوم سيعود‎ SU وه‎ JA ولا تصرف فى شكونهم إلا امال‎ 
مهمأ زوا 2 من عزة وعظمة فیم آهون عند‎ e. فيرم‎ il نفع مها غل‎ 
الى شیء ما بدعره لا تفم فبو السكبير الذى مخضم أمام عظمته‎ cath لله من آن‎ 
ما تفوه به ادم » سبحان ربك رب المزة‎ gia كل رأس ع وهو التعال ما‎ 
! ما يصفون‎ 

وة و ه السکییر التعال » ال مخواطر م 
"EHE‏ عاد الى تعر يفوم در أنفسهم» وأنهم أمام قدرة اقا در وع العام 
لاثىء؛ فلا Lega la‏ أحد عن ساطانه وإحاطة عامه بكل شأنه» فقال تعالى MI‏ 

منک من Fal‏ الول ومن جبر به ومن هو fll wii‏ وسارت Ai) gle Acl‏ 
خدعم ph or‏ أ إذ تسرون القول ین وت حاون عن o‏ 
مان és‏ عل الله Adv.‏ مه »كلا ؛ ad‏ طاش سم p es‏ 
‘Sa‏ لجرا ون أسر القول ومن جبر m Fia al fle‏ 
شائنة الا مین وما مق الصدور ء با ل يمل Sati aap le‏ من قبل أن خر بل 
پل قد عم کل ذلك من y‏ زل قبل أن تخلقوا . وک i‏ السر واطبر من Kiai‏ 


ااا e ma TAM UR RTT OT‏ سس MV lu‏ 1 1 ی E E‏ و ا ا ا اا ااا Er‏ ااا HS, SAT‏ ا SY‏ رو بر سپو سس شم ا ANY E TAPE TR y UR ۱۵ oho AA‏ اا yn mer gea‏ ا ا 


۳۸۵ de. JH سورة‎ 





eM‏ 4 ماظپر وما استتر من bed 1 v‏ من هو مستخف بالل لظن أنه 
قد خن عن Kay‏ خن عن GIMEL‏ مثله» لا بل الاستتار بللیل والظهور بالهار بالسبة 
اليه على حد سواء» فإذا سمى ثىء غیبا أو استتارا أو إسرارا فبو بالنسبة الج al‏ ۱ 
Joell,‏ شاه فان dyed‏ زو Ser‏ اي مبالغ فى الاختفاء 
كأنه فوق sl‏ طالب d‏ من RET‏ كا يفهم من السين والتء. ومعنى سارب 
أى alb‏ » من Asi‏ : سرب أى ذهب فى سربه أى طريقه لا يبالى بشی» » قال الشاعر 
لصف قومه بالعزة : 
وك eli‏ قاربوا قود كلهم ور لها فيه فيو سارت 
أىركناه بلا قيد فو لسير فى طریقه حيث او ونکتة تقديم من ۳ oil‏ 
de‏ من جبر به ؛ (Ms‏ من هو مستخف dello‏ على سارب jl‏ € أن EXER‏ 
A‏ ؛ولاشك أن تعلقه ges ll‏ آمکن فى هذا التقربر . ثم إن 53 
شارب عطف على من هو مستخف » galls‏ :سواء من هو مستخف ومن هوسارت 
1 عطف عل لفظ مستخف و يكو Jan ia‏ شخصن ای til yu‏ خصان مستخف 
وسارب . وقد وردله نظبر ق alll‏ » ولکن MI‏ ول آقمد » فإ الثاتى بوم أن شخصا 
واحدا هو مستخف وسارب . ثم إرداف الستخق بالل وإرداف السارب «Ab‏ 
ME‏ كيذ الاستخفاء والسروب » فالليل أعون على الاستفاء » والمار أجلى للسروب . 
gb do: dls de‏ من بين يديه ومن خلفه حفظونه من Al‏ الله 6 : 
الضمير فى له وفى يديه وخلفه وی حفظونه راجم الى ما ذ کر قبله فی قوله : « من 
dud‏ ومن جبر به ومن هو» el‏ وللعنی : إذاك الذ کورمن‌للسر واطاهر والستخنی 
والسارب معقيات Ta‏ أ ىكيف لظن al‏ من el‏ آنه قد ار عل ail‏ وهوقد 
أحيط بملائسكة يتعاقبون عليه ليلا ونهارا s‏ يحيطون به من بين يديه ومن خلفه؛ حم ون 
عليه مأ يعمل » ویکتبو نکل ما صدر منه» ومحفظونه ما حيط به وهو لایدری من 


(۳) 








Ae JI سورة‎ YAY 


ب اي بي a‏ ا —— 





T‏ و من dil Al‏ أى من عالم "E‏ وهو عام خنی مغیب Lie‏ أعامنا الله به 
بواسطة الوحى AY!‏ یلق عل آنبینه فيخبرونتا به . أى إذا كان قد أحيط بمجموعة 
من ae SEU‏ وتتب eani dul‏ وتکتا Vol‏ فألاوهو لا یدری من 
dt ? ^‏ فكيف P‏ أنه le de‏ منه a‏ فتکو ن العقیات gas‏ اما تتعقيه 
ولتشبعه el‏ كان وحيما وجد وعلى أى حال حصل » من عقبه بالتشديد أى جاء على عقبه» 
والعنى تبعه » وقد يقال عقبه بالتخفيف ad‏ بهذا gall‏ 6 التشديد اكير لا لاتعدية . 
أو العنى UT‏ طوائف تتعافف ويجىء نعضها بعقب بمض کا ورد د إن لله ملاک 
بتعاقبون فیک : ملاک بإلايل tos‏ بالهار» . و کل حال فوجم معقبة V3 jt‏ 
معقبة » أو چم معقية على أن التاء للمبالنة کر io cil‏ کف o prede‏ 
ولیست KOW‏ ع A‏ 
ولايقال : ماذائدة ele M a‏ اموب iu,‏ كنا نهم مم Le dial‏ 
بكل شىء عما « وعص ما alla‏ تلا CEU‏ ولا الى UN: DOES‏ 
تقول : إنه dU‏ قد S‏ نظام T4"‏ ورئط کل شیء إسبيه استکالا لاطا م؛ وهو 
فير محتاج فى إيحاد شىء الى سبب ما e‏ ولكنه الکال فى النظام . ولو شاه 5 
الکون بلائس ولا A‏ واوجد لزرع والضرع بلا حرث » RS RN‏ 
Dol ge le d UG‏ وعن ed‏ ولو شاء oe M‏ کل فی» icis Ul‏ 
غير مس تبط پفیره » ولکننه أوجد الأشياء وباعد da‏ ذواتهاء وقارب بينها فى Mas‏ 
S jt a E‏ لملم » فهو قد ناط حفظ Jiel‏ العياد S ts "PI‏ 
معقبات مع استخناته عن الاسستعانة بهم AL‏ يملمها . ویکفینا أن نومن بأنه 
يم oll‏ سواء أجلت CET‏ بعينها أم خفيت عن أفهامنا - ذلك 
فى W^ M ass‏ والا قوال بأبدى حفظة کرام بررة کانبین لا نمصون الله ما أمرم 
وبفعلون ما یرون c‏ قطع للتمحل فى MI‏ کار أومحاولة الاعتذارء 9 يكون حد 





Nisi iP en‏ ل ا ل 


من ناس على الله حجة . وف عل AKI‏ عن طریق اليس الصادق ale Gk‏ حفطة 
j pat‏ عليه ما حمل عون له على Ail‏ نفسه AES ari Moa‏ 
فى تفسهء ليتغلس على داعی شېوته وغضبه » ویتلو ذلك انلوف من رب . 

و لیس فى هذا مايتعاصى عا المقلثهمه والإذعان له ga‏ ورد عن الصادق الا cS oue‏ 
cable dada‏ وما لعل جنود ربك إلا هو . 

وقد وصف المعقيات ثلاث صفات : ) ki ( dy YI‏ محيطة به من بين يديه ومن 


خافه » أى فلا بغیب عنمأ منه فی»» ولا 2 lle‏ منه شاردة ولا واردة . و (Atl)‏ 
NS a pias s‏ عليه ما مل » و محو طونه م نكل ماقد cs‏ لایدری 64 
XI aah.‏ الله Je TE?‏ آن حفه بلطفه » ومن شكر est» al‏ فما مهم به من 
شر فينتعد (Ale‏ آو ماينويه من خيرفيتمة » فكو ن حفظ و به أى لصوو yas NT‏ & 
أى بحصون عليه ما عمل » وتحفظون عن هكل ماصدر منه . و (NL)‏ أنهم ya‏ الله 
أى أنهم من عام الاس النی هو e cell El‏ أو آم ہا نصبوا أنفسهم بانیم 
بل إنهم أقيموا فما أقيموا فيه EDU PERS NORMEN‏ 
الله » ليس متعلقا ييحفظونه على معنی rd‏ يحولون بینه وبين pl‏ الله وإلا فأمر الله 
s Y‏ منه شىء » بل 3l gall‏ ذلك adh‏ من yl‏ لله si‏ لساب al‏ ا 5 m‏ 
م من pl‏ الله أى من عم الا عم les‏ الميب . 

dis d JL‏ أن وفقنا کر نمائه » Sly‏ حفظنا من شرور | شيا وسیثات 


تما . وصلى الله على سبيدنا مد وعلى آله وصمبه dag‏ راشم بای 








PAA 


الشرك وعقوبته الاخر و بة 
ورد الى حضرة صاحب الفضيلة الا سستاذ الا کر إن " من حضرة هل POTE‏ 
عمد الوهاب peal ad iial‏ برجو فيه أن يجاب على سوال له فى الثم لد had‏ 
الا می وكلف diced‏ الا ستاذ 4E‏ الشيخ Gay‏ الدجوی € ومديرهذه dl‏ » أن لضم کل 
منهما bl ye‏ عليه» کل على حسب وجهة نظره » فصدع کل منهما oy,‏ الاشارة کا يراه القراء 
فى هذا العدد . 
اما bag asbl JURE‏ 
c?‏ الله الشرك و اوعد المشرك لعدم المغفرة o AE,‏ فى QL‏ فاماذاء وما حكة هذا 
العقاب الشديد » وما حكة كونه لا يغفر » وكيف التصق alil‏ » وما الذى بترت de‏ 
فى الدنيا Go‏ كرر الله ذكره ومقته مقتا عظما فى ONT‏ كثيرة فى القران ۶ ولماذا كان Li‏ 
Stil‏ مدا وغبره شلب م ذلك على أن مار Py‏ کروبا شعواء 7 


« وإذا كان AM‏ رك لا ds‏ خی ! شرا که فا sub‏ النصح 4 ۲ 
» وما الفرق بين المشرك والمنافق ? 


+ وكيف نوفق بين قوله تعالى : « وما أرسلناك إلا رحمة لعا مين » وين قوله : «وماکنا 
معدن حتى تبعث رسولا & a‏ کون من هو رجه للعامين d ds‏ عدا 


« ولوفرضنا إن مدا لم سعث فى جزيرة العرب فاذا كان اضر ؟ وقد بعث وایس با 
ومات ول غر بها نهر » فا حكة ذلك ۶» 


ot 
۾ الدحوى‎ cm M aas Nn فضملة‎ wl g> فسكان‎ 5 discat o^ هذا هو الکتان خر دا‎ 


عابه ما إلى : 


الجواب 
إنا لعجب کل العجب من أعساق قاوبنا JA‏ هذه الأسئلة » ولكن لا مندوحة 
نا عن جوابها . Jes‏ الطبيب أن بداوی كل صریض cad‏ فنقول وبالله التوفيق : 
لا يعرف قبح الشرك ai‏ وإجرام الشرك إلا کل مر Gy‏ عظمة الله نی 
آدهشت ماساء » حتى قال بعش الفلاسفة من فرط دهشته بعظمة الله الذى أبدع 
تلك الموالم» ای SEY‏ عليها المد ولاحیط بها المدء ولايدرك كنه ما فیها من‌الااسرار 


F 55‏ - 
الشرك وعقوته الاخروية ۳۸۹ 


والعدائب إلا مبدعها العليم SL‏ » قال ذلك الفیلسوف : « ليت شعرى من ذلك 
النى Le‏ عليك فسماك dl‏ لاول citi‏ 

وفال سبنسر | لا محلیز ی ne b‏ : « ليس الغرض من عل الطبیعه معرفة تلك 
الظواهر الطبيعية » وإنما الفرض الا مى أن يشرف الا فسان على ذلك السر الباهرء 
cla 4‏ تلك المظمة الا «A‏ من وراء تلك المدود اتی bl coe‏ " الطييعة € . 

ولاشك أن جر px‏ على المظم às‏ من جرم من يتجرأ على غير العظم» 
وهكذا تنفاوت عظمة ارم على حسب درجات تلك العظمة .فاد التجرئ' على jel‏ 
المظاء هو bsi‏ الحرموق. 

ul‏ قول السائل : « وما الذى يترتب عليه فى aa S go Lill‏ له ومقته مقتا 
شنیما فى ايا ت كثيرة من LA Khalai € ual‏ علي هكل مفسدة يمجها السمع 
وينفر منها المطبع ٠‏ وتقوض أركان الماران ونذل نوع SLIV‏ ونذهب بالفضائل وتأنی 
میم الرذائل . أما من عرف الاله الق العادل SLT‏ ای يحازى «ell‏ بإساءنه 
والحسن بإحسانه» وهو الذى يقول on:‏ كان مثقال حتبة من خردل أ نينا de‏ وك 
بنا حاسبين » ويقول : « فن يعمل مثقال ذرة خيرا بره » ومن لعمل مثقال ذرة شرا 
و وقول yas‏ نام so‏ مه os VLA S n‏ ولا Vil NS‏ 
ul‏ من ذلك ولا أ كبر إلا یکتاب مبين » . نقول : كل من بؤمن بهذا الاله 
الذى ذلك بعض صفانه وقليل من كلانه لآ یکنه أن يظر أحدا أو يتعدى على 
أحد ال . وكل ما تراه اليوم ما تضج منه الانسانية وفصرخ منه الأأخلاق وتن له 
لفلاسفة والصلحونت» فليس إلاتتيجة الشرك i‏ واطهل بمسدله adeg‏ وقدرنه . 
فازور الزورون ولا کذب الکاذبون » ولا تلون السیاسیون انلداعون» ولا تتل 
الفاتلون ولاسرق السارقون » ولاحار القضاء الظالون » ولا خان الخائنون ولا فصب 
saa‏ عرولا ات الام ]$3 لام الضميفة . ولا استعبدنهم وتفثنت 





"" لشر )4 وعقو as‏ الا ogo‏ 


6 Heb! Je ولا التنورون‎ Ls الأذكياء على الا‎ dy, n ضروب الاستمياد‎ ó 
كبر على الا ساغر» ولا الا و اء على الضعفاء : فل بريدوا منهم إلا ما بريده‎ WY 
Vr ميقع ذلك كله واضعافه‎ T | ورب الضيعة من الضمعه‎ LI] من‎ atl! e) 
عدم معرفة الله‎ ga Y] » عليك , ولا حاجة بنا أن نسوقه إليك‎ ge ما لا‎ sll 
والعدول عن سان‎ 6 es 3l Je Ial Als والاعان لمدل الله وهو شمه من‎ 
. » إلا وم مشركون‎ dea وما يؤمن أ‎ « ll ادبن وأهل‎ 

ولو رسخ الامان فى cul‏ كا بريد الا MERE‏ يينهم » ولکاوا 
إخوة متحابين متضامنین » تملا بقوله صلى الله عليه وس : « لا تدخلوا الجنة ge‏ 
ple GT P Ns | ly‏ | €. بل قد اصل m‏ من لباب ذلك x5 «i A> dl‏ 
على نفسه ولوکان به خصاصة » ويا من آن GOH‏ هرة فضلا عن انسان» SY‏ دعرف 
JU‏ صلل الله عليه وسل : « دخات اممأةالتار نی هرة » . م يقول فى حديث آخر : 
«الراجون يرهم or)‏ ازحموا من ق الا رش بر جک من فى السماء» gs.‏ الناس 
شالم الا نبياء LO‏ على غاية الصفاه والهناء » ولعاشوا عيشة Jal‏ المنة فى الجنة . 

paid‏ الغاية التی felony‏ الله عليه وسار من الناس حتى جعاہا شمر b‏ اجان 
الكامل £l o^* Y» : dus‏ حتی حب لا خيه مامحب لنفسه » ails piles.‏ 
لا يؤمن aly ahs Valls‏ لا ^ : قيل : من بأوسول الله و 7 ud‏ لا یمن 
حاره y‏ 43 4« الى غير ذلك وهو كثير. 

"PI hial] A تقأذ الا سا‎ y هو الذى حاء‎ nr عليه‎ ail be AF Sw 
من حضيض ااشقاء الى أوج السعادة » ولك نكل إنسان يأخذ من هذا العين الصا‎ 
. به استعداده‎ eet وذلك البلسم الشافی حسب ما قدر له‎ 

أمادعوى ES ERATE‏ من el flat‏ فهى دعو ىكاذبة قصد بها التخرير 
وتوسيع الاستمار» فكانت من وسائل تعذیب AGLI‏ لا إنقاذها. ولعل السياسيين 





7ن easy‏ 2< <ز ز ز نز نز ز ز نز نز نج 7< < < < 7< < i erie ao Ai c in m empath et‏ ی ی peer pdt‏ 


ا اا 


الشرك وعقوته الاخروية Pa‏ 


م أعرف الناس بذاك . وسر هذا كله أن الانسان لا مح Vol‏ وبالذات إلا نفسه» 
ولا کت الا شیاه إلا من أجلم c‏ فليس له ê‏ مقتفی طبعه إلا ما لمود عايها dnitll‏ 
من قرب أو لمد ؛ ولا كاد A‏ فى غير هذا أو يريد شييئا سواه » وکل ما بوصله 
الى ذلك فهو من ats‏ وطلبقه وإن خربت البلاد Kias‏ العياد» فهو وحش ضار 
يفترس أقرانه ويبيد بىنوعه بلاشفقة ولارحمة » واي س اديه قنون إلاقانون المنفعة الذانية 
peice a es Vi goes‏ لظن EE‏ اهنا 
من الليوان p‏ من الثعياف . ولذلك ri‏ الدين «y T e‏ سقط عن daly‏ 
الانسانية والتحق بالميوانات الؤذية » فكان الواجب للانسانية تطبير الا دض منه 
رحمة بها وشفقة عليهاء فلاغرو أن هدر دمه ولا ترا ىكرامته؛ وهوالذى أضامراسوء 
ساوكه وفساد إنسانيته « وما ظامنام ولك نكانوا أ نفسهم يظامون » . 

: آو تقول ما قال كثير من العاماء‎ el E خاوده فى النار فلعظم ا لحر‎ ul 
تكته النفوس‎ Le لیس إلا‎ albae adl . ید‎ Gl على‎ ai إنه كان نوی الكفر‎ 
IPTE ولکن‎ $e ال لوب « ان الم اک ال‎ «le وتعلوی‎ 
مساخط آل والعمل على فنون الرذائل حتى صارت‎ b داب‎ Je JE أو تقول : إن هذا‎ 
وصارت بكثرة الفرن واستتحكام العادة‎ » il cae راسخة فيه » فالتحقت‎ SCL 
. شباد‎ jade M لبا جزه من تکوینه الق واستعدادهالطبمی» فلا سبیل‎ 
A Jd تکوینه واقتلاع غرائزه واتخرام‎ 
N cons ايو‎ 
تقول : إن هذا الرج لكله خبث وقذارة روحانة‎ Bh. ذلك‎ aL » ف النفوس‎ 
UM p jl ou E تاره ای‎ cast ف‎ 
حس» . فکیف بدخل‌حضرة اله لقدسة الى لا یدخاها زلا القد سون‎ GS UL 
AARI X لا موز بها إلا الروحا نيون » أو يسمع‎ ull الطهرة‎ «ug أو يفوز‎ 





۳۹۲ الشرك وعقوبته الا خروية 


ul‏ لا بظفر V on‏ إلا للقربون t‏ لعمرى إن gb ALL‏ دخوله ll‏ التى أعدت 
مین وحرمت کل الكافرين » لأ SL an Je Lee‏ القد سة al‏ 
أن تضم الا شیاء إلا فى مواضمها لو دخاوا الجنة لكان هذا فى نظر المقائق ds‏ 
من Gl‏ بشر الواب فیدخلها حظيرة الاك وعسل خواصه وغل ندمائه chy)‏ عقل 
m‏ بوجود امير pat‏ الاك الكبير a‏ الوزير والامیر )۱ 

ولا لعجب من هذا OB‏ الانسان قد ,نحط الى أسفل دركات الميوان فلا يكون 
UG]‏ إلا بصورته وتخطیطه لا غير . وقد قال بعض الفلاسفة : «إن من الناس من 
تفسد إنسانيته فيصبسم غير انسان » . وليس هناك تفاوت بين أفراد نوع من الأنواع 
مثل التفاوت gall‏ بن أفراد نوع الانسان » الذى هو f‏ العجائب والفرافب »> 
ومظهر التضادات والمتناقضات .. وقد قال da‏ فى حق آوشك الشركين الماهلين 
الذين موا عن OLY‏ وكفروا برب الأأرض والسموات : « إن م إلا كلا نمام 
بل م أضل سبیلا» وقل : « Sally‏ كفروا بتمتعون وی کلوت SEC‏ 
yi‏ نمام والنار مشوتى b‏ » . 

فهذا قول خالقهم العام Le‏ خلقوا عليه Led Zl,‏ « ألا بعل من GE‏ 
E MUTET‏ «لوكنا نسمع أو Jas‏ ما كنا 
eid‏ السعير ». 

هذا eb‏ محي VEI‏ ن العربى وابن تيمية وابن o‏ کلام فى ال لود فى النار 
شذوا فيه عن اهور » فلا حاجة لسوقه هنا أو Zl)‏ عليه . 

وأماقول السائل : « ماالفرق بين الشرك والنافق ۶ » فلا آدری ماذا بريد به » فإن 
الفرق بینهما واضح من حيث التحديد والتعريف » وكيف يشتبه من يظبر الکفر 
من بظبر الايمان ۶ وان أراد الفرق بي ما فى الدار الا خرة فلافرق فى استحقاق 

كل مهم العذاب الأ ليم . وقد قل الله : « إن المنافقين فى لك الا سفل من النار » . 


ab ast 





لس بع EA‏ وعدت PU‏ باع ما RE ME‏ 


a a a mn‏ ااا ا PRY‏ امام ا 


الشرك وعقوته الأخروية Paw‏ 


وأما قسوله : « و إذا كان الشرك لا ينفك عن إشرا كه فا فة النصم له ۶ » فهو 
تيب » فان ريد ولا إقامة | جة عليه » لثلا یکون زاناس على الله حجة بعد الرسل » , 
GU,‏ علينا أن ندعو الناس جميما الى امير والهدى ‏ للك من هلك عن i‏ وا 
من Ge‏ عن بينة » وما أودع فى استعداد الا مان من الا سرار لا «4a‏ إلا الله تعالى . 
فلواجب علينا أن تنص كل من تقدر على نصيحته بالوسائل call‏ عمی أن یکون 
aal abbas‏ « ولو فى طبقة مر طيقات ار ae‏ السابعة » . IB‏ : ينتتصح كنا 
R‏ هاي انا 

وأما قوله : « وکیف نوفق بين فوله تعالى : « وما آرسلناك إلا رحمة للعالمين > 
وبين : « وما كنا معذیین حتی نبعث رسولا » وکیف من یکون رجة لامالین یکون 
Sly‏ عذابهم 7 » غسوابه أن الطبیب ify ey‏ أعرض عنه الغفاون » وأن التيل 
رة وان لم ينتفع به ال ماهاون أو غرق جازفون , بل تقول : إن النار رجة كبرى , 
وقد امتن dl‏ عليئا سما فى قوله : « هرابم aol‏ رون » الى أن قال : « نحن 
جملناها x‏ کرة ومتاعا ار «n‏ . ولا ای داك Sh Ul‏ ن نقمة على لعض 
T jak Gly. UW‏ ۱ 

GS‏ لا يكون رة لمالین وقد جاء بسعادة الدنيا والا خرة : فأعطى الروح 
حظبا من معرفة beg dil‏ خلقت لا dee‏ وأرشدها ال ما تکون به ی el‏ علین 
d‏ اللاك cael secu pall‏ الجسم حظه مرن gga‏ رسم لما طریقا 
يمن شره وبرجى ond‏ «كلوا واشربوا ولا pd‏ إنه لا يحب السرفين . قل من 
حرم زينة الله التى آخرج لعباده والطيبات من الرزق » . 

وأما قوله تمالی : « وما كنا معذین حتى نبعث رسولا » فهو جار على مقتفی 
CL, Jud‏ فان عدل الله gh‏ أن بمذب alb‏ مرن غير إنذار ولا دعوة 
للاستبصار. 00( 


(4) 








os و عقو سه اليا‎ 23 wA f 





وإنك لتعرف ذلك فى القوانين الوضعية » فلاعقوبة إلا بمد سن القوانين وظبور 
التش ريع » ولكن من عارض القوانين بعد ظرورها ووقف فى وجه الصاحين وعرةل 
n‏ 2 اأشرعين » كان مستحما لاعقوبة لا عالة . 

ولیت شعرى Bl‏ برى السائل فيمن r‏ على الا طباء فما gio i‏ من الجر 
الصحى » وبث التعالم الى تنفع الرضی وتحبی الأأساء » وق بکل مر قف 
فى سسبيل الصحة المامة » ونشر أعلامها بين ربوع الات 6 حتى لا تنتشر الأويئة 
ale VIS Gd‏ اليك اوهل ری منآعرض ye‏ آسیاب السمادة نمد الدعوة 
الا وانفمس فی ile‏ الشقاء بعد التحذير منهاء ist‏ ۳ وم ako‏ الا صلاح وف 
فى طريقهم » هسل تراه کن Bh‏ عليه الحجة وم پمارش دعوة الصاحين ولا أعرض 
عن GE‏ مد ما o‏ ! 

وأما قول السائل : « لاذا كان يبظ الشتر ك lat‏ فكان يحاريه محارية شمواء » 
فلا آر ی له معنى بعد ماتقدم .ول عضرة السائل آن افضائل آقواما يغارون lale‏ 
یاون Used‏ کل مر عن وفال | US‏ ری kad jal‏ الاو 
orl a>‏ بهون عم LR‏ موال وال a Ho d uei‏ : سبیل d‏ ای من 
مات في هكان مم النبيين والصديقين والشهداء والصا لین . ولكن أهل الانيا لاحسون 
بذاك ولا io‏ » ولذلك لایس ترفون pis ha‏ | بام حیطوا eb ads‏ 

nes Lb تكن‎ a cceli شأن‎ dil هذا‎ lege تأویله‎ 

هذا js‏ استنكر منه ذ كر || نی he‏ الله عليه يه وسل ul‏ امهرد م کون ف عصر 
Ou!‏ اهو فى gis‏ الكبراء والعظماء c‏ فلا بستطیمون أن يذ كروا أسماء الأمراء 
إلا بلقب الا ٠ mm‏ الاوك إلا بوصف ال وإذا صدحت الوسيق بالسلام 
لک فى | ات اس م الناس وقوفا Vole!‏ و تعظما dh‏ تا رف ولا نکن 
ناذا كان هذا شما رالعصر وشعوره فكيف X‏ كره صل الله عليه وس geld dolos‏ 


RR u‏ ااا E 0 0 0 arc‏ 212 2 2 2 2 2 سا 2 2 2 2 2 2 2 12 12 EA egt 1 1 1 1 1 I 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 0 12 Se‏ ااا ا aed EI Er‏ ا کر جر و ور لي ا ا 


۳۹۵ TE وعقونشه‎ à x 


ولا توقير » وقد قال اله SS‏ : دلا حملوا دعاء ارسول ef ay‏ إمضكإمضا» 1 ! 
ma‏ ها الا یام قدصر نکلها اب ue‏ لیس MUI‏ 

Ul,‏ قوله : « ولو Log‏ آن مدا دكن جزيرة العرب فاذا كان يضر » فبو على 
T‏ کته لابن id‏ لان اه bd‏ شاء وعتار ga‏ شاه : ولو مت مرت dal‏ 
اخری gb Lad EE Ma LL‏ سوال دوری لا قیمة له Je.‏ آن ااناس معادن 
gS‏ الذهت والفضة کا فى الحديث الصحيح اوق وود حادت 333.3285 
لعرب » وللعرب فضائل يعرفها من درس طباع الام Kiks‏ . وممالاشك فيه أن 
لناس متفاوتون فى الاستعداد اوتا لانعامه إلا الله US‏ . فا اختار لرسالته سبحانه 

وتعاللى إلا أشرفهم نفسا peel‏ استعدادا کا قال : الله eld‏ حيث تحمل رسالته » . 

فک | Saal‏ و الم ادر All‏ ك والفلاسفة » Jeb‏ يستطيع DREA‏ 
js U‏ تلك الا نار أو تمالم ls‏ تلك الا سرارء الى رقمت الأأمة العربية من حضیض 
dol sii adi‏ » وخرقت القوانين real‏ كا قال جوستاف لوبون الفرذمى 
ipi 3‏ وهومن S|‏ فلاسفه Kb Bhai gl‏ نون لا تست فى أمة eo‏ 
إلا فى art‏ اجیال : جيل التقليد» وجيل الأضرمة» وجيل الاستقلال . وقد شذ 
العرب فوصلوا الى الاستقلال فى جيل واحد» . وقال انضا : دما vin Zl‏ 
أعدل ولا e‏ مرن العرب» . وكل هذا بفضل التربية النبوية والتعالم المحمدية. 
THE‏ فى ذلك قول صاحب الممزية فى bo Al‏ الله عليه de‏ 

أغنياء نز زامة ة فقراء علماءاأئمةأمسراء 

Salah المزيرة ومات 2 حفر با هرا » فناشیء من‎ NA: ELE 45 Ul, 
. حب الاديات فى نفس السائل » فهى مور کل فضل عنده ؛ وهی البداً واللتبى‎ 
oo ا لمج‎ P لمرف امل الله عليه وس أجرى بها‎ Susi ds 


وال دب الم » والدبن Torr‏ والتربية الى آدهشت فلاسفة bl‏ . ولو فر السائل 














al wA‏ شرك وعقونته الا خروية 


( حضارة العرب ) Glee gh‏ لوبون الفرنسی؛ أو کتاب )4155( الا P‏ آواقوال 
"i yn‏ ن لا clade (sa‏ ۸ بقل ما قال raum‏ قال . وقد قلنا ولا نزال نقول : 
ماذا رید منه do‏ الله عليه وسل لعد رفم لا مة العربية من حضيض abl‏ الى أوج 
ied‏ ومن درکات الذل الذ یکانت 4.8 العرب الى أعل درحات الم m PD‏ 
لتمالم pel‏ الى مکارم الا خلاق من كل باب ؛ >5 صبار Aa! JI‏ - امه n2.‏ 
بعد أن LE‏ اشيه ثىء بالوحوش الضارية با کل eh‏ ضعيفهم» ویشدون بنا م » الى 
غير ذلك من las N e gud‏ الحيوانات é‏ م يصيرون Aat‏ ذلك K> de‏ 
Dem‏ کر الساسة hels‏ القادة d‏ أقل bs‏ من الرمن í‏ تم یفشر ذلك النور فى كل 
آمحاء الا ر ض 7 ذلك كله لدی الوجدارب الصحيم والفطر الطاهرة أ كبر دليل على 
أن مصدر ذلك كله هو pa a‏ وشخص AE‏ والفضائل uaa y‏ من الا اسان 
على غيره إلا على قدر رسوخه فا . 

إن مناط المنعادة Le] E‏ هو مخلیص أفراد النوع الانسانی من خالب الشرور 
تیا حاطت (er‏ وغرس مکارم الا خلاق نی avi‏ نهوم م í‏ ور اقره الله dd‏ سرخ 
وعلانيتهم » فإن ذلك جاع امير وأساس السعادة 

jo i,‏ الله عليه وسر أ اعظ اماق فى ذلك كله » وهو برهان ن ساطم على نبونه» 
ET‏ لدی من لطاب البراهين الوجدانبة من ذوى الفطر السلبمة à;‏ 
ls‏ غير فنحیایم على ماكات منه من البراهين المسية واظوارق الکونية» 
DI‏ لا لعرفول مقدار al ou‏ يدور lele‏ فلك zalana‏ من a‏ الا اسان الى 
c Sl ER‏ وترقية مقام البشر الى أعل عليين » ومعرفة اله تمالى» والکشف ‏ 
£ ن ats‏ الا شیاه peus Tul RES Y i.‏ الأرواح» : ۳ لش رب da aJl.‏ من all‏ عام 
Yi‏ عل e Sr‏ م N‏ سان الدنية الا )4.02 4 E stall 4.5 alls‏ فلا برهان EN AME‏ 
dM lel Q^ PS 1‏ النبوة 4 P‏ التفسانية؛ وكالانه coe JE T f í wie‏ 


FUIT Ri ری‎ NENH ۳و‎ i سر اج ا‎ EA ا ور سروس و‎ et We VAE E ATEA ATOE AEREE HTA Ay A er in a EEA A E TEE الاي يي ا‎ 


Mtem Trete ی‎ s PH am لبط ا ا‎ OE او‎ cn deam 


e oe‏ ماع و وی FTI GALE‏ اد ها TOAD Me‏ مد 


الشرك وعقوبته الاخروية ray‏ 





ای ترق الم وآسعد الشعوب ؛ وجمارم ملوكا فى الا رض ملوكا eel‏ کا کان 
ذلك Y‏ مه الأسلامية حين SPI lao Ke‏ 
ولا غرو « فقد جاء» کا قال uas‏ الفضلاء؛ فى باب القشريم الصا سكل زمان 

ومکان » اسکافل للعدالة باوسم معانيها Yle‏ يعرف مقداره إلا العظاء ELE‏ 

واعمرى ای do ray |i‏ النفس على شدة آبجحرم ET‏ 
Ih idy‏ مشر معشار ما جا به صلی dl‏ عليه وسلم Gls‏ مع الا ولاس Lac‏ 
من شوائب الا وهام متا de,‏ وحنانا dil‏ هذا النوع الضعيف . وهل وصلت أمة 
من لام الراقية € يقولون الى الد وقراطية الحقة فسوات بين الشرق GA,‏ 
وقات : لافضل لا پیش على أسود إلا بالتقوى € قال الاسلام 7 

واعمر dl‏ لو درست ماحاء به الننى صل dil‏ عليه وسار وما يؤر عن الفلاسفة 
والصلحين لوجدت الفرق شاسما والبزن بميسدا» KO‏ فياسوف أو مصاع حفظ 
عليه سقطات قضت بها عليه الا حر الال لوجر چ Gade‏ العبد eil‏ کان Uf‏ 
فيه lec‏ حمل d‏ تستدعى الا صلاح والبذیت الى حدود بعيدة . el s‏ 
سقطت et‏ الفاسفات القدعةو gl‏ الا cae dhe‏ واستيدل الناس clle‏ 
جديدة وتعاليم من طراز حدیث يلاثم ماوصل اليه الناس من الثقافة العابية » ولكن 
التعا! D:‏ امحمدية لا تزال جديدة ملائمة لكل عصر Ls‏ فيها من الرونة » وما تضمنته 
من PR P NI‏ والا شارات انحفية» والكليات التى يى الزمان ولاتفنى WE‏ 
بل بری فيها مالم تنضج العقول لاعمل به وا کتناه get‏ او jal‏ 

lids‏ اعتقد عقلاء النوع UM‏ وعاماؤ أن المي ركل انير فى أن نو خذ تعاليه 
صلى الله عليه ah dos‏ تعسديل ولا Says (ei‏ ال ای فرش نان 
الى حد أنكل إصلاح فما حط من قسدرها ويطمس من NN‏ وها أنت ذا تری 
الثرق شاسما بين لام الاسلامية عند ما كانت عاملة ریسا وما كانت عليه 








YAA‏ الشرك وعقوبته الأخروية 





من التعاطف والتراحم والعزة والرفسة والوثام والاتحاد » وبين مان عليه لیوم 
من التفرق والانقسام والضعة والذلة والا كتفاء بالمظاهر الخلابة والظواهر الكاذية 
JE aM‏ الفارغة دون الأعمال النافمة » عند ما OSE‏ العمل بالشر Sul pil engl des‏ 
الوضعية التى لا us‏ إلا hel‏ الظواهر دون البواطن» وبالا شكال دون BULL‏ 
ولابعنيها الاحفظ ed‏ الدولة وسيطرة ا لحكومة دونثربية الأفراد وإصلاح النفوس . 
f,‏ عيب على الفلاسفة فا قروا من de‏ ودونوا من إصلاح » . 
وسنکتب مقالا خاصا فى الفرق بين النى والفيلسوف» إن شاء اه تعالى 
ومن كيت pe spl‏ أنه عليه وسلم تلك CLE‏ البالنة » والمل الواسع » والنظار 
البعيد الذى أحاط Peas‏ نیا EN Vly‏ وما عبدنا lebe‏ من العظاء Bv‏ 
فى نأحية من النواحی فشذلته Ve‏ عداهاء لاف صلل le atl‏ يه وسل ما دل 5 ی آنه خارق 
لامادة مؤيد من عند الله . 
وقد قال السيو ( بلانشیه )الم ja‏ نسی الشمور : « إن النى مدا يمد من أبرز 
oclo‏ رجال التاريخ » فقد تام لا dads dace Sle]‏ واحدة» وهی al‏ آحیا شا » 
وأنشأ أمبراطورية ؛ وأسس دينأ » 
هذا وقد أصحنا فى دور الاحطاط الذى يقغى فيه على الا مة شر القضاء» فيحتقر 
أبناؤها Lr,‏ وعادام! lel‏ وحتقر بعشمم بعضاء ولا تقدس إلا كلام الأجاني 
الذين فنیت فم فعلاء واقتدت AE re‏ وإن تبرات مهم P‏ 
Jos‏ عليك زيادة على ما نقدم كلام پیش eal‏ می آساملین ال ام والفلسفة با 0 
dls glad‏ النی عرفوا عظمته (yey‏ نت » آیها d a‏ لاسام الذى sd‏ 
AT zy‏ وأسلافه od‏ کنو آرن e‏ على الا طلاق وأعزها على الا o‏ 
او شانا لد کر لاک شمادة کثر من آولنك hte LA‏ (الکونت هنری 


) و( جوزف نومب-ون) و لوازون ) و ( مارفس‌دودس‎ (A و( كاين‎ "m 


لع سي ی epu Pm PLE‏ و وسو PAM DU y‏ وي يه دج يويسا سودي عمسي يوسا 


TEUER YT HN TM EVE AE Tli‏ جب TTE TEE BP Me‏ تم بواج MT M peep emi A P HET‏ اا اي ل 


الشر لك وعقو بته الا خروية ۳۹۹ 





Cerne‏ وافیل وف ( تواستوى ) وغيدم . ولكن pad‏ لك فى هذه العجالة 
على شهادة مر as) le. ZET ull cro‏ من الدواء اللازم oe TELA‏ 
والنشء المديد أن هذه الشبادات 4 ان قروو ررس JE‏ العو لكر 
فى النفوس » فإنه جيل مفتون يكل ما عن eus YI‏ فلا يعرف غيرم ولايقدس 
سوام í‏ فنقول 

: Aat Ad الد کل‎ NE رشو من‎ PEL برد و الد‎ M^ 

5 3 زمام م زمام المع الطلق فى اما لعي ايوم‎ i PES ان وهاو‎ ael ail 
ل السلام والسعادة‎ eae النجاح فى حكمه » ولقاده الى اللير وحل مشا‎ 
. » المنشودة‎ 

وقال مؤلف کتاب ( دراسات فى E‏ الدين ) : «یلبغی Xs‏ كر أت ادن 
الاسلاى خالف کل الخالفة لمسذه الأبزاج LA‏ التى تسقط من ضربة واحدة 
OY‏ فيه قوة کامتة وصلابة ومتانة da?‏ قادرا على المقاومة مقدرة نامة » . 

: CSN STM السيو (لبون ) فى شأن‎ Jis 

( حسب هذا الكتاب جلالة وعدا أن الارهة b pte‏ الى مرت عايه 
eet‏ أن dd‏ س ولو لعض gel‏ — من اا dila‏ لا بزال ias‏ 3 عهده 
بالوجود امس € 

: يف‎ T GON aai Ab لرمرتی الفر نسی‎ oily 

وال :> "ترون be‏ كان أا خداع وندلیس وصاحب باطل ومین كلاء Lie slot‏ 
تاريخه ودرستا حيانه» فإن الداع والتدليس والباطل وامإنكل أوائك من نفاقالمقيدة» 














واهسللنفاققوة المقيدة» ولوس الكذب قوة الصدق . وإذا كان TUM‏ المعود والری 
Pa d‏ لطييعة à‏ وارکات ur Lal aa" y!‏ الصحييح FN‏ أصدر الذى Aas‏ د منه الرمية 
ونظهر فى الأأفق من القذيفة » فإن العمل والفعل الذى a‏ الحدث فى علم التاريخ 





gee‏ الشرك وعقوبته الاخروية 


وسجل اللماود وكتاب الانسانية هو القیاس الصحیح لقدار الوجى وقوة LA‏ 
والوجدان والفكرة السامية العالية ألتى تنفذ الى مكان ميد وتبق زمنا طوبلاوعشی 
فى المياة أبدا رخية . cU‏ ذكرة قوية صدرت عن وجدان قوى. ولک تنکون 
تلك الفكرة قوبة ينبثى أن بكو ن ظاهرها [ebb‏ الا خلاص» GEIS Mules‏ 
Saal‏ 6 وتروح معقولة on‏ الب ويعتمدها الذهن . ولاربس أن ذلك geen‏ على 
af‏ ورسالته والوحی الذى تنزل عليه » فإن حیانه وقوة تأمله وتفكيره وجباده ayy‏ 
عل خر افات امته و Adal‏ شعبه و<زعبلات قبياته وشهامته وجر T al‏ أسه فى al‏ 
مالفيه من عبدة الا ونان XU,‏ وبقاءه OV‏ مشر ule‏ يدعو دمونه فى وط iae]‏ 
وبهرة خصومه فى قاب Ke‏ ونواديها elule,‏ و تقبله سخرية الساخرين وهز وه 
OD og‏ و ميته فى شر رسالته » alt,‏ ووافره lee‏ ؛ وحروبه التى كان At‏ 
ls‏ من عدوه yay‏ بالنجاح وإعانه بالطفر و إعلاء كلته » واطمئنانه ورباطة جأشه 
فى الهزائم ablas‏ وصبره Ge‏ رز «pail‏ وطاغيته وتطلمه الى إعلاء AME‏ 
et‏ المقيدة » لا فتح الدول وإنشاء الأمبراطورية» وإقامة القيصريةء ونحواه 
3l‏ لا لژ رف ol‏ الموجواره مم £ sare‏ :4 اعد مونه . كل ذلك أدلة 
عل أنه y‏ یر بیش عل باعل ومين » بل کان وراه‌ها عقيدة صادقة 
وبقين مغىء فى قاب » وهذا اليقين الذى مال" روحه هو الذى وهبه القوة على أن برد 
E E,‏ عظيمة » وحجة فا » ومبدا مزدوجا » وهو وحدانية اله ورد 
lo‏ عن المادة : 

ETE الثانية ) ; ها‎ ( ٠ ندل على من هو الله‎ ) Ja MU) 

الا ول حطمث AT‏ كاذية ونكست معبودات باطلة » والا خری EROR‏ 
جديدا الى الفکر » ومبدت سبيلا لانظر . فالفیلسوف وانلطیب والرسول والشرع 
daly‏ ومسعر الأرب و e‏ أقطار n‏ وراد الانسان الى العقسل » وناشر العقائد . 


الشرك وعقوبته الاخروية 5 


المقولة الوافقة للذهن والاب ؛ ومؤسس دبن لاو ثنية فيه ولاصور ولارقيات» وماشی" 
ET‏ هرن دولة فى الأرض» وف در ولة واحدة فى السماء من ناحية الروح والفؤاد ial‏ 
هو مد ا لعمر ۵ قيس يميم هذه ull‏ بي سالتىوضعت لوزن العظمة الانسانية 
كان أعظم lota‏ ی OL!‏ صعد هسذه المراق LAS‏ فكان عظما فی ممأ غير هذا 
ارجل » اتم کم ذلك الرجل العظم الذى لم بأ كل الد قلبه ولا بل عقله . 
Lins‏ ليس پدری العظم غير العظم . 

فیکذا تكون معرفة العقامة الانسانية ۽ وهكذا يكون حلیل النفوس الكبيرة ؛ 
وهكذا تكون الموازين الصحيحة لوزن الرجال وعظائم SUEY!‏ لا حفر الترع وردم 
سور lus‏ من أتمال الهم الأرضية » التى لا تعرف إلا الادیات » ولا تميش 
إلا فى الظامات . 

وقد جاءتتى هذه الا بيات gie‏ وما أنا e gela‏ فقلت أخاطي النى o‏ الله 
عليه وسلم : 

di‏ أجل le‏ ربپین فد ویرت فردا 

YAS i‏ تفوقمسكوندا 


إن Ai; Yoa pu "m‏ قد صرت جدا 


سد 





us on‏ شانئحاوزت تا 

Kd ye‏ تب As‏ الناس عدا 

dy esed‏ لا آن ى 

ن يد مير هذا فان دی 
هذا ولا رای ان d yl‏ طفيرة السائل fale lil:‏ محزيرة العرب وما هی cade‏ 
ولا سما فى ذلك c zd‏ فإن طبيعتها خصوصا قبسل الاتصال بالمالك الأخرىكانت 
" 7 الا با أن حفر فیا الأنهار .کال من العبث أن ماول ذلك فيها وه فی ذلك 


(+) 





£N‏ الشرك وعقوبته الا خروية 


المهد عل ما عل الؤرخون واطغرافیوت . ولذاك‌بقیت حتى الان وقد مضى 
أربعة عشر قرنا وهی متأخرة فى ااشروعات الا رضية التى بريدها السائل غاية التأخر . 
LLY Lis Jy‏ 

ونمد : فقد ارسل صل الله عليه وسل بما هو سپب لسعادة الدارين ومصاحة 
الشأتين » إلا أن الكافر فوت على نفسه الانتفاع بذلك » وأعرض بفساد استعداده 
عن هذه السعادات الى تلك امهالك . ويكن أن الناس قد وقفوا بسبب إرساله صلى 
الله عليه وسل على علوم جمة وأسرار عالية وفضائل سامية» مما آودع ف ی کته الذى فيه 
بان ما كان وما يسكون عبارة وإشارة » ثم ماجاء فى سنته صلی اله عليه وسل ماز 
عنه elde‏ النفس و أسائذة الاجماع 0 ای sali‏ أعظم من التحلى بزينة العم 1 

وعلى akt‏ لولا الثبوات لم يكن فى العام عل اف E‏ ولا JE‏ صاخ ولا صلاح 
فى معيشة + ولا قوام ani‏ » ولسكان الناس EN ss‏ والسباع العادية والكلاب 
الضارية التى يعدو بءضها على إعض . وكل خير فى العالم فن نار البوة» وکل شر وقم 
à‏ العام آو سيقع فيسبب خفاء NT‏ ة ودروسها فما بين الاس . والعالم جسد روحه 
2 ولا قيام للجسد بدون روحه. Hs‏ إذا اتكسفت شس النبوة من الم و يبق 
ف الا رض ثی» من آثارها البتة » انشقت سماؤه» وا تقثرت كوا كبه» وكورت ششسه 
وخسف قره؛ ولسفت جباله » وزارات ارضه » وأهلك من عليها . فلا قيام Ja‏ 
إلا با نار ألنبوة . 

ولونظرت الى مادونه عاماء شر مته من alle sll‏ تنوء بها السفن فضلا عن الا بل » 
وما أنحبته تعاليه من الفلاسفة التى يقد يما الا وریون ly)‏ لأعرف هناك la‏ 
La‏ هذا ) لو عرفت ذلك ل تقل ماقلت » وم تكتب ما كتيت . ولنتل هنا قوله JU‏ 
NT‏ لین فى قلومهم زیغ فيتيعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله » . 


TOE ۳2۳۳۹۳۰۹۳۳ PRAT RAUB irem هه ابوج‎ AA O run WP لولج‎ s PETI IPE Bay B IPAE A YET MERE MO جامد جب‎ e ITI جح‎ IT BN HH ure و‎ A UT Nee ET T FTT PGES PT ال اوباج‎ A هدع د و ام‎ a سس مس سس سس سعد سس‎ 


هناب يج مج بوچ یموس 


الشرك وعقو نه الاخروية ۳ 








هذا ولنامقال یتصل پعض فا الوضوع فی بیان مذهب ا والا شاعرة 
والمبرية é‏ هرأ daz‏ 3 
أسأل الله أت e‏ ارشد » ويقينا شر الفتنة » ويرزقنا الما السحیح » 


والنظر الواسم » s‏ وكرمه & برسف الرهوى 
من هيئة كبار العلماء 
3 * 


وهذا ما کتبه مدير هذه ddl‏ : 

نسألون عن OS‏ إدماد اه الشرك بمدم الغفرة » s Eb,‏ انار 0H‏ فیلوح 
£u‏ تستعظمون أن نستوعب مکاغة الشرك اللزء الا كبر من‌جهودالرسلین» 
uz,‏ الینا نک ترون أن ااشرك وإن كان فى ذاته Yolo‏ إلا أنه Y‏ بعد وكونه خط 
مقلا بسیطا لا بستدعی أن خاد صاحبة فى اننار» Sly‏ بطرد أبديا من رحمة الله . بل 
ریا تسرب الیک قول خصوم الا دین : بأن الام وهی فى دورطفولها لا ede‏ 
ji‏ تدرك الوحدة XY ij; 1 «AVI‏ شا من دور طویل الا مد ضيه ف الوثنية » 
فكيف تعاقب بانلاود فی ltd‏ لا حصى VAL le peak‏ ستطيم الافتكاك منها t‏ 

و یتمادر الى ذهننا اضا j iSi‏ سکرو ن كذلك أن e‏ امة Lus ol‏ 
BS, ?97‏ یکن ما هلما من ذلك أن اصرف هذه الود البارة diss‏ 
لتى تنفق فى جرادهاء فى س_بيل تعمير بلادها » وإحياء lel‏ ودفعها فى طريق 
ICTU‏ آما الشرك السائد فما فيترك حتى بستنفد دوره حت تأثير ثقافة 
ثيرة و ره PAR‏ 

پلوح لذأ أن هی là‏ روح سژالی وهو عینه قول خصوم الا dbo‏ العاصرن » 
وهو بهذا الاعتبار يكون جديرا بالءناية » ولا مناص من baies‏ ماد الملوم الحديثة 

تى يضم لها هؤلاء ca pakl‏ فتقول : 








i ab a 45 


ما أن الأ فى دور [cun Yi‏ قصوره dall‏ آن ندرك sang‏ 
الذنات aly yl‏ لاخيص من أن اول ادا ف الوثنية » فهذا الفول 
سقط TM‏ املا أن أببت الا ستاذ الا ان الکبیر (ما کس مولاں) Sat‏ 
الباحثين فى الأديان البشربة القديمة Laka,‏ وقطوراتهاء أن الناركانوا فى أ ل عبودم 
موحدين للذات LAYI‏ لا معددين CDU‏ عاشوا على ذلك التوحید دهرا طويلاء 
ثم طر e E‏ الوثنية بفعل eit)‏ الدينيين » فقد سولوا لهم تعديد الآلمة a‏ 
ف عقوم ليسول orld pu‏ ؛ ولیصرفوم فما إشهون » وبرتفعوا فى Pb‏ 
الى as‏ خزنة الا سرار الالمية ؛ agas‏ الملوم اعلو s‏ به ٠‏ (ارجم الى كتاب cdl‏ 

وترقيه للاستاذ ما كس مولا وكتاب اللاديئية إل PEN:‏ سى جو). 
هذا رأى الملاليوم» ولا se PEOR‏ من Shs‏ الاين » ولامن العاماء 
الاعثقاديين » واعا هو AZ‏ ف ناريخ الا abs‏ القدعة ومناشما » وقد وقف عل هذا 
الاكتشاف الا ى الحطير من طريق تقبع ساسلة الأديان بالاعتماد على الا ار 
وانقوش والکتابات ؛ لا من طریق التسوم galls‏ . فیکون من آروع المجزات 
العلمية للقرآن أن يوافق هذا الا کتشاف ای BE‏ ماجاء فيه عن أصل الن c‏ 
قال تمالى : « وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا » وقال JW‏ : « كان الناس أمة 
واحدة ( أى متفقين عل الفطرة 9 احتلفوا )2 فبعث الله ow‏ مبشرن ومنذرن 
PUR‏ ل معهم الكتاب بالق ليح بين الناس فما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين 
eu‏ ه من بعد ماجاءتهم البينات Us‏ يينهم» فهسدى الله الذي آمنوا لما اختافوا فيه 
من ال ق Hf‏ والله Sag‏ من بشاه إلى صراط مستقيم » | 
فاذا LSG‏ هذا التحقيق dall‏ جانبا ورجعنا الى معالمة هذه Dal)‏ من ناحية 
MU‏ النظر الا نان فى سذاجته ۷ bids‏ نه کان لا (متدبا اساطان 
(أى ال مملة ) إلا فى فرد لا فى جاعة » فسكان V‏ قبل الشركاء فى ساطانه على cu‏ 


ی و م —————————— E ———— — AE‏ 


RN ote er pe ar Arcem ERE ry Ea ا مج وات‎ 


TM M SV ier emer pem noi ptem emis eden 


gro ته الا خروية‎ yi, 5) 2l 











ولا الشركاء فى سلطان رئيس قبيلته» فيداً الفردية كان متغلبا على جيم مشاعره؛ فول 
يقل أن لعصى هذا اليل الطبيعى فيه بالنسبة IUE‏ الكون فيرضى له مالا يرضاه 
انفسه ولا لرئيسه ۲ هذا ولوعنى الباحث بدراسة de‏ الأساطير الديفية ( اليتولوجيا ) 
فإنه رى فى وثنية الشعوب من | نار الصدمة » وخوادع الليال » ما يقصر عنه الانسان 
فى أول code‏ ويدل على أن كل ذلك حدث بعد عصور كثيرة من وجود الخليقة . 

اذا تقر هذا ثبت لدينا أن الشرك عصيان alate‏ للفطرة التى فطر الله الناس edle‏ 
واستسلام معيب من ULE‏ لا فراد اغتصبوا حق القوامة الدينية عليهاء فأخذوا 
عاون عليها من التقاليد والعقائد ما بزيدها Vb!‏ فى الوحشية » ومضيا فى ارنباك 
cda‏ ليلروها SYLEN‏ والأباطيل » وينفردوا م بالسيطرة على تفوسها وعواطفباء 
فيسو 5 ها احصول على د Louis eels eu E dur‏ عل BaF‏ مطامءهم € 
وتوفية Obl‏ شهوامم . 

فأصبح الشرك على هذا النحو ( أداة ) فى أيدى التلاعبين لام ببأتونها باسعه بل 
ما ينافض بداهة المقل » و كل MEL‏ قاق الا شیاه i‏ عن الوازين النطفية . 

وقد عاش الانسان من حيانه ال رضية دهورا دهارر منقادا لام على عقائده 
bla‏ أعى على هذا النحو . ولا كانت gein‏ تألى أدث تبقيه فى هذه 
dis SSH‏ رس اليه ترى » محاولين زحزحته عن موقفه » ولا سبيل لهم 
الى الوصول الى ent‏ إلا عكاغة عقيدته الرئيسية وهی الشرك » وهو € قلنا 
كان الا داة الشيطانية فى أيدى مختصى الساطان على dis‏ لصدونه به عن كل إصلاح 
اجماعى وترق أدلى . ومن أراد دليلا سوسا على خطر هذه الا داة» وعل أن الرسلین 
وم آرشد مصلحى لام » كانت دعوتهم تصطدم بهذه الأداة ولا LA a£‏ مسافا 
الى Vi‏ ذهان مم aue,‏ وأن أول ماکان يحب Le epe‏ آن al Ja‏ جبودم 
فى تحطيمهاء قانا من أراد دليلا Ley ne‏ على ذل ككله فلیتامل ی العقبات التی قامت 








* 5 
£n‏ الشرك وعقوبته الاخروية 





فى وجه الدعوة المعمدية وهی آ خر الدعوات ADI‏ ليرى أن الشر كان هو وحده 
ال نیم الذى قا فى وج ولآ أراد sli]‏ ٍراده and gad‏ قوما اخرين » 
لصد الشرك العرب أجعين عن ‌هداية الاسلام » ولبقوا الى اليوم فماكانوا فيه . ولا جل 
أن يتحقق الباحث من ميلغ G Ltt‏ صسد آهله MI se‏ خذ T la‏ 
Yi,‏ صول الصحيحة نتلو عليه قوله di‏ : «وصیوا أن ple‏ منذر er^‏ وقالالكافرون 
هذا ساح رکذاب . أجمل LA REI‏ واحدا إن هذا لشیء تاب . و نطلق ال 
ميم أن امشوا واصبدوا ol 2 de‏ هذا لشىء aly‏ . ماعنا بهذا فى اللة الا خرة 
إن هذا إلا اختلاق c‏ . وقوله dU‏ : « ویقولون أ نا تتارکو المعنا لشاعر 
نون ؟ ». 

إذا نامل الاح عدار أن Jal‏ اعاهلية لم بصدم عن الا خذ gal‏ 
J ied‏ بها النى صلی الله le‏ عليه des‏ غير هذا اش رگ . أفلايكون من لكة 
ES WE‏ هذا الائل القوى حتى يزول من طاريق sell‏ 3 لینفتح الخال ل للخي العام 
الذى ابتنت عليه هذه الدعوة » لاسما والتوحيد هواافطرة ااتىوفطارت العقلية الانسانية 
le‏ ما ثبت ذلك Le‏ بفضل البحوث القيمة التی قام بيبا الأستاذ ما كس مولار 
ومن سار على طريقته من النقبین فى ار A iS RER d‏ 
النوع الانسانى ۶ وإذا صم هذا وثبت أن الشرك مشار جمیم الانحرافات hal)‏ 
ومصدر لكل العادات الوحشية » فكيف لايكرر الله ذكره نی کتابه axi y‏ 
اشد القت » ويوعد عليه الا خذين به بأشد اامذات 4agol s‏ ۶ 

كان الناظرون فى تطور المعتقدات البشرية بظنون قبل هذا K gall‏ قدمنا ذلك 
أن الانسان بدا ممددا الا رة بحجة أنه م يكن بدرك التوحيد ولابتذوقه» فكان AN‏ 
RES‏ له عذرا فى وثنيته » ولكن ماذا يقولون وقد ثبت بالا دلة المحسوسة أله بدأ 


Shall ale‏ موحدا ء 7 ale pote‏ فزينوا له التعديد فانقاد م Sally.‏ يؤيدهذا 


يد ل ماه مس يوط جيه عوج ام مو واج وجب وج د ب سبحب ديب دوج Sf len‏ بجيو سسوم ور LAR‏ دلوم ۳ ETRE SATE E PAT‏ دب ۳ 


Sec حصو ديجي‎ ren, ripe جومت‎ V n ram n 


xora pyre =a, a pup PS ss dk ak ronem و ی‎ 


— — 


ü $‏ 
الشرك وعقو ته الا خرويه ¥ 


تسس سس سس يي ب سای سید ا ی — و س aei‏ ن ےا 





التق dally‏ سرعة سريان الاسلام فى لام ف أول cay yee‏ حتی دخات فیه Loy A‏ 
طواعية بدون دعوة ؛ وحتى بلغ CNN UNE «el‏ 
le,‏ یود ذلك ألضا سرعة انتشاره فى القبائلالجردة من I‏ ثقافة cR de‏ فتراها تترك 
دعاة الال الا خری وتستننی ob be‏ الكثيرة الق db d‏ تا واه 
الاسلام على قرم وتقبل الاسلام ge a‏ أن اسکاردینال ( لافيجرى ) لفرنسی 
ذكر ذلك فى نفربره الذى قدمه LLU‏ ءوقال إنستين V gala‏ من الزنوج دخلوا فى الاسلام 
فى النصف الأخير من القرن التاسم عشر بدعوة بعض الشيوخ الفقراء والتجار . 
أليست هذه السهولة فى التفات من الشرك والا قبال على التوحيد ندل على أن التوحيد 
هو الفطرة chalo YI‏ فتقب له لنفوس حتى الساذجة منها إذا قدم لها ول تكن 
ذات inba‏ ذائية فى تأییده K‏ كانت SFR‏ عند أهل Ba‏ 

إذاءامت كل هذا أفلا تفضى المكمة أن يبدأ پاش رگ وهو الداء الرئيسى فیجتث 

ن النفوس لتخاو أا بدث M)‏ من gel‏ الا «A‏ الرشيدة : من إقامة معام c Jal‏ 

ونأسیس دولة و ر اا a‏ ف نفسيات الق : 

fa 3l)‏ تقولون : إذا كان ا مشرك لا ينفك عن !شرا که فا فائدة النصمم له 

كيف تفولون ذلك وقد م جاح الدعوة المحمدية فى el‏ برمتماء ورأيم ۶ lle‏ 
ی هذا Lad‏ شان الا r‏ الشركة التى لا تمت الى السامین إصلة ۶ 

وإذا كان هذا الشرك Jal Ult‏ ة التى فط sdb o‏ فى الوفت نفسه 

isi S ed ؛ والاافة المائلة دون جيم الفط‎ SII رئيسية جميع ضروب‎ ilc 

من AKCLI‏ أن يشدد فى العقوبة الترئية cele‏ لتفطن النفوس الى خطورنه » ونتنبه 
المقول الى شناعته ؟ 

ولست استط c‏ أن أدل على أن الشرك مصدر wt‏ ع الوحشیات gl‏ پر YX‏ 








- $ 0 
£۸ الشرك وعقوبة الاخروية 





الالسان أبلغ من لفت النظر الى ما حفظه zt‏ القر بب عنما » وما لابزال dh.‏ 
الأعين مها . 

فا Jahi‏ تارخ القریب من داك آن استکشاف LA‏ مادق ريا 
کان 4e‏ أهلها للاحتفال پافتتاح T"‏ م . فاکن | شد دهش alg Jl‏ عند ما رآوا 
أن el‏ الحتفلين قد أعدوا idu: ۳ eal a‏ لسمة ليريقوا plo‏ 

على مذي ذلك المعبد . وقد أمضوا ما اعتزموه فساات دماؤم أ. ole‏ بين هتاف الشمس 
ولصفيقه » وزمرمه رجال الدين وصاواتمم ؛ کل هذا كان تزلنا I» 2 WES‏ 

ومن عادة كثير من الشركين الى هذا ال يوم 63 زوجات من يشوف منهم وبعض 
Ecl esa Tue‏ عددا من‌القبائل 
لا ترال حری على هذه العادة . 

وشيم من هذه عادة إحراق الزوجة الى عوت عما زوجها c‏ وکانت هذه العادة 
شائعة فى laiad‏ » وما توصل الامجلیز الى Ula]‏ إلا بعد بذل جو د كثيرة . 

وم ضلالات الشركين pies‏ طائفة منهم Cl‏ منبوذین لا "a‏ ولا 
or sale‏ » ومن Jats‏ شيا من ذلك T A9‏ "أ وجب عليه أن حرق شاه MR SI‏ 
وبذلك a£‏ عشرات اللايين من البشر فى حالة يرثى لها بفترشون الأرض 6 ويتذذون 
من القامات ء وم أبخض الى إخوانهم فى الدين والمنس من الكلاب الكلبة » وأذل 
عندم من cs‏ ببلقع . 

1 الناس كيف خاب المصلحون الكبار فى مساواةالنبوین بإخوامم 
فى این دی PIN as‏ وم يكن المائل دون هذا Quy‏ الواجن سوی ما tle‏ 
نلك الا مة من الشرك . وقد خاب مصلحوم الى حد آن رمام za‏ لا حیجار 
وتقصدوم م بالفتل jah.‏ هو لاء الملصلحون الى cj‏ الصمت » وبقيت امال على 
ما كانت عليه . 


دم ع سان must AAA sss‏ جا eg ence Amet Rm‏ لوج وب وه يب ور و RT I‏ جيه HTTP‏ روي و RAP IRA‏ بو emn qe‏ سبي سيم ب Re rmi‏ اها لاوا اج سس و an‏ جوج بجا i‏ ليده UN TT oh AHR ARa‏ 


petes mo 


الشرك وعتوبته الا خروية ۹ 


هذه العادات الو حشية | توجدها zl di‏ العقلية » والكن أوجدها الشرك» 
بدلیل وجودها عند ن من هذه الام ؛ وبدليل عدم وجودها لدی الاعات 
الاسلامية ای تم فى بلاد هؤلاء الث ركن وهی epa‏ جنسا وافة ولیست aul‏ 
عامتهم Ule‏ ولا فعا . 

Ste GL‏ : ماالفرق بن الشرك والنافق ۶ وهذا سوال لاعت الى موضوعك. 
Ui. oon‏ الق الله فقد عرفته » و şi PIU ul‏ يبطن الانسان عقيدة أو ١‏ ۳ 
ويتظاهر تخلافیما alle‏ لثيره » أو مداراة له مداراة مشوبة سوه الثية . 

أما التوفيق بين قوله تعالى : « وما أرساناك إلا رحة للمالمين » وقوله « وما كنا 
معذبين <تى نبعث رسولا » ؛ فلوس فيه do ài b. uK A‏ إنه أرسل كيدا 
صل الله عليه وسار رة للعللين » أى بأن VI ape LA‏ صار التى حماوها أنفسهم » 
وبأن مدیم d!‏ منجام ZA YI E‏ وأا « وبأن بسر فم الوصول 
الى الكالات العليا من أقرب الطرق تمل جحي التكاليف Lady‏ . وهذا 
لا OUS‏ وقوله تمالی : « وما US‏ معذیین gm‏ نبع رسولا» » فإنها بذ کر عدل الله 
ف ol‏ نات x‏ عل ما ا cay Neier‏ لاس pene s MM‏ 
I lll,‏ مثل . 

PHP Jl لمث و لیس‎ di عليه‎ ail be إن دا‎ fà أردتم‎ Sls 
Kae هذا أن عنابته‎ 3 A ماک ار‎ Lp الا خرة ول حفر‎ e وانتقل الى‎ 
. العیشیه‎ ere فى‎ oll p وقتا لممل‎ az فم‎ LE الشرك استوعيت جبوده‎ 

o‏ على هذا بقوانا إن النى صلى الله عليه وسلم gail‏ السنين القليلة التى V2‏ بين 
ظبر الى قومه فى إحياء eri‏ ولعت مهم » واستماض عزا m‏ ؛ ليعمأوا لا رواحم 
وأجسادم 6 وقد بلغ ata‏ القصوی من صراده 6 فهب alee‏ من لعده فلا وا ol‏ 
فضلا وعدلا » وعاما UL Fy‏ ومدنية . 


(0 





Y Ta اج‎ zal i\e 


أما النهر الذى X‏ كرونه فن Jii‏ إحداله فى البقعة التى بعث فيها النى le‏ الله 
عليه وس Yo.‏ ار لا يتحصل علبها sab‏ » ولوكان ab!‏ هو الوسيلة لا ادها 
لا وجدت شبرا موانائى الارض . 

i‏ از ناش salle‏ ا ات افر امن كير 
زاعبة تنزل الما من قنن جبال atb dele‏ حوارها . وهذه السيول حدث من ذوبان 
lic ll‏ نتکون فوقها من الا مطار الغزبرة الى تسقط عايها . فإذا cage‏ عایهاالشهس 
ذابت ونزلت على حالة سيول فتفيض الا مهار للشتقة من اك البحيرات ونحری لقغذية 
Ni‏ ی ر بها . وليس ببلاد العسرب الشمالية جبال تصلح لتکون البحيرات؛ 
ولافى قدرة أحد احادها رالصناعة 

هذا جواب ما سأ لتنا عنه ! KATE. A‏ الصراط ٩۰‏ 


"T.‏ ر هر ی 


من وصاء بأعبل nu‏ بن خسن Auy‏ 

أوصى عبد الله بن الحسن ولده فقال : 

أى ئی : الى مود حق الله فى تادبيك » فاد ال حو بر : کف 
عن الاذی » وارفش البذا » و استعن على الكلام 3 "ENTE‏ 
نفسك الى الكلام » فان للقول ساعات ضر فا oll‏ ولا بنفع فیا الصواب . واحذر 
مشورة الماهل و ان کان EO‏ حذرمشوره العاقل ان Nut‏ نه برديك عشورته . 
Jel‏ با بى أن رايك إذا احتجت اليه وجدته ناعا ووجدت هواك بقظان » فياك أن تستبد 
برأبك ob‏ حينئذ هواك . ولا تفعل فعلا إلا وأنت على بقين أن عاقبته لاترديك » وأن نتيجته 
لا مجنى عليك . و إباك ومعاداة الرجال » فانك لن تعدم مكر حلم alá‏ معاداة لئم . 


ااا أ اذ[ ارو و رو WIRA‏ رک me WAT‏ مد ریاد EA‏ م تي ا ا و ةا 


n pa جو‎ mam ARA p 


حر یہ الرأى à‏ الاسلام 





شرع الله تعالى الاسلام ديفا للانسانية dae Lie Ule‏ خاتم حلقات سسلسلة الوحى 
التلاحقة فى سجل التاريخ الانسانى من لدن آدم الى a‏ صلوات الله عليه؛ فكان هو 
a‏ الكل لتنزيل الرحمة التشريعية الى الانسان فى هذه الأأرض . 

وات ان أذ تكو نكل ale‏ من حلقات التشريم AY‏ على قدر 
استعداد الماع التى U GE‏ فى تسكوينها الطبعى GE‏ والاجعاع » وکا ما di‏ الله 
الاذسانية بالوحى عفدا اجماعیا ماللا لحلقات فى کل جيل وقبيل» و انا ختافت ف الو ضع 
والتصوير» لتتفق مع وضم الا مه فى مكانها من لياة « شرع لک من الدین ماوصى به 
by‏ والذى أوحينا اليك وماوصینابه ابزاهم oae yet‏ أن آقیسوا cedi‏ ولا 
تتفرقوا فیه » حتی ذا كسان الا نسانية نی dalla ends‏ ولي اث لو حدة الشکرية 
ZV,‏ العقلى » جاءها الاسلام Je benga‏ زمامهاء لير iles‏ ما آعدت له من SEM‏ 
اا قاع عد دن الا وض لس کرت EUN‏ | 

ومن مكانت الشرائع السابقة [el‏ مخاطب عقلاخاصا محدودا Maz.‏ خاصا محدودا » 
ها انا ا روت لا edle‏ هذا تا ied‏ 
من guid‏ > ولا ذاكااتشریع الى eus‏ أوسم o » gels‏ العقل الانسانى العام 
!يكن صا ا حينئذ لهذا الطاب العام . لکنالاسلام مد الى هذا العقل الانسانى العام 
بعد أن هيأ فى تکوینه الى الاضطلاع يبء الياةء وخاطبه خطاب الرشد الى الطریق 
الأقوم : وجعلهقتا على شئون اميا ةكلباء gly‏ الاسلام أن بقبل ULL.‏ غير سلطان 
«aal‏ وشدد الشکیر هل cut‏ استساموا لبلادة و اعقوم عن النظر 
والتفكير e‏ قال فى دستوره kel‏ عليهم ازدراء عقوم وتشيم بالغباء فى اتباع "Al‏ 





a. + “ 
الاسلام‎ GI! حريه‎ 1۲ 


على ضلالاتهم « وإذا قيل لمم اموا ما أتزل الله قاو | بل تقبم ما ألفينا عليه آباءناء ول 
کان et‏ لا (مقلون شیثا ولا بهتدون » . وقال فى هذا لباب VI‏ اعل ee‏ آخر : 
0 « إن OC PLUME YORKER o3‏ مدوأ SIS‏ صادقن . 





ai‏ م أرجل psa‏ اء آم أيد ببطشون بها del‏ أعين يبصرون بها میم آذان 
tle ant‏ ادعوا ش رکا م یدوز ن فلا تنظر ون» فبذا adonde ul ial‏ 
للمخاطبين آشد إيلاما ei‏ »وق ید Ea gga d‏ 
al‏ لا مختاف فيها العقول سيقت لاتنبيه على موطن انا العقلى فى n‏ » حيث 
rel ai‏ لا لا يستحق اميأة » بله العبادة والتقديس . ث يعامون أن الا سنام 
لست لما ادل E‏ ولا أيد تبطش مرا ولا lp pal Sul‏ ولا 961 نم 
بهاء ولكن فى نی هذا العسلوم بداهة على طر بق d‏ إزراء على px Asie‏ 
أسلوب « آفن ote‏ مکی بأعلىوجبه أهدى أم من IT P eeu‏ 
وفد آراد Sha‏ الكرتم uie‏ الای li]‏ العقل وتنییبه الى أداء مته 
idl ys‏ س الامسانية من ررض التقليد الأصم» ونر بية الفوی Sal‏ & على الاعتداد 
بالنفس واستفلال ل و التفكير » ولذلك أثتى RARR‏ عقوم وتفاتوا 
من قيود التقايد الى ساحات‌النظر فى Yigal Sih‏ نفس وا فاق » وساروا (سبر 
العم غير ملتفتين إلا الى الق قم يقولوا : bal (rene‏ على أمة نع eA‏ 
مقتدون » ولا اعتذروا اعتذار الماجز الذليل > ريا إا abs mA‏ و درآ لوا 
اسبیل » فقال تعالى :« إن فى خلق السموات والأأرض واختلاف الايل والمارلا یات 
VI "‏ لباب» الذين یذ كرون الله قیاما وقمودا و جنوبهم وييتفسكرون فى GE‏ 
وات وال رض ربنا ما خلقت هذا Abh‏ سبحانك فقنا عذاب النار » . 
هذا النوع من‌النشر Kis‏ ی من ما فى بالق رسکیم فر دد هک QU‏ 
oly‏ عل zl‏ شتی ؛ لعظما yi i)‏ سأنية » وإجلالا Ul‏ م العقل العام ؛ ف حدود 





حرية ارأى فى الاسلام 1۳ 





تكب من جاحه إذا eli‏ ال الجن اوري عار جم NICE‏ 
خصائص الاسلام و piel‏ مبزانه على الشرائم الأخرى إطلاقا» تلك الخصيصة هی 
أن الاسلام nd‏ من العقل GLY!‏ حارسا على الانسانية » al,‏ الالسانية الياة 
لسکون حية امية؛ والفورق ف مدارج السکال . وهو بهذه ors JI‏ القوية ضْمن 
لنفسه اليقاء وامیمنه على ماسواه « إن هذا الدن متين des‏ فيه phy‏ وان شاد 
الب أحد إلا غابه » . 


J 


فوم السلمون ال وا ن الاسلام من dere lI e Lei ALY‏ 
مهم أمة ناهضة مدت ساطانها على أقطار الا رض فى زمن لا يمكن أن ,ميض بهذا 
السلطان القاهر لوكانت YI‏ مة القائمة على أصره حبيسة العقل مقيدة التفكير . ولیس 
lua‏ الشورى الذى جاء به الالام وجعله مناط الثناء على الؤمنين فقال : « و رم 
شوری ply » pr‏ الله به بيه صلی الله I-A‏ ليجعله دستورا پینه وبين al‏ 
فقال : » وشأورم 3 الاسر » إلا اعدة من قواعد > 4 " وتقدسهاء فاستمم 
اول ار ربه ؛ وجرى على هذا السان فما ۸ d‏ عليه وحى فيه . روى البخارى 
فى تحیحه « أن رسول الله صلى dl‏ عليه وس تم عق ساروا هوا لعا idi‏ 
أن برد الهم أموالهم وسبيهم » ققال رسول الله صل الله عليه TNNT des‏ 
le el‏ اة » فاختاروا إحدى الطائفتين ٠‏ اما اسی » وإما الال ؛ وقد 
كنت استأئیت 1 - وکان AIST‏ رسول الله Jo‏ الله عليه وسام إضم عشرة d)‏ 
حين 3 من الطائف — فاما تبیل 3i e‏ رسول ade ail che di‏ به وس غير راد ecl‏ 


إلا إحدى Ca‏ والوا : ilico ic Vb‏ فقام رسول ail‏ صلی الله ale‏ وسم 


| فى للسامین فأتى على الل عا هو cal‏ ثم قال : أما AW‏ فان إخواتم قد حاء وا بين 


s 20. wA ل‎ * 1 e. s, 
ومن حب‎ deli فن احب مک أن لطيب ذلك‎ capt وی قد رابت أن آرد اليهم‎ 


منک ان کر abl dalan) Ta aba‏ من أول ما وء Ll ál‏ فايفعل Jia é‏ الناس ۳ 





414 حرية الرأى فى الاسلام 


قد deb bob‏ اله » فقال رسول الله صلل اله عليه وسل : إنا لاندرى من Di‏ 
من t‏ ن ۸ PI. n‏ حتى يرفع E‏ نارفاک مک » قر e E‏ 838( 
ثم رجعوا الى رسول الله صلی الله عليه وسل فاخبروه أمهم قد 1l, lide‏ ». 

هذا المديث الشريف بصو ر أقصى مالغ اليه الام الاه من حریة اراى 
ونظام النيابة الفاضلة وعو الاستبداد . وفيه من الغو ال العظيمة التى دلو منافى [pas‏ 
هذا » عصر الرية الفكرية واستقلال الرأى » ما جل عن الوصف . ولنتحدث منه فما 
مس موضوع ( حرية الرأى ) الذى عقدنا هذا القال M‏ جله : 

أول ما يده all‏ من هذا الحديث قول النى صلوات dl‏ عليه لمؤلاء الذين 
دخلوا فى الاسلام جددا : « مم Cos gau‏ وأحب المديث الى أصدقه » ليشعرم 
بقانون الاسلام العام » وهو احثرام القوق وتقدیس «s Lf m‏ والتجاق عن روح 
الاستبداد» اک الفردى ؛ فکانه یقول : إن الا عم صار الى الامة» ولا بد من 
اخذ رأيهاء مم أنه لو فمل شيعا ماطرفت دين عخالفته « قلا ور بك لا یومنون حتى 
pe J Se‏ ينهم لم لا جدوا "T à‏ وم تسلما » » 
AX,‏ مشرع أدين عام خلد c‏ وهؤلاء تلاميذ مدرسته العظمى » مدرسة اللياة » 
à sls‏ ناه هذا لین من بعده؛ فم فى حاجة الى دروس فى o all‏ الاستقلالية» 
والاعتداد pill‏ » وحرية الرأى» فرد اليم ZV‏ ليع وافدو الاسلام روح التشريع 
فى الاسلام ؛ dad's‏ حماة الاسلام مكانهم من الدين » ومکان الدبن منهم . 

Wi‏ س بسا deus‏ عليه أن a£‏ هوازن بعد GIG!‏ بها وقطع عذرها 
على قرول طائفة نعينها » بل خير م بين إحدى الطائفتين : إما للال e‏ وإما السبی» 
وفى ذلك من احترام الرأى مالا يحتاج الى بيان . 

call M — UU‏ وذکر حم توب إخوانهم » وقال لهم : إنى قد 
le Y] MW)‏ آطیب به 


EEATT e Ib ar‏ ی mer fete emm‏ وا امام ری وی مب اقا هل ا ARE PATEE‏ اا 


TET rH ehm ei مجعم‎ mes بط‎ I EH nr ie erm RAE EAB a هوبال ابا‎ ri ماو‎ rne rca ers cmm 


rn NTE وی‎ gm: qa cp Hp rmm mim ی‎ PH 


حرية اأراى فى Qu‏ 10 





نفوسبى» فقالوا قد طبينا ذاك» أفتراه ‏ وهو الرسول الأأمين - قام الى سب هوازن 
"EY‏ اكلا على إحابة عامة من حشد المسامين» كيف ۶ ولعل فى تمار السامین 
من 1 aides‏ يعرف رأيه فى ce‏ العظم ؛ والسامون سواء أمام التشريع 
الام » لکل مسل eo‏ ولکل رأى اعتباره» لا ل یتفر د النی cal‏ ولکنه مد 
ال دق 2 حرية الرأى؛ وأحراها بالعدالة lle 6 A‏ أصرم أن يرجعوا الى أنفسهم » 
ویر فوا مهأ الرضاء أو الاباء » وینضجوا رأمم » ویتفاوضوا مع نوابهم » ثم يرفعوا 
اليه ما استقر عليه T‏ 

نظام بلغ آسمی ایات ( الدجةراطية )كا يقولون فى ae Ul‏ ناشئة » أليس هو 
أحدث ما تطمم اليه الأم الناهضة لتميش فى له ! فليتبصر الذين لا إعرفون من 
الاسلام إلا فشورا منثورة هنا وهناك ليست من UM‏ فى e‏ 

اشترع o ull‏ الله desde‏ حدم عه idl‏ الطاهرة فى حرية الرأى » فاسان 
axis‏ خلفاژه الرأشدون من e aAa‏ فیذا هو | aah‏ الأول Soo‏ امد ری ail‏ 
عنه قد مأك السامون رقابهم abl sels‏ » وبايموه BULL‏ بيمة رضا واطمئنان : خعاب 
الناس ول ماخطبهم بعد مقام BAE‏ فقال :۶ أيها الناس إنى وليت علي و لست یرک 
فان أحسنت d se‏ وإن أسأت فقو”مونى» . فكيف تکون إذن حرية الرأى 7!! 
خليفة يملك من Ll‏ الناس مالا جل‌کونه فی eroe‏ € برد ایهم al‏ نفسه ويجعليم 
موزانا لاله » و بطلاب ea‏ المون إن أحسن » والتقويم إن أساء . بهذا الروح ظفر 
»l‏ بکر )2 الله ate‏ بالعرب تمد الاريك Lol‏ ۱ 

ولقد سرت هذه التمالم ی السامین فكان من أثرها أن بقوم dea‏ من عرض 
السلمین بقول لا مير ssl‏ مر بن المطاب بمد قوله : من رأی منک فى اعوجاما 
فليقوتمه : « والله لو Lal‏ فيك bb pel‏ مناه سيوفنا » فیقول مر: الجد له الى 





£M‏ حرية الراى فى الاسلام 


جمل فى أمة تمد مر فوم عوج مر ae Ul:‏ الله £ ر لأنه رأى فى row‏ 
الاعتداد بالنفس Lobe‏ لمان عل أنه 15 ^ أمة لا تلن لها فى اخق قناة . 
بل إن تمر رضی الله عنه بث ل الا مة slip‏ بين la S‏ وصغيرها . روى 
ابن الموزى ol‏ مرن leg Yo: de LEE!‏ فى مهور de AU‏ أربعين أوقية 
galal E foal MO"‏ الزيادة فى بيت JU‏ » فقالت sel‏ 
من صف النساء طويلة فى qal‏ فطس : ما ذاك cel‏ قال : ول ۶ قات : SY‏ الله بقول : 
pi 0‏ إحداهن قنطارا فلا تأخذوا مه Le‏ كدو ونا مبینا » فقال تمر: 
« امرأة اصابت» ورجل al‏ « 
وإذا تأملنا فى أن رسول dl‏ صل à‏ عليه وس صمد الى الرفيق الأعلى وا خف 
على الس امین رجلا بعينه؛ وهذا كان موسو را des‏ عمنا أن ذلك أثر من XT‏ حرية 
الرأى فى الاسلام وأبو بكسر رضى Les dil‏ مخلف تمر بن امطاب إلا بعد أن 
فوض اليه السامون ذلك . روی ابن اطوزی «أنه لما نفل أبو بكر واستبان له من نفسه 
جمم الناس اليه فقال : إنه قد ay‏ ما رون » ولا أظننی الامیتا لا نى » وقد أطلق 
pey fo‏ ؛وحلء dessine e‏ امک فا del‏ ن canal‏ 
ASP |‏ امم فی ile‏ م ىكان أجدر أن لا حتلفوا مدی » فقأموا فى ذلك و خلوا 
عليه» فل تستقم طهر » فرجعوا اليه » فقالوا :رین با خليفة cs‏ الله رأيك ‏ قال : 
قلعا pee‏ : لا » قال : : فیک عمد الله على ال ضا » قالوا : لمم و قال : 
فأمهاوتى حت أنظار له ولدیته ولعياده 
فإذا كانت Ji»‏ ی فى الاسلام dez‏ فا dln ae‏ پدور ule‏ كان ue V1‏ 
edo‏ مسل آن delle JR‏ أحرج للواقف Cos CPI‏ 
LI guy‏ التشرلعية والاجماعية ۳17 i gui‏ سب القارىء 0 0 
بارخ خرالضة الاسلامية بل كان من DIM‏ الذين بصدرون T D A‏ إلاعن 





P‏ — ——— ی مكاي کی ی , nr up t Sa e‏ جر EH‏ وج و و TR‏ باج IIS HEN pum‏ يتح الح و و ei mm‏ میج ryan IPAE R mmm ne‏ روم بيو 


حرية الرأى فى الاسلام HY‏ 


کتاب ail‏ آوستة الرسول call‏ وحتی آن الا uel à il Od po‏ 
osa ees eld use‏ 2551 الفقه والا صول مليئة بالفروع التى وفع à‏ 
GLE‏ بين AEM!‏ وما عاب أحد منهم على أحد اجتهاده » ولاحج رعليه رأيه. فهذا 
مالك بن نس إمام الدینة : قال له أو جعفر الفصور : اجعل هذا الل عم واحدا . فقال 
sled‏ « إن lel‏ رسول الله Lo‏ الله عليه وس تفرقوا فى البلاد فأفتی کل فى مصره 
Gs‏ رأى» فلا هل الدينة قول » ولا هل العراق قول» dy.‏ رواية أنه قال له : إن أهل 
المراق لابرضون ide‏ » . فقال أبو جعفر : إضرب عليه pale‏ بالسيف » ونقطم عايه 
ظهورم بالسیاط » فالى مالك . فانظر الى إجلال مالك بن ull‏ — وهو من أجل AEN‏ 
السامین المقتدى بهم فى مشارق الأرض ومخاربها - b‏ الرأى ونحافيه عن Ap WSS‏ 
خليفة مساط بمرض عليه نشر de‏ الأ رش ولا یکون os‏ الناس غیر (ual‏ 
oy‏ ككل bape‏ مصر من MENSURAE‏ كارا كرو ه عن مثيم Aa pill‏ ۱ 
ia E PETITES‏ الدبن» وهیمنته عل سار الا دبا » وصلاحية 
الشريمة لكل زمان ومکان » واه لاه تما ال ةنون قو قل العلامة ابن cil‏ 
« ومن له ذوق فى الشريعة واطلاع علىكالامهاء وأنها لذية مصاط obal‏ فى الماش 
وااماد؛ als Ls‏ المدل a gill‏ اتسلائق» وه لا عدل فوق «Ue‏ 


ولامصاحة فوق ما تطمنته من الصا » وعرف أن السياسة العادلة جزء من Isl‏ 
وفرع من فروعباء وأن من له معرفة مقاصدها ووضعا مواضعها؛ وحسن ممه ded‏ 
لم حتج معا الى سياسة غيرها البتة » . 

ومن البداهة بالکان الا ول أننا لا نی بحرية الرأى مارفهم من كلة (الفوضى ) 
حتى بباح اکل Jota‏ فضلا عن شبه Je‏ ات local, Id dea‏ 
ان العام الثقة إذا فهم فى الشر إعة Li‏ وساق بين يديه دلیله» فلاسبيل عليه» ولا ae‏ 
على فضل الله S‏ صادى, ابر ام عر هو ده 


(v) 








۱۸ 


الاسلام والطب SAT‏ 


۲ 
تفسیر بعض الا پات وکلام عن الحياة 


سورة البقرة :۷۱ 2 ۲۱ « وأنزل من السماء ماه فا خرج به من ارات رزقا لك » : 

الاء ضروری لاستمرار SLL‏ ولانه‌و » فالانسان لا عکنه أن لعيش باون شرب 
لاه بضعة أيام مع أنه يسيس عل الماء فقط مدة شمر أو أ AS‏ . والنبانات وال مرائم 
وکل ثىء حى يبلك من المفاف وشحیا بالاه . 

U ج‎ UA عم وج فادع لنا ربك‎ a i g دوذفلم ري‎ v x yl 
انستيدلون الذى هو‎ Je ونصلهاء‎ Ludos ا‎ s, (gla تندت الاارض من‎ E 
A أدنى بالذى هو خير‎ 

هذه الا بةالكرعة معتاها - واه - أن اللحوم والأسماك I‏ بان H‏ أفضل 
فى التغذية من البقول peal‏ والذرة . ومعنی الا فضلية ليس مقدار الواد الزلالية 
EE‏ فى کل ce‏ لأن هذا بح ألا يكون سیبا مهما W‏ فضلية . فثلا 
الواد الزلالية فى الأحوم من ۵ te‏ الى ue‏ وق اللبن 4 فى الا وليس هذا مى 
NI‏ فضاية 0 ن Gull 3i lolas‏ غذاء NET wnat‏ لصير مثل cxi‏ »> وكذلك 
اللحوم dip tb b‏ دی را 
لواد الزلالية GY‏ كينها » وأ نكل جرام من الواد الزلالية فى الاحوم أفضل من 
جرام من السواد الزلالية «كمعنادرط» فى القسم والذرة الخ . 

وقد اهتدت ak al‏ الأحاث (Medical Research Committee) AA‏ 
الى أن قيمة الواد الزلالية حتاف فى hes‏ وف القدار منها الذى عنم الواد الزلالية 
WS SSC‏ نسجة من آن تحترق , ونمد اعات کثيرة ناريك ها فواند ملية قی مش 


رن عم ات ی یتست یت یه جات بخ هط ب ی eurn‏ ی و ی ا 


TO ی یت مهت ا‎ MICAS TEE ARANE ابماس درم‎ URS E m ESTON وج سبد‎ TREE dee epu 


الاسلام واللب الحديث ۹ 


re ———À——— 


أمراض مثل البلاجرا ؛ ورأوا أن pa‏ بالنسبة al pall‏ الزلالية ونوعبا لهأ قیمه 
1 کار من Gall‏ والذرة مثل الببان FMI‏ 

لموم نالبقر أرز بطاطس فول ogb‏ فرة 

۳۰ 4 ve VA A^ yes 4 

إن هذه النتيجة التى طصما القرآن الشريف ل i‏ حقيقة es‏ إلا منذ 
نوات LG‏ وکانت النظرية الساندة قبل ذلك أن الأطعمة وقيمتها xb‏ لامواد 
الزلالية هى مسألة كية لا مسألة نوع . 

وقد ظبر من أبحاث VEL‏ محاث Le CU‏ فى لتقربر الثالث سنة ۱۹۳۳ 
والأأخير أن البقول ( (Cereals‏ بضر الا كثار مها بالا سان ge el giy‏ إن التقرير 
I‏ إعطائها مطلقا لا طفال » وبالقلة مها الکبار» وبقول إن الا كثارمنالبقول 
من أ الموامل aL d‏ الا سنا 

الا vez‏ « وما JT‏ الله من sel‏ به الا رض بعد مونبا و بث فا 
من کل دابة » : 

ارو مها کانت حقیقتبا هی هية مر ace‏ اه ؛ ولکنها لا ua‏ تأثیرها 
إلا فى نوع خصوص من الادة » وهذا Sedo as gall‏ 
as‏ من التحويل Metabolism‏ وهذا التغيير e Ae‏ ی کل خلايا الانسان 
وکل دابة لا يمكن Lede‏ إلا إذا كان فيه ماء تقدار حتاف حب نوع LAE‏ وهناك 
(مض أجزاء من الجسم الى يقل فيه لاه جداء وهذه أغابها إفرازات متجمدة ليس 
فیها حياة مثل الا افر » وأعنى ألما ميتة » وهذا ad‏ منى الا بة الكرية « وجمان 
من الامكل شىء حى» . فليس الراد أن LU‏ سبب LEI‏ مطاقاء SO‏ شرط أساسى 
ف الادة التي نظبر فما LEI‏ » وهناك فرق بين الاثنين . ومثل ذلك مثل السرة 
( التلفون ). فإذا كان انان ينكان على م افة طويلة فالسبب ف الصوت الذى يسم 


$ 
^ 





Ye‏ الاسلام والتلب المديث 








هو التکام من احية الا خری» ولسكن عدة السرة شرط أسا سی لسماع اكلام ؛ حتى 
no ME‏ فى" لاکن سماع ای ot‏ .كذاك الا شرط أسامى لاستمرار ا ماد 
فى الجسم » ولكن الحياة والروح ها مثل KU‏ شىء آخر مطلقا لا تمرف حقيقته » 
e da‏ لادةبفقد عنص ر أسامى مث ل co Milo Gill‏ بان Pd‏ 
الادىء ينم وجود الروح وا اة ؛ وقلة الماء فيه تؤدى! d‏ عدم وجود الروح والمياة» 
أى اموت بالنسبة الى الجسم اللادى . 

الا cll WV‏ آمنوا كلوا من یات مارزنا واشکرو ها نکن 
ob‏ تعيدون Sepe‏ والدم pl e‏ وما اهل به c dl gal‏ : 

هذه الا يالك ريمة تنص على ألا تؤكل ill‏ ولا الدم» ty bb‏ الیت لايموت 
إلا لست مثل امرض أوالك مخوخة » فن كان رض فا لاشك فيه أنه لازال فى bl‏ 
أليحة ه النسم من al ge‏ غير طبيعية وضارة للالسان حتى امد E $i‏ من m‏ 

ریق النار» فالمسم ايت فىهذه bl‏ يشبه الغذاء التخمر الذى مها eor‏ 
را يزال مضرا بالانسان » ورء Vi gall‏ كل منه الى الوفاة . 

کته امه یج ابورا من وهو LR HOLS‏ حية ؛ وفيه 

ن إفرازات الجسم ماهو معد الإفراز بواسطة البول والعرق ال فا فى الحقيقة 
jya ol ct est in paki boo‏ واذا 
SOS‏ وان الأخوذ من الدم مريضا E‏ ل الدم diosa‏ 3 ا 
الميوان قبل أ كله مضرا | جدا ad U‏ من مواد مضرة حدث لم را نسرعة فى xu‏ 
اخیوان مثل المضلات » فیکون ak‏ غير صا ال لا کل . 

وأما إذا كانت الميتة IR‏ & فضررها كير اليتة بالمرض» لان i utl‏ 
معناها Joel‏ أحد الا" لسحة قبل Yi‏ نسحة الا خری» فتژدی الى JAA‏ الكل . 
واحلال CT Mae‏ إلا لضعف طبیمی led‏ عرض دريس NR‏ 
يحدث آفییرات فى لوم اليو ان تقلل من قيمنها الغذائية eode‏ 





الاسلام والطب الحديث 1۲۱ 


ورب قائل بقول : إن dell‏ کل Lay‏ البلاد الباردة مثلاء وكذلك pall‏ ووم 
الحيوانات ت كل بدون ذنحها ولصفية دمها بدون ضرر ظاهر ol Eb.‏ على ذلك 
E UE PIS NC EPI‏ الباردة bug‏ الاقام المارة» والدن الاسلای 
dl e‏ كله عأ فيه الا تالم الحارة الى حدث التخمر Ld‏ نسرعة مدهشة . ادا فيا 
لاشك فيه طبیا أن " 
فيه أقل ضرر » خلاف الميوان الردض coll‏ التخللة طومه لدم . 
ل اللتزير = إذا كان سای من ال مراض لا ضرر منه عل ما ذم للان» ولکن 
ay baee M.‏ ال نان إذا أا مه EN‏ 


Ol gab!‏ السام الذى es fA‏ دمه احسن Jc‏ ولاس 


فثلا حسو خسة فى al‏ من اننازر فى مش Ki al Slee‏ ممأب عرض 
(ESG)‏ وهو نوع من الديدان خطر لاه إذا أصيب به الانسان حدث به آسم) موميا 
وإسهالا مثل (الکولرا) وقد يؤدى الك thy a gl‏ من ذلك ان لم Lxx‏ الصاب 
لا كن تطبيره من هذا امرض اسمولة» Gla a‏ السيطة أو الى لا (EG‏ 
وجب JE‏ الاحوم مسدة لا تقل عن لصف ساعة على الا Ja‏ لتطبيرها . وإذا كانت 
الاصابة شديدة كانت الاحوم غير S Lo‏ حتى ias‏ لأن الميوان يكون 
فى حالة لسعم موی قبل الوفاة . 

وهنا كانت حكة الدين الاسلای فى اجتداب الضرر الذى لا يمكن الوقاية منه 
إلا طرق ليست سملة التناول » وأ حسن الوقاية العملية هى الامتناع عن أ كله . 

ros إتشاهد من هذا الرض حالةبين السلمين» مه ليس ناد فى‎ lid, 

"my‏ سبب عدوى ديدان آخری أفل ضررا مثل (الأأسكاريس ) وأنواع 

من ( التينيا ) . 

MI‏ ۲۱۸ : « يسألونك عن ن اجر والیسر قل فما afl‏ ومنافع لاناس وإعهما 
| یه 56 

اجر أساسها مادة الكحول (الکئول ) Aie OLE‏ . وهذه الادة نوجد 





4 الاسلام والطب الحمديث 


بنسبة خفيفة فى جسم الانسان فى عماية هفم a yl‏ ااسكرية ALI)‏ وکوز ) مثل الوجود 
فى المسل . ونما فواندها طبياء ولكن يظور أن هذه الفوائد قاصرة عل هذا القدر 
البسيط جدا» فإن زاد عن ذلك أحدث ضرراء خصوصا B]‏ كان dde ial ed‏ 
blue Ml as ol‏ الاعصاب وف اللكلى » وتصلبا فى الشرایین» وتحجرا 
a KIG‏ وضمفا فى القلب . 
ورب‌سائل بقول HL:‏ خذ منه مقدارسيط !وا واب آنالکحول (الکیول) 
تلف عن آغلب الواد فى أنه حتی بالقادبر البسيطة حدت فا فى قوة الارادة 
1 اک وت داد به الانفعالات النفسانية» وهذاه وا طرءلا نالشخص pena}‏ شخصا 
p‏ وإرادته تصیح غير إرادنه الطبيعية . ومع عامه بضمرر الزيادة فى حالته الاعتيادية 
لا Sa‏ عل منع نفسه وهو نحت ناير السیط منه » وقد حدث الشىء السيط منه 
ists‏ ؛ ولكن ضعف الا Jad iab‏ الشخص عبد! لعادة شرب الجر . وقد 
eif lee;‏ من Í‏ کیرالکتاب الامحلیز فى کتابه » وکان bly‏ الجر »فقال : « نی 
لا أحس أنى فى شموری ودرا إلا إذا كنت متأثرا ,الجر » ولكنى فىهذا الوقت 
vi,‏ كان لا أعرف نفسى الا ولی » فكانه فى المحقيقة اضاع نفسه Ye‏ عادة ار 
كانت شدیدة» حتى إنه فى الا و dob‏ لا شرت nu‏ 1 و بؤس ولا at‏ نفسه 
سعيدا ء وكأ ن شيئا مهماً ينقصه ge‏ إذا شرب شعر بالسعادة . eX,‏ فى هذه ا 2 
لیس طبيعيا بل هو کرات . وقد مات فى شبابه بالسل »مع أأنه لو عاش لم ,بعد 
آن یکون أ كبر شاعر . 
وهنا بلاحظ أن لمر » حتى قليلها » لا يزيد قوة التفكير العميق بل لضعفها . 
وامااللكات الا خر ى مثل الوسيقا والشعر فربما ظهرت بوضوح من فلیل Hee‏ 
وهذا معنى قوله تعالی : « ونما أ كبر من تفعهما » . 
A ET‏ من الوجهة الا خلاقية والاقتصادية فليس محل Lad‏ 
دكتور عبد العزيز اسماعيل 


IETS HHA RAT m eget yama 


۱۳۲7۳ ej gm ی‎ mm OTE (ITPA CAN MOCHA SAT AL لالز ضر‎ IR Me و وا بو‎ vert یسیو‎ RESP, RE IO RT وجب‎ PO Pe IRIS HUNTER زج‎ Rr ووم‎ ac P TTP PITT HT TP IY ACA مسج‎ M FE بصيو جب‎ ATLA de ب‎ rp سسسب‎ Pe EF A E IAE جع روبد سجر‎ te 2 TIT MATE Pd ft ل‎ ar سح هت يده لدجم‎ RAR د سمه‎ 


tyv 


5 
aS)‏ بع الا سمرمی فلسفم 


sl‏ الله الانسان مو لها من طبيمتين متباینتین: إحداهاملسكية e‏ والأخرى 
GS‏ شهوا نية » فن غلبت شهوته das‏ التحق إصنف ele‏ » ومن غاب عقله شمو 
التعق KOA,‏ . وقد شرع الله التكاليف امتحانا lg e cil‏ بالزواجر والعظات 
لتكون عونا dad‏ على التغاب على دواعى الشهوات فيه . 
cx JG‏ الشرعية » ة على نوع الانسان كا قال US‏ : « إنا رضنا الا مان 
على السموات Vly‏ رض وا یال فأبين أن يحمامها وأشفقن منها وملها الا نسان GSH]‏ 
ظوما جهولا » وقد فسسر أ E I Sle VII AS‏ الشرعية . على أنه لم xax‏ 
من هذه التكاليف تسخير الانسان َو حبیله مالا قبل له به » ولكن أريد بها تطبيره 
وتخليص جوهره من الكدور الى عاقت ey‏ تال dos‏ : « مابربد الله deed‏ 
ليك من حرج ولکن مر د ایطبرک ولم MER «xd‏ سک تشکرون ۰ . 
وقد تمل السامون الأ ولون به ذه التكاليف فصحت parie‏ ف وأجسامهم c‏ وقويت 
تفوسهم prbl‏ وتقمصتهم روح علوية وا بها على جميع y‏ م للعاصرة فم Ge‏ 
ین dee‏ 
فإذا كانت هذه الکالات رة المکالیف الاسلامية » فكيف لا حرص lle‏ 
odii‏ وسار وي ا وس to‏ التو اس با آم det‏ المي 


فردا فردا : 


خلافة dil‏ الأرض . 


هدا وقد تفضل ail‏ على الا لسان Shy‏ عظيمة جمانية وروحانية ؛ ومتعه gu‏ 

عالية صورية ومعنوبة» أغلم يكن من حقه عليه أن بشکره على هذه Hals dL a‏ 

ا db‏ بالا قار شتالا خبات لعزنه» وانلشية llt dme‏ وجب علیناآن 
à $ $ i‏ ‘ 





E TT‏ الشرام الاسلاى و فاسفته 


- هذه الا لاء MI‏ بالشكر «Jo‏ وأن تفرم أن الارواح قبل أن ندنس 
dei 1‏ قد ضعت رها قالط بع فما gh A, NI‏ >_ دا Jb í 4i‏ اجب علا E‏ 





تقر راوآ رف بو باون حافظه lads!‏ لقدم بعد أن لالہ » 
View‏ جسام الشرية واحاطت با (حاطة السوا eo‏ 

8 فالعيادة لله bond‏ من NI OME‏ رواح» "V‏ مقصد مرن مقاصدها 
i is‏ العبادة خلاص الانسازمن آسر em‏ وعروجه بروحه الى أرق درجات الکال 
من وجوده الصوری والروحانی . وهذه اية بت ۳ نی e‏ »وراض النفوس 
اوه b‏ أسعى الذايات على وجه الا طلاق . 

وقد فرق ded‏ الله ade‏ به وسل بين الاسام والاعان فقال guy:‏ آن : age‏ 
dr do‏ وآن مدا دسول وق o o‏ وتوم را 
ومحج call‏ إن استطعت اليه سبلا » قل : والا ان أن تومن ofa di‏ 
وکتبه ورسله والیوم الا خر وتؤمن بالقدر خرو وشره » . 

والا حادیت ممريحة فى أن الا ال الظاهرة لان أن من الا مان dois‏ الرسول 
صلی الله dle‏ وسار oe yh:‏ بضع وسبعون شمبة أعلاها فول لا إله إلا الله vol,‏ 
إماطة الأذى عن ll.‏ ريق » . وقوله لوفد عبد القیس : « di Sle MEAT‏ وحده . 
آندرون ما الايمان t d‏ شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وإقام coal‏ 

Sias al‏ وان نود مس مافنم ‏ ومعلوم أنه ل برد أن Ju Mic‏ تکون 
ail Vi!‏ بدون اءان لقاب لما فد خر فى غير موضع أنه لابد من ! e la Ot!‏ 
أن هذه معا لقلب هو الاءان andis.‏ عن ۱ اس عن انی صلی الله عليه وسلم 
أنه قال : الاسلام علانية والاعان فى القلب c‏ . وقال سفيان بن tins‏ :كان العلماء فا 
aa‏ ی یکتب بعضهم الى بمض بهذه IKN‏ « من أ اصلح سر بر نه أصلح cite dl‏ 
ومن أصام ما ينه وین الل أصلح اله ما ینه وبين اناس » ومن عمل لا رتفا ái‏ 
اص ADT calis‏ ابن ألى الدنيا فى الاخلاص . 





insta [۳ TE REA MIA السو‎ ETA CLE جل‎ eja TA a E ری لجسو وس ور بإب ايه ود وجل یحاری رس‎ G چم ام سور سبدو ابوج سای سیب یس بيط ا بوانت مشا نياك هس‎ SEP MESSE روبع سيوج بو محم يسو جردم‎ SPS دج ای ريسيد بوجو بوم وس رس ی سر و رو سار هب بوه | ایس و ول هجو ولو‎ Sm RPE 


" ار النشم لم الاسلای وفلسفته to‏ 


nm————————— ———————————Á— —————— 1 


oC شعية من الإيمان‎ Ul»: عنه عليه السلام من وجوه متمددة ا قال‎ Say 
وهذا من حدیث ان مر وان مسمود ومران بن اصین . وول ابضا : « لا یمن‎ 
وقال : « لا يؤمن‎ » Garl اله من ولده ووالده واللاس‎ ei io | Ge آحدک‎ 
» لايؤمن‎ Gly حتی بحب لا خیه لس مامحب انفسه » وقل : « واه لایومن؛‎ Gael 
: وقال‎ , « alodio cab »قيل من با رسول الله : قال : « الى‎ toads واه لا‎ 
فيقليه وذلك‎ ee ۱ OB alts ce : فليغيره بيده فإن‎ | ne منک‎ n dee? 
قوم يدون بهديه‎ cud الا كان‎ do وقال : « ما لعث الله‎ » ous YI NT 
خلوف يقولوت مالا يفعلون ويفعاون‎ paca ویستنون بسنته . ثم إنه خلف من‎ 
من ؛ ومن‌جاهدم بلساءه فهو موّمن» وليسوراء‎ Sa جاهدخ بيده فهو‎ oos Ye 
هريرة رضى لله‎ jl حبه خردل » . وق المديث المتفق عليه من رواية‎ os yl ذلك من‎ 
dl عنه ورواه البخارى من حديث ابن عبان قال النۍ صل الله عليه وسل : « لا يز‎ 
حين‎ BLN حون بزنی وهوموّمن » ولایشرب اجر حون شرا وهومؤٌ من» ولادسر‎ 
EXT اليه فيها آبسارم‎ A برفم‎ Rud بسرق وهومؤمن » ولاینتیب‎ 

ثم إن عاماء السئة قد اختافوا فما ينهم فى : هل الاعان يزيد وينقص » أوأنه لا يزيد 
ولا ينقص و نشعس البحث Lad‏ اق aS di‏ ة من القول مستفیضه . م إننا كنا 
a‏ الفراء شوطا بعيدا فى مشروعية الشکاح وأسبابه ومن جوز نكاحه ومن 
لا (y,‏ وقديق أن of E‏ حرم oe‏ الحصورات فى عشرين عرمة .. كذلك 
كنا قد وعدنا حضرات القراء باستهام البحث فى حكمة إرسال الرسل . غير أن iz‏ 
راهن لایتسم لكل هذه التفاصيل ell.‏ نستميحهم عذرا فى الوقوف بهم عند هذا 
المد الیوم من البحوث المتشعبة . e Ve gay‏ هذه البحوث فى الا عداد القبلة 
إن شاء الله S‏ عباس J‏ 


(4) 








۱ 
| 





£Y^ 


تاريخ الالفاظ فى اللغة العر ay‏ 
كلة (الادب) وأطوارها 








هذا فن من الم قدیکون uae‏ عل رر غبر dae‏ 
dead‏ وهی فى أشد الماجة «dl‏ فيجب أن iss‏ وا درف لاله من عظم 
النفم وجليل الفائدة فى تحديد معانى الكلات بأوقاتما التى استعملت فيهاء وعیبز أصل 
لوضم T‏ ؛ ومولده ودخيله من عر بيه » وحقيقته من عازه . وفى ذلك إرشاد 
bial‏ ارالياة فى UI‏ وانتقالهامن درجة فى العارف الى درجة أخرى ؛ ولیس 
فى معاجم Go ud‏ يقوم هذا eal‏ 

فلو أن EL]‏ تمد الى واحد منه| كالقاموسَء أو سان العرب» أوصماح الموهرى, 
وما اليما ليعرف منه معنى كلة من AK‏ لوجدها تتردد بين كثرة من المانی إذا 
صح أن المرب عرفوها كلما كان ذاك دليلا على ما نذه الغة الشريفة من الخصوبة 
ds «ele sid‏ فى HOY pall‏ نداوضا العرب فى ختاف قبائلهم قبل اختلاطهم 
يدم من لام | 

ومن E‏ إعرف المطلم عليها مقدار plil‏ مناحى المياة عند all‏ » لأن aedi‏ 
عن الشىء فرع معرفته » فهم Bl‏ قد عرفوا كل ماعبروا عنه cold‏ وم قد عبروا 
عن كثير من Gall‏ الفكرية والاجعاعية فى صور مختلفة تبون مقدار تفتمم فيها . والاخة 
آلسحيعة من اصدق الفاپیس غل حیاة الامة . 

ولکن هذه lll‏ التى ندکرها تلك العاجم الاذوية اختاط بعض الوآد والدخيل 
ui‏ بالعرنى الصحیح اختلاطا بصعب معه على الننهی فى عصرنا — ds‏ البتدی — أن 
eda‏ الى أن هذا العنى عربى خالس » Ll uallo ob os Ye Y‏ بهذا 
lag‏ مستعملا فى ذلك العبی قبل ae M‏ 9 الدخلاء . 





متحي اي d‏ 


(mm WARS TT ومع‎ mn وچ‎ PPO AS PII اس‎ richer m TH Y EARTH YES روبج‎ MIT تبج‎ re e TEASE are PR IT TIRE اطي ارات لطا‎ C POM و سل‎ nnn MEE سول وی[‎ e وس‎ Lm ی‎ IF m > PDS ORI PERSON EE | A P APPAR مجم‎ PRI PE ۳و‎ PITT ND ری رس‎ ANT T م‎ Ei وج‎ TIBET SP IF UNIT ی اناده‎ RE TRA ۸ e Mie err m ro ned ep y ب‎ 9 eo 


MATH tT ute memor TT tj PANI Fe! at 


تاريخ الا لفاظ فى اللغة العربية ۳۷ 








اخلت aa‏ کتاب الفاموس phat‏ من zi‏ رکب اللفة عندناء لا كشف فيه 
عن معنى كلة ( الدين ) فوجدته بقول : الاين : « الجزاء » و « الاسلام » و « العادة» 
و العبادة » و « الواخب من الا مطار » أو « اللين مها » و « الطاعة » و « الثل > 
و« الداء » و المساب » و« القهر » و « الغلبة » و « الاستعلاء » و « السلطان» 
وه لللك» و« المي » و« السيرة »و التسدير » و « التوحيد» و « اسم ch‏ 
ها dll ants‏ عز Leng‏ ل به » وه لللة » و « الورع » و « العصسية » و د الا كراه » 
دن اا ارما lno ga sale‏ فصار ذلك له عادة » و « المال » و« القضاء ». 
سبعة وعشرون معنى تردد يينها كلة ( الدين ) وهی من AKON‏ التى Lila ASG‏ 
عن UYEN‏ من ناحية التفكير والاجماع Yh‏ دب . وأنت ترى أن الفيروزبادى 
xp della $5‏ إن ما حدث بعد الاسلام» وما وضع (dd‏ وإن كان 
aa‏ العاق ۳ عن تاريمه الا Ael ccs ue‏ تلك dll‏ (دینی ) شرعى » 
وبعضها يمكن bal‏ لم بأنه عربى جاه “مها EE‏ المصور pall‏ ببة» وهو Leith‏ 
PEG‏ 

e “oh )لو قرأها إفمان فى تلك العاجم‎ Lll, آلفاظ (الائدة‎ La | oda, 
وأذواق‎ i تبين عن‎ EY مما یقاب تاريخ المرب من جهة المضارة والبداوة»‎ 
إلا أن‎ ol cad zd لا تسرفهااليداوة» وهی من الضارة فى صمیما . ید أن‎ 
» إصور السرب أمة بدوية جاهاة لا تمرف إلا الناقة وال » والصحراء والبل‎ 
. البنات » وشن الغارات » والظمن والارشال‎ alag 

هم لا تنكر أن بمض العاج اللغوية نبه على أن بعض SUS)‏ معرية» أو دخيلة 
على العربية من الرومية أو الحبشية أو غیرها ؛ وأن بعض العماء ألفوا کتبا نی يبان 
الاخیل من الكلات على اللغة » ولكن هذا شىء قليل ale‏ ما فى هذه اللغة من 


أروة لوخلصت لأبانت عن تاريخ المرب أحسن CR‏ وهو مم قلته un Y‏ شيئا 





] 


i. Aul فى‎ bul تاريخ الا‎ TM 


عن تأر الا لفاظ » لان تلك الكتب ) نبين متى جاء ذلك الفظ الدخيل ۶ وهل 
كان فى اللغة میتی عنه ٣‏ ا جة اللغة العربية الى (Bla Vat)‏ وتتی أطوارهاء 
Lp.‏ كي ة جدا » فهو واجب عینی على امجمعاللغسوی » وفرض SUS‏ على 
الاعات الا iu»‏ امشتغلة ببحوث اللغة . 

وإذا كان القدای من & ERU‏ يعنوا بهذا الطرز من البحث لأن الماجة م تکن 
عندم ماسة الیه أو Y‏ نهم LI‏ على de‏ بتمييز الدخيل من Ql‏ اقرب tae‏ باللنة 
ل معاهد boy bl‏ آو لأى ع ا m. FA‏ امه SALA‏ لا YI‏ داب 
الا iai‏ اتی تزاحم الا دب المرن عنیت به عناية شديدة » ولان هذا الفن بساعدنا 
مساعدة فعالة على اللكشف عن تاريخ العرنب الا دبى gully ele Vs‏ قبل الاسلام 
إذ ake‏ على روايات التارض القضصية Ua eel‏ لايمكن التعويل عليه فى معرفة 
القائق » ولا ننا هوجنا من SIL‏ مض الباحثين أن يكون للمرب حياة 
ial‏ قبل الاسلام » OV‏ اهنم ل co D REG‏ | إلا بعد a ge‏ الاسلام» 
فل وکان d‏ هذا الفن قائم القواعد اد ناهذا doses Mad «eda Jab!‏ 
PA‏ آوسم تبوه مكانا عليا بين الا داب الناهضة الية . 

انصلت نهضتنا بهضة الغرب» فأخذنا عن الستشر تون کثیرا من eres‏ 
فى البحث ء وکان فما أخذنا مهم Sal o» EN‏ طريقة » لامادة » وم قد Lyf‏ عن 
تاريخ الألفاظ» فالمنا بشىء ضليل منه دعت اليه ضرورة لتقلید ؛ حصره الباحئون 
فى كلة (الادب) » ولکن فى الجاهين : ا مجاه يحتمى بالقسديم ويستعين به » واه 
rl‏ مناه البحث اخدین lid‏ من کل قيد . وسنجمل خلاصة الذهيين » ثم نی 
lye‏ لا من راي يهى بهذه الكامة الى A lanos‏ الصحیح . 

بقول أنصار ead‏ : إن أول ماعرفت كلة ( الا دب ) عند المرب فى العصر 
fall‏ جاءت مصدرا لا ذب یأدب اللازم » وهو من باب ضرب » gas‏ صنع طماما 








korn opt جب‎ mm HRTE سسسب بج‎ PEELE MN ميجر‎ rre meon 


حتفل به » CAM esi‏ والاسم م 5 ذلك col (4 UW)‏ م لايذ كرون شاهدا واحدا 
من كلام العرب الا فحاح فى pall‏ ال ول ذکرت ۳۷ (o5 yl)‏ بهذا ESI‏ 
ويكادون حمعون على التشيث daa‏ طرفة بن العيد : 
نحن فى الشتاة ندعو Y ph‏ نرى (الادب) فينا ينتقر 
وهو صروى فى دیوانه من قصيدته الرائیه ااتی مطلعها : 
أو ت اليوم أ diala‏ هر ومن الب جنون مستعر 
c»‏ 3 بیت طرفة لا cat,‏ الدعوى Lean‏ — م يقول الحدليون ای 
Shere‏ دب ) امم فاعل gas‏ الداعى الى الطمام هسو الذى عرف من مادة 
(أدب) des‏ البحث على حاله متشوفا الى معرفة : هل نطق aue‏ فى العصر peel‏ 
Yi) aah‏ دب ) على أى معنى من العا a‏ قيرفت ده الكلمة بمد ۶ . 
يتخطى أولياء الفدم من paul i aao Hag ished‏ الماهلى عند هذا المد 
مسرعين الى عصر au‏ لاسللام BET‏ ( فتسعفهمالنصوص yas, Fas‏ دب) 
ات و سای s‏ اخذت gas‏ الهذيت و ane T "d‏ متعددة » ولستشهدون 
على هذا gel‏ الديد VILKO‏ دب مسدیث بروی عن النى صلى الله عليه وس 
) أدبي ری ax D‏ » وبقول تمر بن المطاب رضى àl‏ عنه لبعض FIDES‏ 
انس نفسك Ja‏ رجمك c‏ واحفظ حاسن‌الشمر يمسن (Chal)‏ وبقوله : «من م 
يؤدبه الشرع لا أدب الله » . وبكلمة معاوية بن ألى سفيان لا به يزيد فى «ao‏ حين 
حضره اموت : « ثم انظر الى أهل الشام lag‏ الشعار دون eNA‏ فإن رابك من 
عدوك ریب فارمهم بهم» فان أظفرك الله بهم فاردد آهل شام ال بلادم ولا s‏ 
eel toi po aid‏ 


۰ 3 4 : 
وبروون عن Ae‏ بن ر بيعة قوله لابنته هند أم معاوية؛ وهو ینت لها آباسفیانن 


تار بخ الا لفاظ فى اللغة العربية £YA‏ 





| 
| 





te.‏ تاريخ الا لاط فى اللغة العربية 








حرب لیکون زوجا نما :ودب dal‏ ولا يؤدبونه » وقول هند لا با dix:‏ لأ خلاق 
هذالوامقة» وإنى له gb cil‏ خذته بأدب ابعل مع ازوم قبتى » وقلة تلفتى » . 
م یتوسمون فی هذا العنی نفسه الى أن بوآدوا مته معنى خر إن لم يكن هو 
فليس منه ببعيد . وعرّف الناس يحرى على هذا cll gall‏ فيقولون : فلان (مؤدب) 
و( (wal‏ إذا كان ظر dca‏ » لطيفا ق عشرته » وينشدون شاهدا له فول سال 
ابن والصه 6 وهو شاعر آموی i‏ 
gales‏ راما Bis)‏ ترا قاتا ما 
إذاما أنت من صاحب لك زلة ‏ فکن أنت ممتالا اراته عذرا 
daas;‏ أت AKI‏ نقلت من هنذا gall‏ ال معناها el el ( gil‏ 
الاصطلاحى الذى تمارفه الناس خبن KETTA T‏ 


ue‏ شیم ظره وله 


سس ا حت ل و سس سوت بر 


بعض ما قبل فى اسل 

Ji‏ قل Oa M pal‏ کرم الله وجبه : لاراحة سود 4 ولا اخاء لول » ولا حب 
aisle os‏ 

» و حزن لازم‎ 1 EVE: C من حاسك‎ eds esl Lib Si; L: TUER ERE وقال‎ 
. وغم لا ينغد‎ 

. لعمة 6 فانه لا يرضيه إلا زواضا‎ Al إلا‎ secl معاوية : كل الناس أقدر‎ dés 

وقال الشاغر : 

کل العداوات قد ترضی إبانتها الا عداوة من عاداك من حسد 

وتال عبد الله بن مسعود : لا تعادوا لم الله . فقيل 4 : ومن d aby‏ الله ؟ قال :این 
يتحسدون الناس على ما PUT‏ الله من فضله . يول الله فى بعض کنبه : المسود عدو gad‏ 6 
متسخط gla‏ » غير راض بقسمتی . 


S A AEA EARS A ir" Rr!‏ 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 12 ا لاا ااا ا وروی ید و 





ماثرالعرب فى je‏ التار 4 


انهى العصر الا ول من تاريخ الدب مر بان اه القرن الرابع من TES‏ 
ZU SATA exe‏ وبتنو he‏ ولعلالسيب ف ذلك (Kal dle‏ 
VI‏ بهذا الفرع من فنون الا دب و بتعضيدم ll‏ يأصره تعضيدا كاد يسوى 
بين eo^‏ ومنزلة الشعراء» فزاد بدلك عدد الؤرخين . على أن ذلك A‏ نم ظبور 
مورخین | يكن لت بدالا itla‏ على Av dA‏ » بلكانوا oyaz‏ فى ذلك 
لأغراضعامية et‏ يكن نتاج هؤلاء من حيث الوفرة أوالقيمة أقل من DU‏ 
x Mdb‏ بن برجم الفضل غالبا فى جمم الصادر التارخية dy VI‏ ونشرها . 

W‏ اما امتاز ب هذا العصرالجديد ظلبور نوع جديد Zale‏ وهو وضع التراجم» 
ولو أن هذا النو عكانت نوجد بذورهفى مو لفات الا ولين أمثال على gud‏ . هذا إذا 
استتنینا ماجاء ی ZN‏ حياة je) il‏ الله عليه وسل ) فإله JAL‏ منه pat‏ م نالعصور 
منذ بداية c» yi‏ النثرىء وإن كان ذلك ET PCR de dl "E‏ 

تلور فن وضع التراجم فى هذا العصر تطورا سریما و e^‏ من مميزاته الواضمة 
وخصوصا فىشرق البلاد الاسلامية » حيث اقتن اؤ رخون أ ركتس الاوك الفارسيين. 
وکانت هذه التراجم توضم إبان حياة Uta‏ كانت تکیل فم أنواع الدمء وتفيض 
فى تمسديد مناقبهم » هذا الى إسراف واضعيها فى استخدام ا حسنات اللفظية لا ظبارها 
فى توب جيل مونق ما فال من a‏ التاريخية » إلا أ تنا ندين لها بكثير من Ul da‏ 
عن الأحوال الداخلية فى الدول ol‏ وبلاط الملوك الختلفة ما خلت علينابه sl‏ لفات 
Aul‏ 





L Li (3)‏ اشر re‏ المرء السادس et uel Asl o^‏ هذه Jdi‏ مترجا of‏ الالانة 3x‏ عن کتاب 
got >‏ الادب "s‏ » ااستشرق GUI‏ الكيير الاستاذ ال کتور « بروكان » . 





go de à ترالعرت‎ P see 


(pail ل التراجم اللعروفة من هذا النوع هى الترجمة انى وضعها تمد العتى ( أبو‎ Ar 
الدولة مود الغزنوى التو سنة 4۲۱ هوهو‎ ne السلطان‎ £x اتو سنة ۲۷ ه فى‎ 
. الذى فى عهده نظ الفردوسى الشاهنامة الشهورة‎ py 

ZN النسوى الفارسى الذى کتب‎ AF الشرق فقد بدأ وضع التراجم‎ GUI, 
السلطان جلال الدبن ما تكوبرقى (خوارزم شاه ) وكان قد التحق بخدمته بعد أن غابه‎ 
A ۱۲۸ مور السند عام ۹۱۸ ھ وبق فى بطانته حتی وفاه عام‎ lis على آمره على‎ uil 
. سنين ترجته . وامتازت هذه الترجة بدقما التأر ية‎ pled ذلك‎ an ووضع‎ 

وأمافى آسيا الصغرى فكانت شخصية صلاح الدين بارزة الى درجة أنها cade‏ 
z‏ تلك الناحية بطابعها —- فوفر لالة من كيار للورخین عل ا ذلك 
امجاهد الكيير do‏ مه ole‏ اللدين edes i AE‏ ركان فى اول ام 
فى خدمة مسج MM‏ ولاساءت حاله بعد وناة ولى نعمته الوزير ابن هبيرة 
انصل بالأيوبيين فى دمشق»وا کنسب صدافة صلاح الدين » وارتق بسرعة الى أن صار 
ركنا لهاس الذولة عهد السلطان نوو الدین . ولا ول ابن نور ll‏ من oad‏ عزله 
من منصبه فى عام كده ه وا بمده عن البلاط» La‏ الى صلاح الدبن وکان قد أسس له 
ملكافى مصرء وأخذ فى از حف على سورية»ورافقه یکل نغزوانه age‏ ی عم nen‏ 
ومن م e‏ اعتزل SLL!‏ العامة واشتغل YW‏ دب الى a‏ وافته انيه سنه لاذه A‏ ومن 1 
ills.‏ نارم أولياء نسته الأولين أمراء الساجوفيين ووزرامم حيث نفل فيه 
الى العر بية کتاب آنوشروان (شرف em ye ama‏ 
سبعة أجزاء E d‏ عصره م Gz‏ منه للا ل سوی جزه واحد . 

أما غزوات صلاح الدين فى فلسطين وسورية فقد أفرد لا سفراخاصا وأخير اوضع 
کتابا نی شعراء القرن السادس للبجرة GLY‏ لا کنبه الثعالى » ولکن مما يؤسف له 
ال کل N Sle als‏ سارت ei) spill‏ ۱ 


EERE epe s aatia epos‏ ب 


—— 
مرج عيب بج جورم جد‎ SA اديج بمج جو عبرو‎ SY RETI TTE rop var AD NY 
" n: — 
as TAVIT IET 
ee ۳ 1 oF و‎ TANN FBT BTR SUA s AREA دع‎ eraa — 
or Su! —— — OEY M —Á— —— 
8 PES TE EA E DOPE EE ذ آذ‎ m RP 
55 skein ا‎ A 





ما العرب فى عل en £i‏ 


o» bs‏ صلاح الدبن هو بوسف بن شداد dg‏ الدين gl)‏ ) وقد وضع 
مؤافه ols‏ عل مشاهداته الخاصة P‏ 

ولعد وفاة صلاح الدين احتفظ به | بنه لمك الظاهر فى حاب فى مثل منصبه الا ول» 
وبق فيه فى age‏ الاك الظاهر الى أن ترك هذا الحم فى عام ٩۲۹‏ ه واعتكف فى داره . 

BVO فق ابو شامة التوق سنه‎ sad! مؤرخى صلاح الدين نهو الا ستاذ‎ DRAN 
. صلاح الدين ونورالدين‎ e» d ) فقد وضع تابه ( الروضتين فى أخبار الدولتین‎ 

وكين عم صلاح deyd] cuo‏ وكان وزيرا لاحربية AES‏ منحى 
المهجو لوزیر اسمه قرافوش منتقدا آوامره الا دارية وأعمرفاله السم‌جنه . وقد d‏ هذا 
AKI‏ ذيوعا واسعا وانتشارا عظماء وکان له من الا ر البعيد ماجسل لانم هذا 
الوزير صدى بعيد الدی ؛ فبنى ماثلاحتى اليوم فى كثير من القصص AKH‏ التركية 
والعمرية؛ وتناوله التحريف فصار عراف باسم قره قوز . 

وكذلك وضع أسامة بن منقذ (آبو الظفر) فى زمن صلاح الدين ارخا سم 
يانه حاءت فيه موضوعات شى ف تاریخ هذا peal)‏ » ولد أسامة فى سنة 4۸۸ ه 
عدينة شيزار في مال سوريا فاما شب وكبر اضطهده آمیر تلك الولاية وكان من أقاربه > 
bok‏ لار حيل الى دمشق حيث til‏ است سنوات فى خدمة السكومة »ثم اضعار 
لترك عله ومغادرة J‏ بلاد الى مصر أعدم مالا نه البلاط » pa doe,‏ لضع سنین 
بمید! عن الا ال الامة ای ر فی ااروب اامبليبية dad‏ ۰40 و4۸ه م 
Aus‏ عسقلان » ومن ` 3 ab‏ سفره الى دمشق ؛ وأقام 3i dil.‏ اغتراة مع الساطان 
نور الدين فى غزوانه من سنة ooy‏ الى سنة ۸۵٩۰‏ وأخيرا اعقکف فى حصن Us‏ 
Ji‏ سورياحيث اهن بالاشتغال بالأدييات وعلى الأخص بقدون تاريخ he‏ الماصة 
وفی سنة ove‏ ه استدعاه صلاح الدین الى دمشق ولکه | يحظ sia‏ طويلا Sys‏ 
فى دمشق عند مانقل حاضرة ملك الى القاهرة الى أن نوفی هناك سنة ۸4ه ه . 


(4) 














(O9 ما ار العرب فى عل‎ iri 


ظهر من بعد هؤلاء الؤرخين أبو الفقس البندارى الذى جم لكل همه إخراج صورة 
جديدة Z‏ السلجوقبين الذى وضعه تماد الدين Sal‏ مؤرخى صلاح الدين مدا 
فى إصلاح أساو cis‏ ثم جاء من إعده على سین uas‏ منه ملخصا وأضناف اليه 
تاريخ الا eU‏ ( ااصدور العظام ) حتى عام ۱۲۰ ه . وحذا عدد كبير من الژرخین 
حذو مؤرخى هذه الأسرة الذين تقدم £5 e‏ وأم السكتب التى ظررت cdd‏ 
على هذا مثال ماوضعه عبد الواحد الرا کشی التوفی سنة ۳۰" ه فى نار الموحدين . 

ول من کتب فى ارخ بغداد من مؤرخى هذا pall‏ هو العام الحدث الكبير 
"T‏ الحطييب البغدادى التوفى سنة ٩0۳‏ وقد اعتنى فى كتابه فى تاريخ بخداد بالتقسيم 
الطبوغراق sel M‏ عم الحديث الذ ى کان 9 فيه ححة قوية . 

Ai^‏ ی ندون تار امان على بن Le‏ کر التو سنة ۵۷۱ ه فوضم سفرا 
che‏ الشان ف بارخ دمشق يقع فى مقدمة و۸۰ جزءا لم Go‏ الدهر منه إلا مقطوءات 
متنائرة ؛ وقد عنىفيه بترا جم العاماء عناية فائقة» وم ,قتصر على $$ Ue‏ دمشق سسب 
" بل إنه | يخفل ذكر العلماء الذين نزلوا ضيوفا على اللدينة فى أى وقت من الا وتات . 
ووضع ابنه القاسم التوفی سنة ٠۰۰‏ ھ ناریا لفاسطين جعل جل عنابته فيه ما کن 
القدسة مها وأهميتها الدينية . 

p‏ أمد بن العديم ( العقيلى احلى ) Gt Jr‏ مسمبا لدينة حاب فى pte‏ أجزاء» 
ركان آم ما ge‏ تارجم العلماء أيضا بعد ترئيبهم حسب اطروف الحجائية . وان Al‏ 
ابن ead‏ قاضیا Ras‏ حلب » وعاش بها الى أن سقعلت فى يد التتر فى ٩‏ صفر سنة 10۸ 
ففر هاربا الى مصر الى أن استدعاه « هولاکو » التترى وأسند اليه منصب AS‏ 
ales‏ سوويا. واشتغل فى سنه TE‏ وضع al:‏ ی الصورة اتى نمرفهاالان. 
وقد انی dz f a‏ هذا على اریخ Sa‏ حلب بترتيب زمنى حتى عام ۹۸۱ ه إلا أنه م 


i gn 45 AS وافته انيه‎ T Ahani z A 





lod ini Cd an a2 Fh n qune mmt m ۳ "e ITTF TY FUERTE PRA SADR EV | سروس يس‎ Pent PTR ge vy, وس‎ Od م‎ 11 ¢ Té T ل یه‎ 


mme pt THRONE YR LACH 


Td noter pee ey Rn‏ او HIA S a er pere m eT NI ETATIS TEM MVNA‏ ود يت TORT Me PH PY veru t m‏ یی 


ما ر العرب فى عل ive gu‏ 








EN SUES (ge) PEDE‏ المرب day ght‏ واد 
جمارة ٠ fed‏ هوتقابل وهو يؤدى فريضة المج مع أمير مكة الكرمة فأب به 
کشر ا وأرسله سفیرا d‏ بلاط الفاطميين بالقاهرة؛ وبق بها الى أن دخلها صلاح الین 
Ss Jets pail‏ اشترك أخيرا فى مؤامرة دبرتلاعادة آخرسلالة الفاطميين 
ال اداو e^ Sese bo AE‏ عه مع جميع spill‏ 
فى ؟ رمضان سنة ۰٦۹‏ وان قد وضع قبييل وفاته كتابا آخر فى تام NONEM‏ 

ils‏ تاريخ pan‏ فقد وضعه فى أول هذا العصر مد السبحى التو سنة 4۲۰ م 
فى سفر عظم لم بصلنامنه سوی جزء من أجزاه الا خبرة 

واهتم كذلك ابراهم بن واصف شاه (الصری) أو اخر القرن السابع من المجرة 
لو e C‏ مختصر pal‏ مبد له عقدمه استعارهامن الليال عن paa Mee‏ قبل الاسلام l‏ 
ووضع d‏ بن سعيد ( الغربى ) كتابافى بارخ معمر م لصلنا منه إلا شذرات متفرقة. 
ولد على بن سعيد فى غرناطة وطلب d adl‏ أشبيلية لم جاب بلاد الشرق بضع سنين 
دخل مدها ی خدمه سلطان نولس “oy ee‏ ه ثم عاود سجاه الى الشرق» ولا كان 
فى مدينة الاسکندرية aah‏ أعمال « هولا كو » التترى فزاره فى آرمینیا . وبقول 
uas‏ الؤرخيرن إنه وق فى دمشق سنه ۱۷۲۳ ه ويذهب d» NBI por‏ 
فى نونس سنة 588 ه . ولشمل كته تاريخ جيم البلاد الاسلامية الذربية . 

وأمافى الأ نداس ازده‌رت الساوم التاريخية الى أقمى حد وتعددت A ja‏ 
الؤرخين حتى کفات نا الى Lay‏ هذا معلومات وافية عن تاريخ ذلك العصمر الذهى . 
SOT‏ آغلب هذه لفات حتى الوقت الماضر على صورتها الأصلية . 

b 3 ه فى‎ ٩۰۳ سنة‎ yl مقدمه مؤرخى هذا العصر ابن الفرضى‎ d: 
أشبيلية وتوفی‎ al وابن بشکوال التوفی بقرطبة عام ۰۷۸ ه وابن الا بار وهو من‎ 


سنه ۱۵۸ ه وظهرت cla) Sa aS‏ عدیده ی شعراء الأنداس من uL‏ ان خاقان 





| 
| 
| 


i‏ ما ثرالعرب فى عل ار 


التوق سنه oto‏ ه وان yall es‏ 4 سنه ؟4ه ه وقد اهم كل من ابن حبان التونی 
سنة 498 ه والبدیم التوفى سنة ove‏ ه بتدوين Jl‏ 2 السيابى لتلك البلاد» as‏ 
le‏ يدعو للا سف الشديد م ببق الدهر من Gg Sa‏ إلا النزر اليسير. ووضع المدعو 
ابن الا ذاری فى أواخر القرن السادس من الهجرة تاريما للا ندلس جمل ام موضوعانه 
ماجاء فى ez‏ أفر بقية . ومن GE JE‏ التاريخية المامة التى برجم عبدها الى هذا 
zo ud‏ ایضا فصيدة أبن عبدون الشهيرة التى وضع ما این بدرون تفسيرا ناریا قا . 
الى أن جاء تماد الدين بن الأثير الصری ونقل هذا التفسير UE‏ محذافيره» وأضاف 
اليه مش الموادث Adi‏ 4 الهامة حتى غام ^y‏ 

وأمافى التاريخ العام GB‏ کتاب الطبرى» وسبق لنا ذکره» بت فى هذا العصرأيضا 
من أقوى الصادر واه الراجم Lv‏ ال Lad i‏ أ دضا عدة مو لفات 5 
قيمة فى لتارخ العام » مخص با کر منها السفر الملل الذى zs‏ || کانب doi‏ 
و | دصلنا مته سوي SAT Al‏ تاریخ الفرس . 

وضع مرخ آخر ‏ غير معروف امه = وهو من أنصارالفاطيين ف لقیروان 
ف القرن الساد ES‏ أسماه ( کتاب (J pall‏ امتاز بإعلاء شأن الا موون وتمجيدم . 
pe‏ حكم بغداد وفیاسوفها الكبير ابن مسكويه التو سنة 4۲۱ هكتابا فى EN‏ 
cy ael os La‏ اس All OY‏ 

بقيت هذه الکتب أم ماظهر فى هذا المصر فى Zl‏ العام الى أن جاء عز الدين 
بن ay‏ وهو fle‏ كبير ينتمى الى EM‏ بالوصل» وتو بها سنه ٩۳۰‏ ه وکا 
کتاب ts, coll‏ لا يتفق مع روح العدمر العامية EK‏ وسرده الوقائم التاريؤية 
يدوق ارتباط أو تملیق فار عزالدین بن BV‏ الم ذیب حى جمله وصفا شيقا متام 
الحسوادث ملتثم البنيان» وكان يستعين عراجعة للصادر YI‏ صلية » head‏ وقحصها 


۳ ^" * 5 0 ۰ fos 3 ۰ ۰ * 


tey Q9 de العرب فى‎ je 


ا هذا اي all Global‏ مکلات عديدة مستمینامراجم آخری مثل ما آورده 
deg‏ قبل الاسلام من تقار يرعن St‏ المرب القدماء eni‏ ؛ وا خبرااستا نف 
d‏ هذا السفر الجليل حتی نی على ندوین الموادث التاريخية الى عام 548 ه . ومن أم 
مؤلفات عز الدين بن الآ ثير كتابه ( أسد الغابة فى معرفة الصحابة ) ترجم فيه لما يقرب 
من ۷۵۰۰ من حاب ( رسول اله صل الله عليه وس ) . 

واشترك فى وضع التاریخ العام فى هذا العصر تفر قليل من الماماء السيحيين Lnd‏ 
كل للکین ين العمید الصری» وکان sate‏ می LAS‏ نی الدولة الا dg‏ رف 
بدمشق Wie‏ ووا فى التارئخ يشمل نارم العام منذ بدء الليقة الى ما قبيل وفاته . 
€ وضع بطرس بن الرحيب ( أبو شكر ) LES‏ ماثلا له فى zl‏ العام Leash‏ 


وى سوريا وضع رئيس أساقفة اليمقوبيين التوفى سنة ٠۸۸‏ م كتاباقم فى Ail‏ 


ZL pekal والساوم عن‎ co EZ s paul وم يقل اهمام مؤرخى هذا‎ (ld 
كر تاريخ الما‎ Mega ua عسديدة‎ cll Sa اجم التنوعة» فظهرت‎ NN, 
جيم م کتات العلوم الطبيغية والفلسفية قبل ولد‎ Je الذى وضعه على القفطی الذى‎ 
حاب‎ igas fils عام ۵۱۸ ه‎ paa الاسلام . ولد على القفطى عدینه قفط لصعيد‎ 
a ۹4٩ حتى سنة هذه ه وتولى هناك بمض الا مال الادارية حتى وافته المنية سنة‎ 
العلوم والا داب ويعتبر‎ d اشتذاله بالا مال العامة عنالدرس والتحصیل‎ aus وم‎ 
العرب عن اللغات الا جنبية‎ di لدينا أعرفة مقدار ما‎ al کته هذا من 3 الراجم‎ 
وجم ابن خلكان فى موسوعته تراجم چیسم مشاهير الاسلام فى الا دب‎ 

› اربلا سنه 04 ه وطلب 4-4 فى حاب ودمشق‎ oe ولد ان‎ ALL, 
يدا ع وکا اور‎ tem اليه بمد ذلك منصب القضاء ى مدینه القاهرة‎ esl 
قضاة‎ pS إلا أنه اضطر الى ترك هذا العمل حين استدعى الى دمشق ليتقاد منص‎ 


سورب سنة NOA‏ ه pl.‏ 








۳۸ 


فى فلسفة الاخلاق 


عباتا النفس الناطقة — jl‏ ذلك فى الجدمع الانساتى العام 





: عماء الأخلاق الا قدمون على أن أصول الأ خلاق كلها أردمة » وه‎ pu 
ندییرها وروعیت شروطهاظفرالانسان‎ f والعفةء والشجاعة» والمدالة إذا‎ « AK LI 
iis ی ال حادق‎ ahs Md اوه هوف ان‎ 
رنمة یری ستاك متولدة عنه‎ VI التفی عی أن کل أصل من تلك لا صول‎ 
مثلا ینضوی‎ Ls دم‎ ery Gas] o واه‎ d واقم أمرها ملاك‎ ge 
. الذكاء والتعقل » وصفاء الذهن وسرعة الفهم وقوه » والذكر وسهولة التعليم‎ 0 
بالأموراللامونية‎ addio. ى العم بالوجودات منحيث هی موجودة‎ AKA, 
ومتى كان العم برهانيا فلا سبیل الى الشك فى أن‎ alll العم بالميانين :لماش‎ M 
AK احدی النضّويات حت ما صدق‎ on odis. HAT ما نصدر عنه برها‎ 
fill وسهولنها على النفس » بحيث نکون مقدمات تلك‎ dle! هو سرعة انقدا‎ 
متصلة بالقضايا الصحيحة حلية كانت أو شرطية . والتعقل هو موافقة محث النفس عن‎ 
الأشياء الوضوعة بقدرماهی عليه . وصفاء الذهن هو استعداد النفس لاستخراج‎ 
الطاوب ليكون سبیل الاستنتاج مستبينا . وجودة الذهن أو قونه وحدته هى تأمل‎ 
بحيث إن وظيفة النفس کون اة على عرف قوة مابين‎ pill النفس لا قد لزم عن‎ 
والمقدم من لازوم .وسهولة تم هی حدة فى الفهم وصفاء فى النفس بها ندرك‎ Ju 
دور الكلام عن النضويات من الفضائل نحت فضيلة المفة‎ da e مت | نظرية .م‎ Y! 
والقناعة‎ a bly والدعة والصبر والسخاء‎ LLL ها ومصدر وجودها : فپی‎ b» ای هی‎ 
النفس‎ hall والانتظام وحسن المدى والسالة والوقار والورع . فالمياء هو‎ tall 
والوقوع فى الناس على وجه‎ eil حذار‎ Zu SLi Sle ةه فما عند حد معین‎ | 


7731بببببببببتدتدبد-بدبتد-د-د-د-د-د“-ذذذذ-ذ-د-ذ-د--د--100 1[ 1 1 2/1211 


VEU rnm n iere Rp ttm mati ue ETT e er denen a pH HEY KH t me rt TA AR e Ha يعم لسعم‎ e MM مم‎ amnem 


yiy‏ ل 


BETE enm cR موجمج‎ irent دم‎ TENNER arts iae cw pe 


فلسفة الا خلاق EPA‏ 


إطابق Gilg‏ والدعة هى سكون اانةس عند حركة الشموة الذلة »فإذا ماثارت فى النفس 
شهوة الاثتقام أوالتسلط أوالغلبة والظفرلاجاه أوالمالأولانفسئُورة جاوز aea‏ 
ا ممدف و حد الاعتدال » كان من الدعة الفل من غرب تلك النفوس iaht‏ وأن نقتل 
ppt els‏ الثائرة فى hel gl‏ لمترامية فى أطرافها . فالدعة أخص من العدالة» وهى نوع 
من الورع ill‏ بحبو به الله كثيرا من خاصة خلقه » فم ىلا نتفاك عن الصبرعلى السكراله 
والفزعات as‏ نوع من أو اعالرضا بالقضاء والقدر . والسخاء هوالتوسط فى الاعطاه» 
وهو أن ينفق الال فما ut.‏ على مقدار ما ينيغى وعلى ما e‏ . والرية هى فضيلة 
WES‏ الال من وجبه ويعطى فى وجبه؛ وتنم من | كتسابه من غير 
وجمه . والقناعة هی التساهل ف الا كل والشارب Shay gly‏ على باق 
الراب فقت اح 

وليست الا خلاق فى حقيقة صو رها الختافة شا آخر غير جاع ass abl‏ 
السعادات كلها . على أن كثيرا من عاماء الا خلاق اختلفوا فى SG‏ الق أو حوله 
اختلانا عظياء ففال بعض الا قدمين منهم ان الاق خاص بالنفس غم رالناطقة على معنى 
RES PTS A TT‏ الناطقة من ladda‏ آن رل وتنتقل بالقباس 
الى ما إعرض لها من تفاعل يما يقع بحت اس والشاهدات والعادات . ويذهب 
فریق er^‏ الى أن شسيئا من DEVI‏ ایس طبيعيا للانسان ولا هو غير طبیمی له» 
ذلك أنا مطبوعوت على قبول الاق » فتنتقل بالتأديس والواعظ البالغة إماسريما 
أو ted‏ تيا لقوة تفاعل النفوس أو ضعفیا . إن كان هذا اران الا خبر هو لار 
à d‏ من الا ionge‏ وجری عليه أبن حزم فى ماله وتحله » dete es‏ الفزالی» 
ونام nt‏ من السلف» واختاره ( جالينوس ) وحکاه ابن مسكويه عن إرسططاليس . 
Clel ias,‏ هذا الرأى ما يقع لهم من مشاهدات مختلفة » وما delis‏ به الجتمم من 
الشاهدات ؛ وما حيط با مرن تطورات مختافة وشتى اللابسات SUSY,‏ 





"NC 33‏ الا خلاق 
Galas -—‏ يقد ال | ال وظیفة از نی ‘Jill‏ « ثم الى رفض السیاسات 
37,1 الناس et‏ میملین» ثم Sus salse acd‏ 
ney ET‏ عليه دون سياسة ولا qi‏ وهذًا فضاا عن أنه ظاهرالشناعة وال خف 
d 62 e Al‏ مرن NU Am‏ ی يلق مدا الوجود وما فيه من مظاهر 
وما حيط به من بواعث الى قذفات الصدف وفروض الاتفاق » و یل هذا patel‏ سوة 
وضيعة من السام تكورت فيه Ai‏ للقوى » و fes‏ فيه أنواع من الساعلان الظائة 
F‏ درم من الشهوات فى سار مناحى الانسان» وهذا هو العول المادم لبناء 
هذا اجتمم او فما ذهبوا اليه من شذوذ | منقعام النظر » ul‏ جاعة من 
laa E panes‏ بان الل (حالیئوس) وأما ما ذهب all‏ 
فريق من المندية و لمش فلاسفة Le AA‏ يتنافر e‏ اانظريات السليمة الى تقوم 
le‏ جمارة هذا الكون» فوعدنا بتبيان ذلك كله والكشف عنه الاعداد التالية 
إن شاء الله © عباس لم 


جلة الازهر 


رأى حضرة صاحب الفشيلة الا ستاذ الا كران غير اسم هذه de) dui cdd‏ زهر ) 
بدل ) نور الاسلام ) » وهو مل حکم » فان فى هذه التسمية SALI‏ دلالة ذاتية على مصدر 
asd blag. ddl‏ وناتها » bole‏ للاسم القدم SAY eb‏ با وبين ما تصدره الا فراد 

من اجلات » فتحتاج معها الى التعریف والقييز . 

وقد ظهرت هذه انجلة من أولهذا العدد بهذا الاسم الجامع » فنرجو الله أن جعله فالحة 
عهد جديد ها تنال فيه غاية ما قدر ها من ذيوع وانتشار » وتؤدى للعالم الاسلانى كله ما alls‏ 
اليه من غذاء عقلى وروحى » ومایری اليه من Ub UP‏ وارتقاء فکری . 
۱ کل ترش رمری 





T) 2 PU عبر بع وجب‎ FEY PH تي لاا جك یر اد و با‎ AW سای مد د‎ iiem و جرم سس‎ MEN دس جوج‎ LPT وچ و و بجاو هجا‎ VITE CPV Ad ل‎ een re شه‎ e! 


—X—— 


— 


rA A Ie: VRBIS He nh لت زر‎ EUN A IA YA CP TEASE RE سسا بو هس‎ cR Cri وی جر ی اس‎ Iq Pr m و‎ ers rom aj 


1 ره وم وس وم Ae SP eiie rh en rj‏ ومع TED MEEA‏ مج م یو 


ا سا 


Mall t. ps لدين‎ | Ada 
۳۳ 


دعر 4 poe‏ ران فى الا رض 


(سوغ للباحث ف الاسلام «ab, i‏ بذين اأعمرانء قانه ماحل 7 إلادفعها الى اقامه 
صرح العمران دفعاء lal coa‏ لما من اب Lal,‏ وان ر مسا همم 
ات على إحياء الوات » وإقامة النقض» والاشادة بذ كر الياة lel‏ والمنات 
d ERSRAPPERM‏ ارارق لماع عل سفته فى الياة الدنياء 
daa‏ فيهاء pansy‏ إذا gli‏ الى ربوم .7 AF‏ فم ا اا عون رادت ju‏ 
مەت ولا خعار على قلب بشر ."كل هذا وهو جار عل طريقته من اجمع بين البسطتين : 
إسطة الروح و بسطة اطسم c‏ وال Lidi s o Lis‏ وسعادة الا خرة . 

ما كاد النى صل الله عليه وس dich‏ الى cal go de VI o JI‏ السامون 
لتدفیق موعود dl‏ من اعااه MERE‏ الاارض» Li Le Lil‏ لا مان L bal Je‏ 
;5 داعين لحم الا Gus Von‏ و casses el SK‏ ال رد 
cad SE‏ ان على ل قوله تدای : « یأیها اناس قد Th‏ برهان من ریک 
CI Us‏ نورا مبيناء فأما لین ۲ منوا y di‏ واعتصموا به فسيدخابم فى رحمة منه 
وفضل ودم إليه صراطا مستقعا » « من ل Ale‏ من ذ زوأ وهو مومن 
فلتجییته حباة طيبة ولنجزينهم isl Poel‏ ما كانوا لعب لون » ؛ « eel‏ اناك 
لله الدار الا خرة ولا تنس أصيبك من الدنياء E al‏ أحسن الله إليك» ولا تبغ 
الفساد فى الا دض إن الله Y‏ يحب الفسدین» . 





days t4‏ الدين الاسلای فى العام 


فا كانت إلا كومضة برق »كا قل مورخوالفرب | نفسمم» حتى انهی السامون 
الى الصمين » وما ابثوا بمدها غير قليل حتى تمت 903 eg‏ القارات اس » وانفتحت 
[gate‏ أبواب UI‏ لکانت مؤصدة» فسرت ف مه کانة روح لم نکن فيهم من قبل » 
Me‏ كانت مندفعة a gid‏ فوقفت حيث تتسمم لناك الصيحة الق رددت أصداءها 
بقاع الار (UP‏ 

ما هی الا سنون معدودة ge‏ نيض عرق أياة فى eel‏ ومصر وکانتا جنتن 
هامدتين مت برائن الرومات » ثم تما العراق وفارس وکانتا حت ساطان (glad‏ 
هيكلين عظمیین ۱ AES‏ ذماء بوشاك أن لضب فتصییعا هشما ندروه 4 ۱ 
e‏ ما لیات المالك SUD‏ بين فارس Orally‏ والحند وسيبيريا أن أناقت من غيبو o‏ 
ci‏ وأدركت أن لما وجوادا oe ls‏ آن میا حياة جديدة . 

م ما كاد يفتتح طارق بن زياد الأ نداس وينشر فيها روح المياة ge‏ تنمت لت 
الأوربية PUL‏ فيه من SAEI‏ المذهبية » واطروب الجاهلية» والمهالة الستحكة, 
eui cei‏ میات ذاك الما gta cad‏ الى gio‏ ولستفید من جواره. 

کل هذه لام اق کانت تامدك الصبرة » آو الا جساد ch Co peal‏ تناس 
E‏ عا كانت تراه وتسم به من MUT‏ فى del‏ من apad‏ 
الأمصار» وإشادة البلدان » وتعبيد الطرق » وإحياء للوات » وتسبیل CMa‏ 
وإقامة للبای » وتنشيط التجارات » وبعث الصناءات » واستخراج s Jota‏ 
الستشفیات ودور العم وییوت KL‏ وتأسيس الكتبات وترجة ASM‏ 

هذه ال رک الحبية التي كان مثارها بلاد السامين وصات الى ما محاورها من البإدان 
RID‏ من یمهم » حتى مت المعمور» وتواد ما ما فيه ألما ایدم من de‏ وها نية . 
ولو لا 4l‏ قد سبق انا الاستشیاد أقوال الرخین فى هذه الواطن لا نينا على su‏ 





uk‏ سس سر MR A‏ عن MURR THA‏ ود e‏ جروج جيج TIT‏ جب ERAT RENI CC p Dm d M AB‏ وه ددج TU‏ او ی UAR TAB: ETICA‏ مجع عر وت سجرج rm‏ وس رز جد Rar OE TW‏ د الاج f ST‏ ۰ با وجيت نا اماج وتاج cen permette‏ لق ا مب 


ttv الاسلاى فى العام‎ adl dap 


السكثير منهاء فلندعها Gb‏ للايحاز راجين القراء أن پراجموا ماكتبناه هنا حت 
هذا العنوان . 

فهل كانت هذه ار که من JUL oe unl‏ العام Lely‏ من الاسلام ۶ ذا كان 
M‏ كذاك فا هى الا یات الدالة ele‏ مر الکتاب » والدلالات القاطمة عليها 
من y‏ نارم 

قال الله dos‏ : « وإلى سود (Eos ma eee T‏ 
ال ياقوم اعبدوا الله ما لک من إله غسیره؛ هو EG‏ من الا رض واستعمر» i‏ 
فاستطفروه ثم توبوا إليه إن ی قريب te‏ هذه الا ية السكرجة حث على العمران 
وامتنان من dil‏ على عباده بإيتائهم القدرة عليه . قال العلامة البيضاوى فى نفسيره عند 
Gately « : dle ds‏ فيها » : أى Gail‏ على تارتم وأمر؟ بها . 


9 


وقد أ كبر الله تعالى فى ایات LES AT‏ شان العمران وودى الامين 
بان مافظوا عليه 1 [os‏ به فيال حل وعر: 2 ادعو | pad fo‏ عا y 3 TE‏ کت 
المعتدن ۲ و لا ن#سدوا à‏ اللا رض Lee] da‏ وادعوه òl AT b a>‏ رجه à‏ قرامب 


i "EP xi pos [ate o cA . 
TU As الله من‎ METTI لذن‎ ۳ dus ووصف الله الفاسقين‎ 4 VW من‎ 


Ce s ۲ cuo kp Foa 5‏ ‘ 
ویقطمون مأ ام الله به أن يوصل» ويفسدون فى الا رض » اولئك ۸ انلاسرون » i‏ 


w s * m 2T. É- b o 
ud BEE : فذكر أن من أخلافه‎ ac AI doble الد‎ aes 


Raus PIT‏ و ات Cz Y yo doo‏ الفساد » . ولو اولان 
نستقصى ما ورد فى الکتاب الكريم من الا بات الناهية عن الفساد فى الأرض 
لاستوعيت فا كثيرة » فلتكتف ما ذكرنا فان فيه لبلاغا للمتوسمين . 
E‏ إن الفساد لیس خاصا پالعمران» فاه یشم لكل ضروب MILEY‏ توجب 
dpa‏ بناء GOI LAY, ce VI‏ نظاءلاماملات والا خلال ننازان 








t44‏ مپمة الدين الاسلای فى العام 


على الضعفاء le 5), cH‏ بندرج فى معناه هدم الباق ch‏ العام call a‏ 
وإهلاك اطرث والنسل. ٠‏ 

e,‏ يدل على أن الله d‏ يمتد بكل calo‏ امتنانه على Le‏ من ofl‏ عا وففرم 
اليه من تشييد القرى وال كثار منها » والاشارة الى ما أسدى بعض الفری من بركانه 
فقال تعالى : « وجعانا پیم م وبین القرى التی باركنا فما ( قرى اأشام ) قرى ظاهرة» 
وقدرنا فپا السیر سپروا lige dual bl, dU i‏ نس صرب فى الا شادة بذكر 
العمران والتنبيه عل أله من فضل الله على عباده الصالين . وما يناسب هذا امقام قوله 
X aaa: dbs‏ با Cina‏ جنتان عن جين وشعال مكلو من رزق دبک 
واشکروا cd‏ بلدة طيبة ورب غفور . فا عرضُوا فارسانا عا مهم سيل العرم » وبدلنام 
مجدتیهم جنتين ذواق ١‏ كل خط پل و نسدر قلیل . ذلك je‏ ينام ام عا کفروا 
وهل جازى إلا الكفور» dy‏ هذه الاية إشارة Sa! jerk Shade ata‏ 
A bl aa‏ انشکر لواههها . رفيا تنوه بالبلدة الطيبة AIA‏ 

من الام تى ۶ 2l‏ اشحافظة عليها والاعتداد با Em‏ کیف آن اه جمل جزاء ها 
«UL, Lat X WEE lol smile ell =‏ وبالبلدة الطبية 
BUI‏ بوسائل العمران » أطلالا دارسة 6 ويرئة 5 هو فم غير الثیانات المشية . 


فک حمل wall‏ والعمران م gle se HE o^‏ جب اعد ماع dez‏ القحولة pu‏ اب 


E التى حب‎ al من‎ 
i: ud i 


ES Jha: Anan الى أنه لاماك القرى لأنه بکره الث‎ v Jl الى‎ E dil. haw E un 
السوى وا سرافهم عل أنفسهم‎ el pall فالعمران « ولکنه اکا ميد آهاپاع‎ 

Jus é الشہوات‎ d 2 Co 3 ede! LE -I| تع المشروعة‎ sll yl سب‎ à واستخدام‎ 
ileal واه‎ dio REM vou : dui 


Ov A. $5‏ الله Sls 3]. DT T des‏ العلة | dud. ak‏ 3 إهلاك اله لقری وإزالة 


rr ET TTE po FEY FETU A t m Rule a.‏ > > ا ا ال a ETTE A NETRE mE E TOTO EEPE TEE K N KATEA A BPS‏ ع و ی وم و ی 


AMETE UU STEM ENT Men e MK benz npn eem ny E یا مه‎ 


(£o الدبن الاسلامی فى الما‎ days 


تمرانها ما جناه UT‏ على أنفسهم من ناحية آدابهم وأخلاقهم » وأنه جل وعز آعذر ایهم 
النصيم وإرسال النذر لعلهم يثوبون الى رشدم» فقال سحا : « وك أهلسكنا من قرب 
بطر tina o‏ ] فتلك مسا 3" تن من PAS‏ إلا قابلا وکنا of‏ الوارثين . 
وه کر ا لش مت ی اما رسولا یتلو عليهم انا ء وما كنا 
ممل القری إلا وأهابا ظالون» . 

انظ dl 8 ST‏ الال الى أن آهول السا کن les‏ وحفوشا ,هاي اوسن 
نعم نی محب أن gat‏ بانميام Sly bya‏ ما ینافض هذه ALI‏ من اقواءالدور من 
قطانهاء وإقفارها من أحعابها ء سببه البطر » والبطر فىهذا الموطن الاستخفاف بالتعمة 
وعدم الاعتداد ما. 

ومن il‏ الدلائل على اعتداد الاسلام بالعمران و | كباره اشأنه أن نی صلى الله 
عليه وسلم كان «el ue‏ حين ربعم م لازو عر هدم الدور واحراق الزروع » 
الا ما نقفی به حاجه حرية ماحة . ولیس A‏ هذا فيا نظن صری فى الاعتداد 
بالعمران » وف الاحتفال A ab‏ 

بهذه الروح السكربمة انساح السامون فى الأرض فروا على مدن وأمصار وقرى 
لاتدخل نحت حصر فا #سوها بسوء» بل زادوا فى مرانهاء وأصروا بإشادة أمثالماء 
وعرفوا أن العمران لا يقوم إلا بحافز من اللصب» فعملوا على إحياء موات الأأرض . 
ولا اتنب فم a M‏ أصروا بترجة الککتب اليونائية والسريانية والمندية فى الزراءة 
والعمارة وطبقوها على العمل . ولا كان لا يقوم العمران بلا صناعة esl‏ اجات 
p Lal‏ له» لم يدعوا صناءة من الصناعات التى صادفوها ف البلادامختلفه إلا تعاموها 
وحذقوهاء وزادوها محسینا وارتقاء . 

Ley‏ أن الصناعة ی حاجة مستمءرة ای Viol gl‏ ولة فل يقصروا فى هذه السبيل» 


فاحتفر وا الأرض ud mM LT‏ المعدنية ¢ luce‏ الصائع لسبكما deo:‏ 








days 1‏ الدين الاسلای فى العام 


وكل هذا e dicte‏ شامل بل الطبيعى» xd‏ ی ندارسه و فیمه ونقل كتيه 
دة إلى العربية وبالغوا فى دراسة pal gh!‏ وصفاما وا وكفية حلیایا 
lad 73‏ ووضموا لذلك egeo TIN TP de‏ | خذه الماصرون پاسه المرب . 
ولا كان هذا لا un‏ إلابالتوسم فى العلوم الرياضية فقد Li‏ فيها الى مد مما وصل 
AKC al‏ نیون والیونانیون الندماه والفرس » حی دام التبحر فيه الى ابشکار عل 
hte‏ موه Je‏ طبر . وقد أخذه الا ور ییون عم بهذا الاسم العربى . 

| يدع السامون Le‏ ولا فنا ولا صناعة ولا ذريعة لتکیل صرح السمرات 
الا آخذوا ها وزادوها t gad‏ رقياء ول عض edle‏ مثتا سنة حتىكانوا نی کل ناحية 
من AINT PER BEES oly‏ برجم الناس البهم فيها . فلم يمكونوا رد ol‏ 
ولک م مکانوا معلمين ومصاحين Lath‏ لو الشا م فعمروا مدنهاء وأحيوا clo‏ 
وچماوا leon‏ عواصم الل والجكة . وامتلكوا مصر Jy eti‏ فا العدل 
الا نساف 4 ورقوا da pee sedo‏ تنافس آرق eal‏ الا رضية . وتولوا المراق 
ol BIG‏ اه للغرس » فنقلوا إليه عاصعة الدولة» فأ باذوه ی مک ما دد | يكن له 
حتی فى زمن | لاشو رین واليابليين » فكانت عاصمته شداد سيدة العو e^‏ كايا 
Le‏ وصناعة ومدنية » فا کتظت بالسكان حتى بلغوا Gi‏ الى مليوق CAL‏ 
وهو عدد م (سمع ه فى بلد سواها حتی ولا eal‏ ورومية فى إبان عزها وحضارنم| 
AX I‏ 

واجتازوا الا ندلس e Gui‏ أدولة كان ما الا بر البعيد فى لشر الثقافة العامية 
ly bale es gs‏ مهب النور أن dis‏ مها ولوكان Gl‏ عن الاس_لام لا کت 
الى دولته AG ۱ d pl‏ الطلاب الأوربيون لعيول من‌ممیم| الصاف ؛ولعودول 
الى بلادم پنشرون da!‏ والدنية . وكان من تمل les‏ سالمستر الذى dy‏ البابوية الرومانة . 

وقد بلغ من MIL e‏ ران وللدنية أن ماوك آوربا كاوا صدونا 


Té T m Een TACITA e rg irent ere rmm TRI cr جب‎ a s 
eren TET ETT HC e روبزم‎ tg rr rr لاه سج‎ erra جا جه‎ Pn A SRI) ETS HABET Ave ويج جب سبج جرع‎ HTTP TI و‎ à T ARE عرو مسبو رسد‎ A و هر‎ ET TT TA مدا ان د ايا جع‎ 


ENT HD? بو رو وي يجب‎ EET ۳ SU e rne m PR لعج بره‎ 


الاستشفا» على أيدى dele‏ فیقاپلون b‏ کر (مودو ن ال بلادم 25d‏ 
EV HV‏ 

وقد أثرت مدنية المسامين فى الأور ييي نتا يرا مميقاء حتی إنهم نقلوا کتب ابن رشد 
وان زهر وان el dilla ne s lun‏ وأخذوا زد Lue‏ ف سیا ف user‏ 
هدیم وم فى ded‏ دامس من H‏ الطلق » فهبوا يتطليون BLL‏ نارين على pebi‏ 
المائرة » مجازفين بحياتهم فى سبيل SLL‏ والرية . فدام التنازع ee‏ وبين الا خذين 
E‏ فروناحتی تم ۵م pe‏ عام فى Jil‏ السادس عشر» ف-کان المهد A sed ll‏ 
Age‏ اليعث الذى سيق Age‏ اده Yi‏ وربية اطاضرة . فهذه الدنية gll‏ فتنت ul‏ 
Lea sles XS‏ وفنوما وصنائعها مدینه لامسامين وجودها کا ical‏ وکا امترف به 
مؤرخوها ف oy lf‏ التداولة . وقد نقانا gall‏ اللكثير من ذلك فى مةالاتنا للاضية . 

الفتوح الاسلامية ۸ تكن فى Uae‏ الا ضوت اق ينبه oil‏ » ويوقظ 
این » ويستحث هم الا اکن وال محسكرمين الى نامس الياة الصحيحة » وانظروج 
ماع فيه من التقاليد الوبقة » والرسوم اأردية . 

eue zi i;‏ فى تحمل هذه التبعة الى حد بعيد » فا حدث ف العام دويا Sal‏ به 
دون سار yall‏ العالمية SKS‏ من Elo‏ السم BIE‏ تلك الفتوح » فقد خافت 
وراءها الراب والدمار» حتى نها أفنت lel‏ برمتها نحت کلاکل اضطبادات يقشعر 
de Leela‏ الانسان . 

أفلا بستحق بعد هذا البيان أن يلقب الاسلام بدين العمران » العمران العا مى 
العام ر فربر ومری 








EA 


/ ام 
سورة ال de‏ 


ا سب 


p ee ۲ ol iy 
C E 


ea EIS a per site " Ki 
دا اراد‎ » m v loa T nm ^Y الله‎ 


۳ 


o us Bie oF من َال‎ S A ; من‎ ells -i ا له مرك‎ In ^l 
To " S sar r Ee و لس‎ dual ene i oss 
« e ألم زهو سد يد‎ à لول‎ E" ZI GG فیصیب داد من‎ Gel ql jos 
(4 385 gig dii امه‎ ble al! قد بيت الا بات السابقة أن الانسان فى هذه‎ 

فلا يق عليه dii‏ من ۳ شىء : D‏ سواء f‏ من P‏ اقول ومن جبر به ومن 
هو مستخف بالليل وسارب پالمار »» ولایفات منه شیء» بل « له معقبات من بين يديه 
ومن خلفه محفظونه من pol‏ الله » . وقد سبق فى السدد الماضى تفسير ذلك وماقله 
EIER‏ فى هذه الا ية الشريفة الى بحن بصددها y a‏ القاعدة 
الاجماعية؛ و شرح JAM à yall‏ ا ار alat‏ جل وعلا لسير هذا العام GLY!‏ 
فى gale‏ اختارها له عز وجسل LIYE.‏ مع إحاطة عل al‏ بکل ما ue‏ وخنی 
من شئونه ؛ ومع خضوعه لأحكام الفضاء والقدر التساطين عليه lagal‏ على كل عام 


7 aR OA 


RE ومس وج مور‎ ERR 


——— 


ILS fmi menm rs rese marines t 


aem 


من Al yal‏ 6 قل doia‏ عر وجل "m‏ من الاختيار Y ó‏ وإطلاق التصرف» gun‏ 
ما يريد ويفعل ما ختار ‘ ولكن 3 دابرة me Y‏ عم swalla al‏ نهو nes dla‏ 
ltl‏ له ولطيس 423 4 ولعات le‏ مه الیل 44i‏ م wi Abs Te EM‏ من 2 
الارادة والاختا é)‏ ولكن مأ تاره d‏ مسق يله du:‏ اليه بإراديه ومشياته قد ade‏ 
عز وجل منه وأراده à‏ الا زل »واراد أن dear‏ باختباره ajad 5l Y. aall ars‏ 
LZ»‏ مكرها مقبورا برا : «وما تشاءون إلا أن يشاء الله» . فإرادة الله الا زلية وعلمه 
Ace ۱ d vl‏ د وم لساب عنه مشیاته » بل قد حققها al.‏ قد اراد منه أن يفعل 
ola‏ 6 فحال ال Em‏ مكرهاء ولا ؛ QM‏ مااراده لله من faa, Aaa) ol‏ 
ob‏ ديه نه واختباره و E TTET ESN]‏ تشاءون ( 4j ó‏ 34 وما تشاءون y!‏ !3 لشاء càl‏ 
ف رادة 2 وعامه Jj NI‏ مان y‏ إخلال Leo‏ ! اراذة العيد ومسيلته 4[ بل ۸ 4ا Aa‏ آن شا . 
Ad,‏ أبدع جل Mey‏ فیا سنه n"‏ من اظامه Slat la $c FS‏ 
dell‏ و هداه Cells t! Rob NEES)‏ — دکل y Lape‏ ووا ۳ 
الیل املوعی pall‏ وحب الا نفرادبالطیبات » ما یکون مدعاة للانانية والاستثار » 
وا عطاه من‌سلاح اوه مالستطيع به التغلب عل ماه ومنافسه ET‏ ذلك فيه وه 
الشهوة والغضت وألا aU‏ والا رت » وعیل الى الط والاست‌تار والملاعة واممون . 
ax‏ : ید dl cs ull my! 4c‏ ره و اش قم4 34 T2 Ls dua) al ie‏ .4 
مرن تنا حر واطاحن» وعا بوهن من عزعته من خلود الى الدعة والراحه واستغراق 
فى الشووات e XI‏ بل عصمه أولابنعمة العقل والْقييز والا دراك » حتى pay‏ عاقبة 


* La 5 
adala ( oM هن‎ dale T d Ls وبردجر‎ Kind t anal ميد وه وخبات‎ ya de كل‎ 


Ll‏ بنعمة الشرام تتنزل من ed‏ جل وعلا رحمة بالناس » فتمین المقل على مغالبة 


العواطف التی alis‏ فتطمسه . 


(¥) 





Ae JI! سورة‎ foe 


L nobls sae ىكل‎ ail لسعادة اناس مناسبة‎ de Bibi, 
pat وأدوم شريمة جامعة سک طور وكل‎ bela الانسان واستعد للع‎ 
ی 1 کل وا‎ oy خرة » ومنظمة لملافته‎ Vy الدنیا‎ d بسعادته‎ d.a; 
ومنظمة لملاقة آفراده بعضها يبعض » سواء فى الاجماع اللادق القريب وهو باب‎ 
الأ حوال الشخصية» أو فى الجتمع البعيد على اختلاف صرانب البعد من السياسة االدنية‎ 
أمة حياتها‎ E والعهود؛ وصو‎ ANA كالعاملات والحدود؛ والسیاسات الدولية‎ 
dis 

جاءت الشر ds‏ موقظة للعقل ؛ هادية له الى سبيل اناير » م‌شدة الى ما يشيغى df‏ 
وما ینید ی SY‏ بديان عاقبة کل فمل من و شر » حتی وی ساطان المقل 
على ساطان cus dl‏ لک لا بکون للناس على الله حجة بعد الرسل . 

غاء فى الشريمة الذراء alas‏ آل م الماضية وما انتابها وحاق بها من سوء tels‏ 
وعسدد بالتقصيا ل dit‏ الله به عليها وما مكن لها فى ملك » وشرح ما أصابها حين 
استغرقت فى لذانذها وشهوانما» أو غاب lle‏ الغرور وا فمست ف الشرور لین 
كل ذلك جاء تفصيلافى غير ما آية من‌الکتاب العزبزء ليكسر من حدة اعتداد الانسان 
بنفسه » وعادیه فى غروره » ونسيانه أن الاعتدال فى کل شیء هو مصدر بقاء بیان 
کون ؛ وأن اليل هو سبب انهدم والانهیر . 

وجاءت هذه الا يةالكرية جامعة U‏ تفرق ىكثيرغيرها من الا بات واامظات» 
فعی من أجمع جوامع di Jus. sl‏ :» إن الله لا دس ما بوم حتی ly ai‏ 
ماب شهم ( أجل Ad: e li‏ جرت عادة الله فى الا قوام وال م أن من م سلاك 
لاحياة سباها القوعة؛ وداب عل shia‏ قوانينها اللنظمة ؛ als‏ إن کان فى dot‏ - 
فى فقر وعدم ob‏ ده dé T‏ الصا Bossa odes‏ لله all‏ وعدها من 


ae i 5 . *‏ 5 > ‘ 
أحسن تملا ۵ سيعيره به الله من فر وعدم ومن وحده (A y‏ الى اسار dl (Gee?‏ 


۲ HIP da!) وال‎ é $$ she 


eon H Ni m بجع ديس‎ a جو‎ Pium TS RTT ANTES 


et time rem و‎ mme بطي‎ A 


emer tina Sp] P pO‏ وه ent Yt HR‏ سبي وم 


Maius ی‎ Shore entrer ime omm m e enin runi 


۱۳ تبعوتسا‎ Qu drm m iari المج جرع‎ t PEPEE OI i TH CU ما زا یا او‎ 4M dere تمس پیب جرا سل‎ m mn ei mm a سود م وس‎ mmn e Te Pete peo M NDA NT d APA SI را‎ cre ore Umi m comm lure Umm Rx anda m eem RD D lu L 


انظر الى الأ تبدأ بالبداوة والوحشية فتستدرى' طم العمل والجد » فلا تبث 
أن تفدق bale‏ الميرات aly‏ فإذا ما استعرت فى ساوك هذا السببي لكان تكل يوم 
تزداد ما lad yg‏ وهكذا حتی بدال ماع غیرها ولصیح ف عز ومنمة» فتصلح لان 
تسود غيرها» ويمكن U al‏ فى ملک حتى Pisana‏ كل dass‏ بان 


وس وهای ی یسیو فإذا ما طفت 


elevat E Viet‏ مرعی ood‏ الوخم ¢ واستنامت 
لاراحة والکسل؛ وانفمست KE SUVS‏ ا مم Fal Ss‏ وتيت الرجولة 
noit Uo gi Uy‏ حاتت aille delit cis dela‏ 
من هو خر ما فى استمار الا رض TERN‏ الياة . وذاك ماد کره SM‏ 
فى تفسيرقوله تعالى : «ولقد كتينا فى ازور من اك ران الاش ley‏ عبادی" 
الصالحون » . 

ومثل الاسترسال فى الشهوات» الاندفاع فى الطفیان؛ والفرد على بنى الانسان » 
tld‏ لقانون المدل والا نصاف « d galt‏ اغتبال القوق » والاستاثار c,‏ 
وانیرات Je oet‏ القدرة وقوة lal‏ . فهذا أيضا باب من آپواب الملاك والدمار» 
فان آقرب «s‏ اف هم NE‏ رش وان (lap‏ 
فيعم الراب القوی والضعيف» ويتزل مقت الله IE‏ 

وهكذا جد الا CI‏ 46 مقررة هذه القاعدة الا e‏ الصادقة » وهی EN iol‏ 

الله edb‏ تم تنبررخ بأنفسهم من خير الى شر أو من شر الى خیر » وما كان 
ol SS cl‏ إلا ثمثلا جزئية لما ينطوى حت هذه الفاعدة الشاملة الكلية . 

iubet رگ که و " حاضرة اعا اوا قرا‎ us. Las 
السير على نظام واحد» لايفرق بين قوم‎ Els STH القاعدة مطردة » ود نظام‎ ad 


وقوم» ولابين أمة وأمة » وأنكلثىء قد ارتبط ea‏ ارتباطا SIGN KR‏ غيره» 








dc JI سوره‎ to 





حص ر — سس ا 





ولیس بلازم إذا رقت أمة فى شیء أن ترق ىكل شیء » ولا إذا نحطت فى شىء أن 
تنحط نی کل ی» » UL‏ اللازم أن ما وضعه الله عز وجل Ha a‏ شأن من شئون 
ر 7 نظامه  tals‏ رباطه فلا Az.‏ ون dodi‏ 
S‏ من اواب انیر من اواب الشر 

لانحد أمة یی زان oe‏ وضاعت عليها عرة إثقانما ae‏ ا Sigel‏ 
فى ترقية زراعتها وخيس الله سعیپا ار آخلفبا كدرو ومیره ؛ ولا أمة هذبت أخلاقا 
وقوّت خلق الصدق والا مانة بين أفرادهاء وكافاً ها اله عل ذلك بضياع الثقة وال ay‏ 
Qv‏ أفرادها prin‏ هع عض > او ضاعت Aid‏ سا عند الا م الا خرى اليا ورة لها 
العارفة اأ ا كانت فیا lew‏ وبين رما قائمة حفوق العيادة أم أخات شیء 
مما . ومن ذا الزی ول إن أذ فلكي pie‏ تپا واستحرذت غل عت U‏ ا 
وأخلات ال X‏ والراحة واستعذبت الکسل d ela‏ نم | كتفت بأن قامت 
عراس العبادة قياما صو ريام بتغلغل ای Ly ele s‏ يلك le‏ وجدانما ملكا ضبط 
جوارحبا Layla odes‏ ويبعدها عن مناضب الله فى الصدق BUY,‏ تکون 
AL‏ ة لاسيطرة على هذه aL‏ ؛ وتمتلك التصرف فى رقاب العياد ۶ لاء لا : 

فلا لطل ذكرللى Bb‏ رءوس أموال الفاليس 

إن لكل طريق ak‏ يوصل JE Jes ddl‏ رة منتظرة مئه » ولکل خلق ٠‏ 
Aix‏ أب عليه » ولكل سیب مسيب b gia‏ « ون يعمل مثقال ذرة خیرا بره 
ومن عمل Nite‏ ذرة شرا بره » لا فرق فى ذلك بين خيرات الد نيا mo Ten‏ 
isto RR‏ و x‏ ن قم لعيادة ريه واد طاعته فقد سم مما آعده الل للعصاة فى الدار 
NI‏ خرة . ولكن هل إذا أضاف الى ذلك التوانى والکسل وإهمال العمل» تنهال «de‏ 
آمطار ال زق opis‏ عليه فيث tbl‏ لالا كلا وال ف كاد Je‏ مسبت مر تبط 
دسببه . بل إذا قل قائل إن ثمرة الا بان الصحييم هون ack‏ اومن ماسنه الله نله 


انز نز نز 7 7 7 ANN E ASEA‏ ی ی ف ی ی —M——‏ 


101 


WeBI enm TOS SUR ی‎ M NET جو ب‎ tts Ht PRESE YR rci Fuer عزويو به‎ Pi mte Tu FF b بع تورجب‎ FIT لا‎ nr 


4 Bet nc RR THE INI A PR ریس‎ om 


سورة الرعد sow‏ 


sel. 4‏ حکنته نی استخلافه )3( G OLIV!‏ ارضه » بستعمرونا و 
ما رهم من فوة» وء امكنم فى الأرض وماة آل لهم فى كتابه المزز : « خا 
ARIS‏ » أقول : إذا قال E ys‏ رات الا مان الصحیح » 
م یکن فى قوله إعيدا عن الصواب. ف أنك تقول : إن من قام بإتقان مله التجاری 
رم ولا ole‏ لمح زراعته ۽ ومن قام باصلاح زراعته جبی عاره » ولوس بلازم أن 
حسن |دارة التجارة ٍ ومن حذق آسالیب A‏ ارتقت Mel‏ الصناعية و n"‏ 


لاس ران جر وه جر اء فمل كذلك (taal‏ سباب العمر 


۱ ارق العمران على يديه ؛ ومن ع قام بواجب الدين أنابه الله فى آخرته » ومن أ تفن ut‏ 


Teper rer epee‏ ہما معا خسر الصفقتين » وم نكان فى حال ثم تبدل بها 
غيرها فقد أحرز كيت las‏ رو فن aad‏ مثقال ذرة خيرا بره ومن لعمل 
dus‏ ذرة شرا یره » لا فرق فى الشر بين ما فى UH‏ وما فى الا خرة 

ترجو النجاة ول eli‏ مسالکیا إن السفينة لا حری على اليس 

وان المدل Glas Jad JANI‏ لاينيغى bari, E‏ 43 أن تعس ام و او أمة Ag,‏ 
ويكد ثم هو مغ ذلك يحرم من ارات » ay‏ آخر قد استنام وأخلد الى الدعة والکسل 
ثم هو مع ذلك يفوز . كلا كلا : اعا ذلك حری فا بين المباد عن s‏ واعتساف , فاذا 
ما استمرذلك فى قوم وساد ينهم الظم و یجدوا من des.‏ حدا Yl ias‏ مة من وخم 
عواقيه؛ فقد weal Lely nid‏ فلا Sst,‏ أن ال ^er‏ من الراب Gath‏ قوله 
تمالی : « إن الله لا ais‏ ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم » 

s‏ ی ان لاحي رو قاين اد ead‏ حکا يتعلق بالافسان من حيث يجتمم 
هو وغيره فى شكون الیاة» برشدك الى ذلك التعبير بلفظ قوم دون أحد أو إنسان 
اواری او eo SZ‏ فلا يقال : قد ری رجلا صا ا قام Jen‏ واجتاحته جائحة أومايشبه 
celi‏ لا ن هذه الا حوال على ندرتها ليست من أحكام الاجماع العامة » p‏ من 
الحوادث التى بريدها الله los af‏ وقد لا نملمهاء dl,‏ غلم حكم . 





de ji سورة‎ tot 


و و ی ۱ ترد یکتاب الله Lll‏ 
يفرط فيه من ثی»» لت على الناس أن يفبموه من مشاهد امم لام ed‏ بهم بل 
من النظر فى أحوالهم أنفسهم من ماض وحاضر » فلا كاد حد امه إلا وقد صرت مأ 
أدوار احطاط وارتفاع » واتحلال ونماساك» وكل ذلك نايع لا اعدو یر 
من alos‏ ماه آوفاهه alsi alos‏ 

ومن ذا ill‏ مخ علیه آدوار مصر نی ارتفاعها واتفاضها» والعوامل‌الی رسيت 
لك محسب ما فاا yale‏ أنواع SUE‏ ا Sic‏ تكييف الام ۱ 
بل رى kel‏ بعض قرى لعاقيت علما oux]‏ ال متناقضة حسمأ 4 فم فيه [la‏ من 
. عوامل الفناء أو البقاء . 

ا فد امتازت فى تنوم صررروعاتها واختيار أرق أصناف الزراعة 
dos Jl‏ الى xL 4i»‏ خيرا وفیرا ‏ فساات عن سیب امتيازها بين ee lehla‏ 
VI‏ نواع» فقيل لى إن هذه البلدة e‏ من all‏ عاصمة المدبرية ما ترى » فكان ذلك 
مدعاة لاغواء pe al‏ اما سار pr NS‏ فى شوواتهم» بان 
أن E.‏ الديون حتى | Em tees‏ ملا كيم وأصبحوا فيهاغرباء » فأشرفوا على 
lal‏ الم لكة وا نتزعت منهم أملا كبم للدائنين » فرأوا أن الزراعة للعتدادة لا تنقذم 
من وهدتهم بعد ما ضاقت بهم أملا کہم اتی كانت واسعة » ففتقت ثم VR‏ 
LL‏ »فتفننوا فى زراعات جديدة من اليذورالغالية aXe ge‏ | على تتميماوترقية أصنافها ‘ 
فسدت عوزم فذاقوا لذة gi‏ كبوا على الا خذ بأسيابه Ble cap Li i‏ . ققد 
كانوا أغنياء کلہم فافتفروا کلہم » ثم أغنام الله lee‏ وکل ذلك cales dol pa‏ 
فقات : صدق الله pel‏ د إن الله Y‏ غير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم » . 

ون لعجب بعد ذلك cas‏ أن تتضافر الشاهدات التكررة والوحی الصادق 


عل إثيات iael‏ لاتزيدها التجارت إلا رسوخا 6 E‏ بدعو "TY il‏ الام : bad‏ 


دا ی ل مع tas‏ ع ع et RR on‏ مدص بي pa‏ ی داب aan‏ عع السو سس DE e E A NEA Ace vta‏ عیسو ورس ره وی وی دوس بویا De‏ با TNR‏ وس و وزج سجس ببسب رسب سل وس y V lr‏ با ۱۳2/۴ با سا RNC EP RE TR T AUS AP EE Pa‏ و و سحيب ATTEN‏ سور زو سوج EH, DB‏ ا my‏ وس ورس و SNORE K UTE‏ ابم erect‏ 


tret CET TTI ISTA PUN n To. ep here term mR ET 


o — MM LÀ و سس ا‎ 


too Ae JI سورة‎ 


مع ذلك بنصرفون عنما ولا لعملون عقتضاها . فهل هذا إلا من عى القلوب ؟ سبحانك 
الهم أنت نهدى من تشاء Jai‏ من تشاء » ومن بضال الله فاله من ale‏ « وإذا أراد 
ail‏ بقوم سوء! فلا صرد له وما فم من دونه من وال » . 
أجل : لو ! cel f e VIG‏ وأنه إذا أراد ان بقوم سوها فلا مرد له فم ذا 
dis‏ خروج الام d‏ على ما علمته ع اليقين ‏ وزادت به استبدارا بالتجارب 
والشاهدات فى نفسها وف ela gi‏ 3 تتعين فيه مص لح ما ۶ 
رب إن cad‏ هداك Kr‏ تك نور دی بپامن اشاء 


فى مثل هذه الا م تحد الأفراد يتقاذفون SUD!‏ وكل يتنصل مما أصابها 


«b one Sys‏ ۹ . ولو أنصف كل امر‌ی" من نفسه H‏ أنه باصلاح حاله 

Ed ioo asco obla‏ امته خبرن : خبرا 235 عدد الصالین 

النافمين واحدا » وخيرا بنقص عدد الفاسدین الشرّيرين واحداء وق كل من زيادة 

الصاحين ونقس الفسدين فائدة ومنفعة [a galli‏ صراطك امستقيم ! 

ترى من هذا أن الا ية الكريمة doe‏ لافادة السموم فى كل شكون الانسان » 

والجل على العموم أغزر لافائدة . ويكون التناسب بینپا وبين الای السابقة أن الكلام 
alige‏ من آول‌السورة عل باق اراك ài‏ الک Seats‏ عظم قدرته وبدیم Tov‏ 
وواسع عامه » وباهر نظام (S ST‏ فسيقت آيات الشمس والقمر والزرع والنبات 
«Ul,‏ وفصلت نلك الا یات بالتمجیب من حال الشکرین ad‏ الا متین مکر 
al‏ والنعى عليهم » ولسفیه أحلامهم فى ja esl‏ المسنة» وف طلب 
TU]‏ »كن ل يسكفهم ما رأواء ثم العو د الى VI, a‏ دلة الناصمة على إحاطة ade‏ 
جل sla‏ بكل ما خن وماظهر؛ وان ae‏ ك طرن العنادة و غات مق TP‏ 
ولا يصيبهم ما يحيطهم ی. الا ماقضی ودر :وان آصره افذ فى جيم Sob‏ بلا 
معارض ولا مانم , م آردف ذلك oly‏ أن نظام العالم فى ار تباط أسبابه ۽سپباته نظام 











ERN کون‎ Gly ys. مما رم‎ JEN ode 
ذلك من إنتاج کل تمل ما رتب عليه من‎ eer i) aly هو أعل به‎ 
> بج ماأصاب الموجين من خراب وهلاك‎ WU INTE 
من احسنوا السیر» فلا السعادة ولاالشقاوة‎ Sys ماغنمه‎ es وارجو امنفضل‎ 
(ME بل هو حم بالغ ونظام‎ me ولا الا مور عرق قل‎ d منثورتن‎ 

أن انيع سبيل gadi‏ والاستقامة أدرك سا دةعوم ن اعوج وضل ندم حيث ands‏ 
لندم « إن له لین میقم eer PEN gr‏ 

وجهور الفسرين على أن ull‏ : إن الله لا لير ما بقوم من e‏ حتی يشيروا 
eel L‏ من الطاعات » وانه s V‏ عذاب الاستتصال A E h.l‏ 
وهذا — de‏ مأ uas - Gr‏ م E Jen a» bobs INVI‏ 
والقاعدة على ماقررنا أبلغ » ily‏ الستمان 

وأماقوله تمالى : « وإذا أراد الله بقوم‌سوا ti‏ 
شوقعها ما قبام et‏ سمه علا لدع (e)‏ ياك Ree‏ 
xe | (NET‏ خاضع ee AU‏ العباد وبأتونه من خير أو شر» فأين قدرة اله 
وإطلاق مشيئته و رادیه ۶ غاءت هذه الا " E‏ هذا الوم ورد py‏ الى alas‏ 
«gol‏ سان | من ى ا n‏ يضلل a dal‏ هأد » 
وما تشامون إلا أن دشاء اه . وكون مشيئة الله أصلا مشيئة العبد لا يقتلم ما لامبد 
من مشيئة » فله مشيئة واختيار يبتنى lige‏ تكليفه » فيستحق Oly!‏ والعقاب على 
اا ؛ ورن فيه اللهداية التشريمية إرادة االمير لما فيه من النفع Auct eui‏ ‘ 
وتتتزع oe de Ul oe au‏ بضیع عليه الا خرة الا جلة . نهو مختار cds‏ 
nee‏ خير ما فيه اناير ibl‏ ق أنفسه . وقد بين له الطريقين «وهديناه النحدن» 
دشن يعمل dit‏ ذرة خيرا بره وم . ن (ممل مثقال ذرة شم | بره» إن الذي Ile, | sual‏ 


الصالمات إا لا نضيع T‏ احسن ONE‏ 


E EE 7 7‏ ی ی ی آذ R‏ 


ب e THOME‏ اس ار RAYON‏ یو T RTI A‏ ببس rA‏ ی جر BTE EYER TEP rH‏ جع و c eror y oer ABH‏ ره و سم سس 


toy se JI سوره‎ 


ا ا ا dl‏ م کون قد lll palea‏ من سمادة وشفاوة 
أ بصدر eee net‏ ك PPS‏ نف فیستحقوا | 
ما زله مهم من شقاء sl , e? il‏ مع ذلك Ax‏ ذ الاارادة فى Scl‏ وی («Cale‏ فإذا 
اراد بقوم سوه اوفعه بهم لا یدفعه عم «ilo‏ فهو القأهر قوق عياده؛ فاتقوا س علو 4 
وخافواغطبه فا d EP‏ م لنضبه أل بع ما نستحقون» ولا کون لک من الى 
من fl‏ شيئاء ولا برد عدي سوه . فقول : « dle‏ من دون من وال she‏ لا یکون 
لمم itia‏ من لعصعهم من ماي اله أو رخ إن آراد بهم العذاب . Jui dL‏ 
PUMP‏ 
dii de.‏ : « هو Gall‏ بر ك البرق خوفا وطمما وینشی السحاب الثقال ولسبیم 
الرعد حمده KOA‏ من خيفته Gel pel M‏ فصوب بها من بشاء وم ادلون 
فى الله وهو شديد احال » : 
ماأحسن Ble‏ الا یه al‏ على عم 33 واه لاراد لقضاه ode‏ الكر دة 
all‏ — مظبرا من مظاهر القدر: لاقل لمم بان ولا الفرار ena‏ ولا era‏ منه 
من دون الله من عاصم : ذلك هو مایرونه من الآيات السماوية تنقض على الناس من فوق 
^er‏ من غير سابقة CUI‏ فإذ! , ا صا بم ه ا یفرون 
وی ما لمتصمون ۱ jl‏ يبروا الى البرق prti‏ ف تختاف بهم التزعات ما بن خوف 
II oc o^‏ وطمع‌فعا ae pny‏ أن ياوه من غيث ats‏ € فتلع بقارم الموامل 
Ses «Aa‏ جواتحهم رغبا ورهباء لا کون أن يدفموا عن فاويهم تاك 24 
فضلا عن أن يدفموا مصدرها أن يصيبهم IAD,‏ . فبل ببق بعد هذا قاب لا مخضم 
zz ail Aad‏ الا one‏ وترجءوأ 
foo fol allg‏ سک وهوالنی‌ینشی | cla...‏ ب الثقال ‏ وقد cde‏ أن ذلك 
مياه متجسة فى او » فل وکا لام قاصرا فى التصريف على ما عهدتم ei‏ تلك لا 


(v) 





de ji سورة‎ ۵۸ 


محاچة الى إناء ميك «eat‏ ومکان نابت تر نکز ale‏ لثقلبا» ولكن قدرنه واانواميس 
اتی با فى ملك دلائل على قدرنه » أو سم PRUDENS‏ 
على ما تمتقدون » I>! - Leli‏ أراد نا أن Jsi‏ له کن al D c oo‏ 
وماذا 15d‏ 

وهوالذی لسبع الرعد حمده Se le Nils‏ مبدعه وو اسم قدر دمنشئفى فطق . 
کل قلب وکل لسان بتحمید منشثه oa at,‏ ذاك آنالره متی رأی الا عم EX‏ 
الذى مووله » انطلق لساه تحمید مبدعه » بل قال إن هذا MT‏ ناطقة بتمحيد deb‏ : 
« وان من ثىء الا سبح بحمده » فليس بلازم أن یکون التسبيسم بالنطق الاسانی » 
بل أبن نطق لسان القال من صدق لان الال ۶ على أن التسبيح GL‏ استحالة فيه» 
فلائرى ما نع من tle JH‏ اذا نت ازور القصومة بتفسيره به . وأنت ترى فى هذا 
الذى قلنا مايبين معنى التسبيسم من الرعد» فهو إما gas‏ حل العباد الشاهدين له السأممين 
لصونة عل maa‏ ذم الى و تسه cont Ao‏ أنه جل شأنه منزه عن كل 
58 أو c adi‏ مستحق کل oe t‏ فیکون e‏ الا ول من پاب did SLE‏ » 
me "‏ سامعوه » Ol des‏ من باب cg gill ld‏ أى يدل على Seo‏ عز وجل . 
والباء فى يسبع otet‏ للمصاحبة » أى ينطق بتنزيهه oe di‏ مایلیق Loma‏ 
eles‏ عليه نصغات العظمة . 

وقوله : SCA»‏ من خيفته » أى وتسبي SC‏ خوفا منه تعالى» 46 sal‏ 
مكر الله إلا القوم االمسرون . ومن ذا الذى بر من عظمة الباری ما CAU adel‏ 
القربون ولا ua" is‏ وخشية : وهل SOY‏ الموف إلا من وقوع السذاب ۶ 
m yl‏ أن خوف الرهبة رعا قتل وأهلك e KIA. aas‏ عباد اله اکر مون 
لایمسون اله ما ai‏ 2 ويفعلون مايؤصرون »وم بتدمريف SIC‏ العالية موكلون » 
ما من ale‏ من J£‏ وریاح ؛ وسحاب ورعد وبرق وزرع وحیوان » إلا $i. «le,‏ 


PE ABIRE SERENE SEE a IAT E SENAI PE TIERS A VIERIE NAESER EE AA APAS EA E 


TOD TUTTLE PIETY EP TRU PP aOR و یج مر جوز‎ PENA :اراد ا‎ FER rm aT ime و‎ OR AEP PNP AA cim و‎ 


a‏ يج وه وود ام لجوج VY‏ وبي هب anderen nmt koe nome "map‏ وی 








ا Pe or E TR MEUS‏ 
a dag ab: u welled age m‏ ام (al‏ 
Di‏ جنود ربك إلا هو » ولیس هذا عن حاجة الولى عز وجل ced‏ حاش لله ؛ 
ولکنه نظام الل ككاملا» وا نار المظمة بأهرة . 

قال تعالى : « وبرسل الصواءق فيصيس بها من إشاء » : 
| هذا من as‏ الدلائل السابقة الى X‏ افر رغية lsa EUR 4 E‏ 
فى OE]‏ اخذر GL,‏ فالصواعق تنقض على حين غفلة ؛ وتنزل على ما تصیبه لته 
D‏ ۳ الفر وهی oe‏ بها من يشاء ؟ ودع ما Maa‏ به التعللون من لصب MIN‏ 
الصواعق على ظهور البيوث ؛ بزمون ات معدا خاصا محذب الصاعقة النازلة اليه 
فينجو Sb‏ البيت » فهب هذا فا الذى عم صاحب البيت فى غدواه وروحانه ؛ بل 
pan gill‏ البيت من أن کون s UM‏ ستاصل SUL!‏ وما حيط به ؟ 

ياللعجب :کل هذه الدلائل الباهرة BGA‏ وتتكرر أمامهم وم جادلون فى الله 
جدال من GEL‏ قدرنه وواس os‏ ال امد هذا من iae‏ ؟ وهل غير هولاء لقو 

ری هم ولا اصییوا به ی عقو4 un.‏ كفاع كل هذا حتى لا بزالون يحادلون فى الله 
dy‏ قدرنه وهو شديد محال ۶ أى شديد الول be‏ م القوة» على أن اليم od‏ أو هو 
شديد الكيد عظم التديير » من قوم كول لكذاء ای كلف سل ESN‏ 
واجهد فى ab ily. LI‏ مثل هذا آنرذلك لا حقيقته » ذه وكقوله تعالى : « ومكروا 
ومكر dil‏ والله خير الا كرين » فان حقيقة الك رمستحيلة عليه تعالى » وللراد لازمه 
زهو XU‏ م على غرة من حيرف لا حنسیون » فكذلك هنا : الراد وهو شديد الكيد 
الا یقاع بم وٍحباط مساعيهم والتغلب erle‏ £ حالة خفية م يفعلى المت حل AKEL‏ 
galls‏ فیهما متفارت. 

هذا والبرق وال se‏ والصواعق ظواهر جوية ممروفة الكل coli‏ ومعرفتها على 





Ae JI سورد‎ t^ 





هذا الو ج كاف فى الاعتبار والازدجارء وفهمكلام المزيز ا لجار . أما حقائةما وأسباب 

Aj ا من‎ { J erat ‘ Lisl شرح د ذلك رخا‎ GAT i علوم‎ Ls MS 
"m VET eile الرعد‎ ent الروايات من‎ v à استصاء‌ها . ولعل ماورد‎ 
ل‎ Gu cdi چیه نظر السائل‎ p — azla) Ce الشارع — إن‎ dia dads 6 وأمثاله‎ 
بتجه اليه فى اللاحظة عند رؤية البرق وماع الرعد» من أن يلتفت الى عظمة ملك الله‎ 
lay he e dl فينتقل من )45 الا نار‎ í قايه‎ Ashe eld aali ex وقوه ساطانه‎ 
E وهو‎ (e XL zal) ge! به 3 عم‎ pace) ۳ هن باب‎ P 4 بار‎ al المزيز‎ 
ی آن برجم‎ NO dixit واا‎ dle ال ال بغير ما يئر قب لاہ اعلى أنه الا ول‎ 
الى لملم النبوة . ونظير هذا قوله تال : « إسألونك عن الا هل قل هی مواقت‎ 4.3 
ثم یکی فأجیبوا الک‎ | nae املال مدو‎ A Sur عن‎ P .€ ctl TU 
ibe Li والدنمویة‎ 4 i ومصاطیم‎ TES v پر اب‎ E عل ذلك » وش‎ 45 Al 
معيشته . وقد قدمنا لك‎ Gables واقب نظره » فی‌تدی الى ما محتاج اليه‎ "T d. 
ود هره وم من اسان ولاس‎ Ai pad موكلين‎ S y A! yal أن لكل عام من‎ 
لاستکال‎ ee الاك‎ ge الا فى‎ ee Y أن يستقل بالأعس» أو‎ o ذلك لمجز‎ 
Rs PINE Je Mb 6 t go كل‎ gles 6 وهو رب کل ذىء‎ Ju. ام‎ Ji 
و‎ 5^ 

نساله í Tz» m a DU‏ وان مان من موی اون تبون PR‏ 4 
à,‏ لمان Js ail hes é‏ دنا د وعل | له و ده وسم S‏ 

Jh eta 


——— —ÓÁ—— ng ir e 


—— 


Té Pcia arem tn meme ES TN nep ERA RI مسبج‎ E اي‎ w: 


eant Ing Sam ms Pa e er‏ مسج ديو د اح ناو 


وف و pers‏ دوریم هم بيج مسجب سم وج اجره مرس سیر 


+ 5 


زره ارگ : 





کات المرب فى جاهليتهم أمة بدوية رحلة تنتجم مسا کب الث ولستوطن 
منابت SCM‏ » فشغلتها هذه الشقة Al‏ فى سبیل حصيل العاش وجلب القوت 
عن التأمل فى أسرار الكون والطموح الى معرفة نشأه ومصيره » ول يحل ينهم 
وبين الا تاج الفلسنى يق طبيعى فى Asie‏ ؛ وقصر فطرى فى آذهامم كا بزعم 
o‏ أرنست رینان  »‏ ىكتابه « خطب ومحاضرات » الذى رى فيه المقلية امربية بای 
الصفات » ووصمما أشنم المیوت . و اسعام برهان على دطلان ۳۳ « رینان » هو ài‏ 
المقلية المر بية استطاعت فما بمدء ی حین هيأ الاسلام الفرص EW‏ أن 35 
فى الفاسفة » وأن تأتى نی کل النواحی العقلية بالعجب الماجب کا بظر ذلك من دراسة 
فلاسة الاسلام | | 

ما أخلاقهم وطباعهم فى ذلك العصر alo‏ » فق دكان كثير منها غاية فى الغلظة 
والقسوة E Cle iy ally‏ فكان haze‏ نوع من iu dl‏ لا يعرف له 
نظير إلا إدى الام التوحشة . وأما دانتهم فكانت وثفية ساذجة حافة لاروح 
فا ولا eie‏ فا الميادة عل نسق M‏ بسینه adl‏ ولا پژیده الان آو الذوق 
elt‏ . وعل cil‏ فقدكانت کل حياتهم الاجماعية والا خلاقية والدينية والسياسية 
مضطربة M bel‏ بون بالمراب والدمار : إشتعل أوار المرب بين الفبيلتين ويستمر 
اا طوالا هی اعا ات الأأرواح وتي مثات الأ طفال LW tet s‏ 
كل ذلك من أجل سباق حصانین» أو من جراء AERE‏ مخرج من فم شاب متسرع 
أو ماشا كل ذلك . 








¥ الاسلام والفلسفة 


فلما أراد الله جل شأنه أن ian‏ هذا الشمب من تلك الوهدة السحيقة اأنى هوى 
cli‏ مت dg‏ سیدنا مدا مل ال عليه وس usa‏ پذاك الکتاب لمخم الذى بقول 
فى وصفه العام dssdo‏ کنات « فى الدراسات الدينية » ما بلى : كن هذا 
الكتاب عدا وجلالا أن الا gibt pte de‏ مرت عليه لم pad‏ ال uid‏ 
TA‏ نی لازال Klat‏ ن عهده K pe LLL‏ 

بل هو الذى n.‏ اع على طول الط M‏ 4 اروا oa‏ سورة منه فى میدال 
الفصاحة والبلاغة uct!‏ كانتا کل ماامتاز به المرب من موهبة» فأ pile‏ ازم »وسل را 
ال اتف وا هوا عدر ارا ر و 
V odio be‏ ينطق عن اموی ؛ ولا d — pea‏ أو E‏ 
Ae $‏ — بن Abb‏ والمضاحة SECS.‏ من الطبيء سا I‏ هذه ال" واس 
الالمية الىالنظامالعمراتى» والر قمة الاجماعية» Is‏ الأخلاق» وهذا هوالنیکان 
à "m‏ < الاسلام bow‏ جناحیه de‏ جزبرة العرب حتى isl;‏ صدوعهأ و 
شءها » وجم متفرقه| » وأخذ إضرب بيد من حديد ع ىكل أسباب الفشل والشقاق 
من عادات العرب وتقاليدم الممجية الأو isd‏ فبهم روح الدبموقراطية وااسلامء 
وأعان ee‏ أن الاسلام قد سوى ہیں edo‏ ووضيعهم » وحرم علیهم الفسك بتاك 
العصبية البربرية , فاما تغاغلت فى EE‏ 6 خاقنم Ul‏ جديداء وكونت 
مهم خير أمة ble‏ لاللحياة فسب » بل لبسط سلطانها ونشر ديما على قاری 
CINE‏ » وجزء عظم من قارة « cc by yl‏ ولولا ظروف "IP‏ 
اتارخالسیامی لا ei‏ الاسلام أمامه الديانات الا خری ؛ ولا ses Jb‏ 5 بظلاله 
الوارفة i‏ 

وأا ازدهر الاسلام واستقر سلطان العرب وسرت فم روح ual‏ وأخذوا 


con‏ حوادمم ویقیدون معارفهم » شان الا مالا خذة ف الرق»كان يدهأ أن حدث 





ااال ا اا AEA E a AY NERSE HAAR Ln‏ و RYT‏ نج وم SRA‏ ریاس کم ATT PY‏ ل ل rer ES aa AIRETA‏ الا THAE‏ رس 


ARIE et‏ بوي سحو ب بحس ميج ها Mera eng‏ وم ویو 


الاسلام والفاسفة £M‏ 








ین هذه المارف ا فی» من GLY‏ الرأی والتفکیر » لاسما lll hs‏ 
قفد ei‏ م lal ul l‏ ل والتشكر رار الكون í‏ بل T‏ مهمأ V í‏ عام 
Pes 4‏ 3" ذلك AAS‏ $5 أسياد ب تفاسف Te‏ 
اختافت 1 امسامين حول S sul, "n‏ الاسلامية Ala‏ ذلك المين í‏ 
S‏ نها كان ث كلها اختلانات عم و رة فی دا رة لا تتمداهاولا cule c‏ وهی دارة 
المضوع الک تاب والسنة . غاية ماف الا مر أن بعضهم Ll,‏ ظاهر الکتاب» 
yi PP‏ حر E‏ ۳ التأويل í‏ و lie‏ طبيعى مادام d jl‏ القرءان Ett‏ کات » 
P‏ متشایبات RY‏ تأويلها إلا الله . فدعت هذه الالة الجديدة الى الحاجة الاسة 
ال التألیف وندون تفسیر الفرءان» واوض ی أدلة وجود له ووحدانیته وفدرنه؛ 
إلى مير ذلك مما کون عل الكلام adl‏ 36 لفیا بعد als‏ عظم فى تار اركذ 
العقاية لسانیه 
ولا انسمت فتوحات الاسلام واحتك العرب M‏ جانب من الفرس والروم 

وافنود وااصرین é‏ واطلموا عل ف e we d‏ من معارف وثفانات é‏ زادت 
معلوهانهم » وشحذت pelas!‏ اتى فطرت على الحدة والتوقد » ومنحت جانبا عظما 

رت الذكاء والعبقرية » فاجتمعت eed‏ ار Delain‏ ا 
والتفکیر والاستلتاج » فبحثوا واستنتعو اه ووازواسنل ما ر وه من فاسفة VM‏ 
و امند والفرس é‏ وانتعوا dia‏ أصاحه J-i dl ofl,‏ الستقم » T‏ بتعالم 
FAT [4 rr 3‏ من‌هدا | abate ۳3 e»‏ خاضه E‏ 1 للاسلام فا > í‏ و للفلاسم4 
sand]‏ | يل هن pers 64> wie Yı‏ الناضحة ااسققیمه fj, , aul‏ فم يكن 
فلاسفة المرب نقلة أوتراجة كا بقول التعنتون» وا کنو ذو ى آراء مستقلة» Le‏ 


فكر مبتدعة . 





4 الاسلام والفلسفة 


اعات ا 

السیت انز ول - القرآرہ: 

لاريب Koi‏ من gh‏ لظرة فاحصه عل القر ان NOE Jia‏ الدافعة الى التدبر 
Saal‏ فى شىء عظم من e bl‏ له أن هذا الکتاب e‏ هو أول أسباب 

n الفاسفة‎ M الفلسفة فى البيئات العربية » بل هو أو ل كتاب سما وى فرض‎ js 
اثباعه فرضا وأوجب یم نفک ی آسرا الكون وا اوجود ؛ لیصلوا من‎ 
الروح وبالعودة الى‎ ot ول والاعان به » والتیفن‎ y gx هذا التفكير الى معرفه‎ 
. على عمايهما‎ ale والشرير‎ Ad فیها عدالة الالق مجازاة‎ Seige lite 
Leine وهل هناك فرق بين دعوة الفاسفة‎ t فة القة شىء غير هذا‎ NUT 
ومصيره »فى عظمة کون و نظام تسبيره؛ وبين هذه الا بات‎ dla slid Jalal الى‎ 
رض وما خاق الله‎ Vly نی تقول : « أوم ینظروا نی ملکوت السموات‎ ROT 
Jo لا بات‎ Ag واختلاف الیل‎ Gey Vis ااسموات‎ GE من‌ثی۰ ۱۰ « إن فى‎ 
. من فروج‎ Blas کیف بیتاها وزیناها‎ c فل ينظروا الى السیاء فو‎ (eU الا‎ 
تبعمرة وذكرى‎ eee من کل زوج‎ Us فما روامی وا‎ alls والأرض مددناها‎ 
منه شراب ومنه شجر فيه‎ i رل من الاما‎ Gal ga ede te لل‎ 
col 9l به الزرع والزیتون وااتخيل والا عناب ومن کل‎ Ee كوت‎ igus 
ر؛والنجوم‎ 5 CERNI 3 PERCHE , إن فى ذلك لا‎ 
Like ا 35 فى الا رض‎ M" لفوم‎ E ار إن فى ذلك لا‎ Ol RA 
.» إن فى ذاك لا به لقوم يذ كرون‎ TN 

Ja‏ كيف يدعو الفرآن الناس الى التفکر فق سیر الکواکی مذعنة لنظام 
رسته لما قدرة à‏ العالية » ولو تمده لاصطدم بعضها بیعض » ولهموت كلما فى dab‏ 
واحدة الى مكات سحيق . ثم A‏ كيف يلفت أذهانهم الى أن النيبات لا ينبت 





OS T معاد تا‎ mé و‎ RES بيش اب‎ hc جب سج‎ gm كاج مرس‎ AERE ETT ATE UPC TREE I NR RM eT ره‎ RP C E سدس سسب عبد‎ SPIRITU HT مسجب‎ TRUE و‎ RR RR لس‎ ee nee عع‎ 


TY mes NIE y عجوب بجي‎ TIRAS IO ا‎ 


الأوشاطة الا شم ان Uo E‏ رار لات «us les tesis‏ 


١ 
ولك هی جزئيات الفلسفة . بل انظر الى قول اران حين ينتقل بالناس‎ clle 
من الأأمى باتشکر فى الكون المام الى التأمل فى النفس وما اشتمات عليه من خفايا‎ 
أفلا تیصرول ) ؟.‎ ail وأسرار فیقول : د وق‎ 

السیت UI‏ لفلف العرب = ESEN‏ 

اسلفنا آن Sa‏ هو e "m i LI‏ ارب باب البحوث الفاسفية 
الؤسسة عل النطاق والتأمل i‏ فظهر لحم شىء من هذه البحوث يدور حول علوم الدبن 
من توحيد وتفسير وفقه؛ وخصوصا استنباط الأحكام الشرعية من القرآن والحديث» 
وم الا فى أول أمرم أن Uis‏ فى فير ذلك من البحوث الفلسفية انى دفمت 
غيم الما الحاجة الى اکتشاف op cal BALI‏ كوا فى غنى عن اکتشاف تلك 
القيقة بوساطة الجرود الانسانى ما داموا قد حعالوا عل اينهم منه بوساطة الوجی 
الصادق الا مین الذى كان c dete‏ وهو اللي o‏ لله عليه وسلم لا بزال era Leb‏ 
i|‏ قريب عهد بوم » فا کتفوا بالبحث فا قدمناه من عاوم ls‏ لا دعوم اليه pall‏ ورة 
فى ذلك این . 

ولاشك أن هذا طليمة ساخرة من lle‏ الفاسفة ظهرت فى صور الاسسلام 
وات وی ex 5l dl E‏ فى الترجة عن الا e‏ من ونان وفرس » بوساطة 
السررانيق فى أواخر الدولة الا موی وهذه الترجة وان كانت فليلة وضعيفة إلا آنا 
CAGE oss GN eal‏ والنارق الا Ate‏ 

Uy‏ استولى بنوالمباس على زمام الك واستقر هم الأعى » شرع أبوجمفر ا منصور 
تشورة وزرانه من الفرس فى الترجمة عن المندية والفارسية واليونانية . وإذ كان هذا 
الله Wh‏ مفطورا عل الیل ای الفلسفة من aN‏ ورأی من ناحية آخری ان eel‏ 
امالك وأجلبا وأخلدها ما قام على أسس Alea m‏ للمرفة » فقد أجزل المطاء للعاماء 


(£) 








pour £A‏ د 





‘ حترام والاجلال على السير فى خططهم‎ M mney (le من‎ ers (ove Als 
B us تھا سرك لين رن لمده من اغلفای فنجم‎ 
فى الترجة والشرح والتعليق الى أن بلفت هذه الک أوجبا‎ cls Wi النقل وزيادة‎ 
(ACE) ب‎ gl By e الفخمة‎ a LS call الامون‎ lE lage فی‎ 
ورأس عليها (حنين بن اسحاق ) وكان من أ كبر الما الذين تثقفوا بالعارف الا جندية‎ 
T هسنه‎ oils ولا‎ . oll وکتابة‎ Cr كثرم | إنتاحا ى الترجمة‎ lass 
. مون الى ترئيسه مكتبته مم مسيحيته‎ lU العابية المظمى هی الى حدت‎ 

: ومن 26 غرم‎ of ie 

كثر لت جون فى المصر المبامی‌کثرة Je‏ إحصاء أسمائهم من الا مور التعذرة» 
5b‏ ام ا - 34 glide, da‏ الا ESI ex fall,‏ 
UL,‏ كنوا € اسلفنا أصماب Pose on are: i si‏ 
ونرجيحات مستقيمة م age jx 3l ui‏ عداد الفلاسفة . 

أمامايأخذه ede‏ خصوم العربية من أنهم لم تدعو مذاهب فلسفية جديدة» فإنه 
حق بالنسية الى الترجين » ولکن له آسبابا ذ کرهامرخو الفاسفة توجزها فما بل : 
والكدنيسة اتی کانت فد وصلت الى حد بعيد فى اضطباد الفكر الانسانی وحصره 
ف دارط لا «lala,‏ قار لترجون السيحيون بهذا الضفط وم ستطیموا 
أن يطلقوا Y‏ ذهامم أعنة التقكير ار فى ميادين الفاسفة الابجداعية . 


١‏ - أنالكثرة الساحقة Gel AV Gaye‏ كانت مسيحية خاضعة تما 


1 PD المرب‎ azi daa لظپور مذاهب‎ "al ay) ومن‎ — ۲ 
ols c gl الفلسفة فر تكن إلا‎ Ul cd C یشتفل‎ aga T 
7 

: le d الاعتبارعن‎ |ia 


eue A ov الفلسفة ان من هذه الأسباب الى عالت‎ d» v TESA ES 


RET Me سوم مجه يطبم‎ recto جاور‎ A ENR m Reg 


m TT RoR 


LEK Mo NN P RARI dre Cz aem reae Tem NT Tet A AA TE Rr TE سرد‎ SA H PETA و یی‎ OSSD AAR YER م‎ SAP ود مج و وب جر یو سس‎ PI ور‎ ra RD تيع‎ 


الاسلام والفلسفة {Y‏ 





وبين الابتداع »هو أنه مكاوا جيما فى خدمة lE‏ والاصراء» وأن هؤلاء كوا 
ils‏ المامدين من dall‏ والعامة » فلم يكن برضيمم أن Gls‏ الترجون Ve YI‏ 
لأفكارم فتسير بحر يقد تشوك Gull‏ والتعصيين ny. is‏ طیم أن E‏ 
على هذا السبب الا خر لان ةة الا dall‏ هن اتلرانات لا 2 
من الفافة ولاتضطرب من صولماء بللاتصطدم مها eM‏ و إذا فر يكن الفقباء 
فى حاجة الى المّاق أو الى الاسترضاء . وفوق ذلك » فان أجلاء الحلفاءكالنصور والمبدى 
o sa o‏ كوه ان وتوا لمان ذا يدها «brad oye‏ 
وهدم gail‏ بأنه حق ونور . 
ومپما یکن من e M‏ ببدعوا الذاهب مستفلة» و كارا 
قد برزوا فما عدا ذلك تبريزا بستوجب ele Y‏ والاجلال . 
Lu eun‏ 
يلاحظ لاطا طلم على على أسراء | | الكت الى سفت لالم ريية عند إلقاء النظرة الأولى 
آن ou.‏ ( ارسطو ) Cer WL‏ 450 . 85 علل uan‏ 





الورخین هذه الظاهرة 3 | بن äl‏ قد تقل منعاق jl)‏ سمو ) الى اللغة العر بيه 
فى بادی الا مر ؛ فلفت أنظار الئاس الى منتجات هذا الفیا- وف فالوا البباء وطلبوا 
ارما » ولسكن يظهر أن السب فى هذا هو أن هذه النتجات ( الا رسطوطاليسية) 
gis‏ فىكثيرمن الأ ین مع ميول العرب ومع بعض تمالم الاسلام» ولاسيامافيها 
من منعاق واقعی » وأ خلاق تملية» وسياسة اجماءية» ونظر صائي caldi‏ واعتبار 
الجسم الانسانى کاحد عنعری الوجود لا يمح |هاله ولا الاستهانة به . وهذه 
OLY‏ هی الى وضعت تى ( آرسطو ) فى الدرجة الأولى من درجات 
Le il‏ واليك بعض هذه الکتب التى ترجت فى pad‏ العبامى من مؤلفات 
(أرسطو) خاصة : 





EMA‏ الاسلام والفاسفة 





برجم حنين بن اسعاق شرح ( تیمستیوس ) على AKA‏ المادى عشر من 
(ماوراء الطبيمة ) وكذا كتاب gall)‏ لات ) وکتاب (الطبیمة ) وکتاب ( الا خلاق . 
ووا يله اسحاق بن حنین الى الم بية من مژافات ( آرسطو ) : ( ما مد 
الطبيمة ) وکتاب (النفس ) وكتاب (العبارة ) ASG‏ ( الكون والفساد) مم تفاسير 
ade‏ ( للاسكندر YI‏ فرودیمی ) و (Leeds)‏ و( نیمستیوس) و (cr seal)‏ 
ونقل ابنناعمة الى العر بية شرح حي النحوى ع ىكتب : ( الطبيعة )الا رنمة لارسطو. 
dis‏ أبو بشر متى بن بونس من السريانية الى المربية كتتانى : (البرهان) و( الشعر). 
ونقل فيلسوف العرب لعقوب بن إسحاق الك دى الى المربية GENES‏ 
عشرمن ( ما وراء الطبيمة ) وکتا , : (محلیلالقیاس ) و (البرهان) و (شرح القولات) 
ووضم ee IMS‏ ( آرسطو ). 

وقد آشرف dy!) al Hl‏ الغارابى ) على ترجمة بمض الكت التى سلف 
ذکر ها . واختصر الق على مرج المتكامين ؛ ووطع له مدخلاء وشرح ( القولات ) 
و (العبارة ) و تحليل القیاس) و البرهان ) (al)‏ و( اخلطابة) وکتاب ( العابية) 
وكتاب ( السماء {Ly‏ ( وغير ذلك مما يطول السكلام عليه . 

سنقف بك اليوم عندما قدمتاه إليك من نشوء الفاسفة ودروجبا ين أعطان 
الاسلام؛ ومن ol‏ المالى بالعطف عليها aes‏ بها » وستحدثك فى الفصل Le Lill‏ 
احدثته الترجة الا جنيية فى العقلية المر بية والمنتجات العربية من نار بارزة Zl‏ 
لا ی الفلاسفة السامین وحدم »بل فى التصوفون والتكلمين والفةماء »کا سنحدئك عن 
مصير الفاسفة فى الغرب ue‏ اوعن محاولة ااغلاسفة التقریب بين الفلسفة والدین 


استاذ الفلسفة LG‏ آصول cell‏ 


£M 


| 
۱ 


هل هی fie‏ أهل الکتان ? 


رأيت طائفتين من السامین عنتلفتون : هل عار يب مساجد السامین هى ea‏ هل 
اللكتاب pl‏ عنها ام لا ۶ وستلت عن ذلك فرأيت أن | کت بکله فى هذا الوضوع 
بعد البحث والتحرى» فقات : 

قل allo‏ فى النهاية : ZA»‏ واحد All‏ وهی القاصير » وقيل امحاریب » . 
وف القاموس : « واعراب : الغرفة » وصدر الپیت » وا کرم مواضعه » ومقام الامام 
من السجد » والوضم یتفرد به الاك فیتباعد عن الاس » والأأجة » وعنق الدابة » . 

TUI عند أهل الكتاب مقصورة يبلغ هرا دس‎ gil, 
حواجز» وقوقبا سقف حته خلاء يوضع فيه القرا بون ولعض دم السیح‎ Lew ارلمه ليس‎ 
PI AI وعد الصلاة‎ coke فى اعتقادم وبعض ماء العمودية فى الا‎ 
يصمد الما بسا‎ aad على من فى المعبد تبركا. وهذه ا مقصورة داخل خجرة فتتبيحة أمام‎ 
لین ريون‎ MEL ol, لا بدخله الا الكبنة‎ EC اسي‎ dG ذی درجات‎ 
ای عنما جا رواه یی‎ ZI . الاعتراف بذنوبهم لاکاھن کی يطلب لهم الغفرة‎ 
عن عبد الله بن مر رضى الله عنهما عن النى صسلى الله عليه وسلم‎ GA فى الستن‎ 


i . " . ۰ 55 5‏ 
بقوله : « ail‏ | هذه c£ ll‏ وما رواه ابن الى at‏ عن موسی ucl‏ رضی الله عنه 





عن النى de‏ الله ashe‏ وسلم موله : « لا dl y‏ هذه eda Mi‏ او تال امتی — خير مالم 
T PCS‏ مساجدم مذا AAS‏ النماری c ual. E idl TE‏ وه الغرف 
| كا قل ابن مسعود رذى الله عنه : « إنما ھی KI‏ فلا ele Lei‏ لا المخارريب 


ul |‏ العام e‏ لا يقول بذلك أحد . ولذا أتى النى عليه الصلاة والسلام فى حدیث 





i‏ حاريب الساجد 


an ae موسی‎ — s 3 الع ديه‎ Ji إشارة الوس‎ x بن مر‎ NT Ant 
ig! JM Jin) T é الخاص‎ o ماريب‎ A^ al £g فما‎ ney 2 Ail 
él 
ی اعم‎ 
تتخذ فى الساجد وغيرها على قبور وض‎ al وعاثلهذه الذاح عام الماثلة القاصیر‎ 
ات السامین داخل حجرالقیاب الی‌تشیه اهيا كل ء فإنها مثل الذام شكلا ووضما.‎ "m 
بقلانس آولادهن‎ a و کثیر! مارایت ااهلات من للسامات ینظفن هة‎ 
و (عسلنه ره‎ ua لهر‎ T ليلة‎ uS ebl 3 tle ف تلك المةأصير‎ oem و‎ í eri 
۰ da Lal! الا حادرث‎ les er A lal} p elll فهذه‎ i Sadly latin 
Diz] علامات غير حوفه‎ P. 5) 43s al) مساجد المسامين‎ wile bs 
الطاقات‎ T3 مت طفة‎ le حص 6 1 حاویف‎ PE A Lal! do Ll ly وسط‎ 3 
£ Bust يحون میدنه لقام الا مام من‎ 6 le 9 A e all 4 عل‎ A Ne 
38 34 أهل‎ Le يقف الامام إزاء وسط العف . فهبی‎ 3l o y 
الكنانسء‎ ZU, (A> امسأ‎ à ore) 45) لهل ذلك من‎ E. ko is "T 
C gly فى الكئيسة اارقسية بالاسكندرية على الشكل‎ Elia S eal, ob 
وعرفت هه ومن اد‎ é أمكهنة‎ às وعرفت الغرض ما من‎ CA sal 
على هذا الوضم والشسكل والقصد . فلیست محاريب‎ NIH فى جيم‎ BIETEN 
عند الفتهاء‎ EH النهى عنهاء لاه ليس كل عراب مذشا . و‎ ZA الساجد هی‎ 
التصارىء بل لا يترتب على ذلك‎ AAS مذابح‎ Te YY بكراهة الصلاة داخاها‎ 
يكون هناك‎ ftl s مومین» فتشتبه عليهم حرکنه وسكناته»‎ Ll من اختفاء الامام عن‎ 
| dicssa dde tss 
34-3 e Aa. ll ó العلامات‎ oda uL B إن النى عليه الا والسلام‎ Ju. V 


, ad * Lal at A 
النى عليه الصلاة والسلام غرز خشبة فى مسجد‎ Y » الفتفى فترکا سنة وفعاها. .عة‎ 


EPP a FEM ci T rami‏ جر وريد سهد TTE‏ سب TTE PEE‏ سس ويج مد مسد جف بصم »ب بحس بسب مب RNC UE" 3 M s‏ 7 سا Cag Bm em He BA ETUR‏ ور 


te CITEN RAREST PIER TS RTI ددم‎ I HII ut rrr Ne Qe A n TEN 


روم و 


——— 


Mm em موس‎ rint n 


ارب الساحد vA‏ £ 


فوم أسامة ad‏ إعد أن das‏ لتتكون دليلا على جهة القبلة » فدل هذا على مشروعية 
aL‏ علامة jy (ele‏ شاد الضال ؛ فهی من قبيل القعاون على البر Ayo gad Vy‏ لاخشبة 
إلا بدليل 

هذا على أنه یکن ل جد انى صلى الله عليه وس كرات CS‏ وا iic‏ 
مر بن عبسد العزيز رطی الله عنه . وقد روى البق ق السان الكبرى عن وائل بن 
حجر قال uec‏ رسول di‏ صلی الله عليه Jay‏ ]= أو : حين - نمض الى 
المسحد فدخل احراب € رفع ید به الى التکبیر ثم وضع decl pad PES‏ صدره » 
فدل ذلك على أنه كان ل جد النى he‏ الله tl‏ وس حراب فى زمنه 

ehall مكان فيه » غير ظاهر‎ D And] الد تصدر‎ v ilis 
cabo لايقال فى اللنة دخل الشىء إلا إذا كان الشىء حيث يمكن الدخول فيه‎ eV 
منه » وصدر السجد وأشرف مكان فيه لیس کات » وكان الناس « نیش الى‎ 
d ul Al ووقف ف‎ Anl 

OL at‏ الذى اذه تمر بن salle‏ ری الله Gate‏ حاط مسجد النى صلى 
الله عليه وس وجعله علامة Je Go‏ جهة الفبلة على الوصف gall‏ براه الساءون الا ن 
Jal giil cate‏ السکتاب م نكل وجه کا ۳ هد موی شم کل 
ماريب مساجد امین » فلاندخل مت Ld‏ سل al‏ التوفیق ال الصواب ٩»‏ 

مر الندی 
Ll‏ معهد الاسكندرية 


كان الحسن البصرى إمام الحدثين مع سعرد بن جبير وهو من أجلاء عاماء التابعين 
لشمعان جنازة cS é‏ سهييك é Al gil sui‏ فوم hE! val pot Vi‏ هذه ات ¢ 
Jus‏ له oe LE S50 ont‏ قمحا ere‏ » أسرع ذلك فى دينك . 





ive 


des Ibl 


f‏ شرع مك ف الؤتنية ا و 


ورد إدارة Al‏ سوال من سمادة رءوف "m Lil‏ اجعية الاسلامية المندة 
إسيلان ملخصه استفتاء العاماء عن تشر اميت . وقد قل فيه : 
هل يسمح قانون شریمتن الاسلامیه uy e ule A th,‏ » رحا إدارة ddl‏ أن 
مجييه على JE‏ . وقد أجاب فضبلة الا ستاذ الشییخ الدجوی le‏ يأنى : 


UH 
كتب الفقه نصوص شافية في هذا الوضوع . وقد يظن ظان أن ذلك‎ ace ليس‎ 
Ald اعدم‎ UP دی وحشت عل | کرامه‎ y 7 $ à أل‎ dy حرم لا جیزه الشم‎ 
4-3 ولكن ن السارف بروح الشريمة وما تتوخاه من الصاط وترى اليه من الغايات‎ 
eau ماعل ما‎ sers YE. بين الصاحة والفسدة؛ فت‎ Elo توازن‎ el 
ويوجبه النظر الصحیح اقبت إذا إلى تقو انار نا بعيدا متمشيا مم الصاحة الراجحة‎ 
خوة.‎ YI, Lil ‌زمان ومكان:الكفياة سعادة‎ «rs الصأ‎ as tI وروح‎ o ul 
: وإذا نقول‎ 
بمض الظرو فک إذا انهم شخص‎ Jt كون شرو‎ dd gi أل أن‎ isa 
p ANI ذلك‎ 5 A pill ر‎ à البو ترا‎ fa (n اخر وقد‎ T deal il 
is bi عليه فى پثر بقصد اخفاء‎ abbl على رجا لثم يلق سد‎ gt نی عليه . وقد‎ 
sin من تقدم الہ‎ A pt الى غير ذلك ممأ هو معروف» فضلا عا فى‎ ALL! وضياع‎ 
لام من‎ Vig تنتفم به الانسانية کلم وينق ذکثیرا من أشؤعل شاک آو أحاطت‎ 
غير ذلك ما لا داعی‎ dics الوت من كل مكان وما هو‎ Sh كل واحیه ؛ فهو‎ 


ات سي مو من د عا د a‏ جاتحي (QU‏ ی سوم يي وي يسو وسوس وسو ا سم و ونمو HE‏ 


SPT A HERNAN ااا‎ 


تسوه و یب یور ره ده 


LAP Ree erp a بيب بود‎ pei rg emere Pen ay mme aT ATA ca tn non: 


Arti 2‏ المت فى الشر لعة الاسلامية tyr‏ 


للاطلة فيه . تقول : من نظر الى ذلك الا جال وما dash‏ م نالتفصيل لم يسمه إلا أن Gi‏ 
اواز نقدعالامصاحة ال اجحة علىالفسدة de ge dl‏ ومتی‌کان لشر E‏ اليت بهذا القصد 
یکن إهانة له ولا منافيا Y‏ کرامه . على أن هذا أولى بكشير فيا نراه ما قرره الفقهاء 
ونصوا ee le‏ من أن اليت إذا اتلم مالاً شق da‏ لا خراجه منه ولوكان 
مالا قليلاء ويقدره يعض LIU‏ ينعاب ااسرقة أى T‏ دینار آو ox‏ درام . 
وكلام الشافعية قريب من هذا . وربا کان الاعر عندم EM‏ سم فى تقدير الال 
الذى anoo‏ . فإذا قسنا ذلك امال الضثيل على ماذ كرنا من الفوائد والصاط» وجدنا 
الجواز لدرء تلك الفاسد ومحصیل تلك الصا أولى من jc‏ لا cL‏ ذلك الل 
القليل . فهو فیاس أولوى فما نراه . 


ا لل بر صم : 





. توسم فيه الناس بلا مبالاة‎ Y ge ی لابد من الاحتياط فى ذلك‎ ud 
í ذلك‎ SEEGI الذين‎ ^3 Jl; Ab الا‎ KT الغرورة؛ وليتق‎ yas de فليقةصر فيه‎ 


وليعاموا 3l‏ الناقد Ma)‏ والوجمن قدبر » ds ails‏ هدى انيع . 


ماذا راد بولل الصلب 
فى عمارة الواقفن ? 

وورد إدارة اللجلة ما rad‏ 

ما قول العماء الا خیار IUI‏ فى وفف أهلى محكوم بصحته ولزومه من عا ؟ 
شرعی iim‏ من فضاة السامین؛ وقفه واقف مالک الذهب » وشرط أن يكون النظر 
ألا لنفسه مدة حيانه ؛ E‏ لا رشد الا رشد فو ارلادة لصلية» We‏ رشد نالا رشد 
من لاستحقين بالفمل H‏ فات الواقف الذ كور وخلف ولدين ذ كرين وتمینا ناظرين 
على الوقف اد کور ء ثم مات آحدها وخلف أولادا ذَكورا وا . Je‏ قوم أولاد 


(e) 





í£ví‏ مأذا يراد بولد الصلب 


ولد مقام أبيهم فى نظارة الو قف اذ كور مع ولد الوافف Al‏ كور ؟ وهل pais,‏ ولد 
dj‏ على واه الصلب إذا كان آرشد منه » ولا يمنعه قول الواقف : من آولاده لصایه ۶ 
وهل قول الوافف : من أو لاده لصايه »يشملل ولد clea‏ وولد الول معا أم SY‏ 5 
ولد الولد ولدا صلبيا مع کونه من أولاد الظهور t‏ 

أفتو ا بنص E po‏ من معتمد مذهب الا مام مالك رجه الله وآجرک الله آمین ٩‏ 


AL! فرج‎ pul Due 


4 
d aH‏ والصلاة والسلام على رسول الله el, dT,‏ 
قد صرح الواقف أن نظارة الؤقف 5 9l‏ رشد الا رشد » ورب ف الطيقات 
ce‏ خمل‌النظارة aJ AES ada)‏ أ لا 3 Meet a‏ من تاتيا ; 
athens‏ کجب أن كز نس يم es BL al‏ آولاد الصلب ونسأووا فى الا رشدية 


£ 


ورك أولادا TS HARI Cus‏ هن ولد t aJ‏ ولا ayy jase‏ هرد الريادة 


كانت اانظارة eee‏ فإِذا ز اد حدم فى الا رشدية اختص بالنظارة . فاذا مات أحدم 


ca AS JI ó‏ ه_ذا ET pai‏ ولد الصاب oa 2o T‏ باانظارة دون اراد 
أغهزوان قول الواقف : shoe‏ لادهلصلبه erit‏ حيث ل يكونوا م نأو لاد الصاب» 
ob‏ أولاد الصاب ۾ من للواقف T‏ ولادة مباشرة » وهو pS GM‏ لصابه ( 21s‏ 
J 42 JI d prl) 2‏ ولد الصاب لا تقدممم عليه OV ES ul y i‏ افراد الطيقة 
الواحدة م قلنا . 

: اراد السائل‎ 1: as! لك می كنتب‎ uL. 

قال االحرشى فى شرح قول خلیل «أو على بنيه دون بنانه» :: وکذاك يبعال الوقف 
I>)‏ وقفه 4i 4X b‏ کور دون als‏ الاناث 4 Js il A‏ 2 وكلام الولف فى بنيه و aly‏ 


te ER‏ 2 1 2 2 2 2 2 ز 2 2 ز 2 ز 7 1 1 1 |[ 1 1 |[ ز 2 ز 2 2 2 2 ز 2 2< ز 1 |[ 11 ی یت 


TE و ا‎ IEP ATERPE وولو‎ TREATY E لل‎ bes C TR NEY HY HP Y a Ur He ا‎ AYAR TEYARE raqe ITT و سپ با اد یچ رو‎ “AR pe 


ماذا براد بولد الصلب í£ve‏ 


یی وی ی مرت ی و وی وی سس سس سس سس سس سس سس اس اس لسکا سس تست سا ات مس یس 





لصلبه » pad‏ وقفه على «Jg‏ دون Slo‏ بنيه » قهو لا يريد atu‏ اصابه إلا العمقه 
mS‏ ن ذرية الواقف» . وقال الصاوى فى الماشية على أقرب السالك للدردیرعندفوله 
د وكره عل بيه دون aly‏ على الا صح » مد نقل انللاف فى السألة » قال : « وكلام 
الولف ف بنيه وبنأته لصابه » وأما بنو بنيه دون بنات بنيه فيصم وقفه اتفاقا» فقابل 
أولاد hall‏ بأولاد الأولاد . وهذا واضح de‏ 

هذا وليلاحظ أن هذا الوقف على هذه الصورةالتی ذ كرها السائل لا لعتبر 
leet‏ على مذهب مالك إلا إذا g‏ اک بصحتهك فى السؤال . ولولا ذلك لكان 
باطلا على مذهب مالك لشرط الواقف اانظر لنفسه . 

فقد نص فى الذهب عى ji‏ الوقف بطل شرط النظر اواقف . ووجبه على 
EES eG OT‏ امسن E‏ 

ذلك الحوز الذى هو شرط فى els‏ الوقف . وقد استثنوا من ذلك صورا معا أن $2 

s a Fou fug ا لمحته » لان‎ 

والمسلاصة أت أولاد الصلب م أولاد لواقف مباشرة ولا يدخل فيهم أولاد 
أولاده . وألفاظ الوافف تحمل على العرف إلا أن يصرح الواقف ما «liz‏ € نص 
عليه الا oe‏ فى حاشيته على padl‏ والشيخ جا د ا 
الا ولاد لا el‏ أولاد الواقف مباشرة فى النظر مادام واحد منهم موجودا . ولا 
بنظر لتفوفم فى الرشد على أولاد الصلب ؛ V5]‏ حق لحم فيه مع وجود واحد منم 
کا تفده عبارة الواقف . وبهذا ov‏ جلیا آن 3,1 الا ولاد Osa sa, Y‏ مقأم eel‏ 
فى النظر على الوفف . وأنه لا بتقدم ولد الول على واد الصاب D]‏ كان آرشد منه » 
وأنه لا يشمل واه الصلب ولد لود . 


ولعل Se las sias Tin (d‏ بوسف الرموی 
"I‏ 








tya 


SL‏ والطب الحديث 


i — t 


س 





نقروهی ge‏ لطهرن » البقرة - ya VI‏ 
(فرازات الجسم عل : QN y‏ : وع له dM pM à sub‏ اشنم أو التناسل i‏ 


| و إفرازات داخلية تنظم 


وهو ضرورى ikal‏ ولوس فيه ضر . 
a e ۱ a Pe ۰‏ ۰ ۰ 
دوع ليس له فاندة » بل‌هو Wb‏ يحب [فرازه من الجسم الى انلارج» وهومکون 


- ۰ * * 
"a"‏ مواد سامة إدا ھت 3 V ot‏ به ودلك مشل البول والبراز والعرق 


(Secretion ) لسعى‎ ye gall liss. H Aa و‎ ex ا‎ 


والحيض . Hl.‏ وهذا (@xcretion) «ous ge‏ . 
ذهذه الا i X a‏ مامت الانسان قبل أن يعرف شيئا ن أنواع الافرازات 
آن ad!‏ آذی Y el,‏ بفید GULL ys eH‏ من lel» e d.‏ 
النساء فى الحيض » فسيبه أن ال" عضاء التناسلية تكون فى حالة احتفان » والا has‏ 
تكون فى حالة اضطراب بسبب إفرازات الفدد الداخلية » فالاختلاط cla pad gui‏ 
ورعا منم نزول الميض کا محص ل کر | من الاضطراب العصى» وقد يكون سببا 

فى olg‏ الا عضاء التناسلية . 
وهذا هو السبب d‏ أن الطبيب الا las‏ لا يكشف على مضا 0 من النساه 
وقت احیش . 
"s‏ * 


« وللطلقات A‏ بصن بأتفسهن ثلانة قروه » البقرة ‏ الابة ۷۷۸ : 


a‏ ع رجه n‏ یر پر رد لوي PTT P‏ ويه et a te ra‏ رورس 


0ك 


utilem 


€ 


———M—— — اسبح‎ 


sir!‏ مسج 


الاسلام والطب ا YY‏ 


معی Yi‏ & صرح t‏ وهو UPC a aAa à 4l‏ علامات JH‏ قل ظهرت ۲ 
eal 33571 pono‏ ‘ ومن‌الاضطراات PUTET 0 à AM]‏ الا سفل من البطن ۰ 
وميعاد soe! aw‏ ميعاد موصوع که قائقة LS sy í‏ دلك op?‏ (صعت حدا 
التثنت من الجل حتى بواسطة الا طباء الاخصائيين بل الكيميائيين » ومد هذا 
zl‏ تكون أغراض الجل ظاهرة لاشخص العادى . لم قد توجد حالات صعب 
الزم Ha E "HS E p iji Le2^ Aa) 7 dade 3l nm les‏ من ذلك 
خصوصا cel gall Ans‏ ولكنهذه الأول y lel GT (o jab‏ تحور 5l‏ ون حل 
gus‏ خاص . وقد را بت حالات فى الشهر التاسم lpi adel‏ الاخصائیون ول نتبین 
بسهولة الا شمة» فهذه النوادر لا تدخل نحت الا حكام العامة . 


* 
Xo 0X 


» والوالدات برضن أولادهن GL GRD»‏ أراد ات م ارضاعة » . 
البقرة — الا يه ۲۳۲ : 

ما لا شك فيه طبيا أن لبن الا م أصم غذاء م نكل أنواع الابن الصناعى ومن 
ابن العادى مهما عدل go‏ يقرب من لبن Y‏ . وفائدة ال رضاعة للام مهمة »لا ن Cal!‏ 
بالنسبة للام إفراز al‏ بمذما بتزايد مدة JH‏ لهذا لغرض . والرضاعة نفسها مفيدة 
لا عضاء القناساية» وتقلل من الاستعداد الحمل مد Jl‏ ضاعة عند البحض ¢ وهذا 


عنم ae‏ الذی يمك الثوی . 


وأمامدة الرضاعة فهى موضوع فيه آراء کثیرة . ويجب أن نلاحظ صدة الولود 
en,‏ الوالدة والظروف آلا بهما LEY Ley.‏ فيه آن مدة Ova‏ ا مدة 
للرضاعة» أى بعد ذلك يجي أن gas‏ الطفل بنذاء آخر زيادة عن call‏ . 

وقد تبرت All Sob ball‏ فى ملو الد ققد كان لا ee omer‏ 


مدة تسمة آثپر فقط » وأحيانا سنتين ؛ ولكن آخر تقرير فى سنة ۱۹۳۳ عن فائدة 








الرضاعة الطبيعية لاجسم والا سنان شرل إن Sell‏ قن | CEE‏ 


i سنتینکاماتین‎ e 5t مسن‎ Rand ف‎ 


% 
24 Ot 


) لله لالله إلا هو الى الفی وم لا تأخذه سنة ولا نوم 1 Yoo E‏ : 
3 [ بلغ وصف ف الاختلاف ov‏ الذات YT‏ وبين الا نسان » فیعد al‏ وصف 
‘i, J!‏ حى ؛ وصفه ۱ ad alt! 4 "P 3h‏ تلف اختلانا كلأ عن ecol bl al sham‏ 
لا كل cie "e‏ الى النوم والاله N I»‏ . ول exis‏ الطب فى معرفة كنه 
TIC‏ لكن آخر الأبحاث بضع النوم صفة أساسية للا gee‏ فيا 

المياة » فالتخميرات ال ی تحدث فى الا نسجة وقت ال رك هى سبب الاستراحة والنوم . 
وباانوم لستعید الا فسجة سیر Edo Mg‏ کانت » وهكذا goth.‏ ضروری Ye ed‏ 
كا أن الميياة وال رکه ضروریتان انوم .الا ختصار ر إن النوم أشبه TUN st‏ 
إلا أنه موت وقى» فکان الله Jos dus‏ : [ه حی باق Y‏ عوت . وإلا فلو حازعله 

النوم لماز عليه الوت «M‏ لاحياة بدون نوم . 











سس وی يي سس ن ب سي رین 


وإذا bde‏ أن ما كنتب عن النوم وعن أسبابه فى الا لفين من السنین الأأخيرة 
ملا SUL‏ كثيرة ge‏ إن بمض الفلاسنة Ms‏ طباء نی أرقات ie‏ کتبوا عن 
ارشادات d‏ النوم Y‏ نه مضيعة للوقت ولافائدة منه » ظورت انا IAS‏ وظه رانا 
أن القران as Ly‏ الباطل أبداء لا 4 وضم النوم شرطا أساسيا يا لكل ج بی . وفد نيت 
الا el KG‏ ¬ وجیع الشاهدات له :© ee‏ ارت انوم نأثىء 
من لم ات کا دث من ارک Yi à‏ لسحة» فادا استمرت هذه الت ييرات 
c‏ النوم بالقوة »أدّت الى اموت . 

أما إذا ركت وشانا ها تؤدى الى النوم الذى (مید التفییرات الكيميائية الى 
ما كانت عليه HLS‏ وهكذا تستمر ALT‏ بين المياة مهار وللوت الوقی ليلا . 

x 


qui von RT ور وی ااا ال ل و‎ PHARM e سس‎ Mar Pr eT tt PI مه 1 1 جع و یو و‎ a e aa 


ae Ee a MOR PARR TTAB fa ge‏ رز mR‏ مرج 


———— سس وس‎ yari, 


الاسلام والطب الحديث ۷۹ 


oll‏ الله مألة عام نم مثه قال م لبنت قل Ml yet!‏ بمض بوم قال بل لبت ماب 
عام فاذظر الى طعامك وشرايك لم رنسته ily‏ إلى حمارك وانجملك آية ناس وانظر 
لی العظام كيف ننشزها تم تتكسوها جا فاما تین له قال el‏ أنالله على كل شیء قدير . 
Jess‏ راهم رب أر ىكيف " الوتى قال أو : نؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلى 
قال LE‏ أريعة من الطبر فصرهن اليك ثم اجمل على كل جيل opa‏ جزءا ثم ادعون 
"T aad eui‏ أن àl‏ عز ز y Vie S>‏ ۷۵۹ : 

من غراف النوم أن الانسان إذا ام وا من نومه لامكنه أن يعرف مقدار 
النوم أ كان مدة قصيرة أم cab sh YET‏ وعلیه أن لعتمد على ما يقوله الناس له . وهذا 
معنی قوله dii‏ : « فلماتبين له » لاه بعد أن نام «b‏ عام لم مرف الزمن الذى مرعايه 
إلا بالفحص وبسؤال الناس الذين حوله . ونوم الانسان ماله عام معجزة CT‏ العجزات 
al‏ من صنم 1 وهی كل کل col Uti‏ . وسأشرح دای فار ابات TA‏ . 
والله لطيف بعياده مختارمن طرق الشرح لعبيده ما يتناسب فع عقسو لهم . وهذا هو 
أيضا معنىقسمة الطيرالتى al‏ بها ابر اهم عليه انلام ن إحياء الطير بعد موته ایقل 
فى الاجاز عن ale‏ آدم أو عن إحياء جيم PA MET‏ مخ الانسان لا بستطیم 
صدمات قوية؛ إذ عند وقوعرا إما أن ينتحر أو يذهب لبه . ولهذا كانت العجزات 
ف شكل سول c Sala‏ مم أن aa‏ هو من میزات القدرة الالمية ولا نی JU‏ 
ao‏ 
"LE" B‏ 

Leo‏ الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ماتی من ابا نكت مؤمنين . فن م تفعلوا 
انوا محرب من أله ورسوله » البقرة — الا YA‏ 

هذه الا ية ات تحرم JAL‏ تفسيرها sokas Y g Lil‏ 
عن نقطة طبية واحدة موهی تا ثور الانفعالات العصبية الى as‏ عند عدم مكن المدين 


من e)‏ . $ شاهدنا حالات dl csl‏ ظرور البول السكرى» وزيادة ضغط الدم 











1 
i 
۱ 
| 


EA»‏ الأسلام و calli‏ ا 


Us‏ دوا رق espe‏ الى asbl‏ 33 الاضطراب العصى فىهذه الظروف يزيد 
مادة الا درا ین فى الجسم odas‏ تور فى laxa‏ الدموى وإفرازات البانكرياس . 
هذا الى أن هذه الا نفمالات لا تتفق مع النفس الطمثنة التى bes‏ الله بقوله ‏ « يأيتها 
النفس الطمكئنة ارجعى الى ر بك راضية مرضية » وااتى لا تكون إلا حيث يكون 
Mil ols YI‏ 

وقد دلتنا الأزمة الأخيرة على أن الان Ja‏ ضررا az gall ye‏ آفاس oA‏ 
ca‏ مدينيهم ل :1395 lec‏ كبر الصارف امقارية فی العام كانت 
فى خطر BMI‏ وما زالت OM‏ الرارعين ل lo‏ ما eagle‏ فاضطر مساو هذه 
الصارف الى أن بشاطروا الدینین فی اعالة gil‏ تدهوروا الا . 

وهكذا عامتنا VI‏ زمة أن الذائن وا مدن 1b]‏ استعملا الريا حق علمما قوله dud‏ 
« فَأَذنوا مرب من الله ورسو Hed‏ 

وأما الدائنون من الا فراد ان تاور بار eT‏ مضاعفة» وبرتهئون شیاه 
as doi Yat‏ مثل الذهب » فررم من الوجرة الصحية شسدید» UI GY‏ 
السريع يؤر فى الأعصاب أ كثر من الصائي » وذلك لان الانسان عند حدوث 
الصيية يمال صدمنها بالأمل فى زوالها أو التمويض عنهاء وهذه حكة إلمية A Y‏ 
الصدمات. و Lal‏ الانفعالات الناشئة من العلو دفعة واحدة فالانسان غير قادر عادة 
عل evil‏ لا يتتصور زوالماء إذ لو تصور ذلك إذهرت سعادته وذهب سروره 
ما . وكثير من الا صراض deal‏ غير العضوية رشأ من مثل هذه المالات . 

أما الكسب JAHI‏ مثل التجارة والزراعة » ناه يأتى ندرا . ومهما كان كثيرا 
ف النهابة فان صاحبهبرقبه من بوم الى بوم ويتوقم الکسب يوما وانسارة بوما آخر. 
ole,‏ الانفعالات الوقتية التمكررة يقوى على ا du‏ الصدمات S‏ من e‏ 
oes‏ كور عبر dst odi‏ 





tA 


X‏ آیات ul‏ فى الككون 


ان شرف ادك اله ف الكون من آم أغراض ea‏ نها نهدی المقل الى 
وجوه الاستنادة cle‏ والى المقائد الحقة » نطريق البرهان ن eJ‏ . دك بری ان 
dle JE‏ نور الاسلام من هذه المارف الكو a‏ على قدر ما 2 تطابه ام اجه الروحية 
والعقاية» فنقول : 

9t id‏ برح pr. Me‏ ع bg da‏ أودع فيه من بدا! الصمع 
تى لشحذ النظر والاعتبار» فان GLEN‏ جل وعز قد أمد هذه الكائنات الضميفة 

من وسائل ALT‏ امن على من She‏ إلا نظرا سطحياء وهو فى الأقيقة من أفمل 
العارف فى تقوم النفسية الالسانية . 

GR E‏ ها خفاه عل جو رالناس تتایم استتحالانها اليو 
من بو دضه الى دويدة الى شر نقة الى فراشه» وان بين كل استحالة من هذه الاستحالات 
بوا عدا + حتی ليظن بعضما مقطوع Gane ila‏ لشدة ما ley‏ من التباين FAS‏ 
لوو 

فن آول هذه الحالات وهی البويضة لا بکاد الباحث يحد فيها مظهرا من مظاهر 
SLL‏ ؛ فیی لا تفترق عن حبه من الرمل . ولما : شفرج هذه pe da) gd}‏ 
دودت a4‏ أمامك Ug‏ رخوا حقيرا شديد الم موص فى !3 cde‏ او ids‏ 
unl Ll‏ الرطبة . 

فاذا جاء دور التشرنق وجدت أن هذه الدويدة قد أحاطت Le E e‏ 

من فما تلف فيها نفسهأ الما عکا من يع de‏ بحيث لا ندع Ja‏ لقب إيرة من 
aues‏ دون 01 طبه لغطية a (ake‏ تصی كا : ما ga‏ میاه مصبرة لا حس با ولا 





E n" 


PNO EENEI EEIE A PEES EREIN AEE 


EER و یت‎ TRE ES CHEN ی‎ 


۷ NE PERES N TESPIT 


———————— 


ابات الله فى الكون 24 


حراك » فتيق على هذه المالة أياما sd esca‏ الى سائل لا شکل له ثم تود 
فتتشكل فى صورة فراش لا نسية ينه وبين صورة الدويدة فى ثىء » wal‏ فى الو 
sla athe‏ ونشاطا . le: Ne OE e M‏ ایدم SL‏ من 
القوى الیوية اتی cie‏ على ode 3e]‏ الدويدة الى سائل » ثم على إعادة EP dt‏ 
فى صورة جديدة ? 
li‏ إن هذه الاستحالات من ol‏ ماهدى اليه المشر من a S‏ جل وعز. 

قال الملامة الطبيعى ريومور Reauniur‏ فى هذا الصدد : 

LS‏ | لعتبر ما 3d‏ اعد p EE j‏ ن ذوات الا رم فى حجم 
الدب أو الثور ame‏ من جاده عند افتراب الشتاء و مد akt U yb ala‏ السده من 

کل تاحية وصمله من الصلاية محیث لا دزن یر دی E‏ اطیوانية . فاذا 

كانت هذه الاستحالة لو حصلت تك Mae "C UP‏ مصغرة فى He‏ الديدان؛ us‏ 
pl 3‏ من جارها Anz‏ منه V SU‏ متينا وممَمّلا من كل تواحيه » 

لندع هذا الان ولنذ کر صفة Ol b e n‏ وص سمو قواها العضلية 
عن قوآنا السبة لجر ما ا asl‏ الانسان من nalla pill‏ اة atem‏ 
ما الدودة منها استطاع أن محر ۵۰ ۸کیلو غراماء على حين أنه easy‏ بالقوة الممنوحة له 
غير 0 كياو غراما 

ولو أعطى الانسان من فوة القفز مثل مالابرغوث لاستطاع أن يقفز dll‏ 
wee‏ ای ار تفاع ۰ قدما . 

وقد حسبوا أنه لو کان OUI‏ قد منعم صونا يناسب حجمه قیاسا على صوت 
po pal‏ اوصل dia po‏ بمد ۲4۰۰ کیلو con‏ وهی BLU‏ الى تفصل 3 عن اسیا 
send ads de dS LOS lye al‏ بش القوة ples ondas‏ 
داخل يته اسقط البيت عليه ودفنه ld‏ . 


(v) 





cli T‏ الله فى الكون 


Ui]‏ معشر Ou pall‏ لنفخر "T ball gt‏ | آهر اما شاعنة » على أن adel‏ لا حاوز 
Creed‏ قامة محسوبة بقامة الرجل» على حين أن لثل الاییض یی مسا كنهعل ار تفاع 
ai‏ امه بقامته » uj‏ تبزنأ فى أعلية gel lila‏ عشرة مرة ام عن متانة [ils‏ 
Sat‏ ولا حرج » فلو صعد على سقفپا عدة Je)‏ لاحتمامم بل إن الثيران الوحشية 
قد آملوها bled‏ وتر وش ple‏ 

آما قوة الهدم فى هذه الیوانات فتفوق کل تقدیر فإن الفل الا بيض قد أبان 
فى هذا ا حال عن قوة وسرعة آمتبر مدهشة لاغاية ؛ فقد شوهد أنه استطاع أن يشةب 
al 3‏ واحدة قطعة من انظشب تبلغ Am XE‏ 

وللحیوان السمی سي ركس قدرة adl‏ کبيرة حتى إنه oi‏ الرصاصکا شو هد 
ذلك فى حرب القرم الروسية» ad‏ 22 رصاض البنادق ومقذوفات gl‏ . 

وقد شوهد أن pe‏ المشرات ادا هی داما آشدها قوة . 

Les‏ يمتاز به اشرات أن نها أقل جالا من د كورها وأأشدها کلبا عل اقتال 

والفتك بالا عداء . فیییا تری ذ كورها السرحن y Ad mA‏ ناث Oya‏ ويقانان 

لصبر وجلد Y‏ حد ما وهذ! على خلاف إناث البشرء AN oc d‏ 7 وضع طبيعى 
لا ode‏ يحتملن كثيرا من الشاق ull‏ حتماما الرحال . 

ومن الطباع لمشت رک بن كثير من أجد اسما الغناء لاستجلاب هوى الانات» ej‏ 
لا تمتا أ تشدو وتترنی ينما تكون الاناث دائبة على العمل فى صمت . 

هناك نوع من الضفادع تبق نحت Ul‏ فیخیل للقريب منها أنه pend‏ اصوات 

oy 7 o‏ عن لعد . وقد حدث ذلك مات لاعام ( al Linné ) «4J‏ قد gail‏ له 
آن شهد هذه الظاهرة العجيية صرارا . فد روی اه کان يسم أصوانا تشبه قرع 
التواقيس Ante ali‏ تصل اليه مت لعد ,قدر بنصف ميلء على حين كان حوار 


تلك الضفادع ۱ 


aac‏ ی و 


——— ——————— 


VETT kth Mte يعات مدو‎ He amp n um SH am PZN c 


TV amm reor 


et oe dao ei 





Z| ans‏ المشرات ent le‏ ممأ is‏ ۳ قبل أن EID‏ أمباتها 
و لستحیل الى فشرة حافة فشکون هذه القشرة Wye‏ لصغارها . 

وقد AS jhe)‏ من اخطشرات و مض DA A‏ الا dx‏ نسرعة التناسل وكثرة 
«Meal‏ فإ دودة اأرير تضم ۷۰۰ diu‏ كل مرة . 

GANAS وعدم‎ disks (ayy) بط وخ السك السى‎ Ee 
. حاد حسما‎ Va pls کل منها مک‎ FE (Baal .و‎ Ul اطی‌العروف فوجد‎ 

وقد عد gl‏ دطروخ السمك pe nied‏ عندنا Ji‏ حة فوجد 
أنه facts‏ على ۱۱۷۰۰۰ بوبضه » وما فى بطروخ انس السمی ( برش ) فوجد 
ان عدد gha y‏ تبلغ ۱۵۰۰۰۰ بولضه . وم لمعد عدد DU y‏ ت بطروخ ال س ur‏ 
(Og)‏ ۱۹۰۰۰ بولضة . 

ونا uc Eus‏ عنا أن Las‏ تم ی Ue‏ لو LDL‏ شيئا منه اتنا اسما 
ndr‏ جوخائق لا n3‏ بع اميش فيه دقيقة sus‏ . من الديدان ما ote‏ فوق 
النبات السعی m AM‏ ولغتذى به $i E‏ النقطة من Jua‏ & تارب شنا »3 قه. و مسا 
YL TI DENIS ind‏ حرة وهذا اانبات لو وضع على دشر Vis‏ دك ها 
النهابات واحتقانات مؤلة . 

des à‏ بعض المشرات من الهم الى حد لا بتصوره العقل»فإن الدودة تأ کل 
ف کل Ael. Tun d‏ ما ily‏ ضيف ححمپا من yl‏ غذية ولا vun‏ |الاعثر 


* 


el ن سيرتما لوجب | نيأ کل ۲:۰ رطلا من الا غذية فى كل‎ Lyi ار‎ PETS 
. وعشرين ساعة؛ وهذا مالا كن تصوره‎ 


E NE TRUE a MM 
اجسادها . أما غذاژها فى تلك السجون المظامة فالعصارة المدية لتلك الميول ؛ فتعیش‎ 
فى حبوحة من الحفض والدعة فى تلك الغياهب الدامسة فى جو غازى غير صا لاتنفس‎ 





oy‏ ايات الله فى الکون 


مؤاف من غازات TE‏ ناء ca‏ الا غذية »وض مؤافة من ل روت وحمض 
ood dio acd‏ كل اغازات VEMM TERES Mae‏ 
ما lac‏ هذه | th‏ ; 

أستتحالاتها إلا إذا غيرت الا مکنة ای تموش فبماء tb‏ 5 
السماة ( تينيا ) لا تبلغ أشدها إلا فى معدة الا نان . والترخينا لا Joa‏ الى غاية 
ارتقائها إلا إذا اقات یی اهاز رل وهو تم نازیر الى مكانها SUI‏ الذى هو 
معدة الانسان . 


وتوجد حشرات لا نم 


ومن GLY olas SU‏ إلا بالتراب » وقد خاق الله معداتها حن 
تستطیم ái‏ آستخاص منه کل مایقوم أجنادها كأنه من نوع التبات . آما فضلام| 
فیی ay‏ حافه #ردة من لمض Vibe pole‏ ولة. 

إن هذه LUCI‏ فى ضعف أجسادها وقد e edge‏ بعيد الأ رجاء لانظر 
والتفکیر فى قدرة cela] Ces i yi re ILEI‏ ققد جهد اس 
قرونا طويلة فى تعرف cle‏ ودرس custo‏ والتأمل فى أطوار by ila‏ يفرع بعد 
من حصر lll‏ » بل UF‏ تعمق فى بحئها ظبرت له آیات جديدة فى أحوالها وشئونهاء 
و مع هذا أظبر etna‏ الامامات gl AY)‏ كان بشکلت الللاحدة نا 0 
مند عبد Aged‏ . فقد Cat‏ عاميا من deal c‏ الدقيقة al‏ تی تقوم ا Lgs‏ 
ا ا 2 0 تصدر منها هذه okkal‏ الدقيقة اى 
jan‏ عنما الانسان العافل Per‏ استدعی معارف واسمة d‏ الاش NE‏ 
للانسان نفسه » وهذًا مما as Y‏ اليه إدى J oU‏ و ° - bees‏ 
ولا آعصاب »ولا آلات تقوم مقامما التفكير والتدير» فلو Gad‏ جل شا 
الا مام والمداية لا بقیت طرفة عين . 


Nt الطير‎ "M. كان‎ Uu ۳ cA هذه‎ dox AY لوم يكن الا مام‎ 3i 


e r رس‎ NRE وی ری سر و و‎ E E GRE “EVE STEP HRP PVE SEPTUM TP ASP AERC TOE TP و یی‎ hy سس سم باع عب سورد و ول ی سب ۳/۳ بدا‎ AE و‎ TETO SPAR را و سوب سبوب ديجي‎ ITO و بجو ور رو‎ CRA PAPAS ی اه ی‎ ۳ Ltt HE Ka E دا‎ +a ع صا جد جا ار‎ aren ase: جد و‎ un a دود وس لله د ع‎ o aa 


REO He UDE hte 


T الكون‎ m 


على وشك البيض وأن هذا البيض يحتاج للاحتضان Ubi‏ معدودة» وأن صغارها متى 
خرجت aca‏ ان meta‏ اا rer cre E‏ 
ترعرعت احتاجت للتدريب e‏ الطيران . فترى الوالدين دائبين على جم tial! al se yl‏ 
وب هید gel‏ عل Jan‏ الأخنان ناه BB‏ تم ثرا عليه من ero‏ کون 
البيض فى مکان وثير مها lali‏ حان وقت الييض وضعت E‏ فى ذلك ui‏ 
DERE‏ فإذا بدت لما حاجة تولى SH!‏ احتضانهاء وهكذا دواليك حتى oe‏ 
أجنتها وإذذاك تكسر الا ثى البيض ls‏ وتعمل على رفم Poles geil‏ 
والذكر على احتضانها؛ ویعولیان تخذيتها عواد خفيفة «lege slite EJ‏ م تسقيام! على 
UC PEUT‏ لم هذه الفراخ قبول الغذاء من منقاری أبوبما وازدراءه» 
ومتی اشتدت سواعدها وارناشت e lA nce‏ تدربيها ST alll de‏ ف دفعات 
متكررة حتى pl luas iS‏ 

ولیس غاا یر ا ا کل تم با يب من UA VI‏ التى تتلقاها 
المشرات Ua‏ شاء مسا ERE seil, V. SE‏ ا Je VI,‏ 
لصفارها » فكل هذا یو اف وعه من adi‏ لا ex‏ خیالا من شك TE |! oae Y‏ 
hals‏ ی أن هذه الکائنات ت الضعيفة EN‏ نوجد ولا لثميس ولا أن al:‏ 
جل شأنه بتولاها بالدناية والالهام » شأنه فى جيم العوال الرئية وغير الرئية . 
گر فر بر وهرى 





قرى الضيف 
قال eT‏ 
سثل أقرى Jal‏ اليامة لاضيف :كيف s‏ القرى ۴ قال : بانا لا تتکلف ما ليس عندنا . 
de,‏ الشاعر : 
أضاحك ضیق قبل ازال رحله ويخصب عندى واحل جديب 
لط لان ولکتا وجه e‏ خصيب 


۱ 1 3 S 4 1 
awe ph dba ra AD ad 





| 
| 
| 
l 





اال e m E‏ ال ا ا m^ FM o qe Per d pke‏ ا PE OL x‏ ااا 


XX 


£AY 


روح الاسلام والمزاهب الفاسفية 


و واذا كانت هده ا all pt)‏ حة | elsa‏ د ولس ف العارف 
الى النظر المؤدى الى معرفة dab‏ الحقةلصحيحةالمسنقرة 
المسامين ام عل القطم أنه لاو دی JE WI EI‏ تين مكل CUN‏ 


3 lus Pala ۳ = E 
laden “ajl ۱ ast اق ن لا ناد‎ os a alesul eie الى‎ 
(T7630 A's 


( الا ستاذ الراغی ( 


ad Dis aisi o a 34 ae 
( whats cn الشسلسوف‎ 0 


تل يات 


ped ان‎ sec E مق ا‎ LA الآ لدان فو‎ a) ib 
أن للنشاط الفكرى اة‎ e أنه منتبى شوطه » بل لا يمكن لاان أن‎ ex ولا‎ 
اشکر لا تمرف التحديد . وقد كانت هذه‎ les تكون المحدودء‎ LAL SY 
VEREOR PRESE AE PEOR المقيقة قبل الاسلام نيا ف النفرة‎ 
فاستعه‌ی سبر‎ c لان الدن نبه عل حقائق » وندب القیلوب الى اعتقادها‎ » cy fall 
غورها على المقول » وأنى الفكر ار أن يقف أمامها ساها واجماء فشی البها فى ثقة‎ 
T من وحی‎ od قوية لحنت عنهاء فاتمض التدینون لذوده عن مقامه ححه أن‎ 
E فى‎ ul فنجم حينئذ ذلك الندافع‎ » Jie فيه‎ a ایس‎ E اور امسر‎ 
الانسانية.‎ 

us‏ جاء الاسلام قرر نی أول حقائقه أله إذا کان col‏ من وحی ان SCA‏ من 
فيض الله » ومهذا وضع الاسلام قاعدة الا خی بين cb Gas c culla JG‏ 
وأخذا فى سيل هداية الانسانية متعاونين على قيادة الوجود الى سعادة الخلود . 

ومن lel e‏ رسول الله Lo‏ الل عليه وس بأخذون ادن بفطرة ثقية ومّكر 


میذب فل تم وتم عات اللدل الا جوف عن السل الصادق ف نشر cyl‏ فى آقطاز 


(3) 








£AY‏ روح الاسلام والذاهب الفلسفية 
PC TWIN‏ الا pangs glad‏ ;| الا مصار ولكن ٠‏ هله zb‏ انما ایا 
yall as 3l Aa) [A‏ 234 لوی 3 VE AA 3 Selat‏ وم "MITES‏ ال 
A‏ من Un (dll‏ علوم الا وائل ود وصلت E‏ ال ان P‏ 
les il‏ ولا a or 7 le. A zoe‏ وحدوا هن | لاسلام 12 Tk‏ ۹ ی pe Uv‏ وال 208 


pant‏ | عن 


وهده all Sl]‏ هی روح الاسلام FEM‏ 
al,‏ كانت Kal Sea Ti Ul‏ الا تساه TIT‏ من صمم (iol‏ 
y‏ ن ailal‏ لت A | VIS‏ من النظر فى اأوجودات» واعرف صلما e GEL‏ 
وإبراز خصائصها . cas‏ المنى هو BASE!‏ لان المرب ؛ Allee Kat,‏ 
feel 57‏ منته على أخصاء عباده » desi‏ یی E‏ من بشاءومی یوت 
ال مكة نقد اون شرا Abas‏ 
تناول مف‌کرو i phul‏ علوم التابرن ومذاهههم الفاسفية sly‏ « وخاضوا 
leen‏ ودرسوا مذاهبها فى SLAY!‏ والطبيميات ؛ والنلكيا يات » ودلوم النبات 
والميوان قول راجحةء لا رد الق “ولا تقبل الباطل » قال الفیلسوف ابن رشد : 
+ ينبثى لنا أن آفمرب بأيدينا الى كتبهم ( الا (rl‏ فننظر فما قلوه من ذلك » فان 
کان etl Ali Lh uo‏ وإن كان فيه ما ليس لصواب نھنا عليه » . 
El‏ ! سل فلاسنه الاسلام من Aa)‏ والتحامل فى فترة قصيرة من الزمن » فشن 
بعضمم الغارة على أمراء c all‏ وقادة الرأى » ورموم پازندقة » ولسكن مالبثت هذه 
اس مه لت اون ics sss clea)‏ يدوم LAU‏ 
مادام pl‏ ال کر SLY!‏ نافذا فى الوجود . 
| عرضوا لا دق النظريات الفلسفية pally lain‏ الحم cba La‏ 


Ind!‏ الصادقة ؛ ويحوطه البرهان البين . فابن سينا م يترك نظربة إلا درسها وکتب 


His MR PENNE PADNE EEE ENEE E ES AEA S AAE AL 


AMON ERA DI وا وهی سوه‎ RI TSE رو‎ T و‎ ETE ur de 


ronem cmm ENE NE n Pn TN im stati Me i 


وفع الاسلام والمذاهي الفلسفية AV‏ 








aze وان رشد قالوأ‎ » aul gall نأقدا » والفار ای لقب لعظمته فى البحعث‎ laze Ls 
الى أبدى الناس لولاه » 5 حامد الغزالى اللقب‎ Ja ما كانت‎ xcd eol 
لا سيطر‎ ge الاس_لام سيق ( دیکارت ) تقرير نظرية الشك عند البحث‎ dad 
LWW التقايد على الذهن » فقال فى كتاب ( ميزان العمل ) : « ولو | يكن فى هذه‎ 
» إلا ما شككك فى اعتقادك الوروث کی بذلك نفعاء فإن من لم يشك ۸ ينظر‎ 
. » ومن هر بق فى العمى والميرة‎ e paa لم‎ ex ومن ل‎ 

هذا حال Ue‏ الاسلام الا قدمین فى فیم روح Mb OLY‏ على دراسة 
الذاهب الفلسفية على اختلاف اتجاهاتها» و باوغهم فيها درجة جعللهم أعلام TT‏ 
ف v^ m ls‏ فهمنا روح الالام Ley?‏ موقفنامندراسة ما جد ERST‏ 
مذاهب فاسفية قامت lle‏ حضارة العام t‏ !وف عداد السامين الا ن من فیلسوف ۱ 
بل 5 فيم من مطلم على الفلسفة E eB‏ ات الراب على ذلك موم 
cci‏ ولکن le‏ أن t d‏ لامي شتا » وفهم مکانا اا 
من دیننا وتارخناء فذلك آجدی هلینا ga‏ ال اوغة وللداووة . 

le‏ خدت EI‏ رکه الفلسفية الاسلامية فی الا ندلس؛ وانعقلت ال آوربا »سارت 
مترسمة خطواتنا حینا من الدغر» 7 ارنقت فاشکر ت مذاهب جديدة صعدت بها 

bus ose ها وعدا بن را رتنا‎ 
Aho طابع‎ Ade y ns, 43 bas ل‎ 55 ial label, tél, وجدت ؟‎ 

bau lace‏ عدر Gent Geist‏ البهأء وفى بمضما لاد وزيم 
احق esc uso 5 eer‏ مذاهب ف الطبيعة استخدمت 
ااا عو ا را رشن 

من all‏ درس من السامين مذهب ( دارون ) فى النشوء والارتقاء وطابق ay‏ 


وبين ما يقوله القرآن الکرم فى أصل الانسان ؟ ومن الذى بحث نظرية الجاذبية 





£Af‏ دوح الاسلام والذاهت الفلسفية 





la fag‏ ( نيوتن ) وعرف صانما pa‏ اله ٠: did‏ إن الله بسك السموات والارش 
رولا كوا جل شأنه Y‏ عسك EA eal‏ یتصور اهارن » Lil,‏ 
سکیا ناموس الار bl‏ العام بين ذرات العام d‏ 1 ومی cll‏ درس من de‏ 
الاسلام مذهب استحضار الار و z!‏ وعرف صدقه من ا دوه الدنہاء 
PST‏ امن الحقائ ق كان يدين بها اسادبون ومن الذى درس مذهي (دیکارت) 
وعرف فرق ما din‏ وبين مذهب didi‏ 7 ومن الذى درس نظرية النسمية التى وضعبأ 
(اشتین) وعرف قيمتها ؟... 

Saly ۳‏ أن أفرادا من أذ كاء السامی cy Aiie‏ هنا Juas‏ وجهوا أفكارم 
هذا الاجاه الما e‏ فدرسوا واطلموا؛ ولكتهم قليلون » و مع eri‏ م Uia‏ 
ات تكون لهم آراء تقوم الى Toib‏ ا فلاسفة الفرب کا كان لأأسلاقنا 
من الاستقلال الفکری؛ ونحن لا نريد أن نقف من SILI‏ موقف التفرج »ولا موقف 
القلدء لان دیننا C Jos‏ بایان علينا ذلك Ges co s bl‏ عل النظر والدرس : 
) آوم ينظروا لكوت السموات وال وش وما كات الل من شىء » ۱ 

إنالأزهرء وهوأءظم معاهد الاسلام » يحب عليه أن يمد يده الى هذه اذاهب 
الديثة ویدرسپا ليخرج فيها فلاسفة بقودون الأمة الى dla‏ الاح » وإنه لا فلاح 
uy‏ جامدة التفكير . قول الفیلسوف ابن رشد : ٠‏ يجب علینا إن لفینالن تقدمنا 
T‏ الام السالفة نظرا فى الوجودات واعتبارا ما يحسس ما اقتضته شراثط البرهان 
أن نتظر فى الذى og‏ من ذلك » وما أ توه فیکتبهم» فا کان منها Gal Uil ya‏ 
قبلناه cab amy epa‏ وشکرنام عليه ؛ وما كان مما ير موافق Gall‏ ننا عليه 
وحذرنا منه وعذرنام ». بهذا النحومن a‏ تقدم ابن رشد على الناس : « سخريوم 
ul‏ ف الآفاق وفى eal‏ حتى بقیین هم أله الق » . 


wget ES, 


UTE MR tu ir TE AN ote oh " 58‏ یدوجو و ی پیب ELT‏ 
eR 5‏ رد رم وه روز دس یرای ROOT‏ یجوم ور mon‏ ای سا 1 ی اال لس ۳ LETT‏ ۷ 
ET‏ 71 7 < سم RRS‏ مت 00 1[ 212111111110111 وب x‏ - 


e s skall Aus E | yall A»‏ العالية 


? Jue تخالمد الرجال وشا رکم فی الا‎ ils 





کتب انا کانب فاضل بقول : برغب بعض الشبان اليوم أن à, pall |i js‏ 
T‏ ا وان قالط الرجل وتشارکه فى E) Re al‏ ممم SERT‏ 
a)‏ والغارة hax‏ والمجتمع » ويرى سيرم أن لیس لما ذلك » فمل لك أن 
تبینوا GE‏ فى هذه الفضية من النواحی الاجماعية Vy‏ دبية والدينية ؟ 

sf ۲‏ جیب pam‏ 4 ر D Ü‏ م لضع لانشاط العقلى ri iios d‏ لها 
T 5l‏ ما لمكن oo‏ ين Mastek lusto gtd‏ 
ول es‏ أن ثبث dle‏ الناس » وم Jide gl‏ جال الا خد عنهاء بل روى عن 
النى صل الله عليه وسلم أنه قال : « fe Als‏ عن هذه telal‏ بريد عائشة 
ام اللؤمنين . وقد روت ما راډ من سنته وم وعته ذا كرتتها م كلانه » وأخذه علا 
الرجال » وکاوا رقص دوا ex Rad‏ وما cu‏ ی ger eee o‏ 

E‏ من feds‏ اه عليه وس احادیث کثبر: ق 
ولوا ly‏ 

les » ابنة سعيد بن السیب‎ opa وبرعن فيه»‎ bl التانمين نساء أخذن‎ cally 
"Tn JH dii ca E روج ویک‎ Ul و ها‎ 
۱ ui اتا سسة: قالت له : اجاس أعامك‎ 

فالمسامون فى الصدر ! لا ول ل پروا باس امن أن نتاق الراة الم C. dm‏ 

استحر de‏ مم gi‏ فم الا a‏ أصحاب للذاهب» لير واحد مج سای بل TE‏ 
العلوم eU‏ بل“ محوا لهأ أن TW‏ ان بلغت درحة الاجمأد » وجوز erit‏ أن J‏ 
القضاء ؛ وأن تفتى السامين . 











EAT‏ هل لامرأة أن de‏ العلوم العالية 


وقد دل U‏ رخ لین ف جع أدوارم أن ذ. yal el‏ درحات Batic‏ الأدن 
ر العلوم ; وا بوجد من | rer‏ ذلك عام "E‏ رجه من الوجود . 

Lond & paal Ta 54 كرد‎ oy TE del o e 
. ava 15 اعظما‎ | ja با‎ ۳۷۳ "T (ets 

py AX Aug اخمب الباق‎ all iu از ری‎ tat الفطرة فا‎ Lb 
‘ م الرهته‎ dle RN bl tai aU من‎ 3 ul تکلف» فرق‎ cae yy GLY! 
عل وجو همم ۳ الشوارع‎ Jpeg اولادها‎ FS js T" Enos il 
. ورعاينها‎ Lobe زقة وم فى أشد الحاجة الى‎ Yl; 

هذا أعس abl,‏ جرد الفطرة » [ذلت Py‏ زاس من i‏ قدم عرودم pee iol‏ 
عن ال عمال الخارجية i‏ وأن #عمرو هن عل HRS‏ الداخاية í‏ وم إلا یا مدو حشال 
تشون حوارالتاءاثالا فر يفية lei UC‏ رجاهم لايع .لو زشيئا ویسر حون 
led BL‏ لم uri a PET‏ جار وأوراقها » وما لصطدنه 
من لعض اليو بات الصغيرة ليقتانوا بهاء ex E‏ الوحوش الضارية» Y e‏ يقام 
حم وزن » ولا der ld‏ استدلال . 


وأما امل ققد تال NEU‏ 5 فی هذا الوه شوح ولا S alos, dai! y‏ 


3 d 

مناسبة . وإ ۱ urs‏ الفاری خلاصة من ذلك مستخرجة من كتاب النظام السيابى 
Cer ۱ en ee ns‏ ~ الفرامى» واضع el‏ 
الفاسفة bon‏ مان eerie‏ ان ها ارا est‏ اک 
CERRAR Jue‏ يقطعها عن و ظیفما الطبيعية ؛ ويفسد nal ga‏ الفعارية . وعايه 
فيج على Je JI‏ أن ينفقوا على النساء دون أن ينقظروا من تملا مادياء کا ينفقون 
على الكتاب والشعراء والفلاسفة » فاذا كان هؤلاء يحتاجووت اساءات كثيرة 
من الفراغ dor MAS » "i dese cu y‏ النساء بل تلك الا و قات لیتفرغن 





LAY 4. JU TA أن عا‎ $i yl عل‎ 


oy Ls‏ وظفمن الاجماعية : من حل ووضع has‏ ومن جبة آخری فاله لوح 
نساء ؛ e‏ ضعفون » آن o ue Ron‏ لنافسة قوية من‌جانب Je Jl‏ ) 
فلا ينان asl‏ إلا ا لثالة الى فون elge‏ فیقمن فى الفاقة ولا حدن القوت إلا s‏ 
له الضررالفادح Got gill‏ جتم مانن من جراء خروجین على نظامالطبيعة » وعصيامون 
um‏ ا al‏ الصحرحة » . 

zit‏ ام PINE‏ ما یککتب ضده وينقله ope‏ المفتونون بالظاهر مناء فهو 
رأى #يرة من قصعيين وكتاب إباحيين يد وغون لامرأة نب d‏ على مقتغى 
الفطرة ؛ وضدعون و من القراء عن Qe‏ یه € وغرضهم من ذلك 
o EU‏ بدعوی Lhi Linas‏ الاجا ^d aye cil Ten‏ ی التقالید 
الورائية . 

sls‏ ت هذه الكتابات Sally by ghd‏ بابس أن الناس ميالون الى قراءة 
pay‏ ؛ والکتابات السطحية الى توافق خر ارم الشهوانية » فتكون رأى عام 
Je‏ أصالة h bloia‏ فاندفم ان aa‏ ناعو نيا ؛ a‏ النساء الدور 
وأفباوا Je Nt de‏ المارجية ؛ وكازمن Vide fl‏ ختلاط ذيوع عادات لا تتفق والياة 
الصالة » كانت شرا مستطيرا على الرواج الشروع » فكثر M‏ خدان والمدينات ؛ 
وطمت العلاقات oy WEI‏ اطفسین » وشاعت Gu hag jell‏ الغبان 6و cg oa‏ 
امخالف الذوق السام eee‏ ی joi ibo ee‏ 
النساء لصف عاريات — من‌ضروب الا ناه ووجه من وجوه الظرف » و حتی‌صار 
heisa‏ لصو A‏ المرائْد اليومية التى بقرهونها صور الليعات کات » 
as‏ رفوا فى التأمل d‏ اون PITT «luc‏ نام م 3 aljak Jens‏ ذلك يؤر 
à‏ ادام mare ial‏ 

ولکن الانسان ga‏ اعتاد شيئا وألفه ترق فيه وأبلنه الى أقصى أطواره » فانهی 











oA ge LAA‏ | العا io‏ ددا 


rene E — a)‏ هری الكامل ف مض السارج 3 آردد 
lole‏ . فهل وقف به التطور فى انا الى هذا المد ‏ لا » ولكنه " ا 
ای ما cote‏ فاشکر میدا المری نی الا حوال العادية لا ی السرح pe code‏ 
daa‏ فى | كبر عواصم بلاد الدنية يحتمع ld‏ رجال ونساء » فيتجردون من ec‏ 
وكضون ساءات طويلة على تلك الخالة فى خاصرات وألعاب رياضية » وما جر اليه 
من ضروب المنكرات » ثم بابس کل منهم ثيابه ویمود الى بیته . 

نم إن c KC‏ تضیق SLE!‏ غل هذه E‏ « و تعارد Ends Ale‏ 
عأجزة عن ملاشانهاء وهی رید انتشارا وما فيوما. 

أفنظن أن تطورات الانسان فى lcs‏ الباب تقف عند هذا PAL!‏ الم لا 
إلا إذا حدث ما ليس فى المسبان من حدوث قواوع cidi‏ ومثلات ما حقة» (ratā‏ 
هذا العمل اليوانى البحت » فيرد ale‏ عنه صاغرن : « ظهر الفساد فى البر واأبحر 
يما کسبت أيدى الناس sui‏ بعض الذى Gl‏ للم برجعون » . 

هذا ولو دقق الباحث فى شون العالم ؛ وشخص علل الجتمعات المصرية تشخيصا 
عاميا دقيقاء لرأى أن أ كثر ما نشسكو منه هذه الجتمءات من تدهور Ais s gah‏ 
el!‏ » واضطراب مالی » منشوه اعا قى تمك اللسوة» ور كا Ai‏ 
على oral‏ 

نم إن من Fie‏ الرأة النصون » ولکن Joe fh‏ لا يفتأ leat‏ بال والات 
Ob lly‏ »ميت هذه الغربزة dile rat geld‏ الاباحة »و METRE eel‏ 
JI‏ حد 1.4 sd‏ ومع خطوانه» ولکنه قد بدأ بترم بهاء <تى إن أشد المولمين 
فتتما أَخذ IPM Lr AR uen‏ إغراتها فى Adis‏ 

وقد خسرت الرأة من QUESO NA‏ راء الضالة كل Let‏ ؛ ول أستعض 
le‏ شيئا ما وعدها be Mas‏ 





هل للمرأة أن des‏ العلوم المالية ۸۹ 


كانت الرأة ممنعة فى سار من المزة » فأصيحت بهذا dg‏ مبتذلة . والمبتك 
فى حقيقته مبالغة فى عرض النفس » وکل معروض مبان GAYE‏ . والا ضراب عن 
الزواج مظهر من مظاهر هذا ا هوان . فكأ ن اارأة بكثرة lo je‏ نفسم| على Je J‏ 
قد lale «ut load‏ وهو عرثها ! 

وكانت الرأة فى الدار حاجة من حاجات il‏ ليها الرجل ليروح عن نفسه» 
فأصبح ارحال eel 5 AJ‏ فى اعماة العملية LIL‏ يتطلبون وقتا لون فيه 
لا نفسهم بعيدين عنهن » فسكرهوا الرواج » وأرادوا أن کون بيوتهم خاوا مهن » 
gee Ga Lo‏ لاستمرار العيش opns‏ خارجا وداخلا ! 

راتا po‏ لا url‏ عيمة d‏ لام وهی يا الصفار ر مهاف 
الا داب» وأصول الأ خلاق . وقد Maral 2b]‏ والربونىخطورة المدرسة البيتية» 
فجردت ارا aly‏ هذه التعالم الغاس دة من وظيفتم| الشريفة» وأسندت اما وظائف 
مبيدة KO‏ النسوية فى الرافص والقاهی ودور الفتيل والسينا . و تسبر الإباحيون 
وراءكلة الفنون cA‏ فأ دو | اتوك تق ES‏ للد dalled Y sas‏ شروره 
أجيالا طويلة . 

هنا شور علينا نز فيرفم عقيرته al OG‏ يدون ا Pe ome‏ 
Sly cla JX‏ تستغاوا سواه لون تسلبوها استقلاما » Gly‏ رواد M E‏ 
نكس به قوس 5 وحتل به مكامأ uel cl‏ ; 

کلات جوفاء ؛ استخدمها هؤلاء اثاترون على نظام الطبيعة فى استدراج النساء 
الى الحيأة الا باحية ٠‏ ولا بزالون يستعماونها استر eae‏ الفادحة . ولکن على من 
كل هذه الثرئرة ۶ del‏ أرفم الناس عقولا من الفلاسفة والاجماعيين» أم على الذين 
يروك ae‏ الخازى التى جنوها على مجتمعامم وضاعت فما حيل |أصاحين ؟! 

إن الناس لشمدون اليوم ندهورا «Lal:‏ واحطاطا أديياء ! برو ناريخ اشر له 


(v) 











«JUI العلوم‎ dez أن‎ HS mie 


مثیلا » فإذا كانت حیاة النوع البشری لا نقوم إلا باننهاسه فى هذه القاذر » فاهون 
وأ من alam‏ موت P‏ جيم الغرائرالانسا أمة F ac K‏ من الخيرة ue DE‏ 6 و کر 
على الكرامة o‏ والترفع عن الفحشاء» والتتزه عن النقيصة ! 

لو کان الانسان خلق eg,‏ لماش عيشة Piel‏ » ولا نار عل llis‏ ولکنه 
خلق اسان í‏ هو کا yr‏ شپوات digas é Adeo‏ نفسية po) MAS‏ عميزات 
فدیتحط ‏ وينحطء و تفلل فى الا حطاط الى آ نید cde‏ و uk‏ لا یفقدیرانه a gall‏ 
META‏ يفقدها .فلا تزال به حتىتربه تلك ball‏ على حقيقتها؛ فيو ر ekale‏ ویدف‌ها 
عن امس u$ d‏ من امف i idl,‏ 

ar ? 5 id 1 ی‎ * ٠ 

ودلیانا على هذا ان الانبان كثيرا ماسقط فى مهاوى JI‏ 43 حتى yb‏ انه أن 
رح o Ut i la‏ کل مأ 45 من از ers ET eu ۱ A í‏ 
عن عانقه» وخرج مما SLI las‏ الصحيحة . لو كان الأمى bse‏ على غير هذه 
السنة لما رأيت لافضائل دولة فى الأرض بعد أن بلغت الرذيلة أقصى مداها فى أدوار 
20 من حيأة i 4 pal‏ 

فاما ما یشنمون عليه من سجن المرأة وإذلا هما » وسابها استقلاها ء فتاك صییعات 
"T i Joe! le Aai‏ معام pla!‏ 3 وإلا فکیف vl JA‏ أن قدر zi‏ 
عل اکا aal‏ سجن و ادلال ۳ ? وهل طا i‏ الصادون post‏ ول ES‏ ذلك ? 
وإذا کان يفهم أن اشتغال الا سان le‏ خاق له سجن d‏ فكلنا إذاً مسجونون » من أول 
e 5l‏ ف مکتبه الى المعدّن فى منجمه ‏ وإذا كان هذا بستقم ف الفهم فلئمتبر )رأ 
مسجو نة کجمیم | اء i les‏ اد y‏ و et^ Uo d>‏ . 

5 ٤ b 

í غير اأشدذوذ عن الردط الاجماعية‎ AD eue 3 فلا يعنى‎ d» استقلال‎ ul 
فإن ۳ خلقت لتكون زوجة» و الروجية 18 على كلا ال وجین التزامات متبادلة‎ 


71ت“ب“ب“77+ببببببببد““ب 10 1 سروس و زو E TT E O N ONE ETE ORERE NO ET Pear or ri pc‏ ا اا 


INS ma ene nane net لوج يجب‎ em oS p NIRE SATA GI per p arm 


VE ب مودو‎ TERRANCE NP IP mn ti te 


644 تنعل العلوم العالية‎ jah INT 


فلا ممنى الاستقلال هنا مع وجود هذا الترابط الوثيق بين الاثنين . ولسكن لما كان 
القصصون الذن لا شفل فم إلا فى کلام عن امب والحاولات اغرامية والميانات 
hee‏ فهم بای حون بهذا الاستقلال للمرأة لیسوغوا لها اروج على الالتزامات 
اروجية » بل وعلى نظ Mall‏ نسم . وإذا كات على H!‏ الاجماعية م is yl‏ 
ا n"‏ ع البشرى العفاء وسوء النقلب 

وشولون : ا أن تحزدوا المرأة من کل زک تسدکی 
نادار تکسب الرأة قونها من طریق الزوجية » al SY‏ خاق Lal‏ 
على sace‏ الرحال مم تفاوت ace Y‏ به هنا تارة وهناك نارة SES‏ 
oy FLU. fl m‏ والتبرج والاختلاط بالرجال قد p‏ من طرق غير مباشر 
على اشاعه الءزوية K‏ قدمنا . وشيوع العزوبة شغي ال وجود جوش مرن النسوة 
oz y‏ القوت » فيضطررن للعمل معالر Jý ATP fi‏ جال بزيدم إغراقافى العزوية 
Y‏ سباب ال لا EE‏ 7 فا تم لین ec ees‏ الر cest pai 65 La‏ 
م :هو إذلال Giu‏ إذلالء LB‏ مخلق از مهن TON ut y s S‏ یل 
ا اوه VICI, E‏ خلقت کون رية يدث » وأن هذا cad‏ لوكان 
rM bd‏ م مء وأحفظ gel‏ انها من أن تكون بائمة آ و انبة آوسکر تيرة . 

ولسنا s‏ ان cate‏ مما بالغ فى الحافظة على النظام الطبيعى حیال النساء 
ad‏ مین من Vy gal‏ شوت »ولکی sae:‏ العوزات يكو 9.48 As‏ 
M TU TREE‏ لذن تلبق celo‏ 

E E,‏ رون لا Gately » sl lls 3 Fin‏ أن تحدوا طلات 
X!‏ من COLL)‏ للمیلات» Ca 3 Les‏ العاملات gl‏ تلفح وجوهون 
انار 1 فلوس مقصدک امدافمة عنالنساء وألكن إخراجهن من خدورهن » وما eS]‏ 
Iro‏ استفلالمن وحقوقون إلاستر Ael oU‏ 











£AY‏ هل المرأة أن je‏ العلوم العالية 








وقد فطنت أوربا وأصريكا لما يبتتى على تمل لارأة وحریما للفرطة واستقلالها 
من الضار على الشكون الاقتصادية F9 às.‏ إضءون حدا لمماها االمارجى؛ 
ویدعونا للدخول فى خدرهاء وقد أخذت هذه التحوطات شکل E‏ کشر 
m‏ لام الصناعية كلولايات التحدة والانيا وايطاليا» ولا بد من أن alg‏ أقمى 
فاا ی مستقيل ليس بالیعید . 
A‏ | يسوع لى أن آرفم فون Whe‏ 6 مژکدا آن الفطرد الانسانة اسکرعة ۶۱ 2 
فخ أن ó e‏ هذه الفخاخ الشيطانية ؛ فتدع هذه ham gagali‏ ببذل جهود 
جبارة وی قرون عديدة » تنعل uis‏ حت E‏ آسبب نفسه الذى حل cs‏ 
الدنية الرومانية من قبل ء وهو تبرج LA‏ وطفیان الميول ab Y!‏ . فإن زالصاحون 
عن قم هذه اليول فليست هذه الدنية با e‏ على الله من الد نيات الى سيقتها» 
5 ما sus‏ محت may + La Me‏ کان | AE da bus SS‏ 
رت ها کف حافظون على ادود الى حدها البدع lel "e‏ : « ومن 


d" IS db حدود اله فقد‎ dani 


کال E‏ مك الماك ۷1 3 أن geo je NE. 3 e 2 Lhi ial TUE dyi‏ ها ها ON ent‏ ل 
فان الذم باق ما بق الدهر وا ماسرق أن چت da pros‏ طلاع Y‏ رض as‏ | 
وهو قوله فى علقمه بن le‏ : 
bo ste‏ المشى ملاء لومم وجاراتمم os Ge‏ الصا 
ala‏ ما سالى دن م بهشین البيتين c le pn! Ce yi‏ وها قول AB)‏ : 
نااك إن پستخباوا JUI‏ خبلوا ‏ وإنإسألوانعطواوإنيسسروايئاوا 
على tem Q^ Gm e‏ وعند المقلين السياحة والسذل 


CIO OS SORORE REE‏ |[ ا ا 


1111101 ری ا 


CEPURE Cpe er رود‎ CA LER RRR TET يرودو و م میور ورجو‎ 


ره 
lily‏ 


Walls J all الاخلاصف‎ 


1a‏ لااد 


E :‏ مارة هذه الدنيا منذ عهد ALIE!‏ ألوجود » ومنذ تضافرت القوى على بناء 
its eve Yl‏ موسسات t‏ رک فضل م يدل على be‏ هذا الوجود من أثر » إلاعلى 
إخلاص الخلصين . فبالا خلاص Acl adl‏ 6 وهو i‏ ل دورمن أدوا E ge‏ 
e;‏ ا del;‏ وبقسدر ما یشیم الا خلاص فى عل العاماين له يكون النجاح 
Eos‏ 

امش ال ادهو سا abes‏ علیهم is yË‏ صالة كانت هدى Ae yy‏ 
وإشيرا بإسعاد الاق » فقامت من يعدم خلوف على آقدامهم وصاوا سلسلة الاجماع » 
م تیم السير فأ نشأوابقوة ماحملوه من رسالات» وأدوه من أمانات» تراثا الى الم 
بدا ala‏ خلاف عن الا سلاف » ولستضیت به الا IET lie‏ 
as‏ شيئا فى هذه الدنيا قام على غير الا خلاص ! 

تقدكان الا خلاص ولایزال نورا ae‏ به EMI‏ والرؤساءء وازماء وأولو الرأى 
من العمء .وه سبحانه gl‏ إلا أن tis‏ للمخلصين الى امير طربقاء لان الا خلاص 


معناه تمحيض القلب لله وتجريده LE‏ عداه . من أجل ذلك لم يأ خذ اله الناس "Ar‏ 


ác yh 


i nnd‏ بل (er "E TN riai‏ فإن كانت a.ll‏ معقودة ss! 9 pus i‏ نت 
نعل o‏ کال ngs lae a le oe VI‏ سیر cle alta‏ هوا سول B‏ 
صلى الله عليه وسار فبا پروی عن dil‏ عر وجل قال ; دزن له کتب المسنات والسیثات ‘ 
م ذلك : فن م بحسنة فلم diez ea‏ عنده حستة كاملة » od‏ با فعماها lez‏ 








Eag‏ الاخلاص فى القول والعمل 


sdis 1‏ عر حستات T abs ice dedi‏ ؛ S haa) Pals‏ لعمامأ 
áls‏ عنده حسنه كاملة dll, Ls f (land ceo‏ سيئة DENM‏ 
. وتماهو جدير بالتنویه st‏ الا خلاصس فسوق ما ا له من مثوبة ومضاعفة 

ٍحسان » يتعجل الثوبة فى الدنيا »كا يتعجل عكسه العقاب . فالمخلصون ثرون AU‏ 
Le‏ فى oll‏ العاجلة Yi,‏ خرة» وهذا من ál‏ يدانه انه کین لقلوب الخلصين 
فى الاطمنان الى المزاء الاونی وترغوب الى من Sper e‏ تاك الثوبة حتى تم 
MEIN‏ اعا نالعباد » فيتضاءل الشر فى القلوب وال وار » ويشيع انير فيها 
فيام Heal Jul‏ فتتوثق روابط الاجعاع » ونتماضد اطوارح» وتنا خى القلوب . 

فاهلکت Ll m‏ إلا jc‏ ففدوا أعمة الا خلاص » وأعوزم الصبر على 
الكاره والويلات» وأدركيم النجزعن الا خلاص والوفاء لله فنشروا فى al‏ ال 
والمدلعة » والاق والرياء وللداورة؛ فاهار بناء قوميتهم» وحلات ممم العزائم ؛ وضعفت 
ف نفوسهم الا مال . وما حي الام و هار scili Gage‏ ايها 
وسشاعة أخلاقا وقوة oes lalic‏ ذوقها وسلامة منياقها وأضوج عقليتها 
إلا الا خلاصس ۱ فالا خلاص وحده ملاك nhl‏ وعتاده » وقونه وسناده 

ناذا ترامت إليك الا Gs‏ خفاق ال ele‏ وذل الهاماء La‏ الرؤساء وفناء الكبراء 
sad‏ لام ء فلك أن تستخاص من آيات فنائهم وعنوان ضعفهم نیم فقدوا 
الا خلاص فى جيم مناحیه » واخذوا ped)‏ هوام 

فالاخلاص حين يقترن بالا Je‏ وتتفاعل به النفوس Lay otl‏ عنه delit‏ 
مطرد البقاء بين آجزاء امجتمم » قال الله عز مر قائل : « وما lal‏ إلا میدوا الله 
مخاصين له الدين حنفاء ویقیموا الصلاة ویو وا الزكاة وذلك دين القيمة » . 


M عاس‎ „slati إلا‎ LH رواء‎ (0 


ی هد هس ی يم لمي PI‏ 1 1 1 1 1 1 1[ 1 1 1 1[ 1[ 1 و و رو و و »مس اس و ETEN‏ و و سر رس رو یس و | ور ا و E‏ و lh‏ رود و۳ 


£49 


تأ ريخ الالفاظ فى اللغة الع iy‏ 
a‏ ( الا دب ) وأطوارها 
E Y uae‏ 


o e‏ نی القال السابق d‏ رأی الباحیین d epa eal‏ الاضی cll‏ جددوا 
فی eb M GILL‏ وقلدوا ی الاحاه cole alls‏ . والتفلید فی الاحاه دید 
à‏ الأدب y T‏ نه تقلید ote LI‏ جدد لیوا من عصارة Al‏ المر نی ؛ ففرءوأ 
الأدب لسری seti lick‏ وطبيعة تفكير cè‏ اکتیرا فا dant ne‏ 
العامة لاتقكير الا TLS‏ ونم أساءوا فم Las‏ بالطبيعة الخاصة بالعرب والاسلام 
بل بالشرق عامه . 

OF‏ التقليد فى الوضوعات ففیه Saye tS We‏ هو عض kl‏ . هو خير 
لا ام Je‏ آساس من اللياة ل tai‏ حی بلغته و aS | "MIT rm‏ 
الاسلام من أفكار خلدة . و عسو 38 تفن التو كيد cl Jets dol‏ 
E day‏ مت على الفكر الانسانی محجزه عن JEI‏ والا تکار » ولیس فى طبيمة 
Sal‏ انطضوع db‏ الفيود التى ترفضما الياة » ويأباها تطور الزمن . 

E ی ام‎ ne oa Ul الراك‎ all a d oo ats 
فما شیء من الاعتدال فى لمض‎ EPUM Vyas Geek J'Y MINE 
» الأحيان . وهؤلاء مقلدون فى طراتئفهم وموضوعامم لباحثى الغرب من امستشرفين‎ 
دون فى التطبيق انظريات أولئك الباحثين » أى فى إخضاع اغتنا وأساليينا‎ 7 
. وار با و طییعتدا لتلك القوانين التى وصعها الستشرقون للادب العرنى‎ 

uai‏ هذا الاحاه (JN)‏ يأبو ن السام لتك الشواهد الفليلة اأتى VIL.‏ ولون 
فى بيان أطوا رکلة MI)‏ دب ) ويحاولون تتبم تریغ الكلمة مستندين لا طوار BALI‏ 





fA"‏ تارم الالفاظ فى اللغة العر بية 





المر ia‏ وأوضاعها أ کش ما بستندون الى تلك النصوص الى بشکون ESL‏ عر Lad‏ 
و ]كرا EG‏ كلما عم Lael‏ وقا با مووي لا 55553 

هذا الامحاه على ما فيه من غلو و افراط ee‏ به ق عام SLE‏ » قد یکون Jade‏ 
الا دب العرنى فی‌توجیهه وجهة SLL ya‏ يتطلبما ecs panl XM‏ ومفيدا أ ea AS‏ 
الا ذهان الى إعداد المدة لدفم ean MH‏ ویفرط فالتشاوم من مخشى عل الأدب العربى 
من هذه d‏ البعث لا نها نی مقدمتها Us]‏ تمتمد uo al de‏ والتضمین . 

وقد اخترت ay‏ إنعام نظر وطول تفکیر أن أمتل هذا الرأى فى ael‏ قد لاخر ج 
كلام غيرها من أنصار هذا الرأى عن كلامهما 

بقول الا ستاذ الستشرق ( نليدو )ب إن کلة «أدب» مشتقة منالدأب call ges‏ 
وری آنا( تشتق من الفرد Us‏ اشتقت مرن e‏ « فقال ad‏ جعت « ob‏ » 
على » أداب 0 7 قلیت فقيل « اداب » کا مت (s‏ و dec‏ ابار وارام» وکثر 
ستعمال ( الا داب ) جیما للدأب ge‏ العرب el‏ هذا امم وما كان فيه من 
o‏ وخيل di‏ م أنه جع لا فاب فيه e‏ فاخدوا منه مفرده (al)‏ لا (blo)‏ وجرى 
Slat!‏ هذه الكلمة gat‏ العادة e‏ ثم اثتقل من هذا gall‏ الطبيعى dea‏ معانيه 
الا خری المختافة . 

ال الدکتور طه Lal Quin‏ لهذا الرأى بعد سوقه فكتابه (فى الا دب (Jah‏ 
adis‏ ارا ىالا ستاذ نلین و كر غهره من عاب del d aca Ul‏ عل الفرض؛ 
فليس Gad‏ من النصوص أو القرائ العامية الواضحة ما يبين لنا أن لفظ ( الأأدب) 
قد اشتق من MI)‏ دب ) gat‏ الدعوة الى e‏ ‘ أو قداشتق م نالا داب جم دأب . 

as‏ هذا النقد فى جاني البحث » ونضيف اليه استلة لا يمكن أن ن أن dat‏ هذا 
ارأی ولو خلص من نقد الدکتور طه V]‏ إذا oue‏ عنها» فالا ستاذ Ld‏ يقل متى 
کان هذا الاشتقاق حتى لعتمد عايه zy‏ الكامة ؟ وكيفكان الاشتقاق من e‏ ? 





AP آذ ا ا یت ی‎ a nn a i > > > E 


PHB GV‏ مساج PEEP‏ جد عبج عجرو سر BRI‏ و و derer Pm‏ ار HP UP Sr‏ سيج باج ييه يجبي سبي TE SH S MEN PANT‏ عجر ۳ سر 


تاريخ الا SU‏ فى اللغة العربية gay‏ 


وما نظيره فى افسة العرب t‏ وفى أى مذهب من مذاهب Le‏ الافة كان ابجع أصلا 
vo ۱‏ ل الاشتقاق ? وفى أى عصر استعمل العرب هذه السكلمة gas‏ العادة + وأى 
من ull‏ الا كرف ان أسبق فى الانتفال اليه من هذا gall‏ الطبیعی ۶ ومأ معنى 
ww‏ هذا t leo gall‏ والی ی عصر يد قدم هذا gall‏ الطبیمی ۶ وکیف خیل 
ال المرن اله جع لا قاب ف Jane co Ses OW P 1k‏ كا ذلك 
رق تعلیمی » آو هی السليقة مخیلت وأخذت ۱۶ 
على أن التنظير بلفظ A‏ ورتم الذى سند به الا ستاذ نلینو رأيه لیس ناما من کل 
وجهء لان « پر ورتم » وان bl‏ الشببة فى جانب القاب ga‏ جانب الاشتقاق معها 
ce ut oats Y‏ وهو الاصل d‏ البحث . 
وبقول الدكتور طه حسين : إنه ليس Gd‏ نص cA lcs‏ آن افظ الا دب 
وما يتصرف منه من الا فعال de yl,‏ قد QS‏ معروفا ii‏ مستعملا قبل الاسلام .. 
ودمدی الدكتور طه هذا الحم الى زمن صدر الاسلام ؛ al ids. TR‏ 
ری فأحسن uet‏ » لا cas‏ حا bud‏ :إلا إذا ثبت YU;‏ بقبل الشك أو كان 
بن الراجم jb‏ آقل تقدبر أنه صم بلفظه عن النى صلى اله عليه وسل . وهو 
لايحفل بالكلام امول على الخلفاء الأريعة ما يستشهد به مؤرخو الا دب » بيد أنه 
بسا أن هذه السكلمة ( الا دب )كانت شائمة مستفيضة أيام بى أمية» وأن أول معنى 
استعملت فيه UE]‏ هو التعلم »ثم خاص الى فرض افترطه ک افترض من قبله الأستناذ 
wi Gagan leek‏ لغة فرش فى لغات العرب وتائرها بها : فإذا لم جد مادة 
الأدب فى لفة ریش » ولا فى العبرانية » ولا فى السريانية » فليس ماعنم أن نکون 
ada‏ ال pall Ul poe colas E‏ الا موی تقات الما من إحدى 


اللغات al‏ ضاعت . 


هن هذا P‏ الطريف الذى فر صه الد کتور نوم |4 a ony‏ العرب عرفوأ 


(A) 





| 
| 
ظ 
ظ 
۱ 
ظ 
۱ 
! 





do اللعه العر‎ à الا لفاظ‎ cu SAA 





مادة ( الأدب) فى عصرم BU‏ " ؛وإن كان هو لم يفصم عن gall‏ الذى 
استعملت فيه السادة ؛ وم بين ع نالصي E,‏ أولاك المرب الأقدمون فىإحدى 
اللغات ERR‏ ضاءت » ومنها انتقلت الى لغة قرش . وكذلك cad cat‏ 
ó‏ عدم معرفه له فر نش sid‏ الادة معرفه ( ذائية ) len‏ دواعي التعبير ahi‏ معر AS‏ 
ا العف ف العصر الاه . 

وحن نومن هذا الا مان بأن المرب عرفوا مادة ( الأدب ) فى امسر الجاهلى » 
ونومن ble!‏ زاندا FIEE!‏ لم تتخاف عن lell go‏ فى هذه العرفة . 

وسنتحدث فى مقال مستقل عن قيمة النصوص الا دییه المزوة الى العصر اخاهل 
واختلاف اللغات » وال NIU‏ دبية إدى العرب ؛ P‏ دب فى ظل bal‏ 
قبل محىء الاسلام» ومناقشه دواع SCL‏ تلك ge pad‏ . وس م REV. 3i‏ 
y‏ دبية كانت ]3 ذاك خصبة متعه قویة ‏ فیهامن GU‏ والعارف ما حمل وجود 
مادة الا دب فى eed‏ سير[ مکو لاه لا ن اللغة فى حقیغما ووجودها تعبير عن مظاهر 
الحمياة ودواعبها . ولسنا ul më‏ مانم حول دون که هذا adl‏ : 

نحن فى الشتاة ندعو dl‏ لا ترى الا داب فينا ينتقر 

bb 3]‏ عن طريق الرواية الراجحة أن عر by‏ جاهايا بقول الرواة إن اسمه طرفة 
بن العبد قله متمدحا به ذاكرا مد قومه بأخص صفات المرب وهی الكرم والمود ۱ 
وهو بم دنا الى أن المرب فى عصرم الأو ل عرفوا مادة ال دب بصينة اسم الفاعل 
وبمعنى الدعوة الى الولا n‏ 

SULA by‏ بمض کتب الا دي sell‏ عند os Wat‏ أن spl‏ عوف ین 
محم الشبباق aed‏ سادات لمرب فى الماهلية تقدمت الى ابننها حين أريد لها الى 
زوجبا الحارث بن مرو ملك كندة بنصيحة الا ble‏ بة الى الفتاة الخريرة المديثة ap‏ 
dey gale‏ وإدارة البيت فتقول فيها : أى بنية : إن الوصية لو ركت لفضل (col)‏ 


ve‏ ی HT‏ عر اوه ی 


روموت ی سس يوا sashes‏ 





تار الا لفاظ فى Mall‏ العربية 4 


تركت أذلك منك . فلوس من حرج GR‏ دون أن تفم أن مادة الا دب جاءث میا 
آخر فى za‏ ومعناها » فى جبة الصيفة استوت نصا ف الوضوع — کا قول 
الا صوایون — ومن ناحية العنى فقد نحت نحوا جديدا غير الدعوة الى EMG‏ 
er‏ تؤدى معنى الم ذيب والتعلم وحسن الاق . 

وإذا حدثنا أبو الفرج فى الا غانی أن النذر الا كبر أهدى الى آنوشروان جارية 
کان أصابها إذ أغار على المارث الا كبر GLa alat‏ فسكتب اليه dia‏ 
وقال ئی نابا كتابه VILIS io:‏ مور الا دب» فلاءاينا أن حرىهذا النص Sof‏ 
الشاهد Gad SI‏ عرفان العرب الماهليين هذه الادة وذهابهم بها مذاهب منوعة . 

قد يكوت بمش هذه القصص مصنوعا موضوعا » ولكن تعددها let‏ 
من البطلان عرة واحدة» وهی عی الا aaah‏ أن الملساه والزواة کانوا tala‏ 
di‏ أن هذه الادة ما كانت تمر فه co MAS‏ الا قذمین؛ وهذا الاطمئنان لا نت.سك 
به كدليل le] osai! - A de‏ هو سبیل الى اجه العامة » ون ل تعتمد على 
شاهد cde‏ لان ذيوع se En ti a3 1l‏ ةونداو ها y de‏ لسنه حتاج 
الى زمن طويل lua‏ ويديعها وشررها بعد ولادتما» kl,‏ قدرنا زەن واضع إحدى 
us VES Ms‏ فلا دمن oi dus n‏ اه لش رات Be ep‏ 
yb‏ مألوفة الاستعرال ؛ وهو لا يقصر بها عن الامتداد الى العصر اطاهل S‏ 


صادى, غرم وډه 


نضل ار جال بالاعمال 


قال عبد الله بن المبارك :کل من ذكر d‏ عنه شىء وجدته دون ماذکر عنه » إلاحيوة 
أبن ar‏ وأبا عون . 

+ امه فتقول له‎ Gaal dS عن حيوة هذا وخلد فى سحل مناقمه أنه قد‎ gly 
. ياحيوة ألق الشعير للدجاج فيقوم . وهذا أبلغ ما عرف من طاعة الا مهات‎ 3 














ood 


لفضيلة الاستان الا گر 


خلیق بپذه المجسلة أن تتضصي دكل كلمة تصدر من حضرة صاحب الفضيلة الامام الشيخ 
جد مصطنی الراغی فتدوم! وتطرف بها قراءهاء لا نها كلها » وان تعددت مواضیعپا» Bi‏ 
لغرض واحد وهو الاصلاح gall‏ بنشده المسامون فى بقاع xs Wi‏ كافة » وبرجون dad‏ 
کاله على عهده . 

وان فى الکلمه الموجزة الى ألقاها فضلته فى الاحتفال بافتتاح المعبد الدنى الذی 
FRI‏ جمعية الحافظة على القرآن الکرم dos subi‏ من الاصلاح الاجماعى 
gat ao Vy‏ عل یکل مسل أن Mes bl‏ ویسل على نحقيق Lol i‏ . قال حفظه الله : 


صدق الله chal‏ « إنا نحن SUUS‏ وإناله cpt‏ 

إن الا مة الاسلامية فد bat cae‏ الفرآن Gol‏ عناية » وحاهدت فى هذا 
ااسبیل أقوم جهاد» حتى le]‏ حفظت eU sas, anlay‏ وعدد كلانه وعدد حروفهع 
وحفظت ما Jy‏ منه ليلا وما Jy‏ منه ehle‏ وما Sy‏ فى السفر » Sp leg‏ لا تام 
ما حفظت eel » ilad‏ القارئ يقرأ القرآن ولیس يمتريه أدنى شك ولایداخله 
Ql‏ رية ق آن اى كلوه ویقرژه هسو Gall‏ أله آل > وهو الاق قرأه امنول 
على cet‏ وهو الذى وصل الینا ل زد عليه شی» » وم ينقص مته حرف » Bl‏ من 
التحرريف والتفییر » وكانت تلك العناية به مصداق قوله MU‏ : « إنا حن $3107 
وإناله لحافظون » . 

ولفظ الق ان ثلاث درجات» کل درجة توصل الى ما نعدها . فالدرجة الأ wad do‏ 





a ANON Rh sa gelten 2 ا ا ا‎ 


ش لإستخافتهم فى الا den‏ ان نقبليم ASE‏ ديهم الذى )4,33 


كلات حكيمة ded‏ الاستاذ الا کر e‏ 








» 59 Eom 
d حروفه ؛‎ d ss حفظه ف الصدور‎ col al 


تی ble Y‏ فت مد . والدرجة 
الثانية فوم Slee‏ القرآن وأسرار ه Kag‏ وصرامیه » وهسذه g!‏ تقوم على العناية بها 
للماهد الدينية » ورات ET‏ ااساجد » والوعاظ والر دين . والارجة الثالثة 
هى العمل بم فى الق رآن من أحكام ؛ والتخاق با خلاقه دوهذه هىالذاية القصوى :والدرجة 
ميا اتی Y‏ جارابعث ايله الر سول صلى الله عليه وسلم اون cal s aee‏ والمقات 
وخلق Adi, abl‏ . 

وهذه الدرجة هی gl‏ تفتظ م بها شئون ‘patel‏ 2 الى أوج السعادة فى فى الدنيا 
PAi ۳ «Ja VI NC i: aai p‏ من هذه الدرجه فى الغاية 


توش Lf‏ استقام م آرم ؛ وقويت كلنهم » وملسكوا البلاد والعباد .كل el‏ 


سکیم coll‏ والعمل بالكتاب الکرع. فما احرف عنه آخلافیم ET‏ 
من الذلة والسکنة والضیام  a ge‏ درل أصرنا ونحن لاهسون » ویقضی 
فى شدو ننا وحن غافلون ؛ 

و sx‏ نلك الذلة م فان الل SLY‏ ب Onis fel 8l‏ » حيث à, 9 : Soa‏ 
المؤة D: Jaiga oon 4 s Js‏ ومد الذن امنوا منک VERTU dM‏ 
A‏ 
ped:‏ من لعد خوفهم | kai‏ » لعبدو نی لا نشركون pens à‏ کر اعد ذلك 
فاوئك 3 الفأسقون » . 

والعمل بالقران تفي بالتغاق بأخلاقه ؛ ومن آخلاقه الصدق » ally‏ » ولو تا 
والزهد فى لترف  ja‏ التقشف على التوسع فى الم . وناك الا خلاق اليوم منقودة 

من بدنناه فن ذا الذى بصبر علا كاره» وحمل نفسه على مشاق‌الطاعات t‏ فنحن TRIS‏ 
أن ناخذ الناس الا عل التخلق بأخلاق القرآن لابد سا من جهاد neg‏ طویل + 
وقد تمر أجيال قبل تنشئة s s‏ مستکل لاتخلق بهذه الا coole‏ ولکنا bts‏ 








ar x xy o at om 5 di 
. كات حكيمة لفضيلة الا متاذ الا كبر‎ 0۲ 


تقوم الأخلاق من الآن فلا بد ld‏ من أن طااب di de SLI‏ بفوة أن آضم 
تشرلعا حاسم اردع المفسدين 6 وزجر النفوس eL ol‏ عن الدين » وتستعمل الوط 
والدرة » إذا دعت اليما ALI‏ 

کان لدینا AL Ab‏ وهی وظيفة نافمة 9 الاسلامية . کانت U uos‏ 
ai‏ کیری و PERMITEN  امظع Ga‏ السوظ والدرة. 

قد يقول فريق من الناس ll‏ متعصبون . فنحن تقول لحم : ذم NN:‏ 
وليس يخجلنا أن تكون متعصبين e‏ متعصبين AS Gall‏ الباطل » فالتعصب Oll‏ 
تمصب Gad‏ تمصب للفضيلة ضد الرذيلة» وما بضیر نا أن تتعصب Gal‏ وقد آمصب 
يرن لباطل ! لقد مفی زم نكان یستحی فيه all‏ من أن برض بالتعصب » وما زال 
ینکش كلا سمرهذه الكلمة شيئا فشیشا ‏ ویتراجم شیر فشبراً i‏ حتى أخذ الخير 
مكانه واحتل موضعه .کل ذلك فرازا من التعصت . 

وقد يقول قوق ان إن هذا Cu ark Ji‏ تقول Y:‏ خير ف sr‏ 
Jat‏ من الشاب cle‏ ومن الفتاة شاباء fo JI]‏ رجلا كاملا مستكمل الرجولة 
ف استقامة ayy daly‏ الفتاة اث متكا الا Deby‏ عفة وطبارة, 

pl‏ الفران بالتضيحة » والا م بالعروف والهی من النکر » وفد bal‏ فى حالة 
abico esl a See fS;‏ تال ولد cal)‏ کش 
من ur‏ إسرائیل على لسان داود وعیسی بن cer‏ ذلك le‏ عصوا وکنوا پمتدون . كانوا 
لا يتناهون عن منکر فعلوه » لبنس ما کانوا يفعلون » . 

فكل أمة يفشو فما النكر ولانتناهی عنه» تستحق اللمنة ا لشت لام السابقة. 
وكل ul‏ تفسق عن Gated Los nd‏ الدمار . قال الله JU‏ : « ولذا اردنا أن eM‏ 
4 اهر اه فاقوا SLs‏ التو ل اقوس ما eso e‏ لا 
الاسلامية قد راج فما الفسق والضلال ؛ فاستحقت هذا الوعید وقد حاق بها أوكاد . 


کلات حكيمة لفضيلة الاستاذ الا كر ev‏ 


. أو من عدمه‎ EM کلپا من ضعف‎  ةيمالسالا‎ els Jl el ds 
Re TM فاعرفک ما‎ id $ LUGE gel اذالاعان؛ ولا ارید آن‎ 


5G ۲ |‏ ف أن ستمرض مظاهره : 


فالاعان يقغى M‏ الانسان عا نطأيه منه » ویدفعه الى ما وجبه عليه » ويكرهه 
ue‏ و فرالضه . فتلك هی لوازم QU‏ » وهی lol‏ الواجب تلبية للواجب » b‏ 
انعدمت هذه اللوازم انسدم الاعان» على ما يقوله العلماء من أن انتفاء اللازم يقغى 
lish‏ اللزوم . فإذا قلا إنا مؤمنون فصیی ضرب من التجوزء وإذا قلنا مسامون 
فعلى نوع من التساهل ؛ فالاعان داع الى بذل النفس والمال » وإيثار abo‏ الله Je‏ 
كل شیء من متاع هذه ilo‏ الدنيا وزينتها . کل من یکوت الله أهون عليه 
من نفسه فليس ومن . وکل من کون sal à‏ عليه من ماله فليس ومن . وکل 
من یکون الله أهون عليه من ولده وزوجه وعشيرنه فلوس عؤمن » ولينتظر ما Ai‏ 
al‏ 4 من المقاب والشکال 

د قل إن كان ابو GLA Gb‏ وأژواجک ater‏ وأموال افترفت‌وها 
وتجارة مخشون کسادها ومسا كن lle eos‏ ابيع فن ان رر disi d‏ 
فتر لصوا حتى Sb‏ الله بأمره » واه لا بهدی القوم الفاسقين » . 

ثم قال فضيلته بمد Rl]‏ هذا الوضوع وحث على I‏ خذ بمكارم الا خلاق 
ge SN‏ الدين وادايه : 

(di فى هذا الوقف . (فارتفم الضجيج : زدنا زادك‎ iu أطلت‎ hl 

ولسکن قبل آن اخت کی آحب أن آجیب عن مطلبین طلبهما منیحضرات خطیاه 
TW‏ 


ob‏ كر ن she Jeet lobe‏ وموضع Giles‏ . ون اتشرف بأن أ کون 





5 الاستاذ الا‎ dad حكيمة‎ JE a4 





من خدم الحافظة على القرآن 2 c ۷ Js‏ ۳ اعد guai‏ سعيدأ jw (bb‏ 
د هذا الیرم عضوا فى جمية الحافظة عل القراز ن اسکرع بدمثهور . ( فارتفعت 


الأصوات بالدعاء افضیلته ) . 
i‏ ۰ الطلت ب aui‏ وهو انشاء مدید د ی بدمم‌ور» أو فسم عام تلم الدبن 


هلیم سفق جع رک ون 
أن هذا ll‏ مس طبر البزانية؛ والوعد مع التقيد بتاك الا رقم محازفة» ولكنى 
أعدك أن أنثىء Liga aga  تعطتسا lo] -&g‏ ¢ آو led‏ عاما استمهن . 


والسلام £e‏ ورحة الله . 


NY‏ اال 


قال الماوردى ary‏ الله : 
« إن لسير المال مع حسن التقدير » وإصابة التدییر » أجدى bed‏ وأحسن موقعا من 
کنیره مع سوء التدیر € وفساد التقندیر ؛كالبدر d‏ الا رض إذا روعى لسیرہ زكا » وان 
أحمل كثيره اضمحل . وقال تمد بن على رضی الله عله : اللکال فى ثلالة : العفة فى الدین » 
والصبر عل o ll‏ وحس‌الندیر فق العيشة . وقیللبعض EL‏ فلان ي Jui‏ له 
أعرف ذلك مالم آعرف تد بيره فى ماله» ناذا استکل هذه الشروط فيا بستمده من قدر RUSCH‏ 
فقد أدى حق الروءة فى تفسه . وسئل الا حنف بن‌قیس عن المروءة » فقال : العفة والحرفة . 
وقال بعض السکاء لابنه : يابنىلا تسكن على آحد cu‏ فانك تزداد ذلا » واضرب فى الا رض 
عودا وبدءا » ولا تاسف لما لكان فذهب » ولا تمحز عن الطلب لوصب ولا نصب € Va‏ 
حال لازم . وقد كان ذوو abl‏ العلية والنفوس الا ية يرون ماوصل الى الانسان كساء 
أفضل مما وصل اليه ارثا» لانه فى الارث فى جدوى غيره وبالكسي مجد الى غيره » وفرق 
يليما فى الفضل ظاهر . 


THAM اب جو بلجي‎ errem یس ی وج و لمجو ور يي مجو حيس رصبي بسع جم‎ Ar مج جب‎ ey 
t T 7 ی ی‎ E FH TUS PTE HY T TE SPA CRI سيد ب ا‎ a NH WT rtr ges ی یش‎ FILLY! TES 
ز ی 12 1 1 ی‎ < A 2 2 یک ی ی‎ al d RR 


۵6۰ 


فلسفة الاخلاق 
وصلتها OUI ath‏ — أثر ذلك فى الجتمع الانسانی العام 


Lt‏ فى البحث السابق بشىء غير Jali‏ ما بتصل بالاً خلاق التى ج أن کون 
فى الانسا نک فضلمیزانه بل مقوماته» GIL Èy‏ منه قوام الأأخلاق من أنواع 
TD‏ وبخاصة ذلك ball‏ الذى يطبع النفس بطابعها cet‏ ويروضها على أفضل 
fll‏ العليا وأعمقها أثر ان صم هذا متمم . 

ولیس می شک فی آن کل جسم من الا جسام له صورة تشخصه وتحدده » فلا يقبل 
صورة آخری من نوع ما آمین عليه من الصورة الا وی إلا بعد مفارقته لما . 

شن امسر نه أن الجسم إذا قبل صورة من الصو ركالتر بيع أو التثليث مثلاء فلا 
بقبل شكلا آخ ركالتدوير إلا بعد أن a,‏ السك ل الا ول » م أنه إذا قبل صورة 
من النقوش أو الكتابة أو ما ليما » فلایتأق أن قبل صورة أخرى AS‏ . ولکن 
النفوس لا مجری على هذه السنة» فا تقب جيم go geal‏ التناقضة منهاء ولا حو 
صورة آتر صورة آخری . وهذا د رض آها من جوهر لطیف میاین موه ر الادة. 
ais‏ طباع النفس وخلقها تباين طباع املسم وخواصه » وأنها أ کرم جوهرا وأفضل 
طباعا م نكل مافى هذا العا من الا مور المسيانية . 

والنفس وإ نكانت تتا LAT‏ من مبادی العلو م عن الجسم » لما مرن طبيعتها 
میادی ا نلك هى I, cxi aL‏ المالية الى لا نمت الى lle‏ الا de‏ 
وق سیب او البادی الى تستنیط منما الا ف all‏ 

قلا إذا حکت اشن بان لنس ov‏ النقیدین واسطة فلیس دات ما By‏ عن 
المس . وكذلك إذا حكنت على الشىء wh‏ صادق أ و كاذب فلا يمكن أت يكون 
ذلك وحده مستفادا من اس » ولكنه مستفاد مما حده النفس بالقياس الى القدمات 


(4) 





| 
| 
| 





Az à or 4‏ الا ذا 


۳ اس ؛‎ "un النفس العافلة فينا نستدرك شيا فيرقايا‎ ud "n dul 
فالبصرمثلا وز‎ WA ile وفعا ترد‎ Lal esa فيه فى‎ EA es Ay 
الشمس مثلا‎ 358 asd TU لىء فا بر ه من‌فرب آومن‎ az glade 
Wr P A الا‎ te أمرها‎ ail صغيرة مقدارها عرض قدم وى فى‎ 
. عند عاماء الفلك شم‌اد: البرهان الریاضی‎ 

uly‏ خطؤه فى القريب فشاله ضوء الشمس إذا وقع علينا من كوة صغيرة أو من 
Gla»‏ صفار » فإنه يدرك با الضوء الواصل الينا منها مستديرا » فترد النفس ital)‏ 
عليه ذلك اک TERRI,‏ وت Misc odi‏ | 

. أيضا فى حركة السفينة والشاطی" والنجوم والکوا کب‎ pod uz, 
هو متجانس الا بماش حين يراها‎ Sy » فى الا شجار التراصة وق النخیل‎ tz; 
براها‎ ge أيضنا نی الا شیاه ای نتحرك على الاستدارة‎ by, مختلفة فى أوضاعها‎ 
أيضا فى الاأشياء الخائصة ق‌الاه حتى برى أن نعغما أ كبر‎ oz. كاللقة والطوق‎ 

من مقداره » وبری bo gaalan‏ وهومستقم » فيستخرج العقل أسياب هذه كلبا من 
مبادی علمية ؛ و E‏ 

وكذلك المالى حاسة السمع وحاسة الذوق وحاسة شم s‏ الأمس » فالمقل 
هنا برد هذه القضايا ويقف i‏ موقف ف الداع الذاك مر مضته — - 
BM‏ اوح ف LS IL‏ ظاهر ٠ donna‏ وا لماک فى الثى a slice‏ له أوالى 
T‏ كت وال patty‏ 0 

وعل الا طلاق ف نالنفس إذا عامت أن اس صدق فى تقديره أ وكذب» فلیست 
تأخذ هذا العم من اس قطماء ثم إذا عاست آنا قد أدركت ممقولاما فليست تمل 
DAT‏ نعم Ka T‏ من cde SEY LEB‏ هذا العم من علر آخرلاحتاجت 


فى ذلك ام أيضا الى de‏ آخرء وهذا بر » مباية» ولست ۶ ۳ ذامها 


i se acerbic a 


l— á— 


EE AT ET HS‏ ی 


۳ ی نو‎ K ويا‎ a E, H enu, TRL sr 


ery الا خلاق‎ ids 


asd‏ الخو غير ثانا jetty.‏ فى gL‏ هذا الع : إن المقل Jilly‏ والعقول 
tS‏ وأحد 5 

واد قد Cu‏ من هذه الا شاه vL‏ واضحا ات SN Nu‏ سم ولا d.e‏ 
من جسم ولاحال من أحوال ال else‏ ثىء آخر مفارق لاجسم رو val‏ 
IY‏ و اغماله $ كلا ^ من «e TS a‏ غير «Ji ps Le JS‏ النفوس ويدخل 

من اسل به أن النفس شيقة الى معالمة الفضائل مع نبوها عن Jia Vt‏ المسمانية 
المالقة بعالم الا جسام . والفضائل لا ستطاع حصیلها إلا بعد أن تطور نفوسنا من 
اردائل og!‏ ق اصدادها v‏ شپواسا iU llo ys 6 i ie 45 5 JI‏ اهمه à‏ 
فإن الانسان الاير إذا علم أن هذه الا شیاء لیبنت فضائل بل هی رذائل» نها وكره 
ان لو صب o? DP 3 le‏ 5 فضائل إزمها وصارت له دة 8 وهكذا لصيو v gall‏ 
اة ای کل P 4 ps de‏ عن كل la, abe 5 alar dnt. Ws qe E‏ 
«b‏ الا خلاقیین فى تسکوین صورة e‏ ل diis a e‏ » إن شاء اله ٩,‏ 


عباس ل 


من LS‏ خالل بن 9 یل 


كان خالد بن يزيد بن معاوية » وقد نولى اللافة ثم استةال نها تورعا ء NL‏ كثير الدراسة 


5 B Im . 5 eM, 
: 4 y a tam o 5 وال الشعر‎ Eja 3 ll 
n 


اهل الت wu‏ لعا مك soils Be‏ 





نأف 
ien 1 ۱‏ 
و هو * Ji de gal‏ ای المسدد cil‏ سامح 
Y y oj‏ حا ل فيه كل الق شارع 
وس gl‏ فزرع فاد مك حاصد ما نت زارع 








é*A 


dane Je الہ‎ 


لعاليت يارب ما ele‏ : خلقت الللق » Bails‏ الرزق . مك ينمو الزرع 
ويدر الضرع . 


x 
% OF 


cll السیا» والاارش‎ t سلعانك‎ Asi iod lb أوسع‎ E 
5 التوجون يدك‎ 5j Al, é الا طبار ا‎ SOM, 


2 
xo X 


Su‏ وتملیت» صنعت فاع زت » وصورت فا حسفت» المن والا نس خلقك» 
ex‏ واروح ee‏ * 
y^‏ * 
لاإله إلا نت» منحتنا alae S ea‏ لاندركك. astas Jigen‏ 
(A‏ الطار i Sans‏ البحار N‏ قر من peers‏ والبال حامدة من Ads. ase‏ 
جرى النسيم بلطفك « وتقا کل عنلوق فى رحمتك . 
i a‏ 3 
تبارکت تبارکت ؛ لا اول cold‏ ولا آخر Baa‏ کیف GF‏ والشس (بض 
يناك 11 وکیف ندرك والروح بعض أسرارك ١؛‏ فأنت الا ول والا خر » والظاهر 
bull,‏ 
EA 5 ۳۹‏ 
eal cu Salus‏ بك Lil B 4 m b mn‏ ووحوده شاعد 


بوجودك 11 





pU RP . وغاب عنا لا لاؤك‎ ATLL, i ds. dil... 
من الا رض با : تخيلا واشجارا‎ Wd calle gh, وثر ؛ وزات وطار وصادح‎ 
5 Puy FT 


* 
*# xX 


رب : من ابن للورد شذاه T‏ ومن اين للغصن عوده ولماه؟! ومن اين لار 
gab‏ مها "E‏ وأشكلما 4a) Lll‏ ۱۶ من نك ه_ذا بارت ۱۶ é ala ET ge‏ 
bd‏ 1 و ا 


3 
* ox 


سبحا نك سبحانك ! جات طك » co sel‏ الانسان Hebb‏ والمال» بل آحزت 
الاسان el‏ الانسان » عظم ولم ؛ وعروق ودم ؛ وظفر NE pes‏ 
قات للسان ذق » وهو فإذة لم » فذاق » وقات لاعن أ یسری فا بصرت وهی ماء . 


5 
ند اتنا 


سبحا نك ll‏ وهذا القاب اللمافق git e‏ ۶: آشهد أن لا إله إلا نت» تجزت 
عقو Ud‏ عن الا حاطة ببعض ما خلقت» فسكيف حيط بك t‏ سبحانك الهم سبحا نك 1 
هذه دنياكفكيف اخرتك ۶؛ وهذا شان INT‏ فكيف شأ نك ؛ تقدست من إله 
صدق » وتعاليت من رب حق ! my‏ 


alee A‏ جليلة 
کب رجل al dl‏ العتاهية : 
Uu"‏ اسحق إلى واثق منك ود 
av gels‏ ]3 مت على gat‏ برشدك 
فاجابه بقوله :2 اطع الله Saige‏ راغيا أو دون جهدك 
Lej‏ مولاك الذی لطلب من‌طاعة عبدك 





ei. 


فقيل العلل والدين 


فاتتا رن تنعى Oleh‏ القراء المرحوم السيد مد رشید رضا فى العده (poll‏ 
وعذرنا أنه كان قد ثم dab‏ وم يتاخر إلا انتظارا لطبع EMI Gate AM‏ تین € 4238 2 EUS‏ 
اليوم » و إن كان قد وصلأعيه الى المسامين كافة فى جيم بقاع المعمورة» وقو بل باسف شدید 
els‏ عنم . ولا تجب فقد تجرد السبد رجه الله لخدمة الاسلام » ووقف لكل ما وهبه E‏ 
من عل وقوة وصبر ومثابرة » ولیس يؤسف الناس من وفانه خفوت صوت من‌آرفع‌الا صوات 
فى الدفاع عن الاسلام سب » ولكن من خلو مکان رفیم كان يشغله أيضا بين العاملين على 
لطبير عقول aded‏ من البدع الى اعتيرها eet‏ من الدين وليست هبه فى شىء . 

Gl e‏ و تن م السيد رشيد على البدع لا وجد ها نظير إلا فى أفراد من السلف 
الصا ؛ فد صمد Lb‏ صمو دا آشفق ate ate‏ حتى الذرن کانوا لشاطرونه aly‏ من العارفین » 
ولکنهم لم وتوا الشجاعة التى Goal‏ فباتوا یتوقمون له الشر المستطير . وقد لتى منه مالو 
لقيه سواه لصده عن السبيل » و کته ثبت للتعارضين » واستيسل فى الکفاح ed‏ استيسال» 
حتى استطاع بفضل |خلاصه وصبره أن O44‏ فى G dall‏ التراصة حياله sal‏ اقتحمها على 
مناوئيه و أثره جپور غفير من كانوا لا Oa A‏ على مواجبتها مجتمعين » فاصبجنا والسنة 
الصحيحة أنصار مجاهرون ؛ وحبال البدع خصوم مجاهدون . 

فلولم يكن لفقید العلر والدين السيد رشيد غير هذا الموقف شلد ذكره فى تاريخ المسامين . 
فا ظنك به وقد اسقط دولة التقليد » تلك الدولة التى قضت على السامین بان «نقسموا شطرین 
شطرا دوا على PG‏ عليه من التقاليد المنافية روح الدين » وقوما عقوا منالاسلام واخذوا 
ud‏ غير طريق المؤمنين » فلوكان دام سلطان التقليد لقغفى على حزب التقليد أن gi‏ 
فى حزب oe NEI‏ » وهی VUE‏ جدير كل مرل لعرف ER‏ الاسلام أن پذوب قلبه 
آسفا منها . 

فكان السید رشید البطل الم هذا | لوطن الثم یف » تلق فبه بصدره کل ما elits‏ 
لصاحون من الجامدين » وكان مهاده fl‏ بعيد فى تبصير السامین eed‏ دينهم وببقاء باب 
الاجتهاد فيه مفتوعا الى يوم يبعئون . 

فرحم لله هذا الجاهد الکیر dey‏ واسعة ؛ واجزل له من عطانه واحسن فراه ؛ ورفم 
متزلته بين عباده المقريين . 





tiie ا ا‎ OR 


i a Aap‏ بر موجه موس رهاط رس سوام مدا لل ا ERO ME NRE‏ وس و زور RE TTR.‏ منود بج ججح Ere em‏ ور جر و 


P e,‏ وی ره رو یج وب SUA‏ یت وس سم بع سیم وه 


eA 


ورد ف dua‏ بالعدد المتاز Aue e deal‏ الفتاح بدوی صفحة £N‏ حديث 
ماسوب الى النی ál d?‏ عليه وسم وهو cy:‏ أراد daliad Ul‏ العم ومن آراد 
الا خرة فعليه بلعل c H‏ وقد gi‏ فى الصفحة ۲۰۷ من GL‏ الامس بانه من aga‏ 
الحم الاسلامية ولاس حدیث . 

وحاءنا استدراك عل مقالة فضيلة الا ستاذ براهم مار النشورة فى صفحة ٠١١‏ 
من العدد al 4 jell‏ اعتبر عبادة à‏ العافت من T bY!‏ يكن "y‏ ۲ واعتذر 
الأستاذ عن ذلك oc La‏ رقيقا إذ قال : « وعبادة بن الصامت الذى كان أسود 
Leb‏ رسل » uly‏ وفك سم e‏ القوقس عظم ó Lal‏ مدر شروط الصا 
مع العرب &. Wir‏ حصه Sah‏ لاز المقوقس xl‏ أولا أن dja gles‏ لسواد جاده 
7 اصطر للفاوضته . 

iul,‏ فضيلة الشيخ عباس ab‏ آنه سقط من allie‏ النشورة s LI‏ انلامس 
لملیق ذكر فيه أنه استانس فما کتبه برای الرحوم ابراه افندى على أخذا من کتابه 
اسرار الشرلعة الاسلامية . 


وجاء ل العدد السادس اذا هذه الا خطاء : 








Axio‏ س be‏ \ — واب 
۳ ۷۰ التى علقت الذى علق 
V uk nek ۱۳ ۸‏ 
M ory‏ شبزار شبرر 
۳ .۳ ۱۹ حصن حيفا LS as‏ 
two‏ 4 واصف شاه وصیف شاه 
ol ٩ ۷‏ الرحيب wal jlo!‏ 

s 


bol * ار‎ ۱4 dey 








Ja شا‎ 150 





هذا اسم OLS‏ ألفه Stu Vi s pam‏ اللوذعى #د إسعاف النشاشیی من أعضاء ped‏ 
العامى العربي جاء فى ختام مقدمته : « Ady‏ فهذا كتاب Jad coh‏ دينه » ويقوى eua]‏ 
ویقینه » ويحامى عن كتاب الله » و بذود عن رسول cl‏ ومدعو الناس كافة الى هدى الله » 
وقد استعان صاحبه db‏ € وهدى بالقران : « إن هذا ENT‏ يدق الى TUS‏ ¢“ 
واستظهر بالعربية : و وهذا OLS‏ مصدق LU‏ عر lo‏ » » فالعربيية cule‏ وبا تببانه » 
والعربية GLI‏ هذا الدين € 

۱ caldi: الامامية‎ . doit Es يدية‎ dis aula dl: فهی‎ le unl al eo dil e ul 
التفسير والعقل . الصلاة على النى . هل فى الاسلام طبقات . الاحاديث و احدئون . وقد أجاد‎ 
BAS (صیر فی هذه المواطن . وعتاز هذا الكتاب‎ dle فما كل الاجادة » ووفى عا يطلب من‎ 
لبکیتاب عل ما لابتسنى الوقوف عليه إلا بعد‎ Ul تعليقاته 6 ولکنها مفيدة للغاية » و تقف‎ 
. الیل » ورجو له التوفیق‎ de طويلة . فنشکر لضرة الولف‎ TECH 


هذه الرسالة ve‏ أحه وال S be‏ یی ا حت امم « دپاوماسی » وهی 
فى rus‏ من m‏ وأبلغ مايمكن M‏ عصرى مقف العقل تثقيماعاميا » وواقف 
get Sicul M‏ وعلوم النفس . وقد کنیا بلغة io e‏ فصيحة car‏ الى حزالة العروبة » 
جال الديباجة وسمو الأأسلوب . فهى من الرسائل التى حرص hii‏ على قراءتها فى اس 
واحد» والطالبه نفسه lal Dol‏ علغيره » و إن seb‏ مثل هذهالرسالة الثيمة دافعاقويا لا هل 
ETE‏ العصرية لأأداء فريضة اج . فنشکر دباوماسینا e‏ راجين الله أن بکش من أمثاله . 


سوا التجاريب 
هذه حلقة جديدة من سلسلة دواورن عديدة أصدرها حضرة ااشاعر النابه تمد افندی 
توفيق db‏ بوزارة المعارف . وقد تصمحنا هذا الجزء فوجدناه کال حزاء التىسيقته : سداه 
Lele Wok yo blah,‏ والشئون الوطنية » حتى ایسکاد بکون حضرة الشاعر المفضال 
متفرغا ها دون سواها وز ما اختار لنفسه . فنرحو الله أن بزبده توفیقا ولسديدا» وأن ينغم 
امجتمع بها بنشئه من القصابد فى هذه الموضوعات الختارة . 


ihr aa EAIN AE I INEA ن‎ ER AALTO ی‎ | 1 1 SA EELNES ی‎ a E A 


PEM AEE HW E Sr SAATA T BAT e EES A AITE DIEET بعصت‎ EA موجمج ل‎ HOO RPE TO rp Te PEREA EATE A AAT دما ع‎ nghe rama T OP a PR e S AP ول جاح حر‎ 


APE حدس ما وی یج سپ‎ Reg ee era n 


مببة الدين الاسلامى فى العام 


Yi 
dob عالمية‎ isa, ete ill دعوته‎ 


إن zb‏ مدنية ودين نعتيران فى عرف pas Jal‏ ا اضر متنائطتين » فإن ذکرت 
الكامة الا ول bal‏ فى ذهن سامعك الزخارف الفنية » والبدعات الصناعية ؛ 
والتم المادية ما تنطوى عليه من المراقص والسارح واملاعب . متع مطلقة من القيود 
إلا ماحده المادات » Sia‏ من الردط الا ما توجبه الا داب التفق عليما e‏ والتقاليد 
NT‏ بهاء لا الا داب ولا التقاليد التى قرره ال 244 رهأ الفلسفة. ورعا ایقظت 
فى ذهن سامعك Lig‏ الا احة أيضاء ولکن فى حدود تلك الا داب التفق عليها . 

وان Sl‏ نفس ساممك الزهد عن متم ally eol‏ من 
علائق KG e Lill‏ اليول البدنية EK‏ لا هوادة فيها » والاظر الى الزخارف 
والبدعات الكالية نظر استخفاف وزراية» وتطهير النفس من کل رغيبة مادية » وإنكار 
حةوق ال مسد لمصاحة الروح ای يجب أن e gs‏ جيم القوى المنوبة . 

هذان الاعتباران التناقضان قد Ui‏ على المقلية الانسانية فى أ كثر i e‏ 
ود le aell‏ حتی لا يكاد الباحث Aa‏ على مبدأ نشو مء وقد تقررا فى الأ ذهان 
الى حد أن lane!‏ فى عداد البداهات ad‏ وجاءت أقوال Jul,‏ حفظة Shs Vi‏ 
ss‏ صار من التعذر Je zo]‏ فیهما . 

ولكن aus ou d‏ قد وضع كل الدرکات البشرية فى الیزانء حتی ما كان 
Gos co‏ من القررات العامية النى لا تقبل الشك؛ وهل بعد الا صول اليكانيكية 








adii c eM‏ الاسلای فى العام 


والرياضية شىء فى الرسوخ والاستقرا t‏ فقد Be ET Hes‏ 
ببق بعد هذا شىء dios‏ على dole}‏ النظر فيه . 

وحن لستفيد من هذه de ll‏ التجديدية Eos‏ مسألة للدنية وان نحت هذا 
الضوء الساطم » فتقول: هل يمكن أن تتفق الدنية والدين t‏ وهل lea Spall‏ 
als‏ الدين ? 

وقبل أن مخوض فى هذا البحث ننظر فى ماهية الدنية وماهية الدبن» حتى يكون 
حکنابا مكان | تفافهما أوتنافيهما مؤسسا على أصول ee?‏ ومقررات قوعة . فاهى 
الدنبه وما هو الدن ? 

إذا اعتبرت کل الدنیة فى آوسم معانا دات على جموعة من الشنون Jes‏ المبادى. 
cs s ali‏ والعادات الشائعة oe‏ الا حاد pate Gad S‏ مستقل . وعلیه فتوجد مدنیات 
بقدر ما وجد ويوجد من جماعات . ولكن ليست كل الدنيات تستحق هذا الاسم 
على إطسلاقه . فكل منها يقرب أو aene‏ عن الثل e VI‏ للمدنية على نس Aid‏ 
وهذا الثل cally Je I‏ من pel‏ أصول بالغة أقصى درجات السو » مستمدة 
وجودها eour c d‏ تکمین واه p‏ 
والفلسفة فى أقصى ما تؤدى اليه . 

of‏ يوم أن is‏ الناسعل Yi‏ رض لوا Sas seule‏ لدم مدنيات تناس 
أحوالهم »ثم آخذت هذه المد نيات ترق يسيرا oe‏ حتى وصلت الى ما حن عليه اليوم» 
Je‏ حن عليه هو الثل Je VI‏ اذى ليس بمده مذهب ۶ هل الا صول التى تقوم 
علیها مد نيتنا بالفة أقصى درجات السمو » ومستمدة وجودها من J pae‏ وح فصن 
ها ا وه : el ae‏ ا تؤدى اليه t‏ 

إن jal‏ هذه الدنية [ نفسهم لايد عون ذلك »؛ ورجون Jld‏ مهذيوام منأحوالم لتصل 


الى الئل الأعل . 


ANREISE RUE‏ |[ |[ |[ |[ |[ |[ | |[ | | | |[ | | | | | | | سس ELN‏ 1 نش ی |[ SEHE SII RORPI ET‏ 1[ اس ی 


HRA‏ سر وس ویو وه و SPT‏ سر مر رس ی ترس ا اا 


مهمة الدين الاسلای فى العا elo‏ 


تى ccnl‏ فبل هو شىء غير PY Jel‏ الذى يتخيله الانسان المدنية : 

نم : إن التمدنین قد ساءت ظنونهم فى الا cale‏ لا ۱ si‏ من‌سیر Mes:‏ 
اتی خضعت لزعاماتهم » ولا أدخل lle‏ من الا راء والتاویلات » حتى el‏ أن بوجد 
واحد مها ينطبق عليه مميزات الثل e VI‏ للمدنية . 

۳ لا كرون أن الا دان ie J B‏ والاريثار والبذل » ولکنمم يقولون إنها 
فى مقابل ذلك تبث Gls ate‏ أوليات c all‏ وبداهات اانظرء وحرمعی del‏ 
cui KG‏ وتعادى dol‏ وتقف له کل مررصد » عما منپا اله تين الیصابر وینفر الناس 
من Still‏ التى نصيوا أ نفسسهم de US‏ وتقيد الإريات الطبيعية» وتضیق GEL‏ 
عل المذاهى الفلسفية والا راء الستقلة» وقد فتك قادنها بألوف مؤلفة ممن خيرة 
«Ld‏ وجلة الفلاسفة من Ia ald‏ على بث el‏ فى القرون الماطية . 

وقد Ig pb‏ منهذه الشاهد التارتخية الىودرجبة آم أصبحوا لالمتقدون أن دينا 
فى الأرض يخاو من هذه العقبات الکا دا فى سبیل تقدم البشرية . ولذلك هم 
بینضون de Obs YI‏ وٍن کان عامتهم لا تزال eas‏ بخيالات منها PUIUL Y‏ 
Avi‏ ليومية» والسواد الاعظ مهم بمدون أنفسهم مها بالاسم دون الواقع ٠‏ 

فاذا أمكن إقامة الدليل على أن واحدا من الا ديان تنطبق أصوله على ميزات الثل 
الأعلى للمدنية » فلا يوجد ماعنم من إعلان اتفاق الدين الق والدنية . 

وحن معششر اسان ل أن الاسلام ينطبق على للثل الأ عى للمدنية» ويزيد عليه 
ce‏ فعاينا ias‏ التدليل على ذلك والقيام بنشره فى الا فاق فى آساوب من العم 
برضاه التمدنون» ahs‏ ومقررامم الفاسفية . 

الاسلام بمعناه gill‏ 5 والاصطلاحى يدفم الانسان a pal‏ من الا eel p‏ 
والتخلق Mo‏ خلاق الا مية فى unl‏ مايتخيله المقل من نزاهة ورفعة روحية . وقد 


درت أصوله ومبادثه على هذا النی » ليصل الانسان بالقيام عليبا الى digit‏ 





آله مرمة الدين الاسلاى فى الما 








ET Lil e 3‏ فليس هو Jas ES‏ ولا de‏ » بل هو لعتمد علم:] فى Mail‏ 
عل معوم ء وعل أنه عام وخاد خلود الا صول الأولية » Gilly‏ العلوية . 

وقد أطلقكل الواهب الكرعة pit‏ البشرية »بعد أن قر Gly‏ النفس نفحة ed‏ 
إطلاقا لايقف بها عند حد من توثياتا التكملية » ذ فلم لضع لاخير حداء ولا مقل وا 
1 و Ow)‏ للا حسان e‏ و خصر العدل واارجه فى قبل دون قبيل et bys‏ 
للارتقاء gy pall‏ والعنوی مدى لابتحاوزه » وم ow‏ للفضيلة أحوالا لا تتمداها . 
وشرطه فى كل هذه الا طلاقات أن تكون ae‏ الق ably‏ » والارتقاء اشخصی 
والاجه‌اعی . l‏ 

وکا فتح OLY!‏ للنفس باب الارتقاء الروحانى على ممراعيه » ووسم من مداه 
الى ما لانصل اليه خيال التخيل » U al f e‏ باب الارتقا api.‏ فل بحرم عليها 
Ue‏ نافما » وم بضع لاعلوم حدودا e‏ واستمض الهم اشئون الصناعية cel, Vgc‏ 
الفئية » إلا ما كان منها عاديا Je‏ الفضائل النفسية > أو مثيرا TRY G gal‏ .وعد 
الارتقاء فى هذه الجالات العلمية والعملية فتوحا إطمية يثاب علیهاالوفق شا نوات 
العأملين على ترقية الانسانية . 

هنا یسوغ cd‏ وقد اتتهيت الى هذا call‏ أن لا أ كت بالقول aal o‏ 
والدین يجي أن یتفقا »پل أعلن على رءوس الا alps‏ أن الدين هوذروة الدنية؛ وليس 
معنى هذا أ نكل مدنية at‏ دين » وأ نكل دين E‏ »دنية » ولكن «es‏ أن المدنية 
gated Zh‏ هذا الاسم بنزاهة أصولهاء وطهارة مبادما» وحكة حرياتها؛ وس وأ غراض 
a ll ye‏ > هی غرض دين الق الحالص من کل شائية en‏ اللؤدى الى آرفم 
الكالات الصورية والمئوية . 

i 3 ptl‏ أفضى بهذا التقر EP‏ معترضا بقاطعی WE‏ : إن كان ما تقولونه 
يسوغ فى عام یال » فلا يسوغ فى عام (all‏ ولوس له صورة فى الوافع » فن 


2 سسب مرس ید سل‎ ELEN موی یس موی‎ LT TP 


—€— 


emeg mn! 


RHET MGR علي جد اي ام سحو و رز‎ ter 


0 ا ی آذ 0 


مبمة الدين الاسلاى فى العالم oly‏ 


الأ oto‏ ا حيو لكل eas‏ من ا doo a ul‏ 


edat‏ أن يعيش على حالة من النزاهة والسمو لا یکون علبها إلا الا فذاذ الفطورون 
على الفضائل . فالمدنية لا يمكن أن نوجد إلا ملتاثة بالرذائل » بل ولا تزداد ارتقاء 
وازدهار | إلا بحوافز قویه من الشهوات ابهيمية . فاذا صعم هذا gage‏ ما لاسبیل الى 
ٍنکاره » وجب القطم بأن المدنية تناق الدين منافاة لا وفاق ممما . 

تقول: إن هذا الاعتراض لا بضیر نا فى شی»» فإننا أقنا الدلي لعل أن الدنية الفاضلة 
acl‏ عن الرذائل » نتفق والدين Gh!‏ » بل هي غايته المرجوة . وهذا القول لا يعنى 
أن اللدزيات ull‏ ظهرت ف الما الانسانى لم نك ملتائة بأقذار الشهوات البهيمية ؛ 
والاحرافات العقلية » ولا ua‏ كذاك أن الدنيات المستقبلة تبلغ قبل تام نضجما ales‏ 
الدبن من النزاهة الروحية 6 والطهارة القابية: 

ولکن هل بری المترض ان لیس للمدنية مثل أعلى Ji z‏ الاقتراب منه على 
قدر الا مکان ? 
| ان قل نم قلنا وهذا الثل Y‏ على هو الدين التق کا قررنا. 

وإن قال لاء Ub‏ هذا حال » لان ميم call‏ البشرية ملاعلا حاول القرب 
cle‏ والوصول اليهاء ولا استحال عليها الترق ما هى عليه » بل إن هذه الثل الملا 
is‏ لف لهذه الحاولات بنفسها باعتبار أمها الغايات النهائية ما فان منعت موائم من 
الوصول الا بقيت ی oM FU‏ سام udi‏ لباوغها . 

والمدنية لا شذ فى هذا عن سائر ال حاولات البشرية » بل هى أدعاها LL a‏ 
فى كل عتصر من عناصرها العلمية والسلية . لذلك نيحد جاهير من lee il‏ انقطعوا 
لدراسات dake‏ تتعلق بباء منها ما يتصل بأخلاق الأفراد وآدابهم » ومنها uade‏ 
باصنافیم وطبقاتمم » ومنها ما ببحث فى مقومات الاجماع وما blots‏ من عوامل 
tinia‏ وعوامل مقوية » ومنها ما ينظر ف البيئة وفواعلها» وما ot‏ إصلاحه te‏ 








1۳ مهمة الدين الاسلاى فى العالم 


وكل هذا يشعر بأن الدنية فى حاجة ماسة الى gi‏ والتعديل فى كل شىء من أشيام! . 
وکل Ea‏ لاء العلماء لا یفترضون فى Avi‏ أن الدنية لا تقوم إلا FEL‏ بالشهوات 
VES Slat‏ ره سانش ls‏ لا تست عون Beis‏ 
على نسب مختافة » ولسكنهم ببحشون فى موضوعاتهم على أ کل GU‏ الصحة عليه . 
این ببحثون فى الا خلاق والا داب يأتون ULE Ja‏ غير مبالين بإقبال الناس 
عليها أو إدبارم عنها » منبمين الى خطر الاستعصاء elele‏ ويخرى حرام سوام OF‏ 
ینظرون فى شئون اخری 1 

كذاك لا نستطيع » وحن نبحث فى هل بمکن اتفاق امین والدنية» أن نفترض 
ا لالات المرضية للمجتمعات ad‏ غل ذلك bij‏ عاميا Y‏ يلبث أن نظهر فساده تطور 
oe aoc‏ او llis east as MAN X d cos‏ فى العام 
GLY!‏ لا نقف Aie‏ حد. 

ظهر لنا هام كله أن المدنية الفاضلة لا تناف الدين » بل الدين هو الثل الاأعلى 
o Y‏ مدنية » th os‏ الدين AVE‏ امالس م نكل شائبة بششربة لا الدين الذى 
ad gv‏ احانات بالتحرريف ؛ والشرح والتأويل» <تى خرج عن حقيقته 
Exel‏ هيكلا حجريا غير قابل LAU‏ التطو رات التى تدخل de SSIs‏ 
ERGAB NS ER‏ 

ولاس Ge‏ آبدی البشر مر . الادبال ما حفظه de ail‏ شان الآ ول وان 
الاسلای . وقدر أت ob $5 le‏ عنه اجالا ی هذه boga Jall‏ أنضتا فيه تفصيلا 
فى مقالاننا الابقة» ما يكن لا لبات أنه الل الأعلى Asal‏ فاضلة إن لم امل الما 
الانسانية الى اليوم فستصل اليها لا عالة نحت تأثير القطورات الا دبية ای لا iz‏ 
FEES‏ 





011111139 


Y Petr mima my‏ بعر ج عبس يحي سام ME 79 NITE ۳ 4i p mr‏ و بجع رجو جو و ی و وس رش سر عم وجب اي او وی و ره زج مس 


مبمة الدين الاسلاى فى الما T‏ 


ولا بقولن قائل o:‏ هذاء والعالم بزدا کل بوم إيغالا ف حأة القاذر» وإسفان 
ا 

لأناتقول :هذا cett‏ ولسكنتدهوره هذا صحبه شعورقوى بالتقززمما هوفيه» 
يدل عليه القاق الذى يساوره فىكل ح ركه من حركانه » وروح الخط الستولية عليه 


d^‏ وهو ق معممان لاه » وهذا pl‏ طبیعی م نکا نکل ماقيه a ged‏ للتکل ٤‏ وله 


. الله فى أرضه‎ y: 

فكل ما عکننا أن ETE‏ ھ_دا التنافص 4l‏ دورمن ادوا اه ینمی 
أمده »ثم يحل de‏ دور جديد فيلبث حتى ينقغى عهده :نم خفه غيره » وهلم جرا حتى . 
تطبر الفطرة البشرية من أفذائهاء وإذ ذاك تسير الى الال YŠ‏ ياويها عنه شىء حتى 


LT Gy‏ هذه الا ob‏ لا Gi‏ الاسلام مثلا أعلى للمدنية تتقرب الانسانية 
منه Le‏ بسیرا حتی تبلغه » Sly‏ ذاك تشم ر آلنفوس oa‏ اه » فتعیش نف امان 
وسلام » b‏ انقضت WET‏ نابعت pi y‏ عام الروح «atl‏ حيث a£‏ مالا عين 
2 ولا أذن مت ولا خطر على قاب ر گر فریر ومری 





فضل الا وب 





قال شيب iti‏ : اطليو | الا دب‌فانه مادة العقل» ودلیل على المروءة ؛ وصاحب ف الغربة ؛ 
Pes‏ لس فى الوحشة » وصلة فى اممالس . 

وال عبد الملك ن صروان لبنيه : clk Sole‏ الا دب فانم إن احنجم اليه كان ل مالا » 
وان ge‏ عنه كان لک Yle‏ . | 

وال بعض السکاء : del‏ أن جاها بالمال V]‏ يصحبك ما حبك المال c‏ وجاها بالاأدب 
غير زائل عنك . | | 











m B 
— 
272274. LI 


Je 


ی الا کباسط "d A‏ یبن فاه ماعو مه 2 EF‏ 
مر 


a 


sally ۱ KOS 60°55 z nls - fe^ فى ضلال و عد من نف‎ jy 


Ks 3‏ - من رب TEE Gi i 6 ۲ TONE B5.‏ ن دونه 
MY RH y io‏ شار id oN‏ قل cadis E 4 je‏ م 3 


A^ عع‎ à 


ce t Pies Eran کاه‎ a ú hes 1 6 iin 


سس 


P وه با احد‎ C 20 2 T 

شرا ib‏ الا بات السابقة كف حلت ابات الله الكو نية على وجه لایدع لار یب 
UC.‏ النفوس الى ia‏ دی و تنشد الق olen Va, Jy‏ عن مر لات الضلال» 
cos‏ اا دال خر ال اش ا JE bes‏ 
S‏ »من الا یات coy Eo‏ ثم جديد الزروع die ol To y‏ 
Ng‏ کل والفواند Ni‏ مع حاور بقاعها واحاد cle‏ من الا B‏ التجدده 
ا محر النفوس الامدة . 


a ne‏ اس یساس عدج a‏ سا ل لس uur it‏ ا ل ا ل سس وس وا اسر سوه rT PT EATE EO EAE: EAA, TLR A EAA DAB E AT A: EERERERREEEEENEEEEEEEEEEEENMMEEEENEMMMAIMDÉA^emxmeIAMIIMIM‏ سيم إل tt‏ يمد ابل ب ين رابا و جو رم و و 


ev Ac JI سوره‎ 


sls,‏ كت کان etd‏ العتاة الط من السكافرين السکابرن لا بزالون فى غیاو نم 
وبلادة آذمامم aia PM‏ هدر النشی" عل أن Asiu Aaa)‏ » وهو يجب GF‏ 
cai E‏ فن آراد أن وموك هم ctm‏ | 

5 رأينا كي فكان جقهم یدفههم الى استعجال السيئة تصيبهمممن شاهدوا إيقاعه 
المذاب عن هو أشد ore‏ دطشا js‏ کر قوة» ذلك العذاب الذى هو الثل الأقمى 
fet 0 zalis‏ به من استعرض el‏ العذاب وأشدها ۱ 

فرشا کلف کف میت eu Ae‏ القوم فل ينتفعوا ox QE‏ 


Je ها‎ cay عليه 3 من‎ JA وجودهأ وطلبوا أن‎ me d مهم‎ s^ d ; 


GH‏ جوامهم 5i‏ برض عم وعن طلبهم وعن ted‏ ويبين لهم ecd‏ وم 
اقترا ان رن kan‏ را لأهوائهم وأسير رغباتهم؛ أوأن يكون اهتدام 
5 خطيرا لدی من يدعوم ge‏ بقض مضحمعه yn St ass Gli y‏ 4 اقتناعیم ۰ 
A \s‏ الداعى عليه السلام أن gas‏ فى طريقه Ni‏ ۵ مهم ولا لمتد Cerea‏ فقيل له : 
culti»‏ منذر » فلا ذهب نفسك pple‏ حسرات » وقد خلت البينات والنذر » 
KIs‏ قوم هاد . 

وقص عليه صلى ail‏ عليه وس xx L‏ فواده » وپون Mes cade nA‏ م 
oh t; (454)‏ مقدار أنفسهم obl e‏ فذ کر عامه لعالی Le‏ دق وما جل » 
Bley‏ وما ظهر » abel‏ اجات الا عن وخطرات للنفوس » و حاطته کل موجود 
عظاهر الفدرة وناك التصریف محیطون 64 وحصون Wade‏ ما صدر منه » 
وم عباد مکرمون لا بمصون الله ما مرخ ويفعلون مایژمرون »کل هذا تطييب 
لنفس الداعى صلی الله عله وسا TE dara‏ وإنذار م هم لايفلتون من قبضه 
المق جل جلاله . 

وقد أردف ذلك كله بتقرير الةاعدة yl deg Al‏ خذة بالقاوب» وهی الذ کورة 


(r) 








all eos oyy 


فى da‏ تعالى : « إن الله لا aa‏ ما بقوم la ge‏ مأ بأنفسهم » وإذا أراد اله tos‏ 
سوءا فلا مرد له » Üie pal‏ أن c‏ أعصابهم "T Ws‏ 
رشدم ! ولكن dl‏ هذا وقد gie | ael‏ » وکرهوا اراد عل بد رحل 
مهم ؛ ووصل عنادم بل كراهيتهم لمصاحتهم أن يقول الم : « هم إن کان هذا 
هو الق من عاك فامطر علینا حجارة من السیاء أو Ul‏ مذاب ألم dé‏ مثل 
هوّلاء eri‏ الا zT‏ التخويف والترهيس تصحبه شىء من التشویق والترغیب ۶ 
هذا هو ما ذکر فى الا 2 التالية وهی قوله : « هو الذى بر ی EUN‏ 
ss‏ السحاب الثقال و لسمح الرعد حمده SAU,‏ من dha.‏ ورسل الصواعق 
فیصیب بها من بشاء » . وبهذا یکون قد جم له الآيات التنوعة التى نکنی کل آي 
ما E blad‏ الناس عودا وأشدم عنادا í‏ وقد اجتمعت عل ما رابت 
من تنوعها ؟ إنهم بعد ذلك بحادلون ی dil‏ » ویتمحاون ویکیدون » فليكيدوا مأشاءوا 
فهو شدید Jil‏ والقوة والكيد . 

بعد أن تتقرر الا پات Vly‏ دلة على هذا الوجه البرهانى» وتكمل ناصعة لالشويها 
asle‏ ولا بقارم "ut í du)‏ دور تقر y‏ اجه اللاز مه وارة مستقرة Ls 43 y‏ 
ولا ردد . هذا هوقوله جل من dona EIS ed» : PE‏ 0 اس 
أى الطلب » أو ععنى العيادة» فانها ما تسكون أن بر جى منه النفع ودفع الشر فيطاب 
منه دك . 

aii عنها‎ pall لنفسه أو دفم‎ El على الا ول أن من بريد أن يطلب‎ celi 
لا ينبنى‎ GL ألا يطلب ذلك إلا من الله» فهو السکفیل بإجابة من دعاه » والدعاء‎ 
بنصسرفون عنه ويدعون من لا لستجیب لهم بشی» من نلك‎ LG أن وجه إلا أليه؛‎ 


الانام التى لا تملك لنفسها Ga‏ ولا ضرا فلا عن أن تملك لغيرها ؟ 


dii,‏ » ودعوة الق من alol‏ الوصوف iial)‏ مثل كلة الق . والدعوة كم 


LI 





RITTER ی‎ OT IOL NAE ی سید‎ a IA EI 7 1 


يي 


+ E ببسب‎ AMI بج‎ YP te TEBE oraya may vs RS HUI NU FT TRT 


"rris وج‎ greg mm eem rette E mim ا‎ 


سورة اأرعد o۳‏ 


والمنى عل lil‏ : دعد أن رایت من ابات روپیته ودلائل عزه وقدرته ما ریت 
فلا بنينى أن تكون العبادة إلا له » فله و حده العيادة القة . 

eal شک من كته‎ lao لا رهن‎ cages Goll آن امه‎ este, 
يلبش أن توجه‎ All الا له والدضوة‎ XS لا‎ all ali ذاه‎ Ibl and, 
. له» على البتدا وهو«دعوة الق‎ gay وهذا المصرمأخوذ من تقدي الخبر‎ à V] 

ولص أن كتوق isa Lo Sal) desto‏ الحق oua‏ كرما 

بطلان » فیکون gall‏ أن الدعوة التى تحب GLI‏ والصحة وهی جديرة الا جابة» هی 
ما وجبت اليه جل شأنه » أو الدعوة ll‏ تصدر عن القلب صدورا حقيقيا ومبرع شا 
لافس ees‏ من امانا كدعوة امون الشديدء لا نكاد تنبعث الا موجبة اليه 
عز وجل » کا قال dU‏ : « وإذا مس الانسان 5a‏ دعانا ack‏ أو aes‏ أو Leb‏ فلا 
کا که ره lies, oe‏ إلى صر (LS‏ 

وهذهالمعاقى على تقار مما جد فيا hredi‏ أشد مناسبة UU‏ فىقوله: 
« والذين یعون من دونه لا ستجيبون لخم نگ برع وتنسوكها بالمبادة آشد منأسبة 
لا سبق من الا یات de ll‏ تفرده dU‏ رة تسرف EC‏ فهو Y‏ حن 
بان لعيد. | 
EG ON el a at us,‏ من الین مناسبة لتقل من ااسابق واللاحق» 
a paali‏ الق هومن جيب الضطر I5]‏ دعاه » وليس هومن لا لستجيب لداعيه بشی» ؛ 
والطلى الق هو ما بو جه الى القادرالقاهر» الذى ظبرت OUT‏ ربوييته» oes‏ دلائل 
uliedi Leal. das‏ والمبادة GL‏ هی مالا بست الق Chay Sly‏ عن 
مصاحبة البطلان بوجه من الوجوه . | 

قال did‏ : « والذين یعون من دونه لا بستجیبون لهم بشیء الا کباسط كفيه 
الى «LII‏ ليبلغ فاه وماهو calo‏ وما دعاء الکافرن إلا فى Ne‏ € : 








de |l سورة‎ ۱ ext 


لین يدعون من دونه م الع ودات الى LE‏ مب‌دونها : من أصنام colla‏ 
وکوا كىء وملاشک . والتعبير عنم بلفظ الذين مم أنه للمقلاء وأ AS‏ — 
أصنام لا تعقل ولا ul‏ من بان £ رف زا Ue]‏ وجیوا الهم العبادة 
وطلبوا مہم مالا يطلب إلا من ed‏ كانوا فى نظر ثم من المقلاء od‏ لعبر e^ ere‏ 
لوصول الذى هو للمقلاء» ليلق التعبي رالصورة التى فى أذهانهم لتلك الأأصنام . أولأن ‏ 
هذه الا صنام جعلت aM‏ لا فراد من bball‏ ابتدأت بإ اه ذ کرم »ثم انقاب 
ST‏ م فعيدوم . ولا ذهو الفيودات as 95S SM‏ الا Lie‏ عل à‏ 
Yi‏ صنام . 

وضمير بدعون للمشركين de Ub‏ الموصول عذوف Yy she‏ سنا الذين دعوم 
Al]‏ ون ون مهم آو agera‏ تق 2 ici euo‏ ره منم فائدة » ولا لمو د 

عليهم بهم Cade‏ فام لالس موز T EIS‏ ولو معوا ما قدروا عل‌شی» » فهم لامیبون 

هم طلبا إلا € يجيب ألماء من بسط يديه اليه متضرعا ویقول له : ياماء! E MU‏ 
وأرونی ؛ فاذا کان الاء نی A‏ اد فى اهر ee‏ تضرع من يتضمرع اليه فير تفع اليه 
من ره إحاية dled‏ » او Jaz‏ الى الطالب من مره ”ماعا واستجاية» فلینتظروا من 
معبودانهم آنهم بستجیبون لهم . فیکون معنی باسط كفيه الى ALU‏ أى بس یذ 
تضرع ودیاء . ويجوز أن یکون gen‏ بسط الكفين الى اء ll‏ خذه بكف مسوطة 
EART‏ الا صابم EXT‏ تنقل هذه آلکف الماء ليبلغ فاه والماء لا بدله 
مرف EA ie‏ فياك : ولمل الأول gd‏ فى E‏ 
عام فيه من دعاء مره ن ema‏ ۱ 

وكلة ليبا یبن فاه لتصوير اضطرارم وهاءهم + فن كا له بل PNE:‏ 
ga a » ne‏ اماء الى فيه حتى 2 هبيه Joes‏ 
dass,‏ التصوير من قولك : ليصل اليه cL‏ أوليحرزه» أوليتاله» gh‏ 42 ذلك 





011 0 7 7 ز ی E‏ ی ز ز ز <ز <ز ز ز ز ز ز 7 ز SAE‏ 2 ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز ز 00 ی 2 2 ز 7 ز ز ز VIR IPE‏ یمان رین ی 2ز2 12 121 2 ز 2 یت ذا EOE DENE‏ 


PE ERR NEN Ret Yap UNTER s PAPAE برحب ساد‎ SA جور بوه‎ ENT tek ببدم‎ P TW SORTE بون مسد د‎ AI امه‎ mem 


عور عه bye‏ 
فربما كان طلب الاء لبعض الشئون الكالية » أو من باب الاستعداد للطوارئ مثلاء 
مخلاف da E‏ اه »نما تصویر Va a.‏ على أشدهاء وأ ME EA S‏ يسعى 
للوصول Ll‏ . وقوله 2 وما هو dala‏ 04 لصو ر لله ا مان hdl‏ به» الموقع له 


(AX dl, Jor deii iA oo là‏ وذلك هو القصود من يساق 


ذلك القثيل» فبو أحق بأن ينص عليه صراحة وان كان لوسكت عنه لفهم من de‏ من 
تضرع الى الاء آله لا يبه c‏ ومن مد کفیه وخر | cul‏ أنه deri) Y‏ کون 

من التصرشم بالقصود » له أبلغ فى WK‏ والتتكيل بهم . 

وحاصل العنى تصوير حالم وقت اضطرارم ارا اسا وا a AS‏ 
الوقت فى الياة — ودعائهم تلك الا lie‏ لا آفیث ملپوفا ولا جيب مطعرا» 
بل لا اك لنفسها نفما ولا ضرا c‏ بل لا لمم ولا تعقل ولا آغنی عنهم شيئاء بصورة 
من قتله العطش وأه لك الظا » ورأى' ليام آعامهحری ف نهره أو يستفر فى Cath‏ 
فوقف أمامه Lae gale pat,‏ اليه كفي أغتيى أيه UN‏ الجارى» اع ال LIA‏ 
القار » لقد هلكت شوق اليك . وقد شذر.فاة لیصل البهالاى ds‏ سم LI‏ دعاءه» 
و لعل الى فيه وم caza‏ نداءه فک تكو ی و م Sally‏ . 

ورئية للاء X‏ ی dé‏ الصادى 

. بهاحتی يبلغ فاه‎ Je ن بحاول عبتا أن تعلق اماء بأصابع منشورة»ويلتف‎ attis al 
مدو فوله‎ tle وکلا الا عرين غاولة ال » وضرب من ضروب الضلال . فلاغرو آن‎ 
. » جل شأنه : « وما دعاء الكافرين الا ف ضلال‎ 

بق أن نلفتك الى سر قوله dui‏ : «یشی»» فانبا آدخل فى القصود من أن يقال : 
لا ec st‏ الى طلبهم Au‏ . ذاك أنه رعا يقال هم lot}‏ طبهم op Ky‏ عوضوم 
عن ذلك ماهو خير منه» أو أفادوم إفادة أخرى تخفف عم » أو نحو ذلك . فأما وقد 
قال Yo:‏ يستجيبون 4 شىء » فهو سد اباب فى (uh sra‏ وتقرير أنهم خسروا 


کر - 


كل شیء فل لستجب لمم إشىء . 








o۹‏ سورخ الرغد 


وقوله بعد ذلك : « yp‏ كباس كفيه الى الماء» a‏ :د امن خن لاساو 
عا خدة رال ل وف یه الا ce‏ تفقسح ذهن السامع الى pel‏ قد حصسل فم 
استجاية ماء فيتلوف لنعرفها » وبريد أن بتلقفهاء وإذابها الاستجابة a SI‏ تاملیأس» 
ھی استحابة من لا لسمع ولا لعقل ولايغنى عنك (ut "Y clas‏ ا 
عاماء البلاغة تأ كيد السدح با إشبه الذم » أى إن كان من الماء لمن يدعوه استجاية 
فیکون من تلك الا صنام هم استجابة . وقوله : «وما eo‏ اسکافرین إلا فى ضلال » 

من باب تتم العنی بدکر النتيجة اللازمة ری ری الا مثال العامة + فمی مر 
العم p‏ 

هذا وقوله Ui‏ : « وما دعاء الكاقرين إلا فى ضلال » إن أريد بالدعاء العبادة 
cli‏ فإن عبادة السكافرين لاغية ما داموا p ie‏ سواء أوجهوها الى الله تعالى 
مصحوبة بإشر ا کہم TX‏ ؛ آم وجهوها الى الحتهم . وإنكان اأراد seth‏ الطاب 
فكذلك إذا وجهوا الطاب الى الحم فقد دعوا من لايستجيب لهم ما إذا کان دماؤم 
موه اال أن سبحأنه lag‏ كدعامهم حين يكسم الضر pall dat s‏ ممم » فقد 
يستجيب الله dhs‏ لهم بمض الدعاء وإن كانوا كافرين ؛ فقد جاء قوله تعالى i‏ « أم من 

یب الضطر إذا " 4 وورد ما يفيد أن دعوة الظاو 1 Maza‏ وان كن n‏ 

"a‏ باستجابة ال دعوة |بلیس |3 Ji‏ كارت أنظرق الى 3 bytes‏ قال 
نك م نالنظرين الى بوم اوقت العلوم» . ولايدفع فم هذا بأن اٹ قد عل oy full al‏ 
Lel bass‏ یدع ؛ لأ نكل دعاء مستجاب هو من هذا القبيل : عل الله أن الداعى 
يدعو ils‏ لستجیب له » وما کان الدعاء is‏ شيا ما علمه الله فى الأزل S‏ ار 
الا سیاب LY gl‏ الله ما مسببانها فنقطم رقبة شخص مثلا فزهقت روحه » قد عل 
الله من الا زل أنه سيقطم عنقه فى هذه الاحظة فيموت . وهصذا لا يننى أن إزهاق 


الروح متدتب على الوت . فارتباط السپیات بأسبايها شىء » وعل اله dei‏ من الأزل 








ee ep ا ااا‎ IU م‎ e pq rf mt سود‎ S ANNA ALIA ASA DA LA n rA BE ای ماع و و و رس رو ی ی ری و‎ a qm P 1ببببببب++<><><><>< 1< 1 سس بت وی سس سیسات‎ 98 NOTIONE CR ا‎ MORES 


Pin heri amena vr npe er rene pe ri rr rime nmt اا‎ cur rime 


6¥ 4e Jl سورة‎ 


des‏ فى الكون شىء آخر Geld Le.‏ أن الراد أن دماء الكافرين فى ضلال 


Vb alas U il‏ خرة» ها les y‏ بالمبادة الى هی القضودمن سیاق الا یات 
من أول الجوزوة لاان 

gate ta ncs ie‏ ل تس ات ey Mis‏ طوعا وكرها Arb‏ بالندو 
والا صال » : 

أى وله وحده Y‏ لغيره معه ء ولا اغيره دونه » فتقدي i palis Ya‏ أى قصر 
c axi pas‏ أو قصر القلب تمر E‏ عن ad‏ لجال از 
لستقل به . 9 لسحد» أى مخضم وینقاد alaz‏ نأمام عظدته » ولایکاد رفع رأسه أمام 
عزنه dL SG‏ . فالراد بالسجود الخضوع والانقياد والاستسلام والعجز عن السكابرة 
والعائدة . «من فى السموات Yy‏ رض» SIU ye‏ والتقلين الا نس oslas. bly‏ 
debo‏ وقر فى النفوس من أنهم iol‏ لم 33 كأشرف عقولا وأ كل هدايةء 
فهم عباد مكرمون لا لعصون لله ما اعم ويفعلون ما تشون ولان الا 
فى تبليغالشرائم م من ده جل جلا الى الین Gd‏ تکون نهم و S.‏ ها 
طائمين وکارهین ۳ ی LE‏ ومةهورين . فالس جود طوعا معروف وهو خضوع 
النفوس ali, 3 Leal‏ باختيار مها des‏ ما تفمل lal‏ العزة الالمية . والسجود 
کرها هو انقیادها وقبولما لا ار التكوين LRN‏ من وجود وعدم » من صعة 
وصرض من مو وذبول» من زمان ومکان وأحوال » فلا تتوجه الفدرة V^ E‏ 
b‏ الى ثى» من السكاثنات إلا خضع لقبوله Y‏ لك أن بأ ولا أن يتأخر : 
د نما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون » . 

ویصح أن يراد بالطوع ما Sh‏ من b o‏ من teri dais rhe rS‏ 
o fus‏ ما مدوغل الر» cre‏ عسه الضر من JI II‏ عظمة dii ail‏ والشمور 
بذلك كامن فى نفسه خبأته الأهواء والضلالات» فلا يتكشف لصاحبه إلاعندمس 








Ae Jl سورة‎ oA 





GEL‏ وحاول الضرورات € وإحاطة الا هوال وتقاب الا حوال » di‏ ينبعث 
الشعور الفطرى السکامن بين dace‏ » فتدفعه الضرورة الى تامس الساعد: و الا نقاذء 
فلا at‏ ملحا Ge‏ إلا oe gh‏ الى ذى الاك واللسكوت والعزة والبروت . فن لم dad‏ 
النعمة » دفعته النقمة؛ ولکل نفس Lee‏ . وجوز meas‏ آن y‏ بالكروعال عض 
m 5‏ وم يدخل الا بان فى قاوبهم ‏ أو حال an‏ النافقين . 

ولمل الوجپین الا ولین فى تفسير الكره أقرب وأقعد » بل الوجه الا ول وهو 
تفسيره بالانقياد والخضوع آمام القدرة الا طية وقبول الا نار KL‏ نس 
ls dedi‏ د وظلالم بالندو Ley‏ فإن سجود اللا عبارة Lie‏ 
ماسلط علیها من | نار لتسکوین » فهى تنقبش وتنبسط palate‏ التكوينى الذى 
PITT‏ مواجبة الجسم لير قريب أو مد » م‌تفم are E‏ 
اوسا » فان سجود الظلال لا oder‏ معناه إلا على هذا الوجهکا لام . 

هذا ومن البرّنالواضم أن ععلف cao‏ عل «من فالسموات Wa‏ رض» Sed‏ 
أن هذا المضوع والانقياد قد ثملهم وشم لكل ما بتصل بهم » لا یفلت منه ثىء 
ولا يشذ es‏ شأرنف ؛ حتى إن Db‏ وهی SAS pee Wail pp gta aa‏ 
فى السجود p pabla‏ والانقياد لفدرته تعالى » فأى شىء منم sols‏ على ساطانه t‏ 

وكلة «بالندو والا صال» لتقریر سجود تلك الظاال » أى il‏ ترون كيف أن الندو 
Le‏ ة الهار [ple‏ لک متقاصة شيت فشيئا » ووقت الا e‏ يظررها نامية شيئا 
فشا ٢‏ أفليس هذا كله من خذوع الكائنات wa‏ ها لتواميس تسکوینه وا بار 
قدرنه 7 أفلا نوجېون lal‏ الى مايقع کل ساعة Tes‏ وتتأماوا هوق آسیابه 
وف مكون تلك الا سپاب؛ لتروا cA‏ ربک متجلية نی کل مایقم عليه نظر؟ t‏ 

وف کل شىء له al‏ بال على أله الواحد 
٠‏ وبعد : فسا أظنك حاجة الى أن نبين لك اتصال هذه الا بة :ا قبلباء كيف وقد 





es Rah و‎ me gm NE A NRW RO PERT AEE مد ای رطع مس وا مسج یعس‎ 


eee urina aN‏ جح TEER fC remm‏ ور رو نوس 


0ك 


سورة الرغد ۵۲۵ 





eil‏ لك أن قوله تعالى : do‏ دعوة الق » توجیه للسامعين الى عبادة رهم الى 
ات ald‏ فا سبق مرن الا بات ۰و ام جب ألا يلتمسوا االمير الا منه, 
ولا يستدفعوا الشر إلا بمزنه» فهو وحده القادر القاهر » وهو الذى تمنو له الباء 
ea;‏ أمام عظمت هکل الرءوس طوعا وكرهاء بل خضع له کل مايتصل بتلك ادوس 
حتى الظلال » فهو وحده gabl‏ بالعبادة ؛ وهو وحده اقيق أن نوجه اليه Mall‏ » 
وأن del dos‏ ساحة سلطانه الرغائب » فهذه تکاد تکون من تمام الا APSE‏ 
وقوله : بالغدو والا صال» ما حال من الظلال ویکون تخصيصهما بل کرللان 
T‏ ارالتقلس والفیء نظبر فى هذين الوقتین »َو متعلق پیسجد ويكون القصود الدوام» 
کایقال : بكرة وعشیا وراد دائماء فلا حتاج لتوجيه ganat‏ هذين الوقتین بال کر 
لا ما algal ge ALS‏ 
sal‏ جم غداة وهی أول Mo el‏ صال hole‏ ؛ وهو وقت ما بين pall‏ 
والغرب » أو هو جع jel‏ جم آصیل فیکون الا صال جع جم . 
get Ving‏ ات السجدات» فإن من‌تلاها poly‏ معناهاء وذهم أ نكل d‏ 


re 
FEE کاوا يعظمونها لا مرج عن ېره وساطاه بل حتى كل ما قصل‎ Jl 


فى الوجود ولو كان ظلالما . نقول من Vo‏ ية وفهم هذا فقد امتلاً «li‏ باستحضار 
العظمة الالمية » فيطل منه » بل لا ea‏ إلا أن شخر ساجدا له dU‏ طوعا کا جد 
كل ثىء فى الوجود طوعا وکرها . ومن قبيل هذه الا ةقوله عز من قائل : دأو لبروا 
إلى ماخلق اله من dots Las «us‏ عن این والشمائل À a‏ وم داخرون » . 
e‏ تعالى : « قل من رب السموات Vig‏ رض قل الله » قل أفاتخذتم من دونه أولياء 
لا KC‏ لا eei‏ نفعا ولاضراء قل هل يستوى الأمى والبصيرء أم هل نستوی 


الكو ن من شىء قد خضم وانقاد لاقدرة الباهرة والمظة القاهرة € حتی معبودا 


(r) 





Oye‏ مسو رة الرعد 


لظامات c d‏ أم le‏ ف شرکاه خلقوا کلقه فتشاه الق عل فل di‏ خالق 
TR‏ وهو الواحد القهار g‏ 
آما وقد بلغت الحجة مبلنها » وأعت إفادة القصود e Lpa‏ ووضح penal‏ 

od‏ عینین » Gada‏ لا حد عذر فى ريب آومن » فقد وجب الرجوع بهم الى م اجعة 
eoa gl‏ واستخلاص المقيدة مق e ro: 3 Pyles EN aa‏ الاعتراف 
ها يراد متهم » اعتراف Lab‏ من فرارة أنفسهم وأعماق فلوم فاون CUE‏ بسؤالهم 
جما Y‏ يسم إنكاره» ولا SL‏ ف ال واب عنه . 

۰ r1 s & 3 i 

che ps‏ الله dale‏ وس أل dod‏ من رب السموات Yi,‏ رض : laa,‏ اص 
لا لستطمون الكيرة قبه ) ولا "NU‏ لسبه Qe VL eal ON: » spud aila‏ 

w^ 5 

السموات والا رش وا 

dl jo lt‏ عليه وس آن یذ کر AHI‏ الذى لامفر لهم من أن يحيبوا به 
ولا بنتظرممم النطق به أو السكوت محاولة das‏ الخلص من | al Ax.‏ ملکت wile‏ 
wl.‏ » ومتی أجابهم به وثم معترفون í‏ أقروا cle V‏ فقال : 0 قل eri al‏ 
فو لذ لعن اذ مهم بكلمة معارضة . 

«el Al ade dA PNE هذا‎ zv الى‎ pe Jade, 
» نفسهم تفع ولاضرا‎ Y IKEY «قل أفاخذتم من دونه أولياء‎ : dui وذلك قوله‎ 
4£ 9 Jl وسد طرق‎ 6 apple e. ast وقد دهشو | وحاروا 6 من‎ AL فسترام‎ 
وسيكون لساطان حجتك ما يحيرم وبببتهم » أى إذا كان رب السموات‎ ٤ فى وجوهبم‎ 
واعترافک هذا أن‎ Ke أفیترتب على‎ "PUn تعامون‎ ils à ja اا‎ 
ونتخذوا من دونه أى متجاوزين عنه » أولياء تريدون منهم أن يلوا‎ dale تمدلوا عن‎ 
فيمنحوك النفم ویدفعوا عن الضر »وم على ما ترون لا کون لا نفسهم تفعاما‎ i 
tele ولاضرا ماء فکیف بلغ بک الغباء أن‎ 





TITTY FR PO AIL ATE" I سا ۱۳ ا‎ ad ااا‎ 1 1 [<1 111 


سورة الرعد ۵۳۱ 





وهل من یز أن ينفع نفسه أو يدفم pall lcs‏ استعین به غيره » فیطلب مته جاب 
النفع اليه أو دفع الضرعنه 7 فیکون الا EG‏ المستفاد من هزة الاستفبام فى قول : 
« أفاخذتم » موجها الى ترنب هذا SEV‏ على الاعتراف بأن رب‌الس‌وات وال رض 
هو cal‏ أى فبل بتر تب على OUS‏ بربوييته للسموات والأأرض» وهو بالضرورة 
رب مافيهماء أن تمدلوا عن انلضوع له وإخلاص العبادة والايمان cal‏ الى اتخاذ عاجز 
عن نفع نفسه jag?‏ هذا بقع من ile‏ بصير ۴ وهل هذا شأن ميز وا وهل يكون 
هذا إلاعمى وحماقة hins‏ وغباوة 1 فبل ترضون لا نه سک yay SGOT‏ الحاقة الما 
هذه tall)‏ وهل fs Pu‏ الممی والبله دقل هل na‏ الا vadis gf‏ ۱ 

فا راد بالا ی من تی ء من جة النافسة وقد جات له حتى لم ببق إلا أن Jes‏ 
فيرى ماینفعه وما o pat‏ . فام أتمضواأيضا 2 وأهلوا عقوم م وم ينتفعوا ببصارم» 
UE‏ كالعمى بل شرا منهم؛ فللا بی عذره لسندم قدرته » وأماهؤلاء فقد وا 
نسة الله والمقل all‏ وهیهم » فكان عليهم ی e‏ ومع ذلك فقد | کتنی بسو الهم 
تمالا يق جوابه على أحد ؛ وهو استواء الا ى والبصير » وفيه من التبكيت هم 
والنمىعلمم مالا بقدرقدره؛ لاسما وهى حجة مستخاصة ما نکنه أنفسهم 6 وننطوی 
TET‏ » وتعترف به لسم » وهو أنه dui‏ رب السموات والأأرض » فو 
الشرورة رب جيم ما فمن + وللبیمن على كل ameet‏ ىكل شىء قدير . 

والبصير طبما اراد به من آمن dl‏ وانتفع بهدايته وأخلص له فى عبادته . ورأی 
بمضممان اراد بالا مى Map ls ene‏ لانسمع ولا تعقل ولا نی tere‏ ويكون 
الراد acad‏ الله الحق الذى وسع عام هکل شیء فى السموات والا رش .وزی 
elas’!‏ 

وقوله : أ م هل آستوی الظمات والأسور € quel das‏ بتصور ele‏ وقد 
أعرضوا عن ال مجح الظاهرة حال من تخبط فى الظامات Y‏ بدری ان Cn‏ فقسد 





us JI سورة‎ ove 


يحل السير وهو فى المقيقة إا يسعى فى طريق She‏ ؛ وقد سود ill‏ 6 فيضيم 
e‏ سدى . وا كان هذا GU;‏ تصوبر شناعتهم ان الاعمی b]‏ كان فى نور 
رعا وجد من يهديه الى الصراط السوی » کا حکی أن رجلا رأى Al‏ سیر ليلا ومعه 
مصباح » فقال : أنت أعمى فا انتفاعك بهذا المصباح حمله 1 فقال : أله لک لا آصطدم 
At‏ قلب مثل . .. : وأما إذا عت الظلمات فقد أصبح اميم حیاری يتخبطون » ed‏ 
فى بیداء لعمبول» وی طر يقم لعتس فول . فيكون إصرا رم على الكابرة وإجا Je (i‏ 
رفش الهداية» ede‏ الظلمات التعددة : ظلمة بل » وظامة cod‏ وظامة 
SCI‏ اء فى ظلمة العفيدة الفاسدة go‏ ظلمة الا calo ue‏ وظامة الا خلاق السافلة» 
وظامة المعاملة الغاشعه .كل هذه وغيرها ظامات lpn‏ فوق لعض » PIRE‏ 
طریق واحد سدید 6 وصر bl‏ مستقم »لا لشعب فيه ولا عوج ۱ d,‏ در القائل : 
العقل فرن واحد by‏ أدرى فارصد وال منون فنون 

فالمراد بالظامات والنور : الکفر الذى الغمسوا فيه» OLE Vg‏ الذى يدعوم اليه . 
ویکون التناسب بين هذا السؤال وما قبله ظاهرا e‏ فا ذا أريد M‏ مى والبصير المنى 
الثانى أى العبودات الباطلة والعبود الق » یکون التناسب من جهة MES‏ تستو ٠‏ 
KaT‏ الضعيفة الماجزة بالاله القادر » كذلك لا تستوی طریقتک MU‏ بطريقة ٠‏ 
xl ols yl‏ للقاوب . 

وام هنا at‏ بل ای للانتقال من سؤال الى سوال آخر » ولیست هی اتی للتعيين» 
els‏ خاصة lee six‏ مع همزة الاستنبام» ولا جیء معاقبة لهل ما قرر فى عل العر بية . 

وقول : « أم جماوا لله شركاء خلقوا کلقه فتشابه الاق eee‏ » من باب تم 
المجة بالبحث ا عساه أن بکون قد اعترض ede‏ حتی اشتبه ^ فيه "de‏ ‘ 
فهو يقول : إذا کان الا e‏ ماترى» فاذا أوقعهم فى هذا الضلال يا ترى 7 هل عثروا 
بشربك له فى اماق رأوا منه Gl‏ كلق الله » فاا شارك الله فى اماق oder‏ کا ل 





الام اياي ly gi e e ee e HUP MOLIRI EROS PEM PEARANCE‏ ی PRON Pl Ri!‏ ااا 


Temi tbe Mr rmt rre SEITE ORM eR حو سج‎ Mos d Jn Nem pr 


فى العبادة اک لاشريك له فى اماق » فر gt‏ أحد شيثاماء af‏ مال jell‏ 
الکامل ولا خلفا Last‏ » بل الله خالق كل فی: جل اوقل فاذا عسام لمتذرون ta‏ 
إنك إذا سأ لمم من خاق t‏ لوا : الله » وإذا سا لمهم هل GE‏ غيره شیشا قالوا eX‏ 
فقل ai‏ خال ی كل ثىء » فستعبر بذلك تما لمتقدون i‏ کا عبرت فم سيق إذ قلت لهم : 
TIPO shes‏ ؛ وقلت فم BLE » Glo:‏ يدعوم الى هذا التلكؤ 
prions‏ فى هذه | لبرة والضلالة ,ال خالق کل ثىء وم معترفون » وهو الواحد 
فى الالقية » وهو الواحد فى الربوبية » وهو الواحد فى العبودية الحقة » وهو الواحد 
یکل شیء » فان تلك الا هة وال رباب التى بزتهون ؟ أما d]‏ ممكونه هو الواحد» 
فهو oa as chill‏ فى کل شىء » ولا cola‏ عل قدرنه شی۰» فوم وما لع دون 
مقوورون لمظمته خاضمون لسلطانه» أذلاء آمام عزنه وكبرياله » فإن استمعوا وآمنوا 
palais‏ وا مابه بسمدون» وفازوا ما يشذون » وان آعرضوا فا علالرسول إلاالبلاغ 
لین » وقد cab‏ بلغت » وهدیت فا عفن اء فليمن ومن شاء فليكفر » 
فن اهتدى فاع بهتدی لنفسه » ومن صل فا٤ا‏ نضل علا و rel call‏ و ۱ 
لیم اهدنا صراطك الستقيم » واجعلنا من الذين أنعمت عليهم من Ox‏ 
والصديقين والشهداء والصالین t‏ وصلى الله على سيدنا مد وعلى آله وصحبه آجمین :> 
| ابر اشم dii‏ 


da a MÀ‏ جب يوي 


الادب 
قال ابن المقفع : إذا أ كرمك الناس لمال أو لسلطان فلا بمحبك ذلك » فان الکرامة 
تزول cda‏ لبمحبك إذا أ كرموك لدين أو أدب. ٠‏ 
oT‏ الا حنف بن قيس : رأس الادب المنطق » ولاخير فى قول إلا بفعل » ولا فى مال 
الا مجود » ولا فى صديق إلا cy‏ ولا فى فقه إلا بورع 6 ولا فى صدق إلا بنية . 





evt 


الفبلسوى والنى 

ale رى حم‎ Uli بعد الديباجة‎ Je » هذا السؤال من صاحب الا مضاء‎ TN 
وقوانین صالة للاجماع والعمران لفلاسفة اليونان وغيرم » وترى لحم يجاني ذلك‎ 
e من ذلك‎ xS ها شىء‎ nds عن سةراط وأفلاطون‎ tle على الله . وقد‎ A, 4$ yas 
VER امد‎ emer TE CERES لا لمتبرم‎ GUB c وقد كانوا قبل للسيح‎ 
! oclo 

ترجو من فضیاتک بیان ذلك ولا سپاب فیهکا هی منک aif ui‏ لامر وین 
Khi 7‏ الاسلام والسامین عنه وکرمه S‏ عبسد ye JI‏ ند 


Stal‏ بالدارس 
الجواب 


LI لله رب المالین ؛ والصلاة والسلام على سيدنا تمد معدن الأسرار‎ aH 
. اه وصبه آجمین‎ s cath oll الا نوار » آعرف خلق‎ 

أما مد : فقد سئلت مثل هذا ال وال منذ زمات إميد من عظم من عظاء 
Gu pall‏ » فأجیته عا اقتنم به إذ ذلك . واليسوم نکر اك خلاصة ذلك Fell‏ 
نفيض ف الوضوع إناضة لا تدع فى النفس شکا» ولا ف الا مس ريبة » فنقول Bhs‏ 
التوفيق: 

قلنا ذلك الباشا عند ماسأ نا من ذلك : إنهناك فر وا كثيرة بينالنى والفیلسوف» 
نها أن الفيلسوف إذا تزلت به نازلة أو سل عن معضلة» فزع الى فكره فشحذه 
وال نفسه فأيقظها » والى معاومانه ناستعرضها» عسى أن بسثر فيها على حل أو نظفر 
مها حواب . 


m T سح وج ل‎ TA PE AEE ETEA TTE AN TEA TOETATE لالس ا ااام‎ 


الفیلسوف والنی evo‏ 


أما النى فإنه على المكس من ذلك : يعمد الى نفسه فيسكن من حركتهاء وا ىأفكاره 


E‏ ر راما ء وال erosion‏ من LOU‏ وها عن غم ا 
ثم يننظر الوحى من الله والتلق عن اللا الأعلى » d BB‏ عليه الوحى من عند الله 
صدع el‏ فى وصوح لا يمازجه لمقید » ولا يشوبه التواء عن القصد » ولا بر 
ف الناية »ولا عل عل اصابة الصواب ؛ ولا استمانة an‏ 4 أو التحاء ای مقدمات 
db‏ کفراما ت ایا يتحرف فیها صاحبها عن الهج الو والصراط 
الستقم » فيعدل به نظره القاصر وضعفه البشری عن الق » وقد يوقعه فى شقاء di‏ 
من حيث e Y‏ فالنى بروی عن رب الغاوقات الحيط بها e‏ العام aut‏ 
« ألا بعل من GE‏ وهو الاطيف El‏ € 

فلو زار أفلاطون أعتاب قدسه lee «t T‏ سواطع jl‏ 

رای حكة قدسية لا pe‏ شوائت أنظار وأداس أفحكار 

فالسبيل الأمونة والمادة الواضلة مل حول الأ بياء والرسلین» لا سبیل 
الفلاسفة التى ترى بك فى ظامات الا وهام اليشرية » وشبهات التخيلات النفسية » 
على ما ستسمع اليوم» إن شاه الله . 

ثم قلت أذلك العظم : إن الفلاسفة أنفسهم | يدّعوا النبوة » وربما کنوا غير 
لین با GG‏ ندعها لهم وم | يدعوها لا فسهم ثم إن للنبوة آيات لا ید هه : 
من صفات ذاتية » ومعجزات dine‏ ومعنوية » ونفوس جاوزت اطوار البشرية» 
واستقرت فى تلك العوالم القدسية » فهى لا تمرف غير الله » ولاتحدث ما سوى الله 
إلا بما جا ها عن الله » قد انسم نظرها » وتم نورها c‏ فعامت من حقائق الأشياء 
da YU‏ غيرهاء وعرفث من جلال di‏ مالا عرفا سواها . الى اخر ماقلت انلك 
الباشا فى ذلك المد . 


(1) اشتهر OVI‏ استمال احسات وتخطئة من بر Gla gall‏ وهو ht‏ ينا أوضح ذلك کل الايضاح 


صاحب الجاسوس . eu‏ اخصص ما يفيد ذلك ایضا ( راجم الجاسوس على القاموس ) . 





| 
| 
| 
| 
| 


Oud,‏ ذلك الا cle‏ ونذ كر لك شيا من صفات النبوة وخصائصها الى جبل عليها 
الا نساء » فاقول : 

إن فى ذات النى نورا خلقيا فى أصل تسكوينه اقتته درجة روحه الشمريفة ( وبين 
الار 5 z!‏ من التفاوت فى الدرحات واختلاف الاستعدادات مالا 42« إلا الله (dii‏ 
وبذلك النور لا عکن تلك الذات التى خلقت على هذا الوجه إلا أن تكو ن على كل 
الفضائل . فهى مشلا تقول الق و تقدسه ول و کان فيه حتفها وهلا LS‏ » فان ذلك من 
سجینها وطبيعتها . وقد طلب الشر کون منه صلى الله عليه وسار أن برجم ye‏ 45 
وراودوه على ذلك کل حيلة » فألى وامتنم »تم نپوا له العداوة ورموه عن قوس 
واحدة» فا زاده ذلك إلا تثبتا ورسوخا لان الذات الشريفة مطبوعة على قول GLI‏ 
لايتصور ما غيره . 

ومن نلك الصفات التى جبل Mle‏ الرحمة میم المخلوقات حتى الميوان الم 
ولذلك جاء jo‏ الله عليه وسل فى باب التحذير من all‏ با تعجب له وأبان من جزاء 
الشفقة على خلق الله ما لاغابة وراءه » فذكر فى المديث ell‏ أن اصرأة دخات 
الذار فى هرة عذ بها. وجاء فى الصحاح Lisl‏ أن رجلا مسرفا على نفسه وج دكلبا ead‏ 
من العطش فسقاه حتى أرواه فشك رالله له ذلك فذفر له . الى غير ذلك ما etus‏ تماكانت 
کل به ناس رسول dl‏ عل اه عليه وسا من الرأفة والرحمة ese‏ الغلوقات . 

وهكذا الا نبیاء صلوات ál‏ وسلامه عليهم » فهم ابر oll‏ بالتاس» و Ji‏ الناس 
اناس . وأعظمهم فى ذلك نبينا صلى الله عليه وسل » حتى إن ما تراه من شدته صلی الله 
عليه وس على الكفار Lad co ally‏ هو رحته بهم وشفقته علبهم أن Ale‏ 
الشياطين ed bi‏ السعادة الأبدية الى اشقاء الأبدىء فيشةون $45 بمو الانسانية 
فكان joa»‏ الله عليه وسسلٍ فى القيقة حربا اند الشيطان الذى بريد أن يساب 
gly!‏ سعادته . الى آخر مألا يسم القام تفصیله وان أسراره . 


الال و وس رو سر TEE FAS‏ ساوسو وم نو سوم rm‏ ممما 


reta‏ وج و am‏ وس ی جع یمرو ورس ve nre‏ رو rm iet‏ وب رو سرد و 


ley‏ يحب أن aus‏ هنا أن للا Ls‏ أذواتا فى الأشياء لا بعرفها إلا انواص 
من عباد الله » فإن أ كثر من فى الأرض لا يذوقون إلا المسيات » ولا ذوق لهم 
فى العنویات وما أودع Le YG‏ من اطائف وأسرار . وقد يقرّب اليك ذلك بمض 
التقريب ما ترى أو تسمم به من عشت أرباب النفوس الطاهرة JU‏ الا شیاه وإيثارم 
اسل والعرفة ع ىكل شىء ec‏ يذوقون من ذلك لذة تفوق کل لذة مادية» وقد 
قال قائليم : 
سهرى لتذقیح الم لوم d 3l‏ من وصل فانية وطیب عناق 
uei Rae EL LU,‏ من cu‏ العشاق 
al,‏ من تقر الفتاة Led‏ نقری لا لى الرمل عن أوراق 
ولمء‌اك ذقت من هذا شيئاء فلا نطيل فيه . 
ولابد GU‏ هذا القأم من أن نشير الى أن آرواح الا نبیاه من طراز آخر فى عم 
وقوتما وکل ضفاتها » وأذلك Ule peal‏ خوارق المادات » من کشف الشبات وظهور 
الا بات » مثل ما حصل له صلل الله عليه وس a‏ الا سراء وللعراج . ومن ذلك ما يقال 
إن عيسى عليه السلا م کان ne TAKE‏ بوما لاب کل ولا یشرب . وقد قال صلى الله 
عليه وسل : « o‏ عند رن لطعمنى ولسقینی » فهو لا بحس بتلك USM‏ إلا إذا 
رجم d‏ العام وسادت ale‏ أحكامه وقوا نينه » أما مادام عند ربه فهو JV‏ فم نان 
تور فيه تلك النواميس العروفة» أو سيطر عليه هاتيك Gul pall‏ الشاهدة . الى غير 
ذلك من المحزات yy UI‏ 3 « والحوارق الشمورة . 
أما opde‏ حقاثق الأشياء وماغيب عنامن أمور الا خرة ومایکون فبهاء فهو عل 
ide 4,23‏ بالبصرات بالبصر والسموعات بالسمع » بل حواسنا قد Be‏ ءویقم الغلط 
والاشتباه فى مدركانها» GH‏ عامهم وما ينكشف FULI gag jhad‏ والغیبات . 


. ثم لفتك بعد ذلك الى ما تعرفه من نفاوت الناس فى الم ء وأن مأيكون قطميا لض 


(5) 





0۳۸ الفيلسوف والنی 


النأس یکون ظنا لبعض آخر » بل قسد بكر ه کل الا نكار لبعد ما پینه ويينه حتى 
لا بتأنى له أن EUREN‏ 

wt,‏ فاستمداد الرسول d. Je ۵ rolul E»‏ 22 € ومذا 

کان Uus‏ للرسالة والتلق عن اللا اللأعلى Ke‏ يشير الى ذلك d‏ تمالی : « الله BI‏ 

حيث تحمل رسالنه » . فليس قلبه کبقية القاوب » وا هو قاب امتا بور الله 
لكونه فارقا فى عظمة الله » مفما محلاله » معرضا جما سواه . 

وأين للفلاسفة ذلك النور الذ ى کان برى به صلى الله عليه وسلم کا فى المدريث 
الصحيح — «ll‏ ؛ فى الصلاة وم خلفهكا برام أمامه » وفيه أنه رأى بيت القدس 
عيانا وهو كر ورأى قصور الشام gigs‏ صنماه Das‏ کسری وهو GAB AE‏ 
الدينة i‏ ورأى النجاشی Oe tabh‏ مات laf‏ صل الله عليه cH all Ls‏ 
الى الصبل فصلى علیه» الى غير ذلك . 

ذلككله من أجل sil‏ دع فيه من gll‏ الساطم والاستعداد الرفيع الذى dal‏ 
مرق العادات بطريقة لا یکاد Li a‏ الادیون ولا يعقلها غير الروحانیین . وكيف 
بدرکون ببشر یمهم الظامانية أسرار ملكاته النورانية ؟ 

ولنقرب لك الأعى بعض التقريب فنقول : 

Jl‏ اروح من po"‏ له وامیس أخرى لستوی فم) الفریب والبعيد والظاهر 
de. gl,‏ أننا رأينا فى عام الادیات من العجائب ما يسل عليك التصدیق بذلك 
عن بصيرة واقتناع بعد ما ورد فى دينك Clos pty‏ » فإن أشعة « روتنجن » حول 
الأجسام الكشيفة العتمة الى أجسام لطيفة شفافة » وتظهر مایتخاهامن العظام 
وغيرهاء وأشعة « أف » التى بواسطما يمكن كث ف العادن فى باطن الا رض وإحراق 
البارود فى باطن البواخر ومكامن الحصون» فا باك باشمة الله انى خلق أشعة روتنجن 
bes E‏ الانسان مالم de‏ ۶ فلا NT‏ تمرف ن0 فا فوی روحانية اخته.ء | ما 


Pak Ry APN le egg RSC S اديج رج مجك جا وو وناج سح عم‎ SESE LEP LET Epa ie سيد بطب ند‎ CT PAT ونه‎ 


+ وی میم‎ TAEA وه‎ a TTE ورس ریم سر ام‎ eatem جع رود ها وب‎ p MIS NTETRN YE PITE هال‎ FE 


9۳۹ "p الفيلسوف‎ 


فلا dace‏ غيرم . ولناك مم سامال عليه السلام كلام ad‏ فا سمه إلا مع 
اروح لا سمم المسم الطبيعى . ( وكيف نستفرب ذلك وعاماء الميوان SV‏ يثبتون 
انحل وغيره حاسة لا نوجد فينا » ويذ كرون من أفاعيل الفل ما يعدب له الانسان 
Jalal‏ ؟ ) وقد قال ouis‏ عليه السلام : إنى Y‏ جد ريح بوسف» فأحس بها Wty‏ من 
X‏ ام ANN dE‏ على غسيرم فى شىء من الا حساس وال ولا درا ! 
ولا غرو فقد قال الله d JW‏ الحديث القدمى فى حق عبده الذى تفرب اليه : « bli‏ 
eel‏ كنت eo (£A ase"‏ به و لصره paa Gill‏ به » l : a‏ 
وإجال القول أن نفوس الا نبياء عليهم الصلاة والسلام صنف شالف لسائرالنفوس 
فى قواها الظاهرة والباطنة » فنموتهم وصفاتهم التابمة لما يجب أن تكون Mlle‏ لسار 
نموت والصفات الى فى غيرم » ومتىكان الروح الفاعل ably‏ القابل فى EME‏ 
كانت الا دار فى فاية القوة والشر ف والصفاء . ولزا قبل إن صفات الأ نبياء وقوام 
الذائية من خوارق العادات » و إلى أ مکن oi‏ أن یقفوا e‏ کال تلك النفوس U‏ 
احتاجوا فى التصدیق alley‏ الى ممجزة » فان فضيلة امدق والأمانة مشلا إذا 
لفت حد الكل والاإتجاز لا يقع ممما کذب أو خيانة . وقد آم نكثير من الصحابة 
وغيدم a)‏ من (Cros Vl‏ عمجزة النموت غير ملتفتين لتلك اللوارق والعجزات 
الظاهرة التى لا يعول عليه فى ele]‏ إلا العامة . وقد قال قائليم فى حقه صلى اله عليه وسل : 
Ly‏ تكن فيه آيات tee‏ كانت خلائقه تتبيك بالخمير 
وقد ذكر فياسوف الاسلام الملامة ابن خلدون فى مقدمته أن النفوس البشرية 
على تاه أصناف : صذف عاجز بالطبع عن الوصول الى الا دراك الروحانیء فيتقطم متحطا 
الى المهة السفلى حو الدارك المسية WL‏ ورکیب المانی من ال افظة والواهمة 
على فوانین محصورة وتر تیب خاص يستفيدون به العلومالتصورية والتصديقية الفكريةء 
وهذا فى الا غلب هو من أن الادراك البشرى اسان اليه opi‏ مدارك Lda‏ 





efe‏ الفیلسوف والنی 


TIT‏ سخ آقدامیم . وصنف متو جه نك ال all‏ محواامفل الروحاق؛ والادراك 
الذى لایفتفر الى الا لات البدنية lle‏ فيه من الاستعداد؛ فيتسم نطاق إدرا که عن 
الا ولیات؛ ويسرح فى قضايا الشاهدات الباطنة» ركلا وجدانات لاحدود لما . وهذه 
مدارك العلماء الا ولياء أهل العلوم اللدنية والعارف cial JI‏ وهی JALI‏ بعد الوت 
لأهل السعادة فى البرزخ . وصنف dia‏ على الا نسلاخ من البشرية de‏ الى اللكية 
من الأفق الأعلى » ليصير فى عة من اللمحات ملكا بالفعل » ومحصلله شمو الا الأعلى 
aiid‏ وسماع Gelli‏ وا لطاب AVI‏ فىتلك dad‏ وهؤلاء م الا s‏ 
صلوات الله عايهم؛ فهم يتوجهون الىذلك الأفق بذاك النوع من الانسلاخ متى شاءواء 
تلك الفطرة النىفطر واعليما »لاب كناب ولاصناعة » فاذا ان لخوا عن بشرینهم وتلقوا 
من اللا" الا عل ما يتلقونه » عا جلا به على cx tal all‏ فتنزلوا به الى قواها KA‏ 
oa‏ اه ومذا كله تمرف سر ما وجبه مق e‏ م التوحيد من als‏ الفضائل : 
كال مانة » والصدق « والتبليغ « والفطانة» وما نحل AWA Bla Nan a‏ 
D‏ على غيرم . 

ولعد : فهنا طرريق قريب (ess Mou ei a‏ و daw all‏ من الفرق الشاسع 
Sails‏ البعيد» وهو أن تقارن بين ما سععته ore‏ وما معته عن الفلاسفة» 2 
بعد ذلك » فانظر مشلا الى مثل ما حاء فى القرآن فى تقربر علمه تعالى بول euh‏ مثل 
قوله : د وعنده ماخ النيب » ال توا PEINT‏ تتاو iia‏ من قر ان ( ا 
«مايكون من حوی Hex‏ ثم لقول الفلاسفة هلا یل از ثيات» الى غير ذلك 
ما حتاج الى كتاب كبير . 

dh 

أما الفلا الفلاسفه pow‏ هذه المراتب العالية » ولا ذلك الاستعداد ارفيع الذى الذى 
pies A‏ ع الملا ic de‏ بم يقولون بأفكارم cies‏ ولمذا قدا ام 

|o المادى‎ GLU "شا واللهفوات الزرية ما يسقط الا‎ ٠ 


N‏ لي سي یو Em EA MÀ‏ ومسي سس ES ER‏ م سو ب TUER‏ ی سم و PONI‏ ی ee t NR‏ وموم سيت واب حم و سو اس جو وي e‏ يوي aee rp‏ ووب رسييو HU‏ موا جروجو ويد عسي سونو سج ووس £cl Ne iiid i up dre miseri M‏ و و و و وس ووو موسو م تادر سوب اس سوس وريس 


SH VE Fi Tm TIT HUI سبجو ويج‎ E IO UE ek 


الفیلسوف والنی ôt‏ 


واسنا J ab‏ حكابليغة » إلا أن ذلك غير مقصورعل مناشتهروا ci all‏ 
فکثرا ما محد Ou add‏ وذوی التفوص الكبيرة فى كل عصر ما بوازي که 
أرسطو وأفلاطون . ولعاماء الا مة الحمدية وصلحانها من ذلك ما لا تسعه الدفائر . 
ولعلنا نورد شيا منه ومن كلام الفلاسفة » ونقارن legy‏ فى عدد آخر . وفلسفة هذا 
Pre ee‏ نة ولامعصومة » فانها تمتمد اللباقة فى التعبير e‏ والاغرابف التفكير » 
ويفا تعد فلسفة » ولو كانت مستمدة من منبع الشهوات والأهواء كفاسفة أييقور 
وأتباعه . ولملنا ن دکر شيئا منها بعد . 

: الان بشی» من فنكاهاتهم أو ترهانهم» فتقول‎ ASG 

کی» مہہ رهاب c yat‏ هامرم : 

إل (فیثاغورس) من[ کبر فلاسفة cl‏ وله أشياء نفيسة» ومع هذا فق دکان 
بقول : « إن ذنب من يقل الذبابة أو الر نبور وغیرها من ال هوام مثل ذنب من بقتل 
إفسانا» . .وزم (انکسفوراس ) آنالمیاه صنعت عن حجارة کپذه | اجارة. وسبب 


eb‏ ذلك أنه قداتفق Ob‏ بوم أن حجرا سقط من جهة السیاء » فظن انکسفوراس 


أن السماء مصئوعة من حجارة 2 أخذ يفكر ف al Ud de‏ الا باد فقال : « إن 
دوران الفلك اوجب بقاء تلك الصنعة بلا خلل حيث لو اختل الدوران Abl.‏ لنسد 
نظام السموات والأأرض » فانظر الى ذلك اليال الواسم EPER rarer‏ 

ویذ کر عن ارستیب UNTER‏ الاك بصق فى وجه يوما من الا یم » فمیب 
عليه فى ذلك JUS c‏ بفلسفته المقاء :« إن الصیاد يتحمل مشقة الصيد حتى es‏ بالبحر 
VANES US‏ ریق الاك لصید الوت الکییر 1 » واتفق 
آنضا آنه ترجی‌الاك دیلنسی ae‏ أصدقاله فرده el‏ وم يبل رجاءه؛ E‏ آرسئیب 
على قدى الاك Lais‏ فاستقیح ذلك بش من کان فى lh‏ فقمال آرستیب : 
دلا لوم فى فك Up‏ إنما اللوم على لك حيث وضع أذنيه فى قدميه r‏ 





¥ الفيلسوف والنى 


ومن کلامه الذى لا آدری zi‏ ام أستقبحه قوله : « إن ak SH‏ له 
أن يلق بيديه الى VS‏ جل حفظ وطنه فان ill‏ كلها وطنه» فلوس من‌الا نصاف 
أن مخاطر بنفسه لا جل ماية المجانين » . وأ كسينوقراط كان من عادنه الى Kasi‏ 
فاسفته تعطير أقدامه » فسئل عن ذلك فقال : إن رائحة العطر cil‏ يوضع فى الرأس 
تطير فى المواء؛ بخلاف ما إذاعطرت الا فدام فان Aly JL‏ تصعد الىالأأفق . وذ كروا 
فى تاريخ الفلاسفة أن أرستيب سافر الى مدينة فورنته وركب البحر فصادفته رم 
عاصفة أحدئت e JI‏ فيه الى حد مقوت إشفاقا من JABI‏ ؛ فخر منه |ٍخوانه 
فى السفينة ولاموه وقلا له : كيف نحن مم جرلنا لم Galas‏ قلوبنا ماصادف قابك 
من الفزع واوف وأنت من عظاء الفلاسنة 1 فاهذا الوجل وماهذا الاضطراب؟ 
فاجایهم بقوله : إن أف ونفسى ليسوا فى درجه واحدة بل شمان مابين الذى i‏ 
وبين by tl‏ . فانظر الى تلك الفلسفة السکوسة التى لشت صاحبها بلا شفقة 
ولارحة . لاجرم أن Sb!‏ خير من ذلك الفلسقة . 

¢ انظر بعد ذلك الى ماحاء به الا تبياء من ayes Vise od‏ قبا سم 
السعادة الا پدیة عقي هذه اطراة Gall‏ حتی جعلپاالقران مشاعا erae‏ الا خرة 
هی دارالقرار . <قرهأ صلى الله عليه وسم حتی lee‏ لا اوی جناح نموضنه » الى آخر 
ماجاء فى SH‏ والسنة ؛ وهو كثير . 
bey ٠‏ يجدرالتنبيه عليه أن Vi‏ بياء at‏ بضمم بعضا فیا چاو به من العم فى غير 
الا حکام المزئية التى بقتضیها اختسلاف المصور وتباين الاستعداد . أما الفلاسفة 
فلا يكادون شبتون على sly‏ واحد » بل يتخالفون ويتناقضون . 

(TT) eh odas ووس ون‎ rere ryan ات فا‎ erry 
كاو ليك‎ Mei فقتاوه فى وقعة ( سان برسامىسنة ۱۵۷۲ م )وهی الواقعة الى قتل‎ cl aa 
TU Im 





IE ۳۳۳ ACTEM ۱۳۳۳۳ ST? PU ome PEN و‎ USER الاج‎ T iege افرع اب‎ nre جيبو‎ nucon gen rnm rer یحو سور و پوس روموت ی وجوه برو‎ reno اعد ای وه‎ AP MV ARM سس وس و ده لا زو لت لصن‎ m rm S حيدم‎ SS زو‎ ARIS TM NPHIT سر ور و‎ SOMME SRE PISA HSS ریز‎ Re PI REAR iv P بن إن‎ Lo RR rece ديه ع رم ده سام‎ TY. و‎ e 


الفيلسوف والئی eit‏ 


کم فمرطوده فى lial‏ الناس 

cay‏ موضوعنا هذا مما روى عن أفلاطو كبير فلاسفة اليونان ورئيس 
GL‏ الاشراقيين فنقول : 

قسم أفلاطون الناس الى ثلاثة أقسام : (۱) الشرعون أى الفلاسفة (۲) الجنود 
(e)‏ الصناع وأهل امن . قال 

آما الا ولون فهم المخلوقون لاسيادة دون ges tud‏ الصنف الذهى . أما المنود 
فهم حراس KA‏ وأطلق عليهم الصنف الففی . وأما ICM e‏ 
للصمناعة العمياء c‏ ودعام الصنف ui‏ . أما العبيد ope JB‏ إنهم ماشية UY‏ 
UI ES "‏ السائمة . نانظر الى هذا وقارن Gy‏ وبين من Jus É‏ الانسان 
إذا قتل الذبابة » وما ege‏ التداقض » فان أحدها يحترم کل ذى روح ول وكان 
من أحقر الأ شياء » والا خر على المكس من ذلك ف أشرف وع tel,‏ وهو نوع 
الانسان » UL,‏ كانت الفلسفة فى کل عصرمتار الشكوك والاو هام ؛ ومبعث 
الاختلاف والتنازع » حتى قيل : 

هابة إقدام یرل عل .وا GIN seu‏ 

xil‏ مرن مها طول Vue‏ سوی ات حداف فل وقلوا 
ronde‏ النظر فى کتب الفلسفة » لأن ضررها أفرب من نفعباء وشكبا 
353 من يقينها . ثم قارن بعد ذا ك كله بين كلام أفلاطون الذى يدعى أفلاطون 
الالمى « والذى أحترمه وأجله » وبين ماحاء عن النى be‏ الله عليه وس من احترام 





آفراد النوع الانسانی » وعقد الساواة bony‏ و cA‏ الدعقراطبة الحقة فى الناس du‏ 
فر يحمل لا حد فضلا على أحد إلا بالتقوى . 
| وقد جاء فى لفرآن الكريم : « إن أ کرمع عند الله أتقام » 


(1) كان بعض اشیاخنا يقرأ العالمين فى البيت پکسر اللا لابفتحها . 











وقد سمع صلی الله عليه وسا dn BUN‏ لمبده :< ان السوداء » g‏ عليه ذلك 
وتال له :د إنك اسر فيك جاهلية » فأعتقه أبو ذر وصار سرت ذلك اليوم ees‏ 
خادمه بنفسه » حتى إنه إذا لس حلة آلسه ما . وقد جاء فى eld‏ سامان الفارسی 
وبلال وغبرهما شی 2S‏ ومن ينظر فى التاريخ يحد الوالى فى الا لام قد اعتلوا 
من الناص السامية والنازل العالية مالا gla‏ 

. di هذا الوضوح مرة آخری » إن شاه الله‎ LU نمود‎ UL; 


برسف الرهوى 
من هيئة .35 elal‏ 





شبادة لرجال لار de‏ 


روى أن عبد الله بن عباس die‏ عن :إلى KS‏ رضی اله عنه فقال : كان والله خيرا كله 
مع الحدة الى كانت فيه . قالوا فأخيرناعن تمر رضوان الله عليه » فقال :كان و الله كالطير الحذر 
ll‏ نصب فخ له فمو يخاف أن بقع فيه . قالوا فاخبرنا عن عثمان رضوان الله عليه » فقال : 
كان وال صواما قواما . قالوا فآخبرنا عن عل بن ألى طالب رضوان الله عليه » فقال : كان 
dil;‏ من حوى Ue‏ وحاما c‏ حسبك من رجل آعزته سابقته » وقدمته قرانته من رسول الله 
صلى الله عليه وس c‏ فقاما أشرف على شىء إلا ناله . قالوا : يقال |« كان جدودا . قال gi:‏ 
تقولونه . ( أى ليس الام ركذلك ) . 

وروی أن رجلا ألى المسن فقال يا bi‏ سعيد: ues el:‏ الك تعفن ا الب 
اخضلت ced.‏ ثم قال : کان على بن al‏ طالب سهما صائيا من celi‏ الله على عدوه ؛ ورياق 
هذه الا مة » وذا سا قا » وذا فضلها » وذا فراه dub‏ من رسول لله صلی الله عليه وس € 
م یکن بالنومة عن أم الله » ولا بالملولة فى ق الله » ولا پالسم وقة JU‏ الله » اععلی القران 
عراعه قفار ز منه برياض مو نقة c‏ وأعلام dy‏ ؛ ذاك على بن al‏ طالب ! 

ودخل عروة إن الزبير بستانا لعبد اللاك بن مروان أمير المؤمئين ؛ فقال عروة ؛ ما أحسن 
هذا البستان ! فقالله عبد الاك : أنت وال CERE NIN‏ 
تؤنى أ كلك كل يوم ! 


eía 


من العجب العاچب أنه لا يزال فى العالم o id‏ عاماء يخبطون فى فهم الاسلام » 
ویمموه بما لیس فيه » ويجهاوت نفسیه الشموب الا خذة با عد ما كنتب فيه 
فلاسفتهم وعلماژم ومورخوم ما کتبوا من جلیل البحوث » ودقيق الدراسات . 

من ذلك ما فشرنه جريدة کوکب الشرق الصرية لكاتب sel‏ ( آندریه هرفیه ) 
وحن تلخص onl st‏ هنا ونتیعپا lis‏ فما di‏ : 

« لقد آثرت الدبانة الاسلامية فى ذويها تأثيرا عظما حيث جعلمهم على اختلاف 


أجناسهم ec E erus‏ امة وأحدة م مثل (ule‏ ولصورات واحدة 6 وق دو 


الاعتقاد فى “مو ts‏ ؛ ومتعصبون لا أ كبر تعصب . فإن كان هذا التعصب 
لا ينذر اليوم Ja‏ جلل فذاك GY‏ الشعوب الاسبلامية قد أدركها الذعف والهرم . 

د وليس هذا الضعف الذى يشكو مئه السامون إلا نتيجة جود المقاند الاسلامية 
ولضييقها عل عقوهم ال حد Lies A‏ بالشلل . 

د ومع هذا فالاسلام لا بزال يلعب دورا فى تکییف الانسانية لا يصح إغفاله . 
xl‏ مليون من السامين فى ازدياد مطرد » سیب التکار الطبیعی أولا؛ ولسبب 
دخول ألوف مؤلفة من Jal‏ القبائل بفعل المبشرين بالاسلام . 

opel als فق الاسلام فى اند وحدها اثنا عشر مليونا‎ el eas; 
Wy فى الصين وتركستان وسهبيريا‎ 

IGM à‏ فوم عقلية السلم وعدم التحامل عليه » ونبذ الروايات االكاذبة الى 
e‏ عنه والقيام خدمات مفيدة له ۱ ولكن من السخف أن تنوم أننا C‏ ستطيع 
أن «CZ‏ فإن بين السامین تضامنا عاما وإ تفرقت plu‏ » فكل واحد مهم 
نهمه مصاخ إخوانه السامين وإن بعدوا عنه مها كانت أجناسوم | ere‏ جمعهم 

c) 





۵14 ذحض شيهات عن الاسلام 


j‏ طن أعظم من أوطانهم هوالاسلام» وعاصمته مک وا اک فيه دون منازع نى الاسلام 
وحده. 

د إن cU‏ القرون قد كيفت عقلية السامين وطیمتا بعقائد الاسلام . ولا كانت 
هذه التمالم هی عصارة العقل aus‏ وجب أن ندرس £x‏ الدرب إن كنا تريد أن 
نفهم نفسية أى أمة من A‏ لام الاسلاى . ودراسة كبذه شاقة لوفرة موادهاء والديانة 
الاسلامية محتجية Us‏ سب تعد المتقدات m‏ رکفت du;‏ 
الشراح obs‏ وتحامل أعداء الاسلام عليه . ومع هذا فإن دراسة كهذه ضرورية لغب 
نفسية ou dl‏ 

Y Ub»‏ ندری كف فقد Sy pally die‏ والرا کشیون نشاطهم وفوة 
e$ hol‏ وروح الابتكارالذى كانوا عليه al‏ سيأدة الیونان والرومان جرد إسلامهم. 

د وكيف نسى العرب تاریخیم الباهر واستساموا لاجبل والتفرق بعد أن LE‏ 
وصلوا الى مدنية راقية ؟ 

« وإتنام i‏ الى اليوم أسباب التوسع السريع فى فتوحات العرب؛ ول تفه مكذاك 
علل ندهور أمبراطورية الللفاء» وإصابّها بالشلل يسبب Sid)‏ الدينية الجامدة الى 
تتح فى كل ناحية من واحی sla‏ السل اليومية » وكل مظبر من مظاهر نشاطه » 
وعرامل الا ااسیء al Gall‏ السامين عمزل عن الدنية . 

« وصلت دمض GU‏ لفات العامية والفلسفية الوضوعة فى اللغة العربية او المترجمة 
منها الى اللاتينية الى أورباء LEi‏ ها علماء الفرون الوسعلى على قلة بضاعتهم العلمية » 
ابوا ells‏ للؤلفات وتخيلوا أن العرب وصلوا الى درجة Whe‏ من الثقافة المامية . 
ول‌کننا عرفنا اليوم آنتاك LAI‏ تكن نتاج العقول العربية » ولکنها ترجات 
لفات يونانية Lead‏ ترجها السوريون للعرب ترجة | براعوا فيها الأأمانة والدقة» 


وما زال ظم Ody Hl‏ پنخدعون بها ويدعون اه كانت نوجد حضارة .4 عالية 
عر اام 


ااال err S RARI AGITARI M Rl Roe e me m‏ وج یسرم A era m Lag‏ و ATTEN‏ اا 


۳۳3 ۳ ea an me eni mug m AAE SH SINE n mnn 


eere peperere‏ معي بعر pc‏ سنب ی یت 


ذحض شبهات عن الاسلام aiy‏ 


لايمكن ell‏ فا والواقم أنه لا نوجد مدنية عرية م كانت توجد مدنية يونانية 


ولاتينية » إذا كانت الحضارة هی بذل الحم ود الشخصية الیتکرة فى سبيل التقدم 
V NN‏ 

co pal حضارة لیس‎ [eK s اله عکن أن يقال إن هناك حضارة ٍسلامية»‎ de> 
هذه الم‎ cals دخلت ی الاسلام»‎ gl شىء ؛ هی حطارة الام‎ Lb ولا للاسلام‎ 
ENS NES gaged sl مل‎ EJ! تقدمها على‎ 

د والنجاح المظم افتوحات yall‏ ببة لايثيت D‏ شيئا » فأمثال ul‏ وجانکیزخان 
قد اخضوا الشموب » ولکن Sall‏ ليست مدينة لمم » فالشعب الظافر لا يمكن 
ار ان لاه 195 كار دامن زره 

د وقد هضم الاسپانیون وري آفر یف Kg «dacs ah ool‏ العرن 
gul‏ ی با 0 وزاد وا all eau sul Az‏ ذهرها وخنقها i‏ والذى e‏ لعضص 
الؤرخين أن يعزوا للعرب مدنية هوأن المدنية اليونانية | تمت فورا ف المالك القهورة» 
إذ كانت حافلة بالمياة » فبقيت ثلاثة أجيال تطلق قذاثغما القوية مرن ellos‏ 
FT‏ 

د لفد كان على الا مم القهورة أن تختار الاسلام أو gall‏ التعس » أى أن ملك 
ean;‏ آحادها lage‏ . ولا كانت الا ديان التى اصطدم بها الاسلام إما وثنية فى حالة 


ao أومسيحية | ترسخ عقائدها بعد» فضات الشعوب القهورة قبول الاسلام‎ c 


Lo‏ بنقض جيل واحد على سيادة العرب حتى استوصلت الثقافة العقلية استئصالا 
اما . والشعوب الى TOR‏ تأ ير ا لضارة اليونانية أو اللانينية قد DIO‏ 
انير الاسلاى بالشلل »و Mio‏ الغربية إنهاضها مع مابذلته من الجبود» وذلك 
y‏ ان عقلية هذه الشعوب قد bpm yt‏ الاسلام ؛ T ad‏ هو تناج العقل العربى 
وعصارهه . 





| 
۱ 
| 


6A‏ ذحض شبپات عن الاسلام 


« وقدكان العرنى واقعيا لا يتصور شيا أبعد Le‏ تفع عليه حواسه . لاك کان 
فى الادابم كان فى العلوم والفلسفة تجرد جامع لا مؤلف . 

aka الاسلام من 1 به من أهد الى الاجد » فلا يدع له أى محال‎ d 
» تقيض على العنق‎ ilah النشاط » ولا يدع له فرصة للحرية والا بداع . فهو أشبه‎ sl 
۱ ee لصاحم| إلا قدرا حدودا من‎ ex ولا‎ 

« تخل القول أن المرنی استما رکل شىء من الام الا TRUM d eee‏ 
وسلط عليها عقله الضيق . ولا كان يعجز عن السمو الى تصور الفاسفة العلما 
تمد الى تشويه کل شىء وجده فى طريقه » ول حریفه وتيبيسه » وهذا هو سر 
تخر e‏ الاسلامية وتجزها عن التخلض من الالة البربرية التى تعيش فيها » . 

هذا ما نشره السیو (آندریه هرفیه ) وهو آشبه بأقصوصة منه بدراسة عامية» 
pall Sy‏ صة من نوع مبتكر de‏ إنتكاز الواقع » وهو A‏ ينهم الذين شهدوا 
للاسلام من بناة العقل العصرى ah‏ خدعوا فم زوا لاعرب ماهو لنيرم c io pell‏ 
eo p^»‏ بنقائص ينطق كل نص من تصوصها ليس M‏ مما براء شب 
ولكن بأنه متحل بنقائضها من الا صول العليا. 

cles فى دائرة محدودة » ثم نكر عليها بار د خدمة لاحق وللتارخ‎ "um 
 : فاليك‎ 

(۱) إن لالم الاسلامية ليست بشىء غير عصارة المقل المرب . 

(v)‏ كان للشعوب التى سادها الیونانیون والرومانیون نشاط وقوة إدراك 
وروح ابتکار جردأ مها لسيادة الاسلامية . 

. من واحى حياة اسلم اليومية‎ aol عقائد الاسلام جامدة تتح فى کل‎ (v) 

bal ) 4 )‏ المرنی لا إعدو ما ترجه السوريون العرب ترجه مشوهة Lg gx‏ 


الؤرخون ونسپوها للءرب زورا. 





اا يز ا اا زبس خرس رت یاس NAS‏ ا FFT‏ سر jat AT‏ ل زره وج 


دحض شبهات عن الاسلام 643 


(e)‏ الضارة da 56 E fi)‏ هی فى الواقم حضارة الشعوب التی وقمت 
حت ctos‏ فتأبعت سيرها على EJ‏ من العقاند الاسلامية الحامدة . 

o Mele (x)‏ فى فتوحانم العظيمة لابعلى من قیمنهم » فإن الفاعين من 
امال dis peu Ma‏ فلا has‏ اشموبا كثيرة ولک ها لست مديتة e‏ عدنية . 

(v)‏ لقد هفم الاسبانيون وبربرأفريقا الشمالية المضارة اللاثينية» ولك العربى 
مع احتکا که بتلك المضارة بق al, thes‏ مدنية الشعوب التى ساد عليها. 

re m 5l e JE La (a)‏ . وكانت ما على وثنية فى حالة ازع 
أو e‏ مد شیر cial‏ ففضات هذه e‏ أن تس لتنجو من الاك . 

)4( لم ينقض جيل واحد على سيادة السرب حتى استؤصات الثقافة المقلية 
استلصالا lb‏ ول تستطم الام الغر بية فا مد إعادة الياة اليما لأن الاسلام 
قد قضی علیا . 

(۱۰) العربى Y‏ بجيد التصور فلا يدرك فوق ماندرکه حواسه » el‏ کات 
فى الا داب کا کان فى الملوم جرد جامع لا مؤلف . 

)11( الاسلام لایدع للا خذ به أى Wisk all de‏ بداع » فب و أشبه بأداة تقيض 
على المنق ولا e‏ لصاحبها إلا as‏ محدودا من المركة . 

(؟1) العرنى استعا ركل شىء من الام الا خری حتی أفكاره الدينية ؛ وساط 
علبها عقله الضيق . ولا كان لمجز عن نصور الفاسفة العليا مد الى لشويه وتيديس 
کل ماصادفه d‏ طریقه ؛ وهذا سس تأخر e‏ الاسلامية . 

هذه آراء السیو آندربه هرفيه» فا وکان ما فيد أن dla‏ عبارات الا سف 
ما نشهده فيها من قصر النظر » ونكران الواقم « ومحاولة طمس GL!‏ وجل 
Zh‏ الأمء تلا با منها صحفاء C,‏ نسم أن اک للدليل القاطم » فلنمتمد عليه 

ف تفنيد هذه لفتریات ‏ ثم نكل آص‌ها dle ox Gall‏ المواء» شانه ممكل 





TT‏ دحض شببات عن الاسلام 


باطل : « بل نقذف باقع الباطل فيدمغه» ناذا هو als‏ ؛ ولک الويلثما تصفون » 

T oaa! إن التعالم الاسلامية‎ TC Aol 1 وى — يول‎ Yas 
. ر العربى‎ Kils lae سوى‎ 

هده دعوی y‏ ستحق النظر 6 وعذر السیو T‏ فما أنه y‏ لعرف او 
الاسلام 3 ولا ‘lic‏ العرب 0 Age‏ حاهليهم » S‏ آن leas‏ له بامحاز » فنقول : 

)1( كان العرب وثنیین ADT ytd‏ کثبرة » زاعمين أا تقرمهم من الله زان 
Ef‏ جامدین على وثنيهم y‏ يعون عم احولا. 

(o )‏ ب) وکاوا حريصين على E ۳ Md eel ad‏ رون ان ارا فام عليه 
نظراء ولا أن لسمعوا فيه نقدا . 

)>( وكان لا eei‏ أن Pm‏ بين ما هوحق وماهو اطل من الأ مورء eC‏ 
YL‏ 52,5 للکون نظاما» ولا یتخیاون wal‏ ناموسا . 

(د) وکانوا يعتبرون GLI‏ للقوة لا لصاحبه إنكان ضعینا . 

(a)‏ وکاوا إباحيين لا یرون لاشووات حدودا إلاما یفرضه عابي المج زالطبيعي» 
وماحتمه الضعف ML!‏ . 

1 و( dei‏ م التاحية الا Miner (Aaa‏ 

e Tw E e x, (3 ) B‏ ما كأنوا aale‏ من الا 
]34.1 4 و لصف الیدو 4 » حی اعتبر وهأ الئل الأعل . 

(ح) وكنوا Y‏ رفون Jad‏ حدودا إلا ما تقرره التقاليد البنية على أصول 
منأسبة للحالة القبيلية التىكانوا Ale‏ 

(b)‏ وکاوا لا ةمون للمساواة وزا لا بين الا bé‏ والشعفاه: والا وا 
والفقراء سب » ولکن بين ابي ولات واطاعات أيضا لاعتبارات تواضموا عليها 
p Pus‏ الق 3 شی؛ 5 


ا ا OR" ERN‏ د EE PERRA‏ [ ز 0 1 1[ 1 1 [ ذ ی 


MIRA HATHITRUST HANS MU TPE TEE زا‎ T Rm T 9 SE T و و‎ HB RUE E YT m o PT e He as 


عل جو وس جب مرو نو مجج تس TA retten‏ رو رموه بج Met ore‏ 


E A INSTT HIS CMRI A RY M 


دحض شبات عن الاسلام أوه 


هذه هى الا صول التى 155 مها عصارة الفكر ad‏ قبل البمثة الحمدية » 
وقد جاء الاسلام Mean‏ : 

old‏ بتوحید abl‏ وتنزیهه » وأسقط الوسطاء والشغعاء » ul lel‏ وين خلقه» 
ee‏ عن التقلید بدون نظر ولا دلیل » ودعا الى التفرقة بين الحق والباطل » والى 
al‏ والفكر « والى التفيد بنواميس الأخلاق « وال تجريد العمل له وحده prd‏ 
culi‏ وحرم الفواحش ما ظهر ها وما «gla‏ و 
ف ىكل شىء » مقررا أنه خل ق كل كان بقدر » والى ee I‏ والا لفة حقيقا Jl‏ حدة 
الامسانية والعمل على تعميمهه| بين الناس حتى تصبح عالمية» والى اليأة ا ضر ية الفاضلة 
وما تقتضيه من تعاطف وترادف وإحسات » dis‏ عق الفوارق الحنسية واللونية 
واللذوية » مقررا أن الكل أبوم ادم وأمهم ole‏ وأن لا فضل لا بیش على أسود 
ولا Wl eo‏ إلا بالتقوى أو يعمل Ho‏ والى العم Ly‏ بأقصى ما تستطيعه 
القدرة البشرية معلقا ele‏ سمادة اليا نين » والى المدل الطلق بين النا سكافة مؤمنهم 
ls « MP‏ القيام بالفسط والشهادة له ولو على النفس Al‏ 
والوالدين » والى الساواة بين S‏ مهما كانت حلمم Jis » eee s‏ تطلب Jl‏ 
الصورى والعنوى من جیع مظائهماء وعدم اللجود على حال واحدة . | 

وت يه Eh‏ » والى Mo‏ فطرية عامه لسع 
ناس كافة فى كل زمان ومکان. (راجع القر آن الکرم) 

DEAD مشاحة فى أن هذا كله‎ Y 
على عهد البمثة المحمدية أو قبل عهدها ء بل ولا‎ AG ولا هو مصارة | أرق أمة كانت‎ 
فا راا نام المصرية کا بری القاری" بأقل تأمل » فاذا تقرر هذا فقد‎ 
تسد‎ een وبين الواقم‎ les سقطت أولى شبات السیو أندريه هرفیه» ۳ صبح‎ 
. منه با لا يستطاع تقديره‎ tal الشرقن » بل‎ 





| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 


eu دحض شبهات عن‎ ooy 








الشبهة الشانية - يقول السيو أندريه : كارت لاشموب cll‏ سادها اليونانيون 
والرومانيون نشاط» وقوة إدراك» وروح ابتسکار » جردا مما السيادة الاسلامية . 

اللهم إن هذا مناقض لبداهات e Adi‏ منافضه صارخة . 

وذلك أن البلاد التى فتحبا السامون وكان سود فما T‏ تأر من Aia‏ اليونانية 
وارومانية هى سورية ومصر وشم ال أفريقا كله والا نداس . فأما سورية فكانت 
dU‏ من عنت الرومانیین فى الحم > ومن اضطرادم لما فى الدين » ما آفردت له 
حف سوداء فى التاريخ » حتى حمل ذلك مثات الا لوف من yell‏ > واليماقبة والنساطرة 
ن تلاو ا الى لاد العرب هربا من aly gb!‏ كان حائفا هم وفى هولاء عاماء أعلام 
استخدمممالعرب فمابعد فى ترجة الماوم y‏ ا مکافا ہم »وحمو هشر ور الاضطباد» 
وقربهم الخلفاء منهم حتى كانوا من أخص بطاناتهم » وعولوا عليهم فى العلب وال اوم 
الطبيعية والرياضية ؛ وخلدوا ae‏ ف Vas‏ التارمخية . 

eal t لابو م على عبد الرومانين‎ pe مصرفقدكانت کا بقول السی و‎ ul, 
نسمة لاعتنافهم المسرحية بقصد إبادنهم»‎ al حو‎ Yel فبعد ان قتاوا من‎ 
il pall هقوم‎ js » م فى الذاهب‎ orale عادوا مد أن : روا م فاضطیدوم‎ 


وال تاوات»حتی نضدت s. A gic spinti Ax eros‏ انتدب المرب 


E: 
لص من یر ياي‎ lad} على‎ Py sks : pex V نسم‎ \ orally فتحبار‎ 
لأمريون من عسف اومانیین‎ ales ماكان‎ de وحده أدل دلي‎ Sb dl أليس هذا‎ 
Fe وظمیم وم أبناء دبن واحد : فاو كان مصرین تشاط وقسوة إدراك وروح‎ 
ة آعدانم‎ 5 es ell عليهم المد ية الرومانية لا سمحت نفوسهم أن يحازوا‎ | cnl 
eee 
i Ke آما ثمال آفر يهأ الذى استولى عليه المسامون ع رك حر ببة نشيه ریاضة‎ 
نير الاستعمار الرومانی» ب لكانوا الس‎ On pall م نالبدبر رازحين‎ dal فقدكان‎ 





ااال لل ل م لل ا[ ا ااا وب deeem AREA HT ASAT RTE ETAN THEE‏ زر ا CE AE:‏ ۳۷۳۷/۲۳۵۲ 


دحض شيبات عن الاسلام نامج 
«y. er^‏ فإنه كان Qu pad)‏ ۳ من مد نيم القدعة SUN s t‏ فکاوا v‏ 
"m. s ۰ .‏ 5 
من مئل هذا الذماء Pc ler Y. MY‏ قدمه مداية ولاوراءة tol‏ 6 فكاوا dots‏ 
عليه اليوم من ااب‌داوة التأصلة فى نفوسهم » الم إلا جاعات عايشت الرومانبين 


واليونائيين فى الدن التى أسسوها فى بلادم وان حظهم مہم حظ العبيد مر 


سادتهم . فاذا كان الصربون قد برموا بسادتهم الرومانيين الى حد أنهم We‏ العرب 
على تسليمهم بلادم» فبل Ja‏ أن يكون بربر ثمال آفریقا أحسن حالا ممم ! 

وهذه الأأصقاع من أفريقا ظلت خاملة الذكر لا يسمم عنها شىء يمد به التارخ 
حتى LST‏ السلمون؛ فدخلت نحت ظل الاسلام فى دورجدید» li al‏ خلافة 
مدت سلطانها على paa‏ نفسهاء وکانت لها وللجزار ونونس أساطيل ee‏ أساطيل 
آورا قرونا طويلة . 

Li,‏ الأندلس فقدكانت ف عبدها las 423 AX‏ قبيلة fl‏ 425 » وكانت عدوة 
للمدنية الرومانية م ندع معاما من ulla‏ إلا هدمته ؛ وجرت فى 5 البلاد على طر Ax‏ 
الور والاستبداد الفرطین . وقد دخابا السامون بتواعلی" يمم وبين Gal‏ عل 
حكومة الختصبين . وما كادت تطؤها أقدامهم يي عله Forres cg‏ 
t lob‏ وأسسوا فما الدارس واطامعات » وأقاموا SLU‏ والمارات » وتشطوا 
الزراعات والتجارات »وأ حيوا الفنون والصناءات compel gos‏ مضرباثل العمران 
والدنية الى اليوم . 

أليس من غراف التمصب أن يتكر امسيو أندريه کل هذه الا ثار الناطقة ويدعى 
أن سيادة ALL‏ أخدت شاط الشموب فى البلاد التي احتلتها:! ألم بر أن لشرق 
الاسلاى لبث متفوقا على الغرب ىكل محال الى حوثلاعانة سنة ۶ فاذا كانت اسبانيا 
قد ححت فى التخلص من حك السامین لسیب اتقسامهم على أنفسوم فقد استعاض 
لسامون من ذلك بفتح شرق أورباء وما زالوا ظاهرين حتى وصلوا الى وسط تلك القارة 

5 





eu دحض شبپات عن‎ eof 





وهدذوا رومية نفسها e‏ وحافظوا عل فتوحامم فما قرونا . وما ضرم إلا فترة من 
— عراك طويل للحوادث دام ألف سنة» باغوا فى خلالها Ad‏ 
لت الم ة e‏ | زعامة الا رض ف السیاسة و الم والفنون والا دب nde‏ 
اتدریه لنفسة أن بمتقد أن عصارة Kal‏ العربى GNOME es fell‏ 
من الاستیلاء على الزعامة LAW‏ طوال تلك المدة الطويلة من الرمن ۶ فأبن كانت 
عصارة الفكر bs‏ الروماتى لتقاوم هذه المركة اهلية نی الا رض؛ أا | bel da‏ 
كانت قد جفت وتطابرت ذراتها فى المواء حتى حاء السامون  pis‏ | تقطيرها بات 
وزادوا عليها من فيض E ser‏ ما ضمن ها البقاء والقاء ما شاء الله لما أن i‏ ونمو 
وتژنی عرانها للخلق : 
من العبث أن أستشهد هنا بأفوال المؤرخين)من أبناء الفرئجة » فيم فى نظر اسيو 
TEN‏ هرفیه قد خد عوا فظنوا المد ني ال كانت عليها lle‏ سادها اأسامون مدنية 
عربية» والمقيقة el. iis gh ddl cu Lol‏ هذا كان السیوآندربه هرفيه 
wil‏ ليس عورخ قد أنى الكابرن فى ال تاريخ بوسيلة فذة لا تكافهم Jil‏ عناء» وهی 
خرق إجاع الؤرخين ! | 
يعم م ! لوكانت هذه وسيلة من وسائل الفحيص اسپل ع ىكل مكابرأن c‏ مدعاه 
ual al,‏ » فلا تصبح i eo yall‏ ية قيمة » ولا یکون الا جاع أصلامن أصول 
التحقيق » patty‏ الاستشهاد بالتاريخ . 
يقول السیو أندريه هرفيه : إنهكان لاشعوب الى خضمرا اليونانيون والرومانيون 
نشاط وقوة إدراك وروح ابتكار جردنما ما السيادة الاسلامية . فكيف يعقل 
هذا الكلام والصفات الى یذ کرها لم كن لليونانيين والرومانيين je;‏ فى ael‏ 
الذى ظهر فيه الاسلام t‏ 
فهل Ben Ji‏ كو عنما ی امهم التى امتصوا دمهاون dte la‏ هامدة : 





ا + + > > »> 1 1414 دم رم Na B A Pee‏ ا اا ا ل و( صقر سیم و URS ce‏ 


ا 


mer ror‏ دجا ب 


دحض شبرات عن الاسلام | 000 
ايحم الؤرخون على أن آوربا كلها كانت فى ظلام elle‏ مرن الفرن ارابم 
الى الثرن انشامس عشر» ge‏ م ينيم i)‏ فى مدى هذه العشرة القرونعا! واحد » 
وهوالمهد الذى يعرف عندم Sy ath‏ الوسطی ۶ فليد لنا للسيو أندريه هرفیه عن‌النشاط 
وقوة الا دراك وروح الابتتكار النى یذ کرها d‏ أي نكانت تاوية من نابا هذه الفياهب 
امتليدة . 

لامشاحة فى أن هذا خرق نان لا ele‏ الؤرخين يتحمل منه السيو أندريه هرفيه 
تبعة فادحة» أقل ما فا أن لا بكون لأ قواله أية صيفة جدية ؛ ولا أقول عامية . 

EC *‏ 
بقيت pte‏ شبهات نتولى دحضها فى القالة التالية ؛ إن شأء الله . 
PPP‏ 


وجوه البلاغة 


قالوا إن البلاغة تکون على أرلعة أوجه : تكون باللفظ LEI,‏ والاشارة والدلالة » وکل 
مها له حظ من البلاغة والبيان » وموضع لا جوز فيه غيره . 
فاما الحط والاشارة ففبومان عند الخاصة وأ كثر العامة » وأما الدلالة فكل شىء دلك 
على شیء فقد أخيرك به ه کا قال asl: eH‏ السات PP‏ دالات ؛ وشواهد 
okt‏ »كل Goh‏ عنك الحجة » وإشمد لك Lig dh‏ 
وقال آخر : سل الا رض من غرس أشجارك » وشق أنهارك e‏ وجنى مارك » فان لم تجبك 
اخبارا » elabi‏ اعتبارا . 
ومن الثناء بالدلالة لا Lah‏ من الشعر قول الشاعر : 
لقد جئت ul‏ لنفسى جيرا تت الجبال وجئت البحورا 
فقال لى البحر ce M‏ فکیف جير ضرير ضريرا 
ومثله قول لصيب بن رباح : 
فعاجوا فاثنوا بالذى أنت Lal‏ ولو سكنوا أثنت عليك AL‏ 
الثناء هنا كله بالدلالة لا بالفظ . * 





| 
| 
۱ 





Qo" 


كلة VI)‏ دب ) واطوارها 





فرغنا فى الغالين السابقين من عرض آراء الباحثين فى تأر كلة ctos Lo‏ 
ولفتنا نظر القارى الكر 2 gail Jail ade t di‏ من DERIT‏ 
والاستدلال » والى ماف مذهب أولياء الجديد من طرف یتسم أحيانا ge‏ ليوشك 
أن يكون نهوراء ول نكم فلا لأحد الذهيين . 

Gy‏ هذا ill‏ الذى سننهی به الوضوع نحاول أن نوجه البحث الى شىء من الا دلة 
عل أن مادة « الادت » كانت مغر وفة die‏ العرب لصيغ ختلفة فى العصر الماهلى » 
ds‏ عصر صدر الاسلام » ومعروفة بم ذا gall‏ ( الفنى ) الاصطلاحى الذى عرف لما 
ی آواخر العصر الا موي وأوائل العصر EE‏ 

والواقع أن oe YI‏ على النصوص الا دبية من LEl‏ والا شمار فى الم الماهلى 
لا بفی‌دنا كثيرا فى |ثبات oo EE de‏ معناها الاصطلاحی ( الفنى ) 
له لیس لدينا فص صريح oat‏ انا ذلك . ونبدر الى القول Ul‏ تقصد بالمنى (الفى ) 
ما كان «قصده شیوخ الؤدبين ف pall‏ العبامىكالفضل الضى » والبرد » وثعاب » 
al Uo‏ عبيدة ؛ والأصمعى » وخلف VI‏ هر وأضرابهم » من حفظ a A‏ 
odisea‏ وأيام العرب وما قيل من شمر ونثر ... اء ولا يمسكن أن xai‏ 
الى هذا gall‏ التعارف بيننا e YI‏ وهو الذى سميناه أدبا خاصا فى القال سایق » 
SY‏ هذا ممنى مستحدث » أو هو خصیص للعام » ا يقول A‏ 

هدانا البحث الى عبارة فى « أساس البلاغة » از خشری» وز أر أحدا من الباحئين 
تعرض لهاء نها !نکر فى مادتهاء بل ذکرت عرضافى مادة أخرى » هذه العبارة 
فد ”ناب أظرية بمض المستشرقين وأشياعهم من الباحثين VI‏ دب yl‏ الد اک 








اا ااا الا اللي 1 1 1 1 1[ 1 1 1 1 1 1[ ی و ره ور ور ورس وی bar‏ با ا rta rn yr‏ رود ری اب deg ER PN YET‏ یلیم ما NB mm en there‏ و سح 


تاريخ الا BU‏ فى اللغة العربية eóv‏ 


P yal E التصفون‎ oe Ba Vial عارك‎ 
In T 

ل صاحب ( الا ساس ) : « وتكلم فأغرب إذا جاء iita‏ ونوادره » 
و تقول : فلان بغر ب كلامه؛ و لغرب فيه » وی کلامه غر ابة» وغر بکلامه » وقد غربت 
هذه الکلمة : أى نمضت فپی غريبة » ومنه مصنف الفریب » وقول الأعرانى : 
د ليس هذا بغريب» ولکنک E‏ 

وحن وإن کنا بعيدين عن معرفة من یکون ذلك الأعرانى » وهل هو جاهلى 
أو إسلاى: لكن سياق عبارة الاساس يفيد أن الكلمة ge‏ بها « الأدب » 
بمعنى معرفة اسکلام الخامض » وهو کا قلنا معنى اصطلاحی عرف فى أواخر الدولة 
الا ga‏ 8 وصدر العباسية . 

ولا سبيل الى القول بأن الكلمة el 33,3 V LY,‏ الاذوية 
يفرض فيها غالبا عدم التعرض للمولد من الا فاظ دون إشارة أو فهم من السياق . 
والزمخشرى خصوعه لم لعهد منه د كر الول دون eu‏ عليه » وفى آساسه مزربة 
si‏ بها العاجم c gl‏ وتجعله Lhe sly‏ لفن yi ZU‏ لفاظء ذلك أنه agit.‏ أطوار 
استعالات الكلمة فى حقیقم| ومجازها » وقد LAE‏ بالمجاز فیعتبر کل de‏ 


جاه بعد الاستمال الأول جازا . ولمل هذا برجم حصره المقيقة فى الاستعمال 


. امتقیع له‎ osi غالبا » کا‎ qal 

يخف بعض الثیء هذا العسر الذى جده الباحث حون عرض الى بحث ادى 
أولغوى فى المصر الماهل 6 إذا جزنا ذلك المصر الى ما بعده من عصرصدر الاسلام» 
حيث تيدأ المياة العربية فى ادة والانساع ‏ وحيث تأخذ انجاها ate‏ فالنصوص 
الأدبية » حفظ لأن الناس حينئذ حراص على المفظ لداع الدين واللغة والمصدية » 
pls‏ وتقيد لان المياة الجديدة تتطلب تلك الا فاعة» وذلك التقيند» وحيث 





] 
| 
1 
| 


iy pl al الا لفاظ فى‎ aj 57 





adl وقواعده بستبق الزواة فى میدانه الى‎ d unl الرواية فا مستقلاله‎ compel 
m— 

gilts‏ لفرج ge VG‏ أن تمر بن الطاب ردابن الربعرى وصاحبه على حسان 
بن نابت فأسمعبما من شعر کا أسمعاه حتى isl‏ منهما فى ملاً من الناس ثم مر 
ان انلطاب عل Apte‏ من حضره ان كرت Sp‏ آن ند کروا ماکان os‏ امین 

» اتضاغن منک و بث القبیح فما شک فأما إذ أبوا فا كتبوه‎ bis والشركين شيئا‎ ٠ 

واحتفظوا به » فدونوا ذلك عندع . قال أبو الفرج : « قال خلاد بن مد : فأدركته ly‏ 
وان الا نصار لتجدده عندها [ذا خافت بلاه » 

e SIT ald‏ على النى he‏ الله عليه Jag‏ وتدارسه مع cael‏ وتحدث امم 
فى شرح ما نمض من أحكامة » ونيبين ما أجل tly e‏ صلوات الله عليه شرع 
مالم بازل به عليه قر آن مما أذن الله له أن Sat‏ به عنه ؛ وبشرعه لا مته وحياً غير وحى 
ST ay soa‏ ؛ والصحابة وق فى کثرة الا لوف اننشروا فى أرجاء الأ رض يعامون 
ناس آداب هذا الین e KO‏ وشرائمه» وم مافتئوا cola‏ ويسألون ويتحاورون 
وببحثون . وجاعات من المرب بقیت مع الاضی مابرحت د كره c uis‏ وتكثر 
من الحديث عن laal eld‏ » وما قيل فما من منظوم ومنثور» فکان الق ST‏ ا لمكم 
وأحاديث النى صلى الله عليه وس قدا وو كاه وتان وا ف من ailas‏ 
فى حاهليتهم ومح د به من آدرکو | الاسلام منهم » هی مادة EU‏ الحديث eld‏ 
الدرنة الا kao‏ العربية الاسلامية المديدة التى أسسها الاسلام . 

فق آیها وجد الادب حجته تلقاها Lally‏ بها مطمئنا إليها » فاذا | AZ‏ البحث 
فى القران كر م نصا يشبت مأدة « الأدب » فلوس ذلك سيا مض الدلالة على عدم 
عرفان لغة العرب EL ob‏ قبل الاسلام , لن القرآن otl‏ ألفاظ اللغة «Vs‏ 


HEELS ۲ ۱ * * 4 T "s. E» 
. به‎ gal و هو معجما ألغة حتی بفرض فيه النص عل کل ماد‎ 





e 4,‏ سر n‏ ریسم یو سر رود ریوب WERE MGA er MLE HA LUCHA el U a ihn em rmm‏ رو وس رس رس یز IO EESTE‏ و و ETET‏ و ee y‏ پا HEAR EGR RSV‏ ا 


و HE PROP Re rtr no eri TRA ARMS rA Tren ge ramen tpm són YE A‏ سس II FP Tr EESE‏ ا etat A Hr Ty‏ ااا ااا 


تاريخ الا ثفاظ فى اللغة العربية 60 


وإذا وطىء لا نصار البحث sell)‏ ) أن Hla‏ منفذا الى التشکيك فى سمة مض 
النصوص الأ دبية فى Lal‏ الماهلى » فليس من السهل LL‏ لهذا التشكيك فى عصر 
صدر الاسلام . 

وحدیث « gdh‏ ری فأحسن تأدبى € وإن لم برتفم فى متنه الى الصحة القاطعة 
لكنه م يتزل عند ثقات الحدثين الى الوضاعة الكاذبة » وعدم ثبونه بلفظه عن 
النى صلى الله عليه وسل لا نع الاحتجاج به فى إثبات وجود مادة ‏ الا دب » فى صدر 
OLY!‏ لاه على فرض أن الراوی dahl oly)‏ وعبر عنه لعبارة من عنده » فپو م 
يفتحر ألفاظه افتجارا » وإنما العقول أن یکون التعبير عنه بألفاظ معروفة متداولة 
فما ینیم » وذلك يكن لا ثبات وجود مادة « الا دب » فى صدر الاسلام» وهذا 
النص لانتشيث به تشبت الغريق بمود لقاو V],‏ نستاأنس به استئناس الغريب 
de‏ مع ob‏ قومه وبلده . 

والمديث صروى فى مقدمة «الماية الانن الا a‏ ی سباق CAE‏ به Aule lina‏ 
کشیرمنالبا حثين» فإنهم Dari‏ منه : التعليم والتخلق dl,‏ وسياق ابن الا نير 
يفيد أله براد منه بعض العنی الاصطلاحى (الفنی ) للكلمة . وعبارته: « وقد عرفت 
أل Ub) dl‏ بلطفه فة — أن رسول dil‏ صل اف عليه وس كان أفصح المرب 
لسانا واوضیم Vly‏ وأعذبهم نطقاء وأسدم لفظاء وأيينهم c iad‏ وأفوميم حجةء 
وأعرفهم مواقم الحطاب» وأهدام الى طرق الصواب» Lag‏ لميا ولطفا bale‏ 
وعناية ربانية ورعاية روحانية » حتی لقد قال له على بن al‏ طالب كرم الله وجبه وسمعه 
we‏ وفد بنى نهد : يأرسول الله حن بثو أب واحد وراك تكلم وفود العرب يمالا 
pi‏ كثره ققال : أدبى gy‏ فأحسن (aol‏ وريدت فى نی سعد » . 

ولو قدرنا عدم e‏ هذا المديث بافظه فليس ذلك ضير للبحثء لأ تنا Lie‏ 
على حديث ير تفع بنصه الى مقامالصحة عند c‏ رواه الترمذى فى سننه وهوقولالنى 








gt 4‏ الالفاظ فى اللغة العربية 


صلی الله عليه وس : « ما نحل والد ولده من حل آفضل من أدب حسن» وهو يذهب 
المادة مذهبا AT‏ فى صيغتها ومعناهاء لاه يذ كركلة « أدب » وهی نص فى موم 
النزاع كا يقولون — ويستعماها as‏ النهذيس والتربية الللفية » وهذا آقرب المانی 
الى (gil) gall‏ الاصطلاحى . 

وهذا حديث Gb‏ لا زل عن مر نبة الصحة ol JI‏ روه ایح من 
عيد لله بن مسعود عن all‏ صلى al‏ عليه ale (d‏ قال : » إن هذا al‏ ران à asl‏ 

تعالى » فتعمدوا te! db gie‏ البیوت ليت امقر كاب CB‏ 

de‏ السيد الرتضی فى «Jul‏ شارحا لهذا الحديث : « الأدية فى X‏ ام العرب هی 
الطعام يصنعه الرجل » ویدعو اليه الناس » فشبه النى صلى الله عليه وس ما كنسيه 
d PESME‏ نع واه إذا قرأه وحفظه dil‏ ادعو من طعام الداعى 
وانتفاعه به » يقال قد أدب JI‏ جل cool‏ فو BLOT‏ دما الناس الى طعامه وشرابه» 
ویقال ua Ud‏ الدماة» ,3 E Sr ei‏ يقال فيه Ua‏ مأدبة tis‏ الدال : قال 
طرفه العيدى : 

حن ف الشتاة : 

: Mae الهذلى لصف‎ dos 

كأن قالوب الاير فى جوف وکرها hoes‏ عند بعضالادب 

أراد جم مأدية . وقد روى هذا الحديث ety‏ الأدبة ء وقل الا جر : الراد بهذه 
اللفظة مم‌الفتح هو الراد بها مع الف » وقال غيره: الأدبة بفتح الدال مفعلة من الا دب 
معناه أن الله تعالى أنزل القرآن أدبا اخلق Alesis‏ . 

» تراه قد صرف السكلام وأداره كله على لفظة « المأدبة » من الحديث‎ cil 
الورود عن النى صلى الله‎ net وهذا يدلنا على عراقة هذه المادة فى لغة العرب» وأنها‎ 
عليه وسل » ولو أن ا من الشث أو الضف لا من هذا الدیت پنصه ل عله‎ 








تاريخ الا لفاظ فى اللغة العربية an|‏ 


al‏ » ولكان السيد الر نضى يشير اليه على الا قل فى صدد نقل أقوال العاماء فى معنى 
PT‏ وتفسيرها . 

وهذا حدیث تالث پرویه صاحب SEV‏ وکتب السیر d‏ قصة مقتل See Bh‏ 
يوم بدر: أراد النى صلى الله عليه وسل أن يصف Y‏ ها جل بصفة ميزه من بين 
Js‏ الشركين Jus‏ : « انظروا إن le ge‏ فى Al gal‏ جرح بركبته فإ 
ازدعت أنا وهو Dudeka‏ لمبد الله ابن جدعان » وحن غلامان» وکنت ES‏ 
- أوأشف - منه سیر » فدفعته على رکبتیه ندش فى إحداهما خدشا م بزل آثره 
فيها مد » . وهذا الحديث ری ذ کره فى هذا البحث رى الشاهد الا دی الذى 
E Tem‏ ۱ 

وأما الكلام الأثور عن dey LAL!‏ الصحابة وأدبائهم فلا يكن رفضه 
أوالشك فيه هذا الكلام Jad!‏ الذى لا يستند الى حجة . ونحن إذا قرأنا كثرة 
النصوص التى استعمات فيا هذه الماذة أيام الخلفاء pas‏ الصحاية» آحسسنا إحساسا 
Y‏ خلو من قوة بأن مادة الا دب كانت معروفة aedi‏ متداولة فى معانيها المختلفة . 
ومن ثم ترجع من طريق الصقل الزمنى الى العصر الجاهلى دون أن يستطيع البحث 
تحديد الوقت الذى ظهرت فيه من ذلك العصر » لا ن النصوص القاطمة US i‏ ثبات 
xl‏ هذه الادة » غير T‏ أؤمن Ves]‏ قوبا ها تنصل اتصالا وثيقا حضارات العرب 
فى الين والسراق والشام » ومكة ویثرب » وقد يصح أن يكون عرب البوادى 
Lb‏ بعيدين عن تداوطما ماداموا فى عز لمم » أما بعد نشأة تلك الجتممات الأديبة 
فى أسواق المرب وأنديتهم وحول البيت اطرام » فبميد ألا يكونوا قد عرفوها 
ونداولوها فما a ory‏ | صادس ار ام عر م وہ | 


(Y) 








ONY 


dude دشة‎ € 


— $ — 





ال تعالى : « تول Je‏ فى d‏ وتوم المار فى الیل ونخرج الى من اميت 

۷۷ ج ایت من ای وترزق من تشاء پذیر حساب »آل تمران الا بة‎ A 
ولكن النطفة‎ co gab! والنطفة من‎ iil من‎ Gly bls} : قیل ق‌تقسیر ذاك‎ 

هی حیوانات GE LASS dan‏ الميوان من النطفة ؛ فبو خاق حی من حی» فلا 
تنطبق عليه الا ية الكرعة على هذا jl dy gail‏ ۱ 

» آدم من طين أى خاق حى من میت فهذا خی‎ GE قيل إن معی الا ية‎ BB 
عاد‎ « 5 ol الى أن‎ aes bel diy ) ولکنه ليس القصود من الا‎ 
ف الليل » بالتعاقبء‎ Mes بدليل ورودها بعد « تو اللیل ف انهار و‎ kag Jat 
las مثلا نشاهده يوميا‎ U اعتیادی . فالله يضرب‎ sus وهذا‎ 

والتفسير all‏ هو «إخراج الى من اليت» کا حصل bag‏ من أن الى نحو 
بأ کل أشياء ميتة » فالصنیر مثلا يكبر جسمه بتفذية لابن أو غيره والشذاء شىء 
ميت » ولاشك ف أن القدرة على حويل الشی» اميت الذى يأ كله الى عناصر ومواد 
من نوع جسمه حیث ينمو جسمه هو م علامة Ll jas‏ سم الى exo‏ ا 
وقد کتب علماء الميوان فقالوا : إن « النعجة » مثلا نتنذی بالنبات » وحوله الى ا» 
EEE etl 7‏ الطفل یتنذی cull‏ اميت ويحوله الى جسمه الى . 

ul,‏ إخراج للبت من اللى فهو ال فرازات oi Joe‏ (وإت شنت فلحوم 
الميوانات Gad‏ والنبانات ) فان الابن سا سائل ليس فيه شىء حى ( مخلاف النطفة فان 


VH ۱۳ ديا‎ denne HA ITAA EEO RSE سجرج‎ WR موس وه و۳ يجيج ل‎ NER re Mm erg رود دوس‎ 7 


ERTS Ree اعد اومس بجع‎ ER FTT لع‎ ncm ron rui moet A EUER و و موز‎ VR مجه‎ je 


ی مد ز مت ج027 <> ates oa ssa cut‏ ز 2 ز 2 21212 1 1 FE 1 1 1 1 Ur qup ME‏ ی Up a‏ ا 


الاسلام والطب الحديث ew‏ 


فيها حيوانات حية )» وهذه ترج من DSL‏ » وهكذا ينمو الى من الميت ؛ 
ومخرج اميت من الى el lye‏ مراده (۱ 
5 
ss‏ 

ال dui‏ ورسولا ed!‏ إسرائيلأنى قد Ee‏ با ية من ربت أنى أخاق لم 
من الطین es‏ الطير فأ تفخ فبه فيكون طيرا بإذن الله وأبرى" الا که wy iy‏ 
وأحي ob aul‏ الله » الا £A‏ 

د إن [ute‏ عسى عند الله els‏ خلقه من تراب ثم قل له كن فیکون » 
الا 044 

ديل إن تصبروا ونتقو boil‏ هذا fou‏ ریک بخسة آلاف 

من ال لاک مسو مان cr‏ 4 ۱۲۵ 

ie s Add‏ هذه الا pas) s‏ | مع بمض لأ نبا من نوع واحد فى إظهار قدرة الله 
xad‏ للانسان ء وقد اعترض ge de‏ الطین بشتكل الط بر » e‏ لروم AUD‏ 
مادام di‏ 6 على إحياته do uas, H‏ فلك که عالية » SY‏ الانسان 
خلق محدود الا دراك وال حو اسع ولایفیم ولا برى ولا یمم إلا ما كان فى متناول 
درآ که فان ری * بثا فوق طافته اجهدفی آن برده الی * ٠ T‏ إعرفه» فإن ل كن : E‏ 
وان کر رذلك gal‏ الى اضطراب فالآ عصاب قدیکون خعار |. وهنا <b‏ 
للف الله فى أنه لا ظهر قدرته للانسان إلا بطريق lia, € ox‏ بلاحظ فى كل 
العجزات على الا طلاق » لأأن الله US‏ يخلق الطير من الطين ومن غير الطين» سواء 
أ کان فى شکل العلير آم 1 يكن وكذلك لاداعى للنفث لان طريقة الارادة الالهية 

هی « كن فيكون » ولکن adj ci eie ob Vii Ad‏ اذاکان 


)4( ننعر ما ذكره الدكتور على أنه رأى له . وقد يل إن معناه ez‏ الانسان الى حيأة علمية Vs‏ 
من دحل يعتير متا e xd‏ ه من gis alil ada‏ الرد من هه ¿LLI‏ اروحية من وجل حاصل Net‏ 


على أ كل حال . 





| 
ظ 
ظ 
ظ 
ظ 


el‏ الاسلام والطب الحديث 





لشكل الطير يشتيه فيه الانسان بالطير اطقیق ولا يكون هناك فرق بينهما إلا المياة 
مع أن ذل ككل الفرق » وبعدها نفخ فيه . 

Lad حدث فى أشياء كثير ق مث ل الكرة إذا نفخ‎ ER TIT 
وغير ذلك ؛ فمند وجود الروح فى هذا الميكل الطینی کون الصدمة قد انکسرت‎ 
وجود‎ laa دخل‎ Y حدتم) پانتطار حدوث ثىء مهم ؛ مع کل هذء القدمات‎ 
. المياة والروح‎ 

وهذا هو بنفسه ما DAL‏ عند إبراء y‏ كه ja‏ لان ذلك قد حدث من نفسه 
أو بواسطة طبيب فى حالات عصبية خصوصة ( غيرعضوية )؛ ولمذا ata‏ الناار . 

وللمعارضين أن يقولوا إنها ليست معنرة لا نا نراها عل أبدى اشفا ص كثير ين 
مم أن الفرق بين إبراء الأعمى انى فقد abi ona)‏ لین نهائياء وین AP Mell‏ 
المصاب بالمستيريا H‏ مثلاء إشبه الفرق بين الطين الذى فى شکل الطير والطير اقيق » 
ولكن dei al‏ آراد ان يهم الانسان بذلك قدرته «C£,‏ فالانسان أولا شك 
ويقول ربما كان کل هسذا من الا شیاء المادية النى ليست فوق قدرة الانسان» ورعا 
کانت شیا ad‏ عادی » ولک الله بقول بعد ذلك : وأحي K dall‏ لايدع الا 

m Ul‏ هذه الطريقة نفسهانی E)‏ سيدا عيسى عليه يه السلام» لا نه خاق من امه 
e‏ فقط » by‏ العام الادی لايمكن أن مخلق الميوان إلا من IT cals‏ 

ولكن الطر یغه التى ولد مها سيدنا عدسى كانت بحرث لا نكون صدمة لمقول 
المماصرين » فقد امم هؤلاء ال یدة مریم مدة من eo aJl‏ إطبيعتمم فسروا 
ولادنه أو اعتبروها كولادة الناس bal dr Chale‏ بفهمون المقيقة LLN‏ 
عند ما اقتتعوا لصحة reall‏ زات الأخرى الى أن به السيج . وقد وصاوا di‏ هذا لیم 
على الم من أن عیسی GE‏ من أم فقط « ولكن خلقه على هذه الصورة Ja Y‏ 


ا ۳ب میج م 


f 
وی‎ PARAE R ی‎ EEA ی ی ی‎ AESA N OEE ONAA M a ااا‎ 
ون‎ PR سرب مسدب‎ Per atem nm senem A AE EE EPEAN EA ARAE و رس‎ E E DAT IP EAS STS رز رس‎ ATI لاطب و‎ HOHER gem el T TI وروی رو‎ A P 


Mitte homi qoa r PI nk er Ee ETT TT PVT S جيه جب‎ e AE Hi 


الاسلام والطب الحديث eve‏ 


عن خلق آدم من ع طون » ON‏ نظام OLS‏ محری على سنة واحدة لا تتخلف آبدا 
إلاحيث بريد الله » ges‏ أراد الله » فلا معنی لطر ا إلا 


بقدر DEYI‏ من تأثير الصدمة على الانسا نک يبنا 


وهنا نظهرجلیا معنى قوله dU‏ : « مخمسة لاف من CSS‏ الا بة » وهی al‏ 
طمن فيه Gad‏ بدعوی أنه مادام الله dU‏ يريد نصرنهم فذاك لا بد أن حدث بدون 
حاجة الى إرسال ملانکة» ولكن إرسال هذه الساعدة Qe g‏ عددها ام هولتفریب 
طريقة النصر لفهم الانسان» فلا بقع فى الميرة » Jelly‏ الله فبو فوق إدرا كناء 
ولا بمكننا أن نفهم منه إلا د كن فيكون » . 

وکذات SLI‏ فى عصا موسی الى استعملبا مع الساحرين وشق با الیحر لتخفیف 


| سا طاشن هل لاف »ف رأ ینم مس‎ i 


ولکن bel‏ مختلف اختلافا Ci‏ 
وكذا مل امرأة سید ز E n d JL al la gh "s‏ هد le‏ 
لقصة سيدنا عيسى : لاتقل فى الا از ع نكل المعجزات » ولکنپاماطفة لاأ ن الناس 
كثيرا ما ales‏ دون العافر Phi‏ ونلد وكذلك الشيخ الكبير » ولكن lie‏ كان 
لسبب حقي قكالذى فقد رجليه » ولسكن الله جلت قدرته أراد all‏ بعباده . 
els‏ التكرار سأورد هنا آیات من مرم لعلاقم| بسيدنا عيسى : قال الله JU‏ : 
د DAG‏ من دون حجابا فأرسلنا ليها روحنا فتمثل لها بشرا سوبا . قالت إنى il‏ 3 
ES!‏ منك op‏ کنت Lit‏ . قال VLE]‏ رسول ربك لا e‏ لك غلام dle. LG‏ 
یکون لی غلام وا gaat‏ بشر ول أك Lo‏ . ق لکذاكر قال ربك هو على هین » . 
وهذه العجز ةم LG‏ لعاف الله e ls‏ فأراها ملكا فى شکل شرء وقال U‏ 
سأهب لك غلاما » فأجابت بأن هذا غير LY Se‏ يمسسها بشر) ولكن رؤية الاك 
والظروف الحيطة برژعه آو جدت lave‏ مض الشك فى آنا رعا جات ولكن 
بطريقة غيرعادية» وهذا las sgt)‏ لا Je‏ ضدمة اج ل عند مايخصل . 





۹۹ الاسلام والطب الحديث 





Sing من روحنا » : هذا ليبىء أفكار الناس‎ li أحصنت فر جما فنفخنا‎ all 
أخذ مكان طفة الرجل مم أن‎ adl يقول لنا إن‎ dU من صدمة العجزة » وكأ ن الله‎ 
شل لك بالبشر ليس إلا مثل تشكيل الطين بالطير» و« النفخ » فى حکاية سيدنا‎ 
. عيسى ليس إلا كالنفخ فى الطين » وكل ذلك لتقريب فيم العجزة‎ 

Ji الا خر النی‎ aloe من نطفة السيدة‎ GE سيدا عيسى‎ Saca. 
من ذلك كن فیکون»‎ AT ولايمكتنا أن نعرف أ‎ cal dy ارجل خلق پذن الله‎ 

وأعبية الحادث هی ليست فى خلق إنسا لان الا لاف تولد يومياء ولكن PY‏ 
ہی فى أن السان التى خاقما الله وكفل لها الاستمرار وعدم التبديل ء والتى وجديه العام 
كله ویسمیپا الطبيعيون الطبيعة « وان مد لسنة الله تبسديلا » قد بدات» وهذا 
Renee rn Se‏ ن» إلا بالقدرة الالمية التى od‏ جیم TUER‏ 
سيدا عيسى خاق إسنة جديدة» ali:‏ عثابة « بدء الق » تماماء وهذا هو السبب 
Dd‏ ولاده وحیانه كانت صدمة شديدة للذبن کاوا فى عصر ولادنه من الناس» 
وللذين جاءوا من بعدم » حتى إن Vl‏ فتنت وقات of‏ ليس شرا مثل آدم بل هو 
ابن الله » وأن ولادته مع ما یامن اللطفات قسمت الا go‏ شیماء ولسكن هذه إرادة 
امولى « ولو شاء ربك fab‏ الناس أمة واحدة » ٠.‏ مكتور عبر العزيز اسماعیل 


الرضاء بالظاهر من المودة 


ارف مرش المرء فى مودته عا دی اليك oj als‏ 
من يكشف الناس لم جد أحدا لصح منه دا سراره 
يوشك ان لايم وصل d zl‏ كل s;‏ تافره 
إن ele‏ صاحی احتمات وان سر db‏ أخوه شاکره 
أصفح عن ذنبه وان طلب الع ر gbo‏ عليه عاذره 


e الا‎ BETEA Te ED EAEN m rye am ا‎ BETA ی و‎ E E A TAE rae tîp fuera 


OE I S TII YY PTEE hl Mh‏ جب جب جاع مويب با اد 


ONY 


فلسفخ DEY‏ 
وصلتها بالنفس الناطقة ‏ آثر ذلك فى الجتمع الانسانى 


— 








d ۳‏ البحث أن UU Js ua‏ الى شوق النفس وما يصدرعنما م نالأأفمال 
الميزة ما عن النفوس بر الناعاقة » فشوق النفس الى الساوم وللعارف فضيلة 
من lad‏ بل هی الفضيلة العظمى التى أربت على کل فضيلة » منذ قيام البشرية 
فی ر AXE ls‏ 

de,‏ مقدار طلب الانسان od‏ الفضيلة واستلمام الا صلح منها فى شتى مناحيها 
والتفلب على العوائق call‏ تقطمه عنهاء یکون ei aU‏ وقد أبنا فى البحث السابق 
ما هی تلك العوائق الى تقف dade‏ فى سبیل النبوض ذه الفضيلة . 

وبدهی أن النضائل من حيث el f o‏ لا يماع lea‏ إلا بعد أن uat‏ 
لش وس من الرذائل التى هى أضداد نلك الفضائل ونقائضهاء وهی شهواما الثارة 
المسمانية » وزوانها الفاحشة الميمية . ذلك لأ ن الغرض الفصود من وجود الانسان 
sca eie s Ge‏ ماس أن دی الشخص a‏ ا gl‏ سمیدا . آمامن عافته 

fl yl‏ وصرفته الصوارف عن بلوغ ما deat‏ من ميزات الانسان الذى حمل النفس 
الناطقة » فهو الشرير أو الشق . 

نالمبزات hl‏ هى التى تحصل للانسان بإرادته وفمله واختياره وسعيه فى الا مور 
نی من lel‏ وجد الانسان وقام ىة مارة الكون وتحری أفضل ALLEL,‏ 

وقد قسم الفلاسفة الا ولون الا خلاق الى ام * v‏ و 
طرف » pay‏ ما هى مدوحة » ومنها ماهى بالقوة کذاك l‏ 

ولقد سبقلنا أن أ بنا المضرات القراء أ نكل مو جود من الوجودات له کال خاص 
وفمل لا بشارکه فيه غيره من الوجودات . وهنا الحم مستمر فى الا مور العلوية 








ET‏ فلسفة الا خسلاق 


— 





والسفلية كالشمس وسائرالكوا كب » وكأ نواع الميوانات والنبات والءادن . ولكن 
الانسان من بين سار الوجودات له فمل خاص لا يشا رکه فيه غيره وهو ما صدر عن 
قونه الميزة المافلة» فكل من کان غييزه rel‏ ورویته Gael‏ واختياره أفضل » كان 
أ کل فى إلسانيته وأبلغ فى معقولیته وأفمل BALLS‏ عليها من JI‏ 

وجا أن السيف والنشارمثلا» وإن صدر عن کل وا حد مهما قعل لاص وهو القطع 
بالقياس الى کل واحد منهما منفردا عن‌صاحیه مختلفان فى كيفية للم وسرعته وبلوخ 
الغاية منه على أ كل وجوهپا » فسكذاك الانسان بالفياس الى ما دونه من نى جنسه» 
وكذلك الشأن فى الفرس والبازى وسائر اميوانات » فان أفضل الا فراس ما كان 
أسرع حركة وعدوا وأشد نشاطا وتيقظا لابريده الفارس منه من طاعة الاجام وحسن 
الفبول فى ارکات وخنة العدو والنشاط » el SG‏ الناس أفضاهم من كان حريصا 
على أفعاله احاصة به واشد سكا بشرائط جوهرهالذى تميز به عن الوجودات . (S,‏ 
e‏ من الاحری بكل OS‏ من العقل 5 حرص الر ص كله عل الاستمساك 
Sopas | gis‏ بغر بدینه وعرضه وخلقه من اسان الشر و و اعثه 
Ja‏ من الیانین آوفر حظ وأوفى نصيب» فان الميوانكالفرس مثلا BE‏ بدا منه 
تقصير عن الد الذى i£‏ له نمت الفرسية واحط عن الفضل ell‏ لماهيته ng‏ 
م ظهر میزانه اللاصقة به على أ US‏ وم وجوهپا» احدر الى مرتبة الجر وکان خلیقا 
e sol‏ كاف » وأن يساق بالمصا ‏ نساق الجر . 

وكذاك حال السيف وسار الا لات متى قصرت عن أداء مايحفظ لما نموت 
احملت عن Vilis‏ الى ما دونها واستعملت استم‌الا يتفق وما هبطت ليه من غر 
مستواها الوجهة اليه . فالانسان إذا نقصت أفماله وقصر فما خلق له وقامت فى وجهه ‏ 
الصوارف dad‏ الصادر عنه باختياره حیث کون أفماله الصادر 3 عن رويته غير aah‏ 
حد الاسانية doll aid‏ انحط الى صر تبة هام والتحق بأصناف ليست من صنفه . 

UI‏ إذا صدرت عنه تلك الا Ju‏ مضادة لأنواع امير حيث تكون مظاهر 








TE EATEN Tm Retype eH EV ttm pt Tg oe T و سر‎ 


9۹۹ الا خلاق‎ uL 





فى sal‏ وخ فر ها من oil Jl‏ قا ها أن orat‏ عرض لسن 
SG‏ نفسه وصقاها فى قلب من امير بنتهى به الى الاك الرفيم واه النیم والسرور 
السرمدى والميش الرضى» وامخدع عن هذه ألوهبة السرمدية الشريفة بتلك LLL‏ 
الوقتية التى لا ثبات نما » كان خلیقا بالقت من خالقه » حقيقا بالرناء له . 

وإذا جلى لاناظر أن سعادة کل إنسان تکون بالقياس الى ما بصدر عنه من الا فعال 
للميزة للانسان cally‏ هی جزء من مقومانه » وأن od‏ السعادة LE USA‏ بصدر 
عنه من الا Lal JUS‏ كثيرة مسب الروية والروی فيه » ولذلك قيال : أفضل 
الروبة ما كان فى أفضل سروی » Jane‏ رئبة فرتبة الى أن seh‏ الىالنظر فالا مور 
المكنة من العام ا سى » فيكون الناظر فى هذه الأأشياء قد استخدم روبته والصورة 
اللميزة له التى بها صارسمیدا مستأهلا لماك الا بدى cds‏ الس مدى بالياس الى أشاء 
دئيئة وآمور LY Ail‏ شاو لا jb‏ للا مل POOR‏ کند تبين أن هناك أجناسا من 
السمادات عل ال جلة » وان أجناسا من الشقاوات ALI Je‏ تنح ل هذه وثلك الى جزئيات 
بحسب مالصدرعن الا نسان من العوامل الوجبة eU‏ حي ما تتفاعل به نفسه 
منساقة بعوامل al‏ أو بدوافم الشر ed ale us Esc‏ وأن انظبرات والشرور 
فى NT‏ فا الارادية هى إماباختيار الأ فضل والعمل به» وإماباختيار الا دون واليلاليه. 

ولا كانت هذه اخيرات LIV‏ وملكاتم! الى ف النف سكثيرة ول يكن فى طاقة 
الانسان الواحد القيام يجميعها c‏ وجب أن يقوم جمیعها جماعة كثيرة منهم » ولذلك 
وجب أن کون أشخا صكثيرة وأن حت موا فى زمان واحد عل nad‏ هذه السعادات 
Sal‏ لمكي لكل واحد مهم us‏ الباقين له» فتكون الليرات مشتركة والسعادة 
معروضة ers‏ فيتوزعونها. ولأجل ذلك وجب عل الناس أن يحب بعضهم بعضاء BY‏ 
كل واحد بر ىك له عند الا خر » ولولا ذاك 1سا تمت للفرد سعادنه »فيكون )3( كل 
واحد di‏ عضومن أعضاء cadi‏ وقوام الافسان ael‏ باس ٠‏ 


۱ (4) 








ev. 


الاسلام وامسيحية 
اطلعنا فى ddl‏ الاسلامية التى "عدر Gach‏ باللغة 
الاتجليزية على محاضرة حت هذا المنوان» فرآنا تقلها الى العربية 
لما حوته من المعلومات القيمة عن المدنية الفاضلة التى أوجدها 
الاسلام » فاليك : 
يتناول a KL salle ye all‏ وتحفت وا een) es el‏ 
من LAY‏ غير ا مرغوب فيها والتى تكتنفها الصاعب . ولكن كثيرين من السیحیین 
قد at‏ | فعلا بالمقارنة بين الدينالاسلاى ly‏ السيحى» فكانت الصورة التی‌صوروها 
عن الاسلام نأقصة » وكات من الا ناف أن Cy!‏ ولوقليلا فى جلاء المقيقة 
فى هذه المحاضرة . 
حاء الدين الاسلای فى القرن السا as e‏ البلاد وكانت s ll‏ إذ ذاك : e‏ حد 
قول سیر وام مویر؛ واهنه فاسدة à ol‏ من جراء الشقاق والانشقاق بن ممعتنقيهاء 
وكانت قد استعاضت عن التعالم القدجة الصحيحة Obl Ly‏ والمزعبلات الصبيانية » 
وكان الم التمدن فى ذلك الوقت على حافة الدمار » وكانت المدنية كشجرة ضخمة متعفنة 
لا تقوی على الوقوف» وکانت بلاد العرب تم بقعة فى He‏ مظل كان إسكانها شعب 
لا Gua‏ قانونا سماويا ولا دنيوياء Vy‏ يلجا فى كل حين الى ضروب من الفتك 
Aes‏ 
ولد مد » رسول الدين الاسلاى فى هذا الشعب » وعرف فضله فى داخل بلاده 
PS AT‏ عل E slp‏ لبلاد العرب تحت زعامته دبن واحد وقانون وأحدء 
ثم انتشر هذا الدين وهذا القانون من بلاد المرب الى العام شعرقا وجنوبا .تا لكارليل : 


[۳ ae و سوم رز ای تی‎ t: MAT و‎ en RE TT ERAI Uc e VI" يج‎ serere; mI PYRE TT In NH HI Le رد عبد حلا( اجيم‎ eit enjeu RIT YES TTE SEP BN qm FSI "PB عبج‎ TT TART از الله‎ AH ی نوی رو و بو ديسب یوس ور وس سرد یم‎ a 


MITTIT I rac سم مارب بو‎ Tim TR TANT SA lt eH TR eYH جوج‎ d£ Rl 


الاسلام وا مسيحية evA‏ 


bel «‏ عض قرن على ظبور الاسلام حتى أخذ Gla‏ نجم بلاد المرب ويغىء شطرا 
كبيرا من العام E‏ ظل ll‏ عصورا طويلة ». 

S!‏ تعرفون أنه لما جاءالاسلامكانت السيحية مستندة الى سلطان الا مبراطورية 
الرومانية »كا كانت EG‏ على التقاليد اجيدة لليوودية واليونانية والرومانية . ولكن 
الاسلام على EJ‏ من ذلك »كان يتقدم فى كل dol‏ وصوب » فنقص نفوذ السیحیه 
وأصبسم لامسامین فى جيم أنحاء العالم مقام خطیر وم نستطم السيحية منافسة الاسلام 
Y‏ السياسة ولا فى الا دارة ولا فى الثقافة المامية ‏ على EJ‏ من آن السيحية کانت 
لو JI‏ حیدة فاون مات عظيمة.ومن سوء الط V ba dl polla ag Ul‏ 
فى طون YAH‏ لم به کثبر من المسامين ولا غير السامین » حتى لیحسب L3 YI‏ 
لمادی أنه إستحيل على الاسلام أن با مسسة فى مرك المياة فى أى وقت 
من الا وقات . 

ا ca BY‏ وى ذا al eed‏ و lye ta dial E‏ 
وغرور » يحاولون فى هذه الا یام A es]‏ السيحية على الاسلام» مستندين 
فى ذلك الى المدنية الراهنة التصلةء صمح ذلك أو لم نص » es da‏ الاسلام 
م يكن له من elis ead d‏ سواه tay‏ وضعت يناث مرق الكت 
فى أن الاسلام لا eda‏ دينا pid‏ متمدی 9E‏ الاسلام i‏ نکن له مدنية Tm‏ 
السیحبین کنوا دائماء کا ۾ لیوم » متمدنين » وكأن الحضارة LANL‏ تك إلا رة 
lla‏ السيحية . 

ذلك أرى أن i‏ على شی» من ماضى الاسلام » وأن أذ كر ببعض الظواهر 
الواضحة للصلات التی تربط السيحية بالدنية الحاضرة . إذن فلتحلق معا فوق EMS‏ 
ead‏ لنشهد شيئا من حد الحضارة الاسلامية Ley.‏ »كا هبط الستدباد البحری » 
على ble‏ * دجلة ببغداد العروفة فى كتاب ألف ليلة : كانت بغداد فى العصر المپاسی 


5۷۷ الاسلام والمسحية 


عاصمة الاسلام » وعين المراق » ومقر الا مبراطوریة؛ وموطن الال والفن والثقافة . 
وكان النصور فسیح الاصور » سام التصرف فى حكومته کا كان كذلك أيضا فى 
عضده ورعايته للفنون . وما حكى NET‏ ^ أمام ای الدینه ly‏ على طلب 
unl‏ امال » pad‏ بنفسه اعترافا #ساواة الاس جيه آمام co ll‏ ول يكن eun‏ 
غير أمينه » ثم وقف أمام K soll‏ حد التقاضين الماديين فلم ينمض القاضى Stal‏ 
gu. ds‏ فى صا الدعين: فنا النصور القاضى اعترافا بتزاهته» وإ كباراً رية 
القضاء . هذا الاك هو اللذى JE‏ على جمل دادم Mo‏ والثقافة » وأسس بها قسما 
لترجمة ola SU‏ العامية الى اللخة العر بية . 

co?‏ هارون الرشيد على منوال جده بقدرة وكفاية» فاعترف له الورخون بأنه 
feel e‏ الحكام C J‏ المصور . وکا الوسیتی erla!‏ الودلى وجبرائيل الطييب 
من بين الرحال اليارزين الذين ازدهر pater.‏ 62 و کال الرشيد نفسه شاعرا ؛ فكان عيل 
بطبمه الى الشعراء ويكافهم . ولقد انشا الواصلات بين بلاده والبلاد hy al‏ وبين 
بلاده وبلاد الشرق الا cod‏ . وکان dal‏ من قبل ف بلاطه السفراء من gpblaal‏ 
الصين ومن شارلمان ؛ وعد الساعة العجيبة التى أهداها الى شارلان let AF‏ من 
أمال اليكانيكا حتى فى وقتنا هذا : 

اما خلافة الأمو ن فق دکانت عصرا من أببى عصور التاريخ العربى» إذقد خلفت 
NOR‏ المكدرون انار إقية من التقدم الفكرى المسامین فى جيم نواحی التمكير » 
فل يقتصر تقد م العرب على فرع من فروع اله ل أو و الا داب Buen b‏ 
النظرية والا دب والعاوم والرياضة والفلك والطب وغير ذلك . وقد أخذت أسبانيا 
العربية والقسطنطينية السيحية عن العرب هذا اليراث الجيد ثم أخذته عن هؤلاء 
او 


وجب 51 T. y‏ للمأمون حسئة من or A HS‏ نه الخالدة í‏ ألا وهی تساه 





الاسلام والمسيحية eve‏ 


وحكمته السياسية . فقد أقام اسا لاحكومة أو راا مكونا من aee‏ باون جیسم 
الطوائف مرن مسامن ومسيحيين وصائين وشيعة زرواستر وهندوس» وکانت 
فى آیامه تراعی La LI‏ والفکرية tbl‏ نامة» ات توجد عو اعد عفر a‏ 
"id‏ مسيحية ومثات من العابد Salt Bika gl‏ قط مصادرة مواردها أ و حرید 
قسيسهأ من حقوفهم وامتيازاتهم . | 

وكان بشرف على Leal‏ من الا غريقية والسريانية والكلدا نية کوستا بن لوق 
وكان بشرف على الترجمة من الفارسية القدية حي بن هارون » ومن السنسكرينية دوبان 
oy‏ . ولقد قاس العرب حجم الا رض لا كانت أوربا السيحية تكد أنها Aaa‏ 
واخترع أبو امسن النظارالقرب ( التاسكوب ) وأقام الأمون أول مرصد بالشماسية 
سول Ps‏ 

والعرب ث مختر عو الإبرة المغناطيسية ithe gh)‏ آمکننيم من اسفر SEM‏ 
وجزر الاب لاسما جاوه Libby‏ حیث جد الا ن ذرية العرب . ووصلوا جنوبا الى 
مدغشتر واستممروا آفريقية الشرفية حبت مد بای pal‏ اطوريتهم القوية فى ساطنة 
دار السلام . ووص_أوا شرقا الى مولتان فى اند وربا الى اسيانيا وجنوب فرنسا 
E,‏ ماما زال ENT‏ بها الى الان . 

وفى عصر ll‏ العباسيين تفوق العرب فى جیم الصناعات ats‏ خلفاؤم » 
فكانت بالبصرة piles‏ للزحاج والصابونذات شهرة عالمية بزت piles‏ البندقية المنافسة 
GU‏ ذلك الزمن . وقد انشا eal‏ مصانم جديدة فى بغداد وساصرا وغيرهما من المدن 
الحامة . وكان العرب بستقدمون المال Oy pall‏ لصنم الورق فى بغداد فى od!‏ الذى 
كانت فيه الصانم اللكية لصناعة التطريز والرركدة مخیوط الذهب والفضة تزدهر 
امان وتبربز . eel‏ قد وشخاری ودمشق وخراسان وشیرازه فقدکانت معروفة 
ناما لنسج bl‏ والسانان والسجاجید . 





ave‏ الاسلام والمسبحية 


وكانت الأمبراطورية dy‏ غنية أيضا با تنتجه من السواد الأولية el‏ 
والشعير وال رز والباح والفا كبة مختلف أنواءها . أما hill‏ فكان بزرع فى حاب 
وبروت BSS,‏ وصورء 6 كان بزرع قعدب السكر dk‏ الأهواز وفارس . 

cil‏ الجامعات والستشفيات فى جيم البإدان s XX‏ یتکان التعايم والملاج 
aad le‏ اء فبنى نظام الک الجامعة النظامية ء وبى السقنصر بالله الجامعة المستنصمرية 
3 يعرف ذلك طلبه التارخ . 

ds‏ ادرت اانا Ex‏ 2 الا مویین ؛ ولیس فى الامكان سرد امام التى 
كانت جرئومة الثقافة العالمية سردا وافياء ولكنى سأ كتنى سرد قليل من المقائق 
لتعاموا الى أى مدى تحن مدینون لم اليوم : 

لقدو ضع الرازی MS‏ شاملا DUE On‏ التاسم من هذا الكتاب 
العم a‏ بسع dll‏ برجم اليه الا Li] à AC‏ محاضراتهم oss VELA‏ 
PEN m‏ سم فى الطب Ga‏ هو أسم ابن سينا المعدود أحد أعائم 
Cb VI‏ والفلاسفة نی كل المصور » UE OE]‏ مکثرا » وکان فی الوقت نفسه ULP‏ 
فما یکتب . ومن بین کتبه أشير الى : 


"TET 
(ب) الصحة والا دوية (و) الطبيعة وماوراء الطبيعة‎ 
dde Cr pte و )5( دائرة معارف فى‎ ) 


ووضم أبو لقاسم الزهراوى فصلا عن الجراحة ضمنه من التفاصيل مايجعله 
ف مقدمة السابقين فى هذا ال 

ونی Obl‏ الذى كانت المسيحية تضطبد عاماء الكيمياء وترميهم بالسحر والشعوذة» 
كان العرب ,تقدمون فى هذا الم » فظهر FA‏ موسی ale‏ بن Dhar‏ أبو الكيمياء | 


et 7 ————— T 9 
اجه سره‎ nro w MORS اجرج ورم‎ amen TASTY OT r زر سس‎ A SECTARIAN P Mn RR RAT ویس سک 12 1 1 ذخ ااام ا ا وج ی‎ 21 12 2 s 2 2 2 2 2 2 ویو‎ 12 4 TAE MENT UNA T 2 2 2 2 2 2 ARRAY ااا‎ TREC 


الاسلام والمسبحية ovo‏ 


العريية» فا كتشف حض الأزوتيك CO STAN Ul,‏ کا زاد Cal‏ با ilex‏ 


ما كان معساوما من طبيءة العادن عند عاماء الاغريق . وا gh GAS‏ بكر الرازى 
مض الكبريتيك . ووضم العرب أساسالكيمياء والصيدلة . قال الا تاذ هامياراد 
عن هذه البحوث : 

aodio‏ الم ریات Lis y‏ اتی کان يطلق Cle‏ اسم الكيمياء 
فى مدرسة الاسكتدرية» Lle‏ بأصول Lal‏ فيه للمرة الا ول العلاقة الصحيحة ين 
Gti!‏ التجريية والنظرية ؛ فاعترف الناس يفائدة اتطبیق Td H de‏ 
وتات اورا SIVAN‏ يائية على أساس سلم من FU‏ والنظريات . وكان أ نياع 
لی ۾ ole‏ الفضل de‏ أجدادنا ؛ فلنبادر بالاعتراف للحم Ta‏ 

وتوصل المرب الى صناعة لح al‏ لم تكن معروفة فى أورباحتى النصف الا خير 
من القرن السادس عشر . 

وكانت تنقدم الرياضة بفضل أبحاث وا کتشافات المرب الذين أخذوا الطريقة 
المشرية عن المهند» فزادوا علما ونفحوها . فالبر مدي بتقدمه الى العرب » حتى إن 
ابن موسی فى الفرن التاسسم .€ هن ois FICINUS‏ فى عل حساب 
cle)‏ « واكتشف المادلات ذات الدرجة الثانية . وکتب الكندى مائتى مؤلف 
فى موضوعات مختلفة مثل OLLI‏ والهندسة والفاسفة وعل الظواهر الجوية وعل 
yi‏ دصار والطب . ولقد ظلت جداول jl‏ معشر pen es ab‏ 
الفلك . جا أن أول فر lacs‏ ىء yas‏ ا Te‏ شبيلية حت إشراف حار 
ابن Ske‏ سنة 1145 . وفى القرن العاشر آمحیت مدرسة القاهرة ابن يونس K‏ 
العظم الذى el‏ مله ابن النبطی » وكان من مشاهير عر افك La‏ 

or ls مهم‎ jeg gis ی بلاد المند وعاش‎ A i 


1 ET الذهب'.‎ cix والسكلورايدريك‎ el cae مكون من‎ EF (1) 





۵۷۹ الاسلام والسحية 


وفلسفتهم peles‏ وأخلاقہم وقوانينهم ودياتهم PN‏ م E‏ درس حوال البلاد 
الجغرافية والطبيعية ؛ وضمن تلك العلومات كتابا اقتس فيه نبذا من شعرهوميروس 
وفلسفة أفلاطون وغیرها من رجال الا دب والفاسفة الا غريقية .م d]‏ الى ذلك كان 
یکتب ويحاضر فى الفلك والرياضة والتقاويم والطبيعة . وجاء بمده عالم قد لا يقل عنه 
فى الكانة يدعى ناصر خسرو الذى لد كتابه السمى « السف رنامه > أمتع كتاب 
من وعه » فقد زار صاحیه آغلب جهات العام الى کانت ممروفة فى آیامه . 

ZA ui‏ فان أسماء السمودى والطبرى وان MI‏ ثير دائمة التأاق و یکن 
أبو بكر تمد بن يحي مؤرخا شبيرا غسب» ب لکان فیاسوفا ومن رجال المل cath‏ 
فضلا جما أحرز ه من التفوق فى ااوسیق » وقد استطاع إدخال سل موسق كن 
أت ستفيد منه کل e Gl Lat‏ الا ساس الذى تنبى عليه للوسيق 
فى العصرالمالى . 

ويحىء اسم ابن رشد العظم لته . وان رشد هذا سليل أسرة 
من مشاهير القضاة . وكان رئيس القضاة فى كل من إشبيلية وقرطبة على التر تیب . 
وکان صديقا لابن الطفيل العروف ada‏ الواسع . 

هذا قليل من دلائل الدنية الاسلامية الأولى» أسرده على سبیل dell‏ ولكنى 
أرانى مقصرا أن أهملت الإشارة الى ما قام به النساء السامات . 

» البقية فى العدد التالى‎ y 


تالت عالشة أم المؤمنين رضى الله Lye‏ « کل کرم دونه لوم Sole Ub‏ به » وکل لوم 
دول هکرم فالکرم أولى به » . 

معنى هذا الكلام الین أن أولى الا مور بالانسان خصال نفسه؛ فان کان هو كرما واه 
pi‏ »ل بضره ذلك ويوصف بالکرم . وإنكان bI‏ وآباؤه كرام لم ينفعه ذلك وبوصم باللؤم l‏ 
وهذا حق وبطابق قوله JU‏ : « وأن ليس للانسان إلا ماسعى > . 


I‏ اك 


۳ 


"-w‏ رييب سيج HR AA T en nad‏ ی ی Yam eR NI LUV Ron e qn EA‏ جب جر RIT TIPO‏ و ی ی 


êy 


تشر salé‏ 
E‏ اند اام dts‏ حي usi‏ اليت » وواز o;‏ 
ما یقرب عايه من الصا والفاسد ثم رأينا أن الصلحة أرجح من الفسدة» وكثيرا 
ما یکون فى pF pill‏ مفسدة كبرى مثل دفع Lag‏ امهم بها رجل من السامین 
ظلماء فأبان nil‏ أن اميت غير ge‏ عليه مثلاء الى غير ذلك ما هو معروف . وقلنا 
i‏ واز هنا أولى مما كروه فيا إذا تلع لیت مالاء حيث آجازواشق بطنه وإخراج 
الال منه إذا بلغ نصاب السرقة أو نصاب الزكاة el.‏ من بمض الا فاضل انتقاد 
على ذلك » cl,‏ جر الى توسعهم فى أَذْية ايت وإهانته . 
ونقول لمشرته ولکل من يدورهذا MEI‏ مخاطره : إتنا حذرنا من ذلك لتوسع 
نی آخر ما كتبتاه» فقلنا مستدرکین على ما bod‏ ووجهناه دما نصه udo:‏ آنا نوی اله 


ش لا بد من الا حتباط فى ذلك > cc g‏ بابلا rhb‏ فيه ى فار 


Gedy » yy paul‏ الله الا Joly Ab‏ لام ازن ان فك »ولو أن الناقد 
دصير وألهیمن قدير » . ۱ ۱ 

على أننا صرحنا بأن ذلك مبنى على قباسنا مسالة التشر مح على مسالة امال الذى ابتاعه 
ial]‏ .فا نكان ذلك القياس صميحا فاله امد على توفيقه » وإ نکان غير بح PS‏ 
E‏ . ولا شیء علينا has‏ نيين أن هذا هو uel,‏ 
وقد احتطنا فى السألة غذرنا من التوسم فى ذلك . . فان کان هناك من لا يصغى الى 
ib‏ فى التطبيق » فلا ذني luus. Ule‏ اون فى آيات الله 


وستة رسول dl‏ 


gbl. 


(*) 


| يبال يكتب العلماء oL. p‏ غلواثه» غير ماتفت إلا الى اران وأهوائه» 
سواء أمنمنا أم Cl‏ »كتبنا أم سكستناء ضيقنا أم وسمناء فإنه مزل عن ذل ككله . 





| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 
| 


OVA‏ شرج الا موات 





وإنا لنكتب مانکتب وحن عالون أنه لا ينتفم به إلا من وفقه الله تعالى . وقد 
قانا فى yas‏ ما کتناه ddl oi‏ مائصه : 

د إنا ری من الاخلاص Lay aal‏ آن تقول : ٍن مثل es Mode‏ جراد 
لصح أن تختلف Vag‏ نظار . وإذا رجعنا شيئا ذاننا نکتب عن رأينا أو رأى 
فریق من‌عامائنا وال ی رکله ‌التوسط والاعتدال» والشركله فى الا فراط والتفرلط». 

aa;‏ : فلشکر ilis pal‏ غيرته وإخلاصه» ونوافقه على أن الأطباء الان 
توسعوا التوسم بلا ميالاة بكرامة ايت ولا مراقبة له تعالى . 

مع أنه قد ورد ءنعائشة یاه نها عن رسول fol‏ لله عایه وسل (Shr:‏ 
be‏ الیت ككسره حيا » رواه مالك gly‏ داود وان ماجة . 

وعن ألى هربرة رضى الله عنه غن all‏ سل عليه وس فال : «لأن يجاس آحدک 
Je‏ جمرة فتحرق als‏ فتخلص الى جلده » خبر له من أن مجلس على قر > رواه مس 
وأبو داود والنساق . وعن مرو بن خزم قال : رآنی الننى صل àl‏ عليه وس EXC‏ 
على قبر فقال : « لانؤذ صا حب هذا لقبر » رواه الإمام أحد. 

وسر ذاك أن الروح ندرك ما Jai‏ يحسدها وتتام له » ولكن ba ll‏ بعد ذلك 
توازن داشا بين الصلحة والفسدة فتجمل bes bur ler) Y H‏ 
وبوجبه النظر mall‏ فيجب ألا نکون جامدین» کا جب أن تكون محتاطين. 
dis‏ يتولى هدی الیم ,> برسف الرموى 
من هيئة کبار العاماء 


3e)‏ الأزهر) تقول فى هذه المناسبة إنه قد وردت الينا مقالة من حضرة الاأستاة 
الشبیخ af‏ عبد الوهاب بحيرى من كلية الشريعة إستدرك عل مقالة فضيلة الا نم تاز الشيخ 
الدجوى سئنشرها فى العدد القادم » إن شاء الله . 


rte‏ بسو و وجب MU TR ETT T‏ و جارج ساو مده ور سس :ور ار( وی ساوسو FO BER SER‏ جع يدج MT ۳ Merc tmo cm Tt‏ لودو RES‏ موی 


۳ ۳ من و‎ EETA TETTA meer ESTE EAR emer resume mener و‎ ti erre مسبج‎ os TA SETA ume THR Ad a MR mre mee mr دسج جب سود‎ e Pri e بوي‎ eT MEME وججب‎ PANT PSE a مسج‎ 


۵۷۹ 


ADA‏ بم ادر سہرمی وفاسفت 
c‏ 


أطبق جپورافقهاء على أن البيع ally‏ من أركان ثلانة: صيغة تصورالمقد ویتادی 


.|« والعاقد » والعقود عليه . 


الصينة هى إيجاب من أحد التبايعين وقبول من الا خر » وقد یکون ذلك بلفظ 
صرم» وقد يكون SUT ab‏ » وأغراض ذل ككثيرة: مها أن الصيغة فى حقيقنما ندل 
على الرضا العنوی المعتبر شرطا ف صحة البيم» لكن SEU‏ اللفظالصرح أقطم WR‏ 
paki‏ مات »كان أجدر بالنظر من الكنائى. ومنها أن الله سبحانه أحل e‏ والشراه 
eu y‏ أسلفنا أول عناصر التعامل LL‏ حاجة LS‏ اليه فى ec Yala‏ 

آما الماقد وهو كلا التبايمين والشرط الثانی من شروط صمة العقد » فقد اشترط 
فيه اتتكليف» إذ لا عکن للصى أن all aba‏ مباشرة E dat‏ من تطرق الفساد 
الى ما تم التعاقد عليه » ويحرى هذا الجرى الحجور عليه . 

er خير من أركان البيم » فقد اشترط فى‎ Ya الثالث‎ SF] اللتعاقد عليه وهو‎ ul, 
من شأنه الانتفاع به لمن ملکه»‎ Dll شروطأ كثيرة : مما أن یکون ظاهرا‎ ahaa 
فيه » وأن بکون مقدورا على تسلیمه شرعاء وان‎ di Slay! إلعاقد‎ TORET 
يكون معلوم لقدر والوصف والمين» وأن یکون مفبوضا إن ملك جعاوطة» فإن ار‎ 
Le VIG أوالميفة مثلا لا يكن اعتبارها داخلین فى مسمی البيع ومدلوله» لا ن‎ 
عن‎ ur شناعة وجناية على الا خلاق . من أجل ذلك اقتضت حكة البديع الأعلى‎ 
التكسب ال نجاس وإنكان بعض الفقباء أباح بيع الكاب والسرجين إذا مست الماجة‎ 
الى نهماء وما لامنفعة منه مظنونة أو متيقنة كالمشرات والموام والوحوش الىلاتقع‎ 





1 
] 
| 
| 
۱ 
| 
i 
| 
| 


P 1‏ التشريع الأسلاى 








فى الشباك» فلا يطلبه ما قال بعض الا ثبات من عاماء الفروع - إلا أحد رجلین : 
رجل لالعر ف فى d pad‏ الصادرة ate‏ نفما ولاضرا ء بل يتخذ جشعه الاشمی مقیاسا 
)4 فى كل مادص درعنه من pal‏ ؛ ورجل نظر فىنفسه الى oix‏ نية م رصح عنمأ 
فى محلس العقد ides Yoo‏ ن على بينة من تصرفه » aUis‏ مشرف لاعالة على «El‏ 
lad‏ بو Sal‏ ن الانتفاع , به على وجه حي كالطيور اه اور او الايد 
ذرات الاصوات الشجية » جاز یبا لأ ن التفرج من بلابل الصدور من الاغراض 
القصودة الباحة .م حرم 36 Tus‏ لات العزف us‏ لا با مظنة bl pal Yl‏ عن 
الاشتذال بالشكون الرئيسية فى cael‏ لان جریان العقد پبیعه وحل افتنانه حمل الناس 
على لعاصى ويدنيهم من خطائرهاء ها م يكن de‏ لاد ولام ذوناله فيه eai‏ غالک 
شرع لفقدان رضا الك بذلك خين اییم ney.‏ القدور على تسلیمه شرعا کالرهون 

وكالصفير من غير أمه» أو حسا YE‏ بق والسمك UG‏ لاعکن gad‏ عقدالبيم فيه . 
ths‏ | يكن معلوم العين afe‏ أن بدخل فیا صدق eol‏ شرعا كبيم عاذ Rh fe‏ 
قطیم آوغبرها » وكذلك ما کان مول القدركيع ذنة هذه المقيبة ذهيا وهی عهولة 

الوزن أو لوصف فان فى ذل ككله Ule]‏ یغفی فى «ls‏ الى سلسلة من انصومات . 
وقصارى القول فى ذلك أن ما كان قاطعا el‏ الترنب على التعافد يجب أن یکون 

. للعیانمقطوعاوضوحه ؛ وقد ضرب الشارع له حدا وهوالتفرق من > اس العقد‎ | ale 
ح كل من الغيادلين ورفم خيارها فى رد أحد‎ d Jue والسر فی وجوبه أنه‎ 
ضر أحدها الا خرء ولوف ف كل عن‌التصرف فما بيده خشية‎ Y فلو لاذاك‎ . oo el 
ولامماطاة»‎ Y 9 أن يرجم الا خر عليه » فإن الشارع اعتبره فعلا وهو ( التفرق ) لا‎ 
بصلح فی ذانه أن كو ن دلالة قوية قاطعة فى الراد بالنسبة شذا العقد»‎ Y القول‎ oj 
إِذ الساومة لا يمكن خلوها منه إظهارا لارغبة القوية فى الساومة » وم يدل على إيجاي‎ 
العقد غير موسورء ولا كن التعاطی فى العقد لمدم صلاحيته أيضاء فان الشترى لاعالة‎ 


p 





EL E لس‎ r و‎ M Tt M اط‎ CREME 


iiia يج هو‎ RL لجووج‎ e IT Mr ee TET OPRET BEE AE سبو‎ AE EATE مجه جحو‎ PP هر جد‎ E ETETEA E مسجو‎ HE و رس وی‎ 





اه التشريع الاسلای إلمه 


teas‏ لطلبه dyla‏ التصرف 4.8 على وجه dala‏ لتصرف 3 والقمبز Qv‏ الا خذن 
سیر لا 2 » وظاهر ما تقدم أن إطالته أ كثر من جلس all‏ غير ملائم لمصاحة 
التبالعين ‘ فان كثيرا من السام 3l y‏ الانتفاع به حال e‏ أن à X TE‏ معجلة 
او یکو ن الا بطاء فى استاله فيه مظنة التاف Ul,‏ على من بيده . على أن العادة 
ks WV‏ قصت £e‏ الماقدن للعقد 2 A Az‏ 3 تفر قهما ada)‏ . والناس Ory‏ 
Ae MI PY à‏ رد البيع بعد التفرق من مجلس المقد لكثرة ما يداخل النفوس 
من eem‏ لظر . 

ومن fl‏ أن o udi‏ من محلس oS acad‏ حدا Au ol M Uv els‏ 
البيع ونان ال جوع i dc‏ ۳ محاس المقد 25 محل الخيار 6 ut 1 Us‏ الشارع عن 
اتسال هربا من الا قلة وفرارا من الاستعفا:» فان فى ذلك تلا للأوضاع التفق dede‏ 

gn) عباس‎ 





علامات t sil‏ الانسان 


: فیعکون له أوعليه وهی‎ ble أحد الشعراء العلامات الى یوزن با عقل الانسان لدی‎ à 
25 
يدور الفلك‎ toe وألفاظه يعد‎ aie ودور‎ 
سيت لك‎ ty وربما أخلفرا_ إلا التی آخرها‎ 


لعرف jae‏ المرء LÀ jl VAL e d‏ وال 





هذى DX Js‏ عل dic‏ 
انك مح صح المرء من لعده 
bib‏ الى سرج تدییره 
فرعا خلط آهل الا 
نان إمام سال LR‏ فاضل 


ولعقل lem d‏ کاللاك 
ويبلك المرء إذا ما هلك 
وعقله ليس الى ماات#ه بك 
وقد کون النوك فى ذى الاسك 
فادلل على العاقل لا أم لك 


5۸۲ 


هندی بدعی العجز أت 


Seg وی فطل بان نت )3,0 قرت او لى جال اورا افد‎ OL C 
SUL هندوسیا بدعی النيوة و حدث العجزات . منذلك أن قرية سادهو كانت فى خطرمن‎ 
Lys پستنجدون به » فقام معهم ووضع قدميه فى قاع النهرففاض الماء مرن‎ Mal فاهرم‎ 
. وزال خطر القحط بل خطر الوت ظا‎ 

تقل الینا ذلك الفاضل هذا البرء ورجانا أن gas‏ رأينا فيه . ورأينا هو أن هذاالبر ٠‏ 
az‏ روجه أتباع ذلك التنی" کا بروج أتبا ع كل حلة المعجزات عن صاحبها » وزاده رواة 
الأخبار مبالغة Uy‏ قرائهم إطرائف الاأخبارك هى عادتهم غير متحرجين من نشر المزعبلات 
سن الناس . 

لانه و صح أن رجلا Jb‏ المجزات فى هذا Lad‏ لت آخباره التلفرافات » ولأمه 
الباحثون م نكل حدب » ولکتبوا عنهالتكتابات الضافية فى الصحف » شائهم DAE‏ 
يهم العلم الوقوف عليه . 

إن مكانى الصدف الاتليزية فى ax‏ بنقاون الى جراد مكل شىء حتی التافه من خبار 
الا oU‏ الرياضية » أفيبمار ن أخبار مواطنیهم بظهور نی جديد قد تكو ن له eui‏ ضارة 
بالحالة الراهنة فى اند ۶ 

وحن pé‏ باستمرار على ما مجد من الم وادث العا مية فى الشئون النفسية وترد UJ]‏ مجلات 
خاصة باستيعاب هذه الحوادث کل مظان حدوثها » فا نمبادف ورود أى نبا فیپا عن صانم 
المعجزات فى قرية سادهو المندية . وبيننا وبين مسامى العالم اتصال فما يتعلق بالأأمور 
الاعتقادبه » فلم oy‏ إلينا من بلاد اند ما V ata‏ بوجود داعية من ذلك الطراز . 

ذا أردثم زيادة التحری عن هذا المي فوجهوا رجاء الى کانب ذلك الفصل فى الجريدة 
التى ذ كرتموها ليخبرم عن اسم الجريدة الآوربية أو الهندية التى اطلع YS‏ على ذلك cl‏ 
SCP‏ أو عكننا الاطلاع عليه والوقوف عل قيمته الحقيقية . | 

Li‏ تعليقنا على خبر مقطوع السند وارد فى فصل يكتب عادة لترويح تفوس القراء قبل 
التشت من هته » فليس من المكة فى شىء .وق هذه المناسة رجو کاتی أمثال هذه o bl‏ 
فى الجرائد أن بذكروا مصادرها » وأن ينقلوها على علاتها جردة من البالغات . 


a i Sa aaa S Torte ee O TET TREA MEN AT enim TET AR EET FE sem ree ns هزم سوت‎ Me TN mr E PET m A AIT Hi I UH STI PEYH جح رز یر‎ LI FINT EI Mg و جع زو بو مرس ور هو سر‎ HE E ITI eH PRU RO pr tr ue KIC EUER BY RA 4 1100 oy TTY TN 


oAY 


4d مت‎ SI 


فى الحادى والعشرين من شپر رجب الماغى » استائر ت رحمة الله Yh‏ ستاذ العلامة الیل 
الشيخ عد بخیت المطيم ی ؛ فقضى مبکیا ‏ ن مئات a VI‏ من العاماء والطلاب فى جميع بلاد 
ا لمسامين کانوا يرون فيه JA‏ الاعل MN‏ الواسع و الافادة والفتا . 

حصل رمه اله العم الأ زهرفتخرج فى علوم الشريعة والعر ره » و تال فیبا شهادة من الدرحة 
الا ول سنة ۱۲۹۳ لمپجرة أى منذ حو agi‏ وستين سنة »وأ كب منذاك العهد على الندريس 
والافادة مه ندر أن Galas‏ لما مثيل فى ats‏ العلماء العاملين . ثم ندب للاشتغال فى القضاء 
فتنقل فى وظائفه حتى بلغ أعلى درجانه » مظهرا ف ىكل منها من الكفاية ما لا يكون إلا العاماء 
NU‏ 

فاما بلغ السن القانونية لوظائف الحكومة » ترك الاشتغال بالقضاء » وعکف على الدرس 
والندرس والافتاء . فكانت داره مثابة للمستفتین والمستفيدين 6 وکان لا سخل على أحد 
بالفتياء حتى إذاكان لعیدا عنه تکاف لهكتابة الفتوى وأرسابا اليه بالبريد . 

وکانت شبرته قد جاوزت مصر الى العام الاسلای كله » فكانت ترد اليه الاستفتاءات 
تترى فى مختلف المسائل » ومنها مشا کل تحتاج الى مراجعات كثيرة مضنية » فسکان لا إضن 
بنفسه عن القيام با فيحررها ويرسل بها لامستفتين . 

Ley‏ انفرد به آنه کان قد استخدم كتابا لنقل فتاواه وتولى |رساها الى طلابها فى ختلف 
الا قطار » متحملا E TU‏ ها وسا do all‏ ال کت و رسال 

وقد عرف رجه الله SUL IL‏ عل الا صول » فسکان برجم اليه جلة العلماء فما (Sth‏ من 
مسائله » و لصادفون d‏ لكل مشکله حلا كا نها مرت به من قبل فعا Ve‏ وانتهی الى ما حسن 
السكوت عليه من آم‌ها . 

فاذا كان العالم الاسلامى باسره AS‏ اليوم » فاا Me K‏ من أعلام العلوم الاسلامية قل 
من إسد الفراغ الذي SF‏ فى صفوف أقطابها العاملين . 

ف رحمه الله رة ترفعه الى مقاوم الكرامة عنده » وأفرغ على مريديه وتلاميذه صيرا » 
وعوضهم عنه خيرا ]€ ولى aga ll‏ | 7 





OA 


تفصیل OMT‏ القرات الکرم 

للا ورببین وبخاصة البحائین منهم عناية عظيمة بالاقتصاد فى الوقت » فلذلك ترام إعمدون 
الى se Ja‏ باللمبرستات والمعاجم لسسهولة الرجوع الى ما پریدون a‏ ما مختص بالوضوعات 
والأماكن والاعلام وغيرها . وقد فرظا هنا قل عدة شبور ما وضعه الستشرق فنسنك 

من الفبرست العام Y‏ رلعة عشرع‌جعا من صراجع السنة » وقد نقله الى العر بية حضرة الا ستاذ 
الغيور ۴د افندى فاد عبد الباق » فاوجد به المشتغلين بالا حادبت وسيلة بستخرجون بها أى 
حديث إطلبونه لمعرفة «ZZ‏ فى دقائق معدودة . 

وقد idi‏ الوم الا ستاذ Ub Lew jf AL‏ للا پات القرآنية الكرعة وضعه 
المسبو (جوللابوم ) ر نی » 34« SA‏ لا یات الواردة في ا اضبع المنوعة de gf‏ 
فى حير واحد» 13 أراد مستطلم أن لعرف قاورد من الا ات dap A‏ ای والشراء 
او à‏ اروج أو فى غيرهاء مج X‏ ورد فى هذه ek yf Fe‏ حدته . 

أن هذا الكتاب كان حاجة لامو لفين والباحین والسكاتبين منذ زمان طويل € وقد وضعه 
YI‏ وربیون منذ عشرات من الستين » وأعو dta Vj‏ حن انندب الا عاد مد افندی SB‏ 
عبد الباق عل 4x‏ الى المر ا من 
da YI‏ » فاستحق الشكر العم 

وقد التزمت طبعة ae‏ عيسى البابى اللبى فشاطرت الترجم فى هذه iak‏ الجليلة . 


FS 
الساعاتی مسند الامام امد بن حنیل‎ vel عل كتاب جمع فيه حفرة الا ستاذ الشيخ‎ Ls 
ورتبه على أبواب بحيث يسهل البحث فیها » وهو لصدرهكراسا ت کل شهر . و فد صدر مله‎ 


. الثالث . فنشسكر له هذا العمل الم » وترجو له الانتشار‎ cL الأول من‎ eal 
. عنوان الاستاذ بحارة الروم بالغورية بالقاهرة‎ 


Cian levine age mee و ی ی‎ ENEAS ی ی ی‎ secede shies 


۳ ۳ وخ‎ itemm E NEA em eT T اااي ااا‎ SEA ba SRP att 


مار 
مببة الدين الاسلامی فى العام 


Ya 
زيادة بيان فى مبحث المدنية الفاضلة والاسلام‎ 
السابق تحت عنوات الاسلام يدعو لتأسيس مدنية‎ sad ينا فما كتبناه فى‎ 
والغاية » وضاق امقام عن‎ al والدنية الفاضأة يتفقان فى‎ GLI فاضلة » أن این‎ 
الدنية من الشئون‎ Ll استیماب كل ما بمكن أن يقال فى هذا الوضوع . ولا كان‎ 
يسلبهم إرادتهم‎ lus Us لافتتانالناش بها‎ alla تعتبر فى الدرجة العليا‎ a 
adl أمام‎ b المقبة‎ SY ليا » ونظرا‎ Gs خطار‎ NV yi وبدفعهم فى سبل‎ 
الناس من معنی الدنية » وجب علینا أن نوفى هذه الناحية من البحث‎ tagi هو ما‎ 


. من التحقيق‎ lie 


واليوم نمرض لذا الموضوع من جديد متوخين des JAE‏ الرئيسية J£‏ 
دقيقا» ey‏ حلا GY clude‏ بقاءها Fh‏ فى بمض Vi‏ ذهان على حالة شبهات لا تقبل 


اللدحض » وكامئة فى نفسية الدهاء وإن ل بستطیمو التعيير عنها بسن يحم لكل 


عاولة لا خراجم من سلطانها با عضا . وما ثم الدافمون عن obs M‏ بأشد من 
كراهتهم مواجهة الاعتراضات » Klal‏ بالميد عن طريقباء وتركها تفتك بالنفوس 
والقلوب KS‏ ذريما کا هو مشاهد محسوس . 

رای القارىء ما كتيناه فى الفصل السابق أننا دللنا على أن الدين الق هو الثل 
p VI‏ لدنية فاضلة جديرةبالنوع الانسانى e CI‏ وسکنا لوصو الى هذه التنيجة 





326 مهمة الدين الاسلای فى العالم 


طريقا واضح العام لا يتكره متأمل . ولكننا فى هذه التتمة بريد أن بلغ هذه الغاية 
عينها باقتحام معاقل الا راء الخالفة c‏ وشق طريق ذه المقيقة الکبری من خلال 
خطو طا الدفاعية »مثيرين بذلك كل ما عندها من‌قوی وأساحة ليكو ن جا La gat Blin‏ 
dl ps‏ دللا تمليا على أن تلك القوى العارضة لا تقوی على حماية Lil pe‏ » نذا 
ن الزاعم السابقة . 

الان jag‏ بإيراد ما تصدينا له من هذه احاولة العامية فنقول : 

إذا كانت الدنیه af‏ الود Us gi‏ الانسان لتحسين حیانه امادية » وتسهيل 
ماو لاه الماشية » والذهاب فى ترقية وسائله الحيوبة» وحاجاه الا دبية والفنية» الى أ بعد 
ماعکن ol‏ تصل اليه حت pio‏ العلوم والصناعات الختلفة » فا الذى أوجد ما dan‏ 
لعضهم من dl‏ بين الدین والدنية 1 

لیس ف المدنية الصحيحة ا رأيت من مقالنا السابق ما يناف gdl‏ الق أو رقف 
dad‏ » الهم إلا فما تثمره من مذهب فلسق بری غير ما oy pha‏ الدين فى مسائل 
الاعتقادات» وهذا ال لاف مده als cad‏ الصحیح لا حالف الدبن o‏ فى cus‏ 


: م تفعل ذلك lex‏ أن aa) 3 ae‏ النفوس 4.4 ll.‏ 


فلا يلبث هذا GEL‏ المارش أن ينحسم » أو ببق مقصورا على طائفة» لا Jo‏ 
شذوذها على السواد e‏ من التاس . 

وإذا كان الأعس على ما des RA egy‏ هده à Al‏ السحيقة M‏ ل ادن tially‏ 
فى نظر نمض Yi‏ خذين عبادی الياة paall‏ یه الیوم ? 

اقا Ue‏ جال تسرب الى عقوم وم Gà‏ اليه » وهو oie orl‏ 
الدنية ling‏ الصحيسم» وبين ما أوجده Sal‏ الاباحة من التعديات النوعة على seal‏ 
والفلسفة والا خلاق الفاضلة » حت ظل اطرية الشخصية وألصقوه بالدنية . ومصدر 
هذا ibd!‏ الفاحش هو ما براه اس بأعينهم اليوم فى جری الام التمدية قاطبة وراه 
al‏ النفسية من ما کل ومشرب ومليس ومنظر غير متقيدين Ld‏ بغیر ما بوجبه eco‏ 


الس يي يي و و و رس وروی 2 جر ورس 1 PPT‏ 1 1 2 1 ااام ا ا ل PTEN‏ و اس ERP MC‏ تا RES Y‏ يوا um rmm em EF FI‏ اا TT PTET TERI‏ 


ا ا 


مپمه oa‏ الاسلای فى العا BAY‏ 


تقالید من العرف تواضعوا على صراعاتها فى المشية والقعدة والسلام ees‏ وتناول 
الشراب والطمام » أما ما وراء ذلك من idle‏ يأنونه لأ مول الم وال داب المحيحة 
فلا يكترث له أحدء ولا 322 TOTUM | ol‏ فالعل بحرم كل ماحرمه 
الدبن على مقتضى وجبة نظره hel El‏ » فيحرم Fl‏ والیسر والتبرج ely‏ والرنى 
والناظر الثيرة لشهوات والسماع اميت للقاوب » والتواضم على ol ASG‏ أدبية 
ولست من الا داب الصحيحة فى at‏ ۱ ولکن الذين 93259 - متمد نيل 
لا e‏ للع وزناء ولا یمتمدون على مقررانه فما ثم مدفوعون اليه من إشباع 
أهوائهم النفسية » وملاذم المسدانية . فهذه الدنية على هذا النحو ليست عامية > 
ET‏ أى مذهب فلس حتى ولا للذهب المادى نفسه »فإن اللاحدة وإ IE‏ 
يكفرون بالأمور الاعتقادية إلا هم لا يبيجون لأحد أن مخرج على مقررات الم 
فى شیء ما da pak‏ نفسه der gl‏ غیره. 

فبذه الاحرافات الللقية التى يسميها السعاحیون مدنية » حکوم عليها بالتلاثى 
box lt est‏ ا خروج على العم وعدوان على ALI‏ 

وإذ ثبت هذا فان هناك مد نية B96 elo Gad‏ اتفقت Jolly‏ فقدا فقت والدن 
Woy‏ الصحيح لا Jin‏ أن يخالف الدين Sh‏ على أى وجه من الوجوه . 

lal‏ الان‌هو ين للدنية ١ Hs‏ كام هوي هه 
هل لوقام الناس على ما يوصى به العمل منكبع جاح الأهواء النفسية» والاباحياتالبهيمية» 
والاعتدال فى توفية الطالب cua Ll‏ لا يؤر ذلك فى إضعاف العوامل المنشطة 
للمدنية ؟ ووجه الشبهة أن الثناس متى لزموا حدود ASL‏ فى مطعمهم ومشريهم » 
Leal;‏ عن كل ما يقرر السام ضرره نصحتهم Lu gis‏ يخرجوا فى ملاهيوم 
Uere peo;‏ رمه لمم فی توا ده Sls‏ لأموالهم وأخلافهم 
وأعراضهم؛ بطلت المعاقرة oz, lilly‏ والخاصر 2 والمكاترة 6 وهذه الا مو رکلبا وإن: 





| 
: 
| 
| 
| 
| 
| 
| 


e ۸۸‏ الدين الآسلاى فى العام 


كانت تستنزف الا مسوال » وتبيد الا داب Ms‏ خلاق» وتفسد القفلوب» وتك 
الأعراض » إلا YT‏ تدفع الصناع SUED‏ » والفنانين للإبداع» والكتاب والشعراء 
للا نتاج gill IT‏ كافة الى التباری ed‏ الال GA‏ بو rr^‏ الى استيفاء جيم 
ضروب الشنهیات» Jus‏ لا يوصل اليه إلابالعمل والدأب والا تقات والابشکار» 
فیکون من وراه هذا الهم الثائر لتحصيل الا دب النوعة » دوافم حافزة التقدم 
فى جيم نواحى النشاط المقلى dedo‏ 

ولكن 3 أ الاس بتحصيل العيش فى حسدود الاعتدال 6 ووقفوا من 
olg‏ عند ما هو مقر منها فى العم ؛ DAE‏ فى نفوسمم هذه النار التأججة وراه 
ب الا فراطية موتبم خمودهانصوح زهرة الدنية » وبطلان سحر هالفان !نلاب ؛ 
alleys‏ ذا ككله الى ارتکاس النوعالبشری dI‏ عبد الفتور والظلام . 

وزیدون على Asin‏ إن ما يقو حجتهم أن Ul‏ والفلاسفة أ نفسهم JAY‏ 
اینسحون به الذاس rit‏ لشربون اعثر وراص ون ويفسقون » وير تكبو نکل phe‏ تکبه 
الماهلون من العدوان على الا داب العامية الصحيحة » Vy‏ خلاق الفلسفية السليمة. 
بقول العارضون: أتريد دليلا بعد هذا علىأ نالعا الاير (لامدفوعا محوافزمن‌الشهوات 
مطلقة المنان ء را كبة وأسها لا du‏ فى غلواما a» Ogle‏ » ولا has y‏ لېد علمی 
على النحو الذى هی عليه الا ن ۱ 

هذه et‏ يثيرها الا باحیون ع یکل من يتصدى للاصلاح الا دی العام بأسم العم 
والفلسفة والدبن » وهی شببة مينية على قعمر نظر بؤسف له أشد الا سف »وا نبين 
ذلك فى كلتين فنقول : 

إن الذين برفعون صرح All‏ ویشیدونه ليسوا م من تقم ople‏ عينك منالترفين 
الا باحیسین این b‏ کون ولشربون ويمرحون؛ ets‏ طبقة من الناس شغلهم 
ما فيه Sel gl Jaa‏ » لا قول عن اللبو والقصف » ولك نع نحاجاتهم الضرورية» 


مبمة الدين الاسلاى فى الما OAM‏ 


فهم يصاون الیل DU‏ دأيا على ما م فيه »کان قبم الوجود سخرم له» فهم فاون فيه 
لايستطيعون عنه تحولا. aede‏ لین إضعون العلوم» وبرتأون انظریات ؛وبةررون 
لبادی M‏ ولبةء من الملماء والفلاسفة لا بکادون يحدون فی تمرم وفتا للاشتغال بغیر 
مام فيه» وأ كثرم ماشوا فى فاقة لاذعة» أغنياء ما اختارم الله له من الا مال اناد 
وجميم العباقرة الفذانين الذين وضموا الثل Ua‏ لافنون Ld‏ والا داب WS‏ مرضى 
dpud‏ نون UL‏ ولایستبیحون لأ نفسهم موا من هول مام فيه . 
وهؤلاء جيما مدفوعون بقوة قاهرة Jed‏ مایساون غير ناظرين لما جره ele‏ من 
ار الوفير » وكثير مهم بذل فى مله ماله له وبات تابا لشروى E‏ 

فالمدنية ليست مدينة للذين يتمتعون نطيباتها ويسرفون» ولکا مدينة al‏ 
الطبقة من الا فذاذ النعزلين الذين ببدعون caa‏ ولالعبأون بالمجبين واللاحين » 
بل إنهم بدأبون على مام فيه ولو eil‏ بسببه أذى من الجامدين والتعصبين . 

والمدئية لا تتصوح زهرنها إن راعى أهابا الا داب العاميةء Sg‏ تزداد بوجة 
وا وتكتنسي سطوعا FIT Jh olg md Ut,‏ الإبداع 
والملال e‏ وتصبح المياة جنة وارفة الظلال ء ید فبما ناف أمناء والمحتاج عوناء 
والضعيف ركناء لا AK‏ عليه الا ن نأرموفدة idi‏ وجوه الستمتعين بها وا حر ومين 
مما على حد وق ۱ 

فأما الأولون فلانم لا يضعون اطاممهم حداء فم مندفمون فى تيارها اندناما 
جنونياء لا يبألون با نصيب الجموع من جراء [فراطیم » ولا با بثيده إغرأفوم 
من مقتضيانه حوم » من الطبيعة نارة ومن العايشين لهم نارة اخری . فاما الطبيعة 
aa‏ قامت على العدل الطاق» فبی ۳ سب المعتدين lols‏ الذرة فيجدون | بار as‏ 


(r^ الاندفاع‎ vd aul ولد * وأما للمايشون لم فیضطرون‎ duds rd 
U متطرفة پدینون‎ oa الاثمار بهم ليقفوم عند حدم . وما مرة هذا الاثمار إلا‎ 





days 55‏ الدين الاسلاى فى العالم 


وعدوانات موبقة ينتوون القيأم بها » ليس ضد مناظر بهم وحدم) e Ap ok,‏ 
ala‏ » وال‌ذاهب السائدة أيضاء ماجمل Glassell‏ التمدنة أشبه عراجل aege‏ 
تذل ls le‏ موقدة» مهدد بالانفجار فى کل أونة . 

فبل هذا كله إلا عرة احلال خلق ليس له ما حفظه فى حدوده الطبيعية من عقيدة 
راسخة ‏ أو مثل del‏ أو وازع من أى ضر 13S‏ 

فالذين بزمون أن المدنية لاتزدهر إلا بحوافز من اليول الا باحية التى عليها الناس 
اليوم نون خطأ جاء وي رتكبون شططا فاحشا . فإذا كان ea‏ أن فى الدنية من 
الناعة مايحفظها من توالى آمثال هذه الکوارث eel c Cede‏ يتغافلون عن تاريخ 
coU ul‏ البادة . 

وإذا سامنا لهم بقدرة هذه الناعة : فای مصاحة لانوع البشرى فى أن ببق على هذا 
النحومن الحياة الضطربة» والیول cR nl‏ اذى أصبح بفری عض النفوس 
الريضة بنسف الكرة الا رضية لو استطناغت الى ذلك سبيلا . أل يقل الفيلسوف 
ال زور ار ا شو بنهور زعم الذهب التشاؤى إن المياة الأرضية 
مادامت لا ated gad‏ ركيبها هذه االةالشنيمة فلوس شا إلا حل واحد» وهوأنه مى 
وصل الا نسان فى مستقبل الا یام الى ابتدكار مادة مدصرة قوية أصلح لنسف الکرة 
الأرضية » Gall ab‏ بها Y‏ عالة e d‏ العالم من حيأة كلها شعرور و نام ومصائب 
واهوال . 

2 3 : إن مدنية تولد مثل هذا القول على اسان قعاب من أقطاب الفاسفة هى 
مدنية فى حاجة الى POTE PI Lm ES Ji‏ وال اما سا 


واصیحت احادیت ۰ "m.‏ ر هری 


(۱) رورت دوهارمن فلسرف ibs‏ انای ولد سنة ۱۸6۲ ly d‏ وتوئی مها سنة ۱۹۰5 





ptem eim رصي ال بجو عوج باع‎ AET اله !لج ام‎ TEL STER TT EIN 4, I E Pm td eh ee 5 a ۳ EE als . 


RPE onmia emma my i m RI IHR NA i e 


TORIA لجل کب بان‎ rie سج يجي ب‎ ee BE سسب‎ ERA رو و‎ SSD Ia hri m rpm TTE AT OY و‎ mtn ejt pe nme yn AP jn P Ap A TH عبج وه‎ TATE RS S 


eA 





3 


"Ui ره ا فاحل‎ ES ole M FEM ahal ل من‎ d 1 P. تمان‎ ál قال‎ 
as. AL. زد‎ E Al EST GSi | jul d ؛وَيما وقدون عليه‎ Gn ia 


pU ex MET ME بذ فی هل‎ j C «bits a Er af شرب‎ 

فيكت ف الازش» DENTE OS aa‏ إلذين استجاوا ^e)‏ 

adis. Pur‏ لس را ۳ E f‏ ما | ای آلازض fin she‏ لافتد وا 
Hic due‏ : 

SUL Sa . بل‎ cue "ess سوه اطساب‎ oh وه اولك‎ 

AT PP ZIP 

ما آنزل لك من رب oki‏ کمن ^ E GEA‏ 


قد سبق ىالا يات التقدمة تقرير d‏ البالغة با pa Y‏ ااشك مالا ولا للمكابر 
مقالا ؛ وم يبق إلا أن يكون من عرضت عليه تلك الا دلة الناصمة والشموس الساطعة 
P‏ لا ببصر Lis‏ لامهندی» فئله لا ينفعه النور مبما JE‏ » ولا تفيده الشمس مهمأ 
سعامت . ولکن من ذا الذى يأبه 4 أو ca‏ محاله وما هو إلا عدو انفسه » عرضت 
عليه النافم الكاملة ودعى لا غتنامها al‏ عليه غباژه إلا أن يعرض عنها ء ويستبدل 
الذى هو Gal jal‏ هو خير ۶ 





eAY‏ | سورة الرعد 


فبعد أن قرر جل شأنه الأ دلة ناصعة على قدرنه dU‏ وتبين الق لذى عينين » 
ول يبق إلا إعراض الحروم وا کتفاژه بالدون» ضرب جل وعلامثلا Gall‏ الدعو 
اليه والبباطل الثفر عنه » ليتجيل حال حسن الاختیاروسوئه » وما إصيب من pal‏ 
واهتدى ومن yf‏ فضل 6 وذلك ماسيذكر فى الا ية التالية : « aol‏ استجابوا سیم 
uel‏ 

فالا ية الى معنا وهی وله تال : « ال من السیاء ماء فسالت أودية بقدرغاء 
الى قوله : «كذاك رضرب الله الا dle‏ » بيان لال GLI‏ والباطل الذي انکشف 
مها وتبين حالما با قام عليهما من لا do‏ الساطمة والبراهين القاطعة c‏ يمملينا ذلك 
البيان GML‏ ذانهما من البقاء والفناء » ومن الغناء وعدم الغناء . 

واقد جاء ett‏ على هذا الوجه من أروع أنواع الفثيل وأبدعه » فلقد أبرزها 
d‏ صورتين براها لاس زؤية متكررة » وقد افترن فى كل منهما TES ot pil‏ 
وأغلى شىء بأخسه » فن ذا الذى يخنى عليه مافى LU‏ من النافع ا الى » وهو قد احتاج 
اليه کل شىء 6 واستندت اليه حیاة کل حى » وت الزبد القترن به مسب شيئا 
gales‏ بشىء ۶ ومن ذا الذى مح عليه أن الاء باق يحتفظ ca‏ إما فى أوديته TOM‏ 
وإما فى مسالکه فى ينابيم الأرض تفجر به العيون فى مواضم الاجة حيث تستفاد 
منه الفواند t‏ ومن ذا الذى 2 عليه أن الزبد الذى o sls‏ وحاول منظره أن cox‏ 
العيون لا نكاد تتنبه اليه النفوس أو تنجه اليه الأفكار » فهو والمدم أمام النفوس 
سواء ۶ فهل رأيت من تشبيه الق والباطل» وهل رأيت أن gle‏ الباط ل كشأن 
الزبد فى محاولة أن يطفو على وجه الاء وهو لا يستحق أن يكون له Wega‏ وأنه يحاول 
dL se‏ حك صوق وهو Jel‏ هن ان كول Kid‏ فالحق مع الباطل LUC‏ 
مع الزبد : فى ål‏ وعدمه » فى السايرة بدون استحقاق» فى محاولة الاستعلاء ولوس 


ی rm‏ ود ALA A‏ سو ehe meme em ore EA NUR‏ چم je‏ يحرج عوج 
REINO PCs rele med qam m am 5‏ عجعج A TAI a etat‏ ب r UST RU‏ ورج t dep te uy TTR mpm vr rur Eun AY ec roe T IHRE eran Un tm HU ed‏ 
5 جوم LA‏ یو LAT UE RI RT‏ ااام ortum‏ »!جرج يدعب اب و موه رو :9 " ن 


o۳ Ae Jl سوره‎ 


له بهل فى cedi‏ والژوال » فى تعرضه للا نظار Gal el leet‏ عنه احتقارا 
وعدم elca!‏ . 
ومزدقائق هذا gelu‏ أنكلامنالمق dos pall‏ الثل والاء المثل به Jis‏ 
UT M EN‏ ار ظاهر ,و تتزل JW‏ من السماء إما على معنى تنزله من جبة العلو » 
أوعلى أن الر اد بالسماء السحاب» أو Y‏ الطر الذى تسیل به الا ودية الا هار يتتصعد 
الا صل خارا من shed‏ بواسطة آشعه اکس lolo‏ فبومستند إلى XT‏ 
الأفلاك العلوية . وكذلك يشتركان فى آن کلامنهما یا خذ منه ماصادفه و تلقاه بقدرا (Alo‏ 
فالأودية تأخذ من ماء بحسب سعنپا» والقاوب تأخذ من المق مسب استعدادها وقوة 
Uc‏ وأيضا يشتركان فى أن LI‏ منه ما y ipio‏ ومنفعته فما أصابه الا PINE‏ 
الستعدة الا نبات Jos‏ عليها الماء فتنيت الكل والمشب الكثير » ومنه ما SFL‏ 
Vid‏ رض فنمسکه لاناس ينتفعون به «فشربوا وسقوا وژرعوا» » وا لمق منه مإينتفم به 
صاحبه حالا فيعمل akazis‏ فى محفيق عفیدته ولحي أعماله ونحسين أخلاقه » ومنه 
le tU‏ الناس فیفتفعو نک انتفع» Leys‏ لوا به أ كث رما حمل . روى البخارى 
ف dedi ed a‏ وسل : «مثل مابشى به اله من الهدى ول کثل انیت : 
الكثير أصاب أرضاء فكان منه نقية قبلتالماء فأنبتت الكل" العش الكثيرء وكانت 
ما اجادت أمسكت الاء قنفم نان e PE E‏ منها طائفة 
أخرى lel‏ هی‌قیمان لا مسك ماء ولا تنيت OOK‏ فذلك مثل من فقه فى دين الله ونفعه 
stl‏ الله ب فعل عل » ومثل من ل برغم بذاك رأسا gill gan Jandy‏ أرسلت به». 
ولقد تری هذه ا معانى مستفادة من قوله JUS‏ : « فساات أودية بقدرها » فان 
من الأودية ما يسيل عقدار ماتروی آرطه فينيت به لکلا والعشب » ومنها مايعسك 
الاء الذى سال فيه لینتفم به الناس شربا وسستی دواب وزرع ؛ ومنها ما يتسرب منه 
اليناييع فتنتفل الى بقاع أخرى تنتفع بذلك الماءء وشأن GL‏ كذاك منه ما ينتفع به 


(r) 





oAt‏ سورة ارعد 


صاحبه dati pati g‏ عليه » ومنه ما مسك al‏ لیحفظه للمتعامین ينتفء.وتك ‏ ومنه 
ما ينتفل منه الل الى العابا» فينقلونه الى المتعامين والنتفعين ted‏ النافلة للمای 
وهكذا کل وعه اله يق الاق واا شالت asl‏ مها . 

واحعال السيل للزبد الذى يطفو ويربو على غير طائل مثل cad Je‏ لاشہہات 
Glan‏ پا احرومون من التفعة ناركن ماهو آولی بالاستمساك الى مالا طائل عه 
ولا انتفاع به ‘ EU‏ الا طفال الذين بروفیم حباب UI‏ قد اجتمع حتی أرام 
۳ بأبصارم ناشتخلوا Loch‏ منه على ماینقع غلة آویروی ae‏ 
وقد قتلهم العطش حتى eal‏ ولکنه استعدادم وغفلة نفوسهم تما ينفعهم . 

والزبد إما أن يكون هو تلك الفقاقيم امنتفخة بلا جدوى » أوهو th‏ والوضر 
الذى LI hast‏ معه prd‏ بهويربو عن مقداره » Gy‏ هذا الانتفاخ ذهاب متافعه . 

م هل تنبيت الى ما افتتح به ضرب هذا Le ll‏ يعقد ألم اتصال يبنه وبين 
الا بات السابقة الشتملة على أدلة 453 وتراكهين ساطانه : فقد ذ کر فى أوله قوله جل 
من قائل : « رل ga‏ ماء » فسكأنه بهذا الافتتاح dee‏ بسبب قوى من سابقه 
وكأنه من ثنمته ؛ مع أنه قد سيق لبيان حال الق والباطل فى ذانهما » وف أوصانهما 
من دوام وذهاب » ومن انتفاع وبواره ومن أن هذا حقه الاستمسالك به وذاك لابلتفت 
اليه إلا الأ غبياء البإراء . 

فانظر الى هذا التجلى البليم فى الا ساو ب البديع » ينتقل بك الى نلیجة مترتبة 
على ماسبق بعيارة كأنها من ضمن ما كان الكلام فيه » من سوق الدلائل والبراهين 
على القدرة والسلطان » فيالله CETL‏ وما أبدع » تبارك الله رب العالين : 

وقد أردف هذا الثل عثل نان لا يقل عنه نی تقریر الغرض السوق له من بیان 
حال ght‏ والباطل » وذلك ما تشهده فى قوله US‏ : « وما بوقدون عليه فى النار slay!‏ 
حلية أومتاع زبد مثله» أى وان مثل ذلك aj!‏ الذى ترونه ل‌سطح ded dl‏ 


IEM SITTE ا‎ HE BM Fi Here وموم و زج‎ rer ری‎ P ور‎ In PEA EAEE سب چرس وك إن‎ 3+ PTT TERRA A acf idm چرس وس‎ SEP gr 


i du E HITS MEAS nm eua rT MRS HIT S er Pet ETT tcr ی‎ SET eos peti TP سو‎ re OR TAN EE عبج‎ AE UAR V eem nimmer rene ee era 


سورة اأرعد 49 


Lye pated التى‎ Gall! < ex NT f dlas fal desi زید ما‎ 425 VI 


من الأرض تبتفون بما إحراز حلا كالذهب والفضة » أو تحصيل eat‏ كالحديد 
والنحاس والرصاص : pz.‏ تعمدون الى تنقينها من أوضارها > ولطبيرها من الدلس 
il‏ يعاق بهاء فتوق دون عليها وهي فى النار حتى Lax‏ لتبعدوا تلك الا وضار علا 
وتطبروها منهاء فتصفولم ویکل Vit Felis‏ فاعاموا أن الق الخال ص Shall‏ 
فى نقانه هو elis‏ المادن بعد تصفيتهاء فن حلى شی. منه فهو كن نحل ds‏ 
المواهر لعد تصفیها» ومن انتفم به فى هذيس نفسه وتصحیح مله وإقامة السدل 
له وین قرم و نکیل lo!‏ السدادة ق دناد و ie‏ فثله کال من انتفع بات 
العادن الصفاة الستخاصة من Melt e‏ وضاره ومن تعلق بتاك الا باطیل واستمساك 
بشبه لاطائل عنما وأخلاق اذ له الوقوف عندها» وبادرة من الرأى e Als‏ له باد 
#حیص ولا نصفية » فبو أشبه «st‏ من تعلق bled elo‏ » ووقفث به هته عند 
نلك ghey VI‏ » فل يستصف لنفسه جوهرا ثقياء وم يستخلص تلك المسادن LE‏ 
والنافمة ما يذهب بهاءها أو يضعف النفم با . وك ثتفاوت للعادن بالتصفية E‏ حمل 
زنة الدرم من أحدها بمد تصفيته أغلى من القناطير القنطرة من ذلك الماس عينه 
بدون لصفية . ألا wal oy‏ مثلا وهو لا تزال ندخل عليه الدار فيصن ar‏ حتی 

TEE‏ المراحة فيساوى كن القطمة الدقيقة أمثال زتها من الذهب 

أو قناطير مقنطرة من نفس المديد الستخدم فى المراثة أو قضبان البنايات ونحوها ۶ 

فا sab‏ ذلك الغثاء إلا نقصان قيمة ما انصل به من نفيس الوهر » فبل من تعلق 

تلك النفايات یکون شأنه وشأن من صنی جواهره سواء : 

ولقد نوع فما يوقد عليه فى الذار بإبراز ney‏ أساسيين من‌مقاصده : أحدها مايتخذ 

الحلى والزينة ؛ ls‏ ما یتخذ للمنفعة والفائدة » en‏ بصل الرء الى مبتغاه منه 
Y]‏ بعد أن ينقيه من زبده وأوضاره وخبثه . فهذا مثال ill GLI‏ لا إصل اليه صاحبه 


ae Ji سورة‎ 654 


إلا يمد أن مخلصه من آفات الموى ونزعات الضلال ونزغات الشياطين » :لاه فتمكر 
جوهره » و ليع تفأسته ؛ LAN y‏ عنفعته ؛ فإذا qe le‏ من ذلك فهو النفيس اميل 
وعو eal‏ الفید » وإذا مأ بى فيه فقد ذهب روئقه وأضاع «X5‏ . فهذا A jl ols‏ 
إذا اختلط Jall‏ و يف لزید وحده ؟ وما حال من كسك به نابذا المدن وراء ظرره ۱ 
آفلا یکون مثلا للغباوة والبلاهة T‏ لیس (صدق عليه أنه استبدل الذى هو أدنى بالذى 
هو خیر ۲ وهل برذى بذلك إلا مأفون قد حمل diy‏ و بال ajae‏ وحم الله عل als‏ 
وعلى “ممه far yc‏ على لصره غشاوة ۱ 

أما وقد تبين لثم a JE‏ مم LU‏ فى البقاء والفناء » والتفعة وعدم ebal‏ وسال 
a‏ مم المعادن فى ذهابه برونقباء وإضاعته انفعنها o d‏ اختلاطه بهاء فضلا عن أن 
یکون له منفعة فى ذاته » فلا جرمكان هذا وضع مثل يبين قيمة کل منهما فى نظر 
المقل بإيرازها فى صورة ما تبینه اس . خامت de‏ «کذاك يضر ب الله oll‏ والباطل» 
بعد أن مهد لها الكلام السابق « واستشرفها اانفوس حت ىكادت تنطق بهاء وظورت 
olas‏ يات القول لبوشا» فكانت عا بلاحق معناه cd‏ وعادت على ال 
الضروب بزيادة الانتباه و إتقان cad fall‏ وکلیا کررت فة النظر» جلا لك ell‏ . 

uo MI فیذهب جفاءء وأما ما يتفم الناس فیمکت فى‎ a uude 
Login فتستخرج منه اک القصود نی کل منا لیظبر لك حال الاختیار الوجه ای كل‎ 
. حسنا وقیجا 6 ورشدا وغیا‎ 

ولقد جرت هذه LE‏ الشريفة رى eG » ea E‏ ما ستعون با ال 
ف شتی الأغراض فيجد فما نعم العون على ایضاح مقصده ونصرة حجته . وأصل 
x LL‏ الطروح ؛ يقال : جفا الوادی غثاءه D]‏ نبذه وطرحه. والفاء ga‏ 
مصدر منه» فإِذا eal‏ الطروح لعضه الى بمض تبی ذلك eal!‏ چناء TT e?‏ 
الكت ف الأرض البقاء نها معدا للانتفاع به . وإنما كث gay MEG‏ الثى. 
احتفظ به الصون لفادنه. 


eet Sect rer SS PPP جه‎ STD ITI جارج مج عبج‎ MT PDAS Re ra re STR عيبب‎ I ۳۳ ۲ ۳۹ ۱ . 


RAEI به جيب لبو جب مجك بحب‎ impr سبج‎ ECON IN بهت ايج‎ Ho qe enmt TE IEE ter tue taraen 


سورة Ae JI‏ بيذم 





قال dU‏ : « كذلك يضرب الله الا مقال » : 

أجل : إن هذا موالبيان حقاء فقد جلا لذأ حال الاق والباطل بصورة مايشبههما 
تام ابه فى القيمة والفائدة ما عرفته النفوس و led ۹ el‏ ضرورياء فر ببق 
إلا أن يضحك ااره من نفس هكيف باغ به حمقه وضلاله حتى Wy aal‏ طفال الذبن 
لا يفرقون بين المرة AL‏ وكان ذلك بعد أن oil‏ البرهان تلو البرهان » والدلیل 
Soll £3,‏ می أول السورة الى go cn‏ ارتفم الشك باليقين» egy‏ الصیح اذى 
عينيل » وم Ge‏ سوى « أن ری مبصر ويسمع واعى » . 

وهذه Vi‏ & مدعاة لتكرار التأمل فى الثل ورجم البصراليه» فإله : 

'بزيدك وجبه حسنا jh b]‏ نوا 

وام الا شارة فى قوله تعالى fall di CT MAT:‏ الذكورء decl‏ هذا 
الفط البديع الذى JE‏ لك JE‏ من العانى )53 Sus‏ قلبك اقتاعا تكون لا مثال 
allei E‏ للناس » فا كانت للتسلية وااتفكبة موما كانت مقصرة عن أداء 
MES pore‏ » وما كان پینها وبين المع اراد جف وة أو نبوة . وگرة مثل هذه 
الكلمة حث الخاطبين على الا صفاء وميد التأمل JSO‏ منفعتهم منها . 

ud‏ « الذين استجابوا ee)‏ الحسنى » والذین لم يستجيبوا له لوأن لم ها 

الاارش Lat‏ ومثله ممه لافتدوا به » Ayi‏ فم سوء AH‏ ومأوام جبنم is‏ 
olli‏ » : 

el‏ أن ما نقدم فى الا یات السابقة من تقرير gabl‏ وإقامة الأدلة وضرب 
الأمثال ؛ ( يكن القصود منه تفرير نظریات فلسفية » ومجرد حفیق لسائل wade‏ 
نظربة »وا هو الوصول لتر بية النفوس والا خذ بها طريق العمل الى ما فيه سعادتها 
GE d er MEM ET‏ وظبر الصدق واتض a I‏ بضرب الثل » 
وصل JI‏ الفصود من ذل ككله وهو بيان حال اللدعوين : من آقبل‌منهم واستجاب ca J‏ 


Ae JI سورة‎ aAA 


ومن أعرض عنه وا لستجب أدعوله Jaski.‏ 3 حذار ET‏ نظنوا آن الا 
مقصور على PIEVE‏ النظريات aa‏ - الراوغة قاثلين فليكن مایکون 
فا لناولهذا كله » سواء أ كان التق فى هذا «o ol aUe‏ فانما نينا امنا 
وما خصنا » وتات المعركة ال مدلية لا ربد أن ترج بنفوسنا فى ميدانها . فسد فى وجوهبم 
طريق هذه التعللات » وقيل ملابل ^y‏ ا نیک Says E‏ يساق الحديث» 
ومن أجلم وحد؟ كانت هذه السعة فهى مان Ul;‏ علي ولا مغر » وإنها 
ah‏ بدا أو لنار بدا . فيكون قوله di‏ : « للذین استجابوا blend‏ » من باب 
جى 2 2 مد كبير EYI‏ فى إنشاء الزرعة . 

I al,‏ حسن »ی gaol‏ التوزات alil odd,‏ من شوای 
النقس والتنفیص» بشمد بذلك اختبار لفظ godly‏ » الذى هوم ونث أفمل التفضيل 
مع إطلاقه عن بيان جبة المسن فيه 6 فيتصرف الى الا كل. 

وقوله : «والذین لم ستجیبواله» حون ned‏ السامم يكاد ينطق بقوله ل السوأى ‘ 
فترك للسامم ما کاد ينطق به بنفسه 6 rae‏ فى أساوب آخر یقرر له ما خطر باله 
ويبين مقدار سوه وهو أنه ee Lis Galle cert‏ ولذاند» وفواند 
ومنافم » فلو اجتمع لا حدم کل GL‏ الدنيا دفعة واحسدة ومثله معه يتقاب فى XU‏ 
والنافم » Jl aes‏ والفوائد» وتكو نکب Lee)‏ ) أى are‏ ما أغناه ذلك تمايلاق 
شيئاء ولبذله كله gy‏ النجاة ما هوفيه . فبذا التصورمن أروع آنواع EUR‏ 
تلك السوأى التى ag‏ الخاطب » وفيا أحسن مقابلة وأعباء فقد ترك للسامع ما لته 
ls ce‏ له ke‏ بقرره ويبين مقداره . وإنه Gb‏ وصدق » فإن نلك Jal ay Vl‏ 
Me‏ فى المياة إغا ose‏ أجل ما یصل اليه من متعهاء فإذا كان قد استولى 
o ale‏ حتی أف عن أن بنظر الا أو oly pated‏ فا الذى آفاده من ee‏ 
ی حوزنه؛ وهل c‏ من ورامها إلا زيادة حسرته ۴ وعلى ذلك یکون فى قوله « لو أن 


و یوب P EY TET‏ یب سوب جو ey ev mt‏ وج RTT TVA CT Ip gS EA S MARET TT RUN PY Ree Da‏ و KATH THEN‏ م مد وب رو سای Pr P AR rr‏ ساد A UT IU,‏ جر ربدت + ACG‏ نح اد و سرج سد روم رو جب ACH‏ زو 


Ae ETE mE جل‎ TTL TT RIT TN و و۳ وج ی ای کچ‎ PR mH و و‎ RCT T هو وب‎ PATTERN جب پر موسج‎ mV TM UIS AMM guten 


۹4 de Jl سو رة‎ 


حم » ال مقابلة Say ale gual‏ فس السامع E‏ دهن باب «uid oU‏ 
dug‏ . والافتداء پذل مر من مال وشبره ائغلیس ماهو عو مثه . 

وقوله dU‏ : « أوللك لم سوء ا ساب » تصرح gl‏ الستفاد » فيزيده تمكينا 
فى النفس . والتعبير all‏ للإشارة الى أنمهم كأنما أعرض عنم ثم عاد يلفت النظر 
الهم ويحقر منزلهم galah‏ عن حظيرة الخطاب » وذلك بأسم إشارة البعيد . 

وقوله : pba‏ الماد » — أى مهاد — تطبيق للعذاب والسوء pele‏ من جيم 
النواحى » فسکانه أصابهم من أعلام ومن أسفلهم » وأى صعوبة تلك المسعوبة التى 
ارتکزوا عليهاء يما تقلبوا فهىمتمكنة منهم وم متمکنون منهاء مع أن el‏ الاد 
E atl EIU‏ فيه ؛ ومنه مهد لصي ؛ وقوم: مهد الطريق أى ألانها . فإذاكان 
هذا شأن موادم » فا شأن eG‏ بهم ؟ وتلمع تلك الاحاطة من قول :» (ee gov‏ 
فإنها قد أحاطت بهم إذ أووا di‏ تزداد الا عاطلة حين تنظر الى d‏ :« أوللك 
لهم سوء المساب» فإن للحساب المسير o‏ النفوس وتقطيما الا حشاء من الداخل » 
KS‏ إحاطة السوأى بهم لم تقتضرعلى أن eget‏ من ظاهرم» لابل حلام م فى فاوبهم 
وضمائرم وقرارة نفوسمم. ومن ذا الذى بتکر ما للحساب العسير من الوخزف الضمير ۶ 
قل رفن سوه یات از يحاسبوا على جميع ذنوبهم لا iin‏ لحم منها شىء» 
els‏ لا Ja‏ حسنانهم c‏ فامهم ما فماوها ابتغاء مرضاة الله ؛ وکیف يبتغون رضاه 
وم ما استجابوا له ولا آمنوا به ولا Hoa‏ 

هذا وإذا تأملت تلك المزاءات وجدتها جزاء bbg‏ لا اجترحوا من السیثات» 
فقد أعرضوا عن السعادة القيقية | كتفاء بلك RIAU!‏ استولت عليهم » فكان 
من حق جزائهم أن Ue‏ مما تملاشى أمامه Xd‏ الدنيا كلها مجتمعة ومثلها معباء 
lel‏ أفكارم واستناموا هادئين وادعين لم آشغل الا بات والنذر من قلبهم NE‏ 


فسكان من ep oe‏ أن Lalu‏ بسوء المساب يقاق باهم ويشغل ced yis‏ فلا جدون 


Ae Jl سورة‎ “ee 


۶ راحة ؛ وكيف ^£ من وقش اخساب عسيرا‎ t هدوء! ؛ ولا لأفكار‎ ora Y 
sd d و ال فرشهم واستكنوا فى حصونهم تمنعهم من العوادى ويترفهون فيهاء‎ le 
بيهم وین کل‎ do مهاد یقض مضجههم»‎ ells » الى جيم‎ orla على ذلك‎ 
. راحة » وذلك جزاء من استراح الى الدعة » وفوت على نفسه عيشة ذات سعة‎ 
كيف يكون لؤلاء عقول يفقهون بها أوآذان يسمعون بهاء أو عيون ببصرون‎ 
tino | فعرفه؛ واستمع الى القول انبم‎ GLI بها ؛ وکیف ری هوّلاء ومن رأ‎ 
آفن يعم أن ما أنزل اليك من ربك الق كن هو أعمى ۶ إا یتک أولو الا لباب».‎ ; 
» الله سبحانه وتصالی أن بمنحنا حسن ال کری » وأن یب فاو بنا بالق‎ JU 
ول التوفیق؛ وهوحسينا‎ e] والحدى»‎ t JU وأن حمل‎ e ويجنبنا متابعة ا موى‎ 
N owe الهادىالتشي رالنذير» وعل آله وكديه‎ at ba الله على‎ je; ! ونم الوكيل‎ 
dhdi Pv; 


Oe 


التثبت فى العبل 
قبل لمصقلة : ما أ كثر شكك ! قال : محاماة عن اليقين . 
وسال شعبة أبوب السختیانی عن <ديث فقال : أشك فيه : فقال شعبة : شكك أحب الى 
من دقينى . 
وقال أيوب : إن من Gl‏ من ار جى برک 4e»‏ ولا أقبل Abd‏ . 
وسأل ابراهم النخعى uo‏ الشعبى عن مسألة فقال : لا آدری.. فقال ابراهم : هذا والله 


العلى » سثل Ve‏ لایدری فقال لا آدری . 
وقال عبد الله بن مرو بن العاص : من ستل هما لا يدرى فقال لا adi goal‏ أحرز 


وقال مالك بن أنس : إذا ترك العالم لا آدری أصيبت مقاتله . 





SARE TEER ب عت وج‎ YO CTR AT, TMs عو نب‎ m ETRE n tor رب‎ BAIT جكب‎ mem ver P NET TRA و وج‎ SS An Vt mme rimanere rH Ter MIRA TB PEE TTEA PA I Pot tmt ven TIERE AIT NA S ال سل ]دبس‎ ms Pen A t YAT Re سوب‎ ATE TI nn TO THEE ی و‎ t e nnne e A 7 IR TONS TVA RI PST با‎ ETERNI AF عد‎ PIA Em سبلا سي طون الاب سوه‎ npa v و وروی‎ PNE OPES لجع‎ 
- ١ : 7 
و‎ cmo onm جب دجب‎ e 5 : m: 
i * 1 ۳ ^ 7 
ta pentium: 8 x 


اا 


افترحت جريدة yi‏ ه رام عل مخبة من رجال الدين أن يوافيها 
كل qe‏ برأيه فى حكة الصيام » فلبوا كلهم دهوتبا وكان 
فى طليعتهم حضرة صاحب الفضيلة الأستاذ الا كبر » فرأينا 
أن شت مقالته فى Vide‏ ;^ رضنا باح aan cial‏ 
yl‏ 4 من کلام طريف فى فوائد الصيام » وقد أنى فیها على 
إيجازها بأ بلغ مليمكن ع أن da‏ فى هذا الباب . قال حفظه الله : 


aa‏ السامون ف هذا اليوم شر رمضان وقدکتب الله فيه الصيام E‏ کته 
» الام السابقة « يأبها الذين fare ue‏ الصیام E‏ كتب على adi‏ من 
E ols‏ تتفوق Uble‏ معدودات» وفيه ادا اله رال لقرآن على النى ou YI‏ 
مدن عبد الله « صلوات da lite ail‏ عليه » des‏ آله ويه وسلامه . 
فرمضان A‏ عام حاملا معه أطي OLS‏ وأحسنها » ذكريات أوائل 
cyl‏ الذى أ كل الله Ln‏ به النعمة » وارتضاه dla‏ ديناء وسماه هدى UE by‏ وجعله 
TOC‏ ووضع NUR‏ س نظام él‏ للبشر لا nats‏ ولا يتبدل » وجعإه ميزان 
Ve yl‏ ل» ودعامة اق وقانون الأسر» وغذاء الروح ولذة المقل » ومتمة النفس shiny‏ 
الصدور . وذ AS:‏ فرلضه esa:‏ حد الا ركان الجسة للاسلام » وعلاج النفوس 
ales. ilL‏ املق الانسانی» والقوام على on‏ الشهوات وطفيان الصفات الوا نة 
لبپيمية على النفس الانسانية . 
فى هذا الشبر نعمتان : نعمة القر ان الكريم ؛ ولعمة الوم . عة امل والنور 
والهداية» ومة الوسيلة لتقبل هذا افيض . فبالصوم ترناض نفس وتسکن الى الق 
وش لقبوله » وتبعد عن رذائل الجسم وتيارات الشم‌وات الختلفة » من بفض وحقد 


(r) 





۲ حكة الصيام 


وب الانتقام ومیل الى إرضاء غريزة الشبوة للطعام والشراب » وما الى ذلك ؛ ورف 
isid‏ السياوى JI‏ وحاق مستمدة ahd‏ ق اليش AY‏ وتفهم ol.‏ الا بات وما L3‏ 
من عبر bep‏ 

والصوم ما هومعروف »کف عن شهوات البدن» وصبرعلى مضض ترك هذه 
apa‏ . فهو مع ين على gat‏ الا رادة « وفیه Aes en gad‏ الشاق Vly‏ ذی ؛ ولعويد 
على عدم انزعاج النفس بترك ما ألفته وعخالفة ما اعتادته » فهى تقل طعام الصباح 
فى الساء وطعام امساء فى الصاح ء وتصبر على الما فى الماجرة وعلى الجوع فى القرء 
لتألف الصدمات إذا ما انتاتها Sal bly e‏ تفع مفاجثة وعلى غير نوف 

فالصوم أ كبر وسائل تربية ملكة الصصبر» Say‏ الصبر أم K‏ الا خلاقيةء 
فلا يقوى على التنقل والکفاح فى الياة إلاصابر » ولا يغالب الا یام إلا صابر > 
ولا La‏ الى الحقائق العامية إلا صابر » ولا لکشت آسرار الوچود الت 
والتفكير إلا صابر c‏ ولا جود له ونفسه إلا صابر » ولا aid‏ الله ése Go‏ 
إلا صابر . ولذلك قيل : الصبر لصف الاإعان . وذ کر الصبر فى القران ووصى به 
PV EUN‏ 

وهذه مش آیات القرآن الكريم فى الصبر : 

d Lel»‏ البارورتف اجرم لغير حساب » « وجملنا مهم 4 de‏ پم نا 
لاصيروا » « وم تكلمة ربك المسنى على بى إسرائيل Le‏ صبروا » « وإن loea‏ 
وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور » « يأبها الذين آمنوا استعينوا eal‏ والصلاة إن 
الله مع الصابرين ET‏ ار مين وا lay Loy‏ نولاق زرا ان £u‏ 
تفاحون €« 

فى الصوم هذه الفاندة الجليلة » وفيه نذ كير محالة الفقراء والعوزی » وشعور SS‏ 
مايلقاه ثم لمدم من الأ عند المسغية » وماحده الظا ن A‏ يب المفاش عند Ad‏ 


| 
| 
| 
| 
| 
f 
| 
1 
i 
| 
| 
i 
| 
| 
| 
| 
| 





حكه الصيام ۳ 


الاء» فيدفعه هذا الشعور الى البر والعطف» الى الرحة ومواساة الففراء Ls‏ كين . 
وقد كان al de‏ عليه وسل أجود الناس بالمير » وكان أجود مابکون فى رمضان حين 
يلقاه جبر یل عليه السلا مکل ليلة فى رمضات» فإذا e‏ جبريل كان آجود EN‏ 
من الم الرسلة . 

فى الصوم هذا » وفيه بذ كير النعمة» فان الاستمرار على الشی» قد یفسی مصدره 
وينسى مقدار ما فيه من النعمة » فاذا a‏ الاستمرار عاد الانسان الى التذكر . فالجوع 
يذ كر النعمة بالغذاء » والعطش بذ کر النعمة UL‏ . وذکر هذه النعمة لا ینفك عن 
شکرها؛فیقیلالعید علىالطاعات »وجا ما نى الله عنه من ال رمات ءوالىهذا الاشارة 
بقوله جل شأنه: کتب pla Kle‏ کا کت بعل الین من قبل ملک تتقون ». 

هذا الذى ذ کرناه جمل الصوم ركنا من أركان الاسلام La‏ وجمل الله سبحانه 
بشرفه بالاضافة اليه » فقد ورد فى الحديث الشريف « کل مل ابن آدم بضاعف : المسنة 


" عشرة أمثا ما الى سبعاثة ضعف » قال الله dU‏ : إلا الصوم فاله لى وأنا أجزى بهء يدع 


شهونه وطعامه من جل r‏ 

والصوم کا EY‏ عبادة سرية لايطلع عليها أحد إلا علام الذيوب» فلا Bus‏ 
حفيقة فقد وجدت خالا من Jl‏ لا نشوبها ما شوب ميرها من العبادات البدنية 
d UI,‏ خالصة d‏ لا تجری بمرأى من El‏ فهولله وحده» وهو الذى بحزى به 
e eae a‏ إذكاننوما من‌الصبرفلیس هناك عدولا حساب 
فى وابه « kl‏ يوق الصابرون أجرم بذیر حساب ¢ وقد ينال العابد cm‏ الصوم جزاء 
من GE!‏ » ولكن العابد پالم وم الذى هو سر من الا سرار کا قانا لبس له جزاء 
إلا من الله . 

; کف الجوارح عن الا نام‎ di لتكونكاملة مةبولة عند‎ — TENTER 
مض البعيرء وحفظ اللسان عن الاغو والكذب والغيبة والقيمة والفحشاء والحفاء‎ 





Af‏ حكة الصیام 


TERTE‏ وکف السمم عن الا صفاء الى ما هو مکروه» والاقتصاد فیا هومباح 
eto a> nw ids: a‏ ول ادوا 
۳ له حاجة فی أن يدع طعامه وشرابه » ومعنى ذلك أن له لا نقیل صومه لا قد 
el‏ جسما بلا روح حيث ل تترتب عليه تاره الصالمة افلم ببق منه إلا ترك العامام 
‘Il,‏ شراب » والله فى غنى ء عن ترك الطمام وانشر اپ »لا نها ا us pi ally‏ والا نار 
الصا المترتبة على العبادات . ونظير ذلك قول الله تبارك وتعالی : « لن ينال il‏ وميا 
ولادماؤها واسکن d de‏ » والتقوی هى الغاية من Aa‏ 97 
ge‏ الصیام کا کب على الذين من £s‏ ماک PET‏ 
gies‏ إشهرالصوم أبعث بها KJ‏ مس » « ضارعا الى الله جلت قدرته أن de‏ 
السامینبمونه وتوفیقه » وأ ن وید بروح منه » وبوفةهمالى العمل شر لعته واحیاء cana‏ 
وأن ca Gi‏ نلك الا مه ale TEE‏ غت ناي نمرون 
المروف وتنهون عن Kall‏ وو فی نمال ali S sr‏ حمانا ul f‏ وسطا Ly K3‏ 
شهداء على الناس ويكون الرسول Fal‏ شهيدا » ر مصطفى Fist‏ 


قال الا حنف بن قيس : كاد العاماء أن يكو وا cb‏ وكل عز لم یکسب بعل الى ذل لمیر . 

وتال أبو قلابة : مثل الماماء فى الا رض مثل‌النجوم فى السماء » منتركها ضل » ومن غابت 
عمه شیر . 

وقال سفیان بن عيينة : Ber IU We]‏ من حاءه افتس من dele‏ ولا نقصه شيا » 
VE‏ حص gui‏ من ور Me‏ 


وال رجل لا نی هريرة FRUMENTI‏ ان اد . قال كناك بترك طاب 
العم EPI"‏ 





LEERE SPM I AEN بسب سج‎ mme 33 جب سوبي بيد ب بول‎ a " ————— —— —————— RAN و‎ OO ERR ی د ب عو مو‎ 
mpm ritmi; sa tame برجب وجب‎ TINI Eon POTAE سجرب‎ ATTY ER! یاو روز مب لوب ولج‎ rmv m T TRI ECT TU e STI بج جاده‎ gor جه‎ MB AT BIRTH ME ATE جك لبالب‎ erunt memory z ane — — ns ۳ ne RH = 


(ATO‏ شپات عن الاسلام 


ST ti‏ العدد الماضى خلاصة مقالة لكاتب الفرنسی أندر به هرفيه» ثم أوجزناها 
فى Gill‏ عشرة شبهة رددنا منها على شبهتين ونرد اليوم على عدد آخر منها . 

الشبهة الشالثة : یقول السيو أ ندريه هرفيه : إن عقائد الاسلام جامدة fa‏ یکل 
del‏ من تواحى حياة السل اليومية . 

تقول: أت السكائى بهذه الوصمة مضمنة فى عيارة ينقض بعضم| بمضا» وهی : ip‏ 
فى !لواقملا مرف حتى الوم آسباب التوسعالسريع فى فتوحات العرب» وم نف مکیف 
تدهورت أمبراطورية اخلفاء وتتزقت أوصالماء والأسباب اتىأدت الى هذا التدهور. 
d‏ لا مر فکیف HM pe‏ والوث td Lea‏ الدنيةالملبة اتی ges‏ ىكل 
dol‏ من نواحى حياة الم اليومية » وکل مظهر من مظاهر نشاطه » . 

فهو يعترف Lil‏ يعرف آسیاب الوسع سريم ف فنوحات المرب » وم يعرف 
ناب aa x‏ مين طوورية اا وك ال هنا لا ae‏ وا لز ا CAS‏ اند 


من لعترف افو au eas‏ عاد فقال :» نم لا نمر ف کف اماب po‏ 


والوت إسبب المقاند الدينية الصلبة الى Kas‏ فى كل ناحية من نواحى dioe‏ 
اليومية» وکل مظبر من مظاهر نشاطه » . فسکیف Gig‏ بین اعترافه مله أسباب 
الوقن والتدهور للا مبراطورية الاسلامية فى اول عبارنه» وین ا کیده Gb‏ نات 
الا lode gl ln‏ المقائد الاسلامية المامدة ۱ 

esl JL‏ كرة نتم ی هنا أن المرب كانت لله 
فتوحات واسعه مر لمه ؛ فكيف سفنت لهم وعت على cep‏ وم نحت سلطان عقاند 
جامدة تصیب Label‏ با لوت flatly‏ ۲ 





| 
| 
| 
ظ 
| 
| 





۰۹ دحض شبات عن الاسلام 


ی انها ان ی Pee‏ اطورية عظيمة » فکیفآمکنهم تأسیسها 
وحفظها فرونا عديدة وم بدینون Xs‏ جامدة تو جب على الا خذين بها اموت والشلل ? 
LEY,‏ أن القيام يبناء أمبر اطوريةیقتفی أصولا وقواعد تقام عليها » وحوافظ 
Bit‏ ہاء فکیف ساغ لاعسرب ذلك وم مصابون بالسوت والشال بسبب عقائدم 
الحامدة العقيمة ? 

ويقول السيو أندريه : إن المقائد الاسلامية £n‏ فى كل ناحية من واحی حياة 
السار اليومية » وکل مظهر من مظاهر نشاطه . 

e b‏ < عل ملق لاب عيبا فىذانه » لن هذا الوصف نفسه ينطبق 
ue‏ عل الا خلاق des‏ دستور الا داب » فتعييره للاسلام بهذ! الوصف وحده لا يذنى 
dts‏ القدح فيه .وا طقيقة أنه بريد أن Ji‏ إن الاسلام على ما هو عليه من Xl‏ 
الحامدة الموجبة للشلل والوت یتح ف كل den JL! aly‏ تبيه . 

ولکنه لم oss‏ لنا ما هی تلك العقائد المامدة فيه : امه gif‏ بقوله إن ced‏ 
الاسلامية | تكن شسيئا غير مصاصة adl‏ العربى » وهو ما رددنا عليه فى المدد 
لسابق . إن كان الأ E‏ يقول فل لم بوصل العقل العرنى أهل على عهد جاهلينهم 
الى الاجتماع على حالة أمة » ول لم يدفعهم الى الفتوحات الواسعة السريمة » والى تأسيس 
أمبراطورية عظيمة كالتى كانت لاخلفاء وبقیت عهدا طويلا ۲ 

arte العرب للتوس‎ es gll هذه بأنه حبل ال" سباب‎ az) فد‎ | gs 
سپاب التى فضت على آمبراطورنهم بالتدهور» فکان مب عليه أن إعرف هذه‎ Yis 
EE ربع‎ el قبل أن یتصدی للتشهير بتعالم يدين‎ easi 
. کل عام‎ ale - lam يقول هو نفسه  اللاین الكثيرة الى‎ 6 » ee Jd ولا‎ 

لاجرم أن هذا الوضوع جدير بالبحث» فان أمة YS‏ مة العربية عاشت ۲ ey!‏ 
من السنين على LI‏ القبيلية e‏ تنقاب فى سنين معسدودة الى أمة شديدة القاسك »> 


دحض شبهات عن الاسلام m‏ 


cJ uet مپا آمبراطورية لا‎ Lid نی‎ Agi ear فتتیض‎ calla g 
ونستطیع أن تحتفظ بها‎ gl وتراى الأطراف أمبراطورية فى العام حتى ولافى هذا‎ 


قروناطويلة: فلنا إن أمة كانت على نلك امال من التفكك » ثم آلت الى ما آ لت اليه 


فى سنين معدودة » وتغلبت على A‏ كانت على جانب عظم من النظام الاجناعی 
ود بترم الى هذا الستوی الرفیم وهی مجردة من صول 
قوية» ومبادی قوعة . 

- كان يجب على السیو أندريه هرفيه وهو يمام Jla‏ خطيرة lb‏ هو 
بصددها أن يعرف أن اجماع القبائل التعادية وقيامما على حالة أمة شديدة الماسك» 
متناسية ما كان يدنها من الثارات والا حن » SAY‏ أن يكون رة دعوة ساذجة؛ 
أو بدافم أهواء ٠‏ طائشة » بدليل أن أمثال هذه الانقلابات فى olas zd EX‏ $4 ْم 
إلا بعد حدوث jy)‏ عظم فى سيا تالا خاد قتضتهآمور جسامء وقو اعم 
oly‏ بناء الوحدات الاجماعية المديدة fyel‏ ومیادی" كان MS‏ بين yl‏ فراد 
cel,‏ مدل اللاط بق الا Jin‏ (ذا ريد محویاها الى قضورمقيدة وفوق هذا 
فإن هذا التحويل يحتاج لمدبر خبير بأصول البناء وأسرار تماسکه» حتى لا ينهار على نفسه 
من أى zle!‏ لصيبه . 

Xe‏ فى لملیل فيأم الوحدة العربية ola‏ بقال ابا رة تمالم می مصاصه العقل 
العرنى Jat!‏ » وأن هذه الصاصة كا وحدت الا مة العربية دفنه کوش مور 
عظيمة مار السو أندريه هرفيه فى وجودها وأسباب فهم r UAI‏ 

Y‏ هل یکن فى تعليل قيامها أن يقال إن هذه التعاليم Julie‏ حامدة Kas‏ فكل 
del‏ من نواحی حيأة السل اليومية » ولا تزال به حتى تصيبه بالشلل والوت ؟ 

فبل حدوث هذه الاب الكبرى وهی الوحدة المر dy‏ مع ما تقتضيه من تطور 


شم هلوا » واصول وفنادى" الا ا خذین ها 


بالشلل والوت؟ 


۸4 دحض شبپات عن الاسلام 


وهل الانسیاح فى الادش وی بنتدوحات لا Mas IU ae‏ « وتنأ ليف 
ا م مهد النوع الانسانی ddp (co‏ هو à Sys‏ تمالم جامدة نستولی عل 

t بالشلل والوت‎ NM ilie 

وهل دخول مئات لللابين فى هذا الدبن » وتوالى ا نتشاره فى er‏ قارات الا رش 
Ua‏ بدون دعوة على et‏ الملل النافسة له ذات الدعاة الذين ينذقون عشرات اللابين 
من cell‏ كل سسنة» هل كل هذا نتيجة تمالم جامدة لا ندع LM‏ 
فى الياة وتصيبهم بالشلل والوت t‏ 

ی أ كاد obl‏ أن السيو أندريه هرفیه بزح فما يقول» أو هوغریب عن البحوث 
الاجماعية لا يدرى عن أصول الاجماع شيا » وهذا هو الأرجم | 

وکا أله غريب عن البحوث الاجماعية CAS‏ هو غريب عن السائل النفسية 
pay‏ بأقل سهم Le‏ . ققد عرف الاسلام بأنه مصاصة العقل المرب JAH‏ 
ووصف o shh d‏ وبأنها ce‏ على EVI‏ الشال وللوت . وسبق له فى أول 
مقالته ات قال : pi ١‏ ت All‏ الاسلامية على للسامین et‏ | بدرجة حملت الام 
الاسلامية آشبه بامة واحدة M a‏ من آقطار متنوعة صهرت فق ونقة واحدة. 
فالئل المليا الاسلامية واحدة عند السامین» وتصورانهم الفلسفية كذلك واحدة 
متمسكون KE‏ شديدا pel‏ القوی فى سمو عفادم الاسلامية القدسة H‏ « 

نقول: يمكننا أن لمقل وجود Sha‏ ذات تمالم جامدة موجبة لاشلل والوت» 
loe Visi oi ne‏ بتخیلون فى عقاندها السو » ويتمسكون بها كل السك 
حم وراتم لها عن | ee as eer an‏ نحت ساطان التقايد الا مى لأوائلهم .ولکن 
هل نمقل أن یکون ئل هذه الديانة قوة انتشار ذائية LF‏ تتغلب بدون دعاة على 
ديانات cz‏ لأسيو أندريه هرفيه آنها فى عل درجات السو » Us‏ دعاة بستندون 
الى آقوی دول الأأرض » ويغرون الناس على الدخول فيها بالميل والميلمان t‏ 


E 


n 


دحض oes‏ عن الاسلام 4 


الهم إن هذا غير معقول . 

فإن قال السيو أندريه إن لین يدخلون فى lo‏ هذه طوائف من أم ليست 
عل درجة من الثقافة العقلية ha‏ يز بين الث ly‏ قلنا : فا ظنك الأ ور بين 
وقد دخل Lars‏ ألوف» وقد بدأ غير م لعرفون فضاها ley ais‏ قدرهاء بل ماظنك 
بكبار الفلاسفة والفكرين أمثال کارلایل وجوت ولا SA‏ وبرنارد شو وسدبو 
وعدد لا حمی منكبار امقول وقد شهدوا للاسلام إسمو a‏ وأصالة الا Spe‏ 
وشرف القاصد » وبعد الغايات SUO se‏ التامة اجات العام الانسافىالروحية والسادية 
فى كل زمان ومكان ! 

إن ساغ المسيو أندريه أن یقول جزافا إن هؤلاء العلماء قد وهموا فنسبوا مدنية 
oy) gel‏ لاعرب القاهرين » کا ادعی‌ذاك»وسئثنته ولرد عليه » فبل وهوا ایضا فىنسبة 
السمو لهذا الدبن وكتابه بین أيدمهم يتاونه ویتدبرون cd‏ ويتأملون فى tals‏ 

آما كان يحي على السيو آندربه هرفيه قبل أن یسکتب مأ كتب عن دين هواية 
الله الکبری فى الأأرضء أن يقرأ ما کتبه أعلام الع والفاسفة فيه ليعدل ولو بعش 
المدل فى KH‏ عليه » بدل أن Ls ian‏ وصف gh‏ على نفسه شر ما يجني دكاتي dele‏ 
oy‏ شيوع البحوث الاسلامية واستفاضة الا قوال عنها جسل ‏ كثر الناس يرون 
فى أمثال كتابات السیو أندريه هرفيسه رجوعا الى تضليلات القرون الوسعلى حيث 
كان di‏ كاتب بالساقط من القول طعنا فى دين فيصدقه چیم القارئين € ويزيدون 
عليه » وینقلونه مثقلا پالضاعفات من کل ضرب ! 

gai lad‏ ذلك cell‏ ونحناليوم فى عهد آخر يسوغ فيه ثل الفيلسوف الكبير 
(برناردشو ) أن بقول: إنه rua Y‏ وربا قرنان حتی ندخلججيع شعوبها فى الاسلام . 

نکتنی بدحض هذه الشبهة اليوم تاركين ما بق منها لاشمورالقبلة إن شاه اله ؟ 

PEE 


(4) 





DL 


Joe, 5,‏ 
عند الغروب ولد الفجر 
رفع الى بعض التونسیین الأزهربين سؤالا بقول فيه : 
ماحم اله إذا شهد شاهدان عنسد القاضی بأنهما Vb‏ هلال شوال عند غروب 
التاسع والعشرين من شهر رمضان € £3 القاضی بانما» شمر الصو ate‏ لکن Nf‏ 
p‏ ون بمد الفجر من تلك الليلة فصاموا وم يغطروا معتقدين أن الشهر ثلانون 


لا لسمة وعشرون؟ , 3 oli‏ التوشى الا زهری 
E‏ 


جانا هذا السؤال منذ زمان . وجاءنا لیوم‌سوّال ناه من ant‏ أسانذة الدراس ؛ 
وقد طلب a‏ التوسع فى المدواب ونشره ya) Eae‏ فتقول ds‏ التوفيق غير 
معولين على ظواهر النقولات» ولا مايفيده كثير من العبارات» Us‏ نكت 
ما Ule ade‏ روح الشرلعة السای » ونظرها البعيد : 

من العلوم أن الاسلام يسرم یأخذ بالظواهر ولا يكلف الناس شططا . فبو 
e‏ الاس جیما على اختلاف أ نظار م وتبان آر الهم وتنوع «a Ue pale!‏ بأن الله 
az i‏ الناس على استعداد واحد . بل eeu‏ من التفاوت فى الاستعداد والتخالف 
فى التكوين والتباين فى الدرحات والاختلاف فى الا راء والا نظار مالا 44a‏ إلا الله 
du‏ ول یتفق فى أفراد نوع من الأ نو اع من التفاوت مثل Gall‏ بين أفراد نوع 
الانسان . والشارع KH‏ عز وجل یه ذلككله من خلقه « ألا de‏ من خاق وهو 
اللطيف ابر € . 


DNE EITHER MU EPA E gh‏ وجب وسور e‏ ب رصبي ملم EEY TA TUI A VU HUI INT Aer‏ سر ATR:‏ ۳ب mE m‏ و سمل 


pee de Ph 


MM aU لجسب جب‎ SO te AT RTT PORE OTTER REE NAME A —————»— حو يصع هر جر سمه‎ HG 


MM الال‎ 4.55 


ails‏ بريد أن تكون هداية الاسلام عامة؛ ورايته شاملة لکل‌من فيه مثقال ذرة 
من‌خیر . وقد عرفنا آه لاینظر الى j guall‏ ولکی as‏ ال eal‏ وقد جمل Acai,‏ 
ed‏ إذا أخطا وجرن (ذا اسان i‏ فلم ef‏ برفع الثم عن JU‏ جمل له 
Lis. TS‏ يقل صلى الله عليه وسل شین أن صلى العصر فى الطريق » ولا لمن أخر 
المصلاة الى ببى قريظة . ول يلم على إمام السرية الذى كان يقرأ هم سورة الا خلاص 
دائماء ولا قال له إن الصبعح يطلب فيها التطويل وإن الظهر تما الى آخر ماقرره 
FEDT‏ وه أن الله يحبه کا فى abl‏ الصحيس » الى pl‏ ماهو كثير 
oca pay‏ له الم راد اش 

وكأنه صلى الله عليه وسلا يريد منا إلا عدم انلروج على الله ورسوله» ولا LAS,‏ 
إلا أن تخلص النيات لله dled‏ ونأتى àl‏ بقلب odi plan‏ الاسلاى لا Gen‏ تعمق 
الماهلين »ولا Las‏ تصلب الخامدين »ولا محب نضالالتعصبين »ولا نشد قالتفييقين 
ولا تنازع الثرتارن . وما کات gau eut‏ الى رسول الله de‏ الله عليه وس 
من الفرقة والانقسام . 
وكأن القصود الأ مى من ta‏ صل اه عليه وسار Li)‏ هو JI‏ وإيجاد الا لة 


والحية بن ute Sl‏ وعدم التفرق فما بینهم « لا تدخلون ULI‏ حتى نوّمنوا ولاتؤمنوا 


حتى محابوا » . 


وقد شرع e‏ وسائل كثيرة» حتى جعل الصاثه مكفرة aly coo sil‏ بإفشاء 


السلام» وناب الى التهادى . وم بالغ فى شىء ما بالغ فى حرمة السل ا هو معروف 


حتی جعله bel‏ حرمة من الكعبة»ك! فى حديث ابن مالك وغيره . ولولا تلك الا نظار 


gia السامية » وذاكالنساع البالغوالرفق التناهی» ۸ یکن‌الاسلام دين الأمركلباءوم‎ ٠ 


إلا لقوم جامدين وطائفة خصوصين . 


“4Y‏ رؤية الطلال 


: الاسم لفاس‎ Aisi 

oS‏ مم هذا كله لا ocn‏ إلا الحقائق مى n b‏ ولا مدل عن الواقم متی 
d‏ فهو دين الحق والملء 6 أنه دين الرجة UCL,‏ . فتى عرفنا المقيقة بای وسيلة 
من الوسائل لم نعدل عنما . ومتى قام البرهان على شىء من الا شسیاء وجب المصير اليه 
والتعويل عليه . فهو أ كبر أنصارالمل del;‏ دعاة tial‏ ولكنه لاحب التنطع 
المقوت ولا الفليقة كنا 

col‏ أن الدین الاسلاى لايعدل مما يوجبه الدليل و تقوم عليه الحجة . فهودين 
لبرهان ودين البيان ء ودين القاثق والدقائق » ودين العامة REL‏ بأساليب وأسرار 
تبهر المقلاء وتدهش العاماء . فإذا تبين:هذا عامنا أن لقاضى sll‏ حکر عل مقتذى 
dey‏ الساء لا شیء عليه بعد أن بمتقد آنهم صاذقون فما شهدوا به » فان كانوا كاذ بين 
e» 3‏ متعمدين لذاك er?‏ ما ستعتون من جزاء الكاذبين الضاين . ولاس 
05 من انبم f‏ القاضى فى ذلك شىء ga‏ انقدح فى ذهنه صدق الشهود وم di‏ عنده 
برهان على كذبهم . وكذلك تقول : من رأى القمر بعد الفجر «s Y‏ عليه مادام Aie)‏ 
أن الشهر باق وأن اليوم من رمضان . وكذلك بحب الصوم على من صدقه واعتفد أن 
البينة الأخرى 436 جمدا أو خطأ . ولا مکننا أن نفتى بان أحدا حالف اعتفاده 
d‏ هذا » ون کان ol «le‏ يبحث تما هو الواقع فى نفس الاسر بقدر ما يستطيع . 
وليف نازمه بالفطر وهو ai‏ أن ta!‏ من رمضان ‏ أو وجب عليه الصوم وهو 
لعتقد أنه يوم عبد 1 ولا لسعنا أن قرر الا أن كلا de:‏ تقد ولا لمدل aly aie‏ 
إذا خالفهكان Leb pia‏ الدين فما يمتقده . وم يكلفنا الله بإصابة الواقم » bae Gl‏ 
بالعمل باعتقادناء وقد اعتبرنا ما يقرره الفلسكيون فى حساب الأوقات ply‏ القبلة 
وغير ذلك » وقلنا فى كتينا الفقبية : 


قلت السا اخمل‌سدو ادن شرق عضر والمراق خيذو الا Ge‏ 


m 
: ra ۳ سپ سور مسج و یسور یاهع سيوع مجه يدب و سوم[‎ — : 211111010110108 — INTUS Pe rpm in ie مس عرس‎ TE NINE 
: T [TUTTI SRNR n APT و جيبو‎ de d Ps Ha mt rupe ng omi UTER APPS ti سيب هوا‎ oa I SEA TES a 
ri neas woe eor moriens anm ۳ TTE OFTEN Braun — Á-———— 


1۳ JAM i$, 


الى غير ذلك . وقد | كثر الله من ذکر الشمس والقمر وسيرها dall‏ فقال : 
« الشمس والقمر حسیان » » « والقمر قدرناه منازل 5 هو الذى جمل الشس 
ضياء والقمر نورا وقدره متازل اتعاموا عدد السئين والمساب » . 

ومعرفة de‏ الفلك من فروض الكغاية على حد عدو p‏ همل اأشردمة 
ذلك بالكاية . وسر ذلك أن عندنا أشياء c Ke‏ الوصول إليها وأشياء لبس cl‏ 
شا كان من قبيل الغیبات Sal bly‏ ااستقبلات» فلا خوض فيه ثلا نقم ف الخلط 
والجهل » ونتقاد بذريزة الوم SLE,‏ الى el‏ لا تحسن السير hed‏ ولا الوقوف 
على خوافيها . وان Slee‏ تقول إن ذلك كله من قبیل الا سباب والسیبات. ولکن 
ناا ه مش الناس الكو اكب Vg‏ رسول dil‏ صلى ail‏ عليه m‏ 
فى النجوم خوفا من الوفوف معبا والانقطاع إليها . 

فهذا مانپینا عنه حرصا على gin) bey gal‏ نا عن GM‏ التى de Y‏ فا 
ولاضرورة إليها . أماماييكون من قبیل eL‏ الي عرفنا من مشاهدتها Sal‏ 5 
alel‏ سان اله اتی Jag‏ ولا نتغير » فهذه لايد Key alza‏ المدول عنها . فإن 
المقيقة لایسح فى نظر ادن الصحيح إغفالها » ولا القول be‏ ينافيهاء ولا كنا ax‏ 
ol‏ الدين TZ‏ العم c‏ وهو ما نتحاشی عنه وبری الدين منه . فان كان هناك دن 
پمادی العم فلوس هو الاسلام الذى حث على الفكر » ودما الى النظر فى ملکوت 
السموات والا رض . 

- ويعد: فيجوز غلط الشمود فى الرؤية» ويجوز تعمدم للكذب» وكثير من 
لاس يتخيل ثم يخال . فملى القاضى أن بتحری غابة التحری» ویتیقظ لأأمثال هذه 
pb‏ حتى يؤدى ما بحب لنفسه والمسامين . 

غير أن دا كلة مع شهود الفجر ‏ وقد قال المدافمون عنهم إنه SEY‏ رؤية الفدر 

بعد الغروب وإمد الفجر من تلك الليلة وهو Le‏ خاله صعیجا . ولسکن تقول : كيف رأوه 





TE:‏ رؤية املال 


مد الفجر ليلة لین والماق لا بد منه باعترافهم t‏ وذا كان هذا Gu il‏ بری أله لا بد 
من الاق فكيف a‏ رؤبة القمر بعد الفجر بوم الثلاثين t‏ وهل لا a‏ فى ذلك Us‏ 
ay‏ وبين GE‏ الذى آوجبه !مب أن حر رهذا القام تحريرا decl‏ الصدر ولطمان اليه 
النفس . وقد نكلمت مع مش الفلكيين Ve‏ عصر JUS‏ : إنه لا يمكن أحدا أن 
برى الحلال بعد الفجر بالمين المجردة فى AY‏ ثلاثين » فليحرر ذلك من هو آقدر منی 
oy fb‏ والاق التصيحة . ولبی قصدی أن أحقق السالة Call‏ عند رها 
ولكن الذى أريد أن أقوله هو أن المقيقة متى تبیفت ولو على ي دكافر » وجب اتباعها 
ف الدين الاسلای ء ولا لصح غير هذا . ومن الحتمل أن یکون d JI‏ یا من النجوم 
ظنوه قراء أو عرض لهم at:‏ فى ذلك بأى سيب من الا ob‏ الكثيرة , 

وبعد ذلك فلست أدرى le‏ رجح إحدى الشهادتين على الأخرى واحمال الصدق 
والکذب EE‏ ىكل منهما» فعلام هذا التتازع وهذه tebe gall‏ فأرجو أن يتحرى 
الفريقان الا نساف ویدعوا التعسف فما ينهم » ولا يتنازعوا فيفشلوا wary‏ رم . 
GL,‏ الوم ویفض الا نقسام . وكل ما أخشاءهوأن Ja‏ التحذلقون 
أو اللحدون: إن لین يمادى الل » وه النهمة التى iat‏ بعض الشبان الأغرار من 
السامين عن ماحدى الا وربيين . وذلك إن صح فهو فى دين غير دين LY‏ قلنا . 
ولا يبعد أن يقوم بعض الناس فیمارضنا ببعض الظواهرم نکلام الفقباء غير راجم الى 
ذوق الشر in‏ وما gy‏ اليه مق joue ol‏ لعيدة » وما U o£‏ 9 
عن مر dla Laas‏ المامدبن أو طمن الماحدبن . mew‏ ريك » 
el;‏ خلقهم ) . 

Sats‏ إلا يما نعرفه من روح الشر لعة المكيمة i pall‏ وا مل ال ody.‏ به 
كثيرا من a‏ النصفين الخلصين . 


ولاموضوع بقية e‏ وسنمود اليه فى المدد التالى إن S dts‏ برسف الرمری 
ar‏ هيئة كبار العاماء 


ogre rT Tp ا‎ legerent err TT HTTP RT HC مسج بج امج سج مجر‎ STAT و‎ RA hr rr ERE OVS رو وه ۳ سا‎ TTT سسب‎ S مط‎ Pre سوج‎ vta mm و‎ RUN مكب ديج‎ ere y S to re و رل وی‎ ae AG v nn PLE و هر مسب بسر اواج‎ AR یس وی وج بعرم‎ ra وجي‎ RONNIE 


"1 


ابر سہرم والفلسفم 
rs Y AM‏ 





TP 

بمرف Jl‏ أن الأأمة العربية وثبت الى الا مام بعد الاسلام وثبتين هائلتين : 
إحداهما على أثر إشماعالق رآن فى جنباناه la bE‏ بعد ظامة وهداها o‏ حيرة » Lc‏ 
بعد اضطراپ » لاه أضاف الى Lad‏ ألفاظا جديدة وتعبيرات فنية وعلمية ل يكن 
المرب عبد بها من قبل » ففتح بذلك Ub‏ عظما للثراء اللغوى . وقب لكل هذا نبه القران 
على وجوب النظر فى الکون المام» وف النفسن LY!‏ 6 وفى الا سباب والسیبات 
کا أسلفناء فکان مصباعا آنار لمتنقبه سبیل يكم aA‏ فأ خذوا ينتجعونهها 
ویتطلمون الما فى شوق وشغف» حت فازوا منهما حظ وافر . 

هذه هی الوئية الأ ولى» ACLI ga A GILT‏ المندية وللمارف 

اليونانية والثقافة الفارسية . 

لا هار لماو نه وغل راردا aks‏ ی نوات درا 
و هن أن مزجوه ele‏ ديهم مزجا bbe dar‏ احياة وا نود . 

وم مختص هذا الا تاغل طائفة من العرب دون طائفة» بل شمل جيم الطوائف 
على اختلاف مناحیهاو ای بعاتم . 

ys‏ إذا غادرنا الفلاسفة الى الشسعراء والکتاب » وجدنا قصائدم dis‏ م 
قد امتلات بأنواع المارف » وفاضت على جوانبها ألوان الثقافة م نكل مسکان. 

وإذا تر كنا الكتاب والشعراء جانبا ثم عسرجنا على الفقهاء والفسرين وثمراح 


الحديث النبوى » وجدنام يستخدمون المنعاق فى نا ويام ONE‏ لاحديث . 





واستنباطهم للا حكام oll‏ مما جمل تلك الأأحكام تفوز بأ كبر قسط من‌الاحترام 
والاجلال فى نظر عاماء الغرب الحدثين . 

عرف المرب بفضل هذه الترجة مبداً LL‏ الفلسفية عند هذه الام هوا 
أطوار تشکیرانهم ومذاهبهم » فكان لهذا اتارخ ارتب بعضه على fi jan‏ بعيدالذور 
فالعقلية ca‏ وإنكانت قد صحبت هذه القائق النافعة كية من ان افات وال وهام 
الباطلة » كاعتقادم مشلا أن « آمبید کلیس € كان تمیذا لداود أو لسلمان » 
وأن «فیتافورس » تخرج فى مدرسة « سلمان بن داود » ولکن بين هذه العارف 
كان أ كثر من مثات آضماف ca‏ وما فيبا من أساطير کان ذرة الى جاني أطواد 
is‏ اموي ال 

ON‏ الام العربية على آیدی » e el‏ لشاهد العام الحديث الا زف يغداد 
مكتبة حافلة بأم ما أتجته المقلية البشربة فى جيم أنحاء العمورة ال عصرم . 

هیأت هذه الترجة تلك الواهت التكامنة فى رءوس السامین الى البروز فى عام 
الواقعيات » فبرزت بهيئة أ شت الو رخين والباحثين »كا سنشیرالی ذلك عندالكلام 
على فلاسفة الاسلام . غير أن هذه الترجة — فيا روى التاريخ ‏ كانت قاصرة على 
AI‏ والفلسفة والطب وال والرياضة والوسيتق » فلم تتناول الا دب «Ji all‏ 
dig‏ نفيك هو ادف ار ان لاقع ر عم اعا ی 

هذا هو حال الفلسفة فى الشرق» أما فى الغرب» فقد كان ما شأن آخر pbs‏ هذا 
الشأن مام المشايرة» فى SAS Hal els‏ نضوجماء ثم فى نظرة الناس الما وفى حظبا . 
واليك البيان : 

كانت قرطبة تتخذ بغداد مثلا Jel‏ تسیر على موذجه وتنسج على منواله ی کل 
cat‏ وكانث تفای مغالاة شديدة فى احتذاء خطواتها » فاما رامت الأخبار من 
الشرق الى خلفاء الأنداس alas Sh‏ قد أضحت كمبة الم وعاصمة الثقافة الانسانية» 





EPP ERR br‏ جوج دين + NER (=I‏ و و مر سر سور یا تا و ور و و و ری وج بحي He‏ اب ما AC‏ مع E‏ باس اج 


M 


EETA Seer P pa nre menge‏ بنیز میس T‏ دپ TS t t‏ وی سیر وچ اس و 


و MAE ATTI‏ هی ape TE‏ اس :اس مج وس TEER eet nene AS a cbr T‏ مصاع اب شب سا ی مد ی ۳ و۳ 


الاسلام والفلسفة Aw‏ 


عز على آوثئك الخلفاء ol‏ یقفوا جامدین ؛ دادم یسیرون » فیشوا رسلا أذ A‏ 
أ كفاء مزودين dhe‏ نضمة من الالء وأوصوع أن يسلكوا المكن وغير المکن 
من الطرق الحصول على آم ما تتباهى به بخداد من درر اه وجواهر المعرفة الفلسفية ؛ 
فذهب أوائك الرسل» وبذلوا امال بسخاء » فعادوا من « دار c ALLE‏ وقد نقلوا 
أ كثر ما قدمناه اليك من كتب « آرسطو » الترجة فى calais‏ وساموها الى الخلفاء 


الذین حفظوها بين سحورم llios tos;‏ وحرصا bale‏ وأصروا بنسخ صو ركثيرة 


cea‏ فذاعت فى ربوع الأندلس »ثم e D‏ الا بیش الى «La, 1 Ju‏ وکان 
من As‏ ذلك أن تكون فى Uo‏ الوارفة أمثال ابن باجة وابن طفيل وابن رشد وابن 
میمون وغیرم من العباقرة والموهو بين . وكانت أنباء أولئك الفلاسفة تتصل ABUL‏ 
فلا بلاقون منهم إلا كل إعزاز وإجلال » فزاد هذا فى تشجيعبم » وضاعف من نشاطهم 
tolg‏ فسطمت أضواء مواهبهم وکثرت منتجانهم» وبرزت Eier Line‏ سنبين 
ذلك فى حديثنا عن آشهرم» وهو ابن رشد . 

بری ee‏ الفر ضيحة أن ال ROS Yr Mauri‏ أخصس من أختها 
الشرقية » ور جمون هذا الفرق الى Bal de‏ الطبيعية al‏ هى فى AM‏ 5 
مهای شداد. وشن ألا ll gh Live‏ , - وله ما سستراه من إبداع 
ف العقول المشرة by‏ غير ها من الناحىالفاسفية » ولابأن ابن سيناء وله تلك البتکرات 
فى النفوس الفلكية وفى النفس الانسانية Sy‏ مصادر المرفة البشرية وفى غير ذلك — 
لا نسل بأن هنين Lil‏ وفين أقل قيمة من ابن رشد . على JU‏ سامنا بهذالم 055 
الى ذلك السبس الذى عزاه اليه الغربيون » ولا نمزوه الى التقدم الزمنى » dls‏ نضوج 
الفلسفة الاسلامية» والى اطلاع ابن رشد على ما کتبه الکندی والفارانى وابن سينا 
وعل ردود أمثال الامام الذزالى عليهم » وما £ عن ذلك من توضي الشا کل ولصفية 
المادلات . 


(*) 


“VA‏ الاسلام والفلسقة 


LN‏ من الاس ء فقد ظلت الفاسفة فى الغرب مستمتعة بمعلف الاوك 
gne‏ ؛ حتى خلف من عدم خلف ضيق c, Jal‏ محصور الذهن يمكن أن e‏ 
فى قبضة داع ذوى الأغراض GEO‏ النصور الا ندلسى الذى دس عنده 
جاعة من EL‏ لابن رشد » فأوقم به شر إيقاع ء وأم Blab‏ كتبه » بل إحراق 
كل کب الفلسفة من غير استثناء . ولولا أن قيض الله افظ هذه الكتى al‏ 
تلامیذ ابن رشد من اليهود» لا صبحت الا ن فى خب ركان »کا سنفصل ذلك فما بعد . 

لانن ابن رشد فر تلاميذه من اليهود بكتيه ونقلوها الى العبرية 3 VI TP‏ 
الاو ر بيينء la‏ هوّلاء الى cll eld‏ فكانت مبعث حياتهم dall‏ ومصدر 
معر gl‏ الفلسغية » ومطلم تمس sag‏ العقلية »ا صرح بدلك e Ae‏ وفلاسفتهم . 
أما الظاهرة العامة خیم فلاسفة الاسلام من شرقبين وغریین » فهى عاولة آضييق 
Ey ur‏ بقدر الا مکان بين الدين والفلسنه » فا مجبود aol‏ فى العقول العشرة 
إلا ايوفق بين عقيدة خلق aC ail‏ وین القواعد pd‏ نانية الثلاث : 

)1( «الكامل من كل وجه لا بصدر عنه إلا كامل » . (۲) « الواحد من 
كل وجه لا لصدر عنه إلا واحد». (۳) « العدم لا ينتج وجودا 4. 

قرر القرآق فى مواض م كثيرة أن all‏ هو خال قكل شیم وأعلات القاعدة اليوثانية 
القسدمة أن صدور الكثرة عن الواحد محال » لان هذا الصدور یقتفی إما AS‏ 
الاعف ان حيد الكثرة » وكلاها محال SL.‏ فصدور العام ACE‏ عن الاله الواحد 
غير تكن . وفررت القاعدة الثانية أن الالهكامل JUI‏ ناقص » ولا los‏ بصدر 
الثاني عن الأول إلا ذا تقص الا ول SI‏ الثانى ء وکلاها حال » لان نقص الال 
dla‏ ألو هيتسه » وکال IU‏ يناقض الواقم الشاهد ly.‏ فلا Ke‏ أن يكون 
الاله هو ميدع العام . وصرحت القاعدة all‏ بأن إنشاء الله العام سیر تمكن » SY‏ 
الانشاء هوخلق منعدم » ومن المستحيل أن E‏ الوجود من عدم . 





الاسلام و الفلسمة "4A‏ 





 ىلعأألا الفارانى هذه القواعد ووجد أرسعاو -- وهو فى نظره الثل‎ meer 
يؤمن» | يسمه إلا أن يساك المكن وغیرالسکن من الوسائل » ليوفق بين القرآن‎ 
مسألة العفول المشرة اتی فرر فيهاأن المقل‎ die die EERIE زف‎ 
فلا مانم من صدوره عن‎ TNT » صدور الءلول عن علته‎ all الاول صدر عن‎ 
ف شا‎ cal الواحد » وهو کامل > فلا باس لصدوره عن الكامل » وهو معلول‎ 
Soil الا ول فما بمده من عقول حتی وصل الى‎ Jal عن عدم . ثم ندرج الى تأثير‎ 
» ولا ضیرفی ذلك‎ e الدنيا‎ Ll العاشر امور فى فلك القمر . وهذا الا خر هو منشی‎ 
(RAI فلك لقمر ليس واحدا من كل وجه . فلا مان من أن تصدر عت‎ OY 
Klips c ولي سكاملا من كل وجه » فلا مانم من أن إصدر عنه العام الناقص‎ 
أنه تم ف التوفيق بين الاسلام والفاسفة اليونانية  مم أنى أن أعتقد‎ abu حسب‎ 
 نيماسم أن « أمينيوس سا كاس» و «آفاو طین» قد وفقا فى هذا الشأن وها ليسا‎ 
من صدور الكثرة عن الواحد مع‎ dU الى مالم بوفق اليه الفارالى » حيث فررا أن‎ 
احتفاظه بو حدانیته »کا بو قد من المصباح الواحد مأنة مصباح » وکا يكوّن الا ستاذ مان‎ 
JE وكذلك لامانم من صدور الناقص عن الکامل » لا الال‎ cda نابيذ‎ 
شىء مما هو دونه على نقصه » ولا لقويت القاذورات اللقاة على الاارض‎ ipn Y 
أما کون العدم لا ينتج وجودا‎ Made على إنقاص أو ند ئيس أشعة الشمس النسكبة‎ 
يبتعد عن مصدره قليلا قلبلاء وبقدر هذا‎ PET فررا فیه آن نورا‎ IS: 
مظمة » منها کون العام‎ Bale she البعد تلحقه الظامة حتی إذا تناه فى هذا البعد‎ 
. عن اللالق‎ GA صادرة عن الله صدور‎ Wale فالادة‎ Dls ail 

فلوأن الفارابى وفق الى مثل هذه الردود» لكان أ كثرقربا الى الاسلام » ولكن 
اذى شو نهد انهو انه قدس تلك القواعد اليونانية » los‏ عن مواطن النقد 


سس« 


AY.‏ الاسلام والفلسفة 


eE al‏ وجعلها هی الرکز الثابت الذى يحب سحب الاسلام اليه . ولوكان عكس 
نج فى اللاءمة بين الدبن وتلك القواعد . 

آما دساكاس» وه أفلوطين» فقد اعتبراها نظريات قابلة قد والنقض واشدم» 
cal Stes‏ هوالنطق الستقم »وأخذا محذیان اليه کل تلك ball‏ بات القدعة 
فا Gal‏ منها مم النطق اا al rey‏ ای سق نم 
J-? yl‏ و الا غضاء 

وكذلك م يكن عناء ابن سينا ded‏ مسألة d fe‏ لجز ئيات عن طریق النفوس 
AK‏ إلا ليوفق بين الاسلام الذى .654 بأن الله د ی ما ار والبحر وما ةمل 
من ورقة إلا da‏ ولا حبة فى ظلمات الا رض ولا رطب ولا يابس إلا فى كتاب 
عرق #ؤون فول lo‏ رصناو م إن الله ترفع عن الل بالمال » لان عل EI‏ بالناقص 
aol . ets‏ ان سينا أن کیا Le DE‏ الفلكية Gy‏ الله لکامل وین 
الما الناقص» لک ph‏ العم gill ll‏ كرما لس عند « ارسعاو»» وحسب 
أن هذا التكلف Git‏ غايته من التوفيق بين الاسلام و« أرسطو » فأخفق . 

أما ابن رشد فأمامنا كتابه الشمير السمى : «فصل القال فما بين ios lg SLI‏ 
من Juil‏ » وهو Í‏ كبر برهات de‏ ماتقول من عاولة جيم هؤلاء لفلاسفة 
التقريب بين الفلسفة والدين » ولكنه تقريب خاضم Ul‏ لقاعدتهم العكوسة التى 
قدمناها اليك . | 

عل ان هذا لا نع من أن م جهودا ع ترمة وفاسفات قیمه lee CM as‏ 
فى فصول آثية » إن شاء الله & الرگتور گر مرب 

أستاذ الفلسفة بكلية آصول الدين 


NM 


أسلو ب الق رآن | کم 


desis‏ الادب 

p oa dy‏ على رسول al‏ صلی الله عليه E‏ معجزة للدلالة de‏ صدق 
رسالنه » ودستورا NN‏ حامعا طرائق السعادة النشرلعية ET‏ الاسلامیه ؛ وقد لى 
من abe‏ المرب — وم itag‏ غطارفة البلاغة — ما يلقه کتاب eda‏ فتحدام أن 
des bb‏ إن 195 roile‏ وسخر منهم» وبا جزم وز الحياة JUS‏ نظاهرت 
على مبارانه أن تأنى بکتاب dts‏ » فی Ke‏ وأحكامه ؛ وأسلويه وبراعته : « فل لان 
اجتمعت الا نس bly‏ على أن يأنوا os‏ هذا الفرآن لا باون ds‏ ولوكان بعضوم 
لبعض ظپیرا » . 

PY التشريعى والاجماعى فقد تكفات بببانه المياة‎ EY! ul 
ol وتو الفكر الانسان تبليغه الى الناس‎ 

pA GE VILL,‏ فهو الذى MI ga‏ دیب aul‏ ليعرف به مدى تأئير أساوب 
الفران فى الأساليب الأدبية وفوقه lads cle‏ الغرض قامت علوم البلاغه العر dy‏ 
لتقرب الى الا ذهان فهم JE‏ الفنى فى القرآن الک . 

كان القرات ولا وال صورة Bade‏ من Vl‏ دن ای UI‏ فى نظر الفحول 
من مصاقع المرب وفصحائهم » بسد أن جالوا فى مسارحه » وتفیئوا ظلاله » وأشر بوا 
حبه » وتفیموا أساوبه » واهتدوا بهديه؛ وآمنوا lus‏ وا حکامه » ssi A‏ مهم الأ على 
فى السمو go VE‏ » یتأترون أثره » ويستنون سنته » ca ML‏ انجاها جديدا 
فى عبارانه vid‏ ومعانيه وروحه » وکال من أثر ذلك أن استحدثت wes bU‏ 


لمان مستحدية » وأمیتت bli‏ م تكن متناسية مع المياة الديدة » واستبدات 





eI اسلوب القرآن‎ ‘YY 


بالکایات السكزة ال مافية الى كانت تلام المياة Lab‏ رقيقة عذية» U‏ حلاوة 
e ge" M‏ ق القلوب » وا نهبجت مناهج ف الدبن ولد والسياسة والاجماع 
والأخلاق طلیت العبارة عنها » وأداءها أداء يتمق وطبیا الناشئة »كل ذلك وجوده 
ف القرآن dias‏ ویتحدث عنه أحسن الحدريث » فا كان ele‏ الا أن حتذوا حذوه 
bicis‏ 531 
كات العرب #فلون بالشعر ولعتزون به » فبلغ عندم من diol‏ الأساو z‏ 

ومتانة العبارة غاية لن پستطیع أحد بعدم أن يدلو منها . أما التثر SES‏ حظهم أو حظ 
ما وصلنا منه ut‏ بالنسبة للشعر » فجموعة الخطب والوصایا حاورات التى بين آبدینا 
من 3 العرب قبل الاسلام نشبه أن کون صورة واحدة قليلة التنوع خالية من Sl‏ 
الا صلاحية التى تحتاج إلما لام فى تکوینا الاجماعی» وهی على ما فپا من هذا 
لنقس تشتمل على كثير من و لحم الا des ds El‏ فاا حل الق رآ من eral‏ 
محل الملال والعظمة ءطر حوا من pel‏ مام ذلك النثن و رکوه حيث ولد فى البوادی» 
فل ببق منه إلا الشىء القليل؛ وعکفوا على الق رآن رقتبسون من أساوبه؛ وبوشحون 
LIT‏ ويشكامون فى موضوعات لم يكن لهم یبا من قبل ال » 
T‏ أثر آساوب القدرآن ف الثثر ظهورا by‏ تقروه نی خط LAE‏ اراشدین 
وخطباء الاسلام . | 

آما الشمر فکان az‏ الفرآن بالنسبة اليه موجها الى الشعراء أنفسهم الذين امخذوا 
هذا الفن اجميل مطية الى الا قذاع فى الحجاء ؛ والکذب ف المدح وال col‏ والفحش 
فى مغازلة اللساء» و Nr‏ بت المداو 3 والیغضاء e‏ فقال dU‏ : « والشعراء تبمهم الخاوون 
n‏ هم ىكل واد بهیمون؛ وأنهم يقولون مالا يفعلون Lc‏ یعس نقد ST al‏ الشمر 
باعتباره فنا من فنون التعبير عن المياة » ولکنه كان استصلاحا له ما ورطه 
فيه الشعراء . ولذلك استشى نوعا منهم بستطیمون بشاعريتهم الطاهرة التية أن يسموا 


أساوب القرآن کم ۳ 


gill‏ عن سفساف الا مور ودنيئانهاء فقال  :‏ إلا الذين آمنوا وجماوا الصالمات 
وذکروا الله کثرا وا aly past‏ ن بمد ما ظامواه . 

وقد ناد الشعرمن هذا النقد المباشرفائدة تك نكفادة النثر » ولمل ذلك راجع الى 
نفوس الشعراء وما طبعوا عليه فى نلك البيئات الت ىكانت تسو دها العصبية وما يصاحبها 
من الشرور الخلقية » ولا عض زمن zd‏ حتى عادت جذعة فى عصر YI‏ مويين c‏ 
فعادوا لما كانوا عليه » وعاد الشعر الى حالته الأأولى » ولكنه JU‏ كيرا بأساوب 
القرآن فى لين عبارته وحلاوة كلانه وسلاسة أسلويه ولطف استعاراته . 

ومیما یکن فان النث ركان أشد نوعى MI‏ دب تأثرا بالقرآن » SY‏ المقائق العملءة 
والعامية gl‏ يقوم lle‏ إصلاح 2 » والتى جاء بها T al‏ ات لا يستطيع الشعر 
آن lay paas‏ نصويرا کاملا» وهو حافظ JAL‏ وروعته وموسيقية وزنه » فتطامن أمام 
النثر الأ فى صدر الاسلام» رخنت dye‏ یار وعلا صوت AI‏ جبيرا . 

فارق الفر eM‏ اشمرالوزون local , sal‏ الله تعالى أن بعلم خانم رسله 
الى الانسانية ME‏ ووماعامناهالشبر ley‏ ف plas oly cd‏ نا 
فى تعليل ذلك أن قيود القافية والوزن فى الشعر حول بینه وبين أن يكون أداة 
Vete eque‏ الى كافة الخلق فى أقطار الا رض de‏ اختلاف petat‏ 
وأفكارم وطبائعهم وييثاتهم arl b‏ فى العاش والعاد . 


فالفران عاور وحادل» وعدم nd‏ ووعظ وزجر » ووعد واوعد؛ وهدد ورغس» 





ووصف وصوروقص» ode or? p‏ تاف باختلاف مقام اسکلام jubli,‏ 
وإن احد فى تساميه عن طوق البشر » وهو بردد gall‏ الواحد بطر Ald BATS‏ به 
الى منافذ القلوب . 

فانظر الى تمثيله حال السكافرين الذبن لعملون فى هذه الدنيا من اللير والبر ما حچب 
الکفر نفعه pre Obs‏ لأ نهم أبوا الانقياد لله dls‏ وهو مصدركل خی وبر وإنمام» 








ey القرآن‎ ar “Y4 


ال عزو جل : « مثل الذي ن A‏ وا ریم تا f‏ ماد ات به ارم فى بوم عاصف 
لا بقدرون ما كسبوا على ce ot‏ ذلك هوالضلال اابعید» . 

فتأمل الشبه بهوما أجرى عليه من الوصف call‏ ثم التعقيب بعجزخ ما كسبوه 
لأنفسهم» تدرك بداهة أن الهم هذا هو الضلال البعيد . 

وقال فى آية آخری : « والذ نکفروا ale‏ کسراب بقيعة يحسبه الب ن ماه حتی 
إذا جاءه لم يحده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه واه OLLI an‏ » أ و کظلمات 
فى بحر ی لغشاه موج من فوقه موج من فوقه حاب ظامات بعضها فوق (مض إذا 
آخرج یده | بکد براهاء ومن لم لاله له نورا du‏ من نور» . 

dis A فى القشيل من أسرار الا تاز فى الفران » فبناك مل‎ TI 
ماه حتى إذا جاه‎ JCE وهنا مثلب] پسراب يظنه‎ e فى يوم عاصف‎ JE اشتدت به‎ 
أصدق تمثيل ال الكافر مم أعماله اتی برجو مما‎ gaye lye md YT: 
النفم فلا ده عند ا لحاجة اليه أما القثيل الثانى فه أب وأبدع وأ بلغ » وهو تصوير‎ 
Perles طرز غير معهود فى ساایب العرب‎ M » امتاز به الفرآن» واستحدثه‎ 
العرب.‎ d ممهودان» وجرى بها العرف الكلاى‎ bet خلاف الضر بين الأولين‎ 
«M 1 موج منفوقه موج من فوقه سحاب»‎ les لکن القثيل بالظامات فى بحر لی‎ 
>» ظلمات بمضما فوق إعض‎ « ale العرب» ولاهومما نساعد عليه بیشهم » وق‌فوله جل‎ 
بان للمقصود من القثيل » مع أن اقثیل أفاده للدلالة على أن حالة الكافر مهما تمل من‎ 
له طریقا ای خيط من‎ LA VUE AM لبر والمير مغلقة الا بواب على نور الرحة‎ 
الكرامة التى آعدها الله مباده الؤمنين . وقد أ كد هذا أ بلغ نا کید بقوله: « اذا‎ 
الى جلال الله‎ Waz oni عا يلاثم‎ «yl آخرج‌یده لم يكد براها» .ثم خم‎ 
. للمؤّمئين وتبكيتا الكافرين‎ VUL وهدايته»‎ 

أما مقام القرآن من منشور الکلام فهو فى الذروة لا ola‏ كلام » ولا جاريه 


Ye e ب القرآن‎ Md 


أسلوب» بلاغة باهرة» وفصاحة پارعة» وقول فصل» وایات إيجاز» فى حلاوة وطلاوة 
وجزالة ونصاعة ء وبيان فائق » وتعبير رائق . بيد أن العلماء اختلفوا فى وصف أسلوب 
Ja‏ : هل يصفونه بأوصاف كلام البشر ويبين عنه JEY‏ مم الاتفاق فى أأصلل 
النوعية» أو يخرجونه عن نوعكلام الناس بتة » فیکون نوما من اكلام مستقلا 9 

ذهب التسکلمون الى أنه خارج عن أساوب كلام العرب» فلا يقال له مرسل » 
ولا مسجوع؛ وشددوا فى Je mm ee‏ هذا الن قأدلة على نجهم وطر eri‏ 
فقال القاضی آبو بكر الباقلاتى : « لو کان JL‏ سجعا لكان غير خارج عن أساليب 
كلامهم؛ ولو کان داخلا فيها لم يقسم بذلك HE]‏ .... ولان السجم من الکلام تيع 
al‏ فيه اللفظ الذى ,525 السجم » 

وذهب الى هذا الذهب الملامة ابن خلدون فقال فى القدمة : « وأماالفران وإن 
كان من النثور إلا أنه خارج عن الوصفین » ولیس م مرسلا مطلقا » ولا مسجماء 
بل a‏ ارالك re‏ الى مقاطم يشهد الذوق باتماء الكلام عندها » ثم يعاد اكلام 
VEG‏ خری بمدها chy‏ من غير التزام حرف يكون سجما ولا قافية » وهو 
فخي قوله dl: dU‏ رل آحسن br Le WES ea LE‏ تقشمر منه جاود 
d‏ مخشون دبهم » وقال : « قد فصلنا الآيات » ویسمی آخر الآيات منها فواصل 
إذ ليست أسجاعاء ولا التزم فا ما ياتزمه السجع . 

وذهب dele‏ من Ue‏ البلاغة والأدب الى أن أساوب القرآن وإن سما الى ذروة 
je MI‏ لا مرج عن جاس منثورالكلام» قال ابن الأثير فى « الثل SLY‏ : 
لو كان السجع مذموما ما ورد فى القرآن الكريم» فإنه قد أنى منه بالكثير حتى إنه 
ليؤتى بالسورة جیما مسجوعة »> كسورة ار هن » وسورة القمر . وقال أبو هلال 
المسكرى فى « الصناعتين » : ولا نكاد جد لبليغ كلاما بخاو مرن الازدواج » 


(1) 





SL أساوب القرآن‎ wA 
وقد‎ GEO كلام عن الازدواج لكان الفرآن لا ه فى نظمه خارج م‎ zl Js 
. تزاوج فى الفواصل منه‎ le فضلا‎ Ob الازدواج فيه حتى حصل فى أوساط الا‎ AT 
والبيان‎ . o والذى يترجم عند البحث من هذين الذهبين ما هو مذهب الا‎ 

(e eue yi 

1 كلاد إن القرآن كله سجم » 6 ووجود الس de‏ لمض سوره Y‏ حمله داخلا | 
T‏ آسالیب کلام البشر دخولا يستوى به معهاء ومن الذى إستطيم أن دعم أن أسارب 
السجع كله asl,‏ فى بلاغته yit‏ وزان بوجد من كلام الناس كلام مسجوع يتفأوت 
فما ea‏ البلاغة تفاوناعظما ۶ وم لا یکون فى آساوب الفرآن سجم pot‏ على لوق 
البشر مع كونه آشبه فى ظاهر نسجه.يكلامهم » ویکون t JY d adeb‏ 

«M فليس هذا لارام لازماء‎ » atl gall فيه‎ e أن السجع من السكلام‎ Li 
قد يصح ف أسجاع السنمة والتكاف ولاينطبق على السجم الطبوع » لأأنه جری‎ 
LI lli» على سأن السكلام المطاق « فيقم فيه اللفظ نايعا للممنى . قال ابن الا بر‎ 
وهو أن‎ » AT alla وراء ذلك‎ OG والبرد‎ Med فإذا صنی الكلام السجوع من‎ 
لافظ . ولست أدرى كيف‎ GU فيه‎ all للمعنى » لا أن يكون‎ bal یکون اللفظ فيه‎ 
t LL هذا الالزام فى كلام القادر‎ eL. 

وخلاصة الرأى أن القرآن e‏ من جنس منشور الكلام فى لفظه وعباراته ؛ 
ولکنه مباين لكلام الاق فى نظمه وأساوبه » فهو من النثور الجامع لأرق فنونه» 
وأبلغ أنواعه» فيه سجم يقتضيه eut‏ ورسل يبلغ غاية لرام » وهو ف yea lp‏ 
خارج عن طوق‌البشر مک صادی, dou‏ عر وده 





“YY 


ts 93‏ رحوم 
الشيخ مخیت ى نشرشم ايت 


اطلمت على فتصوی الأستاذ الیل الشيخ بوسف الدجوی » فى ES‏ اليت 
فى السدد السابم من مجلة الأزهر الغراء . ول كان التشرح قد توسم فيه الأ طباء 
ls» Oy pall‏ فير معقول t‏ وم براعوا 3 حرمة ال من میتا کرمته حیا » clas‏ 
من الا ستاذ JIL‏ الشبخ الدجوى أن یتکرم عاينا فاضة فى الوضوع UU‏ حتى 
dull‏ القلوب » dts‏ الأطباء جیما أن النشريح pl‏ خطبر لا جوز الا قدام عليه 
d pail bya pall Ae]‏ وا All‏ لللعة : وحيذا لو سال الا طباء الذي مخافون الله 
عن تحديد مواضع الضرورة التى یتوفف عليها تقدم الطب » وتا إذا كات يمكن 
الاستفناء A pth‏ عض الميوانات القاربة للانسان El‏ عن us‏ الانسان نفسه . 


Li]; |‏ لا ندرى ما يفعله الا ورییون فى بلادم : هل AS‏ التشريح عند م CAT‏ عندناء 


مم ملاحظة ppt‏ أبرع من Os pall‏ فن الطب ۶ وهل بستپیتون حرمة اميت 
استهانتنا حرمة أمواتنا t‏ وهل الضرورات الى ueni‏ الى تشريم اليت مشل 
الضرورات Mus ll‏ بها أطياؤنا؟ 

فثرجو من مولاا eue‏ الدجوى أن بين لنا هذا للوضوع بیان شافياء وأن 
يفيض فيه با رح الصدور » ويطمئن القاوب كمادنه فى ol ss c‏ »م رجو من 
الأطباء الذين يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والا بصار ء أن يبينوا لنا الى أى حد 
يتوقف تقدم الطب على التشرش . 

وٍنی آری من الواجب عل شرع أن أسطر a‏ فتوى الا ستاذ الكبير الشيخ 
عمد مخیت رجه الله فى شأن e ui‏ اميت ka‏ سألته عن حكنه فى دين الاسلام. 
JU,‏ الله أن بوفقنا للعمل الصالمء والفول السدید .مد عبد الوهاب بحيرى 

in iG 





SYA‏ فتوی ad à‏ اميت 


نمس الفنوى : 

وأما ES‏ فى الاسلام » فتقول : 

إن من ضروريات التشربح فتح بطن الیت» وقل ee Jd ii al‏ 
بطن اميت فى Gil GLI‏ صفحة 4۱۳ ما نصه : 

« والراة إذا مانت وف بطما ولد لا يتحرك فلا يشق aa sella‏ عليه القوابل 
فيخر جنه » س Jë‏ الشارح : 

د معنى إسطو القوابل أن يدخلن gral‏ فى فرجها ؛ في رجن الولد من TEC‏ 
والذهي أنه لا ga‏ بطن اليتة لا خراج ولدهاء مسامة كانت أو ذمية ؛ وخرجه 
القوابل إن عاست حیانه SA‏ وإن لم يوجد نساء م بسط الرجال عليه » وتترك أمه 
حتى ge‏ موله » ثم ندفن . ومذهب مالك وإسحاق قريب من هذا . 

ويحتمل أن يشق بطن "i‏ إن غلت على الظن أن Gul‏ بحياء وهومذهب الشافعی 
لأنه إنلاف جزء من اميت لا بقاهحی » غازکا لو خرج بعضه حيا »و S‏ خروج 
بقيته إلا بشق » «M,‏ پشق لا خراج الال منه فلا بقاء الى أولى . 

ولنا أن هذا d gl‏ لا tus‏ عادة ولایتحقق أنه Lt‏ »فلا حوز متك حرمه متيقنة 
لأس موهوم؛ وقد قال عليه السلام : اليه م ليت be KT‏ الى » ola)‏ 
أو داود» وقيه مثلة وقد پی أ نی صلی الله عايه وسا عن الثلة » 

م قال : | 

« ون بلع لیت مالا JEL‏ من أن کون له أو لغيره» فإن کان 14 يشق بطنه 
لاه استهلكه فى حيانه . وحتمل أنه إن کات Goa‏ » وان OAS‏ قيمته 
شق بطنه وأخرج » لأن فيه حفظ الال عن الضیاع » ونفع الورثة لین تعلق حقهم 
dle‏ عرضه . وإ نکان المال لغيره وابتلعه sh‏ فې وما له OY‏ صاحبه أذن فى إتلافه . 
وان بلعه غصبا ففيه وجهان : أحدها: لايشق بطنه» ویفرم من‌ترکته GALEN‏ 








فتوى فى لشريح ا ميت «YA‏ 








فين | جنل الولد الرجو حيانه فن أجل الال أولى . وااشانی : يشق إن کان كثيرا 
oy‏ فيه دفع a pall‏ عن المالك برد ماله اليه » وعن اميت بإبراء ذمته » وعن الورنة 
بحفظ ATA‏ ويفارق اجنين من وجهين : أحدها أله لا gins,‏ حيانه » alls‏ 
أنه ما حصل يجنايته . فعلى هذا الوجه إذا بى جسده وغاب عل الظن ظهور JUI‏ 
وتخلصه من أعضاء الیت » جاز نيشه وإخراجه . 

وقد روى أو داود أن رسول الله صلى الل عليه وس قال : « هذا قير gl‏ رغال 
وآية ذلك أن ممه غصنا من ذهب » إن 5 بشم عنه أصبتموه معه » فابتدرة الناس 
فاستخر جوا الفصن . 

ولوكان فى )3 اليت حلق أو فى إصبعه خاتم p ART‏ صمب أخذه برد وأخذ 
Sy‏ تضییم للمال» وإن وقم فى القبر ماله قيمة ناش وأخرج . 

وقل B] : ace‏ نسی الفحار a‏ الفير e‏ آن یندش عليها . dis‏ الشىء 
يسقط فى oi‏ مثل الفأس والدرام : c‏ قال : إذا كان له قيمة » ga‏ نيش » قيل 
gb‏ أعطاه أولياء اليت ۲ قل : إن أعطوه حفه أى شىء بريد ۲ 

وقد روی أن الغبرة cy‏ شمبة رضى الله عنه طرح e‏ فى قبر رسول الله صل الله 
عليه وسل فقا : fe‏ » ففتح موضم فيه فأخذه » وكان قول : أا Ki‏ و 
الله صل الله عليه وسل t‏ 

ولأنه قال فى البذب Y‏ إسحاق الشيرازى فى صفعة ۳۰۰ من الجزء المامس : 
د وإن وقع فى القبر مال لا دی فطالب به صاحبه » نیش القبر » لما روى أن الذيرة بن 
شعبة رضى الله عنه مرح خاه فى قبر رسول اله صلی dl‏ عليه وسار فقال I‏ 
موضع فيه فأخذه ؛ وكان قول :قرع عبدا برسول اله صلی ال عليه وسل AM.‏ 
بعکن رد الال الى صاحبه من غيرضرر» فوجب رده عليه . وإن بلع اميت جوهرة لنيره 
وطالب ها صاحبها » شق جوفه وردت الموهرة . ون کانت الموهرة له ففیه hey‏ 





aye‏ فنوى فى شرم الميت 





أحدها : یش GY‏ صارت للورئة فهى كوهرة ull. ue M‏ لاحب لاه 
استهلكها فى حيانه فم Gls‏ بها حق الورنه » 

قال شارحه النووى فى الجموع : 

eb‏ إذا بام جوهرة لثيره أو غيرها فطریقان : الصحیح‌منهما وبه قطم الصنف 
en‏ فى dn‏ | طرق أنه إذا كان cle‏ | صاحم‌اشق جوفه وردت الى Noble‏ 
والطريق GL‏ : فيه وجهان من حكاه التولى والبغوى والشأثى Loe‏ هذا . والثانى : 
didus pony‏ فى که ual‏ مالشةرضی الله عنبا أن رسول ja «il‏ الل 
عليه وس قال e Sal ie Sh:‏ کا ee‏ یت الا رجلا 
dais‏ وهو سعد ت الا uh £ loa‏ إن سە .د الا تصارى » فضعفه أحمد 
ابن حنیل» ووثقه الا کثرون وروی له مسا $ فى صعيحه » وه وكاف فى الاحتجاج به T‏ 
إضعفه yl‏ داود مع caet‏ ال Lola‏ قلرا ووج الدلالة من هذا aal‏ أن کسر 
e‏ وشق الموف فى ae YI‏ لاستخراج جو هرة وغيرهاء فكذا مدالوت. 

EEN السکارم صأحب العدة «وهو غير صاحب المدة أ‎ gl عن‎ ill Lee 
هذا‎ di aal, عنه صاحب البیان‎ a المسين بن على الطبرى الا مام امشهور الذى‎ 
الشرح » أنه قال يشق جوفه إلا أن يضمن الورة قیمته أو مثله فلا پشسق فى أصح‎ 
. الو جين » وهذا النقل غريب . والشهور للا حاب إطلاق الشق من غير تفصيل‎ 
الصنف دليلبما قل من بين الا صم‎ $ 5 TES E آما إذا بلع جوهرة‎ 
الشافى والمبدرى فى الكفاية الشق » وقطم‎ e منهما مع شهرم‌ما » فصحح الم‎ 
ele. x Ala S أو الطيب فى‎ sl ent, c لا رشق‎ ul ا حاملى فى القنع‎ 
up jn y. ارق : وقول الأول !: نباصارت للوارث غلط‎ TUI 
وان الأول فوهتای با‎ Sl cse URS SG s إذا كانت‎ 


b 0‏ ۱ . 
كانت مساك لاش قجوفه حوهرة الا جنی . وحيث فلا بشق‌جوفه ورج » 





فلودفن قبل الشق نبش ذلك . هذا تفصيل مذهينا وق أبوحنيفة وسحنون الالكى : 
شق Abs. Ulis‏ أحد وان حبیب الالكى QE GS.‏ 

من هذا das‏ أن امیت فى احترامه ووجوب عدم | إهانتهكالى سواء cal yan‏ فإذا 
هات الاوز إهانته بعد مونه VE‏ جوز |هانته فى حياته وان اختلف US‏ فى الشق 
وعدمه فى مواضع» لکن الذى 3 من كلامهم جیما وجوب احترام الا نسان E‏ 
کوجوب PETER‏ . وبناء على ذلك فلا يجوز شق بطن أى ميث كان إلا فى الواد 
لتقدمة . وأن التشرم الذى من لوازمه شق البطن بلا سیب سوى بحث الا عضاء 
ومعرفة وظائفها وما بها من PM‏ اض فیذا لا يسوغ £s‏ فتح بطن الا نسان بعد 
Key. e ge‏ الوفوف de‏ وظائف الا عضاه CIE‏ ام ماوت 35935 
Aes iba lassi boyy‏ 

Ua داود قال‎ jl سان‎ d di (gem صل فى ذلك كله ماحاء فى ادیث ث‎ NI, 
عن عألشة‎ oF Jl موعت عن مرن عبد‎ AF يز بن‎ lage القمنى حدثنا‎ 
sll الي تككسره حيا» قل فى عون‎ ae SF: عليه وس قال‎ dl Jo أن رسو الله‎ 
فى بیان سیب الحديث : عن جارخ رجنا مع‎ des Mio : ات‎ bly ۰4 فی ص‎ 
الله عليه يه وس على شفير القبر‎ che ی حنازة ملس النى‎ dei عليه‎ ail d^ Ail رسول‎ 


analinda g‏ فأخرج ا لفارعظا ساق أ وعضد - فذهس ليكسره Jl. as‏ نی صل الله عليه 


وسل : : لا تکسرھا فل ن کسر إیاه میتا ab] KT‏ حيا ولكندسه فى جانب‌القبر» 
قال فى فتح الودو دککسره حيا يعنى فى الام كا فى رواية . قل : الطبى : إشارة POR‏ 
ole Y E a M‏ حيا . قال ابن للك : والى أن ايت ينأ . قال ابن حجر : وم نلوازمه 
أن يستلذما بستلز به ای اه وقد آخرج بن ألى شيبة عن ابن مسمود قال : «أذى للومن 
00000 ف حبانه . قال فى الرقاة وقال النذرى والديث ا ان ماجه » . 

وقال فى التعليق الهمود شرحا على هذا المديث فى صفحة ۳۸ من الزء GY‏ 


| ۳ od gA فنوى فى‎ 





۹۳۲ فتوى فى لشريم البت 


شل ما ذکره هون البود. ونیا له ان لللك وان حدر نظر » SY‏ للیت بالوت 
vH)‏ الا حساس s d‏ فلا مكن أن tls‏ حال أو بلتذ حال IM‏ واللذة المروفن 
فى الياة ال نیا ء ولذلك اقتصر صاحب فتح الودود على قوله « فى الاثم » واقتصر الطيى 
على il‏ فى عدم الا هانة . 
وقل فى LA‏ فى صفحة ۹٩‏ من Gh‏ الرأ لم : دومن قال لا خر إن ضر بنك 
فمبدى حر فات فضربه فهو على المياة» Y‏ الضرب اسم لفل مول as‏ بالبدن 
والا یلام لا Gian‏ فى الیت » ومن لعذب ف القر لوطم alls‏ فى قول العامة » 
قال ابن امام عليه : « ومن قال إن ضر بتك فعبدى حر فهو على الميأة حتی إذا 
مات فضربه لا محنث » لان اشرب ابم Jed‏ مول تصل البدن . أو استمال آلة 
التأديب فى Je‏ قابل للتأديب والا يلام وال دب لا بتحقق ف اميت لاه لا جس » 
Jes‏ فى موضع آخر بعد ذلك : « Vy‏ فلا یتصور من عاقل القول بالمذاب مع عدم 
الاحساس c‏ وقال مثله فى a RIS eal‏ الدر Last‏ 
T‏ ذاك يل أن قول ابن ell‏ إنه oly‏ يحب تأويلهبأنه یت وکان حیا ویکون 
إشارة الى أن إهانة الیت Le]‏ تكون Le‏ يهان به حياء فا یله حيا نع فعله په میتا . 
ومن هذا ga‏ أن und‏ الذى من لوازمه فتح البعان كا فلنا لايحوز . نم فتح ged‏ 
V‏ جل العلاج الطى مجوز لأأنه للمحافظة على المياة فلا إهانة فيه . ily‏ الوفق ,© 
à pali ball gis‏ اقا 
إمضاء : مد oe‏ المطيعى gh!‏ 
غفر الله له ولوالديه ولسائر المسامين امين 
أقول : هذا هو نص الفنتوی الى جاء نى منه رمه الله » وى مو جودة عندى أن أراد 
الاطلاع lle‏ ومضمونما أن التشريح Y‏ جوز » اذا یقول أستاذنا الیل الشيخ 
بوسف الدجوى فى هذه الفتوى مع SLY‏ وجهة Po bi‏ 


di ge.‏ رهن التضیعه أن این لا خوانى القراء بعض اصطلاحاتٌ فقهاء الشافمية 


we eben فنوی فى‎ 


"EE س‎ 





pum Age‏ اد من عبارة الامام النووى الى نقاها عنه مفتينا رحمه الله وبيان درجة 
حدیث الخيرة : 

ال الامام النووى فى امجموع ص Tu Yves‏ الجامس : ۳ حديث الخيرة 
ضيف غريب الالح ري ايدان Y:‏ بصع 
هذا ta ALI‏ »اه 

وقال فى مقدمة eae‏ ص 55656 مأملخصه دفص ل فى بیان القولين والوجهين 
والطر oa‏ « نالافوال » الشافمی» و « الأ ale Yeap‏ النكسيين الىمذهيبه خرجوما 
على أصوله ويسةنبط وما من قواعده . وه الطرق» اختلاف الأصماب فى عکای ال ذهب . 
yy‏ يتبون معنى قول الشافعية : فى VLU‏ فولان أو وجمان » أو جزم es‏ 
ىكل Ya‏ تحور Yy‏ واحدا آو وچا واحدا i‏ أو نی السألة طریقان cH‏ ۰ 

أسأل الله أن يهينا من خشیته مارا i‏ أموانا وأحياء Los‏ الله 
على سيدنا تمد وعلى 4T‏ تست a£ S‏ عبد الوهاب GIF‏ 

Od Sud] 

قیل ud‏ بن عاصم :م سودك قومك ۶ قال : یکف‌الا ذی » وبذل الندی ؛ و تصرالول . 

وقال رجل W‏ حنف بن قبس : بم سودك قومك وما أنت باشرفیم بيتا c‏ ولا أصبحهم 
وحهاء ولا آحسنهم خلقا م . 

قال له الا حنف : بخلاف ما فيك يا ابن أخى . 

قال الرجل : وما ذاك ? 

قال الا حنف : بترى من أمرك ما لا يعنينى » کا عناك من آمری مالا بمنيك . 

وتال مرن الحطاب cca M d‏ ارجل : من‌سید قومك 7 قال VE‏ . قال الفاروق ea‏ 
لو کنت کذنك ۸ 4z‏ 

: فقال‎ . E عن مالك‎ Es المؤمنين دوج‎ wl dla بن‎ e 

ACH هذا‎ : asin 


(۷) 





“et 
الالام و الطب‎ 


Gil‏ منذ عدة ly pl‏ نشر مقالات اسلامية طبية 
وعامية cal‏ الطبيب النطامی الكبير الدکتور عبد العزيق 
بك اسماعيل » وقد أرسل لنا مقدمة ها بعد نشرماسیق نشره 
منها » فرأينا أن TANG Ls‏ لبيان مرامیه من‌هذه المقالات 
القيمة »ثم نعود الى pal‏ ما بق منها . 
21 
Ji‏ الله لفران e‏ هدی il d v‏ دنيام وأخرام »وقد m den‏ 
2 لنبیین AF‏ صلى الله عليه des‏ ومن تازه فصاحته التى اعترف بها العرب وم 
n‏ لام GL‏ البيات . أما التأخرون أمثالنا فأ كثرم لا ax‏ الفصاحة حق 
la pa‏ لعدم تبحر م فبهاء ولذا كان من الضروری إظبار SLMS]‏ من نواح أخرى . 
القران ليس بكتاب طب أو هندسة أوفلك » ولکنه يشير أحيانا الى سنن طبيعية 
ترجم الى هذه الملوم . وبا أنه صادر من واضع السا نکاما » کان جميع ما جاء فيه حقا 
لاشية فيه » وإن يكن ذلك مد ركا وقت نزوله إلاعلرطريق الاجال أوالتأويل» لعدم 
استبحارالعلوم إذ ذاك . ولسكن مم d‏ فى العاوم قل بن لم ل ناماه ركان 
ما وجب أخذه lo‏ ظاهره فى ذاك المبد . 
فقوله dus‏ : 9 ون من شىء إلا سبح حمذه ولكن لا تفقبون أسبيحهم ¢ 7 
هذه الا & Y‏ يكن أن يكون العرب الا ولون قد فبموها إلا من طريق التاویل 
الودی الى معیی خضو ع کل شىء لعظمة الله حتی x‏ امع Le a‏ الطبيعة پشتون 
الان $ ils‏ لا تتقطم فى ذرا كل شىء لا ثراها المين ولا نمس بها سار الشاعر . 
وقوله geo JU‏ الا فسان من عاق» : شبه الميوان النوى بلاق مع أنه لابرى 








الاسلام والطب الحديث ۳ 


إلا Clb‏ وسكوب والعبرة من هذه الا بة ( odd‏ وقت تزوطا ولا بمدها zs‏ 


السنین حتى | كتشف الیکروسکوب . 

كل هذه الا بات الكرية وكثير مثلها Y‏ یفهم شىء من ممناها gil‏ إلا من | 
درس العلوم aL‏ . ومن يفعل ذلك يظبر له SLE]‏ القرآن بطريقة فرب الى إقناعه 
من فصاحته» e M‏ يبعش المأوم وجاهل بالفصاحة . 

وهکذا يهن بالقر 1 ان من ۸ gah‏ به alaga‏ إعان الؤمنين . 

ويج أن أنبه الى نقطة هامة » وهى أن العلوم مهما تقدمت فبى عرضة لازال ء 
uu‏ أن لا يطبق على الا بات الكرعة إلا ایکون قد ثبت Uu‏ قطعيا وم قبل 
الشاك. فكثير من النظريات العامية عرطة التغيير والتبديل» وهذه لا جوز Ll‏ 
على لآيات ge‏ ولو اتفقت مع‌ظاهر هاء bef‏ يطبق منها ما کون قداجتازدور النظريات 
وصار حقيقة نابتة لاشك فما . فرقم ۰26۵ vom‏ لا يمكن أن يكون غیر ذلك مهما 
dus‏ العلوم ؛ وكذاك كثير من نظریات یم dedi end‏ من الب . 
أما النظريات الكثيرة مثل لظرية الذرات وا اذيية والنسبية ومذهب دارون وأغلب 
نظريات ric ui ual‏ بات » وقد nad‏ وتتبدل . 

وكا يقول فضيلة الأستاذ الا كبر الشيخ الراغی « يحب أن I AY‏ الى 

العلوم كى تفسرها ولا العلوم الى الا of x‏ إن اتفق ظاهر الا ة مع حقيقة علمية 
lal coast‏ مها » . 

إن العام كثير الاغترار امه فإذا لم UR‏ الا وما بمرفه من النظريات 
ركن الى ade‏ وشك فى الا «Us A‏ مع أن كل عاوم العصر ااضر لا تمد شيثا 
مذکورا بالنسبة oral‏ الا شیاه . فقد ais‏ الافسان بالكبرباء وارارة والضوء» 
ولكنه لا يعرف شيا عن ch Blin‏ فهو يعر فكثيرا عن سننهاء وسپزداد معرفة بها 
تقدم الماوم» ولسكنه لا يعرف عن Tae‏ كثر مما يعرف عن الروح والياة ونظام 
الكون . ١‏ : 


wA‏ الاسلام والطب الحديث 


. كريمة لا تتفق ونظريات الملوم يجب أن نترك حتى تتقدم هذه العلوم‎ TG 
PH من طبن مثلا لا تفق ومذاهب داروت وغبره » ولکن الا خبرة‎ eol gE 
ala واحدة لا سفق‎ 4l للانعل‎ Ael للتذییر » ول‎ de je على نظر بات » وهی م قدمنا‎ 


حقيقة عامية . 
ولمرفة مقدار audis WEI‏ عن اخقيقة ای تتمرض Kea pole cb ll d‏ 
a‏ لذلك : 


| جلس شخص don ule‏ ماه ALL‏ لا مرف gol fl ye‏ آو اتلیفون 
فى غرفة فيا آلة تليفون متصلة aah yc gol Wael] dane‏ الجاورة TT‏ راديو» حتى 
Kcu‏ الشخص ممعم صونا يجيبه فى الغرفة المجاورة » فلاشك أنه يحزم بأن هناك 
إنسانا عاقلا يتكلم » وقد جد عقله ena‏ دک مار ب كثيرة . وبما أن ذلك Sal‏ 
جببه ع لكل سوال يوجبه اليه فلا ga‏ فى ذهنه أى شك فى أن الذرفة امجاورة فا 
SLI‏ . ومصدر LEN‏ أن الوسلة لتا, AF‏ من وجود |نسان ف al)‏ امار لانن 
فقط حاسة السمع» ولکن النظرواامس Lar‏ وما أن كل التجارب الى قام با ا شخص 
توجب عايه اعتقاد وجو د شخص بالفرفة على حسب معلوماته القاصرة» فالنظرية نی بنى 
بذاک اک إعيدة عن القيقة إلا اتصال الغرفة بإنسان :مم أن الذرق بين وجود 
إنسان بالغرفة انجاورة وبين شیء متصل پانسان رما كان فى لندن » فرق كبير جدا . 

ولا يكن انقاء مثل هذا ty We Wal‏ الشخص لا يعرف واسطة اتصال مثل 
التليفون والراديو قبل وجودها HIST‏ آغلب نظريات عل الفلك وغيره» فقد تقدم je‏ 
لفاك حتى صدقت تنبو ات العاماء بعد مئات السئين وبدقة مدهشة ۽ وقد أقاموا على 
مجاربهم نظريات ؛ وكلا اجنهدوا ف التجارب جاءت النتيجة حققة لما کانوا بتوقمونه 
de d NRI ELM C‏ اذ السك ال که تمطترا Sy‏ 
كانت حاربه Gu‏ صادقة کا لو كان هناك إنسان فى الغرفة ا جساورة تذلاك كانت 





الاسلام والطب الحديث ۳۷ 





مارب العاماء فى کثبر من النظريات انی مصدفة لا كوا بتصورون . وقد کون 
ا ی acu dad os MeL‏ بالقيقة مد الشخس scl doe pll‏ 
BRUT EC‏ 
وبالاختصار فالطريقة الوحيدة للقت تثبت من وجود شیء ؛ ليست هی الاستنتاج 
el‏ ولكن استما لكل المواس المهردة وغير المجردة . ومع ذلك فلاتکون النظريات 


عرطة للزال » لآن مدارك لا نسان محدودة ؛ وهو لا یتصور ماغاب عنه . 


بتضم ما سبق أن هناك آیا تکثیرة | 3 نتفدم العلوم لتفسيرهأ للان » ول أحاول 


أناذلك؛ فقوله dii‏ : « فانظروا كيف بدا gt‏ » تتقدم العلوم لمرفة مصیلات 


معانيها . وقد حاوات أن أفسر بعض الا ات التعلقة بعلوم النفس أيضاء SY‏ ذلك 
من اختصاص الطبيب ؛ وكل ما أرجوه أن M ausa‏ خصائيون فى موم 
الأ خرى» على شرط أن يلاحظوا cli ll acl a‏ وأن لا یفسروا من الا یات 
إلا isl Sub, gin‏ | | 

امناقشة مع إخوانى وجدت أن هناك سوّالین يحب الاحابة عليهما قبل البد. 
التفسير لملاقتهما ا مباشرة به : 

badi و مرها‎ rer الكرض هو‎ CU 
السو حك وجو دكل ثىء ولا يستنتى من ذلك الكون كله » مم أن‎ OL VI 
مادة العقل التى يريد بها أن يكشف الكون هی جزء من هذا الكون نفسه‎ 
. دور التفرج‎ Js دور فيه » واللاعب لا يمكنه أن‎ wal 

ولتفیرب مثلا : شخص من آواسط افر ها حضر ل دور سیطا جدا فی lay‏ 
ذات فصول عديدة فى لندره » وهولالمرف ct‏ عن اللغة ولاعن الرواية» ولكنهعئل 
دوره الطلوب منه » فٍن كان LSS‏ فقد يهم معنى الا شیاه المادية التى BASS‏ معه 
ded ٤ ave d‏ ممنى صور JLH‏ والا ودية والميوانات «S ul‏ من الستجیل 











UAI TT وسيب‎ EE nme ns cma nii مس‎ mem سد م ل‎ 


۳۸ الاسلام والطب الحديث 


أن in‏ ممنى لرایة لاه مثل دورا an‏ شيئا مذ كورا فيهاء وهو جاهل ll‏ 
gl‏ کتبت بها » وغائي عن السرح أغلب الوقت . كذلك الانسان مهما ارئق عقله 
فقد لر فكثيرا من‌السان الطبيعية التعلقة بالمادة؛ ويعرف أشياء عنالكو PIS‏ 
ولکنه لا مرف لفة هذا الكون وسئنه غير الادية؛ ولذا لا يمكنه أن epa‏ شيئا 
عن الوجود الذى هو جزء صخير منه؛ ومدة خيانه لا تبلغ جزءا من مئأت اللاین 
من مر الکون . وکل ما يكن الانسان أن يظفر به هو أن يعرف A‏ التى يقوم 
بها فيه » وأن يتقنها. وهذه البمة قد W dl lyde‏ بقوله : « وما خلقت الجن والا نس 
إلا ليعيدون » 

DUE PEE ERES Ji وجود الكون وعظمته‎ SL, 
الشخص الذى يؤدى ما ندب اليه ! ؤلعمرى إن ذلك بستذرق کل قواه المقلية وللادیف»‎ 
ميسر لما خاق له » « وخاق‎ Frei بها‎ on ولا يترك له آی بقية‎ 
CD pad كل شىء فقدره تقديرا » ویقول الطبيئيون:: « الطبيعة لا‎ 

( ثانبهما ) ما ممنى القضاء والقدر معأن اختيارنا ظاهر » وما STL gaa‏ على ما نله 
إذا كان هناك قضاء وقدر ۲ 

إن علماء الطب ee‏ أن عرفوا سير الأعمراض ومدتها H‏ كە رفم م لعض 
السئن الطبيمية » فان ls i‏ فلنقص فى rre‏ کذلك اا ند عندما بشید حسرا 
يعرف مقدار السنین الى عکما إذا عرف مقدار الضفط عليه بومیاوالموامل 
الطبيعية الا خری . 

ead‏ الأول خاق‌الانسان منطين lege‏ يدخل فى ترکیبه usi‏ سنة التفاسل 

وخلقله الا حوال Wad‏ به» ووم ما cet.‏ وقدر تا رها Jay cade‏ | فمالالانسان 
فى المقيقة إلا خضوع منه لهذه الأحو ال والستن وان توم أن له اختيارا فيها ۶ فاذا 
أنى البرد وكان عنده ملاس ثقيلة فإنه يلسا » هذا العمل ظاهره الاختیار» ولكنه 





الاسلام وااطب الحديث ۳۹ | 





تمل مضطر عليه عند palis‏ السلم أوجبه البرد . وللضرت مثلا : اج مضطر لبیم 


بضاعته ولعرض عليه قيمتان ما ۱۰۰ قرش و ٠٠١‏ قرشاء فلاشك أنه يبييع AS‏ 


القيمتين و یمد عل اختياريا . ولكنه فى الفيقة اضطرارى ومطابق اسان لا تتبدل» 
وإن ل يفعل ذلك عد مجنونا. وقد Jul as‏ الانسان ويضطر أن یشک ر كثير! قبل 
YI‏ قدام عليها au‏ مله هذا اختياريا» ولكنه مبنى على سان مقررة » ونتيجة لكل 
اختياراته للاضية » وتركيب مه والا حوال dag‏ » ووع شخص تفاصيل الا مور 
لأخبر بماسيستقرعليه الرأى یکل lee‏ کا يمل الكماوى نقيجة التفاعل بين ماد نين 
إذا عل تركييهما . 

هذا ما جع عليه علماء pill‏ . وخالق الوجود والسئ نكلها عام بكل ما سیحصل 
rad‏ ف سيل Als‏ 

فالعلقة الصغيرة ( النطفة ) التى يقل قطرها عن عش المليمتر الواحد » تمثل ملابين 
الصفات . وعلقة القرد مثلا والانسان لا ختلفان alls‏ | فی الشکل مع أن کار 57 
نمث لكل الصفات التى je‏ الواحد عن الا خر » وهذه لاح د لما _كذإك لا az‏ علقة 
شخص عن شخص آخر »هم أن الرمن والتغذية كفيلان إذا ما أثرا عليهما أن يصيرا 
شخصين مختلفين تماما » وذلك طبقا لسان ثابتة لاحصر لما . فالفروق ll‏ عة الى تملا 
تجلدات قد اخزات فى حجم النطفة . 

الله جلت قدرنه وقت بدء الق Ie‏ ما سيحدث للافسان وغيره من ASE‏ 
ومستقبل الكون مقذرمنذ بدء الخلق» ولكننا على مققضى عقولنا نفرق بين ALI‏ 
والستقبل . ولكن الله وقت خلق النطفة خلق الانسان الكامل ؛ ولکنا لضف 
إدرا کنا لا نمرف ذلك فنقف عند اضر ولكن البدع الحكم يعرف مستقبله 
كله ججلة و تفصیلا . والانسان فى ضعفه وقصر نظرمكالتفرج على (Va)‏ بری النظر 
الحاضر ولعده حاضرا c‏ مم أن الناظر الستقبلة موجودة ومعاومة لصاحب (aci‏ 








sali الاسلام والطب‎ TT 


ولكتهاغيب بالنسبة للمتفرجين . LES.‏ » وله الثل «e YI‏ عند مابداً GEN‏ 538 
كل ما سيحدث فيه » وهذه التقادير تنولى إبرازها السان التى d aL.‏ عايه مذ 
وجوده. وهذا gaa‏ قولهتمالى : « ما أصاب من مصيبة فى الا رش Salas‏ 
إلا فى کتاب من قبل FT‏ أهاء إن ذلك على الله إسير » هذا هو asa‏ القضاء والقدر € 
ولا معنى له غير ذلك . 

فد يقال : وما BLL‏ من Ul pte‏ وتفکیرنا أمام هذا القضاء aal,‏ ? 

اواب : أن تفکیر نا هوهذا المزء الاختيارى الذى ميز الله الانسان به منسائر 
الخاوقات وجعله أسأسا للحزاء »وقد يكون هوالقصود من‌الا bla A SOWA‏ عرضنا 
الأمانة على السموات والا رض وال بال فبین أن حملنها وأشفقن ملا وجابا الا نسان 
إنه كان ظلوما جهو لا » Jelly‏ وم مرا التفكير لا تأثير له فى سير الفضاء 
والقدر . فالانسان حر فى أن E‏ بشاه» وکن لا مكنه uil dol‏ تدر 
عليه « وما تشاءون إلا آن بشاء الم 

والسؤال ای وهو « L‏ مجازی على ما قدر لنا »۱ 

المواب él‏ على ما بقع عليه TUM Alde TC oes‏ 
أذلك ثلاية أمثلة : 

(Lal)‏ شخص بريد القتل ويفكرفيه ويترقب الفرص اتنفیذه» حتی إذاسنحت 
له ارتکب de LI‏ . فهذا لاشك جرم بتفكيره أى يزه الاختیاری » وقد أنفذ 
جر عته لان القدر وافق ماعزم عليه ۱ 

(Ll),‏ شخص GE‏ ربه ولطيع Cr) » «ol‏ حدث له آن e‏ مرة حت 
Jb‏ انفعالات نفسانية شديدة أضاع معها رشده فا تکب c, Jalis ya‏ فلما ثاب اليه 
رشده ندم على e‏ » فهذا الرجل ارتکب ae d d de LI‏ فقط » Les‏ یقتل 


aa NRI SVE oi id cud‏ عدت slash)‏ ازات فى امش 


الاسلام والطب الحديث MA‏ 


oaa‏ الصماء تور على الضفط الدموى وعلى الث ؛ وقد تحدث تشنجا عصبيا أو شللا 
وقنيا فى قوة الا دراك ( غيبوبة )؛ i‏ الشخص فى أثنائها من الأأفمال ما بستنکره 
فى حالته المادیة El.‏ اق بسا حالنه jose‏ أنه قتل لان القت لکتب عليه ولا مفر له 
ن ذلك » ولکنه | يقتل لضميره . 
(lE);‏ شخص ماص ilio JM ga‏ »وک زالفرصة لا قنع لهء فبو 
رم بضميره ولو أله يقتل ظاهرا . والقيقة أنه | SY jo‏ لقتل ل يقدر عليه . 
ومن لم بقدر عليه القتل فلا os‏ أن يقتل مهما حاول ذلك . والله Le asla‏ يشاء 
«e‏ «و| ٍنبدا ماق نف أو تخفوه يحاس بي به اله فينفر أن s‏ ء ولعذب من 
يشأء » لارام ع لاب را ی سس ی 
ما حول بين الرء وقليه « إن السمم والبصر oll‏ أل ك کان giae‏ .وإذا 
أبقنا أن عل القضاء تسیر سيرها رغم إرادتناء el‏ نت قلو بنا وعلمنا اسر فى أن التقين 
قد يصابون ما GLa‏ غير التقین ۳۹ الفرق أن me‏ وصبرثم حول priba‏ 
الى dg‏ نظرم « ونباوك بالشر xs bl,‏ واج ts £249 » «(i zal‏ من 
االموف والجوع ونقص من الا موال والا نف والفرات وشر الصابرين » . 
الخلاصة : أن انلالق الذى يقول : « ومارميت إذ رميت ولكن الله ری» والذى 
مر لسر السموات والأرض jays‏ آحدا . فلتطمئن قاو بناء ولنثق dan‏ » ولتكتف 
o‏ نستعين باحد ی‌السان غير الادية وهی الدعاء» نالين قوله تعالى : « اهنا الصراط 
امستقم » صراط الذن zai‏ عليهم غير الخضوب علیهم ولا لكان ۱ 
وبمد: فإنى فى هذا اقام اعترف بفضل حضرة صاحب الفضيلة الا ستاذ الا كبر 
الشيخ الراغى » لأنه أول من شجمنى على نشرهذه القالات» وكان .تمرف التشجيع 
كلما ظبر شیء منهاء وعدنی بأفكاره القيمة الى كنت أقدرها کا يقدرها الناسكانة 
كل التقدبر» وکذات أشكر صاحب المزة الأستأذفريد بك وجدى لتشجيعه و تصحیحه 
السكتابات والايإتء ولوأنه معروف لللكل أنه خلق dA‏ وجده» ونم تم لالعامليني؟ 


(^) 





MY 


CLAS 


الرضاع 


ورد الى إدارة الملة من ES‏ الفتوى بالجامع الا زهر هذه الفتاوى : 





ما قولک فى بنت رضعت مع ولد صغير ممل VIS TENE Y‏ 
الآ كثر . فهل جوز لا خیه M‏ كبر أن ET‏ ۶ رجو del]‏ بالمواز sid‏ 


* * ۰ ۶ - 
مذهب مع بين وجه كل مذهب من الذاهب الا رلعة . حسن سلمال حسن 


uL 

إذا كان الرضاع فى مدته الشرعية ذهب SOUL, Gib‏ أنه Y‏ يجوز GA‏ 
لاخ Vi‏ كبر أن یتزوج تلك لبنت إذا كانت أم الولد الصخير IC‏ أوكانت امأ 
یه صاحب اللإن» لأنها أخته من الرضاع فل الرضاع أ AS‏ أخذا بالا طلاق فى قوله 
id‏ « وأخوا نسي من الرضاعة » 

ومذهب الشافعية وا-أنابلة أله يجوز لهذا الأخ الا كبر أن بتزوج تلك البنت 
نا ليست أختاله من ااع ء فان ele e ed‏ لا يكون SN‏ 
PI NT‏ بالأحاديث الى قيدوا بها الا طلاق فى فوله JUS‏ :« وأخواتم من 
الرضاعة» gel dl,‏ & 

a a 

صى فابت عنه dal‏ ليلا det TAPER‏ فرضع ونام » وى الصباح 
أعطته نديما مرة أخرى al‏ الرضاع ؛ قبل Aad‏ هذه الرأة أمه من الرضاع » وحرم 
عليه | ينها التي رصعت قبله بثلاث سنوات؛ تمد عبد اليد السلاى 





لفتاوی — الرضاع ۹۳ 


ابر اب 
الرضعة الواحدة فى مدة الرضاع الشرعية حرم عند | نفية وا لالكية » لا طلاق 
قوله تعالى : « Gl‏ اللانى أرضعتي وأخوانك منالرضاعة » . 
ولا رم عند الشافعية والمنابلة إلا نخس رضعات متفرقات » وذلك للأحاديث 
اتی قيدوا بها الاطلاق All‏ كور . 
فعند النفية والالكية تكون هذه الرأة الرضم أما لهذا gal‏ من الرضاع » 
وتكون ابنتها أختاله من الرضاع » وعند الشافعية والمنابلة لا تكون هذه المرأة 
dU o‏ من الرضاع » ولا تسكون ابننها أختاله من الرضاع . sel dts‏ 3 
a*s‏ 
شاب بريد الرواج بشابة» Us‏ م نأب coe tela‏ ول یسب لام م نالا مين 
أن آرضهما » وليست هناك موانم شرعية منعقد زواجهماء غيرأن اشاب أخا أصذر 
منه قد رطع من ندى أم خطيبة الشاب حیما كانت ترضع ابنة أخرى غير الخطوبة » 
فهل رضاعة ذلك الا خ تحرم زواج الشاب الا ول بالشابة الا وی مم MM‏ 
ص‌ضم واحدة 1 تمود شاروده 
یراب 
إن نلك الشابة حل شرعا لمريد زواجبا » ولا يدير فى ذلك أن آخاه الا صفر قد 
رضم من آمها سواء کان رضاعه مہا bi‏ كانت ترضع ابنة أخرى غير هذه الشابة 
کا ورد فى السؤال أملم یکن » eM‏ ليست أخت صريد الرواج من الرضاعة » بل هی 
أخت أخيه من الرضاعة » فلم تشملها أدلة التحريم بالرضاع . sel dl,‏ 3 


ats 





ge آفناوی‎ ^E 


RON TTE Y بريد ازوج بامرأة رضم آخوها‎ Jer 
TT م ن آم من بريد الزواج بهاء ول حصل‎ uilla el ولاهى أمهء ثم رضم‎ 
وبين أخويها الأولين‎ Ms cle] من الرضاع خلاف ذلك» مع العل بأنها أصفر‎ 
عواد ابراهم رزق‎ the الذكورين خسة إخوة» فهل هناك مانم شرعى منتروجه‎ 


Ad 

يحل لهذا Je JI‏ أن یتزوج تلك المرأة » إذ م يكن قد رضم من دى أمها وم تكن 
قد رضعت من ندی أمه » ول سبق با رضاع من ندی اصرأة واحدة . 

ولا بئثر فى حاها له أن يكون أخوهاالا کر وش ال كيد قد رضع مع مربد 
الزواج من ندی أمه أو من ندی sl Al‏ ة آخری » فإنها فى هذه المال ليست is‏ 
رید زوا من الرضاعة » فر تسم رباع + ولا غرق بين أن تکون 
تاك oed xls A‏ — ما gS Veet Tdi‏ وان أ Sue‏ 

e" و‎ 

شخص رضم من اصرأة مه مع ابن تمه من دى واحد رضعة واحدة » ورغی 
فى الرواج بشقیقته التى هی أصغر منه» وم برضم معهاء فول جوز زواجه با على مذهب 
من مذاهب. الاسلام 1 سلم عبد الوهاب زيتون 


الجواب 


يجوز للرجل الذى رضم من اصراة مه رضعة واحدة أن يزوج بفت تمه المذ كورة 
فى السؤال على مذهب الاإمام الشافمى رضى اله عنه » لا التحريم عنده لا يثبت 
بالرضعة الواحدة » Ley‏ ينبت مخمس رضعات متفر قات فى امو لين قال رضى الله عنه : 
دولا بحرم من الرضاع إلا مس رضعات متف رقا تكلون فى الو لبن » وذلك للا حاديث 
التى أخذ بها . واه Sae‏ 


ao 





—— — ت ا‎ 
Ie HR HIEMS REHAB RET RIT IH AEA i Rr MER e£ 





رجل بريد الرواج ects‏ مع أن هذا الرجل رطع رضمة واحدة من اصرأة متزوجة 
cea,‏ والرأة التى آرضمته أرضعت أختا id‏ البنت من قبل » فهل حل له 
cla!‏ بهذه البنت أو تحر م عليه ! والا فتاه یکو ن على مذهب الا مامالشافعی 
Zn Jub‏ السنکری 


قال الششافعى : « ولا يحرم من الرضاع الا مس رضعات متفرقا تکلهن فى الو لين » . 


له ل ذلك أملةمن الحديث» فلا alle dee‏ رضم رضم واحد ةف الو on‏ 

من gla Vel‏ البنت ات زوج تلك البنث »ولا فرق فى ذلك بين أن یکون 
وال البنت هوصاحب الین الذى رضع منه مم يد اواج وألا يكون هوصاحب البن» 
E‏ إنكان هوساحب البن کل عدد رمات lega‏ نلم يكن هو صاحب 
لین فالبنت أجنبية » أما أن الرأة أرضت أخت الینت فلا تأثير لذلك فى حل 
تلك OY cci‏ لصوص التحريم بالرضاع لالش لها . والله S sel‏ 


s^ 
Ta ها رضعت من والدتی مم أ‎ E اب‎ a 
Vi اللأصغر می سنا ء ويينى ويينه أ خآخر أ كبر منه سنا وأصفر منی »کا رن .ه‎ 
وکنت ت أعتقد قبل الزواج أ نها يجوز لى » وتحرم على‎ » Sly مم آخها الکپری من‎ 
أخى الذى رضت ممه فقط كا حرم عل تا الكبرى »فلهذا اواج جار"‎ 


حسين pale‏ الپندس 





AA‏ الفتاوی — الرضاغ 





الجواب 
بحرم عليك cla‏ بابنة خلت هذه عند النفية والالكية_قل الرضاع أ وكثر 
لأنها أخت لك من الرضاع » قال الله تعالى : دوآخوانک من الرضاعة » 
ويوافقهم فى ذلك الشافمية والمنابلة إذا كانت ابنة خالنك قد رضعت من آمك 
خس رضعات متفرقات فأ كثر» أما إذا كانت الرضعات آفل من س» فإنها حل 
لأنها ليست أختا لك من الرضاع » S ael ils‏ 


a" 


aul‏ خالتی وراضعة على آخی الذى هو أصغر منی وأريد الرواج Je «he‏ مجوز ی 
حسب الشرع ۲ أحمد بدوی طنطاوى 


Jal 


ان کانت ابنة lle‏ قد رضعت من أمك کا هو ظاهر السؤالء ذهب المنفية 
أنها لاحل لك قل الرضاع أوكثر » وبوافقهم فى ذلك المالكية وأجمد فى رواية »حملا 
بإطلاق قوله Elis « : dU‏ من ciel JI‏ 

أما الشافمية فلا برون حرمتها عليك إلا إذا رضمت من أمك خجس رضعات 
متفرقات » وبوافقهم فى ذلك الامام أحد فى ظاهر الذهب » تملا بأحاديث يرون أنها 
تقید الا طلاق A‏ كور . 

وان کانت ابنة خالتك قد رضعت مم آخيك من » فإن زواجها لا حرم عليك 
لأنها ليست آختا لك من الرضاع . d‏ أعر S‏ 


خا از PAISEAN‏ 





‘iy Zall E الصلاة‎ — TX 


س ا سي و m‏ 


الصلاة de‏ ات 


توفیت إحسدى c alo‏ ومن شدة تأثير وقم الصيبة » ورغبتى فى مواراة المثة 
التراب » حيث نقلت من بلد الى بلد بمید ؛ دفنت ول 55 2 صلاة المنازة عليها سهوا . 
فا قول الشرع فى ذلك ؛ عبد ال مسن سلمان 
يوزباشى بالجيش بالا ورطة الثانية 


ltl 


اصلاة call‏ السلم فر ض caa‏ لقوله jo‏ الله عليه وسل : «صلوا على fel‏ ۰ 
نهآ » do ulli sec e y‏ الله عليه وس الصلاة على «صاحيهم » 
يدل على آنا فر ض SUS‏ . وقد انمقد الاجماع p‏ ذلك . وذکر النووی أن ما عکی 
e‏ لمض ASL‏ من VE‏ سنة Adis ade a a‏ 

فإذا دفن Call‏ بلا صلاة علیه » كا حاه نی السوال » ca‏ الصلاة عليه 
iE‏ باه 

الصحيح عند المنفية أنه يصلى عليه وهو فى قبره مالم يغاب على الظن تفسخه . 

ومذهب اللالكية أنه ضرج من قبره ويصلى عليه مالم ِظن تغيره » فان ظن 
یره صلی عليه وهو فى قبره مام ْلب على الظن فناؤه . 

والراجح فى مذهب ULL‏ أنه بخرج ويصلى عليه مالم خش تفسخه أو تذیره» 
ET.‏ أو a‏ صلىعلى القبر » ونی رأى للحنابلة أنه bat‏ على قبره مطلقا » ويحرم 
ZU NS‏ 

Vly‏ صح عند الشافمية أنه يصلى عليه وهو d‏ قبره » ولو بلى » بشرط أن يكون 
الصلى من اهل فرض الصلاة وقت الدفن . 








ut لفتاوی — صاب‎ MA 





وما سيق يسم أن ترك الماد عل الت عدا oe‏ حرا PEL‏ 
€ جا فى السؤال فلا cag]‏ لقوله صلى dl‏ عليه وسل : :» إن الله وضع عن مق 
المطأ والنسيان» وما استکرهوا عليه » ولکن عند التذكر نج الصلاة كا be‏ 

والصلاة على Cull‏ وهو فى قبره » تتأ دى عند القبر » والقبرأمام Jal‏ الى القيلة . 
S el ál,‏ 

nat] نصاب‎ 


ما قول d‏ ريد أهل oleo‏ ولكن فريق من الا ها 94-5 
عن أداء صلاة Al‏ لشخل | oa»‏ وجیعآهل de A‏ مذهب hl‏ مالك 23 
ál‏ عنه » فإذا اجتمم لصلاة الجمة أفل من المدد انشروع فى مذهب الامام مالك » 
وهو اثنا عشر شخصاء بأنكانوا عشرة أو أقل مرن ذلك » والامام الذى سیخطب 
الناس حاضر ليؤم الناس ويخطبهم » فبل ننتظر الى صبلاة العصر » وتصلى ah!‏ رجاه 
أن معضر العدد الفروض» أو نصلى الجمة بای عدد مکن » أو نترك dak!‏ ونصليها 
ظپرا » وماذا یکون العمل ۲ مر مد Ho‏ خطاب 

ظ ا جواب 

مذهب الالكية أن EL‏ لا تصح بأفل من اى ءشر رجلا غير الامام؛ فليس 
لا ja‏ هذا اليه gb Haas‏ من هذا المدد » وليس فم أن نصاوا ظبرا ماداموا 
راجین‌عام العدد» و اما بنتظرون» إلا أن يخافوا دخول وقت e panl‏ فإن خافوا دخول 
وقت العصر » صاوا طبرا آرنم . 

ولكن مثل هذا النكاسل قد بیودی الى ترك eh‏ مم أنها eas‏ بأربمة حدم 
الامام عند edie gl‏ وعند أحد بن deo‏ رواية » وعند الثورى والليث والأ وزاعی 
al‏ ثور» وهو قول الشافعی ق القديم » ورجحه الزنی من آحاب الشافعی» کا حكاء 





الفتاوی ‏ فى الميراث ۹۹ 
عنه الا ذرعی فى القوت ؛ ورجحه ایض ابن النذر من LE‏ الشافمية ؛ وهذه السألة 
Gi‏ إعض Ue‏ الشافية بالسائل التى ممم فيم النووى القول القديم لشاف . 

فلا هل هذا البلد أن يعملوا بهذا c‏ ولا يتركوا إقامة اللجمة . وال p‏ ۹ 
CENE‏ 
بات توفیت عن أم وجدة (oM‏ وأخوين شقيقين» فا نمی بکل منهم ۱ 
الجواب 


لاثىء للجدة ال ذکورة 6 لأنها محجوبة بالأم » وللأم السدس » وللأخوين 
الشقيقين باق SA‏ لكل منهما الصنفء واه أعل ,© 


AF‏ د مبنسى 


wal 
CE حذية برغيته ؛ وع نكل قدم‎ YI pla اشتريت جلد أحذية بالقدم ؛ وبعته‎ 
ا ملمات حلالا أو تمد حراما فان بعض الناس‎ CE مامات مکسبه » فهل تعد هذه‎ 
أن ذلك ربا . حافظ اسماعيل‎ joel 
En. 
موم قوله‎ ill إن مثل هذا بیع جار إذا كان البيم ون معلومين . ویدل‎ 
وأحل اله لیم » فالريح فيه فليلا كان أو كثيرا حلال لاشیء فيه من الربا.‎  : JU 


S el ail,‏ مسی والى 
رئيس نة الفتوى 


(a) 





m 


its ارقت‎ 


اختلف الفقهاء i Ji o ull‏ و ره í B d‏ فذهب الا مام Ls?) TENET‏ 
الله عنه الى أن الوقف هو حيس Gill‏ على ملك الواقف والتصدق gle (aise‏ صرف 
aia‏ الى من حب أن تصرف تلك المنفعة اليه . فالتصدق بالمنفعة يظبر أثره فى حلة 
ما إذا وقف الواقف العين مثلا من أول الا مر على جبة من She‏ الب التى لا تنقطم 
كالفقراء والمساجد واللاجی» والدارس والستشفيات وما الى ذلك ما نتوزع فيه 
الثفعة حصيصا . وصرف Anzi]‏ نظير فى La.‏ إذا وقف الواقف حصته عل غنى 
هذه وقفا قبل نقراض الأغنياء الوقوف علم» ولابمكن أن لعتب رصدقة کاهوظاهر. 
وذهب الصاحبان 5 — AP,‏ 4 أن alta PONI‏ : حيس Ow‏ عن اس ۱ 
غلك لا حد من العباد » والتصدق ris‏ ابعداء وانهاء او انهاء فقط . وتظبر dl‏ 
الأولى al>‏ واه فا إذا وقف "UN‏ من أول v‏ على جبة بر لا تنقطع . 
le? m las gil Gaal,‏ إذا وقف Js il J‏ من تل الانقطاع والفناء 
o6 lal,‏ اوا کترما y‏ لعتيرالصمرف ees 7 Tw. al‏ من ces y, A dae‏ 
JE‏ وقف على نفسه وذريته ومن بمدم «d zal‏ ومسا كين » فاذا آل الى جبة البر الدائمة 
صاروقفاخيريا. والقسم الأول يسمى وقفا أهلياء والثانى ea‏ وقفاخيريا . وناك النسمية 
الاصطلاحية لسمية حدشة . 
م إن حكر الوقف عند أنى حنيفة أنه جأز غير لازم » وهو s‏ العارية » فيجوز 


التصرفات » bb‏ مات Sy‏ عنه ‏ کا aed‏ أن برجم ف عاریته ویتصرف فی تصرف 





E 221011111111111 TRO UE T سس‎ MESES TET ز و‎ REPS TEE OPE ENDE a ی‎ HESSEN Oe ER eI oe ا ف‎ TET EMINUS NTC 





الاك فما i «elis‏ مات العير قبل استرداد عاريته فسمت بين ورثته . فاذا كانت 
العين الوقوفة بافية على ملك الواقف ول خرج عن ملك بالوقف» كان الواقف حق 
التصرف فيها بالبيع PO‏ اع التصرفات » فاذا یتصرف فيها حال حيانه ثم مات 
كان cJ‏ قسمتها ينهم بالیرات الشرعى كسار أملاك الورث . وهذا معنی عدم 
زوم الوقف عنده . 

» عند الصاحبين فمتاه أنه لازم جرد نمام أركانه وحقق شروطه‎ ie ul 
EYG فلا جوز للواقف أن يرجم عنه » وإذا مات فلا يورث عنه ولا يعتبر من‎ 
الوقف الذى أنه صیحا حال حيانه قد أخرج الموفوف عن ملك » فتوزع آنصبته على‎ 
. الات التى عينها الواقف . ثم إن للوقف شروطا أربعة‎ 

(UU)‏ ان كون الوقوق عار Ge tt‏ غر رول با ای 
لا تفوت العين عند استيفاتها ولا نضيع تلك الفائدة حال استخلالها . 

(Ul)‏ أن یکون الوقوف عليه أهلا o ply gl‏ إنكان شخصا معيناء وقرية 
من القرب إن كان جبة عامة كالفقراء Lill,‏ کین »فن لا لمعم الحبة منه والوصية 
لک نین مثلا فلا يلك عینا ولامتفعة 6 ولأن مالم يكن قربة كا حدى LL‏ العامة 
انى يتحقق فیپاالفرض من الوقف كقطاع الطريق لا کن أن ini‏ فيهم مصاحة 
فى الانتفاع حيس العين عليهم . 

(الثالث) أن نکون صيغته بافظ صرح € کوففت هذه المين » وشرطت هذه 
اشروط وحبست تلك الغلة على فلان أو فلانة » فإن لم يكن صريحا وجب أن يكون 
مقترنا JU‏ الدالة على صراحته » واطابقراتن ندل على od‏ ما وقف دون لبس وإبهام . 

(الرابم) أن يكون الوقف مؤبدا منجزا ملزما. فلوكان غير م يدكوقفته عاما أوكان 
غير منجز بأن يقول الواقف إن جاء شر رمضان مثلا وقفت على فقرا هکذا ضيمة 
كذا من ضياعى . أوكان بر ملتزم بأن قال الواقف وفف تکذا من العقار الذى 








ee‏ صصح بعصم ممم مجم" — و ےک س ی 


"P الوفف‎ “ê 


bae SLI‏ محدودہ على al‏ بالميار فى JI‏ جوع عنه »کان ذل كکله gle‏ عن الغرض 
cass adit :‏ لفق أن الغرض القصود من الوقف إنشاء حالة ez‏ مينا ذات 
de‏ ينتفع بها الفقراء ومن فى حكمهم » وتکون تلك النفعة مستمرة البقاء. 

: AS VES أما الحبة‎ 

( الأول) yal‏ فا يصح أن تجرى فيه . 

. بيع الوهوب والتصرف فيه‎ et ) SL) 

(الثالت ) قبش الوهوب وإتسالة Sl‏ ید الوهوب له bald‏ من شقاق یفشی 
الى خصومه . فان مات الواهب قبل إقباض الوهوب له كان لورثته حق DLE!‏ 
فى الا قباض » لأن اللمبة لم تثبت بفقدان شرط من alos‏ ولا ن الوهوب | Ja‏ 
di‏ يد الوهوب له . 

(lb)‏ ألا يسترد الواهت ماوهت» o Y‏ استرداده “ight‏ إشح بمد جود 
ra (Pi‏ ما کان من Fd hires elit iad‏ نت من ال خلاق 
الذميمة ally‏ المقوئة التى ینبنی للمؤمن أن ينزه عنها ویصو نكرامته من قذرهاء 
ذلك فضلاما يغرسة الاسترداد من الضفينة والمقد» ويشيده من القطيعة والتباغض . 
فیسکون السترد مضيعا للحكة التى شر عت لها المبة ماملا اضدهاء ولمذا آبان رسول 
الله صل الله عليه وسلم قبسم هذه YU] TUL‏ خفاء ممما إذ قال LN:‏ فى هبت LEO‏ 
daga‏ قيئه ليس لنا مثل السوء » أى لا Geb‏ بالسامين ارتكاب هذه الرذيلة . 

(خامسها) ) ألا بخص والد مض اولاده عنفمة» OY‏ ذاك بوقع ve FEN‏ 

أما العارية وصورها والفرق بینپا وبين اللهبة الشمرعية وما یتصل مهما من ml‏ حسکام 
allo gla‏ » وأقوال Les‏ فيهماء » فوعدنا کلام عن ذل كله فى الا عداد ASW‏ 
إن شاء الله . عناس WS‏ 


<span ت‎ ft a i i erect Screener مج‎ 


Tov 


à‏ فلسفة الاخلاق 
les‏ بالنفس الناطقة ‏ أثر ذلك فى المجتمع الامسالى العام 


تتحدث الى الفاری اليوم عن شوق النفس الى فضائلها الصادرة عنهاء و كيف 
أن النفوس تجنح الى فضائها ومحدب عايها حدت الام الرءوم على واحدها . 

. والفضيلة النى نکون سار الفضائل لا بد أن کون مستندة الى ale‏ الانسات 
iria‏ الساوم ثم حصين النفس من الطغيان الشهوانى الذى إذا أصاب uid‏ 
فى صمیمما قتل فیا روح الاستعداد للخير للخير ومحضها للشر . فهذه الفضيلة تقوى وتزاید 
ant‏ تمل الالسان ذانه وتوافره على أفضل الثل LUI‏ تتخذها عنوانا على كل ما (صدر 
عنه من NI.‏ فعال . فقد يبدو للانسان لاول وهلة أن ما D e:‏ سلطان الشاعر 
uk‏ كل والشارب وما لها من صنوف e‏ داخل نی عداد الفضائل » ولکنه 
إذا راجم نفسه یتبون 5l‏ تلك اللذائذ لا بصح أن تعتبر فضائل ولا تسوغ ان تکون 
شمارا للانسان الناطق . 

فسكل موجود من حيوان أو abe‏ أو نبات» وكذا بسائطها والأجرام العلوية» 
كل آولاك له قوى وملکات وأفعال بها يصير ذلك الوجود الكان ( هو ماهو) 
و ( أى ثىء هو ) وبها بتميز ذاك الوجود ع نكل ماعداه . ما أن له قوی وملكات 
وأفعالا بها إشارك ماعداه LIVI.‏ بطبيعة تکوینه هوالذی يلتمس له الاق احمود 
بوصف كونه نفسا مفكرة ناطقة ذات سلطان على الوجودات. وهذا مصداق قوله 
جل من S‏ : « هو Gall‏ خلق لک ماف ال رش ther‏ من أجل ذلك ليس لنا 
أن ننظر نظرا تحليليا مصحوبا بالفحيص والتدليل الى تلك القوى ولك اللکات 
التى يشارك الانسان فيه سار الوجودات ما دمنا بصدد الكشف عن الفضائل 
وانیرات التى يحب أن نکون مميزات للنفس الناطقة ومقومات لما . ولسنا الان 





Nog‏ فى ALAS‏ الا خلاق 


لصدد بیان شیء مما er oy‏ الا خلافین مقصور على بیان القسوى واللكات 
والأفمال الانسان » فتناول حولم قوى الانسان وملكاته وأفعاله من حيث صدورها 
عنه واتصاهابه ؛ ویسمونما العلوم الارادية باعتبارها حاصلة محض اختيار الانسان 
وإرادته » وهی الى بها gls‏ ال کر والفييز . والنظر فيها وفى مقدماتها و تنب 
lasts‏ الترئية عليها يمى الفاسفة العلمية » ويرتبون على تلك النظرية ضرورة انقسام 
الأفمال الصادرة عنه الى obe El‏ والشرور » وبالتالى الى النضائل والرذائل . ذلك 
ON‏ الفرض cell‏ من وجود الانسان إذا احبت النفوس اليه لته » هو SG‏ 
الفضائل فى تلك النفوش » والعمل لا تا واذکاء آسبایها وبواعها ء وهو tall‏ 
الانسان به وعند حصیله إياه خترا » BY‏ عاقته عن محصيل تلك الفطائل العوائق 
وصرفته عنها المموار ف كان هو شرب TLE‏ لاستحالة خاو نفس الانسان م نكال 
التقابلين فى أن واحد . 

وبدهی أن کل موجود من الوجودات له کال خاص وفسل خاص لایشارکهفیه 
غبره من حيث هو ذلك i tll‏ مشخصانه Cay‏ فلا جوز أن کون موجود 
آخر سواه إصلح نلك الفسل صلاحية الانسان الذى اجتمءت d‏ تلك الشخصات 
eli,‏ المبزات . وهذا حك مطرد لبق bs‏ العوالم السفلية والعلوية . 

فاد الانسان من بین سار الوجودات له فعلخاص dis yale‏ لاشارکه TEC‏ 
وهو ماصدر عن قوته الميزة القرونة بالروية . 

P واختياره أمث لكان‎ Shs! وروته‎ cel یکو نکل من كان كميزه‎ Be 
dic الانسان بالقياس الى مالصدر‎ daos لقوماتها . وقد‎ eth لا سیاب إنسانيته‎ 
الناس من كان آقدر‎ db. صرتبة ليس دونها مر نبه‎ dl من الأفمال حتى ينحط‎ 
ci على تصريف أفماله الحاصة به » وأشد عسکا بشرائط الفضائل وحدودهاء وا‎ 
. والركون الى شمواتها‎ ile الماح نفسه عن الاسترسال فى‎ 

وما لاس ية فيه أن الانسا نكا رق e‏ نفسه الى OVE‏ »كان أعم إنسانية 








ti‏ = پک e‏ ي 


فى فلسفة الا خلاق T.‏ 


سسسب 





estis els‏ هذا الهتمم . duy,‏ والرسلصاوات اله ele‏ بینوا استن والطرائق 
لكل مايصدر عن الانسان منخير أوشرء فقالوا هذا حلال وهذا حرام وينهما أمور 
مشتبهة . وجاء العاماء على أقدامهم فأوضحوا السبيل وأقامو بين الناس حدودا dal‏ 
حاسمة . فالانسان بقسدر ما يغترف من تلك الفيوضات AMI‏ بكو ن مبلغ استحقاقه 
لاتصاف بوصف الانسانية » فإذا احط عن تلك الرانب الرسومة الحدودكان خایقا 
أن لا يكون انسانا. 
hos‏ سعادة كل موجود نبا هی بالقياس الى ما يصدر عنه من ple‏ 
الارادية وال فمال الاختيارية التى تميزه مما عداه وترسم حده التام بين نبا نود ll‏ 
لا يتنا كر فيها الأشخاص ولا يطغ فيها بعض الأ اى على البمش الا خرء لا مناس 
من اعتبار الروية أعلى سیب من الا سباب CI‏ لمراتي السعادات كلها . فان ذه 
السعادة مانب كثيرة X za‏ سب ب الزوية والروی فيه وهو الانسان. من أجل ذلك 
لوا أفضل الروية ما كان فى Jail‏ مص وى + م AE‏ رتبة فرتبة إلى أت ینتهی الى 
النظر فى الا مو ر المكنة التى تقم تحت سلطان الما السب » فیکون الناظر فى تاك 
الأشياء قد مارس رويته وأمل tb‏ صل على الصورة الخاصة الى بها أمسى سعيدا 
مستأهلا للملك الا بدی cal‏ السرمدى . وقد تواضع علماء الأخلاق على أن هناك 


اجناسا من السعادات والشقاوات . وأن الليرات والشرور فى الا Je‏ الارادية هی Ly‏ 


باختیار الا فض ل والعمل به » وإما باختيار الأ دون والیل اليه . 

على أن هذا الجتمم لا شمر di ge Maye‏ إلا بتضافر ea YI‏ العاملة فى با . 
فا من لبنة فى أساسه إلا وهی dele‏ يد so AK‏ ومحيطم| حزم وتنميها بروية» 
AN‏ بناؤه إلا باجا Y‏ یدی ونضافرالقوى . من أجل ذلك أو ضت الشمرائع الناس 
التحاب والثرا حم والتواصل لتبق له حیانه وندوم عليه نعمة الوجود الذى يحنى A‏ 


من وران أطيب ol Al‏ وأبرك الفوائد ؟ عباس J‏ 





| 





Mo‏ تقار دس 


الفتح a Sb JI‏ مسنل الامام Aal‏ 
asl ut‏ الثالك من هذا الکثاب ومعه کتاب بلوغ UY!‏ من أسرار JUI eal‏ 
لضرة الأستاذ الشيخ احمد عبد الرمن البنا . وهو يظهر على شک لکراسات شهرية . وفد ثم 
طبع ثلاثة أجزاء منه بقع الإزء فى نحو ۳۷۰ صفحة فى القطع الكيير . وقد تقل الاستاذ 
مكتبه الى عطفة الرسام رقم ۷ بالقاهرة . 


الاسلام فى الحبشة 
كتاب جلیل القيمة فى تاريخ الاسلام فى adl dahl‏ حضرة الاخصائى abl‏ الا “نار 
s sal‏ الاستاذ بوسف افندی اد مفتش تلك الا ثار سابقا ومدرس الط الکوف الأ 
فى مدرسة مسين الحطوط الملكية بالقاهية: 
هذا الکتاب يعتبر أطر وفة فى BLOM ea Ad SUV AL‏ الى البوم . 
فلشكر لضرة مو «d‏ هذه الحدمة CLAU‏ تول الله تكافاته عليها . 





ati‏ : مفتا کنوزالسنة » والمعجم الغپرس BG Y‏ الحديث النبوى 

لا بزال spam‏ الا لمی الفاضل الا ستاذ عل افندی ol BS‏ عبد الباق دائبا على تکیل Je‏ 
الجليل فى ترجة فهرستات الستشرق فنسنك ll‏ وضعها لا ربمة عش ركتابا من كتب الحديث . 
فبعد أن ترجم تلك الفپرسنات نحت اسم مفتاح كنوز اسب رای ان سا سا اه 
go‏ کثاب من كتنب الحديث . والذى دماه الي ذلك أن هذه التب غير معدودة STI‏ 
والا بواب ( ماعدا محیح البخارى ) فاضطر الى تقسي مكل أصل الى كتب ثم تقسیم ک کناب 
ال أبواب ؛ و وضم أرقاما لک لکتاب وباب اللهم إلا فى كناب سل وموطا مالك فقد قسم 
كل کتاب منپما ال أحاديث ووضع لكل حديث رقا مسلسلا . 

ولا كانت طبعات کل أصل من هذه الا سول GLE‏ فى عدد الک Vy‏ بواب سار 
هذا الا می لا کن تداركه الا بنشر فهارس لكل أصل کون أرقام کنیا و ایا و أحادشا 
مطابقة لأرقام كنب وأبواب وأحاديث النسخ الا صلية التى قسمها وعدها واضعو الممجمين 
abl‏ کورن . ۱ 

فنشکر لضرته هذه الخدمة القيمة » go fy‏ الله أن پوفته لا مناطا . 


© اموه * 


مببة الدين الاسلامى فى pall‏ 
YA‏ 
دعوته الى القيام GI‏ الله فى الا رض 

Y‏ وجد E als‏ لالم الا صلاحية » ولا مذهب من الذاهس الفاسفية ؛ 
iy,‏ النظ الاجماعية » رفم دقان ed‏ الانسانى وناط به As‏ مهام العالمية» 
الى الستوی الذى رفع اليه الاسلام edi‏ الاسلاى . فالاسلام بعد أن M‏ 
على الا صول الا ديية الخالدة » وللبادی"اناقية المامة » أصبح من المقول أن ,سكل 
اليه مایتناسب وهذه الا صول وللبادی" من الهام SOM‏ عة» والخطط الشريفة . 

ولتفصيل هذا الا جال نقول : إن امجتهعات الانسانية كلها قامت على الماجات 
ali‏ والصاط القو i‏ حر دہ E ye‏ اعتبار folgligal‏ روحانى . ولااستطاعت 
تلك الاعات بفضل تكافل آفرادها أن تأمن شر الغوائل » من عدو مغير أو حاعة 
مبلكة » نشأت فيها کر الفطرة الانسانية نزعة الى ترقية آدابها » ونجذیب oed‏ 
ولسكنها اعتيرت ذلك خاصا با ادها . رمت aple‏ العدوان على الا موال وال عراض 
والا نفس» وحضنهم على خصال من الرفق والمطف والعدلة, ولك نكل جاعة قصرت 
كل ذلك على نفسها ول نسره على غيرها e‏ فسكا نت تعاقب من یقتل واحدا من مواطنيه 
Jal‏ ولسكنها كانت مجازی من Jaa‏ أجنبيا HE Ve‏ والدح . MS‏ خلاق ال کات 
دی لام فى أرق boa ye‏ كانت لا تمدو أخلاق الناسر من قطاع الطرق . وكانت 
الا خلاق الصحيحة الى حملا الما الا نبياء وامرساون نشوه وتحرف» أو ترفض 
رفضا بان . 











9۸ مهمة الدين الاسلاى فى العام 


وعی‌هذه ال e Al luas‏ التى انتزعت منها الا مة الاسلامية خلافة 
الأرض ء تالت دائرة معارف لا روس e‏ على ما نساءات عنه من حقيقة نظم تاك 
الام على وجه Ju y!‏ : «کانت لظاماتم) الوحشية والقسوة موضوعة فى قوالب قانونية . 
A NU Eu IPTE‏ والا خلاص lal‏ الجاعة» 
فهى lo‏ فضائل قطاع الطرق واللصوص . أ فكانت مکتسة لياس 
الوحشية . فكان لا بری US‏ إلاشره مفرط hun‏ على YI‏ جنى ؛ وضياع 
للا حساس بالشفقة الانسانية . أما العظمة والفضيلة فما فكانت Je‏ ال وط والسيف 
qud‏ و a‏ على UN‏ امروب بالتعذيب او des «à‏ الا طفال والشيوخ 
بحر عربات pal‏ » انپی . 

على هذه الحا ل كانت e‏ الشمود لها e‏ فى ge Gal‏ الى الم لذی ظبر 
فيه الاسلام » أفلا ایکون من معاحة GW‏ وهی على وشك آعلور جديد يلاثم 
مواهبپا العلوية » أن يحي الله أمة من وسط هه ام ورك Lal y‏ لامها Us‏ 
على أرق الا صول الا دبيةء لتكون مثلا حتذيه (ele Web oy XS cell‏ 
وان محعلها من القوة E‏ والسطوة للادية » EROSION‏ مم EIE‏ 
لاعادة النظر فى روابطها الفومية ؛ وسيرتما الدولية ۶ 

a هی ۳۳ البقاع الأرضية عن الا‎ S لفد کان ذلك » وظبرت مر‎ : e l 
تشويها‎ Y » والاجماع أمة را بطنها الفضيلة الخالصة من الشواش ؛ المطلقة من القیود‎ 
روح القوميات » ولا فروق اللات والمنسيات » فهى عالية حسا وممنى» ل تفم على‎ 
مثل الأول الى فامت غلبا آمة من فبل » ولا بنتظر أن تفوقبا ى هذه الزاا‎ 


i As! من‎ "M 


هذا حادث Aub‏ جلل يحب أن ينوه به السامون فى كل ناحية يحلونها من واحی 


* 
MM 
۱ 4f 


dor M على من قسدر الاسلام الى أرفم سحل » يضيف‎ MINCE NS 








wii lpm a i EENT. 





404 الم‎ T yy m VEL مبمة‎ 





الاجماع صفحة محيدة فى eu‏ الروادط الانسانة » وحالة فذة من حالات قیام kitki‏ 
وهی i‏ أمة عالمية غير ماحوظ فى ul, KG‏ کان chet ES‏ من وحدة 
ا لجنس واللغة والبيئة . فهى أمة میادی واصول ومقاصد عامة لا آمة جنس ولا لان 
ولا وطن . 

هذه الأأمة المالية هى Jal‏ الأعلى لا سیکون عليه سکان الكرة Lo; M‏ 
قاطبة ؛ حين آسمو pellis‏ ويدركون أن الارض لله » وأن هذه الفروق بين أهاها 
3 اللون والاغة والبيئة ليست فروقا طبيمية توجب بينها E‏ والتناحر » ولكنها 
فروق سطحية أو جما سعة الأرض » وبعد الاتصالات» وتباين اللهجات . فإذا cal‏ 
QE‏ البشرية هذه الدرجة من الفهم » حدث BAS‏ عام بین البشمر » وتلاه سلام 
Sa‏ صفوه معکر من أى es‏ كان Jaroj‏ السا كله الى هذه الدرجة 
من السمو » وصات اليه على القليل جاعات رافية عکنها آن تبلغ AAK p Gall‏ 
و مسا s‏ شر عدوان oral‏ لما . 

فهذا jl‏ الى الذى ضر a‏ الاسلام or‏ ومفی ف محقيقه الى امد I‏ 
أن يدونه Le‏ الاجتماع فى أوجه صفحانه » ولا يكون ذلك إلا إذا آدرک السامون 
ونوهوا به » وييئوا صعته بالا دلة القاطمة . وأى مسل Waa‏ دلة على هذا الأ 
القرر فى النصوص السكتابية » والمزز بالموادث PALL‏ 

وما هو patil‏ كل ماص زا فى تنزیهالجتمم الاسلاى من شوائي الرعونات 
البشرية » أن الله طبعه بطايع هی » مل cape‏ القيام عل خلافته فى الأرض . وهذه 
تقتفی القخاق بأخدلاق الله فى معاملة عباده » والسير على سنته فى العناية i das‏ 
وهی مهءة خطيرة ذات caf OLS‏ فيقول تمالى : « وهو Ch Gil‏ خلائف 
الأدض ورفع Kan‏ فوق بعض درجات لیباوک فما نا أى (eoe‏ إن ريك 
سرلم العقاب وإنه لغفور رحم » . ۱ 





e‏ مبمة الدين الاسلاى فى العام 


وما يدل dy»‏ قاطعة Je‏ أن الله dU‏ ندب هذه الا مة SLE‏ إلمية alle‏ » أنه 
ناط بها مهمة الميمنة على الاس كافة ء فقال Jui‏ : « وكذلك جمانا ك أمة kly‏ 
لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول Fle‏ شهیدا » . 

الا مة الاسلامية أمة منتدية من الق لللافة اله فى الأرض » ولیس فى هذا 
لاس of ciet‏ أمة من الام »ولا ماحط من bese‏ وكرامتهاء لأن واضع 
هذا الا تتداب سبحانه » لم d£‏ ميزة لشب مرن الشموب » ولا وقفا على جنس 
من الا جناس» Ly‏ بشترط له بيئة من البيئات » ولسكنه جمله لاجاعة تى ندين alah t‏ 
روا سوت تم ای عق کی esas‏ ی ا مين الا رشن اسب 
دولہا : « وان 8 يستبدل قوما یرک ثم لا بكونوا faul‏ 5 

ول تحمل اه تلك الا صول وللیادی ماسب لا مة دون أمة ء أومسابرة لعادات قوم 
دون آخرن ؛ ولکنه TARA el bo i‏ ومبادی اساسية ule‏ ما Ad‏ 
کل أمة بأنها أرق الا صول وأقوم للبادی" Vo‏ نصا لزمان دون زمان » ولا تلام 
Ve‏ دون حال . وقد درسنا کل ذلك فى مقالاتنا عت هذا العنوان قوسم My‏ 
ade‏ » فلي جع من شاء اليه . 

إن ندب مثل هذه الأمة li‏ اخالص والقيام ce‏ لونظر اليه نظرا فلسفيا 
لوجد طبيعيا من كل وجه » فن FULI‏ اعمية » والفتوح العقلية» لا at ix‏ قلوب 
الا bla‏ من الناس Uya‏ فى كل بيئة من بيئات الأأرض» ونؤاف ممم أمة شائعة 
Yeri‏ فق ل ات ان متاخ لكو وا امه تاره دی اد ‘ide‏ 
وتتعطش الى الزید من نوره » وتعمل على إقامة دولته فى الأرض . 

والاسلام فى حقیقته »م e‏ صرارا » خروج من جيم التقاليد» ونجرد من كل 
النسب واللابسات» ومواجبة للحق بالقاب خالصا من جيم الصور الذهنية » لتنطبع 
فيه الحقائق الا مية فى اطلاقاما الذاتية » ولیسیح مستعدا لسواها ما بفتح به عليه 








Ww IESS‏ ی ا 


مهمة الدين الاسلاى فى الما SM‏ 





pid‏ ار جاده فى سبيلباء فو eaa dalla‏ غرضا واحدا هو النور الذى بعشو 
البه كيار النفوس من كل أمة فى كل زمان وفى كل بيثة . 

وعليه غمیم هؤلاء الرجال الشائمين فى جيم V‏ مم يدينون بالاسلام بغير de‏ منهمء 
فهم على حد قول الفيلسوف SUV‏ العبقرى الكبير جوت Goethe)‏ ( وقد اطلم 
على أصول الاسلام : « لوكان الاسلام هو هذا فنحن BY‏ فيه » . 

فإذا قام السامون بدعوة الى دينهم مؤسسة على التنويه بهذه الا صول الأولية 
فى الاسلام فانها تور فى العقول والقلوببوصفين: Lgl‏ بوصف أنه دين ine ylagilge‏ 
أنه إصالاح pe Jie‏ فالاسلاكدين لايحتاج الى أ كثرم نأن يعرف القع يف ا gab‏ به 
وهو لقيامه Je‏ الفطرة الانسانية واستناده ال العقل Lally‏ حل من الا فندة محل 
المقائق الا ولية ء فلایکاد af‏ مقاومة الامن آیری الا وهام الذين لا يبالون بأحكام 
ا Ply aay‏ 2 . والاسلام كإضلاح «elie!‏ نظام باغ أقصى درجات السمو» 
بل هو آرفع مثل أعلى بتعا به نظام الاجماع plant yc‏ اليه كل ناس ثقية من شوائب 
الحيوا نية . gad‏ من الناس من لاحت أن تعل ey ME ra A‏ وأن دود الق 
فيه سيادة Lady‏ مما کل e JEL‏ ویضمحل کل زور وتزول جيم الفروق بين TAI‏ 

فانعمل Grate‏ على بيان هذه المقائق بکل وسيلة بصل ألما إمكانناء وقد وعد 
الله d‏ نها فقال : « سخريهم GU‏ فى الا فاق d;‏ أنفسهم حتى يتبين لحم أنه المق 
أو يكف بربك أنه على كل agit‏ 

a 
"n 

هذه خائمة القالات التى نشرناها حت عنوان ( مبمة الدبن الاسلاى فى العام ) . 
فترجو الله أن بوفقنالبحث إسلاى جديد فى ناحية من نواحی هذا الدين TAE‏ 
basis adiit als‏ © ر فرير وهرى 








any 





"$5 + oe ۳ 
" 


مر اوم 


eae of 3 1 Pn 
لبق وَالذن‎ d EM C h ad کر آولوا اباب‎ xu] 


oh Orig 1 ae ^ a” Ag, ee. 0 نی‎ os -$ at 7 


we fo “£ 5 ^.^ E 
قیدردون‎ i ies p iota SS all ds Pr ره‎ esl [5 uo 


3 


EN reas)‏ ‘ أو cA í jd ۳ p es‏ عدن "as 0 KE‏ ن صا من دن 

"T didi T of o. (UT 

Diosc Sy ere dde A m t ودر‎ M et A 
^ 


لقد طالعت من أول السورة هذه »3 یات البينة؛ بل الکو کب الساطعة والا نوار 
اللاممت وحلت لك المجج البالذة والبراهين الدامغة » فر بق إلا أن تكون مناك 
عیول pas‏ وقلوب لعقل » فېل لستوى من zal‏ الهدى وارشاد » ومن میت 
(میرنه فل بر ما أمامه وسار يتخبط فى ظامات اللهالة ! هل i‏ من أهتدى ib‏ 
وسل » ومن ل فطاعت عليه الغو اند التیعرضت عليه » وکان جناها ilo‏ القطوف بين. 
بدبه ؟ هل لستوى من سار السير السوى وسلك الطريق الرضى فوصل ST‏ السعادة 


سورة ارعد iw‏ 








mw E‏ راط الستقم وسار it‏ وهو US‏ جد فى سيره 
ابتمد عن قصده » ور ا خبط فى سيره فأتلف عل نفسه ما قد کان سلما له t‏ حقا إنه 
لا يستوى الذين يعلمون والذین لا یمامون . و لد س الذى یم أن ما له ارب الكريم 
رن الرحم هوالمدى والرحمة البداة فأخذه Ls‏ »ذلك الع ی الذى يضم يده 
عل ما لظنه Ta‏ هو يقيض على Kle BT‏ واشتط فى السير وإذا هو يتردى 
فى بش . ولا يتذكر وینتفم d‏ کری إلا أولو الا لباب والمقول الصافية الخالصة ميم 
قال op dui‏ فى ذلك لذ كرى ا نکان له قلي أو Ji‏ فى المع وهو tart‏ اوعس أن 
ica ag aa‏ فى قوله silo‏ يعر » فإن dsl labaa‏ ما سمت من ع تلك 
الا بات البيئة والا مه مثال ia CL‏ وبمد أت تجلى a V‏ ووضم d pall‏ عینین 
يتوم استواء الا عى والبصير ۱ 

قال dui‏ : « الذين بوفون بعبد الله ولا ,نقضون الیثاق » الا پات : 

هذه الا یات والتى بمدهافی قوله تعالى : الذي ینقضون عبد اه من بعد ميثاقه» 
تفصيل C uada‏ با تضمنه هذا الثل الیل SAU‏ فى قوله عز من قائل : ja oll:‏ 
أن ما أتزل اليك من ربك الق » ال » Ub‏ مستقلتان ida‏ كل Abd‏ 
Ed‏ سيب متين من ذلك الئل السابق» حتى ظن بعض الفسرين أن قوله : « الذين 
rosis‏ الم بدل من قوله Jol‏ لباب » أو من di‏ أفن بعلم أن ما أنزل» ال 
وهذا من شدة الارتباط بين الثل على إجاله؛ وبين ماسيق لشرحه وتفصيله؛ وإتما ها 
جلتان کا سممثء آولاها فما laza‏ موصوف بقسع صفأت A‏ وخبره هو فوله : 
dl gie itl‏ »تما مبتدؤها قول : «والذين ينقضون عهد الله H e‏ 
وخبره قوله : « أولثك لمم اللعنة ولمم سوه الدار » . ولكن ia AVY‏ القرآن 
لكريم تراها من قوة الارتباط كأنها كلام واحد وجلة واحدة » فتتنقل فى فواندها 
امتنوعة التكررة ؛ وكأ نك لانزال فى الكلام الأول . وهذا من أقوى اليزات الى 
امتاز بها القرآن الكرم . 





de JI سورة‎ MM 


قلنا إن النوع الأول قد جاء موصوفا بتسع صفات le‏ وحن Cade‏ 
dade‏ : 

d, VI‏ قوله dis‏ : «بوفون دهد الله » وقد نقل فىتفسيرها قولان : (الا ول) عن 
ابن عباس أن الرادعهد الله ما عقدوه على آنفسهم من الاعتراف برو يته » وهوما أشير 
اليه فى قوله ido‏ « وإذ أخذ ربك من نی آدم من ظبورم ET‏ وأشهدم على 
ا آلست بر LET‏ بل > . و( الشانی) أن الراد بال ميد ما il Bl‏ المحة العقلية 
3l‏ أو السمعية de‏ کته فى العتقدات » وعلى Yo adb‏ عمال حتى صار 6 نه عبد بين الله 
وبين عياده . ويقرب من هذا أن الراد بالعيد الشرام p al‏ الله ما sale‏ ¢ فقد 
أقام cete lle‏ وقررها با يانه على 931 عليهم السلام . ولقد يلوح لى أن oy ail‏ 
Lye‏ واحد ولا خلاف hpu‏ فلقد سبق فى هذه dd!‏ أن 5 jl‏ ا الله 
نی آدم عليه واعترفوا قرا : « papal‏ على أنفسوم ألست Ly‏ قلوا یی » هو 
مار که ی فطر ? من إدراك مام عليه من حاجة الى آمهد القفدرة الا مية حم الا مجاد 
والتربية والتسكميل » وما أودعه فبهم من‌الشمور بام لاقيام مم إلا با رادة الی‌اافیوم» 
ولا کال م إلا أن يؤتبهم الله الكل من واسع رحته » وأن كل شىء فيهم شاهد Jb‏ 
يهم اله » ولا متصرف فیهم ونی هذا العام e‏ الاهو وحده لاشريك له »فتكون 
شهادة حال على مأ ينأ ذلك مفصلافى eno ya‏ فليطلبه من أراد الاستيفاء والاستقصاء 
فی هذه النقياة الدقيقة من موضمه فی از الا ول من هذه الستة . 

والقول اثنی» وهو كا US‏ راجم الى هذا القول » أن اراد age‏ الله ما أقام اله 
تعالى Gall‏ القاطعة على صعته أو على رومه ووجوبه ؛ وذلك پشمل جيم التکالیف . 
Ve se KG‏ ماهد d‏ إغارة الى الا كان من شان امد pelt‏ له أن 
بمترف يما قرر حقيته » وعتثل ما أوجبه وفرضه ‏ وأنه لا مندوحة له أن يكون مطيعا 
لاله » ومن رحمة abl‏ نميده أن يتمهده bladh‏ والا رشاد »كان ما يقوم عليه الم مان 


سورة الرعد 19 


القاطم anl‏ البينة بكنابة هد ار تضاه Qi Ja‏ وأقراه ما ويكون القيام به امتثالا 
lily‏ واعترافاء وفاء بذلك المهد الذى ينيغى أن يكون مستقرا لاغالة بين العيد وريه . 

هذا ولا شك gaa‏ عام شامل لكل فروع الشريعة وأصولما » فا من باب 
من أبواب الشمرع ولا فضيلة فى الاق ولا عدالة فى العاملة ولا Dale‏ فى ll‏ الا 
وهو داخل فى عهد الله » والقيام به من باب الوفاء سهد dil‏ . وإنك لتجد فى lol‏ 
ael‏ الى الله من 7 dy‏ الداعية للامتثال gably‏ على الوفاء ما هو غنی عن البيان » فهو 
عهد إن | يكف فيه أنه عد فيكفيه أله عهد الله . ALL,‏ متضمن الكل صفات 
العظمة والمسلال « فهو تمم الصفات التجلية فى أسماله الحسنى عز وجل » وأبضا فإ 
لا يسمى الشخص موفيا ago‏ الله إلا إذا قام بكل ما كلفه به الله » فإن من حلف على 
آشیاء yee Y‏ انت ولا بسمی Lb‏ ف ینہ إلا إذا أنى بها جيعهاء فالا خلال 
نشىء واحد مها فى نک لین و حنما فيه و Aes lad‏ . 

الثانية من الصفات القسع ما د كر ف قولة تعالى : « ولا Sy ate‏ الشاق » وهو 
وإن كان قریبا من الوصف الأول وهو الوفاء تمد الله إلا أن بينهما شيعا مر الفرقی» 
الأول ظاهر فما آص الله به ابتداء » oli, GLI,‏ منه ما أ كده الرء Glee‏ أعطاه 
Je‏ نفسه » سواء أ كان فما e‏ وبين ربه Me‏ مان والنذور» أو بینه وبين EC‏ 
كأ elo‏ المقود والعاهدات . وأيضا Op‏ قوله : « ولا يتقضون الیثاق » فيه تأ كيد 
لاستمرار وفاء العهد الستفاد من صيفة d e‏ الفعلية التى للاستقبال » فقد فرر عاماء 
الرلاغه نها ort Eral mer PET‏ لا ينقضون الميثاق ji‏ بالدلالة 
على ذلك . ۱ ۱ 

hs asl ll gas saccis adl s de doas‏ ا ت 
قال JUS‏ : د يأجا gal‏ آمنوا آوفوا بالعقود » وقال DLS‏ : « وأوفوا مهد الله 
إذا عاهدتم ولا تنقضوا الا dle‏ بندتوکیدها » وقال تمالى : «وماخافن من قوم خيانة 


(r) 











n‏ سورة الرعد 


فانيذ إلههم على ete‏ ی اف بان مینك ونیم مرن د فد یذ بب 
مابدر منهم» ولا تأخذم غيلة وى غرة وروی Jo ee‏ لاس edd qus‏ 
دلا لمان لن لا أمانة له ولادين أن ن لاعهد له » وروی عنه صلی اله عليه وسل قول : 
د ثلاث أن خصههم يوم القيامة؛ ومن كنت خصمه خصمته is Je:‏ ی e laee‏ غدرء 
ورجل استأجر أجيرا استوى سل نله أجره ء ورجل باع حرا فاسترق ار 
وأ کل نمنه » . 

c X3,‏ المقول والشر الم على استتكار الغدر مها كانت دواعيه وفوانده ؛ 
رو أن ملک del‏ خارج عليه ف بر بدا من أن بؤمنه ليأمن شره » فوثق به امارج 
وأسل قیاده» فندر galea‏ منه وأمن على ملسكته خاطب بمض خواصه میا 

ETSI aeb: لقد استر خن من هذا نلارج‎ TOUT ER 
تمد فلا يطمئن إليك بعدها آحد » فكان‎ al ماريحه بالراحة منه » فقد اضعت‎ 
. سیا عظما لا سفه وندامته‎ 

الصفة الثالثة SSL‏ فى فوله dU‏ : « والذين يصاون ما آمم di‏ به أن وصل» , 
وهذا وصف عام یتناول أحوالا عديدة قد ol‏ الله بصلنها » ففيه صلة ce JI‏ وصلة 
Kore eet es‏ ا 
ف قوله تمای : « إنما الومنون 95 03 وفیه صلة الا Ls‏ للفقراه الا حسان ecl‏ 
والعطف على YI‏ يتام والحنو عليهم ؛ وفيه التواد بين النأس ؛ وفيه وهو من اس 
صلة الرسول صلى الله عليه وس بالناصرة وللازرة وفصرة دينه ؛ ومحبته حت ) 5 
أحب اليه من dal‏ وولده والناس أجمين » بل أحس اليه من نفسه» وفيه وهو LÀ‏ 
صلة الا dle‏ بالممل والا حسان BB.‏ قيل فى تفسير الا ية بواحد من hS Wada‏ 
فالا ية متسعة Lab‏ » ولا وجه لتضبيق الفائدة مع الساع الا ية الجميع » فيدخل فيه 
> توق الواجبة الرعاية بين العباد» بل حتى الرفق باطبوان وما ماثل ذلك 





ا ی RE‏ ااا ا ی REF Se Se PERETTI ED eR TERE‏ ی NT REPAS UR ROBERT SIRO RERO [| | [| [| [| | | | A [| [| [| [| [| [| | | | | | [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| [| RS‏ |[ | |||[ ماس هت ی ی REISE RATIO‏ ی SORA <2 2 a‏ ز 2 ی 2 2 2 2 2 2 ی 2 أذ ذأ ی 1 ز[ ز 1 1 1[ 1 1 [ 1 زا یت دس 


سورة. اارعد Mw‏ 
ولقد يقال : اليس هذا داحلا فى الوفاء نعهد الله وعدم نفض الیثاق» لا سما 
b]‏ فسر المهد ااشرائم التی اسر الله بها ۴ آلیس هذا وما بعده داخلا فا أم الله به 
فی شرائمه ۲ وجوابه أن هذا تقرير وتنصيص على Wel‏ مورالتى قد ینفل عنها بعض 


الكافين مع jM eas al‏ النفوس لا ييكنى فيه مام عن خاص 


J£ s‏ عن مفصل » ف ذکر هذه الصفة وما بعدها للإشادة بها » وريية النفوس 
غل الا «luigi Las‏ 

الرائعة eX LE,‏ قوله تما ی : « ونخشون ربهمء ويخافون سوء الساب». 
والممنى فيبما أن هذه الصفات السابقة على جلالها إنما 0G‏ موجبة لرضاء اق 
واستحقاق للثوبة ودخول صباحبها فى أولى الا لباب المتذّكرين الذي علموا أن ما أنزل 
اليك من ربك الق » إذا كان الباعث لهم على الا تيان بها خشية ero‏ وخوفهم من 
حسابه يوم يقوم الناس لرب العالین . وانلشية وال موف متفاربان فى gall‏ وإن فرق 
لعضهم lee‏ ببعض الفروق » مثل أن اللشية خوف بصحبه تعظم وإجلال المخثى 
و کان انلاشی أيضا عظماء واملوف برجم الى le‏ وإ نکان الخوف منه 
أمرا بسيراء ومثل أن المشية : رج الى من يصدر a I‏ الضار الوم والحوف 
تماق بنفس ذلك الأمم الوم أو عصدره» تقول : خفت الأسد وخفت اغتياله » 
وتقول:خشیت‌الا Ja yea‏ خشيت اغتباله de‏ التوسم » غيرأن الاستمال 
لفصيح قد جاء فيه الوجهان » فقد قال dU‏ :«ولانقتاوا أولادك خشية إملاق» إلا أن 
إشعار ola bask‏ الغشى مله وا ee‏ راع لف obe isa‏ يكو 
واضحافى أغلب الاستمالات . وقد عرفت أن الراد بهذين الوصفين لفت النظر الى 
أن محل الاعتداد شرعا با ذکر من الصفات إنما هو خيما یکرت الباعث 
غلا امتثال nl‏ الله . 

الصفة السادسة ماف فوله تعالى : « cid‏ صيروا juli c TT‏ 





A‏ سورة الرعد 


ملاك العبادات ¢ بل يجمع الفضائل كلبا . وقد ورد فيه « all‏ نصف الايمان ». 
وقد د كر فى القران الكريم lags‏ وسيهين صية . ولقد قيد وله « ابتغاء وجه Capa‏ 
o Y‏ الصبر کثیرا ما يدعو اليه دواع هى من حظوظ النفس »كالصير LIE‏ والصبر 
حبا للمحمدة » والصبر اثقاء ER‏ عداء ‏ والصبر edd‏ أن ازع Y‏ يعيد عليه 
cf‏ وليس شىء من هذا بالصبر امعمود فى نظر الشرع sea] sc‏ الذى Fi‏ الله 
goal quads iiec pits‏ ندا وجه الله ای طاء calo LL‏ ویفم -a‏ ذا على 
PEUT‏ عل البلاء لأنه قسمة من الحكيم العلام جب U epatl‏ 
والا ذعان را جج Loos eb‏ أن Toce‏ ما Eid sadi elus‏ 
AH‏ الملم الذى لا Jen‏ الا عن KG‏ وکل ما صدر منه فېو خير وجیل فى ذانه 
وموافق للمصاحة العامة والنظام العالى » فییکون مالا مرضيا عبوبا Ns.‏ لصير 
لات مره اليه ارو تا كال sees‏ ما بش das‏ 
أن pene‏ من رضا بل عن cl IEEE EL‏ فبو بری Li‏ بذ كيرا 
بالعظمة AY‏ » فينتقل نظره من الباية الى المبتلى بها فيستغرق فى شم‌وده ويتإزذ 
بتذ كره؛ على نسق مايقول ad Lll‏ هذه هی السكلمة التى باز ها ar‏ إن صمت 
شتی . ولمل هذا القام الأأخير يستشعر به من قوله dod‏ : « ابتغاء وجه رهم € 
فکا pe‏ دأو peel‏ ما يجعاهم بحصرو نكل نفكيرم فى نذ کر جلال ero‏ حتى 
TIS‏ لشاهدونه ؛ ep‏ يتغول بالسبر شهود وجه ریهم وھ دا مقام ذوق من ذاقه 
عرفه Jui dL.‏ أن غاا Jal‏ معرفته. 

diss Me اختیار میشةالاضی ف قوله « صبروا » من‎ GU ely أن‎ As 
وأما الا ال‎ JIA iul ازا الو وا زكرن عاد سيف‎ 
لكل مناسية‎ ove ما تتجدد حيئا بعد‎ Y الى سرة. . “بر عنها بصيغة الضارع‎ 
. ووصل ما مر الله به أن يوصل‎ caeli EA 


سورة ارعد. ۹۹۹ 








الصفة Sal‏ واثامنة ما فى قوله تعالى : « وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقنام 
سرا وعلانية » Tol‏ کثر مان كر الصلاة بلفظ gil‏ للاشارة الى أن oll‏ | 
فى الصلاة استيفاء ارکنها وإقامة أعمللها حتى 2,55 كالبناء ds cul aa‏ اعون 
حال واجل هيئه . وحسبلك فى هذا ما روى من قوله صلی الله عليه وس لأرجل الذى 
أساء صلانه : دصل فإنك م صل » فقد Jer‏ العمل الذى م يستوف ما طلب aia‏ 
هدرا ملغيا كأنه م يكن EL RE UM‏ كرالصلاة مقترنة ERA‏ . وهذا ما 
هنا فى d‏ د وأنفقوا ie‏ وفى التعبير بقوله : « ما رزقنام » تربية لداعية 
y‏ فاق » فكأنه يقول A‏ ۳۳۳ 

فلاعذر dg‏ عالق أ واله عم به على bale‏ 

وقوله : « سرا وعلانية » ola‏ أن الل ناق عل ىكل حال حسن جيل s‏ وقد تطلب 
كل lara‏ فى مقامه اللائق به » فری کان الا نفاق فى pall‏ أفضل ee‏ يخدى الرياء 
í‏ و یکون Gall‏ عليه يستحى ويا ذى من إعلان إعطاله ؛ وقد یکون الا Ue oui‏ 
أفضل کا Jb‏ ن أن له سیکوی CVG‏ . ومهم من حمل الا نفاق سرا 
على الصدقة النافلة e‏ والا تفاق علنا على الزكاة Ary pill‏ ؛ وهو وجبه آنضا . وقد حاء 


. فى حدیث « سبعة يظلهم الله فى db‏ بوم لا ظل إلا له » : Jess?‏ أنفق pl‏ حتى 


| , » ماتتفق عينه‎ die n y 

الصفه التاسمة فى قوله dli‏ : «ويدرءون بالمسنة السيئة ». ومعنى بدرءون دفسون» 
وذلك ut on‏ على وجوه » فما أن يقابل الشر بر E‏ جاء فى قوله po‏ الله de‏ 
وسل: «لیس الا حسان NEN‏ ليك وإنما الاحسان أن نحسن الى من أساء 
اليك . ومنها أن يهى عن الشکر ALE‏ والوعظة السنة . ومنها أن بستل فض 
المبغض بالعروف حتى لصتره را بمد أنكان شریرا. ومنها أنه إذا بدرت منه سيئة 
نما بالحسنة حتى يغفرها لله له « إن ph LL‏ السيئات » . 








We‏ سورة اأرهد 


هذه هی الصفات التي وصف الله بها عباده التقين بعد أن وصفمم بأنهم أولو الا لباب 
الحقيقون بان يت ذکروا وتنفمهم e SH‏ والجديرون ee‏ علموا أن JAG‏ 
الى ال ی على الله عليه وس من دب هوطق ,وقد اين عم مد ماساق صفامم 
المليلة i eras‏ أن لهم عق الدار ود ذکرع بقوله هوك »که ليشير 
uel‏ براغ Ja‏ شاخصين ~ السابقة ء فيفيض علیهم هذا الجزاء da‏ 
من أجل تلك الصفات ای جلام بها . 

ومعنى عقى الدار : الماقبة اللميلة لهذه الدار MEY ll‏ من الا كدار » فهى عافبة 
E e joa‏ " » وهی عاقبة خالدة مستقرة » فهى المياة الحقيقية » وأما 
هذه all‏ فهى متاع زائل » وان الدار s ME‏ الميوان . فهذه الکلمة على حد 
قول الناس فى je‏ : لال خر ca G‏ هو ال ى كسب آخرا ء وأمثال 
ذلك « وله JA‏ الأعلى . 

وأردفها بقوله تعالى : جنات عدن » وهی Ia‏ وسط المنة» أو جنات عدن gat‏ 
الإقامة والاستقرار» من عدن Qi ll‏ أقامبه واستقر فيه » ومنه المعدن أستقر المواهر 
والنفائس . 

قال تمالی : « يدخاونها ومن صلح من ابام وأزواجهم و ذرياهم » وهاهنا يتبادر 
أن تقوى الا باه تفيد أبناءم وأزواجهم وذرار b] re‏ اسن مومنان وان 
قصروا عن Jel‏ ام بعض التقصير » فيصم أن بکرم الله عباده الا bball Las‏ 
برفم درجات mri?‏ وأزواجم ال dls pM‏ قصروا عمهم» حتی 455 A‏ 6 
وجه» فإنه إذا كان الذرارى لاينالون تلك النزلة وهی جنات عدن إلا إذا اوا لما العمل 
الكامل » فن أبن یکون تکرم et KS el‏ فہم tam‏ يكونون قدا كرموا 
ue‏ استعقوا ذلك بأنفسهم لم ag‏ الصلاح أى الا مان لا بد منه» لقوله dU‏ 

mou pele صل » ولا ينع هذا قوله تعالى : « وأن لیس لانسان الا‎ s 


> 








۷۱ de JE سورة‎ 





a‏ التى ناما أولنك الؤمنون القصرون c‏ نالوها بفضل من الله لا باستحقاق » وفضل 
الكريم واسم ؛ وان کان لا ینبنی الاعماد على هذا والاستخفاف بالتكالييف ‏ فان 
لا gal,‏ مكر الله إلا القوم الماسرون . 

Ui d i;‏ : « واللائكة يدخلون علیهم م نكل باب » إشارة الى SCI‏ والتحية 
3l‏ عنحهم الله إیاها » حتى يفوزوا SI core‏ وقوله : « من كل باب » حتمل أن 
بن dis‏ س مااع 4 حتى صار d‏ أبواب عدة يتوافد عليهم منها SEAN‏ 
atl‏ . ويحتمل أن تكون الأ oly‏ إشارة الى تعدد أبواب البر وا لير والتقوی الى 
اموا بها فى د نياع فاستحقوا بسببها حية SEM‏ وتوافد علييم . 

وقوله : «سلام Khe‏ بماصبرتم » أى apap nt‏ المقالة» وكان اختبار السلام BY‏ 
ues‏ الا مان من کل ما مخاف . ا سج فم :قد أصيحام من من كل الفاوف » 
فلا خوف علي ولا أثم iE‏ 

٠‏ وقوله:< بماصيرتم » ماخ ص الصبر بال کر لما قدمنا لك من أن الصبر تماد 

التكالي ف كلها وقطب دائرتهاء فا من تکلیف إلا dee og‏ الى الصبر على مل شاق » 
se ovali‏ مشنهی ميل اليهالنفس . « فنم عقى الدار » ثناء أجل ثناء على ما فازوا به 
doo‏ 

JU‏ الله تمالى أن يحشرنا فى زصرتهم c‏ وأن بحققنا pinay‏ » إنه ميم الدماء 
يجيب النداء ole JI Git‏ وصلى الله على سيدنا مد انب الأ » es‏ آله S ets‏ 

ریم یی 








VT 


SWS 
و بسد الفحر‎ og Al sie 


¥ 


ذ كرنا فى مقالنا aL‏ أن الاسلام Za‏ مم بأخذ بالظواهر ولا يكلف ااناس 
شططاء وغايته نی برع اليما من قرب أو بعد هى إصلاح القاوب وغرس مر اقة اله 
فبباء وأ بض الأشياء اليه هو الفرقة والانقسام ولذلك وسم الناس جيما على اختلاف 
أنظارم وتياين ee‏ وتنوع اجهادم» علما منه Ql‏ اله GIA‏ الناس على استعداد 
واحد . بل بینهم من التفاوت فى الاستمداد والتخالف ف التكون والتبان فى الدرجات 
والاختلاف ف الا راء والا نظاز مالا بمامه الا لله تمای . ونصحنا فيا للمفطربن الذبن 
توا مک القاضى الذى شبد آماته شود الحا رؤبة هلال شوال » وللصاين الذين 
يقولون إنهم رأوا املال صباحا واعققدو! أن الیوم من رمضان . 

Mural‏ جميعا لا يتنازعوا فیفشاوا ونذهب ربحبم؛ وقلنا إنكلا بممل على اعتقاده 
ul meal. ell alot,‏ آنیتحری ومحتاط » فان علیه نیمه کبری [ذا نهاون 
فى ذلك وعل القضاة أن Lcd‏ أحوال الناس؛ وأن UP TESE‏ 
«bail‏ محیث لا 32 ple‏ أخوال الجتمم الذى م فيه . فليدققوا ف آمم الشمود» 
POLITE‏ جلل والمطب كيير والناقد نصير . 

وقد أذ كر ذلك قول بمض للفسرين فى فوله dled‏ : « ياداود Shaler by‏ خلمفة 
d‏ الا دض fe‏ بين الاس بالمق ولا تقبم اموی » : di M]‏ عن ابا موی 
مد 0 - أن $4 بالق oy‏ ا جك الق لا خرجه عن AJ tall‏ إلا إذا S‏ 
الا کک به لا جل کول موات موا هلا رها این 
من قضاة الحق بل من abcd‏ اموی . 


Aye املال‎ 445 





ولنذكر لك يمد ذلك الحلاصة d‏ £ يب التعوبل ub ee‏ ثم lead‏ بكلام 
بعض العاماء ؛ فنقول : 
Tet MP MEE‏ فى بحال من الا حوال أن آقول ead‏ 
للانسان أن بق دم على آم وهو لعتقد حرمته » AUC Sal‏ وهو لعتقد وجوبه 
ولاأن أقول إن این مخالف حقيقة le‏ السلم وام عليه رها ؛ ولا بمح 
ان عرش الث مد UU‏ وسخرية الساخرين فى par‏ لا داعى للا طناب 
فى شمرحه obs‏ ما فيه . 

ولا JU‏ نکرر أن ah LEE Lal‏ د لا يكلف الله فسا إلا وسمپا » . 

وقد فرروا أن acd‏ يحب اتباع ظنه , ولاحوزغالنته . وذکرالفش أن من رأى 
طير الخاف بالطلا ق أنه غراب مثلاء فنظ ر آليه خر غلف بالطلاق أنه حدأة ثم يتين 
امم ذلك الطائر» لم ا بوقوع الطلاق Je‏ واحه ea‏ حيث لم حلف m‏ 
لم يتبين خلافه . 

ولو سافر UI‏ واشتبوت عامهما جبة القيلة ومخالها فى آم‌ها لوجب ع كل 
الا خد با آدی اليه اجهاده وراب و که :ولا حور لا حدها أن moe‏ 
فن هذا هو الواجب فى ح ق کل Lea‏ »ولا لوم على من Jo‏ ما وجب عليه . فان 
مبنى الدن على A]‏ العبودية والامتتال لا aly‏ الربوبية . وماذا رید من التساع 
مد ما قال كثير من الماماء : إن GH‏ بتمدد ۲ فان الواجب فى حقكل نهد ما أداه 
iiec‏ | 

وسره ما یناه فى المبيد من أن dl‏ يعر ضعف البشر» فر akoh git‏ الواقم c‏ 
PER np‏ اواس رغ وا ار ا غ ا عله ولا Je‏ رسوله 
فما نمتقدون . 

Li‏ من كان بمیدا عن تلك الباحث» ول بقع فى نفسه صدق إحدى الفرقتون وکذب 
خری من FU e hola an iat‏ ویکون مع السواد الأعط . 

(r) 








AYE‏ روید. الملال 


ولايفوتنا أن تقول : 

إن الشافمية يرون أن ا ماسب يعمل عفتفی حسابه فى حق نفسه . وكذاك من قإده 
مصدقا له فى حسابه معتقدا أنه لواقم . ولقد أرى أن التقليد فى مثل هذا إذا أمكن 
AE 4 e 51‏ وحصل به Jb JI‏ ول من الفرقة والانقسام والتنار الا لقاب . 

ولا LA‏ 35-1 أن الله UAR Y‏ شب J^‏ الشقاق والانقسام 4 ولا حب شیا 
e‏ الا لفة cl JI‏ وقدكانت وجوه GE‏ على عهد السلف الصا لا نكاد حصر € 
و يكن ينهم تباغض ولا (eos‏ فکاوا "" الأنبياء [i‏ حب pran‏ لعضأ وى 
pran‏ على uan‏ . 

وقد wtb‏ الفصورمن الامام مالك آن حمل الناس عل dil gjat Le « als ib tl‏ 
عنه أن الا فى الفروع cona‏ وأن الظن في كاف »وأن المخطى" فيه مأجور وه يجوز 
أن يون الصواب مع غيره لا معه . وهذا هو afl gle‏ المدى » العارفين بأ نفسهم 
eU. "Ww‏ تسم حه الشر lon 4s‏ 4 

هذا ما أملاه عل وارد الوقث يدون صراجعة ولا Gand‏ ولا آزال | کررآنی آحب 
فين شتا از يتحروا غابة التحرى » فإننا فى زمان كثر فيه الرور وط فيه الفجور . 
. وبعد كتابة ما تقدم رأيت فى السألة نصا صرحا لابن عابدين المننى فى حاشيته 
على الدر Jodi‏ » وكذلك Uy JL‏ الشيخ LF‏ علیش فى فتاويه » فرأيت من النصيحة 
لين أن أنقل ذلك لاقراء وإن خالف ما تقدم لنا . واليك ما قال ابن عابدين : 
bis‏ إذا رئی بوم التاسم والعشمرین قبل الشمس ثم d do‏ الثلائين بعد الغروب 
وشہدت ينة شرعية بذلك» فن الما م بحي برؤيقه SU‏ هو نص الحديث Soh ge‏ 
الى قول النجمين إنه لا مکن رژیته صباحا ثم مساءفى يوم واحد . وكذا لوثبتت رؤيته 
یلام زم ذاعم أنه رآه صبيحتها فان القاضى لا لفت الى كلامه » . 

وفى فتاوی مولانا الشين مد عليش ما بتفق هو وما ذكره العلامة ابن Gale‏ 


251115101110100“ 1 » 








رو ا ملال "V6‏ 


KS J‏ وطرح کلام لمنجمين . ( ولعض العاماء يحتسم بقوله عليه السلام :« تحن أمة 
Ks Ha‏ أن Jad‏ المديث حجة لناء فانه يشير الى أننا إذا أصبحنا غير مین 
لغير الک ووجب أن تعمل ها يقتضيه العم ) 

ولكنى بعد هذا كله مصم على ما قلتة Vol‏ من أن الدين الاسلاى GIAY‏ 
حقيقة علمية متفقا عليها متى تبینت » فلیکن البحث والتحرى عن تلك القررات 
الى آجموا علیها مدی التسور والدهور . 

ومس لتنا مسألة عسوسات ومشاهدات لامسألة تنجم وتخمين . فان ادعی مدع 
أن الشاهدات على غير هذا فعليه البيان . والدین الاسلاى as V‏ الحقائق ع ىكل حال 
متى cai‏ وهؤلاء Ld‏ مع dole]‏ البالغ لهم » أقول إنهم ليسو إخصائيين فى عل 
النجوم . وقد قال ما : » d.‏ مک ن age tS‏ تقدم 
نا من أن هناك أمورا ظنية أو تخميية لا جوز الأأخذيها ولا التعويل علیها» وأمورا 
قطعية Y‏ شك فما لا 5,2 dle)‏ ولا المدول le‏ . ( وعدم رژية الملال فى الصباح 
والساء اخر الشپر Le‏ آجموا عله ١‏ . ولا تفس ما فدمنا el‏ مر أن کل انسان 
فى الفروع يعمل با وصل اليه t‏ وانطوی عليه اعتقاده» فلا بصح له مثلا أن بفطر 
وهو يعتقد وجوب الصوم ولاأن لصوم وهو لمتقد وجوب الفطر. ومن( يتكوّن له 
اعتقاد فمليه باتباع السواد MI‏ عظ وما قضى به القاضى » الى آخر ما أسافناه . 

این الاسلاى يسم ذل ككلهء ولیس بريد من الناس إلا أن محترموا وا الله 
فما دون ولا مخرجوا علیا ولا 5G‏ أن أحيد عن ذلك . وليختر كل مشاه . 

ولا أزال أ كرر أنه لا بد أن نفرق بين ما هو قطعى عند علماء النجوم وما هو 


ظنى أو خمينى . غير أنى أرجوم ألا He Ux‏ ذلك التنازع الذى «à SG‏ اله ورسوله . 


ally‏ بتولی هدانا جیما عثه وکرمه ©١‏ برسف الر موی 
ELE‏ 





i 


۷۹ 


SUI‏ و الطب الحديث 


کلام فى المجزات وخوارق العادات 





لا كانت المجزات عا فيبأ من خرق لانوامدس الطبيعية y‏ نفعالات النفسانية 
تنكل ق اختصاص AS T adl‏ می غیره » all rte‏ هتا ما وصات اليه من 
قواعد أساسية ىكل ما ورد فى الفران ما : ۱ 

۱ — المعزات كلها من صنع الله aa laltaag c 3 E‏ جديدة » لاف کل 
مأ تراه Lay‏ من عظة وعظمة :كلولادة وأو الميوان والنبات» له مع تارمن 
مطابقا لقواعد allez By‏ لا aus‏ 

وا ظهر مل انو اميس الطبيمية Sm‏ الشمس» فإن ذلك مم عظمته لا Dat‏ صدمة 
Uo gad‏ إياه» ولكن إن JU‏ الله بات لغرب بدل الشرق کات هذا Sune‏ 
بالنسبة JUI‏ مع أن ESE‏ من صنم الله ولا فزق ege‏ 

Y‏ — لا حصل العجزات إلا على gal‏ الا نبياءء وذاك OY‏ صدمتها إن كانت 
شديدة على الماضرين فهى أشد على من یکون واسطة ei‏ ولذلك اختار الله الأ نبياء 
و اصطفام : 

۳ یر «or‏ اله القاروف gill tonal PA‏ 
نفسه لقيولها "ge‏ الحاضر bay PETER cr‏ موسی بادخال يده فی جيبه 
و اخراجها TE‏ بیضاء ليس إلا لته Tl ol od‏ ی . وكذلك عدم استطاعة 
سيدنا زكريا الكلام ثلانة أيام قبل حدوث al place JE‏ 

وقد سبق السكلام على Bag‏ الماضرين والستممين » وهذا هوااسبس فى أنالعجزات 
تظهر داگا ملطفة عد وهذا سر ذ كر قصة سيدا زكرا قبل قصة سید 


عيسى فى to‏ 





Tie PCT ی ی‎ A ee hea A 
1 Sic hc سا سای هی ات‎ face هی عم‎ a ESI ی‎ a E ERE NERIS EET RR > ی ی نش ی و و‎ E mney 


الاسلام والطب ادث NN‏ 





4 ل س للمقسل البششرى أن يحم على أى الزات أعظم من الا خری» 
ولا أن بتكام عن الطريقة ای تحصل بها المجزات Kas Ye‏ م عن شی »کله هول له 
ما دامت المعحزة ة من‌صنم الله »وما دام الانسان pcm‏ 
Tue‏ ولا یستطیع لفاوق أن هم السنة اتی Ge‏ عليهاء وإلا لا ستطاع الا نسان 
أن يخاق ee ot‏ وا Kan‏ فى خلق غيره . 

وهنا S‏ أن كل المجزات لا يمكن أن دصل الى سنه ها الانسان (gabe‏ 
وأغلبهاينتهى الى ثى. ء وا حد وهوخاق ایا والروح مهما ظهرت صغيرة لأ ول فطرة » 
Dah‏ إبراء عيسى FW‏ لظه رلا "ول وهلة أنه أقل من إحياء الوق . واطفيقة أن اللقصود 
PN‏ هنا هوالاعمى الذى tas‏ عضويا حبالا يمكن استءاضته ؛ ومن آمکنه 
ro‏ قن وهو ضكر ا إستعيض الكل . وأما إبراء الأ عى الذى 


lid kag aali )‏ يحدث فی الا حوال الغصبية عير الهضوية. وبواسطة أطباء العيون» 


FREUT بإزالة أشياء کون سبل المعی ونلا يكن‎ iud 
وكذلك صن أ آرجل جدیدة » فالجراح‎ . H إبراء الأعمى بإعادة عصب للعين من جديد‎ 
لصنع رجلا صناعية » وبواسطة المضلات لباقية يستطيع الانسان أن عشی علپا‎ ) 
. رجلا من حلم ودم‎ ga ولكن هذا المراح لا يمكنه أن‎ 

وصفوة القول أنه لابمكنه أن pied‏ جزء! حيامعا صفر حجعه» Y‏ المسم pof‏ 
ملابين من انلیا وصنم واحدة کسنع الكل » وهذا معنى قوله تعالى: «لن Lil‏ 
ذبابا ولو اجتمعوا له » ولذلك ستبق المجزات ls‏ فوق قدرة الانسان . ويظبر لا 
عظمها آوعدم عظمما بالنسبة Ud id‏ فقط » ولکنها كلها من نوع واحد . وما كان 
صنمه فوق إدراكنا لايمكننا المي عليه . 

وقد بقول البعض إن الملوم نتقدم » وإنه لو كان بمض‌الاختراعات الموجودة SV‏ 
موجودا فى مدة الأ نبياء لعدت معجزات . وهذا القول دلبل على أن الروح all‏ 
مسجزات إيفهم » لا ن کل الاختراعات الملمية تبنى على السان الطبيعية؛ وكلها مبنية 








"VA‏ الاسلام والطب الحديث 








عل قواعد علمية لا نتفر » فاذا ظهر شا استثناء فإن سيبه هوقاعدة علمية أخري يبحث 
الماعم حتی cleat‏ فان وجدها لا تتطبق ع ىكل الاستثناءات وجد الموارج عنهذه 
الاستشاءات تحكومة بسنة آخری» وهکذا الى ما لا نهاية . فالسان الا (A‏ آوالئواعد 
dad‏ (أوقواعد الطبيعة)يايسميها الطبيميون » لاحد لحاء ولانتخير أبدا . ومالاينطبق 
عل القاعدة الا صلية ينطبق Ue‏ على قاعدة أخرى وعلى قواعد لا تتغبر أيضا . وكل 
ما نظبر مدهشافى نتيجته من الخترعات مثل الکپرباءوالتلیفون والرادبو وما سیظبر » 
هو من الاستعاة بهذه الفواعد . فالذى A‏ نوا و AUN MET‏ 
الرادبو » استطاع ذلك لأن المواء بطبيعته حمل الصوت بصفة أمواج الى العام كله » 
فاستمان العاماء بهذه السنة الطبيعية وسخروها Y‏ غراضهم . ولذلك مهما عظمت EEI‏ 
olt‏ فان طر يق pe dl‏ سنة بت ومثاها مثل من Vat‏ رض ويستعين 
عاء الطر وحوله oe‏ رى 6 فاه م مخلق هرا ولكنه استعان الق وی الطبيمية ‏ 
بمكس العجزات فما من طراز آخرء وهی مها صفرت lids‏ خلق سنة جديدة . 
وقد أوضحنا ذلك فما تقدم. ME Jy‏ بضاح أضربمثلا قصة سید أبراهم وعدم 
احتراقه بالنار » فإن العلم بتقدمه يستطيم أن n‏ الانسان sn‏ غير قابل للاحتراق 
وبضعه فى النار فلايحترق» وهذا إشبه العجزة » ولكنه اختراع استعان صاحبه فيه 
al gl‏ الطبيمية . bl‏ العجزة فهى أن تضم الانسا نک فا Peele‏ 
عدم احتراقه ba‏ أى العجزة » خرقالاسنة الطبيعية الى تقضى باحتراق الجسم إذا وضع 
فى النار » Lily‏ نغطية الجسم لنم انصال النار به فإنه بظبر أن الفترع «Sl‏ منم النار 
من إحراقه » ولکنه فى المقيقة منم النار من إحراق الجسم المارجى الذى لا Je‏ 
الاحتراق بطبيعته » لأن جسم LIV‏ الغطى بادة لا حترق لم es‏ للنار» والفرق 
osos‏ ظاهر » والفرق بين e‏ وصانمالمعجزة مثل الفرق بين الحاوى والخترع . 
ويمكن تطبيق هذه النظرية فى معجزة «ذى النون» لان الانسان يمكنه أن یمیش 
أ فى الغواصات حت البحر € ولكنه يفعل ذلك بالاستعانة بالنوامیس الطبيعية » 


الاسلام والطب الحديث ۷۹ 


وأما العجزة فتكون بخرق القوانین . وهكذا مکت ذو الفون فى بطن الوت بدون 


هواء صناعی ot: Sud‏ و شحول جسمه مثل باق الواد . 

adl‏ الذىيعيد Ll‏ ضربانه لیس كن بحي الموتى .له استعان بالسان لطبيمية 
وأما إحياء الموتى فو خرق لهذه السان . ويتساء ل كثيرون : هل العجزات ضرورية ۱ 
والمواب نها ضرورية لا Ql‏ الانسان بقدرة الله » ولولاها لساد مذهب الطبيعيين» 
o M‏ سان الله لا تتغير أبداً +وهذا ما يسمى «بالطبيعة» ولافرق بين الائنین . وثبات 
هذه القوانين ما ظهرمنها وماخز «gt SN‏ مدهش » gm‏ الانسان قد pola‏ 
هذه القوانين ويقول : ما الماجة ی لأن أقول إن هناك Ulo‏ أزليا مادامت هذه 
القواعد نابتةعل وتيرة واحدة ملایین‌السنین ؟ وهنا كانت حكة الله فى أن مرق هذه 
السئن لیظهر للناس أن اسان الا ول موچبود . ومثل ذلك مثلآلةاليزان تب 
الا نسان It‏ وقف علیپا ووضع قطمة معدنیه فى لقب فما فتخرح ورقة dle‏ وزنه» 
Sello $b‏ الصتم لا as‏ أبدا لاف السنین» فإن الانسان يشك فى Vile‏ 
الأول » ولکته إن رأى آنا قد خرج ورقة الوزن بدون أن يقف عليها أحد» وبدون 
وضع القطمة المعدنية فپا » يقول : من يفعل ذلك Ley‏ أمكنه صنعباء وإذا رأى يوماما 
أن قطمة معدن صغيرة أصبحت أمام عیذیه TT‏ صغيرة نزن الا شخاص» أبن أن 
وی صانم » وهذا هو ممنى صنم الطير من الطين » M‏ هذا تمثيل GE‏ سيدنا آدم 
انى منه خلق QUI‏ الانسانى كله بالسان ( الطبيمية ) الاللمية التى لا نبدیل فيها . 

وصفوة القول أن أساس العجزة وعظمتها ليس فى Sls‏ وغراتبا. فالدهشة من 
ev‏ الأ بک يكم ریا كانت Bl‏ من سماع V yal Jl‏ ول وهلة» ولكن أهمية العجزة 
فى طريقة late‏ بدون السا الاعتياديةء وهى للك Cal, SEY‏ إلا بإذن الله SY‏ 
الانسان Y‏ مرف قاعدنها ولا يدرك طريقة صنمما . أما الاختراع فانه | كتشاف 
لناموس إلمى ( طبيعى ) ولذلك هو بتکرر Ub‏ الظروف نفسها على UI ES‏ 
٠ "IL‏ کنو عبد العزيز (de‏ 





Ae 


نظرة 


فى تفسیر قوله تعالى : « يرج الى من اليت Fy‏ الیت من الى > 





الد کتور age‏ العزيزاسماعيل من eed‏ مصرفسکان لما نف را ء وكان لا بنائها Liv‏ 
Le‏ وهیه الله من أعمة التيربز فى الطب والتوفيق فالعلاج . ورج و أن ينفعه الله اضعاف 
مأ Ran:‏ 

Gnd‏ أن Ga‏ عند حد علاج الا جسام من أمراضما » بل أضاف الى ذلك مبرة 
Slee‏ الله مثو e‏ عليهاء وه علاج النفوس من عراف duit‏ + فاستعان 
عا تبحر فيه من علوم العطب وما ban‏ مها على مباحث تحلوها للقراء فى تفسیر القران 
الكريم على حسب ما يرشد اليه معا كلد والاستکشانات المديدة . والقران 
لا تتقضی LE S cale‏ ازداد الناس Ue‏ زدادوا فيه استبصارا et‏ لهم من أسراره 
مالم يكونوا ملمون . ففسال الله أن 554 حضرة الد کتور على ذلك خير الزاء. 

Ad,‏ قرأت له فما قرأ تكلة فى Vide‏ زهر سافها فى تفسير قوله تعالى :« مرج 
call El‏ وخر ج الت من Je Ll‏ فيها د قيل فى التفسير : إنشاء الى من النطفة 
والنطفة من اليوان 6 ولکن النطفة هی حیوانات حية وكذلك خلق الميوان من 
Mal‏ فهو خلق حى من حى فلا تنطبق عليه الا ية الكرعة على هذا التفسير > 

م قال حضرته : « والتفسير gabl‏ هو « إخراج الى من امیت »ا محصل من أن 
ua LI‏ كل lat‏ ميتة» فالصغیر مثلا یکبر جسمه تفذیة OU‏ آوغیر» والنذاه فی» 
میت؛ ولاشاث فى أن الندرة على حویل الشیء cell‏ الذى يأ كله الى عناصر ومواد من 
نوع جسمه حیث ینمو جسمه هو el‏ علامة تفصل الجسم ای من الجسم الیت H‏ 6. 

ونحن مم شکر نا حضرة الدکتور هذه العناية التى لا بريد منها إلا خدمة الع والدين » 
نلاحظ أن ما فسر به الا ية الكرعة يبتمد Le‏ يتبادر الى الذهن من لفظ ( يرج ) » 








MAN $ نظر‎ 


فإن الظاهر أن هذا الذى أخرج شىء جديد مستقل الوجود . لا أنه نمو وكبر لشى. 
موجود فى الأصل » وأن الشار اليه فى Le SAY‏ هو نون التوااد السارى 
فى الميوان . وان شت فقل og:‏ التوالد فى الميوان والنيات . ذلك أن الميوان 
التولد قد تلد من شىء لا بد أن ues‏ سلسلة التوالك فيه الى حلقة ميتة ان لم بصعم 


, ألما التطقة لا ن ال حيرا Ue eS‏ حيو pS ise‏ انز 


ols‏ عنه النطفة € و لاشك أنه شىء ميث E‏ قررحضرة الدکتور. فاذا قبل إن الغذاء 
حيوان أو نبات وکل منْهما فيه معنى BEI ULT‏ » فلن فلار جم الى ما امتصه النبات 
حتى نما فلا بد من الوصو لالبتة الى شىء ميت خرج منه هذا الى » وبشاهد ذلك کل 
بوم . LLG‏ تنجد فى الا حیاء وتستمد مادتها فى ماضی سلساتها حتى آمل الى شىء 
ميت » ولو کان هو التراب الذى يد النبات . 

bly‏ مآذكره حضرته عن تمش ay uN‏ ناش aged‏ أن هذا هو ما کان معرونا 
للمخاطبين قبل اتساع العلومات الدقيقة الفنية . والابة حمل عل ما agin‏ جهو رالخاطبين 
بها . ومزبة الق e SCIL ST‏ أنه aal Le‏ والفائدة لكل الطبقات؛ لابتوقف فهمه 
على متمق ف الم . فاذا ما کشف الم حقيقة كانت غائبة حل فهم SA‏ العظم das‏ 
أرق » وهكذا لا تتقفی SE‏ وما يدريك فلمل قائلا Joi‏ إن التراب الذى بنذی 
cod‏ يحتوى على جراثم bs‏ نوع Sie the‏ وتربوحين ينزل LU lle‏ فتغذی النبات 
فيخرج منها خروج حى من حى ۰ فنقول له حینثذ : وهذه il Ll‏ خارجة من تراب 
ميت » فلا بد أن تصل الى إخراج الى من الیت . LLG‏ العةطارة موت . 
وكا ai‏ اليا بعد ا لوت Ja‏ الوت بعد المياة» فتتعاقب الا طوارعلى الادة الواحدة 
بقدرة القادر الختار . وأطر ارها متلاحقة ؛ ودرجات التفصيل يا خفية » فتفهم مها 
كل طبقة محسب مقدارها م يبناه فى تفسير قوله تعالى : « أنزل من السماء ماء فسالت 
ترا ب وشم ایال 


€) | 








MAY 


WoL‏ عند العرب 


- ل ال الا 


وعدنا فى Gl Jul‏ من مقالات « تأريخ BIYI‏ » بالتحدث عن VELL‏ دبية 
عند المرب » واختلاف pli‏ » وقيمة النصوص الا دبيةالعزوة الى المصر الماهلى » 
ووفاء بذلك الوعدنيداً هذا البحث بهذا القال : 

القرآت الكريم أصدق الصادر فى الا نباء عن حياة co‏ باتفاق الوافتین 
والمغالفين » فاذا حدثنا القرءان بشىء عن العرب أخذناه أخذ الواثق لصحته ؛ الطمئن 
é 48,0 dl‏ مقالات go‏ وال دب و عحص مسا مأ لغلب d‏ الظن صدقه 

> وت ترآ لمك قرب سا وذرابة اللسان » فقال d‏ قوم أظهروا 
NI‏ يمان والودادة ؛ وأضمروا السکفر والهداوة Gils Sit E fle deb:‏ 
Eh‏ حداد». ولعنهم بالطول فى البلاغة فة أل :«ومن الناس من لمحيك قوله فى ا اد 
اد نیا و شېد الله على ما فى قلبه وهو c La Hi‏ وخصهم بالفوق فى البيان فقال : 

à 1 P 5 b, 98 A 4 * F A uw a a 
P لقوفم » ,ول ال عشرى:‎ ea PT وان‎ ert ee lamn دو إذا رايهم‎ 
í blll جهارة‎ LL [4 443 نشول الله صلى الله عليه وسلم فستندون‎ ult Os pax 
وعند الله‎ C وفصاحة الأ سن» .ووسمهم بقوة العارضة والدهاء إذ تال:«وقد مکروا‎ 
والجدل‎ ia pakli االدد‎ ple زول منه البال» وسجل‎ Lex إن كان‎ bee 
بل ثم فوم‎ Vae YI | ام هو » ما ضربوه لك‎ FA | | Js, 2 فى المحاورة بقوله‎ 
۱ Nea ۲ بلسانك مشر به المتقين ونذدر به قوما‎ ol لسر‎ kbo: : وبول‎ CO reat 
lls 6 5 sel أحلامهم بهذا م ثم قوم‎ ee Y rs Ji ge أحلام‎ I 5 | عمم‎ 
الا حلام وهی‎ Jal فى الکشاف : وکانت قرش یدعون‎ 


الحياة الا دية عند المرب ۸۳ 


gad Leal Sta‏ المرب أن Tol‏ حدیت مثله لما ب‌توا رسول الله صل الله 
عليه وسل تقول القرآن من عند نفسه ؛ فهل كانت تلك الأوصاف كلها » 
وهذا التعدی للعرب وم ارفون من أدب حى ینذی عقو طم ؛ Qus‏ نفوسهم ار بية 
أدبية تقوم على التفاصح Ge‏ يخلب الا لباب ؛ ویستمیل الا تاع » من منطق حسن » 
وکلام بليغ » وبيان بدیم d‏ فنون من العارف الانسانية الأدبية » بستحقون بها 
تلك الأوصاف pai‏ أن بتوجه ایهم هذا التحدى » وکیف يقم التحدى الصارم 
شوم ذوى عی وحصر » وضعف ف XII‏ العقلية يميشون عيشة أولية فى حياة 
حاهلة بليدة ۶ | 
ud‏ القرآن OL, X‏ خطابة باق بالقول على عواهنه» وإنما ه و كتاب الله 
الذى لا بأنيه الباطل من بین يدبه ولا من خلفه تتزيل من حکے جید . ولکن بعض 
oss Ul‏ بحاو م أن يعبثوا حول أدب العرب» وتارخ العرب» وأن تصوروم أمة 
لاتشعر بالمياة إطلاقاء بله حياة الا دب الى تليق بهم كأمة لها تاريخ ميد » وحضارة 
زاهية بفول lo‏ ان او ات WA‏ لأحد من الأمم فى الخليقة ما كان pel‏ 
من الاك » ودول عاد وود والمالفة wey‏ والتبابعة شاهدة بذلك » . وفال 
فى موضع آخر : « وأما لین والبحرین وتان واطزيرة وان ملكه العرب إلا ابه 
تاراما doa MUT‏ أ مکثیرین مهم Es‏ 
وبلغوا الغاية من الحضارة والترف » مثل عاد وود والعالقة وجمير من بمدم » والتبابمة 
وال ذواء » فطال أمد اللك والحضارة واستحکت صبغنها ء وتوفرت الصنائع فلم تبل 
ببلاء الدولة » . 

فإذا قال العرب : تلك | ثارنا ندل عليناء وهذا أدينا oye sh Kaloy‏ ثم احکوا ۱ 
ازوز هؤلاء الباحثون » وأنفضوا oul prm‏ : هذا شعر مصنوع منحول e‏ 
وذلك ta‏ باطل الأ باطيل » وتلك الشخصيات أبطال روائية اتزعها اليال انتزاما 





SAL‏ الحماة اللا دبية عند العرب 


ولا وجود لما فى التار » وهذه مغاصية فى البحث لا إسوغها النقد الدقيق Est‏ 
إلا من بأ خذون ناريخ العرب إعيدا عن منأبعه c‏ ويتلففونه من غير مصادره . 

المرب قبل الاسلام | يكونوا فى حياة أولية ساذجة chs Kad AY‏ لم 
وإغا كان فريق مم فى طور بداوة طاری" عليهم ؛ غير متاصل ee‏ .ولو eed‏ 
أطوار اليا الاجياعية عند المرب لو جدها حلقات متساسلة آخذا lein‏ بأطراف 
بمض » ولوجد فيها ملكا وحضارة ظلت آثارها قوية قاب فى الين والشام والعراق‌حتی 
جاء الاسلام » و ولئك الذين ul‏ الاسلام فى طور البداوة | يكونوا إلا ساالة هؤلاء 
الصيد الا ماجد » فهم إما عدنانيون انشقت عنم نبعة جرم الهنية بتلقيس زک دم من 
أشرف بيت وأ كرم أرومة فى الا رض » أرومة lea‏ بن ابراهم عليهما الم 
Ll,‏ فحطا نیون حاءوا الى Mae] Staab‏ مد أن موا فى حبوحة المضارة 
Db‏ طويلة هذ بت عق وهم » وصفت نفو سهم» وصقلت prii‏ فكانت لهم dla‏ 
تلیق علکرم » وكان م أدب پناسب حضارنهم وزنوه pul‏ من M4‏ 

وهل من العقول أن تبلغ أمة من الم ما بانه المرب من عظمة الاك فى قديعهم 
کل oy!‏ خلدون — ولا پکون شا مر القافة الفکرية والعارف الا dys‏ شیء» 
UE‏ حيث وصفبا بعض الباحثين أمية جاهلة :هذا بمید» لابقره التارئخ؛ ولا ری به 
او عل الاجماع . 

قال أحمد بن فارس فى كتابه الوسوم ( بالصاحى ) : « وزعم قوم أن العرب العارية 
| لمرف هذه اروف بأسمائهاء ols‏ م يعرفوا محوا ولا إعراياء ولا رفما ولا نصا 
ولا زا . قالوا : والدليل على ذلك ما عکاه بعضهم عن بعض الا عراب أنه قبل له: peel‏ 
إسرائيل ۶ فقال : إنى Jo} BL‏ . قالوا ele],‏ ذلك لاه ( سرف من jM‏ 
إلا الضغط والعصر . وقيل لا خر : أجر فل طين ۶ فقال : إنى ذا لفوى . قلوا ومع 


"i s 


لعض فصا رب بلشد : 


5"EN-—-———————————————À——!——A M € er 


اباة الادبية عند العرب ۸۰ 





نحن بنی علقة الا خیارا 
فقيل له: .م صبت « بى » فقال : ما نصبته » وذلك أنه ل يعرف من النصب 
إلا ok]‏ الشیء» قلوا Kos‏ الا خفش عن أعر الى فصیح أنه سثل أن ينشد قصيدة 
على الدال » فقال : وما الدال t‏ وحكى أن أباحية الفیری Jte‏ أن بنشد قصيدة على 
الكاف dls‏ : 
كن بانای من Oe‏ ولیس SL pated‏ طال شاف 
MIS .‏ هذا حلاف ما ذهب اليه هؤلاء. فأما من حك عنه من الأعراب 
الذين م يعرفوا ا همز واطر والکاف والدال» ee‏ أن العربکلپا مدرا وويرا قد 
عرفوا الكتابة كلباء Lar Sy bly‏ . وم المرب فى قديم الأزمان إلا كنحن 
اليوم ؛ فا كل يعرف الكتابة اطا dull. (Ya‏ نقوله اطروف هو قوانا 
فى الا عراب والعروض d‏ على t‏ هذا « وأن القوم Ja‏ الا عراب » 
أنا نستقرى* قصيدة المطيئة الى آوشاا: 
شافتك أظعان -A‏ و دون ناظرةبوا كر 
فنجد قوا فیا كلبأ p‏ راب جی» صرفوعة, ولولاء Je‏ الأطيئة بذاك 
لأشبه أن مختلف إعرابها ubica Seal Y.‏ لا 
یکون. فان قال a3 : Jr‏ وترت الروايات أن الا سود ول من وضم الم chy‏ 
ol‏ الليل آول من تكلم فى العروض » قيل له : نحن SV‏ ذلك بل نقول إن هذين 
العامين قد كنا Leas‏ وأنث عليهما الأيام » وقلا فى أبدى c oli‏ تم جددها هذان 


. مان » وقد تقدم دليلنا فى معنى الا عراب‎ Ala y 


dp کان متمارفا مساوم فاق أمل الس‎ sh م الدلیل عل‎ Soles 
الشركين لما سعموا الق رآن قلوا أو من قل منهم : إنه شعر » فقال الوليسد بن اأخيرة‎ 
منکرا عليهم : لفد عرضت ما يقرؤه مد على أفراء الشعر : هزجه ورجزه » وكذا‎ 











ف الحياة الادبية عند العرب 


۶ أفيقول الوليد هذا وهو لایعرف بحورالشر»‎ cells من‎ teen nige u$, 
حخونالماصرون أنالعلماء الأقدمين‎ WIG pad س »وإ ماستناء على طوله‎ Jia e uei 
وكان حذاقرم مؤمنين‎ (etd mee عنوا بالبحث فى حياة العرب العامية ؛ ووصلوا‎ 
والملوم الا دية » وإذاكان هذا الذى‎ SI على جاني من العارف‎ LE أن المرب‎ 
فى حق العرب الاقدمن على ما هو فرض كلامه » فېل لصح‎ eee? ان فارس‎ di 
eri o9 Ye العلمية‎ LI iss 3599 فى الا ذهان النيرة أن یکون‎ 
۱ حباة أد بية‎ Paz وأحفادم ووارنی‎ 

واذا کان قد اد من السرب أجیال AB‏ عاصرتهم جال( de ob‏ الفناء de‏ 
SUR‏ عنهم معارفيم و tel‏ الى من بسدم» de‏ ما هو الما ن ىكل أمة ف 
من دوحة i‏ واحدة » وتعيش فى وطن واحد ؛ ظل et‏ ذلك الوطن ale‏ طوال أ حقاب 
gl‏ وم بزع أحد من الؤرخين أن جزبرة المرب Gl‏ عليها حين من الدهر خلت 
فيه من سأ کنیا ولا ان المرب انقرضوا قضهم بقضيغهم . 

غير أن الحجازين من العرب سکن الشمال با زيرة كان هى من طبيعة وطنهم ما foe‏ 
je‏ الاجماعية بصبغة حالف صبغة إخوانهم فى الين والميرة والشام» لأن المجاز 
إفلم Call‏ طبيعته طبيعة تلك pus‏ فيه حباة tekal‏ متحضرة كااتى قامث 

فى المن والمر «dl‏ بل غلبت على dal‏ البداوة ونا سفنل يراهن esu‏ 
« للبحث بقية » | Pula‏ عر موہ 
فى وجو ب التحفظ 


قال بعش المكاء : من عرض egt ca‏ يامن من أساء الظن . 

وقال الشاعر : 
ومرن دعا اناس الى ذمه opus‏ باق والباطل 
ماه oan‏ الى أهلها go‏ مو * منج در ساكل 





MAY 


على المقالة السابقة 





ظبرت ف ail‏ الدراسات الادية فى هذا العبد الأخي ركتابات رفع من شأن 
العرب على age‏ الجاهلية ء و لصورم فى مستوی لا AA Sa llt gia‏ 

ا كنية E NONU SIE‏ 
القدعة» فنمزوه لثقص فى أساو بهم ااقحیصی » فأصبحنا اليوم أمام مبالنات من 
طراز جديد بر SG‏ بعض الذين یکتبون فى الا دب » علیها مظبرالدراسات التحللية 
اماد 

فنحن حيال ما كتبه أ ولئك الو ں خو نرء AB‏ عاد من أن طول XV ded‏ 
سبعين ذراعا الى مائة ذراع al Kea Ex‏ العظيمة » وعينه T‏ 
السباع » وأن ول ماوكا وهو عاد قد ملك ألما ومائتى سنة» realy‏ الاس : 
وولد له أرئعة آلاف 545 ble‏ تحن حيال هذه DW‏ لا نشعر بأقل (o‏ 
فن علاجما فيها كسكل شىء بصور خارجا عن حدوده الطبيعية » UO,‏ حيال 
الكتابات التى عليها مظبر الأساوب العلمی نشعر بكثير من الضيق» لأأنه مظبر 
خلاب يسلك الى الا ذهان المالية من ملک النقد» فیرسیخ فما éis gu‏ خطيرة 
عل cl‏ العم Em‏ 

GAs Lb‏ على الدين» فالفض من قيمة الرسالة الحمدية» Ibl‏ كان La?‏ ما يقوله 
ابن خلدون عن العرب القدماء » وهو : « ماکان لأحد من الأ فى الخليقة ما کال 
لأجيانهم من الاك »» وقوله فى موطن آخر عن العرب الأولين فى الين والبحرين 
وعمان واطزيرة : مهم « بلغوا الغاية من احضارة والترف مثل عاد ونود والممالقة » 
وحير من بمده والتبائعة وال ذواء ء فطال أمد cll‏ وا حضارة واستحكت سبنتها 





42 لعليق من مدير‎ MAA 





gli. أيضاما عقب الا‎ Lege? ببلاء الدولة» . وإذا كان‎ Si الصنائم فر‎ à, 
أولية‎ alo عرجون على هذا وهو قوله : « فالعرب قبل الاسلام | يكونوا فى‎ Gale 
وا كان ( فريق منهم ) فى دور بداوة ( طاری‎ ۰ B aas ساذجة لاا‎ 
عند المرب‎ Lele YLLI الباحث أطوار‎ edi غسير متأصل فهم ولو‎ (pele 
لوجدها حلقات متساسلة آخذا بعضها بأطراف بعض » ولوجد فيها ملكا وحضارة‎ 
ظلت آنارهما قوية تائمة فى الين والشام والعراق ( حتى جاء الاسلام ) . وأولئك الذبن‎ 
. » قم الاسلام فى طور البداوة | يكونوا إلا ساالة هؤلاء الصيد الأماجد‎ 

قلنا إذا كان هذا كله عیحا فلا کون الرسالة العمدية قد أخرجت العرب من 
الظلمات الى اننورء ولا أوجدت فيهم وحدة eel‏ ماكانوا eec dle ua‏ 

من الا خلاق والا داب ما کنو فى أشد المأجة اليه » ولا e‏ دستورا أفضى بهم 
P‏ عليه الى $55 خلافه الله نی tJ‏ ل قروا bas ot‏ سه د ره 
ونشروا ءاماوحرية ومدنية قضتع E‏ ما كان متحجرا غي رصا للحيأة فى الما كله : 

ولکن مادکره ابن خلدون eros ones‏ فيه الا ستاذ الشيخ عرجون ومن 
نقدمه من ألكاتبين العاصری نکله غير عيسم » والصحیح منه مالغ فيه JL.‏ لا حتمل 
sail‏ والقمیض . 

uz‏ لانتکر أنه قامت لبعض قبائل المرب البائدة ( دول قبيلية ) » فاشنهر بنو عاد 
وود والمالقة وطسم وجدیس وا مم وجرم وحضرموت بتأسيس دول » لماماوك 
يتوارنون العروشء ومدنية مناسبه لازمان الذى وجدوا فيه . 

وقذ ميت هذه الطبقة الا ول من العرب بالبائّدة »لا نها اتقرضت منذ زمان لعيد» 
ونمض تاريخها الى حد أت المرب أنفسهم لم يعرفوا منه شيئا یذ کر غير مبالغات 
وخزعبلات تخيلها المراصون تخيلا على النحو الذى نقلته عم فى صدر هذه القالة . وقد 

' د يلون أنه قامت فى الين فى بعض عصورها دولة Ja‏ العينية -- “ 





لعليق من مدير ddl‏ ۹۸4 


الستعرب illa‏ مستهدیا ها ورد عنما فى كتاب ااسورخ GU y‏ القديم استرابون» 
ER RES T d.‏ عرق صنعاء» وا کتشف شاش سن ووجد بها ji SMES‏ 
السند دلته على أسماء ستة وعشرين من ملوكها . 

فتار É‏ هذه الطبقة البائدة منالعرب حب أن يشفلق ' بحث حالة العرب قبل ال لام 
لنموضه l3 s‏ فى القدم » Us‏ حدث مر ن الانقلاب gui‏ فى كيان الا مة العر & 
لمده got‏ “ميت تاك الطبقه Jl‏ ؛ ومن بق بمدتلك الا نقلاباتعوابالعرب الستهربه . 

والذى حب أن بلاحظه القراء أن الالة القبيلية فى الا مة المربية لازمتها نی کل 
عهودهاء حتى جاء الاسلام فوحد lee‏ وجمل منها أمة : « واذکروا عة الله 
إذ کتم أعداء xd‏ بين قوب Peer‏ شمته اخوانا؛ وکت لشفا حفرة من 
انار فا ند من pi‏ 

لین يذ كرون الدول المربية مضعرون آن يركوا أسماء «JG‏ فیقولون : عاد 
وود وجديس وطم وأمم و حفر موت ا حتی إن اینء وھی البلاد ال یکان صح 
T‏ تقوم فيها أمة موحدة»1 تب لغ الى هذه الدرجه فقد كانت منذ أقدم أ أزمائها تقسم 
Mesh a id‏ بقم فيه أمير m‏ 
يوضع أمام اسمه ل لفظ (ذو) . وهؤلاء Je Y‏ لعرفون VL‏ ذواء . ورعااجتمعت 
عدة aile‏ حت أمير واحد متغاب فیسم ,3( . وكان الا قيال LAS‏ مایتقانلون . 
وكان تفق أن یکبر شأن قيل فيدخل جیم الأ قيال تحت دولته » ويورث الاك أعقابه» 
ولكنها يحىء دولة يغلى على مزراجها البدوية والاأمية . فقد دلنا التاريخ على قيام 
e)‏ دول فى لین وهى : المعينية » والسبأية» ریق والتبابعة . ول تنقرض الا خيرة 
الا فى القرن السادس أى قبيل ظهور الاسلام : عدة قايلة » D d‏ مما 
كتاب عنطوط » ولا أنانا خر عن وجود أثارة من علرفها » وقد وصلنا عن أ كثيرة. 
غيرها مؤلفات وضت قبل ستة آلاف سنة » وأسماء Ue‏ وفلاسفة وفنانين كانوا 
شین فى نلك العصور البعيدة . 


(o 





۹۹۰ تعليق من مدير الجة 


والا ن bs‏ الى الحالة نی کانت علبها الا مة العربية عل age‏ البمثة امحمدية : 
كان ببلاد السرب فى ذلك المهد ثلاث مالك : أولاها امن » وثانيتها دولة اللخمین 
بالعراق » و الما الغساسنة عشار ف الشام » ومن بق فكانوا كلهم على الالة البدوية . 
فأما لین فكانت مستعمرة فارسية وعليها وال اسمه cola A‏ وکانت قبل أن 
إيستولى lele‏ الفرس مماوكة للأحباش . 
وآما دولة النشميين فكانت تابعة للةرس Least‏ تنلبوا ule‏ واستمروا متسلطين 
فيها أجيالاحتى ظهر الاسلام . 
Li,‏ النساسنة فسكانوا يح لون یر الرومانيين لبس لمم من آمم آ تفس م شی». 
ولا بد لنا هنا آیضا أن بذ كر أن هذه الدول كانت محتفظة Spey‏ عهد Sa Ll‏ 
العربية» وها : البداوة والامية نم إندكانت e‏ مدن ول أوكهم قصور» ولکن 
Fen ers‏ على dL!‏ البدوية.. وكان عدد المدن لابتناسب وسمة الا رانی 
التى تقوم عليها تلك المالك . وجزيرة العرب call‏ تساوى e La‏ ستة wol‏ مساحة 
فر نسا ليس فيا غير عدد من للدن نمد على الأصابع ( راجم اتاريطة ) . 
وا 4 ملاحطلته أن الأمية كانت T1‏ عندم الم عند 1 هذه الدول عل 
اور افرس والرومانء ووقوعها تحت نيرم ue‏ تأخذ ose del dpi‏ 
فلم يشتهرفيهأ فلك أو طبيب أوفنان ول lihas‏ مما صفحة واحدة بالاغة العر بية حتى 
ولا ما Gla‏ بالشتون الدينية . قال الله dos‏ : « وما get‏ من کتب یدرسونها وم 
أرسلنا edi‏ قيلك من er Cp‏ لک کتاب فيه ندرسون ۰1 . 
أمابقية مرب وم السواد لا he‏ فى ~ سار جزيرة العرب» فكانوا لميشون عل حالة : 
بداوة وأميةء بأوسم ما Jo dat‏ الكلمتا مان » من بوم أن dil rele‏ الى عهد البعثة 
الحمدية» ولم يكن من الممكن أن يكونوا على غير هذه ALI‏ لأن alle‏ الرراعة 
والصناعة والتجارة RATE p‏ كثر العرب فى عبد جاهليتهم t‏ 


A PEF [| [| [| ROI TAS SEA [| [| [| [| | | | | AGB RARE TUNER PNE RANE SERRE FU E RI [| [| a REN OT ST TN RNS J EIER E AOA ESA EEIE EERENS N CES‏ ی EAT TOON‏ ی |[ [ |[ |[ | | ]| | | | | ی a ER SE aE SET‏ ز EE RSAC ESS D‏ ز ای رت کی SOP‏ آذ ی ی ONENE NEEESE EIERE EN ESEE EENIA‏ ی مت ی 


لعليق من مدير ال ۹4 


s ۶۰‏ ۰ ^ 
يريد الا ستاذ صادق ءرجون وهو ما ak SI‏ فى الا دب أن يجمل له قدمة 


عند الا مة المربية فى عهد الماهلية » فهو ول : 


i‏ هل من المقول أن تبلغ أمة من الأم ما باغه المرب من عظمة الاك فى قدجوم 


٠‏ كا قال ابن خادون — ولا يكون لما من الثقافة الفكرية والعارف YI‏ دبية ثىء؛ 


ولبق حيث وصفبا بمض الباحثين أمية جاهلة : » 

ates‏ : إن الذى وصفما بالأأمية والجبل هو القرآن Gall cea‏ يسم الأستاذ 
Gale‏ عرجون بأنه أصدق الصادر فى الا نباء عن حياة المرب قبل البمثة الحمدية : 
قل اللہ JU‏ : هو Gil‏ بعث فى (ta YI)‏ رسولا منهم یتلو AUT ele‏ ويزكيهم 
uda,‏ الكتاب «Kl‏ وان کانوا من فبل a)‏ ضلال مبين » . 

وقال تعالى : « فإن حاجوك فقل أسامت Garg‏ ومن اتبعن » وقل للذين أونوا 
الکتاب (والامین) e‏ ۶ فان أساموا فقد اهتدوا وإن تولوا LE‏ عليك البلاغ 
والله بصير بالعباد » . 

فلا سف کانت الوصف المیز 250 المربية من dla ead‏ آت أرسل اليا 
والى الم do AF GE‏ الله عليه وسلم » حتی إن الماليات الأ جنبية الى كانت معاشرة 
هم كانوا يطلقون ple‏ هذا al‏ . قال الله تمالى : « قلوا xx)‏ اليهود ) ليس ile‏ 
e VI‏ سبيل » أى ليس علينا ذم ارت ظلمنام لأنهم لیسوا من ديئنا . فأطلقوا 
عليهم وصف الا a‏ وقدكان كافيا فى الدلالة ele‏ 

اذا کان السرب Sead ial‏ وهوما لاسبیل ال » قکیف يفل آن یکون 
ایهم أدب gil alas‏ أبن عبد مثل هذا MI‏ وف أى جیل» حتی لعهد عند الأأمة 
4s JI‏ ؟ 

العهود حسيا أن الأمة إذا كانت أمية كانت فى أ حط درجات ال هل » فاذا حرکت 
لأن ترتفع ماهی عليه درجة واحدة فأول وسيلةاتتخذها هى أن ex olas‏ 





ddl لعليق من مدير‎ aay 


eai‏ ر . ولس ف الا رض أمة من أول وجودها الى اليوم إلا كانت 
a‏ نهوضها رفم الأأمية عنها أو عن عدد كبير من آحادها . ذاذا ارتفعت الا Ca‏ 
عن قم مم‌اندرج هذا القسم فى ez MI‏ فنشأ یما أدب ساذج des‏ فى درجته . 
ثم لا تلبت أن تتقدم الى الا مام خطوة أخرى حتى ينضج أدبا ples‏ بعد حين . 

هذه ستة الله فى الللق » ولانعفل أن تتخاف على الا طلاق . وقد اعتبر الله اف 
خرقا لامادة » وجعلبا معجزة eit‏ رسلهء فقال ds‏ : «وما کنت تتلومن mo‏ 
کتاب az Y‏ بيمينك» S]‏ لارتاب البطلون» Jud‏ کنت یاعد ثبر ایلارتاں 
البطلون نی إتيا نك co a‏ آم وأنت أى La‏ ولا تكتى فکیف يمقل أن Ji‏ 
po‏ ميرك ۶ 

رعا اعترض علينا معترض فقال : 1 blaas‏ عن الجاهلية شعر » اليس الشعر فنا 
من فنون الا دب ؟. 

تقول : ذعم» ولعامتنا شمر» ولعوا مكل أمة أشعار بلغانما الختاغة» ولكزهل جرد 
قرض الشعر يدل على عدم الا مية وعلى وجود الا دب بمعناه gill‏ 61 

لبم لا » فالشعر JAM‏ » وهو کل ما يستطاع الاحتجاج به؛ لایدل على وجود 
الفن الا os‏ فى الجاهلية م لا يد لكل شمر لا مة أمية على وجود هذا الفن لديها . 

فعرب الجاهلية لم يكن Wed‏ ة من ede‏ بقول الكتاب عمم» يمكن أن يد لوا 
بها الى غيرع » 6م يكن ولا یکون عند أب أمة أمية أنارة من عل تدلى به الى خيرها . 
قال JUS‏ : « ائتونی بکتاب من قبل هذا أو أثارة من عسل i al‏ صادقين » . 
وقل سبحانه : « قل هل عند من de‏ فتخرجوه TU‏ إن تتبعون إلا الظن él Jis‏ 
CO o FY]‏ 

وقد عاش الينيون فى adl‏ واللخميون فى العراق والغسأسنة فى جنوب سورية 
نحت سلطان الفرس أوجاورن فم ولارومان» وبا خذوا إخذم فى رفم الأأمية عنهم » 








تعليق من مدير MY UA‏ 


ذلك لم La‏ منهم ورقة واحدة مكتوبة » فلو كان عندم gal yl‏ أو غيره لتقل ere‏ 
رواة Call‏ الذين اختلطوا بهم وبغيرثم من الفبائل ولبثوا بين ظهرانيهم سنين . فهل 
کان هو لاء الرواة محرصون على الا لفاظ Vig‏ ساطر هذا المر صكله ولا پنوهون 
يكلمة عن أدب العرب pedes‏ وم رواد c» Yi‏ العرنى c‏ وقد جشموا أنقسهم 
EPOR‏ القبائل سنین ادراسة أسبابه» فر يحدوا غير bull‏ الاغة خفظوها عم 
ونقلوها Tki‏ 

أ يكن جيم العرب الذي أساموا جاهليين فى أمسهم » فلو كان لديهم OU‏ من 
sid Je‏ موطع من الواضيع ما کانوا بمارسونه على عهد الماهلية » أما PAULIE‏ 
dee‏ الاسلام فتعرف عنهم وتنسب eel‏ والاسلام يحض على طلب الصا 
ولمد أهله پالدرجات العلى فى اله نيا والا 15 

ولوكان فى الين أو المراق أوملكة سان آو نی قبائل جد أو clang hile‏ 
من التى قصدها رواة الغة» مسكة من عل » لنقلما ولاك ارواةالینا وقد بالئوانی نقل 
كل شی» وجدوه لدی العرب حتى أخبار ds‏ وكلابهم . 

o‏ فى القرن العشمرين الیلادی اليوم ولدينا کتب وألوف من صحف لأ كانت 
موجودة منذ ستة آلاف سنة» وليس لدينا ولاصعيفة واحدة Uh‏ العربية عن أقرب 
عهد لماهليتها . ذلك لان الا مة العربية كانت أمية » وكانت الا مية من صفانما الميزة» 
ناهيك بأمة ليس لديها أثرمكتوب فى شئونم! الدينية » على حين أن یم gl eM‏ 
لعبت دورا فى التارشغ كتبا مدونة IST SU‏ 

ulana ولکنا نقررحقيقة‎ dy JE الا مه‎ Gh ل هذا تمطا‎ Y 
. والأمية‎ addi TULL أحاطت بها بطابعين:‎ SL > Vly طبيعة بلادها‎ Lb الم‎ 
أمام الم الماصرة لما ء فاستولى‎ pls ذلك لم نستطم جهة من جیانها أن حفظ‎ 
ples حتی حكنت الميشة‎ cle الفرس والرومانيون على الأ فطار المجاورة فم‎ 











ME‏ تعلیق من مدير الجلة 


«ol‏ ونفذت ما صممت عليه » وعز أهل all‏ عر ن إجلاتهم عنما « فاستفانوا بالفرس 
فأرسلوا ae‏ وطرد الا حباش وحلوا ede‏ فا » وما زالوا حا اكين فيها حتى أنقذها 
الاسلام مهم »كا أنقذ العراق ودولة غسان al‏ 
فالاسلام وحده هو o M rU As sul‏ وأسقط مابينهم من فروق قبيلية » ومن 
إحن Shey‏ جعلت cele‏ أشبه الأ التمادية Yo‏ نفتر عن التناحر والتناهى Sib‏ 
عيبن 6 هو الذى رفع obere‏ الا مية ودفعهم اطلب EN E‏ 
وقديداً Jey RI‏ لله عليه Bady es‏ الطابع لعمل ل لس جل مثله deal‏ الأرض . 
IET‏ تنا ال حير لدم نس القرا.2 والكتاء فى وفمة dl bas‏ 
gl‏ الاسلامية » أن Lgl‏ نفرا من السامین » ففعل . فبفضل الاسلام استقامت 
الا مة العربية على نيج الام التي يكن AU‏ أقصى نابات م نالنظام والتوسم واحمال 
التیمات العالية » ما لابو جد له نظير الا رض . وبفضل الاسلام يسج ل obl‏ للامة 
"REM‏ أنها كانت "e‏ 4 الملومالدارسة [TRIS EET‏ ما كانت bu Vi‏ 
البشرية من سبانها العميق ؛ ودفعها فى سبیل الياة والدنية . وفوق هذا كله فتحنأبناء 
الاسلام “LAY‏ العرب ولا الفرس ولا غيرم؛ قد وحد بيننا الاسلام وأهدر 
فى سبيل هذا التوحيد قوميائنا وجنسياتناء نذرءا لتكوين أمة عالية كانت وستکون 
مثالا أعلى للاجماع الانساق eel‏ . وقد بارك النى be‏ الله deos «le‏ هذا yal!‏ 
قوله : د لقد أذهب الله عت رجس ال اهاية وتفاخرها نها . فلا تقبل أن Landen)‏ 
pe ise‏ عل آن بقول ىجاھلياتناماليس GH‏ . وقد مضت تلك الماهايات 
مر ذولة مذمومة الى حيث لا لعود : « وعد الله الذين E‏ متم وماد الصالحات 
prilaz‏ الا رک استخلف الذين من A sr‏ مد نهم الذى ارتفى لهم 
ero‏ من لعد خوفهم أمناء in Ya PUN]‏ وب که بعد ذلك 
ej‏ م الفاسقون 6. وقد TRIP‏ فكانت هذه آي الاسلام الكبرى الى 


يوم الدين . PPP‏ 


واجب الشباب نحو ربهم 


ان قلنا Crise‏ رم کان uua‏ ذلك واجبهم نحو SES‏ الطاق 


UI Jelly adl bly‏ یکل أمى » فإن الله جل وعز | يكلفنا إلا جا فيه صلاحنا 


pile عبادات أو ادابا» القصود مارا رة‎ cal اا‎ nli bes 
واعدادنا رجولة مصيحة را ااال ای الی ترتبط بپا سعادتنا ال جوة من‎ 
. طريق الم والعمل والفضيلة‎ 

مغى الزمان الزی كان لعتبر الدین فيه بعر )| نشيدا بجر ا اوا 
لانفس من t‏ فى الحدود العلمية » وهذا زمان JE‏ فيه Jy‏ القاطم أن این 
حاجة أولية لاروح لا aie Ue‏ وإذا UB‏ الدليل القاطم قصدنا به الدليل العلى 
الؤسس على عل النفس . ولايتسع لى ال الان بان ؤلك على وجه يوفى اجه المفلية 
من كل نواحى هذا MI‏ الملل » ولكى أستطيم أن أقول على JE‏ إن الفاسغة 
الادية الى حاولت فى خلال قرون ثلاثة أن تقط مكل صلة بين الانسان وما فوق ال ادة» 
قد منوت بفشل حاسم لا فيام لما بعده من o‏ ال الطبيعى نفسه لامن طريق العلوم 
الدينية » فقد توصل العلم ال dios‏ قوة ای الى Sul‏ أن لا وجود شاه 
lr‏ فرش يهن اراس ا dados‏ لته ان ده مرش طريق jal‏ 
الانسانى انفتحت أمامه باحة Y‏ حد لها الى عام القوى التى هى مصد رکل موجود 
فى عام الشهادة . 

BT الطبيعى » ولكن كان من‎ Ule إن زوال هذه العقبة لم يخرج العلوم من‎ à 
وهذا وحده كان ذا أثر‎ cle بتصور العمل له‎ Y زوالها اتساع هذا امجال الطبیعی يحيث‎ 
SIS لعيد فى تأديب الانسان وردعه عن البت فيا ليس من شأنه أن يبت فيه » وفى‎ 
وإمادة وضمها فى الیزان حت ضوء النقد الصارم‎ dal یکل ما آسسه من الا صول‎ 





eto واجب الشباب نحو‎ MA 


والقحی الدقيق . فسقط بذاك العجب الذى كان يخيل لاماساه أنهم أدركوا حدود 
کل ثی»» وأصبح م الق فى الحم بالوجود أو eel‏ على کل ما عرض لهم 
البحث فيه » حا لا يقبل الراجعة » ولا حتمل التشكيك . 

اقول قل بويا nh‏ 6 هنا ko diuisa‏ 

٠‏ فقول له :فى ذلك أبلغ تأثير » فإنه بعد أنكانت und‏ المادة مبدأ bayas‏ لكل 

علوق» انتفل‌هذا السلطان لافوة » وعا(القوى أرفم من عا المادة جا لایقدر ونوامیسه 
أعلى وأعم بقدر هذا التفاوت «lady‏ والحت.لات الى lat‏ من هذا Jus Yi‏ لا نقف 
عند حد . وإذا أردت أن تقف على ميلغ التحول الذى 1b‏ على مذاهب العاماء من 
حدوث هذا الا کتشان » فإليك على عل : 

قال الدكتور ( فيلبون ) فى Jal) ie‏ والحيأة ) صفحة ۱ من ALS JE‏ ۱۹۱۷ : 

ad «‏ حلت كلة (القوة ) محل كلة (المادة) فا يدرينا هل حل كلة ( روح ) محل 
كلة (قوة) :هذه IE‏ امبرة لاتزال سرامن spel‏ الستقيل » 

: العلامة ( جوستاف لوبون ) فى كتابه حول الادة‎ Jo, 

«دامت‌المقيدة نی که الفررات SS‏ یل Dn d eco ad‏ داف 
فى الا یا الأخيرة مکتشفات غير منتظرة فضت S VS PAN Sls pall JE‏ 
ما کان لعتقد أنه قد تخلص منه Ul‏ فإن الصرح pall‏ الذى کان لا بری صدوعه 
إلا عدد قليل من العقول العالية قد pe y‏ خاة بشدة عظيمة » وصارت التناقضات 
والحاولات الى فيه ظاهرة الان تعد أن کانت من ak‏ محیث لا تباغبا الظنون» 
فأدرك الناس على JE‏ أنه مكانوا مخدوعين » وأسرعوا يتساءلون : هل الا صول الكونة 
للمقررات اليقيفية لمعارفنا الطبيعية ل تكن إلا فروضا واهية #جب حت غشانما جرلا 
لا سبر له غور 4۶ 

ثم Ja‏ الا ستاذ ( جوستاف لوبون ) قول العلامة الرياضى (لوسيان بوانكاريه ) 








O ONI 7777‏ ی ی <ز 2 ز 2< <ز ز ز ج ۳ و 9 


واجب الشباب نحو دمم AY‏ 





وهو : « لا توجد لدبنا نظريات كبرى الان يكن Uys‏ قبولا نأماء ويحمم عليها 
الربون إجاعا عأماء بل يسود اليوم عام العلوم الطبيعية نوع من الفوضى » 

وعقب عليه الأستاذ (جوستاف لوبون) بقوله : دمن حسن اطظ لاشىء أ كثر 
ملاءمة للترق العامى من هذه الفوضى 6 فالوجود مفعم عجپولات لا al;‏ واطجاب 
الذى يحجبها عنا منسوج غالبا من الا راء الضالة أو اانناقصة التى نوجبها علینا تقاليد 
العم الرسمى (Jab)‏ فلا يمكن مل خطوة للامام إلا بعد أن تتفكك عرى الا 
السابقة » | 

تقول : یظهر مما قدمناه أن تأثير سقوط صرح الماد ةكان بليما الى أقصى ما يمكن 
LA‏ فهل نتأدی المقيدة فى القوة التى تنحل الها اللادة الى المقيدة فى روحانيتها » 
فيكون i‏ هذا ead‏ والبناء فى مصلحة الروح م نكل وجه م 

هذا مايبدوصريحا من أقوال أقطاب الع » فقد جاء فى دائرة معارف القرن or pill‏ 
الفرنسية نحت كلة ( مادة ) بعد أن عرضت جيم الذاهب gle‏ ما يأتى : 

د على هذا e‏ الفروض اتى فرضت للا ن تعجز عن حل تنافضانها illl‏ 
ولا تنطبق على اموادث . فاذا نستنتح من هذه المال غير أن مدركاتنا العلمية 
عن الادة » وهی تتفاوت فى صلاحینها كوسائل للترئيب والتسليل» لا تستطيم 
أن تزع أنها القيقة الطلقة . وه_ذه الفروض باعتبار Ml‏ لا وظيفة لما إلا deed‏ 
cad‏ صفات وعلاقات Ce dl al ga!‏ لايمكن آن‌نکون e‏ (لارس بة وخداعة 
کپذه الظواهر نفسها » 

ثم ختمت الدائرة الفرنسية هذا الفصل بقوها: ۱ 

د وعلى هذا فاو صرفنا النظر عن الذهب اللا أدرى Gall‏ هو عبارة عن رفض 
أى عاولة لتفسير الموادث » فإن Cad‏ الذى بری اليه علماء العلل الا ولية هو : 
أن المادة باعتبار أصلما تنحل »ا كر فى ذلك ( لباز  )‏ الى وجود روحانى (تأمل) 


(1) 





(rh واجب الشاب نحو‎ "AA 


طبيعته كطبيعة الوجود all‏ يتجلل لوجد Lal‏ والسالة التى نبق بعد ذلك غير حفقة 
scd CEN‏ 5 تن درا وه قوز نا عن طن او 
E‏ واحد عام لا یقبل الانقسام ومستمر de‏ ادوام dl el‏ والعلول العام tc‏ 

le الاد ىكان بمیدا الى حد أن حلت الروح‎ pall ندهور‎ 7l ات‎ : daz 
ری » قبل تمد هذا إهابة بالعاطفة الدينية الى اليقظة‎ E فى التعليلات العامية الطبيعية‎ 
t والعمل فما خلقت له‎ 

الانسان يتألف من‌جسد وروح » ولکل‌م‌ما مطالب » فک بأ pop‏ 
عنه الدد الادی كذلك نم الروح إن قطم عنما المدد الروحاتى . وحرمان الج دمن 
مقومانه یففی الى تعطل وظائفه وال حلله » وحرمان الروح من lebe pia‏ يؤدى الى 
ALI‏ بين إشراقاتها و بين صاحبها » by‏ :لك احياولة کل ما Jen‏ من اضطراب 
النفس» وفساد القاب» وغلظ الشمور » والسقوط الى اليوائيةالباحتة » بل الى ماهو 
den‏ منها . فتجد البتلى بهذا اطرمان من الدد الروحانى يستسيغ ارتکاب «Plat‏ 
ومقارفة الدنايا» والاننماس فى المسائس » واالموض ف الفاذر» ظنا منه أن فى هذه 
الاباحة المنونية سکنا لنفسه Ae‏ ومتنسیا لقلبه الحترق » ولکنه لابزداد إلاهلما 
على هلع c‏ ولا یزال بعالم هذه النيران التسعرة فى باطنه حتى del rh‏ ويذهي الى 
حيث يذهب التامپون . 

ماذا تنطاب أعصى العقول على الدين بعد أن Bi‏ الا اد سلاحه کایری على رءوس 
الأشباد : Bu,‏ تننظر أن ترى من أعلام gh‏ مد أن صرح الل اند "E‏ 
الى روح ؛ وأن روح هی صل GE!‏ ومتتهاه ‏ 

s نقذ أأنفسنا من سيادة المادة عليناء لا باحتقارها ولا مرب منهاء‎ dg 
بإخضاعها لسلطان اروح » حتي لا تطغى علینا فتقودنا من شپواتنا الى حيث تفقدنا‎ 
. كرامة الانسانية » وشرف العمل على إقامة دولة الدنية الفاضلة فى الأرض‎ 








واجب الشباب نحو MA mo‏ 





— أحستم PM "nmm Te‏ 
فإ نكافنا الله بطاعته فإ نما La‏ با حیینا ويرقينأ وإشرفناء ويتناسب وغر از الفط" ay‏ 


دما بريد dl‏ لیس fae‏ من حرج ولکن بريد Sorel‏ ول م cal‏ علج 


ملک تشکرون» . 


sob Adsl 


قال بعض حکاء المسامين : من أدب ولده صغيرا مر به كيرا . 

وقالوا : اطبع الطين ما كان رطبا » وقوم العود ما كان لدنا . 

وقالوا: من أدب ولده » آرغ حسنده . 

وتال ابن عباس رضی الله عنه : من لم مجلس فى الصغر حيث ٠‏ سکره » ل lt‏ فى الكير 


حيث حب . 


وقال حك :ما آشد فطام الكبير » وأعسر رياضة | طرم . 


وقال Poo‏ بن عبد القدوس شعرا : 
وإن مرن «ol‏ فى الصبا 
qe‏ تراه مورقا اضرا 
والشيخ dà Y‏ أخلانه 
إذا ارعوى عاد له dem‏ 
ما تبلغ الأعداء من جاهل 

: شاعر غيره‎ Jb, 


إذا المرء «el‏ المروءة اشا 


BT‏ مرو بن dite‏ لمعل ولده : STI‏ أول إصلاحك ولدی إصلاحك لنفسك » فان 
عیونهم معقودة بعينك » فالحسن Pace‏ ما صنعت » والقبيح عندم ما تركت . 





قر بر وهر ى 





بب الصغار 


كالعود ga‏ الماء فى غرسه 
بعد oral Gall‏ من بسه 
حتى يوأرى GIS‏ رمسه 
كذى الصبا ماد الى بلسه 
ما بلغ الجاهل مر نفسه 


فطلبها كهلا عليه شدید 





الوقف : صفته » مشروعيته » شروطه المصححة له 


T‏ فى البحث السابق له وجيزة عن الوقف بنوعیه الا هلی oss‏ وعن 
حكه dsl)‏ + وعن ختلف الا راء الفقبية نی وقوعه وانمقاده. وال نمض VEM‏ 
عن مشر وعيته وصفته وشروطه المصححة له وآراء الفقباء التفصيلية فا : 

ليس خلاف بين الفقهاء رضوان الله علیهم فى أت الوقف بنوعيه e‏ مشروع 
روصت موی dos ad lel‏ شعن ا As a‏ 

وي ركد مشروعيته من ناحية العقل أنه نظام من YI‏ نظمة AL Gall‏ [امجتمم » يبعث 
عليه البر بالانسانية العذبة » حتى مع نض النظر عن وروده بلسان الشرلعة » فقد تقل 
صاحب كتاب « آنفمالوسائل » أن زيد بن ثابت رضی dil‏ عنه قول : FE‏ 
فى هذه الانيا من ایوس حسما الأغنياء de‏ الفقراء » سواء فى ذلك الا موات 
ولا حیاء ‏ . فأما ليت فیجری أجرها عليه » وأما ای فتحیس عليه ينتفم بغامما ء 
ولعف يده بها عن السؤال» ويتق بها کرائه الدهر وعاديات الليالى . 

فنظام الوقف فى الشريعة الاسلامية من أو فى الا نظمة الاجماعية بحاجة الناس» 
وأحفلها بالنفعة الدائمة للستمرة» وأعودها el‏ الثابت على طائفة من البشر . 

een نظار الا وقاف قدیبالفون ی أكل أموال الستحقين نشى‎ uan ol p 
وضجت بتصمرفاتهم الحا ك الشرعية » حتى قام بمض ذوى الا راء الرشيدة فى مصر بطالب‎ 
. بإلغاء الوقف»؛ ولكن ذلك عل ىكل حال لايقدح فمالمشروعية الوقف من الفوائد الى‎ 
نظار‎ uaa آسنه وزارة المقانية يكنى للقضاء على تصرفات‎ ws وكل ما هنالك أن‎ 
. وقاف والأخذ على أيديهم‎ VI 

و إذا كان الوقف آصرفا من التصرفات المائزة شرع الصادرة من الانسان »كان لايد 





eer‏ ی د 


Ve Tm e pum l 





AH من هذه الا حكام‎ e ن مقصفا بحسم من الأحكام الشرعية» بمعنى أن‎ Ka 
SG ولاعقاب فی‎ AGI واب‎ Vela لعرض له ويكون صفة من صفانه» فتارة یکون‎ 
لو وقف الواقف على قوم‎  » «di نية التتقرب الى الله‎ aep SD. 
أوعل ذر ينهم ثم من بعدم للفقراء » رغبة فى الحافظة على المين الوة قوفة منالضياع‎ e 
. وقصدا الى عدم تمكينهم ^ من التصرف فيه لعد موه من جبة أخرى‎ he من‎ 


وقد یکون مندوب فیثاب على فعله دون أن ماقي على رکه »ا لو نوی به الواقف 


التتقرب الى الله سبحانه ولعالى» فتصح ولوكان الوقف على ذریته وذوى فرب Vil‏ 
بعض الأحاديث الصحيحة » من أن الوقف على يعض Jal‏ الواقف صدقة» لان 
PA‏ یات وليل A‏ ۱ 
وقد یکون واجبا فیثاب على فصله Sy Lila‏ ؛ وذلك فما إذا كان pall‏ 
فى الوقف منذورا »كان یقول أحد الناس : إن برت من صرضى هذا فاله p‏ أن Gal‏ 
ضيعة كذا عا فى طلبة الم . فإن الوقف ف هذه اة یکون واجبا عند تحقق الشرط 
لوجوب الوفاء بزوال العلة . تطبيقا a yd‏ تعالى : « وليوفوا نذورم » وأخذا م ارا 
فقهاء حنيفة . 
والعلة فى xe‏ الوقف على ما ذهب اليه الامام JE‏ بن ام فى p pil‏ 
أن من جنسه واجبا من الواجیات؛ فيجب على إمام السامین أن (bis‏ مسجدا| 
من بيت مال السامين » فان م يكن ذلك ميسورا اذ هم مسجدا dirlo‏ ۱ 
وقد يكو ن الوقف حراما فيعاقب على فعله » کا لو قصد الواقف إيذاء دائنبه 
(yaad i‏ 39 42 . 
les SS‏ كير رفش أن pant‏ إشهادا بوقف مين عم أنها مدينة 
T is‏ من وقفها إيذاء CATT‏ وتفويت ecl Anal]‏ و ابدید era‏ هار ره 


قلونیه . فإن الا ضرار nal‏ حرام لقوله صلی الله عله وسسلم : « لا ضرر ولا ضرار 











Yer‏ أسرار التشريم الاسلای 





فى الاسلام». ومع أن هذا لوقف حرام على هذه الصورة فهو لازم وصحیح تارب 
Tade‏ ثارهلأن | رمة طرأت لوصف عارض منفك seo ls‏ التصرف ولاتناقض 
مشروعيته عند فقهاء نفية کا هو الثابت فى pel‏ م ء وذل ككالبيع وقت صلاة امة 
وكالصلاة فى الا رض الغصوية؛ وكالصيا ممع ملايسة أنواع AI JUI, Fs‏ اث 
انى تحرى بها الا اسنة . فإن ely Viola‏ لازمة ومتحققة pas Vi‏ اقترائها با أرمة . 
وذهب مالك رضی الله عنه الى عدم صحة الوقف إذا لاسته معصية » E‏ إذا وقف 
الواقف عل eb‏ دون c‏ لا e‏ تصرف يشبه فعل الجاهلية الذى جاء الاسلام بالقضاء 
عليه ؛ وکا لو وقف على ls‏ وشرط أن من تزوجت منهن خرجت من الوقف دون 
رجعة اليه» حتى ولو e‏ فتظل حرومة من الوقف والانتفاع بغلته ge‏ تزوجت» 
سواء دامت الروجية أوا نقطعت ay,‏ القول عن مالك رضى الله عنه رواه ابن pall‏ 
فى حاشية الدسوق على الشرح ST‏ فى فقه للالكية . | 
نم إن daa‏ فد نميا MEA‏ ف شروطا العا یبا ى البحث السایق + 
ما فيه الخناء » وهی تعتمد فى lye Fi‏ شروطا آرنمة : واقف » وموفوف عليه » وموقوف 
وصيفة بتأدی بها gall‏ الراد . ولکل من هذه الشروط الا ربمة شروط لتحقيقها 
bI‏ محققت Ca Eu Sint‏ فا ك Rall‏ القصودةمثه ؛ iss‏ کد 
الثواب للواقف الذی فصد اليه هذا التصرف انشروع 
فيشترط فى الواقف شروط » وفى الوقوف عليه شروط » وق الوفوف شروط 
وق hill‏ شروط . فأما الشروط الى اشترطها النقهاء فى الوافف فاهپا أن یکون 
Gal J‏ أهلا لتبرح» أن EE NUN RIT‏ 
والكلام عن حترزات هذه الشروط ومقابلاتها طويل الذيل كثير التفاريم 
Y‏ یتسم له هذا البحث . لذلك LT‏ أن رجي الکلام عن تلك الشروط وشترزانها 
وعن EYT‏ وتملیقات كار Gad SU‏ الى العدد القادم » إن شاه الله dU‏ ,© 
عباس or S‏ 


nn Ne en 10 0 02 TR ی‎ 


۷۰۳ 


LAY‏ والفلسفة 
Y -—‏ = 


ial‏ الفصلين السابقين الى ما استقیل به الاسلام الفلسفة من رحوبة الصدر 
وطلاقة الوجه اللتين لاطه hu dp o ent‏ 
الى لف s‏ فيا عناصر الفاسفة الثلالة » وهی : )4( عظمة الظاهر الكونية . 
() الأسياب " وارتباطبا مسيبانما ومعلولاتما . (۳) النفس الشرية وما انطوت 
عليه من n V.‏ 

ذكرنا هذه m s‏ ؛ وأبنا أن al‏ موضوعات العرفة الفلسفية هو النظر 
فى الظاهر الكونية والعلل الفعالة والنفسن البشريت وأن الغاية eM‏ من هذا النظر 
هی الاهتداء الى حقيقة اطقائق ومنشما ومنتهاهاء و أل الا كو ان ويائهاءوهوالمبدع 
الأول جل جلاله » فاذا وصل الفیلسوف بوساطة النظر الى هذه SU AU‏ ؛ فقد 
عرف الله حق معرفته ؛ أو أصبح جديرا TENEO d r^‏ 
الفضائل الا رم SCL):‏ والعدالة والمفة والشجاعة ) . فبالمكة يعرف الانسان 
خالقه ونفسه » ويكتنه الثىء الكثير من أ سرار الوجود E‏ وبری یرنه 
أنه صاعد على رجات ال الأشرف ای سیلحق عن طر یمه asset‏ الوخودات 
جیما ء ون هذا هو الفوز الا کر الذى لا لعدل هکل مانی الياة من MJ‏ ومسرات 
فتصفر الدنيا فى عینه ولا سیرها نظرة ولا لفتة . وبالعدالة يتشبه بالنشىء الأول 
Jo T‏ ولا مور . فيحدث له من هذا لشبه قرب من خالقه تنتج عنه لزع لا تدرك 
المقول مداهاء لعظمها واختلافما عن اللذات الادية وبالعفة برتفم ما BSG‏ به هذا 
الوجود من bo‏ الشهوات gl‏ هى أ سكل ما فيه من رذائل وسقطات . وبالشحاعة 
حتمل ارزاء ALI‏ ونكباتها هادا منتيطاء Y‏ نه کون على يقبن pe dio‏ 





ved‏ الاسلام والفلسفة 





الأقدار لا تير إلا LUE‏ لايتضجر منها الا کل جاهل أو جحود »كا یکون 
ls‏ من أن js MI‏ قد سلکت معه هذا السلك الشائك dd‏ صبر وشعر 


السمادة الروحية لته درجة أعى من الى هو ide‏ وإن ضجر وتم 371 
الى مصاف العامة الذبن ليس له عند الله خاصية ولا امتياز . 

هذه هی الوضوعات الجموهرية t‏ ونا galley as!‏ میا وتات 
هی الذاية ال لحا ؛ وما أشرفها وأسماها من CU‏ وهل فى القرآن موضوع أ AS‏ 
چوهرية منالنظر نی co STL‏ السموات والارش وما خاق all‏ من‌شی»» ومناانظر 
فى حکهة الاسیاب وارتباطها elis‏ أو ف النفس البشرية وما اشتملت عليه 
من أسرار وخبات t‏ وهل ela Tat‏ من الاهتداء الى وجود الله 
ووحدانيته وکاله 1 | 

الفافة | aah‏ )5( » هی ما توص وعاما Liu,‏ على النحو الذى ذ كرناه 
ووفقت الى إدراك هذه الغاية » وهی لا تصطدع مع الاسلام vss‏ زان 
pala‏ مع الق فى أية خطوة من خطوائهماء بل ها دما متحايان متصافيان متكاتفان 
pd‏ الباطل واستتصال شافته . 

أما أولئك الذين بزمون أن الفلسفة منحيث هی متعادية مع الدبن فهم وامون» 
بل سطلحيون مقلدون Me‏ المقل- وهوالوئل (inde YI‏ رج ع نكونه هبة 
من صاحب الدين  yl BU‏ استخدامه ق البحت والاستفتاج ناجل à‏ 
اليارى عليه » وإذا أساء التصرف فى استماله بأن عطل ملکته الناطةة أو آخضعه 
اہوی والأغراض ومال مکل ريح oli‏ وذات الشمال EA o‏ اتی تبوی 
بصاحیها الى المضيض » ولکن الذى خدع أولئك القلدين العاصرين عندنا elena‏ 
يدينون بمكرة عداء الدين والفلسفة » هو أنهم قرءوا هذا الرأى لاماماء الأوربيين 
خا كره فى ذلك محا كاة الببفاء . ولو eed‏ دققوا النظر لوجدوا أ نكلمة الدب TF‏ 


الاسلام والفلسفة Yeo‏ 


Sony‏ معناها ( السيحية ) لا الدين فى ذانه ؛ وإذأًء فى لا od‏ على الاسلام 
فى أى فىء؛ لان البواعث التى حدت الغرسين dl‏ هذا enel)‏ السيغية as M‏ 
فى الاسلام . 

آما عذر القدماء الذين كانوا يدينون بهذا الرأى من السادين 6 فهو — ELTE‏ 
فى القال bs Te n NI‏ ادن ولا خلاق لم اندسوا بن المشتغلين بالفلسفة 
وأخذوا se sz‏ لازندقة LY‏ فأساءوا الى أنفسهم والى EIS egal‏ تفسها . 
هذا من ناحية » ومن ناحية أخرى أن مشاهير فلاسفة الاسلام gl IWS‏ وابن سينا 
وان رشد قد قدسوا نعض النظريات اليونانية الحاطثة » فهووا فى نظر الو مئين هويا 
آفم قاوب الأأمة الاسلامية باريب والشکوك فى الفلسفة كلباء كا بعضح ذلك 
من كتابات الامام الغزالى وأمثاله من YI‏ تقياء . 

orla;‏ أولاء سنذكر فى هذه الفصولفلسفة کل فیلسوف من‌فلاسفة الاسلام بعد 

وی ای ا ونظرات 
nee‏ عمقي على ما نظن bial‏ م ن تلك الاراء ٠‏ مأ و ضح تاك الا خطاء وبرد عليها . 
سينا ان مشاهير أولئك الفلاسفة وأسبقهم الى خوض معمعان النظريات aal‏ 
و إن كان أقل خطرا من أنوا بمده » وهو لعقوب الكندى الفيلسوف العربى الخالص : 

يعفر ب BL‏ - سيم tea‏ 

هو بمقوب بن اسحاق بن الصباح الكندى» يننهى سبه الى یمرب بن قحطان» 
d adco ado‏ ری عا الؤرخين ناريخ ميلاده ولا نارم aby‏ بالضبط » 
وكل مالمعرفونه عنه هو أنه عاش فى القرن اتاسم م البلادی . 

درج الكندى TREE DNI oy‏ 5 لما السيادة وال مارة منذ زمن 
لعيد » بوه اسعاق بن Chal‏ کان أميرا على الكوفة فى عهدى الهدی والرشيد» 
DN‏ ث ن قيس کان من el‏ ب النى صلى الله عليه وسل تمد الاسلام ‘ 
وكان فى الجاهلية ملكا على كندة كلهاء ور KAN‏ عن M‏ وأجداده . 


| الك 





vx‏ الاسلام والفلسفة 


. 
راسم : 


بدأ لکندی حياته العلمية فى البصرة » ثم JE‏ الى ata‏ ماصمة 1 والثقافة 





KIC‏ إذ ذاكء cg li‏ وتأدب » ومن معارفها انتهل حتی eol‏ رأسه دائرة 
معارف کبری حوت من الفلسفة وال دب ll,‏ واافلك والوسيق وف الا لمان 
والرياضة والطبیمیات والكيميائيات » مالمجز عن احتوائه عشرات الرءوس . 

افتان الكندى بالفلسفة اليونانية افتتانا dose‏ لا بورع عن أن يمان فى بعض 
كتبه أن جده الأعلى : قحطان كان شقیق بونان أصل اليونانيين . ویقول عض 
مؤرحى الفلسفه dy‏ : إن هذه الدعوی قد وجدت رواحا وتصدیقا فى ية 
العباسيين ‘ "S‏ مع تیحرم فى فلسنه OU JI‏ 195 هاون نار خیم . و قد اسافنا 
مناقشة هذه النقطة فى القال الأول . 

كان الکندی يا ممما ALY‏ الجيدية والمازف الفارسية ابا bya‏ ء حى 
أنه عکف علكل هذه النتجات القيمة eo‏ فى نهم لم يعرف المرب له نظيرا من CSB‏ 
ومذا کان هو آو ل من دعی بالفيلسوف Go)‏ 

مؤلفام : 

أوصل إمض الؤرخين مؤلفات الكندى الى BH‏ وخسة عش ركتابا» والبعض 
ال ماثتين وواحد وثلاثين . وقد سرد الكثير منها ابن أنى أصيبعة فى كتابه 
y cos‏ ۳ بلا تريب ولا نظام . وقد قسمت فى کتاب « ناخ CALI‏ 
تةسيما در دكل فصيلة lea‏ على حدة . وقد وضع بعض الو لفين لهذه الفصائل (io MI‏ 
الا ه 





-4 





o m = 5‏ — نمس ۳ — طیعیات 











ghu - ٩  ةفرعلاةمدقت‎ — o س فلك‎ ٩ 
(Sl ov حساب‎ 1١ جدل‎ - ۷ 
wi — A سم هندسة‎ ltl س‎ M 

#4 = وان ۲ — طب 


EET e nar‏ الشدید 3l‏ هذه الکتب i‏ ببق منها إلا لا ر اليسير الذى 


الايستطيع أن يعطينا صورة واضمة عن فاسفة الکندی وإن كان من اروا 


مزح من فلسفات « أفلاطون » و « آرسطو» و « أفلوطين » منسوبة كلها الى 
« أرسطو »کا يقول الثقات من الژر خن . 

T 

. أعداء کثیرون» شأن كل العباقرة البرزين فى العاوم والفنون‎ sC 
الخاصة . فن هّلاء‎ dle وفى‎ dill, all فى سمعته‎ os pa وقد استطاعوا أن‎ 
عند الت وکل » وساعدها‎ ga الأ عداء مد وأحمد ابنا موسی بن شا كر اللذان دسا الك‎ 
من الا راء الاعتزالية» ونیا خآفة التوكل‎ GAIT عل نيما أولاً ما عرف عن‎ 
وتسرعه» فضربه وأرسل الى منزله من استولوا على كل كتبه ثم ردت اليه كل هذه‎ 





الکتب بعد زمن »كا ذکر ذلك ابن ألى أصيبعة فى قصة طويلة . 


ari با اما العاصرين له القاضى أبو القاسم صاعد بن‎ poU الث‎ gas 
Leb انی حمل على الکندی فيا بمد فى كتاب « طبفات الم » ووصف كتبه‎ 
لكونها تشتمل ع ىكليات غامضة ليس فيها تحليل للجزئيات»‎ cde لا تفيد المطلعين‎ 
ولكون تراكيبها غامضة مماة لا يستفيد مها إلا من مرن على دراسة امنعاق <تى‎ 
أدرى‎ oid AM أصبح عنده مقدمات عتيدة مكنه منفهمها . ويضيف الى هذه‎ 
ما حمل يعقوب على الا ضراب عن هذه الصناعة المليلة : هل جهل مقدارها أو ضن‎ 
على الناس بكشفه ۶ وأى هذين كان » فهو نقص فيه ؛ وله بعد هذا رسائل كثيرة‎ 
| . .» فيها آراء فاسدة ومذاهب بعيدة عن المقيقة‎ d فى عاوم جمة ظلهرت‎ 








VeA‏ الاسلام والفلسفة 


ولعلق PET‏ عل راع os Bla aa‏ أو القاد بفوله dido:‏ : 
هذا الذى 46 EU‏ صاعد عن الکندی فيه حامل كثير cale‏ وليس ذلك ما حط 
من عل الكندى ولا ما يصد الناس عن النظر فى كتبه والانتفاع بها »17 . 

ومن هولاء الا عداء Gd‏ : آبو معشر الق کات م قار الشنمین علیه 
- والشهرین به 9 e^‏ أحد تلاميذه الختارن . 

وعلى ارغم من كل هذه الدسائسالتى UC‏ أعداء الكندى حول pt‏ الملمية » 
إن Jb t‏ جا ساطما فى تارعخ الفاسفة المر بية» وبق إمام الفلاسفة وأول المتبحرين 
AKA‏ 

| er" ui 

بروى ابن gl‏ أصيبعة الکندی 7 «s WAT‏ ندل Je‏ أنه كان شديد البخل 
dl‏ حد salt SLA e‏ لا عنم صاحبه من الا حسان —- » بل حول بينه وبين 
الا Gls‏ على نفسه . ومن هذه الوصبة قوله : 5 قول لاء GS pad‏ البلاء وقول 7 
ed‏ » وسماع الغناء برسام حاد » SV‏ الانسان يسمع فيطرب» وینفق فيسرف 
فيفتقر فيكم فيعتل فيموت pie fll.‏ صرفته مات » والدرم محبوسء فإن 
أخرجته فر والناس سخرة » dE‏ شيمم واحفظ شيئك OD‏ 

وا أميل الى القول Gh‏ هذه ابل قد تکون مدسوسة على الكندى من أعدانه 
albae o‏ ا call analy‏ لا زامن hd scs‏ ان اند 
jas sa: coss‏ هد والامنتخناف ZLU LLL‏ دراسة ذات أثر 
فعال کدراسة الكندى إياهاء ببعد أن بكون فى أخلاقه العملية شحوعا الى هذا المد 
c‏ رموه به » وإن كان ذلك ليس مستحیلا » لان الذين بقولون أفواههم ما ليس 


: كثيرون‎ er ó 


)1( صنعه ۲۰۸ o^‏ المزء الاول من كتاب هون الانباء > inia (Y)‏ ۲۰۰ من الكتاب all‏ کور, 





الاسلام والغلسفة Ve4‏ 


فاسفتم - الام : 

بری التكندى أت الال اوق cd‏ متأثر به تأثر السبب a‏ السابق عليه » 
وقد حدث هذا التأثير من الله فى العام مرتبا على النحو SYI‏ : 

خلق اله العقل الا ول وأسكنه عالم المقيقة » صزرودا بالقدرة على التأثير فما یه 
e,‏ تصویر المادة E‏ بريد» وعن هذا المقل الأول فاضت النفس aK‏ نشأت 
عنما النفس الانسانية عم Gi‏ مها عالم الأفلاك gall‏ . 

وما لا رب فيه أن الكندى تأثر بفاسفة أرسعلو BAY!‏ نفيه عن الباری 
التأثير الباشر فى المادة؛ وفى إسناده هذا التأثير الى النفس الكلية التى هی أحد 
آ ا الال ول وا ریو aay yh‏ ف هت التقارية cla‏ تا eid‏ 
الى أشرنا VE‏ فى Juill‏ السالف » وهن Mel ob‏ من كل وجه لا لصدر عله 
إلا كامل ee‏ ول كان a‏ الأ ولا بالق SO‏ من كل وجه لسابقية البارى 
عليه وافتقاره الى هذا البارى » فقد ساغ أن Las‏ عنه النفس الكلية التى ثبت كلما 
من بعض الوجوه» لتجردها کالمقل الا ول من المادة» وانتفت عنها الالية من کل 
وجه :لا ترها بالعقل ally VI‏ بالبارى » فقد صح أن تباش رهذه AN pil‏ 
فى عام الا فلاك المادى النأقص » وبهذا القحل التکلف الذى بدأ الكندى استنانه 
فى الفلسفة العربية قد حسب أنه وفق بين الاسلام ونلك القاعدة القديمة الخاطئة 
اتی با أن « أفلوطين» الاسكندرى قد وجه إليها من سهام النقد ما آصایهانی eal‏ 
alle‏ سنمرض لها مع بقية القواعد القدعة فى ثىء من التفصيل عند الكلام 
عل فلسفات الفارانى وابن سينا وابن رشد » إن شاء al‏ 

ولا کان أسلوب الكندى غامضا من جهة وکنبه قد فقدت إلا أقلها من جهة 
أخرى » فل ad‏ فى فلسفته تصريحا واضا الادة كا وجدنا ذلك عند غيره 
من فلاسفة امسامين» بل dal‏ كان يمن بحدونها متأثرا فى ذلك بتلك الرسالة الكذوية 











a‏ عزاها الاسکندریون قصدا الى أرسطو adu‏ مزج من آراء «أفلاطون» 
و« أفلوطين » . | 

وكان الکندی يقول بوحدة واجب الوجود وبساطة وجوده » ومعنى هذا کار 
الصفات بتاناء VS‏ تحر الى تمده القدماءما EU s‏ ال کان الکشیرون منهم 
معاصرين للسكتدى . وصرح Sb‏ الله » des c‏ جرا ولاشك أن « أرسطو» 
قد سبق العنزلة الى ننى جیم الصفات عن الباری . 

: سائ عثر م‎ yt uaa 

بری الكندى أن النفس الانسانية جوهر بسيط خالد هبط من عام Jas‏ الى عام 
اس فاستوطنه مر نماء ثم هولایزال إشعر إغربته وحن الى المودة الى أصله» Pia‏ 
من هنا العذاب الذى eios‏ سبي الرمان من حقق اليول العالية التى فطر عليها 


عام الا رواح» والتى ليس فى مكنته الوصول إليهاء وهو فى داخل ee Mall‏ 


الكثيفة» فإذا أراد الانسان أن يقل من تاك الكثافة » ليتس للروح فرصة فوزها 
Gane‏ مانشتهى وقربها من مح » فا عليه إلا أن يسلك سبیل اتباع الفضائل 
os,‏ الرذائل » وهی فق ài pills‏ به وهی عنه » وعند ذلك بصل الى نيل 
لغيته من السعادة الروحية والکال النفسى »وهذا هو الذى صدر عنه الكتدى فى ارال 
الأخلاقية » وهو sla‏ فيه أيضا بمذهى : « أفلاطون » و « آفلوطین » العزوين 
زورا الى « أرسطو» فى هذه النظرية . وقد اخدع فى هذا الرأى كل فلاسفة الاسلام 
وحسبوه لأأرسطو حقا » فأشادوا به وذكروه فى معرض Bal‏ ماهم الأول » 
وسجله این ساق قصبدتهالشپبرة call‏ یقول ی مطلهها : 
هبطت إليك من الحل الأرفم ورقاء ذات تدلل وتنم 
طظر بو, I» udi‏ 
يذغي الکندی الى أن طریق المارف كبا هی اواس والمقل »اما | لحو انين 





الاسلام والفلسفة VAN‏ 





فمی خاة بالات والمزئيات الوجودة فى الما المادى . أما ad‏ وه يدرك مع كل 
ذلك ما يوجد ف العام المقول من الكليات بأجنا سما وأنواعها . والکندی يقسم المقل 
لون de‏ أقسام : المقل e gab‏ والعقل الكامن e‏ الستفاد » والعقل الفعال 
أو jal‏ فأما المقل الحقيق أو جوهر الوجودات فى الکون» فهو لمو جود الأول 
أو النفس الاللمية . وأما الشانىء فهو المقل الكامن فى النفس البششرية أو استعدادها 


Ul XP‏ وهو العقل الستفاد فهو ماك النفس الکتسبة من خبرتها 


والرقدة شا lJ} lly‏ وهو الفعال فهو مبرز الأعمال الى حبز الوجود. والعفلان: 
SLI‏ والثالث أى الكامن والستفاد ها من فعل الله . وأما gU‏ ائ ۳ 
من تمل الانسان البحث . ونستطيع أن نوضع رأى الكندى فى هذه النقطة G pa‏ 
النظر عن الوجود الأول الذى EKG‏ عنة فى قسم الالميات » فتقول : إن هذا 
الفيلسوف يقم النفس البشرية الى ثلاث قوى : الا da‏ العقل الكامن أو ماک 
الاستعداد للتعقل أو لمقل پلقوة ‏ والثانية العقل ICU‏ الذى يرز من الكون 
الى تكييف النفس at‏ وليس مستفادا من الياة إلا بروزه دة مكتسية » 
أما عنصره فهو موجود da‏ الفس البشرية . dl,‏ الفوة الفمالة نی نستطيع 
أن نسميها الان الا رادة الفاعلة أو النفذة . والقسیان الا ول Tabl,‏ ا تیان الى النفس 
من البارى » والثالث من خلق الانسان نفسه . وهذا هو عين ما كان الممتزلة يقولون به 
من أن العبد يلق أفمال نفسه الاختيارية . 

هذاء ويمتبر الكندى dal‏ طلائع الفلسفة العربية التى لم تلبث أن ازدهرت 
عل gal‏ الفارانى وان سینا وابن رشد الذين سنحد ثك عنهم على dil‏ فصو ل مقيلة . 


الرل تمر غاب tos‏ 
أستاذ الفلسفة LG‏ أصول الدين 





۷ 


فلسفة الاخلاق 
صلتا بالنفس الناطقة  jl‏ ذلك فى المجتمع الانسالى العام 


مضينا بالفاری" فى السدد السابق فى شطر غير فليل من الفروق التفاوه فى بى 
OR WT‏ ستتفاضل بتفاضل البدائه واختلاف الثقافات » والآن ترید أن نعرض 
للانسان من حت كه مصدر الو أو ASG 6 E‏ تلق هذا ال آوالشر وکیف 
یکون اقلاعه عنما Kees‏ او سرلما. 

فالانسان Le‏ أسبغ اله عليه من لعمة التفرد محوهره تما is‏ یامن لس وا 
الأخرى حتى she‏ — کا uar res‏ — ملسکا s‏ على Ville‏ جرامء MER‏ 
فى رضه » يستجمم بين حواسه الظاهرة Lolly‏ ويدخر فى قواه i Call‏ وحرکانه 
الا رادية » ما يدر به cS lel‏ ویتصرف عقتضاها b pa‏ هو el Girl‏ 
التصرفات وأروح لسار الات e‏ وارز ورد واطول خاودا . 

من del‏ ذلك يذهب الأخلاقبون adi‏ كل ما صدر عن OL YI‏ من حيث 
كون a‏ كذلك يح آن يكون di dU‏ ووس سيوع وو ا ماما BSE‏ 
it‏ على ركيز الل الانسان » وإحاطتهبسياج صفيق » واتخاذ adl‏ الا ربعة الى 
أسافنا LA tea‏ من فیوضانها حتى يقاوم المي فى النفوس با ركزفيها منخلق 
عاديات الشر وغواثلالطبيعة » ومتی أ ذلك السياج ell‏ بتدبير ERT‏ 
المي ء وجب أن يكون الانسان فى ملکته أعلى al‏ الطيبة فى جيم ماإصدر عنه . 

فاذا كانت جواهر للوجودات متفاونة فى الشرف » نظرا !ا تصدرعتها من نار 
ضارة أو نافعة »كانت بالقياس الى ما تنزع اليه شريفة أو وضيعة . 

آما الانسان من بين هذه الوجودات فهو متحل نضروب من الاستعدادات 
لضروب من القامات » وليس بنینی ei! RET‏ استصلاحه على AS‏ واحدته 





۷ DEY فلسفة‎ 





» وغوه عند الكلام باسپاب عن تلك الفروق‎ ài یقبین فما بعد بمشيئة‎ sa liag 
از وجود الموهر الانسانى متعلق‎ gaa أن لعل الان وقبل كل‎ abu 
بقدرة خالقه ومنشئه سبحانه وتعالى عن الشبيه والنظير . غير أن تحويد ذلك الموهر‎ 
قدر هد‎ pall بوسائل تم الشبوات وإحلال أضداها مكانهاء وتمحيض ذلك الموهر‎ 
ويحياها الى نوع‎ ec se! فيها ملک‎ eaa lide حتى يصهر النفوس الشريرة من‎ 
. من ثار إراديه‎ gy » من السعادات» إنما هو من مل الانسان » ومتعلقات قدرته‎ 
شى.‎ Mo وما لامر ية فيه أن الأخلافيين معنيون أبدا بتعرف أن نفوسنا ماهى‎ 
هی؛ وأن لکل جوهر موجود کالا خاصا به وفملا لایشا رکه فيه یره من حيث‎ 
. هو ذلك الثىء‎ 
en الذى‎ alls اماس بالانسان»‎ IG en معنيين‎ ld كنا تحن‎ al 
. الى هته‎ EAS فنسعى‎ det فيه غيره من حيث هو إلسان ؛ انحر م على طلبه و‎ 
نتجزا إلا من حيث ما لصدر عنهء‎ VS el ولا كان الانسان فى حقيقة‎ 
. کان واجیا أن یکون مذهوما صدوز :اك السائط فى أفماله الصادرة عنه‎ 

فأفضل الناس هو أقدرم على إظبار فعله الحاص وألزمهم d‏ وأدومهم عليه m‏ 

غير تلون فيه ولا إخلال به فى وقت دون وقت . 
وبذلك إذا عرف الأفضل يعرف الا نقص» على اعتبار ملاحظة الضد» فالكال 
الخاص بالا نسان Jes‏ فى * الى کالین» ذلك أن للانسان قوتين : إحداها المالمة 
والأخرى العاملة . فبإحدى القوتين يشتاق الى العارف والعلوم » Ms‏ خری الى 
gan dcn oi aos Vei‏ ال dies‏ من 
بر باه S abs‏ بكلتايديه على مؤسسة هذا الوجودء وأ خضمما e‏ 
NS T.‏ من T‏ باره » وغو دحا صالامن cake‏ الانسانية الفاضلة والاق الکرم. 
فان SLIM‏ فى ترتیب هذه الا داب وتاك الفضائل وسياقها JID SE‏ 
الأعلى طريقا طبيعيا إشتبه فيا بغعل الطبيعة ءبأن ينظر الى القوة التى تحدث فينا 


(4) 





7 فلسفة الاخلاق 





LI‏ أسبق الينا وجوداء وأمغى بين أظهرنا قدماء فيبداً تقو s‏ ثم Ls‏ يلبها على النظام 
الطبيعى» وهو بين جلى . ذلك أن ول مايحدث فينا هوالشی» الم الذى بحدث لاحيوان 
والنبات بنوع cde‏ ثم هو لا ua JI‏ إشىء إعسد ثىء بتمیز به عن نوع بمد نوع 
حتى استحيل الى ALY‏ 

من أجل ذلك يذهب الأأخلاقيون الى Y Mola s ra‏ الذى يحصرفينا 
بواسطة الغذاء فنقومه» ثم بالشوق الذى حدث فينا الى الفضب وعية الأثرة والتساط 
فنقومه » ثم با خر مرانبه وهو الشوق الذى Jat‏ فينا الى العارف والعلوم فنقومه » 
eli,‏ تبة الا خبرة هى الستخاصة للانسان » فب صرىمارفه» وراحة BB AS‏ 
aa‏ بها فى العداء ویشت بها فى الا BB Lae‏ قرّمها فإعايقوم أسيابهاوينسق cle‏ 
و لاس معنی ذلك أن يقومها 5 قومها نی ال تين الاو ed‏ فإن الا نسان إذا اشتافت 
نفسه الى eA‏ وللمارف قبل أن يفطم شوط الطفولة وما يقرب من حد الراهقة 
واليفوعة » كان ذلك على غير تابون I‏ خلاقیین ۽ فسکان رورا jl‏ بلقن فى تلك 
الرحلة من صراحله مبادىء ذلك القانون رویدا رویدا حتی fei‏ عراه و نت خذ alle‏ 
cael‏ وهذا ai‏ طییعی لا یبدو نی LIV‏ من ول شوه من ااشمور بان 
یکون جنينا ئم يكون طفلا ثم کون رجلا كاملاء فسكان بدهیا أن تحصل فينا 
تلك القوى صرنبة على منازل ثلانة . ومن أجل ذل ككان الانسان فى آخردور من أدوار 
وجوده حامل «MU. JI‏ ومودی الا ماله » وخليفة الله 45 l‏ 

وا هو غنى عن البيان أن الأ نبياء والرسل صلوات الله عليهمكانوا أشرف الناس 
oed‏ الى شرف مايصدرعنهم موك رانم Jakl‏ و بيض الفعال» لاهم أحاطو اعقرطم ‏ 
ونفوسهم بتلك LL ell‏ للفضائل» فورم ذلك النبوغ الأخلاق استحقاقهم SY‏ 
یقیضوا على ناصية هذا الوجود» وأن لشعوا فيه أضواء رسالامم Ov eri ass‏ 


اء , جيماء فكانوا all‏ الكامل فى الانسان الكامل be Y‏ د 





Y\o 


وأذن ف الناس باح 





إنه لظرا لاقتراب موسم المج ہیب بتكل مسل الى ابا الفرصة إذا سنحت 
» لأداء هذه الفريضة» لاسما وقد: سرت ينيل ال صول ال البلاد القدسة الان 

وأصبح الاج aa‏ تطيع أن 44 حتی فى الب لاد all‏ بية من وسائل الراحة مالا كان 
Jio ege‏ 

وقد فرض الله LI‏ ج على dade‏ اين Uy inal d Jug‏ 
فن انس فى نفسه الاستطاعة امشروعة' وخف اليه فقد وقم أجره على edi‏ وأصبح 
فى كلانه وحایته بفضله وكرمه . 

وحن ريد فى هذه المناسبة أ نئد كر GLE‏ المج ei‏ ضروبا من Jd‏ 
العلمية والح الاسلامية» فنقول : 


T £4 


Yi a أقدم المصور عند‎ o4 تمرف من‎ cab t. الدينية‎ atl من‎ c 





57 
فامن آمة Us Y]‏ مکان معن او آمکنة حج لها » وحادا أو جاعات » فى وقت 0 
او اوقات متمددة . 

فکان لقدماء Sy pall‏ ولاسربان هيا کل مقدسة حجون الما . 

وکان الصینیون ولا بزالون يحجون الى هيا كل معينة فى بلاد cad‏ وبلاد التتار 
By‏ 

أما المنود eel‏ الى هیکل MI‏ رض d‏ جزيرة اليفانتا على سواحل مالابار, 
أو الى هيكل جاجرنات أوغيرها . 

أما اليونائيون القدماء فكان لم فى بلادم وفى مستعموائهم باسیا هيا كل 








7 واذن فى الناس gb‏ 





bboy لیضوا فما وقتا فى العبادة والنسك» أشمرها هيا کل جو بتير‎ uaa 
. H ومنيرفا‎ 

وقد أ الاسرائليون أن Ln‏ أورشلم ابضوا فيه عيد الفصح متعبدين خبتون . 

ا E‏ لس فى أول عهدها dt y , M‏ 9 أشهداء i‏ 

5 a we: الاسلام كانوا‎ Saad d من‎ were 
كأن یقصدوا‎ well فكانوا يتعمدون إرهاق‎ e أن يتكيدوا فى حجبم حرجا شديدا‎ 
ومنهم من كانوأ‎ 5 La JI دی آرجلیم‎ ales أو‎ é مشا على الا ق دام‎ c مواطن‎ 
يتطمون اليه الساوف‎ she المح موقرين بسلاسل حديدية هد القوى‎ dl یتوجهون‎ 
کل خطوة من خطواتهم‎ lp teed الشاسعة وم داخل أ كياس‎ 

أما الا al las‏ فينذرون أن نعطوفوا Cales‏ کل زحفا على cep aa‏ 
PR A‏ فقوم deal CEDE. ale‏ على Pod‏ . وكان على الكهان 
أن لعيئوا لم أى آنواع SAGEM‏ أحب الى لله من غيره . 

rende 

كان السرب قبل الاسلام كسار لام يحجون فى عهد جاهليئهم الى البيت 
cal fos sl‏ وابنه اسماعيل Le‏ اسلام فى مک ء حتى أن أبرهة عامل أصممة 
ملك الحشة T o‏ قبل معت oz‏ الله عليه d?‏ شحو PAN‏ سنة کنسة 
الكعبة ¢ فقصدها عل واس جيش ممتطيا صهوه فيل له ؛ فرده ail‏ عنهاء ول يبلغ 
ص أده la‏ . 

ولماحاء eue.‏ جمل اج ركنا من أركانه Wu‏ » وهو n‏ آرکانه كلفة t‏ 
ud Duda,‏ بد من وجوه الاعفاه جربا على آساوبه اک فى دفعالحرج SN‏ 4,۰۳۵ 


LEN PATTER PP عجوم‎ TS RF ببستي دجوا‎ ONT TTP N RATE hm pe ۳ 


RMR 7 رش و سا‎ i موسي رس‎ S D HIT RE CST TTC ما صاب‎ AMI :و‎ PT موس جا رورس اد‎ ORT TERA هج وج وچ‎ e بر‎ tee m SC یوس‎ OPRAH 2O vm no S TUS HU و ی‎ I UT p سای‎ rr EY سر‎ RNV T FI TH RI tis انير نجه‎ 


واذن فى اللاس المج viv:‏ 








مصدانا لقوله JLS‏ : د وما جمل fede‏ فى این من ن حرج » وقوله : « ما بريد الله 
Kale end‏ من < حرج ولكن ر ld‏ ولیم aee‏ . فاشترط له الاستطاعة 
من کته ومال » وكره ه أت يرهق فيه أحد نفسه ولو تطوعا وتطابا لزيادة الأجر . 
قد وى أن انې صل لله عليه وسل رأى رجلا ماش wala‏ بين ولدين له برید ای 
JU‏ عن شأنه » فقيل :یا رسول الله إنه نذر أن يزور cad‏ ماشيا . فقال : « كلا 
إن الله غنى عن مذيب هذا نفسه » اجلوه » أى على لعير . 

قلنا: أفر الاسلام اج » ولکنه لم يدعه على ما كان عليه فى age‏ الجاهلية ء فان 
Fm‏ بطوفون ead‏ عراة الأ جساد رجالا ونساء afta‏ بين eed‏ 
(صفرون فبا و لصفقون وقد سجل الله عليهم ذلك » فقال e JU‏ 
عند call‏ الا TRE‏ الكاة: القسفیر » والتصدية : التصفيق Ays‏ 
النى صلى الله عليه H‏ لاقوی ja‏ الاسلام أن لا بدخل cad‏ عريان . 

aes‏ ا ج مل eld‏ يتقدم لاس ويتفقدم »ویدفم بوائق 

الط ريق ere‏ حتى إذا انم واای‌البیت نو لام هووخطاوژه بالار شاد طيرى الدنيا والدن. 

وکن رسول Joa‏ اله عليه وسل إذا رادقم الم أس من الامور خطب به 
الناس فى الوسم » أو أوعز الى أميره أن la‏ الناس به هنايك . 

babe عد الوجه من عبادة جسدية لا روج فيهاء الى‎ esr dus 
الله تعالى الى هذه‎ DENS NEGO gr رو دات ار ر بلیغ ی‎ cle 
Sih رجالا وع لکل ضام‎ d ادن ف الناس بالج‎ « : dU بقوله‎ edel Vo 
AM » لیشېدوا منافی لهم ویذ کروا اسم له فى أيام معلومات‎ a من كل فج‎ 
م . وهسذا شأن الاسلام ىكل مافرضه‎ iiie iUm 


فاو أردنا أن نستقصى ما يمكن أن یشمره HW cd m‏ من وجوه اللنافع 








el واذن فى الناس‎ VA 











الا دبية وال ادية لضاق علينا لمجال » فإن لم يكن فيها إلا تعارف الشعوب الاسلامية » 
والام Len‏ يحاحات يعض » BO‏ ذلك عاملا قويا فى lads‏ الى تبادل الوسائل 
والتعاون على سد الفاقر » ولوصلت Lue‏ على هذا النحو من ااتكافل الى مستوى رفيع 
بين شعوب العام . 
ولكن هذه ارات الاجاعية ال جليلة لا بمكن أن نکون إلا إذا تطورت 
els KG‏ لدى السامین حتى تبلغ الفبوم مرت مراد الله من الج . فإن لاشاه 
gd‏ کث السامین الان آنهم لا يلحظون فيه إلا الناحية الروحية وحدها » وكان 
اتجریده لهذه الناحية أثر ظاهر فى حصره فى طبقة من السامین لا تتمداها إلا درا 
إذا تفرر هذا كان من أوجب واجباتنا أن ندوه إنافع المج للدين والدنيا معا 
Sly‏ تكثر من روج هذه | قيقة colas Wid‏ 51 نقبه خطباء المساجد الى ملاحظة 
هذا الا صر الملل فى شهور لوح من كل عأم . 
ولكنا نعم من من ناحية آخری أن هذه الدعوة لا نت جكل م رجى د من إلا بارتقاء 
عمران فى الب لاد القدسة » وتيسير سيل الوصول اليها . أما الشطر all‏ من هذا 
الشرط فقد ثم Le‏ خصص pal‏ من بواخر إسلامية تعنى جد العناية براحة امجاج 
فى ذهابهم et‏ ما أسبح ssi cdd quy‏ انا et Feria‏ لا تسار 
الاسلامية . وأما الشطر الا ول منه وهو انتشار العمران فى البلاد الفدسه فادعى 
للمناية . فقد مر على الناس زمان كانت ااشقة بين L‏ والدينة خوفة الى حد أنه كان 
من bil‏ بالنفس اجتيازها . هذا فضلا عن آنها كانت تقطم على الا بل فتظل 
هذه Obl yb‏ تسیر سيرها الوئيد اثنى pte‏ يوما» ولضطر من عليها من الشیوخ 
والنساء أن عضوا لياليها فى وسط فياف جرداء» أو وديان مؤحشة» عرومين من جيم 
وسائل الاسماف . وقد تغیرذاك اليوم» فتعلر أذكياء المرب تسيبر الأ (ka go ds‏ 
فصارت تقطم ناك الشقة فى ثلاث . ولکن الثلاث كثيرة على الناس آیضا فى مشل 


۷۱۹ c oM وادق فى‎ 


هذا العصر » فلا بد من اختصارها الى يوم واحد بواسطة خط حديدى يعد بین مدینتی 
المرمين ؛ يكون فيه كل وسائل الراحة لقاصدى أداء هذه الفرلضة . 

ويجب أن تنشأ فى مكة والدينة فنادق على الطراز الحديث» وأن يستكثر فا 
من عدد LLY!‏ والصيدلات » وأن يدخل الما جیملاستحدنات النافعة من الأ نوا 
"A‏ والخطوط التلذرافية والتليفو نية » السلكية واللاسلكية « ولرد المويةء 
حتى Y‏ بشعر الحجاج باتقطاعهم عن AUI‏ 

نمم : إن هذه التجديدات ساترة هنااك بحيث برجی لها أن uei‏ الى هذه النهاية» 
ولكن يحب العمل على تنشيطها بکل ما يستطيعه السامون من وسيلة» سواء أ كان 
ذلك بتأليف الشركات » أو بالتبرع LE JUL‏ تنتدب لارحداث هذه de MI‏ 
بهذه الوسيلة بتضاعف عدد المجاجج» فبعد أن یکون أ كبر عدد لاحجاج مائتى الف 
من‌سار الا قطار قد يبلغ الیو نين بل أ کثر من ذلك » وف هذا رواج عظم للشركات 
al‏ تقوم بهذه النشا ت » وباب رزق واسع للعرب الذين لمتبرون موسم eri c‏ 
الوحيدة فى BLL‏ 

وكا ریم al‏ ارت لشاق من أداء فريضة الاج ازداد ثواب الاج . 
هذا لا مشاحه فيه» ولكن لا يجوز الا بقاء على هذه الشاق لمصلحة بعض التطوعین 
تا lap‏ ا كثر السامين من أداء هذه الفريضة » إذ ليسوا كلهم من قبيل 
هوّلاء التطوعین » والاسلام جاء بالیسر فى كل شی+ » ورفع ارج عن کل ما gla‏ 
لین c‏ فهو دين الكافة لا دين طائفة من الناس » وقد بى على التيسير ACE‏ مالية 
وغرض عظم . 

فهل خير لاسمین أن gt‏ عدد قليل جازفون منم لينالوا أ كبر حظ 
من الثواب سيب الشاق Vi,‏ خطار اتی بتمرضون أم أن يحج مهم عد د AS‏ 





۷۷۰ واذن فى الناس gi‏ 
لا یتکبدون مثل هذه الشاق» ولا يتعرضون لال تلك الا خطار » مکتفین ثواب 
القائمين عافرضه الدين ? 

لا gel‏ أن يحدث خلاف فى أى هذين الا مس بن condo dd‏ لا 2M‏ المصلحة 
ui‏ به » ولکن لاه بوافق روح الاسلام من الرفق والتيسير ودفم الحرج والنت 
فى کل eus‏ تملا بقوله Jui‏ مايريد الله end‏ علیک من حرج » ولکن بريد 
لایر وی لعمته Sale‏ ملع تشکرون » . ob‏ فرير وهرى 


= 5 ols قبل 3 رای«‎ Le 


تال پمش اللکاء: da‏ مان el‏ واطموی > آن اطوی Soc‏ يعم » وأن اموی 
فى خير العاجل » والرأى فى خير الا جل » والرأى یبق على طول اژمارت » واموی ی سر یم 
الدثور والاضمحلال » والهوى فى حيز المس » والرأى فى حيز ااعقل . 

وأوصى لعض المكاء رجلا فقال : آمرك عماهدة هواك » فانه تقال : إن الموى مفتاح 
السيئات » وخصم المسنات » وكل أهوائك لك عدو » وأهواها هوى يكنمك فى تسه ؛ 
وأعداها هوى ثل لك الاثم فى صورة التقوى » ولن تفصل بين هذه p pakl‏ إذا تناظرت 
لبك إلا بحزم لا يشوبه وهن € وصدق لا لطمع فيه تكذيب » ومضاء لا يقاربه التثبیط » 
وصبر لا JEN‏ جزع » وئية لا يتقسمها التضبیع . 

وقد قبل : ما أبين الحير والشر فى مرآة العقل مالم بصدم! ا هوى ! وقيل Last‏ 
من جری مع هواه طلقا » جعل عليه للذل طرتا . 





۷۱ 


O سيرم والمسیی,‎ yl 


كانت الک زبيدة slo!‏ ذات مواهس» وشاعرة مطبوعة . وان Ka‏ لتدین U‏ 
alah‏ السماة باسمها . وكانت الا وانس فى العصر العباسى إشتركن فى اطروب ويقدن 
الميوش . وقدترأست والدة القتدر عكة الاستئناف العلياء وكانت تقابل السفراه 
galls‏ ثین . وکانت الشيقة شيده حاضر فى بغداد فى القرن السادس اللمجرى فى التاريخ 
والا دب . ومن بين مشاهير التفقبات زنب بت الؤيد التى نتامذت على آشهر فقباء 


PE‏ و ملت إجازة بتدريس الفانون . ول تقل" منزلة النساء الثقافية واللهذيدية 


نحت حع الأموبين عن oh Jo‏ تحت حم الغباسبين » فقد أخرجت غرناطة وقرطبة 
من محليات النساء من اشتهرن فى الفئون وف الماوم » مثل نزون وزینب وحمرة وحفصة 
وصفية ومارية . 

ويحسن بی ف هذا القام أن آقول : إن الاسلام قد اعتبر الرأة مستقلة فى نظر 
القاون» واعطاها ce‏ حيازة e‏ وجملبا مسئولة عا دخل فيه من الالزامات. 
وتعلمون أن الحال ليست كذلك فى نظر أوربا السيحية» فى آغلب المالك الا وربية 
تنتقل ملكية أملاك الرأة الى زوجها عند اژزواج» UM by‏ تبح al Jl‏ نظر 


. فى الالنزامات . ثم جاء قالون سنة ۱۸۸۷ لملكية النساء التزوجات e‏ فأعطاهن الق 


الذی م تمعن به من قبل » ا اارأة مسئولة تما ددخله من DAI‏ والتعبدات 

بقدر أملاكبا الحاصة » إلا أن هذا القانون ل يجمل الروج WE‏ من تبعة تصرفات 

زوجته» فإن للمدعى حق الاختيار بين مقاضاة الروجة عفردها أو إشراك زوجها معها. 
Le (1)‏ ما شر بهذأ المنوان فى sai‏ الثامن من هذه &Ji‏ . 


(4) 











وإذا لم يكن ازوجة مال خاص أمكن الدعى مقاضاة الزوج بصفته مسئولاعن 
لصرفات زوجته . 

pid‏ من ذلك أن فسكرة الاسلام فى اعتبار daz a sl I‏ أمام القأنون 
NN gore‏ فقباءالفرب . ule‏ مد غير ذلك أن كل شخص» ذکرا كان 
أو «qu‏ له الحق ف اليراث ولا كن سابه هذا الق . فإذا قارنا ذلك LY‏ ,3 الطلقة 
فى الوصية ف القانون الاتجليزى » محمد الله على ماهدانا اليه من ضرورة الاعتراف 
قوق ال EA‏ 

لقد اضطررت فى هذا العرض الوجز أن أغفل ذكر الضارة العالية التى بلغا 
مسامو إيران والهتد ء ولكن مس( n‏ الى أنه لولا دخول العرب فى AM‏ 
لكان gm‏ شأت ار غير gliste‏ ؛ aad‏ دخل العرب بلاد السند بقيادة 
تمد بن قاسم واستولوا على مولتان واحتاوا البنجاب حتی بيزء ثم استقر مقامهم هناك 
حت Al‏ ةمد الفزنی . ولسنانبالم إذا قلنا إنه لولآالعرب لما أنحبت إبران رحالا n‏ 
نیام والنظاى والروى والسعدى وحافظ والفردوسی 6 ول أ تحبت ت اند من المكام 
[ مثال بابار ls‏ كبر وشاه حاهان oll:‏ وورحاهان والفيفى . ولولا الاسلام 
لا بی ( ناج ل ) I olo diss‏ دمية فى بحر الوجود» والدليل الساطم 
عل ما لاعکن وصفه من الا لام ء والبرهان الخالد على حب أمبراطور لشريكته فى الياة 
والاك . ولولا الاسلام لما وجدت مبانی فیتبور سكرى الدالة على عظمة فن البناء 
راستطاعته التعبير عن حالة o‏ من طبيعة الاك أً كبر العجيبة . ولولا الاسلام 
اظات ملابين العال من المنود تعبد اللابين من الا صنام دون cal‏ ولظلت اللمنة 
النازلة بالمنبوذين عامة فى جميع البلاد » ولما قامت الدعقراطية با هند» ما كانت وکا 
هی الا ن » تداوی لنظام الطبقات وليد البرهمية غير الشر 

Jed.‏ الا ن الى القارة الظامة حيث ag‏ ف لمش "P 8 T‏ من | نار الاسلام 


۷۳۳ MP الاسلام‎ 


dass. ce gus‏ نيجيريا وأ كانتى وكينيا وتنجانيقا ee,‏ السودات 
والصحراء» إمارات من البربروالزنوج السامين لسبقون جیرامم التوحشين sla‏ 
للدنية» egeo p‏ لاقوانين واتخاذم سنا خلقيا» وغير ذلك مما Gall ere‏ الحمجية ؛ 
Tis‏ أن ez dl‏ الأوربى هذه a-g | old!‏ صعوبة 3 تنظيمها é le jo]‏ لوجود 
وع من نظام الحم » قبل الاستمار» فكان الستعمر شرك ea‏ قوانيمم sal)‏ 
كا هی فى أغلب dle M‏ ويستبدل قوانينهم المنائية والمربية بشیرها . واسأل 


امبشرين فى eo Vie‏ يخبروك آنهم لا يلاقون تماما بها» لأن القبائل هناك قد 


عرفت النهذيب قبل معرفة الرجال البيض بقرون» فان حار ll‏ ؛ لاسما فى عصر 
الاسلام الذهبى » كانوا فد جلوا الى كثير من تلك القبائل رسالة السلام وللدنية 
لا کر سل الاستفلال الافتصادی والسنابی V‏ محدث الیو م9 ae‏ حاءو nals è‏ 
sl‏ نهم الرسالة التى e‏ رسول الله dile‏ اناس . 

وق od Lo Lai‏ ا واا اون Mind d‏ ول 
للاسلام بالاسلام تفه t‏ واطواب على ذلك أن الملاقة CIE‏ ىكل شىء » فلقد 
كانت بلاد العرب قبل الاسلام غارقة فى حور من الل والرذا ئل » فاماجاء الاسلام 
Bs‏ دار ذرا التقدم والثقافة . وكانت تمالم الاسلام هى الداعية الى هذا التخبير 
وسيب هذا الا نقلاب المظم » قال رسول هذه التعاليم : «مداد العلماء أفضل عند الله 
من دم الشهداء ». وقال أحد الکتاب الحدثين : « حفظ العرب التراث الذى خافه 
التقدمون من العم والعرفة » ولولا لیم هذا لضلت سفینه العم فى محر الظامات . 
فملينا أن نشکر للمرب eol]‏ نلك البضاعة النفيسة من الا داب والفاسفة a gl‏ 
وحفظهم eu lab]‏ سنة . كانت الا مبراطورية الاسلامية » iat dy‏ على وفاة 
النى غير تسعين سنة » تمتد من جبال AI‏ الى جبال البرنات » ولقد ce‏ عزعنهم 








vut‏ الاسلام والمسيحية 


لا كانوا عليه من السكبرياء المقلى والطموح وسعة القصور » على أن درکو سرالروح 
Gl‏ فى فتوحا ter‏ 

من ذلك نم أنه لولا الاسلام لظل الناس بتخبطون فى ظامات s m Jie‏ 
فقد كان مصباح العرفة ذبالة لا نكاد فی» » وكانت تلك الذبالة تنذر بالا فول . 
ولولا الاسلام لا حدئت الضة بأوربا» Uy‏ بدد الور ظلام المصور الظامة . إذن 
فالفضل برجم لمرب فى بقاء das‏ الثقافة والدنية مشتعلة ‏ وفى eoa‏ با أضافوه 
مرن العاومات التى زادت من سعادة الناس ورخائهم » ول يكن تملهم موقوما بل 
کان بأقيا . 

والا ن أتناول مسألة أخرى » poking‏ المدنية المديئة من ناحيتها الصاللة دين 
بوجودها الى السيحية t‏ ولکنی قبل انوض ى/هذا الوضوع أود أن Si pie wil‏ 
Aa I‏ تارخية هامة » وهى أن 25i‏ حاترا وسط مدئبة Abe‏ ؛ مهما قرل 
نها كانت مدنية متداعية ؛ e I‏ عجلت سقوطها ثم بقیت » على حد ad‏ 
Sal arenes‏ عدة قرون . ول لظهر البلاد السيحية Arte‏ المياة المدنة إلا 
بعد أن انتشرت الدنية الاسلامية من أقصى الشرق الى أقصى الفرب . ولیس هذا 
dle‏ بیان كيفية مساعدة ال talos E A‏ 
فنا كان من حفر ا من بريد الاطلاع على تلك الناحية فمليه الالنجاء الى کتاب 
« تطور أوربا المقل» تأليف دربير + فهو بساعد على فيم هذا الوضوع Sae ls.‏ 

عن منهج السيحية نحو تقدم المضارة الحديثة فار ن Kiai‏ عن تلك القصة الر وعة 
cea‏ لأ كل مطلع على تاريخ العصور الوسهلی يعرف عنما م فيه الكفاية 
fau aa‏ على ull Zi‏ وصل اليها (Lechey ) KI‏ بعد حونه الستفيضة 
فى هذا الوضوع » قال : 

:کا نکل £l‏ فکری تمده الفلسفة جوهريا فى تقدم DE‏ موه رما 





STH RANE ANS oS er Hl UP مم دسجب سبج یو یر‎ TA EH 


renee ae ETT 


ET وج‎ PSEA BON ور‎ REA AN n rper pe TAA RPE et ره رو 3 عبر‎ ei ماو وه رس‎ STP T T سر جر‎ er nr HOE gente titer اجرب‎ 


Ye والمسيحية‎ eu 


وھا d$ S‏ مرق ال while Cs VS‏ کر ان ‘pled‏ 
وظل JULI‏ كذلك go‏ القرن السابم pte‏ .كان الشك فى الا راء التى بلقنم الطفل 
قبل سن الق معصية . وکانت الفطيلة أن يمتقد في الانسان اعتقادا راسخا دون 
سؤال أو تمحيص . كان الاعتراض على تلك الا راء أو ملاحظة العيوب الشتملة عايها 
مخض : رات تشه else‏ اش علا ceste‏ فان . كان تم 
الاجرام البحث فى أى شىء بحشا حرا بريئأ من الا غراض » ومن الااجرام e‏ 
ما ترشد اليه العقول اللمستنيرة » ومن الا جرام أن يدلى الانسان برأيه أو أن يعترف 
بكغاية خصوم الا زاء السائدة حينذاك . وبكلمة واحدة كان رجال لین يمتبرون 
كل ميل الى التخلص من قيود المقائد السائدة وحب التفكير إهانة موجهة الى الله 
جل hey‏ ولقد Lynd‏ مدى زمن طویل d‏ شل ح ركه العقل (oa ug "ml‏ 
وف إقناع الناس أن البحث الر DU‏ من ال غراض من أحط الرذائل ؛ جوا 
فى ذلك بإبادة كل کتاب يمكن ol‏ شير منافشة موضوعه ؛ ویبث روح 
التصديق الى فى كل فرع من فروع العرفة » وباضطهاد الختلفين معهم فى الرأى 
ا 

داشرا اف رای ds Cooma) Peer re: © ed‏ ارفك 
الفلاسفة لین وضعوا شروطا البحث e‏ وأوائك امجددن الذين جرءوا على مناهضة 
الأفكار العتيقة » وم يخفهم استشهاد برونو وفانيى أمام عيونهم . فانتشرت روح 
الفلسفة » وان شلت فسمها روح MALI‏ وضعفت روح التعصب الفكرى . 

وطالا کانت‌روح التعصب‌الفكر ی ساد ةكان sla Yt‏ عاما LILY ST‏ بلارحمة» 
مساما بضرورته . ولا ca‏ روح الفاسفة اضمحلت عادة المرمان من dey‏ الله » 
وضعف الاضطواد؛ وغير طریقه » فبعد أن كان ملا يحرى فى العلانية آضحی ميلا عاما 
فقط . فنی عصر من عصور الاضطهادكانت الموارج تحرق» وکاوا يرهقون بالقوانين 








۷۳۹ الاسلام والمسيحية 


الجنائية فى عصر آخر من عصوره . وفى عصر ثالث كانوا محرموت من الرانب 
والکاسب by.‏ عصر رالم كانوا ينيذون من pis‏ . وكان كل عصر من لك المصور 
مصحوبا Us‏ ينأسبه من اضمحلال روح التعصب الفكرى » Ley‏ یناسیه من ازدياد . 
قوة القيقة. 

من الواضح أن أحكام ليكى السابقة لا محاول بای حال مر الا حوال نسبة 
للدئية الحديثة الى السيحية باعل معانما . ويمكننا أن تقول إن الدنية الالبة حاءت 
على ارم من السيحية و نوجد بفضلها . ولكن الحال غير ذلك فما بتعلق بالحضارة 
الاس_لامية » فقد انتشرت وانتعشت فى الوقت الذى انتشر فيه الدبن الذى اوجدهاء 
واضمحلت ae‏ وقف تقدم الدين وسكن . 

وهنا BU JL‏ فقد الاسبلام حيويته ونشاطه t‏ ولواب على ذلك قريب : 
ان این a‏ من عصر pee dl‏ »وک لا مة لا نستمیم أن نظ ل كذلك . فلا مة 
كأ یکا من ال کنات المية» ما میلاد وما شیاب » ثم موت . أما الدينء إذا کتب 
له البقاء» فينتقل من بلاد الى Y»‏ ظهار نفسه . وطالما كان الاسلام ينتقل من مكان ' 
الى مكان Jb‏ حیا وظل تشطا : وق االسظة الق وقف فبا اننشاره بدأ ضفه . 

55 ون حضران أن اعتناق الشموب اطرمانية الباسلة rll‏ السیحی جعل 
لكي ما شا الا من جد وحضارة . فهمالذبن احتجوا على السيحية الأصلية » وم 
PE‏ | الا صلاح فى اتجاه تفكير الناس » وأوجدوا عناصر التفكير idi‏ 
الجرىء والبحث اطرء وكل الدوافع التى AML se f‏ أل يكن الاب 
PW ? pe‏ ا nal‏ 2 على ذلك كان دخول الدين بلادا جدیدة 
رت 1 العوامل فى حياة هذا الدين . وقد تنبهت الى هذه اللقيقة امنسية البلاد 
الاسلامية النافيةء وعولت على اليقظة والتوسم مرة أخرى . والدلیل على ذلك أن 


od‏ من المنود » على EJ!‏ من کونهم رزحوا نحت نير مزدوج » پنشترن 





d ex 0 o; 3‏ ا 
nnm (T ITI Rm EDI |‏ وی PEF EPI UT RITE‏ بس وی و مرو niei Mr e rh jeter my LI‏ بدا ورپ یوس لوا چا LYRA‏ ابا ۳ بيع S epa pet HP‏ وی وس و onmi IT‏ بي يوسي م سم س بجا يدجت چ وی E UA RRA RT UO TI A PR RARER PAD Pl irm EA Emm TI n‏ عنمب" 
— ین != e: T‏ بر وچ M NER YEO eet‏ — ا gm‏ وه مرج جر letti Ine mem MEMINI m T Rn M‏ جا ATTEN‏ : 


الاسلام والمسيحية vvv‏ 


الارساليات التبشيرية ويرسأونما الى بلاد الغرب . فإن فى ذلك ما فيه من قوة العزم 
والرغبة فى التضحية من أجل هذا الفرض النبيل . ويسأل امسيحيون أنفسهم : هل 
فى وسمیم أن يدلوا على مثل هذه المزمة بين صفوفیم فيا oben‏ بدينهم t‏ وهل ۾ 
متفائلون فى مستقبل دينهم كتفاؤلنا فى مستقبل tio‏ 
إن LO aad!‏ هر co Hd zs‏ ونال ا ping, cpa‏ 
بلا شاك ظاهرة جديرة بالنظر . ولفد أصا بكار ليل حينا ةل فى هذا للوضوع : « إن 
لین الاسلای ad‏ مكانه فى صم الأ فئدة . وان المرب یومنون بدينهم » ولميشون به 
على عكس السیحبین الذين لم يتمسكوا بدينهم تمسك امسامين بدينهم » منذ أيام NN‏ 
VI‏ 5 والسامون يرددون عبار( الله أ كبر) فيتجدد ole]‏ بالاسلام يومالمد يوم» . 
ومهما فيل فى عدالة کارلی ل ail NAT‏ فإنه ل يعارض als‏ هذا کانب من الکتاب 
حتى الذين عرفوا يهاجنهم للاسلام . ولكنى لإ أقصد من قولى هذا أن عيسى 
کان كاذ أو أن الدبن الذى حاء به ليس كينا Lada‏ فا awi‏ هذا تما أعتقد db:‏ 
أعتقد مع جيم ال مين أن عیسی رسول co el ed‏ بوح به الله . إلا نی 
FT‏ ل مع ذلك إن الديانة السيحية و تما الكنيسة السيحية » فى نظر السامين» شيئان 
glili‏ . فليس للمسيحيين من عقيدة إلا فى عيسى الذى خلفته خيلامم By.‏ هذا رد 
السامين على السؤال الا تى : « اذا لا يكون للمسيحية من السلطان على آنباع ا 
مثل ما لاسلام من‌السلطان على ممتنقيه et‏ وقد يسأل سائل فيقول : وما هی مساوئٌ 
السيحية على ماهی (o lade‏ وماهى مایا الاسلام ! واطواب على ذلك أن السيحية 
كا هی الان لا تسد مطالب الدين الصحيح . فالدين الصحيح يحب أن قدم اناس حاولا 
معقولة للمشا کل والمضلات نی تمترض acho‏ والاسلام وحده يقدم هذه الول 
الى الفرد والى Reel‏ على السواء . أما السيحية فانها فى عاولما تعريف الشىء تقسمه 
قساما؛ ولا! کثر من ذلك وساسرد على GL‏ بعض الا مثلة توضيحالما أقول : 





MIT الاسلام‎ YYA 


: dl موضوع‎ lai 
من إثبات وحدتهاء وقد جاء الاسلام‎ x إذا أردنا تفسير الفوضى فى اللليقة‎ 
«قل هو الله أحدء الله الصمدء م يلد وم بولد» وم يكن لهكفوا‎ : dui بهذاء قل الله‎ 
er مو ع‎ eit أقسام‎ d أحد » . ولکن السيحية بتقسيمها انا الى‎ 
مسألة أعوص ما » فان يستطيم إنسان أن يقول » ويداه على صدره : إن ذظرية‎ 

. معقولة او مصدقه‎ co gl 

وخذوا مثلا آخر : مسألة 50 والروحاللتين آمدها السيحية OW gi‏ متعارضتين » 
ولا بد من قتل الا s‏ لياة الثانية . إن هذا » بلاشك» لاتقب العقول النطقة 
التفائلة . على أن MI‏ على غير ذلك فى الاسلام »فلا تمارض هناك بين Jill‏ الا على 
وبين الواقع ولا حل از حباالانسان حياة مثالية » لیس عليه تطليق الواقع بتناناء 
ولكن عليه مداومة السعى وراء ال الاعی ge‏ برتفع الواقم الى مستوی الشل 
الأعلى ds.‏ عبارة أخرى لمتبر الاسلام المناذة روعاء ولكنها روح تمبر عن نفسها 
فى Je‏ ال مان واللكان . قال dii‏ : 

« وه ملك السموات والأرض ails‏ على کل شىء قدير » . وقال : د وسخر P‏ 
ما ف السموات وما ف الارض ». 

لفد قدر نيتشه الفيلسوف GUY!‏ تلك المقيقة فى الاسلام فقال : « إذا كان 
OLY!‏ يحتقر السيحية فهو محق ألف صرة » لا نه اعترف بوجود الانسان» . 

aa لما‎ 


£ 
أدب العبادة 
ge‏ كثير عزة على عبد العزيز بن موان وهو ميض فقال له : 
لوان سرورأه e‏ إلابان تسم e‏ لدعوت ری o La àl‏ ما بك الى » و لسکن diu‏ 
لله لك أيها الا مير العافية » ولى فى MES‏ النعمة . 
فضحك عبد العزیز وام له SHA‏ 


E rr nro rg er er re S‏ را یت ره رسيم 


Teei DL 


ona‏ المام 


Apa ur (i Wot ) Mu لاي‎ 


cu 














E ۲ NT 
£A del ستاذ مدير‎ VIS a Tuc الات اذى الکن .ع عه‎ 


ا المدسة Lr m . By gall‏ حدس 
الاخلاص ف القول والعمل ... ... ..., ...)"كيه الأستاذ الشيخ عباس‌مله gaw‏ 
آداء الق مم رعاية الا دب TAT iaa ppr are enm vod ai capu | et ori‏ 
اساطيل المسامين وحروبمم البحرية ... ... | حضرة الاأستاذ مدير MA AN‏ 
È‏ £ 
الا ستاد الا كبر — vs 58 ve is — EK dae‏ 
الا ستاذ الا كبر س خطبة فى eil‏ آزهر 


e PED um . 

7 e c | SB الا كير — خطبة فى حفیظ‎ SLM 

۱۸۷ PE زياراته لا قسام الأ زهر‎ N 

۱۸۹ TEETE ee Sb ا‎ 

استدراك YoY‏ 
Wee s ۳ . l ۱‏ 
اسرار التشرنم Leurs Yi‏ فضيلة الا ستاذ الشيخ عباس مله ۳ c‏ ۵۷۹ 

“os ; 


¥o4 اجاعیل يك‎ y pall دك نضا حفرة الدكتور عبد‎ ooo on iaki tl pue 


الفبرس العام المقالات 





miu d او شوم‎ 








£V^ ۸ 

الاسلام والطب الحديث a‏ مت مب میم | حضرة الدکتور عبد العزيز اسماعيلبك xe; cox]‏ 
ANS‏ 

الا سادم و الفلسنه N TEPORE‏ » و AF‏ غلاب und‏ 

الاسلام وه بت فل 3« ove‏ ¢ ۷۲۱ 
آسلوت doas | . ode dl‏ الأستاذ الشبخ صادق عرجون WY‏ 
اقا الا 2 د وسف الدحورى | ۳۱۱ 
sme oro c a oe E‏ 8 

ب) 

بیان من جمعية منم المسكرات RUNE EC EMEN‏ افندی yis‏ 


Ae i 5‏ 
تارم الا لفاظ فى اللغة العربية ... ... ... | فضيلة الاسناد الشيخ صادق عرجون | بوه 


تار العلوم المدئية في الادب العربىي ... فل الترجة T‏ 
تاريخ الصوفية فى الادب العربى e‏ 2109 
"t 5 ERIT‏ - 
تلم oll‏ فى الا زهر oo‏ ده ... ... | فضي الأستاذ الشبخ رمضان ممدغنم | سوسم 
era)‏ ل ccce‏ حشرة الا ستاذ مدير Jl‏ 59 
تفسير آبة « وإذ أخذ ربك من بنى آدم من 


فضي الا سثاذ الشيث ابراهم LEF‏ ۱۹ 
ظهورثم درم ٩‏ .. فضيلة الا ستاد الشيخ ابراهم اجبال 


iov YA 

vv 6 yes 

LEA ¢ ۷۵ » » 5 TIPS 
ج٩1‎ C ove 


4.4" | 


المپرس المام س القالاات Y‏ 


sti‏ فى الاسلام 

حك d‏ على الفلسفة المادية .. 
E pue‏ رن 
«قوق اطوار في الاسلام .. 
AF iL.‏ س تقر لظ ,.. . 
sL‏ الا دية عند المرب .. 


(^) 
QUA عن‎ cles دحض‎ 


(2) 


راء de‏ جلیل 
de do d‏ 


ارجه . 

روح الاسلام والذاهب الفلسفية UTE‏ 
(ش) 

l الشحاعة‎ 

p t Xs لك وعقو يته الا‎ pal 


الشرك وعقوبته الا خرویة 





حضرة الا S‏ مدير Ws ddl‏ 
فضيلة الأستاذ الشیخ Gale‏ عرجون | ۱۱؛ 
حشرة الأستاذ مدير E dd‏ 
فضيلةالاستاذالا كبرشيخالامع الاز هر ۱ 5 
حشرة الا ستاذ مدير yea dd‏ 


۱۳۹ ده ی ا ال‎ Lots 
صادق عرجون ره‎ e tll فضيلة الا سناذ‎ 


5 ۶ 6 (vr 


4 E a š 
: jd سناذ مدير‎ MTS حف‎ 
T 


eM 
e AY MULT EUN LUN CT ۵ 
۱۹۵ die cus الا ستاذ الشيخ‎ LT 


EAN عرجون‎ Golo 2 1 


فضيلة الأستاذ الفيخ يوسف الدجوى | ۲۳۵ 
YAA 3o È UR‏ 


حشرة الا Se‏ مدي PAA“ : BAL‏ ؛ 


el‏ وأنراعها 
all‏ الفا فى الاسلام ... ... . 
رأة : هل ها أن as‏ العلوم UI‏ 
à TE ERI haga‏ العام 

إغراشه الاستاعية ... .. 


مپمة الدين الاسلائى فى العالم 


ناور eY‏ فى فبم خير الروابط الاجتاعية 


مهمة الدبن الاسلاعي فى العام 

توجيه قوى ele‏ الى الالام 
مبمة الدين الاسلائى فى العالم 

yah! ikl»‏ 5 الطسعية E‏ ا 


الوضوع e‏ چا 
)=( 
adf‏ السنة السادسة حضرة الاأستاذ مدير ddl‏ " 
en‏ اسن لا سانیا حوس الا ستاذ مدير jst‏ +۱۷ 
{A ۶‏ 
كلسفة الا خلاق ; فضبباة الا سناد الشيخ عباس طه )٥ء۵٤ aw‏ 
YYY ۳‏ 
الفيلسوق والني 1 و ترسف اللجوی | eri‏ 
ما ر المرب فى العلوم الدنية iral Ls db e‏ 1 
ما ار العرب فى عل التاريج ... Ew t Lal M‏ 
مور iu . dhe NI Ex‏ الشیخ a£‏ عبد السلام القبانی | ۳۳۵ 
de‏ ألا زهر iis TT saa TT‏ 
IUE‏ فضيلة الا سناذ الشيخ حمر apad‏ | 44 


٩۲۰۳۰ | و 9 الشیخ بوسف الدجوی‎ 
È 
q. ddl حضرة الاستاذ مدير‎ im 
LAO P » » 
۳ » P 
ye » P } 
۱ 0 1 2 
۳۷ 3= 3 











الفبرس العام à exui‏ 
تسس a‏ ————— —— = = 
الوضوع شم Amer‏ 
ege‏ الدين الاسلائى فى العالم 
دعوت الى تعرف الستن “Woe are eve | apte LAYI‏ ۳۹ 
مپمة الديئ الاسلای فى العام 
دعوته الى احافظة عل السمو الروحاق 
eo‏ الى العمل على إقامة العمران » » > TA‏ 
مهمة الدين الأسلائى فى الما 


دعوته الى تاسيس مدنية عالمية Rob‏ . 
مهمة الدين الاسلای فى العالم 

المدنية الفاضلة فى الاسلام . 
مهمة الدرن الاسلای فى العالم 

دعوته الى القيام خلافة الله فى الا رض 
المولد النبوى — ذکری . 


(o) — 
e تفسير‎ di 


a4 TES الا دب‎ An 


(>) 


فضيلة الا سنا الشبخ ابراهم الجبالى | ۹۸۰ 
E »‏ الشیخ سادق عرجون ۵ ۳۵ 


اطحرة اللبوية - GED‏ ... حضرة الا ستاذ مدير è 4d!‏ 

SAY ۳ المحزات‎ TIN 
C) 

"Aa ddl مدر‎ SEMI B وه تیم‎ sat قوع‎ sbe ens oF واحب لشباب‎ 








الوضوغ 


—————————— 


)1( 
الابراء ما فى الدمه 
استيضاح لفنوى ... .. 
الا ذان وقت oi‏ ۱ 
الاذن فى الدكاح EU‏ 
(ب) 
e‏ 
m‏ 


بيع الشجر . 


)=( 
ندرج ايت 


تشر الت وفتوى للرحوم الشرخ oF‏ 


(ح) 


AUI‏ الكذب ممع RER ARRA‏ — هدمع 


1 الشيخ عبدالحفيظ الدفتار 
فضيلتى الاستاذين 


















P‏ خسان السو ی 
حشرة الفاضل الا ستاذ شم الست الیی "YA‏ 
; الشيخ فندیل فنديل 
فضسلتی الا ستاذين ; polus‏ شرف ۱۷۹ 
سیخ پوسف الرصنی be‏ 
j :‏ | لو TET MTS‏ 
الشبخ قنديل قنديل 
e » 3‏ ۱ ۱۷۳۹ 
...عبد LU‏ شرف 
APR) 20‏ السيدأبرشرشه | 4١‏ 
فضیلی الا ستلاین و عبد الله موسى 
ch‏ التوری MA‏ 
۲ الشبخ قنديل قنديل 
YEA 3 J niie dus‏ 
"wn‏ الا ستاذن 1 عبد السلام شرف 
فضيلة الأستاذ الشبخ يوسف evvétvx| Gardi‏ 
حضرة الأستاذ الشيخ AF‏ عبد الوعاب یی | wy‏ 
۽ |[ الشیخ‌حدالسید أبوشوشه 
فضيلتى الا ستادین vit‏ 


و عبد الله موسی 














الميش_وطهء المرأة قبل الاغتسال‌منه| فضيلتى Vi‏ ستاذين الشيخ فنديل قنديل WA‏ 


2 عبد السلام شرف 
(c)‏ 


er EET | فشي لاسن‎ ee Th UE cae: 


د عل أدرئى 
)5( 
s tli | :‏ #دالسد امف 2 
ce)‏ - من هو 1 S SE‏ فضيلتى الاستاذين | = اب 


(5) 


٩۷۲۱۰ يوسف الدجوى‎ pet sea Eas T REND P E HE 
"iY Tp "Se qua coo nas od ... اارضاع‎ 


رز ) 
زكاة cadi‏ والفضة ll uit‏ ی Viet‏ 
زر oF‏ الذهب والفضة ... ... ٠...‏ | فاج الأ eMe‏ ۱۷ 
فضباتی ict‏ د مضطق gu rill‏ 
TE . si ji‏ فضيلة الا ستاذ الشيخ عمد عبد الله voy" chew‏ | 
zii‏ — الصرف Lo‏ عل elis‏ فضيلة الاستاذ الشيخ يوسف الدجوى of‏ 


انا بخالة اووجة أو أمها ... ... | فا E‏ 


wv 


viv 1‏ 
1 عبد الله موسي 


un عبد السلام شرف‎ 1 
Li 
(ش)‎ 
A A A «Jl ; "i 5 


ade s dee رمي عع‎ nA 


م ےی و نے 





الف id‏ قد 
ue ete‏ 0 


ghas Verse me pro oles‏ الاستذين أ 
(ص) 


SEE me و‎ EET 


afa al‏ السيدابوشوشه 
و عید الله موسی M‏ 
bea‏ 
cou MT 0‏ 
ملاة الجمة فى اليبوت والساجد التمددة فطدلة الا تاد e:‏ و سف ml‏ ۱۱۸ 
eua‏ قنديل فندیل 
عبد اسلام شرف 
Eha‏ الجاعة س حم تركها ES‏ 3 1 7 ۱۷۹ 
صلاة tab!‏ قبل الروال ... ...| فضي الأستاذ الشبخ مد عبد اله يوسف | ۲4۵ 
صلاة Mad — AE‏ ... ... نة الفتوى MEA‏ 
is B‏ ی و ظ MN‏ 
الشيخ bed uos‏ 
و عبد السلام شرف 





الصلاة والصوم لسكان الفطبين ... : 


w^ MET, اليل ... ... ... ... ... | فضیلی‎ De 





pal‏ 5 - حك النظر MI‏ ... ... | فضيلتى الاستاذين 


(=) 
D ee ge * ۶ | 
oo | الاستاذين‎ ghas كاي ا‎ MU 


)ع( 


RS).‏ فندیل 
rear mondi tds‏ | ای E E‏ 


۱۳۹ 





عبد السلام شرف 


النفقة عل الروجة وال ولاد ...| glad‏ الاستاذين 


e Lan 








العشر س ial‏ العثر به e ١‏ عبد السلا ءالعسكر T.‏ 


MEIST 
| bee xa wae (53 الاد الكما‎ 4 


(4) 


القراض ... ... ... ... ... ... | فضيلة الاستاذ الشيخ يوسف الدجوى 


das حسين‎ 3 


EEE vem l | , 
je Fi بخ‎ [st Beet Pace eats الةرض فى الطعام‎ 


د عل |دریس 


us ف‎ ll 
اح دل در‎ | ; ERO ای شال‎ 


د عبد السلام شرف 


۱ الشیخ خمد السيدأبوشوشه 
قضاء رمضان والندر ... ... ... » e‏ 


(ك) 


الکلب- حك أ ja‏ مذهب المالكية فشیلا الا تاذ عدم يرسق الدجوی 
(e)‏ 


ples cs nuca ute BH POE 


معاملة التجار وما فيا من الربا ... | فضيلة الأستاذ الشيخ يوسف الدجوى 


i | و سف‎ mal 
Ged فشي اسان سح(‎ san ase میراث س مشاه‎ 


TE b 


eo 


Ab‏ الفتوی 





« عل إدرس 








الشيخ عمد الفیظ الدفتار 


RM‏ حسن على صر زوق 


{AF 


۱۷۷ 


Ww 


Wit 


BA 


EY 


rye 





(2) 


Fak din sur دا‎ TE ولد العلب‎ 


فضيلة الأستاذ الشيخ بوسف الدجوی 


فضيلة الأستاذ الشيخ eal gl‏ ال بال 


E 
E inis gr 1 
= جد‎ 
- m ی با‎ "Fl -meem X ۳ 
۰ am d ae 
——————— —— ———Ó— 
! يا اس تام ات‎ 
I ون سس‎ 
0 
t 
a. ۱ 
LEES 
0 
0 
i 
i 1 i 
E * ١ 


ive 


ا خأ والصواب 


د س kl‏ 


PIED‏ واد كروا لعمة الله 
هی peni‏ 


aldei ۳ ۷۱۹ 


a 

o ge ؟؟‎ ۷ 
وازدراءه و ازدراده‎ A er 

lal pl اوسا‎ ۱۰ ov 


۸۹ ۲ إن اصطناع أن اصطناع 


٠١ ۵۶‏ ف کید کل رطبة Kd‏ کید رطبة | 


معي A‏ ونم لعمته 


2 من النقود من مر" اللقود > 
مسا رشته مسارعته 

Po ٠١ ۸‏ سيقت 

۲ ۷ ثم نظروا ثم الظروا 

€i. dii فتنفذ مشيئة‎ ye ۶ 

۳ ۽ وأما النينفى ved‏ فآماالذين ف قادبهم 

v ۰‏ ظرفاماجدا ظرفاعاقلا ماجدا 

۳ ۱۲۰ التى علقت gill‏ على 


A 


= 





\\ 

ص واب | ص ut‏ |[ مسلب واب 

vt ططيئا‎ ٩۳ ۷۸۱ 

Dn شیزار‎ M ۳ 

LS حصن‎ lm حصن‎ ۱٩ ۳ 

fto‏ 4 واصف شاه وصف شاه 

۳۷ ابن ارحیب calo!‏ 

pal بلا‎ ji A tev 

jA ٩‏ انف الصف 


و لیم daai‏ 
all)‏ الانكايزى) 
4 ۲۱ وصوم رمضان ques‏ رمضان 


| ام مرن آم آرم من 
Jey Jen) ^"‏ 

۳ 8 
٠١ ۰‏ تثبت البة ‏ تثبت البة 


eid فى امرآنك‎ 14 ١ 


p. 150, 1. 9 for have thrown read threw 

p. 151, 1.9 for ruined read desolate 

p. 151, I 14, 24, 25 for spirit read soul 

p. 151, H, 3, 2 from bottom read - they have been given but a little 
part of Knowledge 

. 152 insert (2) after last word of the hadith 

and add footnote (2) : 


The Prophet was afraid that recent converts would misunderstand the 


w 


demolition of the Kacbah, for which they had great veneration, and relapse 


into unbelief. For this reason he was obliged to give up the course which 
seemed to him the best, and to refrain from telling them. ( See Al- 
Qastallani and Ibn Hajar ) 

p. 158, L 17 sqq. read : 

Mutadh was once riding pillion behind the Prophet, ) Allah bless him 
and give him peace ), who said : 

p. 154, Il. 13, 13 and also last line oi hadith read '' They would take 
advantage of it " 

p. 155, 1.5 for over - modest read falsely modest 

p. 155, 1. 9 for over- modesty read false modesty 

p. 156, |. 20 for mentioned read conjectured 


p. 156, 1. 3 from bottom for would have given read would give 











Let 
SU 


ERRATA 


We much regret to state that the preceding section of the translation of 
the hadith has appeared with a considerable number of printers errors 
and other mistakes for which the translator is nof responsible. We must 
therefore request anyone who wishes to criticise the text to refer fo the 
author of the translation before expressing any criticism . For the future, 
arrangements have been made which. we trust, will make the recurrence 
of such errors impossible. 

We accordingly content ourselves for the present with calling attention 


to some of the more important cases :— 


P. 124, 1. 2 for take off and throw read throw off 
P. 128, 1. 3 from bottom * reviewing « indictment 
P. 136, note (4) 0 strewing in 4 packing 


P. 138, note (3) read + Either figuratively in the sense of mercy, 
or literally in the sense of the treasures of Byzantium and Persia, which, 
as foreseen by the Prophet, would accrue through the victorious wars with 
ihose empires. 

p. 140, |. 12 for prayed reüd performed 

. 141, 1. 4 from bottom « transactions « striking bargains 


. 141, |. 2 from bottom « working their property « husbandry 


p 

p 

p. 142, 1. 3 affer peace ) insert — with whom I was content 

p. 147 , ll. 5, 24 for boat read ship 

p. 147,1. 5 « drew « passed 

p. 147 for WM. 15-17 read: but as a drop in the ocean such as 
hath been taken up in the beak of 

this bird. 

148, 1. 22 « a payment « a fee — 

149, ۱ 1 place standing affer questions 

149, 1.5 affer Jarir insert through Mansûr, through Abu Wéeil 


150 


v» PPP 


l. 4, sqq. read : 


۴ 


] saw the Prophet when he was being asked questions 


p, 150, H. 8, 14, 15 for sacrificed read slaughtered the victim 


Be Tm‏ به سانو وج جع وت ETRE‏ و ساوج 


— 164 — 


gb ri E‏ میمونه ليلة 


و qo i‏ الله عليه وسل ET‏ 


bef‏ کان P J‏ یلا 
(eae d ante "a‏ 
۾ ^ 2 


EM a, > 8 
x خفيةأ‎ Egna و‎ p سن‎ o^ 


2 df و‎ "au 

o و ام‎ - Ala. 5 مر و‎ War 

^ aa 02 ae 7 

C ls 4 ۳1 nao E‏ حت 
n ۳ ۶۳ DEUS.‏ 

E E p) 5 ) e Ds عن‎ MM 


TE ۲ FOU 2 
"E ( 3t: oF ميال‎ 


1 E 
AZ La i” Es فجماسی عن ينه‎ 
۳1 ae 8 LP ہے‎ . oF 
- a & + 
9 =) GT قنام‎ F al j 
7 


T ee gal Ap 1 H‏ ر قم 


. S E? ` Sei AT di QM 


Nd M Cu J gyal s 
عليه وسلر‎ di | ات صلی‎ E 
| 


pres 


554 قال‎ » 4 as ولا ینام‎ Anak "s 

Lee a 5‏ 8 1 > لام 
سوت n E A Anat‏ : 
É " gA -boa‏ 


ls e 4 os نا الا ایام‎ i 


"t 
ل المتام أن أذ تحك».‎ , 


1. The variant (+V) for {pl} as suggested by Ibn As-Sakan and supported by Al-Qadi 


| was once spending the night in 
the house of my maternal aunt Maimü- 
nah, when the Prophet ( Allah bless 
him and give him peace)went to sleep!” 
during the earlv part of the night; and 
then later iu the night he rose and 
performed a light wudüe from an old 
water-skin that was hanging there 
(according to:Amr the wudû was 
light and cut short). # After that he 
stood up to pray, so | performed the 
wudtle just as he had done, and then 
| went and stood at his left ; I9 he 
made me change sides, placing me on 
his right. He then prayed to his heart's 
content, after which he fay down 


aud siept until his breathing became 


stertorous. Later on, the muezzin came. — 


to him ard called him to prayer, join- 
ing him init, and the Prophet prayed 
without performing a fresh ۵۰ 
501180 said to «Amr: * Certain 
people say that the Apostle of Allah 
(Allah bless him and give him peace ) 
Sleepeth in his eyes but not in his 
heart." «Amr replied: " [1 have heard 
Ubaid b. “Umair say The dreams of 
Prophets are revelations.’ " Then he 
recited: “Verily 1 have seen in my 


dream that Î must slaughter thee’. 


styad and others is more suitable to the sense. Cf, another reading : 


(2-9 مول الله على ات عليه وسم حتى اتصف‎ oh) 


2. i.e. performing the ablution only once for each part,—the minimum required for 


its validity. 


3. " Sufián states that perhaps the word Jizmay have been uscd instead of sste " This 
sentence was interpolated in the text by «Ali b. Al-Madini. - 
4. This is the meaning implied by the Arabic idiom autt (Whatsoever Allah willed}. 


5. Surah 37, v. 102. 





ظ 
| 


dl EZ af A ۰ عن عن‎ ef 3 das 
eJ es be أنه‎ gag 


we 


الذى مل a£ 2 E‏ الشى 


: Jus, 


^ 


d‏ الصلاة 


% c Pa Cc 


-t 


ce 
al 


ووک مر 2 


P 5 "EE. $‏ 2 
التیخفیف d‏ الو صوع: 
m dnc oy P |‏ قال Diis‏ 
B du‏ & 7 -.- الم 
سفيأن عن گر و قال sl‏ ر یت 
عن n‏ عماس : 


al ioe gl 5l‏ عليه dad‏ نام 


Ls F = J‏ قال 


me م قام‎ N 


* 270 8 
rA 
A) 


y 


- 


cP 


Lal 


حر ا 


ae 2 


eee E e ۳ . oe EA 

dida ^ ls An a‏ مر è‏ وعد 

مر ة عن مر و عن ریب عن " 
Ez‏ اس قال : 


M ÀM——— MÀ‏ س 


; the narrator is uncertain as to which word was used. 


ug 


— 163 - 


it 
Al- 


had it from Sufian, 
by Az-Zuhri, 


who was told 
through Sarid b. 
Musayvab, through *Abbàd b. Tamim, 
through his paternal uncle who com- 
plained to the Apostle of Allah 
(Allah bless him and give him peace) 
of the case of a man who imagined 
that he had committed an irregularity 
during his prayer. 

The 


' Let him not interrupt it!) so iong 


Prophet replied 


as he hath not heard any sound or 


perceived any smell,” 


CHAPTER 5. 


On the admissibility of alleviat- 


ing the wudie. 

We are informed by Ali b. 
‘Abdullah, who had it from Sufidn, 
through Amr, who was told it by 


Kuraib, through Ibn ‘Abbas that : 

The Prophet ) Allah bless him 
and give him peace ) once slept ( or 
perhaps Sufián said : “he lay down") 
until his breathing became stertorous 
after which he rose and performed 
his prayer. 


We have been repeatedly informed 
by Sufian, through «Amr, through 
Abbás, who said: 


Kuraib, ihrough bn 


—— MÀ 





1. Or- leave it off 


2. The narrator here is (Ali b. Al-Madini, Al-Bukhári's intormant. He means that 
Sufian related the hadith more than ance, sometimes in a shortened, and sometimes in an 


extended, form 


uz oe‏ ن كير قال حدثنا 


لاعت عن خالد عن سعيك ی Gl‏ هلال 
E‏ ^ * » 
عن Ji p gem‏ : 


E ^ = edm‏ 3 رگ - تس 
a! e C E‏ هر ay‏ عل 

d Pa ee E- ae a E "^ 
al 8 Bro lis 9و‎ Arana | ne 


-2 


0 i FER on 
بمول:‎ EAE صلى الله‎ coll aat" 


^. ds 
" 


cal m 2s ی بد‎ al إن‎ 
۳ DX F a 0 | : 
oj TP os! من‎ host I عر‎ 


Sake e a 
dee b اس دااع = أن‎ 


۹ $i 5 


La 1 لم‎ í 
من الك‎ v ON: t n 
æ E * 4 


: ism. Tus 


حدئنا على قال ae‏ سفيان قال 








— 162— 


the excellence of those from whose 
brow and limbs a glory shineth in 
consequence of the wudte. OI 

We are informed by Yahya h. 
Bukair who had it from Al-Laith, 
through Khalid, through Sadd b. Abu 
Hilal, through Nucaim Al-Mujmir who 
said : 

l once went up with Abu 
Hurairah on to the roof of the 
Mosque, and when he had perform- 
ed his wudüe he said;"l have heard 
the Prophet ( Allah bless him and 
give him peace ) say : ‘My peopie 
shall be called to the Day of Resur- 
rection&! with glory shining from 
their brow and limbs in consequence 
of the wudüs. So ict bim of you that 
is able to extend the glory of his 


» 


brow, do so.’ 


CHAPTER 4. 


On him who need not periorm 
the wudüe through doubt until he 
have made sure. — 

We are informed by ‘Ali who 


— 





1. The metaphor is of the white spots on a horse's forehead and legs, and refers fo the 
spiritual reward of those who have performed conscientious wüdüte. 


2. At Al- Madinah. 


3. Or —'shall:be named on the. Day ‘of Resurrection glorious-browed and shining-iimbed, 
4, i.e. to the rest of his face. The. glory of. the limbs is here inferred, 








CHAPTER 2. "V ۱ 
Prayer is not accepted by Allâh PE, 
; m 
without ritual purification. ۳ 


Qaae Mea‏ 9 اراھے افطل 
قال jl aset ns‏ زاق‌قال ار yen‏ 
عن ur E‏ مزه c^ ul‏ | \ هر ay‏ 


بقولقالوسول ۳ صلى هش i‏ 
۳1 1 


S af n 2 ۰‏ 
دلا تقبل صلا ۶ من | god‏ وتا 1 


* 
c‏ سر سے سے چ 


0e a‏ س 
قال ر حل pam Q^‏ مو DA‏ 


=A ue © ل‎ 
b ها الحدة‎ 


Í 


" Á p uL: " 
فسا‎ a ار برة؟ قال‎ 


ur c DE ELA 5 
ali فصل الو صوء و فصل‎ i d 





We are informed by Ishaq b. 
Ibrahim Al-Hanzali, who had it from 
"Abdu-r-Razzáq, who was told it by 
Mamar, through Hammam b. Munab- 
bih that he heard Abu Hurairah say 
that the Apostle of Allah (allah bless 
him and give him peace ) said : 

" Prayer is not accepted Arom 
one who hath suffered an accidental 
impurity, O! until he have performed 
afresh ۱۷۱۱6۶ ” 

A man of Hadramaut asked Ahr 
Hurairah what this accidental impurity 
was, and he replied : ° Silent. or 


audible breaking of wind. "l2 


CHAPTER 3. 


On the merit of the wudüe and 


س سا ی ال TUTTA‏ 


{i} Sell. during prayer. 


(2) Pollution nullifying the validity of prayer is of two degrees--major and minor, The 
former includes all forms of semina! emissions In-augh sexual contact or otherwise, 
women's courses and child-birt , al ci wich csi tor ghusl and wudûe; the latter includes 
pollution through the excretory organs or b.ceding, andf{according to the Shafict School; 
touching the onposite sex--all of which require wudü:. 


JO AUNT T ind 50 . 8‏ بجع يسوبي TE THE‏ ی erem ee bee‏ مج TENE y crate‏ وو Pen TIE ART‏ سجرج 


— 160 — 


pe ee visk: 
FENES 
ي 1 چو سر‎ Lue انا‎ 





IN THE NAME OF ALLAH THE AJ ان‎ Kul 
ALL-LOVING, THE MOST MERCIFUL. : ; 
BOOK IV PN 
OF RITUAL ABLUTION. L 
~ a” ^ 
CHAPTER 1. Jer 245 ^y A ماحاء‎ - 1 
On what hath been expounded 
on ritual ablution® and the word of إلى الصلاة‎ ' ps p ۳ de al 
Allah ( be He exalted J: © O ye that m 9 


^ 
believe! When ve rise up unto prayer, إلى‎ Ee Al Ey a فاغساء و او‎ 
wash your faces and your hands as ۰ < " pre 58 ۱ 

— H 2E 43 A 
far as? the elbows, and stroke you y E 7 و‎ a? e 2 


heads wih your wet hand and wash F aK T Jj. Koil Ke 
your feet as far as the ankles. “PI P 0 

Abu «Abdullah ) AI-Bukbàri ) الله : «ومن‎ Aue a قال‎ 
adds : * The Prophet ( Alláh bless ZR ES. bog d 

pese عليه وسل أن فرزض‎ dl انى صل‎ 
him and give him peace ) hath shown D. 4 
ot ` oe 

that the prescribed duty P» ۳ y t F رة‎ ۳ 


is to be performed once for each 


ae - - m. 
= 3 


several part; but he also did it twice ^ " P » E x 308 مر تین مر‎ 


and thrice, never exceeding three 


i f g - 
» عا ثلاث‎ 


times. | 
The doctors of Islam have disap- e Ni الما‎ ai 0 $ , 
proved of exaggeration in it, that is,“ 1 » 
2 a ۰ 
they have been averse from exceeding aal جاو زوا فعل‎ Diss ۹ 5 


- 5 


the action of the Prophet (Allah bless 


him and give him peace ). 


i e علمه‎ at صلى‎ 


1. There are two chief degrees of purification ; the first is called غسل‎ ) ghusl) i.c. 
the washing of the whole body with clean running water ; the second is termed (wudüc) 
i.e. the washing of the hands, face, arms and feet in a specified manner as 3 pre-condition 
of prayer. 

2. Scil.—and including. 

3. Surah, iD ۲, 6. 5 

4. The J here : is meant io place the following sentence in apposition, 





us 159 — 


T, nn 


Li ell من‎ oed 


hs J و‎ ( 
الو مه‎ Ve er, cos 
eC 


ats ۳ 2 E 5 ي‎ ^ L 
vie og 


1 ele 


d d NM ties |G ادم‎ DOT 
so عن ابن مر عن‎ cil GE 
1 
الزهرى عن‎ Qr s وس‎ M "n صلى‎ 
\ 


سام عن ابن مر عن T‏ 


\ 


Ab: dox, 0‏ سن ارم 
x: Jus‏ لا بلس اقیص ولا viel‏ 


CVV 2d i JY, لسراو بل‎ y. 


مه از JI 3t PI‏ عفر ان" + فان 
جد E ۰ “er wera di‏ 
az‏ النعلين Al‏ الخفين 


5 3 an حى‎ pabis 


MAC 


۹ Qt 
- 


pe cz M" 


also said : ‘ The people of Yaman 


shall start from Yalamlam. ' For my 
part, ( continued Ibn ‘Umar ) I have 
not learned? {his fast pronouncement 
from the Apostle of Allah (ASlah bless 
him and give him peace ). 


CHAPTER 95. 


On one who answereth a ques- 
toner more fully than he requireth, 

We are informed by Adam, who 
had it from lbn Abu Dhicb, through 
Nafis through [bn ‘Umar. from 
the Prophet ( Allah bless him and 
give him peace ) and also through 
Az-Zuhri, through Salim, through Ibu 
‘Umar, from the Prophet (Allah bless 
him and give him peace ) that : 

A matt once asked him saying : 
' What should a Muhrim"?! wear ? ' 
He replied : " He shall not wear a 
shirt, nor a turban, nor dra&ers, nor 
a burnous, nor auy garment touched 
by " wars " © or saffron. If he can- 
not find sandals, he may wear boots, 
but he must have them cut in such 
à way that they come below the 


ankle-hones,” 


The end of the Book of Knowledge 


[t] Al-Bukrari in another version of this hadith cited under “ Pilgrimage" gives the 


variant ( gel à ) for ( ذم أفقه‎ 
(2) One in a state of ihràm. 


(3) An aromatic plant of Yaman used as a yellow dye and a lotion; the idea being 
that the garment allowed to a Muhrim of either scx, must not be dyed or perfumed. 
The ihram garb is intended to symbolise humility, privation and the thought of death. 








al mmn 


d 


ae mere ee num paret 7‏ دب جرعي جرب بو TEATS Pet sima‏ ا 


158 — 


MT ^j d eut عليه‎ al صلى‎ 


DJ 4 د‎ 


C3 4 lel گر‎ E 8 V 
: ا‎ 3 
1a قال‎ das "E lods 
فم موی‎ ce قال دنا‎ Anas $4 isl) 
dle اللاب عن‎ oy of ن‎ ۳ Aue 
4 ان‎ 
BE awe RE 
: por 3 أن حلا‎ 
2 1 - 


D A 1 من‎ ál ارسول"‎ 


0 ۱ sous Wed 
1 نبل افقال رسو دا سل عابو‎ 


ES 
الحليقة‎ d من‎ ial | ial Je? 
^. op BA? 

7. er Ph 


e eee 3 vds, 
عليه وسل قال:‎ ail صلى‎ à rem 


ance on the subject. He did so, and 
the Prophet replied: * This requires 


1 2! 


ritual ablution. 


CHAPTER 94 


On discussing Kuowledge and 
answering questions in the mosque. 

We are informed by Qutaibah b 
Sarid, who had it from Al-Laith b 
Said, who received it from ۱۱۸11 the 
freedman of «Aibdullàh b. Umar b. 
Ai-Khattab, through *Abdulláh b. 
‘Umar that : 

A man got upin the mosque and 
said : O Apostle of Allàh, irom what 
starting-point dost thou ordain that 
we should assume the state of the 
۱۱۲۵۱۱۰۱۰۱ "The Apostle of Allah (Allah 
bless him and give him peace)replied : 
" The peopte of Al-Madinah shall 
begin their ihram from Dhui-Hulaifah; 
the people of Syria from Al-Jubfah ; 
the people of Najd from Qarn. ' 

:Abdullàh b. ‘Umar adds: “ it is 
asserted that ihe  Apostie of Allah 


(Allah bless him and give him peace) 





[D املال‎ = literally raising the voice in the recitation of the talbiyah ( the labbaika 
formula ) on starting on the pilgrimage, combined with which is the ihram --a ceremonial 


certain prohibitions, and is attired in the 


state during which the pilgrim is subject to 


appropriate ‘garb. 





AL-AZHAR REVIEW 








P 


ur 


gy AL-AZHAR UNIVERSITY, Cairo.‏ سمط 


تر Var‏ جامع ER) (ume‏ ری 


PRESTANES 





AL-BUKHARI 


A COLLECTION OF MUHAMMAD'S AUTHENTIC TRADITIONS 


Translated into Engiish 


L H. EL-MOUGY, MA, MRAS 


س نب 
سے c‏ و 


ر DW‏ 
ei‏ من اد دیا فا مر ene‏ 
» +- 


b. 
Wave Ua Jis مسدد‎ Uta 
ری‎ Ada مش عن‎ y! ابن داود عن‎ 
: Js عن على‎ 4 iil e AE عن‎ 
E fü. BE dem à + - } 27. 
فامرت‎ AB. رحلا‎ c i 
P te |. 5 ۳۹ Bos ee 
“stl سال‎ "uw iml 


————— á— — 





CHAPTER 93. 


On one who, being overcome 
by shame, chargeth another to ask 
à question far him. 

We are informed bv Musaddad 


who had if from «Abdullah b. ۰ 


through Al-Acmash, through Mundhir 


Ath-Thawri, through Muhammad b. 
Al-Hanativyah, through AH who said: 

" P was subject to prostatic 
secretions, U* so | charged ۸۱۵۵ 
tu ask the Prophet ( Allah bless him 


and give him peace ) fur AB ordin- 


(1) gall = a viscous fiuid exuding from the sexual organs as excited by caresses, not 
amounting tu a regular seminal discharge. Such exudation calls for ritual ablution(ess s, 
whereas seminal discharge (5:5) requires total immersion ) غسل‎ |. In the Prophets 


words : tas ضيه وعن الى‎ al! c 








Pe mE ااا ا و‎ RITEAR AAT TR ور دوس رورس‎ NARE T E dm ENT peer d pA te. 





"m M‏ وقول الله : نو حتلم 
IT Js‏ الهم One‏ مينك + $ 
NN‏ و له u)?‏ 


la اساعیل قال حدئی‎ La ds 


e 


1 4 
dege‏ بن دینارعن عبد الله oy‏ 


db عليه وسام‎ dl Jail TN 
شعدره‎ y ) من‎ RT 


لا ةط و رپا وهی yas‏ 
dia‏ ماه 4 فوقم الا 


Quo: a o. E فشجرا‎ 


T. 


o‏ و 


TONER ail’ تال عبد‎ E 


Jia بباء‎ bel ang n 
: وسلم‎ áls ál صلى‎ ái رعول‎ 





8 J (CST Ase h 
cna قم فرشی » فقال:‎ 
d'a من آن‎ M تسا اج‎ 


PCI 


woman perform the ghuslif she hath 
an erotic dream ?" “ Yes”, said the 
Prophet (Allâh bless him and give him 
peace) ‘if she observeth the substance 
ejaculated. " © 

I then covered myself, that is tu 
say my face, saying : ۲ O Apostle cf 
Allah, doth a woman then have such 
emissions in her dream?" “Yes” rep- 
lied he, "bless thee !۱2 How else could 
her child resemble her ۳ 

2. We are informed by Ismdcii, 
who had it from Malik, through <Ab- 
dulláh b. Dinar, through Abdullah b. 
‘Umar that the Apostle of Allah (Allàh 
bless him and give him peace) said : 

“There is an evergreen tree which 
is indeed the parable of a. Muslim. 
‘Tell me which this tree is? " The 
Faithful mentioned various trees of 
the desert. Jt occurred to me ( said 
cAbdullah ) that it was the palm-tree, 
but I was prevented by shyness ^? 
from saying so At last they asked the 
Apostle of Allah to tell them which 
it was, and he replied: "tis the 
palmtree .”’ 

‘Abdullah added that when he told 
his father what had occurred to him, 
he replied: * It would have given me 
greater pleasure for thee to have said 
it than to possess untold wealth" 


Translated by f, H. EI-MOUGY 





(1) Jê = purification by total immersion, as considered necessary before prayer. 

(2) i.e. if she finds a trace of it on her garment upon waking. 

literally, may thy right hand be humbled in the dust—an idiom current‏ = ریت ,عينك(3) 
among the Arabs, not intended as a curse, but said playfully.‏ 

(4} The reference in this case is nodoubt to a combinadim of shyners and Modeshy 





ag‏ مر 
| 


قال«لا al‏ آخای‌آن بتکلواه 
لاس cabal | boll‏ 


: A e y » Em lig 


uc ai. E" MS 7*5 
وفالت‎ * om E am^ 

4 M - 
pee y! سا اسا‎ Ji qat? atile 
d 7 M ۲ 


\ P تمد ن سلام قال‎ uu 


| ىو معأوية قال ids:‏ هشام عن Asl‏ 


7.7 


adel عن‎ "NN t. ۳ عن ) دب‎ 


oS‏ داعت ol‏ سل رال راو اه 
صلى ail‏ عليه و 3 ae‏ 


ديار سول الله “aly!‏ 


و -7. ص *. .£ S‏ 

4 = Lt : x 
j^ اا * 4 قال‎ BI عسل‎ 
HN مد‎ 4, 

. صلى الله abr: pe‏ رات الماء « 


vida 2 ۶ abad 


Gone gui 4 م ساء‎ | chas 








lie هه و‎ uo کار رای ی‎ yd a acting stabápeint, 1] might 
لاني ی ا‎ l uo Piophetio revealing the aadith on his death-bed; but 
sinteadcd forthe elect and not for the multitude, Mare- 


Sheádh's death Islam had become established, and the danger of 


entire dependence cn ibis alone, "1? 


CHAPTER $93. 


ing 


On faise modesty. oa Uu 
Krewlodee j and on Due werds ci 
AMujàahiu Use abab nob acquire 


Knowledge who is over modest ci 


۳ 1 ^ 2 
mds 
EK ۰ 


F 7 
tU i 


n proud í 
Aud ou ihe words op اه‎ 4 
‘ How excelent are che women mi 
the Ansar, for aver- medesty hath tof 
prevented them from perfecting them- 
seives in religious knowledge 
We are informed by Muhammad 
b. Salám, who was told by Abu 
 Mieüwiyah, whe had it from Hisham 
through his faiher, through Zainab 
bint Umm  Salamahb, through her 
mother, who stated that Umm Sulaim 
came up to the Apostie of Allah (Allah 


bless him and give him peace ) and 


“O Apostle of Allah, verily Allah 
P y 


is not ashamed of the truth. Should a 


pn——MGÓÓG 


"n 


ip db lon sadi acd s du de aD 


ge deubi be LO: oder that 1 wes 


aver, by ire time ot 


the EE ofthe hadith had diminished. The inference of the sufficiency of the 


supports the Murjisite "position, The key of Suanite 
isin «cs من‎ Bae ( truly from his heart], since goad works are implicit 


uere ti Shaliádah " for salvation 


pasitigis. however, 


in sincere faith, According to some commentators "immunity from Hell" means *' immunty 


Muslims. who are certain to reach Perlis 


‘inthe case of sinfui 


fram eleraa! damnation’ 
tia ly. s Haleyer Tie! 


AER u u‏ وس وود TTA‏ جيه qi‏ سس بذ ماب a AT E Me‏ معت به موجه عو DU RAP‏ بوجوب رس en to mi ME AP ¢ TU TAL TEMA peer‏ رس HS‏ ما 


مج سم موه يپ اه enm mrt in‏ یو | 


pidas‏ ا و عر بجحت 


— 134 — 


Prophet said : 


" No one testifieth truly from Ona Ji dl LA, : Ji 
his heart that there is no deity but, 5 1 


Ailêh and that Muhammad is His m t 4 N er a E "y 
Apostle, but Allâh shall make him man 1 
immune from Heil-fire, ^ ay E: ces i un م‎ » 

" O Apostle of ALAN. © replied 1 1 P » 2 
Mwádh. ^ Shall f nt inform the ae ati du s ah eu 91 
Faithiul of this, that they may rejoice e ET CMM px 
at ihe glad tidings 2 " إلا جر مه أله على انار‎ is o^ 

© Then, " replied the Prohet. à ow (ET ۱ ش‎ 
“they would place entire deperdence rd PPM ee بر‎ tud 
en this afore. Û و‎ un ub. 

6 cie a 

Muádh transmitted this hadith B 4c s 
on his deaih-bed, thus avoiding the "mW ar 
sin of withholding Knowledge, € . زد ا‎ 25 

2. We are informed by Musaddad; ۳ ۱ ۱ : 
who had it from Muttamir, whe heard ١ "n B d s dés rue PE je 
it from his father, who heard it from 0 ۱ 
Anas, who stated that it was related ذال‎ gate aA alias 
to him that the Prophet ( Alláh- bless | " " 
him and give him peace ) said tc للسا فاد د ب‎ MU Qa 
Mvwádh : m. ۱ 5 Q8 E 

“Whoever meeteth Allah without Shak Je, الع وء‎ pe المى‎ old 
associating aught with him, shall enter E CRT TNT 
Paradise." اشا‎ I] pad م‎ n T لاعن‎ 

" Shall ! convey the glad tidings BE RE 

to the people ? ’ asked Murádh. i الجنه‎ pe 


“ No,” replied the Prophet, “ 1 20 ی تن‎ LUE . 
i eru yl :و‎ di 
fear they would place ub. 








er = 


(1j—and neglect their religious duties. 
(2) Cf. Surah 2, VV. 154 & 155 & Surah 3, V. 187. 
[3]—either in the hour of death or in the Resurrection. 





" 


و 07 7 S PL “o ao‏ 
باب من خص بالملم‌قو ما دون 
رس 


فوم کر اهية أن 


Arr” - 
* 


| yaya 


a oe برد کن‎ s بر‎ = 
۳ Jul ly A> « وقال على‎ 


f 3 2 





n aoa J o J nd is E هر فو‎ 
مر و‎ 
ور سو له ؟‎ 


"E 


4 
à M ۳۹ 
موسی عن‎ uw allt Ane حداد‎ ( 


i * CO oor à 
وخر ود عن ألى الطفيل‎ ege 
Js eal yl اسحق‎ ius 

MC 
| | PiL 0 nn ` معاد‎ cle 
ر ی‎ 


عن فتادة قال e‏ امن lor‏ 


CHAPTER 91. 


On him who imparteth Knowledge 
to certain people to the exclusion of 
others whom he feareth ma 


hend it ; 
end On 


ay misappre- 


Ali's saying : “Speak to 


penne i à way they can understand: 


do ve wish Allah and his Apostle to 


be considered pervesters of the truth?” 
Thi 


"Tbatdullàh 


s Athari? was transmitted to 


us by b. Mûsa, through 
Ma'rüf b. Kharrabüdh through Abu- 
t- Tufai!, “Al .} 


i. We are informed by Ishaq ^ 


from 
lbráhiim. who had it from Mivédh ۰ 
Hisu;Avi, who received 
Qatadah. 


Malik that 


it from bs 
who 
Matadh 


through was 


v Anas h. 


was once mounted. behind the Prophet A ۲ ee 
5 f . DET وسل‎ aale al ان اله ی صلى‎ 
(Sliàh biess him and give him peace) S 
as he rode. The Prophet ) Allâh : عل قال‎ 2 ‘le a 3 
: ۰ 2 al 
biezs him and give him peace ) said: > Bs 
“ O Mutddh b, Jabal! " | uh d E 
à al 
“| am at thy command, O Dos ی‎ 
Apostle of Allah, and gladly obey M 
E | a dev eed 
thee," replied ۰ 27. f 
This call and answer — were ۳ 
- : iv 
repeated three times. Then the RUM 


-- not to thc Prophet-- bai to a Companion, or fo ۸ ۲ 


ub C A tradition traced beck 


تسس سر a‏ و و سر ere RAIN‏ ا ااا رو و li pm p‏ 


ae IN ةا‎ euer tcn a tA Monat i HA I M t ER TTA 





ut 


us id ھکال‎ Ae AI 


PULL 


4 | a? np 5 WT 
dic بعص 4 اس‎ rt ال رة‎ az 
porte 


i e n | sas 


C s 


٤ ن موسی‎ il ê re 
فى اسحق عن اا‎ Jl ايل عن‎ | jaa! 
^ 

os ON Jl E كانت عائشة‎ 
O : الكمية ۲ قات‎ deua. 
de, aale قال ال : ى صلى الله‎ : d 


5-5 


م 
es PE iu 2‏ | 52 


t-‏ ۰ سے P‏ م 
" ) قال 1 Ji‏ دی + بکفر ) 


int dc OM "Mew ا‎ 


MS S A Ed 27.79 kd‏ م 
باب oy‏ الناس و باب تم جون » 


depen 


"m oy al ‘lads 


the reading they followed, !? 


CHAPTER 40. 


On him who renounceth a better 
course for fear that certain people 
may be too unintelligent to unders- 
tand it, and thus fall into a worse 
case. 

We are informed by <Ubaidullah 
b. Mûsa, through Isrátf, through Abu 

. Ishág, through Al-Aswad, who stated 
that Ibn Az-Zubair said tc him : 

rArishah used to confide many 
secrets to thee. What did she tell 
thee about the Kacbah 2 Al-Aswad 
replied ۰ © She told ime that the 
Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ) said 

"Q*A.ishah, were it not that 
thy people were recently (in unbe- 
lief adds Az-Zubair), 1 should have 
pulled down the Kabah, and rebuilt 
it with two doors, one for ingress 
and one for egress. "' 

This was subsequently carried 
out bv Ibn Az-Zubair, 





(1) The Qur'án has £z; instead of اوتوا‎ here, For is reason the commentators com- 
mider these words, not as a quotation from the Quredn, bul asa Companion's traditionri 


saying (r=) 





: قال‎ dile اراهم عن عا عن‎ v 


- “2 a t if pra 
ml. - 5 Y 
صلى الله علبه وسل ی خرب الدیده‎ 
ol -— - ۰ p ۱ 

- for al 


re tg - 

zi Pr aa 

S an‏ على Ana tM‏ #ر 
5 


وشو 


C 4 as 


-~ ^ 


MEE M t * AM. ۰ Js ^^ 
i aac وود فقا ( یوت رف‎ 


۰ „$77 pa t = TL 
: او قال مهم‎ C3 عن الر‎ esl. » 


- aec ^f, g 
2 «di دلا تسا لوه لا‎ 


ca m 


e^ f. یر‎ a us? S AT dE: z 
» لنه‎ Ll» au Jus a4 لكر هو‎ 


ig 


Zu bl» Jus ore رحل‎ e 
z eA; 4n s » 
i] ^c Oe C$ ار وج‎ ۳ 


"i + -‏ ان 
= .4 - 


| ge. thy قال : « وسا‎ 


C 
Ead 
سما‎ 


+ 
ere 


eke 7 6 ^‏ ساس ^ 
قل الر وح من امر ری »و palla‏ | 


eX Yi من الام‎ 


en ل‎ 


is given by Al-Bukhari as oo و‎ apparently the difference being due to 


Revelation, others the Angel Gabrici. 
Hp Tuker dg ardor nut to disturb th» Prophet, or to stand between him and the jews. 


i31] 


We are informed by Qais b. 
Hafs, who received it from ‘Abdul- 
Wahid, who had it from Ai-A*mash 
Sulaiman, through Ibrahim, through 
*Afqamah, through «Abdullah, who 
said : 
the 


While [ was walking with 


Prophet ) Allah bless him and give 


him peace Jin the ruined ©! quarter 
of Al-Madinali, as he was ieaning on 
a stick Patch he carried with him, 
he passed a group of Jews who said 
him 


. Said one of 


to one another; “ Ask about 


the spirit", ® € No ” 
them, " do not ask him, lest he give 
an answer that ye resent.” Another 
said : ' We will certainly ask him". 
Then one ot them arose and said 

"O Abul-Qàsim, what is the soul ?" 


The Prophet was silent and | thought 


that a revelation was coming upon 
him. | stood still, ۲۲ and when his 


agony had passed, he uttered these 
words ‘They ask thee about the spirit. 
Sav: ‘Thespirit pertaineth unto my 
Lord® and they are not given aught of 
Knowledge but a little.” 


Al-Asmash states that such was 


EM Ln‏ سس سس ات مس مس 


(ii Elsewhere com 
a confusion in the diacritical ۰ 
(2) Made fram a palmi-branctt. 


[3] Some cammentawirs suggest the 


{ 


Eu 


(a Or--ig sated at the cenrnand of Allah. 





SEENT OSE ا و‎ NG Hi Mgr EIST HIT f AUS pie RATA me TH رجيب‎ CTT rr RA Pu VC UN HD Hem ی جر‎ ETUR SITE EAR A جرد هد د‎ OPES PH T EEG UPR FP TT eee ntt دی ع سمس وعد سس نس ع ها سس ءاه‎ 





i 

E 
3 
h 
0 
1 
H 
i 
3 
1 
i 


— 150 ل 


ان الى سامه عن الزهرى gee‏ ن 
طلحة عن عبد dil‏ بن مرو قال : 


۳ 


رات eO‏ ىو صلى TN 2i‏ وسل 
e‏ هو UJ‏ 

- sk Elle و‎ 

di de‏ ی v‏ ی ان هی 

۸-۳ cn d ow or T 

: حرج » قال اخر‎ 3565) E 
"E ae ts ae سول 7 الله‎ dl 
عن‎ Jes (be er A »: ls 


TN 
"Gil : إلا قال‎ ^i ی ء قدم وا‎ 


£774 


a4 mo iil Js ياب‎ 
' CT 
TEN من العلم إلا‎ M 


دا فس ١‏ ن حقص قال ie‏ 


عمد الواحد قال Nas‏ مش odis‏ 








Salamah, through Az-Zuhri, through 
Isa b. Talhah, through «Abdullah b. 
‘Amr, who said : 

I saw the Prophet ) Allah bless 
him and give him peace) being ques- 
tioned on the occasion of the hurling 
of the stones !Ü! , One man said 
“O Apostle of Allah, ! have sac- 
ripiced before 1 have thrown 
the stones. " The Prophet replied : 
" Throw them nevertheless, there is 
no sin.” Another said : “ O Apostle 
of Alláh, I have had my head shaved 
before I have sacrificed . " The 
Prophet replied : “ Sacrifice never- 
theless, there is no sin.” 

So the Prophet was never ques- 
tioned as to whether anything should 
be done sooner or later but he ans- 


wered : * Do so, there is no sin." 
i 


CHAPTER 89. 


On the revelation of the word of 
Allah ( be He exalted ): " Ye have, 
been given but a little part of know- 
ledge." G 





(1) The definite article أل‎ in رغمر:‎ denotes the particular occasion of the 0 (9 
as رة المقبة‎ , Al-cAqabah being a height overlooking the valley of Mind. 


(2) Surah 17, V.85 





MC mv eb 
CG Oe 


nel Ss okelia‏ نا جر ور عن 


b a 
لىموسىقال‎ RASLE. le y paia 
ail do uas! جاء وجل إلى‎ 

۱ mud ua ی‎ "TT 
با و سول الله‎ 1 has iu عليه‎ 


8 


lu‏ لقتال فى dl Ja‏ ؟ فا زة 


ساس 8 “We - 2 fab‏ 
راسة إلا أله کان (t‏ فال : 
MELDE.‏ 

دمن QU JUS‏ کلمة اله ه 


3 4 oe ليا‎ G 
۳ - 3 x 7 TT UM 
C d ^ 3 عر‎ ail ف سس‎ pell 


- .ان * 


err P id -4 ^ 
فى‎ pase andl ناب سوال و‎ 
Te 


lias‏ و نعم قالحدثناء,بدالعزيز 


yY > 4 
à 


CHAPTER 87. 


On oue who, standing, asketi 


questions of a professor who is 
seated. 
We are informed by «Uthunàn, who 
had it from Jarir, through Abu Musa, 
who said : 
A man came to the Prophet 
Aliûk bless him and give him peace) 
ام‎ Alláli, 


aud said : ‘' O Apostle 


what is fighting in the cause of 
Allah - for each one of us nghtetü 
either in anger or for honour's ۰ 
The Prophet then 


towards him, (the narrator states that 


raised his head 
he did so only because the màn was 
standing ) and said: " He who figh- 
teth that the of Allah 


prevail, his fight is in the cause of 


word may 


Allah (be He magnified and glorified). 


CHAPTER 58. 


On asking for a fatwá and recei- 
oving the reply during the stoning of 
Satan inthe valley of ۰ 

We are informed by Abu Nu-aii, 
who had it from ‘Abdul-Aziz b. Abu 


LX اجب وی دب وج سس‎ ere 
T Disc ATAATA T AUR ی جر و سس وس رو زد ی سور مس دا سا و هر و و جر سس ور اا‎ 


mr:‏ و men mg MART‏ موز aren mme sb porc‏ موس هشیب 





E IS 


5 w^ mu ري سے‎ 
ام‎ Jel ل‎ 
p “a ۳ M - $ 9 T dc d 
qut فکانت‌الا ولی‌من موی‎ 


od TT غلام‎ uiii 


edo 
ESSA 


- A 
c 8 SAR A بر اسه‎ ra 
یز‎ Erde TEN 


» | سے بيده ۰ 


aM. ۶ 


s 5 n 5 ال‎ ۰ d 
A cas TRY d 


=i 
cal i سے‎ 


Er a 4. زا‎ 


| ui 
e E on | e (M A قال‎ 


^ Te ko 


D. eda un 


- 
-* 


"Pa 3 mH pes 


L9? 


A A oes d‏ 14 یلق 
قاقامه ( ال aL‏ ^ بیده 578( 


س ر سے oe E e‏ م it‏ 
js‏ له موسی :لو زر ae‏ 

- ^P 
را‎ 


Fio laale 


eU سر‎ 


s- 


z | ul adn eee 
Siw y A وال : هدا ورای‎ 


r 


قال النى ی dl be‏ عليه وسلم : 


} 


T 6 co 2^ ET PE‏ لو 


a 
“er “¢ i 


m D 1 ut Ue, Pur A 24 


forgetfulness. However, they si! out 
again, and beheld a fad who was 
playing with his mates. Al-Khadir 
seized him by the crown and tore off 
his head with his hands. 

“What”! said Moses. “Thou hast 
slain an innocent soul guiltless of 
another’s blood," 

“Did I not tell thee that thou 
wouldst not be able to bear with me?" 
replied Al-Khadir. (fbn «Uyainah adds 
that this is more asserative ) Û 

However, they journeyed on until 
they came to a village and asked t! 


inhabitants for food, but they :eh.eed 
ihem hospitality. In the village » 
found a wall tottering to its fall, so 
Al-Khadir put it upright ( setting it 
straight by a wave of his hand ). 

Then Moses said to him: “ Hadst 
thou willed, thou couldst | have 
received a poyment for this." 

"This meaneth a separation belween 
me and thee," replied Al-Khadir. 

The Prophet ( Allah bless him 
and give him peace ) added : "May 
Allah have mercy on Moses ! How we 
should have liked him to have had 
enough patience so that we could have 
been told more of their adventures, "€? 


(1) He means the use of لك‎ -thee- which was not used in the first case. 

(2 The explanation of Al-Khidr’s surprising actions is given in the Quredn, Surah is, 
VV, 79 sqq. This hadith has given occasion for the inference that apparently unlawful 
actions may by justified by the conscience, a view which is generally regarded as here- 
tical. It is claimed: that Khadir's actions, however lawless in appearance, were nevertlietess 


in conformity with the divine purpose . 





1 7 


—- ليا 


le‏ ی عام من 


- |f ۳ vg rer 
cil P101 لا تعلمه‎ ee al عام‎ 


Adel Y^ e عام‎ de 
EPA 


Jal 6 موسی‎ b Ps 


وال : ستجدی إن "P‏ 


Js ؛‎ 


[p 
pra ساحل‎ deos فالتا‎ 
E e 


"LS 
a7 


[oo d core 


E 4 La m i oi 9 
Jy ^ 

sen: او‎ A ala ae M $^ aki 

NC T e i a o XQ fa 


عصقور فوقم على iz iur‏ 


- 
PES 


^. 


0 3 4 وه‎ eis e "P 


5-5 t ور‎ d 


M vu او نقر‎ oa 


i o 


ال إلا nos 3 aS‏ ف البحر . 


eee 
۰ 


ahi c اوح‎ ul re x Asad 


سے - 


a‏ 7 و 
السفينة فنز عه » ذقال مود 


> ول‎ zn ا‎ a 


Cane 


ee zia عمدت‎ 


uet gainsay UCU f? 


man amd | shall 
aught ^ 

èt this, having no ship the , 
twain set out walking along the water's 
edge, when a boat drew near them. 
They negotiated with the sailors to 
take them on board. Recognising Al- 
Khadir, they board 


without any 


tock them on 


fare. Suddenly a bird 
came and perched om the edge of the 
boat, dipping its beak once or twice 
into the water, Then Al-Khadir said: 
“O Moses, my knowledge and thine 
have diminished’? from Aflah’s Kuow- 


ledge but as a drop such as hath 
heen taken up the beak of 


bird diminishes the ocean . 


in this 
Alk) 
wilfully took hold of one of the ship's 
it out. 
said Moses. 


it came to pass that adir 


planks and tore 
"What U' "Here are 
people who have taken us on board 


without payment, and now thou hast 


deliberately scuttled their boat io 
drown ail on board l’ 

“Did I not say thai thou wouldst 
not be able to bear with me?" replied 


Ai-Khadir. 
"Reprove me not for my forgetful- 


ness," said Moses. 


This was Mass انا‎ act ol 


———— — — en DS D C CL E QC SC 


since Allah’s Knowledge cannot be 


adi 
ET 


ایا 


(i) In another reading A is given for 
diminished. (22 being taker approximatively. 





مادعا سا ده ف یه EN‏ وس وچ وی مسب Eee‏ جيه بر وجب جرع مسج :جرم SS oR‏ یج ty eae gE ED‏ سوم سوه PA DE‏ ۳ 


i 
| 
| 
| 
| 





ee ee Yon e 


— 145 — 


met, من‎ me موس‎ s b 


4) ee SUE 5 je ES 


> 442-2 E 
m PN £s La dir; 2 قال موی‎ 
LO 


G- x. t سر‎ - 


بار دا wl de‏ رها Per‏ أ قلما 
al Ji "d‏ ا Tos‏ 


عبر 


(s. Ny M توب ۳ آوقال‎ 


. as # Ae —— 
i we 2 pst IT eA. Mis 


اي او -2 4 


dem الك‎ us هل‎ : Seal 


صو 


mee سے‎ aie? -$ 

ال وا 539 eae‏ را 
P 1 «ty 17 es‏ 
قال i‏ ا u‏ 


fatigue until he went past the place 
which had been appointed unto him. 

His attendant then said to him: 
“Behold ! When we took shelter by 
the rock, | forgot about the fish. ۳ 

"That is what we were لهو‎ 
replied Moses. 

Thereupon they went back, retra- 
cing their footsteps, and when they 
reached the rock, they beheld a man 
wrapped in a cloak. 4l 

. “Peace be upon thee," said Moses. 

“Whence did peace come upon thy 
land ?" answered Al-Khadir. 

“Tam Moses," replied he, 

"Moses, the Prophet of Israel? " 
asked ۸۱-۲۰ 

"Yea, verily!” said Moses. “May J 
follow thee on condition that thou 
instruct me out of the guided know- 
ledge that thou hast received ?" 

"Truly thou wilt not be able to 
bear with me, O Moses ! | possess 
Knowledge from that of Allah which 
He hath taught me, that thou knowest 
not ; likewise thou possessest Know- 
ledge which He hath taught thee, that 
i know not." 

Moses answered; 'If it be the Will of 


Allah thou shalt find in me a patient 


(1) Tae narrator is doubtful woathar th» words cà سحي‎ or «eh qx were used, 





| — 145 — 
“0 ic T 55 ere - 
ne of My servants who is zon 
: His بل هو م‎ pu 
the confluence of the two rivers!” 
is more learned than thou." نا‎ ee eee 
۱ ۱ و کیف به ؟‎ e): di 
Moses replied : “O Lord, how ve 
shall I meet him ?" ed TOM NET فقيل‎ 
ae A ۴ ! حو‎ d . ng 
Then FH was said unto him: "Carry 3 7 : 
e d 207 aT - 
a [sh ioa baskef, and where thou 1 0 PL 3 43439 ES 
1 
۱ ۳ 
iesest it, there shalt thou find him "me ue 
sar st, = مرا‎ 7 “te 
ده‎ " ۳ ۳ hles ^ft ipt E ۰ p 
So he set out, taking with him اوشم‎ shad) فانطا 50 انطا۔ی‎ 
his attendant Joshua the son of Nun. E p DIAS و و‎ 
They carried a fish in a basket until, ہی‎ ESG Uy أبن نون :و لا‎ 
8 e a d 
when they came to the rock, they - 2i d ۱ E T 
; ۰ با عم الصع, وى‎ 
laid down their heads upon the rock real; Lie” 472 0 
ond i-li asleep. The fish slipped out cf ete pS Te 
ihe basket and found its way to the M 
water. This fille? Moses and hi dioc 
95 i e ie y^ f; b. ۳ à فانخد سبیله‎ 
aliendani with wonder, but they 
continued iheir journey for the rest Ghi DS pu اه‎ 7 
of the day and the folowing night. ^? 
i ete 7 t. 
At daybreak Moses said to his E و بو مر‎ Lud 
attendant : “Fetch us our meal, for an ae 
ver) 


1 ۲ x Bed ۳1 -— 8 E "ul m 
indeed we have suffered fatigue frui Ut ع قال مو سی ام‎ 
this journey of ours." 1 0 


Now Moses 


-rr #۴ 


"nn PII | هد‎ ۳ NOT J ug DUE 


had suffered p 


— 





ds Bas Bees vapo iit meo preted, opinion varying Between © "Seas" 
unb taire Awong irose who preter " Suds cutis have suggested thej unction of the 
Red Sea and the Indian Ocean, the Mediterranean ang the Atlantic, and other places iess 
reasonable, Those who sceept two rivers suggest the Blue and White Nilea. The Jordan 
and the Dead Sea are also suggested, to say nothing of the rivers fiow ing into the Per- 
sian Gulf, etc. Of these the view of the two Niles is the most probabie, owing to Moses 
well-known connection with Egypt and Ethiopia, to which country his wife belonged, and 
which be seems to have visited according to accounts in Rabbinical literature. Other views 
are that the union of the two Scas isto be taken as figurative, referring either to the Old 
and New Dispensations, or to the seas of buman and divine Kuow'edge. 

(2) i.e. the rock where the expected meeting was to take place . 

(3) According to commentators, The day and night are reverses in the text; but as es! 
ran on!y be used of dawn following a night, it has been necessary to make this ehang: 


in = Vu. رم‎ = J 


PRA IV Hh e شا‎ Rhe vm A Tr سج ورد‎ SAVE وا‎ PART en ROT ی‎ ISR X RP FUA سمطو‎ HE TP REPRE VE TR سس دي د سي و‎ m سس سس سه سس سس سه‎ O 


Vermieter 


MIN pen rne دیعس‎ RT وود‎ pete Lene 


1.11 — 


BL ALY نت‎ Uus 
gU dps. doe ru 
امام‎ Pras ^el ای المامن‎ Ras 
i! إلى‎ 
: الله‎ di 


حدثنا dhase‏ ن af‏ قال حدثنا 
سفیان dsl.‏ مر و قال P‏ نیس هید 


إن J Mir‏ : 
قات لان عماس e‏ 2 


a J کر سر‎ EU 25 2 
Ba ` 


- as quce "32, is Pa 
RN هو موی‎ ul تيل‎ n 


"ELE Pes E Ogos Ue 
oo baec لدب عدو الله‎ « 
۳ m - راف‎ 
d Da e wb xe ARA 
i c! 3 mks m ”ی‎ a4 قام‎ 
pool $ 26 ۳ 32 re 
E ae و‎ 
e pe! o cel " فسئل‎ e 
a”. al DN 4 E woe 
ale l arad ` ام‎ ۳ 5 us 
n ۱ سر‎ - -bv - # 
8 0 ۰ 
۽ فا وس الله‎ i E d: 3} 
S عباد‎ o^ ne 2 : «Jl 


——— d— أن أله ا عم لسع ی ی ا ون ا‎ mm و سر سس ص عسي تا مک‎ re مس س‎ eer 


HAPTER 86 

On the most commendable answer 
a learned man should give on being 
asked who is the mest learned among 
men, namely that he should attribute 
all Knowledge to Allah. 

We are informed by ‘Abduiiah b. 
Muhammad, who had it from Sufiàn, 
who received it from -Amr, who was 
told it by Satid b. Jubair, who stated 

I once said to. Ibn ‘Abbas that 
Nawf AI-Bikáli alleged that Moses 
was not the Moses of the Israelites 
but another Moses. " He lied. the 
the enemy of Allah, | replied Ibn 
‘Abbas, " for I was informed by 
Ubayy b. Kab from the Prophet 


{Allah bless him and give him peace ) 


who said : 


' Moses the Prophet once rose 
to preach to the Israelites. He 
was asked who was the most learned 
among men, and replied that it was 
he himself; Allah then reproved Moses 
for not ascribing a knowledge to 


Him, giving him this revelation 


(1) This torcibie language must nui be taken as a personal attacks it is meant merely 
1^ stress the error and reprimand the witerer of ii 





48 


۳ ۰ 7 مم 
ale‏ دس و ee ^U « CLEAS‏ 
Par > je,‏ 


ل - 


E p ^ 51 AL 


e ر‎ 
م‎ ERR m fei 


Kk e 
و‎ ) AAA 


م 


با الاتصات اد 
daras ios Jit io s‏ 4 قال 


bgl‏ إلى بن مدر ع نآ زترعة عن 


جر سر ۰ 


ان النى fro‏ الله be dale‏ فال 


a 
- 


« lesa: goal edi 4 
gat 


JUS‏ :م لا m‏ بعدی کفارا 


cmo d "n‏ و 


q pes بعکم 2 قاب‎ opm 





him peace ( two bagfuls € of Hadith 
one of them 1 have spread abroad ; 
as for the other, if I did so, 1 should 


have this throat of mine cut. "i? 


CHAPTER 85. 


On the attentive silence to be 
observed in the presence oi traditio- 
nists ۰ 

We are informed by Hajjaj, who 
had it from Syucbah, who received 
it from Ali b. Mudrik, through Abu 
Zurcah, through Jarir that : 

The Prophet ) Allah bless him 
and give him peace ) said to him 


while on the farewel! pilgrimage : 


‘Cal! the pcopie to silence.” He then 


said : 
Beware of acting like infidels 
after my death, cutting each other's 


] 


(1) The usual meaning of res is a. vessel or a container, but as kindred hadiths have 


the variant حرابين‎ it may be presumed that the meaning here is “ bags "". The metaphor is 
of two kinds of Knowledge, which, it written down, would fill two bags. 

(2) The first Calegory contained hadiths relating to religious rites and morality in 
general ; ihe second, hadiths ofa mystical natare, foretelling future tribulations, the signs 
of the Hour— including the trials of the Faithful u:der Quraishite tyrants, whom Abu 
Hurairah was ab'e t» name. but he feared for his life. Abu Hurairati— as is shown in the 
following praytr—-insinuated personages without naming them : 


, 5 ۳ 0 bys + 
( أعود الله من راس الستین وإمارة العميان‎ 
* | take r:fuze in Allah from the year 60 A.H and the rule. of boys," As Abu Hurairah 


died in 59 A.H. a year before the accession of the boy Khalif, Yazid b. Mu: awiyah, itis 
clear that his prayer was granted, 





— 142 — 


cds di po d oh 36 
5 - 2 ks 5 * - ” 

ی pe‏ بطنه 3 و کور مالا 

أل اا" ر 
ape‏ سا PUE eA dis Lu‏ 
حضرون و حفظ مالا فاون » 

a 1 

yl Elo AP} Gas‏ مصعتب 
ان الى دلب عن سعيد ااقبری عن 
اق هريرة قال قات : 

ue po oF 2 عم‎ 

Aza e dl al سول‎ lt 
۰ ۳ ۰ x 4, 2 
قال: 2 الط‎ é لثما الما‎ Gi 

wee ett fa i oe 

ane )‏ » فسطتة JU‏ فغرف بیدبه 
ae‏ وکر fone‏ 


2 T. ۲ It. 
— amd مته وها‎ 4 dane? ف قال‎ 


- 


- - 


peer FT 


. سا لوده‎ 
A - t ^ » " 
حدثنا‎ Ji دا اراھے 0 المندر‎ 
m E * R s+ b n 
قال غرف‎ "n de إن إلى فديك‎ 


& 4 5 wal 


انا اسماعيل فال‌حدئی اخیعن 


ان "c Jl‏ عن سعيد القبری عن 
قر قال : 


۳ 


P be الله‎ nem من‎ in us. 


۰ 
- 


attached myself to the Apostle of 
Alláh (Allàh bless him and give him 
peace ) for my daily bread ; and so 
| witnessed that which they never 
saw, and committed to memory that 
which they never heard." 

2. We are informed by Ahmad 
b. Abu Bakr Abu Mus:ab, who had 
it from Muhammad b. Ibrahim b. 
Dinar, through lbn Abu Dhi»b, through 
Said  Al-Maqburi, through Abu 
Hurairah, who stated that he said : 

“ O Apostle of Allah, I hear 
from thee many hadiths which I 
afterwards forget. " “Spread out thy 
gown, " said he. I did so, and then 
he made as if to scoop with his hands 
out of the abundance of Allah into 
my gown, saying:Clasp it fo thy breast, 
1 did so, and ! never forgot anything 
after that. 

Al-Bukhári adds that he also had 
this hadith from Ibrahim b. Al- 
Mundhir, who received it from Ibn 
Abu Fudaik, who gave the variant : 
“ scooped with his hands in it (the 
gown )'— adding the words "in it.” 

3. We are informed by Ismaril, 
who had it from his brother, through 
lbn Abu Dhisb, through Said Al- 
Maqburi through Abu Hurairah, who 
said : 

i have learnt from the Apostle 
of Allah ( Allāh bless him and give 











باص متنا الي 


d usur 
- 


Ga‏ غية العو cy‏ عمد al‏ قال 


dm‏ مالك عن نشاب من الا ی 


sé - .tÉ d 4 5. s ۳ ۲ 
CASS ف‎ QU! لا‎ alas هر وه‎ 





x EK dien 


z, A ١ 
MES 0 3 سار‎ M e Ki j^] "| 


ae " pe أموألهم‎ d ۳۹ 


ىت ا ا ا eaaa‏ ا mM‏ 


that conceal the evident proofs and the 
in the 


CHAPTER 84. 


On the commiltal of یانب | مدب‎ 

io memory, 
We are informed by <Abdul- 
"Aziz b. «Abduilàh, who had it from 
Malik, through Ibn Shihàb, through 


Al-A:srai, through Abu Hurairah, who 


People say that Abu. ۲۵ 
relateth tco many traditions, Nay, were 
it not for two verses which are in tbe 
not transmit 


Hook of Allah, | should 


a single hadith.” Then Abu Hurairah 
recited Hie verses: “Verily they that 


conceal the evident proofs and the 
Guidance that We have sent down 
cas far as "The Most Merciful 
Abu Hurairah went on të say 

"Our Bbreibren of the Muhåjirin were 
engaged in transactions CU ja 
the markels, and our brethren e$ de 
ino working 


Ansar were engaged 


their property, while | Abu Huraira 


NEM ne ےا‎ I یو سر ی‎ a ie مم‎ 


(1), Surah 2, Versus 1:4 & dag: OAs ta those 
vont down, after what We bave so clearly shown to men 


Cuidance that we have 


Book of Moses, these Allah shall curse, and they that curse shall curse them; But as for 


ds and propagate (We truth, unto these 


spe Ansar { the 


سس دل 


{hase who repent of co: ueculmeut and make amen 
for Lam He that accepteth repentance, the Most ۰ 


will Lturn. in forgiveness, 


(2 gieti — Bargains were clinened by claspiug hands. 
(3). The Muhájirin (the Meccan refugees J were engaged i1 Commerce 


Medinite gupportersHin Agriculture. 


# و" 


S‏ ل i TERR TEE‏ اده لوعو ent‏ لدعت rt ON‏ نان ع را METRIS D? ERIT vri Ren‏ از om PTT HB‏ وی سب re‏ ۰ باس انك موا usi r na IR‏ ا 


ASCO piura rts et) arae و وماج ما‎ TEE AR nri HO nate 


EE‏ ناسيب ۳ را 


E] T jy c س‎ > E! 


ابارت روج الى ی dl do‏ عليه 
وام وكان sl‏ صلى الله dale‏ وسام 
هاش ie tia‏ شم صل dil‏ 


PONI di داء‎ 2 Ja des & le 
Qu = ۰ ۳ | 5 


ptu? uror ر‎ 
als » al} P ˆ ات‎ y ^ "M" 


NEUE 


um‏ مسر ليع 


Tal MIA m Ge = 


- 


ae oA” o Tae 
عن - ره‎ Iasis 5 d يكم‎ Meet 


CE فعسلنی عن عینه‎ 
۳ A did aed a a? ۳ Few 
) we ¢ ےا‎ AD oA Chas 
«aS aicut ی در‎ Pe 2 


14) 


received it from Al-Hakam, who heard 
it from Sadd b. Jubair, through Ibu 
‘Abbas, who stated : 

| was once spending the night in 
the house of my maternal aunt May- 
münah bint Al-Harith, a wife of the 
Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ), when he was with her 
on the night set apart for her, Having 
performed the evening-prayer in the 
mosque he went to his quarters, 
where he prayed jour rak'as and then 
went io sleep, Later he rose and said: 
' [s the dear lad asleep 2 " — or 
words to that effect.) Then he stood 
up to pray, and ۱ stood on his left : 
but he placed me on his right. He 
first prayed five rakeas and after that 
two. He then fell into such a deep 
sleep that 1 heard him snoring. Last 


of all he went to the morning-prayer. 


Translated by |. H. El-MOUGY 





tei 


(1) Tne lad in question is Ibn Abbas himseli the narrator of the hadith; hc is not certain 
as to the exact expression used. He is supposed to have been sent by his father to report 
on the way the Prophet spent his nights. This forms the connection between tne hadith 


aad its title. ( Al-Aini, ibid. p. 180. ) 





sell في‎ Joell ياس‎ 


v 


الليث قال حدئی عبد الرهن ن خالد 


å‏ و 
تفر یا AME Cy Aaw‏ وال Pus‏ 


عن ان شاب عن سال 3h‏ بكر v‏ 
ع Bo oer‏ » 
سلمان ان الى حذمه أن عبد الله ن 


مر قال : 


مشاه في آخر حيانه Ci‏ سلم قام 
ی APTE‏ 
Jus‏ 2 ار Ki‏ 


ایاتکم هده ؟ 


ما سنة متها JAY‏ 


۳ 
- 


oly فان‎ 
ao é . Pos 7 Cag 5 .$ 
4 Ase على ظهر الارض‎ i sd 
قال‎ deat a قال‎ e te 


A قال عت سويد‎ E lods 


resorted to, 





apartments €) unto prayer, for many 


a woman richly clad in this world 


shall be naked in the next © 


CHAPTER 83. 


On Knowledge as the subject of 
sccial conversation at night. 

.. We are informed by Sarid b. 
‘Ufair, who had it from  Al-Laith, 
who received it from «Abd-ur-Rahmán 
b. Khalid, through lbn Shihab, through 
Salim and Abu Bakr b. Sulaiman b. 
Abu Hathmah that “Abdullah b. «Umar 
said 

Once towards the end of his life 
ihe Prophet, { Allâh bless him and 
give him peace ) after he had led the 
evening-prayer with us and given the 
final salutation, rose and said: Know 
ye what night this is ? Verily a hun- 
dred years hence there shall no 
longer be on the surface of the earth 
any one of those living now." C! 

2. We are informed by Adam, 
who had Shiwbah, 


it from who 


(1) Le. The Prophet's wives. This hadith implies that prayer must be 


whenever dreams of evil come upon the sleeper. The Prophet was sleeping that nignt ۳ 
Umm-Salamah’s apartment, and so it feli to her to waken the rest. 
(2) ie. only good works in this world can stand her in good stead in the next. 
(3}0r—acenrding to some Commentators “ Any one of those present here.” The Prophet 
himself died a month later. His object was to call attention to the shortness of life, and 


the need for good works. 


——— HR 
TE SAMY aS HIN سسسب ب‎ Hn مسبج‎ NH rry جب موك و‎ ETUR TRAN P JE I e PAS jar rS ی ی‎ dr AA URS TYPI Tt A S Kn مرجي‎ P ATI SURE rr M سس عه سه سس‎ 


pram‏ موی نع 


- 138 — 
writing "I? 
CHAPTER 82. de لام والمظه با‎ 
عن‎ Aine أن‎ ۳ vl FEN lg ds: 
On the imparting of Knowledge i 
and preaching during the night. Ados ال هر ىفن عند عنام‎ Q peaa 
We are informed by Sadaqah, 
who had it from Ibn -Uyaynah, رع سيد عن الزهرى‎ Aur 
through Ma: throngh | Az-Zuhri TTE. 
rough Ma‘mar, throng z-Zuhri, ETRA عن هند عن آم‎ 
through Hind, through Umm-Salamah, 
Amr and Yahvà b. Sa'id, through Az- عليه وسام‎ a d Es is 
Zuhri, through Hind, thrcugh Umm- "EM = 
Salamah, who said : SC tal pee D: Jus دات لمله‎ 
The Prophet ( Allah bless ۳۵ ED X هس‎ o. doo o} 
cn am 3 BES Ga أنزل الليلة من‎ 
and give him peace ) awoke one ve و‎ Ga ga S i 
z said : “ Alla i ! E E us A EL zt. 
night and said | i be praised A R E cee 
How many a tribulation hath been ار را ار ا ر ر ر‎ 
sent downl2) this night, but how کم‎ La FRE LS nu^ CX كن‎ 
d, 2 نمأ‎ a سے‎ E اسب‎ b 
many a treasure) hath been opened! 3 252 T 3 we dd 
Awaken the ladies of these 5 aS] 
4 b > 
(1). As regards writing, it is evident that the prophet was ton ill to do more than 


give directions, as is testified by «Umar' s remark . [t is thought that he may have intended 
to commit to writing the names of his successors, or to make some testamentary dispostion, 
but at the same time he is supnosed to have believed that writing would have defeated 
the principle of احتهاد‎ (initiative in theological inquiryJor the شورى‎ [democratic consultation) ; 
it is also alleged that he had Abu Bakr in mind as indicated by «Aacisha, s hadith which 
states that he preferred Abu Bakr. «Umar's point of view seems to have been that the 
words of a dying man might be equivocal and arouse controversy whereas the already 
extant word of God remained unchallengeable, It is clear that the Prophet cid not repu- 
diate this view, as he lived four days longer and raised no objection to it. 
(2) i.e. revealed from the Tab!et of Divine Decrees to the Prophet in his dream . 
(3) Either figuratively in the sense of mercy, or literally in the sense of treasures 
or, historically ot the treasures of Byzantium & Persia as foreseen by the Prophet would 
eventuata through the victorious wars with those empires. 





137 


5 b 
بواس عن‎ ne! ان وهب قال‎ 


ان شبات عن Ase M. m ALME‏ الله 


غم ای Le‏ وال : 
uu‏ ال اب نع 


jes le di de النی‎ as IN 


. 51 اب‎ 
n 


-*- m 5 2 A 
e Jli’ لكم | مده‎ 


r سل‎ 4 ۳1 a 
eee “ . ۰ 


way y - UE Boge 
(Uda رجات الله‎ Loss الو جم‎ 
۲ > ۳ ^ 5€ Ae Jet 9 
قوموا‎ D: فاخ تاةوا وك لاط وهال‎ 


. 4 E gig Ad TN 


| we 
۰ 


455) op: ۳1 عباس‎ olco 


prr 


حال اانا رسول E‏ 


E á 5 ^‏ 
كل زية ما 


1 alz الله عليه وسل و بین ک‎ de 


- 
- 


b. Sulaiman, who had it from Ibn 
Wahb, 


through Ibn Shihab, through :Ubaidul- 


who received from Yûnus, 


[Ah b. Abdullah, through Ibn :Abbàs, 


who stated that : 


When the agony of the Prophet 
(A Mâb bless him and give him peace) 
became 


more intense, he said "Bring 


me writing-materials that | may have 


committed to writing for vou what 
will preserve you from going astray 
hereafter." Then Umar said : "Surely 


the Prophet ( Allah bless him and 


give him peace) is overcome by pain; 


we have the Beok cf Allah--it sufficeth 


for us. " There arose a dissension 


among the Companions and there 


felowed an uproar. ^ Rise and leave 


me `, said the Prophet, “‘ Itis not 


secmiy that there should be a quarrel 


in my presence. " 


Ibn «Abbas (ou relating this to 


:Ubaiduliàh) went out saying: "It was 


a great calamity indeed that any 


hinderance should have come between 


the Apostle of Allah [ Allah bless 


1 


him and give him peace) and ii 


PERR Wt TS pnta dd ۳۳ ۳۳۳۳۳ EA ی‎ UT D MN je qe rpm MARTE i i e EN MISSE AT یس وی و ویس موس‎ T MET EPA cn mc 3 NP 





Taw 


à J‏ فلان» فقال : ; Ke‏ من ة 


= 


i. 4 al ATTE 3 2 | » 
3 pl Nb: عله ور‎ al d" 
" ع‎ E \ 1 
4 E 3 y | y j 
= ع‎ £ 
على بن عبد الله قال حدثنا‎ ae 
عن‎ NA c مرو قال اخبری وها‎ 


b LJ 
اخبه قال ععت ابا هر رة يقول‎ 


P 


a 


ri 0 ELE 5 - pM 
وه‎ pee بن‎ at Ane من‎ td P N 
7 ont ولا‎ ns ۳ 
E 
> M" ^d | عن‎ » is " xA "M 


b 


pee Ji سامان‎ c کی‎ £l > 


سيم سس سس با ——À‏ صم جا الفا سسا شا ا MÀ‏ 


35 


O Apostle of Allah’ “ Write it) 
down for Abu so and so, "? replied 
the Prophet. A Quraishite “l interru- 
pted : " Make an exception for the 
idhkhir,4? O Apostle of Allāh, for 
our houses and our graves.” "Except 
the idhkhir." said the Prophet ( Allá 
biess him and give him peace ) 
twice, 

3. Weaie informed by «Ali b. 
‘Abdullah, who had it from  Sufián, 
who received il from ‘Amr who was 
told it by Wahb b. Munabbih, through 
his brother 9) who stated that he 
heard Abu Hurairah say 

"There is none of the Companions 
أن‎ the Prophet ( Allàh biess him and 
give hime peace ) that hath retained 
more of this Hadith than I, unless it 
he ‘Abdullah b. -Amr,— for he used fo 
write it down, whilst I did not. 

Mamar, as fellow-witness witli 
Wahb b. Mumnabbih, confirms this 
narration through Hammam, | Wahb's 


brother, through Abu Hurairah. 
4. We are informed by Yahya 





(1) At the end of the hadith this sentence occurs in some-of the copies : 
- . a * 5 
( LLE فقيل لالى عبد لله : أى شی ء كتف له 7 قال كتب له هذه‎ ١ 


== Al - Bukhari, on being asked what it was that was written down for him . 


replied that it was this speech of the prophet . 


(2). His name was Abu shah. 


(3] Abbas b. Abdul - Muttalib by name ۰ 


(4). .—27-3 kind of aromatic rush (schoenantua] usod for roofing heuses eud st; ewing in graves 


(^b. i.e. Hammam p. Munabbih . 





ere x 


? رز e ales‏ رعن 4 adl‏ سب 


f اس سے ا ر‎ wi a} 
w .€9 du T 1 i^ . P 
A- y Jf e uil 3 Y toa ia Sel 


= 


N ۳ ES 0 dela ت لى‎ 4 Gl 4 

A PM ik‏ ا ps‏ کے 
SH y 9 a n = ee) 3‏ 
ی کے r‏ سر 


t r 


z 4 Ax YI k dac ic 


mmo 
* id جر‎ 


gula EL p as‏ ما | ان 


- 4 


ay 4x 
اماان شاه‎ ass 
1 FAX 2) 
۲ ل‎ 


۰ 
i 


أه ل القتيل ( 
من أهل Nas oll‏ 


US - Nase سول اللو‎ 


e 3 EN 


dus 








marched 





informed of this, he mounted his 
camel and addressed them thus : 

“Verily Allah hath kept Makkah 
inviolate from bloodshed ~or the 
people of the Elephant, “\(Al-Bukhari 
is uncertain as to which of these two 
words ) and He gave to the Apostle 
of Allah and the Faithful power te 
invade this City. But I say unto you, 
fighting in Makkah was not mad: 
lawful for anyone before m2, nor 
shall it be for anyone after me: 
nevertheless it was made lawful unto 
me only for a space in one day 
Now, in this very hour it is agan 
inviolate; its thorns shail not be 
uprooted, nor its trees cut down; 
that which is lost in it salt not be 
picked up except by him that will 
make it known.?) Whosoever hath a 
kinsman murdered shall choose the 
better of two considerations - either 
to receive blood-money. or retribut- 
ion; UP 


A man from Al-Yaman then came 
up and said: "Write it down for me, 


a MM 





(1) The occasion when Abraha the Abyssinian Viceroy of Al-Yaman 


against Makkah with a large army inc luding one or more elephants, and was miracu 


iously routed by birds dropping stones. 


(2) |n other places than Makkah the finder may keep the property after advertising 


. but must advertise 


it for a year , while in Makkah the finder never has any claim to it 


it coa'inually—owiag to the fact trat p! iigrims who lose property in it may mot retu.m 
far an indefinite time. Everything within the City shares in its sanctity. (Al-—Aini idid. 


P. 166 ). 


(3 ) ف‎ Ny عبد اشميقال بقاد‎ pick) Al-Bukhari states in an addendum that the correct 
reading is »à and noteri since the latter is synonymous with Jû, and would nnt make ۲۰ 





VIR Ium و‎ SPN WEE HEN جحل و‎ mmt خر ور وی موس‎ I Se nig 1 ريع تاسوه‎ TA PENA m ie از‎ EEE we ier T و و و رو وم‎ rn 1 ee 


ver 


a‏ وی ی سید رهز 


— 


— [34 — 


asked «Ali : Have yel! a written ۰ مس‎ - - 

. r y Seas د لم تتاب‎ ie امسل 0 هل‎ 
record of the Hadith ?" He answered: go 
; . A Ê 3 
" No, none but the Book of Allah, à eee E 
or the understanding which may be 4 | ل‎ ee 
. 5 y 0 3 حم و‎ Toa 1 اله‎ $ 
given to any Muslim, !? or what is قال‎ dec e NETS او ماف‎ p 
contained in this roll." “What is in -> do 5 ۳ P 

à ash og pue ی‎ * 
it ? " asked Abu Juhaifah. “ In this فى هذه الصحفه ؟»قال:‎ Lise فلت‎ 
roll " replied -Ali, “ there are the MH E: 1 
EU MATS River ae Bye | 

faws of blood-money, of the liberation Ma, سار ۰ و لا‎ y! العقل» و فكك‎ 


of captives, and of the fact that a AEG 
Muslim shall not be put to death for i: بکافر‎ dA 
the life of an infidel” '? ET ae) JG sl coe 

2. We are informed by Abu 1 نت‎ | 
Nwaim Al-Fadi b. Dukain, who had ن أفسامة‎ a قال ا شيبان عن‎ 
it from Shaiban, through  Yahyà, ۱ 


لاعس ع مرگ 


through Abu Salamah, through Abu ولا‎ ) pur 





É 
i ^l ره‎ j^ m 
Hurairah that the tribe of Khuzáah ` 


had killed a man of the  Bani-Laith عام بقتیل‎ on T o^ 
in revenge for ihe murder of one of Pee 
them, in the year of the capture of ail, loc; IAA Ge D 
Makkah. When the Prophet ( Allàh NS 


bless him and give him peace ) was 


عليه وسزفر کت وا Jis has azio!‏ ۱ 


MM MÀ ا ا‎ 


{1} Ether the Prophet's household, or the second person plural addressed to cAli 
as a form of respect. lf the latter, this hadith may be laken to contradict the Shicite con- 
tention that the Prophet had confided to (Ali secrets which he withheld from the rest ot 
the Faithful. ) Ibn Hajar, Al-Khashab’s ed. Vol.1., p, 146, Cairo, 1319 A.H.) 

(2) ie. to deduce inferences not explicit in the Qur'an. 

U} These words مم افر‎ SY were first said by the Prophet in his oration on the day 
of the Conquest af Makkah, aud were intended to obliterate any blood-feuds that subsisted 
between his converts and their enemies of the Jahiliyyah—that is, those who were still 
infidels ai the time of the feud with the future converts. The Prophet's words were: 


( الا إن کل دم كان فى الجاهلية فهرو موضوع تحت قدمى هاتين ولا ox‏ مؤمن بکافر ولا ذو 
T AF‏ عهده ( 
The case also applies to anbeiievers who had made a pact with the Muslims giving them‏ 
thes immunity for its duration, but exciuding the hostile infidels who were in a state of‏ 
war with the Prophet. The Hanafi doctors are agrecd that sincea Muslim who stea's the‏ 
property of am infidel is subject to the ordinary laws, so isa Muslim guilty of the murder‏ 
otoan infidel (Ai-<Aini, Vol fi. page 162, Muniriyyah ed., Cairo.)‏ 





L3 
We are dalcen i Wise. ege ct a m 5 
ail عو‎ Mw | 5 "o نا موسی‌قال‎ 
whe Had it from Abu o Awánab. 
A le أن‎ 1 
through Abu Hasin, through Abu se x Gl عن‎ cn |< 
Sin. = aw ع‎ 
u | oe age اق ا‎ 
Salih, through Abu Hurirah, from the ۱ 5 
Prophet ) Allah bless him and give الله عليه‎ he " عن‎ ZU a الى‎ 
him peace ), whe said : 1 قال‎ 
"Give your children my name ١ 
but noi my surname, ID Ko 5hew Apo de eee 
| l | Pw Y; pat | gonm? » 
Whosoever hath scen me in a - 3 
ds. e سر د‎ -Ê 
dream, hath seen me in reality, for ۳ TE a tes 
, H t 1 eahity, 10 eu و من ر انی ف‎ ۰ pow 
Satan cannot assume my form, © "^ eu NO 
E NL Sb ee s 
Whosoever falsely aseribeth do Y فان اشیعلان‎ Ji! gn 
sayings unto me intentionally , shali Qus MIN CE à 
[Amaza من الدب على‎ jus صو زر‎ 3 
surely take his seat in ۰ i - - 
2 9 b e ee 
^ por Ed Ee سے‎ 3 
. yl هن‎ oAnga | sacle 
CHAPTER 81 
*,* 9 - - 
-- ^ 
; : 5 راب فتاه رام‎ 
On the writing down ol ۰ Bu ec ws 
Hadith. a 
586 b A سر لاه وال‎ T. AF igs 
1. We are informed by Auliam- ١ \ . 
mad b. Salam, who had it from "i ç 
5 -— : AE عع عن شال‎ 
Waki, through — Sufiàn, through prese Qu uides 
Mutarrif, through Ash-Sha.bi, through : 
۶ e هر‎ , 4 ۳ 
Abu Juhaifah, who stated that he قال فلت‎ Adama os! الشعی عن‎ 





4} The Prophet's name wis Muhammad, his agnomen was Abui- 
Q^sim, The Jews used to mock the Prophet by calling their children ۲ Abul-Qasim d 
Then when they calted them, tüe Prophet might think his own name was being called, 
when they would repty that thev did not mean him. Hence this prohibition in the hadith. 
) Al-cAini, ibid.p.156 J 

(2) Muslim doctors oi theology deduce from this hadith the doctrine of ihe validity 

of revelation iu true vision, [Al-«Aini, idid.) 
19 ءوس‎ 


; 
| 
| 
1 
i 
t 
f 
i 
1 


ا چم و mene em‏ بعت وی TROY PINT‏ میج ری ارو ITE‏ شه 


5556 








Bbo-- 


QUAM M 1 y‏ عن ر سول 


i 


ae عليه و سام كا‎ à des ài 


ie ee alc. oor e‏ رقة 


ae‏ سره dnd‏ .» من 


were -77 


. 4 p. p ox foe pu le 


Ane Lu de Ale ابو مععر‎ ee 
T الم ارث عن عند المز ز قال‎ 

a z‏ ر 
pO s]‏ ان "Gi‏ € 


Pd 


۳ 
Ae LE 


۱ t 4 0 p" nm cy De وال‎ 
, & ار‎ g^ Een 

acd mal yl ur خد مکی‎ 
Car عبد عن سامة قال‎ Bly x; 
dox عليه وسا‎ ET bes i 
" ۳ » za 5 Se” 

0 n و‎ cem lav m iu 
على 58 : اقل‎ 5 Q^? 


.& X || ون‎ uda و‎ 0 





hadith from the Apostle of Alah 
(Allah bless him and give him peace) 
such as is narrated by so and so. 
Az-Zubair replied : “ Indeed | have 
never left the Prophet, but ©) [ have 
heard him say : ۰ Whoever falsely 
ascribeth sayings unto me, shall. 
surely take his seat in hell-fire. ” 
3. We are informed by Abu 


Mamar who had it from Abdul- 


Warith, through Abdul- Aziz that Anas 


said : 

" What indted preventeih me 
from transmitting to you much Hadith 
is that the Prophet ( Allah bless him 
and give him peace) said : ‘Whoever 
intentionally attributeth sayings. unto 
me falsely, shail surely take his seat 
in hellfire.’ " 

4. We are informed by Makki b. 
Ibrahim, who had it from Yazid b. 
Abu Ubaid, through Salamah, who 
said that he heard the Prophet 
(Allâh bless him and give him peace ) 
say : 

“Whosoever ascribetli unto me 
what 1 have not said shall surely 
take his place in hell- fire.” 


Translated by |. H. EI-MOUGY 


Lc 


(1].i.e. Although he never lett the prophet' 3 side, he is afraid of repeating any 


utterance inaccurately , 





eS ae 


E رك‎ an 
| Rake 
eut rU 


"T 


Qa Nt‏ | پرمکم 


-é uM ar 


id (an "at 


«e dl ol اقول : صدق رسول‎ 


2 Wwe Pw "t 7 VE L 
a^ کدت على‎ Um "Ji بسا‎ : 
\ - 


Ai Er اعد‎ v على‎ Us 


dant‏ قال 524A TN‏ ر J‏ عت 


Le (uat حراش قول‎ vi ۳ ) 
2m 

قال النی صل ال عليه وسل : 
env,‏ فاه من V‏ 
على فلیلسج rat)‏ 

cung s AG ان‎ tds 


ع نجامع rei‏ شداد عن ale‏ ید الله 


ان N- JA jl‏ ن c 5 Jiasi‏ لار ار 


af (وكن‎ N 


‘The words of 


hoid sacred in this meth. Behold ! 
Let him that is present transmit it to 
him that is abseni. (Here Muhammad 
lbn Sirin exclaimed : 
the Apostle of Alláh— Alláh bless him 
and give him peace — have come 
true ; this transmission of the Hadith 
hath come to pass !' ) O ye people? 
Have 1 delivered my message ? Have 


1 delivered my message ? ” 


CHAPTER 80. 


On the sin of him who — laisely 


áscribeth sayings to the Prophet 
` (Allah bless him and give him peace) 

We are informed by *Aly b. Al- 
Jad, who had it from Shu bah, who 
received it from Mansur, who heard 


it from Ribei b. Hirésh, who heard 
:Al say that: 
The Prophet ( Allah bless him 
aud give him peace) said: " Ascribe 
not sayings unto me falsely, for verily 
he who doth so shall enter hell-fire." 
We are informed by Abu-l-Walid 
Shubah, 


through 


who had it 
jàmi b. 554 
Abdullah b 
father, 
to his father ; 


] never hear 


from 
du Ed, 


through 
Mir bd 
iis 


said 


Az-Zubair, through 


who stated that he once 
thee 


transmit any 





سس میس عمس sk rar si‏ سس همع ra‏ ب د لصحا Lar‏ هوج رو بجي اج جه وسو وبري جوم ريسيد ۶ عم رسب Aes‏ ب Pl‏ لجيه her A RR eI EY ATR‏ 3 هن i‏ سس و 


ener mate 





i 
f 
8 
i 
d 


— te 


d 


— 130 — 


Roa - 
i ger الا‎ u d eM D حر‎ 


4 لفات‎ a C As 


1 و2‎ 2 ne 
قاب‎ La Ro ay فقيل‎ 


5 با‎ di f عم‎ f ul ۰ : ؟ قال‎ Ya ym 
دک‎ x 3 E. gem 

| 8 NA en ۷ y: 

2 4c 0 c 27 


s ^»‏ فا را جر )4 : 


0 
Ls Ji Aas 11 al Aas ide 


a 1‏ 
هكس - و 
1 


5 > تن کہ : 
Ui‏ حذ تنا عاد عن لواب NL‏ ماحد Aa‏ 


-e » * 
بکرة:ذ کر‎ Ul ges o 
وسل قال ۱ فان‎ dale 1 d~ g 


Ju eub,‏ وآعراشکم) 


À— — MÀ Ó— € —‏ ا ا 


and hath not permitted it to you. 
Moreover He hath only permitted it 
to him for a poriion of time in a day. 
after which its inviolability hath been 
restored to it to day as it was yes- 
terday. Let him that is present com- 
municate fis to him that is absent. 
On Ibn Shuraih's being asked 
what «Amr's reply was, he said 


۰ 


' عورف‎ replied : ^ | understand th“ 
meaning of £s hadith better thag 
thou, O Abu Shuraih ; Makkah can 
never be the refuge of a rebel, nor 
the sanetuary of 3 murderer or a 
thief, * " [9 

2. We are informed by «Abdullah 
b. «Abdul-Wahhab, who received it 
from Hammâd, — throuzh /Avyûb, 
through Muhammad, through Ihn 
Bakrah, through Abu Bakrah, who, = 
relating a hadith in which the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
was mentioned- quoted from if :'' So 
your blood and your property 
( Muhammad Jon Sirîn added that he 
thought Ibn Abu Bakrh said: © And 
your honour) must be held as sacred 


amongst you as this day which ye 





(1) à is used here instead of 2 tn stress the Prophet's specific privilege. 
(2) Although Amr apparently agreed with and extended the moral of the hadith, he in 
reatity evaded the point which was concerned with bis viia don sf the Sanctuary by 


warlike operations . Ile further showed temerity in claberating a hadith transmitted. bv 


Abu Shuraih directly from tie Praphet. 





Ades ا ل ای‎ 
2 5 C سا‎ nt vr 


العا 
قاله ان عباس عن s‏ صلى الله 
dale‏ و سل 
\ 
dac Urds‏ ألله 3 او سف قال 


حدثى الليث قال حدئی سعيد عن‌ای 


-b o 


aj! a‏ قال Aaaa Oy ne‏ وهو 


۲ ae إلى‎ 


- ^, awe 


a *A A 
لمعت وله‎ 


tr’ 


ry a ua 4 cal, اوم‎ o^ as 


uo pee et 9 ا‎ 


mE “el: 4 PR AM 
um ak د‎ pet 3 ge ers 


dd 


ګر M » í Mt || C.‏ مریم 
ومن ex a‏ رالا X‏ آن eis‏ 
aa, US|‏ باقر ونان 


TURPE ا‎ A 


CHAPTER 79. 


Let him that is present impart 
tke Knowledge to him that is absent— 
transmitted by Ibn Abbûs, irom the 
Prophet ( Allah bless bim and give 
him peace ). 

|. We are informed by :Abduiláli 
Al-Laith, 


through 


n, Yûsuf, who had it from 
who received it from Sadd, 
Abu Shurath, Amr b 
Said when he was sending troops to 
Makkah : 


Allow me, 


who said ta 


io re'ate. to 


Q Amir, 
thee an utterance made by the Prophet 
(Allin biess him and give him peace} 
the day after the Conquest 0/ .Moakat, 
which my ears heard and my heart 
pondered upon whiie my eyes saw Hic 
Prophet as he was speaking it. He 
thanked Allah and praised Him, and 


Makkah hath 


then said : Verily 


heen sanctified by Allah and not by 


men; so it is not lawful for any man 


who believeth in Allah and the Last 
Day to shed blood init. nor to fell 
a dree in it. If any one giveth 
himself permission to do this . 


owing to the Apostle of Allah (Allah 


bless him and give him peace } 


having fought in it, (hen say: ‘Surely 


Allah hath permitted it to His Apcstie 


TT PTH ITE ل‎ EE TLA PRAA موی و وا ا‎ S هچ سم‎ mr mt t e meat 


hm Hcet 


lead arg umo دی‎ os em fl سپ‎ emper rper 


——— —À 


— |28 - 
CHAPTER 78. 5 
m * { 
ہی‎ Kc من‎ Ti 
On him who heareth a thing which P 
: 3 لس‎ 
he hath not understood and so discus- "a 
seth it wi Ais teacher until he hz . T ۰ 
eth it eacaer until he hath ای ر وال‎ indicum 
understood it. 
È 0 
We are informed by Said b, Abu ales ge Jü a e ve 
Mariam, who received it from NA’ 
` à - 41 A 5 3 A 
bo Umar, who had it. from Ibn Abu n he gl dL A4 Me Se 
Mulaikah that : l 
:Aeishah, the wife of the Prophet N EA EC HM. SN O "E 4. غا‎ 
5 ; À ۱ 3 
(Allah bless him and give him peace) 7 0 
A. ۷ مج اي‎ 
never heard anylhing أقطا‎ she did not TT PET ls 1 رف‎ 
understand but she discussed it until " TE oe 
5 |^ aps s 
she did; and that the Prophet (Alan يقل‎ idis 4. الله عأ‎ de P" وال‎ 
bless him aud give him peace ) said: T a2 
| Pt a, 4 
“Whosoever is called to account, shall — ipa 0 و‎ or حوسب ۳ ب‎ 
suffer torture, 7 Û cAsishah said : oda 1 1 


| esso ul dui uu او‎ 
"Pb then asked whether Allah (be He —4 J ول‎ d 
XC t said : His ` ita su. 0 ^. oc - 73 
exalted ) had not said : His reckoning Jus d Gel cao (ane: 
shall be made light. "O This,” E DEM M. s 
sais 5 TN ۲ iuo M ^. اله‎ . e z 

replied the Prophet,'is only referring to pe oe a ذلك العرض‎ kil 5 
ihe reviewing on the Day of Judgment™ 3 -- 3 

but he whose reckoning is examined’ 05 الات اك‎ Er 


closely shall perish.” 


nm و‎ LL 


(I) The mere fact of being called to account en die Day of jilement and brought 
to shame is a torture fn itself. 

(2) Surah 84, Verse S. 

(3) مر‎ — (a) the placing on the Balance on judgment Day ( Ebn Hajar ) or (b) the 
exposure of good and Dad deeds or fe) as handed down hy -Aeishah -the indulgerce 
after indictment { Al-sAin# ( 








mot. = م‎ ar, 
lest رعد هن‎ FINE ai "وما من‎ 8 
و‎ s — 
o5 5». 8 oe f- 0 tiori 
at oe, 2 LL - i. ۳ a - . 
d yal منکن‎ eon وبا قال‎ 
Uu ها إلا كن‎ d^, من‎ AURAIT 
: ار » فقالت امراة‎ Jl من‎ Gb (x> 
» «وائنن ؟» فقال : « وال‎ 


) 262g شار قال‌حد‎ AT AS 


و شعية عن عبد ارهن ن 


dy 9:56 haw NI‏ عن 


i 
Aatas 2 b, 


all ss E398 


daie ái be st‏ وسل 


die» NI V ars Ase وعن‎ i بذ‎ e 


قل معت أ 1 ابا حازم Ji y nale‏ 


۰ م توا ات‎ aM 


سس 





27 


choose." He appointed a day for them, 


them and 


an which he went to mesi 


gave them an exhortation, enjoining 


them certain commandments 


upon 


Among the things be tuld thom was: 


"No one among you shall be bereaved 


af three children but shall have a 


sercen placed between her and Heil- 


fire," And if there be oniy twa?” 


asked a woman, © Even i$ they he 


only two ", replied the Prophet. 


Al-Sukhari states that this Hadith 


was related to him by Muhammad 5. 
Bashshár, who had it from Ghandra 
who received it from Shi bab, through 
Abdur-Rahman ob, — &l-Msbahàm . 
through Dhakwán, through Abu Said 
Al-Khudri, from the Prophet) ( Abiáh 
pu 
Abdur-Raiunán D 


Ab 


bless him and give him peace 
and aiso through 
A'-Asbahni, 
Hazim, threugh Abu 
of 


attained 


who heard fram 


Hurairah, who 


Bere ved three children 


of 


said: 


who have not the age 


discretion, '" C 





4) This was added fa] to clear up the obscurity on the identity of Al-Asbahani and 
ib} io add the remark transmitted through Abu Huraizah on the presumptive age of the 
children,- the earlier years of childhood cspectaily endearing the child io its mother. 


mothers against the calamity of 
ot the excessive expressian el 
18). 


resnoansibility, when 


Vot. H 


cd, Cair, 
ماد"‎ children dying before the age of 
are sinless and have Paradise as their natural destiny, besides 


The purpose nf the hadith wouid appear to be to fortity 
pagan customs 


sn fu discourage the 
Muaniriah 


bereavement, and 
grief. ( Soe Al-cÁAini, 

(2) 24) properly ^ 
sin can be imputed te them, 


Sia 


heing a screen against hell-fire for their parents. ' idid’ 


0 ی‎ BUS لبعد روا ووس بمج وداج‎ RT TAMA REPE ووو‎ TER Tas T عو‎ M ع ير‎ T TO وو‎ LL سيو سس‎ LLL 


و مس و او وه مرو جوم are‏ 





tie : : 
مرو ن‌ااعاص‌قالسعت‎ or al Ane عن‎ 


g و وس‎ # ee z 


OPUS ن اله لا وةبض‎ 
ox = 3 “لع م الاد‎ 1 
"2 T >l Tis gh a! Eom i العاى‎ 
ipt pa ر‎ 
الس‎ xat 
| plead Je Ln -an D ۴ pm 
oe 3 
4 اصل وا‎ 4 
قال‎ er iss ون‎ ad J 


e” 
- 1 
? 4 


a م‎ Var) هامر‎ hia 
> à. لاحر ِ7 عن هشم‎ A> Fada $i) A> 


fa teh‏ عل لا عل 
حدة J d‏ 

Ree‏ | دم قال شا وا شمه وال 
Jide‏ نالا صما فى قال معت V‏ 


; Pa Fae e i 
Aana ve: m صمالعم دلواں عدت‎ 


"دوق وال : i‏ 


FE P du‏ عليه 


pn. Ji ed 


ق ت الا sf‏ 


arie - 


mires aden: رسام:‎ 


who stated that he heard 


b. AL As, 
the Apostle ef Allah (Alláh bless him 
and give him peace ) say : 

Allah shall not do away with 
Knowledge by snatching it away from 
men; but He will do away with it by 
taking unto Him the learned, until 
When He hath not left one, men shall 
take unlo themseives igcorant leaders 
who, on being questioned, shail give 
opinions without Knowledge, going 
astray themselves and leading others 
astray . 

Ai-Firabri stated that he had it 
irum fA bbûs who received it from 
Qutaibah, who was toid it by Jarir, 


through Hisham to the same effect, 


CHAPTER 77. 


Should a special day be set apart 
for the instruction of woman? 

We are informed by Adam, whe 
nad it from Shubah, who received it 
from ibn Al-Asbaháni, who beard n 
from Abu Salih Dhakwán, through 
Abu Said Al-Khudri who said : 

The women said to the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
" The men have had the advantage 
Over us in regard to thee ; so set 


aside for us a day that thou wilt 





Pa 


. -— T E الیل‎ E ۳ 


ووه ر - 1 ۱ 
Aas C ee‏ المز ز rel‏ الى بكر J‏ 


i 


. -— 


E ماک 0 من‎ jails 


zan v... i n 
Blears وسامفا‎ dale al الله صلى‎ 


- 


- f - E 
hl. EVE 3 nu وس‎ TOO 


1 " 5 E -%7 r 
" de "i a ۷ (e? Y. 
4 


^ 3 6 A HAZ 
العلم 4 اتجاسوا‎ leads عاي وسام؛‎ 


حی علم من لا عل فان lal‏ لا 


pa 


Ao 
| سر‎ 2o اك ”ی‎ 
| : i 
Ants a lees àl عمط‎ y! قال‎ 
عبد الم بز بن مسام‎ Ua احبار قال‎ 
wal Ae seta عن عبد اله ندينار‎ 
ر »,راس‎ 
eldall تمر بوعبدالءز ز الىقوله:ذهات‎ 


۶ ۲ 'u 
4. lge عن هسام لن ع روه‎ clu PL 


برحب ,۱۷:۵ 


CHAPTER 76. 


On how Knowledge shall pass 
Away ; 

And on Umar b. Abdul-Aziz 
having written te Abu Bakr b. Hazm: 
=" See thou what sayings cf the 
Apostle of Allah ) Allah bless him 
and give him peace ) are extant, and 
write them down ; for | have been 
dreading the disappearance of Know- 
ledge and the passing of the iearned. 
Do not accept any but sayings of the 
Prophet (Allah bless him and give 
Let the Knowledge of 
and ۲ 


him peace ). 
the Hadith be diffused , 
meetings be held so that he that is 
ignorant of if may be instructed ; far 
verily Knowledge shall mot perish 
until it is kept secret. ' 

Al-Bukhári states that this,- ۰ 
namely the utterance of Umar b. 
Abdul-Aziz as far as the words “the 
passing of the learned "-- was related 


to him by Al-Ala ها‎ Abdul-Jabbar, 


who had it from Abdul-Aziz bi 


Muslim, through Abdallah b. ۰ 

We are informed by Ismaéal b 
Abu Uwais, who had it from ۷ 
through Hisham b. Urwah, 
his father, through :Abdwllàli b. Ami 


through 


Vere ججح جد‎ dee UY E عد‎ 
PIRITA و‎ y eri رصبي يبب‎ m PUn وجب ام ب لبجو‎ Ro ور‎ 5 
m IC سود‎ TE PUT Hn PE UR AUI Pepe سه‎ Y T I: سیووو مووم و‎ PITE TA لعي اط ب‎ m ات جاع‎ FON TUER AE CORR 


my y pc 


m" 


ive nnne Monge RE Ne er pee 


TUI با و اد‎ ce eme String 





ل م م ۳ 
e eie] fe;‏ و عن 


ام مرو عن 


gm È 
Ld 
e., He -je 
Ret : 7 وی مر‎ - 
5 1 اسول‎ 5 m بار سول‎ 
* 


au t‏ ع مم 
oils 3 y: — dae‏ 56 3 


à 


۵ - 


r, ۳ جر “اه‎ * 
ore فر‎ s, u مزث‎ Ly dee] 


Ja E ES 98 ا‎ ere على‎ 


بوم تام من قال al aj y‏ الله 
E‏ 
m"‏ من MES ( COT EE ) «Js‏ 


Pi 22 Pd 





They accordingly proceeded one and 
all to take off and to throw their ear- 
rings and rings, which Bilal collected 
in a fold of his garment . 

]smá:il stated that he had it 
through Áyyüb, through «Atàe, and 
through Ibn «Abbas that the latter 
said: “I testify of the Prophet (Allah 


bless him and give him peace ۲ 


CHAPTER 75. 


On the zeal shown in the 
acquisition of the Hadith. 

We are informed by <Abdul- 
Aziz b. -Abdullàh, who had it from 
Sulaiman, through ‘Amr b. Abu «Amr 
through Said b. Abu Sasid AI-Maqb- 
uri, through Abu Hurairah who stated 
that the question was once asked H 

" 0 Apostle of Allah ! Who 
shall be the most blessed among men 
through thy intercession on the Day 
of Resurrection ? " “ Indeed I have 
thought, O Abu Hurairah, replied 
the Apostle of Allah (Allah bless him 
and give him peace ), " that no one 
would question me on this hadith 
" before thee , for 1 have observed thy 
zeal for the Hadith. The most blessed 
of men through my intercession on 
the Day of Resurrection shall be he 
who hath said truly from his heart (or 


his soul):‘There is no deity but Allah’.”’ 
Translated by |. H. EI-MOUGY 


ee TT al 


gla» (disconnected ) at this point, 


(1) This is a gloss indicating tha! the hadith is 


since Ismail died the year Al-Bukhári was born, and so cannot have come into contact 


with him. 
2. By Abu Hurairah himself. 








do a vun > ل‎ MOT TS 
بعمر‎ Ls Lidee| » : yale م قال‎ 
^ - 


745 7T. v7.24. à . n 
ر لت فما دوتهأ‎ TIT 


ee 


E 


D pte 


de dis — y Jels Wis 


L1 
شعية عن ايوب قال معت عطاءقال‎ 


اف غا الت فيل اله ها 

da لله‎ he on pa اش د‎ 
Ced X لكت‎ ui rh 

وسام = او ze J‏ أشيد على | uU‏ 
عباس ان رسول de dl‏ الله 


ع ور .$3.0 ت وت 


NOT NEP أنه م‎ 
c 


m As.t e من مد‎ Nt: 
AS فحعلت أا لراة‎ > 43 Anal با‎ 
5 Pa Pad 

were made to Madinah to obtain exact 


‘Amir adds: "We give thee this 


saying without desire for reward 


whereas for even less important mat- 
ters journeys have been undertaken to 


Madinah. "tU! 


CHAPTER 74. 


Un the exhortation given by the 
iniám te woman and mis instructior 
uf ۰ 

We are informed | by — Sulaiman 


p. Harb whe bad it frag بل اناد‎ 


through Ayyub, who heard ii iron 
,عقاف‎ who heard it iram Ion Abbas, 
who said : 

] testify of the Prophet ) Aliáh 
bless him and give bim peace) — 


stated that he 


‘Abbds— that 


testified 
the 


hun 


or, ‘Ata 
according to ibn 
Apostle of Allah ( Allah bless 
and give him peace ) went out from 
the men's ranks accompanied by Bilal; 
and as it occurred to him that he 
had not made his voice heard by the 
women, he gave them an exhortation 


and commanded them to give atis. €! 


mm i P CR RP n M IET ditties Baa ا سات یھر‎ ecd 


(Oin the early days of ۱5۱2۱ journeys 
information on points ef ritual and practice ; in later times alter the expansion of Isla, 
ather Capitals gaincd equal rank with Madinah 23 sources of authority. Here Ash-Shacbi 
[ Amir ) is answering an inquirer from Khurasan on the point of a man's relations with 


nis female slave. 


(2) Ga ع‎ both legal and voluntary alms. 


HU PAZ HU HR 1101#‏ ی HP TR Yt T‏ و Om AER ay TERETE T RTT CHI ied y‏ یج 


PNET ARIE SRP Ee, ERY حاار‎ 


M Re e p Sr لجسو بجي‎ IE A Rie يديسو‎ mene ec 


— 122 — 


" 


T LJ 
ve E deed ke "i da | عن‎ 


dole‏ وس 


v 
onc d 


au MADE‏ ار جلمن ۳ هل 


- 


xn yn 1 4 0 ماب امن‎ K J 


uet‏ * سا گنت 
صلى ا م4 وسل + والعيد a^i‏ 5 
\ 


1 Ed 
سین‎ ow 3 


LE a]‏ دق الله وحق مواليه 


a H 
2 م‎ A 


a 


E 3 ۳ عنده امه‎ | DE ds > P 


" 
Aue abe gi 


ES 


fo. 


T^r. 
2 
\ 


4 fT 4 Me 4, اعا و‎ ۳۹ 


1 -— 


"dl 
í حرال‎ 


CHAPTER 


On instruction given by a man 
to his female slave and his house- 
hold . 

We are informed by Muhammad 
b. Sallam. who had it from Al 
Muháribi, who was told it by Salih 
h. Hayyán. who stated that) «Amt 
Ash-Shasbi received it from Abu 
Burdah, through his father who stated 
that the Apostle of Allah ) Allah 
bless him and give him peace ) said: 

Three soris of men have double 
reward—a man from among the 
people of the Book who hath believed 
in his own Prophet and: also in 
Muhammad ( Allah bless him and 
give him peace) ; the utnemanclpated 
slave who fulfilieth his duty to Allah 
and to his masters; and /astly a man 
who, having a female slave in his 
house, educateth her with kindness 
in good morals, and likewise giveth 
her religious instruction, and then 
freeth her and  marrieth her, — he 


alsof? shall have a double reward. 








1. Or according to Al-Karmani the three categories are probably meant, the words 
being repeated owing to the length of the sentence. This is also explained as emphasising 
the fact that, although the (Aird fulfils a fourfold duty, he nas no more than the twofold 
reward; for, if the female slave is a member of his household, her moral education and 

‘religious instruction are no more than an ordinary obligation, (See Al-«Aini, Vol. lf, ۰ 


119 ). 





— 131 — 


dl 5I. die vii a‏ على 


- w - A $- 


١ 


*— 


EC NEN TE 
rent ۳ 5 í ff 
E E 
4l ye yi id > lis > عد تامس‎ 


عن الى EM‏ عن بوس ف ن ما Ha‏ عن 
عمد الله (y‏ مرو وال 


gro 


4al E de a aya e 


x سے‎ - 2e 


۳ ا عل ارجا‎ "T [Due 


و مر Be‏ .^ 


فنادی با ء على صو نه دو للاعقاب 


ee erg 


E J 3 oc من الاو مر‎ 








gi i, the threefold greeting implies (a ( 


LT 


Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ) that: 

Each time the Prophet made a 
pronouncement he repeated it thrice 
so that it might be well understood, 
and whenever he wen! 10 anvone's 
hossel and greeted him, he used to 
repeat the greeting ۵ ۰ 

4, We are informed hz Mussddad, 
who had it from Shu c wu, 
through Abu Dishe, through Yüsu 
Matik, through. Abdullah b. Amr, 
who said 


= ; HET 


The Apestie ri AMAR ) ADAN 
biess him and give him peace ? [eh 
behind while we were on 0 !cumm v 
He inen caught us up wren 


D y Fi 2 


together. 
we wore taken unawares 
hour oof prayer = the ور‎ 
prayer- as we were performing ouf 
ritual ablution. We therefore had only 
begun to wipe our feet? At this fe 
prophet called out at the top of his 
voice: Woe anto vour heels, for they 
wiil bring you into danger of hellfire” 


This he said two or three times 





ee —— ii 


(1) In the case ef caiting ata house ) على‎ 


asking permission to enter, ز‎ the salutation on entering and (c) the leave- taking. 
Another less acceptable interpre;alion is that if the three greetings made outside the 
house receive no response, the speaker departs. In the case of taking ( على‎ QU) to mean 
passing anyone, the threefold greeting is made in case the first greetings are not heard. 


, P.117} 


( See Al-rAinî, Muniriah ed, Cairo, Vol. 


2. The reference is, not to. the time of the beginning of the afternoon prayer 


m.) but to its conclusion (about 6 p. m.)], when the period of the evening 


{about 3. p. 
prayer begins 


zm Recording to Muslim rues of ritual ablution, the fect must be washed thoroughly 
with water three times before prayers, as well as the other members. 


Vene YR سسا‎ CF buen ner III FT TET te موی‎ e orbes omm PTT DOS S NAR سس رجي‎ TIPO CU TENURE VT WIS Pet: یت ليك و‎ rm MO E TUDIN i EN 


CHER inei rm pers 


Ay Yis: Ji (Aie ua 


لز ور » فیا زال نك عا 
و فال c‏ ع vd Ja:‏ صلى 


DONE اس‎ 
SOU » وس :« هل بلغت‎ dade al 
1 


Aat ۳ فال‎ d^ عمد‎ de 
اد‎ cp Gt aue Litto قال‎ aa 
us عم لله و۳‎ A wu سح‎ L] ancl, 


E Y 2 S d . 


EE dale a ^ 
C d عن | لنى‎ 


PE 


ub». Jis "t 5| a 
235 \ 


aoe 


: ۲ : 
Spee Le cs. adus lors. 


M uc ii Ane 5 خامة‎ “ls قال‎ 


عن النى صلى أله e aale‏ : 





thrice in order to be clearly  anders- 
tood, 

And on the Prophets words : 
" And behold !® false witness, 
which he kept repeating ; !? 

And cn the statement of Ibn 
‘Umar that the Prophet ) Allah bless 
him and give him peace? said thrice: 
"Have | conveyed my message ?" © 

1. We are informed by «Abdah, 
who had it from «Abdu-s-Samad, who 
received it from *Abduliàh b. Al- 
Muthanná, who was told it by 
Thumámah b. ‘Abdullah, through 
Anas, from the Prophet ( Allah bless 
him and give him peace } that : 

Each time fhe prophet gave oa 
greeting, he used to repeat it. thrice, 
and whenever he made a pronounce- 
ment, ne repeated it thrice. 

2. We are informed by Abdal 
b. :Abdullàh who had it from Abdu- 
s-Samad, who was told it by 

cAbdullah b, Al-Muthanná, who 
received it from  Phumamah DP. 


Abdullah, through Anas, from the 


(1) YÎ — Here the expression is asseverative as explained by Al-cAini, Muniriah 


ed.Cairo, Vol. H, P.115. 
(2) The complete hadith runs : 


ألا SL Ew‏ ااسکباتر t‏ ثلائا.قالوا يل بارسول dd‏ قال الاشرا اه وعقوق al‏ - 
وجلس وكان متكمًا ‏ فقال ألا وقول الزور فا زال g ey‏ ليته سکت 


13} These words are near the conclusion of the Prophet's sermon in his Farewell 


Pilgrimage . 





A 
Xs e 3 d jc راب من‎ 
حدثنا ابو المان قال ۳ ا‎ 
عن الزهری‎ 
عليه‎ ۳ i ál dx : » : نالك‎ 


PE 


als 


ل آخمرنی il‏ 3 


is‏ و ام له 


bn 
T 
Ld 


e‏ 9 شار 
s‏ أن nb»‏ 


d s » 


F 


EE 3 U 5) ر صینا نا باك‎ 3: us 


CS ote edi I 


aoe - aT 


iom D. 
akani وسل‎ ^ dale al d? daat 3 


-* 


5 - 


ey m pc قرم‎ LET > 
y Al بان من أعاد‎ 


E 
! 


=] 


CHAPTER 71. 


On him who knecis {ir respect) 


hefore the tram or the traditionisi. 

We are informed by Abu Yaman 
who 
گر‎ 
Malik that: 


As the 


had it from Slnvaib. through 


Apostle of Allah ( ANAR 


bless him and give him peace ) was 
‘Abdullah b. 


said: '' Who is 


going cut of his house, 
Hudháfah arose and 
2? " “Thy father" 

" ds Hudháfah '' 


when the M was importuned, he 


replied 


Then 


my father 
the Prophet, 
said : “Ask on t”. Thereupon mar 
ن‎ We are 
Lord, 


faith, and that 


fel on his knees saying 
well-satistied that Allah is eur 
that Islam is our 
Muhammad ( Allah 


e ) is our 


bless him and 


give him peac Prophet. ' 


that 


ul 


After the Prophet held Bis 


peace . 


CHAPTER 72. 


On him that repeatelh ^. hadith? 


aer وير ل‎ me بو سے‎ ae me پد ال‎ m mnm na utr M Án RT سس‎ 


- more appropriately the veriam سکن‎ was appeased . 


{i} or 


(2) ic, a religious ۲ 


TET TITS TENI ANE بيده جم سجر‎ rever IA De وج وید‎ ta 


T e 


Mu" £ * 


ا مسر 


۱ 2 e Pa 


عن اشيم P | ure " ie‏ عليه 


2 E ur 2 3 a be = ۸ 1 يي‎ 
Le pale D. اچ & قال لاس‎ RE 
Pd 3 m : e 
5 1 . ۰ fe 
ن اف + قأل:‎ ee Ji ۾‎ : DT 


ANT 


— ري‎ E 2 
فدال : من‎ d فقام‎ ps Asl 


and when they became 


said the Prophet, ‘‘ it is thine or thy 


brother's or the wolf's. " 


3. We are informed by Muham- 
mad b. Al:Alàs, who had it from 
Abu Usàmali, through Buraid, through 
Abu Burdah, through Abu Mûsa, whe 
said that : 


The Prophet was being questio- 
ned on certain things im a way which 
vffended him. 
persistent, he became angry and said 
to the people : © Question me on 
what ye will ! , A certain mant? 
said : " Who is my father ? ° "Thy 
father " replied the Prophet, "^ is 
Hudháfah ". Then another man © 
rose and said: ۳ Who is my father, 
O Apostle of Allah?” "Thy father 
he replied, " is Sàiim, the client. oi 
Shaibah " 


Then when “Umar saw the 
expression on the Prophet's face, he 


said: “O Apostle of Allah, we turi 


in repentence unto Allah ( be He 


magnified and glorified ( ۰ (2 





e alm e یی‎ PE rita 


(1) «Abdullah b. ۰ 

(2] Sard b. Salim the freedman of Shaibah b. Rabisah. 

(3) The object of this hadith is to point the justification of à p: Ofessor's anger at 
beiag asked inopportune questions by his students, a proceeding which is laid down as 


inadmissible. 


ب 


1 
sae قال‎ af حدثنا عبد الله ن‎ 
yb y kokas Lt d: 0 ale j| 
J ! Ug جال‎ ger X 
| الل ع‎ 
di س ل‎ 
c عن بر رف موی | لنبعث عن ريك‎ 
t- wry? 
: خالد | هی‎ 
Jes عليه‎ db ان النی على‎ 
3 E s r و لم‎ ae 
: Jus 4ls alll cee له رحل‎ a 


» اعرف وکء‌ها ( او قال وعاء‌ها) 


a ee LP oer ES T9 T 2 

وعفاصپانم عر فا سنة لم eil‏ 
۰ سرت e” Tu‏ 

6 ¢ ليه‎ h5 ls le ) zb ما ۳ ل‎ 


Ose) سود = هر‎ - 
" A "RI alas»: وال‎ 


Trt - Goe 


احرت و جاه او قال اجر وش 


le Sline ومالك 5 £ معا‎ pi las 
we 5 سے چ سے‎ * A X -> i 

Sau 5‏ ها e ras | oie‏ الشحر 
AS‏ رها le» Lala. ee‏ ¢ ¢ قال 


z ` 
- 
NE O سے ص‎ 


5 د لك‎ : Jü « Spal ajl « 


2. We are informed by «Abdullah 
b. Muhammad. who had it from Abu 
Amir, who was told it by Sulaiman 
b. Bila! Al-Madini, through Rabiah 
b. Abu Abdu-r-Rahman, 
YazidAl-Munba‘ith’s freedman, through 
Zaid b. Khalid Al-Juhani that : 

The Prophet ( Allah bless him 


and give him peace) was questioned 


through 


by a man on lost property, so he 
said : " Examine the string ff is tied 


ii 


with ( or perhaps he said '' its con- 
container " ) and its cover ; then 
advertise it for a year, and then 
make use of it; but if its owner comes 
fo claim tt, hand it over to him. ." 
° Tf it is a she-camel that hath 
strayed ? " asked the mau. 

At these words the Prophet 
became so indignant that his cheeks 
became red (or perhaps he said " he 
became red in the face " J4%“ What 


hast thou to do with her ? "' replied 


the Prophet. “She hath her store of 


drink with her, and she hath her 
feet so that she can go to the water 
and browse on the bushes . So leave 
her alone until her master finds her." 


And what if the animal strayed is a 


بعل 
1 


sheep 2 " asked the man. © Then 


)1( The Prophet's anger is expiaind by the fact ibat the first question applied only 
to portable property picked up — «eZ while the second question was off the point, the 


م - ۱۳ 


man having misunderstood him. 


ااال ا ةا رس سس THAIN‏ زو و بر و ۳ RIEF‏ وس ,مس RR LN‏ لطا REYDE‏ و۳ ATTIE‏ 2 ۹۷ ۰0۷ 


ra‏ وم و رس و SED‏ سس رورش سم زر رز مق دوه تباج جيب و NA‏ سپ موی مد 





ees TG 


t 


day: © O ye people " aid he, " ye 
wih estrange Ren HOM Eie coherent 
lonci prayer: let the leader iu pravei 
Allen it, for among whe congregation 
are Some who are sick, or weak, or 


have other duties 


dcuslaled ty h H. Ei-MOUGY 





divorced his wives. " '' No," replied 


he. | then exclaimed : “ Allah is ق‎ 
P S-E 
HA 


regte ۱ ۱۰ dE ۳ Tu. od T e 
SES : القت أساءك ؟ قال : لاء فتات‎ 


R1‏ م 
ع M AU‏ 
Nd‏ 


1 
i T 
€ 








pb INT الو‎ ou: 
: à ۱] itd 
x - G ۰ 
گر‎ yp t Tuo -7 n 
M 4 v as pa" 
uii ib Can ted Bata vs te DEN ۳ SE - بر‎ re " 5 
e ^ 3 
Dd ۱ MON Fl ^c od p 
vd mc ia Ep 1 أى ماه‎ Lai 
0 -reer پا‎ $i 
E 2 E 
' Ü ie 
۲ 1 ‘ 
+ - >i M arg 
1 1 E 0 a و‎ S oe At fe 
i! D o pun 1 ! 
zi i 
j UY " 























1 so GPS EB ۱ i 5 i 
۱ ال حازم عن ای معو د اال‎ 
ii 5j Festis Jr تا ارم‎ 
Acme et ume ) (ost 
i 
! 1 1 3 hs 
^ wa be 4 = 
` gise Hp l4 | ! “he 
id dt 553 i vi at 
id E qui M EE ET Sed ae ^d mm 
Std به ك‎ E ر‎ PM M ) MI 
prelaga | ponar DA i 
eo jd $ 5 
5 ۳ ۳ Nos 1 ل‎ - y hd * 7 
A ou EA pns am 3 , .%la yr | ia ^ ü* 2 | 
i > tiat MM فد‎ Ami سس له رجا‎ E a 
L DD 
"o y. 
reli ۹۹ Y D p oan, 1 ! VUES 5 d 
} giae ug : 
T LEE NE aj سے‎ i 
EEUU NM T ero ais + 3 "E 
SI ادا دی‎ HUP ی‎ das 0H ۶ Lec Male الام‎ ASD ام الإ‎ » iip 
AW 0 ” e hw * 
à و بين‎ 
4 "n. * 1 S sca 21H ethene 
i to 5 i ۲ Gead قانع را‎ l " dus 
i AEST i Roi spread euch n faise punt. 
gts $ H ۱ ۰ aa H 
bo. a id eit ee E ad EUM 
CQ Hir Ta coni oru oai Ü Ugp owing dno میت وا‎ wedküezs Y Sev SA 









Udit: cf Qari, Magid h Pras Cairn, 
(4) i.e. , Muddh b. Jabal. The expressio? ois hse used instead of the mame in 


Li 


order that the complaint may be am impersona! one, ibid. P. 107 


ا ا ا 0 ETE‏ 


> سیم‎ T رييب‎ A denm ne وج‎ v مس و‎ PN سوب‎ PMS ربج‎ IG s HN DM APIS و و‎ YY EO چ م‎ -— 


EE x 
3 
1 ^ 3 
$ aa 
D 1 5 
* - 1 n 
' 
E NE č 
s : td i 
$ i 
d 5 H 
N 3 0 
+ ۲ e 
e - EIEN i 
Wu: os M ume KO 
3 » 1 x o* 
£ 
8 
د‎ a 
‘a ` v pa 7 Es 
5 ۳ 3 
E 8 "P : 
او‎ & 
H 
0 
و‎ 
* 5 
د‎ 1 " P ^s 
7 ^. : PIS. 
E 
: E 
— 5 
yi 
" $ nä 
2 soc m 
: ۳ ET 
* 4 
i - i 
۳ 5368 
Auer [m 


- جاع لسعم MÁ—MMÁ— a‏ —— سبلا 








Jaaha I Pal : ! 
- 8 EX "n 1 * 
ا بو‎ yonl bera S 
T f 
Tt ito Y *- es a fo 
; . by: ۳ ; 
(ad ie of di tu + d ^ 1 
ihe, on انو ون‎ jun a. AT a 
Kau HHU Sedes ام‎ ۳ H n 
5 Hoes ges E Wwe Re, wae 
Oe UAV aha d on seit o edv. 


"TETTE Hakone Tute 
I VOR GOW a. ieee ue Vee ade فلن‎ 





PERS E CE ES 
Welt Gown He rd HERE 





inend ihe wat dogi 
PH nd 

ray do 
V lu + بذ‎ 








EA B i addi 
à : 
lle cad] e OT 4 
Robbe 
i 
Viney ici 1 1 
aa Aas jc. oy 
i s Vs 
Ho و‎ n. agli 





(bus Diess Ber wal give NON Sal 


A m TUE "M 
ut Udveree pneu i 





cf ^ enticed 








ime f 1‏ للبم ۱ او el‏ مرخ و 
EREE dowu i asked iimo df de säd‏ 


(1) dige عد‎ Highlands i, e, the tab!eland overlooking Madiach fram tha East Fros 


to 8 miles distant from it. 


)2( A rameur had gone abroad that the Prophet had divorzid his wives, although asa 


matter of fact he nad only left them temporarily, 


(3) Hafsah's father. 





— 113 — 


“= 2^ A 


CASA y‏ ۹2۰ 4 زوم ها 


sé ^. - L2) 
Uk | sel P aue T G., has 
c e » eios eo | 135 " 

1 ۱ 
11 ۳ 

Ja pre وال َك‎ ag ¢ “al | i f å i E 
eve ST 6 
8 mde ا‎ . 
cami و‎ tate Tf te & 5 قيل‎ 


: وا التناوب في العلم‎ 
۳۹ LA as - سي‎ 
۵ Li i 
— Ure oe ابو‎ bo doe 


a 
i 
i 


v‏ الزهرى( ح)قال او al dar‏ وقال 


| 


£ 
ن وهس اخبر نایولس‌عن‌ان شباب 


g LI 1‏ 
عن Ane‏ الله ن عبد الله بن إلى ثور 


: قال‎ o4 NL عبأس‎ 3 ni Ane عن‎ 





(iret, {haf a woman may be admitted as 


constitutes a prohibited degree of consan 


H 


vis hadith : 
'u evidence is not available ar competent. om 


r 


UHC‏ نس 


«Uqbah and the woman he had mar- 


ried also. (Uqbah said to her: “Jam 
net aware that thou suckledst me, 
sor didst thou ever tell me 5 He 
then rode to the Apostle of Allah 


(Allah biess nim and give him peac 
put the queston to 


Aah ) 


at Madinah 
The 


hless him and | 


and 

Allah 
] rabhd: 
2 


him. Apostle of 
give him peace 
How couddsf thou comsummuie 


alter it had been 


۱1 


morriage with Rer 
said that ou weri her foster-brotlier? 
Thereupon Uqbah put away his wife 


who married asother husband. e 


CHAPTER 69. 


turns in fhe quest of 


Qu taking 
Knowledge. 
we are informed by Abu-l-Yaman 
it from Shwaib, 


Abu- Abdullah 


who through 


Ax-Zukti; 


Rad 


also stated 


that he had i£ from Ibn wahb, who 
received it from Yûnus, through Ibn 


Shihab, through Ubaicullah bh. ۵۰ 


wah b. Aba Thawr, through :5bduiióh 


h <Abhas, through Umar, who said : 


H) Two legal points arise from th 
single witness in cascos W here a mans 
that association with the same 
giinity in marriage. 


مالالا ا اا ا وی رد پآ جر ا يي يا ا لا PE AEP TRE ATI‏ ۳۳۳ ۳۳۳ 


ا ويج دود روجع SHE BT UD‏ بجوي ع سوه metr miter‏ سبلب ERAN‏ ماعو مام RUNES HS e‏ 








prescribed alms, to keep the Ramadan oF ee as aoe و‎ d 
l (3$ Mala م المتلاة :و‎ pse 
fast, and to give the fifth part of the gu 7 E7 - | BO. 
۲ e E A سا‎ 
booly, " He then forbade them trc 73 ^ pope راد‎ oe LEE 
UR | REP fa وم رمصال‎ 3 


us? of gourds, jars, and vessels 





smeared with pitch, €! qr ey ar ee 
i» لد با‎ e وم‌اهم‎ : x من‎ 
Shurbah adds: ^" Perhaps le i 2 1 
l ba Put E ee 
mentioned vats made from palmtrunks, EC E وال‎ i أزفت‎ ۳ | à 
: E ۳ 3 
and may have said " tarred " (ins~ " 
5 اراس ال‎ er T CE 
ead ol " smeared with pitch " ( . nak قل‎ Le 23 aul قا كال‎ 0 
= ۱ i 
Then the Prophet said :( Commit ` 4 es 
. ^ pul ud 5 ^ 5 7 A 7 * ۱ ls 
this to memory, and transmit it to Cue Br RU و اجاروددن‎ ads قال‎ 
those you have left behind you. `) 
= 5 8 * by "e ^ 
1 Su eas pides M Fort d eg A ws . ve 8 
CHAPTER 68 AS axe لك‎ Las Po ouo di H 
74 - B Ar 
[i z 
* x Pe 
On a journey undertaken fo obtain : اهلة‎ ula و‎ 
a decision on a special case and te 1 
3 
instruct one’s people. تام | اام‎ s مجر‎ 
1 | I و‎ LE b مما‎ uy AF 5 ول‎ 
We are informed by -Muhaminad ۱ 
[4 
At Ah کت‎ ids ۳ ^ - 5 je : ^ 
b. Muaátil Abu-l4asan, wbo had i o£ |; decia Qi T res d 
[fom Abdallah, sho wss Pali ou ] 
0 
dimar b, Mohi ho Abs Hiin uh "Rer NES 4 v" 
received i rma Jun D | 
laik] F th ch ] "ms T n LENT] E - " ۳ 3 Ai : i KA 
thal 7 0 ۲ 
۳ 5 : ^ B ۹ | 
He du Harig لا‎ is 1 1 A o 
Abu IHAb b. “aay, A woman came d. ma Lot abus sue 
: ; 1 » اه فقا لت :ای قد‎ shade عر بو‎ 
him and said that she had suckled ud. J D. 


(1) Owing to the danger of intoxication arising from the rapid fermentation of juices 
contained in these vessels. 





s dle al صلى‎ sil al, all 


فقال : من Myra‏ من 


fe te T 4 

um, m 4 dant 3 D: bx 
& aJ < sek ( ^B ع‎ V n m ۷ 

8 505 ui E 13 ۳ "d 

da ae من‎ A b Ul MIT PIED 

pur E a AE g 5 - 
íi و یات هد‎ UID. 4l 

نيم خم DE‏ 

al 0 ا‎ 

ut. agate a ee من كار‎ 

جاع مر رن و 
av‏ 204 

۳ NL 4 ل رام‎ oe E ; yl OR ۳ 

Pd ^‏ او 


may y 
تدخ‎ 


E 


uu -— oe J} 8 
۳۳۹ من‌و ر‎ = P d p* b 


e 0 EON 


MP: 


m 3 y e J 


7 عر‎ e d Je مر هم الا‎ l es 


AR des‏ 5 قال d^:‏ درول 


t 


n s. سا و‎ Lod » = 

yi La‏ كان الله و adc‏ 5 الى | : الله 
E 0 -%‏ 

$t E TUN i م‎ 0 ’ Awe 

à! islas] ي قال‎ Jed dd amy y 


4 


لاأ إلة إلا S al‏ 355652 


z. 
e 


"Uns Rubin. 


of defeat or by regret ior the‏ اهاز وه 
Prophet as‏ 


rel thal they addressed the 


s thar they had already accepted Islam. 


111 


pas e 
ii 


lu. 
۳ i SHOW 


the Abdu-!-Qais visited the Prophet 


(ANAR bless him and give him peace ) 


who said: (What is this deputation ? 


is this tribe ?" They 


(or what 





ee ERE PINE $ 3 4 is oF 
pled: we ers of the trih: ol 
Rob po Wien d you 
۰ 5 E 
idi i 
3 X "5 1 
D T 
1 i 3 
1 ~ E 4 
i i Aus 1 ann 
+ eaa "T us 0o nba ineat 
id g ۹ ni on 
ge Qoo 3 ۳ Lu hi US Wa 
į 5 - AE TELS DH 1 
tiu D behbst us, ard through 
3 " "T à ive 3 3 
hich we may enter Paradise He 
5 es ^ 1 "m 1 
Poeno Copuuanced them do do few 
Fa 5 4 Lg pq # 
ti AB OTU Pob ings 
t. 8 E a 1 r: 
He لت نات بو‎ do bepevee au 
AU^ ce beino عبد‎ (be He mignificd 
^ ulii Yo adina d 1 : 
Rea Pi Sail. a? - 
3 5 AT oR m Té ET) 
k VOS Sod iu ash is seul 
m 
gu mp od l 
1 iit 5 
^ it t afi 
1 = xt wart 
t 3 nah a له‎ 
E E rail id ! Lid n f "ü 
5 Cod a 5 1 
wat pi ioni pa iC 
۱ ; 
0 2 
a i 
1 serge s rho Tr باع‎ e 
y بر سول‎ AU Pe fib (0 Ti ave a ae 


ET e ta ا‎ Ta Oe reine ی‎ 


MITTIS X pl icm ITY REB" جروج بجحو او‎ IA ras a 





B = * S^ oa à 7 
2T f "EC ۱ "E vx 
UMP ee A^ i ond! AS 
۳ E = 5 
H “a eo t ue ۳ 
1 * i | 8 
EE ^ E m wm aus 4 
E i 
3 i 5 i 
ete eK E E i} 
1 ۴ 1 - oH 
SR من‎ Pes Yo Be i d as 
im „4 € 
" 
aT : m 0 
3 
i 2 ١ QW 
dazadi hol Ue LM 
- d L2 L4 5 
بر & ب س مس كي‎ eee ie ga 
ber N 5 E 5 HE 
PETS al على‎ poA! AXE Aa aahei 
e P 
* x m 2, n e E با‎ 95 re 5 9 
eile les ا‎ 
OTe Jey ater ae e 
$ كس‎ * aes E 
5 t 
ړت‎ ^ ۳ f -— 
5 i 0 ۲ 
Ji N pe s Aj ies jin 
14 5 i شا م‎ 
32 - A Yo coa hat 1 
E- i$ : لس‎ 3 x vm dU 
0 2 
i ^ 1 
e E v dm 
v- & w 
so S 5 T 
T ILL ۱ 
5 
Pou a oe, 
PE "oum oj lv 
- - 
un : . ; a 2l 
B3 کی‎ po AG weed x 
E. " s cA pui í i Ae 
5 عات‎ 
مر‎ e Tl) aS [P 
A 6 1 ا‎ ۰ u Dar ae 
5 = i 
» 7 P 5 i * T عرس‎ 
E as žel 1 3 ۱ | 
ہے‎ 2 + | — 28 0 “par 
Pn £C ی‎ ۲۲ og 


e~ 


it three times. Then if shail be san! 
unto him: '' Sleep in piace, for we 
now know that thou art indeed ii 


m) 


true believer in him As for the 


hypocrite - or the doubter ( f a. 
nof know which of these words Asma 
used ) , he shail say : ( 1 do un 
know what fo say; © | have heard 
people say something ami ] liv 


11 


repeated it. 


CHAPTER 67. 


On how the Prophet ( Allan 
bless him and give him peace Jurged 
the deputation of the tribe of -Abdul- 
Qais to preserve the Faith and the 
Knowledge, and to transmit them to 
tliose whom they had left benind; 

And on Malik 5. Al-Huwairith 
having stated that the Prophet (Alla: 
bless him aud give him peace ) sai 
to them: © Go back to your peop! 
and instruct them. 

We are informed by Muhammad 
b. Bash-shár, who had it fron Ghan- 
dar, to whom it was narrated Ds 
Shu-bah, through Abu Jamrah, ۰ 
said : 

| was once acting as interpreter 
between Ibn (Abbas and the people, 
when he said that the deputation of 





n فا شار‎ A ul: ET es 


د سا الي عل وال - 
اسن b‏ 


g PEN um ی لمم عست‎ X 


سب 


- 


- 
تي a‏ ” اب ر t‏ ساس 


Hu $ 
| i ld css 
J اس اصب على‎ - AAA الغعشى‎ 


B‏ - —- سس 
۳ 


- 
NET de ^ ál فحمد‎ (3l 


A 


Le ۴ Bo iE de € X 
3 ول‎ eet الى انکم‎ Tau ف‎ 
£ -. Rt + 

* E -— * A 
d yl Y) قور ام مل أو قرا‎ 
۰ * t. Euh i $ ع‎ 
412 م‎ (alef ای ذلك قالت‎ 
E a ES ۲ md Ko 3 -4 
- a الدحال 5 قال ما‎ e 
-— ae 1 s 
الومن أو‎ als | Jl ۴ 
of ۾‎ we m 
(Ac | eO b ن(لاأذرى‎ i 


مر 
عل ؤم 


۳ ale ail’ JL PE Aree 


ر یی مس يي ست ie‏ 


torn dg 3: Adial e rge 5 وی‎ 
uoa sign af دم‎ arcta, ? sad L 


She nodded her head as an answer 
in the affirmative | then stood up in 
prayer behind the faithful awil ii feit 
faint, so | began to pour waler on 
my head. 

After the prayer: the Prophet 
(Allàh bless him and give him peace) 
praised, and extolled Allah ( he ik 
magnified & glorified ) then said : 
° There is nothing of what | have 
not been shown, Dut ] have secu here 
and now, even Paradise ard hell-iire 
it hath been revealed to me that ve 
shall be tried in your graves in the 
same way or nearly (I © do not know 
which expression Asma: uscd J as ye 
shall be tried in 


Antichrist. It shall, 


the days of ie 
be said Ul- unto 
each one of you: What dost thou 
know of this mau tl 2' As for the 
true believer—or the faiihiul )! do not 
know which word Asma used }, he 
shall say : © It is Muhanimad the 
Aposue of Allah, who came unto us 
vith proofs af Ais mission and with 
the true Guidance. We accepted 5 
message, and followed him, ft is 
Muhammad the true believer shalt say 





um ن‎ 


{i} Fatimah who had it from Asmar 


(2) By the Angels of death Mankar and Nakir, 


fer to him as such because (hey do not wish 


م ت ۱۳ 


(3) The Popes the Angels do not rz 


to Prompt the dead man 


Shaved my Aead before [ slaughtered AI mE NE لعي‎ 
p di 0 Ya ade: قبل أن ادس ع 30 ما‎ 
the victim.’ The Prophet signed witii P d hes i 


is hand indicating that there was no 


sin. (2 


2 We are informed by Al-Makki قال‎ pal yi Ó * [ies 


[s (ov. ف‎ 
b. Ibrahim, who received it from 
Li * 
fiai Sali DENTS. ES TONS 
Hamzah b. Abu Sufian, through Satin e ای سفيان ع‎ V FILE Gos | 
who heard it from Abu Hurairah, who 5 
be E RI ro oy a Ll Cot? قال‎ 
had it from the Prophet ( Allah bless oc c E 
i è 
him and give him peace ), who said: : و سز قال‎ dhe الله‎ 
pw - 
" Knowledge shall pass away,” \ ۲ 
aud ignorance and tumult shail ota el العام او مر‎ pena» 


prevail, and Hari ©) shah increase.” "Em deu dg 
ie of Al TRIN OE قر‎ 
The Apostie of Allah was asked what DU سول‎ yy Jat (edep eren 


&üri was, and replied by making a d eee a to yt مج‎ 
pne بده‎ lax. فال‎ fo Lib, 
sign with his hand whict he moved TT E cot وما‎ 


diagonaliy as if he meant killing. دي‎ xd e ma Pm 
QUÀ ثانه رید‎ Lu oss 


Elihu citi E NRL EATON 2 ز2ز2 2 ز 0 ز‎ a UIROS EHE [| [| a a E کے ا‎ 


3, We are informed by Mua D. 


^ r T + i 
Ismail, who had it from Wuhaib, who tt ls Lael: " i 
S ues s هاا‎ E سم اع‎ gut at H 
ae 1 3 ds 3 ۳ اب‎ > e كا‎ i 
was told it by Hisham, — through i 
i 
Fatima trotted Asma who seid: mop ts ۲ ی‎ SEDAN Ns i 
Pacinan, through Asma -whe-sakk Ubi sisters 3b ET 1 
i ; 0 ۳ سا‎ d 3 i 
‘I once went to *A'ishah and f 

3 
; Dos ; ES j 
. found her praying. I said : What دا‎ Do gue 
ie maher wR hE peopie 27 t9 She : 
DN as Mag 1 
pared pb ghe SRI" Gu iie ۷ s “al | i 
i FP : 
Gleg Be ta Atlan 4: i i 5 i 
laithini were standing in prayer. ' Ps dl -— عا‎ 5 QU نف شان‎ : 

E 8 





(1) Owing to the death of the learned. (iba Hajar) 

(2)Probably أن‎ Hebrew origin, through lon Hajar suggests Ethiopian, -- meaning baitie, 
tumult or slaughter. i 

(3) The people were in a state of panic owing to an eelipse of the sun, and were 
performing the prayers customary on such occasions. 

(4) الله‎ ste formula of apology used in an interrupted prayer, being “muttered "' 1 


So my mat te distucb it 


eene بيب‎ a mre ania t jet 








iuf — 


d" d ui ome ERA - up = zt‏ سے 
و اد on Y c‏ »فجاء Jas Ed‏ ; 


۳ ۳ 
* Cr A WC MU 


م شعر فنحرت قبل ان ZEE:‏ 

i 0h ult اد‎ ue e e ۰ 

C Jo Cor Ys قال :« ارم‎ 
رو مس‎ ge ; 

Y^ t شى‎ oF hes ألله عليه‎ d^ 


ewe fe", es va t 
4 d'a اخر إلا قال :«افعل كلا‎ 


اس من آجاب Gal‏ با سار 
i e gal‏ 


Le‏ ^2 ”ی J‏ اس ا فال 
L4 E "‏ 
Uia‏ وهيت قال tas‏ ايوب عن 
da Ke‏ عن ان عباس ان ۳ d^‏ 
ue" Pa 0‏ $ 7 
الله عليه وسل سل J‏ ححته فقال : 


te wt wa 
. b 


د حر as:‏ آرمی ty‏ و ما ده 


.££ لا 


xls 1‏ حا 


Prophet, "' there is no sin ". Then 
there came up to him another who 
said : “ I unwittingly slaughtered the 
victim before I threw the stones. ” 
“ Throw them " said the Prophet, 
' there is no sin ". So the Prophet 
(Alláh bless him and give him peace) 
was never questioned as to whether 
anything should be done sooner or 
later but he answered : " Do so, 


there is no sin." 


CHAPTER 66. 


On one who giveth a fatwa by 
a sign of the hand or the head. 

|. We are informed by Mûsê b. 
Ismail, who had it from Wuhaib, who 
was told it by Ayyfb, through 
Ikrimah, through Ibn Abbas that : 

the Prophet ( Allah bless him 
and give him peace ) was questioned 
cn the occasion of his farewell 
pilgrimage by a man who said: "d 
slaughtered the victim before | threw 
the stones, © The Prophet gave a 
sign with his hand saying : “ If is 


no sin.” Another mau said: “ I 





)1[ Al- Bukhari's practice is to proceed from the general to the particular, the title 
being a generalisation, of which the particular case given in the hadith is an illustration 
This explains why some heading are found withoui any following hadith. 





-— 106 — 


* 2 
CT ed era cc 
v Cs cM | نام‎ ulla 
Fe : 0 gi 
۶ وى و‎ -7 


en MY ی‎ Lo 


FR OR GN » 


ق اظنار ی ala el^ " í‏ مث Je‏ 
ر e,‏ "^ &$ 
مر ن 5 D : pio‏ او 


طول ا العلم 


Xt. 


€ AT luu رهس‎ STATIA 
laji راب التبا و هو و اف على‎ 


وغيرها: 


Ua‏ إنماعيل قال حدئی مالك 


عن بن v‏ عن علسى y‏ طاحة 


۱ ‘ 
ان Anat‏ الله عن Ant‏ الله ن #رو v‏ 


5 

E 
{ 
1 


da le sili edi igus d : العاص‎ 


e go وقف في حجة‎ Ans 


A 


e‏ على لتر Pe‏ 1 ل ارخاس 
اناس ب لو aj‏ ,شادهر حل a [ X as‏ 
& 39 سورع و | 


ALAS, 6‏ قبل ol‏ 5 بس فقال: 


“ While ] was sleeping, a bowl of 
milk was brought me ia my dream 
I drank until | did see the liquid 
ilow from my finger-nails? and then 
| gave the residue to ‘Umar b. Al- 
Khattab, When they asked the Apostle 
of Allah what interpretation he gave 


to it, he said: ' It is Knowledge,’ » 


CHAPTER 65. 


On a fatwa ©] given by one 
standing on the back of a mount or 
elsewhere. 

We are informed by who 
had it from Malik, through Ibn 
Shihab, through ‘sa b. Tolhah b. 
Ubaidullah, through ‘Abdullah b. 
‘Amr b. AlAs that the Apostle. of 
Alla ( Allah bless him and give him 
peace ) stood, on the occasion of the 
farewell pilgrimage at Mina, for the 
people to ask him questions. A man 
came up to him and said : 

“ Unwittingly | shaved my head 
before | slaughtered fhe victim for 


sacrifice. “ Slaughter it " said the 





(2) Or preferably as a metaphor—I drank unti! | did feel satisfaction ooze from my 


finger-tips. 


(2) A decision given on a matter of religious law or ritual. 





105 -- 


^ لله‎ ^ - LN 5 hi * 
- مم‎ 


۱ i A7 rue d : | 
T wd da ر سول‎ Car m A> 


“te 


TN, 


"I E E je 8 
LI اشر‎ cre ». Jj Law § A le " 
44" سر‎ is g „s.r 3 T ۳ 
é 1 مر‎ „$ 3 r p a 
Cue | Spat » اقل العلم‎ òl acti 


Cad -a 9 -— - ç 
n ^ w - 


JA ll purum ; y of و رد‎ 





| will convey 
vil! 
۲ 1 h 


Anas, who said: 10 you 


a hadith which so one CORVEY 


to vou after ۰ ard di 


Apostle of Ailàb(Anáh blese him and 


give him peace) Say: 

" Among the signs of tne Hour 
that Knowledge shall decrease and 
that 


ignorance be diffused, adultery 


shall be widespread, that women shall 


increase and men decrease until here 4 ۳ 2 ون‎ 
E واي‎ ee " E A < zt ال‎ 
shall be for — fifty women — one à ار حا توم نا مس آمر‎ 
vhs ay 
supporter. M 
a # 5 - a e 
Fe rey E 2 7 m + ‘ 
CHAPTER 84, NN 
ل العلطم‎ 
د‎ um يا‎ 
5 Lj 
1 1 - 
i اس‎ LR ze Qe s حلا‎ 
ti ١ had jd Ioa TAL sy bade MM » 3 
i Me تس‎ 7 
ES xad 3 E i a! 
VO iusti. hood f ny ! à + : ۱ T E A r 4 Q^ "is 
jr i i d : 3 ~ w; b z E 
۱ ED 1 M 
Asl Lars Danai کر‎ 
that he beard the Apostie of Alan eS a an d p 
(AHAN bless hint and give him peace) 
: قال‎ ww i 
say 
Wis. lo Me Ieee sees nt 1a bry bead ihis ucterat ERIT fpem th 
Prophet. 
(2) The rendering of ' resiaue " or “e seven by comameataiors i5 
suggested by the expression used in this hadib us e cake —] give my gresidus te 


that the title of the First Chapter of this 
there wantd be no point in repeating the 

ders that in the first chapter 
"CO byt in this Chapter of 


srascit interpreted Jai as "Knowledge" 





They base their contention ou ihe fact 


arr fore, 


yd i Viet 
[d Aat Wrage 


Umar. 
hook fs ihe same ال(‎ Jad), and that, th 


idea in a subsequent hadith. A however, € 


reference is to the merit of * poss: 


۰ Knowledge " itself, especially as s Se he 


indicating the “excellence '' of Knowledge. 


— سبد 5 RI n novem‏ ادلم ری qur‏ سيب رمج any‏ ته و رس و 
TET CLE TETTE AME EA edd mte nm sane‏ و yr TT M me sen THERME PIS a rm rt LH TAFE REA Hr de PTT‏ مج Mer prt LT TIS UA TES ni a ASK at apes ۳۳7۱۳۳۳ Ie n rr EHE Y IT TT Pet e‏ 


— 104 


up the water at midday- inslead of VN E mua 
TT ۱ «atl cul. RB. 
Us el absorbs the water. ^ i 
اهنا اه‎ defines si ss dun NT p d pan 
AREN CÓ p ل ال‎ 
which water covers Bitoni gemis - 
On ifs amd —-- as Har Jand, H ; a c. P 
Le 3 à TE 4 0 
CHAPTER 63, 
ol 
"NOT! امي رقم العدم و7 ھور‎ 
On the passing of Knowledge 9 d FOE CY 
and the diffusicn of ignorance ; WDR A RE lc T 
۳ 0 Aic A2 y Rok N T daa 3 d 0 4 
And thc words of Rabrah : “ [| o E TT » 
is not right for one who possesseth "o d "uj 1 1 DNE Z6 
DAC tend ل‎ jJ ni d fox 


any Knowledge to waste his life O 


1, We are informed by ‘Imran FIN Jis qu AP lu 


b. Maisarah, who had it from *Abdul- 





4 ow E 
W hrough — Abu-t- Tayyáh oe AW عه اد‎ da 
Varith, throug ayyah, قوق !لمن‎ cel ارت فخ‎ elus 
through Anas, who stated that the ۱ 
a le tiy 
Apostle of Allâh ( Allâh bless him وسام‎ Ade à ال قال رسول التدصلى‎ 
and give him peace ) said: کک‎ . ١ 1 ۲ ظ‎ 
۱ 0 وان هنم أشراط الساعة أذ‎ 
"Among the signs of the [leur ae ال‎ as a من‎ uy 
snowledge shai 55 away ji à 
that Knowledge shail pass away, x 12 3 0 "ul ^e » X 
à roq roy ۰ B rede نم‎ + e A 
| and ignorance shall be established!” zi de کات‎ M 
that wine shall be drunk 0 and T 1 
ME J l لر‎ 3 
adultery shall be widespread. ’ 
2. We are informed by Music's! usu T e 
who Bed it from Vahyá, through BN 
Shusbah, through Qatddab, through LA P 6 A 


مسي عب میس ييح المحم حم وج جمد پر جلو ار عرس یو دي سید وجوه سوه ون و يدعاس جوم و ا جو oo‏ وار جر ع سر ی اماماي Maana maen. ee‏ 





11) Al-Bukhári fs in the habit of explaining corresponding expressions 1o the Queen, 
namely lisis tell 

[2] by failing io impart his knowledge. 

(3) Or “ diffused " according to Muslim 


ss dos es 


de عن | ی‎ uM pl IN =) تردة‎ 


: وسل قال‎ dle l 
به من یدق‎ ail ste ü مثل‎ » 
" E [1 o9 oe" uius . a 
الغيث الکشي أصاب‎ JES والعلم‎ 
أ‎ M AS e c. 7 To 
All قبت‎ e منبا‎ ÉG ار‎ 
(a Ur y KI c $t 


BT C dm E وکن ات‎ 


p‏ الله ۳ اناس $ m E‏ 1 عدوأ 


42b E? DINE i وزرعوا‎ 


ہے 


۳ 
لا سل‎ Disi ^ b TE 


و تا 


( Situs y^ 3 tla 


77 حمر M Qt a‏ 
فدلك مثل من هه فى دين 7 الله 


2 
۳33 - P4 $2 


و dadi‏ مایمتنی ^l‏ به ۳ 4 عام و عا 


رم پا a‏ 


- 


و Ta J‏ هدیا اذى أ رسام eae‏ 
قال di teow‏ قا قال اسحق a‏ 





give him peace ) who said 

“ The parable of the Guidance 
and the Knowledge that Allah hath 
sent me fo preach is that of the 
abundant rain which falleth on the 
land. Some of this land is fertiie, and 
absorbeth the water so that it bringeth 
forth grass aud herbs abundantly. 
Some of it is hard © ground, and 
etaineth the water, so that Allah 
turneth it to ihe use of men to drink, 
to water the cattle, and to grow crops. 
And some of it felleth on another 
kind which is only flat tableland that 
doth not catch the water nor bring 
forth piants. 

That is the parable of him who 


is enlightened in the Faith of Allah, 
and of him who profifeth by that 


which I have been sent bv ۸ 
fo preach so that he — acquireth 
Knowledge and imparteth it; and of 
him who is too proud to raise his 
head © to receive it ; and of him 
who doth not Accept the Guidance ni 
AViah which I was sent fo bring. © 
According to Abu Abdullah ) Al- 
Bukhari), Is-haq gives the variant 


One kind af it sucks‏ وکان مها MER‏ قيات اه 


8 


| 


(1) i.e. ROn-poreus 


(2: Or—taraed away from it, Tag reference here is to. Muslims who do not trouble to 


receive the teachings of Islam or ta impart them. 
(3) These are the people who are calied to islam but reject it. ( Al-Qastallant 1. 





CY‏ م صم اد anra cmm‏ ب مسف بر وج ا 1N TERR‏ جاجع سيد ب محص وجح mem etos quje‏ سس Nd fm‏ سل WT d e ir RUTTER PAP PT PR Ard‏ ۳۳ وت ول خر نیس 


UST AIT lh Ascendens S inm Tu ru Tet o mere meer mmt RU KML HUN damp EE 


ee 


a nar موی و‎ eB eee وها‎ SIS ا‎ 


FL, w- r ‘wih 4 - - - ^ 


e Ne ar M s 


^ ^ M 2 i d = 
aah, oe 3 alli. 





-€ 
E” 


Mo So c E 

Jus on الوت ف‎ ulus 
که دا‎ 

* 9 م پچ س 


B Mex iD ges] و‎ 


ws ^ 


“is 


S7 اسیت‎ | jb ۳ P el 


D P ۳ ۲ 
8 i ۰ | ۳ tog t to. 
ue La ما‎ is gr J DMSÉ G p 


-— 
^ - 9 


۱ وعلم‎ dei A Ju ‘eb 
5 ida ن العلاء‎ ard. 


گے £79 s‏ 
اناسامة عن بر يدن عبد الله عن الى 


No—replied Moses. But Allah ( be 
He magnified and glorified ) revealed 
to Moses the word:— Yea, it is Our 
servant Khadir.— Then Moses asked 
the way to meet him, and Allâh set 
the fish as a sign unto Moses, and it 
was said to him:— When thou losesi 
the fish, return, for then thou shalt 
meet him. 

So Moses ( Allàh bless him ) 
followed the track of the fish in the 
sea, and then his attendant said to 
him:— Behold! when we took shelter 
by the rock, I forgot about the fish, 
and it was only Satan that made me 
forget to mention it to thee. — That 
i$ what we were looking for. — said 
Moses, ' 

Thereupon they went back 
elracing their jootsteps ; they found 
Knadir. and there happened to them 


what Aliah hath related in his Book." 


CHAPTER 62. 


On the merit of him who hath 
acquired Knowledge and imparteth it. 

We are informed by Muhammad 
b. Al-.Alà* who had it from Hammad 
b. Usdmah, through Buraid b. 
‘Abdullah, through Abu Miisa, from 
the Prophet ( Allah bless him and 





باب 


المروج فى طلس الما 


Tow 


a A PNE جاب بن عبد‎ deo 


سم —- 


قور E e" 1 A ál SeUl‏ سل بت 
واحد 
" 


i due 


تال وی من ۳ he‏ 
AS kaaas Ji‏ ن کرب فال wt‏ 


الا dd shy‏ ال هری عن Ane‏ 


۱ 1 
الله بن عبد الله بن عتبه ن مسمودعن 


ان عباس | dj‏ قارف هو واطر و1 


سے 
9 


Lele T ار ی‎ sal حصن‎ jy قاس‎ 


حل 7- ولد ی و J‏ 
*وسی فدر بهما | بی بن لەم فد ole‏ 


7 
aro ee nf 


ان عباس Jl: nice‏ عار ؛ 


رصاحی er d BYS‏ موم 


-e ` 
" 
E 


* - @ - ی ۰ 
dipsa i‏ لبیل إلى ia‏ ؛ هل 


2-8 سر 


-3 Ale ij we a رسول‎ o" 


^. -Ê K 


M Bo als 5 n 


- 


DUE ax : 


y‏ ل ` Pl‏ مر گر 
T i‏ صلى Js IE dale aji‏ گر dj Ls‏ 
\ 
۶ * 
V 8 Ji‏ 3 ملا 4 a‏ 


CHAPTER 59. 
ua setting Hi 4 ul 
p bee و‎ 11 [ài D 
ilil E Î 1 
edu: Û hu die ig 
type Lad. 
Uv ure aia ecu PO ا ای‎ 
iii b. Kalev, who had HO Doi 


Munaninad D. who stated ilal 
AtAwzad received it from Az-Zuhri, 
Ubaiduddl b. Abdulah b. 


Utbah b. Masûd, through [bn Abbas 


Harb, 
through 
that: 


he and Al-Hurr. b. 


debating about tlie 


Qais b. Hisu 
Al-Fazári were 
companion of Moses, when Ubayy b. 
Kab passed by them, and Ibn ‘Abbas 
called him and said:"[ and my friend 


here have been arguing about the 


companion of Moses, regarding the 
vay lo meet whom the latter inquired. 
Hast thou heard the Apostle of Allah 
(Aljah bless him aud give him peace) 
Yes ” 


the 


mention his story ? " replied 


Ubayy, 1 have heard Prophet 


(Allâh bless him and give him peace) 
"While Moses was in a company 
of Isravlite notables, there came a man 


who said to him Dust 


lead Hour hva e qos 


thou know 


apvone mor? 


ie ee‏ چ 


PEREIRA NU rA PH eT eO SEE a neri 


pep AEN RS TETTE err Hamm E epe‏ جا موجه modum t tn t CI‏ بح Ie vim eg attt‏ و 





5 ck 
aw 100 - 


- "uz 


" | came riding on a she-ass eub. uu -fr E 
: di X على جار‎ 5 I") اقات‎ 


at the time when l was approachine 


i و رم ف‎ EO t7 : : 
the age of puberty, - while the اهر ت الا حتلام‎ At ماك‎ a) أن‎ 


X 
r-t "È 
1 
i 
! 


8 


Apostle of Allah ( Allàh bless him 


à 5 
8 ^ 1 
i F t E 


i ۱ H Td مر ام‎ 
, des s ad be cr ۾ سدع‎ 
and give him peace ) was performing z n ١ 3 ات‎ 
i pun 31 مام‎ x - مر‎ a * 
his prayers at Mind without a wall VN a | MNT "y 
E D AR NIS cli E LA! 
۱ | 7 col - 
[^ conse] he ۱۵ ی ام‎ feug 
PE doch Hp 3 
TRE Jinn i 
رات‎ tie hae Hh agv aot, 
Denig disanpraved 
2, lam informel hs را‎ 
b. Yûsuf who bet H pour abe fig l 
hir, WHO Was dtl [+ od Eus :1 
to arb, who receive Ir Ot 
Zulendt ibropgb bra an 
Madimitd ho arabi v i 
Ire oat o op Prapti 
how he sprayed my Bwe through hi 
mouth wiih waler taken Teog a backer 
when l was five years old, 6! QUT" utar qur هی‎ > 
.€ E A (HU bone 





(1) This hadith is intended to show that the mamnory ota chill of five is valid 
evidence. Tne Prophet's action may be attributed either to playfulness or to the wish 
to convey a blessing. 





فار نذا على ثار هما فصصا فوعدا 


. 2 i 5 “ - S 5 
الذى‎ Gale من‎ a s خضراء‎ 
Mae we LEA a e S 
: als id d£? jt mi دس‎ 


A m f 


30 5 ۹ 
as ^ |‏ 0 لله Ne‏ 
ص فول T‏ صلى الله عليه 


Roja * c 
: » اللیم عامة الكتاب‎ a: وسلم‎ 
Aac LIA قال‎ m اس‎ ce 
= ع‎ E 5 TEES 
da خااد عن عار‎ [4 A> وال‎ WP 
: قال‎ C ان‎ Qt 
7 T «87 


Wood MURAT 1 
4 الكتاب‎ dole ‘all ۳ وقال‎ 


“ 


Bs 4 - c a - 
gus ۱ DE NE ۱ 
? 5)! 3 b aer T rented is : si E 
-— o 


L 


عدا اساعیل ن اش أو 


on‏ سا 


قال حدئی مالك عن ان c‏ عن 


۱ ۱ 
Aat ع ۶ن‎ C m Ant 3 4M Anat 


: ن عباس‌قال‎ al 








— لا( — 


CHAPTER 5. 


On the words of the Prophet 
( Allah bless him and give nim peace) 

“Q Allah, teach him the Book 

We are informed by Abu Masmar 
who had it from «Abdul-Warith, who 
was told it by Khalid, through 
Jkrimah, through Ibn «Abbas, who 
said : 

“ The Apostle of Allan ( Alvan 
hless him and give him peace) 
embraced me and said : ^ © Allah, 


teach him the Book. ^ " 


CHAPTER ۰ 


At what age ina ehitis hearing 
of the hadith valid ? © 

1. We are informed by Ismaai b. 
Abu i wais, who had it from Malik, 
through ۰ br Shihab, 
Upaiduliah b. «Abdullah b. *Utabah, 


through 


through <Abduliah b. «Abbâs, who 
Said : 


"MEM EE ERE 


(l)i. e, Give Ibn «Abbas understanding of the Qurean , 
(2) According to Ibn Hajar “ the validity of a child’s hearing and understanding of 


the hadith with a view to transmitting it when he comes of age. 


TETERE الج يقي اا وس وید‎ I HETO PI POOPIE RIT ب دا رجت‎ ot LA eM مق‎ SET و‎ Mat em eoe IT دس ببس سحلا اد‎ ETT بس جور"‎ PES Itm TIR TM EAD er nam a a a 


I جوت‎ et ic, rre pnr m TT PR WM Rer PH mE mcm caa 


Hine بد‎ mes nna 


€—— 


ro.‏ صاصرب يبب 





z 5 To. v " - r ۳ 
NH. Ath هرا‎ : Anil شا‎ - m 
t al A eT " ui ' 

REALA Vee أنه‎ io 
ae PS Ee MAE 
1 


i p a i مر کے‎ . 3 ۰ 
4e «ll de al BOT es 


: UJ ab Jat 


| 
- p RU T ۲ ۳ F 
" } 09 
A Ma PX Ary 
و‎ Ee. x dou NE C 
۲ ۳ ۱ 
e oe Tem و‎ 5 4 d T “al 
- ^ "1 1 
QUIS : وجا فهال‎ efle oe end 
و ای‎ * i i don. e 1 اند‎ ۳ 
ل‎ Ey ? - ۳۹ 8 ۳ A! Xx 
i i 
لا رم‎ ۳ ae 
f ja ۱ 
T wt aaa veo 
E 3 de 
g” t Eag 
1 


# = 
E a - 
aM ar e VEDI ? 
4 قعل‎ Ay الله اه ونا‎ Lez? 
32 gta 9 = $a - adt A 
فاك‎ ace جوت نار‎ | cogs 15] 
ar A س‎ 
" t E er 3 em سمس‎ 
Z4 ا‎ F1 a وذ ل‎ ary سرب‎ 
a f ۳ ۳ » 
£e ut 1 ^ i 1 "We. LI gi 
at! 3 ۰ لمعت ؛ قال و سر ومای‎ (5 
* s 
à < ae PEN a 22 r^ 
ote m 48 p. * i 
Sate! ايها الى الی‌خر 8 ۳ و‎ E 
مر‎ Ta c - $ 
5 5 2 5 © Ll ۳ n 
we UEM الو وا‎ 
u m a^ H * ij a4 3 585 E 1 
& + 
2 E eS ا‎ OR 
| که‎ cll ` li Me ox d 
لمعي‎ bel را همد‎ 3 ke: a 4j 5j 


mention his story 2 " " yes, [ have 
heard the Apostle of Allah ( Allah 
bless him and give him peace ) say: 

While Moses was i1 a company cf 
Israelite netables, there came a man 
who said io him — Dost thou. know 
anyone more learned than thyself 2 - 
No — replied Moses. 


But AA revealed io Moses ihe 


RT M ur i "S ON us Qu eae‏ ری ره 
weris =— red, H IM vil Se Pe‏ 
e en ON‏ ! 
ule MW‏ اج ulii Lf MESE‏ ۳ 
t 1 1‏ 5 
to hum. SI eui O:‏ 
1 " 5 
mn LE a‏ با Shee) Wu‏ 
m i ۱‏ 


reum, gor ther dos shal nite 
him. 

Moses followed the track ۵ 
fish in the sea and Aben tes 
ationdant Said to him : ~- Behold ! 
when we took shelter ny the ruck, 
forgot aont tbe fish, ald ll WEN omiy 
Satan that made me forget to mention 
it fo fee, That is what we were 
looking for ۲-۰ said Moses. 

Thereupon they went — hack 


retracing their footsteps + they found 


giorified ) hath related in His Book.’ 


سس ینیس سس و anà———M———‏ سس سکس ل m -————— q—— aÓ—‏ 


(1) Hadith commentators fellow Al-Baidadwi in suggesting. that they carried the 
fish with them, hence ihe phrase means “ watched for its disappearance into the sea”, 
(2) i. e, the disappearance of the fish, which was the sign predicted for the 


meeting with Khadir , 
)3( 1 , e, Moses and ۲ . 





> 


dd 
۰ t 5 A 11 r هه‎ 
nv sea ۲۱ to Khadir ; © až abe e ريف‎ HI 
: i . á jl xd Phi pa ! الى‎ 
And the word of Allah ( be He 7 ge ae 
exalted ) : “ Shall I follow thee on ee ee T DL 
l : m «las علءت ر‎ er على | مامی‎ 
vondition that thou instruct me from Hut 
thou hast jearnt fer my 1۳ ۳ از‎ |, AT عد‎ 
1 - ر‎ J غر‎ 





i am inforined by Muhammad b لعقوب 7 ارام قال حدئی‎ [ss 
Ghurair Az-Zuhri, who had it fram 71 
Yagûh b. Ihráhim, who was told it ans. الى عن صالح عن إن شباب‎ 
be bis father threagh Salil, through 5 ۱ P 
Ibu Shihab who atated that he was عن‌ان‎ sel الله‎ dat الله ی‎ Ame ان‎ 
informed by :Ubaidufláli b. Abdullah ^ . 44 2 PLC 
through Ibn, «Abbâs that : J P هو‎ d y #باس أنه‎ 

i 5 


he and Al-Murr b. Qais b Hin ; a T. d . i 
فى‎ dod فیس بن حصن‎ 


Al-Pázari were debating about the 


-— 


companion af Moses, thn Abbas said: ١ [uf ^ if A 5 E Ç 
۱ ۱ ۱ ۲ : ان عماس‎ í صاحب هو‎ 
"OH مز‎ Khadir", As Uhayy b. Mah ii i d T 
passed by them, Im «Abbas called "cue m 1 ° و‎ Ee 55 
, [ur ۳ ۱ = 
۱ P Bed 5 . ۳ ور ال نی ۳ لب‎ 
him and said : band mv friend 
۱ ا‎ - 4 $ 9, J p od 
here have been arguing about the : J KS 7 ف‎ 
^ ^ dl Us ابن عباس‎ als » 
"yy رو كوو‎ FOM مد‎ 5 1 e 
Companion of Moses, regarding ۵ 
"P "e V ۱ "e 4 | E و‎ 2 ۳ A ۴ G 
way fa meet whon Moses enquired, 3 AR ر ایت نا وصاحمى‎ ا٥د‎ 
ifasi يمينا‎ heard the Prophet هگ‎ 
E ۳ - a r ^ - 
bless him aud give him peace ) Tan الدی سال‎ ۱ 9n صاحی‎ 





fh) Accerdiag to ba oras Mouss sia ted his joarmey Sy bud, Pat con dd dt by 
sva unen piecing للع الث‎ 

AI dp US Many suc: sings have been made as to his. identity, ali af‏ رسام رن 
which seem te be pure speculations, Various attempts hive been made to connect ۳‏ 
wiih greenness " as the etymology of his name suggests, the most accepted being his‏ * 
having drunk of the fountain of immortality and obtained perpetual youth. In any case‏ 
Al-Khidr’’ is only an agnomen, the other suggested names being Phineas, Elisha Balia‏ * 
b. Malkan ( who lived in the time of Afridun, fone of the ancient Kings of Persia). or he‏ 
way have been the brother of ۰ Tnare dado cortainty as to whether he was a saint‏ 
ot a prophet, or an angel, but his actions seem te suggest that he was more likely to‏ 
have been a prophet acting under divins revelation ,‏ 

(3 or * instruct me in the well-guided Knowledge that thou hast received P. Surak 
18, Verse 63. 


177111111ببببببببب“ب“ب““ب““““بب“بببب cpm eir ura‏ 2 و رو اا ااا ا icm‏ و و و ا اا زپ وس و وس ی ای 


E و ا‎ EA 


aa pe mece man pe 


— 0 — 


Jae, 


e * 


" \ و 


Col Je Nd 


eo g 


صلى T‏ يه وسلم في دی سنوم : 


alle E a aset قال حدئی‎ 
Jü a ۲ ما اه از‎ ze) 


= 


as"‏ قاس i‏ فى حازم قال معت 
عبد الله ن مسعود قال ل eae Jl Ji‏ 


Jey so إلا فى‎ LY, 


E هلکنه‎ Je Ua PS Aa 


4 eK. Li 72 b RS ا‎ 


0 y UC 
t E Mn gly aw 9 
E n r: e a 44 
FE^ og Fi 5 - 
: ما‎ A 
ذهاب‎ i3 >? a بات مأ‎ 


موی صلی “dl‏ عليه فير EI‏ 


* 








‘ Steep yourselves in learning before 
becoming rulers, “(D 
Abu ‘Abdullah ( AlLBukhári ) 


at 


adds : “‘ and after becoming rulers ; 
for the companions of the Prophet 
(Allah bless him aud give fim peace) 
stadied in their old age. ” 

We are informed by Al-Humaidi 
who had it from Suan, who was 
tod it by Ismail bo Abu Kbåiki 
( differently trom what we received 
from Az-Zuhri ), € who heard ii 
from Qais b. Abu Hazim, from 
‘Abdullah b. Masûd, whe stated 
that the Prophet ( Aliàh biess him 
acd give him peace ) said 

There should be no envy but in 
two cases : that of a man to whom 
Allah hath given wealth, — and 
empowered him to consume it aright, 
and that of a man to whem Allah 
hath given wisdom, and he judgeth 


by it and teacheth it . 


CHAPTER 59. 


On what hath becu said op the 


journey cf Moses ) Alláli bless him) 


a iene 


(1) The word سرد‎ implies any form of autt ority or responsibility. Its derivative سبد‎ 


', busband, governor, chief or nobleman, 


inc'udes the meanings of lord, master, ewes 


(£) Al-Bukháti reporte Suflan’s MNA through Az-Zuhri in the Book of Tawhid. 








+ 5 1 | ۱ 1 

: عن ماهد قال‎ eei Jl لى ان‎ 
dus Ti li | ii dn "| At an 
c ا‎ di JË این‎ oa 

۳۹ م 1 

ل EIU adr‏ ^ : 
"EI‏ تحدث عن رسول ابن deo‏ 


۲ حدا قل‎ 7 ue y le: الله عليه‎ 
t 5 TUM 
3 


| ۱ : 
ir aus date al ف‎ S ^P s 


1 


it 


5 
t 
E. 
Y? 
Be 


- |“ سے e‏ ۳۳ 
ول o?‏ الس عون 


poe - F & * 4 TE - ^ 
ec 5 "m ros iter ۵ سجر‎ 


ale الك ل‎ m s 
انا صغر‎ BUDE) قول :ھ‎ 


7.» e 


stn a4. 71 
0 | gga 2 d واد مه + وتا‎ 


On the ere d 
Knowledge . 

We are informed by 
had it from Sufidn, who was toid by 
ibn Abu Najih, through Aajalie whe 
said 

| accompanied Ibn Umar to 
Madinah and heard him narrate only 


5 


oue hadith from the Apustie of Allah 
(Allah bless him and give him peace) 
namely: ^ We were with the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
when he was brought the pith of 3 
paintiree. ‘Among trees, said the 
Prophet, ' is one which is the p arable 
of a Muslim 

] wished to say thar i was the 
paim-tree ; but as | was the youn- 
vest present, | remained silent. 

The Prophet ( Altáh bless. him 
and give him peace ) then said : Th 


is the palm-tree 


CHAPTER 58. 


= 


On emulation in Knowledge and 


widdoni ; and the words of Umar : 


ا هنیاعم کش 


E vege‏ يع uil A‏ اماس وو الي ی PH mh OP‏ ی ی 
ih: ————áÀ‏ 7 5 


— UE — 


US abe’ با‎ Wail als 


"E : 5 
عليه وسام‎ dil 3 P كن‎ 


a ec - 


C x‏ با AZUL US‏ عايناً. 


59 


۱ a 
je BT ^ L 
الله‎ + heat 


و من رد به lom‏ 


ار 
ù an d PER‏ : 


-> 


وا dae | Dee‏ ال ae‏ :سو 
Uu‏ فال ^ ب عمد y‏ ۸ں . لف 


a 
7 كم‎ Fe ^ A 
Jedi!) n> 2 CY Ee D 


Eluga 


۳ 3 [Y a y | أن ز ال هذه‎ Ong 


- oc 
1 


y وان‎ 3 


dll ییا‎ "eel همم‎ 9 





adapt my exhortations to your case, 
just as the Prophet (Allâh bless him 
and give him peace ) used to do 


with us, for fear of wearying us. " 


CHAPTER 56. 


He to whom Allah wilieth good, 
to him shali He give understanding 
in the Faith . 

We are informed by Sadd b. 
«Ufair, who had il from Ibn Wahb, 
threugh Tus, through [bn Shifah, 
who said that Humaid b. -Abdur- 
Rahman stated that he heard 
Miwáwiyah say in the course of a 
sermon that he heard the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
say : 

He to whom Ailáh willeth good, 
to him shall He give understanding 
in the Faith. 1 do but distribute 
Knowledge, while Alidh giveth the 
understanding of it. This people 
shall not cease to walk in the way 
of XAilàh, unharmed by — their 


adversaries until the Day of Doom. 


(1)by transmitting the Revelation equally amongst you. (Al-Qastallani and Al-«Aini] 
Q)This hadith is taken by ihe doctors of Islam as evidence of the inception of اجماع‎ 
{ consensus of opinion [ امتى على ضلالة‎ e-£ لا‎ ) my people cannot be unanimous on an error 





ra ۲ 
ds J شار‎ Si AF ۳۹ 


Ansan 1 s.‏ قال ds.‏ شع قال 


H a 1 a 
sal e Bog 5 
۳ ل اس عن‎ re y! حدی‎ 
» 
قال‎ ah a dale n 3 2 
* [EE ondal dco a ET MET 
2 ام‎ E a4 


—— v 


c^ 
t. 


a. b . 


$ و مه‎ (MP 


2 E 
if 5 k st xo 
MY bia Qi (608 3 med دور عي‎ 
۳ "EL 1 
4 T d ۳ i? toe 
Uu" ej pv J x Ay 9 An 0 b 
3 Wb 1 n "Ys a 
۳ a de J LAS + A 
ud 2 VS 


w- 
3 
C 
«M 
Sa, 
لع‎ 
0 
Sy 
M 


۰ لد‎ * . 
g pu «| Vi »: ال‎ 


2 ل‎ ou 
dud اه أن‎ d! دل‎ 


weary ws 
S2 We 
bD. Bashstar, 


h, Sad, 


۱۱۸ cndermed hy 


Muhammad whe had it 


liom Valiya who was deld 


Who recurved hiom 


it by ,اج‎ 


Abel-Tayyén, rel Anas, feom 
ji Db sque 1 E NS ۳ pb 
۳ du 
t 
5 DIEI 
CHAPTER 55. 
£1 piu Vi n ap) pn ignit BERT 
DX 
1 hi ! Pen 
T 7 i PER Ba ۰ 
"EI tin 3 S i i caine d 


so whan a certain man caid do hin: 
۹۹ () 


that thou shouldest give us instruction 


Abu :Abdur-Ralurán, i would 


every day, " he said : " indeed what 


prevents ie iron dene so is Bud 


dislike da wears ieu; and tere | 





sct out in the heading is 
: and du not estrange ۶ 


—— A ۰۰۰۰ 


1 wi ine ۳ Knowledge © 
یی رسای‎ ta learners, 


.س 


ti) ‘The connect oit أن‎ iis nad 
implied make the way ol Ku 
i 


Vey ۰ HE 





E‏ نز ی یت رس یت سر یس bere FA m st‏ ی pet Rm 7 el lft ae B peer‏ ا پا C‏ ا اا ا ا ب 


mPa nem‏ يوطي EM A Rap‏ باهم SAMT IRI TEA‏ و وها et S‏ سبي سحو بج et‏ سجر جب 


02 اجرب 


» 
4 


delis عاس بویا‎ sls 
5 


slis cK 
+ ra -= : 073 ع‎ lon 
Bx dM ار بای‎ d, 


5 0 sald العام ل‎ p voll 


2e NI ui | LO 
ii re Yy ! tie Vises لك‎ E: vw I 


t, 1 
, مم ۵ داز‎ E : 
Did. dee QI! ui LP ۳ 


Ibn «Abbas said that © Be ye 
Rabbánis " © meaneth © Be ye wise 
and well-instructed in the Faith ;" 

and it is said (Says AL Bukhari) 
thai the Rabbani is ane who instiucts 
people in the rudiments of Knowledge 
before proceediug to the theoretical 


questions, 


Cn fey dla ! 1۱:4 d i 


0 


ا راخ dos‏ ا ا ob de‏ 


Hs لا‎ od Knowledge ©) ta fa 


hearers se gus diy Bh MO! ^ 
So MEE ROIR ۰ 
1l. We Avo Holi — by 


Muhammad D. Yüsul, who nad. ii 
hom Sufian, للاخ‎ Ai or ansht, 


leh Abu Wagh dureunh o Hai 


Mihi, ipe ou 1 
E f f ya 1 
bs ghd (AP us as 


ald HIVE ulti peate j aat [oo Indi 
bis exhortations to us, Py varying 


the days !ا‎ trough: unwillingness: to 


SA سکس ماس نو ات تا‎ ad حلص تن‎ E بصو لت‎ —————G س ان م س سه مھ ایس مه م سس اد لا اا سل کے لاع وو و سیخ‎ ee w. 


(D il this a teacher who has acquired scholarship, practice and piety , in other words 
ons who bas perfect knawledge of things purtiining ta God, Probably the wed is of 


Hebrew origin menung rabbin . 


2) العلم‎ ] huowledge ) is here inserted by Al-Bukhàri in order to adapt the hadith to 
his title Knowledge ; and so doing he has placed the gencral in relation with the particular, 


{3} According to ibu Hajar and Al-Qasta! lanl, 





d p b 3 pli Ps 3 ». وقال‎ 
a” & - ^ CN HT > Au 
Mai أو‎ e 8 لو | لو‎ ۳ 3 » 


4 gg * i *A. 
0 p اصحات‎ 3 | 


- 
ed 


وف 


V 
`a 


jor: 


3 44 خی‎ 4 ^s من رد‎ P 


ES $ 9 E 5 
» P [T - 5 
با اه‎ hel le bo »و‎ Gal 
^ - - » - 
A 47, - ۰ ۱ے اس‎ a 
RAD 4 لو‎ b. 5 > yl 3 4 
۳ خی من‎ - 5 oe ie — we ۳۳ 
ذقاة.‎ al sels ada عبمسام4 على‎ 
Ur ^ “hy "e ~ si 
bete 4. د کت‎ ud lo | LA ai s 
2 | 
سے ا‎ ۱ | 5 
m 5 w ۱ 5 : 
۳ B 2 1 


cR d‏ ل" 


ل ! 
ان مر وا على ند Le‏ 


BERN 


ZU, verse 42 


we should not have been 


Suran 


Le had we possessed Knowledge 


, { pointing fo the nape oi 


it‏ تا ای خر ong‏ اه 
Him; Ü and His word: Mone cas‏ 
comprehend: these parables bat (hey‏ 
ا that possess hnowiedgs,‏ 


ii A 


and His ward: t And they shall 


” Had hearkened to tie 


Sil. We 

warning or had understanding ol t 
ve should not be among ihe child- 
rou ob the blazing Fire ;? 

and His word: Shall these 
who possess Knowledge and tices 
who possess it uot be beld 
quel 2 7; 0) 

The Prophet ) Atiáh bless him 
and give him peace ) said: He io 
whom Allah wileth good, tu t 
shail He give understanding im the 
Faith: " and: Knowledge is gained 
only by study ; " Abu Dhar said 


[f you place a Damascus sword on 


this 


his neck ) © and then I thought that 


| coud {transmit a singe worl 


which | bad heard from tie Prophet 


ila 


(Allah biess him aud give bii peace? 
before vou passed it through wy 
3 i 2 ١ 
neck, Û shouid do so 
i} Sarah Dl. ول‎ De. 3 
(3) Surah 6, verse d 


is Hell ۳ 
(p Sian ‘ 


RU AT ARTA ETS TNR سر ۳ سل ورس‎ ny N LPI A EL, | مط‎ ra mW a ی ویر و و و یه سس و ی ۳ و سار مس سيم سیسوس‎ EATA RETA جايو رج و‎ SATE A HE PP لج لج و ری وی ونا ری مغو يعن ی بر سای و سا‎ o mar nv سج م نه عمد صم‎ E 


"vm اعم‎ 


y9 — 


A E 
- PP. ا م‎ 2 0 a 6 "en a eae |o 
هه‎ s al حر‎ Kal el 4 


jpeg 


ع 


^ 


: ۱ اد‎ d lika PENIS pue 


۱ 
hor. MS 


Ln 


ا = 


Fad 


-— 


- 5 E am 32 wo 
ملم الشاهداغائفان الشاهد‎ 


aj 


het 
A ^ - 39 


a As 
swig FR - 


^. ^ "E 1 ^ -— 
2 ^ : j” ۰ Aa EE 
۹4 es P 3 2E diss 


d 1 


sae 
ioe 12,3 » “abl 


vė v te. ^ r ^u = 
ü 4 i^ 


1 N 
ھچ ور ند الا ب‎ sul وال‎ 


^ T 1 Pad 3 1 3 a * ee la 
4 سا‎ dent و اور + و من شاا هلم لها‎ 
5 . 5 ۳ 
za Ed 5 -— fe 4 نی‎ -u 
ny 1 | ^ wg RAMS UE | 
) ار 3 اخنه‎ a 4 ay بل‎ E ber 
AT 3 


1 


i thala ashe من‎ i 


property, and your honour must be 
held to be as sacred amongst you as 
this day, this month and this towi- 
which ye hold sacred. Let him who 
beareth witness to these words 
communicate them £o. him that is 
absent, for it may be that the witness 
transmitteth fo one who is more 


mindful of them than fe. 


CHAPTER 53. 


Knowledge cometh belore the 


word and before the deed, as 


appeareth from the word of 


Allah ( be He exalted ): “ Know 
thou that there is no dely but 
Allah ۳۰۲۸ Thus Allah hath placed 
knowledge first ; 

The learned are the heirs ofthe 
Prophets, inheriting Knowledge. He 
who  receiveth it, reeeiveth an 
abundant heritage ; 

He who followeth a road ia the 
quest of Knowledge, to him wii 
Allah make smooth à road te 
Paradise ; 

The word of Allah ) glorified be 
His Name Y: “ Only such of Allah’s 





de: lel صلى‎ Las Je باب‎ 


درب ما وی 4 ^ من سام . 


Wie iade bte‏ شیر وال 
تا ان عون uL‏ أن JM‏ " عن 


ol 527 ار من‎ Ase 


[d 


د ور از نی صلى 1 الل "T Ade‏ 


Ar t pet te de) 
alae nen el a 3 Loue على‎ 
4 £ Ld ak 

| 


4 ٩۱ ای بوم هد‎ mY dala y و‎ 


Fr» "uu Se $6 ju fue U* e T 


4 Ts o 7 5 e 
(SM ۰ قال‎ « ay D; Lia «4 انحر‎ 


Fe r eo vat oct ae x‏ ر 
" هدا ؟ » وکنا حى lub‏ انه 
ب Ee‏ 
Dis as Age 0 LoT" v"‏ 
queue eg Re S‏ 


E ED ۳ ۰ . 
قال:‎ » rU قلنا‎ 6 EUST 


a Tu 1200 ? 


CHAPTER 52. 


On the words of the Prophet : 
“ He do whom ۵ hadith is transmitted 
may be more mindful of it than le 
who first heareth it.” 

We are informed by Musaddad, 
who had it from Bishr, who was 
tod it by Ibn ‘Awn, through Ton 
Sirin, through :Abdui-Hahmàn ibn 
Abu Bakrah, through his father, who 
stated that : 

The Prophet ( Alah bless him 
aud give him peace ) was seated otl 
his cameldis halter ur. rein being ficld 
by a matn-wlien he said : "o What 
day is this 2? 7 We were Sie, as 
we thouvht that lie was about tu 
give It Some other name . 7 ]s nii 


to-day " he continued, " tlie day af 


٩: ۴ 1 


the Courban sacele F° ° ves ۴ 
replied, © What mouth ds this 2/7 
asked he . We were agai silent, az 
we thought lie was about to give the 
month another name, "Is it net the 
month of Dhul-Hijjah ? ^" he 
continued, “ Certainly " we replied. 


te then said - " bo your blood, your 


سو سي دعي سا اج رصح ماري ري يو وي Meet‏ ويه CPU EAE Pam‏ وروی AME Y nt‏ ووس جر SPO PR‏ سي سروح يدوو ببسيس US BE COH SNP Pon rep arida pp pi‏ هی ون IgE DEI‏ جوا زو و جوز سود ود متسيس نی حو 


dent ای‎ ep 


H 
i 
: 
H 
9 
t 





LÀ‏ ا 
LI‏ 


رسال dl jo dl‏ عابه وسل 


Tu 


v J 4 المسجد‎ J هوجالس‎ le 


"Uv ar ^L 7 E E ^. 
اقمل »4 29 قبل‎ M معه‎ 


= 


+ 


aaie ail d ۳ إلى رسول‎ oc 


A7 yt |) MR ore 

Us فو‎ Jt 34 و احد‎ eh ود‎ Avs 
“br 

على رسول qu TE be ail‏ ۳1 م 


3-59 س 
E d d> js els 5 Gl‏ 


E 


5 
۳ 
سے سے سے - gh‏ 


gout P - ۳ 
P شر‎ yi Lal فا بو‎ ure 


‘iia 


لول A‏ حد دم ز ál dia‏ 


È 


^. ۱ سم‎ — 
Du" خر‎ s. yl 01 3 "e x ۳ ۳ 


س 
- 
w 34 ove‏ 


rs d 
A 7 u " 
m NL 


Aia ^d فاسخحما‎ 


3 
a 
و‎ 


TIPP MEME 
. € Ace فا عرش فا عرض الله‎ 


While the Apostle of Allah 
(Allah bless him and give him peace) 
was once sitting in the mospue in 
the company of the Faithful, three 
men came in. Two of them went 
up to the Apostle of Allah ( Alfah 
hless him and give him peace ), 
while one withdrew. Then while the 
‘two stood listening to the Apostle of 
Allah (Allâh bless him and give him 
peace), one al them, seeing a vacant 
place in the circle, sat down in it, 
amd the ole; sat down beh] the 
group. [he third, however, departed 


on his wa 


When the Apostle of Allah ۷۸ 
bless him and give him peace ) had 
finished his discourse, he said; 
“Shalt E speak do you about these 
ree mea 2 Chie of them hath turned 
unto تاه‎ and ATEN hath turned 
unto him; the second hath shown 
modesty, so Allah hath shown mode- 
sty unto him; © the third hath tur- 
ned away, and Allah hath turned 


11 


away from him. 


E MM ————————————— ——‏ سس مر ی وس ای سر و ی اا سس ا 


Jl ات را‎ IT rend; big یا‎ 








ween, 


jM . 6 ۳۹ فا ل‎ i , Kk 


T Nd 


a & 4 a 1 


af - 94 
P “ ` "E ede 
قات‎ q Sed 3 Asa اندر وى‎ 


-— 


206 HAUS 


| ر‎ M pt t 


fel aus Cer ee - 

S vM باب من وول جع‎ 
t- c aes ۹ o,o 
tw pl Kore Ta “oe Ww ل‎ 13 
Ade ساس ومن رای‌فرحه‎ 


ds m 


Pd 


ide‏ امعاعیل قال gid‏ مالك 





lente WIN 


letter b fer wished to do so), when 


he was told that a letter wes not 
read by ikose to who Howas dhe 
ssed unless it was sealed. Me there - 
fore adonted a silver signet ring on 
which were engraved the words: 


Muhammad tie 


| sth] 


Anastie Aliàli. ^ 


tg see the whitoness of 


sce 
on tis Rand. 


sked Qatádah 


"Nm 


the ring gles When 


1 (Shurban ) a who had 


said that the words engraved were 


Muhammed the Aposiig of Alit © 


he ۸۵ Anas. 


CHAPTER 


On him who fakcth his seat im 


the place where the study group ends, 
and on him who perceiving a vacant 
sitteth in 


place in the circle, i 


We arc informed by Isma-il, who 


nad it fom malik, through ishay h. 
*Abdullàáh-Abu. Talhah, who was toid 
it by Abu Murrah, the bondman o 
Agil b. Abu Talib, through Abu 
Wagid Al-Laithi that : 


G) Through an amanuensis. 





86 


z £ 
\ 
۱ 1 
1 TENET 
y alll Hae ۳ al Anak Nia em 
3 9 

۹ 5 4 
se ۱ 


0 5-5 
Vom ue ES ودر‎ db Vu ^ 


TP MUN ME 


P 


+ ne 


3 


» b ها ? بير وخ‎ 
Rale A al Are 2*4. he عا‎ As 





i سم‎ À MÀ 


the Prophets command ( Allah bless 
him and give him peace } 

| We are informed by Ismûcil 
h. Abdullah, who had it from Ibráhim 
b. Sad through Salih, through Ibn 
Shihab, through — *Ubaidullàh — ^. 
‘Abdullah b. Utbah b. Masûd that 
he was told by «4bduliah b. Abbas 


that: 


The Apostle of Allah ( Allah 
bless him and give him peace } 
despatched a man with a letter of 
his, charging him to deliver it te 
the ruler of Bahrain. The latter ** 
sent the letter on to Chosroes, wio; 
after he had read it, tore it up 

| believe that lbu Al-Musavyab 
said that the Apostle of Allah 6) ۲ 
bless him and give him peace) 
called down upon the Persians the 
curse “ May they be tom in 
pieces 7 

2 We are informed by Mauban- 
mad b. Maqutii Abul- Hasan, who 
had it from Abdullah, who was told 
it by ShwbBah, through Qatadah, 
through Anas b. Maiik, who said 


that : 





(2) After reading the letter and accepting Islam. 





d 


CHAPTER 50, CY og | 
ات‎ ays فی‎ FA Cul 


o‏ وس 


E p ] 1 . ۲ ee ۰ ۰ ي‎ NO 
On what ia mentioned during col إلى البلا‎ tall | Il. hal کتاب‎ 3 
1 SE ص‎ Cai - r get 3 


em 


M e 


the personal transmission of a hadith 


and in written communicati al ل م‎ 
cation il Lote - 


hnow'edge by the doctors to the 


neonte of other lands ; '? wie 1 
ای الا فاق . ' د‎ on دق‎ Ll 


a 
A 7e 


iin Anas’ statement that «Ufa 

—€— c } " 3 
A ^. ^ 
et الله بن گر‎ 


copies in bo made af ihe‏ تنم 


Quran aad seni dem ito the four 





nointz of the compass Jr a Lo" ۳ 
۱ ۱ ۳ mh pn ER [Em 2 
7E PEN! i ro lb l j - 
sub s 1 ta 3 a r ی‎ 
Zi 3 ۹ 5 8 
HET FE" gd i : 1 3 ue . a 
E a! i * 0000 
TREE pde ۱ 
: و‎ Een ۱ 
0 e e 4 
T Aper Ap فعا‎ zi NEL 
D s 
$ 8 m 
ei € 4 Vs ^ 
Moa و‎ AEN reo Ut eee 
8 . 4 y zm ow ? 
Es E A To : 2 
| i x V ee un ۳ 
e È 3 i f E ^ Ea 
» x 53 FE A 
و ای ما‎ Od II دا‎ 
ms 5 n 52016 ae M ع له‎ 
& 5 va 
= * 
9 | Low è ۱۱ 
el 5. ae d : 2 
pt ~ hie 
Me ` 
| : 
i ra 
m 2 5 40.8 
h gi E, i i ? 
fe. ١ ۳ tul, Hh i UE s 
em ! N اي‎ wd 0 ۳ 
pial ام‎ TE جع‎ p d Xue Mant — ms - tel abes 
pUSU BH ete. M 0398 ly AK باه‎ as ied, Hue PODSETIO BEU, Deilboeris. pu “ri 1 SELLY 
indrahsnmdi o A arinen conununieation niay he dog in ihe sime voy 
S 


(3) Al-Buznari's Shaikh, Ai-Hamaidi , 


en IATER o renda‏ نهب rn mm t m‏ اس mm vna een‏ مدص He Pod MGE e‏ یه لصي جع | e tic Fo n‏ رسج IURE C dne Peu mara‏ بجحو 


merida: Hue em actes‏ عت مدا 


RN zie مو‎ Ie t بم سمجلا‎ qnss ع‎ mre y nint noma 


«i 


Uu ۳ Ite p 1s LUE العا ری‎ 


aled TIC | هريرة عن‎ alg 


ors sik 
d jd Mr t 

الان ا.د إلا شابه : 24-5 

: L A 3 : i 3 


Islamic faith, as originaliy revealed to. Abraham «i 


ا یھ نت اوتف اقا سس ma‏ می ی د 


Correction of page 20. 


CHAPTER 30. 


On Istám being a religion. whose 
burden is light ; and the words of 
the Prophet ( Allah bless him aud 
give him peace): ( "The region 
most acceptable unto Allah is ‘he 
Haniiite Faith, whose burden is 
Hight. ( 

We are informed by Ab ens- 
salam b. A'utaohar, wlio bed B fop 
‘Umer b. Aiy, throweh Alaa ix 
Muhammad Al Ghifari, throngh S351] 
b. Abu Said Al-Maqburi, through Abu 
Hurairah, from the Prophet. ( Allah 


bless hin and give hia peace ). 


وراه [siam is a reigion‏ رانا 
um i i oa‏ 5 
Bardea is Lai, ler no raw ean m‏ 
ion pur mothe nDruivs a it‏ 
s wr omnee DV‏ 
i i‏ 
1 ` 
1 
zn iby 4 ` 1‏ 
haya tas 0‏ 
wy iu i 1 i j‏ 


inns nn eee 


(1) The Arabic حنيفية‎ implies the 


is literally “ to incline, ” and so refers to Abraham's inclination to ike truth, and his 


avoidance of error. (Ibn Hajar } 








4 
t t 
avi ‘h ۳ n Ligh m n 4 
2 1 " m VT 
t 1 4 ۳ 
لاه‎ TN 
tig ی ار‎ 10 km ue) "uz 
H Es TES mod ^^ í "es PE te AAF 
N eve نم‎ Cae 
3 uero 33 نار سود من‎ 4 
"e نی‎ ^ d 
ut Hynd a! rc dalai J. Pc? 
e 
Qn 
[aat 7 s RARO 
ايد‎ ANE Cy Tulit ه‎ a) 
-— - 


TTA TN. 
E Eoo. و‎ 
NC cal e ut اسب‎ ** ll 


zt 


e oÊ 


1 
B Ans الله عليه‎ J 


3 


Q 


af Daw Seed hn Bayt 

( Rotated aise be Mio 
b. :Abdui-Hamid, throug! Suit, 
through Thabit, through Anas, from 
the Prophet ( Allah bless him and 


give him peace ) to this effect ). 


الس يي ع — — 


TE‏ بويع HR BIB‏ جرد RAE AAA‏ حرس ب مجهي AIL ASA De‏ جوع eos n YU WS FU Ht he em Se Ste AE PUER‏ دجوو محرو سجرج »اال 


B 
g 





z " 5 MED 1 m és 
A g 5 Ji Bie 1 dis ا‎ As n 
^ 
ا‎ l ' 
SA La 3l و سا چم‎ A. ale -| de 
^ -— 





1 - a” oe 
1 7 n (T 
Aaii 3 على‎ 
ec M ae 
uu rue dm سا‎ 7 AA 
- 
- T Fa £ tlw 
له 4و‎ bt 4 MIU io 
p : 
ER MIN Ui مم‎ 
? ذاعم‎ qud CAL 3l Ji iis 
uut ur «lus 
(t was er b. ووا‎ 
3 3 Ra و ر ا‎ MR 
E ad ail: الله‎ sat | قال‎ 
4 
. ے‎ a 77t "m a oO P 
۰ m ۱ ۱ T i : 
UP اب | «س‎ aad PL 
E 
? alila 





" Vd سم‎ R oF 2 
۱ ENT | tz 
قال له مر‎ 
ara نت9‎ PLE de 2 x " 
z li . Al! ۳ " 
? Aa دی‎ HIT Pe دأ‎ pp ان‎ 
put ya 0 
0 لعي‎ ZI i قال‎ 
ا‎ 0 
* F س‎ oe 
pap eR bo a) TIN V UI 5 
اللي اله اعرك أن‎ Seay قال‎ 
M" eee 
of - + m 
ur laag! U^ 45 A. all خر ن‎ A> 1 


تكس باع :7 Gr‏ ? 


no questions on the unity 





mudo iu Tf is (0 te 


i am going to question thee, and 
[ shall be searching in my questions, 
so do not take it ill of me ” 
Ask me whatsoever thou wit. 
‘1 ask thee by thy Lord and 
the Lord of those who lived before 
thee, hath Allah sent thee to all men? 
“Yea. call Allah to witness 
| adiure thee by Allah, hath 
Ailàh commanded thee to enjoin upen 
us the performance cf the five 
appointed prayers in the day and 
maht ? " 
* Yea, T cail Allûh te witness." 
| adiure thee by Allah , hath 
Allah commanded thee to enioin upon 
us to keep the fast during that month 
of the year ? 
Yea, | cal Allah to witness. 
© Toadsure thee by Allah, hath 
Allah commanded thee that tore 
Alms be taken from our rich to be 
distributed among our poor ? ” 
" Yea, I cal! طقائخ‎ to witness." 
| have believed O) in thy 
message ; i am the messenger of mv 
fellow tribesmen whom i have left 
behind me, and my name is Diwvim 
b. Thatlabah, the brother of fhe irite 


(4) Tt must be remarke ibat fhe man bed asked the Prophet 
tes Bec ta be ال‎ e 


a el ver fit 


e] God or ciber Cr it. 


i 
assumed thsi lie wae alr 


vady û 





سا ^ LS foe 9-1 € ap‏ 
إذاترى عل الى Ms c‏ باس ان 


mun 


" 3 
C بے‎ 3. 
JS Ac 1 قول‎ 


ue quond e utto PE 
على‎ GREE “الك و سفيان‎ Cpe 


^ 
4 D TG ^ ti 
۳ ھ یب‎ TET ات عن‎ 
* ۴ ^ 1 4 
i boc "m 
ai راض‎ dio dioe o 


ua 


Te € ^ * 2 È 5 3 

S NEM FRA 

Ag ü Auc LS dli de ak 
5 x 7 

4 i we -} ۷ 2? و‎ A 

"E det ete) م فال فى‎ 


^ QU } $ Tee a هس‎ 
gen Ni ee lee yllik نوم‎ ge 


Te 25 TRUST 


- 


an 


45 ا‎ Í Ant 


Jus‏ له dedil d? DU‏ وسام: 


1 


b. Var  AbBrnabrn dus 
Muhamuiad 
had fron 


through Sufiáit, 


5 lee aad tas 1 haste 
ان رازه‎ hb, Aiba 


win sci 
Ifa fedi hath been. recited 
before a nariator, there is no objection 


to tue rectter 


“anian: " Reciling oeiore 


is as valid as the uester 


recitation. 

We are ui Eun d 
Li is had $, bem Atel 
through Seid { HH ار‎ ) iore th 
Sharik b. :Abdullih i. Au Nanpi 


that he heard Anas b. Milis say 
While we were silting with the 
Prcphet ( Allah bless him and give 


him pesce) in the mosque, a man 


came ju on à cime, weich Le mace 
to kueel ip the ای از‎ cod then 
kzce-haltered. Therenpon he said to 
teen: “Shieh of you is Mubanunad? 
The Prophet ( Allah bless finn ani 
vive him peace ) was sitting im our 


midst in a recumbent postie, " He 


is, we replied, " this man witi 


white face, sitting recumbent.” 
ihe man said tu Hin s 


۳ 


E, aE +} 
cA tu e Manahi ۱ 


“Tm a read, fo answer thse, ? 


replied the Prophet. 


Don A - - w „Jag 
Dimám asked the Prophet Allah a, rhea اا‎ f ox 

. l B ( : Jis er du £ ااصاوات‎ ha ان‎ 
bless him and give him peace ) | E 


whether Ah had o censsanded him : اله‎ i 
n e af “ | 0 "s 
T Ade ألك‎ bo الاي‎ de ts 
to enicin upon them the performance eS ios 
of the appointed prayers. The Prophet 1 ET 
» . : 1 1 et Pads سے‎ 5 -— - 4 ; 
answered in the affirmative. Dimam à فاحازوه‎ CJ 4. E جر ضمام‎ P i 
asserts that this is therefore equi- ۱ 
"TE E A * a مر‎ ¢ i 
1 did a : 0 d سر‎ *. - A ^ 5 
valent to a recitation made to the الماك دقرا على الوم‎ Ba mn 
Prophet ( ANAR bless him and give ۳ م‎ ۱ 
y TS : t 1 5 e AL i 
bhu peace J. Dining داریا‎ this re ee UM 4 2 ۱ 
| -A 4 q QM eee » b TES] ۱ 
his fellow tribesme rho nrovid IOS 
to ms fellow tribesmen, who approved ۱ 
t Ka Tart ك حت سكم م‎ z | 
على‎ pu í mpate د قر اه‎ i 
Malik took as evidence the legal 3 i ۱ 
م‎ x phe 2 e | 
! which is read before n ; WD Een z | 
deed which is read before people افرای‎ B! قيثو اهار ىة‎ d nli | 
who then say : " So and so bath 1 D ۳ g ٤ 
a ر ج‎ 
caled us lo witness, 7 while that . Q 0 
hath oniy been recited io ۲ ; 
Likewise the GQursan is recited to a ; 
A Z je 3 s aia : 
master, ang the reciter sakh : ۳ So Dur ee ey ur Ua i 
۰ i 
and so heard me my seeflation , 72 1 ل اها‎ T | 
1 he mci ee عو کف‎ "6 mm yeas 
We are informed by Alutiammai d BUSCA ur wem 1 
2 i 
-— s p > ot 
b. Salam who had it from Muhaninias ] sgt st Í y n I 
۲ 3 >f n Hi à ; 
b. Al-Hasan Al-Wasiti, ihrough Aw, ge a كام‎ i 
D 
: : 1 
through Al-Hasan, who said : ۰ : 
7 i 
He Ty Tu qnd $2 : jx : cA i 
it is nol invalid d> recite a i : 
labi befare a master, 64 T ^] 1 a cee et 
all Li ao ^ 
: ۳ 3 AS ذه سی‎ Ae ۱ M 
We are inforined by Muhammad اتن .4 در بر ی‎ 





[D Th» point is that just as the document is attested by people who have not 
read it themselves but have only had it read ott do then, so 1 hadith may be considered 


valid ever whon the trans citer has bad Honey امه‎ bea masor. 





Rosy اواو‎ ear da duh با و ی‎ ner} boi ale بات اه‎ die, 








| 
| 
| 








CHAPTER 49. diia "oe 
gs p J 34 4l =u باب‎ 
On what hath been said on Knowledge E (on ui e Eu it e 
s : 4 2 js Bi 
ی‎ , 0 aie و بت 2 فى‎ yt dii 
and the word of «lk (be He exalted; - اف‎ 2 TAU # 
٠ Say, O my Lord, let me grow dà 
Knowledge, © 
m 5 مام‎ 
i ۰ li = ^£ } L 
pu uU ^ a aol yal f 
۱ 4 
"v "ic 5-5 
GCHAPTER 492. 
: ۰ "i £ ۳ -J a 
qo ; z 
sil A, h 
Syl ace nel ای‎ ji nx 
The reciting and submitting of à $ نت‎ 
health Vo ihe insiructing narrator iU! ra 
: 1 ۱ XT E ec و ما‎ 
AL Hasan, Ath-Thawri and Mâlik 
consider recitation valid ۵ «2 j - 
ic | F || i Mt له‎ | 
A ت‎ a ?- 8 
purpose of trensmission ; T LE قير الور‎ qup ts oem ia 
A certain doctor of islam offered T = ae 
Me ۳ : . dà « daka العام عدن ضام‎ 
tae hadith of Dimâm نا‎ Met Lum we de 
às an argument for the validity n Bav e. T : 
i3 | gl: "IR لد عم الله‎ 
se . ga S 
merely reciting a hadiih to a professor . 


س — À—‏ » — ——— ن 





(1 Al-Dukhési bere rcpeais the pedith in wder to stress the view-point shown ii 

ihe new heading, and atso the fact that he had the hadith from another source. ( Al- 

Karmûni & Al-sAini ). 

(2) Surah 20, verse 115. 

C1 Al-ffuabast bere, dn ibe acp ار ی‎ omits the dass 
I 


(a) beture this 
DS dud ilerid no explanation. Al -Qas 


talláni and 






1 


ce por, for which ihe ل‎ 
Al-sAini, however, mention it 

(4) The student of the hadith recites from memory or submits his written copy 
tit to his Shaikh, who passes if and authorises hint to transmit it on his autharily. 
Al-Bukhzi?s ctiect Here 5s fo refiite those who maintained that a tradition was valid 
caly i tid diresity from cbe mouth فلم وير أن‎ but not if if had been mercly 


{a hint for approval‏ ای 


LE ل ا‎ ich ent ی‎ E RI IR ی‎ CR RE RE S vl sce مج سس‎ E ما‎ AANEEN EAS EANA ی‎ a ا ت‎ IPIS 


| 
i 
: 
H 








I8 = i 
1 aa 5 PEL سے‎ - Ps 
but | was prevented. by mcdezty from aer aa TT P 
Lat A J. P مر ق‎ [4 Clik قات‎ Y ESI 
saving so, C) At fast they asked the 
0 j 1 de gt g E 9 ps 
aposte Gi eb to fed den When ibt EV 
DE i | | A هه‎ c Y " 5 Ps cs a} id T n 
re obs, diia ib? ا‎ x 5 
d wee y 09 


:اب طرح pL‏ السا له على CHAPTER 4s.‏ 
۱ 


d‏ 2 ف ا pge‏ و 
اسخابه أيختير ما قندهم من العلم : On the Imáàm's putting à question‏ 
to his hearers in order. to test the m dE‏ 
degree of their knowledge. ish [ps dz 5 E BIN‏ 
We are informed by Kháiki D. ۱ g ١ i‏ 
Makhlad, who had it from Sulaiman, ۲ ee al‏ 
War‏ عبد الله بن دنار عن أن تمر 


who was told it hy .Abduilàn «b | 


Dinar, through lon Umar, irom Ahs | 


٠ وما قال‎ d] 5 db 
Prophet ( Allah bless him andi give : م قال‎ gae الله‎ bs uF 


him peace ) who Said: NM aM 
“There is an evergreen. tree Lio شحرة‎ xl إن من‎ » 
CIC : d! ergreen g 5 - 27 P c £ 
which is indeed the parable -of a p "TR 0 E M 
! ۱ NUM - اد بت‎ salo فا‎ 
Musim. Teil me which this tree is. 5 eA SE Oen و‎ hy? زر‎ 
The Faithful. conjectured various trees KR d e M eS ox ۳ C 
^ . = 5 1: 
i : x : m Bet QS » Als 
of the desert. H occurred to me (said eo qr ل دك‎ E 


Abdullah ) that it was the palm-tree ae sepe gut 


At last they asked the Apostle of 


` P a ^ a 
Allah to tell them which it was, and = pie Ge qM ea ae ee 
i 1 i شو‎ (a n قالوا:حد‎ € t Ael Lal 

he replied. : “ hois the pain - ^ - ۱ 


{i} as being the vouugest of those present . 
(2; The connection between the exposition and the hadith consists in the fact that 
Al-Bukhari had obtained this hadith from three Sourges in which occur. respectively. thy 


taree terms i وى ° أخترونىي . حدثونى‎ ) AA ( . 








ae ah ی‎ dem y تالا‎ i 4 ns ul و‎ 
A + \ A 
(UA d وسل‎ Alc لله‎ 
- rs ka 
۳ t 


(Cm 


ar -9 E ۰‏ 1 
و فال ابو المالیه عن ابن عباس 
E 5 Ld‏ 


En 


P JH ال‎ z ص‎ Tt 
عن ر 4 عر و < .84 اس تن‎ 


Cc 
` 


dil Lo sl‏ عليهوسام بر ويه عن ر به 


oN “ees 0 ۳ IE 57 
aS ابو ۵و درد‎ wit a, عر $ حل‎ 
toe o c 1 
3 ۲ SEV || 
aa 3 j 3 وسام‎ dale ail صبل‎ j^ 

S a. om A "n 
3 m" e me 3 


۱ 
J^ ut 2 


Ave ur dere d e ana Ua 


[m N ۵ شحر‎ oni oe 5l» 
E ۳1 #7 5 EL 


t: 5 ی ایو بات رگ‎ Geay iid V 
: ۱ og ugyi UH ded 
ii 


Tae Apostle of AHāh ( Allah bless 


him aud give him peace ( TOLD US 


aye nw Tt c n 
two 5 
z^ A idi Xx a M 
Ou اراک‎ s repo 
1 8 T 
i i 1 
uH uuu UP RR 30 


lis Lard ( be He 550111101 and 
gioried ) ; "- en Anes stating from 
the Prophet ) لقالخ‎ bless. him and 


plor 
i ال‎ 


Rs tac W ME A‏ القت 
a mer'ag? from his Lord { be M‏ 


۱ ی‎ ald quenhed Pl = and 
cu Abu Hurairal’s relating from ihe 
Prophet ( Allah bless him amd, giv 


kim peace رز‎ ° He REPORTS a 

massage from your Lord ( br He 

magnified and g'oritied ) 
A 


We are informed by  Quiaibal, 


who had it from  !smáüii Db, Jafar 


through ‘Abdullah b. Dinar, through 
Jon فلا‎ who stated that : 

The Apostle of Alah ) Allàh 
bless him and give him peace ) said: 
“ There is au evergreen tree which 
is indeed dhe parable of a Muslim 
Teli me which this tiee is 7. The 
Faithful conjectured various {fees ü 
the desert. Tt occurred to me ( said 


Abdullah ) that ii was the palin-tree, 





ee 5۱7۶ اذ 2 2 2 2 ز ز 2 ن ی‎ 1 a nla a cee 
NETTA a TEN TEE MH سب بيج‎ nt P T HR EER CRI AU ب(‎ m سم بيج اس‎ meri 


rimanere aT c mme 


eR tt oam FUE Riel pom t PPP ا جع يوج ب‎ 


enc عضا‎ 


72 - Li - چ سیر‎ 4 
Wn : "EE " 

ی a fw‏ سافر ز [A‏ فاد CS‏ و 
ausi a usa FUN‏ هد 
D xo 25 4 (sf. d‏ 
AAS H‏ اش ۵ 3 LIPS‏ لحو MAD‏ 


6 


| 





۳ "72 zi Ak Te E - 5. Su", 
(62 2 de كسمم‎ ka "ES 
* à 
m W- 
0 "a و‎ abet [n Tog 
1 xs salie) عا صو 0 ا‎ 
۳ Cr : 3 i AU wu PES (5 
m X 
NE" او‎ Ch) هر‎ 
و‎ awe ی‎ Q7 t 
mM Da OR ۲ d 7o چیپ‎ 
4 Lam» D» een u a "U 
r ۳ G 
3 e 7 prr 5E ۰ 
GU از ذا خسنا كوه ألما‎ 
v 2 2 
4 B3 " 
-+ - -o An oe 
JAEN K "E e ۲ 
iJi ا ا‎ avum بطم د ”7 کد دک‎ a 
y “ -— 
foa. -ro g od nw. A 


e 6 


: 5-4 ۳ P pos? 5 
4 2 it b if U UNES | 24 E ۳۹ As » نايك‎ 


and give hime peace ) fell behind us 
while we were on a journey together 
He then caught us up when we were 
surprised by the hour oi prayer zs 
we were performing our ritual 
ablution. We therefore proceeded to 
wipe our fect. Cl At this the Prophet 
called out at the top of his voice 

© Woe unto your heels, for they shail 
bring you into danger of hellfire. ” 


This he said two or three times 


CHAPTER 47. 


On the term used by the 
narrator : ۳ We are informed, or we 


1v 


are told " , or “it is reported to 15 : 
on Al-Huimaidi’s having told us that 
according to Ibn «Uyaynali. we are 
11110798060 " “we are told’? “jt is 
reported to us, 7 and | have heard,’ 
are all of the same value; — 

Ou Ibn Mas fid’s words: “ WE 
ARE INFORMED by the Apostle of 
Allah ( Allah bless him and give him 
peace ) who is the Truthful aud the 
Trustworthy, — 


On Shaqiq’s words through 


f ۱ toe i 
2 Amis Cnt Da 
' T Wr cru T 
Quem حا ذا‎ i D aue t "2 Qa 
f 207741 ۱ 1 
Ur t Paneg ۳ nt | n 
Suen شرو‎ eo laua dala اله‎ Lae AN: 
C d sa el z 2 IN GS 
1 Er a ا ۳ سے‎ 1 qa ae 
۰ diae + " قال‎ 
"M cx عن‎ pec i s, cs 2 ual | 
! 1 





۲ 
"ers اا‎ 


hu Prophet perceived that in qia 
thev bad omined نا‎ wash (cir! 


¥ 





d ps 


present said : © He hath heard 5 5 ان‎ ® | ede e 
۱ "PD T A t d : er^ وقال‎ 
question and was displeased at it. ke | 
Another said : "^ Navy, he hath uot t og " 
M d AV حدیته فال :رام‎ gad ادا‎ 
heard it, At last when ihe Prophet 2 ی بل‎ H 
had finished his discourse, he said 5 
z ا‎ ig "Tow 
my 1 : 5 'u ` a iE ^ Li 
Where is ( |. suppose he said p PS عن الساعه ؟ » قال‎ a الا‎ 
the questioner about ihe coming e! 
our من‎ 2 2 (47 - 
a yr uet e arp qg! O Anopstle 0 E qr = - 4 | 
the Hour ? Here am 1, O Apestle فاد اص‎ ud dioe 1 
rā ۳1 1 : 5 E ad i 
of Allah . replied the Bedouin, 
“When trust shall have disappeared” pu e. ce ET gh cdd 
l Cad ; dies acl Tat ila O! 
replied the Prophet, “' then expect B A 
me Hour. 5 da what way I 4,8%, saa t ۳ مم‎ us 
5 — , Paari’ sd Roe a 
disappear ? " asked the man, "When وصاعتها ؟ قال :« ,دا وسد اا مر‎ 
authority shall be in the hands of 
et z Eu o b ۳ Cai 
۲ 21 à 3 
"ase who are unworthy oof dd acho! zo alal ES TU 
replied the Prohet, 7 hen epey the 
Feu 
1 PA Aur A کے‎ ane A 
۱ : صمو رك بالعلم‎ a 20^ بات‎ 
CHAPTER 40 : — 
5 s ] 1 
L4 cr vle Qut الو‎ ACAD 
-— 
im him who zaisetli dius voice i8 id 
itaparting Knowledge. "E gn ee 
واه عن ات اسر عن‎ y| UA كان‎ 


We are informed by Abu-u- 


Numan Arim b, AbFadi, who nad 1 ۳ 
it fram Abu :Awánah, through Abu sof عن عمد الله ن‎ UNES 4 
Bishr through Yusuf b Maha. E 
through «Abuduiàh — b. ‘Anu, whe A 
related that : E "i i Jl 0 s 

9 و‎ Fake قن دو الله‎ S CIA 


The Prophet ) Aliàh Miegs imu 


p— à 





by the narratur Mur rto usi bh basa 


to‏ وج یتآ ی ی P Aa ly tl mu‏ کیت ری AM REPRE APA doge iR ak‏ ز ز 2 ere‏ رو ز 7 ی ز ز ز ی یی OUR ek thn‏ یی وش یی وس وی 1 120 یام le RE PONAM CE endi‏ ا 





H 
; 
1 
2 
d 
£ 
1 


ty pa‏ هل 


$ 
i 
H 
3 
= 
0 
j 
È 
i 
i 
f 
H 
0 
0 
i 
H 
E: 
3 
H 





Knowledge, l? 


باب" من ede‏ اماو هو مشتغل 43 CHAPTER.‏ 


55 ۱ 
۱ 3 الت‎ ali z ف‎ 5 at, Js E; 
On him who is questioned “on - 7 


Pd Ba 


e LUI 
1 


P 


Knowledge while he is engaged in 
his discourse, and concludeth his 


discourse before answering the " ie 2 M 
dedu ou de iis 


question .' 
We are informed by Muhammad AAT Ta 
o S فلییم (<) وحدثى ابراهم رن‎ 
b. Sinan, who had it from Fulaih : Ei» ce — نا‎ 
go 
a : A i Ate t z^ " 27. 5 
we are also informed by Ibrahim b. K^ قال‎ reals Pus pus وال‎ 
Al-Mundhir, who received it from 1 = 
a 
Muhammad b. Fulaih, to whom Ai 3 TUM. fe: د‎ 
"S ’ على عنعهلاء‎ r هلال‎ GU اف قال‎ 
was related by his father, who was i 
+ 
told it by Hilal b. Ali, through ‘Aty : JU ان اسأر عن الى هر وة‎ 


b. Yasar, through Abu Hurairah, who 


said : AE Ad اللدعليه‎ Joo, دما ال‎ 


While the Prophet ( Allah bless 2 eai UE ae 2 
him and give him peace ) was at a jas 7 EN 25414 حدت‎ 
gathering, speaking to the people, a 1 LIED NN 
Bedouin came to him and said : de عه ؟ 24 رسولالل‎ = 
"When shall be the Hour ? ” B ke qu p ae : 

The Apostie of Ailàh ) Allah T Jus » ESAE ees dale الله‎ 
hans PM d Eee him peace ) ماقال‎ 7 Ki ل‎ 1 z NC 
continuing his discourse, cne of those = خا‎ d 








(1) Surah 20, verae 113. The omission of any Hadith here may be attributed to Ai- 
Bukhari's doutes s [o its fulfilling the conditions of genuineness required by him ; or 
perhaps to his having left a biank with the object of filing it in later: in {fact Al- 
Bukhari used to write his headings first, and surscqucally filo in the blanks with 
approqriaie hadiths, ( Ibn Hajar and Al-cAini ) 





zx نف‎ UE : ثم" قال‎ un 


x 
- 
- 


et ۱‏ 
0 ام 5 ! La a tA‏ 
اذى ص أله تدامه وسم و D‏ 


: P Taco ۰ 1 
1 |as je aras t لكل مساج‎ 


۳ 


Pe "s ۳‏ یی 9 à,‏ 
على الا سلام فشرط على » adl,‏ 


o "© 0 


ا qul‏ وقول الت 


^ "E مرا‎ Zer -or 
SS PON ^al تعالى:ه يرقم‎ 


$4, 
Pal 4 weer oral 


oe 
- 


5 یم T‏ ر P‏ 
والذين اوتوا! 


* 
ge 


- BT - 
تعماون‎ le 


- P Ld 
5 -z MES 
Me 3 توله عر‎ af 


- 
۳ 


P ZEE 
Cue 3 زد‎ co y» 





vorgo 12. Ai-Baidáwi and Ibo Hajar state that a difference of degree 


sive bin peace ) asd said: ' D tike 


oath of alicgiance fo thee embrace 


1 
ie 


islam . He then imposed upon me 


the further condition of giving good 


Masin., | took the 


~ و‎ "ml X* 4 EP ` 
Codnsel O LVE} 


ae ور ی‎ ties 
۱1 CUIU. 


aml on By fhe Lord 
af this mosque, | am now giving vou 


He 


Allah's pardon and came down (from 


gool counsel.’ then invoked 


ho Damit o 


CHAPTER 44. 


On the merit ot Ka wiedge and 


on the worl of ANAN {be He exabiedy: 


Aitäh shali rnise 


iheze of you who 


have beteved, and those to whom 
usowledze mih been giver to 
different degrees, C! ANAR knoweth 


[AE well what ve do ; 7 aml Mis 


werd (be He magnified and glorilied): 


‘O my Lord jel ome grow am 


€ ست‎ n À—— M ی سم‎ 


1. Surah Ss, 


is implied, religious kaswledge being preferred over belief, 





لانت اعدو درو eae‏ لودج سيو جح اه ود اه عل ملا ی الو ادبا ا رد 12 جوج جا را وس سوه دا ججح جسم دده CSR‏ يج سانب سمه ROA‏ سس سور i ie‏ ایب جز عبطا ve‏ زا حبك و SLAP‏ يعماج ابه یز او عدي يسيم E‏ بويع ۱-۹ TPO‏ هو هم 


EMI س‎ 


i edem 


لصوا لله 3 رسو له d‏ 


^L 


۳ 
AUes وك‎ e 


S. 
ler عن أسماعيل قال : حدثى فیس‎ 


8 —- 1 
حازم üe‏ حر ر ن عبد الله قال : 
Y 5 -A ۱‏ 
بایعیت زر ۳ ins 4 le atl de al‏ 


وسام على ell‏ صلاة و ایا که 


~ r 


3 ۰ 4 « ^ 2 
cools‏ کل مسلم 


s” 


1 
b. 


A ال‎ $ ls أو‎ Idus 


او 

عو أنه عن زياد ;3 علاقة فال: “معت 

2 5-5 t Ae Y «7 T zd -— 

جرير بن عبد الله يقول بوم مات 
" 


oF eh E s el 
gly آلله‎ Add es A ns is ME 


4 وقال: ai c le‏ م 


i Su MEC 
ge 4 = " وا له و‎ us ز‎ 


-— 


Een‏ مير“ فاا بأتيكم DI‏ م 


à ms "o 5 reg | 
cA Os مر کم ف نه‎ y mS 


the leaders of the Faithful, and to 
the common People " 7n the words of 
Allah ( be He exalted ) “ provided 
hey be loyal to Alàh and His 
Apostle . )( 

۱۰ We are informed by Musaddad, 
who had it from Yahya, through 
Ismail, who was told it by Qais b. 
Abu Hàzim, through Jarir b. Abdullah, 
who said : 

" 1 swore allegiance to the 
Apostie of طذالم‎ ) Aliáh b'ess bim 
and give him peace ) to perform the 
appointed — prayers , to pay the 
preserihed aims, and 10 give good 
counsel to every Mnslim, ,, © 

2. We are informed by  Abu-n- 
Numan, who had it from Aba 
‘Awanah, through ziád b. «làgah , 
who stated that he heard Jarir, b. 
Abdullah say on the day of Al- 
Mughirah b. Shurbah's death, when 
he had risen and and praised and 
glorified Allah : 

“It is your duty to fear Ailàh 
as being alone and having no partner, 
to be diguitied and calm untl there 
come to you a new governor, who 
Shall surely come to you immediately,’ 

He then added : " Ask  Alláh's 


iD Surah Y, v, G2. 


2) Even if {he advice Is detrimental to the giver of it, 





۰ u T ne f 
4 Anil هاحر‎ lá ol EV جر‎ a 

Uds بال ال قال‎ "e u Te ids 
a 4 i 3 ۰ " - e ^. 
cA Y. عدي‎ Qa : قل‎ danas 


- 


مر ماو 


قال “معت عبد الله بن يزيد عن ألى 
d‏ عن انی be‏ اله „jö rd‏ 
Gail bob‏ ار جل على أهله 


B 29‏ لم 
ida we Lani‏ & 


isla نافع‎ t EC 


—— عن اهر ف قال: حد ی فامر 
ان سعد عن سعد ن | ی a A ra | o‏ 
AE Y :‏ 


id TT Ee‏ وت 


۹ ud p Aiii oii 2) ak p 


A ed - ١ b L 35 ۳ 
سا‎ ٠ -` - 
€ exl ق‌امر‎ 


باب فول النی‌صیل MC ál‏ وس : 


0 oop 
45 سوله دولا‎ Jo لنصیحه لله‎ cy AD 
ial»: au a وق‎ q oov a 


[S أ‎ 

2. We are informed by Haji i 
Minhal who had it from Shui-bah, 
who received it from Adiyy b. ۲۰, 
who heard i$ from «Abdullah b. Yazid, 
Abu Mas (id, from the Praphe: 
(Allāh bless 


through 
him and give bint peace) 
who said 

ff a man spend aught upon hs 
family hrouga devotion to Avan, if 
shall be accounted unto him as alms” 
givings 

. We are informed by Al-Hakan 
bh. NÀfs who had it from Shu ath 
throurh Az-Zuhri, te whom it was 
related samir ob. ud, torfulgg 
Sad b. Abu Waqqas. who informed 
him that the Apcstle of Allah (Abad 
bless him and give him 4 peace) 


said 


“Verily nothing that thou spendest 


where by thou seekes: the face of 
Alan greth unrewarded, even to the 
delicacies which thou placest in. tov 


wife's mouth.” 


CHAPTER 43. 


ln the werds cf the Prophet 
(3045 bless bim ani give sam peace) 


if religion iS 


" "Pee comer-stcue 


loyalty to Allah, to ds Apostle , 12 


ا a‏ همست یات نی یس |[ ||[ |[ ی ی 





! 
i 
B 
f 
i 
i 
3 
| 
i 
f 
i 


£ 
i 
| 
| 
i 
F 
i 
] 
i 
H 
í 
i 
1 
Hi 
H 
T 
f 
i 
i 
i 
3 
1 





pepe a‏ مد RAASDE Aner cam worden‏ دب 








e 


bau 4. wth ۳ س‎ s 
EIE uc til. ZA 
عق‎ dex P M a : كال الله نع الى‎ 
[AES pau lee الك‎ 
- £245 g x عا‎ € ALS سمأ‎ 
err 2-0 Uus 
Mu " ou ek oe 
a سے‎ pares f Sta 
امنا صدفه ع وقال‎ alal على‎ 
» 2 
م‎ "n ae . y 
و مه‎ Ae ner 
eee AIR. qu 
وال‎ d فم أو‎ i^ الله‎ Ant fee 


` 
M 


ce elu Uas!‏ کی Au mae cf‏ عن 
E Pec‏ 


ر 
u ۳9 ۹‏ 5-5 
Lad =‏ 


C. Az‏ راهم عن عاقية tg‏ قاص 


- 


4 
- Por. 


dale n1 de n im ol Ps عن‎ 





ص 3 

nw noe, ate of 0 
„ij | the QI in 
ولكل‎ Au قال: دالا ال‎ ee 
Fa P 5 * ac dt d š + 
ay هھ‎ Lis EE 4) 5 E 4 | 

oy Ed ر‎ 

ta ۳9 S ۰ -— ۳ m , 4 -— 
0 A LONE EN PN | 
ad di ay yg? A ور سو‎ 4M | dE 
م س و‎ ? ^. ee M71 
We کات‎ ١ ds 


s_e 1 4 Á = 


wa Tete -— 9 
Gm ac, نصيبها أو امراة‎ Lil 


faith, the ritual ablution, the appointed 


prayers, the prescribed alms the 
pilgrimage to Mekkah, the Ramadan 
fast, and legal engagements, the word 
of Allåh bé He exalted ) 2 ^ Say, 
` O Muhammed, : ' Every man acteth 
after his own manner (that is ta ۰ 
his intentions ) ; whatsoever a mas 
spendeth upon his kinsfolk out of 
devotion to Allah shall be reckoned’ 
as almsgiving ; 


1 


the words cl the 
Prophet ( Allah bless him aml give 


him peace ) : But the way af 
righteousness requiret moreover. the 
Jihdd and sincerity of motive. 

l. We are imormed by «Abdulla 
D. Maslamah, who had it from Malik, 
through Yahya b. Saîd, through 
Muhammad b. Ibrahim, — through 
‘Alqamah b Wagass , through Umar 
that the Apestle of AHRR ( Allah 
bless him and give him peace ) said: 

" Actions are judged Dy the 
intention and every man is requited 
according to what he inendeth ; and 
if any man fiee “ unto Allah and 
his Apostle his flight is so accounted, 
and if his fight be to obtain a worldly 


goal or unto a woman to marry her. 


then it is accounted to him according 


— a nr سسس‎ 


(1) From Makkah to Madinah to ‘ain the Prophet in ike canse of Islam). See. Nir- 
F 


ei-Iglam Review Feb, 1935, p. 2 








PE 


مدا رس وله ei 4; ai‏ الصلاف Gy‏ 


a? Y Ee we ue P 
5 dbz we P 
ie ad ااز که » وصیام وفعبان:؛‎ 


3 
3 a -. . uv س‎ 


t’‏ 34 م 
ل Coes! gel‏ ,5 أهاهم Vis‏ 


? 
Ee 
kt 

eu 
we 

3 
bi 
Y 

Ç 
Y* 

CUR 

M 


a? سس‎ c UM 
Js p | ۳ 3 ربا 5 خم‎ 
. اروت زر خا هي أؤثال‎ à 
١ v ا‎ 3 dies +" ۳ ^ T ۱ 
m: (چ‎ 2 yaya حر و اب و‎ 30855227 


“ a 


فد خل فيه الا کان والو ود والصلاة 


HS والا‎ pally سم‎ TN 4 ١ j3 ; 


vessels. 


a f this Lind produced rapid Permientaliou ef the fruits ؟‎ eapeciaily dates 
red in dhem , and so might lead to wiinientioual intoxication. 


rj 


mey eate Paradha They den asked: 


1 یی را موم رس یی لوي بل‎ £u qiyith 
hin; abont various kinds of لاك‎ 


pear م‎ tae re -apin s (da is 
eoye them Jour cemimandiaonts, 


e 


aud be 


and prohibited them four things. He 


an H 5 1 VS e T x A ۱۱ و‎ 
commanded thom 19 ۱۱۵ i1 AUAN 
alean «plete = T i "wd 
QUEE, ACER S i. 3 (nuo Anat 
E Ê E 
peeps ALS Gin iy PS ARHAR 
and Due Apese krew COT ea 


۳ * # "jo. be 2 T 
ui dg Glues 

yj ype كن ره ورم عيرم جح‎ ok 
ine. predi fecd anms 


5 the Ramadan iosi, dll dà 


i 
1 


tome eas 
vive Ine Hh part of ihe booty.’ Ye 
ihen pronibited them four thingsjars 
gourds vats made from palmtrunks, 
and vessels smeared with pitch ( or 
perhaps he said iar ) adding; 
‘Commit these commandments to 
memory, and communica'ó them to 


Wb wm pave NEL D nag vou 


Gn the ریا‎ thai actin that 


acions are fudged ony by inteationa; 
actious inspired by devotion to Alit 
aud , every one Is UNUM according 


to what he imendeii.- This includes 





(ib oor the grinko contained in various 
E Vea 
"nd org ana] 


ou cdm ودس‎ 


| 
t 
| 
| 
| 
| 








: 
[3 
i 
i 
f 
i 
i 
a 
i 


UR -+ 


f-E oa "C A a m 
النی‎ m il إن و وك عبد اس‎ 


de 
EN 4 ON 1 | Ale nee si 


kd LI 
ماس‎ 497 „f g~ ae 


A > $ A. 5 | alu | Lam A» 
- v =~ ` 3 E. ۳ 


t ۹ d 3 ار‎ ald Y, 


-— 


£ 
eM 


ct si as y 


at 


owe 


- - -r wee 


2 3 هذا‎ eu, s 3 á ارام‎ 


a‏ .4 دن ور كه ER‏ خل بدا 


P ees a: ar di - 0 588 

~ مر 3 ار‎ de ET وت لودعن‎ 
pu m p 

i ay سے‎ -95 2 
a, ols 0 رهم‎ m عن ار‎ Las 
ae 
بالله‎ ps Vilas ول‎ 5l : Jd aen 


reading Abu Jamrah was versed in Persian aud 


We are informed by ‘Ali b. Al- 
Jad who had it from Shucbah, 
through Abu famrah, who stated he 
used to. sit with Ibn «Abbas, who 
used to invite him up on to his 
divan. Once he said: ^ Soigurn with 
me until | make over to thee a share 
of my property. So f sojourned 
with him two months, after which he 
said: “ When the deputation from 
the family of :«Abdul-Qais visited the 
the Prophet ) Allah bless him and 
give peace رل‎ he said : “ Who are 
these people ? ( or what is this 
deputation ) ©, We are from the 
tribe of Rabiah, replied they, “Wel 
came to you, people (or deputation ) 
who come without humiliation F3. or 
regret. "7 “ 0 Apostle of Allah,’ 
replied they, we can come to thee 
only inthe sacred month so long 
as there is between us ond thee thai 
miscreant tribe of Mudar. therefore 
prescribe unto us a decisive decree 
which we can communicate to those 


we have left behind us, by which we 


(1) as interpreter - according to another 


Arabic, 


(2) The narrator Bere isin doubt as te which. 


(a) i e. without teing foreed by the humiliation ef defeat, 


referring either (o. the month of Rajab, or to one أن‎ 


Muni, Rajah, 


Un Pour sagre menus Dhui-Qisdabi, Dhul-Hajjah, Al- 


(4 When fighting is forbidden- 





A 


wa -‏ 79 - ألم 
ro) Gala y Ca "Es d‏ 


ت ar‏ 
ا ا اک 


دن "t o? > alll‏ فى المشمم ات 


مم - سر 4 


۱ لدینه وعر A‏ € ومن 


۳ ايع‎ “wn ۲ 
| ^ a ۷ ۳ 
رام‎ Aus li ۴ C و5‎ 
E 2 ad -.9 7 -a 
l c p ES حول‎ P 


2 M. "T 
پواقعه ؛ الا وان" لكل ملك ی ؛‎ 
WA s فی‎ dle o] YI 
OBI (os A الا وان‎ 
کله کف یت‎ LH dis 
al PY yi, 9 شد‎ 1 


م 


Er d Au ۲ 
ou ان الا‎ tll: أب‎ 


بن عباس Er‏ لی سر رر د SS‏ 


of: a X‏ لك en‏ من 


To 3 re ر‎ 2 b Jù 


st a, 7 "X > wo 
ox بين واطرام‎ JAL»: 


We are informed by Abu Satin 
who had it from Zakariyvà, through 
cAmié who beard An - Nuunán b' 
Bashir state that he heard the Apos- 
tle of 3H&h ) Allah bless hiin and 
give liim peace) say : 

* Clear is the lawful and clear 
is ile forbidden; but between these 
iwo there are matters equivocal, not 
discerned by many ; so he that avoi- 
deth doubtfui matters hath attained 
immunity from condemnation fer his 
faits and his honour's sake; but he 
who falleth inte doubtful maters, 18 
like a shepherd who grazes his sheep 
round a preserve whieh he almost 
entercth. Now, every King hath a 
‘preserve, and verily Allah’s preserve 
on earth is those things which he 


1 by 3 on 
Moby xt in iv UN 


hath forbidden. 
qh E f e "arro on xd ` Pa ۱ E S 
here is a cera m piece of Hash i 
it is sound tho whole body is sound, 
and if at is conupt the whole body 
Now this 


is corrupt. piece أن‎ flesh 


is the heart, © 


CHAPTER 41. 


The payment of the Hih part ot 


the besty is a feature of the Faith. 


Un — QD C CR‏ —————— — — ا 


(1) As being the seal of the Intcilect and the conscience. 


sc — 


-€- 


Ate y x d 7 
otal de جبريل‎ Ev 5. قال‎ 


a - 


4 prs TP JP 
^15 605 vale 4] َال‎ 


e NIS 
۰ ou dl من‎ 
Hees ; e 


al ! 
راهم ن هرت‎ CETE e 


۱ i ar 


x 


o* 


b. ges 5 +; 
فال‎ b A> | عباس‎ cy atl عمد‎ 5 


i 
l 


Ne t HAT anco 
ل ر فد‎ 


اس 





اش T al‏ مال 
۰ 
ہے o oe‏ 


OE 


N‏ اه :سالك هل + يدون آم المقصون 


55 - 
ga 


a 272‏ ۱ . اک 
CÀ; Ada A Qi A g C Ea s‏ 


- 


- 4 Mi gr 
4 ^ T 


^os x 


رع EA,‏ 
ett EC YI‏ موس لتك هل رانك 


3 ecc ^ a 
- ۳ A at S " Ei din 
خل‎ Ag is Al فاه لد‎ Ai 
E 0 TE: - me £^ a- T 

ALAT a yino EaD‏ 1 تمان 


- pie 
القاوب‎ analy 1 Gs ce 
سے کم‎ E » و‎ - 


TER cal Q^ eT m 
1 ME LE" 
حدثنا 5 درا عن‎ es ابو‎ Ua 


5 +i if A th. 
Je iF ad! s: "ORAS LAB NM 
3 - E * nd ud 


Abu Abdullah ( Al-Bukhari )adds 
that the Prophet placed all this among 


the articles of perfect faith. 


CHAPTER 39, 


We are informed by Ibrahim b. 
Hamzah, who had it from [brahim b. 
Sad through S lih through Ibn 
Shihab through «Ubaidullah b. -Abd- 
ullûh that he was told by :Abduliàh 
b. ‘Abbas ihat Abu Sufian related to 
him that Heraclius said to him: 

© [I have asked thee whether 
they are increasing or decreasing, and 
thou hast asserted that they are inc- 
reasing. Such is the course oi faith 
until it reacheth its perfection. 

[ have asked thee whether any 
one hath renounced his faith out of 
aversion to it after having embraced 
it, and thou hast answered in the 
negative. So it is with faith; when 
its jay penetrateth the heart, no one 


renounceth if, ” 


CHAPTER 40. 


On the merit of him who seeketh 
immunity from condemnation for his 


religion’s sake 








E د‎ 


Him; for if thoy dost not see Him 


He seeth thee, "^ When is the Hour ?"' Tom قال :ما الا حسان ; قال: أن‎ 
asked the Angel He who is ques- a? m 
tioned knoweth no more about it نکن راه‎ TIL aly e € 
than the questioner, but | shall tell un e 
thee of the signs of its coming AC 
when a bondwoman giveth birih to da ^. 
her master; when drivers of black نما ااسئول عنمأ‎ Jas قال م الساعة‎ 
camels @ glory in palaces © ۵ Seal oe Big gees 
time of the Hour is one of the live ot joe اسائل وسا‎ ot أعلم‎ 
things known only to Allah. The OEC a e ساس‎ 
Prophet (Allah bless him and give T شمر ام ود ولات الا ر‎ 
him peace ) then recited the verse ™ M D y bs de (n EP 
" Truly Allah possesseth the know- - * " 
ledge of the Hour. matt Seis X XM 
The Angel then departed, and ۱ 
the Prophet ordered him ® io be gl » وس‎ dale al oe 3 x z 
brought back; but nothing was to be 0 ۳3 
scen of him, e T" Yb « "Ped عام‎ t الله‎ 
So he said: " This is Gabriel, مره سوم‎ ga a قرم مضع‎ 
who hath come to teach the people شيئاء‎ b k دوه" ` فلم‎ y Jd اد بر‎ 


۱۱۶۱۳ 


reri e tar ai m‏ یی چپ ن tci B‏ یچو ل ا 





{1} On the extension of Islam, and the conquest of non- Muslim lands, when the 
Muslims will make aumbers of female captives, and have children by them, who will 
rule; Or the passage refers to kings having slave-mothers; or else to the corruption of 
morals which will result in such traffic in slave-mothers that sons may unwittingly buy 
iheir own mothers. Another suggestion is that sons may so ill--treat their mothers, that 
they becom no better than slaves. ( Al-Àini } 

(2) Ibn Hajai suggests that black is considered by the Arabs as the warst colour for 
camels, the best being brown - hence “ alow type of camel- driver," lie alsa suggests 
“obscure ۲ as the meaning of «e Cart} applied to the camel-drivers, in which case «e 
will tead عم‎ 

(3 Again referring fo the Arab conquests, when the humble should rite. 

(i) These words are missing from tie text 

(9) Surah 31, v. 34. 

(5 The man in whose form the angel had oppeared. 


ide 


him peace ) fo the deputation ot ih IW ES sa 
2 l A وو له‎ : als Yl من‎ ill 
Abdul-Qais concerning faith: and the ae "E PE d 
1 of Allah (be He exalted ):“ H WI EE POTES 
word or Allah (be Tle exalted ۰ ٩ ela le Z toea ۳ 
i ( dite | فان‎ uio ۲ الا سلام‎ AR e 5 ag) 
who seeketh another religion than l : 
^ wu} 
7 0 5 3 Pod D 
kiam shall not have it accepted by "dedi. Lom 
ie 


Hun U 6) 


We are miormed hy Musadded 


em 


ES 5 A E 
'§ nda A 


w 


Leke d das 


whe hdd d Bon bareh bs ۰ 
utes Pub UL OT uw ET Po. oc) do 
Ar ami, Wrong Abu Zarah, through 
Pa E cm n. wt 
Abu Wurairah. who said: رد قال: دن‎ ABl روع عن‎ d V 
The Prophet ) Allah bless him 


TE eer‏ ز ز 2 2 ز 2ز ز ز 2 0< <ز 2 2 2 2 2 7 2 1[ 1 EE EUER‏ ااا ee‏ ی آذآ چ اد سای 


T le ail 1 
and give him peace ) was one day Me لق‎ yv dng Aust لله‎ de ^ 
i 
siting  conspicuous]y هه‎ before ihe POM doo pen F 
: p "T . s d AS حير ا‎ sU 8 AJ 
Penne, whan Gabriel come to him d. "IU 8و‎ 
: : E 5 i i Bog » 
gm said: “what ne bana) "Pain AOT n ۲ 
E ; y JO الى‎ NM E ف‎ 
repiled fe " ds to believe in ATTE "um E = 
d a سے سے‎ 1 
His angels, id sig Him[ uY the = gels a بر ضايع‎ 
is 5 1 : ز و و سنة‎ 4 Laks § 1 كك‎ M دلله و‎ 
" 5 ۳ ir we ^. fao r - 
hereafter, His prophets, and in the 
Ts سر‎ 8 
à 0 LT T n T n 5 n 
Resurrection. " The Angel said : i ond وَنوهن‎ 
" What is Islam ?" ** Islam" replied 1 1 
F o: yw 1 
he “ js (hat thou shouldest worship TOR watt - ! 
Allah and not associate aught with 4 SUE: i 
2s E. ل کے 1 سے‎ i 
5 = ۲ ۲ ۲ > ze nr - . 0 -s 8 H 
Him, perform the appointed prayers, e s 4, us Y. الله‎ aay 1 
. . | 2 2 1 
give the prescribed alms, and fast in 3 | 
“ow مل ر ا‎ " owe Pa e 
^ Ava d 3 yr n Be ee ae ^l Rt "^ 1 
Ramadan. “ what is well-deing ? 5 PU pi iG dares الم لاخ‎ | 
i aa T 1 d i 
asked the Angel. © That thou shoul- i 
Fa rove - س‎ H 
dest worship Allah as if thou sawest j uss و لصوم‎ 1 


(1) Surah 3, v. 50 

(2) Before then the Prophet's attitude did not distinguish him from those with him ; 
in this case he sat on an elevated seat constructed for him, so that a stranger could 
distinguish him. 


(3) Or according to another reading — “aman "', Gabriel appearing in that form 





e rọ CO" 6 


2 
X E X» سس 7 بلیله لقدر‎ 


سے 


Bt سس‎ | 
ی حر حت‎ i} MCN qe pus wt 


ids 


dac‏ بلیله القدر 4p‏ تلاحی 


oe a 


D: r m e w o 2 
4 v" * لس‎ E pawl! 3 
۳۳ E ۳ ma 
S ^7 eA A 
deo T ok و‎ isa باب‎ 


ols y cre وس‎ A le m 
ES 


والاسلام 


واا حسان وعام ۹ & :و cdl gles‏ 


1 


“o 
th= duke الله‎ d^? 


- 


م قال :جا 


P» E did. 
۵ rote A' جربل £ ابهالسلام‎ 


Pas ی‎ 

t G 5 2E dex?‏ وما 

iu "i J [NS AC ET ^4 P" 
و‎ M 2 


تب 








cime ont roo io amouuce 


of his 


which was the Night of Destiny, 
whe two Muslims began an 


[2] ] 
to you the Night of 


altercation, so he said cane 


out to announce 


Destiny, but such and such began an 


oiercation, so that the exact night 
hath sere ronl ine. Perchance this 


: = dpauecin at. cm NN 1 
mav be a blessing unto vou, Seek i 


nn bum ima belare Ue the fre - 
eeventh, fne (üweenty-ninta and the 
Locali of Judy D 
a Y 0 
CHAPTER 38 


On the Angel Gabricl questioning 


poe Penenet { ABAD bless him and 


and the knowledge of 
the 
( Allah 
) in 


sal to 


when the Hour shail be; and 


exposition of the Prophet 


ifess nim and give him peace 


to him. How be dhen 


al ( 


AnSAVEL 


his foliowers that Gab: peace be 


upon bim ) had came to teach them 


esed ee eee alg : ndi sig‏ لع به 
iheir religion, making of all this one‏ 


religion; with the exposition of the 


Prophet (Allah bless him and give 


-(1] Tha Muslims recko1 tis day! as"beginning at sttüset . 


M EE‏ ز ز ن 2ن 010070 EE ENNO vgs ed A M n‏ ی ی ی ی 


a gran ABE pilin ime باس يم‎ wt 


—— re. 


Mà a n ABE, Pc 


— 2 — 
having said : "Only the true believer y p pA | sls L 
ەو ن د‎ y Afi اا | ما‎ 
feareth fJpa.risy, and so one feeleth * " - 
P EL SA A = 3 A Z 


۱ us gd io] ۱ "a رو‎ 
himself secure from it but the v core ۳3 wey tm إلا‎ dia! 
hypocrite ; 1 (7 DÀ 


And on the fact that we should Dp TT. all de n yi 
beware of persisting in hypocrisy © 9 -— 1 u UPC £ 
and unrepentant rebelliousness, as is mm P, pla لله‎ Ja "wed 
clear from the word of Allah: “ And 2 eu wi PN 
who have not persisted in what they coL ما فعلوا وهم‎ le 
have wittingly done amiss. ” 11 - 

b We are informed by Muhammad 95 ixi. 3 ۶ گر‎ 0 AF US a> 


‘Araral, who had it from Shucheh, 


NE 
1 Ji» ۳ GN s A عن ز‎ dant 


through Zubaid, who said: 


“TI asked Aba Wail about the 4 LA ۱ us id 
0 . 5 \ ati Aie a) A> ۲ AB At & 
Murdbies and he replied toat lk = ۰ ا كا‎ kt 
had Deen iclormed b. تالا‎ iha Boa- Es po | E 
MT قل‎ ies dead io ul 
e Proph.t t£ AAN bless hisp EE 3 1 A 
- ۲ 1 es f, su a ۹ مات‎ 
vive him peace } seid: ‘Tof reile | th dpa a A a a H 
: D @ val Lia 4 ce 405 sg hana أ‎ 
AA 8 5 3 PN Go di. id ^ < S i 
Muslim is an act of impiety and. (o vie 
figst him is an act of infidelity, €i" - E atus ع‎ 
dS Ju i 
We are informed by Qutaibah PES eo UR A 
b. Said, who had it from Ismádl رد 1 بط‎ 7 
Jafar, through Hinnaid, through Anas ن جعهر عن هید نا اس‎ dele! 
5 w 
to whom it was related by (Ubádah ۰ " E M" 
* a ۳ PR 3 » 
b. As-Samit that: أن‎ catal عبادة ل‎ Gael قال‎ 
The Apostle of  Ailàh ( Allah gw is i 1 T 
وسا 04 سر‎ Ade لله‎ dr E i مده‎ 
bless him and gile him peace ) occ E. a E 


(1 or ° strife "^; wau } according to another reading 

(2) Surah 3, v. 120 

(33 The Murfiites believed that perfect faith could be held by sinners, their faith not 
being impaired by reprehensib'e actions, - and heace held that the end justifies the 
means. They accordingly neglected ontword religious, practices — monothvis:n and 
obedinece to onthority being considered sufficient. 

(4) Al-«Aini suggests that عفر‎ literally meaus the denial of the duties of Muslims to 
one another. 





3 


arte QU Dog جک یز قدا م‎ oA OR سه نش‎ CRAS a a ا جرا‎ a iia inlet ات لا‎ 


وا NIRE I I rr cca PE a‏ ی رو و و ی و ا ا و MEME‏ 


hà 


t. 


cara: equal te Uhud, © and ae whe 


, iua PE A à | 0 ۳ E x 
atfendet the prayer over the body لا اف‎ - E s 
E -— -— A سم‎ 
and then returneth before the burial p 0 Rod Po 
١ E 4) ۳ V ۳ ان‎ d ERE a Er 
shall be rewarded. with one carat." " — 
= ي‎ 
5 Audi fug "A A ta 3 T 
The narrator. (Rawh) is supported 5 > al Eus dw TRA ZA بر جع‎ 
by Uthman Al-Miadhdhin, who had i nd 
t Fs EN ۱ 
1 E a 53 : A jæ 
it from ‘Awt, through Muhammad عرف عن عمد عن الى‎ UA» ar 


through Abu Hurairah, — [iem the 


Prophet ) Allah bless him and give وس‎ aale الله‎ "S هر ره عن لنی‎ 
him peace ) to the same effect. E 
TES 
CHAPTER 37. 
يك‎ : p ub 
من آن کم ول‎ DE نات حوب‎ 
On the believers fear of losing S n ر‎ 
be eta e ^ OMS 9 T 
the fruit of his works unwittingly; on وهو لا شعر و فال اراھ‎ ۸ 
At-Taimi's words: “ Never have | wp E nm 
"E مس‎ d d 
contrasted my words with my deeds, lf على‎ Js عن صب‎ la: eo 
but I have feared to be taxed with NU ae a i E Yi 
: "a Pr 
سدم 3 4 م لل‎ 
falsehood ; . ل‎ bd 3 £ 
on the words of Ibn Abu Mulaikah : X $e. pev i da? Pee 
ice کل‎ 18 salads! woh da 
“I have known during the latter pert s . 
af their Eves thirty of the companions ا‎ Eo 1 
d : pe 4A. ic الله‎ pe gal ١ ن اصحاب‎ 4 un ۷9 
of the Prophet ( Allah bless him and i 
-€- 7 ي سر‎ oe = Pi 
give him peace ) all of whom were dcum o lash mane 0 aor 
. . 5 . Pu i rM í "im 
afraid of being taxed with hypocrisy, * 3 
| yet ET laimed i e ۳ A 
ret no one of them ever claimes ١ l 1 
and ye | J EL ۾ على‎ | A> er TT 
to possess the faith of Gabriel or ot 
اس ۰ ص‎ 
"0.4 7 Fe r ud 
Michael on the report of Al-Hasan عن‎ a امل . و‎ — hom 


[2) A mountain near Madinah, symbolicai of the greatness of the reward, 





i ی‎ ek eae 


I DETECT 


i 
; 
i 
| 
f 
i 
F 
i 
$ 
H 
f 
* 
t 
i 
1 
i 
i 
i 
i 
: 
i 
i 
1 
i 
H 
i 
: 





— 60 — 
mentioned the prescribed alms. © ls -— "EM 
1 y Jü إل الام‎ 

tbere any mere enjoined upon me 77 MS ne d هل‎ : Tope وناو ار‎ 
asked the man, " No, unless. thou do ۳ i a ee iy! ۲ مد‎ 

2258 ع فان‎ aia) Dau 
so voluntarily —, repaated the Apostie mr ww. ل‎ $ “ 
The man then departed saying + “By ta s- tz 





aS pe Me. XE ae 
iy A ; 1 
الل‎ gay عل هداور تقض . قفن‎ 


ات 


۱ 
صلی الله عأية و سل :ن al‏ ]3 2 برد ف 4 


" " 


wb NAR ea d.d. ELT 
QUAM كم‎ et haml ofla: tee ا‎ 
d pee ۰ udi 
£ 3 Ne 
i r 


١ t 
dod deg dise rud tae 
ROTE وا‎ dde 14 
Mir با عوف‎ > CA M 5 


- $ 


5 


E D $ ~7 4 


| dele b: Jii وسام‎ bi صلى أله‎ 


J! 
AT 3 
V - 


haa 


ul Cel Gie læ NP 2‏ وان 
v e “te CU ۲ a = ye‏ 
in CIE S N‏ 3 


A 


Allah, f shal neither add. anytbing to 
this ner take anything away from it" 

"Blessed is this man if he be 
sues "said the Aposte of 3D 


(Allah bless him and give him peace) 


CHAPTER 36. 


To follow fumeral processions is 
a feature of the Faith, 

We are informed by Ahmad بك‎ 
‘Abdullah b. «Ati Al-Manjufi, who 
had it from Rawh, who received ii 
from :Awf, through Al-Hasan and 
Muhammad, through Abu Hurairah 
that the Apastle of Allah ( Allàh bless 
him and give him peace ) said : 

° He who followeth the funeral 
of a Muslim from faith and devotion, 
remaining by the body until the 
prayers are said over it and the burial 
is completed, shall return with a 


double reward of two carats each 


(1) An ancient unit of measurement used here symbolically for “share ' 





5g 


him sincere devotion as  Hanifites,!? ل و‎ Be des n 
p. md E 4 el aA. 


io perform the appointed prayers, and 


vive the scribed alms; such is the DEL لا‎ rg 
give the prescribed alms ; such is ine از 6 وذلك دن‎ EP. 3 EU 
iu ue 


right faith of Islam. 
Qa 


We are informed by 'sina-il, who a فة‎ 
had it from Malik b. Anas, through : 2 
5 4 ^ : S 
his paternal uncle Abu Suhail b. Malik J, اساعیل قال عدي مالك‎ Ua» 
through his father that he heard Talhiah T i ۳ 1 
۱ tË ا‎ rd 4, "E j 
:Ubaidullah sav : g ی لا‎ à Ju 
0 a b » 
“ A cerlain man feu wald once مرا ان ول‎ C. "i C أيه انه‎ 
came in the Apastie of Allah ) Alah 


wess hm and give him peace ) with 


ela‏ رحل di‏ وول a de i‏ عليه 


Rig ale sitet. pop gd paas IK 
bis hair drhevot s. m? voice 
TET دا‎ sed ess Be OO hay eyes bar 5 
تور رن‎ Win. ای‎ He اه‎ ti 
Tapke RTE ۹ 
1 a EU 1 i 1 flap 

r Wir عكر‎ Hb ^ | - xe A’ 





pte [We mt 1 1 : 1 
des 1 i 37 "i il 
hich tbe Caesie ci Sia Or 
Gare 11 b it 6 i <4 
ET ۳ ۱ T doe 
DUCI Vi i °1 
ina te 
QORUN (HL PU 
tes 5 " ME 
كان‎ irt Wa 1¢ 1 1 
0 0 14 a 
t noH ii ' 111 - 
wife Hors | 1 ۱ ia MEL "ag 
1 5 P M سے‎ - 
۲ 1 a ۱ E t h 
; à E wi : 
1 Not Gd Py ' 4 اميه‎ tg bum SUM و 9 وح ل‎ ۳ ac) 
v 2 a ed 
i Aish bless | jd V CIE 
* E 5 E 5 J vs 
Kane. | ! zt VEM Ws ee c a تسیر‎ i 
"Rt } Vat ibe n Li 1 Ta ae ELA ر‎ TE 2 ia E ai + 
"EUM Pg 7 
sSigined UPON me 7 0 HC يم‎ ee : EU 
j “ao "AM و‎ ۳ $ 1 
a int yd ‘| ۳ C i 
^ 1 bus TE QU اجه‎ jl af 4 aos we £ 
No. unless ihon Go so ۱۱۱ i7, (Ugo ا ي لین‎ EC WE 


added the Apostle of Aah ) 0 si ل‎ Cz. 
ET ; : Ae uM be ۲ ودار له ومہ‎ 0 5 
less him aud give him peace û wae : 
bless him aud give him peace s wae m pO a ال‎ 





Pohe iro Peu af Arabiam 


ا 


į 
۱ 
i 
1 
| 
i 
i 
1 
3 
i 
| 
| 
: 
۱ 
| 
i 


ace 





————— 


H 
i 
E 
3 
i 
H 
i 
i 
F 





“ 0 
3 سے‎ P al ecd a 
b. TR He 
"od Kt ا‎ LA > tgs! p% 
MES D LEN 
E a 
& 
T it ا‎ 
7 i 
3 
1 Mood az. A 
i ۲ 
سوه‎ 
i ; 
l dt a 
١ م‎ 
t 
33 Au ` 
5 5 : 
۳ 1 ^ 1 
3 ; 
E 
./ ۳ i ` امد‎ 
- ki 
d 5 A 5 ۲ 
A E 


- 2 a 


i$ :‏ من 
ek‏ رجه EDU‏ 


3 L3 ^ E 
E Ro P LEM 
وقو له : «وما اءروا إلا‎ 


a 58 — 


oa 
93 M 
. RW 
(LA es 
i 
3 
T 


NI‏ سألا م 
ui £‏ 


ل ورم wh‏ 
TER‏ | لله 


2, We are informed by al-Hasan 


b. as-Sabbah whe heard it from Jætar 


b. Awn, who had it from Abule Umais 


who was told it by Qais b. Pustim 
rough Tarig b». Shináh, through 


ery 


‘Umar b. al-Khattab thai 


A certain few said to him 


Commander of the Faithful, ther: | 


eee rm P ʻ PA cd pede ah) 
eee S vol او و‎ ON 
PREIS Tusc ay eee revenn! 
E AE i eh nu s; 
WOO n gene. 
-d H ^ 
ibo! [ 21) ۳ ۵ 1 Hr 
4 on i x 5 7 Tx 
ان‎ hai: vers SRL Sem 
" ۱ 
PAI pogs this Peed ties dv 
i , oss 1 T 
idi» dis have i pori gng 1 yt 
vour pent and Vevey n 
i ۱ "e 
it Dues OU. +۰1 ioco rn 
i. " 
1 1 ۱1 
pa UD = 
m m ! ni 
1 
i i poeseos TERUSE A 
rey nio he Pestle اه‎ BD 
5 5 ni 1 
pay "TW git 3 ep E i 
* i 1١ 
d s. 
Wor SKE bus vot 
Dri UR 


d 


LENIN S. 


On the giving of the muss 


alms being a feature of islam, and on 


the word of Allah : “ and yet naught 


else was enjoined upon them but that 


they should worship Aliáh, offering to 











| 
ظ 
| 
| 


eee 


— 57 
رك شيا من الكمال 5 ناقص؛ 
حدما مسام à‏ ار e^‏ قال La»‏ 
هشام قال Asi Rees‏ 0 عن FI‏ ب عن 
انی صل انه عليهو سام قال :کر من 


كل بي سوير ا qu‏ ده ی 
انار من قال لا إله إلا d a‏ 


.7 * d s Fo "a ^. ۰ 8 
7 و کر‎ ) Nm و من‎ pam وز ل‎ 4 li 

۳ ee "A 

5 2 3 2 ow " eec T r 
وی‎ al من النار من قال لا إله إلا‎ 

r é 
زر‎ ۵ tut nun 

قابه 555 bait Q^ A23‏ و کرام 


2 3 ^ 5 
من النار » A‏ ن قال لا إله إل الله ds‏ 
pra 4 ^. ^ of‏ 
AS‏ وزن د ره من خر ه 

QU! قال‎ di. عيد‎ yl dé 


SB 4 i 
he PET mi 363 (vay 


۳1 * 


. ليه وسلم:«من إعان »مکان من حار‎ di 





for x> is in agreement with the fend given at the 


Therefore if a man neglect anything 


of this perfection, he hath his faith 


imperfect . 


1 We are informed by Mustim 


b. ibrahim, who bad it from Hisham 


en whom it wae relied by Ootdah 


through Anas, trant ih? Prophet (Allah 


hiess him and give Him: peace ) wha 


said 
He shall come out of Hell who 


declareth that there is no deity but 


Al£h, and hath in his heart Taith © 


as the weight of a grain of barley 
i Hell 


and he shall come out of who 


declareth that there is no dom but 


Aiiah, and hath in his hear [aiti as 
the weight of a grain of wheal; and 
he shall come out of Hel who dec- 
lareih that there is no deity but Ailah 
aud hath in his heart as the weight 
of a mote.” 

Abu Abdutiáh (al-Bukliari ) states 


that Aban said that he was informed 


by Qatàdah, who had it from Anas 
irom the Prophet ( Alláh bless him 
and give him peace ) that: setg 


(of faith } is to be read Tore من‎ 


( of good ). 


a M `‏ 7س 222272 ا 


[i] The rendering of * faith " 


end of this hadith. 


ERIT di‏ وی ول رم دج سس زر گراخ یک یس ناس امس سس یسایس NE EPERRA‏ میا ده 


i 
۱ 
| 
{ 
$ 
i 
i 








ii 


EH < 
د‎ Wan 


Eom FE Vet Uds 


7 m 


ET ۳ ۱ 5 ۳ ۳‏ 
عن mA‏ م قال Qu‏ الى عن dantis‏ 


PIE iud t 


Lale دخل‎ á «leal de ل نی‎ 


-r ÉL. وم‎ 
Ji من هروا‎ Jü $i "P و عند ها‎ 


-— 


رس 33 per‏ ۰ 
قلا 4 x‏ رمن صلاتها قال !مره X‏ 


NS 


a Loe Y oe, ^ 4 E 
عل ال‎ Y ها تطيقون فو الله‎ 
3 5 L 


ane‏ ون Ne ole‏ به ماد اوم 


"LE‏ —- و 
dale‏ ره & 
Pd‏ = 
^ * 
^ 3- 
li » ۰‏ 5 
أت }£30 "mi‏ با 4 
s a‏ = £" -- 
=À 2^2 er-‏ 


dia E dois‏ :دوز دنا م هدی» 


- (oM I - A 
| "داد | اذ 1 وا‎ 0 
gU م الل‎ 


۱ - c 


a A ^ 5 5 عي‎ u ^ و‎ 5 
ERT E E 535 لكات‎ ^ aall y 
ع‎ 34 a | 


M ae 


e e.‏ س 





dye 


x e 
"BI و‎ CR 


We are told by Muhammad b. ai 
Muthanna, who had it from  Yahia 
Hisham who was told it by his father 
through A'ishah that: the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
once went into A'ishah 's appartment 
when a woman was with her, and he 
asked her who the woman was. A’ishah 
then said: “ Such and such” praising 
the woman's assiduousness in prayer, 
" Stop " said the Prophet " Your 
duty is no more than that which ye 
can endure, for by Allah, Allah will 
not weary unti! ye do.” The worship 
best pleasing to Him is that in which 


the worshipper is conslant. " 


CHAPTER 34. 


On the increase and decrease. of 
faith, and the word of Allah ( he he 
exalted) : " We have incr ased 
guidance unto them " i= and “ ۶ 
they who have beleived may increase 
in faith, © and the word of Allah 
(be He exalted ) "this day have ! 


perfected your faith unto you? 








(1) Commentators who have been puzzled by the attribution of weariness to God h 


explained this bv suggesting that He will not qrant anv prayer aüondonod through 


i 


weariness ; حتى علوا‎ can be rendered “ even if ye weary " (See Al-:Aini and At-Taimi } 
or the passage can be rendered : “ Allah will not withold His reward until yc abandon 


your NCBI '" { supported by a reading attributed to cAeishah - عل من الثواب‎ Y ون ا‎ [ 


f من العمل‎ tue ى‎ 
(2) Surah a v. 12 
(3} Surah 74, v. 3. 
(4) Sarah 5, verse 5 





i 


5 Tac, 1 n s DC 
يرد آل‎ ds. Jd s أن‎ ad 
: \ 
E. d 
zd 5 E 
- - ۶ ۳ ۸ e^ 4 ۰ = st 
RM ajl ad الخدرى‎ Annas | 


oil عليه 4 نينا‎ ET de a رسول‎ 


۸۶ - ١ "Pd E = 7 


اد | qe‏ العيد gea‏ آمرلامه 


o: qd 5 die 2 "OG 


ME 


tal 


Peed 


tail EI E fs E 3‏ : الأسنة 


٠ n ec 7 - 179 * اه‎ 
مما د صعىف‎ Fe dl v لعشر ا‎ 
e gir 5 سے‎ 5 
=, 2 "d QE. "m NL » 
) أن حاو‎ yi u P السیثه‎ 4 

: E 


0 عشا‎ al 


Í 5j »: b عليه‎ di is a 


5 P^ Rat ns سرا‎ 


E 0 (m 03 ف‎ ui 2 Jal 


z^ 


Ty p "d CK 


حسن 


"t (MN ال‎ 


m 5 3‏ ا 
miners ZUM‏ 
Glee ^j‏ « 





informe! by Zaid b. Asians that are 
b. Yasir had told him that Abu Said 
Aji-Khudri informed him tpat he heard 
the Apostle of Allah ) Allāh bless him 
and give him peice ) say 

۲ a man ^! embrace. Bian, so 
wis daith be sincere, Allah shali 
absolve hpu frem every sin he hah 
committed heretofore; aml (hereatfer 
there shall be reauttal- for a singie 
good decd tenfold up fo seven 
hundredfo'd. aad tor a single bad deed 
oniy jis equiva: 
it, 


nt, except ALAN remit 


2. We are informed by Ishaq b, 





PEE ۳ t. P. 
امل‎ sep oa ix auteur 
i : 5 
bri Vt [o iis 1 i j" 

. ETE 

111۰ Qi ESI TER 
[7 cewer c pe ep 1g mae tye +} 1 
Durdrah whe siáteu (baithe ۲ 
rac hn apud Jive 

of Avan "ess nun abu give 
him peace ) said : if any ol you 


embrace islam sireereiy , every good 
deed hz doeth shail be  accunmied 
unto him as ienioid io seven 
Chusdredfold, and every bad deca as 


its equivalent, 


CHAPTER 33, 


The worship nost pieasuvr to 


Allah is thai wich ds Habt Colis. 








(1) Another reading is s^ for sa! 


چچ ی ریت توت زب بو ی ا ی ی ی ی ا ی بت gee spa‏ ا at‏ عط ta‏ لل كفي معي لدع بسي وي د RR EPI E tana yas‏ ادا ی يم سيو وم جم وش و وم ADM papi‏ حصو RUN RR Md‏ و ست وعم يه oes‏ سيد 


لاا 


Un eu mm itr mise deine جورب عمجي‎ meri جح مجع بسحب وو جم‎ i repa 





— 54 — 


ص 


Az] P 2 ون فقال‎ Sj Gt 


حمر یه 
9 


۱ و عم 
PA E‏ ول de ái‏ 
2 € 





zs 
6 


Weblo Nube GR. Jette Pus 
de? هام‎ METUO d? وسم‎ 


\ un > 
n aus 5 E E ie ۰ 
a كل تصلى ال بات‎ >| 
^ ۳۳ re "c re 5 se 7 
d a ts 4 اهل —- كاب . فاا‎ 3 


"+ 


^ 


ne ,قال ز‎ cil a ho | aall قيل‎ 





s A> pud lp J عن‎ RP. 


NT bord ET e.‏ ان 


^ 


PINE | باب حسنإسلام‎ 
ae 9 (Ro T 
0 A) eat | eu Je 





congregations(?) bending in prayer, 
he said: ^1 cali Alidh io witness 
that | have been praying wiih the 
Apostle of Allah ) Ailah bles hin 
and give him peace ( facing Makkah, 
On hearing this, they turned, keeping 
the posture in which Muy were, 
lowazids the a bah. 

The Jews had been pleased at 
the Frophet’s pericrining tog prayer 
facias انا‎ qui sO Likewise the 
Chrictians; but wh.s be tarned fits 
lace iewards the Kisbah, thoy showed 
their displeasure, 

Zuhair states ibat he had it from 
Abu ishaa through < i-Baràs imn this 
Hadith of his that sme oi the 1 
had died ioliowing the praciice, of 
praying towards Jerusalen! before tbe 
qiblah had been changed, having been 


killed in paite. We did not know 


Avhat to say about them, aad so را‎ 


(be He exalted ) sunt dowa the verse 
Allah is not one wio word ailow 


your devotion io be fruitless.” 


CHAPTER 32 


On the sincerity of ۵ 


conversion to lalam. 
|l. Malik stated tiai he wis 


(1) The Banu Harithah--the place now being known as "the Mosque of the two 


Qiblans ' [ zx anne) 





| 
| 
| 


—k3— 


» م ole PM o^ val:‏ ل 


e 24. Rep . e oe 
امعم‎ al x تعالى: «وما کر‎ ail 


C 


"a en m ۳ Pa سے سل‎ 
dis Aie ES Sle e" ü إعانكم‎ 
هیر‎ (ras قال‎ ais LT مرو‎ Url 
ان‎ cl all عن‎ Öland او‎ ds SM 


E رن‎ Sepa ad 


err‏ سر 


قدم EU ea‏ ا 


N T a r هو‎ pi 
de by انه‎ 3 pos اخواله_منالا‎ 


5 


` 


tr 


La 
عشر‎ M wil سمت‎ 
-— A - 


P سیر‎ 
سے‎ - 5 » 
m - 
+ 


ux rn = ^ A 
dU Be eet pM 
فمل‎ alai ie - » e: 


5 rge, 


eu‏ 1 ال صلاة صلاها 


CHAPTER 1۰ 


On prayer being a feature of the 


Faith, and on the word of Allah (be 


He exalted ): ' Allah is not one whe 
would allow your devotion. to be 
fruitless’ - meaning your prayer py 
the Kasbah facing Jerusa'em > 

We are informed by ‘Amr D, 
Khalid, who had it from Zubair, who 
eceived it from Abn Ishaq, ۵۷ 
Al-Bara. that : 

The Prophet, ( Allah bless ۱ 
aud give him peace ) soon aller he 
had arrived at Madinah lodged with 
his grandparents or as it was said?! 
-his maternal relatives among the 
Ansar; and he used to pray tor 
sixteen or seventeen months towards 
the Tempie of Jerusaiem, although 
he would have preferred that ۵ 
giblah® should be the Kabah ۰ 
ipo ihis 


first prayer he performed 


fatter direction was the aberioon 
praver in which he was joined by a 
group of the Faithful. One of them 


went out, and passing | 4 





me 


() { Surah 2, v. 135) 


According to "m Hajar. Commentators who have suggested م المت‎ have given 


"fer which there is no precedent, although their 


10 ae the meaning of ' ۵ 


suggestion of cet غير‎ (i. ¢. Jerusalem ) makes the meaning clearer . 


(2) by Abu Ishag. 


(3) Point which a worshipper faces in yrayer. 


سرس صو EE‏ ب ردج اهن ع سيو عو وها يميد مسو و یس عو نويه ولعي وو وي عي جم م رجدو صو ووو وح PS‏ ی ميدن اج LATIN‏ جيك عي م يوي mL re‏ رخا و وس ti‏ رم سوت ور ساوسو زو ویس نسي وو سبو سوب E‏ مارب و سين EN N‏ وس یی هجوو م عو بحي معو مي نم As RT‏ يعوو و ترص وروي حي بوبه ور موز وي جعي نامج og er‏ 


— 32 — 


۳ سر بر es ow‏ 
الله "VAN‏ ال ده « 


E^ yy 
: قال‎ or^ 5 p AE ids 


we} ۷ 


eee uf على عن معن‎ 5 e bts 
۳ { 


3 
ان 


Seer ي‎ 
dad aul V ul وسزقال:«‎ Ade 


fee سے‎ 


Dus i : لب‎ i- “ P 25 
إلا غلمه ؛ فسددوا‎ A> | VE 3, 


o ^ A p شر‎ ۳ u E A Ped 
ود‎ Al | pinata واو‎ ntl واو‎ nor 


e 4 o rey 
. 4 x Lal من‎ Bust 9 والر و حه‎ 


CHAPTER 30. 


Islam is a faith that is easy to 
practise and ihe words of the 
Prophet { Allah bless him and give 
him peace ): The religion most 
acceptable unto Allāh is the true 


Faith of Flam that is easy to practise 


We are informed by «Abdus- 
Salim b. muttahhar, who had it from 
Umar b. الى‎ through Meen +b, 
Muhammad Al-Ghifari, through 0 
b. Abu Said Al--Migburi through 
Abu Hurairah, from the Prophet 
( Allah bless him and give. him 


peace ), who said : 


Islâm is a religion easy fo 
practise; for no one can be too 
rigorous in the practice of it, without 
being overcome by it. Therefore be 
ye upright and moderate, and hope 
for you rewerd. Cali to your aid the 
early morning and the evening 
prayers, and also some prayer in the 


night . 








حم 


-} ۱ : 

boo عن‎ ce مالك عن إن‎ T A> 
LI L4 a 

إن oF Jie‏ عن ای هريرة ان 


ál d ál ujaj‏ عليه وسل قال 


5 اي‎ Ei 5 - r 
Aleea bux i abel hey gm 
اا اسان عع‎ Quas و‎ tah 


ر 


PORA 5 ET alg ba 4 
uem Tuk s 1 
ga > E elc pee di ۱ 
3 nes صوم و مضان‎ . my 
51 0 
l عان‎ y من‎ 
m M نيم‎ >» A 
E Je e» iy | Ia 


ع لت 42 9 
ای ae‏ فضا قال : سرا 
S ۳ >‏ 


-€--— 


b 2 $ - ^ 2 
الى سامة عن الى‎ cy? Annas 5 a. 


هريرة قال قال رسول الله صلی الله عليه 


uk 


| 
$ 


e‏ :9 صام ومان 


DA 


5-5 


.6 من 8 نيه‎ t U ^V 


We are informed by Ismàcl, who 
hid Malik, 
Shihab, through Humaid b. Abdur- 


it from Ibn 


through 
Rahmân, through Abu Hurairah that 
the Apostle of Allah (Allah bless him 
and give him peace )said : 


He who keepeth vigil during 


the niguls of Raumadar, perforuiins 


prayers af superero ation, from faiti 


2 i Ee vA Ran T. nli "m NAE TE isp 
and devotion, shall cave هارا‎ fornio! 


aips jevziven btm. 


CHAPTER 29. 


To fast doring lhe month or 
Samadán out of devotion isa feature 


of the Faith . 


We are informed by lon 10 


who had it from Muhammad b. 


Fudail, who received it irom Yahya 
b. Sadd, Abn Salamah, 
through Abu Hurairah, who stated 


Allah ( Allah 


through 


that the Apostle of 


iess him and give him peace ) 
sald : 

He who keepeth the 
Ramadan fast , out of feth and 


devotion, shall have his former sins 


forgiven him . 


Rl E‏ وی Ei‏ وود وی ی ل رس ی ER‏ بي ميدي سيت ب مرحي سو يجيي ويس مي ی رسييو عويب يي ی چ رسي ري و ب و مووي و UM e a iil mdr‏ بجو ووم مويو ان ريو سو م ميو ووس عت مسا ووو ودرب وي عوك TC APRIRE MA‏ هببس 


i 
h 
i 
E 
i 
H 
i 








whom it was related by Abu Zureah DC 1 ۳ ۳ 
l كاير ان‎ OI o 
b. :Amr b. Jarir, who heard it frum ; i 
Abu Hurairah, from the Prophet (Allàh ۱ j l 1 r ۱ 7 
۳ " " عدا الم‎ o hx "oar" 4 pM 
bless him and give him peace), who eur کر ر‎ T eet uu nur 
said : 
M iu i 0 
5 a 7 - 
Aah nath vouchsafed to him, و سل قال:« انتذيه الله‎ ale الله‎ d? 
who shall go forth fe war in His cause ۱ 
1 D rot : 2 B 3 ^ o j r 75 et. 27 
with no other mouve but faith iu ۶ y! TOT E 
z^ d E. s Nest 3 
and belief ia His Prontats, that He ۱ 
will send him lepe with the reward EOM qur X "EAE. pM 
فى دی رسي ل‎ UM: 
من‎ booty he hath won: or eise. He 9 i 7 ۰ 
۳ 3 - 
۲ : : Zu" مر 3 & چ‎ qc * 1 
will ict him enter Paradise . gode cq AD جيه عا نال‎ | 
رده‎ © >| uA ) am s 
Zo Pe Et : E». 
But fer the harpship I should ES deed d 
UE QE ND 
cause my people, © | stould. not على‎ cl JJ لا‎ as او اد خلهاحنه‎ 
rennir beh nd the ranks. ti but should, ee 5ع‎ 
E و اه‎ m - i 
. . ; aA: & Ax نا‎ 
wish to be killed in othe causes! x e DM b cda dur 
Ah and chen he posed dom ۵ : "AT Do 0 
1 É E EC ili ade ET j 
decd, and thea to be kiled and Pu ۳ Dow 3 d 
pab nn agon m he hilly i 253 5 E xa 1 n 
ive ا‎ A ks | سر‎ ^a 
| = 5 2 ie h ی‎ 


CHAPTER 25. 


E à 
t oU. 


E o oe 


۱ مان من‎ n فام‎ osa) tb 
On othe faet thar to waich m Pon Worm Ws 
veluananie dn prayer — during he 
nighs of Ramadan is a feature of oe d. ies "ui N 
eid قال‎ hack] tid. الا تال‎ 
(he Faith عاب‎ =: 





{1} by involving them in the hardship of allowing him to bear the brunt while they 
remained behind , 
(2 “= — properly a body of troops not exceeding 400 in number. 








| 
| 
: 
0 
1 
1 
| 
; 
l 
3 
| 
| 


0 


15313 4 uM c ue 
- = 
^ چ“‎ ^ £4 


ii 


ur iis "WIE )« pn? Š 


ا 


( PE | 


باب : فيام ليله القدر من الا مان 


a 


M ^ » 3 -‏ 
Heus.‏ او المان قال اخبر نا M‏ — 


فال حدثنا y‏ از ناد عن الأعرج 


TL‏ ألى شرو ذال قال وسول ان 


b LA i. 
\ 
Er WV AR Cels a Gl mu 
] Ju" Uu ne 
yet 8 
« á > من‎ 
p" 0 


a £C 


va 


: حفص وال‎ e du lo koe 
j pe 4 " ` 
iy عبد الواحد قال حدثنا‎ Uo 


te I 





adan, commonly recke ned as the seventi 


east ten mighis ef Rau 


breaketh it; and when he disputeth , 
he dissembleth. 

Suf àn's narraticn cf this Had.th 
is confirmed hy Shucbah through Al- 
Armash. 


CHAPTER 26. 


Watching in prayer through the 
Night of Destiny (© is a feature ol 
the Faith. 

We are informed by Abul-Yaman 
who had it from Shusaib, to whom it 
was related by Abuz-Zirád, through 
Al-Acraj. through Abu Hurairah who 
stated chat the Apostle of Allah 
(Alàh bless him érd give him peace) 
said : 

He who Keepeth vigil om the 
Night of Destiny out ef fanh and 
devotion, shall have h's former sins 


foigiven him. 
CHAPTER 27. 
The lihàd*! is a feature of the 
We are informed by Harami D. 


AI 


who received it from “Umarah to 


(1] oou one of ta 
x ۳ » 
from dhe end 


[os — War ip defe ot the Fanh physical amd ۱ ۰ 


و ی ی چیھ یو 21111 





i 
i 
i 
i 
1 
i 
3 
t 
i 
E 


—————— E e RR 


——— —À!— 


o 


۳ ۳ 
we, «a 7 
pul مات‎ Me اب‎ 
z m, 3 
- * 3 * 
قال‎ e او ار‎ ela ۳ سوا‎ 
tja ۱ 
; قال‎ AA 5 MEE UR An 
1 i k t 3 NM 
! ئ مالاك ن أل عامر‎ AN DA 
"ow i SU 
aU هريرة عن‎ BF عن‎ S onere 


-— ۴ 

NTE | e 
۲ el! dit nb lae 4 عليه‎ AX d? 
-— - f. -— ie ۳ 
دا عد‎ PES ثلاث : اد احدت‎ 
o x "as à - "x 

1 

( dee pe | DET جات‎ | * 


5 n - 


5 ۹ ۳ a A i - a 
۴ As قال‎ Anne C. casas ۳ aA» 
a AE Qt س‎ T RV AR فين‎ E 


- £8 
LEES 


2 E AME. Qe ey onem نل‎ "E ان م مر‎ 


ds Je d "T | مرو ان" | 0 ی صلى‎ 


3 ی بت زگ 7 


ل :« آریم من cp‏ قيفر کان ia s‏ 


eo 


خالعاء ومن C$‏ فيه خعله 


Er‏ سجر صل 


Za Mt S . 7 "یه ند‎ 
aluum. urs : e ^ 
من الثفاق‎ dlas كانت فيه‎ De 


a 


CHAPTER 25. 


On the signs of the hypocrite 


1. We are diues by B$elamas 


Ai Ut ufui Ja Pedo. css d Au! 
Abera ANT WRO HU bh qrgn (4 ۶ 


n ۳ 11 4 a IE ف‎ i Hpi EU 
h n apo ae Ag Tuus 
11 h beoe al 
H E b (eal 
۳ : H peus dove 
uud 

Tf ithe rigide  Dypevnle ere 
Puck oroat ayer pe eed he (ed 
woah Bp ns ilb n npenpve ne Brecae ch 


ifs aad when onsi is pul in dunt he 
betrayeth if. 

? We are informed by Qabisah b. 
‘Cobah, who had it iram  Suiiám, 
1 ابیت‎ Ati-Aanash, through ‘Abdullah 


ho Maierab, through كل اي‎ through 


dive تس هل‎ Says, opel ی‎ ues ud 
uan Do ۶۱:۱ TRH iw 1 (۱! 
{oh tho hiess Dion acd EET hin pec! 


There are four qualities, which, 
if inherent in a man, make him û 
perfect hypoeriiie ; amdi any man who 
hath in his oue of these quitilies, 
haih in him a quality of hypocrisy 
until he be rid of it. These are that: 
when trust is placed in him, he 


betrayeth it ; when he speaketh, he 


Jieth ; when he maketh a pledge, he 








- 


IU ? J pid” 


0 
3 
Ld 
£ » 


X a E Gi 


4am 5 Ja dee buie E کان‎ 


^ 
" 7 ذم‎ 9 a 


5 
vs QA ue كم‎ 
دول ظلم‎ b : يأب‎ 


١ L] 


cee d قال‎ Ad الو‎ al ds 


1 af a 1 
b,a EE ۳ 


a A a z 
Ls Ac hd و‎ E T Am 4 سور قال‎ 


9 7 a Pi EU 
ably سامان عن‎ ye عن سوه‎ AX 


2 


iles 2 وال‎ 3l Aae عن‎ A zie عن‎ 
& one سرا‎ 1 idly 
2 zl B > م‎ 


el » HIG bs 


rok مر‎ 


poa 


Pa 


EE mm rr MÀ سس ا‎ 


MEMOS m idly nr idolatry. 


of Allah said ], so would it be with 


the slayer, but what of him that is 
slain ?' ‘He purposed to kill his 


fellow. ' was the repiy 


CHAPTER 24. 


ihar sanp MO une nn 


XX ge ay A T p Peak i Tadia, d 
Wo ape farte D ah (Walid 


4 


wie bad tt trom Slippa we are aise 


informed by Dishr who hac ii trom 


Muhammad, through Siu bab, tirough 


through ibrabim, through‏ وه 


3 


Algamah, through “Abdullah, who scd 


iine š do os 1: m "d 
Wher this verse th was c 


vealod. 


ui 


Those who iruiy believe and have 
not vitiated their faith with iniquity®! 
ihey shall have security and shall be 
guided aright”, the Companions of the 
Prophet ( Allah bless him awd give 
him peace ) said Which of us 
hath not committed. iniquity ۶ " then 
Allah sent down the verse? ; ‘Verily 
associating pariners wir Alah is the 


great iniquity. ` 


ute bu 





E228 atyp p 
roor Be dl v 





In etree d? 





EAA N 1 1 1 1 1 0000 AME DE e spot Mean a ucl‏ ااا ااا ADETE SEA DO RAA BA E‏ ا NER‏ ۳ یس 


eee te وه‎ 


س ي 


۳ £^. a 


T ANT 
" a È nme E ^ ia Ads 
qe ع تو‎ UN paeem 


3 1 سي ی سم eo‏ 


"i S i ta y ux nou vy 
ری با‎ sal Soil)" : . — 

had, ل ادم‎ c. 2 
-r = ۲ سگم‎ 


ri تاه‎ ۳۹ û 
د‎ E 0 


+ 
. c foi ا‎ : MEMO | 
han Wek’. ALLE مب موه اما‎ ls! FU | 
t ake E 





heavy for them; and if ye de, ۶ 


help them ' 


CHAPTER 23. 


On the Quranic verse : " And ii 
two groups of true believers engage 
in strife, reconcile them "- Alláir ۵ 


them true believers, Û 


We are informed by Abdur- Rah- 
man b, Al-Mubarak, who had it from 
Hammád b. Zaid, who received it 
fran Ayyûb and Yûnus rod Al 


Abnal b, Qais, who said : 


I was going to the help oba 
certain man © when ] was met by 


Abn Bakrah, who said : ' Whither 


goest thou 2" * To the help uf this 
man," said]. © Go back ", said he 

" for] heard the Prophet oof Alak 
( Allah bless him and give hi peace) 
say i if two believers fall unon caci 
otüer with the sword, boil the vigor 


emi the victim are in Hell? 'O Apostic 


(1) to show that even when they have committed the sin of. Hghiing, they are stil! 


true believers. 


(2) Ali b. Abu Talib, the Prophet's cousin, on the day of " the Came! ' 





حدثنا سلمان بن حرب 


-9 o7 ردس‎ 


M "o den‏ الا حذب اع المعرور 


wm 3 


LE 


wy 
- 


pd‏ سکم ae‏ م الله حت 


^ 
- gt" - € 
Pa E 


۰ 


Orat‏ اجوه oe:‏ يدم فایطعیه 


H e*t - = ^s 9 no HE 0 
i مما باس‎ A al D '$ 5 v 
روه ابراه‎ TN 
فان‎ eet nee مو هم ف‎ -) 2 


two nieces, tunc anu 





at 


Dis 


af 


AF 7 eque ; 


0 ود‎ Ji 


3 


وده 
c‏ عن 


-— 


۹ uod m n dm 
v pa eee - ۳۹3 "m 

Si lal taala le فيك‎ gal oo 
و ی‎ Se 


o Jor 


dina on the way io Mecca . 


consisting 


new suit uf good material 


We are informed by Salimån b. 
Harb, who had it from ار‎ 


Al-Ahdab , through 


through Wasil 


Al- Matur who said 


One day I met at Ar-Rabadhah!™ 
Abu Dharr wearing a suit of clothes 
while his servant was wearing a 
similar one . When I questioned. him 
about this he replied : © Once | and 
another man were reviling one another 
and I referred to his mother in à way 


that brought him to shame. The 


Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ) then said to me : ۸ 
Dharr, thou hast brought this man to 
shame on account of his mother. 


Truly thou art a man imbued with 


the spirit of “ the Ignorance ©. Your 
servants are your brethren whom 
Allah hath placed under your authority. 


So let him whose brother is under 


his authority feed him from what 
he eateth himself and clothe him with 
such clothes as he Aimself weareth . 


Place ye not upon them tasks ۵ 


(1) A place 3 miles from Me 
(2) ae = f 


doak [22205] 


ER A AEA OSOE ی ی‎ 





ingratitude to their husbands whose FO ue Bek 1 05 ۳ ۱ 
kindness ihey have demied , €! = 
5 É : m s f سر‎ 4 ۳ E 
If thou spend thy iife doing good Sale وات متنك شت فلت ما‎ i 
to any one of them, and then she de odi T ۱ 
ناث غير وف‎ 
js 5 E ~ E 
find the least. thing mom thee to ee e 
displease her, she will sayi " | have 
never received anv benefit from. thee 
WHaisuever. | 
53 ۲ 1 | ¢ k 1 "à 5 
Aas ua! فى‎ ae ha ١ نالي‎ 


CHAPTER 22 


[o3 < uv SUE 1 ^ Ee ae 
ايأ‎ id 3 e ume oM ) 35 
E - 3 


Ou the fut of sins being a 


۳ 


of the age ol the jguoranets‏ م لضا 


FUP VH EARTSCR WYTSEHUR VS NUES T 1 + + [ [| [| [| ؤ | | 0000000 | 0 0000000 ی‎ 0 a EROR EE ی ی و‎ A 


apd HO sinoer is considered to Dean a aad ae : ل اهو‎ ub: S 
anDeliever through ihe — cominissiot 
oi hen. except. in the case of the ait +f y 4 WEE uy i 
“i d ibo RÀ d Bieta i i 
LT ; : . و‎ Ada ie و قلت‎ al سا لاس‎ i 
oi midelhy, based on othe weeds ut » i 7 ma re dE a | 
the Prophet ( Alli bless him and 
give him peace ) : Thou arta ma ta WM ف‎ DP ya | 
sive Bum peace ار‎ nu arta man a po زعت‎ tio. * l5 
1 t اعم‎ Ny mi a! MIU i} da à : 
imbued with the spirit uf ihe 5 5 0 
i 
ay ; i f 
ignoranee : "7 and the word of Allah : 
EE E TE 5 | COMES ee I 
f YW à qas 4 a M cx "ppp! و‎ t4 E i 
QÀX € ekato Jot AHáh forgive shi ماد ولد‎ pr ع‎ Å, ان اا‎ f 
^ 8 LI LU i 
Sot the association of aught with 3 | 
d 
Him Fl but foreiveth all else to when noant ; 
TELE H 
Z 2 ۱ 2 هو"‎ 3 
He pleaseth 7. 6? TI f 





)1[ See Al-cAinis Comunentay on Bukhari page 202 Vol . 1 Cairo. 





(2) ibn Hajar and Al-«Aini maintain that شرك‎ here is synonymous with ^ and i 
accordingly may be translated “ disbelief in Him. "' | 
(3) Surah 4, Verse 41. ۱ 





b سے‎ " o. لام‎ E 
E 


و هر | السلام de‏ من عرفت ومن 


سر 
9 * 


م تعرف » 


Ga‏ 4[ ر م 

a ۰ 3 £a e 

Lu ۳ 3‏ ا 

t- LES t 
عمد‎ rds موا‎ at! fe gill عن‎ 

NC 2 8 Xm dut. L 
ی‎ hi cy CAL +e ف أ يك‎ 1 "T 

* wc -7 e ۰ 

CRANE yet إن‎ 
۶. ۶ ` Wie 
عليه وسم رس‎ dil be قالالنى‎ 


(o هر‎ AGE نارفا | کرآهلهالشاه‎ A 


ate EET PPS 
ن‎ AK: ایکفرن بالله + قال‎ 


m So ran‏ سا 


—— M 


gs " L'ingritude peul Gtre plus. on 


rendering of ihis heading 


tay grand Coo dae: HOL convey the meaning. 


knowest and those whom thou kno- 


west not 


art مر عم‎ E 

CHAPTER 21 

On the ingratitude towards tie 
husband, and en the lal that 
gratitude is next worst afier 


C Containing 


Sad 


infidelity 


a addition 


wansputted by Abu ۸۸۱ ۰ 


irom the Prophet ) Alah bless (۵ 


PN ای ید‎ : deed à 
i sive dins peace } . 


We are inionned by -Abullàh| t 


Maslamah, through Malik through 


Zad on, Asiam, through Are D, Yasar 


through Iba «Abbás that ihe Prophei 


(Allah bless him and give hin 


peace ( said 


i was shown hell-fire and blold ۲ 


most of the souls im it were ۲ 


who were there because of their 


ingratitude . When the Prophet was 


asked whether this meant disbelief 


in Aah, he replied : ° No. 


[i Headas X margaic’ 


13 


This Hadith was alse transmitted dete, > pre ds DR ل‎ 
ieu à r فين‎ 4 e ai al E] 3 a 
ly Yünus, Salih, Mamar and لك‎ C 
ES - 5 E 5 أ‎ 
As-Zuhri3 nephew pr i * | eat | 
Auris nephew, through غ3 رام دما‎ dion GA eta | 
0 is GR Ji | 
; | 
CHAPTER ۱ | 
Y بل ار‎ ine uy T 1 ۳ NUT Hd TN NUT a | 
Pur ۱۵ it roving I* ad Se اسلا ها الم‎ EL tsi ۱ wn kr 
5 5 : ۳ £ Li * i 
icature of isian | 
d Lh م اد 5 5 سر ع س‎ Toc | 
s uo ve + " D 538 Ll 3 ji = ۳ 
‘Ammar said : there are thre EPT (TS مه من‎ po Ju. i 
: ۳ ۱ i 
jeafures -— GF aman hath combined ۱ 
- é E = f 
1611 ای ریرح‎ Wy a SESS 5 : i 7 1 
them m himself, he hath possessed Eon ia تساف‎ Y] QU p aan | 
a £ wf 5 
ام‎ a ۲ $ 5 5 zd = N t 
the Faith entire : to impose justice i 
k 
H ۰ ل‎ ^ v wo Eo i 
upon oneself, ta lavish the greeting ١ An Aat] bu ESI f 
po i اشا من‎ NI ‘ 0 call XU JA a i 
on dil peopic, and ta eive ouf of f : 
H 
à t 
ones poverty “3 i 
| l . قثار‎ Yl i 
a: i 
l i 
Ve are informed hv Quarta 
1 
LONE S Uk cue A] Yoga 5 4 A "ud. t 
who had Ho from Al-Laith, through ia z i 
عن‎ Re قال ات‎ daai Gu i 
Yasal b, Aba Habib, chressh Abul f 
3 
Khair, through ‘Abulah s Amr T e 7 i 
E io | C TS eae sham i M C 1 A v i 
that: ات‎ oo x: ١ : 
* 3 1 i 
1 " i f 
A man once asked ihe Apostle ان مره است. ردلا سال‎ dl DEI : 





ob Allah ( Alláh bless him and give 





2E ١ ^ j 
him peace ) whieh feature of islam ای‎ oe dale صلى الله‎ al LT : 
was the best He replied : " That 
thou give food and pronounce the 


greeting upon those whom thou qe i 2 dese uy ۱ 








the most worthy of them, so l said: 


O Apostlle of Allāh, what it thy 


abiection to sich a one 2 jor obs ۳ i nE cna ae 
| 0 الك عن فلان فو اى از لارام‎ 
ia P f . d اله‎ ON g ^ 
AWA ! perceive dn dum a Arue JU AI we oM ل‎ ` 
- 
believer 10707 Nas, a professing يذ م سيم ع‎ 
1 tos | 
TE ۲ c 3 [| i مرا هما‎ 
Musiim i replied. the Prophet, 1 was i ۴ وم‎ vu E 
۳ 
sitent tor a while and then f was TL 2 a ud 
^ 
I 1 ei 8 
dimelled is omy certamty ol his منه وعدت‎ we ىما‎ : uen فا‎ 
sincerity. and Î repeated ms wards pi NE et dte "m 
"-— d DERECHO NE Fa 
saving 2 What is ths obiecti to b ن وو‎ ۶ p Ju شا فقات‎ 
s 5 ^ 
such a one م‎ fer by Allah Û perceive gb da RIT A e 5 
" r E y iet ار‎ A A TE 
bim a true helteves NAN. d مسلا‎ L 5 E 2 E 0 e 
prolessing Muslim i 7 grepegied Ule 3 1 و و ر‎ y «m ee tl 
: > 1 A DA b dl A aé | qe x 
Prophet, Again | was impelled / Dy i DU "S 
mv certainty oi his sinecriyy تا‎ . 
hs 3 * -q Ar wy 


T ^ 
: ; ! و سلپ‎ Anke atl الله صخ‎ de ie 8 
(peated my wards. Then thy Aposte wee ف‎ a een 


Aláh CANAR bless bint ۳ CONE z = : ۳‏ أن 
À f ۳ ۱ t. m i ue‏ 
5 ۳ 
^ | ذأ A aas‏ عم "ue - i>‏ 1 
him peace ) again repies and satu. ec. nd li‏ 
CQ Saad indeed J give in Hie one ot a d EE 7‏ 
me * ary - poe 2^‏ 2 
و عيرم اب Awe Ale‏ ار ` ; 
z‏ قا كم 5 سب ۰ man when another is dearer to‏ 
jor dear that AM may tasi hun 7 T "E "‏ 
M‏ عم ۱ t‏ 
AM‏ أله فى ال : "-" XT‏ 
لد headlong inte bell Gre zx + dE E‏ 
(i) The purpose of HUS Hadin is to emphasise the ditlcrency between «‏ 


professing Muslim and a trac believer, and if Sued was categorical in his assertion 
oi the man's sincerity, he was presqiming to speak af matters of the Feart known oniy 
to God, The Propheta denial or A eit to Jueail the man referred to in the Hadith. 
was due to the Prophet's confidence in his dain, so that mno gift from him 5 
necessary to save him from relapsing and being cas: inta hell-fire. as might be ihe 


case with the other recipients of his gifts. 








— UTE EIEIO n. ی ی ی ی و‎ 
BERE eI ما‎ hik qe سس‎ a EAS ms tmn Gal و وت‎ A RT ARN 109 HITS y PAE tme NT UM YPN و‎ | Am Per I e rr e TIT PRISE Um و بها سبج‎ HO TIT PURI سود ابو‎ TETTE PIE OA REB ل ی‎ BIE E E 








^ " us 

x un rd ' E ب‎ He 
5 ل‎ Lal a! ie b [us n } 
woes ع‎ Tq. x ttm = v 
i i a t few 
.€ ead lal الي‎ C NE 4 | هبو‎ ES 

44 7. 7 
Bt 1 "a cs 05 | Ee 
ASQ على‎ s s je ف دا كن‎ 
Abt dog ۱ 3 ا‎ ۳ j b 0 ) 3 : 5 
ur 5 ` 2 012 

5 5 


P 7 
الا سلاء‎ E AM QM ay q لا الام‎ 


ala t i ۳ 
"i x o* ۰ oe 
Q6 Ala دابا فام شا‎ 
NESCIO 2T 
- ۱ 5 3 
- ior 
— € v خر‎ | das ale ! سر ۳ | و بو‎ 


1 
عليه 


yer 5 ر‎ * oo r “gk 
s| $ 5 A T7 i ! i 
— anm زجعا وسعد‎ Th 
1 ١ 
» ! 


od وس‎ dale a T axi ن‎ < 





Anab { be He esaled } . The‏ أن 
ad‏ اد Salil : ° We lieve‏ مرازب 
sU. t * Ye heve or o sdücendsg‏ 


h.hewed . bar say ۱:۱ se ۵ 


When the preiessinn of tath is 
shere dio mest De  acconding din 
His werd ) omierihed be His Mane ) 
| oie Pour nade gd fne sight ood 
Alii is piam, 7 UU cd asain 

Whosoever seeker another region 
His [sida shall net have it accepi e 
frem him ۰. 0 

Wo are informed bv Able 


Yamán, who had it Fom Shimb 


Ae gee do mE zm ad TN ENT 8 
۱0:۰۵ AcZuur. who reetived ft 


irm Âmir bo Sad Ibr Abg Wagqás 


Unoueti Sud (o از‎ Depneased with 


nu J} fF 
T ` 1 
mu teu AH Hi 1 ۳۱۱ 


hum‏ با 
mute wo a few‏ نا had just‏ 


peeme, while b&u vas conted wai 





bhas Bim emi giye Dim peace ۲ had 


OM a MAR who seennndo too ome 





(1) Surak 49, verse 14. 
(2) Surah 3, verse 17. 
(3] Serah 3, verse 79, 





uf TX امد ن بواس‎ pare 


ell‏ قالاحدثنا اراھے ی سعد قال 
0 - $ ۱ ۳ 


- 


ul de الله‎ sus ای هر ره ان‎ ur 


2 e العمل‎ s ce PTT "NAM 
e. i = 


TE I 


Pola, A سو له قمل‎ y» d o ۳ dus 


-€— —- 


- z 


RU dd: al Jac Gal: قال‎ 


dow og of‏ کم 
i is‏ جح ورور 
VL.‏ ۰ 
z ۳‏ - 5 - 
ee S ۰ . L‏ ۱ 1 ۰ ^ 
r‏ 55 


2* سے جر مر‎ - ro ۳ 
-a 8 " : a ^ "an 
الاھ‎ iae yi T Q6 4 ana على‎ 


Lc لقوله‎ Jo "EM 4 


endea cour?! not to be confused with the idea of à ^ tlois 


1 


۱۱:۱1 DENS 


The [had t? in the 


and is made 


which has been wrougty associated wie 


We are informed by Ahmed b. 


Yinus and Mûsa b. Smail, who bath 


had it fram fthrahim Do Sad, whe 


reecived it fram bn Shihab. through 


Sadd وا‎ APMusavyab. — through 
‘on Hurairah thal: The Aposte dd 


fib d Allah bess heu agd give 


him peace D owes quesdiailen de a6 

| nest meritorious 

Au aki coke piled 
Fas in AUAR ssd His Apostle 

Ho eds asked whit 

sed roped 

of Allah 


He was again 


caU 


asked what came afer that an 


replied A pilgrimage 'o Mecca 


sincerely performed .” 


CHAPTER 19. 


On the case where the p'oiession 
ai faith is insincere, 
or through 


‘or the sake of peace, 


on the word 


car of death, based 


e een NS Dre ÁN 


(4] sitî Properly " 


War "in ihe sense of a erusad- 


qr‏ ی :ييا ا 


CHAPTER 18 | 


-A 0 NI GE | 2 [rr 97 ۱ | 0 
a ov آل‎ Je U^ 0. í | 
Rm d 31 3 : ا‎ 
On those who maintain that 
faith is works, © as would appear " : T» ۱ |] 
: "pee n. teow یی لب یت‎ Are ۱ 
irom the word of Allah ( be He Lom | A الله بعایی: او‎ um hax] ۱ 
^ 4 مر‎ f 
Es ۰ . ae di id 

exaited ) : " This is the Paradise | 
ich | have been given in a. CIMA ! 
whi ye ha ee E en d #عمتول‎ oid عأ‎ PEN ور‎ m | 
heritage as d reward for Voli * 
: i 
works , " € E "Ad ue i 
E aix من اهل‎ ae قال‎ 4 ; 
mU . n 3 " To ^ T d i 
A  ceriain number of doctors i 
Tet ca vm dd P - i 
برد‎ o lero rhe "nri 1 A! M S ee 0 COVER ۳ uda i 
have considered the word of A!lûh d un x. TE ib 
59 T x i ٩۳ d gr i 
( be He exalted 3 : By thy Lord, P i 
We shall call them all to arcuum 0 ac 4 io ins TOROS uo و‎ MM Cem ; 
5 3 " 1 : EET DES 0 Yigg ad | ais ERA 
ior iheir works © as Cant AX Mi 0 nds i 
the profession of faith Phere is no 2 AP Í 
بع‎ NIETEN] f 

i 3 : Sd XP ail 
deity but Allah”. sot ااي‎ 3 | 
۱ i s i 
Allah hath also said: © To 1 
i 
such a consummation — [et ^ those DM T «c i 
» العاعلون‎ teala تل هذا‎ ٠: و فا‎ 
Who practise the Faith devote tir "ue c m "uu ۱ 
E 
efforts ", 4 i 
P 
H 
—— ———— سس ای‎ oput gate acere m doen n i 
i 
)1[ This chapter is intended to throw Nght on the controversy uue ilie. efficacy i 
of faith and of works. The Marjizites believed in justin by (ibn da the senis i 


" profession of faith ۲ ) على‎ X الاعان قول‎ J, and  Al-Bukhári refutes them Bene by 
interpreting عل‎ as bwt that is to say. " works " as "fahh و‎ bul. not omercly 
" profession of faith, ۳ since conscientious and net formal faith is the real Gnain- 
spring of action. In reply to the contention that ce means " mere pression ad 
faith, " Al--Aini and An-Nawawi hold that God will call both faith and works ints 





judgment, and the case for mere profession cannot be supported. 


)2 Surah 43, verse 72 | | 
(3) Susráh 15 . verse 92. i 1 
(4) Surah 37, verse 59. 








3p. 


CHAPTER 17. "PNE 
Shall Ty ات : فان ابا‎ 


— 


On the Qureanig verse : if 
fie fnfidels repent,  periorni tig ext لس‎ des t eg ue راس‎ 
i فخا | سنا‎ $$ dal: 
۱ 0 ۳ iv? He ص‎ P 5 2 
gppoiited pravers ando give Si E. 
oreseribed Alius, then let demo e ete FX 
"ED il, MEN 5 0 
Her WIEN المسہ د ی‎ A e AM FANE Eae 
1 ^ 
We are informed by bull g o5 d "p" st pr ey 
5 مور‎ | Bo f n 
n Mhz ; LM لل‎ el 3 TP EE is فال حل شا‎ 
© Mahammad  Al-Musnadi, who - E 
had 5 fom Abu  Rawh AbHanow dg ow eng due m ا‎ 
Jal. شمه عم‎ Olde E عارة‎ 
h «Uinidrah, whe received UM Imun ^w : 
shaban, through Wágid b. Muhas- isa e. i? EU. 
i "ES ر‎ pe ا محمد ول “اعت ألى عدت‎ 
mad. who heard it related hy his pe 4 d ١ ١ 
tather, through fan imar di da i bc TE 
. . asma Los allt lens عمر آل‎ 
Apostle of Alláh ) Aali bless hin ١ 2 z LE DE 
and give him peace ) zaid TP. ۱ ۳ m. E - è ae 
> X dil iud aaa ال‎ 
i have been commanded: te igi d 8 
against hioloters until thes fealty ل باذع رة‎ N ei we, 
i 1 3 أله اله‎ » Pu Mur 
: F 4 ۲ ۶ ع‎ AUT 
hab there is no. deity but Aib. ina D He 
"hab Muhammad is the Apostle n d q ie M - te TN 
Co Maal! سوال الله يي و اموا‎ | Ae 
1 Allah, perform £e nppatited prayers - d 
Í 5 z EE. Ys E d am = et E A. 3 
and give Ure prescrihes aims When ام‎ BE i 
GE | ده ع قاذا #علو‎ E iad al 1 
they do these, they shall have saie- = E 
guarded their lives and property NI UIT V dd T و‎ 
ET از مو‎ haad 
iram me except for what is due to E ý 
reckoning lieth و بط‎ uo EN us 


Islam . Their souls’ 


with Aliah 





ال ا ا 


حسم سمي عي موي ميسو وو تعر حصي 


2100111111 1 [1 11771 


i 
H 
3 
F 
E 
5 
| 








5 4 atio, 


1 م‎ 
ی‎ al بلغ‎ GC دم‎ MU eee 3 


Tap ee OR en a qr us 
wee و‎ Ns دول‎ a و منیا‎ 


^ 


à. Se عمد‎ us وو موا‎ 
pes iu 4 n ی‎ ge على‎ 


EG y اء‎ ۰ a 


ياء من | 


cy di Ant da‏ دو سف قال 


t 5 i * 
ان كرات‎ ge ی انس‎ ella Vel 


عن سام بن «ll. eal Ant CS‏ ورا 


he : 3‏ ل ۾ 
الله de?‏ أانه عليه سم ص على Je J‏ 


d É 2 d ma -7 r ^ $ - 
اا‎ Ea وهشو‎ nw yl من‎ 


-— 


"P و‎ 
n Ane "i د‎ j dud الماع‎ 3 
- 3 


r 
5-5 


j 7 1 5 M ۲ 
من‎ [M » M dcop: و سل‎ sade 
> £ i 
SUL ال“‎ 
E مال‎ yi 


- 





—. 26. 


* While I was sleeping [ saw the 
people parading before me wearing 
shirts, some of which reached as far 
as their breasts, and some less than 
that. Then ‘Umar b. Al-Khattab 
appeared before me wearing a shirt 
which trailed on the ground ". When 
the Apostle of Allah was asked what 
uiterpretation he gave to this, he 


replied : “° [t is Religion". 


CHAPTER 16. 


Modesiy is a leature of the Faith. 
We are informed by ‘Abdullah b. 
Yûsuf, who had it from Malik b. Anas 
through Ibn Shihab, through Sálim b. 
«Abdallàh, through his father : that 
the Apostle of Aliah (Allah bless him 
and give him peace ) once passed 
one of the Companions. who was 
admonishing his brother against undue 
modesty, @ and so the Apostle 
of Allah ) Ailah bless — Inia 
and give him peace ) said: 
" Let him alone for تاقوا‎ ijs a 


feature of the Faith. " 





(1) The shirt conceals the nakedness just as Religion shields a man from hell-fire ; 


and the traces of the frailing shirt are like the good example set by a religious life 


(2) A reserve which prevents a man from obtaining his due is to be avoided ; but 


just as faith prevents him from sinning : so does modesty, and hence modesty and faith 


go hand in hand (Ibn Hajar & Al-cAini J. 











d 
à! ۶ن‎ al عن‎ a يحي‎ 
€ XT "EP 
عن‎ Alc 2 5 بيد ااظذر ی‎ doen 


Ns i 
وسلم وال : بدخل‎ ale ail دی صلى‎ 
“ty tutta, SL) آهل التة‎ 


me 5 o 0 


۰ 
| 


OMEN qe اا‎ ee 

خر جوا من Os‏ 3 قابه Jut.‏ 
“ 1 

6 * ^. fee 

خردل من ۶۱ ل 


| 2 من‎ As» 


et 
` 
Fd A^ Lad a e 


- - 


Silas ۳ د اسود‎ 3s Go oe ^A 


rry ae - 


6 تور ai i 0 ak‏ = شك مالك 

۳۹ ۳ Az "d -— $t 
bed A ied کا نشدت ا‎ V $^ v] 
il fee t ۰ P 


۹ ملتوية‎ a ye a (ate? 0 


- 
EN -Ža 


e 
d عمروه‎ ane قال و رهب‎ 


a و من‎ » Ji ب‎ 
m Y مر م‎ P d 
إن عوك را‎ a d v E J ^e ا‎ iss ox 
^ T 
T SQ. "I Qe Amat 3 PM 
X +e Nee i? t 


» 


E al | Du إن‎ Aa نأف أما‎ "E cV 


ài] dem قول قال‎ d KT Aana أ‎ 


Pd 


57 5 وسل‎ åke n dv 


35 سب 


b. Yahya Al-Mázini, through his father 
through Abu Satid Ai-Khudri ( Allah 
him ), from the 


be pleased with 


Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ), who said 


The people of Paradise shall enter 


into Paradise , and the people of Hell 
shall enter into Hell, then Allah (be 
He exalted ) will say: “Let out of 
Hell those who have in their hearts 


faith even as a grain of mustard-seed " 
Then shall they be let out from f , 
blackened by the flames:  alterwards 
tgey shall be cast into the river et 
rain water or life ( Malik ) is doubtui 
عن‎ ta which ), and forthwith they 
shall grow up like the purslain beside 
Hast thou not seen 


i, yellow 


the wetercourse. 
how it springeth up with 


{lowers iniertwined ? 


According to Wuhaib, who had 


from sanno c instead of Malik’s‏ بز 


hesitation, the reading "the river cl 


} 


life ”, is confirmed ; and instead at 


a 1 ced 


lara ob cig 

> Weds dor tined Dy bl 
mad B shalt, whe bal H i 
زرم‎ bh Saul, trots Sali. 
through 4 رازبا‎ dnzegeh ABN 


Umánah b. Sati that he kard Aba 
Said Al-Khucri say: 
The Apostie of Allah (Allah bless 


hin and give him peace ) said 


TECH II ES یمس ی‎ S NE R ECHO 000 0 0 000000 | | ای ما دی امس سای‎ EAN RR [| [| [| | | [| [| [| [| [| | هم‎ wu Ne مس ان جوا‎ ark oe 


sista tips CRAP" AFA :بص‎ Qr ABS مجع و‎ 


€——————————— 





oper ميج‎ w 





3 
i 
i 
3 
7 
1 
H 





ER‏ شین 





31— 





elt 1 
E e€ 3 ^ 
à 4 
رف ای وت‎ ij^ hurt م‎ 
TANI d ibi 
۲" PP 1 
CHA Lis is ve z _* ow 5a 6 
۳ 2 i A g Fa ra M LI 
Lt : Eki $ ۸ Aal i. AN تت‎ 
ud Bos E E = io 8 — ie 4 د‎ E". ~ 
Po dread PERDONE HDO ا‎ 
M ko Tog asa ig get 5 - Maas 
no uten as Deng cast nno Hobe dipe 
is 4 qenture of the Path. 
SUR ous iav Rios Mal argen. cR ! T es i DA 
db uper 6 ut اه‎ i ا‎ 1, " ۱ |! iu 
Woe ure Milena al Oy Clan d5 Az, ib خر لت‎ is die (PET 
PE E f AN al 5 - ` 
Har who had ji irer  Shubah 
5 3 ۱ z 
PEE ausa bu LUE E ET ae A E S s bx k 1 -olnT p ^ 
through Qatadah, tirsush Anas (Mláh Bd ري‎ all us asit و‎ 
LE oa Rt -- 0 


he pleased with han). from die 














-€- 2 1 
T dia " Muere. Me A. acd MIT ۱ 
Prophet € Allah bless him and give عم اله ماوت وگن دم سم‎ gall عن‎ 
him pele } Whe said "E PT مه‎ 
; ۳ m m 
7 pur cus qup Es s 
here all divee funus which. d GERA CAU eai S ~ a LP 
Xen E o ao 
f That UE RAVUUHNGSS 3 
tte Abah ond H Spore pns 
ian puel als bg d i 
puto UT dis auk d 
1۹ di 
"n (DO “2 d 
ud ا‎ 0 
Delp Jout 5 
| 
= : s 
g P و‎ En 2 5 ^ 
CHAPTER {> m AEN 
Bam whl ir TE l M VN 
—€— A A, "2 i PESOS ایا‎ 
£ 3 5 5 u ¥ 
Q 1 j 3 adet de “4 
Showing the Soperenny O of IIO 
۳ T " what اد‎ 3 
ie Paibil over — each au ۱ 
ما برد‎ iheir wore س‎ Fa 1 i 8 
through ther works . (d یم ها‎ D ا‎ : 
35 £ 


^no We are utormed oy ismail, Be S Ea 


who had it from Malik, through Amr 





(i) "And therefore I need good works the most." 
(2) i.e. preference or priority, 











7 
-c rg 


* » d RS | سل :انا‎ 


:7 المعرفة 


EE ds E اقول‎ ul. فعل‎ 


1 pæ of UM" 

د بن سلامقال ا خيرنا 
وت -e - E 5. 5 a‏ 
uw‏ شا معنا AM He yeaa‏ 


-r 


1 3 ey من‎ : rae ادا‎ e: 

- Me ur 4 7 3 A. Pe 

shea) اسا‎ üj IC i (عامقو‎ 
5 - 

V du T m PEE 

سول الله إن dl‏ قد us‏ لك 

3 d a E Ro vn وا‎ 1&7 =e 


ül E > O^ FEY] ۳‏ مدعت 


7 é و‎ “ore "M "M 
B 1 Ago ل و‎ cal ہی یعرف‎ 
"E X a} E مه‎ ۰ cb 
. آنا‎ al S p إن أ تقا‎ 


in rawy to Wel drrûmiabh [ an o'fsliaot of the Marffeites) 


CHAPTER 13. 


On the Prophets words ( Allah 
bless him and give him peace) : "i 
am be amongsi you that besi knoweth 


ah. " and that the hnowledge of 


> 


the heart, 


nm 


‘Ah is the wark oi 
as appearcih irem the word ef Ailàh 
(be He exalted ) : ^. But He wil 
call you to account for the wark oi 
vaur consciences” 
We are horned by Mehammad 
hs Salam who had it from Abdah, 
rough Hisháun through his fatha 
through «Acishah, who said : 
The Apostie of Allah (Ailah bless 
him aud give him peace ), when he 
gave commands to the Faithtul, only 
commanded them werks of which 
they were consistently capable, Once 
they said to him : " We are not on 
the same plane as thou, Apostle of 
Allah hath forgiven thee 
t3) 


Allah since 
thy sins both past and to come 
then he waxed wroth until his wrath 
was seen ou قلط‎ countenance, and 
“He amongst you that 
Allah is 


he said 
best feareth and benoweth 


pun فا مان‎ ihis nere 


who allege that verbal acce pase of the Faith is sufficient for this world, though it may 


be inacceptable in the next, 


(2) " and therefore we must multiply our good works, 


ی و وی «(CD‏ 


7777-777-77-777-7-7-7-71ز7-777ب7ب“00 7 مر نی مق RUN‏ اد و ریت ی ای ی ز ز وب ی ی ز ز و مس و و و ی ی ز 2 ی 12 Pc Sg‏ مج وس بیس سس وی ی و و — —' Á—‏ — 


POOE TENE E ماس‎ 


— و موتو AAR‏ و ی DEEH‏ ابص MEANEN‏ عم و 


- 


foa. tB a XT qnt. 
لك.‎ S على‎ ls: وان شاءعاقيه‎ 


لم gp So‏ ار ع 
!2 من الدین‌الفرار pe‏ الفحن 
1 
Ua‏ عبد الله ن مسامة عن مالك 
y‏ 
عن oF JI A‏ بن Aag‏ الله 3 Aae‏ 


e ۰ 
عن ^4 عن‎ daara ای‎ C. op Ji 


- سے‎ ky «4, * 


E i 1‏ اس yy‏ 
اق یاه عليه وسل :بو شك me o!‏ 


aor‏ ے لاہ 
Ax‏ مال سا ج غم اشع 


one ۱ A » Jail glos 3 Ju 


n 


34 


lt was on this swore 


allegiance to him, 


CHAPTER 12. 


It is a feature of the Faith to 
flee from iniquity, (? 

We are informed by «&bdullah b. 
‘Masiamah, through Malik, through 
‘Abdur-Rahman b. «Abdullah بط‎ 
AbdurRáhmán b. Abu Sa‘sarah , 
through his father, through Abu 
Said Al-Khudri that the Prophet 
(Allah bless him and give him peace) 
said : 

The time is near when the best 
wealth of a Muslim shall be a flock 
of sheep, which he leadeth to the 
mountani-tops and raim-Jands, io which 
he betaketh himself for his faith's 


sake, C to flee from iniquity. 


(1) Goldziher's rendering as " riots ør disturbances" fal'owed by Houdas and 
Marcais, is not supported by Al-Karmani or Al-cAini. Goldziher refers to the case of 


Salamah b. Al-Akwà, who fled to Ar-Rabadha daring the insurrection against «Uthman 


in support of his vicw; but *-3 in the text need have no connection with عمان‎ 4a, as the 
word has many meanings including : temptation, trial, sin, heresy, unbtlief, error, 
intrigue, sedition, abomination, corruption and infatuation, Again the title of this book is 
“ of the Faith ", and presumably deals with matters of faith rather than politics. 

On the other hand, the same Hadith is quoted by Al-Bukhari under the heading of 
“Civil Discord " where Goldzeher’s rendering will hold. 


(2) Not “ with his faith '* as Houdas and Marcais translate. 








| 
| 
3 
d 
| 
۱ 
| 
۱ 
| 
1 
| 


ل 
Aac E dlae‏ 


- 4 


i n 
ابن الصامث رذى الله عنه وار"‎ 


سر سر 7. "TI X‏ £. اا ت 
سرد وهو Aer) ge‏ لمله 
۳ 


- وم و‎ ga و‎ Ld 
x ^ 2r The 
NT o? dlas وكحواة‎ BiU 


- 


i 2 á | ا لا‎ Spal 


ae 
n قواء ولا واه ولا وه‎ 23s 


ىع اس ۶ "e‏ یر ۳ 


5 3 یل 
Y^ E‏ نا توا SENA £e‏ 
Aa 3‏ 3 5 - 

y, t E ng Kur Cu 


aot : 
روف دشک‎ d ۳ 





idhullah b. :Abduilàh that:‏ وش 
*Ubádah b. As-Sámit ) ٩۱۱۸۱ be‏ 
pieased with him ), who witnessed‏ 
the battic of "a aud was one of‏ 
the delegates on the occasion of the‏ 
night of c'gabah, t} — staled ۲‏ 
ihe Apostle oof ALAR (Muáh‏ 
bless him and give him peace ) said,‏ 
while a group of his Companions was‏ 
round him : “Swear allegiance ta me‏ 
that ye will not associate aught cise‏ 
with Allah, that ve will no steal,‏ 
commit aduitery, kili vour children,‏ 
utter slander which ye have wantonly‏ 
fabricated in your hearts, €) mor‏ 
volate what is Tight . He fef‏ 
you who fulfilleth this oath shall have‏ 
his reward from Allah: and, he who‏ 
infringeth any part of it, and hath‏ 
his punishment in this life, salt have‏ 
made sufficient atonement thereby;‏ 
whereas he who infringeth any part‏ 
of it, and then Allah covereth up his‏ 
sin, © is in Allah’s hands to be‏ 
pardoned if He willeth ۸۵‏ 


i He wilet € 





page ۱‏ [1) تفت تن امرك [D‏ 


Rassen UCóetwaen vor hands and teet " iş figurative for‘in your hearts"‏ ور جک زنع 


tas the hearst lies between the bands and the feet. (Al-:Aini] 
ics dis sin does not came [e leh’, and so he escapes worldly punishment. 


or “within y urs2lzes 
ia! 


(JJ Snrenger's version of ihis Hadith, namely: “H ye transgress it [the oath}, ve 
shalt suffer the established punishments, and through these shall ye find atonement ; 


transgression until the Last Day, your fate shall be in the hand of 


but if ye conccal fne 


(od, " is untenable. as not be ng in accordance with the doctrines implied by the Hodith. 
We are vonally unable to fotiow Hondas aad Margais 


E یلع له ندم اربع‎ E———————————————ÉEÉEEREPRRPRRREPRRRRRRRERN 


—— M 


چ ی 





U‏ لت 
e‏ 9 سس 93 m : d‏ = ^ 4 س 1 ud‏ 
a) t t 3 a 4011 0 | B : d‏ 
E‏ بكرن | a‏ ور سواه ا | to taste the sweetness of the Faith: a!‏ 
that Allah and His Aposile should be ۲ - ks‏ 
Rows pe uit uu‏ ! 
e me‏ جا وال فى dearer to him than anything else ; OLIM‏ 
that his love for his. fellow-beings 8 ۳‏ 
LL p teet L‏ 4 0 
o! cdi 5i‏ بكر ه از پمر دق should be solely for Allah's sake; ۲ AM‏ 
ی ess‏ و ۳ that he should dread to relapss into‏ 
2h Gh ۳ i 5 Ln [] i ; pE |l A H‏ 
ار infidelity as much as he dreadeih io d d M‏ 
be cast into hell-fire‏ 
E We. 5 H a us 48 L‏ 
5 ص عاد VA aN Å a‏ أ ها ds 2 5 7 dou! Ni‏ 
CHAPTER 10 : p i‏ 
eet 4. t,‏ 
a Dus s Ei.‏ 
had Ae‏ اا Ji‏ ا وال oe "a Au dut Az‏ 
a ۰‏ : ذا On the Jove of the Ansár‏ 
being a sign of the Faith. P x DM‏ 
قال ü 5 JM AM Auc I à | Ant Gane‏ 
We are informed by Abui-walid ; :‏ 
TES ١ ‘ 5‏ 
du : ۱ ‘ ۳ , 2 ۳ ۲‏ 
cat Ag‏ انا عن gil‏ مت who had it from Shwbah who was "n‏ 
told it by ‘Abdullah b. «Abdullah b.‏ 
وسام قال : a!‏ لا jabr, who heard it from Anas, wite UE PT 73 "no‏ 
heard the Prophet ( Allah bless hin‏ 
PO NEUES‏ 
and give peace ) say : li is a sig Pe e caos ala‏ 
of the faith to love the Ansar, and it f‏ 
is a sign of hypocrisy to hate chem POA, of b aree qe |‏ 
as! E Ax ktr‏ این m > Ji^‏ 
۳ 8 ۳۳ ۰ و ود ^ 
CHAPTER 11 à‏ 
E | is n w i‏ 
ام S5 0 ! = Rage irc‏ ىف 5 
We are informed by Abui-vamán, ers Pd‏ 
Aue ES D‏ کم who had it from Shuaib through Az EP.‏ 
قال G9‏ ابو إدراس 
Zuhri, who receire it from Abu Juris - = ١‏ 











)1( i e. for no selfish or ulterior motive. 

(2) the Ansar, or the first supporters of the Prophet, were so designated 
him after the famous oath of allegiance of ‘Aqabah; they were tweive in number- iwa 
from the tribe of Aws, and ten from that of Khazraj, «Ubadah being of the latier. The 
term was also applied to their children, allies aud dependents. Special love is comm- 
ended for them in view of their great sacrifices in the Cause, as is seen in the Quran, 
{ Surah 7, verse 157 ) “Those who have believed in him, and supported him---these are 
they who shal! attain the consummation.” 

( Sec also Surah 3 verse 29 ( : “ If ye love Allah, then follow me and Allah will 
love you. ۳ 


| 
۱ 


^ a- r 


عليه وسړقال:والذی فی بيده لایو من 


* -É مه‎ ^ PA A Ef 
oe 4l >l اول‎ * Tus 3 (al 
۲ و الده 3 واه‎ 


ye ds "m Y —À Là eX 
e ۱ aw 5 
عن‎ ^p? y PES) عن عمد‎ 4-Ac ان‎ 


| a " / ۰ : ir 
Ee e ree dl beo ua الى عن‎ 


r1 = 
* 


£c, Ge‏ } حير 

ادم قال "ET‏ شعي NC $28 ye A‏ لس 
۱ ار 

^ 0 ۳ 5 ede 

قال: قالانی‌صیی ألله Dor dale‏ 


^ 


9 Es 
ot & E اون"‎ y 


Lexi 


mv ده والناس‎ {i s A ^, 


we A 


e 5 
w - 
ge - 


NH en ibi 
5 ۳ NI a? Er ul 
۳ 0 


$ 


& 0 
lan e. I 
دا وب‌عن‌ای‎ du عيدالوهاب‎ 


t PN 
قال‎ pue 3 he قلابفعن! اس عن النى‎ 


e 


-r 2 4 5 Cai 
حلاو قاا عان:‎ A> DM o ثلاث من‎ 


( allah be pleased with him ( that the 
Apostle of Allah ( Allah bless him 
and give him peace ) said : 

By him in whose hand is my 
soul, no one of you is a true believer 
unless | be dearer to him than his 
father and his children. 

2. We are informed by Yarqub 
ho Ibrahim, who had if dom thea 
Ulavvah, Mali Mi 


trout 


Suhaib, through Anas, drom — thy 
Prophet ( Allah bless him and give 
him peace ); we are also informed 
by Adam, who had it. from ۱ 
through Qatádah, through Anas, who 
said that : 

The Prophet ( Allah biess ۱ 
and give him peace ) said : " No one 
of you is a true believer unless Lhe 
dearer to him than his father aud his 


children, and all people. ” 


CHAPTER 9 


Ou ihe Sweetness of the Faih 

Ve are informed by Muhammed 
b. Al-Muthannd who was teid od n} 
‘Abdul-wahhab Ath-thagafi, who had 
it from Ayyüb, through Abu Qiabah 
through Anas, irom the Prophet (Allah 
bless him and give him peace ) 
who Said: 

There are three things, which, if 


inherent in a man, will enable him 





و re:‏ سبو ———————"——————— 


ELE Ur NE AKRE رز سر‎ IEE KL a E kr Haaa HE 12 einen 2 2 وس و و یو رس و یور و سود ری و ود[ وس و و وس | |[ امس »سس 2 ——— ز و ز ز‎ | Ferqa ی‎ OA NEO 


i 
t 





m‏ بت 


æ 


v: I2 yi isl: oles ale ai صلى‎ 


de الام‎ EEA لماعم‎ Jü 


9 #2 . . -— ry te 
. من عر قت و من امرف‎ 
a 


H 
-— 


كل ۳ E og‏ 7 با 
بات . من os yi‏ ان Nr om‏ در 

e. a umm Ms 1 -— b 
ae 


Ana b: 7 


۳۹ 
- 


۳ 5 25 22$. 


"P s Jeo Fr Lis‏ عَنْ 


۳ z -A 
- ۱3 eee e as 


شعمه salts 4 cre‏ عن = ١‏ فى الله 


d 
و‎ 07. I ] ži : Weg e 
" و سرد‎ Alc الله‎ ^2 ji ue dics 
Ur 8 و‎ cS" مسا‎ 


we es ee wets سے‎ 
* ` 
5 


[A ۹ " sizi i p ET M | Town 


ق م 2 


ee oe | 
hs Dus © d 


۱ سا ان Ur‏ 


a = tat v ج‎ Ge 


5 M V "ES 
3 الز ناد‎ P rA» قال‎ — 


(Allah bless him and give hime peace) 
' Which feature of Islam is the best? 
He replied that thou give food 
and pronounce the grreting upon 
those whom thou knowest and these 


whom thou knowest not. ~ 


CHAPTER 7 


It is a feature of the Faith that 
a man desire for his neighbour what 
he destreth ior himself. 

We are informed by musaddad 
who hau it from Yahya, through 
Shubah, through Qaiádah. through 
Anas ( Allah he pleased with him ) 
from the Prophet ) ۸۱۱۸ bless him 
and give hint peace}: and alse through 
Hussin Al-Mu-allim wro was informed 
by Qatadah through Anas, irom the 
Prophet ( Aliàh bless him and give 
him peace ), who said: 

No one of you hath true faith 
until he desireth for his neighbour 


what he desireth fer himself. 


CHAPTER 8 


Love far the Apostle (Allah bless 
him and give him peace) is a feature 
of the Faith. 

I. We are informed by Abul- 
Yamán, who had it from Shuaib who 


received it irom Abuz-Zinád, through 
Al-A'rag, through Abu Hurairah 





شاه ع 


Ferre,‏ عن الى 


ie M, لع خم‎ Le? 
برده ن عبد الله بن‎ 


- T^ - fe 3 - 
a .o tls M w, ۳ ل‎ s 
deut Pat قال‎ ane aul ge Jc ga 


ui: 


م و 


"Ruta RN n 7 ot 
سام‎ Qt الا سلام‌افضل ؟ قال‎ d 


— QA 


J 
الله‎ 


E 


n >: ^‏ ان مد 
الصا ل من = 4 و ad)‏ 
Pd 3 - " x‏ 


باب" 8 "CL‏ العام من T‏ 


"nw 
PLI dT - 


s ERT - ^* er 
(2e عمو بن خالد قال‎ A 
t- ؟.‎ Ear o7 EE d و۶‎ ۰ 
عن‎ tl عن الى‎ X» عن‎ Qu 
LM ud en? 


سر 


j^ Ew ر حلا‎ E 


shor &£ oA. 
| 


عنما 





as all forms of no- 


are included, and even the feeding of animals. 


CHAPTER >» 


Showing which Muslim (0 js the 
most worthy. 

We are informed by Saud D 
Yahya b. Satid Al-Qurashi who had 
it from his father, who received it 
from Abu Burdah, b. «Abdullah b 
Abu Burdah, through Abu Burdah, 
through Abu Musa (Allah be pleased 
with him ) who said 

When the Apostle oi Allah was 
Muslim 


worthiest, he replied : “It is he irom 


asked which was ihe 
whose tongue and hand the Faithiul 


are safe ^ 


CHAPTER 6 


Showing how the giving of food? 
is a feature of Isiam. 

We are informed by ‘Amr b. 
Khalid. who had it from Al-Laith, 
"through Yazid, through Abul-Khair, 
through «Abdullah b. Amr ) Allah be 
pleased with them ) that i, 


A man once asked the Prophet 


سن 
Axe! hence Muslims.This is 6 out by the reading‏ 
Ai-Karmani's interpretation of‏ « أي المساءين آفشن 8 
in conformity with the answer to the ques‏ 
the Faithiui and not to the features of the‏ 


(1) Here pvt == ب الا سلام‎ 
in Muslims Collection which runs 
الاسلام‎ dine“ features of Islam ” is not 
tion, which assigns the highest virtue fo 


Faith. uu 
i on oi the recipient of the food is intentional, 


(2) The omissi 
spitality 


nn cM C cr ی ی ی‎ Ense [| [| TER EURO ME TAE E ne me 


—————————— TAN 


annem 


— Á——— or 


211511 


بوبيك Mpeg quii‏ لم 


باب | LS‏ ۷ من سلم اا امون 
من do Shel‏ 

tas‏ ادم بن ای ای ou]‏ قال حدثنا 
daa‏ عن i-o e ai Ane‏ واسماعيل 
عن لشعی عن مد ui‏ مرو zi T‏ 


۱ قال‎ An الله عليه‎ de? عن‌الني‎ Legit 


eh 


ہے مین امین 
"d 7‏ 


Le, من هع‎ p T ویده‎ s ون‎ 


. 
-— 


« ate ^l oo 
8 t slas + | وفال‎ al Ane P" قال‎ 

alas داود عن عامر قال هیر‎ s: 
Anat عن الي صلى الله عليه وسل وقال‎ 


Y 0 
ألله‎ Aac عن‎ yale عن‎ dala على عن‎ yl 


نی صلى الله عليه وسام 





CHAPTER 4. 


Showing how a true Muslim is 
one from whose tongue and hand the 
Faithful are safe. 

We are informed by ‘dam D 
Abu lyás, who had it from  Shucbah, 
through Abdullah b. — Abu-s-Safar 
and Ismásil. through Ash-shasbi through 
‘Abdullah b. «Amr ( Allah be pleased 
with them ) from the Prophet ( Allah 
biess him and give him peace ), who 
sald : 

A frue believer is one from whose 
tongue and hand the Faithful are safe; 
and a frue Muhajir ©! is one whe 
fleeth from what Allah hath forbidden. 

Relating two more /snáds, Abu 
‘Abauilah ) Al-Bukhári ) siates ۲ 
he also received it from Abu 
Miwáwiyah, who had it from Dawid, 
through «Amir, who heard it from 
‘Abdullah, from the Prophet ( Allab 


bless him and give him peace ); aud 


aiso that he had it from <bdul-A‘la 


through Dàwüd, through <Amir, 
through *Abduliah, irom the Prophet 
( Allah bless him and give him 


peace ( 


(1) Muhájer — a title given to emigrants who joined the Prophet in his Flight, 





| 


T‏ اه 


ابر من امن re ak‏ 


awe 


والملائكة واسکتاب وا jl,‏ بیان a‏ 


oe ’. des 


de Ju‏ حبه ذ 5 3 all iS‏ ر Ó‏ و الیتامی 


* Peer ہے‎ TA سر‎ 


AT لين صدفرا‎ ly a ahl 


PAR ar ن‎ atl فيد‎ Chis 
J سلیمن‎ UiA لوو عأمر العقدى فال‎ | 
عن ألى هر ره‎ Mpg dl بلال عن عبد‎ 


ری اللدعنهءن النى d‏ الله e‏ م4 


Lr, ودش‎ 2a و‎ T عان‎ NI 


- 
M. 


ok y jt hasas 





but he is righteous who believeth in 
Allah, the Last Day, the Angels, the 
Book and the Prophets : who for Ure 
love of Him distributeth his wealth 
among his kindred, the orphans and the 
needy, the wayfarer, those who ask, 
and who spendeth it on the ransom 
of cáptives or slaves ; who performeth 
the appointed prayers ; who payeth 
ihe prescribed aims ; who are faithiv: 
to their pledges when they have given 
them : and those who are patient In 
distress and affliction and the time of 
battle, These are they who are true 
believers and these are they who fear 
the Lord, 7 

And the verse : "^ The true betie- 
vers have — attained ^ the consum- 
mation ". ©) 

We are informed by «Abdulla b. 
Muhammad, who had it from Abe 
Amir Al-Agadi, who received it trom 
Suliman b, Bilà! through «Abdullah 
b. Dinar, through Abu Salih, throtgh 
Abu Hurairah (Allah be pleased with 
him), irom the Prophet ) Allah biess 
him and give him peace), who said: 

The Faith comprehendeth sixty 
and a few features ; one of these 


features is modesty . 


re TTT tc "nara ri ip 


G) Surah 2, verse 172. 
(2) Surah 23, verse 1. 


TOY PETERE‏ ب ز 7 7 ز + ز ز نز 2 1 وس ی 


اه 1 23111010110011 


—— — — 


7-711---بب5بببببببببببببببتب---ب--ب-ب-----101011 220111011310101 


í 


E E ^. سر‎ 
lao Cs ^p 4 tota e 


l E i us T ^ a n 

: elg: ءباس : شمر عه‎ cid قال‎ E 
۳ ۲ 

سمدملا 3 سیم 


- 


-— a 


pa 


و E‏ ¥ اجر 
باب دعاژکم إعانکم 


i ise‏ عمط Ü ay!‏ مو سی قال ابرا 
* 5 
hn o.‏ ين الى سفیات عن 


m‏ مه ن Qt Je‏ ان 4 T: J‏ الله 


J 


lapie‏ قال وال و al‏ صلى al‏ عليه 


- cm 


Bala: d الاسام‎ e "Ter 


¢ 


aor 3 
قال" مرول‎ ^i y 


AE 
& 


i 


c الزكة‎ gals 3 Lal وإقام‎ 


. مضان‎ p t 3 
Pa 7 ES 
ان‎ [ 2 


A 2 3‏ 
rots - gy? 5‏ و وس ۰ 
تعالى: ديس البر ان تولوا وجو هكم 


OS والمترب‎ auis 








Mujahid explained it as meaming : 
* O Muhammad, We have enjoined 
upon thee and upon Noah one 
selisame Faith, " 


lbn *Abbás explains e. - as 


i 


meaning ‘ way’ and ‘rule of conduct’ 


APTER 2 


Jon ‘ «Abbas explains 3es your 
supplication — as meaning " your 
faith ” 

We are informed by. «Ubaidullàh 
b. Misa, who had it from Hanzalah 
b. Abu Sufian, through * krimah b. 
Khalid, through Ibn ‘Umar ( Ailah be 
pleased with them ), who stated ibat 
the the Apostle of Allàn (Allàn bless 
him and give him peace } said: 

Islám is built on five pillars : the 
attestation. that there is no deity but 
Allah and that Muhammad is the 
Apostle of Allâh : the performance 
of the appointed prayers, the giving 
of the prescribed alms, the pilgrimage 


to mecca, and the the Ramadan fasi. 


CHAPTER 3. 


An exposition oi matters concert 
ing the Faith, and the word of Allah 
( be He exalted ) : ^ It is not ۵ 
whole of righteousness that ye tum 


your faces to the east and to the wost, 


——————————— HÉÓÉBRBRBMBMBMBMBMBM 


(1) Surah 25, verse 77, Ibn Battal points ont that supplication leads to more int- 


ense faith. 








1 ۰ ^ ct. ۱ ud is ld é A | 

وللت فى الله و البعض فى لله 

. Er oe ^ Par -— " p ۱ s^ ل‎ 
x» "ru ue من الارعان .و لت‎ 
A LENO] : إن عار‎ dd] 


0 ^. 


Loud 
SA OE 0 ن‎ 3 7 i yi (ice 


۳ 
۰ ۶ æ 


کل B ole M‏ اعش 


ve ite "T eee 
و شرام و حد و دا و ستنا؛ قن‎ 


۳۳ 


ca) 


فسأ be oe d [E‏ »ون 
-E ^. " £‏ ۰ ^ 3 
bit cl‏ على cx‏ حر لص. 


E \ 
oy! eua Ja 


a diss 


» oS 
Eve اجلس 8 تومن‎ 
0 ین لا‎ ica d 3 | QU; 
ap 
. کله‎ 
۳ Pan inc DELE. 
tide ial E GN : آن‌عمر‎ Ju, 


oo vig 
5 


re التقو‎ 


d حا‎ (a fX ی‎ 
di 
T ^ 2 
شرع | نکم‎ ' 8 sale ‘Ss و‎ 


a ل‎ a ta 





— 23 


Love in the cause of Allâh and 


hate in His cause are features of the 
Faith. And «Umar b. -:Adul-Aziz 


DU The 


wrote ta ‘Adiyy b. «Adiyy 


Faith hath obligations, doctrines, rest 


rictions, and commendable practices 
he who observeth them perfectly 
hoideth the Faith perfect, and he who 
doth not do so, hath not the Faith 
perfect. If J live, | shall expound 
them to you, so that ye may practise 
iem ; and ib 1 die, E shali not be 


anxion fer your company". 


And Abraham said : ^ But 


| ask this that my faith may he 
strengthened, “ID 
And Mirüdh said: " Le 


for a while that we may 


Hs sif 
together 
increase our faith by medita: ion. 
And Ibn Masstid said : 
is the whole of the Faith 


And Ibn amar said : * A man 


“Certainty 


doth not attain unto the true essence 
of picty, @ until he have cast away 
“he doubt ingrained in his heart. 0 


Referring fo the verse beginning: 


“He hath laid down for you the 


religion which He enjoined uponNoah'. 


nmn——————— و‎ 


(1) See Ibn Hajar. 
[nor ۰ 


PAA AE P OED A T obe OEE 12 2 IE OI O I TEE E pp eta ele cap E EI asa dni EA M‏ 1 ااا 


e‏ بت ور هی جیوه رو AAT “OIA ELAN‏ هو دورو رده یم ره 


3 
t 
i 
3 
i 
i 





22 =- 
* A" 215 15 
x x 

i EENE A y r 
ER rs ^ 1| ^u 
P Jel QUE ال ا‎ Ji 

(Qo An وزدنام‎ 

^ 2 ta 
eee ae رز‎ 

ss‏ الله الذین اهتدوا هدی. 


oP ۳ 
هدی‎ 


P ^ - = ete, 
اعانا‎ Pn الدين‎ alo y^. 
gar دا‎ *£ 3 
als : u ‘le | odat ne E وقوله : اکم‎ 


- M. 


au tl ve ia امنوا‎ e 


verse 12. (3) Surah 19, verse 7s. 
(4) Surah 47, verse 1. (5) Surah 74, verse 3, 
(T) Surah 3 , verse 187. The whole verse 


(C) Sural 9 , verse 125 


referred tu in the Qur'an is: When certain 


Faith comprises word and deed. 


lt may increase or decrease . 


Allah ( be He exalted ) hath said : 


“That they may increase in faith 
beyond the faith they hold, ™ 
and : "We have increased guidance 


unto them," €! 
and: “Allah will grant to them that 


have walked in the right way 
increased guidance," ? 

and :“To them that have walked in 
the right way Allah will grant 
increased guidance, and will reward 


them for their piety.’ 
and: "That they who have believed 


may increase in faith, " © 

and His word : "Whenever û surü 
is sent down, there are some of tiem 
who say : ‘Which of you hath had 
his faith increased by this Sura ? ^ 
li is they that have believed whose 
faith hath been increased by it, " (^ 

and His word ( glorified be His 
Name ) : "When it was said to them - 
Fear them , it only increased their 
faith?“ 

and His word ( be He exalted ) : 
" It only increased their faith and 


resignation, ©” 


—— — M MÀ ——MMÀ—— um. 


(1) Surah 4s, verse 4, (2) Surah 1s, 


men said unto them : '* Now have the Meccans mustered against you, therefore fear them,” 


(8) Surah 33, verse 22. 


it only increased their faith. 





NOUR-EL-ISLAM REVIEW 
Pesuisneo py AL-AZHAR UNIVERSITY, Cairo. 
April, 1935. 





سس ب IM‏ ا 





* 
جام ا الا ری 
ترجه الى SAEI‏ به 
الما نري عي اه 
n‏ ار الم مسيم ar‏ 


pall,‏ عدرسة التحارة العليا عانشسثر 








AL-BUKHARI 


A COLLECTION OF MUBAMMAD'S AUTHENTIC TEADITIONS 
Translated into, English 
BY 
|. H. EL-MOUGY, M.A., MR.AS, 
LECTURER, HIGH SCHOOL OF COMMERCE, MANCHESTER. 


— 





BOOK II tl ok o 
IN. THE NAME OF ALLAH THE - ET . 


ALL-LOVING THE MOST MERCIFUL. i E rate 


THE BOOK OF FAITH. 


CHAPTER 1. 
le كلاس ابر‎ 


سب ی 





Of Faith, and the words of the : ^ i je 
امه لدت‎ iss 
Prophet ) All&h bless him and give عام‎ ss" له ور‎ "aa سا‎ 


him peace) : "Islam is built on five ين‎ d 4 yí x 
: o> على‎ me + سرا‎ 
pillars ." d 1 £ et j 








leen en امامو فس سروس‎ E بسي ری نو يسود رس مويه وس ميرب انام‎ eic oii هيوه ةا‎ Ri pri msi 


331301111 نف راپسب درس‎ a 


E T E 


211111111 reye 


— 


"— —M——á— áÓÁ——mÜ ج و‎ 


—104— 


a Pd 


- A ES ^ ia 
w ANa P ve 0 
0 Qm مهدر‎ Gr 5 Oars 23. "A » NI 3 d | J ٩ به‎ a" DG "Ww e 4 


* And how many signs there be of Allah's being, unity and providence 


اي فا نیا لا (pm‏ الا تسار Fiy‏ 


سے 


in the Heavens and the Earth which they will pass by and heed not " 


۰ ) Baidawy's Commeniary. ) 


He urged io the education of the heart by all possible means even 
by travelling : 


$! rais قرب‎ oe ie PN T رو‎ De re 
^ EAD - 


ü Ne dou الحو‎ P Q 


-— 5 


- 9 س 


* Have they not journeyed in the iland 2 And have they nol hears 
to understand with, or ears to hear with ? Nay, it is not their eyes thit 
are blind but it is the hearts within the breasts that turn blind. ” 


( Baidawy's Commentary. y 


The Prophet ( on whom be Peace ), called to meditation of The 


CA 


Lord's handiwork and creation in such terms that he gave it priority over 


t 
worship: 
“ An hour's meditation is better than a year's devotion ", says the 
Prophet. 


The call to perfection throws the door wide open ior progress, and 
a nation who is enjoned by its reiigion to seek the best in word and 
deed, will have the instinct of perfection roused in it and will attain in 
time to the highest degree of development. This comes as a natural cor- 
sequence to the psychological state ot the nation inspired by the inherent 
factors of religion. In no other nation has this result been so cleaily shown 
as in the Moslem nation since its adoption of islam „ Fhe materal and 
moral progress attained by that nation was duc entirely lo the sirength 
of its faith and its determination to carry out the injunctions of religion. 








| 
/ 
| 
| 
| 
ظ 
| 


aati 


Outsiders who have studied the general aspects of Islam, have been 
iiduced to accord it great honour oa account of its high principles. But they 
did not go deep enough ia their study of Islam to appreciate the latent fa- 
ctors which wee isfised through all its injanctlo1s and which have given 
rise io those finer qualities thst truv believers are required to cultivate. 
These factors to which we have alluded, depend on natural tendenctes 
which dwell in the instincts of man. If these tendencics were properly nur- 
tured and cultivated, they will lead fo the greatest of social and moral 
reforms. The critic who studies Islam in the light of these facts will readily 
recognise the inherent value of that Religion aud the truly ingenious methods 
calculated to revive ihe sois and arouse the dormant instincts of men. 
The rapid development oi Moslem people in the earlier stages of islam, is 
chiefly due to ihe cultivation أن‎ ihose natural tendencies. it is therefore 
our advice 10 those who study [sla not to let the modern scientiüic ter- 
minoiogy debar them fom a true û eee ian ol is inner principles. Modern 
philcsaphy ascribes all morel ard ma sterial progress of nations to their 
sense of appreciation of what ts calcd ' زاین[‎ '. it maintains that ۶ 
progress of a nation is commensurate with Ps. consciousness of tha 
‘Idealism '. Islam has not been soe) by this nomenclature, but it has 
urged its 11 to inibibe deeply of the sources which will arouse in 
hem that consciousness. They were required. to consider the handiwork 
of God and to meditate oa the wonders of creation, Their attainment 
of knowledge and favour of God was made de pendent on such meditation, 


The Lord saith of true beilevers : 


9. E AA -— اھر 1 جر‎ 7 M vo ر‎ E 
ob à DN (t. ف <مو‎ lé p EL ru "m رد رون‎ c » 


E 
ee 


q jl ge Gs طلا سر ووأ انك‎ 5 EP le ia I Jé رض‎ ANE 3 VM " ۱1 


* Those who, standing, and sitting and reclining remember Allah ; 
and meditate on the creation of the Heavens and the Earth, saying : O our 
Lord ! Not in vain hast thou created this; far be it from Thee ! So preserve 
us from the torment of heil fire. ” 

( Baidawy s Commentary. ) 


He reprimanded those who pass His signs by and pay no attention 


thereto : 


2 777 ز 7 7 ز 7 ز ز ی ی 2 ز ز ز 2 ز 2 ز 2 ز ز ز2 2 ز 2 2< ز ز ز 2 ز2ز 7 — ag ORELE‏ 


——————————— PY 


يجب بس اد ی ياي لصي Pai‏ ای هار mg pee‏ بسي egg‏ مد te pe‏ د VIR A A-‏ جم ابد LET UE‏ سید TUN PORE M UON T mH‏ سج جاع HA A ENE‏ و 


i 
F 
H 
H 





eds 


and follow that which is best thereof. These ere they whom Alieh guideth 
unto His Religion, aud these are men of undersianding. " 
( Baidawy's Commentary. ) 
A people who set themseives to acquire wisdom in ihat fashion, 
unmindful of taking it even from their znagonists in religion, are cerlaaly 
worthy to claim as their own the highest virtues and 10 succeed in 
attaining perfection where other people had failed. 
The Prophet (Peace be on him ) says : 
* Acquire wisdom no matter what source it issueth from. ۱ 
In another tradition he says : 
“ Acquire wisdom be it though from a polytheist. " 


For indeed ihe seeker of the ‘ best " does not disdain to hunt for 
it in all its possible sources just as the seeker of gold who does noi 
refrain to look for it in earth nixed with Gross and oi: inferior metals 
and exerts hims.lt to extract it from them ano produce it as pure unalloyed 
goid . He knows full weil that لاقع‎ is gold wherever if may be found, 
that its value is not depreciated by being mixca with other metals and 
that it should not be neglected on that acccnut. And so it is with wisdom. 
it might get tainted in different nations with myths and superstitions but 
it should not be neglected on that account. It should be purified from 
euch taints and be made use cf in Hs pure and unadulterated form . 

Nothing could be more forcible in urging to seek wisdom than the 
saying of the Prophet ( Peace be on him ): 

“ Wisdom is the lost treasure oi the true believer, he taketh it wherever 
he findeth it, " 


The Tradition shows how :indispensch!e wisdom is to man, and if wisdom 
is the quest of every (rue believer, how could he neglect to look fer it 
in all its possible sources such as books, traditions or even hearsay ; and 
if he find it, he should grasp it withoui the least hesitation, 

Yet wisdom in itself is worthy of being accorded every honour for 
it is a ray of the Divine Light shed on the souls of some favoured ones 
to impart it to mankind so as to guide them into the right path and throws 
open to them the door to salvation . 

Islam, the Religion of perfection, has therefore insistently urged to 
the acquisition of wisdom which The Lord has exiclled in the following 


terms : 
* ی عاد اث ی‎ eun 9 por wm ي‎ ae af ~ 3 
a‘ . = C 7. 5 aj 4 r 
4 شرا‎ las ققد أورق‎ AR all D5 ch E ES من‎ AS بو نا ید‎ 8 


“ He giveth wisdom unto whom he pleaseth, and he who is given 
wisdom, hath much good given him. ”’ 





—101 — 


and crown their efforts with success, for thus saith The Lord 


de. ر‎ d 2 At pee” oe ۷ : re 8 SL 
4 w الو‎ ۳ al 3 حاهدوا فنا أنه ينيم سم ما‎ C AM 3 " 


5 


» And those who strive in Our Cause, surely will We guidethem unto 
Our Ways for verily Allah favoureth the well-doers and rendereth them 
support. ' 

( Baidawy's Commentary.) 

The preceding verse implies thai those who properly discharge the 
Divine injunctions by upholding the Word of God and following His Path, 
will be guided to the ways leading tu Him or in cther words to His favour 
in this world and the hereafter. There could be ne higher purpose for ihe 
seeker of material and moral perfection, for this ts iadeed the true progress 
which man seeks and strives to achieve with all hes newer, 

One may we!] imagine that 8 penpe who follow this Faith and Seck 
perfection in word and deed are bowie to realise the highest aims of maf- 
erial and spiritual life. 

A people who are required to adopt ihe best of everything even in 
returning a greeting : 


= < 5 "E 
k Z ou " 8 ; 

a eT 3 - + لور نياش‎ G كو ”سل‎ 7 E 2 
4 4 ; 5 ^ 


0 5 1 1 E و‎ oae 
í حسمن میا 255 وها‎ 3 p Acum (t | اد‎ ao 
- -— € - æ - 


“If ye are greeted with a greeting, then answer ye with a better one 
or at least return it. ” 
( Baidawy's Commentary. ) 
A people who are required to do that will be satisfied with nothing 
short of perfection which becomes a nature to them. 


Yet more treasures has The Lord opened to those who seek perfec- 
tion. He reqaired them to open their hearts to knowledge and wisdom and 
acquire the best thereof for thus saith The Lord : 


ae a 
a = 


b lae go‏ ی pac‏ انول اليا 
> لس عسا دی 1 J anonw) C.‏ لاو ان St‏ 


^ E "C & سا م صمحم‎ ۲ ere بر‎ PT ^. 
r ka - 


Pa 


es 275 $i EX e ve کے کے‎ 

- k , Foy 2 ^. سر‎ 

هرد | = | ak‏ و اولك لي | لوالا TUS‏ 
i‏ ۳ ۱ : 


3 
5-5 مت 


a 
a 


* Announce glad tidings unlo My servants who hearken unto exhortation 


a AER gu e mite PSU M M crm nan ملم عرس رسي وم و‎ pi rior qM رسيس و سمس بيس سيو‎ a» MM Gag هوني و رمو يمسيو زيجو بعت‎ es idem به ووس وين‎ pri ويم‎ rini qe دجيو بو وز يم مدت‎ EV eqni rape et li 


me 


T 
i 
: 
i 
1 
i 
H 
i 
i 








—. 100 


The Lord, be He praised, has connected the Divine blessings with 
the doing of good. He decreed that such blessings should be made dependent 
on it, for thus saith He : 


^ rd 


NT Pr ey as Is ee gU اشد‎ gu 35 0 


“7 


" Aud when he ( Joseph ) had attained full strength and maturity, 
We bes'owed on him judgment and knowledge, for thus do We recom- 
perse the well-doers.” 
( Baidawy's Commentary. ) 


And : 


Moe BC و‎ 
S جزی‎ ell. 3 x} سلام على‎ « 


4c 


"Peace be on Abrabam L Thus do Weiecompense the weli-dccrs. ' 
And H 


- era” o oe ۱ e " [^ un "E an di. 
4 کر کی | کس ال‎ oo ¢ | i a E e fs ic سام‎ D 


fo 


* Peace Ye on Mos. « aud Aoron ; Yank thes co We reecimperse 


the well-doers, 7 


And 


oF E . ۳ a u* ke کے‎ ae eh 
وان‎ a B 
7 


UNE OE بجر ی‎ en کر‎ 3 DC 


< 3 


“ Peace be on Eliasin ( Elias ) ; Surely, thus do We recompense the 
welt-doers. ” 


It is established that all these Apostles of God had been accorded 
Divine support and given wisdom and knowledge which gave them superiority 
and leadership over all meu. 

Such is the reward of The Lord to well-doers, and indeed there could 
be no higher tribute than this paid to well-doing. 

The Lord has prom sed to bring to fruition the works of well-doers 





"EL — 


charity to the poor, but it also includs the proper discharge of all duties 
and pursuits of man, The Lord, be He exalted, has meant it in the prece- 
ding verse to cover all goudly actions and qualities. We therefore find it 
was repeated one hundred and eighty times throughout the Holy Koran. 

Nor was that all; it was coupled with Religion itself to the exclusion 
oft all other goodly qualities since it covers them all. The Lord saith : 


A Wk e ORAS V E pue er 
h 
۰ Ed 1 5 1 H i: ` ۰ a " 
1 "T nod EL 3 سام 4 و4 للد‎ S دنا‎ 1 pe Lu" * » 
P : 


“And who hath a better religion than he who resigneth himself unto 
Alan aud doth good. » 


( Baidawy's Commentary. ) 
Resignation unto Allah means faithfulness and surrender unto Him, 
and the doing of good includes allthat is good in word and deed. Once 
these (wo attributes are possessed by man, he would ensure perfect 
life in this world and eternal salvation in the next, 


The Lord has repeatedly spoken in many verses of the Holy Koran 


ef his love for those who do good and of the support extended to them 
for thus saith The Lord : 


a m LA " 4 e A 
OM SAY د أن‎ 
1 “ر‎ £ 


سے 


* Verily Allah laveih those who do good, " 


And : 


d o م م‎ M 


6 نس‎ 21 AY 2 
وو‎ 1 J= 3 


re — 


* And announce glad tidings unto those who do good. " 


x: 


dis 


T MT tu UEM NT ی و ی ی‎ uns he al ee rd 


m— —————— ——— E 


——— 


—— —————Ó——— 


$ 
t 
2 





۲ 


— 48 — 


development, they will grow up to it aud it will become a fixed characteristic 
of theirs which they cannot change. A direct effect of this instinci is that 
it engenders in the hearts an ambition to develop aud perfect all that 
comes within the scope of their activites. The result of this ia the 
community would be the maintenance of change from goca fo Better until 
the nation attains to that high degree o: civilisiiun to which humanity is 
destined by Providence. 

Contrary to this would be ths condides ci communities in which this 
instinct has weakened under the influence أن‎ wrong teachings or false 
inherited traditions.The sense of mora! perfection in such communities gra- 
dually diminishes untii their very being is affected and they are rendered 
unfit to maintain their existence as û pation. 

The most efficacious means to dev.lop this iastinct, is through reli- 
gion, as religion intensifies its ardour in individuais and urges the conununity 
lo its fuller realisation. And so it would lead to sil classes of the comm- 
unity co-operating to attain the highest possible degree of progress, and a 
general tendency is thereby engendered do change trom one condition to 
another and render the nation immune from the influence of inactivity which 
may assail it to its detriment. Ifit happens tha! this instinct should weaken 
or is overcome by factors of deeadsnce and degeneration, the inculcaticn 
of this principle among the teachings of rciigion, would urge people to 
adopt what is best in everything, and to coatend agauist those factors 
which have lead to their deterioration. Thus they would be urged by the 
drive of religion to rise from the lethargy into which they have fallen. 

Islam has inculcated lo follow-all that is best in werd and decd. 
The Lord has forcibly enjoined the proper discharge of duties and haa 
assigned it the same place of honour as justice whose high function in the 
life of nations could not be ۰ 


The Lord saith : 


D z^ E i of c * 3 > 
! رج رد‎ E Ta 
anal OF ur? و‎ QU à xk i X5 Jadu الله یامر‎ ol 
ند تررون»‎ S I dT P, 
i ne] 3 at 


« Verily Allah enjoineth justice, the proper discharge of duties and 
giving to the kindred what they stand in need of; and torbiddeth the fol- 
lowing of lustful desires, wickedness and oppression of men ; He warneth 
you that haply ye may take heed.” 

) Baidawy's Commentary . ) 

We must here draw the reader's attention to the meaning of the 

word + Ihsan » in Arabic. The meaning of this word is not confined to 





| 
| 
| 
i 
| 
;